حياد المساجد أو ضمان الحق في الردّ من نفس المنبر

حياد المساجد أو ضمان الحق في الردّ من نفس المنبر
الخميس 23 يناير 2014 - 23:40

من بين أمراض واقعنا المتردي، والتي تقتضي منا حزما وعزما كبيرين ما أصبحت تعرفه المساجد من فوضى بسبب بعض الخطباء الذين جعلوا من منابر العبادة مجالا لترويج مواقفهم السياسية وتصفية الحسابات مع معارضي التيار الإيديولوجي الذي ينتمون إليه، أو مع الفاعلين السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان الذين يسعون إلى إنهاء الخروقات الماسة بالكرامة في بلادنا. والحقيقة أنه سلوك لا يمكن أن يوصف إلا بالجبن والضعف، بسبب عجز هؤلاء عن مواجهة الفكر النقدي الحيّ بالحجة والبرهان العقلي والمنطقي أو الشرعي في الحوار الوطني المفتوح للجميع، مما يضطرهم إلى اللجوء إلى المساجد معتقدين أنهم بذلك سيقضون قضاء مبرما على معارضيهم ومخالفيهم في الرأي والموقف السياسي والفكري، وسيوقفون مناقشة القضايا الاجتماعية التي يفرض الواقع المأزوم مناقشتها شاء من شاء وأبى من أبى.

إننا قبل توضيح موقفنا وإبداء مطالبنا في هذا الشأن للسلطات الوصية، لا يفوتنا التأكيد على أنّ الأمر لا يتعلق بكل الخطباء الذين نكنّ لهم كل التقدير والاحترام ، والذين نعلم أنّ منهم من يقوم بواجبه بضمير مهني عال، ويلتزم بمبادئ وأخلاق الخطبة التي تمنعه من استغلال المساجد في غير ما وُجدت من أجله، كما نعلم أنّ العينة السيئة التي نتحدث عنها ليست سوى أقلية صغيرة تشغل عددا قليلا من المنابر مقارنة بعدد المساجد في كل التراب الوطني، لكن ذلك لا يمنعنا من التنبيه إلى سلوكهم المنحرف، لما يتسبب فيه من فتنة بين المواطنين، ومن سوء الظن بالناس خاصة لدى البسطاء منهم الذين لا يعلمون بحقيقة المشكل الذي يخوض فيه هؤلاء، ولا بخلفياته وأبعاده، مما يجعل السبب الحقيقي للخلاف يتوارى وراء عبارات التحريض والسبّ والشتم والاتهام بغير حق، دون أن يكون للطرف المتضرّر حق الردّ والتوضيح من نفس المنبر.

انطلاقا مما ذكرنا ننهي إلى علم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وإلى علم رئيس الحكومة، والنواب البرلمانيين وأعضاء مجلس المستشارين، وإلى الفاعلين السياسيين والمدنيين وعموم المواطنين ما يلي:

ـ أن المساجد أماكن عبادة ووعظ وإرشاد، إن تحولت إلى منابر لمهاجمة الأحزاب والجمعيات والمثقفين والفنانين صارت أشبه بالمقرات السياسية والقاعات العمومية ووسائل الإعلام، وأصبح لنا حق الردّ من منابرها دفاعا عن أنفسنا وبيانا للحق وكشفا لأساليب هؤلاء في التدليس والتحريف والكذب على الناس.

ـ أن النقاش العمومي يفرض دائما استحضار الأطراف المختلفة حتى تتواجه بآرائها وحججها أمام الرأي العام والإعلام الوطني، وهو شرط لا يمكن أن يتحقق في المساجد لأنها ليست فضاء عموميا للنقاش السياسي، مما يجعل انفراد هذا الشخص أو ذاك باستغلال منبر معين من أجل كيل الاتهامات لغيره في غياب هذا الأخير طعنا من الخلف غير مقبول، وقد يصبح الأمر أكثر فداحة عندما يقوم تيار سياسي معين بتحريض خطبائه وتجييشهم ضدّ حزب سياسي أو شخص من المفكرين أو المثقفين أو جمعية مدنية أو ضدّ الحكومة نفسها مما ينذر بالفتنة العارمة في غياب وعي هؤلاء بعواقب أفعالهم المنكرة.

ـ أن وزارة الأوقاف كلما تعلق الأمر بخطيب يهاجم السلطة تتدخل مباشرة بالردع والعقاب ضدّه حيث تعتبر نفسها متضررة، بينما حينما يتضرر غيرها تترك الحبل على الغارب، وهو كيل بمكيالين غير مقبول.

ـ أن بعض هؤلاء الخطباء أقرب إلى الجهل منهم إلى العلم، حيث جالسنا البعض منهم فوجدناهم على غير علم بالدين ولا بالتاريخ ولا بحقيقة الواقع الاجتماعي لبلدهم، كما استمعنا إلى بعضهم فوجدناهم على غير إلمام بقواعد العربية التي يرتكبون في نحوها وصرفها مجازر لغوية يومية، ولسنا ندري كيف تسعى وزارة الأوقاف إلى تأطير وتأهيل خطباء “مالي” دون أن تكون قد قامت بالواجب تجاه خطباء البلد، فأهل الدار أولى و”تازة قبل غزة” كما يقال.

ـ أنّ بعض هؤلاء الخطباء أبعد ما يكونون عن الفضيلة الأخلاقية وحسن السلوك، حيث ثبت مما نشرته الصحافة قيام بعضهم بتزوير وثائق إدارية ومنها شواهد مدرسية، كما افتضح بعضهم وهم يمارسون النصب والاحتيال على المواطنين، وضبط بعضهم وهم يقومون بحملات انتخابية من داخل المسجد لصالح حزب معين، دون الحديث عن اغتصاب القاصرين في فضائح كثيرة مدوية عُرضت أمام المحاكم.

ـ أن جمهور المصلين الذين ينتقدون الخطباء في المجالس الخاصة بعد مغادرتهم المساجد، والذين يندّدون بجهلهم وغلوهم مطالبون بفعل ذلك أمام هؤلاء الخطباء حتى يرتدعوا ويرجعوا عن غيهم، فـ”لغو” الإمام أفدح من لغو المصلين لأنه يؤدي إلى الفتنة وزرع الشقاق والبغضاء بين الناس خدمة لتنظيم إيديولوجي معين.

ـ أن حياد أماكن العبادة مبدأ راسخ من مبادئ دولة القانون والمواطنة، التي تساوي بين جميع أعضائها بدون أي شكل من أشكال الميز، كما أن إقحام هذه الأماكن في الصراعات الإيديولوجية والفكرية والسياسية من مظاهر الارتباك والهشاشة وعدم الاستقرار.

‫تعليقات الزوار

105
  • mourad
    الجمعة 24 يناير 2014 - 00:25

    كلام كله صواب شخصيا لم أعد أذهب إلى المساجد بسبب الدعاة ديال الفتنة، الصلاة في البيت أسلم لانها تتم في هدوء وبدون مزايدة من أحد، لا ثقة في خطباء أميين ومشبوهين.

  • الحسين الوجدي
    الجمعة 24 يناير 2014 - 00:31

    فاما حياد المساجد و المؤسسات العمومية من جامعات و دور ثقافة و نوادي و اما "فانتظر الساعة الفتنة اللئيمة" التي عصفت و لا تزال ببلدان الشرق العربي- لدرجة ان اهل السنة في العراق هم من يطالب اليوم بالعلمانية لحفظ حقوقهم امام زحف كاسح للصفويين الشيعة و ما يترتب عن ذلك سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا من وبال على "اهل السنة في العراق" – الاسلام منذ البداية و هو مسألة تأويل و تطاحن ايديولوجي مخرب و قاتل (عمر و علي و عثمان الخ كلهم اغتيلوا غذرا من طرف مسلمين) مما ادى الى الانقسامات و الملل و النحل و المذاهب و الدول و الطوائف- في ال 90 من اصل 33 حربا كانت 31 حربا في الاسلام و بين المسلمين الخ- لهذا وجب تحييد الدين و الا يلزم منح الفرصة لكل تيار ديني- سياسي بالعمل و بذلك تنتفي السياسة بمعناها النبيل و يحل محلها التعصب المذهبي الحزب- قبل الاحزاب الاسلاموية لم تكن البلدان العربية تعرف التقسيم و التقزيم و كان الفقيه مسالما و اما اليوم فاننا امام "تسونامي اسلاموي مدمر وجب ايقافه قبل فوات الاوان و الا فالطوفان و بحار الدماء كما في سوريا و العراق و اليمن و السودان و تونس و مصر الخ-

  • بنحمو
    الجمعة 24 يناير 2014 - 00:52

    والله إنه عين الحق, إذا كانت وسائل الإتصال ,السمعية و البصرية منها, واجبها يحتم عليها أن تعطي بالتساوي الكلمة لكل الأحزاب الموجودين داخل حلبة الصراع السياسي, و إذا القضاء لا يحكم قبل أن يعطي الكلمة لمحامي الدفاع و للنيابة العامة. و إذا كان المسجد سيصبح مكانا للهجومات السياسية على كل أعداء حزب ما فيصبح من ضروري أن تعطى الكلمة لمن هوجم أو أتهم.
    المساجد لله , هي دور عبادة و وعظ و إرشاد في أمور دين المؤمنين و ليس المتحزبين, فابعدوا عنها كل من يخلط بين الدين و السياسة.

  • yan
    الجمعة 24 يناير 2014 - 00:57

    هدوك الناس عند بالهم فرض عليهم النهى عن المنكر والامر بالمعروف . على حساب فهم ديالهم . ولكين ماعرفين راه غدى يسببو فى الفتنة كبيرة ملى غدى يتفرقو الناس لكون الله بغى إيردنا غير مختلفين لكون دردنا جميعا الخطباء وبنفس الافكار . أما المسوات فى التعبير عن الرأى من نفس المنبر هو حق للجميع . حيث ما بقاش الحياد

  • عبد الحميد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 01:46

    لأول مرة اتفق مع هذا الشخص فيما قال فعلى المساجد الحياد وان تستعمل منابرها في السجال السياسي حتى عندما يتعلق الامر بأمور دينية فالمفروض هنالك جهات رسمية تتولى ذلك وايضاً يمكن مواجهتها في منابر اخرى غير المسجد إنما فاته شيئين أولهما على الدوزيم ان تفسح المجال للرأي الآخر اي الفقهاء ثانيا ما قاله حول انتماءهم لأيديولوجية معارضة مجرد افتراء وليس له على ذلك دليل والحقيقة ان من يقصدهم وأعوان تمام الوعي بهذا الامر وهم لا ينخرطون في مثل هذه السجالات لان المنبر ارقى من ان يستعمل لمثل هذه الغايات. على كل عصيد هذه المرة كان غاية في اللطف والكلام المتزن على غير عادته سبحان مبدل الاحوال

  • rachidoc1
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:17

    هذا هو المعقول

    إمام المسجد إن أراد أن يطعن في شخص ما أو جهة معينة فعليه اللجوء للصحافة من خلال مقال يمكن الرد عليه، و ليس من فوق المنبر أمام أناس أغلبهم بسطاء.

  • ايت صالح
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:17

    أنت في سذاجة مضحكة تستنجد بالدولة لكي تخلصك من هؤلاء الخطباء وكأنك لا تعرف أو تتجاهل أن الدولة حاولت – على الاقل – منذ الثمانينات تنميط خطبة الجمعة بجعلها نصا واحدا موزعا على مساجد المملكة. ولكن هذه المحاولة كان مآلها الفشل. وبقيت المساجد تعبر عن حساسيات ذهنية مختلفة :
    – خطيب يلتزم بنص وزارة الاوقاف
    – خطيب سلفي وهابي
    – خطيب عدلي ( من العدل والاحسان )
    – خطيب من جمعية الاصلاح والتوحيد القريبة من حزب العدالة والتنمية
    – خطيب صوفي قريب من الطرق الصوفية
    – ثم هناك خطيب بخطبة يجعلك تحس أنك تعيش في العهد المريني
    ربما لا يمكن إزالة هذه التعدد. ما العمل ؟
    ينبغي أن تأتي عندنا في سوس ونجعلك خطيبا في إحدى مساجدنا.
    لقد فعلها محمد ضريف. فأمام قبح المشهد السياسي تحول هذا المحلل الى سياسي وأسس حزبا. افعلها أنت كذالك وكن خطيبا وليكن أول موضوعك
    " قضية مي يجو المرأة المسنة في تيزنيت " إنه ليس موضوعا صالونيا. إنه موضوع من صميم واقع أناس يعيشون وراء الشمس.
    طريقة DO IT أحسن طريقة لتغيير الاوضاع.

  • ANZBAY
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:20

    إن تسخير منابر المساجد للدعاية الحزبية والانتقادات الشعبوية السطحية التحريضية المضللة بدعة وتحريف وقلب للمقاصد.لكن ذلك لايعني أن المسلمين سيقبلون تحويل منابر الجمعة إلى منصات للمناظرات؛لأن صلاة الجمعة لها أحكام معلومة ،ومنها أن الخطبة تكون متبوعة بالصلاة،ويؤديهما أمام الناس نفس الرجل.ثم إن الاستيلاء على المنبر للتعقيب على الإمام الخطيب يعتبر انتحالا للصفة ،وإهانة لموظف أثناء قيامه بعمله،وشغبا ،وإثارة للبلبلة ،واستهانة بالشعائروالمشاعر.لذلك يبقى خيار اجتهاد الوزارة الوصية في ضمان التزام الأئمة والخطباء بدلائلها والاعتدال والتسامي عن الاصطفافات(يبقى)الخيار المفيد والفابل للنقاش والتفعيل.أما أن يتأهب المغاربة كل جمعة لتحويل المسجد إلى سوق عكاظ يتنافسون فيه في الفخر والهجاء،فذلك غير قابل للتأصيل لدى أي مسلم عاقل مهما كان مستواه المعرفي في العلوم الشرعية.ومن هذا يتبين أن المتضررين من إساءات بعض الخطباء ليس أمامهم إلا التماس منابر إعلامية أشد انتشارا،وكذا مطالبة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالحزم في تطبيق إجراءاتها الإدارية.لكن التذكير بالآخرة-مثلا-سيظل من صميم الدين،بلا خلاف!فما العمل؟!

  • مصطفى واكليم
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:34

    استغلال الفقيه لمنبر المسجد لتمرير خطابه السياسي الوهابي البترودولاري تبين حاجتنا الملحة للعلمانية…. أيوز عصيد

  • خ /*محمد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:37

    يجب الحد من احتدام المعارك السياسية باستخدام المنابر والدين فى تحقيق مكاسب سياسية .والسؤال ما هو دور الخطباء والأئمة داخل المساجد? على
    أئمة وخطباء الأوقاف بالتزام الحياد والوقوف على مسافة واحدة من جميع القوى السياسية وعدم الميل أو دعم جماعة أو حزب بعينه،
    المساجد مخصصة لتأدية الصلوات وليس للصراعات السياسية ودعم حزب
    او جماعة*
    علماء الدين يحذرون من استغلال المساجد فى الصراعات السياسية والامام
    والخطيب يحمل رسالة من الله للناس جميعًا فلا ينبغي أن يتحيز لفصيل دون الآخر ولا ينبغي أن يضع نفسه موضع تهمة، فيؤسس الناس ضده العداوة والبغضاء ..

  • محمد البخاري
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:43

    عن أبي موسى الأشعري قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط)والله انه لمن الجحود والنكران ان تزيد من معاناة الفقهاء بكلامك هدا اظن انه عندما ستنتهي صلاحيتك في الدنيا وتموت لن يستطيع احد من الاقتراب منك حتى اغلى الناس شخص واحد هو فقط من سيقترب منك انه الفقيه الدي تظلمه يكلامك يغسلك ويلبسك البدلة الرسمية البيضاء لتلتقي بمولاك الدي ادنبت في حقه كثيرا كف لسانك عن الطلبة فادنى مستوى الاجور ياخدون واسوا حياة يعيشون فلا ينامون براحتهم ولاياكلون ولايشربون بينما الفقيه يجلس مع زوجته وادا بالباب يخبط تعال ايها الفقيه عندنا السبوع اجي الفقيه عندنا الطهارة اجي الفقيه عندنا الجنازة اجي الفقيه ا عندنا التقريا الفقيه خدام يالليل والنهار 24 غلى 24 اتدري كم ياخدون تعطيهم وزارة الاوقاف 1200 درهم انا لااعرف على اي شيء انت تحسدهم كما قال عبد الرحمان المجدوب اللى يحب الطلبا نحبوه ونجعلوه فوق راسنا عمامه واللى كره الطلبا نكرهوه الى غد يوم القيامة

  • Amazigh N"Souss
    الجمعة 24 يناير 2014 - 02:55

    في الحقيقة هؤولاء الفقهاء الذين يسمون، ظلماً و عدواناً، أنفسهم علماء يريدون إستراد الفتنة من المشرق إلى المغرب وجلب القتل والدمار والمحاكمات القرسطوية في الشارع العام، من ذبح وبتر وجلد وصلب . ويؤسسوا لخلايا وجماعات إرهابية" كجبهة النصرة" تُنَكِّلُ بالمرأة لأنها فاسقة وناقصة دين، و تُنَكِّلُ بالأمازيغ لأنهم علمانيين وصهاينة وفرنكفونيين كما قال صاحب "من عرق معين" .
    لكنهم يجهلون تماما أننا لسنا سوريا دولة العراق والشام، أو طالبان أفغانستان، أو مصر الإخوان.
    الحركة الأمازيغية ممثلة الخط الحداثي الديمقراطي ستقف نداً أمام المخربين و دعاة إستعباد المغاربة بإسم خرافات إبن تيمية الوهابية. شكراً أستاذ عصيد وهسبريس

  • AMDIAZ
    الجمعة 24 يناير 2014 - 03:25

    الأئمة صاروا موضفي الدولة و المساجد مو'وسسات البلدية زد على ذلك تدني المستوى التعليمي و الخبرة الانسانية عند كثير منهم…..علاش ميدور الاشهار لكوكاكولا و الكرطات د جوال في الخطب ديالهم….

  • حسن المولوع
    الجمعة 24 يناير 2014 - 04:45

    تى الزمان الذي فيه الناس يستدلون بديكارت ونتشيه وأفلاطون وما جاورهما ، ويعرضون عن ابن رشد وابن سينا وابن خلدون ، بل الأكثر من ذلك إذا جادلتهم بالبينة الداحضة والبرهان من حديث أو نص قرآني يرغون ويزبدون ، وإلى جحورهم يدخلون ، إلا قليلا منهم يزيد في سفهه الثقافي المجهول ليجادلونك في الله بغير علم ولا كتاب ، فهؤلاء يمكن أن ندخلهم في خانة المعقدين من قصور فهمهم و اطلاعهم أو لعدم قدرتهم على الفهم والاستيعاب ، لأنه تمة علوم لا يمكن لأاي كان أن يمسك مفاتيحها ولا تنفع معها الحذلقة الزائفة والرسوخ بما يشبه الثقافة.

  • Hilal
    الجمعة 24 يناير 2014 - 05:34

    تعد هذه المقالة اتهاما لا مبرر له . كان على الكتب ان يحترم قراء هذه الجريدة وكذلك الراي العام بذكر اتهاماته لبعض الخطباء بتفصيل . مع ذكر هؤلاء الخطباء باسمائهم ومساجدهم ومكان المسجد وتاريخ الخطبة موضع الاتهام . ليكون من تخاطبهم على بينة وحتى يتاتى للمعنيين الدفاع عن انفسهم فالمسالة خطيرة يااستاذ . انك تتهم الامن بالتواطئ مع من اشرت اليهم , اذ من المتعارف عليه ان الامام لا يلقي خطبة , حتى يؤشر عليهامن قبل السلطة . ومع ذلك ان كنت تريد احدا فعينه بالاسم . ثم ان المصلين الذين نقلوا اليك ما اساءهم واساءك , كان عليهم ان يتصلوا بالخطيب ويعيبوا عليه الامر , وينبهوه الى ما اعتبروه خطءا . ام ما فعلوه يعد نميمة . وانت يااستاذ اما زلت في غيك ? دع عنك الاساءة للاسلام ونور القراء بعلوم تقنية ومقالات علمية اما الاساءة للاديان فقد ولى زمنها .

  • AnteYankees
    الجمعة 24 يناير 2014 - 05:38

    Tu dois savoir, monsieur, que le manque d'analyse profonde d'un phénomène social est une caractéristique principale des soi-disant élites de nos pays sous développés. Afin d'être plus explicite dans mon analyse, je te projette vers la chaine des ex-colonisateurs pour constater la contradiction avec ce que tu avances. Il suffit de voir l'envahissement des médias par extrémistes laïques pour comprendre l'amalgame dans ton analyse. Les lieux de cultes sont les endroits qui concernent les adeptes de cette religion afin de se former pour affronter les infidèles de leurs temps. Il suffit de voir que la discussion avec tes semblables ne peut se faire à moyen terme non plus à court terme pour une simple raison et que votre assimilation de vos idées importées n'est pas encore digérée par vos cervelles. La confrontation des idées demande un terrain d'entente et un minimum de respect ce qui manque inlassablement dans votre champ. fin

  • hassan goldman
    الجمعة 24 يناير 2014 - 07:31

    اذا كان المسجد مكان وعظ وارشاد فهذا يعني مما يعني ارشاد الناس الى المواقف الصحيحة من كل القضايا.اما اذا أراد "الشيخ" عصيد اعتلاء منبر في مسجد ليضمن حق الرد على الخصوم فلا أحد يمنعه شريطة ألا يقول للناس"أيها الناس اسمعوا وعوا وعني اجمعوا وفي أماكنكم تربعوا وعند الضرورة فبابي اقرعوا.قال أبراعو وهو ممن اجتهدوا و في العلم فرعوا "الدين من الحياة – ضرورة- يرفع لم هدا الخلط الأفظع ؟ الناس في البرلمان ركع؟ ايها الأطفال الرضع أيتها البهائم الرتع متى تسمعوا؟اوشك أن أنهي خطبتي ولم تقنعوا الحياة جنة والدين بعبع .الدين و السياسة الخلط الأفظع.والى الجمعة المقبلة ان بقي في الحياة متسع وسأرد على الذين تنطعوا هيا قوموا الى حياتكم وفي الملذات تبرعوا لا تخافوا موتا و لا تعبانا أقرع ""وآخر كلامنا أن الدين يرفع"

  • abdo
    الجمعة 24 يناير 2014 - 08:31

    ما يعجبني فيك يا عصيد انك تفتي في كل شئ لاكن من اين اتبت ان المساجد لها فقط الدور التعبدي ادعوك لمراجعة التاريخ…على العموم اتفف معك في نقطة واحدة وقد احسنت فيها وهي جهل الخطباء فهم ابعد ما يكون من ذلك وهذا ليس بالغريب بل تم اختيارهم على هذا الاساس لكي يكونو مجرد دمى في يد الدولة تمرر من خلالهم جل رغباتها اما العالمين والعارفين منهم فقد تم طردهم…والاحرى بك يا عصيد ان ترد على من اتهمك وتفند ما قالو بالدليل

  • haksiral
    الجمعة 24 يناير 2014 - 08:31

    ايديولوجيا الاسلام السياسي تعتبر الاسلام علامة تجارية في ملكيتها ….تؤوله وتفسره حسب هواها كما انه تحتكر رموزه من مساجد وغيرها وتدعي انها النسخة الاصلية منه…..ولا تقبل باي شيء خارج هذا…

  • مغربي
    الجمعة 24 يناير 2014 - 08:45

    يوم الجمعة هو يوم يلتقي فيه المومنون ويذكر بعضهم بعضا وهذا مهم،وفي نفس الوقت ينبه الخطيب الناس للاخطاء التي ينبغي تجنبها،وعدم الخروج عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم طيلة اسبوع،مالعيب في هذا؟هل تريد منع هذا العمل؟اذا كنت ترى ان هذا غير مقبول فمن الذي سيذكر الناس "لشكر مثلا؟"تريد حوارا مفتوحا وتريد الحجة والدليل فمرحبا ولكن لايحق لاحد ان يمس الدين الاسلامي والرسول بحكم حرية التعبير لان الحرية لا يجب ان تمس بالدين الاسلامي لاننا امة اسلامية،وتمة حدود حرية التعبير .دع امور الدين لالهلها يبجب ان تكون ذا ذراية بهذا العلم.وانت تحاول ان تناقش كل شيء اعتقادا منك انك تفهم كل شيء هذا خطا فادح،هل يمكنك ان تتفوه بكلمة سوء على محمد السادس مثلا؟ لا اعتقد لالنك اذا قلتها ستعرف ماذا سيحصل ،انا من رايي خذ نفس الحرية التي تتطاول بها علي الدي الاسلامي والمسلمين وطبقها على الملك باسم الحرية،هذا هو طلبي،ارجو ان تنتبه وتعود الى رشدك،كتبت هذا الرد مع انني لست متاكدا من ان هسبرس ستنشره ام لا،رغم انه لا يسب احدا ولا يجرح احدا.

  • amazigh
    الجمعة 24 يناير 2014 - 08:54

    حينما نكون جالسبن يوم الجمعة بالمسجد و الامام يخطب نكون ملزمين للاستماع و لا حق لاحد أن يعقب أو يرد أو يستفسر أو يناقش ما يقوله الخطيب وكثيرا تجد أن من أمامك يتحدث في أمور تعبر عن موقف من حدث أم واقعة فيكون رأي الخطيب رأيا شخصيا يستلزم نقاشا و حوارا لأراء أطراف و جهات أخرى ….. و بالتالي فالمنبر يجب أن يخضع لمجلس أعلى يتكون من جميع التيارات و الحساسيات السياسية شأنه شأن الاعلام (الهاكا) بو باعتبار المنبر أصبح شأن عام و حتى لا يصبح المسجد مقر حزب أو نقابة ….

  • moha
    الجمعة 24 يناير 2014 - 08:57

    تعليقا على شطحاتك تجاه ائمتنا أقول لك ما يلي :
    – وأصبح لنا حق الردّ من منابرها دفاعا عن أنفسنا : لكل منابره و منبر المسجد مخصص للائمة الذين يتحدثون عن الدين فقط و عن الحلال و الحرام و هذا من اختصاصهم. أما انت فلديك الاعلام و تحدث كما يحلو لك و لكن ما يشغلني هو لماذا انت تتحدث في امر لا يخصك فالامر شرعي و على العلماء الفصل فيه ام انك تحب الحديث في كل شيء
    -ـ أن بعض هؤلاء الخطباء أقرب إلى الجهل منهم إلى العلم، حيث جالسنا البعض منهم فوجدناهم على غير علم بالدين ولا بالتاريخ : اظنك اكبر جاهل عرفته في حياتي و اصبح كل من يريد ان "يبان" اتخد الدين و الاحكام الشرعية كقنطرة سهلة للوصول الى الشهرة او الى درجة مفكر.
    -ـ أن حياد أماكن العبادة مبدأ راسخ من مبادئ دولة القانون والمواطنة : عندما اقرا اللخبطة التي تتحدث بها استهجن هذا الكلام. المساجد مكان دين و يحق للائمة التطرق لكل ما يتعلق بالدين. فاذا خرج مثلا شخص يقول لا وجود لاله هل عليهم ان يكونوا محايدين لترضى عنهم, و اذا خرج احد يريد ابطال الصلاة و الزكاة هل عليهم ان يكونوا محايدين لترضى عنهم.
    فالله احق ان يرضوه

  • abou ziyad
    الجمعة 24 يناير 2014 - 09:07

    كلما صعب عليك الامر لجأت للقدح مرةاخرئ في المشايخ و اهل الدين وفي بيوت الله. تستغل مواقف وقصص وهمية تحتج بها كي تلعب بعقول الضعفاء اعتقادا و ايماناوعقلا.هلا بحثت عن شغل اخر تنفع به الامة وتساهم في تقدمها .فانت وكل مواضعك لا تزيدالامة الا انشقاقا وفسادا وتحريفا .فهمك الوحيد الاسلام واهله. الشعب المغربي يعاني من ازمة الاخلاق والتعليم والصحة وفرص الشغل والابداع والصناعةوالتقدم التكنولوجي الئ …وامثالك من ايقظ الفتنة بين الامازيغ والعرب حتئ بدا بينهم البغضاء والطائفية.والاسلام جعلنا اخوانا متحابين اله ورب واحد ودين واحد ونبي واحد فجاء امثالك و بدء يشق الصف وهانحن نعاني من التفرقة…انت تتكلم عن العقل والمنطق.فالعقل والنمطق يقولان انك عدو الله ورسوله تحارب الدين بمنطلق النفاق واللف والدوران…اسال الله لك الهداية وكن فعالا ايجابيا و مصلحا في المجتمع يااستاذ…

  • youssef
    الجمعة 24 يناير 2014 - 09:19

    السلام على من اتبع الهدى
    اول مقال للسيد عصيد فيه شيئ من المنطقية
    لكن جلوسك مع هؤلاء لتختبر نصيبهم من العلم الشرعي و..هل هو منطقي؟
    هل لديك علم بكل اصناف المعرفة التي تبحر فيها بدون خجل : الدين ، التاريخ… هل تتصف باهم مبادئ قبل المعرفة الا وهي الاخلاص، الصدق و الموضوعية، لا اشك في غيابها عندك فيما يتعلق بمواضيع تتعلق بكل ما هو ديني حيث جهلك و تحاملك على خصومك من التيار الاسلامي باعتماد كل وسيلة باد للعيان. و مرارا يواجهك متخصص في مجال علمي معين بحجج و براهين التي تنادي بها و ما نرى منك الا الاعراض ( الم يرد عليك السيد بنحمزة بخصوص وصفك رسائل سيدنا محمد بالارهابية و لم نر مقالا لك تفند فيه ما افحمك به؟)
    على كل حال تدعي البحث ، لكن الباحث الحقيقي يمضي وقته في العمل الصادق الجاد و التروي لكي يعطي لنا زبدة ابحاثه التي تتصف بالحياد و الموضوعية و لو اختلفنا معه فيها ، بينما تمضي انت وقتك في الردود على كل موضوع و لا يرتاح لك بال الا اذا ابحرت في المتاهات و الضلالات و التاريخ و الجغرافيا و الفلسفة و كل شيئ لكي توجد خلاصات تخدم رؤاك الايديولوجية. اقول لك كن باحثا حقيقيا و سوف احترم رؤاك.

  • abdellah
    الجمعة 24 يناير 2014 - 09:32

    Rassure toi si assid, les soits disants imams remplissent efficacement leurs fonctions d'inihibiteurs de sens et de moral.

  • che bouazza
    الجمعة 24 يناير 2014 - 09:42

    Monsieur Assid, personne n'oblige qui que se soit à aller à une telle mosquée ou à une autre, comme personne n'oblige personne à regarder une chaine de télévision…On pensais que vous étiez pour la laïcité. Je vous rappelle que la laïcité c'est la neutralité de l'état, pas des mosquées et des imams…Pourquoi ne parlez vous pas de la campagne pour le oui dans toutes les mosquées? ce n'est pas grave ça? Quand vous parlez de liberté on croirais que vous savez de quoi vous parlez et que vous la voulez vraiment…mais en réalité, vous êtes pour votre seule liberté…La France est un pays laïc, et pourtant l'état n'a pas empêché les prêtres et l'église catholique de manifester et de s'organiser contre le mariage homosexuel…heureusement qu'en France il n'y a pas des Gwamlias des idées comme vous…et personne n'a demandé à l'état de poursuivre les prêtres…car c'est leur liberté et les médias sont là pour leur répondre et c'est ce que vous faites…merci d'acheter un cerveau…….

  • محمد الزبيري
    الجمعة 24 يناير 2014 - 10:19

    أولا هم يلحنون في اللغة العربية وأنت تلحن في الدين وتعتبره بمنطق الأمازيغي استعمارا وتخلفا. ثم متى كنت أنت فارسا في اللغة العربية حتى تحكم على الخطباء. الخطباء يقومون بدورهم ضد اللادينيين والملاحدة ممن يهاجمون الإسلام ويسخرون من علمائه ودعاته، فأنت تريد تكميم حتى أفواه الخطباء لم تكفيك أنت ومن على شاكلتك الإعلام الذي تظهر فيه ولا المقالات "الرائعة" التي تكتب، ولا المحاضرات التي تلقي هنا وهناك ولكن مع ذلك يغيظك أن يتكلم الخطيب لأنك تعرف وتعلم علم اليقين أن الناس يسمعون للخطيب ويقدرونه أكثر من هرائك، ولو لم تخش الخطيب والعلماء والدعاة ما سمحت لنفسك بالكلام عنهم فأين هي الحرية التي تشنف بها الآذان وتسوق لها ليل نهار ولكن الديماغوجية والبلادة تصمي وتعمي والله المستعان

  • الخطبة العلمانية
    الجمعة 24 يناير 2014 - 10:38

    تريد حق الرد من نفس المنبر: هل تريد أن تصلي بالناس صلاة الجمعة بعد أن تخطب فيهم أم تريد فقط أن تخطب فيهم ثم تنصرف؟!

  • Zeggo Amlal
    الجمعة 24 يناير 2014 - 10:51

    Merci une fois de plus M . Assid et je dis au N. 17 soit que tu n a jamais ete a la mosquee et surtout les vendredis et en particulier dans les quartiers populaires oubien que tu n es pas marocain , et en tous cas tu n es pas raisonable cher monsieur .
    Mieux vaut que tu essaye d apprendre l analyse des situations en se basant sur des normes logiques que de dire n importe quoi avec ce bon français que tu deploie –
    En clair tu n es pas fait pour ce genre de betises d apres votre langage si tu es vraiment son maitre .
    M Assid a voulu dire en bref que les mosquees ne doivent pas etre ouvertes devant les uns pour y faire leur propagande politique ou ideologique et point final .
    Si tu n a pas bien compris ça va planter les choux ou cherche toi aussi ta place au fond d une mosquee pour difuser tes charabias aux illetres de ton douar .
    M Assid a le courage d afronter des sujets clefs et responsables de nos grandes problematiques et cela fait du mal aux grands hypocrites comme toi —–

  • القادري بوتشيش
    الجمعة 24 يناير 2014 - 11:14

    اتفق مع الأستاذ عصيد بعدم استغلال المساجد للدعاية والتحريض
    والدعاية الانتخابية لمرشح معين لتحقيق أهداف سياسية، فالمساجد هي للعبادة فقط وأن تحويلها إلى منابر للأحزاب يتعارض مع الدستور ومع القرآن يقول الله عزو جل :{ وأن المساجد للّه فلا تدعوا مع اللّه أحداً} وهنا لا نزكي على الله أحد فلم أشاهد حزب العدالة والتنمية يقوم بحملة انتخابية داخل المساجد فلها مقراتها ولها جمعياتها للدعاية الانتخابية رأيت بعض المنتخبين الانتهازيين لم تطأ في حياته قدماه باب المساجد ولكن يوم تكون الحملة الانتخابية تراه يواضب على الصلوات الخمسة حتى صلاة الفجر لا تمنعه يكون في صفوف الأولى للمسجد.

  • عصام المانيا
    الجمعة 24 يناير 2014 - 11:16

    مسموح لكم نقاش امور دينية في كل الاماكن ووسائل الاعلام بدعوا نقاش مجتمعي و حرام عليهم نقاش اديولوجيات العلمانية في المساجد?

    1) للتذكير المغرب دولة اسلامية, و المساجد اهم عنصر عند المسلمين

    2) الاسلام يسمو على كل الشي في المغرب

    3) حين يخاطب الملك بجلبابه الابيض ممثلي المغاربة في البرلمان بنفس اللباس يجسد من خلال ذالك سمو الصفة الدينية على الصفة المدنية, التي تبين المكانة و الدور المهم الذي يلعبه الاسلام في المغرب! فهل يوجد اسلام بدون مساجد!

    4) هل المفكر و المثقف هو الذي لا يعرف الا "Copier, coller des civilisations et des modes de vies d ailleur?

  • محمد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 11:41

    ليس الحق عند الشيطان ان يرد في المنابر وهذه حكمة من الله سبحانه وتعالى

  • إدريس السني
    الجمعة 24 يناير 2014 - 11:47

    من بين أمراض واقعنا المتردي، والتي تقتضي منا حزما وعزما كبيرين ما أصبح يعرفه <<المفكرون >> العلمانيون والملحدون من فوضى فكرية بسبب إدبار الشعب عن خزعبلاتهم والإهتمام بمنابر العبادة لأنه مجال للحق والبعد عن معارضي الإسلام الذي ينتمي إليه قلبا وقالبا ولما وجده في الفاعلين السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان من تبعية وتجسس لصالح الإفرنج (الصهيونية الصليبية )على شعبهم، والذين يسعون للقضاء على الإسلام في البلاد. والحقيقة أنه سلوك لا يمكن أن يوصف إلا بالجبن والضعف، بسبب عجز هؤلاء عن مواجهة الفكر الإسلامي المتجدد والحيّ بالحجة والبرهان العقلي والمنطقي أو الشرعي في الحوار الوطني الغير مفتوح للجميع المهمش والقامع للتيار الإسلامي الصادق، مما يضطرهم إلى اللجوء إلى الطعن في الدين معتقدين أنهم بذلك سيقضون قضاء مبرما على معارضيهم ومخالفيهم في الرأي والموقف السياسي والفكري الإسلامي، وسيوقفون مناقشة القضايا الاجتماعية التي يفرض الواقع المأزوم، الذي صنعته العلمانية المتحكمة فينا بالحديد والنار،مناقشتها. إن الإسلام فكرا وتطبيقا حقيقيين كما كان في الصدر الأول من نشوئه قادم شاء من شاء وأبى من أبى. والحمد لله.

  • marrueccos
    الجمعة 24 يناير 2014 - 11:49

    بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 سارت الدول المغاربية إلى الإعلان عن تأهيل الحقل الديني ومن بينها المغرب ! تم إحداث قناة القرأن الكريم وهي ليست كذلك لكون بث سور من الذكر الكريم لا يشكل إلا جزء ا ضئيلا من برامجها ! البرامج التي إبتعدت عن أي تأهيل للحقل الديني فأخذت تجتر نفس كلام السابقين لتسقطه على اللاحقين !!!! أدركت حينها أننا سقطنا في الفخ من حيث لا ندري ! لسبب بسيط أن التأهيل يبتدئ بالإنسان قبل أن يعطى له منبرا لكننا قلبنا الٱية !!! فلا تستغربوا من وجود خطباء مساجد هم نسخة من " بلادن " ! " بلادن " هو من جاء ب " بوش الصغير " ! و " بوش الصغير " إختيار أصحاب القرار في إدارة البيت الأبيض ! البيت الأبيض الذي يطبق سياسة واضحة المعالم في كل دول منطقة " مينا " ! السياسة التي نعيش جولتها الأولى ! ولله يحفظ من جولتها الثانية !

  • assou
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:09

    j ai entendu plusieurs fois dans khotbat al jomoaa a la mosque de Rabat un imame qui blame les femmes marocaines et leur colle la responsabilite du tsunami , et la secheresse, ( allahoma la to3a9ibna biljafafe wazalazile bisababi nisaena wa banatina al a3hirates) et les esprists simples repetent AMINE daba dakhlna alikome billah c est quoi ce discour des frustres sexueles , la femme marocaine est une citoyenne , comment ces malades ont le droit d utiliser les mosques pour diaboliser les citoyennes de ce pays , depuis je n ai jamais mis mes pieds dans une mosque pour eviter ecouter les hallucinations de ces imames de l ignorance

  • رشيد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:11

    شكرا اخي عصيد .وجود اامة جهلة، مفتونون بالفتنة، امر خطير على السلم و الامن الاجتماعي ، بعض المنتسبين على الائمة يفتقر لابسط شروط الائمامة ومنها تجنب الغلظة و الخوظ في ما يفرق بين الناس واللغوب في الدين .
    هؤلاء هم قادة وحطب الفتنة و التفجيرات التي اخذت تاكل الاقطار العربية الواحد تلو الاخر .
    على الدولة ان تدرك ان الحرية لهؤلاء تعني ضمنيا القبول بزراعة بذور الفتنة و القتل و التكفير ،وجهل المنبر مطية لكل جاهل شيء ينذر بالكارثة ،
    حينما يكفر امام جاهل غير عارف لا بالتاريخ ولا باصول الفقه ولا بمقاصد الشريعة فقط ربى لحية و صبغها ثم شرع في الافتاء يمينا و يسارا يكفر رجال السياسة يكفر الشيعة يكفر المجتمع لا يعرف غير التكفير انهم قوم يستعجلون جهنم ويريدون ان يجعلوا حياة الناس حياة جحيم يزيحون القران و السنة و ينصبون من شيوخهم و قنوات العهر مراجعهم في استنباط الحقيقة .

  • Zeggo Amlal
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:15

    Je ne suis pas aussi bêtisier que votre idolâtre. Mais ce qui me dérange dans tous les écrits est la façon avec laquelle les suiveurs aveuglés d'Assid commentent les pets de feu de leur gourou. Un peu d'analyse juste et logique, pour quoi voulez-vous confiner le travail de la mosquée à la prière ? Pourquoi voulez-vous réduire l'impact de la foi des musulmans à un acte personnel ? Mais pour les conseils que tu m'as donnés à la fin de ton commentaire, je t'assure que je ne laisserai aucun effort pour chercher un terrain pour planter mes choux. La prière du vendredi m'attend je te quitte à la prochaine. fin

  • الصوت الحر
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:25

    إلى 21 – مغربي
    أنت تطلب من عصيد أن ينتقد المنظومة الملكية فقد إنتقدها أكثر من مرة فيكفي أن تبحث عن "أقوى خرجات عصيد حول ……"
    عصيد مفكر و مثقف جريء و حر ينتقد أي شيء يخل بالديموقراطية و المساواة ليس ك تجار الدين الدين تحدث عنهم و شيوخ البلاط .
    تحية لعصيد المناظل رغم أنني لست علماني و لا إسلاموي و لكنني أتتبع جميع خرجات هدا الشخص لأن أينما وجد العدل و الديموقراطية فتمت شرع الله,
    أنشري ياهسبريس جزاك الله خيرا.

  • AL BAZ
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:29

    ان فساد القساوسة والكهان والفقهاء والخطباء وفي مختلف الديانات سبب عدم التطبيق الفعلي للشرائع السماوية وسبب هذا التقاتل والتناحر والتمييز والتعصب والكراهية .فالفساد عندهم توجه ايديولوجي يبني المسلم او المسيحي او اليهودي محملا بلغة الكراهية واحاسيس انا غيرك انا عدوك قتمتزج الاهداف والذاتية والمصالح ولذة الغلبة وعقدة انا الاصلح للبقاء وسواي اقصاء او استعباد . انها عقدة الانا الاحسن والانا الاصلح والانا المتسلط .ومحركو اللعبة من القساوسة والاحبار والكهان والفقهاء او الخطباء يكرسون ويخدمون اجندات تنتج الكراهية وصراعات الانا الاصلح .المشكلة ليست في الاديان التلاثة كتشريعات سماوية هدفها دعوة ابناء ادم بكل لغاتهم والوانهم الى التوحيد ,المشكلة في طريقة تاويل القساوسة والفقهاء والخطباء والاحبار النصوص المنزلة لتحقيق مارب دنيوية رخيصة مقابل خلق الاختلاف ,الاديان تدعو الى التوحد وهذه الاصناف البشرية والتي تدعي الاخلاق وخير ومصلحة الانسان تهدد سلمه وتعايشه وتبرمجه على التعصب والنظرة الدونية تجاه الاخر ,اذن على الجهات الدينية الكونية ان تغير تاويلاتها وتوجهها لخدمة النزعة الانسانية لا زرع الكراهية

  • Tasnime
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:31

    Sifao,

    كان هذا ردي على رسالتك في موضوعه : "أيها المغاربة .. لا بديل عن التعايش"

    الخوف ليس من الإسلام و إنما من الإسلاموية، فلا تطويع للخطاب، و لا تجديد، و لا نقد ذاتي شامل مواكبة لأي تحول جوهري يفرضه التغير.
    يُختزل الموضوع عند هؤلاء في ربطه بالتّمظهر : حق العمامة والتقوى والورع ،و الانصراف عن الحوار والمعرفة.

    النقع فوق رؤوسنا وكفى!

    وحيث يكون التعبير عن الإسلاموية بتصنيفها إديولوجيا كسياسة، تكون الصورة أقل ضبابية :

    خطابها (الإسلاموية)، ظاهره يوحي الى الطابع المدني، و الوقوف على مسافة حيادية من التنوع، و باطنه يهدف إلى تديين السياسة و هندسة المجتمع لهثا وراء مكاسب سلطوية : ازدواجية المعاييرهاته، لا تحرك حجراً ولا تخدم غرضاً.

    ويبقى الهدف المنشود، و لربما نافذة لجولة قادمة من الجدال:
    سنشيع الإسلاموية غداً، وسنقبر الفولكلور الإسلاموي من المقاييس الفاسدة والمغالطات بعد غدٍ، وأياً كانت الأسباب فالعبر بالخواتيم، فلا الإسلام حكر على أحد ولا الثوابت محل مساومة.

    دام لنا التعايش كجسر ممتد ونقطة لقاء كل الشرائح، و دمنا للمهادنة العقيدية و روح الانتماء في واقع التنوع والاختلاف

  • تيعزى
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:34

    يبتون الفتنة التي كانت محصورة فيما بينهم الى الناس خصوصا الذين لا يقراون التاريخ لتنكشف لهم الحقائق الصادمة خصوصا ما يتعلق بالدين و العقيدة.. من هناك يحرضون على تكفير و قتل من يخالفهم العقيدة.. و هذا ليس بوليد هذا الزمن بل بدأ منذ فجر الاسلام، وتظهر الفوضى مثلا حتى في الادان فالشيعة يشهدون ان عليا ولي الله بينما السنة يشهدون ان محمدا رسول الله. هم ياكلون بعضهم بعضا. ف كان مثلا الشيعة معروفون بقتل خصومهم في زمن الخلافة و تقول الروايات ان علي ابن يقتين و هو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين و كان من خواص الشيعة، فامر غلمانه و هدموا سقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم، و كانوا 500 رجل تقريبا، فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فارسل الى الإمام الكاظم فكتب إليه جواب كتابه : بانك لو تقدمت إلي قبل قتلهم لما كان عليك شيء من دمائهم و حيث انك لم تتقدم إلي فكفِّر عن كل رجل قتلته منهم بتيس و التيس خير منه.

  • خالد ايطاليا
    الجمعة 24 يناير 2014 - 12:36

    المساجد كأماكن عمومية مشتركة لكل المواطنين بكل اطيافهم السياسية وميولاتهم الايديولوجية ,يجب ان تكون محايدة ,عن السجالات السياسية والحزبية ,ومهمتها كدور للعبادة الوعظ والارشاد .وكل فقيه اوخطيب مسيس ويريد الترويج لأفكاره وأرائه وانتقاذاته ما عليه الا اللجوء الي وسائل الاعلام المقرؤة والمسموعة من جرائد واداعات وفيديوهات مسجلة ووسائل الاعلام الالكترونية ,اما استغلال سذاجة البسطاء وشحنهم بالكراهية والتبرأ ضد خصوم توجه الفقيه فهذا غير جائز .؟؟؟

  • محمد أيوب
    الجمعة 24 يناير 2014 - 13:49

    أين كنت سنة 2011؟:
    "أن النقاش العمومي يفرض دائما استحضار الأطراف المختلفة حتى تتواجه بآرائها وحججها أمام الرأي العام والإعلام الوطني.."،هذه الكلمات الواردة في مقال السيد عصيد أرجوه أن يرد عن سؤالي بشأنها:سنة2011 عندما قامت الجهات الوصية على المساجد بتوظيف هذه الأخيرة لفائدة التصويت ب"نعم" على الدستور"الجديد"،وهو نفس السلوك الذي مارسته وسائل الاعلام "العمومية" حيث حرمت الرأي الآخر من التعبير عن موقفه بشأن هذه الوثيقة ولم يتحرك لا عصيد ولا غيره من جمعيات وهيآت المجتمع المدني للتنديد بهذا السلوك والمطالبة بحق الآخر في استعمال منابر المساجد والآعلام العمومي للدعوة الى تبني موقف الرفض..هل يريد عصيد ومن يسايره أن يعتلي منابر المساجد"الشيوعيون"و"الملاحدة"ودعاة الترخيص للشذوذ والزنا والسحاق وشرب الخمر والقمار؟ان المساج لله،وهي دائما كانت أماكن لتوعية الناس بأمور دينهم ودنياهم،لقد كانت المساجد مدارس للعلم وللجهادوللأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتنبيه الناس والحاكمين الى الممارسات غير المتفقة مع أحكام الدين سواء في الاعتقاد أو أحكام المعاملات..لكن الواقع تغير مع الأسف وأصبحت بيوت الله رتيبة.

  • AL BAZ
    الجمعة 24 يناير 2014 - 14:24

    ان لكل دين فقهاؤه واتباعه وحماته يحاول كل طرف اعتبار دينه هو الافضل ولكن لا يحترم الديانات الاخرى ولعل عملية التمسيح والتهويد خير دليل على ذلك ما يدفع المتضرر من ردود فعل مدافعة او مناهضة ومحاولة اثبات الراي بل وفرضه باستغلال اوضاع المسلمين الهزيلة وغيرهم من الاجناس البشرية الاخرى,اوعند استنكار سلوك الطوائف التنصيرية او التهويدية يغيرون المفاهيم ويعتبرونك عدواللمسيحية او السامية لا لشيء سوى لانك من ديانة اخرى او جنس اخر .اذن العيب ليس فقط في بعض الخطباء او المتششدين الاسلاميين بل يشمل ايضا المتشددون من من كل الديانات الثلاث ,حيث هم ايضا يدعون الى الكراهية والتعصب ومس الديانات الاخرى والتطاول على اهلها و بث الفرقة ونفث سموم الكراهية ولعل سياساتهما يدخل فيه الديني ويباركانه، ولكن لا احد يستطيع مس الانجيل او التشكيك في فقراته ولكنهم يتطاولون ليمسوا القران الكريم الذي لا يمسه الا المتطهرون والمومنون ,ان الفهم العلماني للمادة الدينية حبيس ورهين للتوجهات الكنسية والكنهنوتية والتي تستهدف الاسلام ودون هوادة بسب غلو احبارها في تاويل وتوجيه النص الديني لمحاربة التعايش الكوني لاطماعهم وجبروتهم

  • محمد باسكال حيلوط
    الجمعة 24 يناير 2014 - 14:26

    مع كل الإحترام لهذا المطلب الرصين، المناشد للأئمة أن يلتزموا بالنزاهة وبالحياد السياسي، فإنه لا يسعنا إلا النظر إلى واقع الأمور وإلى التاريخ.

    دعونا ننسى خطب الجمعة لنتفحص ما هو أهم وأعمق وأدهى.

    نعلم أن الآيات الواجب ترتيلها في كل صلاة وأن الدين الذي يلتزمه كل مصل، بداره أو بالمساجد، لم يفرقا أبدا بين ما هو سماوي بحت وما هو إجتماعي، دنيوي، أي سياسي بالضرورة. فعدم التمييز بنوي وحجر أساسي للنظام الإجتماعي الذي يقيمه الإسلام، بنواهيه وتشريعاته وحدوده.

    فمن المساجد نودي للقتال منذ أول وهلة. وباسم السموات قامت وستقوم ثورات على كل الأنظمة التي نعتت وستنعت بالعضوض حتى ولو تنزل إمامها من السماء وسمى نفسه بالمهدي.

    فطالما لم يرم المغاربة الصدق والوضوح ليراجعوا أسس هوتهم الإسلامية وتاريخهم كله، فإنهم لن ينجحوا أبدا في التأسيس لدولة تحكمها قوانين وضعية لا دخل للدين فيها، لأننا نعلم أن الدين الإسلامي سياسي بالضرورة ولا بد من تشريحه بلباقة، دون تجريح أحد، كي يفهم كل مسلم أن زمان الخلط قد انتهى وأن المطلوب هو تغيير ما بأنفسنا ليستجيب القدر لتطلعاتنا.

  • AL BAZ
    الجمعة 24 يناير 2014 - 15:05

    ان موضوع تحويل المساجد منابر لنشر الايديولوجيا والكراهية لا ينبني على صدق لسبب واحد هو اجهاز المخزن على دعاة التشدد منذ زمن بعيد ولن تجد من الخطباء الصادقين الا نسبة قليلة ولكنها مشهود لها بالبصيرة والتروي وبعد النطر قد يتجاوزون الكثير من العلمانيين في امور كثيرة الا ان الفرق هو فاقد الشيء لا يعطيه . ان ائمة المساجد والخطباء وبعض رؤساء المجالس العلمية موطفون في الاوقاف ويحرصون على تطبيق مرامي سياسة الدولة وتطبيقها لمحاربة الارهاب والتطرف ,المسالة ليست هي ما يقوله الخطباء وكل بسيط يعرف محتوى الخطبة ومن لا يعرف فليتوضا كشرط اساسي لدخول المسجد وليغرف من السياسة والكراهية ما يشاء ,ان المقصود هو المسجد نفسه لانه يعلو شامخا شوكة في حلق اعداء الاسلام والمسلمين الذي يصيبه الله بمرض الشك والظن في الناس ظن السوء ، ومتل هؤلاء المرضى ان وجدوا اثنان يتحدتان اعتقدوا انهما ينممان ويخططان ويتامران وهذا اعظم داء عضال يصيب به الله المنافق والجاحد ,ان ما يروج داخل كواليس المتطرفين الحقيقيين اخطر مما يخطط له الخطباء الافتراضيين في موقع العلمانيين ومن معهم ,والمتعصبين ومن معهم ,فمن يدعو الى الكراهية ؟؟؟

  • فالج بن خلاوة
    الجمعة 24 يناير 2014 - 15:09

    حياد وسائل الإعلام المرئية و المسموعة أو حق الرد من نفس المنبر

    و البادئ أظلم.

  • R&D
    الجمعة 24 يناير 2014 - 15:32

    أقول لعصيد لك ألحق أن تصلي صلاة الجمعة و أن تخطب في الناس للدفاع عن حقك ما دام الإسلام دينك والرسول صلى الله عليه وسلام نبيك.

    لكن أقول لك للخطباء والأئمة ألحق أن يدافعوا عن الدين حينما يمس ويصبح السفهاء الذين لا يفقهون الإفتاء في الدين والتغيير فيما أمر الله.

    وأقول لك كذلك هذا هو الفرق بين الكنائس والمعابد والمساجد، المساجد وجدت لتدبير أمر الناس و تفقد أحوال الناس وللإلتقاء والتعارف وليست أماكن للعبادة فقط كما علمنا رسول الله. وهذه هي قوة الإسلام الدامغة التي يحاول أعداء الدين فصل الدين عن الدنيا وحصر الدين داخل جدران المساجد.

  • محمد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 15:59

    الى صاحب التعليق 16- لا ادري في اي مسجد تصلي جمعاتك. انت محضوض لأنك لم تسمع الخطب التكفيرية التي تلقى في جل المساجد الموجودة بالأحياء الشعبية في عاصمة المغرب. والله العظيم انني كدت أغادر المسجد لأنني لم أتحمل عنف السباب الذي كان يصدر من فم الامام الخطيب !…

  • احمد نوري
    الجمعة 24 يناير 2014 - 16:10

    من بين امراض واقعنا المتردي وجود امثال عصيد عبقري زمانه . الله يسترنا من المسعورين الملحدين الحاقدين . مرض السعار راه شي حاجة خايبة بزاف غير كيضوروا ويعضوا وكشاكشهم خارجة ولكن في الاخير كيموتوا .ربي كبير اس عصيد. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .

  • ..كلمة حق
    الجمعة 24 يناير 2014 - 16:27

    .أُصدقوني القول لأول مرة أتفق مع فتوى هاذا الشخص …جل خطبائنا ذخلوا أبواب الوزارة ففُتنوا بٱالدرهم و الدينار فأصبحو مطية لنزواتها السياسية..ٱصدعو بكلمة الحق ولا تخشو في الله لومة لائم فٱالعبد لن يمنحك ولن يسلبك خَرذَلة إلا بٱذن الواحد الذَّيان ..وٱعلموا أَنَّ المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداًً…ألا إنَ رحَا الحق دئرة فذورومع الكتاب والسنة حيت دارو …أَلاَ إنَّ الكتاب و الوزارة سيفترقان ٫ فلا تفارقوا الكتاب ….

  • درع الامة
    الجمعة 24 يناير 2014 - 16:59

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حياد الاعلام او ضمان الحق في الرد من نفس المنبر
    العين بالعين و السن بالسن و البادئ اظلم
    لو حقا كنتم تؤمنون بالمساواة فلمذا على سبيل المثال لم تقم القناة الثانية باستدعاء الشيخ ابو نعيم لدفاع عن نفسه امام مرئى ومسمع من كل المغاربة في احدى برامجها حتى يتبين الحق من الباطل هذا في حال كانت المساواة هو الهدف الاسمى الذي تصبون اليه لاني ما فهمته هو ان التنظيمات العلمانية تسعى لتكريس مبدء الدكتاتورية على الاسلاميين وتحجيم فرص وجودهم داخل المنظومة الاجتماعية و السياسية و الثقافية و الاقتصادية بالمغرب باستعمال ادوات خبيثة كالاعلام على سبيل المثال للانتقاص منهم و الاستهزاء بهم و تجريمهم ورميهم بكل انواع السب و الشتم و ادا اقتضى الامر رميهم في السجون و المعتقلات السرية وكانهم خردة او ما شابه ذالك …
    لو حق تم تطبيق فعلي لدستور المغربي كما يجب اول من سيتم زجهم في السجن هم حضرتكم وكل من سولت له نفسه المساس بالمقدسات الاسلامية او المس بالذات الالهية او رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ونعث رسالته الى ملك الروم بالارهابية ….

  • elyoussi
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:07

    Tu peux dormir sur tes deux oreilles mon cher ASSID !
    Leurs « discours de dénigrement, de propagande politicienne » n’auront aucun effet, aucun impact sur leurs auditeurs. Personne ne prend la peine de les écouter. Encore moins de mettre en pratique leurs conseils. J’en suis profondément convaincu !
    Mes preuves ?!
    Ça fait douze siècles qu’ils prêchent de « bonnes paroles » (sur l’amour du prochain, la droiture, l’honnêteté, l’intégrité morale…etc.…etc.…) et personne n’y prête aucune attention !!!

  • AMEDJAR ABDERRAHIM
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:14

    salam j dois dire li ssi Mouraad que partir à la mosquée pour prier c'est répondre à une obligation religieuse, une fois que la priere se termine vous pouvez quitter la mosquée

  • ولد القرية - سلا
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:18

    نعم هناك مهازل تحدث في مساجدنا في غياب وزارة الأوقاف وإغماض العين أو تشجيع من طرف الحكومة ، لأنه لحد الآن لم يلق القبض أو تمت محاكمة أي من الأئمة الذين ذكروا بالإسم صحفيين ومفكرين وكفروهم أثناء خطبة الجمعة ، بل أن أئمة خصصوا كل الحصة المخصصة لصلاة الجمعة للتحريض على صحفي الأحذاث المغربية السيد لغزيوي ، لذا فمن حق المستهدفين الرد على الأئمة من نفس المنبر وأثناء خطبة الجمعة حتى يتفهم المصلون زيف إدعاءات وشروحات الأئمة ، وأيضا حتى يصبح المسجد أداة للإستفادة والنقد وليس فقط مكانا لبلع أي شيء والقول آمين. وشكرا للنشر

  • assid et la laicité
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:24

    36 – assou@
    Mr, je t'assure que ta conscience est somnolé c'est quoi la relation entre (la prière de vendredi,imams d'ignorance,je n'est jamais mis mes pieds dans la mosquée)?
    il y'a tant de styles analytiques se provenant d'esprits simple que celui de Monssieur Assid :"y'a des imams qui ne savent pas l'arabe>PAS l'apeine de faire la prière derrière eux"!
    "la mosquée est un endroit d'absurdité est de l'injustice médiatique donc c'est pas l'apeine d'y aller"!!très lolesque franchement
    la solution c'est de changer d'imam par un autre compétent ou bien changer de lieu tant que le choix est accessible tout simplement!
    et surtout ne laissez jamais Assid et acolytes nous manipuler nos subconsciences?
    je crains un temps ou nous supconnerons en saint coran peut être, en fin j'ai tomber dans le parano,
    cet article n'est qu'une exécution d'une agenda bien définie sachant que la date de publication rencontre le vendredi!!
    Monssieur assid, Rappelez vous que la théorie de darwin est FAUSSE.

  • mariama
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:25

    Comme toujours tu es peu ou pas dutout convaincant.
    Tu feras mieux

    de precher dans une synagogu
    e.

  • moha
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:32

    il n y a pas que les idéologies et des doctrines islamistes dans les mosquées mais
    il y a aussi des des idéologie panarabistes qui n'ont rien avoir avec l'islam et sa diversité
    je me souvient dans les compagnes amazigh l'imam donne son prêche le vendredi en amazigh qu'il puissent faire entendre les parole de ALLAH d'une façon la plus proche, maintenant la khotba n'est pas comprise par la majorité des marocains
    je me demande depuis mon jeune âge pourquoi on ne peut pas discuter un imam pendant la KHOTBA de vendredi quand il raconte des conneries, j'attends encore la réponse.

  • med
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:38

    Mr assid, je te respecte comme intelectuel ! mais je pense que tu as commencer a dire n'importe quoi, je vais te proposer de faire une tribune pour toi a fin de repondre et discuter toi aussi mais prendre le dimanche comme journee de ton discours, mais pour prendre une mosquée alors la je pense que tu as pas le droit d'entrer a la mosque puisque tu es pas croyant, en plus le mot airban que tu as utilise dans une ecriture pour toi est un mot qui porte le racisme contre les arabes ! alors ssmefies toi et essaye que tu derailles pas ! publiez et perci

  • sifao
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:58

    باسكال حيلوط
    "تشريح دون تجريح" مهمة مستحيلة حتى في ميدانها وبالاحرى في السياسة والدين ، الدعوة الى التجديد شكلت احد اهم محاور الفكر العربي المعاصر منذ زمن محمد عبده ورشيد رضا وكل رواد حركة النهضة ، ولم يتحقق منها شيئا بسبب عرقلة الدين لاية محاولة للتفكير خارخ اطار القرآن والسنة ، الفقهاء يرون ان التجديد الحقيقي هو العودة الى اصول الشريعة واعادة احياء مرحلة ما من تاريخ الاسلام وانشاء الامارة الثانية ، هذا في الوقت الذي يسعى التيار الحداثي الى الانسجام والمصاهرة مع منظومة القيم الحقوقية الكونية والدعوة الى تجاوز الموروث القديم باعتباره عائقا امام التقدم والتنمية والحداثة ، الخلاف في المنطلقات والمبادئ وليس في الاعراض ، الاسلاميون يرون ان النموذج الغربي لعلاقة الدين بالدولة ، لن يناسبنا لان الاسلام وتاريخه يختلف عن المسيحية وتاريخها ، تاريخ المسيحية تاريخ ظلم واستبداد ، في حين ينظرون الى تاريخ الاسلام على انه تاريخ فتوحات وعادلة و…وحين يتعارض احد احكام الدين مع المنظومة الكونية لحقوق الانسان " كقطع الرأس وبتر الايادي و.. لا يعتبرون ذلك ظلما وانما عدالة الهية غير قابلة للنقاش اصلا .

  • كل نفس بما كسبت رهينة
    الجمعة 24 يناير 2014 - 17:59

    مع كل مقالة للسيد عصيد،يزداد احترامي له:

    لا أعرفه عن قرب،
    ولم يسبق لي أن إلتقيت به،
    ولا أمت له بصلة قبلية ولا دموية،ولا حتى تنظيمية..؛

    لكن الأمازيغية تجمع كل المغاربة الأحرار!

    -أعرفه -تماما- كما أعرف كتاب هذا الموقع!

    لكن أي قاريء حر-متحررلا يمكن إلا أن"ينزل له عمامته"احتراما..
    دون(تقديس الأشخاص)الذي يحاربه"هو"قبل غيره.

    ~يعبرعن رأيه دون اكتراث بالتهديدات المبطنة والمكشوفة،
    ولا بأشخاص بعينهم..
    ~يكيل بنفس المكيال رغم إيمانه العميق بقضيته"الأمازيغية"؛
    ~لا يمنع الآخر من التصريح جماهيريا بآرائه لكن مع السماح لأي آخر بنفس الشيء؛
    ~يحتكم إلى الحقوق الكونية..إن كان الآخر في نفس المستوى.

    لا نحتاج إلى المقارنة على هذا المستوى،وكل نفس بما كسب رهينة.

    -تحياتي الخالصة للأستاذ عصيد،ومن خلاله إلى بودهان والحاحي…

    وإلى كل مغربي مغاربي أصيل إسلامي-مسيحي-يهودي
    لا ينشد سوى حقيقة مشاعره على ضوء العلم والتاريخ والأرض والإنسان..

    كل هذه الصراعات المجانية لا طائل من ورائها في نظري،

    لكن الحقيقة طال الزمان أم قصر،ستظهر؛
    والندم -لا الويل- لمن حاربها؛
    دون نسيان بأن طريق الجنة مفروش بالورود.

    Azul

    Ameryaw

  • عبد الله
    الجمعة 24 يناير 2014 - 18:08

    السلام عليكم.الكل يعلم ان عصيد و العلمانيين المنهزمين نفسيا و ثقافيا امام ماما امريكا و فرنسا العلمانيتين هم اكثر الناس ظهورا في الاعلام المغربي. و رغم ذالك لم يقنعو احدا. فهل سيقبل عصيد ان يترك الفرصة لمن يريد ان يرد عليه في جريدة الاحداث "الغربية " العلمانية؟ لا اظنهم يقبلون؟ هل يسمح عصيد ان يرد عليه من يريد عندما يدغدغ مشاعر الامازيغ "انا امازيغي "حتئ يستقطبهم عاطفيا ثم يوجههم لهدفه الحقيقي و هو محاربة و تهميش دين الله في ارض الله. و تطبيق قوانين ماما فرنسا و امريكا المستبدتين "حق الفيتو و الارهاب الدولي و الاستعمار و الاستبداد و الاستغلال لثروات الشعوب كمثال لا الحصر".
    هل سيسمح عصيد بالرد عليه عندما يدرس الفلسفة و يستغل حصته لخداع تلاميذ ته؟ هل سيسمح عصيد بالرد عليه في كل المنابر الاعلامية المفتوحة للعلمانيين من دون الناس؟ الم يكفيك انك مدلل اعلاميا؟ الم يكفيكم خداع الناس بتسمية "ام الخبائث" اي الخمر بالحرية؟ حتئ ان كثيرا من الناس شربو الخمر رغبة في الحرية المزعومة بسببكم ثم انهارت حياتهم و انقلبت راسا علئ عقب فاصبحوا كسالئ بعدما كانوا مجتهدين في دراستهم, و اصبحوا مجرمين و عا

  • عبد الله الناصح
    الجمعة 24 يناير 2014 - 18:13

    ماهي الخطبة التي ستلقيها أيها أفمام المبجل والعالم الكبير الذي يفهم في كل شيء ويريد أن يفرض خزبلاته على الجميع.نعم لك مريدين من الملاحدة واللواطين والزنات والمجرمين أصحاب الحرية الجنسية الذين خلفو الأمهات العازبات وأطفال الشوارع يمكنك جمع التبرعات منهم وبناء مسجد كبير لتلقي عليهم خطبك النيرة التي تستمدها من القوانين الكونية وعند ذلك بين لهم الإسلام الجميل:بار ومسجد صلاة وخمر زنا ورقص ثم صيام سهرة ليلية حمراء ثم ليلة قيام الليل ثم صلاة جماعية مختلطة الرجل بجنب المرأة من أجل المساوات في كل شيء لا في الإرث وحده وبعد ذلك قدم أمرأة تخطب وتأمكم في الصلاة وربما قد تبحث لهم عن آيات جديدة تتلوها عليهم حسب فهمك عوض الآيات المتخلفة التي تفرخ الظلاميين والرجعيين وتفرق بين الكفار والمنافقين والمؤمنين والصالحين وأصحاب النار وأصحاب الجنة.مانعلمه هو أن هناك الملحدون والكفار والفاسدون والمؤمنون والمنافقون وهناك البار ودور البغاء و…وهناك المسجد.فالملاحدة والفاسدون والكفار والزنادقة ومعهم العصاة(الله يعفوا عليهم)يذهبون إلا أماكن إبليس والمؤمنون والصالحون وبعض المنافقين يذهبون الى المسجد وانتهى.

  • ولد الدرب
    الجمعة 24 يناير 2014 - 18:29

    ليس المسجد مكانا للمناضرة، ما عليك الا ان ترد بمقال وتنشره او تتوفر فيك الشروط العلمية الشرعية ان كنت مسلما، وترتقي المنبر وتبلغ ما تريد تبليغه للناس بعلم صحيح وأمانة. لكن ما دامت القيم الكونية عندك اسما من الوحي فانه من المستحيل ان ترتقي المنبر. ليس لان الاسلام لا يعترف بحقوق الانسان بل القران انزل من اجل الانسان " كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات الي النور بإذن ربهم الي صراط العزيز الحميد" " أفمن يمشي مكبا علي وجهه أهدا أمن يمشي سويا علي صراط مستقيم؟" وقول رسول الله "إنما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق"
    تقديس القيم الكونية لحقوق الانسان يبقيك بعيدا عن الخطاب الديني لان الاسلام يقبل اغلب هذه القيم الا ما تعارض مع النص وهذا ما لا يروق لكم يا علمانيين ولا دينيين.
    سنضل ندافع ونتشبت بالقران والسنة وحق الانسان الذي يكفله القران وسنة سيد ولد عدنان والمستجدات بيننا يا استادي 🙂

  • 3imad
    الجمعة 24 يناير 2014 - 18:33

    من بين أمراض واقعنا المتردي، والتي تقتضي منا حزما وعزما كبيرين ما أصبحت تعرفه بعض المنابر الإعلامية من فوضى بسبب بعض الأشخاص الذين يضهرون عداءا واضحا لحرية تعبير خطباء المساجد و اللتي لا تتحيز لأحد. هؤلاء الأشخاص تزعجهم كثيرا الحقيقة و لذلك يحاولون جاهدين اسكات اصوات الحقيقة. أنه سلوك لا يمكن أن يوصف إلا بالجبن والضعف بسبب عجز هؤلاء عن ابعاد المغاربة الأحرار عن مرجعيتهم الدينية مما يضطرهم إلى اللجوء إلى بعض المنابر الإعلامية معتقدين أنهم بذلك سيقضون قضاء مبرما على اصحاب الحقيقة التي يؤمن بها المغاربة .
    فعلا هناك عدة مشاكل اجتماعية و لكن لا يجب استراد حلول من الخارج. لايجب ايضا ايجاد حلول تعارض المرجعية الدينية المغربية.

    من واجب الخطباء فضح اي شخص، ذاتي اومعنوي، يريد الترويج لحلول اجتماعية او اقتصادية تخالف مرجعيتنا الدينية الجميلة التي لا تعارض العلم كما يروج له ،عن جهل، بعض الأشخاص

  • sifao
    الجمعة 24 يناير 2014 - 18:45

    tansime
    التعايش مع الاسلام ليس وليد اليوم في المغرب ، نحن مسلمون منذ البداية ، اول ما تفعله القابلة او الممرض بعد ولادة الجنين هو رفع الآذان في أذنه ، ومن ثم نبدأ نتنفسه في كل تفاصيل حياتنا اليومية ، نحن وُلذنا مسلمين شئنا ام ابينا .
    لا نريد طرح مسألة العقيدة للنقاش او فرض نمط عيش آخر على احد ، تحت اي مسمى ، ما لا نستطيع التعايش معه هو الاسلام السياسي ، ليس لاننا متطرفين وانما لان الاسلاميين لا يِؤمنون بالتعايش مع أحد ، التعايش عندهم هو ان تكون على عقيدتهم كما فهموها ، الاخطر في تصوراتهم هو عدم التعامل مع النصوص القرآنية المعتدلة أوالمتسامحة ويعتبرونها منسوخة ، يرغمون عقيدتهم على ان تكون متطرفة تستجيب لاحقادهم ، سيادة السلم الاجتماعي الذي يترسخ بالتضامن والتعاون والتسامح والتعايش ، يعني بالنسبة اليهم تلااجع العقيدة وانزياح عنها ، هم لا يستطيعون العيش بدون اعداء ، جهنم لا بد ان تمتلئ عن آخرها ، والجنة لا تتسع الا للفئة القليلة التي يعتبرون انفسهم هم المقصودون بها

  • Mohnd
    الجمعة 24 يناير 2014 - 19:12

    Les discours relegieux ont eogendrè une population septique: qui n' arrive pas a evaluer le bien concret, et qui respecte ses dessimulateurs et deteste ses defenseurs.

  • محمد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 19:37

    من أين أتيت؟ من المريخ؟ لقد كشفت عن مستوى كبير من جهلك لخطبة الجمعة التي هي خطبة وليست مناظرة ورد وتعقيب وكأننا في حلقة بجامع الفنا أسي الفقيه عصيد. والكليك اللي معاك من علماويين ومزغاويين
    الحاصول ، الله يهدي ما اخلق

  • iman
    الجمعة 24 يناير 2014 - 19:52

    57 – assid et la laicité

    Les différentes étapes de développement de l'embryon cités dans le coran diffèrent largement de celles maintenues par la science. Si scientifiquement le premier stade de la formation embryonnaire passe auparavant par le cœur , les yeux, les oreilles, la bouche, le cerveau, le tube digestif….Et ce n'est que vers le troisième mois que commence l'ossification du squelette du fœtus.
    , C'est précisément là ( c'est à dire la formation du squelette ) où réside le désaccord entre la science et le coran, lequel stipule que l'os se forme en premier

  • الدين لله....
    الجمعة 24 يناير 2014 - 20:37

    أنا متفق مع الأستاذ عصيد في كل ما قاله. فقد تحولت بعض المساجد إلى منابر يستغلها "الخطباء" للترويج لمواقفهم الإيديولوجية الخاصة، والتشهير بمن يختلفون معهم في الرأي. وعوض أن يتحدث هؤلاء الخطباء في أمور يمكن أن تفيد الناس في االتفقه في شؤون دينهم ودنياهم، وفيما ينفعهم في آخرتهم، تراهم يقحمون المصلين في مواضيع خلافية لا شأن للناس بها. من ذلك ما قام به خطيب الجمعة السلفي، في مسجد القاضي عياض بسيدي معروف بالدار البيضاء، حيث انهال قذفا وتنقيصا من "أهل القرآن" الذين يكتفون بالقرآن كمصدر وحيد للتشريع، ويعرضون عن غيره من الأحاديث وأقوال الفقهاء، مستدلين في ذلك بأن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي اجتمع كافة المسلمين على صحته، بينما الأحاديث فيها اختلاف كثير بين الفرق الإسلامية المتعددة، بل حتى في الفرقة الواحدة يوجد اختلاف بين علمائها. وأنا لست لا من هؤلاء و لا من أولئك، بل أنا مجرد رجل جاء ليؤدي فرائضه في المسجد، تاركا الأمور الخلافية خارج المسجد، ليجد من يدعي المعرفة بالدين اصحيح، ويسفه آراء من خالفوه الرأي. لقد نفرني هذا "الشيخ" من ولوج المسجد، فتركته نهائيا.. وليتحمل وزر ما أسرف..

  • adraoui
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:06

    الآن صرت تتحدث عن المسجد .. اليس ذلك اعترافا ضمنيا بالدور الذي يلعبه الدين في تأطير المواطنين في إطار الدولة المدنية ..
    الرجاء فهم الآخر ومحاولة التقريب بين المنطلقات والثوابث .. دون ذلك سنبقى في الحوارات البيزنطية التي لاتسمن ولا تغني من جوع
    تحياتي

  • jerimy
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:06

    je dire a assid , est ce que 2M a aussi ouvrir la porte au islamistes pour repondre a votre mensonges , si normal non . ce Mr aime de ferme la bouche des islamistes par tout sur 2M et RTM et dans la mosque

  • ابو عبد الرحمان
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:33

    للاسف الشديد ودون مقدمات نسال الله عز وجل ان يتجاوز عنا ضياع هذا الوقت في الرد على هذا (البويحث) الذي وكما اسلف الزملاء ضل سعيه في الحياة الدنيا وهو يحسب أنه يحسن صنعا ,أنا من منطقة سوس ولا انتظر منك كي تتكلم بإسمي خلال دفاعك عن الامازيغ.هذا من نا حية أما بخصوص ما انت بصدد طرحه ,فإني اذكرك أن لحوم العلماء مسمومة,والعلمانية لاوطن لها بالمغرب بل حتى ولا موضع قدم وربما كما تعلم فالمغرب تعاقبت عليه دول إسلامية عديدة وحاول الغرب دس دسائسه بين مواطنيه ففشل دون جدوى ,وأقصد بهؤلاء المواطنين الاقربون منهم للحكام ممن لهم سلط ومواقف لكن الله ليس غافلا عما يعمل الظالمون,سبقت كلمته لعباده المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جنده لهم الغالبون أين أنت من الجابري وفرج فودة…وأضرابهم (أسنان أنرار)بالعربية شوكة في بيدر. وخلاصة الكلام إن المساجد منذ عهد النبوة جعلت للدفاع عن هذا الدين ’فكانت للسياسة والقضاء والدين وإن تبين لك دور غير هذا فانغمس في الكتب والمراجع بدل هذه البهرجة التي لن تجني منها إلا مزيدا من كره المغاربة لك,ختاما دمت لنا باحثا في تراث الروايس وترجمة أشعارهم .اسكاس أمبركي أسي حماد تكلا.

  • Tasnime
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:42

    Sifao,

    و بدوري لا أريد الخوض في الموضوع ، لاستشعار بعض الحرج فى تناوله، و حتى لا أمس عصبا أو ألامس جرحا.
    نموذج الدولة الراشدة ، عند الإسلاموية، يتمترس خلف شعارات براقة تلامس أفئدة السذج، نموذج رخو و هلامي و مفهوم ميكافيلي، محور اعتماده" الغاية تبرر الوسيلة".
    نموذج فاشل للمزاوجة بين حياتية الدين و السياسة ، عزلة مركبة، أدلجة و بنى جامدة في واقع متحول،

    عقلنة السياسة والتعامل معها كآلية فعّالة ، مرهون بتطور سردياتها، و بلورة حيثياتها.

    للدولة المدنية "راع" واحد، وللدولة الإسلاموية " رُعاَةٌ" ، بعدد الشعب و التوجهات !!

  • omhend
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:44

    احد المعلقين الذي يظهر ب anti yankees مريض الى حد لا يطاق . لا يطيق سماع اللغة الامازيغية وخصوصا له حساسية كبرى وحقد دفين على عصيد تجده في جميع المواضيع التي تهم الامازيغية ويكن حقد دفين لها. ما هذا المرض يا اخي تواضع وناقش بادب واما الامازيغية فلا تحتاج لامثالك بان تصمد وتتطور ولا يلزمك احد بتعلمها فلا داعي لكل هذ الخوف.

  • AMANAR
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:45

    توظيف المساجد لضرب الخصوم والمخالفين في الرأي أمر خطير جدا.
    المساجد تلقى فيها المواعض التي تنفع الناس،وليست مكانا لتمرير الأيديولوجيا أو الأفكار الدخيلة.
    عصر التنوير المغربي بدأ دون شك ـويبقى الكتاب الأمازيغ أبرز حامليه ومن أهنم شروطه الإيمان الراسخ بحقوق الإنسان وبتقديس كرامة الإنسان بغض النظر عن لونه وعرقه وعقيدته،وهذا ما لا يفهمه المستلبون بالمشرق الوهابي أو القومجي المستبدين والمتخلفين.

  • samia
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:47

    لحوم العلماء مسمومة, la phrase souvent utiliser pour hypnostiser les esprits simples , ne discute pas , ne pose pas de questions , n utilse pas ton cerveau afin de cree un herd des moutons , merci assid pour tes articles ca fait plaisir de lire ce genre d article qui encourage les gens a penser et raisonner contre dalamyines

  • سعيد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 21:57

    سبحان الله العضيم احلمتبك لبارح فوق المنبر تتحدت عن موضوع"فرائض الجهل وسننه" وكانت الخطبة غاية في الروعة
    استفدنا ان فرائض الجهل خمسة
    المعرفة في كل شئ
    التحدت في كل شئ
    تكد يب المرسلين
    الاختباء وراء الجهلاء
    التولي عن الحقيقة ولو كانت ظاهرة
    ام سننه نفصلها في الجمعة
    هل تتعلمون ان سعصيد ينكر قصة سليمان مع الهدهد وللاشارة فقد كان استادا للفلسفة
    عند ما كنا ندرس عنده في الباكلوريا موضوع اللغة حاول ان يقنعنا ان عدم تكرار قصة سيدنا سليمان عليه السلام تطرحاكتر من استفهام
    انتفض التلاميد ضد استاد يستعرض قواه الفكرية على الطلبة
    والله العظيم تأملت كلامه ورفعت اصبعي وانا في داخل نفسي ان اتحداه بنفس منطقه
    قلت له ياستاد ان الاية التي ذكر فيها سليمان عليه السلام توجد في القرأن
    وفي عصر العلم هذا ايات كتيرة اتضحت صحتها بدليل علمي دخل بموجبها عمالقة العلم
    اتدرون ماذا جوابه ان الزنداني لم يعرف ذلك الا من بعد ان اتته امريك بالاجهزة
    للاشارة الذالزنداني ذ زغلول النجار هم من اسس الاعجاز العلمي للقران
    اهذا جواب استاد احسست ان فارغ لم استعملت معه درس المنطق الاول ادا كان شئ صحيح في مجموعة صحيحة فهو صحيح

  • البيضاوي
    الجمعة 24 يناير 2014 - 22:19

    قال تعالي {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (18)
    صدق الله العظيم

  • Arbati
    الجمعة 24 يناير 2014 - 22:44

    خطباء المساجد قضوا طفولتهم وشبابهم داخل أسوار المساجد والزوايا مستواهم الفكري والثقافي ينحصر في الثقافة الشعبية. ليست لذيهم لا شواهد أكاديمية ولا ماضٍ علمي يُميِّزهم عن المواطن البسيط.هاؤلاء هم فقط أبواق وبَبَّغاء في خدمة مهندسي التعريب المخزن العروبي ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية حزبه الحاكم وراء الستار. هاؤلاء الخطباء يخلقون الجدل بتصريحات مفظوحة معاكسة تماما لِالمنطق والعقل, لاكن حين تخدم أسيادهم المهندسين التعريبيين وتنسجم مع إتجاههم في تشويه الأمازيغ وتصغيرهم وإيهام البسطاء منهم أن الجنة تحت أقدام العرب هذا يعطيهم شيئ من الطمأنينة ويُحسُّهم أنهم طرف من هَرم السلطة والثأثير.ينشرون خطابات تُسقط البسطاء من الناس وبؤسائهم فكريا وثقافيا في هلوسة القومية العروبية وقداسة سلالاتهم الخرافية التظليلية المغرضة.هذه الشبكة الأخطبوطية من الخطباء هي فقط لحراسة معبد المخزن العروبي المقدس و وتبييض واجهته من أجل قطعة جيدة من الطُّورْثا.أما ثأثيرها الثقافي على المجتمع فهو كارثي حيث تنشر الجهل وتعمق الهوة بين مجتمعنا المتخلف العثيق والمجتمعات المتقدمة.

  • البيضاوي
    الجمعة 24 يناير 2014 - 22:57

    "اللادينية"، عندنا في المغرب، باتت مرادفا لديكتاتورية بشعة متنكرة في زيّ حداثي حقوقي، تسكن وراءه رغبةٌ جامحة في إقصاء الإسلاميّين، والسعي بكل السبل لشيطَنتهم واستئصالهم.

    نسبةُ اللادينيّين في المجتمع المغربي لا تساوي شيئا مقارنة بالغالبية الإسلامية، وهم مجموعاتٌ هامشية لولا ما يجدونه من دعم وتشجيعٍ وحماية، وخاصة من الخارج، ولولا الإعلامُ المنحاز إليهم، في معظم منابره، ولولا غيابُ تكافؤ الفرص الذي يغيّبُ صوت الإسلاميين عمدا، ويسلط الأضواء الساطعة على اللادينيّين ومقالاتهم ومغالطاتهم وتهريجاتهم، ولولا غيابُ العدل، الذي يرفع انحرفات اللادينيّين إلى مرتبة الحقوق المكفولة والحريات المحمية، ويهوي بمقالات الإسلاميين وآرائهم وردودهم إلى حدّ المنع والتجريم والتحريم.

    اللادينيون، في المجتمع المسلم، عصاباتٌ منبوذة لولا ما في أيديهم من الإمكانيات المادية والإعلامية، ولولا ما يتمتعون به من براعة وخبرة في الصياح والعويل والتخليط والتغليط والتلبيس.
    منقول

  • zak UK
    الجمعة 24 يناير 2014 - 23:10

    What worries me more is the fact that some people who visit mosques are vulnerable and simple in their understanding of Islam , they can easily be fooled to believe things that are neither Islamic nor educational. Mosques are suppose to be a gathering place of worship, where Muslims share the same faith and pray the same God, not for other purposes.

  • assid et la laicité
    الجمعة 24 يناير 2014 - 23:32

    @iman

    bah tu n'as pas pu me convaincre,au premier temp tu dis "se différent largement: c a d dans des étapes multiples"
    jusqu'en dernier moment tu dis "c'est précisément la ou réside…",opposition flagrante,en plus,comment tu as eu ces résultats a moins que tu soit un grand savant en (Biologie,sciences du coran,docteur en langue arabe..),sinon quelles sont tes sources? donc a contrôler, je t'assure que j'en suis preneur car je suis pragmatique si non laisses ce que tu prétends dans ton placard parcequi'il ne sera jamais utile que pour la dispersion d'esprit…donc ça suffit de mélanger les torches et les étincelles.
    concernant les imams, ce saints coran que tu mets en doute,c'est leur source principale nette de toute sortes d'imperfection, laisser les prêches de vendredi basés sur le saints coran pour croire en articles de ce soit disant intello c' est l'absurdie franchement.

  • خالد
    الجمعة 24 يناير 2014 - 23:38

    العلمانيون بدؤوا بالتجهيز للانتخابات القادمة منذ الان ( وغير صبروا راه باقا 3 سنين مالكوم زربانين)

  • alilou
    الجمعة 24 يناير 2014 - 23:57

    إلى صاحب التعليق رقم 15:قلت يستدلون ب ديكارت وأينشطاين وأفلاطون و يعرضون عن ابن رشد و ابن سينا.ألا تعلم أنهما تم تكفيرهما وأخرج ابن رشد من قبره وتم تشويهه و أمر إمام التكفيريين،ابن تيمية بإحراق كتبه فكيف تريدهم أن يستدلوا بأفكار اعتبرها سلفكم كفرا؟

  • sifao
    السبت 25 يناير 2014 - 00:38

    tansime
    " للدولة المدنية "راع" واحد، وللدولة الإسلاموية " رُعاَةٌ" ، بعدد الشعب و التوجهات " هذه الجملة هي جوهر قضية النقاش الدائر حاليا بين الحدثيين والاسلاميين ،" راع "الدولة المدنية هو القانون الذي سنه الشعب وفرضه على نفسه لينطم حياته وعلاقته بالمجتمع ، هناك تعاقد اولي بين الشعب والمؤسسة التي تسهر على فرض القانون ، في الدولة الدينية يعيش الانسان تحت قوانين مفروضة عليه دون ان يساهم بأي شكل من الاشكال في بلورتها ، منذ البداية يظهر الطابع الاستبدادي للدولة التي تنصب نفسها ليس لحماية المواطن وانما لحماية العقيدة من المواطن ، تقوم بمهمة معاكسة لوظيفة الدولة الحديثة "رعاة" الدولة الدينية هم كل من يعتقد انه يحمي شرع الله ، كل مسلم مطالب بحماية دينه ، من يستطيع فبيده ومن لم يستطع فبقلبه ، وهذا اضعف الايمان ، لماذا لا يستطيع المغربي الملحد ان يفطر علانية في الشارع ؟ لانه قد يرجم دون محاكمة وفي غياب الدولة ، يصبح كل واحد من الشعب "راع" يصدر قوانين "فتاوي" وينفذ الاحكام دون الحاجة للرجوع الى احد .

  • محمد الوردي
    السبت 25 يناير 2014 - 00:56

    مع متابعتي لتعليقات الإخوة ، لاحظت أن الكثيرين قد كرسوا وقتهم للسب المباشر دون مناقشة الموضوع بالحجة والبرهان ، في حين توجه الآخرون إلى الحديث خارج الموضوع . والذين ناقشوا لب الموضوع قلة،ومنهم المؤيدون والمعرضون للفكرة المطروحة للنقاش… أتمنى خالصا أن نرقى جميعا إلى مستوى النقاش الحضاري،وأقول لهم هيا لنسم جميعا فالحضيض مكتض.

  • الشخصية
    السبت 25 يناير 2014 - 05:04

    صلاة الجمعة فريضة نص عليها القرآن الكريم الذي يقول: «يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلي ذكر الله و ذروا البيع ذلك خير لكم إن كنتم تعلمون». ولهذا تكتظ المساجد بالمصلين يوم الجمعية، وتمتلئ في حالات كثيرة حتى أفنيتها وجنباتها. ومن شروط صلاة الجمعة الاستماع إلى خطبة يلقيها الخطيب.

  • mor
    السبت 25 يناير 2014 - 05:36

    دعاء يقول: «اللهم أهلك الكفرة والمشركين وأعداء الدين، اللهم فرق
    جموعهم، اللهم شتت شملهم، اللهم خرب ديارهم، اللهم أهلك زرعهم…«اللهم اجعل أموالهم ونساءهم غنيمة للمسلمين» فهل تأمل هؤلاء الخطباء في دلالة هذه العبارة؟ هل حللوها ليروا هل هي مطابقة لمبادئ الإسلام وتعاليمه؟
    من حسن الحظ أن الله لا يستجيب لهذه الأدعية التي تردد في المئات من المساجد، لأن الاستجابة لها تعني استباحة نساء الغير المعتبر عدوا، والعبث بالأعراض، وانتهاك المحرمات التي نهى الله عنها. وبالمقابل نجد اليهود، المعنيين على الخصوص بهذه الأدعية، يحتلون أرض فلسطين. لكن لا يتعاملون مع النساء الفلسطينيات كغنيمة مستباحة. فبعد أزيد من نصف قرن من احتلال فلسطين لم نقرأ ولم نسمع أن جنديا إسرائيليا اغتصب فلسطينية وعبثبعرضها لأنها غنيمة حرب، علما أن ذلك لو حدث، فإن السلطات الإسرائيلية ستعاقب الجندي المعتدي طبقا للقانون، كما فعلت السلطات الأمريكية مع بعض جنودها بأفغانستان والعراق. فرغم أن إسرائيل معتدية ومحتلة وغانمة للأرض وما تحويه من خيرات، إلا أنها لم تعامل نساء هذه الأرض كغنيمة، كما يتمنى صنف من خطباء المغرب أن يفعلوا بنساء العدو،

  • مسلمون في مواجهة كفار
    السبت 25 يناير 2014 - 06:12

    عندما نسمع الخطيب يقول: «اللهم انصر المسلمين في أفغانستان والعراق وفلسطين ومصر وسوريا…»، قد يتبادر إلى أذهانا التساؤل التالي: من هم المسلمون الذين يدعو الخطيب الله أن ينصرهم: هل المسلمون الطالبان بأفغانستان أم أعداؤهم المسلمون الموالون للرئيس حامد كرزاي؟ هل المسلمون السنة أم أعداؤهم المسلمون الشيعة بالعراق؟ هل مسلمو حماس أم أعداؤهم مسلمو فتح بفلسطين؟ هل المسلمون الموالون للرئيس المخلوع بمصر أم أعداؤهم المسلمون الموالون للجنيرال السيسي؟ هل المسلمون المشكّلون للمعارضة بسوريا أم أعداؤهم المسلمون الموالون للرئيس الأسد؟

    لماذا هذه الأسئلة الثنائية؟ لأن اليوم لا يوجد مسلمون في مواجهة كفار ومشركين وأعداء لله معروفين كما كان الأمر في معركة بدر، بل يوجد مسلمون في مواجهة مسلمين، كما في أفغانستان والعراق وفلسطين ومصر وسوريا، مع إعلان كل فريق الحرب على الفريق الخصم باسم الإسلام. فمن أحق بنصر الله؟ هذا الفريق المسلم أم ذاك؟

  • ait harik
    السبت 25 يناير 2014 - 10:26

    السلام عليكم حياكم الله اقول لك يا عصيد اتق الله جلا وعلا المساجد لله ليس فيها الوعد والارشاد فحسب كما زعمت ولكن فيها الاعتكاف وقول الحق وفيها الرقائق والعلم الشرعي والدوروس وحفض القران وانا كان ضالم متلك او من معك من منضمات حقوقية كما تزعمون فيجب ان يقال الحق لان خطب الجمعة الدروس الليلة دالك من شان الامام او العالم ليس بوفقك انت ودائما اقول وسوف اقول لك ياعصيد ان كنت تريد دين جديد حدتي فادهب الى فرنسا او امريكا اما المغرب فانه بلد اسلامي وسيبقى بادن الله اسلامي اتق الله جلا وعلا

  • brawlinx
    السبت 25 يناير 2014 - 10:39

    شخصيا اصبحت اشعر بالقرف من تلك الخطب المليئة بقصص الف ليلة وليلة فمن الدابة الجساسة الى القردة الزانية وخرافات لا يقبلها عقل اضافة الى استغلال المنبر لتشويه الخصوم.الهذا تستغلون منبر رسول الله؟ لماذا لا يكتفون بالوعظ والارشاد ومعالجة الامراض الاجتماعية كالغيبة والنميمة في خطبهم.

  • أحمد وازري
    السبت 25 يناير 2014 - 10:50

    الأستاذ عصيد كغيره من المتقفين الذين يخاطبون الناس بمختلف شرائحهم وتوجهاتهم الفكرية ،انطلاقا من قناعة تقافية وايديولوجية يسعى عبر مقالاته وتصريحاته بأن يكشف للمغاربة بأن مشكلتهم الحقيقية هي الكرامة والحرية والمواطنة الحقة . وأن الذي يعيق تحقيق ذلك هم من يفسر الحا ضر بالماضي ولا يقيمون أي اعتبار لدينامية الواقع وتغير أحواله ومعطياته ، وأن الحل يكمن في تفسير الدنيوي بالدنيوي وابعاد كل من يريد فهم حيا ةالناس بفكر يستبعد معطيات الواقع ويرتكز على الفهم الجاهز المستمد من المراجع الدينية . وقد نصب نفسه كمدافع عن هذا الطرح الذي يصنف من طرف البعض في خانة العلمانية ،التي لا تتوفر شروطها في تقافتنا ولم يتح واقعنا الاجتماعي امكانية طرح سؤالها لأن ديننا الاسلامي لم يكن متصلبا في أحكامه ولم يتح امكانية فرز جهاز كهنوتى يقدم تفسيرا واحدا ووحيدا لأسئلة الحياة وأسئلة مابعد الموت ولم يتولد عنه من يبيع صكوكا للغفران ون يوقف النقاش عند قضايا بعينها لقد فسح هذا الدين المجال للاجتهاد ،واذا كان هناك من يسيء اليه بتكفير الناس والمس بأعراضهم وتسفيه آرائهم فان الدعوة الى الرد من المساجد لا مبرر لها .

  • almohandis
    السبت 25 يناير 2014 - 10:55

    قَالَ تَعَالَى : "وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا {سورة الجن/18) كيف يمكن ان تستعمل المساجد منبرا لنشر الإلحاد والكفر بالله والله يقول ان المساجد له بمعنى أقيمت لهدف واحد و هو إقامة دينه من جميع جوانبه ؟ الا يكفيهم منابر الاعلام التي هي كلها في أيديهم؟ اما الطعن في مستوى الأئمة فهذا غير مسلم لان كل المغاربة يعرفون ان أئمة المساجد درسوا في الثانويات العتيقة قبل ان يلتحقوا بالجامعة بإمكان عصيد ان يراجع مقرر هذه الثانويات ليقف بنفسه على ان مستواهم اعلى بكثير ممن درس في غيرها وانا اجزم حتى عصيد لايستطيع قراءة كتبهم المقررة و نحن نرى النتيجة عندما يتكلم علماني لا يحسن الكلام بالفصحى قارنوا مثلا بين عصيد و الشيخ الريسوني . اما العلوم العلمية فلا أظن ان عصيد يفهم فيها شيأ اما الفلسفة و النفس و الاقتصاد فليست بعلوم بحتة بإمكان اي إنسان ان يأخذ فيها شهادة لانها لا تحتاج الى ذكاء كالرياضيات مثلا

  • رشيد
    السبت 25 يناير 2014 - 11:00

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده.
    1_الحمد لله ان ابو النعيم من الاخوة الامازيغ والا كنت
    قد صدعت رؤسنا بالعرب والغزو والاحتلال وغير ذلك من خزعبلات وطرهات.
    2_كيف علمت ان المساجد تسغل في الدعاية السياسية.*قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين*
    3_للمساجد حرمة فلا يجوز ان يدخلها الجنب والحائض الا عابر سبيل حسب علمي.

    4_اذا لم تخشى عاقبةالليالي
    ولم تستحي فافعل ما تشاء
    .فلا والله مافي العيش خير
    ولا الدنيا اذاذهب الحياء

  • adamos
    السبت 25 يناير 2014 - 13:08

    Bravo Assid, une analyse trop minutieuse. Il faut libérer les mosquées de quelques fanatiques imprégnés de wahhabisme et de terroriste extrémiste. L'islam est une religion de tolérance. les arabes sanguinaires ont mal compris le message divin. كلام كله صواب شخصيا لم أعد أذهب إلى المساجد بسبب لدعاة الفتنة.

  • zohair st
    السبت 25 يناير 2014 - 13:17

    أعجب لك عندما تتحدث عن الرد بالمنطق والحجة العقلية، فأي منطق أكبر من كتاب الله وسنة رسوله، خصوصا إذا كنا نتحدث عن موضوع ديني أو حكم شرعي، أم أنك لا تعترف بهما؟، إذا كنت كذلك، فلا حاجة للمغاربة بك ولا بفكرك لأن المغاربة لا يعترفون بدين آخر غير الدين الإسلامي، فنحن مسلمون ومطقنا وحجتنا هو الدليل الشرعي وإذا تعارض أي رأي مع القرآن فنحن نرجح القرآن عليه، ثم إن هذا الكلام الذي أوردته ليس له أي أساس فنحن نرتاد المساجد، ونسمع الخطب ونرى أن الأئمة لا يخوضون إلا في الدين، ولا يقولون قولا إلا ويتبعونه بآية أو دليل شرعي، أم أنك تريد للخطيب أن يصعد على المنبر ويقول: لقد حرم الله تعدد الزوجات وأحل لكم أن تسبوا الرسول .. وأن يملأ رؤوس الناس بأفكارك الضالة، التي هي تحريف للدين والمعتقدات، إن مشكلتك الأولى والأخيرة هي مع الدين وكأننا أمام فرعون القرن الواحد والعشرين. اتق الله حتى لا يهلكك كما أهلك الأولين ممن تطاول على ملكه.

  • محمد المهدي الورزازي
    السبت 25 يناير 2014 - 14:16

    هناك موضوعات كثيرة مسلمة وليست موضوع خلاف يمكن لخطيب الجمعة أن يحسس الناس بأهميتها، وعلى رأسها النظافة. النظافة في الشارع وفي الحديقة وفي الغالبة….الخ وفي الضمير..وفي الجسم…
    وهناك أيضا مشكل الاستيلاء على الملك العام والتهرب الضريبي وتخريب التجهيزات والمنشآت….الخ
    إلى غير ذلك من الموضوعات التي لايختلف حولها إنسان يستحق هذا الاسم….وهي لا تحتاج إلى قال أبو هريرة ولا قال ماجه…
    فالكثير من الجالسين أمام الخطيب متورطون في أكثر هذه الوساخات، ولو ذكرهم بها وطلب منهم أن يسائلوا أنفسهم لكان ذلك أحسن من التغرير بهم بتضخيم ذاتيتهم لمجرد أنهم جاءوا إلى المسجد، خاصة حين يركز على هجاء الآخرين الذين يخالفونه الرأي السياسي… نريد مواطنا نظيفا جسما وذمة قبل كل شيء. فالإنسان الوسخ يوسخ الصلاة والحج والصيام…. الخطباء والإسلاماويون يركزون على الطقوس والمظاهر وبذلك يضيعون جوهر الإسلام….
    انقطعت عن صلاة الجمعة منذ سنة، من ذلك اليوم الذي لم أشعر فيه بنفسي حتي نطقت كلمة قبيحة والإمام يخطب. كان يتملق، فقلت بصوت مسموع: منافق. وانصرفت مع آخر ركعة بسرعة فائقة.

  • أحمــــــد
    السبت 25 يناير 2014 - 14:50

    لك حق الرد في دوزيم العلمانية وفي المهرجانات وأماكن استغفال الناس، أما المساجد فهي لله، ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا )..

  • iman
    السبت 25 يناير 2014 - 15:37

    85 – assid et la laicité

    Savez-vous que cette description du Coran sur le développement de l'embryon est étonnamment identique à celle établie par Claude Galien né en 131 après Jésus-Christ, réputé pour être le plus grand médecin après Hippocrate. Les scientifiques remarquèrent d'ailleurs que, dans le Coran, la description du développement embryonnaire ressemble énormément (avec les mêmes erreurs) à celle de Galien . Les sourates ne décrivent pas correctement la chronologie du développement de l'embryon : Contrairement à ce qu'elles prétendent, les os apparaissent APRES la chair, et non pas AVANT. De plus à aucun stade on ne peut dire que l'embryon soit une "goutte de sperme". C'est la une description qui montre l'ignorance totale du rôle de l'ovule. Et à aucun stade non plus l'embryon ne ressemble à une "substance mâchée

  • Tasnime
    السبت 25 يناير 2014 - 16:26

    Sifao,

    يكتنف فكرة فصل الدين عن الدولة هرج و مرج بسبب رؤية سلبية مسبقة يتبناها المجتمع طوعا أو كراهية ، و عدم استحضار الخلفية الحقيقية للمصطلح .
    و من نافلة القول ، الإشارة الى انه لا يعقل ربط سلامة الدين و صيانة المجتمع ، بتوخي الحذر و أخذ الحيطة من التشاكل و التجانس مع ثقافة الغير . كما انه لا يعقل الاستبداد باسم الدين او القداسة او ادعاء احتكار الفهم الصحيح .
    فكما هناك قضايا محسومة بالنص ، هناك قضايا تخضع للرأي و الاجتهاد ، و العقل يزداد صقلا بازدياد المعارف، لا بتوارثها دونما استكشاف .
    الافتئات على حق المواطن المنتمي الى دين آخر ، أسلوب متهافت نظريا و غير ممكن عمليا ، لانه و ببساطة خرق لبند المواطنة ،
    دمج الملحد "بإجباره" على التخلي عن اقتناعاته ، أمر فيه كثير من الجور ، فهو أولا شرخ لمبدأ مساواة الجميع أمام الوطن ، و ثانيا انعكاس لمستوى نضج هش فكريا .
    و عليه فالدين و الإلحاد ، يقدر ان يوجد كل منهما بمعزل عن سواه مع مراعاة التعايش : معادلة صعبة تحت ضغط الاشتباك و التشابك ، و في ظل السجالات و الاحتدام!
    علي احترام قناعات الملحد ، و عليه مثل ذلك …. و كل منا في فلكه يسبح !

  • iman
    السبت 25 يناير 2014 - 16:46

    Les textes de coran sont vagues abstraits et flous.
    Alors les musulmans, comme d'habitude,hallucinent à voir partout là-dedans, des miracles, quelque fois même scientifiques, surtout avec la dernière tendance des fatawis. Les textes peuvent être interprétés de mille manière et par concordisme, et cela est clairement visible dans les interprétations des fokahas qui ne se sont jamais mis d'accord sur plusieurs versets coraniques qui les adaptent et les accommodent à leur objectif et à leur idéologie. D'ailleurs les premiers victimes de l'islam sont les musulmans eux mêmes, car l'islam les plonge dans la misère et l'obscurantisme.

  • assid et la laicité
    السبت 25 يناير 2014 - 21:00

    Je suis désolé pour toi , cherche-t-on la vérité dans un monde de fantaisie expansif?
    l'acceptation des idées importées des athées tout facilement n'est qu'une caractéristique des athées naïfs
    qui cherche a ne faire aucun effort pour découvrir la vérité absolu, ils ne veulent plus se débarrasser de la subjectivité excepté qu'a s'attaquer a l'islam!
    En ce qui me concerne, je ne suis pas un savant pour comparer entre ce qui est scientifique ni ce qui est spirituelle, ni toi aussi comme je t'ai dis la en tête mais en vain malheureusement.
    Je vais t'indiquer un médecin(y'en a bp) français qui a fini ça vie en langue arabe et recherches scientifiques, c'est Maurice Bucaille
    quant a notre Assid qui sait tout, il a envie de faire le baston avec les imams sur leur propre territoire pour éradiquer les prêches par ses articles qui développent un sentiment de compassion chez le lecteur!!
    cela dit, un autre cohorte de tes semblables apparaîtra en future la seul chose que nous regrettons.

  • محمد
    الأحد 26 يناير 2014 - 23:23

    بعد قراءة كل التعاليق المؤيدة لصعيد او الناقدة له يمكن استخلاص نتيجة واحدة : لا يمكن ان يستمر إلقاء خطب الجمعة كما هو عليه الحال. يجب ان تكون الخطبة جامعة للشمل لا مفرقة بين الناس، اذا اقتصرت على الشأن الديني أوفت بالغرض اما السياسة فلها أصحابها.

  • صرصور
    الأحد 26 يناير 2014 - 23:43

    قررت أن أقاطع صلاة الجمعة بعدما سمعت أحد الخطباء في معرض حديثه عن الطاعة يتحدث عن الإثم البالغ للعبد الآبق، حيث يقول إن العبد الذي يسعى إلى حريته لن ينال الرضى والمغفرة من الله سبحانه وتعالى إلا إذا رجع إلى سيده. ترى هل يصح أن نقول لأطفالنا أن العصفور الذي يفر من القفص لا حرج عليه وأن العبد أو الإنسان المسلوب الحرية قسرا لا حق له في الدفاع عن حق أساسي بدونه لا معنى لإنسانيته. المسألة أعقد بكثير يا أستاذ عصيد. محاربة الجهلين المقدس والمؤسس على حد تعبير أركون لن تتم عبر ما يسمى "بإعادة هيكلة الحقل الديني" والذي لا يعدو أن يكون عبارة عن تسييج هذا الحقل بمظاهر التقليدانية والمهادنة بل من خلال الإصلاح الديني الحقيقي الذي يجب أن يبدأ بتحرير الاجتهاد وإبداء الرأي في قضايا العقيدة من سطوة واحتكار المتأسلمين ووضع حد للاتجار والتكسب بالدين هذه مهمة صعبة وشاقة تتطلب تظافر جهود المثقفين والفقهاء المتنورين وصحوة جديدة، تفرض على الدولة إعادة النظر في برامج التربية والتعليم والوعظ والإرشاد.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة