علماء السيسي ومثل السوء ..

علماء السيسي ومثل السوء ..
الخميس 27 مارس 2014 - 19:51

لقد شق (الجنرال) السيسي طريقه نحو حكم جبري داست فيه قدمه -المتلطخة بالدماء- على جماجم المظلومين المستضعفين الذين كان منهم من قضى نحبه في رابعة والحرس الجمهوري وغيرهما، ومنهم من ينتظر في ساحات التظاهر ومضايق السجون الإرهابية ..

يمشي الديكتاتور في طريق تحفه تصفيقات المداهنين الذين كان منهم –يا للأسف- حزب النور الذي زعم له حق الترشح كغيره من المواطنين الشرفاء!

ولا أدري من أين اكتسب هذا الحق؟

أمن شريعة ربانية غلظت في أمر الدماء وشددت في الظلم والتظالم؟؟

أم من ديمقراطية ضحك بها المستبدون على شعوبهم المقهورة؟

أما مُشبِّه السيسي برسول الله عليه السلام؛ فيده تصفق ولسانه يعبر عن الانتشاء بحكم إعدام مقيت لا يرقب في مؤمن إلا ولا ذمة ..

وصل السيسي إلى القصر الفرعوني على سرير الفراعنة الذهبي الذي حملته أكتاف العبيد الذين آمنوا بقوله: “ما علمت لكم من رئيس غيري” ..

وأسوأهم أولئك الذين لبسوا عمامة العلماء وتقمصوا شخصية الدعاة في هذه المهزلة الدموية الرهيببة.

يتقدمهم المفتي علي جمعة الذي اعتلى منبر دبابات الانقلاب الغاشم لإلقاء خطب التحريض على القتل واستباحة دماء المضطهدين ..

وتبعه على ذلك بعض المحسوبين على العلماء والدعاة من الذين يعينون الظالم على ظلمه تحت عنوان: الرد على المخالف والذب عن المنهاج!!

إنها كلمة حق أريد بها باطل، إنه تلاعب السياسيين الظالمين بالشيوخ المغفلين المداهنين، إنه الفقه الأعرج الذي يجعل صاحبه يضع واجب الرد في مكان يجب فيه دفع الظلم ..

وقد تقرر في قطعيات الشريعة الحنيفية؛ أن الظلم محرم في حق اليهودي والنصراني، وأنه لا يستباح ظلمهما مع انحرافهما ..، فكيف يُسلَّم للفتك؛ مسلم يشهد أن لا إلاه إلا الله .. مهما كان خطأه و(انحرافه) ..

إنه سجل أسود امتلأ بأسماء أشباه العلماء –والعلم بريء من انحرافاتهم الخطيرة-؛ من أمثال: محمد سعيد رسلان والرضواني والهلالي ..

سجل تكتب فيه شهادة زور مقيتة: تحلل للظالم ظلمه وتشرعن استبداد المستبد وطغيان الطغاة:

{سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ} [الزخرف: 19]

ألم يقرأ هؤلاء قول ربهم سبحانه: {فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ} [هود: 116]

ألا يخشون من عاقبة الركون إلى الذين ظلموا والنزول بساحة استبدادهم؟

{وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ (45) وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} [إبراهيم: 45 – 51]

لقد {بَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ}

قيل لهم: “لا تظالموا” فظلموا ..

وقيل لهم: “لا تركنوا إلى الذين ظلموا” فركنوا ..

وقيل لهم: “انصر أخاك مظلوما” فخذلوه ..

وقيل لهم: “انصر أخاك ظالما” فداهنوه ..

{فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ}

وإذا كان (المفتي) قد قال في دستور الانقلابيين: “كل صاحب عمل يخرج عماله إلى الاستفتاء، وكل فرد في الأسرة عليه أن يخرج للاستفتاء ويعلم أن الله يؤيده”!

فلا أدري ما هو الزعم الذي سيزعمه عند مشاركته في الحلقة ما قبل الأخيرة من هذا (المسلسل الدرامي) الذي تمثَّل مشاهده على أرض الكنانة؛ أعني الحلقة التي ستُنَصّب فيها الإمبريالية الجنرال السيسي رئيساً على مصر ليستكمل أدوار سلفه الطالح من زبانية العسكر ..

يغلب على الظن أن علي جمعة سيخرج في هذه الحلقة ليخلع على هذا الحاكم المستبد الأوصاف التي كان يخلعها رهبان السوء على حكامهم، وقد مهد لذلك في افتتاح (منظمته) الجديدة بتأكيده على أن مصر بحاجة في المرحلة القادمة إلى رجل قوي!!

.. تأتي هذه المواقف الجبانة لتعين الانقلابيين الظالمين على استمالة شرائح الشعب المصري التي يغلب عليها العاطفة الدينية؛ هؤلاء كغيرهم يستشعرون عن وعي عميق أو بمجرد الفطرة السليمة؛ أن ما يجري في مصر ظلم واستبداد مخالف للدين والتدين ..

فينبغي تضليلهم بمثل هذه المواقف التي تذكرنا بالثيوقراطية الأوروبية التي كانت تضفي القدسية على الحاكم وتجعله مفوضا من الله سبحانه!

مما يلزم الشعوب المقهورة بأن تخضع وتسلم إذا أرادت رضا الله أو مغفرته .. أو تأييده!!

وإذا كنا نجد في القرآن الكريم نموذجا واضحا للحاكم المستبد؛ يبين عقليته وسلوكه وطريقة تفكيره ونظرته لمن حوله (فرعون رمسيس الثاني)؛ فإننا نجد فيه أيضاً نموذجا لعالم السوء الذي يبيع دينه بدنياه، ويرضى أن يستبدل مبادئ الحق التي رضيها الله لعباده من عدل ورحمة وفضيلة ..

بمبادئ الباطل التي يكرهها الله عز وجل ويحرمها في شرائعه كلها؛ وعلى رأسها الظلم عموما والاستبداد السياسي بشكل أخص:

قال الله تعالى {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [الأعراف: 175، 176]

المشهور عند المفسرين؛ أن المشار إليه في الآيتين عالم من بني إسرائيل، اسمه: بلعم بن باعر 1

قال مالك بن دينار: “كان من علماء بني إسرائيل، وكان مجاب الدعوة، يقدمونه في الشدائد، بعثه نبي الله موسى إلى ملك مدين يدعوه إلى الله، فأقطعه وأعطاه، فتبع دينه وترك دين موسى، عليه السلام” 2.

فهذا عالم بالدين ترك مبادئه والحق الذي يرشده إليه دينه؛ ومال مع إرادة الحاكم المنحرف، طمعا في ما يغدقه عليه من متاع الحياة الدنيا؛ كالأراضي والممتلكات ..

قال ابن كثير: “وقوله تعالى: {ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه}؛ يقول تعالى: {ولو شئنا لرفعناه بها} أي: لرفعناه من التدنس عن قاذورات الدنيا بالآيات التي آتيناه إياها، {ولكنه أخلد إلى الأرض} أي: مال إلى زينة الدنيا وزهرتها، وأقبل على لذاتها ونعيمها، وغرته كما غرت غيره من غير أولي البصائر والنهى”اهـ.

إن العالم الذي يتنازل عن الحق والعدل الذي أمرت بهما شرائع الله وتضمنتها آياته التي أنزلها على عباده لهدايتهم للتي هي أقوم؛ الذي ينسلخ منها طمعا في شهوات الهوى وملذات الدنيا أسوأ حالا ممن يفعل ذلك خوفا من بطش الجبابرة ..

ولذلك وصف الله هذا العالم بأنه استحوذ عليه الشيطان:

قال ابن كثير: “وقوله: {فأتبعه الشيطان} أي: استحوذ عليه وغلبه على أمره، فمهما أمره امتثل وأطاعه؛ ولهذا قال: {فكان من الغاوين} أي: من الهالكين الحائرين البائرين”اهـ.

{فَمَثَلُهُ} في شدة حرصه على الدنيا وانقطاع قلبه إليها، {كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} أي: لا يزال الكلب لاهثا في كل حال، وهكذا عالم السوء لا يزال حريصا على الدنيا حرصا يقتل قلبه؛ فلا يحق حقا ولا يبطل باطلا 3.

قال الطاهر بن عاشور: “واتباع الهوى: ترجيح ما يحسن لدى النفس من النقائص المحبوبة، على ما يدعو إليه الحق والرشد، فالاتباع مستعار للاختيار والميل، والهوى شاع في المحبة المذمومة الخاسرة عاقبتها.

وقد تفرع على هذه الحالة تمثيله بالكلب اللاهث، لأن اتصافه بالحالة التي صيرته شبيها بحال الكلب اللاهث تفرع على إخلاده إلى الأرض واتباع هواه، فالكلام في قوة أن يقال: ولكنه أخلد إلى الأرض فصار في شقاء وعناد، كمثل الكلب إلخ.” 4.

قلت: وفي هذا المعنى ورد قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:

“إن مما أتخوف عليكم رجل قرأ القرآن، حتى إذا رؤيت بهجته عليه وكان ردء الإسلام اعتراه إلى ما شاء الله، انسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك”.
قال: قلت: يا نبي الله، أيهما أولى بالشرك: المرمي أو الرامي؟

قال: “بل الرامي” 5.

وعن كعب بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه” 6.

والمعنى أن حرص المرء على المال والجاه؛ أكثر إفسادا لدينه من الإفساد الذي يحدثه ذئبان جائعان في غنم أرسلا عليها.

فالافتتان بالدنيا مهلكة، وقد تصل بصاحبها إلى درجة إنكار المعروف وإقرار المنكر واعتبار الحق باطلا والباطل حقا؛ وإذا انزلق العالم إلى هذا الدرك؛ فسد وأفسد؛ كما قال عبد الله بن المبارك رحمه الله:

وهل أفسد الدين إلا الملوك

وأحبار سوء ورهبانها

وهل يمتري عاقل في أن الدور الذي يلعبه علي جمعة ومن على شاكلته من علماء السوء؛ من أعظم الإفساد في الأرض؟؟

وهل هناك إفساد أعظم من إضفاء شرعية دينية على جرائم الانقلابيين؛ من قتل وحرق وأسر وإهانة وتعذيب وتخريب لمصر وتمزيق لأهلها؟؟؟

وقد شاهدناه وهو يخطب في العسكر والشرطة؛ ويصف لهم الإخوان المسلمين وأنصار الشرعية؛ بالخوارج والناس النتنة التي لا تستحق “مصريتنا”، وقال للجندي والشرطي: “لا تخف من الناحية الدينية؛ فالله معك والرسول معك، والملائكة معك، والشعب معك .. اضرب في المليان”!!

جميع أصناف النخب من مثقفين وفنانين وسياسيين وإعلاميين ..؛ يقبح بها أن تناصر الظلم والاستبداد، وأقبح ذلك في نظري؛ أن يصدر هذا من عالم دين آتاه الله آياته التي تقول: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90) وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (91) وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (92) وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (93)} [النحل: 90 – 93]

هوامش:

1- أو باعوراء؛ قاله ابن عباس وابن مسعود ومجاهد وعكرمة.
2- تفسير ابن كثير (3/ 507)
3- انظر: تيسير الكريم الرحمن (ص: 309)
4- التحرير والتنوير (9/ 177)
5- رواه أبو يعلى وقال الحافظ ابن كثير: “إسناده جيد”.
6- رواه الترمذي وصححه.

‫تعليقات الزوار

44
  • ANZBAY
    الخميس 27 مارس 2014 - 21:05

    أعتقد أن الشيخ قد قال كلمة الحق ولم يخش في الله لومة لائم.لكن موقف حزب النور السلفي المصري يثير لدي تساؤلات عن تمسك استقلاليتهم عن النفوذ الأجنبي الشقيق والبعيد.وهل تشجيع البترودولار للنهج السلفي مسعى بريء لإحياء السنة،أم سعي لتحقيق النفوذ السياسي لدولة بعينها في باقي بلدان العالم الإسلامي؟الجواب واضح صارخ انطلاقا مما حدث في مصر:فبعد تولي الإخوان للسلطة في مصر،بدأ السلفيون يزايدون عليهم ويحرشونهم لاستعداء الناس ذات اليمين وذات الشمال،كما يحرش إبليس الناس على الكفر ليتبرأ منهم عند تأكده من خسرانهم؛إذ بمجرد التأكد من جدية قرار الانقلاب العسكري الانتهازي،سارع قادة الحزب السلفي إلى تأييده بمبررات تقليل المفاسد المتوقعة!!فيما أن الراجح هو أنهم ينفذون تعليمات مموليهم"المباركين"من البلاد المعلومة.لهذا يجب علينا-نحن المغاربة-أن نحافظ على وحدتنا العقدية والمذهبية،وأن نجابه التبشير والتشيع والوهابية والسلفية وكل الملل والنحل الدخيلة؛وذلك لنحافظ على سيادتنا واستقرارنا.فكل ملة ونحلة إلا تجر معها نفوذا أجنبيا،والتجربة أصدق برهان.فدعك من التبديع والصحيح والحسن والضعيف…،فلا يصح إلا السياسة!!

  • marrueccos
    الخميس 27 مارس 2014 - 21:31

    25 يناير 2011 كما 30 يونيو 2014 إنتفاضتين بريئتين إنقلب على الأولى الإخوان ! وإنقلب على الثانية الجيش ! ما إعتقدت يوما أن " السيسي " سيتقدم للترشح للرئاسيات مقتديا ب " طنطاوي " بعد الإطاحة ب " مبارك " !
    اليسار القومي الذي يلعب كومبارس الجيش هو من قدم " السيسي " للرئاسة ! هذا ما قام به " صباحي " وجميع الناصريين فما كان للعسكري إلا أن يلبي طلب أنصاف الرجال ! المريض " صباحي " يعطي الإنطباع أنه سينافس " السيسي " يال حماقة الزمن ( العربي ) و ( الديمقراطية العربية ) وطبعا العقل العربي ! أصبحتم أضحوكة العالم يا قومجيون !

  • zorro
    الخميس 27 مارس 2014 - 22:21

    هدا ان دل يدل ان الاسلام كنظام سياسي عاجز وضعيف و الفقهاء كل واحد اخد مكانه بين المعسكريين حسب مايراه حق مطلق والحكم لسيف والغلبة للمنتصر العباسيون انتصروا والامويين انهزموا هده هي ديمقراطية الاسلاميين . ماوقع في مصر تاريخ موجز للاسلام مند التورة على الخليفة الرابع الى حكم بنو العباس و الحكم الا لسيف.
    هاهما الان يستشهدون بلعام بن باعوراء احد فقهاء بن اسرائيل والتاريخ الاسلامي ماهو الا نسخ من اليهودية تم يضرب لنا المتل بفقهاء السلطان ولافرق بينهما هناك فقهاء السلطان وفقهاء طالبي السلطة متل القرداوي.

  • ابو العلاء خطيب من سلا
    الخميس 27 مارس 2014 - 22:27

    اثابك الله شيخنا الفاضل على المقال المعضد بالوحيين جعله الله في ميزان حسناتك وجعلك وامثالك من اهل السنة والجماعة غصة في حلق اهل النفاق كقول القحطاني : انا غصة في حلق من عاداني

  • سعيد عبيد
    الخميس 27 مارس 2014 - 23:26

    على من يسمون أنفسهم بالمثقفين العرب أن يدركوا أن المنطقة العربية إدا أجريت فيها أي إنتخابات حرة و نزيهة فسيفوز بها الإسلاميون ،ذلك لأن شعوب المنطقة تكفر بأي شيء إسمهأحزاب و تؤمن بالشق الإسلامي فيها ،بالإضافة إلى اعتقاد الشعوب الراسخ أن الأحزاب الإسلامية استطاعت أن تفرض شروطها بالتوازي مع التنازلات التي قدمتها قبل انخراطها في العملية الديمقراطية ،أيضا أتبثت الأحزاب الإسلامية أنها تتقن اللعبة الديمقراطية عبر سدها لكل الذرائع التي مارستها أجهزة القمع التقليدية لجرها للعنف . و بالتالي على هؤلاء المثقفين أن يوضحوا موقفهم فإما مؤمنين أو كافرين أو مشركين بالديمقراطية ، و عليهم أن يجيبوا على السؤال التالي ما هو معيار العملية الديمقراطية لديهم هل هو نزاهتها أم نتيجتها؟ و هل إذا أفرزت أي عملية ديمقراطية فوز الإسلاميين هل حكم الأنظمة العسكرية الفاشية حتى بدون انتخابات أفضل من حكم الإسلاميين الفائزين ديمقراطيا؟

  • خ/*محمد
    الجمعة 28 مارس 2014 - 00:01

    يقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا * خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا * يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا * رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا} (الأحزاب)
    على أولئك الذين لبسوا عمامة العلماء وتقمصوا شخصية الدعاة في هذه المهزلة الدموية الرهيببة. اليوم أن يساهموا في استقرار الأمن والسّكينة العامّة، وألاّ يشاركوا في هدم أسسه وقواعده بأيّ حال من الأحوال، فضلًا أن يعطوا مبرّرًا لذلك. خاصّة، وأن أوضاع المجتمعات الإسلاميّة باتت هشّة، تتناوشها الخلافات والنّزاعات والصّراعات تحت مظلاّت مختلفة: دينيّة، وطائفيّة ومذهبيّة، وسياسيّة وعرقيّة وقوميّة، ومناطقيّة وفئويّة ومصالحيّة؛ وكلّ ذلك يمثل مادّة مناسبة للانفجار في حال سعى البعض في إشعال فتيل الفتنة أيًّا كان.

  • وهابي تائب
    الجمعة 28 مارس 2014 - 00:45

    عجيب وغريب أمر السلفية يسكتون ويخرسون ولايتكلمون عندما يكون المجرم والقاتل ينتمي إلى صفوفهم ويؤمن بعقيدتهم الوهابية التي أهلكت الحرث والنسلة في المجتمعات الإسلامية المدعمة بالبترودولار من البدو في الخليج، فها هو حفيد المغراوي وتلميذه العاق يصب غضبه تجاه السيسي لم يفعل شيئا إلا أنه تدخل لإنقاذ مصر من براكين الدماء التي كان قد مهد لها الإخوان وبتخطيط من الدوائر الغربية وبعد فشلهم الذريع في تسيير البلاد وضبط العباد، مما أدى بالجماهير الغفيرة من مصر الخروج عن بكرة أبيهم لتصحيح ثورتهم وإنقاذ بلادهم من تجار الدين ومن حكم الكاهانوت، لكن السي حماد القباج يقم ولو بكتابة سطر واحد يبين من خلاله الإجرام والإرهاب التي تقوم به الجماعات الجهادية التكفيرية الوهابية في تونس وسوريا وليبيا، السؤال الذي يجب أن يطرح ماسبب سكوتكم ياتجار الدين ويا دعاة الفتنة ويا فقيه الضلال وياشيوخ السلفية الوهابية بالمغرب، لم نسمع لكم همسا فيما يقوم به أحفادكم من الخوارج الجدد في قتل العباد وتفجير بيوت الله وذبح المسلمين وقطع رؤوسهم باسم الله!! السيسي لم يفعل إلى حد الآن مافعلته القاعدة وجبهة النصرة في المسلمين

  • عبد الرحيم أوحميد
    الجمعة 28 مارس 2014 - 01:01

    تعليق6 لي بيتكلم مصري
    تعليقك زيك مافيش فايدةـ ودا كلام يتآل؟؟
    ايه السيسي دا؟؟ ظالم ومستبد وانت زي ماتكون كيدا اشتراك بفلوسو
    ايه دخل البنات الصغييرات في الكلام؟
    طب ياسيدي ولا أختي ولا مش عارف ايه احنا عاوزين بنات كدا عالحلال مانتو بيتخلوهم يمشو للحرام مين بآ لي ظالم دا ولا دا؟؟؟
    بس خلي عندكم شوية دم وايستحيو شويا دانتو فاضحين الدنيا ياسطا

  • ملاحظ مغربي وواقعي جدا.
    الجمعة 28 مارس 2014 - 02:38

    بالله عليكم ما شأن البعض هنا حتى يتدخل في الشؤون الداخلية التي تهم الشعب المصري وحده ؟ لأنه هو الدي يهمه امره أولا وأخيرا، وخصوصا أنه قد قرر مصيره خلاص؛ وقال كلمته في الثورة الأولى ضد مبارك يوم 25 يناير وأيضا وفي الثورة التصحيحية الثانية ضد محمد مرسي يوم 30 يونيو والتي كانت أكثر من الأولى نظرا أنها شارك فيها أكثر من ثلاثين مليون مصري كما هو معروف.

    والله لو سألنا 99٫99 في المئة من المصريين عن اسم رئيس حكومة المغرب لن يعرفوه؟
    ومع دلك نجد بعض المتطفلين عندنا يهتمون ويتفاعلون مع شؤونهم الداخلية اكثر من اهتمامهم ببلدهم لدرجة أنهم أصبحوا يحفظون كل أسماء قادة الإخوان في مصر؟!!
    علما أن المصريين والمشرقيين عموما لا يهتمون اصلا بالمغرب وبأخباره؟
    متى سيتحرر بعض الأغبياء عندنا من عقدة الدنيوية الذين يشعرون بها اتجاه أهل المشرق؟؟
    لماذا أهل المشرق لا يهتمون بكم ويعبرونكم مثلما تفعلون معهم أنتم؟؟
    لماذا هذا الحب عندكم من طرف واحد.
    أين هي كرامتكم وكبريائكم؟!!
    لمادا لاتعطوا قيمة لأنفسكم وتعتزون ببلدكم وتجعلوه من الأوليات كما يفعلون هم؟
    المغرب لا يقل أهمية عن مصر ولا من أي دولة أخرى في المشرق.

  • haksiral
    الجمعة 28 مارس 2014 - 07:05

    كلكم ساواسية الكل يسعى في مصالحه والمضلوم البريء هو الاسلام بالطبع الذي اصبع مطية لكل وصولي يسترزق بالدين..

  • رشيد
    الجمعة 28 مارس 2014 - 08:59

    تحية تقدير و اعجاب للرئيس السيسي لانه على الاقل سيوحد مصر و لن يجعلها شيعا وطوائف تتقاتل فيما بينها .
    حكم الاخوان بين انهم طائفة لا يراعون حقوق الله في خلقه ويفعلون عكس ما يعلنون ،ولو استمروا اكثر من سنة لكانت مصر اكثر خرابا و لتحولت الامة العربية الى امم مذهبية تقاتل بعضها بعضا .
    اخوان الصهاينة اعادوا العرب قرنا اخر الى الوراء ولولا يقضة الجيش المصري مبكرا لعادوا بمصر الى العصر الحجري ،
    تحية لكل مسلم عادل صادق لا يامر الناس بالعدل و يظلم كما يفعل اخوان الشيطان ، لا يامر الناس بالوفاء بالعهود و ينكثونها من اول وهلة ،لا يامر الناس باتباع شرع الله و يتبعون شرع الشهوات .

  • sifao
    الجمعة 28 مارس 2014 - 10:17

    انصار السيسي من الفقهاء يستندون هم ايضا على نفس المرجعية التي تهاجمهم بها في نصرتهم له ، مما يعني ان الدين هو سبب هذه الفوضى ولا يمكن ان يكون حلا لها ، هم يدافعون عن مصلحتم مثلما يدافع عنها انصار مرسي والمطبلين له من امثالك ، قلنا لك سابقا ان الاخوان انقلبوا على الشرعية الثورية باسم الاغلبية والعسكر انقلبوا على الشرعية الدستورية باسم القوة ، لا فرق بين الانقلابين الا في الاسلوب ، الاخوان ارادوا اختراق المؤسسة العسكرية ، استبدلوا الطنطاوي بالسيسي فاخترقهم رصاص الجيش ، والتعادل في المباريات الحاسمة امر مرفوض …
    اتعجب لهؤلاء الذين يريدون بناء دولة ديمقراطية وعادلة في القرن الواحد والعشرين على اسس خرافية تعود الى زمن ما قبل ظهور الدولة في شكلها الحديث !!!

  • فالج بن خلاوة
    الجمعة 28 مارس 2014 - 11:00

    أهل مكة أدرى بشعابها. مصر بحاجة لرجل قوي و ليس لدمية في يد المرشد. مصالح مصر أولى من أي مشروع و لو كان إسلاميا. و أولى هذه المصالح هو رغيف الخبز و الأمن. و المنهج السلفي الصافي النقي أولى من المشروع الإسلامي الإخواني. و حق المعاهد الذمي أولى من حق الخارجي الحروري.

    و الله أعلم.

  • taghssayt
    الجمعة 28 مارس 2014 - 11:15

    "اتعجب لهؤلاء الذين يريدون بناء دولة ديمقراطية وعادلة في القرن الواحد والعشرين على اسس خرافية تعود الى زمن ما قبل ظهور الدولة في شكلها الحديث "sifao

  • أبو جابر السلفي
    الجمعة 28 مارس 2014 - 12:04

    نعم أتفق معك يا قباج في علي جمعة فهو من علماء الدولة أي من الضالين المضلين ممن يفتون بما يشتهيه الحكام و لكنك من أيضا من أهل البدع و الأهواء ال>ين يوالون اهل البدع من مثلهم و يدافعون عن الخوارج قبحهم الله لا أقاموا دينا و لا دنيا و على رأس الخوارج جماعة الإخوان المفلسين أو كما سماهم الشيخ حامد الفقي رحمه الله ب"خُوََّان المسلمين" لأنهم خانوا المسلمين و يا ليتك بينت للناس حكم الخروج على ولاة الأمر المسلمين و إن جاروا و ظلموا و إجماع السلف على تحريمه درءا للمفسدة و حفاظا على الأمن و حقنا للدماء و ما صح عن الامام أحمد "في كتاب أصول السنة" بخصوص الحاكم المتغلب و أن له السمع و الطاعة في المعروف.و هلا بينت للناس تعامل السلف مع الخوارج و أقوال الفقهاء فيهم و لكنه الهوى و الابتداع الذي يعميكم عن سماع الحق و اتباعه فتبا لمن يعميه الهوى عن اتباع الحق و أرشدنا الله و إياكم للعلم النافع و العمل الصالح و اظهار الحق كاملا بدل التشويش على الناس بزخرف القول و بالحماس المفضي الى الشرور و وفقنا الله واياك للدفاع عن السنة بدل الانجراف الى أحضان البدعة و الدفاع عن المبتدعة.و ألا نكون ممن ركنوا لأهل البدع

  • فيلسوف 40
    الجمعة 28 مارس 2014 - 12:35

    تحية للتعليقات 5 و 6 و13 أما باقي التعليقات فكلها صادرة عن تأثر بفايرس (virus)الإخوان خوارج العصر ومن على شاكلتهم من بعض السلفية المتلونين والمخنثين في الدعوة. في الحقيقة أصبحت لا أعرف من هم العلماء بالمغرب المعول عليهم لوأد الفتن. أرجوكم شاهدوا قناة البصيرة وادخلوا إلى موقع شبكة أنوار البصيرة. وشاهدوا في قناة القاهرة والناس برنامج الصندوق الأسود وبرنامج حزب الكنبة . السيسي هو الذي أنقذ مصر من مخططات قطر وقناة الجزيرة والغرب لتقسيم مصر وباقي دول المنطقة تحت مسمى الربيع العربي الذي لم نر منه إلا الخراب والفتن والخروج على الحكام. وألوم إخواني المصريين لأنهم يجعلون المغاربة في سلة واحدة. فأنا أرجو أن يشرحوا قضيتهم باعتدال لأن الناس مغيبون بفعل الإعلام وضعف القراءة. لو كان السيسي ضالا هل كانت لتساعده السعودية والإمارات والبحرين؟ من يساعدنا نحن غير هذه الدول. شكرا على النشر أو عدم النشر. وأرجو قبل أن يضع القراء علامة الإصبح لتحت أن يكلفوا أنفسهم بقراءة جميع التعليقات حتى تلك التي لا تساير الرغبات والأهواء. ومن قام بالسب فالله حسيبه.والسلام عليكم ورحمة الله.

  • محممد طاطا
    الجمعة 28 مارس 2014 - 12:49

    انتم لا تتفقون مع الفتاوي التي تخدم حكامكم وامن بلدانكم
    لكن للاسف تباركون الفتاوي التي تخدم امريكا واسرائيل
    الدليل انكم لم تنتقدوا يوما القرضاوي الذي سكت موخرا
    ها هم شيوخ السعودية يعودون عن فتاويهم حول سوريا وانتم باركتم فتاويهم
    او ليست هذه الصفات من صفات المنافقين

  • zorro
    الجمعة 28 مارس 2014 - 14:29

    الذي شبه السيسي ووزير الداخلية بموسى وهارون عالم في الازهر ومجرد تشبيه على طريقة الاخوان قالوا جبريل نزل لرابعة ومرسي تاني شخص يحكم مصر بعد خروجه من السجن متل النبي يوسف بن يعقوب ,
    نفس طريقة الخطاب والكلام عند اتباع الدين الضحالة والسذاجة والتغيب و تصديق الخرافة وتجيش الدهماء في المدن عصابات قراصنة الشوارع قطاع طرق يستبيحون القتل والارهاب التخريب والاجرام ,
    انت الان ياشيخ خرجت عن السلفية الحقة واعلنت اخوانيتك و الدعوة السلفية في المصر تدعم السيسي وانت تدعم الاخوان ايها الحق من انت !!!
    الدين متل البارود رماد وغبار لافائدة منه الا ان يجد من يشعل الفتيلة ليبدأ الانفجار المدمر والمستمر الى ان ينتهي وينقضي مفعول التدمير ولكن بعد خراب مالطا !! الاخوان غايتهم هو الحكم و السلطة لاديمقراطية ولاحرية وسيلة لتنفيد اجندتهم الفاشلة استاذية العالم وهل العالم مزال يحتاج استاد انصار البنا السذاج !!, جدلية التاريخ انتهت على حدود الحرية الليبرالية الديمقراطية من يحلم باعادة صناعة نظام شمولي ديني مصيره الفشل المبين

  • ملاحظ من بعيد
    الجمعة 28 مارس 2014 - 15:32

    لا شك ان أفكار الفقهاء وتحاليلهم لم تعد تُقنع الكثير من الناس في العصر الحالي.
    من خلال قرائتي لمعظم هده التعاليق يتضح أن الذين كانوا يتعاطفون مع هؤلاء الفقهاء والشيوخ من رجال الدين ومؤيديهم قد انقرض منهم الكثير ولم يتبقى منهم إلا القليل وهم أيضا في طريقهم إلى الزوال.

  • مصرى وطنى
    الجمعة 28 مارس 2014 - 16:17

    اقول لكل مسلم شريف يحب اسلامه ان هذه الجريده من تمويل اليهود المغاربه ومادام تابعه لليهود حتما ستكون مواليه للاخوان المتمسلمون فهم احفاد اليهود وليهم اتفاق لتشييع شمال افريقيا بالاتحاد مع الماسونيه والمجوسيه الايرانيه فلا تهتموا بهؤلاء فاكلاب تعوى والقافله تسير فى مصر ولاتنسوا اخوانى ان الله كرم مصر وميزها عن كل بلاد العالم حتى عن مكه فقد ذكرها الله مره واحده اما مصر فكانت سعيده الحظ بذكرها 35 مره من ربها وتكريم الرسول الكريم لكل مصرى لان تكريمه لجند مصر هو تكريم لكل مصرى وطنى شريف لاننا كلنا جنود لجيش مصر ومعلومه للجهله انه اى اخوانى لايخدم فى جيش مصر الا من دخل بملابس متخفيه ولكن الله حفظ مصر واقول لكل الحاقدين على السيسي اقرؤا كتاب الله سبحانه لتعرفوا قيمه مصر والمصريين وقد قال الله عز وجل ادخلوا مصر ان شاء الله امنين ستظل مصر هى العتبه التى يقتل عندها كل غازى للاسلام وكل خاين للاسلام وكل معتدى للاسلام واقرؤا التاريخ لتعرفوا كيف حمت مصر العالم الاسلامى وكيف علمت كل العالم الاسلام الصحيح والى هذا المتمسلم الكاتب اقول ارجوا ان تتضوء قبل ان تكتب اسم مصر لان الله قد نطق بهذا الاسم

  • يوسف أبو ياسر
    الجمعة 28 مارس 2014 - 17:22

    الشيخ محمد سعيد رسلان الذين ذكرت في مقالك أنه من علماء السيسي كذبت و الله إنه من العلماء الربانيين الذين قل نظيرهم فلا تهرف بما لا تعرف فالقبر يناديك و يوم الحساب قريب و عند الله تجتمع الخصوم لقد لطخت يدي بمصافحتك في معرض الكتاب الاخير في كازابلانكا و ليتني لم أصافحك عليك من الله ما تستحق يا ظالم تب إلى الله يا دكتور قباج تب إلى الله

  • محمد بدر
    الجمعة 28 مارس 2014 - 18:03

    من نحن وماذ ا نريد هل نحن طلاب الدنيا فلنعلنها صراحة اسرى الاهواء فبالتالي المنطق والسياق واضح ,فلماذا هذا اللف والدوران …
    ام نحن من الكادحين الى الله فاذن المنطق والسياق ايضاواضحان , فالذي يحدد المسار هوالله عن طريق رسوله ’

  • يحيى
    الجمعة 28 مارس 2014 - 18:47

    اكتسب هذا الحق من الشارع المصري ومن السعودية والامارات اصحاب اليورو والدولار الاخوان المسلمين انقلبوا على انفسهم واصبح اكثرهم موظفا وحللوا
    الحرب على سوريا باسم الجهاد لأن قطر عدوة سوريا مولت الاخوان المسلمين
    باليورو والدولار ولم يتكلموا عن القدس والاقصى بل ارسل مورسي رسالة إلى شيمون بيريز وصفه بالصديق الحميم وبشار الاسد بالعدو اللدو

  • لعمير رمضان
    الجمعة 28 مارس 2014 - 19:46

    لقد وقعنا في ما ارادوا بنا اعداء الاسلام، لقد خروا ديننا وسائلهم المقصودة، وساعدهم في ذلك بنو جلدتنا يا للاسف خلقوا لنا حقوق المراة،المراة المسلمة لها حقوقها اكرمها الاسلام بها،وزادوا حقوق الطفل لما علموا ان تهور الطفل ومراهقته وزيغ الشباب لا يهتم بالدين فخلقوا له حماية الطفل من ابوه كي لا يتمكن من تريته تربية الاجداد المتالية واتسال هنا اين حقوق الرجل الذي هو الممول والمسؤول والراعي والنتج والصانع والمربي والساهر والمهتم فكيف
    لاؤلائك المخربون للدين والمجتمع الاسلامي من بني جلدتنا ان يسعو في هذه الاعمال ارضاء لليهود والنصارى كما جاء في القران الا يكفيهم ان الاخلاق ذهبت وان الكثير من بناتنا قد عنست،ورجالنا اصبحوا عازفين من الزواج بسبب المدونة العمياء والتي تصب في خراب مجتمعنا هذا سبب تدني الاخلاق عدم احترام الصغير للكبير زيادة الجرائم والمعاملة بالنصب الاحتيال وعدم الثقة،لان القضاء لايحمي المغفلين ولاكنه يحمي المحتالين المحترفين بالفساد.
    ارجو منكم نشر هذه التوصية لعلها تجد صداها عند المعنيين بالامر والسلام. وفي الاخير تقبلوا تشكراتي وتقديري.

  • مغربي حر
    الجمعة 28 مارس 2014 - 20:35

    إن مع العسر يسرا
    قضية سوريا فضحت الغرب
    قضية مصر فضحت العرب

  • المامون الناظري
    الجمعة 28 مارس 2014 - 21:00

    اثابك الله شيخنا الفاضل على المقال المعضد بالوحيين جعله الله في ميزان حسناتك وجعلك وامثالك من اهل السنة والجماعة غصة في حلق اهل النفاق كقول القحطاني : انا غصة في حلق من عاداني

  • قمر الحرية
    الجمعة 28 مارس 2014 - 21:14

    تحية إقدار و تجليل مشبوبة بعطر الشدا و العبير للحكيم الرزين
    وقوفك لجانب الحق ميزتك و الله أعلم بالمهتدين
    جزاك الله عنا كل خير و سدد مرماك لما فيه الخير لأمة خاتم المرسلين

  • شفيق
    الجمعة 28 مارس 2014 - 21:17

    انها سنة الله في الارض …مصر دائما يحكمها الجبابرة الذين يفسدون في الارض:يدبحون ابناءهم ( 529 اعدام في يوم واحد) ويستحيون نسائهم ( قضية الحرائر ) ولكن الذي بعث موسى واغرق فرعون قادر على نصرة المستضعفين وسحق سيسي حفيد فرعون …

  • mantiqui
    الجمعة 28 مارس 2014 - 21:17

    le pire crime commis par les ikhwans c est d avoir introduit la religion dans la politique .ils ont melangé l eau et l huile qui ne se melangent pas .Un bon politicien doit plaire a la majorité des gens alors qu un bon religieux doit plaire a Dieu.Tu ne peus pas faire les deux en meme temps.ce faisant ils ont impliqué la population dans des debats qui la depasse.d ou vient la legitimité des 3olamas des Ikhwans qui traitent les vrais 3olama de 3olama al balat…
    Elle vient du soutient de la majorité de leurs partisants qui ne connaissent rien a la religion…
    c est comme si pour devenir medecin on devrait convaincre une majorité de ceux qui ne connaissent rien en medecine…
    C est comme ça que les savants des ikhwans sont devenus savants.
    Que pensez vous mr al kabbaj de ces 3olamas ikhwans.

    Publiez hespress si vous avez une conscience professionelle ..ou si vous etes ikhwans et vous croyez euvrer pour Allah,sachez que Dieu voit tout et n a pas besoin de votre triche pour sa religion

  • zorro
    الجمعة 28 مارس 2014 - 22:03

    الفقه الظلامي يساند اخوه الظلامي وانتم علماء لمرسي وعملاء ادكان مرسي مزال يحكم لكنتم انتم علماء السلطان تطبلون له هدا هو الفرق ؟ المشكلة ليست الديمقراطية كما تروجون لمريدكم وتلاميذكم البسطاء المشكل هو الدين نفسه الذي دخل خلسة الى السياسة وحول تدجين الدمقراطية وصناعة التيوقراطية الدينية طبقة من نبلاء والاقطاعيين باسم دين ينهبون يدجلون يشعوذين .
    الديمقراطية طريقها معروف وغايتها المقصودة حكم العامة وليس الرعاع و نخبة رجال الدين مكان الكهنة في اديرتهم وكهوفهم منذ القدم وليس السياسة فلها محترفوها واساتذتها , تحية لاصحاب الردود سلمت ياداك, اتابك الله وتحية اجلال فنحن في عصر القطعان الشيخ والمريد .

  • مروان
    الجمعة 28 مارس 2014 - 22:08

    إلى بعض الإخوة المتعاطفين مع النظام الإنقلابي المصراوي أذكركم هل إنقاد مصر يتطلب قتل الأبرياء في النهضة و رابعة و اعتقال الالاف من الطلبة و تضييق هامش الحرية نظام قمعي شمولي انكى من الستينات في مصر الا يكفي حل البرلمان و مجلس الشورى و اعتقال الرئيس الشرعي للتخابر مع حماس و بعضهم يشبه السيسي بموسى و محمد ابراهيم بهارون و قاض يصدر حكما بالإعدام على المئات دون اضطلاع على محاضر و دون احترام حقوق الدفاع و المحاكمة العادلة فهنيئا لكم بديمقراطيتكم اللعينة

  • عبلا
    السبت 29 مارس 2014 - 00:03

    هؤلاء علماء السيسي وانت عالم من؟ فالمعروف عند الخاص والعام انك لست محايدا وقد حان الوقت ان تعود انت وامثالك الى انفسكم وبلدكم عوض العض على النواجد على اجندات خارجية لم تعد خافية على احد وشكرا هسبرس رغم عدم نشر تعليقاتي

  • KALIMET 7A9
    السبت 29 مارس 2014 - 00:35

    اقول لكل المصريين الذين شاركونا في هذه الجريدة الا لكترونية
    بتعليقاتهم على حب وعبادة السيسي
    اسالهم سؤالا واحدا
    لو كان ا حد اباءكم او اخوانكم او اخواتكم او ابناكم قتل في هذه المذبحة
    التي قام بها ربكم السيسي هل كان رايكم فيه سيكون هكذا ?

  • شعب مصر شعب عظيم!!
    السبت 29 مارس 2014 - 01:12

    بالله عليكم هل لو كان الإخوان وزعيمهم مرسي مثلا على حق وصواب كان سيتركهم 90 مليون مصري؟
    لو أعادوهم إلى السلطة في ظرف 24 ساعة فقط، لكن المشكل هو أن المصريين كرهوا من السياسة الغبية للإخوان، عوض أن يبحثواعن مشاكل مصر وإيجاد الحلول لها، ذهبوا يبحثون كيف يفرضون دكتاتورية دينية داخل مصر، وكأن المصريين أغبياء لا يفهمون!
    لا يخفى اليوم عن الكثير من الناس في الوطن العربي بأن الإسلاميين خلاص انكشفت عوراتهم امام الشعوب وخصوصا في كل من مصر وتونس والسودان وحتى في المغرب وهدا لا ينكره بالطبع إلا جاهل لا يفهم مايجري في محيطه أو من يتعاطف مع تجار الدين ويتعامى عن فشلهم الذريع.
    السودان مكث فيها الإسلاميون ثلاثين سنة ورغم دلك لم تعرف الأوضاع الإجتماعية والإقتصادية فيها إلا تدهورا وتأزما وخرابا، لدرجة أن البلاد انقسمت في عهدهم إلى دولتين كما في علم الجميع!!!

    تحية إجلال وإكبار من كل المغاربة إلى الشعب المصري العظيم على ثورته المجيدة ضد الإرهابيين الذين يتاجرون بالدين من أجل اهداف سياسوية خبيثة! لكن الله سبحانه سلط عليهم أكثر من 30 مليون من الشعب المصري ثار عليهم وبعد دلك جاء الجيش وأزاحهم بصفة نهائيا.

  • عبد الرحمان المغربي من ليبيا
    السبت 29 مارس 2014 - 08:49

    جزاك الله على الجزاء على صدعك بالحق من بداية هذا الجرح في مصر .الم يان لاخينا السيد القباج واخوانه وهم كثير ان يؤسسو لحركة اصلاحية سياسة من اهل السنة والجماعة تكون مغربية متميزة اصلاحية جريئة في الحق تجيب على كثير من الاسئلة المحيرة خاصة للشباب حديث السن الذين يقع لهم نوع من الضتراب وعدم وضوح الرؤية خاصة في الفتن والزلازل الفكرية المستجدة. شرقية ولا غربية منفتحة لا منغلقة مرنة واقعية تحافظ على الاصل وتقدم رؤية ثورية لاصلاح الدولة والمجتمع على ضوء ما تؤمن به ولا تخاف في الله لومة لائم.اذا كان الشواذ واليسار واليمين وكل صاحب فكر ضال ينشر سمومه في المجتمع ويستميت للدفاع عن باطله ويستغل حرية التعبير المتاحة والاعلام وكل الوسائل لاقناع المجمتع للتطبيع مع افكاره. فالاولى بهذا انتم يا صفوة المجتمع .الى متى نبقى اسيرين الى هذا الشرق الا نثق بذواتنا وبقدراتنا المغربية على الابداع والتميز في كل المجلات وارحام المغربيات ولله الحمد ليست عقيمة عن ولادة القادة والمصلحين وهم موجودون في المجتمع ولكن يجب اكتشافهم والتعاوان معهم على البر والتقوى على ما كان فيهم من الخير الادنى والله الموفق للخير

  • بـــــــــــــــودلال
    السبت 29 مارس 2014 - 10:23

    قلت شيخنا و انصفت, و امثالك قلة ممن يغارون لدينهم و لاخوانهم.

    فالله الله نسال ان يلهمنا رشدنا و ان يهدينا سواء السبيل

  • هشام
    السبت 29 مارس 2014 - 11:58

    جزاك الله خيرا السيد حماد هكذا يكون المسلم و هذه هي السلفية الحقة. أما سلفية ال سعود و من يدور في فلكهم أمثال حزب الظلام المصري منافقوا العصر فالسلف الصالح بريئ منهم. هل ما وقع في مصر يقبله ذو فطرة سليمة ماذا ستقولون لربكم يا علماء الزور و يا أدعياء السلفية.

  • كمال
    السبت 29 مارس 2014 - 13:23

    الى الخارجي صاحب المقال: السيسي ليس هو أول ديكتاتور ضرب الخارجين عن حكمه الذين تسميهم المعارضة بعد أن شوهت بروتوكولات صهيون لغتك و فقهك..بل قد سبقه الى ذلك الديكتاور أبو بكر الصديق(ض) الذي قمع المعارضات السلمية التي لا تريد حكمه و قتلت المعارضة السلمية الديكتاتور عمر (ض) كما قتلت القذافي و قتلت كذلك الديكتاتور عثمان(ض) كما قاتل الديكتاتور علي (ض) المعارضة لكنهم تخلصوا منه بعد ذلك..وفي التاريخ الاسلامي ليس هناك الا ديكتاتوريين حاربوا المعارضة مثل صلاح الدين الايوبي و الظاهر ببرس وغيرهما..لكن ماهو دليل هؤلاء الخوارج في الحكم على الاشياء? ان دليلهم القيل و القال و اضاعة المال..فلا أحد من الخوارج تجرأ أن يذهب الى مصر و يسمع كلام الخصوم ثم يحكم بينهم كما يفعل القاضي العادل لكن حجتهم هي قناة الجزيرة الصهيونية التي يحركها المسيح الدجال من وراء الكواليس و خوارج أخر الزمان سينظمون الى الدجال كما أخبر الرسول(ص) و الان نرى أنهم منظمين اليه فعلا دون ان يدروا لهذا يعلنون الجهاد ضد المسلمين في ليبيا و سوريا و يخرسون اذا تعلق الامر باسرائيل و كهذا دأب الخوارج يقتلون المسلمين و يتركون المشركين…

  • حسن اكدي
    السبت 29 مارس 2014 - 15:34

    سيدي نشكرك على هدا التحليل الرصين و المنطقي من وجهة نظر دينية محضة غير ان هناك سوال يطرح الا ترى بان الا طراف المتصارعه بمصر هي مفعول بها من طرف القوى المتحكمة في العلاقات الدولية بغض النظر عن المرجغية ?

  • محمد المهدي
    السبت 29 مارس 2014 - 18:09

    مقالك هذا، يا سيدي، هو أقوى دليل على ضرورة الفصل بين الدين والسياسة. فالخلاف بينكم ليس على الصوم والصلاة والحج والزكاة ولا على الشهادة، وليس الخلاف على وجود الجنة والنار والملائكة والشياطين، بل الخلاف بينكم على من يحكم ليضع يده في المال العام ويتصرف فيه كما يشاء.

  • المتمرد
    السبت 29 مارس 2014 - 18:47

    جزاك الله خيرا شيخهم ، وفقت وأوفيت وصدقت ، هاذ شي ما طحنت رحى ، ما عندهم ما يزيدو ، لان الراس مسدود ومخدر ما عندو ما يقول ، هذو هما الناس لي معولة عليهم الدولة يبنوا مستقبل ديال الجيل لي جاي ، الله انعال لي ما يحشم

  • السلفية في خدمة الصهيونية
    السبت 29 مارس 2014 - 20:40

    علماء السوء وكهنة الإسلام من أمثالك هو سبب تخلف الدول الإسلامية في كل المجالات يا من إتخذوا دين الإسلام وسيلة للعيش.

    لو ,,ولا سمح الله وصل الإخوان أو غيرهم ممن يتاجرون بالإسلام فسينقلب الحياة رأسآ على عقب, ماذا سيحصل لملايين الرقاصات في مصر ؟ هذا سيخلف الملايين بلاعمل وماذا عن السياح ؟ أسيأتي الزوار من أمريكا واوروبا لزيارة السيدة نفيسة ؟ طبعآ لا. وماذا عن الحرامية والنشالين وتجار المخدرات والبشر التي مالية البلد ؟ اسيقطع أيديهم ؟
    نصف المصريين حيكونوا بيد واحدة, طب ده معئول يابيه ؟
    على الإخوان تغيير منهجهم ليناسب منهج مبارك والحزب الوطني والسماح للرقاصات بالرقص شريطة ذهابها للجامع للصلاة وللحرامية شريطة تبرع من الفلوس المسروق إلى الغلابة. وتغير إسم إخوان المسلمين

  • سلفي على منهاج النبوة
    السبت 29 مارس 2014 - 21:30

    أتجعل العالم الرباني المحدث الأديب محمد سعيد رسلان الذي يسكن في بيت

    بالي وقديم المتسولون عندنا يسكنون في بيت أفضل منه،ولا يأخذ عن مؤلفاته

    التي انتشرت ولو سنتيما واحدا كالهلالي وعلي جمعة عاملك الله بعدله.

    محمد سعيد رسلان لم نسمع عنه إلا قال الله قال رسوله قال الصحابة و قال

    الأئمة مالك والشافعي وأحمد ابن حنبل والحسن البصري وابن تيمية وابن

    القيم، وليس كعلماء الإخوان ومن لف لفهم الذين يفتون بحسب أهوائهم

    وإرضاء للعوام الجهلة.

    أما قولك أفتى بقتل المسلمين فأنت إما تكذب أو أنك تنقل إفكا وأنا متتبع لخطبه منذ

    أكثر من سنتين ولم أسمع هذا وقد رد على من اتهمه بهذا، وإنما طرح سؤالا وهو:

    ماحكم قتال البغاة والخوارج الذين يعتدون على الشرطة والجيش وقد أجاب العلامة

    صالح القوزان بحق الدولة في شخص حاكمها بقمع المظاهرات إذا كان في ذلك

    مصلحة فتب إلى الله، ولك أن تجيب عن هذا السؤال:

    هل عبد الله ابن عباس وجميع الصحابة الذين بايعوا عبد الملك ابن مروان حين

    تغلب على عبد الله ابن الزبير وقام الحجاج(قائد القوات المسلحة) الذي عاث في

    الأرض فسادا بقتل الرئيس ابن الزبير من علماء السوء والعملاء؟؟؟

  • BEN ARBI
    الأحد 30 مارس 2014 - 11:34

    انتبهوا إلى ما يقوله هذا الع_________؟________الم: أن الظلم محرم في حق اليهودي و النصراني, و أنه لا يستباح ظلمهما مع إنحرافهما, فكيف يسلم للفتك مسلم شهد أن لا إلاه إلا الله مهما كان خطأه. فهل المسلم المصري أكثر وطنية من المصري النصراني أو اليهودي. إن جميع الشرائع الدينية تقتضي أن تتم تهيئة الظروف المعيشية و الحياتية الكريمة للناس قبل البدأ في تطبيق أحكامها.
    مصر تسعى اليوم إلى تحقيق العدالة و الحرية و الديموقراطية و المساواة و احترام حقوق الإنسان للمصريين وعلى رأسها حقوق المواطنة بغض النظر عن إتجاهاتهم الدينية. فهي لا تحتاج إلى منظر لم يبرح مكانه منذ قرون ما زال ينهل من علم شاخ لم يبقى منه إلا الكلام.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة