داعش إنتاج ثقافتنا الدينية

الإثنين 11 غشت 2014 - 19:00

عبّر العالم العربي والإسلامي عن صدمته من بشاعة المجازر وهمجية التقتيل التي يقترفها تنظيم داعش ضد المواطنين في سوريا والعراق . فالمسلمون لم يألفوا مشاهد قطع الرؤوس بالآلاف وتدمير المساجد والكنائس والمراقد والأضرحة باسم الدين وباسم الله تعالى . هي صدمة مشروعة ناتجة عن جهل بالثقافة الدينية التي تملأ الكتب الفقهية على اختلاف مذاهبها وفرقها والمبثوثة في المكتبات والمقررات الدراسية ، وتعيد الترويج له المواقع الإلكترونية . إنه خزان ثقافي لا ينضب تزخر به كل المكتبات على امتداد العالمين العربي والإسلامي . بل إن المؤسسات التعليمية ، التقليدية والعصرية ، تعيد إنتاج هذه الثقافة الدينية وترويجها بين التلاميذ والطلبة على أنها حقائق دينية يبطل الإيمان بالتشكيك فيها أو برفضها . وخطورة هذه الثقافة أنها تشكل نفسية الناشئة وتتحكم في توجهاتها واختياراتها . فهي ليست معلومات عادية لا يتجاوز أثرها حدود المعرفة ويسمح بنقدها أو تجاهلها ، بل يصير لها مفعول قوي على ذهنية الأشخاص وردود أفعالهم وطريقة تعاملهم مع الآخر . والأخطر أن هذه الثقافة الدينية تخلق استعدادا نفسيا للتطبيع مع الجرائم التي ترتكب باسم الدين . وما تفعله داعش وكل الحركات الدينية المتطرفة هو تحيين تلك الثقافة الدينية وتمكينها من عقول ووجدان الأتباع ، أي أنها تخرجها من حالة الكمون إلى حالة الظهور والتأثير . فداعش هي إنتاج طبيعي للثقافة الدينية التي أنتجتها ظروف تاريخية معينة وصارت ، لأسباب تاريخية أيضا ، دينا من الدين ، بل جوهر الدين . وكل ما فعلته داعش أنها طبقت وتطبق ما هو موجود من عقائد في كتب وفتاوى الأئمة السابقين والشيوخ والدعاة المعاصرين ؛ وهذه بعض الأمثلة من تطبيقات داعش التي هي ، في حكم قيم عصرنا وثقافته الحقوقية والسياسية ، جرائم بشعة ، بينما هي في حكم الثقافة الدينية السائدة شريعة الله تعالى وسنة نبيه عليه السلام:

1 ـ هدم المساجد وتخريب القبور : نقلت المواقع الإلكترونية مشاهد تدمير القبور والأضرحة والمساجد والتماثيل في سوريا والعراق من طرف مقاتلي داعش . استنكر المسلمون الفعل وعدّوه جرما شنيعا واعتداء على حرمة الأموات ومسا بمقدسات الأحياء . طيب ، لنتساءل من أين لداعش بهذه العقائد والممارسات ؟ هل هي اختلاق وبدعة وضلال أو التزام بما شرعنته الثقافة الدينية ؟ أحيل هنا على ما قاله الإمام ابن القيم الذي لا يتهمه مسلم بالغلو والتطرف ولا يُعده أحد من شيوخ داعش ومنظريها . لكنه أسَّس لما تفعله داعش كالتالي : قال الإمام ابن القيم : ” ولم يكن من هديه صلى الله عليه وسلم تعلية القبور ولا بناؤها بآجر ، ولا بحجر ولبن ، ولا تشييدها ، ولا تطيينها ، ولا بناء القباب عليها ، فكل هذا بدعة مكروهة ، مخالفة لهديه صلى الله عليه وسلم. وقد بعث علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى اليمن ، ألا يدع تمثالاً إلا طمسه ، ولا قبراً مشرفاً إلا سواه”. ثم بين الإمام ابن القيم الحكم في المساجد التي تبنى على القبور فقال : ( وعلى هذا فيهدم المسجد إذا بني على قبر ، كما ينبش الميت إذا دفن في المسجد. نص على ذلك الإمام أحمد وغيره ، فلا يجتمع في دين الإسلام مسجد وقبر) (زاد المعاد 3/572) . هذه الثقافة هي التي تحكمت في فهم المتطرفين للدين وفي تصورها للسلوك القويم وأملت عليهم تدمير القبور والأضرحة والمساجد ، سواء في تمبكتو بمالي حين سيطر الإرهابيون على الشمال ، أو في سوريا والعراق كما فعلوا بقبري النبي يونس والنبي شيت عليهما السلام. فهذه الثقافة الدينية هي التي جعلت المتطرفين لا يرون إلا ما هو “منكر” وفقا لنفس الثقافة التي تجعلهم “آثمين” إن سكتوا عليه . لهذا صار في حكم الواجب على داعش إعمال “اليد” في محاربة المنكر . وطالما داعش تملك القوة والسلطة في المناطق التي تسيطر عليها ، فإن تحطيم القبور وتدمير المساجد هو الفعل الوحيد الواجب في هذه الحالة ؛ أما الاستنكار باللسان وبالقلب فلا يجوز إلا في حالة الضعف وهو ما ليس عليه داعش .

2 ــ بثت مواقع إلكترونية مشاهد بشعة عن إقدام مقاتلي داعش على إحراق عدد من الأشخاص وهم أحياء حتى تفحمت أجسادهم . فهل هي بدعة من الفعل ؟ في حديث لعكرمة أن عليا رضي الله عنه حرق قوما فبلغ بن عباس فقال: “لو كنت أنا لم أحرقهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تعذبوا بعذاب الله) ولقتلتهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (من بدل دينه فاقتلوه) [صحيح البخاري رقم(2854 (3/1098)

وقتل المرتد لم تنفرد بالتمسك به داعش ، بل حتى الدكتور يوسف القرضاوي لم يناقش مضمون الحديث ولا أسانيده ، وإنما زكاه بالقول إن عشرة من الصحابة رضي الله عنهم، وهم: ابن عباس وأبو موسى ومعاذ وعلي وعثمان وابن مسعود وعائشة وأنس وأبي هريرة ومعاوية بن حيدة ، رووا قتل المرتد، ثم قال: “وحديث قتل المرتد رواه جمع غفير من الصحابة، ذكرنا عددًا منهم، فهو من الأحاديث المستفيضة المشهورة.

‫تعليقات الزوار

82
  • الوالي عبدالكبير
    الإثنين 11 غشت 2014 - 19:49

    أتفق معك كليا ،فثقافتنا الدينية هي التي أعطتنا داعش،النصرة،جند الله،أنصار الشريعة، حزب الله،بوكو حرام، شباب الصومال، طالبان، القاعدة ،جماعة الإخوان، السلفية الجهادية ،إلى غيرها من الجماعات وما أكثرها.
    وأنا أقرأ مقالك ،حتى جاءني خبر تعيين فاطمة النجار كنائبة ثانية لرئيس حركة التوحيد والاصلاح عبد الرحيم الشيخي وهي معروفة بمحاضراتها التي تقدمها بالثانويات و التي تهاجم فيها الحركة النسائية التقدمية كما تحمل مسؤولية التحرش للنساء و تنصح التلميذات بعدم الوقوع في الحب و غيرها من التصريحات الشعبوية المعبرة عن نظرة دونية للنساء .ألا ترى بأنها نفس الثقافة التي ينهل منها الجميع وبدرجات.
    شكر مضاعف للساهرين على هسبريس

  • ablade
    الإثنين 11 غشت 2014 - 20:00

    حياك الله يا استاذ مداخلة في الصميم و هذه حقيقة لا غبار عليها.لقد طالبنا من علمائنا تنقية الاحاديث من الخرافات لكنهم رفضوا واتهموا كل من قال ذلك بزرع الشك في الإسلام مع انهم انفسهم يعترفون بوجود احاديث متناقضة مع القرآن بل في بعض الاحيان احاديث يناقض بعضها البعض وفي نفس الكلما ويشرحونها بخرافات لا تطاق كالقول بان الشك آت من الشيطان وا عدم ترسخ العقيدة لدى الشاك

  • غيور
    الإثنين 11 غشت 2014 - 20:48

    اولا لا تتستر علينا باسم الثقافة الدينية واعلنا صريحة حتى نعلم ما تريد قوله حقا
    ثانيا ان معظم ما قلته لا يعدو هرطقات، وان كانت الاستدلالات صحيحة فهي لا تعني ما تشير انت اليه

  • ضد التطرف
    الإثنين 11 غشت 2014 - 21:08

    ان تصرفات داعش تسيء لكل ما هو مسلم في العالم ولكن اليس من المفروض ان يعاد النضر في مقررات التعليم في ما يتعلق بالتربية الاسلامية والتربية الدينية التي تزرع التطرف في ادهان الاطفال.
    لقد سبق للاستاد والباحت عصيد ان تطرق الئ هدا الجانب ونال السب والشتم من طرف المتشددين.
    داعش تستقطب اناس اعتقدوا ان يروج من طرف بعض المنابر التي تزرع الكراهية والحقد بين البشر والديانات امرعادي.
    حداري من تشدد الديني الدي مضئ عليه الدهر وشرب. نحن في القرن 21 وكل من يقول بان الاشياء حسمت في القران لا يفقهون شيءا. لا يستعملون عقولهم ولا يسايرون تطور العلم والمعرفة. يكتفون بقراءة عمياء للقرءان.
    كم من فقيه لا يتقن اللغة العربية يعطي الدروس في الفقه.
    فمتلا ادا اخدنا انسان لا يتقن الطيران ولم يدرس علم الطيران وطلبنا منه ان يسوق الطاءرة.
    السؤال:
    هل يمكن لهدا الانسان ان يقوم بالمهمة ? وهل سينال تقة المسافرين ?
    الفرق بين الحالتين هو ان الاولئ لايمكن قياسها بالملموس اما الحالة التانية فلا مجال للخطاء. النتيجة في الحين.
    ادا من الناحية الدينية يجب تجنب كل ما يمكن ان يؤدي الئ التطرف

    وشكرا

  • أمازيغي ملحد
    الإثنين 11 غشت 2014 - 21:58

    بكل بساطة: داعش تطبق الإسلام السني الحقيقي الصافي الأصلي.

    لا تلوموا داعش فهي تلتزم بالإسلام السني فقط لا غير.

    المسلمون السنيون العاديون هم الذين لا يلتزمون بالإسلام (لحسن الحظ).

    على المسلمين العاديين الاختيار بين ثلاثة خيارات:

    1 – الاستمرار في لعبة دفن الرأس في الرمال عبر الزعم بأن "داعش لا تمثل الإسلام" وهذا طبعا كلام فارغ.

    2 – الردة عن الإسلام واعتناق الإلحاد أو المسيحية أو البوذية أو غير ذلك. المهم شيء آخر بعيد عن الإسلام.

    3 – الإعتراف بوجود "إسلامات متعددة" أي "ديانات إسلامية متعددة": الديانة السنية، الديانة الشيعية، الديانة الوهابية، الديانة الصوفية، الديانة السلفية، الديانة الإخوانية، الديانة الإباضية، الديانة العلوية، الديانية الأحمدية، الديانة القاديانية، الديانة الدرزية….

    وتبني النظام العلماني الديموقراطي الذي يكفل لكل هذه الديانات حرية التعبد العلني وبناء المعابد والمساجد والحسينيات بكل حرية في إطار التعايش والحرية الفردية الكاملة.

  • البخاري
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:16

    فليعلم هاذا المسمى سعيد ان الثقافة الاسلامية التي تربينا عليها في بيوتنا ومؤسساتنا التعليمية هي اقام الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وحج بيت الله وتحريم الكذب والبهتان وقول الزور وشهادة الزور والغيبة والنميمة والسرقة والزنى واكل مال اليتيم والغش واماطة الاذى عن الطريق (قال رسول الله (ص) كان على الطريق غصن شجرة يؤذي الناس فاماطها رجل فادخل الجنة) (صحيح ) والالتزام بحسن الخلق مع كل الناس (قال رسول الله (ص)اكمل المؤمنين ايمانا احسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم)(صحيح) فلتعلم يا شقي ان داعش هي نكرة عندنا نحن المسلمين

  • البوزيدي ، مغدد عالمسلمين؟
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:23

    " فالمسلمون لم يألفوا مشاهد قطع الرؤوس بالآلاف وتدمير المساجد والكنائس والمراقد والأضرحة باسم الدين " ، لا يا أستاذ ، بل ألفوها وخبروها عشرات المرات ، إنما كانت الأشلاء أشلاء ذويهم والرؤوس المقطوعة رؤوس أطفالهم ودمرت مساجدهم ، وكان ذلك أيضا باسم الدين ، فالليبراليون الجدد بأمريكا اتضح أن قتلهم العراقيين والأفغان كان باسم الدين ، هل تنكر؟ وأشلاء أطفال غزة وشيوخها ونسوتها لم تجمع بعد كاملة من تحت أنقاض الهجوم الصهيوني الغاشم الذي يحمل مشروعا دينيا ولا ينكر التهويد والسعي إلى إقامة الهيكل المزعوم ، أليس قتلا باسم الدين؟ قطع الرأس مماسة وحشية لكن القتل كله وحشي ، أم أن الطيار الصهيوني الذي يلقي قنابل وصواريخ على الأطفال المسلمين هو قاتل محضر يقتل قتلا نظيفا وغير وحشي لأنه لا يلطخ يديه بل يضغط فقط على الزر؟ كلخاتك الإتاوات وبغيت تكلخنا معاك؟

  • مقال في الصميم
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:27

    مقال في الصميم يسقط ورقة التوت عن معتقدات تجار الدين لقد افلسوا ولم يعد لديهم سوى ثقافة الدبح والحرق والانفجار شكرا استاد سعيد على التحليل دون ادنى شك الداعشيون الافتراضيون سيكفرونك لانك تنجح دائما في اظهار خباياهم وعقدهم النفسية

  • مغربية
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:35

    بما ان داعش تسيئ للاسلام, لماذا لم نرى المسلمين ينزلون في الشوارع ضد داعش كما فعلوا ضد الرسام الهولندي؟ لماذا لم نسمع فتوى واحدة تكفر الدواعش؟

    ما الذي قامت به داعش و هو غير موجود في الاسلام؟

    -الذبح:قال الرسول"أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح" صحيح البخاري
    – طرد المسيحيين و اليزيديين:" لأخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب حتى لا ادع الا مسلما" صحيح مسلم
    – تخيير المسيحيين بين الاسلام او الجزية او القتل: هذا ايضا من الاسلام و قد قام به الرسول و صحابته و هذا بالضبط ما حدث لاجدادنا في شمال افريقيا حيث كان الغزات العرب يفعلون معهم نفس الشيئ سورة الثوبة 29 " حتى يُعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون " اي مقهورون
    قتل الاسرى: الرسول قتل النظر بن الحارث و عقبة بن ابي معيط و هم اسرى لديه.
    – سبي النساء اليزيديات بعد قتل رجالهم: السبي معروف في الاسلام و الرسول نفسه كان قد سبى صفية و الجويرية "عن أبي سعيد الخدري:أصبنا سبيا من سبي أوطاس ولهن أزواج فكرهنا أن نقع عليهن ولهن أزواج ، فسألنا النبي فنزلت هذه الآية : والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم [ 4 \ 24 ] ، فاستحللنا فروجهن " .

  • khalid
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:51

    Ce n est que la cime de l iceberg.
    Des textes religieux qui incitent à la haine, la violonce et au sang.

    Des programmes de l education islamiques pleins de contradictions

  • إلياس
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:53

    المسيحية في الشرق الأوسط هي منبع المسيحية.. و أصحاب الأرض الطبيعيين.. لم يأتوا لها من أي كوكب..

    فكيف يمكن لدين الرحمة.. دين الإسلام طبعا.. أن يجتَثّْ الأُصلاء..

    و كما هو معلوم.. و لكن يخفى على الكثيرين.. أن الحروب الصليبية قامت بعد إعتداء المسلمين.. من حيث مَنعوا المسيحيين من الحَجّْ إلى أورشاليم.. القدس.. و منعوا عنهم مقدساتهم..

    و لوضعكم في الصورة.. تصوروا .. لو منع المسيحيين.. المسلمين.. من الحج إلى مكة..

    الوازع للحروب الصليبية لم تكُنْ.. دفاعا من جهة الإسلام.. بل إعتداءً على حرية المسيحيين في شعائرهم الدينية .. هكذا كانت البداية.. و ليست الدعاية المغلوطة..

    كيف للإسلام أن يسمح بالدعوة الإسلامية في كل بقاع الأرض.. و لا يسمح بالتبشير المسيحي ..

    و مع كل ذلك فالمسيحية خَيار… و الإسلام إِجبارْ..

    و من يحكُم في الأخير.. على جدوى و قيمة هذا أو ذاك.. هو الإنسان.. بعقله و كيانه..

    فما نُعايِنه اليوم من دواعش.. و وهابية سلفية.. و إخوان مسلمين.. و الوجوه المشمئزة.. إلاَّ إعادة تمثيل لما حدث منذ قرون خلتْ.. و كأننا في أحداثها.. نعايشها بجوارحنا..

    هذا هو الإسلام.. دين رحمة..

  • elias
    الإثنين 11 غشت 2014 - 23:14

    الجماعات الاسلامية و التي تسمي نفسها معتدلة تستعمل الخبث في مخططها للاحتواء على السلطة، حيث يتبنون مفاهيم مرفوضة من طرف الديانة الإسلامية ك: الديموقراطية، حرية المرأة، حقوق الإنسان، المعاهدات الدولية…لكن هدفها الرئيسي هي القبضة من حديد على نظام الحكم (ايران، السودان نمودةا)، حينها سيرمون بكل تلك المفاهيم عرض الحائط.
    اما داعش و أخواتها، فهم يطبقون الإسلام حرفيا و بلا مراوغة. ياصلون شرعيا كل ما يفعلونه. يأصلون فقهيا ذبح الرجال اقتاداءا بما وقع لقبيلة بنو النظير و بنو قريظة حيث ذبح الرجال و سبيت النساء (محمد قاز بصفية لأنها كانت رائعة الجمال، انظر كتاب البخاري).
    الديانة الإسلامية فيها النصوص المكية حيث التسامح و التعايش (كتبت عند بداية تاسيس الديانة و قلة الأتباع)، النصوص المدنية فيها القوة و الباس و ارغام الناس على الاتباع، و فرض الجزية و تقسيم السبايا…(كتبت عندما كثر الأتباع و اصبحت الديانة متمكنة). و لهذا نجد أيات تنسخ أخرى و أحاديث تنسخ ما قبلها.
    اردغان الخبيث يدعم داعش لان تركيا تريد خارطة جيوسياسية جديدة في المنطقة لتضع يدها على ثروات كثيرة و اسواق واسعة.

  • كريم
    الإثنين 11 غشت 2014 - 23:17

    انا من الذين كانوا عرضة لازمات نفسية حادة منذ الطفولة بعد ما عمد ت ثلة من الملتحين على تضليلي بمطالعة عدد من الكتب من قبيل : اهوال القبول ، و كتب الجن ، والعين و عذاب الآخرة والبرزخ و انا لا زلت صبيا، مررت بازمات حادة نتاج هذه الكتب الدينية و كدت افقد عقلي ولربما انتحرت من شدة الآلام النفسية التي عانيت منها، ارجو من يقرأ هذه الكتب ان ينقطع عن ذلك، فلربما تعرضه لكارثة نفسية يصعب الخروج منها، ولم ينقذني منها سوى دراستي لعلم الفلسفة و الفلسفة الغربية على وجه الخصوص لأنها واسعة الأفق و عقلانية، فحذار لوجه الله.

  • موحئ
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 00:16

    ادعوكم ان تقرؤوا مقررات الدروس الاسلامية والدينية في المستوئ الابتداءي والاعدادي ستلاحظون هل هناك ما يمكن تعديله لكي لا ندفع اطفالنا الئ التطرف !

    من الصغر كيعوج الفقص

  • مؤمن
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 00:41

    جاء على لسان احد خطباء الجمعة ان هناك حذيث نبوي يجيز حرق منزل شخص ما اذا تخلف عن صلاة الصبح جماعة بالمسجد. الا يعتبر هذا الخطاب دعوة صريحة للاكراه؛ بل للارهاب ؟

  • الماكي
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 01:23

    انتهت الحرب الهمجية على اخواننا في غزة و بدأت الفأران تخرج من جحورها

  • محمد ابو انس
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 01:39

    داعش ليست نتيجة لثقافة دينية متخلفة جاهلة بل هي نتيجة لغياب الديموقراطية في الدولة التي نشات فيها لايمكن لمجتمع تمزقه القبلية وتفتته الطرقية والمذهبية المتزمتة الا ان يظهر فيه العنف والتطرف الديني او غيره .

  • sifao
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 01:47

    البوزيدي 7
    اختلطت عليك الامور ، امريكا قتلت اطفال العراق من اجل النفط واسرائيل تقتل الفلسطنيين من اجل الارض، tمن اجل ماذا تقتل داعش العراقيين والسوريين وكل من ليس على "هواها" ؟ هل سمعت يوما عن سبي اسرائيل للنساء الفلسطينيات او امريكا للنساء العراقيات او الافغانيات ؟ هل دمرت امريكا المساجد بعد دخولها برا الى العراق ؟ لماذا لم تدمر اسرائيل مساجد الضفة ومن قبلها غزة عندما كانت تحتلها ؟ ولماذا لم تدمر مسجد الاقصى بما له من قدسية لدى المسلمين ؟
    التدمير هو اسلوب من لا يستطيع البناء ، بماذا ستميز داعش نفسها عن غيرها دون نهج سياسة تدميرية ، تدمير الاضرحة والمراقد والحسينيات والمساجد ، تعتبره داعش بمثابة اعادة بناء للدين الصحيح ، انقلاب في المفاهيم ، تدمير التراث المادي من اجل اعادة بناء تراث عقائدي ، هذا ما فعله المسلمون عندما دخلوا مكة "فاتحين" اجهزوا على كل الرموز العقائدية السائدة انذاك لعقود من الزمن واحلوا محلها اخرى او اضفوا على اخرى صبغة اسلامية ، الحجر الاسود مثلا ، اعتبار كل ما ليس اسلاميا جاهلية هو اساس ثقافة التدمير ، وتدمير تمثال بوذا في افغانستان كان مؤشرا خطيرا …

  • داعش إنتاج أمريكي
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 01:53

    سئل موشيه دايان : كيف قمت بحرب سبق لك وان نشرتها في كتاب؟ فاجاب ببرودة: كنت متأكدا جدا ان العرب لا يقرأون.

    نعم فالسيد الكاتب الكحل من العرب الذين لا يقرأون.

    نشرت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون كتاب تحت عنوان «خيارات صعبة»، حمل في طياته وقائع مذهلة ومرعبة عن المخطط الاميركي لتقسيم المنطقة معترفة بان الادارة الاميركية هي من قامت بتأسيس «داعش» وان مهمتها تفتيت الكيانات العربية من مشرقها الى مغربها…

    ان ما اعلنته كلينتون سبق وان كشف عنه ادوار سنودن الذي كان يعمل مع وكالة الامن القومي الاميركية ان الاخيرة وبالتعاون مع المخابرات البريطانية «M16» ومعهد الاستخبارات والمهمات الخاصة للموساد مهدت لظهور «داعش»، وان تعاون اجهزة مخابرات ثلاث دول هي اميركا وبريطانيا والكيان الصهيوني لخلق تنظيم ارهابي لحماية (اسرائيل) يقضي بانشاء دين شعاراته اسلامية يتكون من مجموعة من الاحكام المتطرفة التي ترفض اي فكر اخر وبحسب الوثائق التي كشف عنها سنودن «ذي انتر سيبت» فان الامل الوحيد لحماية الدولة العبرية يكمن في خلق عدو قريب من حدودها ولكن سلاحه موجه نحو الدول الاسلامية الرافضة لوجوده.

    سيد يوسف

  • عزيز المغربي ابا عن جد
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 02:35

    عبّر العالم العربي والإسلامي عن صدمته من بشاعة المقالات وهمجية الكتابة التي يقترفها هذا النكرة الظال المظلل المدعو "لكحل" ضد كل ما هو اسلامي من ائئمة و شيوخ ورواة الحديث ولم يسلم من حقده النبيء الكريم وصحابته الاطهار……………….
    انه لا يخاف الا من السيد الفيزازي بارك الله فيه
    انشري يا هسبريس رجاءا………

  • arsad
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 04:36

    تبيان البدع في الفقه ليس تحريضا على قطع الرؤس وقتل الابرياء يا استاذ وانما الفقه هو توعية وتعليم وفيه ترهيب وترغيب كما في القرآن والسنة النبوية ابن القيم رحمه الله حاول ان يوضح ماهي البدع حتى يكون للناس علم بها وبين كيف تعمل معها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعتباره صاحب الامر والنهي لم يذهب سيدنا علي او غيره من الصحابة رضي الله عنهم اجمعين من تلقاء نفسه لهدم المساجد او كسر الاصنام اوتخريب الاضرحة ثم اذا كانوا اهل اليمن ساعتها حديثي العهد بالاسلام فكيف سيكون لهم مساجد في الاصل حتى تكون مبنية على القبور ومن اين لهم اضرحة والاضرحة يخصص بنائها للاولياء الا يكون هذا الحديث ضعيفا او فيه شبهة وان اخذ به الفقهاء رحمهم الله
    القاعدة داعش وكل الارهاب هو من انتاج الظلم ومن انتاج الاستبداد والفساد وهدر الكرامة تقافة الارهابي نسيج من الانتقام يعتلي عقول اليائسين من الحياة الفاقدين للصبر والعاجزين عن الاندماج وليس للفقه اي دور في انتاج الارهاب باعتباره اجتهاد في الفكر والفكر قابل للنقاش يا أستاذ.

  • arsad
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 05:05

    محمد بسكال
    وان قلت لك ربي هو العدل وهو الرحمان الرحيم امر بالعدل واوصى بالقصط والاحسان ونهى عن الغلو والتكبر والظلم واهداني همتي وكرامتي وقال لي لا تعبد غيري فإنك والآخر سويان وامرني باحياء النفس بدل قتلها وخفض جناحي من الدل لوالدي والترحم عليهما ولم يصيني برميهم في دور العجزة وعلمني ان لا أظلم ولا ان أقبل بالظلم وارشدني الى اتباع الحق وتحمل المسؤلية واوصاني بالصبر وشجعني على العزم والعمل والصلاح ووعدني بالفلاح فمن اكون في نظرك يا أساذ بسكال

  • م زاهي
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 06:35

    ليست الثقافة هي المسؤولة عن هذه الفضائع وعن هذه التجاوزات:وحديثك سيدي مجانب للحقيقة؛فأنت عالم وسيد العارفين،وسبق أن تصفحت كتب تاريخنا الإسلامي(السيرة ابن كثير تاريخ الفتوحات الإسلامية)، وإذا كنت تتجاهل كل ذلك فاطلع على سورة التوبة،وعلى الأحاديث الصحيحة في تشريع الغزو ونشر الدعوة،ثم لأجل أن تتيقن من أمر هذه التجاوزات غير إنسانية،استعرض ما قام به الصحابة (النماذج) من فضائع وجرائم في حروبهم مع (المرتدين)وحروبهم مع غيرهم على السلطة ووو،وأقوى نموذج هو قائد جيش أبي بكر إلى من رفضوا أمر أبي بكر(خالد بن الوليد)،وما سفك من دماء باسم الإسلام في العهد الأموي في المدينة ومكة وغيرها،وفي شمال إفريقيا ،وحدث ولاحرج.
    وبعد الذي أشير إليه (وهو قليل من كثير)،تريد أن تسمي الظاهرة بغير اسمها:إنها ظاهرة إسلامية بامتياز وهي تستجيب لكل تشريعاته وسلوك قيادته النموذجية(رضوان الله عليهم أجمعين).

  • MarocObs
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 07:27

    Excellent: Merci Si Said et aux commentateurs pour leur excellentes contributions.

  • محند
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 08:44

    جل الحروب والحروب الاهلية والنزاعات والصراعات الدموية التي دارت وتدور بين الشعوب والامم والدول لها جذور دينية. التطرف بكل اشكاله يؤدي الى ابادة الطبقات الضعيفة. لقد علقت سابقا حول الجماعات المتطرفة من الاسلاميين كالقاعدة والان داعش فوصفت خطر هذه الخلايا الناءمة والحية على الانسانية بخطر القنابل النووية. فقلت بان الدول الاسلامية ما عدا باكستان لا تتوفر على القابل النووية ولكن خطر هذه الجماعات المتطرفة اخطر من خطر القنبلة النووية. ليس المسلمون فقط من لديهم متطرفون ولكن كل الديانات والاديلوجيات. فاسراءيل هي دولة مبنية على التطرف الديني والصهيونية العالمية وكل الحروب التي خاضتها على الفلسطينيين لها طابع ديني وعنصري وفاشستي.

  • موحئ
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 09:36

    حياك الله سيدي

    هدا مقال من اروع المقالات الهادفة.

    تقافتنا تقافة تجر الئ العنف والتطرف
    تربيتنا تربية مبنية علئ الاقصاء والحرمان
    اقصاء كل من هو غيرمسلم (خير امة اخرجت للناس ما معنئ هدا)
    داعش تطبق بالحرف اي تقوم بتصفية كل من هو غير مسلم !
    الحرمان: الانسان المسلم يطاله الحرمان والممنوع من كل ناحية. الفتاوي تتقاطر علئ المسلم واغلبهم تتناقض بعضها بالبعض.

    المدرسة المغربية انحرفت الئ التطرف في التمانينات لما هدفت الفلسفة وبدلتها بالعلوم الاسلامية وحتئ في الجامعات هدفت شعاب الفلسفة واستبدلتها
    بشعب الدراسات الاسلامية. ما هو الهدف من هدا التوجه الارادي ?
    الانحراف والتطرف تدرس في التعليم.
    داعش لا تفعل الا تطبيق ما في الدين وما يدرس من طرف رجال الدين.

    كما يقال عندنا باللغة المغربية " اطلع تكل الكرموص ولما اكل الكرموص شكون قال لك كولو".

    القراءة الاولية لما يروج في الاسلام يؤدي الئ ما نراه مع داعش.
    القراءة بالعقل والتفكيرومعرفة ما وصل اليه العلم والعالم مستعملا النقد لمواجهة المتطرفيين المتشددين الدين يستعملون عقلهم يؤدي الئ الاعتدال
    مع الاسف التربية في مدارسنا تغدي افكار داعش الفتاكة.

  • سيفاو المحروڴ
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 10:54

    الدين عندما ينتهك إنسانيتنا.
    إن إجبار أنظمة (جهلستان) على الإصلاح الديمقراطي والمناهج التربوية المعتمدة في جميع أطوار التعليم و العمل على نشر فكر علماني حداثي تنويري و إبعاد المؤسسة الدينية عن الشأن السياسي هو الحل الأنسب لإعادة تأهيل هذه البهائم المفخخة وعلاجها من الإدمان وهذه مسؤولية الجميع لتفادي كارثة عظمى ستطال كل البشرية من دون استثناء،صحيح أن العملية ليست بالسهلة بل تتطلب جهدا ووقتا طويلا و صبرا فولاذيا و تضحيات جسام .فثقافة خمسة عشر قرنا من بول البعير والحبة السوداء وعذاب القبر والثعبان الأقرع لا يمكن محوها في بضع سنين ،فهذا مشروع أممي كبير يتوجب على المنتظم الدولي وكل الفعاليات و المنظمات الحقوقية و الحكومات الديمقراطية الانخراط فيه قصد تأهيل أمة (جهلستان) و تجريدها من سيف الحماقة لكي تتفرغ للبناء و التنمية والعلوم النافعة عوض التفكير في السلب والنهب و القتل ووطأ بنات الأصفر ( اغزوا تبوك تسبوا بنات الأصفر. يعني الروميات.)
    وان استطاعت البشرية كسب رهان هذا المشروع الإنساني ستكون بالفعل قد دكت الصنم الأعظم وفتتت عظام كبير الغرانيق و أنقذت الملايين من البشر من الدمارالشامل.

  • ابن الصحراء
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 10:59

    المشكل يا سيدي الكريم بالَإضافة إلى ما ذكرته في مقالك هذا المميّز ، فإنّنا سنقف أمام خطر رهيب وكبير إن لم يكن فيه تحصين ديني وثقافي وفكري لمجتمعاتنا ، وهنا دعني أشير إلى تقبل هذا التطرّف من جهة معينة وتصديره إلى بلداننا ، فلو تتبعت من يتبع هؤلاء الضالين ويسير على نهجهم ستجدهم فئة من الشباب الذي قدم من بلدان بعيدة عن الثقافة التي تحدثت عنها ، فمعظم هؤلاء يستورد هذا الفكر التدميري الممنهج ، ورغم التغييرات التي شهدتها مثلا بعض الدول في مناهجها التربوية وفي جامعاتها فإنّها مازالت تعاني من هذا الفكر الغريب عن بلدان المغرب العربي على سبيل المثال ، ..وهناك نقطة مهمة جدا وهو الإقصاء الّذي يتعرّض له بعض الشباب وإغلاق الأبواب أمامهم ممّا يشعرهم بالإحباط وهذا من شأنه أن يولّد سخطا لدى هؤلاء الشباب ، أحيانا نستغرب بنوعيه هؤلاء الّذين ينضمون إلى هذا التنظيم ، ففيهم ممّن يمتلك أعلى الشهادات الجامعية ، فالظاهرة تحتاج فعلا إلى التوقف عندها ودراستها من كل جوانبها ، فهي كلما انطفأت في مرحلة ما تعود من جديد وأكثر شراسة ، ولا ننتظر من الغرب أن يعالج مشاكلنا التعليمية والفكرية فبأيدينا لا بأيدي غيرنا ..

  • Abou yahay
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 11:26

    Un article pertinent et qui exprime les vrais raisons du succes aupres de nos jeunes du discours jihadiste.
    Demander a n importe quel ecolier musulman qui a suivi des cours d education islamique son avis sur ce qu on apppelle chariaa, il est convaincu et son professeur d education islamique le lui explique que si on n applique pas l ablation de la main au voleur, et la lapidation aux personnes ayany eu des relations sexuelles hors mariage , c est juste temporaire en attendant que le vrai islam revienne sous forme de khlilafat par exmple la seule capable de redorer soit disant le blason de la civilisation islamique. C est le vrai debat . Quel savant musulman osera dire qunil n y a plus de chariaa et que le jihad est fini et qu on a des armees qui s occupent de la defense des pays. Notre vrai problemes est qu on doit trachet avce notre " mawrouth" qui n a rien de sacres fut il dans le coran et l histoire nous bien monyre cela.
    En fin de compte on tous un peu de daech en nous du fait de

  • الدكتور خالد
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:23

    صحيح أن داعش هي نتاج طبيعي للفهم غير السليم للإسلام ،كما أن سعيد الأسود هو نتاج مرض نفسي اتجاه الإسلام والمسلمين

  • moha
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:32

    au 31 Abou yahay

    Oui Mr vous avez tout a fait raison. j'ai du mal a raisonner mes enfants suite aux cours de l’éducation islamique leur apprenant la superiorite de la religion musulmane quand on leur dit que c'est la seule religion acceptée par dieu. Que seuls les musulmans qui admis au paradis, que le voleur mérite qu'on lui coupe la main et quand le gamin répond : pourquoi on ne le fait pas et le pseudo professeur lui répond que c'est parce que nous n'avons le bon Islam.
    Et quand le bon Islam ? La séparation de la religion de la politique est primordiale; pour ne pas dire obligatoire sinon, on risque de basculer dans l’irréparable ! L'ignorance associée a la religion conduit au fanatisme déclare. DAICH

    Il n'y a pas de fumée sans feu. la fumée existe ….

    Les programmes de nos écoles sont la sources des dérives. On ne peut pas reprocher a nos enfants d'appliquer ce qu'on leur apprend !
    Le mot djihad doit etre aboli de notre langage.

  • monadil
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:35

    ليس من المفاجئة أن نقرأ مثل هذه المواضيع الصادرة عن أمثال هؤلاء الكتاب ومن على شاكلتهم فهم دائما يتحينون الفرص لتشويه سمعة الإسلام والمسلمين في مقالات شتى وهذا ديدنهم لا يخفى على أحد وكاتب المقال وجد ضالته في داعش ليبني عليها حقده وكرهه لدين يعتنقه جل أبناء الوطن ليبين كما يعتقده هو أن الإسلام هو سبب المشاكل الرامية إلى التقهقر والتخلف وهذه وسيلة قذرة والضرب تحت الحزام ليوهم أصحاب القلوب الضعيفة على أن طوق النجاه والتقدم والازدهار رهين بالتخلي عن دينهم الحنيف.
    من المفارقات العجيبة والرهيبة أن قلوب بعضهم قدت من حديد حيث عندما يتعلق الامر بغزة والجرائم التي ارتكبها المجرمون الصهاينة في حق الأطفال والشيوخ والنساء وهذا باعتراف الاسرائليين أنفسهم تجدهم يتخندقون في خندق الصهاينة ويحملون حماس أسباب هذه المجازر مما يعني وبشكل واضح أن هؤلاء المتربصين الذين يغردون خارج السرب همهم الوحيد هو التهجم وإظهار نقائص الإسلام لينالوا منه حسب اعتقادهم.والسؤال المطروح أين موقفكم من المجازر التي ارتكبتها الامبريالية الصهيونية العالمية في حق الشعوب المسالمة كفلسطين,لبنان,العراق,أ فغانستان البوسنة …

  • الفاروق عمر
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:36

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الى الرد 20 – sifao
    في السابق كنت انتظر ردا كهدا الرد لكي يتم نسف جبهة الكفر …
    اذا انت موافق على قتل النساء و الاطفال و الشيوخ ..
    تفضحون انفسكم لا شعوريا …
    تدعون الانسانية و المساواة شفويا فقط الامر ليس وليد اليوم بل مند سنوات مضت ونحن نسمع نفس الاسطوانة عن الانسان و الكرامة ووو …
    لاكن على ارض الواقع لو مضت عليكم السنون واخدتم ما اخدتم من السلطة التنفيدية و التشريعية لحكمتم بالحديد و النار كما هو الحال سابقا في تركيا وتونس …
    من قال لك ان امريكا لم تدمر المساجد لمدا الكذب و التدليس …
    من قال لك ان اسرائيل لم تقم بهدم المساجد في غزة و الضفة هل تعيش في كوكبنا ام في زحل …
    المسلمون اعتنو بالمسيحيين و اليهود في كل بلاد الاسلام تحت سلطان الدولة الاسلامية و تحت سلطان الدول المتعاقبة بعدها بنو الكنائس و دور العبادة لهم من جيب بيت مال المسلمين وكيف تعامل الفاروق عمر رضي الله عنه مع المسيحيين في القدس و المكانة التي حظو بها في عهده ومن بعده ادرسوا جيدا قبل التفوه بالغباوات فنحن في منبر اعلامي و اغلب واضعي الردود من الطبقة المتعلمة ولا ينبغي التدليس و الكذب هكذا

  • elias
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:43

    الى من يقول ان داعش صناعة امريكية.
    بالأمس كنا نسمع من ابواق الكهنوت ان داعش من صنع ايران و نطام الأسد، و عندما رأينا ان داعش تذبح جنود الأسد تحت عدسات الكاميرا و تدك حسينيات الشيعة، بدأت هذه الأبواق تراوغ كعادتها، و هذا ما يجعل اصحاب العقول ان ينفروا من هذه التنطيمات.
    فجماعة الأخوان المسلمين بنيت بأيادي بريطانيا، و الشبيبة الإسلامية بالمغرب بنيت لمواجهة اليسار المغربي، و طالبان و المجاهدون بنيت لمواجهة المد الشيوعي في تلك المنطقة. الوهابية و السلفية بنيت على يد الإنجليز بتعاون مع أل سعود. كل هذه الجماعات المدمرة بنيت بأيادي خارجية. لكن الشيئ المهم، هو ان كل هذه الجماعات بنيت على افكار الديانة الإسلامية و التي يوجد فيها مخزون كبير من ثقافة القتل و السبي و الذبح و حرق الناس أحياء. الغرب و غيره سيستعمل دائما هذه الد يانة
    لكي يجعل هذه الشعوب متخلفة تعيش في بحيرات الدم و احلام السبي و وطئ الطفلات….
    قلتها مرات عديدة ان هذه الشعوب ابتليت بداء خطير قدم من ارض قريش و ثقافة بول البعير (اشربوا من ابوالها و البانها)

  • marrueccos
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 13:45

    كل طرف لديه من الأدلة ما يقنعك أن الإسلام دين رحمة وسلام ! أو دين تقتيل وإرهاب ! فما الداعي إلى الكتابة في مواضيع لا تشكل قيمة مظافة على المجتمع !
    لنعد إلى مجتمعنا والذي هو جزء من الإنسانية وليس جزء ا من عالم هلامي متخيل سموه عربيا إسلاميا ! مع مجيء حكومة التناوب لوحظ إنتعاش المجتمع المدني فأنشئت الكثير من الجمعيات لكل إختصاصها لكنها جميعا مرتبطة بحاجة الساكنة من تأطير على قيم المواطنة الكاملة والترفيه ! فكان رد الدولة على قدر دينامية المجتمع المدني ! كلما إكتسح الفاعلون الجمعويون الأحياء وكل ما يشكل مجالا عموميا ؛ تراجعت الدولة لتترك لهم المبادرة ! فبدأت تتراءى معالم بناء مجتمع ديمقراطي ؛ فما الذي حدث ! حتى توقفت هذه الدينامية ولم نعد نرى حماسة الجمعيات المدنية اللهم في التظاهرات الإحتجاجية ! هل هذا دور الجمعيات أم النقابات ! النقاط التي إنسحبت منها الدولة لم تعد الجمعيات تملأها فأحدث فراغ إستفاذ منه المنحرفون واللصوص وقطاع الطرق ودعاة التطرف ! هل قدر الدولة أن تعود إلى سابق عهدها كمهيمن على المجال العام ! فماذا سيتبقى من ديمقراطية في هذه الحالة !

  • البوزيدي، إلى "صّفعو" رقم 20
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 14:22

    إلى المحترم sifao قلت هل سمعت يوما عن سبي اسرائيل للنساء الفلسطينيات او امريكا للنساء العراقيات او الافغانيات ؟ نعم سمعت ورأى العالم عراقيات اغتصبن وقتلن في مسجد ثم أحرقن هن والمسجد ، بل أكثر من ذلك رأى العالم الرجال العراقيين يغتصبون في أبو غريب ، عين رضاك عن الصهاينة واليانكي القذرين كليلة أما عين سخطك فتبدي لك المساوئ فى كل ما يمت إلى الإسلام بصلة . من اجل ماذا تقتل داعش العراقيين والسوريين وكل من ليس على "هواها" ؟ في علمي أنهم لا يقتلون إلا الخونة المتعاونين السابقين والحاليين مع الغزاة الأمريكان ، وأزلام المالكي والأسد السفاحيْن الطائفييْن. شخصيا أعتبر أنني لست ملزما بتأييد أو معارضة داعش ما دامت ضد الأسد والشيعة وأنظمةالخليج ، لنعتبرْ على الأقل أنهم كائنات سلطها الله على الظلمة..، الآن يا سيد صفعو لم يعد بالنسبة إليك أعرابُ العراق والشام جهلة ومتخلفين ويجب طرد الأعراب كما كنت تردد؟ صرت متعاطفا مع الأعراب من فرط رعبك؟ لا تخف، يقال إنهم لا يقطعون إلا رؤوس الأشرار.

  • BABYLON
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 15:25

    Merci notre ami pour la mise en point de cette tragedie

    infernale que nous vivons dans le monde arabo-m

    musulman.x

    je constate que beaucoup d HIPOCRITES n ont pas

    encore compris qu ils sont,come DA3CH,des

    CHAROGNES PREDATEURS PERVERs

    LACHES Manipulateurs assoifés de sang des inocents

    s(enfants-femmes-viellards malades et faibles sans

    defences )x

    Le pire c est qu ils ont des preuves dans les HADITHS

    et le coran pour justifier leurs atrocites.

    Et puisqu on a des milliers de types d interpretations

    de la religion come enciclopedie theorique et pratique

    alors chaque GROUPE ou "taa ifa"peut considerer les

    autres come des ENNEMIS-KOFFARS a COMBATTRE

    c EST le passeé SANGLANT de religions du moyen age

    que nous vivons au 21"siecle

  • fedil
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 15:50

    القتل والسبي عقيدة اسلامية بامتياز فداعش و الاسلاميين بصفة عامة يطبقون القران والسنة ماداموا يجدون اسانيد فيهما و استقراء العهد المحمدي و الرشدي والاموي والعباسي و غيرها كثير سيخرج بنتيجة واحدة ان الاسلام دين القتل و الغزو و العنصرية و القول بين السلام والتسامح و و المساواة ففقط خطاب للدغمائية و حالة الضعف

  • sifao
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 16:49

    البوزيدي
    مزيد من الخلط الناتج عن سوء الفهم وفساد منطق التفكير ، القتل والاغتصاب والحرق وكل الاعمال الهمجية ، كجرائم جنائية ، لم تتوقف على مدى تاريخ البشرية ، الاجرام سلوك بشري مرضي ، يعاقب عليه القانون في الدول الحديثة ، ما حدث في العراق من اغتصاب وقتل متعمد احدث ضجة اعلامية وفُتحت تحقيقات وأقيمت محاكمات حتى وان كانت شكلية كما ستقول لا محالة ، لكن القتل والسبي كعقيدة واسلوب في التعامل مع الغير تنفرد به داعش والجماعات الدينية على مختلف تلويناتها على نهج السلف الصالح ، هناك فرق كبير بين الاجرام كسلوك فردي والاجرام كعقيدة جماعة.
    الشرق لم نر منه الا الشر ، ومازلت ادافع على هذا الرأي ، لكن اتحداك ان تثبت اني قلت يوما يجب طرد الاعراب من اي مكان ، اكان من المغرب او غيره ، لسبب بسيط هو اني لست عنصريا ، وادعو الى تعايش الجميع تحت رايات الاوطان وليس تحت اعلام العقائد .
    لا مزايدات كلامية على ما تقوم به اسرائيل وامريكا من قتل عشوائي تحت مبررات مختلفة ، في فلسطين او افغانستان او العراق ، لا داعي للاختباء وراء مثل هكذا كلام ، لكن لدينا الجرأة على مساءلة من يوفر لهم الاسباب وهذا ما تفتقد اليه انت

  • sifao
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 18:00

    عمر الفاروق
    "اذا انت موافق على قتل النساء و الاطفال و الشيوخ .."
    من اين لك بهذه النتيجة و دون مقدمة ولا حد اوسط ؟ تهيء الارضية على هواك ولديك من الاحكام الجاهزة ما يكفي لاقناع نفسك انك على النهج الصحيح ، قتل الاطفال والشيوخ والنساء لا يقول به الا الذين يعانون من اضطربات نفسية مزمنة من امثالك ، وانت تصرح بذلك شعوريا ودون خجل ولا حشمة ، "نسف جبهة الكفر " حسب تعبيرك ، يشمل الاطفال والنساء والشباب والشيوخ …وبالجملة من ليسوا على دين محمد ، وهذا ما تقوم به داعش تحديدا ، لا مكان للاعتدال في الاسلام وانت النموذج ، وجود امثالك هو ما يبرر وجود الصهاينة الذين خلقوكم لتكونوا حجرة عثرة في طريق انعتاق شعوب الشرق الغني بالبترول والامية .
    انت الذي قرأت تاريخ علاقة الاسلام بالمسيحية وأكدت بناء عمر للكنائس ، لا تستطيع نفي اتيانهم الجزية وهم صاغرون على غير المسلمين ، وهذه عنصرية دينية ، لا يمارسها حتى "الصهاينة" في امريكا او اسرائيل ، لم تدمر المساجد الا بعد ان تحولت الى مفارخ للتطرف والحقد والكراهية ، وغرف للعمليات الحربية على الطريقة الاسلامية ، اعداد الاحزمة الناسفة وتجنيد الانتحاريين …

  • amazighiAzrou
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 18:31

    سقطت نظرية "الإسلام هو الحل"، ورفض العلمانية.
    إلا إذا وصلت داعش للمغرب، ممكن، وسيندم الإسلاميون أشد الندم، لأنهم سيصبحون كفار في دولة دعش.
    كتب السيرة و الصحاح مصدر الإرهاب ولي قال لا يامعمرو قرا هذه الكتب و هو جاهل لأنه يردد ما يفتيه عليه أسياده، أو داعشي ينتظر الفرصة

  • المامون
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 20:13

    إلى البوزيدي رقم 38 ، ماشاهدته ياسيدي من إغتصاب لعراقيات أو فلسطينيات أو ما وقع بسجن أبو غريب هي حالات منفردة أو لشخصين أو حتى ثلاثة ،تقع دوما في الحروب ، وينال أصحابها العقاب بالسجن أو بالطرد من العمل ، أما بالنسبة لإخوانك بداعش ، فهي أشياء عادية يتقاسمون الأسيرات والنساء المتزوجات والقاصرات والمغرر بهن كنوع من الجهاد ،فالكل متفق قمة وقاعدة على إحتقار كرامة المرأة ،أين الناهي ،أين القانون ، وأحيلك على بوكو حرام الجماعة التي بايعت البغدادي ، هذه الجماعة المتشددة في الشريعة إختطفت ما يقارب 300 قاصرة من مدارسهم ومازلن محتجزين منذ شهر ، فهل تظن أنهن
    الآن في منئى من الإغتصاب والتحرش ، لقد إختطفوهم فقط لإفراغ مكبوثاتهم الجنسية .فتساؤلاتنا توصلنا لوضع السؤال : لم إختطاف فتيات دون فتيان أو رجال.
    فالمرأة هي la bete noire لذا المسلمين عامة

  • sifao
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 20:17

    بالاضافة الى ما للدروس الدينية ، في المقررات التعليمية ، من آثار نفسية سلبية اتجاه الذات ، من شدة الخوف الذي ينتاب نفوس الاطفال عند سماعهم للحديث عن الموت واهوال القبور وجهنم ، واتجاه الآخرين من غير المسلمين ووصفهم بالكفار وما يلي ذلك من كراهية اتجاههم ، خصوصا في مرحلة جد حساسة تصادف استكمال تشكل الاجهزة النفسية عند الاطفال ، هناك اساليب اخرى تِؤدي نفس الوظيفة وبشكل اكثر خطورة ، وتحدث خارج سيطرة مؤسسات الدولة ، مثل الاشرطة الصوتية التي تباع في الاحياء الشعبية وفي الاسواق وتتحدث بلغة العامة عن الموت وما بعدها بصوت جياش مصحوب بالنحيب والبكاء الى حد اغماء السامع، وكذا نشر مشاهد خرافية ،عبر التقنية الحديثة ، عن مصير المرتدين والكفرة ، مثل تحول امرأة زانية الى مسخ ليس بآدمي ولا حيواني وتحول تارك للصلاة الى خنزير ومن باغتته الموت وهو يشاهد صورا اباحية و…و…واساليب اخرى اكثر وقعا وتأثيرا على نفوس الناس ، هذه الاساليب تحول الاطفال والشباب الى كتلة من الغضب والحقد على غير المسلمين ، يرجون فيهم وضُوءا لتطهير ذنوبهم وسبيلا لنيل رضا الله فتتحول عندهم غريزة حب البقاء الى "غريزة حب الموت"

  • م زاهي
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 20:44

    داعش لم تخرج عن تعاليم الإسلام المنصوص عليه فيالقرآن والسنة.
    ولا نحمل المسؤلية ما يجري في العراق لشيء آخر ،بل الإسلام الحق هو المسؤول أولا وأخير.

  • moha
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 22:06

    ا لئ34 Monadil

    با عجباه كلما تكلم الانسان تهم حياة العباد الا ونسمع من امتالكم بان كل مايقال يسمئ "تشويه الاسلام "
    انا اريد ان اعرف من يشوه الاسلام هل المتطرفين متل داعش ام المسلمين الدين يتميزون بالاعتدال والعقلانية والتسامح وتقدير واحترام الاخر كيفماكانت ديانته او عرقه.
    هولاء هم المسلمون الحقيقيون اما من يدعي بالمظاهر انه مسلم وفي حياته اليومية ومعاملته مع الاخرين يتصرف كالمجرم بدون رحمة ولا شفقة فهو منافق مع الله.

    وهولاء المنافقين يعملون الشر ويرتكبون الجراءم في حق الانسانية طول حياتهم وفي اخر ايامهم يدهبون الئ الحج ويقولون "ان الله غفور رحيم"
    ويقولون ايضا " الله يغفر الدنوب ".
    ادا كان الامر كدلك فكل من دهب الئ الحج الله يغفر له فهدا يشجع علئ ارتكاب المعاصي …..
    تشويه الاسلام يقع من طرف المسلمين بالمظاهر.

  • سيفاو المحروڴ
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 22:13

    الثمار الفاسدة من الشجرة الفاسدة.
    يسجل لنا التاريخ بأسى كبير سبي ذرية و أحفاد رسول الاسلام على يد أعرابي دموي هو عبيدالله بن زياد بعد مجزرة الطف الشهيرة والتي أراق فيها جيش بن زياد دماء حفيد الرسول (الحسين )وسبعين شخصا هم كل أهله ومن ناصره ثم لم يتوانى عبيدالله بن زياد عن اقتياد نساء بيت الرسول والأطفال أسرى الى الشام و تقديمهم أذلاء امام خليفة المسلمين يزيد بن معاوية ولم يخبرنا التاريخ البشري عن أمة قتلت وأسرت وأذلت أحفاد نبيها سوى أمة الاعراب ،يحدثنا التاريخ الاسلامي أيضا عن أول حادثة اغتصاب قام بها الصحابي الجليل خالد بن الوليد لزوجة رجل مسلم هو مالك بن نويرة بعد أسره وقتله وطبخ رأسه على قدر. إفتحوا أيّها المسلمون كتاب "البداية والنّهاية" لإبن كثير أو "السيرة النبوية" لإبن هشام وقارنوا بين أفعال "داعش" في سوريا والعراق وما فعله السلف الصالح وأتحدّاكم أن تجدوا فعلا واحدا أتته (داعش) ولم يكن قد قام به المسلمون الأوائل. نفس الهمجيّة، نفس التّعطّش للدّماء نفس الكراهية للآخرين، نفس الرّغبة الجامحة في النّهب والسّلب، واغتصاب النساء. إرهابيّو "داعش" أيضا جُعِل رزقهم تحت ظلّ أسلحتهم.

  • مغربي
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 00:45

    للأسف بعض المعلقين حاول أن يستغل بكل ما أوتي من وقاحة ما ورد في المقال من جرائم الداعشية الصهيونية لإفراغ حقده الدفين على الإسلام
    في دراسة أجريت حول الإرهاب في العالم أكد فيه صاحبها أن كل من قام بعملية إرهابية له ارتباط بشكل أو بآخر بالدول الإمبريالية أو الديمقراطية حاليا (ديموقراطية على حساب ثروات سكان إفريقيا)، بمعنى أن صناعة الإرهاب حسب هذه الدراسة صناعة غربية بامتياز كصناعتهم كل أنواع الأسلحة الفتاكة
    ومن لم يصدق هذا الكلام فليقل لي الآن من أباد شعوبا بكاملها؟ من مارس التطهير العرقي في حق الهنود الحمر؟ هل هو يوسف بن تشفين؟ ومن جاء بالإستعمار والدبابة والأسلحة المحظورة إلى البلدان الفقيرة؟ ومن تسبب في الحربين العالمتين الأولى والثانية اللتين ذهب ضحيتهما أزيد من90 مليون إنسان. ومن المسؤول عن جرائم الحرب الباردة في كل بقاع الأرض؟ وهل الجرائم التي وقعت وتقع في أفغانستان اليوم وكذا في العراق وسوريا إلا من بقايا سموم ذيينكما المعسكرين.
    أنسيتم كل هذا يارويبضة! عجبا لكم نسيتم حتى الجرائم الأخيرة التي أرتكبت في حق الشعب الفلسطيني حوالي 1900 قتيل.

    أنشري ياهسبريس أنشري

  • أسماود سعيد
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 01:10

    بدءا احيي الأستاذ سعيد على شجاعته وصدقه ليس فقط بالنسبة لهذا المقال، ولكن في مجمل مقالاته ،إنه من النوع الذي يناضل من أجل هذا الوطن ومن أجل أوطان تشترك معنا في المعاناة رغم أن الكاتب من النوع الذي يسبح ضد التيار،تيار المروجين المغتنين من تجارتنا الفاسدة اعني بها التجارة الدينية بمفهومها الجامد المتكلس الذي لا يقبل أي تطوير التجارة التي ما اكثر ما بذرنا ليس فقط من المال ولكن من الأعمار والطاقات من اجل ان نجملها ونواري سوءاتها فتأبى إلا ان تكون تجارة عفى عليها الزمان،ضررها واضح مكشوف،وخيرها مظنون متوهم،لكن المغتنين منها المروجين،يكرهون كل من يجرؤ بطرح اي سؤال بشانها،فهم لا يحبون غير الدفاع عنها الدفاع بدون قيد أوشرط،حتى وغن بدت السوءات،وازكمت النتانة الأنوف،واصبحنا عوار العصر
    فكل هذا لا يضجرهم،همهم سوق الرعاع الى التهلكة،وتبا للأوطان وتبا للإنسانية فهي في نظرهم مفاهيم غريبة على قاموس البداوة الذي منه ينهلون ويكرعون ولا يرتوون.

  • البوزيدي ، جرأة هاي كلاص؟
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 01:18

    إلى sifao قلت " لدينا الجرأة على مساءلة من يوفر لهم الاسباب وهذا ما تفتقد اليه انت" ، من أنتم الذين صرتم تتبجحون بجرأتكم "حيت لقيتوها خالية"؟ أعضاء في جوقة عصيد/بوهندي/بودهان/…؟ هنيئا لكم بجرأتكم هذه التي تكتفي بمواجهة من يوفر الأسباب للوحوش الصهاينة واليانكي ولا تجرؤ حتى على وصفهم بالقتلة ؟ إنها جرأة من ينكل بابنه ويعنفه حتى لا يوفر الأسباب لفتوة الحي المتغول ، كما أنه نفس منطق الذين تهجموا على السيدة زوجة رئيس الحكومة ، إذ امتلكوا الجرأة على التهجم على حريتها الشخصية وهي منهم وهم ذووها ، بينما لم يمتلكوا الجرأة حتى على انتقاد الفستان الفاقع والفاضح لتلك الأمريكية المتصبينة وهي مع غريب في حضرة زوجها المتصهين. وكل ذلك بحجة أنها وفرت الأسباب لهم ليقولوا أننا لسنا هاي كلاص ، أليس كذلك ؟

  • كاره الضلام
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 02:06

    ينشا الفكر الداعشي في سنوات التعليم الاولى و دلك بتلقين الاطفال خرافات و خطايا فكرية على انها حقائق مقدسة تختلف عن سائر المعلومات التي يتم تلقينهم اياها، و من بين هده الخطايا
    -ان التاريخ صراع بين الحق و الباطل و ان الدين هو الحق و ما خالفه باطل
    -تقسيم العالم الى دار اسلام و دار كفر،و جعل الغرب نقيض العالم الاسلامي و المسلم نقيضا للغربي
    – تصوير التاريخ الاسلامي و كانه ملحمة ملائكية معصومة من الزلل.
    – تصوير أعلام الاسلام و كانهم كائنات فوقبشرية كعدل عمر و حكمة علي
    -ان المسلمين كانوا اسيادا للعالم فخدعهم الصليبيون و اليهود و ساهموا في انحطاطهم،و بالتالي فالمسلمون اصحاب ثار وجب تخليصه
    – ان الحكم بالشرع هو الوحيد المقبول عند الله و كل ما خالفه باطل وجبت محاربته
    – ان الحكام و النخب العلمانية متواطئة مع الغرب ضد الاسلام
    – ان الشعوب انحرفت عن دين الله و انصرفت الى اللهو و ادمنت نمط حياة الغرب الكافر
    – ان الشرع وجب تطبيقه بحدافيره و لا سبيل الى اجتزائه او جعله مرنا يساير العصور و يتاقلم مع الظروف
    هده التعاليم هي مزيج من الخرافة و الحقد،و هي التي يجب محاربتها في التعليم و في المجتمع ايضا

  • الفاروق عمر
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 02:36

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الى الرد 42 – sifao
    لهذا كنت مصرا دائما على ان يكون الانسان ''مسؤولا'' اي Responsible مع يقوله …
    ها هي عبارتك التي اردت ان تلصقها بي اقراه ولك واسع النظر
    ''امريكا قتلت اطفال العراق من اجل النفط واسرائيل تقتل الفلسطنيين من اجل الارض'' واكملت تعليقك كمحاولة لتبرير ذالك ب (''هل دمرت امريكا المساجد بعد دخولها برا الى العراق ؟ لماذا لم تدمر اسرائيل مساجد الضفة ومن قبلها غزة عندما كانت تحتلها ؟ ولماذا لم تدمر مسجد الاقصى بما له من قدسية لدى المسلمين ؟'') ….
    العالم باسره اصبح يعلم وحشية الامريكين و الغرب وقد تم فضحهم فضحهم الله عل سائر خلقه كل جرائم الارض العظمى هم اول من يبدا بها …
    امة وحشية صليبية مجرمة ارهابية تمارس كل انواع الظلم على الناس تتدخل فقط من اجل التدخل انظرو الى تدخلها في فيتنام انظرو الى تدخلها في افغانستان انظرو الى تدخلها في العراق انهزمت في كل معاركها مع المجاهدين دون استثناء .
    مهما اسهمت في تلميع صورة هؤلاء فلن يلمع بريقهم لان دماء الابرياء ملطخة وجوههم بهم ..
    اما انت فيوم تموت ستفهم كل شيء بعد فوات الاوان
    انسان اجله محدود ولسانه بلا حدود عجبا

  • عربي
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 07:26

    الاسلام دين العنف والقتل (وكل من ينفي دلك يكدب علئ نفسه ).
    داعش تطالب بتتطبق الاسلام باظافره ولا شيء الا الاسلام كما انزل.
    رجال الدين يدفون الانسان الي كره الحياة و الاخرة الهدف الاسمى لمن جاهد في سبيل الله.Ceci était, a l’époque. une façon de pousser les gens aux sacrifices au nom de dieu et de pousser les gens a rentrer dans l'islam.
    Aujourd'hui, les religieux qui n'ont pas évolué dans leur esprit continuent de vouloir maintenir les mêmes visions de L'islam.
    Ces gens la ont trouve que le vrai islam n'est pas appliqué et vont même jusqu’à réclamer un islam radical. Malheureusement l'islam radical est enseigne dans nos écoles.
    التعليم الديني في بلادنا يجب اعادة النظر في مقرراته ادا اردنا ان نبني دولة دمقراطية علمانية متسعة للجميع بدون فرض وصاية كيفما كان نوعها علئ المواطنين. القوانين المدنية المناسبة لتطور الحمتع العالمي هي التي تطبق علئ الجميع سواءا كان مسلما او مسيحيا او يهوديا او ملحد او.
    المهم الاحترام.

  • said
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 09:05

    لا أحد ينكرأننا في حاجة إلى إصلاح ديني،والإسلام كفكر وتدين هو فعلا قراءات متعددة،ساد منها المتطرف إلى جانب المعتدل،والمتشدد إلى جانب المتسامح..
    كم من مخالفين في المذهب والعقيدة قتلوا باسم الدين الحق،وكم من المخالفين أيضاعاشوا وتعايشوا باسم التسامح الديني أيضا.رأينا هذا في الأندلس،وما فتئنا نراه في الشرق الأوسط إلى حد صعود موجة التطرف هذه.
    يجب أن نميز بين الدين كجوهر والتدين،بين الدين كعقائد وأخلاق وصايا والمعرفة الدينية،الدين كجوهر يحرم إكراه الناس على إعتناق عقيدة ما،ويحرم المظالم بشتى أنواعها، سواء كانت اعتداء على النفس أو المال أو العرض.
    الفقه تدين وليس دين،الفقه معرفة دينية زمنية ومتحولة قابلة للتكيف والتجديد وليس نصوصا مقدسة متعالية،ومن الخطأ جعل الفقه عابرا للزمن والتاريخ عبر تقديسه وإلصاقه بجوهر الدين.

  • سعيد لبيض
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 09:46

    تلومون داعش على ما تفعل وتتسترون على الجرائم التي يرتكبها الاخرون . انها الحرب وهي لا عقل لها ولا اخلاق .

  • مغربي
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 10:34

    للأسف بعض المعلقين حاول أن يستغل بكل وقاحة ما ورد في المقال من جرائم الداعشية الصهيونية لإفراغ حقده الدفين على الإسلام
    في دراسة أجريت حول الإرهاب في العالم أكد فيها صاحبها أن كل من قام بعملية إرهابية له ارتباط بشكل أو بآخر بالدول الإمبريالية أو الديمقراطية حاليا (ديموقراطية على حساب ثروات سكان إفريقيا)، بمعنى أن صناعة الإرهاب حسب هذه الدراسة صناعة غربية بامتياز كصناعتهم كل أنواع الأسلحة الفتاكة
    ومن لم يصدق هذا الكلام فليقل لي الآن من أباد شعوبا بكاملها؟ من مارس التطهير العرقي في حق الهنود الحمر؟ هل هو يوسف بن تشفين؟ ومن جاء بالإستعمار والدبابة والأسلحة المحظورة إلى البلدان الفقيرة؟ ومن تسبب في الحربين العالمتين الأولى والثانية اللتين ذهب ضحيتهما أزيد من90 مليون إنسان. ومن المسؤول عن جرائم الحرب الباردة في كل بقاع الأرض؟ وهل الجرائم التي وقعت وتقع في أفغانستان اليوم وكذا في العراق وسوريا إلا من بقايا سموم ذيينكما المعسكرين.
    أنسيتم كل هذا يارويبضة! أذناب الغرب! عجبا لكم نسيتم حتى الجرائم الأخيرة التي أرتكبت في حق الشعب الفلسطيني حوالي 1900 قتيل.

    أنشري ياهسبريس أنشري

  • sifao
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 10:53

    عمر الفاروق
    انا مسؤول عن اقوالي ولكن لست مسؤولا عن قصور عقلك على فهم وادراك معناه ، اذا كانت اسرائيل تقاتل وتقتل من اجل سلب اراضي الغير وامريكا تفعل نفس الشيء من اجل الاستلاء على خيراته ، فمن اجل ماذا تفعل داعش ذلك ؟ اي مبتذئ في السياسة سيفهم ان اسرائيل وامريكا ترتكبان جرائمهما من اجل مصالحهما المادية ، اما داعش فتقاتل وتقتل من اجل اعلاء كلمة "الله "، نشر دين الحق ، لا يفلت من سيفها حتى الاشقاء في الدم والملة ، الآخرون يقتلون من اجل النهب ، وهؤلاء يقتلون من اجل القتل …اليست الفكرة واضحة بما فيه الكفاية ؟
    اما تدمير المساجد ، فلم يبدأ الا مع تحويلها الى اوكار لتفريخ الانتحاريين وتكديس السلاح من قبل المتطرفين ، وكان ذلك مقصودا لايهام عامة الناس ان الغرب يريد تدمير مقدساتهم ، وانه يعادي الاسلام ورموزه ، في الوقت الذي يسمح فيه ببناء المساجد على اراضيه …
    بوجدود "جبهة نسف الكفر" يحق للغرب ان يفعل ما يشاء لانه كافر وتريدون نسفه ، هل كان المتطرفون رحماء باطفال ونساء "الكفار" عندما تمكنوا من مهاجمة امريكا ؟ او عندما نسفوا قطارات مدريد ؟ لا تحسنون الا التباكي والمظلومية …

  • موحئ
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 10:58

    الئ 54 سعيد لبيض

    انا متفق معك في ما يتعلق بالدين ينهبون اموال الشعوب وهولاء لا دين لهم ولا ملة ولا اخلاق. هم ايضا يقتلون البشر بطريقة اخرئ. بالجوع وبالفقر وبالجهل.
    وهولاء يجدون تفسيرا وبرهانا في الدين الاسلامي.
    – هدا من فضل ربي
    – فضل الله بعضكم عن بعض في الرزق
    – ان الله غفور الرحيم
    – عفا الله عما سلف
    – الله يهدي من يشاء
    – هدا ما كتبه الله علئ الانسان
    – الخ

    بهده العقلية نجد ان الانسان غير مسؤول عن اي شيء . ليس بفاعل وانما يحل محال المفعول به. و هدا خطير جدا………..

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 11:27

    بسم الله والحمد وصلى الله وسلم على محمد

    ذكر المؤرخ النصراني "فيليب فارج" والمؤرخ "يوسف كرباج" في كتاب "المسيحيون في التاريخ الإسلامي العربي والتركي" (ص 25، 46، 47) أن عدد سكان النصارى واليهود في مصر إبان خلافة معاوية حوالي 2500.000 نسمة، وبعد نصف قرن أسلم نصف هذا العدد في عهد هارون الرشيد بسبب عدالة وسماحة الإسلام.

    ويقول (رينو) فى كتابه تاريخ غزوات العرب في فرنسا وسويسرا وإيطاليا وجزائر البحر المتوسط: (إن المسلمين فى مدن الأندلس كانوا يعاملون النصارى بالحسنى،كما أن النصارى كانوا يراعون شعور المسلمين فيختنون أولادهم ولا يأكلون لحم الخنزير).

    ويقول (أرنولد) وهو يتحدث عن المذاهب الدينية بين الطوائف المسيحية:

    (ولكن مبادئ التسامح الإسلامي حرَّمت مثل هذه الأعمال التى تنطوي على الظلم،

    بل كان المسلمون على خلاف غيرهم،إذ يظهر لنا أنهم لم يألوا جهداً فى أن يعاملوا كل رعاياهم من المسيحيين بالعدل والقسطاس،مثال ذلك: أنه بعد فتح مصر استغل اليعاقبة فرصة إقصاء السلطات البيزنطية ليسلبوا الأرثوذكس كنائسهم، ولكن المسلمين أعادوها أخيراً إلى أصحابها الشرعيين بعد أن دلَّلَ الأرثوذكس على ملكهم لها).

  • chouf
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 12:05

    ا تقوا الله في البشرية.ولا تطفلوا علي الاسلام.الاسلام يبني ولايهدم.ولا ينسي الرا الوقة وقفوهم انهم مسوولون.يا عربان لما القتل.علموا الناس الاسلام ولا تقتلوا حاولوا ان تربحوا بشر وتدافعون عن الاسلام ونشره.ماذا تربح بذبح اي انسان.هاذه الافعال التي تقوم بها داعش هي اعمال شيطانية.اتقوا الله راه مازال ما فتوا الصراط والحساب الله هو الطلع علي القلوب اما البشر ناقص كيف ما كان عمله.اتقوا الله يوم الحساب والعرض الاكبر.بركا من القتل والحرق.ومسخ للحضارات.خلق الانسان يعمر الارض لا ليخربها .انشروا جزاكم الله خيرا.

  • كاره الضلام
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 12:22

    ان هده الافكار الخطيرة تقيم توازنها على سندين هما الخرافة و الكراهية، و دلك لان الخرافة وحدها لا تصمد و الكراهية وحدها تبقى بلا شرعية و تبقى في خانة الاجرام، الكراهية تحتاج للنص الديني ليزكيها و الخرافة تبقى هشة امام العقل،الطفل الدي تقول له ان عصا اصبحت ثعبانا او ان اليهود اصبحوا قردة سياتي عليه يوم يستخدم فيه عقله و يضحك من هده الامور،فما هو السبيل للتخلص من خطر العقل على الناشئة؟يسلطون على العقل احد اكبر مروضيه و مدجنيه و هو الغريزة،غريزة الكراهية المدمرة، و دلك بتحديد اعداء و شيطنتهم و بالتالي يدافع المسلم عن الخرافة ليس تصديقا لها و انما نكاية في العدو اللدود
    ينشا التطرف و اللجوء الى العنف حينما تتجاوز جرعة الكراهية جرعة الخرافة،فيصبح النص الديني عاجزا عن اشفاء غليل المتدين الحاقد،هنا لا يصبح الدين مبررا للكراهية و انما يصبح عائقا يجب تجاوزه،و لدلك عمدت طالبان الى بتر عضو دكري لاحد الزناة مع ان الدين يامر برجمه فقط،و لنفس السبب دعا رجل دين شيعي الى تحريم سورة يوسف على النساء لانها تثير شهوتهن الجنسية،هنا اصبح الدين نفسه هدفا لكراهيتهم بعدما كان مبررا و حجة لها

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 13:05

    بسم الله والحمد وصلى الله وسلم على محمد

    الاسلام انتشر بالمعاملة الحسنة وليس بترهيب الشعوب

    تقول بوجينا غيانا ستشيجفسكا المستشرقة البولونية في كتابها "تاريخ التشريع الإسلامي":

    (ومع هذا فلما انتصر عليهم يوم فتح مكة عفا عنهم وأحسن إليهم، ولذلك

    أحبوه وأسلموا طواعية واختيارا،

    والقول أن الإسلام انتشر بالسيف كلام يكذبه التاريخ ويكذبه الواقع ).

    و يقول د. مراد هوقمان فى كتابه: "الإسلام عام 2000":

    (ولكن حتى اليوم – لحفظ ماء الوجه – يُصر العالم الغربي على الأسطورة

    التى اخترعها، أن الإسلام انتشر بالسيف والنار)

    ثم قال:

    (ويعجب المرء أشد العجب من استمرار تلك الأسطورة حتى اليوم، حيث

    المسلمون مستضعفون فى مشارق الأرض ومغاربها، ومع هذا يزيد تمسكهم

    بالإسلام فى بلاد مثل كشمير والبوسنة والهرسك وشيشان وغيرها، بل ويدخل

    الآلاف الأمريكيون والأوروبيون فى الإسلام سنوياً، ناهيك عن البلاد التى

    دخلت الإسلام بأكملها دون أن يصلها جندي مسلم واحد!!. ومثال ذلك

    أندونيسيا وماليزيا وتايلاند والفلبين، فيها عدد من المسلمين يتجاوز

    المسلمين العرب، كذلك كل إفريقيا المسلمة إذا استثنينا شمال إفريقيا)

  • elias
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 13:37

    الى عبد العليم الحليم.
    المستشرقة البولونية و غيرها كلامهم مردود عليهم، فهل عاشوا في أرض قريش ليقولون لنا ما حدث. التاريخ الإسلامي بنفسه يقر بالجرائم ضد من رفض الدخول في الإسلام. ماذا تقول هذه المستشرقة عن ذبح قبيلة بنو قريظة و بنو النظير و سبي صفية و كتاب البخاري يقر بذالك. ماذا تقول عن تشريعات قتال الناس حتى يؤمنوا و فرض الجزية على غير المسلمين و تقسيم السبايا و الغنائم؟ ماذا تقول عن قتل من خرج عن ديانة الإسلام؟ كتب السيرة و البخاري و مسلم و غيرهم اكبر دليل و ليس مستشرقون يريدوننا نقبع في هذه الديانة الى الابد لنضل نحوم في الإقتتال و نكاح الطفلة و بول البعير.
    اما مراوغة ان الآلاف يعتنقون الإسلام يوميا فهي قديمة. و لو كانت حقة لأصبحت كل الدول مسلمة. الكثير من البوديون يتحولون الى مسيحيين، و الكثير من المسيحيين يتحولون الى بوديين، و كثير مو المسلمين يصبحون لا دينين، و الكثير من المسيحيين يذبحون على يد الأسلاميين…
    فكفا مراوغة و در الرماد في العيون.
    كهنة الدين لم يقدروا ان يجاذلوا افعال داعش لأنها مأخوذة من التشريعات حرفيا. و لم نرهم يشجبون افعال داعش.

  • عولمة المافيات
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 13:51

    الأجرام الفردي معطى اجتماعي ،نسبه هي الأهم ،ولكن الأجرام الجماعي هدا ليس بمعنى اجتماعي ،داعس عصابات إجرامية ،وهده الظواهر او المافيات ليست حكرا على دين دون الاخر ،او تيار فكري يميني او يساري ،نجده متلا في كولومبيا مع الفارك ،او في أمريكا الشمالية بالنسبة لليمين المتطرف ،ولكن ضعف الدولة هو الدي يساهم في تطورها ،فآلارهاب سلاح المافيات ،وتلك هي داعش او غيرها من المنظمات الدينية التي بدأت بتسميم القطارات في اليبان ،وجماعة الأميش التي كانت تحاصرها أمريكا والتي تم تفكيكها بطريقة مأسوية ،أشبه بحادثة رابعة في مصر،فغزو القرى في العراق ونهبها بقوة السلاح وإخضاع أهلها وقتلهم ببضع احاديث او آيات قرأنية او مصادرة أراضي الفلسطينيين من طرف اليهود المتشددين (ففي اسرائيل داعش عبرية وبمباركة الغرب ومند عقود ) ،تلك ليست رسالة اي دين ومنها الاسلام ،وليس العمل الحضاري للإنسان ،أكان علمها احمر ام ابيض ام اسود ام ازرق ،

  • مغربي
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 14:04

    يجب على العالم أجمع مسلمون ومسيحيون ويهود وغيرهم أن يتحدوا لابادة الماغول الهمج المجرمون الجدد ويخلصوا البشرية من شرورهم
    انشري يا منبر الرأي الحر

  • elias
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 14:05

    السؤال الذي اطرحه، هو لماذا لا نسمع اذانة و شجب من طرف كهنة الدين اتجاه داعش؟ لماذا لم يخرج هؤلاء الكهنة ليعلنوا علانية ان داعش خارجة عن الديانة الإسلامية. الجواب هو انهم لا يمكن ان يفعلوا ذالك لان ما تقوم به داعش ماخوذ حرفيا من الديانة، و اي رفض لتلك الممارسات هو رفض للتشريعات.
    في تركيا، كهنة الدين يعلنون علانية مساندتهم لداعش، لانهم يعلمون ان اردغان يدعمهم لبناء حلم الإمبراطورية العثمانية. ليغرق الشعب التركي في النعيم. كثير من النفط و سوق واسع لترويج سلعهم.

  • sifao
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 15:12

    كل من يقحم الدين في السياسة يختفي في داخله "داعشي" ينتظر الظروف المناسبة ليعلن ذلك صراحة وباعتزاز ، الذين يوعزون ظهور داعش الى الظلم والفساد والهشاشة الاجتماعية ويبرؤون الدين ما هم الا حثالة من الكذابين والدجالين ، فهل يستطيع احد من "علماء" الدين ان يُكفر التنظيم اعتمادا على نص ؟ ما يُلصق بداعش من اوصاف ، كالارهاب والتطرف ، تجد مرجعيتها في السياسة وليس في الدين ، الدين يقسم الناس الى كفار ومؤمنين وليس الى معتدلين ومتطرفين ، الاعتدال والتطرف مفهومان سياسيان وليسا دينيين .
    التربية الدينية لا تقف عند حدود انتاج القتلة وانما تكرس قيم التواكل والانتظار والتسليم بواقع التخلف كقدر محتوم وتعبير عن ارادة الله ، ربما وراء ذلك حكمة لا يعلمها الا هو كما يقولون
    آخر ما تم نشره على صفحة الفايسبوك ، كلمة "الله" بالعربية منقوشة باللون الاسود على " كبل " الذرة ، كآية من آية الله في الوجود ، ولا ادري لماذا يقتصر ظهور هذه الآيات "المعجزات" في البلدان الاسلامية المسلمة اصلا ؟ ولا تظهر باللغات الاخرى عند الشعوب غير المسلمة ؟ هذه هي الاساليب القذرة التي يوظفها اللاهوتيون للتأثير على الادمغة المريضة ..

  • عبد السلام الوديكي
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 16:28

    للاسف الشديد انا متابع لكتاباتك منذ مدة و الخلاصة انني لم ادر هل لك حساب مع الدين الاسلامي ام مع التيارات الاسلامية المتباينة في التعاطي مع الاسلام ؟ ففي مقالك هذا و كغيره خلط بين بين الاسلام المحمدي النقي : دين المحبة و التسامح و العدل و الاخلاق و العقلانية و حب الحياة العفيفة وبين افعال و فهم تيارات هي ليست نتاج ثقافة دينية كما تزعم انت لانه لو كانت الثقافة الدينية هي المسؤولة لكان كل المسلمين على شاكلة داعش و طالبان و القاعدة و غيرها من التنظيمات التي هي نتاج مخابراتي و اهداف سياسية دنيئة ، فالمتابع المحايد يعلم ان كل هذه التنظيمات تم انتاجها استخباراتيا تحديدا امريكيا و بتنفيذ دول خليجية اساسا الموجودة اصلا لخدمة المخططات الغربية ، و ما هذه التنظيمات الا حلقة من حلقات تنفيذ هذه المخططات .اما توهيمك ان هذه التنظيمات تستند الى مقولات ابن القيم و قبله ابن تيمية فانت توحي للقراء غير المطلعين ان ما يقوله هاذان الفقيهان هو كل الاسلام و الحقيقة ان هاذين كانا محل هجوم شديد من طرف فقهاء كثر كالسبكي و ابن الجوزي و الغماري و الكوثري و ان الاسلام الاصيل لا علاقة له بفهم من يتبع هاذين

  • monadil
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 16:31

    إلى موحى رقم 45
    أشكرك أولا على قرائتك لتعليقي وتمنيت لوأنك فهمت قصدي الذي بينته ووضحته من خلاله وسأحاول مرة أخرى لعلك تدرك وتفهم ما يدور في هذه المقالات والتعاليق.
    أولا لم أدرج رأيي في داعش بل بينت أن كاتب المقال اتخذ داعش وسيلة لتمرير أفكاره المسمومة التي يريد من خلالها تشويه صورة الإسلام وهذا ليس حديث العهد بل هناك طائفة أمثال هؤلاء ممن يتجرؤون على هذا الدين ويعملون على محاربته سرا جهارا ليلا ونهارا منهم أساتذة ,رؤساء أحزاب,صحفيين ,فنانين,جمعيات وغيره كثير …
    الإسلام واضح وضوح الشمس في نهارها وآية واحدة تكفي لدحض ما يدعيه أهل الباطل يقول الله سبحانه وتعالى:{مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}
    انتبه!نفسا جاءت بصيغة النكرة يعني أي نفس مهما كان معتقده وديانته وتوجهاته ولن يسمح الإسلام لأحد ان يعتدي على الآخر إنما الذي نشاهده اليوم هو فعل وردة فعل الذي خلق دوامة القتل في المجتمعات وحتى الجنود لا يفهمون لماذا يقاتلون.
    بعض التعاليق بوجوه مغربية لكن بأقلام صهيونية.

  • كاره الضلام
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 17:09

    لتحصين عقول الاطفال من خطر التطرف
    يجب التمييز بين الخير و الدين و اعطاء القداسة للخير و رفض الدين كلما عارض الخير
    يجب تربية الطفل على الانتماء الانساني و عدم التمييز بين البشر بمقاييس ايديولوجية اولاهوتية و عدم التمييز بين المؤمن و غير المؤمن
    يجب تنمية قيمة المواطنة و حب الوطن و اعلاء الانتماء الوطني على كافة انواع الانتماء
    تعليم الطفل ان تاريخ الاسلام تاريخ بشري له و عليه
    تعليمه ان رموز الاسلام بشر مثلنا لهم و عليهم و ملكاتهم بشرية لا تتخطى السقف البشري
    تعليم الطفل ان التقدم و الازدهار لا يوجد في الماضي و ان العقل البشري لم يتوقف عند زمن معين و ان البشر يبتكرون انماك عيشهم بشكل مستمر.
    تربية الطفل على حب الفن و تلقينه مبادئ الفنون مند سنينه الاولى،فمن تربى على حب الجمال يصعب ان يتحول الى العنف
    بدئ تدريس الفلسفة في المرحلة الاعدادية، فالطفل في تلك السن قادر على التفكير الفلسفي و المحاججة،و دلك لتدريبه على الشك و استخدام العقل
    تلقين الطفل ان الحرية هي الاساس وليس الدين، و ان غير المتدين او غير المؤمن ليس شريرا و تدريبه على التسامح و التفهم عوض المحاسبة و اصدار الاحكام

  • سيفاو المحروڴ
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 18:23

    إلى الأخ عبد العليم الحليم،قلت في تعليقك رقم:61
    (والقول أن الإسلام انتشر بالسيف كلام يكذبه التاريخ ويكذبه الواقع).سيدي،
    لم يشهد التاريخ أن الروم أو الفرس أو الفراعنة أو الأمازيغ هاجموا شبه الجزيرة العربية و قاموا بفرض حصار على مكة والمدينة. يشهد التاريخ أن الأعراب هم من قاموا بغزو الأمصار المجاورة و استعبدوا شعوبها واستباحوا نساءها تحت مسمى (فتوحات). لم يذكر التاريخ الإسلامى عدد شُراح الوحى أو حفظة القرآن أو المترجمين للوحى المرافقين لهذه الحملات الإستعمارية. كل ما ذكره التاريخ الإسلامى هوعدد الجنود والسرايا والغنائم.
    روى ابن قدامة في المغني أن الخليفة عمر بن الخطاب دفع مهرا لأم كلثوم بنت علي بن أبي طالب 40 ألف دينار و قد تزوج ست (6) من أجمل نساء العرب و كان لديه ثلاث من أمهات الولد غير السبايا من غير أمهات الولد أما عثمان بن عفان فحدث و لا حرج أما علي بن أبي طالب فمات عن أربع زوجات و 19 أم ولد أما زيد بن ثابت فقد خلف ذهبا يكسر بالفؤوس كما روى سعيد بن المسيب.تلك الثروات المنهوبة يا سيدي جاءت بالسيف و القتل و السلب و النهب ومن كدح الفلاحين المصريين الذين سماهم عمروبن العاص بالعلوج.

  • mohamed
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 18:51

    صاحب المقال معروف بتوجهه وكتابته. كل إناءينضح بما فيه
    يا من يدعون الدفاع عن الانسان والكرامة ووووو …..
    فلتعلم أن القيم النبيلة التي تواجدت عبر تاريخ البشرية ما كانت لتكن لو لم يبعث الله تعالى الأنبياء والرسل لهداية البشرية.
    وعندما تندثر هذه القيم من على الأرض. فقد قامت الساعة
    قال تعالى وما كنا "مهلكي القرى وأهلها مصلحون"
    الإصلاح = الاستمرارية
    الفساد والظلم = الفناء
    أنت أيها الشيوعي، الرأسمالي، الليبرالي ….. المسلم السلفي ألاسلامي المعتدل الإسلامي المتشدد ، الإنسان إنت كنت تنعم ولو بقليل من الحرية فبفضل الله يا أحمق.

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 19:24

    بسم الله الرحمان الرحيم

    elias

    1 داعش مخالفون للإ سلام الحق

    2 الإسلام جاء والرِّق قائِم في اليهودية وقائِم في المسيحية

    ومن باب التاريخ فقط وليس تبرير اعمال التكفيريين اقول لك:

    اليهود الذين تتحدث عنهم كانوا اذا انتصروا على المسلمين سيجعلونهم عبيدا عندهم

    وحتى بعد عصر الانوار

    استعبد المحتلون الأسبان والبرتغاليون والإنجليز والفرنسيون سكان أمريكا الأصليين،فمارسوا فيهم أكبر أعمال القرصنة في التاريخ من القتل والخطف، تلك التي راح ضحيتها أكثر من 40 مليونا من زنوج إفريقيا،فقد سُلسلوا بالحديد،وشحنوا في سفن الحيوانات،لتقوم على دمائهم وعظامهم المزارع والمصانع والمناجم التي صنعت رفاهية الرجل الأبيض في أمريكا وأوروبا
    ولا يزال أحفاد هؤلاء الزنوج السود يعانون من التفرقة العنصرية في الغرب حتى الربع الاخير السبعينيات من القرن 20.

    وحتى دعوة الدول الغربية المتأخرة لتحرير الرقيق لا تخلو من مصلحة!
    فعندما سعت أوروبا في القرن 19إلى إلغاء نظام الرق وتحريم تجارته،لم تكن الدوافع دوافع إنسانية،وإنما كانت في الأساس دوافع مادية،فلقد أصبح الرق في موازينهم الاقتصادية عبئاً على رأس المال،الذي هو أعظم أهدافهم.

  • zorro
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 20:39

    المخلوقات النيتشوية في حالة هيجان تفرز أدمغتها عصارات سائلة لا عقلانية بعيدة عن الواقع والحقائق والمنطق السليم داعش أول جرائمها كان الانسان المسلم السني البسيط قطيعت يد مسلم سني وجلد رجل مسن سني لانه تخلف عن صلاة الجماعة وصلب رجل سني أول ضحايا داعش كانوا هم السنة ,
    داعش تمتل نسخة من الاسلام المزيف يتم الترويج له على نطاق واسع و يساهمون بوعي أو بدون وعي لترويج لافكار اجرامية عدوانية للانسان علاوة الى دالك "البكاي" دائما الذي يعمم تم يختزل الصورة النمطية للاسلام في تنظيم ارهابي ويدخل الانسان المسلم البسيط في معادلة لاناقة له ولاجمل
    ظاهرة داعش تحتاج لعلماء الاجتماع وعلماء النفس لتحليلها ليس بطريقة الساذجة والارهاصات الفكرية وتحليل الضحل الذي يمارسه البعض ,التعليم كما يقول البعض وهو مجرد افرازات لسياسة تعليمية غير ممنهجة وغير سليمة أحد الاسباب وليس كلها هناك طبيب سعودي مع داعش فجر نفسه وهناك امريكي مسلم فجر نفسه في عملية كدالك و شاب مصري من الطبقة المرفهة التحق في صفوف داعش الاسباب المادية والتعليمية ليست سبب مقنع للحد من خطورة تلك الافكار , كل من يحمل الافكار العدوانية سيكون سهل لداعش

  • البوزيدي،لعلهم ارتووا واكتفوا؟
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 20:49

    إلى sifao ، خطابك الإلحادي الانتحاري في زمن صارت فيه الرؤوس تراكم كما يراكم البطيخ على جوانب الطرق ، هو خطاب يمكن بكل يسر تطبيق منهجية تحليل المضمون عليه ، كباحث في علم الاجتماع التربوي أقدم إليك سيدي المعتز بإلحاده وجرأته ، مقتطفات تشكل المادة الخام من خطابك الإلحادي وتتعلق فقط بتعليقاتك المحمومة على لكحل ومقاله الأسود وبجزئية النظرة إلى الآخر/المحاور : " لست مسؤولا عن قصور عقلك على فهم وادراك معناه " ، "… يبرؤون الدين ما هم الا حثالة من الكذابين والدجالين " ، " الذين يعانون من اضطربات نفسية مزمنة من امثالك " ، "اختلطت عليك الامور" …وهلم جرا. الله يشافيك ويعافيك أنت والأكحل وكل الجوقة الفضية ذات اللحن النشاز .

  • zorro
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 21:19

    داعش تحارب من أجل البلوريتاريا الكادحين والمهمشين والمسحوقين المنبوذين نفس افكار الماركسية تماما متشابهين وتوأمان سياميان فكريا و في قوة العنف والتدمير والتهيج والتنظير لليوتوبيا ورفع السلاح لفرض الافكار .

    ادكان بسطاء الفكر فقراء العقل يرى بنظرة دونية للامور ويعمم تم يختزل تلك الصورة عن الاسلام الوسطي كما جاء به وقال النبي فهو يهذي فقط ينظر للوراء لتاريخ قليلا للماركسية متلا ,فمادا الذي يمنع الماركسين حاليا من الاقدام على العنف الثوري ونشر الارهاب الاحمر رغم وجود نظرية ارهابية كامنة في أمخاخهم للعنف والعدوانية هو فقدانهم لوسائل التخريب والاسلحة تم الجماعة التى ينطلقون منها من هده الناحية ليست الافكار التنظرية هي العامل الاساسي بل الفعل والاقدام على الشئ داعش هي الماركسية لينينية ستالينية ماوية لاعلاقة له بالدين بالعنف الاحمر الدموي الارهابي الاجرامي .

    اما المخلوقات الديونيسوسية حالة مأساوية للفهم أفكارهم مجرد افرازات لحالتهم النفسية والعصبية المهزوزة يتكلمون بدون عقل خلط وربط غريب كانت هناك القاعدة وتفسخت تم داعش وغدا جماعة أخرى وهكدا بيادق بيد الامبريالية العالمية لتقسيم المقسم

  • Tafouct Amalou
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 21:54

    Toutes les religions renferment en son sein les grains de ses dérives.Chacune croit posséder la Vérité.En .
    conséquence, tous les moyens sont bons
    .pour l' imposer

  • marrueccos
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 22:25

    إلى عبد العليم الحليم 58 :
    مقولة " شارل مارتيل " يهزم العرب في معركة " بواتيي " أصبحت بالية في فرنسا نفسها ! فكل علماء التاريخ في هذا البلد أجمعوا أن الأمازيغ وليس العرب هم من إنهزم في معركة " بواتيي " مساهمة العرب لا تكاد ترى ! سبب الهزيمة ليس راجعا لضعفهم إنما لعدم أخذ عنصري التضاريس والمناخ في الحسبان !!!
    راجع أفكارك فليس عيبا أن يحين المرء معرفته ! أما ما كان يشكل المخيال الجماعي فوحدها الدول المتخلفة من تعاني من تبعاته وهو دليل فشل التعليم الجامعي وإفلاس كل ما له علاقة بالعلوم الإنسانية !!!
    كل الديانات أعطت صقورا وحمائم إلا البوذية ولولا مقاومة ' الدلاي لاما " لبزوغ صقور البوذية لإنشق أتباعها بين مطالب برفع السلاح لتحرير معقلهم الروحي ( التيبث ) ! جاب " الدلاي لاما " العالم لإنتصار قضية البوذيين لكن دون جدوى ومع ذلك حرم حمل السلاح وسفك الدم !!!

  • ghazzali
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 22:32

    ne guge pas mon amis daech jusqu a mantenant n est encord parele et ce que nous avant vu pas loins si le cinema

  • zorro
    الأربعاء 13 غشت 2014 - 22:33

    تقوم هناك في أسقاع الشرق حروب ويظهر هنا قضاة محاكم التفتيش جعلوا من أنفسهم قضاة وجلادين وكلاء على الحق يوزيعون التهم كما يريدون على الاخرين داعش تقتل والمسلم البسيط يدفع الدية لمادا المسلمين سيخرجون في مظاهرات ضدها هل هم يعترفون بدولة متل داعش ليتظاهروا ضد سياستها ولمادا لايخرج المواطنين الفرنسين لارغام دولتهم على الاعتراف بجرائمها التاريخية في حق الانسانية ومذابحها في حق الشعوب المستعمرة وخصوصا مذابحها ضد الجزائرين قتل بكل الاشكال حتى قطف الرؤوس فعلوه الجنود الفرنسين هل المواطنون الفرنسيين مصابون بالصم والبكم والعما وانعدام الضمير والاحساس بالمعاناة لمادا كل هده البهرجة والاحتفال الجنائزي وكرنفال الاحزان على شئ لا علاقة للمسلم البسيط لمادا سيخرج المسلمين ضد داعش متلا دالك سيؤكد وجودها كدولة وليس كتنظيم .

  • تلميد مغربي
    الخميس 14 غشت 2014 - 02:17

    ان داعش تقتل اطفال مسلمين !!!
    فكيف لداعش ان تتخد القتل ودفع الناس الى التهلكة والقضاء على الامن والطمأنينة وزرع الخوف في قلوب اخوتهم المسلمين برفع شعار "نحن المسلمون الحقيقيون !! "
    يا ليتكم تحاربون الكيان و تعملون على تحرير فلسطين الحبيبة وانتم تتخدون اسلوب الكيان بادعاءاتكم الكادبة على خلق دولة اسلامية
    نحن مسلمون !!!
    اليس الحل في نشر الاسلام هو اعتناق القران و تربية الابناء على حسن الاخلاق ….
    حرام عليكم يا داعش الا يكفينا ما يقع في فلسطين و سوريا والعراق
    كلهم عرب بهدا سوف يرى الاجانب ويتخد صورة عن الاسلام

  • zorro
    الخميس 14 غشت 2014 - 17:17

    77 – marrueccos

    كل الديانات أعطت صقورا وحمائم إلا البوذية ولولا مقاومة ' الدلاي لاما " لبزوغ صقور البوذية لإنشق أتباعها بين مطالب برفع السلاح لتحرير معقلهم الروحي ( التيبث ) ! جاب " الدلاي لاما " العالم لإنتصار قضية البوذيين لكن دون جدوى ومع ذلك حرم حمل السلاح وسفك الدم !!!

    وهل في نضرك احراق النساك البوذين لأجسادهم اعتراضا على الاستعمار حل انساني أو مقاومة الصين حل أفضل وهل يجرؤون على مقاومة الجيش الصيني, تايوان بنفسها تستسلم لقبول الحكم الصيني لها متل هونغ كونغ, مادا فعل النساك البوذيون في مسلمي أقلية الروهنجيا في بورما ليس السلام كما يدعيه الناسك البوذي بل للان الصين أقوى منهم أضعاف لايجرؤون على تحديها اما مسلمي الروهنجيا فهم أضعف منهم وأقلية لدالك ارتكبوا مجازر وظهر وجه البوذي المتطرف .
    تم هل الحياة البوذية مثالية في نضرك أن يعيش الكاهن عالة على المجتمع أكله وحاجياته له تقدم من طرف الناس وناسك مختبئ في الكهوف حتى نيتشه استهزء بالكهنة البوذين يأخي .

  • zorro
    الخميس 14 غشت 2014 - 17:47

    شعارات حالمة منفوخة لسيطرة على المتألمين الكائنات المجروحة عاطفيا جروحها الغائرة لا تذمل الاسلام ليس هو ديانة دالك المصلوب الفتى الطائش المغرر به الذي يحمل صليبه على طرقات القدس يتلقى الشتم والاهانة من الجمهور اليهودي بعد أن أشبعوه تعذبا والام دالك الخانع يتأوه في ألامه مواء يسوع صوت المذلولين يداه مدقوقتان بالمسامر فوقه صليبه الجميل يغرد في ألحانه أنتم لاتعرفون شئ ياشعب اسرئيل أبي أبي لمادا تركتني في ملحمة العذاب كان تلاميذه فروا بجلودهم من مصير يسوع يستعدون للحظة الفداء والخلاص فاي خلاص لدالك المذلول يسوع بناسوته سيدفع ثمن العذاب للبشرية اسطورة صقلها بامعان بولس سارق الكنائس فاصبحت ديانة المصلوب ديانة للمتألمين والمهوسين بعذاب الدات جيوش من العواطف الجياشة حروب صليبية اجتاحت الشرق والغرب لتخليص جسد المسيح والبحت عن كأس النبيذ المقدسة هل كان يسوع سكير مخمور في أحلامه يهذي بكلماته لاتباعه المتألمين .الى دالك المصلوب بسبب ألامك نشرت الفوضى والحروب ماجئت لتلقي سلامك على الارض بل سيفا محموم.

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 75

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 67

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة