الداعشيون المغاربة

الداعشيون المغاربة
السبت 28 يونيو 2014 - 12:10

نجح الجهاديون المغاربة في التسلل إلى خارج المملكة، منذ سنوات، للالتحاق بمعسكرات التدريب للقاعدة في كل بؤر التوتر في العالم، إلا أن ما يقع في سوريا والعراق اليوم لا يشبه ما سبق، ويحتاج لقراءة تربط تاريخ جماعات العنف المرتبطة بالدين.

إنهم جهاديون يتقنون استخدام كل أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وتفخيخ السيارات لتفجيرها عن بعد، ويتقنون فن حروب العصابات وتقنيات الاختطاف، ويظهرون أمام الكاميرا على متن سيارات عسكرية وجاهزون لحروب عبر المواجهة المباشرة مع الجيش النظامي كما حدث في العراق، فالجيل الجديد من الجهاديين الداعشيين ليس تحديا أمنيا فقط ولكن تحدي للمجتمعات وتهديد لكل أنواع الاستقرار.

ومع تواتر أخبار الجهاديين المغاربة في سوريا، قفزت إلى خريطة الاستقطاب للخلايا الإرهابية في المغرب، مدن تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط، أبرزها الفنيدق والمضيق، فلم يسبق لهذه المدن الجميلة والهادئة، أن كانت تنتمي إلى مدن ينشط فيها المقاتلون المعتنقون للفكر المتطرف، عكس مدينة الدار البيضاء، كبرى مدن المملكة، التي مثلت أول مسرح للعمليات الإرهابية التي هزت المغرب في ربيعي 2003 و2007.

السؤال مقلق جدا اليوم في المغرب، ماذا لو عاد الداعشيون المغاربة إلى البلاد من جديد؟ هل سيكونون تهديدا حقيقيا للأمن القومي المغربي؟ وهل سيستهدفون البلد بعمليات نوعية لأنهم تدربوا أصلا ليصبوا جام تطرفهم على بلدهم المغرب؟ لعبة الأسئلة تسبب تصاعد في مؤشر القلق، لتبقى المقاربة الأمنية القائمة على الحرب الاستباقية “سلاحا ناجعا” ضد الراصدين لتهديد أمن المغاربة بعيدا عن أضواء النهار.

هذا ولم يقتصر الجهاديون المغاربة على الأدوار البسيطة في التنظيمات المتطرفة عبر العالم، بل تزعموا تنظيمات روعت الآمنين باسم الدين، واحتلوا عناوين بارزة في الصحافة العالمية، وبثوا أشرطة فيديو غيروا فيها أسماءهم، وانغمسوا في منظومة لا تؤمن إلا بعالم آخر غير موجود على الأرض، اسمه الفردوس الموعود.

من جهتي، حاولت لقاء الداعشيين المغاربة، ونسحت اتصالات عديدة، إلا أن لا أحد منهم قبل بلقاء صحافي يعمل في قناة إخبارية، كلهم يعتذرون بأسباب مختلفة، ولو من عاد منهم للحياة الطبيعية بعد أن اقتنع أن الفردوس الأول هو الأرض التي يعيش على ترابها، فيما العائلات تبكي من فقدت من عزيز تسلل في غفلة صوب سوريا والعراق ومالي، ووصلهم اتصال هاتفي من مجهول، يخبرهم أن ابنهم نُعي “شهيدا” بين إخوته من “المجاهدين في سبيل الله”.

ففي مواجهة الداعشيين المغاربة، يجب استعمال أسلحة الوعي والثقافة والمعرفة والتواصل المباشر، عبر إصلاح للمدرسة وللأسرة وللإعلام التلفزيوني والإذاعي، لشن “حرب من القيم” على فكر يحاول أن يمجد الموت باسم الدين، والدين منه براء، كما يجب أن يساهم المجتمع المدني غير الحكومي، كسلطة خامسة، في التأطير الجيد والجاد للمواطنين، وإبعاد المراهقين عن عمليات غسيل للدماغ التي تجري في البيوت المعز

‫تعليقات الزوار

16
  • Kamal
    السبت 28 يونيو 2014 - 13:12

    الدعشيون موجودن في كل المغرب و هم يمارسون التقية نتيجة السيطرة الامنية ،فالفكر الدعشي الوهابي منتشر في المغرب و هم يعتبرون أنفسهم الفرقة الناجية ،و يظهرون مالا يبطنون ، مستعدون لإرتكاب أبشع الجرائم يإسم الدين ،فالفتاوي موجودة و فقه الإجرام يحفظونه على ظهر قلب ،بمجرد أن تنتشر الفوضة و الإنفلات الأمني تظهر وجوههم الحقيقية و كرههم للعالمين
    الحذر ثم الحذر من الفكر الدعشي و الدعشين المغاربة، و الفتن الدينية ،و الفقه الإجرامي و تجار الدين
    أرجو النشر و شكرا

  • المغربي
    السبت 28 يونيو 2014 - 13:43

    ان بمجرد اتهام المغاربة بالداعشيين فهو دليل علمي اننا نحن ايضا داعشيين ولو نبلغ في العلم والتنظير مراتب عليا ,فالداعشي لا يشترط فيه التدين بل كل متشدد واقصائي هو داعشي ,فلا تصف المغاربة بالداعشية لمجرد انهم مسلمون ،لان الامر قد يحولك انت ايضا داعشي لانك متطرف في افكارك وتوجهاتك

  • bramohandis
    السبت 28 يونيو 2014 - 14:13

    يعيش المواطن المسلم في ظل الانظمة العربية الديكتاتورية مضطهدا مجردا من حقوقه بلا كرامة و لاحرية و لا مساوات بل أكثر من دالك يزج به في سجون التعديب و التنكيل ان هو خرج مطالبا بحقوقه .فان هو دافع عن حقه و عرف طريق الأخد به تنهالون عليه بتهم من قاموس المخابرات الأمريكية الصليبية . مقالك سادج فيه تضليل مكشوف نحن نعرف من هو الارهاب و من أين بدأ و كيف ينتهي . سئمنا من الأحزاب و القادة و النخبة و الهيئات و الحكومات التي ما أنتجت لنا الا مكاتب مرصصة و مكيفة بمزانيات ضخمة تصرف على الشكولاطة تارتا و على المأدبات الفخمة تارتا أخرى سئمنا من أخبار الجرائد و صفحاتها المليئة بالفضائح و ملفات الفساد المالي و الاداري عامة . لا عدر لكم أرض العراق و الشام أصبحت ملادا لكل مواطن مقهور فار من أوطان الدل و العار . الداعشيون هم الاحرار و المتعطشين للكرامة و العدالة المدافعون عن كرامة المسلمين و أعراضهم المستباحة لا عدر لكم يا نخبة الأصنام و الأزلام . المستقبل كفيل بكشف المزيد من الحقائق الصادمة لعلها تغير شيئا من واقع الشرق الأوسط و تضخ فيه دماء الأحرار أسأل الله أن يصيبنا شيء من بركاتهم و فتوحاتهم .

  • walo
    السبت 28 يونيو 2014 - 14:41

    الداعشي بالنسبة لي هو كل مقدم يبتز شومور في 20 درهم من اجل شهادة عدم الشغل او شهادة اخرى الداعشيون كل افراد كومسارية في حي شعبي يبتزون جيران متشاجرون و يزورون محاضر و يهددون اناسا صالحين بالسجن بينما تجدونهم يستقبلون بحفاوة القوادون و القوادات و العاهرات … الداعشيون هم كل طبيب و ممرض اذا دخلت بيته تجد صيدلية من ادوية سرقها من سبيطار الشعب مع الفساد الذي يقوم به في هذا السبيطار من رشوة و محسوبية الداعشي هو كل وكيل ملك و قاضي يساوم في متابعة الناس و الحكم عليهم او لصالحهم……..

  • AZUL
    السبت 28 يونيو 2014 - 19:40

    ماذا تنتظر من إنسان يقرأ : ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله ؛؛؛إلخ
    بل ماذا ننتظر معشر الإنسانيين من مكبوت تعِدُهُ الكتب المدرسية ب 77 من الحور العين وأنواع شتى من الغلمان !
    داعش موجودة في هرم الحكم وهم من يريد أن يقفلوا على المرأة بين أربعة جذران
    لكننا سنواجههم لأنها مسألة حياة أو موت بالنسبة لنا كأمازيغ علمانيين

  • ريان
    السبت 28 يونيو 2014 - 20:16

    انا من مدينة تطوان و اشتغل في المضيق, و يمكنني ان اقول ان معضم الشباب الذين ذهبوا لسوريا من هذه المدينة التي كان الصيد البحري من اهم انشطتها الاقتصادية قبل ان تتحول الى احد اهم مراكز السياحة الداخلية هم من الوافدون مؤخرا على المدين و يقطنون في بعض الاحياء الهامشية. هم في الغالب شباب ينتمون لعائلات مفككة و ليس لهم دخل قار, و هذه الجماعات توفر لهم نوع من الاحساس بتحقيق الذات و الاندماج داخل مجموعة اجتماعية في ظل فشلهم في الاندماج في المجتمع الشمالي الذي من بين خصوصياته الانغلاق عن الاخر.

  • أمــــــــ ناصح ــــــــــــن
    السبت 28 يونيو 2014 - 22:08

    الإرهاب قبل أن يكون سلوكا ، كان فكرة . والأفكار تطير ، ولن تستطيع لا السجون ولا المقاربات الأمنية ولا الإرهاب الرسمي من محاصرتها والقضاء عليها ، إنه كأذرع الأخطبوط ، كلما قطعنا ذراعا ، نبت مكانه آخر أو أكثر .
    داعش وغيرها نبات شيطاني ، لن تجثث من فوق الأرض إلا إذا أحرقنا جذورها الممتدة في أعماق التاريخ الإسلامي ، فبذور هذا التنظيمات الشيطانية موجودة للأسف في كتب المسلمين بمختلف مذاهبهم ، وإن كان (أهل السنة) يحضون بالحصة الكبرى ، نجد امتدادات داعش في كتب الحديث والفقه والسيرة والتاريخ والأدب والتفاسير…بل إن القرآن بعد أن تم فصله عن البيان ، أمسى محلا لسوء الفهم والتأويل ، فهو حمال وجوه ، ويجد فيه المتطرفون مشروعية لجرائمهم ، والقرآن والدين عامة منهم ومن جرائمهم براء.
    إن الدارس لتاريخ المسلمين يقف مصدوما أمام أنهار الدماء التي سفكوها بأيديهم ، فالتهديد بالقتل بدأ والنبي محمد لما يدفن بعد (قتل الله سعد) ( لنعيدنها جدعة) (أنا جذيلها المحكّك وعذيقها المرجّب)، ويستغرب المرء الطريقة الوحشية التي قتل بها مالك بن نويرة ، ويتعجب كيف يأمر الخليفة الثاني للمسلمين بقتل المخالفين لنتائج (الشورى)!!

  • سيمو
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:08

    فعلا الداعشيون يشكلون خطرا حقيقيا ليس فقط على بلدانهم الاصلية بل على المسلمون و على الاسلام نفسه بسبب القتل و الدبح ….التى يمارسونها ..باسم الدين الاسلامي الذي هو منهم براء.
    ظاهرة الداعسية او التيارات الاسلامية المتشدد ستجر المنطقة في حروب اهلية ستفنى المسلمين سنة و شيعة و المنتصر في هذه الحرب سيقضى عليه الامركان لانه سيشكل تهديدا مباشرا لمصالحه في المنطقة
    اذن هم في جميع الحالات خاسرون

  • mourad
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:36

    داعش تمثل دهنية التخريب العربية التي سكنت تاريخ المسلمين منذ 14 قرنا، أشعلت العالم بالفتن منذ ذلك التاريخ إلى اليوم ولن يهدأ لها بال إلا عندما تأتي على الأخضر واليابس، عقلية مناهضة للحضارة معادية للسلم، تقتات من الحروب وتعيش على الدم والويلات، يرعبها التقدم والخير والسعادة والفرح والإحتفال ويسعدها الخراب والذبح والقتل والتهليل والتكبير، اللهم نجّ بلدنا من داعش ومن الداعشيين ومن المشرق وكل ما يأتي منه من كوارث

  • بريك عبد العالي
    الأحد 29 يونيو 2014 - 02:11

    أريد أن أسأل كاتب المقال هل يعلم أن الخطر القادم أكثر مما يتصور ألم يسأل نفسه في يوم من الأيام على ان الارهاب يوجد وبكثرة داخل المستشفيات والمؤسسات التعليمية وفي الادارات العمومية وفي مخافر الشرطة والأسواق ستسألني كيف أقول لك كم من الفتيات اللاتي ثم اغتصابهن على أيدي أساتذتهن وكم من القاصرين ثم اغتصابهم على يد معلميهم وكم من أموال الشعب المغربي نهبت على يد المنتخبين والوزراء و.و.و. ومرضى السرطان والفشل الكلوي وكل الامراض المزمنة يتوفن بسبب الاهمال او التخلي عنهم بدعوى نقص في الامكانيات المادية للوزارة المعنية مع العلم أن الملايير من الدولارات أنفقت على عاهرات ومغنيات أجنبيات في مهرجان موازين .والرشوة حذث ولا حرج اذن من صنع الارهاب ومن ساهم في انتشاره ومن يتغدى منه أليس رؤوس الفساد الذين لم يدعوا أخضرا ولا يابسا الا انتزعوه من أصحابه وبالقوة أليس ذالك ارهابا .بلا انه ارهاب ومن الدرجة الأولى 'فأي نوع من الاعتداء وظلم الاخر وأخذ حق هذا وذاك فهو ارهاب فصنف كما شئت فحتى الاعلام يساهم في انتشاره أي الارهاب ولا حول ولا قوة الا بالله .وبالتالي فالكل يتحمل جزء من المسؤولية في انتشار الارهاب .

  • عبد القادر اليوسفى
    الأحد 29 يونيو 2014 - 08:48

    بسم الله الرحمان الرحيم
    وكل عام وانتم بخير

    نعم مثلا ان فقير وحاميل الاجازة وكل ما نطلب تشغيل نواجه
    بالهروة ونعودعند اهل فى الكريان واخراعريفه كان مثلى فقير والان يركب عل صيارة قيمته اربعت براريك ويقول اعطنى الله وان اعرفه شبح وسمسار فى المئسسة العمومية ان انضر الا هاد الشخص بانه فى الدنى يتمتع وهاد الدفيع الاسس للبحث عن الهجرة او غير الهجرفما دام مسئولن يسرقون الاموال غير مشرعة فالمضلم هو بدوره يبحث عن المال لا يهمه كان مشروع او غير مشروعفهناك من العطلين يحتلون الشريع بم يسمى الفراشة والمسئول يرسل اليه المخزنى ليبتزه هاديه المشاكيل هى مصدر الارهاب للانن نهمل ابنائنا والعيب كل العيب علين ولضربت يديه ما يبكى

  • عبد العليم الحليم
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:29

    بسم الله الرحمان الرحيم

    أهل العلم بينوا :

    أن لا جهاد شرعي قائم في سوريا،

    فإن الرسول على الله عليه و سلم بين أن الجهاد الشرعي لابد فيه من عدة

    شروط :

    الشرط الأول :

    أن يكون مع الإمام.

    قال صلى الله عليه و سلم فيما أخرجه مسلم في صحيحه :

    " الامام جنه يتقى به, يقاتل من ورائه ".

    فهؤلاء الذين يخرجون الى سوريا للقتال لا يخرجون بإذن الإمام,

    و ينشقون عن جماعة المسلمين,

    و يحدثون بخروجهم هذا العديد من المشاكل التي تجر على الإسلام و على

    المسلمين المشاكل,

    الشرط الثاني من شروط الجهاد الشرعي :

    أن يكون تحت راية ظاهرة لإعلاء كلمة الله,

    لأنه صلى الله عليه و سلم يقول في الحديث الصحيح :

    "من قاتل تحت راية عمية فقتل مات ميتة جاهلية".

    و معلوم أم الجهاد في سوريا ليس فيه راية ظاهرة لإعلاء كلمة الله،

    هناك نصارى يقاتلون,

    هناك علمانيون يقاتلون,

    هناك قوميون يقاتلون,

    وهناك من يدعي الإسلام من التكفيريين يقاتلون,

    و هناك أصحاب أفكار و ضلالات يقاتلون.

    فهؤلاء كلهم القتال تحت رايتهم ليس بقتال تحت راية ظاهرة لإعلاء كلمة الله.

    الشرط الثالث : أن يتم اعداد العدة للجهاد….

    ……

  • متتبعة
    الأحد 29 يونيو 2014 - 13:36

    يكفي أن تتصل باللذين يدعمونهم من المغاربة مثل الزمزمي ويتيم والروكي والتجكاني عبد الحي عمور.

  • MOULAY YACOUB
    الأحد 29 يونيو 2014 - 18:58

    عجيب امركم
    بغض النظر عن من يسر الامور والطريق للشباب ليرحلوا من المغرب ومن هي الجهات التي تقف وراء هذه الهجرة؟
    الحرب في العراق وسوريا اليست حربا على الاسلام السني؟
    المغاربة اليسوا طرفا من الامة؟
    ما أذهلني في المغاربة عقليتهم الفذة او المنفوخ فيها لا أعرف اهو واقع ام خيال ؟
    شاب ليس له مستوى دراسي ولم يعرف معنى السلاح الخفيف قبل التقيل يصبح مختصا في السلاح بجميع انواعه ومفخخا بارعا وقناصا وقاطعا للرؤوس في ظرف عجزت اعتى المخابرات عن صناعة رجال متله في العراق والشام لتواجهه.
    لماذا يذهبون حتى العراق او مالي او الشام ليستشهدوا او ليقتلوا ؟
    لماذا شباب الشمال بالضبط الفنيدق المدينة الخلابة؟
    ابحثوا عن د.ا.ع.ش في كل المصادر المحايدة والمعادية ان كنتم تبحبون عن الحقيقة
    ودعوكم من كاري حنكو

  • الفاروق عمر
    الأحد 29 يونيو 2014 - 19:08

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الى الرد 5 – AZUL
    الذي يسعى الى الموت هم المسلمون المؤمنون بالله و اليوم الاخر اما الملحدون فلو كان الامر بيده لعمر الف سنة ويقول فهل من مزيد .. صعب جدا ان تهزم فكرا يقدس الحياة الاخرة بل ضرب من المستحيل لان الفكر الاسلامي هو الفكر الوحيد على سطح الارض الذي لم يعرف لا كتابه ولا سنته النبوية تحريفا قط ببساطة لان الله عز وجل وعد بحفظ كلماته التامات من شر ما خلق …
    عقيدة الجهاد هي عقيدة مقدسة لدى المسلمين لدفاع عن انفسهم من الطاغوت و الجبروت و العدوان واتباع الشر و شياطين الانس و الجن فالمسلم عادة لا يعرف المكر و لا الخداع ولا التخطيط او الضرب من وراء بل يعرف فقط المواجهة ندا لند فان عاش عاش عيشة الامراء وان مات مات شهيدا بفضل من الله عز وجل اما الكافر فان عاش على ظهر الشرفاء عاش عيشة كئيبة تعيسة وان مات الى جهنم وباس المصير ..
    .
    نحن المسلمون سنسعى الى نشر كل بدور الاسلام وتعاليمه في شتى انحاء العالم ولا نخشى لا الموت و لاهم يحزنون وسنضحي بكل ارواحنا في سبيل الله الواحد القهار والذي يتحدى المسلمين نذكره بما حدث للاتحاد السوفياتي من المجاهدين اندثرت كم تندثر الرمال

  • LA VIE
    الأحد 29 يونيو 2014 - 23:51

    15 – الفاروق عمر

    باين عملولك واحد اللفاج للمخ ديالك فاعل تارك, مبقتي كتقشع والو. ملك جالس هنا كتكتب لكمونتيع سير مع صحابك ادير شي تفركيعة واعرة وادايزها الكلام, غدي تهنونا

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة