قارن الشاعر والباحث المهتم بشؤون المعرفة، صلاح بوسريف، بين ردة فعل العالم إزاء المس بحياة جندي إسرائيلي واحد، مقابل تجاهل قتل مئات الفلسطينيين جراء فتك الآلة الحربية الإسرائيلية بهم في عدوانها على قطاع غزة.
وتساءل بوسريف، في مقال خص به هسبريس موسوم بعنوان “لا حياة لعربي على أرضه”، إلى “متى تخرج رصاصة واحدة من الجيوش العربية المُدجَّجَة بالسلاح والعتاد، ليردع هذا الطيش الإسرائيلي الأعمى”.
وهذا نص مقال صلاح بوسريف كما ورد إلى الجريدة:
لا حياةَ لِعربيٍّ على أرْضِه
حين يختفي جندي إسرائيلي واحد، ينهض العالم كاملاً ليحتج على هذا الاختفاء، ويعتبر «اختطافَه» جريمة، وسلوكاً همجياً أو إرهابياً، علماً أنَّ هذا الجندي، لم يكن في نزهة، وكان يحمل السلاح ليَقْتُل وهو يحمل شارة النصر. وهو بمنطق «الحرب» كما تمارسُها إسرائيل، دون اعتبار لـ «قواعدها» الدولية، آلة قَتْل وإبادةٍ وكاسِحَةَ بشرٍ، وليس حامِلَ أمَل أو حياة، أو داعيةَ سلام.
كل وسائل الإعلام العالمية تتحدَّث عن هذا الجندي وكأنَّه مواطن سُرِقَ من بيته، أو إنسان لا يحمل شَرّاً في نفسه، أو سلاحاً لقتل الأطفال والنساء والشيوخ، كما يفعل غيره ممن لا زال السلاح في يدهم. فوالِد الجندي الإسرائيلي المختفي، لم يكن يَهُمُّه في تصريحه الذي طالب فيه الجيش الإسرائيلي بالاستمرار في الحرب على غزة إلى حين ظهور ابنه، سوى حياة ابنه، دون أن يتكلَّم عن المئات ممن قُتِلُوا تحت الأنقاض. أو تَمَّ إعدامُهُم بالرَّصاص الحيّ، وأصبحوا بلا سكن ولا مأوى، وهو ما لم يفعله بان كي مون ولا وزير خارجية أمريكا، الذي تحوَّل إلى ناطق باسم الحكومة الإسرائيلية، يتكلم باسمها ونيابةً عنها.
حياة المئات، وحتى الآلاف من الفلسطينيين، لا قيمةَ لها، وهي لا تعني للأمين العام للأمم المتحدة، ولا لأوباما، ولا لوزير خارجيته، ولا حتى لفرنسوا هولاند الذي يُصِرُّ على منع التظاهُر في فرنسا ضد إسرائيل، شيئاً، وهي حياة زائدة، لا قيمة لها، مقابل غيرها من حيوات البشر في غير الأرض العربية. أهذا هو حق الإنسان في الحياة، وحقه في العيش في أمْن وأمان؟ فما الذي تعنيه الأعراف الدولية التي تحمي حياة الإنسان، وحقه في أن يكون له وطن وبيت، بالنسبة لأمريكا والغرب عموماً؟ أليس هذا الغرب هو نفسه الذي ترك نظام الأسد يَفْتِك بالبشر، ويهدم البيوت، ويُشَرِّد ملايين السوريين، دون أن يفعل شيئاً لصيانة حياة وإقامة هؤلاء الذين خرجوا، فقط، ليُطالبوا بالحرية، وبالعدالة الاجتماعية؟
أليس هذا الغرب، هو نفسه الذي يتفرَّج على ليبيا وهي تغرق في جحيم البترول والغاز، والسلاح فيها مُتاحٌ، مثلما هي مُتاحَة حياة الإنسان؟ ثم أليست أمريكا مَنْ وَعَدَتْنا بنموذج للديمقراطية في العراق لا مثيل له في المشرق العربي، وهي التي جرَّتْ العراق لِما يعيشه من اقتتال عرقي طائفي، وهي من أتاحتْ للأصوليات الدينية الجهادية المتطرفة أن تستبيح الزرع والنَّسْلَ، باسم الدين الذي لا علاقةَ له بكل هذا الدِّين الجديد الذي جاؤوا إلينا به من عقولهم المريضة، التي لم تعرف من أين تشرق الشمس؟ ألم يخجل الرئيس الأمريكي، وهو يعترف بما قامت به المخابرات الأمريكية من تعذيب على معتقلي 11 شتنبر، وهو يُبارك ويُبَرِّر همجية الجيش الإسرائيلي، التي يعتبرها دفاعاً عن النفس، وحمايةً لأمن الإسرائيليين؟
ولا داعي هنا للحديث عن المواقف العربية المشينة والمُخْجِلَة التي لم تخرج عن الكلام الإعلامي العام الذي يعمل كل الحُكَّام العرب من خلاله على رَمْي الكرة في ملاعب الآخرين، والمُزايدة على حياة وأرواح البشر، وكأنَّهُم لا يملكون وسائل للمواجهة والردع، أو لوقف حمَّامات الدم الجارية في غزة؟
ما هذا الكَيْل بمكاييل شتَّى، والنظر لحقوق الإنسان بنظَّارات مختلفة، بعضُها لا يسمح بالنظر، أو يحجُبُ الرُّؤْيَةَ تماماً، وهي النَّظارات التي بها يرى هذا الغرب «الإنساني!» الإنسان العربي، الذي لا يَسْتَشْعِرُون وجودَه، أو لا يعتبرون وجودَه وجوداً، قياساً بوجود الجندي الإسرائيلي الذي هَبَّ الجميع للمُطالبة بافْتِكاكه، واستمرار الحرب على غزة إلى حين ظهوره حَيّاً، دون أي شَرْط، كما اشترط وزير خارجية أمريكا، الذي بدا إسرائيلياً أكثر من الإسرائيليين نفسهم؟
إذا كان الحاكم العربي، يأكل خبز مواطنيه، ويسرق أموالهم، وينهب الأرض، ولا يحترم حياة البشر ممن هُم تحت سلطته، أو في عُهْدَتِه، كما يقول الفقهاء، ويعتبر هذه الحياة رهينة ببقائه في السلطة، فهذا هو ما سمح للغرب، ولإسرائيل أن يغسلوا أيديهم مِنَّا، كما نقول في العبارة العامَّة. فما لم نحترم حياة الإنسان في وطنه، ونعتبره صاحب حق في الحياة وفي السكن وفي العمل وفي العيش، وفي غيرها من الأمور التي تجعله يَسْتَشْعِر حقيقةَ وجوده كإنسان، وكمواطن لا سلطة لأحد عليه سوى سلطة القانون، فإنَّنا سنظل بشراً بلا معنى، وحياتُنا تُشْبِه حياة الأرانب الضَّالَّة التي هي دائماً في مرمى القنَّاصين، أو القوارض التي تنزل عليها من السماء لتنهب حياتَها، دون أي رادع أو مانع، وربما حتى دون وازع.
كم عدد المرَّات التي استُبيح فيها الدم العربي، وكم عدد المرَّات التي ارتكبتْ فيها إسرائيل نجازر ضد الفلسطينيين، ولا شيء حدث، وكأنَّ إسرائيل دولة فوق كل الدول، أو هي سماء أخرى، ولا سماء قبلها أو بعدها. فهل سنظل، بين فينة وأخرى، مرمًى لهذا العبث الصهيوني الذي لا يفتأ يستبيح أرواحَنا، ويفعل بنا ما يشاء، دون أن تخرج رصاصة واحدة من مسدسات الجيوش العربية المُدجَّجَة بالسلاح والعتاد، أو يصدر عن الحاكم العربي موقفاً واحداً، يكون حاسماً في ردع هذا الطيش الإسرائيلي الأعمى، الذي لا يبدو أنَّه سينتهي في يوم من الأيام؟
Une question: c'est vrai il y a des Juifs Marocains qui vont en Israel pour faire la guerre et tuer des palestiniens et revenir au Maroc en cachette? qui peut me le confirmer? merci
سلام.الاسلحة الموجودة عند الدول العربية انما مهية لتدافع بها عن نفسها من اشقاءها و من شعوبها ليس الا.
لقد فكت ثورات الربيع العربي لغز الجيوش العربية المدججة بالأسلحة المتنوعة والميزانيات الضخمة المرصودة له، فقد تم تسليحها فقط لتوجيها إلى الشعب في حالة ما إذا قال "لا" والدليل على ذلك أنه لم يحدث يوما أن أطلقت رصاصة واحدة من قبل الجيوش العربية في وجه العدو، فقد أهينت من قبل إسرائيل ومن قبل دول عظمى ولم يحركوا ساكنا.
العالم أجمع (أوربا، الولايات المتحدة و العرب) لديه مصالح قد تصبح مهددة إن هو اتخذ موقفا غير الصمت و مراقبة الأوضاع. أين هم الدعاة الذين كانوا يحرضون المسلمين على الجهاد في سورية نصرة للحق؟ أليست نجدة الإخوة الفلسطينيين و تحرير بيت المقدس من أولويات الأمة؟ عجبا لأمة تحرض نفسها على الانقسام و تظل جامدة كالأصنام أمام الغرباء.
الشعراء حرروا فلسطين وهزموا اسرائيل في اكثر من قصيدة في معارك الكلام المقفى والموزون …لكن في معركة السلاح تحتاج فلسطين الى رأي الجنرالات وقادة الحرب ، كل الحروب التي خاضتها الدول العربية ضد اسرائيل خسرت فيها اراضي جديدة…الضفة والجولان وسيناء….استوعب العرب الدرس بصعوبة ، لذلك تراهم يتقاعسون خوفا على ان يمتد الغضب الاسرائلي الى مدنهم وقراهم …
هل تعتقد ان تبقى اسرائيل وحيدة اذا فكر العرب في توجيه السلاح الى صدرها مجتمعين ؟ لكن مادمت شاعرا فقولك مقبول ، العرب معروف عنهم حسن قرضهم للشعر وبيع المعسول من حسن الكلام ، ويهيؤون الاطفال لاستقبال الموت بشحذ الهمم ، استمروا في الغناء على اسرة النائمين فوق فراش الحرير…ما الذ النوم على صوت قصف المدافع …
والله انك على حق في نشر الموضوع و. الواقع الذي نعيشه، هل الجيوش العربية لحماية الكراسي وقهر المواطن الذي يتكلم عن حقه في الحياة؟؟؟؟والله أصبحنا نعيش الذل، ولماذا شراء الأسلحة وخسر الملايير،وتجويع الشعوب هذا غير صحيح وغير منطقي أن نظل نتفرج على اخواننا يموتون،والله حرام سيأتي يوم يحاسب فيه كل مسؤول
All the weapons bought by arabs
are software controlled, once targeting israel these weapons will stop working
الأسد لم ينكل بأبناء بلده.
نصحهم و وعدهم بحريات لا يسمح بها وضع البلاد كجارة لأخبث بلد على الأرض ثم باشر بالإصلاحات اللتي ينشدها الثوار.
لكنهم أرادوا الحكم و لا يفقهون شيئا من أمور الحكم و السياسة
فكان الأسد مضطرا لقتال الخارجين عن القانون.
و ليبيا خير مثال لكل لبيب.
اسلحة العرب اما اصابها الصدئ اما توجه الى مواطنيها فكل الحكام و الرؤساء العرب يخشون من اسرائيل لانها سبب بقائهم في حكم شعوبهم و قهرها فاللوبي الاسرائيلي تحكم في مراكز القرار العالمية من الولايات المتحدة الامريكية الى صندوق النقد الدولي فالدول العربية النامية تطبق اوامرهما اقتصاديا و لو على حساب مواطنيها فما بالك سياسيا و الانقلاب العسكري الدي جرى في مصر هو خير دليل على ان اسرائيل دعمت السيسي ليستولي على الحكم و الان السيسي يرد الجميل لاسرائيل بمبادرة لنزع سلاح المقاومة الفلسطينية او دعم اسرائيل اعلاميا و تحت الطاولة فمادا ننتضر من هكدا حكام فلولا مواقف قطر و تركيا وبعض الشيء المغرب لفقدنا املنا في جميع السنة و لتوسلنا الى الشيعة من ايران و حزب الله لنصرة اخواننا السنة في غزة
الله اكبر،
اوا هز السلاح باغي ولادنا يمشيو ايموتوا وانت تسمى مناضل
انزل من برجك وساهم في المقاومة المسلحة ام فقط التنظير الذي تفهمه من مقاهي الرباط وانت تحتسي قهو النص النص وتدخن سجارة امريكية
الجنود المغاربة للدفاع عن المغرب فقط ولذينا ثغور سليبة مساحتها وخيراتها تفوق مساعة غزتك وخيرات غزة ان كانت هناك خيرات مليون مرة
سلاح الجيوش العربية هو موجه للشعوب وليس للأعداء.
متى ستستفيق الأمة من سباتها؟
كفانا من اللطم! ما حك جلدك مثل ظفرك.الامور واضحة لمن كان له قلب! العالم فسطاطان:فسطاط نفاق لا ايمان فيه و هو الاكثر عدة و عتاد؛ و فسطاط إيمان لا نفاق فيه.
من يستنجد بالامم المتحدة و بامريكا و فرنسا احمق و بليد .
إسرائيل تمسك بزمام المال و السياسة و الإعلام في العالم بأسره! تتحكم بالطبقة السياسية و الثقافية من خلال الجامعات و مراكز البحث و دور السينما و الفن! منظمات الروتارى و اللييونز و البنائين الأشرار. ..مراكز لتجنيد النخبة المتحكمة في مقدرات الشعوب!
الحل؟؟؟؟
شباب مؤمن ذكي متعلم يفهم هذا المخطط الرهيب! و قائد يوحد الجهود…اسمه المهدي او الجيلالي او قدور ﻻ يهم! المهم اننا في حاجة إلى زعيم!
لماذا مواقف الكتاب العرب تتسم بالجبن و الهزيمة و الرياء؟ لم لا يتسلحون بالشجاعة الكاملة لتفكيك و فضح اوهام و امراض الاسلام و ما جناه على البشرية من دمار و مسح و قتل و تخريب لثقافات اخرى و لغات و حضارات؟ لم لا ننتقد الدين الاسلامي كما ننتقد الديانات الاخرى و لم يلزمنا القبول بالحماقات و الجنون و الخرافات الخ؟ علاش؟ الكتاب العرب اليوم لا يصلون في نقدهم الى القدامى من امثال الرازي الذي كتب مقالة سماها "انكار النبوة" مثلا- اين الجاحظ و ابن المقفع و ابن رشد و ابن عربي و الحلاج و المعري و المتنبي الخ- يلزمنا ان نكون اكثر تقدما من ابن رشد مثلا اليس كذلك؟ الم يتغير الامم و التاريخ و الحضارات؟ الم يقع تقدم في العلوم؟ اليوم اشكاليتنا هي كيف الخروج من النسق الاسلاموي المدمر الكاره للحياة و قيمها و القالب لتفكير و الجاعل من الهزيمة نكسة و من التخلف استعمارا و من النكوض تقدما و من التعصب انفتاحا و من الارهاب دينا و من القمع و الكبت حرية و من الارادة قدرا و من الكسل جهدا الخ- انهم يقلبون الفكر كليا لدرجة خلق مجتمعات غير سوية مطلقا و اناسا مجانين محدودوا حركة الجسد و العقل و الخيال- امة جاهلة حقا
صدقت يا سيدي .قلوبنا تحترق لغزة .اينكم يا عرب .اين نخوتكم ,هرمنا لنرى تلك الرصاصة التي ابت الا ان تبقى حبيسة البنادق.
حتى يدخل الجمل في سم الخياط.
تحليل منطقي رائع للكاتب لواقع الامة لا اجد ما اضيفه الا حسبنا الله ونعم الوكيل
"كم عدد المرَّات التي استُبيح فيها الدم العربي"،
و كم عدد المرات التي رددتم فيها هدا السؤال؟
كم عدد المرات التي كررتكم فيها نفس الكلام؟
كم عدد المرات التي نسختم فيها نفس المقال؟
كم عدد السنين التي اجتررتم فيها نفس البكائية و استخلصتم فيها نفس العبر؟
الى متى تعيدون اكتشاف نفس الحقائق؟
الغرب المتوحش المنافق مزدوج المعايير
اسرائيل الصهيونية الدموية التي تبطش دون رحمة
النظام الرسمي العربي الخانع المتواطئ الخ الخ الخ
هل اصبح ترديد هدا اللغو فرض عين؟
كل من فتح فمه يعيد نفس الكلام معتقدا انه يقول شيئا جديدا،
هل بلغ بكم الموت ان تعتبروا وصفكم العدو بانه عدو مبلغ المنى؟
تدعو الجيوش العربية الى قتال اسرائيل؟هل تصدق فعلا ما تقوله ام انكم اصبحتم تتلكلون لمجرد الكلام؟هل تسائلت مرة واحدة مادا يمكن ان يحدث لو هاجمت هده الجيوش التي تعتبرون المغرب منها اسرائيل؟هل تريد ان تقع الصواريخ الاسرائيلية على رؤوس المغاربة خدمة لمن لا يعيرونكم التفاتا؟هل من يدعو بلده الى مهاجمة اسرائيل يملك درة عقل بله وطنية؟لمادا لم يدافع الفلسطينيون عن مصر في حربها ضد اسرائيل في 67؟
هدا سؤال يستحق التفكير، للاسوياء فقط
اذا أردت ان تحرر وطنا يجب عليك الحرب على العملاء والخونة قبل العدو وللأسف ما اكثرهم بيننا
لا يوجد شئ اسمه ديمقراطية فالدول الغربية التي تتبجج بديمقراطيتها الم تستعمر دولا ولا زالت تستعمرهم وتنهب خيراتهم وقتلت وبعد ذلك اغلقت حدودها بعد ان جعلت لها دكتاتورات في العالم ليحفظوا مصالحها الى الآن٠حينما يتعلق الامر بالمسلمين او العرب يغظون الطرف عنهم يعتبروننا مجرد حشرات لا غير وهذا ما اوصلنا اليه حكامنا الذين رضوا بالذل ونسوا قول الله تعالى ان تنصروا الله ينصركم وما هم ينصروه وما هو بناصرهم حتى يغيروا ما بانفسهم٠لا نلقي اللوم على الدول الغربية هم احتالوا تمكنوا ثم اجتهدوا ويمكرون لكي يبقوا في الصدارة ويحافظو على مصالحهم وحين يشعرون بخطر اقتصادي او امني يشنون حربا٠اما نحن ابتلانا الله بحكم جبناء لايريدون حتى مجابهة الدول الغربية صناعيا وعلميا بعد ان تفوقوا علينا تكنولوجيا ويكفي ساعة واحدة ليدمروا الدول العربية باكملها٠العرب يتخاذلون وتاريخ الاندلس يعيد نفسه فهل ترى الى اين سيرمون بنا هذه المرةهذا لمن يتشدقون بالغرب٠ والعلمانية ٠المرجو النشر
عندما يتوحدوا تحت كلمة رجل واحد
متى يُوَجه سلاح الجيوش العربية إلى صدر إسرائيل? ابدا !! لان العرب ليس لديهم النفوذ في العالم سوى على شعوبهم فقط.
الجواب : بعد موت كل الحكام الذين ذلتهم كونداليزا رايس وهيلاري كلينتون
il ne reste rien à dire merci à ce monsieur, il a dit la vérité. Silence est un signe comme justement est un expréssion de l'acceptation et d'admettre les choses même que personne n'a aucun pouvoir d'actionner la lang. C vrai la politique trés sophéstiquée mais nous somme arabe et notre force éxiste à notre union. Est ce que logique cette équation 30 chahid palestiniennes = 1 israelien tué. La dérnière information OBAMA a donné pour NATANIAHO 225 Ml pour réalisé le projet de alkoba alhadidia. Alors nous, on doit faire quoi?. C le temps pas de parler mais d'application. Hespress plz répartir.
أنا لا أعلم ما لون هذا الدم العربي والذي يختلف عن سواه ! أهو أخضر أم أزرق أم رمادي ! بالتأكيد لن يكون مشابها للدم الكردي ولا الدارفوري ولا النوبي ولا الأمازيغي ! لم تجتمع الجامعة العربية لإدانة " البشير " ولا " صدام ' ولا غيرهما ! ولم نسمع إدانة من " بوسريف " ولا الداردانيل ! لماذا سيجتمعون يا ترى ! لإدانة أنفسهم مثلا ! كما تدين تدان ! ويوم تستشعرون أن لون الدم الٱدمي واحد ! سيعترف العالم الحر بإنتماءكم للإنسانية !!!!
تتحدثون عن خنوع الانظمة العربية،فمادا عن الشعوب؟متى خرجت الشعوب العربية نصرة لغزة؟اليسوا هم ايضا متفرجون؟هل تعتقد ان اي شعب عربي سيقبل ان تخوض بلاده حربا ضد اسرائيل؟و لنترك الشعوب العربية و انظامتها الخانعة،فمادا عن قوى المماتعة (من المتعة)هل تدخلت ايران او سوريا او حزب اللات؟و لنترك انظمة المماتعة و لنر شعوبهم،هل تظاهر لبناني واحد ضد ما يجري في غزة؟الم نر بان اعيننا شبابا ايرانيين في مونديال البرازيل يقولون انهم و اسرائيل احباء و لا يعتبرونهم اعداء،الشريط موجود على اليوتيوب
ثم لمادا تهاجم دول دولة لم تتعرض لها بسوء، الدول تحارب اعدائها،فكيف تكون اسرائيل عدوا لمصر او اليمن او السودان؟تعريف كلمة عدو هي كل من يضمر لك السوء او يلحق بك الضرر،و حسب هدا المفهوم فان عدو مصر هو حماس و ليس اسرائيل،الدي يعيث تخريبا في بلاد العرب و المسلمين هو الاسلام السياسي بشقيه الوهابي الاخواني و الايراني المتعوي
لم لا يعمل بيت الشعر على جمع المال لغزة او تنظيم رحلة تضامنة كما فعل البام مثلا،و لمادا لا يدخل الشباب العربي غزة للجهاد عوض نظم اشعار معتقة قيلت مند ستين سنة
الاعراب هم أشد كفرا ونفاقا تفشي العلمانية في المجتمعات العربية هي السبب الرئيسي في التخلي عن الواجب الانساني وفساد النفوس وقلة الايمان تجعل من الحكام العرب متفرجين وكل واحد منهم يتضرع بعذر من الاعذار مرددين كلام الصهاينة حماس ارهابية الشعب الفلسطيني ما ذنبه أما الاسلحلة العربية فهي مخصصة لمحاربة و قمع شعوبهم أو جيرانهم من المسلمين لاحول ولاقوة الا بالله
العرب غير قادرين على حمل السلاح، بسبب بسيط أنه لايملكون أسلحة قوية وفتاكة كما هو الحال بالنسبة إلى الصين وروسيا. فإسرائيل تتوفرعلى ترسانة متطورة من الأسلحة تشمل على غواصات ألمانية جد متطورة وعلى دبابات أمريكية ومنظومة صواريخ قوية. وللمقارنة فقط فإسرائيل تتوفر على 700 طائرة f16 في حين بلدنا المغرب على سبيل المثال لايتجاوز عدد طائرات f16 التي اشتراها من الولايات 20 طائرة لازال بلدنا لم يدفع ثمنها كاملا بعد، أي أن عدد الطائرات في دول شمال إفريقا قد لا يتجاوز 300. ثم إن إسرائيل تعتبر اليوم دولة مصدرة للسلاح فيما نحن تخصصنا في تصدير الطماطم و التمور….يقول المنبي في بيت شعري بليغ: السيف أصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب وإسرائيل يبدو أنها فهمت بيت المتنبي أكثر منا نحن الذين نريد غلبتها بالكلام والتنديد والبلاغات…..
لله ذرك يا استاذ صلاح. لقد أثلجت صدري بمقالك هذا وسوف يزداد إثلاجا لو كنا حقا شعبا يستحق الكرامة التي تحدثت عنها. كن متيقنا أنه لو كان فينا خير كشعوب عربية لما ولي علينا هؤلاء الحكام البائسون الشديدي البأس على شعوبهم والجبناء أمام أعدائنا. فهم ليسوا سوى جنود لهؤلاء الصهاينة ضدنا وضد كل صوت حر يريد ويناضل من أجل كرامته وحريته.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها ،قالوا أو من قلتنا يا رسول الله قال بل أنتم كثير كغثاء السيل ولينزعن الله من عدوكم المهابة وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا ومن الوهن يا رسول الله قال حب الدنيا وكراهية الموت.
أمريكا و حلفاؤها إسرائيل والغر ب وشرذمة من بني جلدتنا إستغلوا هذا الخريف العربي ليبيدوا هذا الشعب الأعزل بإسم الديمقراطية الصهيونية العالمية ، جعل الله كيدهم في نحرهم وأرنا فيهم يوم أسودا كيوم فرعون وهامان وأبي بن خلف. آمين ، قتلة الأنبياء كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم. لا يقاتلونكم ألا في قرى محصنة أو من وراء جدر. والآيات كثيرة في ذمهم وفضح مكرهم وخداهم والله المستعان .
سلاح الجيوش العربية يوجه فقط إلى الصدور العربية.
هذه هي الصلاحيات التي صنع و منح من اجلها…
كلام في صميم ويلخص الواقع العربي واسلامي وما يجري به والوهن الذي اصاب الشعوب الاسلامية
إننا ذاهبون لهم من تحت الارض وسنسميها معركة ديدان الابابيل اما الجيوش العربية ولو ارادت الرد على إسرائيل فهي
دون المستوى الذي يقهر الصهائنة المجاهد وليس العسكري
العالم يمشي علي راسه و ابن كمون من انسان حكيم الي صهيوني في 24 ساعة يا لها منظمةحقيرة!!!!!!!!
..<لا حياة لعربي على ارضه ..> , هذا كلامك ,,, احمد الله اذن , فانت ´´عربي´´ في بلاد الامازيغ , ولك حياة , بل تتمادى وتعتبر هذه الارض امتدادا لوطنك العربي الوهمي,,, فاتعظ
لأنّ داعش و الإرهابيين دمّرُوا الجيوش العربية في ليبيا و سوريا و العراق و يريدون تدمير الجيش التونسي و المصري
س: متى يُوَجه سلاح الجيوش العربية إلى صدر إسرائيل؟
ج: بعد أن تكف الجيوش العلمانية بتوجيه سلاحها ضد الأمة العربية و الإسلامية
واش هاد الناس مفهمينش باللي السلاح اللي في يد العرب من صنع الغرب؟ كفاش يخيل للناس الاغبياء ان العرب لو اتحدوا سوف سهزمون الغرب ومن بينه اسرائيل؟ من المستحيلات ان تفكر اي دولة بشن الحرب على اسرائيل لان المصير واضح ومعروف. حماس ترسل الصواريخ على اسرائيل لان حماس عصابة وليس بدولة. عصابة تقصف الصواريح من الاحياء السكنية والمستشفيات والمساجد. يعني الحرب غير متوازنة بين دوبة اسرائيل وعصابة حماس الدي يستخب قادتها في المخابئ او في دول من الدول التي نعرف عن مكانهم اي شيئ عكس قادات اسرائيل الدي يظهرون في الاعلام ومعروف مكانهم
خلاصة القول كفايةمن الشعارات الكذابة
الجيوش العربية التي دججوها بالسلاح 'لا يخطر لها على بال ان تحارب اسرائيل ابدا ' لأن هاته الجيوش وجدت اصلا لأهداف اخرى' فقد دربت ودججت بالسلاح وتعبأت بعقيدة ستظل وفية لها وهي محاربة بعضها البعض وتدمير نفسها , وقتل شعوبها …لذلك سيدي لا تنتظر من السلاح العربي أن يتجه صوب إسرائيل ' فإسرائيل ليست عربية…
الدول العربية مفاتيح توضع في جيوب الغرب ، تستعمل متى استعصي عليها فتح باب من الابواب.
الحكام العرب يخدمون الغرب قبل ان ينتبهوا الى مطالب الشعوب .
والله لقمة فقر تأكل بعز خير من مال الدنيا يتبعه احتقار و مذلة.
الى متى سيبقى العرب عبيدا للغرب!!
خلاصة القول جاءت في في قول الرسول الكريم محمد صلى الله عليه و سلم يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا ، قُلْنَا : مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ ؟ قَالَ : لا ، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ ، قِيلَ : وَمَا الْوَهَنُ ؟ قَالَ : حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ " .
كمواطن مسلم عادي ليس لي إلا أن أعتذر لجميع الفلسطينيين وأقول لكم كان الله في عونكم و أقول لكم اعتمدوا على الله و على أنفسكم فالعرب قد صليت عليهم صلاة الجنازة والباقي منهم مشغول بالرقص واللهو والإذاعات هم لا تنقل سوى السهرات والبرامج الترفيهية الرخيصة
جوابا على عنوان المقال أقول سيوجه سلاح الجيوش العربية الى صدر اسرائيل عندما ترحل أو على الأصح تزهق الأنظمة العربية المتصهينة
السلام علبكم و رحمة الله و بركاته
حسبي الله ونعم الوكيل على كل حاكم يترك الفلسطينيين يقتلو ويبادو ولا يحرك ساكن .. حسبي الله ونعم الوكيل على كل مغلق معبر أو باب لمساعدة الفلسطينيين .. حسبي الله ونعم الوكيل على كل من يملك السلاح والعتاد وينضر إلى النساء والأطفال يدبحوا حسبي الله ونعم الوكيل على كل خائن ساكت على المجازر بغزة .. ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
الجيوش العربية كما يعرف الجميع أنها لم تنشأ للدفاع عن الاسلام والمسلمين ومهمتها هي حماية عروش الطواغيت والدفاع عن سيدتهم اسرائيل ويعمل في هدا المنصب الجيشين الاردني و المصري في يعمل طواغيت السعودية
استادي العزيز انت تعرف ان الجيوش العربية هي في خدمة الحاكم تتاجر في العقارات وتتباها بشراء افخر السيارات وبناء القصور الغرناطية بمسابيح "الصونا" في احسن الضيعات الفلاحية وووووووو .
فلا تتعب نفسك في مناداة "لا حياة لمن تنادي".
محاربة اسرائيل لا تحتاج الى الجيوش العربية .والمستعمر لا تهزمه الجيوش بل تهزمه المقاومة الشعبية والاحداث التاريخية حبلى بالامثلة.
وشكرا.
هل لديهم أي جرئة على فعل ذاك
جوابي على عنوانك هو : يوم يصبح إسمهم الجيش العربي وليس الجيوش العربية
اسمه سلاح جيوش الانظمة العربية الفاسدة وليس سلاح الجيوش العربية ولهذا فإسرائيل في أمان تام إلى ان تزول تلك الأنظمة المتعفنة
متى يُوَجه سلاح الجيوش العربية إلى صدر إسرائيل
الجواب بكل بساطة عندما يكون هناك مايسمى بالجيوش الاسلامية لا عربية ولا تركية ولا امازيغية …اما ان ابيتم الا التشردم والعصبية القبلية والقومية فيكفيكم استعمال مصطلحات من قبيل نندد ..نشجب.. نستنكر.. ندين
le jour où ils vont fabriquer eux mêmes leurs propres armes.
لقد سبق فعلا للجنود المغاربة ان حاربوا الى جانب السوريين،فكيف كان رد فعلهم ؟عداء و تنكر غير خاف على جنسهم،و بعد مشاركة الجنود الاطهار في حرب ضد اسرائيل لمساندة اهل النكران و الغدر شائت لبعضهم الظروف ان يسقطوا اسرى لدى جماعة البوليزاريو، وهناك راو مشهدا آخر من قلة الاصل و الخيانة،اداقهم الارهابي جورج حبش الوانا من المهانة والدل،وادا تركنا جانبا الجيش،نجد امراة اسمها نادية البرادلي سافرت الى اسرائيل لتقوم بعملية انتحارية ضد اليهود،فاعتقلت و لما اطلق سراحها امعنت في الخطا و تزوجت من فلسطيني،فمادا كان رد فعله على تضحيتها من اجله و قومه؟سطا على ثروتها و تركها
ولهدا نقول للشعراء،من اراد التضحية من اجل فلسطين فليضح بنفسه هو و لا يتحدث باسم الشعوب ،المغرب ليس صورة شعرية تنظمونها من اجل عيون المشرق وليس قربانا يضحى به من اجل القضايا المقدسة،الجيش المغربي للمغاربة ويدافع عن المغرب وحده،نحن دولة و لسنا قطرا في امة،نحن في لفريقيا ولسنا في اسيا، نحن مركز و لسنا حواشي،نحن اسياد و لسنا تابعين، نحن نسعى الى عيش افضل لا ان نتقاسم مع الآخرين نخب الموت،نتضامن مع الاخر كمغاربة احرار لا كفقاعات مستلبة
tous les arabes sont des enfoirés ; ils restent comme d'habitude bouche bée sans agir envers ce qui se passe à Ghaza.
Bref que Dieu les protège.
تناقض كبير يا بوسريف
تنتقد الاخرين واعتداءاتهم،ولكن في نفس الوقت كلامك لا يخلو من اعتداء على الاخرين،واسمحني ان اصارحك فقد جعلت كل شئ عربي وهذا اعتداء كبير على االاخرين نتمنى ان لا يكون مقصودا
وانا اقول متى تتوجه جميع الثوار والمعارضات والاخوان المسلمون والاصوليون والانتحاريون وداغش الى مساعدة الفلسطينيين العرب العزل لتنقدهم من الصهاينة الغضوب عليهم بدل التطاحن والقتل فيما بين اخوانهم في الدول العربية الثائرة بالفتنة المجانية للعب بالسلاح المهرب من ليبيا وبوليزاريو ومالي وايران كفى تقتيل في بلدانكم لاخوانكم وكفى اسرائيل وكفى امريكا تفرج علينا
متى يُوَجه سلاح الجيوش العربية إلى صدر إسرائيل? يوم ينقرض االعرب
سيدي المفكر و الكاتب ، ليس لدينا إلا عرب يباركون ما تفعله بلاد صهيون و يغلقون المعابر و يمدونهم بالغاز عن طريق مغلقي المعابر ! فحسبنا الله و نعم الوكيل !
عرب بدون هوية و لا نخوة .يتسائل المرأ لماذا لازلنا نسمى عربا ألا يمكن أن نسمى حتالات العالم فالدم يغلي دائما لما يرى من حال أمتنا أعزنا الله فدللنا أنفسنا ضحكت علينا اليهود و النصارى فقبلنا الضحك وباركناه ثم استسلمنا لهم طوعا و كرها ولازالوا يطمعون في المزيد في زوالنا على الخريطة .يا ريت يوما يصحو العربي فسترى اليهودي و النصراني ماذا سبقع له
اودي اشمن جيوش عندنا.والله ما دير فيهم اسرائيل حتئ 3 ساعات وتحتل من المحط الئ الشاطيء الغربي للخليج .هوما عارفين هادشي .
الفلسطينيون لا يطلبون من احد ان يحارب نيابة عنهم. هم قادرون على دحر العدوان الصهيوني . المطلوب هو رفع الحصار الجائر الممارس عليهم من طرف اسرائيل وما يسمى بدول المواجهة سوريا و الاردن و مصر.
نحن أمة فاشلة ,نحن أمة نعاني أزمة في الصميم عندنا فيروس يغتال الضمير,نحن امة فاشلة هذا حقيق رغم انفي أو انف الجميع,أمة تعاني خلل في سلوكياتها,وأزمة في الضمير, أمة تركت أمرها,لغيرها يلعب بها,أمة ضيعت تاريخها, وعزها ومجدها,أمة ارتضت لنفسها,بان تكون تابعة لأعدائها,يغزوا أرضها ينهبوا خيراتها
يقتلوا رجالها ونسائها وأطفالها. بسم الله الرحمن الرحيم . قال الله في محكم كتابه
( ن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال )
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ولن يصلح حال آخر هذه الأمة إلا بما صلح به حال أولها )
( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تتداعى الأكلة على قصعتها
قلنا يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ قال لا أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ..
ينزع الله المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في قلوبكم الوهن
قيل وما الوهن قال حب الحياة وكراهية الموت )[
مقال دون المستوى و خير الكلام ما اقل ودل
هذا البطش لن ينتهي ما دام حكامنا و ولاة امورنا لا حول لهم ولا قوة امام اسيادم الغربيين اما جيوشهم فهي موجهة ضد شعوبهم لقمع اي تحرك في اتجاه مساندة الفلسطينيين بالبشر والعتاد
في الحقيقة إختزل هذا المقال الجميل كل القهر و الحسرة التي في قلبي على الموقف العربي و الإسلامي اتجاه قضيتنا الفلسطينية…..و تحية لقراء هسبريس
ان كل من ينتظر خروج رصاصة الرحمة من قلوب الحكام العرب الذين لا يتجرؤن على عقد مؤتمر موحد الآراء في الجامعة العربية والتحدث بدون النظر الى الورقة المكتوبة سلفا ومن يدري ربما على يد افيخاي ادرعاي هو متوهم.فالخطأ الذي يرتكبه الحكام هو خوفهم من فقدان ملاعقهم الذهبية التي ولدوا بها وترعرعوا بها وستننقل الى اولادهم بمباركة اميركا طبعا.لكن فيما ستنفعكم هذه الملعقة عندما تقابلون صدام والقذافي
متى يُوَجه سلاح الجيوش العربية إلى صدر إسرائيل
الجواب هو عندما تشتري الاسلحة المخصصة للعدو
اما الاسلحة التي يملكونها الان والتدريب العسكري فهي فقط مخصصة وموجهة لصدر الشعب
لا تنس ان اسرائيل هي المسببة الاولى للفتن الجارية الان في سوريا والعراق وليبيا وتنظيم داعش الارهابي ما هو الا تنظيم اسرائيل وهدا ظاهر للعيان لقد تركنا العدو الحقيقي الا وهو اسرائيل لنقاتل بعضنا بعضا كا المجانين ولا تنس ايضا ان العرب حتى وان اتحدو وقررو تدمير اسرائيل فامريكا ستقضي علينا بكبسة زر فقط ادا فلا مجال للتحرك الا في حالة واحدة اتحاد العالم كله ضد اسرائيل
أعداء كثر!! الصهاينة و اوروبا و الغرب…..
كلهم منافقين و حكامنا كذلك .من الناحية الحربية اليد الواحدة لا تصفق . الحل الوحيد هو طويل المدى أهم شيء الوعي السياسي و الاجتماعي و الحذر الشديد من الفتن
ادا خسرت حماس ألحرب ﻻقدر الله فدالك بسبب تخادل العرب وتكالبهم وﻻ يسعنا إﻻ نقول أللهم أخدل من خدل ألمسلمين آمين
قال الرسول الكريم(يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلةُ إلى قصعتها،قيل أومن قلتنا نحن يومئذ،قال بل أنتم كثير ولاكنكم غثاءٌ كغثاءِ السيل)صدق الصادق.اللهم إنّا نشهدك أنّا برآء من دماء أهلنا في غزة والعالم العربي والإسلامي،ونقول:اللهم عليك بمن خطط ودبر ونفذ. ألا يعلم هاؤلاء أن سفك دم مسلمٍ واحد أعظم عند الله من زوال الكعبة…حسبنا اللهُ ونعم الوكيل في كل ظالم
ألحمد لله رب العالمين علا حكام العرب الخونة عباد الامريكان الكلاب جهنمة يارب النصر المجاهدين في كلي بقاع الرضيك علا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة لكل مواطن غربي او اسرائيلي جنود وراءه يحمونه، اما نحن العرب والمسلمون؛ فليس وراءنا جنود وﻻ حكومات تتكلم وتدافع عنا ؛ ماعدا هذه الجماعات الباسلة المتهمة بالاءرهاب في نظر الغرب هي من تدافع عن المواطن العربي والمسلم بدل حكومات بﻻدهم ، وهذه الجماعات خلقت من رحم
الظلم المسلط على المسلمين ، لتقوم مقام تلك الحكومات او الجنود المدافعة عن مواطنيها، لو كان لنا حكومات وجنود تدافع عن كرامتنا لما احتجنا هذه الجماعات الغيارا على مواطنيها ودينها ( والموضوع كفيل بالفهم )
hay que saber que cada gobernante de un pais arabe esta amenasado por parte de embolver las cosas en su pais de muchas maneras ya que esta robando las requesas de sus ciudadanos e pasa los momentos de bombardeo de gaza disfrutando de cuerpos de juvensitas chicas ue despues seran los videos un arma para atacarlo Cuando dice una palabra en contra de israel
هاذا مستحيل يا اخ بوسريف لان السلاح موجه الى صدور الشعوب العربية .اسود على الشعوب العربية ودجاج داجن على اسرائيل وامريكا .
"ﻭﻫﻲ ﻻ ﺗﻌﻨﻲ ﻟﻸﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﻭﻻ ﻷﻭﺑﺎﻣﺎ، ﻭﻻ ﻟﻮﺯﻳﺮ ﺧﺎﺭﺟﻴﺘﻪ، ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﻟﻔﺮﻧﺴﻮﺍ ﻫﻮﻻﻧﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳُﺼِﺮُّ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫُﺮ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺿﺪ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ، ﺷﻴﺌﺎً"
و كيف للحياة أن تعني "شيئا" لهؤلاء و هم اعتبروا قتل المدنيين "حق" ؟
حق في ماذا ؟ في "الدفاع عن النفس" !!
ضد من ؟ ضد "الإرهابيين" !
فهؤلاء "الإرهابيين" من حماس يختبئون في المنازل و المدارس و المستشفيات و الشواطئ و المساجد و الكنائس… هم يتقمصون 'زي' الأطفال و النساء و المدنيين… و هذا ما يخول لإسرائيل كامل "الحق عن الدفاع عن نفسها" بقصف المنازل و المدارس و المستشفيات و الشواطئ و المساجد و الكنائس و الأطفال و النساء و المدنيين… بل و المقابر أيضاً، فحماس تستعمل المقابر و الأموات كدروع ميتة (bouclier mortuaire), و تستعمل الحيوانات كدروع حيوانية !!
"ﺍﻷﻋﺮﺍﻑ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ" ؟
أين هي هذه "الأعراف الدولية" ؟
أو كما قال أحدهم : ما يسمونه القانون الدولي يستعمل كورقة الضحك علي الأغبياء أحيانا !؟
"فلنوقف هذه المهزلة"!
Car elle défend ces citoyens et ses filles ne se prostituent pas a l'étranger et ses trains ses services sont Nickels shame on you
في اعتقادي حينما تندثر إسرائيل عن الكرة الأرضية فتصبح لا وجود لها، فينعم الفلسطينيين بوطنهم حينئذ يضطر العرب لاستخدام أسلحتهم تجاه فلسطين بدعوى الإرهاب: طبعاً قرار أمريكي.
لو حاكما واحدا فقط أعلن الحرب على على إسرائيل و حرض شعبه على الكفاح، ستتبعه كل شعوب الدول العربية و الإسلامية الأخرى، كما حصل مع الثورة التونسية التي امتدت لكل الدول العربية بحكم أن شعوبها تعيش نفس الأوضاع و المشاكل و لها نفس المطالب، فحرية فلسطين و إسترجاع كل أراضيها هو مطلوب جميع الشعوب.. لذا فهم كان هذا القائد الذي سيعلن الحرب على إسرائيل، و مهما كانت هذه النتيجة ربحا أم خسارة، سيجعل منه بطلا بين الشعوب حتى بعد الممات، و ذكراه و اسمه لن تمحى من الخلدان… أتمنى رؤية هذا اليوم، الذي سنشكل فيه قوة و يدا واحدة
ان مشكلتنا هي جهلنا وتخلفنا يجب ان ندرك وضعياتنا جيدا اننا نوجه الكلام وتترترة في حين ان غيرنا يتطور حتى اصبح من الصعب لحاق به ما ستقوم به اسراءيل سيكون اكثر من هدا لانها وبكل بساطة تدركنا وتعرفنا من نحن اكثر ما نعرف انفسنا