في يوم المختطّف

اصبحوا يتاجرون سياسيا بملف بن بركة عندما يكونوا خارج الحكومة اتركوا المرحوم يرتاح عند ربه. كانو في المعارضة تيطالبو الدولة المغربية ووزارة العدل بالكشف عن مصير المهدي بنبركة، ونهار اللي شدو العدل في عهد بوزوبع والراضي، أضربو الطم، في حين انشغل مناضلوهم الاشتراكيين اليساريين من أمثال الأشعري وعليوة وولعلو واليازغي والراضي والمالكي في تكديس الثروة، متناسين رفاق الدرب من بنبركة وبنجلون………لا حول ولا قوة إلا بالله