عفوا يا أستاذ عصيد.. ليس في الدواعش كبير وصغير

عفوا يا أستاذ عصيد.. ليس في الدواعش كبير وصغير
الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 20:43

تجنبت غالبا المشاركة في السجال الدائر منذ سنوات حول مسائل اللغة والعرق في المغرب، ليس خوفا من الإدلاء بدلوي في الموضوع، ولكن ليقيني التام بأن الدخول في نقاش من هذا النوع لا يمكن أن يؤدي إلى نتيجة تذكر، بما أن الامر لا يتعلق بتبادل أفكار أو حوار على أسس علمية ومنطقية، وإنما هو مجرد تراشق بين فصائل تعتبر كل منها نفسها صاحبة الحق المطلق، التي لا يمكن الاقتراب من رؤيتها أو تصورها أو حتى روايتها للتاريخ..فأحرى مناقشتها أو التشكيك فيها..

وهذا ليس جديدا، ولا حكرا على هذا الملف المتشابك، بل إن كثيرا من المغاربة يفتقرون عموما إلى ثقافة الاستماع والتمعن والتفكير قبل مناقشة فكرة ما، بل يبدو البعض كما لو كان مبرمجا مسبقا وفق قالب معين يستحيل معه الخروج من الدوائر المحددة سلفا..

ولهذا أكاد أجزم بأن كثيرا من “القراء” يكتفون بقراءة التوقيع، وأحيانا بقراءة العناوين، ثم يتخذون موقفا سلبيا أو إيجابيا حتى من دون أن يكلفوا أنفسهم عناء قراءة المقال أو البحث أو الدراسة.. لأن الشعار المرفوع -خاصة في شبكة الانترنيت- هو الاصطفاف التلقائي بغض النظر عن تغير ظروف الزمان والمكان..

والغريب، أن “النخب” التي يفترض أن تكون علامات ترشد “العوام” نحو الأهداف السامية وتربي فيهم بذرة قبول الآخر والتعايش مع الغير المختلف، تبدو سعيدة جدا بالتراشق الذي يقع على أعتاب كتاباتها أو تصريحاتها، وتصاب بـ”وهم الزعامة” الخادع..

ومن الأسباب التي منعتني أيضا من الخوض في هذا النقاش، الأحكام الجاهزة التي يطلقها البعض حتى من دون قراءة ما كتب، فأحرى التعمق ومحاولة الفهم..بل إن الإسم أو التوقيع كاف غالبا لتحديد من مع.. ومن ضد..أما لماذا أخوض في هذا الموضوع اليوم، فلسبب بسيط هو مقطع الفيديو الذي تم تداوله مؤخرا ويتضمن مداخلة لأحد “المواطنين” خلال ندوة نظمتها جمعية “أزطا أمازيغ” ضمن فعاليات المنتدى العالمي لحقوق الإنسان الذي انعقد مؤخرا بمراكش.

المواطن قال في مداخلته القصيرة (ما معناه) :”يلزمنا الكفاح المسلح لبلوغ الهدف وهو السلطة للامازيغ ويجب استعمال البارود”..”لا يمكن أن نصل إلى ما نريد إذا لم يكن هناك بارود” .. “أيها الأمازيغ إذا أردتم إنجاز شيء فعليكم بالكفاح المسلح فهو الحل، وهؤلاء العرب يجب طردهم من بلادنا وأرضنا”..

ولا أدري لم كان أول شيء حضر في ذهني ساعتها هي أبيات نصر بن سيار -آخر ولاة الأمويين على خراسان- الشهيرة التي قال فيها..

أرى تحت الرماد وميض جمر*** ويوشك أن يكون له ضرام

فإن النار بالعودين تُذكى***وإن الحرب مبدؤها كلام

فإن لم يطفها عقلاء قوم***يكون وقودها جثث وهام؟؟

فأين عقلاء القوم الذين يفترض أن يسارعوا لإطفاء هذه الشرارة قبل أن تتحول إلى حريق؟

قبل أن أجيب على هذا السؤال، أذكر بأن في الجانب الآخر (العروبي) أيضا متطرفون وعنصريون يتغذون على تطرف وعنصرية الجهة المقابلة فيما يشبه لعبة “البينغ بونغ”.. وأستحضر كلاما كتبه الصحفي الفلسطيني المعرف بلال الحسن قبل أكثر من 15 سنة :

“نشأ تباعد بين المثقفين والسياسيين المشارقة، حين اكتشفوا رفض زملائهم المغاربة للتيارين الفكريين الرئيسيين اللذين كانا سائدين في المشرق منذ الأربعينات، التيار القومي العربي، ثم التيار الناصري، وقد أدى هذا الاكتشاف إلى نمو فجوة بين الطرفين، استمرت لزمن، قبل أن تتوضح الأسباب التي أدت إلى هذا التناقض، وهي أسباب تعود إلى اختلاف بنية المجتمع المغربي تاريخياً عن بنية مجتمعات المشرق. فقد كان المشرق عربياً بمعنى السلالة والجنس، وحين نشأت فيه الحركة القومية بكل ألوانها وتياراتها داعية إلى الوحدة العربية، أو محولة القومية إلى نوع من النظرية الايديولوجية، كانت تستند إلى واقعة السلالة والجنس، بينما انتمى المغرب إلى العروبة من خلال الإسلام، وارتبط باللغة العربية من خلال الإسلام، وهو تاريخياً بلد البربر، ومن أصول غير عربية، حتى أن بعض العرب الذين وفدوا إليه أيام الفتوحات تحولوا إلى جزء من تجـمعات البربر، ولهذا وجد المغاربة ان دعوة القومية العربية، كما وصلت إليهم، لا تعنيهم من قريب أو بعيد، بل وجدوا فيها أحياناً دعوة تنتقص منهم، ولا تدرك طبيعة ارتباطهم بالعروبة من خلال الإسلام وحده..”..

ويضيف “..حين وفدت أفكار الناصرية إلى المغرب، وجدت أمامها هذا التراث الحزبي، وهذا الواقع التعددي المقبول من الطرفين، الأحزاب والسلطة، فاصطدمت به وهي تدعو إلى الحزب الواحد، وإلى تماهي الدولة مع الحزب وتماهي الحزب مع الدولة، فنشأ رفض عام للناصرية في أوساط النخبة، وعلى قاعدة التمسك بالديموقراطية والتعددية.. ولعبت هذه الاختلافات في المواقف دورها في تكريس حالة من التباعد، ومن عدم الفهم، بين نخبتي المشرق والمغرب..”..

وهذا كلام في غاية الوضوح، يمكن اختصاره في أن الأفكار القومية المتطرفة القادمة من الشرق، لم تجد تربة صالحة لاستنباتها وإعادة إنتاجها في المغرب.. لكن هل الأمر كذلك بالنسبة لمتطرفي الجانب الآخر؟

بالعودة إلى مقطع الفيديو المشار إليه، عم صمت رهيب مختلف الأوساط، ما يدفع تلقائيا إلى التساؤل عن نوعية رد الفعل المتوقعة لو أن كلاما مماثلا صدر عن “عروبي” أو “ناصري” حتى لو كان واقعيا لا يمثل أي وزن في الساحة؟ هل كانت الأصوات المعلومة ستتعامل بلامبالاة مع الموضوع، أم أننا كنا سنشاهد مندبة كبيرة وحملة إعلامية واسعة واستقواء بأطراف أجنبية بل وانخراط القناة الثانية التي لن تدع مناسبة مثل هذه تمر خاصة وأنها تمثل مدخلا مناسبا للنيل من جزء من مكونات الهوية المغربية، وتحريضا للقضاء على التحرك؟

ولكم تمنيت أن يكون هناك نصر بن سيار “أمازيغي” يعلن موقفا صريحا من هذا الكلام الخطير.. لكن مرت أيام وأيام دون أن يصدر أي موقف من الجهات التي تتقدم عادة صفوف النضال في جبهات “حقوق الإنسان” .. علما أننا أمام جريمة تحتمل أكثر من تكييف (العصيان، التحريض..)..

صحيح أن الأستاذ عصيد كتب لاحقا عن “دواعش الأمازيغ”، واعتبر أن صاحب المداخلة “البارودية”…داعشي صغير منتسب إلى “الأمازيغ ..ولا يعرفه أي واحد منهم..” (وأنه نجح) “نجاحا باهرا في أمر واحد، أنه حول اهتمام الإعلام والجمهور من طرح الإشكاليات الرئيسية التي تداولها الفاعلون الأمازيغيون داخل المنتدى العالمي حول تدبير التنوع والتعددية، وإحقاق الحقوق الثقافية واللغوية والاجتماعية والاقتصادية للشعب المغربي، إلى مهاترات ما فتئ يردّدها أولائك الذين يمتعضون من سماع كلمة أمازيغية، لأنهم جُبلوا على الاغتراب الإيديولوجي وثقافة الإقصاء والكراهية. أولائك الذين لا يعرفون من الخطاب الأمازيغي إلا السعي إلى “طرد العرب من المغرب”..

لكن الاستاذ عصيد اعتبر في النهاية أن هذا المواطن مجرد “داعشي صغير مندسّ بين الحقوقيين والجمعويين”، وما قام به “سمح للفاعلين الأمازيغيين بموقعته وتحديد هويته بعد أن كان وأمثاله أشخاصا مجهولين يكيدون من وراء الستار، لكن مسؤولية التنظيمات الأمازيغية الديمقراطية هي الحرص على تكوين شبابها على القيم الديمقراطية التي تمثل عمق الخطاب الأمازيغي، والتي هي صمام أمان لهم ضدّ المندسّين والمناورين والمعتوهين والمخبرين..”.. أي أن هذا المواطن ينتمي لـ”دواعش الأمازيغ”، وهم في كل الأحوال “أشخاص مغمورون.. ولهذا يتحدثون بدون أي شعور بالمسؤولية، لأنهم ليسوا مسؤولين، ولهذا أيضا كان مكانهم المفضل هو الأنترنيت، لأنه يسمح لهم بالتخفي وراء الأسماء المصطنعة والأقنعة، ليعملوا على تخريب ما بناه المناضلون الأحرار على مدى عقود طويلة من التضحيات”..

باختصار، اعتبر الاستاذ عصيد أن هذا المواطن هو عنصر مدسوس ومخبر ومخرب.. وما قام به حالة معزولة تندرج ضمن تصرفات الجماعة “المحدودة”، التي تتخفى خلف الأسماء المستعارة لإشعال الحرائق.. على جران الفيسبوك..

وليت الأمر كان فعلا كما يقول الأستاذ..والواقع أصدق أنباء في نهاية المطاف..

فساعات قليلة بعد نشر مقال “دواعش الأمازيغ” على موقع هسبريس كان الأستاذ محمد بودهان يكتب على نفس الموقع مقالا مطولا تحت عنوان :”من أجل إستراتيجية جديدة لاسترداد الهوية الأمازيغية للدولة المغربية”، أنقل من الفقرتين التاليتين :

..”مشكلة الأمازيغية والأمازيغيين هي مع التعريبيين المغاربة وحدهم، أي العرب المزيّفين، والذين هم في الأصل أمازيغيون مستلبون، ضحايا “الشذوذ الجنسي” (تغيير الجنس الأمازيغي بالجنس العربي) و”الدعارة الهوياتية”، وليس مع العرب الحقيقيين، أي عرب الخليج بشبه الجزيرة العربية، الذين تفصلنا عنهم أزيد من ستة آلاف كيلومتر..”.

..”أعداؤنا الحقيقيون، إذن، هم من أبناء جلدتا الذين يسكنون معنا ويعيشون بجنبنا، والذين يتنكرون للهوية الأمازيغية للشعب المغربي وللدولة المغربية، وينتحلون هوية عربية أجنبية دون أن يطلب منهم ذلك العرب الحقيقيون، ممارسين بذلك، وبالمجان، قِوادة هوياتية مقيتة.

ولأنهم أعداء من أبناء جلدتنا، وليسوا أجانب، فإنهم يشكلون عائقا ذاتيا وداخليا لاسترداد الهوية الأمازيغية للشعب المغربي وللدولة المغربية، يصعب التغلب عليه بسهولة عكس العوائق الموضوعية ذات المصدر الخارجي..”.

بعبارة أخرى، لا وجود لمغاربة من أصل عربي.. وكل هؤلاء الذين يحفظون سلاسل أنسابهم القحطانية أو العدنانية هم مجرد “شواذ” و”قوادين” و”داعرين”.. ولنا أن نتصور “دولة” هذه إيديولوجيتها..كيف ستتعامل مع كل من يدعي الانتماء إلى عرق غير “الجنس الآري”؟

وهذا كلام يتكرر في كتابات كثير من الباحثين والمناضلين والحقوقيين المشهورين الذين يحتلون الواجهة، بل يعتبرونه في حكم القاعدة الفيزيائية أو المعادلة الرياضية التي لا مجال للتشكيك فيها..

إذن هل نحن فعلا أمام تصرف متهور وغير محسوب صادر عن “داعشي صغير”، أم أمام رأي يتبناه وينظر له “المستنيرون” من “المفكرين” الذين ليسوا في حاجة إلى التخفي وراء أسماء مستعارة؟

لا أنتظر جوابا على هذا السؤال طبعا، ولكنني مضطر للتذكير بأن “داعش” فكرة قبل أن تكون ممارسة إرهابية، وقبل أن نرى مشاهد الذبح والتقتيل والتفجير، كانت هناك سنوات من “التنظير” و”التأصيل”، التي جعلت “الطلبة” (طالبان) يتحولون إلى جزارين بكل ما في الكلمة من معنى..

شخصيا لا أرى فرقا بين داعشي كبير وصغير..بل أجزم بأن مسؤولية المنظرين الذين زرعوا بذور الحقد والكراهية في أوصال الجسد المغربي هم المسؤولون الأولون والحقيقيون عن كل التجاوزات التي حدثت والتي ستتخذ قريبا جدا صورا أكثر بشاعة وراكيدالية، وهذه ليست نبوءة عراف، بل خلاصة دروس التاريخ المتعددة والتي عنوانها الرئيسي أن التطرف يبدأ كفكرة لكنه ينتهي دائما بمجزرة..

أرى تحت الرماد وميض جمر*** ويوشك أن يكون له ضرام

فإن النار بالعودين تُذكى***وإن الحرب مبدؤها كلام

فإن لم يطفها عقلاء قوم***يكون وقودها جثث وهام؟؟

ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد..

https://www.facebook.com/my.bahtat

‫تعليقات الزوار

66
  • la verite blesse
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:30

    تجنبت غالبا المشاركة في السجال الدائر منذ سنوات حول مسائل اللغة والعرق
    tes articles pleins de haines et rancune surtout contre les citoyennes marocaines et les amazighs donc arrete les mensonges : PS: laisa fi asla3i amlasse aw khachine kolome a3mla wa7ida

  • nourdine almaghrebi almoslim
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:31

    لن يحاسبنا الله على الامازغية او العربية بل على الاسلام ٠ببراكا من نرجعو للور نشوفو المستقبل و انت و د\ك عصيد كتزيدو تشعلو الفتنة بين المغاربة

  • انور
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:38

    انما هي فقط "الداعشية" والداعشية المضادة" … اولست انت ايظا داعشي ؟؟؟ صغير ؟ متوسط ؟ كبير ؟ في طور التشكل ؟ …
    لكي يزول المشكل، يجب ان تعالج الاسباب. ما دون ذلك كلام في صرف فعل "دعش" الى الماضي والمضارع و …

  • R&D
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:40

    كلام بليغ وحكيم، اللهم ارنا ألحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه. اللهم ألف بين اخواننا المغاربة كيف ما كانت انتمائاتهم وأعراقهم

  • المختار السوسي
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:47

    يبدو لن من لديه الاحكام الجاهزة هو حزبكم .. و الذي ما ان تذكر كلمة او رائحة فيها حقوق الامازيغ .. الا و رايناكم وراء الباب تنتقذون كل ما هو امازيغي ..

    او لا نسال .. ان كان الباس الامازيغ تهمة حمل السلاح … من اجل كلمة قالها نكرة لا نعرفه ..

    بهذا المنطق … العدالة و التنمية تتبنى فكر داعش و تشجع عليه .. و تفرخه .. لان عضو من العدالة و التنمية يقاتل الان في صفوف داعش .

    كما لاننسى ما فعاته .. الشبيبة الاسلامية سنة 1969 و من اسماء هذه المنظمات :
    1-الجماعة الاسلامية المغربية المقاتلة.
    2- منظمة الجهاد.
    3-الحركة الثورية الاسلامية.سبق للشيخ عبد الكريم مطيع ان حاول بدوره توحيدها في اطار ( لجنة التنسيق الاسلامي بالمغرب

    هذه كل منظمات ارهابية . انسلخ منها حزب العدالة و التنمية بعد فشلها .

    كما لاننسى الارهاب الذي تمارسه .. حركة التوحيد و الاصلاح في الجامعات ..

    بلغت المواجهة بين (حركة الشبيبة الاسلامية ( وبين اليسار المغربي ،حدتها بمقتل المرحوم عمر بنجلون رحمه الله..

    اذن لكم تاريخ في العنف …في الماضي . فلا تلبسوا علينا ثوب الملاك .

    و كل المعلومات السابق من يريد التاكد منها موجودة

  • البريد
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 21:56

    بسم الله الرحمان الرحيم.

    مقال منطقي ومعقول وتنبيه عاجل لوئد الفتنة التي يعمل أعداء الوطن على إذكائها بين أفراد الشعب المغربي.

    أتمنى أن يجد هدا المقال آذان صاغية وعقول واعية.

  • "الفكر" الأمازيغيي المتطرف
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:04

    رد فعل العرب على المتطرفين الأمازيغ شيء طبيعي حتى لا نبقى مكتوفي الأيدي ونرقن ردود على الجوق النحاسي الأمازيغي الذي يطبل ل"الكتاب الأمازيغ".
    اليوم نرد عبر الأنترنيت وفي يوم ما سنرد على البارود بالبارود وسيتحول المغاربة الى هوتو وتوتسي…
    اذا استمرت الحركة الأمازيغية في تجييش الشباب الأمازيغي وشخنه بافكار غنصرية ضد العرب وتلطيغ أدمغتهم بتاريخ مزور وبلغة مفبركة وبمظلومية مصطنعة فان ما سيجنيه الأمازيغ هو النار الحارقة التي ستأتي على الأخضر واليابس، فالعرب سيدافعون عن أنفسهم وسيعينهم ذلك الشرق البعيد بالمال والسلاح دون شك، وسيعين الأمازيغ الصهاينة واليمين المسيحي الذي يحارب الاسلام والعروبة ..وسنصبح مثل أفغانستان واليمن وسوريا والعراق…واذاك لايستطيع اي واحد أن يكتب لا مقالا ولا أن يجد من يعلق عليه ،بل س"يعلق" الى الخارج بحلده بعد أن يشعل النار…
    أفكار أمازيغية هدامة لن يستفيد منهاالأمازيغ الذين يعيشون الآن في ظل الحرية فهم تجار يملؤون كل المدن بالدكاكين والمحلبات وأباطرة المخدرات يملؤون أوروبا بملايير الدولارات ونصفهم بالحكومة وفي كل الادارات والمحاكم…لا فرق بينهم وبين العرب………

  • بلعيد-اكادير
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:22

    يقول الله تعالى( ولا تزر وازرة وزر أخرى).

    كما ان تعميم الخطا على الكل بعيد عن صحيح الاسلام .

    فعلا التطرف يبدا كفكرة .. و اول بذور التطرف لما وصف القيادي في العدالة و التنمية و حركة التوحيد و الاصلاح الامازيغ و سواسة انهم من عرق معين .

    و لما وصف عبد الاله بنكيران حروف الامازيغية بالشينوية .

    و الان عضو من حزبكم يقاتل في صفوف داعش .

    فاي عنصرية بعد هذه ؟؟ و اي تطرف بعد هذا ؟؟

    كما لا ننسى ان التطرف الاخواني و الاقصاء هو الذي ادى الى مجيء العسكر ..

    من يقرا كتاب سيد قطب .. سوف يكتشف سريعا ان الاخوان هي ام الجماعات التكفيرية ..

    و هذا تصريح فيديو للقرضاوي كبير الاخوان يعترف فيه ان امير داعش البغدادي هو من الاخوان .

    و هذا اسم الفيديو في اليوتيوب 🙁 خطير القرضاوي يعترف خليفة داعش البغدادي من الإخوان المسلمين ).

  • hakim lounès
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:22

    اولا داعش هي بنت الاسلام الشرعية . كفاكم ضحكا على عقول الناس البسطاء . داعش تطبق ما في القرءان والسنة والاحاديث الصحيحة . وتقلد ما فعله مؤسيي الاسلام و رموزه . من يقول العكس فيقل لنا شيئا واااااحدا فعلته داعش ولم يكن في المصادر الاسلامية الصحيحة والمعتمدة . الامازيغ على مدى التاريخ قاومو الاستعمار و ما زالو يقاومونه . لم يدهبو الى بلاد مستقلة ويغزونهم وينهبو لهم ثرواثهم . كما يفعل العرب و المسلمين . الامازيغ قاومو الاستعمار بالبارود و ضحوا بكل ما يملكون من اجل هدا الوطن . بينما العربان يرتعدون في المساجد و يرددون عبارة . الطيف . الطيف . الطيف . كالببغوات . و صنعو ضهيرا حقيرا (الضهير البربري) و ارادو ان يدخلو به التاريخ . و في الاخير (ملي طييبوها الامازيغ . كلوها العربان باردة) ووشمو صدورهم الطرية بالاوسمة الوهمية . وزينو الكتب المدرسية باسمائهم و بانجزاتهم الوهمية . و حصلو على ( البطاقات ديال السرقية العلانية ) مكتوبة عليها (شريف) و حصلو على امتيازات بالميليارات . والامازيغ بقو منكوبيين كما هو حال الملايين الى يومنا هدا . هده الحقيقة كتجرح واحد العدد ديال الخونة

  • agnostic
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:28

    هناك معلق أمازيغي متهور يهدم دين الإسلام في تعاليقه هدما دون أن يحسب عواقب الأمر.

  • اليوسفي محمد من جنيف
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:30

    كان لزاما ان يأخذ عصيد مسافة من الدعوة الى العنف الامازيغي حتى لايحسب عليه، جاء تبرأه متأخراً، ورغم ذلك وجب تثمينه لان عصيد أدرك الخطر ورآه.
    مشكلة النخب ألأمازيغية انها لم تنضج بعد بما يكفي لا فكريا ولا نضاليا، لا تختلف في ذلك عن سيرورة نضج اليسار والاسلاميين، انها تعيش طفولتها الفكرية وستكبر وتستوي وأخطاء العقل النظري تقومها التجربة.
    تذكروا ان كثيراً من الحروب الطائفية والعرقية الحديثة ابتدأت بهذه الملاسنات ثم كبرت فصارت غولا لم تستطع الدول التغلب عليه. ليس هناك من استثناء مغربي في هذا المجال.
    يحتاج المغرب لإنجاح ما هو مقدم عليه من جهوية موسعة او متقدمة لترسيخ وجدان مغربي مشترك يتشكل اولا بإعادة الاعتبار للمدرسة كمؤسسة وطنية ثم عبر الاعتراف بالتعددية الثقافية وأخيرا من خلال الثقافة والإعلام. هذا الوجدان المغربي المشترك ان أصابه الخلل فلن تجدي قوانين الجهوية مهما بلغت من قوة ومتانة.
    اثمن كلام عصيد وان جاء متأخراً عله يفتح أعين النخب المدافعة عن ألأمازيغية الى خطورة التلاعب بما تشكل تاريخيا في المغرب من ثقافة ووجدان مشترك ومن استقرار ولحمة وطنية اذ لسنا أبدا استثناءا كما يقال.

  • karim belgique
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:33

    لا تخافوا ايها العروبين ،الأمازيع شعب حضاري متسامح يؤمن بالتعدد و الإختلاف ،لا يلجأ الى السلاح الا دفاعا عن النفس …الجميع يعرف من يحسن صناعة الموت و الإرهاب،لذا لا تحاولوا تضخيم ما قاله عسو ، لأننا كمغاربة عرب و امازيع ضد العنف كيفما كان نوعه…اما ان يحاول بعض العروبيون استغلال التصريح لحشد الجموع و النفير استعدادا لحرب البسوس ،فهذه الحيلة لن تنطلي على احد من المغاربة،امازيغ ومستعربين.
    المغرب سيسترجع هويته الأمازيغية الإسلامية دون تعصب ،و سيبني علاقات اخوية متينة مع الشرق والغرب على اساس التعاون و الإحترام…مللنا من تعالي الشرق علينا،وتذكيرنا اننا بربر كلما حاولنا أن ننسى من نحن و ادعينا زورا اننا عرب…لن يحترمنا العالم الا اذا تمسكنا بأصلنا و ديننا وحافظنا علي هويتنا المغربية المختلفة تماما عن الشرق و الغرب.

  • Mohamed
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 22:39

    للاسف اغلب الاسلاميون يتميزون بضعف في حاسة النظر و حاسة السمع.
    لقد نسي الكاتب ما شهده القرن 20 من هجمة عروبية على كل شمال افريقيا من اجل تعريب الانسان و حتى اسماء المكان و لم يسلم حتى التراث و التاريخ من هجمة و تدليس القومجيين من اجل تعريبه بأحداثه و ب حتى شخصياته
    فبعد ان كان العروبيون السبب الاكبر في القضاء على العثمانيين عندما تحالف شريف مكة مع البريطانيين من اجل القضاء على الوجود التركي في الشرق الاوسط استغل البريطانييون ب دهائهم و عبقريتهم غباء العرب و وعدو شريف مكة بمساعدته على انشاء الدولة العربية التي سيكون هو قائدها , شريف مكة هذا عندما كان يتفاوض مع البريطانيين على الدولة العربية الموعودة لم تكن اي ارض في افريقيا داخل حدودها , كان هذا الرجل يعلم ان ارض العرب موجودة فقط في شبه الجزيرة العربية و الشام..
    خلاصة ما في الامر ان هذه الارض ليست عربية و الامازيغ رجال يحبون من احبهم و يكرهون من يكرههم و يحاول سرقتهم
    ب دليل ان قبائل بنو هلال بعد طردهم من مصر في عهد الفاطميين و دخولهم الى افريقية (تونس) الامازيغ هم من استقبلهم و ادخلهم الى المغرب الاقصى رغم الخراب الذي احدثوه هناك

  • سعيد أمزيغي قح = عربي قح
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 23:02

    بسم الله الرحمان الرحيم

    إن قضية "عسو" يجب أن تؤخذ على محمل الجدّ لا بالهزل، فهي نتاج فكر متطرف و الأمازيغية منه براء.

    السيد عصيد أصاب هذه المرة و كان بين المنزلتين، و السي بودهان اختلط عنده الأمر بين مفهوم الهوية و مفهوم الإسلام، حيث جعل هذا الأخير وسيلة لقمع ما يسمّيه "الشذوذ الجنسي" لبلوغ مرامي نشطاء الحركة، و الإسلام ديننا الحنيف براء.

    لقد حان الوقت لوضع الأمور في نصابها و لم يعد سكوت العقلاء يجدي، و لا هو من ذهب طالما بلغ الأمر حد التهديد من فتى يقال له "عسو"، ضحية فكر مؤدلج، لكنّا نلتمس له العذرُ و من واجبنا النصحُ.

    لقد حفل تاريخ المغرب برجالات أمازيغ ناصروا قضايا عربية و إسلامية و لم تكن العصبية ذات أمر عندهم قطُّ، بل كان ديدنهم رفع راية الإخاء خفّاقة في شتى المحافل؛ و لنا في يوسف بن تاشفين الأمازيغي الحر تذكرة حين ناصر إخوانه في المشرق و الأندلس، و هو الأمازيغي الحر؛ و هذا محمد بن عبد الكريم الخطابي الذي كان سبّاقا لدعم القضية الفلسطينية و كان همه نصرة المظلوم و إحقاق الحق.

    هؤلاء الرجالات و غيرهم كثُر هم من بصموا أمجاد الشهامة في تاريخ المغرب الأبي؛
    فبهمُ اقتدِ يا أخي.

  • الدمناتي
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 23:53

    أتشوق لرد عصيد .

  • alkortoby
    الثلاثاء 9 دجنبر 2014 - 23:54

    مشكل هؤلاء الذين يهددون عرب المغرب يظنون أنهم إمبراطورية وبآستطاعتهم إبادة العرب. نحن أكثرية في هذا الوطن ولا تخيفنا تهديداتهم ولا وعيدهم.

    هذا الوطن وطننا جميعا وإذا اشتعلت فيه نيران الحرب الأهلية فسيتشرد كل أبنائه. لذا فأنا أرى أن ليس العرب هم وحدهم المعنيين بتهديدات دواعش الأمازيغ الأغبياء وإنما كل المغاربة.

    الحرب الأهلية تعني تدمير حاضر ومستقبل كل المغاربة لقرن كامل على الأقل. أما الأغبياء فلا يعرفون ما معنى الحرب الأهلية: أقذر حرب على الإطلاق وأكثرها همجية حيث يصبح الجيران والأقارب أعدء يتقاتلون فيما بينهم كالضباع الجائعة.

    لذا إذا أصر عقلاء الأمازيغ باللعب بالنار وعدم التصدي لورم الأفكار الإستأصالية العنصرية البغيضة التي تؤثث أيديولوجية الحركة الأمازيغية، فستنشأ قريبا حركة عربية مغربية على صورة هذه الحركة الأمازيغية الفاشية، وإذ ذاك ستفتح أبواب جهنم.

  • Anir
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 01:10

    الى رقم 16 -alkortoby
    وهل العرب في حاجة لحركة عربية مغربية ، العرب عندهم دولة عربية بكاملها
    تقف في صفهم ويسقوون بها ضد الامازيغ اصحاب الارض.

  • عماروش
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 01:20

    ليس كل من تفوه بكلام غير لائق فهو داعشي, لا. داعش لها مرجعيتها تستند اليها في جرائمها, وليست فكرة او سنوات من التنظير كما ذكرت في مقالك اعلاه. بل هي مرجعية دأب عليها العرب المسلمون على مدى 14 قرنا ونيف, وهي مرجعيتك انت ايضا. لا لخلط الاوراق, وتجعل من صرخة في واد مطية للاجهاز على الحقوق الطبيعية لفئة تشكل اكثر من نصف المجتمع المغربي. ولا تنسى ان ارهاب داعش غايته هي الاجهاز على حقوق الناس.

    لو كنت متنورا فعلا, وبحثت في مرجعيتك لالتمست عذرا للذي قال ما قاله :

    ورد في الآية 148 من "سورة النساء" : [لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا]
    فالذي يحس بالظلم, يُسْتَحَبُّ عند الله ان يجهر بالسوء من القول.

  • معلق
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 01:22

    ليس هنالك ما هو اخطر من الفكرة حين تتحول الى عقيدة راسخة .تصير عقيدة عن طريق الاذكاء المتواصل لتتحول بعد ذلك الى سلوك يهدد الحياة .الم تكن فكرة تفوق الجنس الجرماني واقتناع هتلر بها من الاسباب في هلاك ملايين البشر.ففي غياب الروح النقدية ووضع مسافة فاصلة بين الذات والفكرة تسمح بالتحكم فيها لتقويمها ومراجعتها وتقييم مقدار نتائجها قد تتولد عنها عواقب خطيرة . اجبرت ثقافتنا بكل مكوناتها على التغيراو التلاشي بفعل زحمة التاريخ مثلها مثل الهويات التي عجزت عن مقاومة الحداثة التي تلغي الخصوصيات .الم يعد الناس يفضلون اللباس والاواني والاجهزة والتجهيزات العصرية على التقليدية وبحيث تحولت الى ديكور.جزء كبير من المغاربة يعيش في المدن ولم يعد يرتبط بالعائلة او القبيلة الا بعلاقات واهية ويعيش على الطريقة الحديثة ولايهتم بالاصول.والامازيغية هي احدى مقومات الهوية المغربية.واذا وجدت من غيرة عليها شانها شان بقية المكونات فينبغي حمايتها من الاندثار .فالحضارة الديموقراطية تؤلف بين الجميع ولا تقيم اية تفاضلية .ودولتها تتكون من اطر صورية من حق اي شخص ان يملاها بغض النظر عن الانتماء العرقي .اوباما يحكم امريكا

  • ajam
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 05:46

    هيا نعد نعد واحدة تلو الأخرى جرائم و شتائم و إهانات الأعراب منذ سبايا موسى بن نصير إلى إلى الإقصاء الحالي من المال والسلطة ومصادرة الأراضي، ربما تفهمون ! الأمور لن تستمر على هذا الوضع ! يجب عليكم أن تأخذوا قاموسا من قواميس لغتكم المقدسة وتدققوا مليا في معنى كلمة "احتلال" ، ألا ينطبق على وضع الأمازيغ ؟
    عفوا ، فاتني أنكم الشريف مولاي سليل الجنس المقدس !
    حقا، البداوة من أحط الصفات!

  • AntiYa
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 05:55

    Il y a des cartes que certains savent manier pour arriver à leurs fins et garder leurs privilèges dans une société ignorante.Je vise ceux qui se nourrissent du biberon rentable des démunies, ils profitent de leurs malheurs pour une exploitation abusive sans le moindre remords.Ils sèment la zizanie sociale pour intervenir comme sauveur ayant les clés du conflit! Mais surtout, ce qui me dérange dans cet énigme est l'immobilisme de l'état, pour ne pas dire son implication dans ce jeu, on peut voir même l'encouragement de sa part d'une faction sur l'autre en gardant le monopole du maniement des acteurs de cette comédie qui a tant duré. Doit-on attendre l'effusion du sang pour que l'on constate son intervention tardive ?Si les responsables ne font rien pour arrêter cette escalade qui risque de nous faire subir le sort des pays baltiques, on peut conclure qu'ils sont complices dans ce jeu. On va se retrouver au bout du gouffre par le jeu par un feu sauvage qui va dévorer l'avenir de ce bled

  • sifao
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:34

    الداعشي الصغير ظاهرة كلامية منفعلة غير مسؤولة ، يطلق الكلام على عواهنه دون التدقيق في مضامينه ولا احتساب عواقبه ، يطلقه علنا ويعتقد انه بطلا ، له قضية سياسية عادلة لا يعرف كيف يدافع عنها ، اما الداعشي الكبير فهو الذي يعمل في السر ويخفي نواياه حتى على اقرب الناس اليه وربما يفعل فعلته دون ان يعرفه احدا ، هو نفسه يتحول الى بارود ، الداعشي الكبير لا يقتل على اساس العرق وانما على اساس العقيدة ، الداعشي الكبير له قضية عالمية ، كل من ليس على عقيدته هو هدف مشروع لافعاله الهمجية ، هذا هو الفرق بين الداعشين.
    جعلت " من الحبة قبة " "عسو" ليس زعيم حزب سياسي ولا قائد فرقة عسكرية حتى يهدد استقرار وامن البلاد ، مثل تلك العبارات رددها القاعديون في الجامعات المغربية لعشرات السنين امام حشود الطلبة ولم يأبه احد لكلامهم مدركين انه مجرد اندفاع ليس الا ، اما بودهان فلم يرفع السيف على احد ، انت تلتقي معه في نفس الفكرة ، حين قلت ان علاقة المشرق بالمغرب علاقة دين وليست علاقة لغة ، ينفي الوجود السياسي للعرب في المغرب وليس الوجود العرقي …لا تجعل من الحبة قبة

  • Axel hyper good
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:49

    الان اصبح من يطالب حقه وفي ارضه داعشيا وخطرا ويجب التعامل معه.

    الامازيغ يطالبون بحقهم فقط لكن الاخرين يستكثرون عليهم ذلك…..

    وزادوا في ضخ كميات الحقد والاستهزاء والتسفيه والاخراج من الملة والاتهام بالعمالة للخارج…..

    العرب يعيشون على خيرات الامازيغ لكنهم يحتقرون الامازيغ وهنا لب المشكلة.

    ولهذا لا نستغرب ان يكون عرب المغرب الطابور الخامس لداعش لان داعشا تمنيهم بخلافة عربية تمكنهم من ضرب رقاب المسلمين العجم وسبي نساءهم واحتلال ارضهم.

    العرب دواعش ومن قال غير ذلك فهو كذاب.

    اتمنى ان تنشري يا هسبريس

  • سيفاو
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:04

    تستغرب لرأي شخص واحد قال كلمته وانصرف، وتنسى التوجهات الرسمية والوطنية التي اقصت الأمازيغية لعقود من الزمن وغلفتها بالاختيارات القومية العروبية تحت مسوغات الاسلام، وكأن العربية حقا تعني الاسلام وليس هناك من يؤدي بها مشاعر المسيحية واليهودية.
    لم لا تنتبه إلى الخطاب الذي يمارس علينا العنصرية صباح مساء في قناوتكم العنصرية لم لم تذكر خطاب من دعا يوما إلى سياسة التعريب واماتة اللهجات البربرية، لم اتنتبه إلى حضر الأسماء الأمازيغية، كل هذا عاد في نظرك…
    لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم

  • Driss
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:35

    karim belgique
    C'est à vous de ne pas avoir peur
    Nous sommes venus , nous avons vu et nous avons vaincu
    Le Maroc est arabe et le restera. Arabe par sa population , par sa culture et par sa langue
    Et par son appartenance historique au monde Arabe
    Et ceux qui pensent le contraire n'ont qu'à voir autour d'eux
    Et ce n'est ni Assou ni Korite qui vont changer la donne

  • مغربي و كفى
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:08

    السلام عليكم،
    من المضحك بالنسبة لي و مند ايام الجامعة ان البعض ينادي بطرد العرب من المغرب هههه ادن في هده الحالة هل سأخد زوجتي الامازيغية معي ام لا ؟ و مادا سيفعل الامازيغي المتزوج من عربية ؟ و اشرحوا لي معايير تحديد العروبة من غيرها ؟ ثم السؤال الاهم و الجوهري ما موقع الاسلام و الملكية ؟ ثم هل العثماني و باها رحمه الله و الشوباني و الداودي و امازيغ اخرين ليسو في القمة كالمنصوري و العنصر و اخنوش و اوزين …….؟ سانتظر جوابا منكم و شكرا لكم و لهسبريس

  • امور ن اكوش
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:27

    ……………وعندما نطق العقل العربي و طالب باسم الاستاد الراحل محمد عابد الجابري ……بابادة جميع اللهجات البربرية………………وهو المسؤول و السياسي و المنظرو الفيلسوف و للاسف (البربري…).

  • the mask
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:50

    عندما يتذكر اللبنانيون سنوات الحرب الإهلية فإنما يستذكرونها للعربة،ويردون دائما هذه المقولة:"تِنذِر وما تِنْعَاد"،كأنهم يحذرون الجيل الراهن الذي لم يشهد سنوات الضلال والضياع تلك من مغبة الإنخراط في موجات التحريض الطائفي أو المذهبي التي يحركها هذا الطرف من هنا أو ذاك.
    لِنَبْقَ في المغرب،هل هناك تمييز ضد الأمازيغ؟على المستوى الشعبي إطلاقا،عندما يكون عند العروبي* رأسمال ويريد أن يقيم تجارة فإنه يبحث عن الشلوح،أهل الثقة والأمانة والعمل الجاد،الذي يستيقظ قبل الجميع،ويكون آخر من يقفل باب دكانه بعد أن يكن السكان قد أوصدوا أبوابهم وطرّقوا نوافذهم.
    يدور العروبي على حل شعره لسنوات،وعندما يقرر الزواج،يقصد الشلوح،حيث (المعقول) والدين و(التباتة).**
    هؤلاء هم المغاربة،ثوب متجانس،يستر بعضه البعض،ولا يرضى تعريته.
    أما النكتة،فكل ألوان الطيف المغربي كانت ضحية للنكتة منذ الأزل:"قليك هذا واحد العروبي…ولا ننسى تلك الشخصية الصحراوية التي كانت بطلة النكتة المغربية دون أن يشكل ذلك عقدة للصحراويين.
    *كل العرب عروبية،فلا أحد منهم يتكلم الفصحى في الحياة العامة.
    ** لست هنا بصدد إصدار أحكام قيمة،فالناس معادن.

  • Anir
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:57

    Driss – 25
    Vous avez vaincu qui ? vous oubliez que c'est le roi Amazigh Abdel moumen el mouahidi qui a emmené
    les tribus bédouines bni hlal et autres de la Tunisie
    au 12éme siècle , pour les utiliser comme mercenaires. Le problème c'est que vous ne lisez pas l'histoire du Maroc,car vous vous considérer arabe et seule l'histoire de l'arabie vous interesse

  • sifao
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 12:39

    تكلم عصيد واهتزت الارض من تحت اقدام صغار الدواعش وبدأوا يخرجون من جحورهم واحدا تلو الآخر مثل صغار الفئران الجائعة ، قال احدهم " اليوم نرد عبر الانترنيت ويوما سنرد على البارود بالبارود وسيتحول المغاربة الى هوتو وتوتسي." ما يزال يفكر بعقلية القبيلة وكأننا نعيش في غابة موحشة وليس في دولة بكامل هياكلها ، يمارس جهاد الكلمة وهي اضعف الايمان في الثقافة البدائية ، واردف داعشي صغير بنفس الكلام حين قال" فستنشأ قريبا حركة عربية مغربية على صورة هذه الحركة الأمازيغية الفاشية ، وإذ ذاك ستفتح أبواب جهنم.." جهنم تحاصرنا في الدنيا كما في الآخرة ، هذا رده عن عقلاء الامازيغ ، اما رده على مجانينهم فلا احد يستطيع ان يتوقع حجم الكارثة ، فليقل لي صاحب الكلام ما الفرق بينه وبين المسمى "عسو" اذا كان هذا الاخير يتكلم من منطلق المظلومية التاريخية للامازيغ تحت حكم العرب فمن اي منطلق يتحدث هذا الداعشي الصغير وقد تم تعريب الارض والانسان والتاريخ والهواء ايضا
    لم نكن يوما طلاب رقاب سنواصل الدفاع عن حقوقنا بالطرق الحضرية ولن نسمح لاي احد ان يمس باستقرار بلادنا أكان داعشيا كبيرا او صغيرا ، امنازيغيا او عربيا او…

  • samed
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:02

    باختصار,هل رجع كل الرومان إلى حال سبيلهم بعد غزوهم للمغرب.وهل رجع كل الفينيقيين كذلك إلى وطنهم.هل كل من يتكلم باللغة العربية هو في الأصل عربي؟ وهل كل من يتكلم بالأمازيغية هو في الأصل أمازيغي؟ وإن كان بقي ولو100من الرومان كم أصبح عددهم الآن؟ وبأي لغة يتكلمون ؟ بحسب الجمعيات الأمازيغية إن كان هؤلاء يتكلمون الآمازيغية فهم أمازيغ أحرار.وإن كانوا يتكلمون العربية فهم عرب أعداء.

  • صحراوي حساني معقلي عربي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:06

    بسم الله الرحمان الرحيم
    انا كنت طالب في جامعة ابن زهر باغادير
    ولقد عايشت العنصرية ضد كل ماهو عربي
    خصوصا الحركة البربرية المتصهينة ترفع صورة الكاهنة وتعتبرها رمز الحرية
    بل اكثر من ذلك اقسم اني سمعت برابرة يسبون الصحابة باشنع الاوصاف
    اذا استمر الحال هكذا فابشروا بحرب اهلية طاحنة لا تبقي ولا تذر
    والمتضرر الوحيد هو هذا الوطن
    لا ادري ماذا يريدون …….

  • تعقيب على "داعشي صغير"
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:10

    @30 – sifao
    العرب تجاوزوا القبيلة منذ أن اتجهوا شرقا وغربا لنشر الاسلام للعالمين، واندمجوا مع عدة شعوب وعربوا شعوبا بالكامل كمصر اذ خلال 140 سنة اضطرت الكنيسة القبطية لتعريب نفسها.
    نحن العرب نفكر بالعالمية وليس بعقلية القبيلة ، وكمغاربة فالأمازيغ أخوالنا وأصهارنا وأصدقائنا وشركائنا ولم نفكر أبدا في معاداة اي كان منهم سوى من عادانا.
    "الفكر" الأمازيغي المتطرف يدعو الى قتل العرب أو طردهم كما يقول أغلب المعلقين وكما تتمنى أنت بدون نفاق.
    الفتنة نائمة ولعن الله من ايقظها.
    المغاربة كشعب متعدد الأعراق والقوميات وخليط من بقايا عدة شعوب يحتاج الى تنمية بشرية واقتصادية واجتماعية وليس الى هوية أمازيغية أو لغة أمازيغية أو الى حرف جديد…
    هناك من يتشفى في العرب باسرائيل وهناك من يناصر الأكراد من باب عدو عدوي صديقي..وقد نسوا أن الأكراد يعيشون تحت ظل حكم ذاتي معالعرب وليس لهم هذا الوضع لا مع الترك ولا مع الفرس.
    "الدواعش الصغيرة" غير مؤثرة لأنها تصفق مصطفة في جوقة نحاسية تزمر وتطبل لكل ما هوضد العرب ولو كان بتانا.
    ما يدور في الأنترنيت لا يعكس حقيقةالمحتمع المغربي الذي يصارع الزمن من أجل عيش أفضل.

  • Marocain de Taounate
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:10

    مقال موزون ومنطقي لكنني لا أعتقد بأنه سيلقى آذاناً صاغية من قبل من سكن في قلبه الحقد والكراهية من منتسبي الحركة العنصرية الأمازيغية. وبصراحة، الصدام آت لا محالة مع هذه الفئة الباغية وعلى الشعب المغربي أن يستعد لسحقها واقتلاعها من الجذور إن هو أراد أن يستمر في بناء مغرب متنوع، متسامح ومزدهر.

    معادات الإسلام واللغة العربية، وتهديد العرب (بالمعنى الثقافي اللغوي والعرقي) بالقتل والترحيل لم تعد حالات معزولة صادرة عن جهلاء أو مندسين، بل أصبحت عنوان مرحلة جديدة ينظر لها "مثقفو" الحركة العنصرية، لذلك فإن عسو،التلميذ، عندما حرض على القتل، فهو نفذ التوصيات الجديدة لأستاذه بودهان. هذا الأخير،لا يرى في المغرب،إلا شعباً أمازيغياً مستلباً راح ضحية "الشذوذ الجنسي" و "الدعارة الهوياتية".
    بالله عليكم ماذا تنتظرون من عسو ومن غير عسو عندما يقسم بودهان المغرب الى نصفين: الحركة العنصرية ومن يساندها وهم الأخيار في مقابل الأعداء التعريبيون وهم "المستلبون"، "الشواذ"، "القوادة"…؟

    أليس هذا دعاء صريح للاقتتال الداخلي؟ وأين نحن من ألهوية المغربية المتعددة الروافد؟…

  • awsim
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:31

    -بداية كنت اتوقع من الكاتب كلاما سديدا لالغو فيه يعطي لكل ذي حق حقه..لكن وجدته يغرد ضمن سرب الاقصائيين ومحرفي الحقائق وملفق التهم..
    1-يتهم الناس بانهم يكتفون من الموضوع بالعنوان وكاتبه..لكن يبدوا انه يبني مواقفه من ايديولوجية الاقصاء التي يتبناها معادوا حقوق الامازيغ..ذلك انه لم يتعب نفسه في الاطلاع على تراكمات الحركة وادبياتها التي يقل ان تجد مثيلا لها عند من يرى انه الحقيقة والحقيقة هو..فالقومية عنده ملبوسة بلباس الدين..والحزب الوحيد مستعاض عنده بالامة الوحيدة واللغة الشريفة لغة العرب لان الله فضلها على سائراللغات..وهكذا في تناقض صريح مع نصوص القرآن الذي يقر بالتعدد"وجعلناكم شعوبا وقبائل"-"واختلاف السنتكم"
    2- عصيد في استنكاره للذي صدر من"الداعشي الامازيغي..كما سماه"عبر عن من موقف الحركة..موقف الالتزام بمبدإ التعدد والاختلاف في اطار مواطنة حقيقية يتساوى الجميع فيها في الحقوق والواجبات..وفي ذلك تنديد بمواقف من يريد الاساءة الى عدالة القضية والنهج الديمقراطي المتبع لتحقيقها..وعلى الكاتب ان يمعن النظر حتى يتبين له من يناصر الداعشية ويمد نيرانها بالزيت والحطب..ويعرف ان هؤلاء ليسو منهم

  • the mask
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:37

    هل هناك تهميش للشلوح على المستوى الرسمي؟
    ليست لدي أرقام أو إحصائيات مضبوظة،ولنأخذ الحكومة الحالية على سبيل المثال،من هم الوزراء الشلوح أو ريافة من خلال الإسم أو مسقط الرأس،ولا ندعي أن بلد المولد معيار منضبط،فقد يولد المغربي من أبوين ريفيين أو أطلسيين في قلب المدن العروبية كالرباط أو الدارالبيضاء أو القنيطرة،وقلما يولد العروبي بين أحضان جبال الأطلس.
    عبد الله بها:منطقة جماعة إفران الأطلس الصغير بإقليم كلميم
    أحمد التوفيق:ولد بإيماريغن منطقة الأطلس الكبير الغربي
    امحند العنصر:ولد بإموزار مرموشة
    عزيز أخنوش:ابن تفراوت
    لحسن الداودي:ولدب:فم أودي، بني ملال
    رشيد بلمختار:من مواليد مدينة مراكش
    محمد أوزين:ولا يخفى الإسم
    الحسين الوردي:ابن دوار إشملالن،ميضار
    محمد الوفا:من مواليد مراكش
    سمية بن خلدون:من مواليد مراكش
    فثلث أعضاء الحكومة هم من الشلوح وريافة،أما إذا بحثنا في الجينات،فكلهم أبناء هذه الأرض
    هناك تهميش تعيشه مناطق الريف والأطلس،ولا أظن أنه بسبب العرق أو الإثنية،وربما كان ذلك كان من قبيل سياسة العقاب الجماعي لتلك المناطق كون الضالعين في محاولات الإنقلابية الفاشلة والتمرد ينحدرون من تلك المناطق.

  • بلعيد
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 15:32

    الى the mask -36

    لا تنظر الى الوزراء هل هم امازيغ او لا …

    انظر الى السياسات الممنهجة … و الوزراء ماهم الا ادوات .

    -القناة الامازيغية تشتغل 6 ساعات .
    -اين هو القانون التنظيمي للامازيغية .
    -هل يتكلم البرلمانيون اللغة الامازيغية في البرلمان .
    – لماذا تم اقصاء الامازيغية منذ 1950 حتى خطاب اجدير .
    -انظر الى التنمية في المناطق الامازيغية .. بسبب السياسة المركزية .
    -….
    ……..
    ………………..

    فالوزير يتقاضى اجر ا… و ينفذ ما تمليه عليه الحكومة .. التي يراسها العدالة و التنمية … التي لا تومن بالقضية الامازيغية اصلا ..

    انظر الى السياسات و ليس الى الاشخاص …

    فهمتيني و لا لا ..

    و شكرا.

  • خليل
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 16:15

    للأسف الشديد لا أحد يعي، من الطرفين، بأن الأرض لله يورثها من يشاء
    وهو الوارث بعدنا عاجلا أم آجلا
    لا خلاص إلا في التآزر في سبيل الصالح العام

  • مغربي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 16:42

    يقول الكاتب:
    " بل أجزم بأن مسؤولية المنظرين الذين زرعوا بذور الحقد والكراهية في أوصال الجسد المغربي هم المسؤولون الأولون والحقيقيون عن كل التجاوزات التي حدثت والتي ستتخذ قريبا جدا صورا أكثر بشاعة وراكيدالية".
    صدق، فما قامت به الاحزاب القومية و السلفية بالمغرب اي " الحركة الوكنية" منذ الستينات من تعريب المغاربة، و محاولة جعل المغرب قطرا عربيا ينتمي الى الامبراطورية القومية البعثية و الناصرية جريمة تاريخية .

  • arsad
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 16:48

    كامازيغي جمعتني علاقة مع بعض المنتمين الى ما يطلق عليه بالجمعيات الحقوقية الامازيغي وما لاحظته ان الكثير من الشباب واغلبهم اميين بالمعنى السياسي والتقافي وحتى العلمي والتعليمي انهم متحمسون اكثر للافكار التي تحرض على العنصرية والكرهية وحتى ان الكثير منهم لايفهم معنى الخطبات التي يتوجه بها بعض الحقوقيين وهم يرون فيها على انها توجهات يجب عليهم العمل على تطبيقها ولهذا نقول دائما ان الديموقراطية او العلمانية او حقوق الانسان ومايشبه ذلك من الخزعبلات على ارض شعب اهله متخلفين اميين عاطلين ليست الاجحيما سيهز اركان الدولة هزا عاجلا ام اجلا وكعربي الاصل والفصل فاني لا اريد ان افرط في امازيغيتي وانا مع كل المطالب العادلة والمشروعة وضد الفتن ماظهر منها ومابطن وكل حاقد فهو لا يمثلني عربيا كان او امازيغيا

  • the mask
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 17:08

    "سياسة العقاب الجماعي"
    أرجو من الإخوة المعلقين التركيز على هذه النقطة،هل التهميش الذي تعاني منه مناطق الأطلس والريف يعود إلى الحزازات السياسية بين القصر وسكان تلك المناطق،والممتدة جذورها من أيام الإستعمار مرورا بالمحاولات الإنقلابية التي عرفها المغرب؟
    الشيء الذي يدعوني لبحث هذا الأمر هو الغضبات التي كانت تنال بعض مناطق المغرب بسبب تصرف سكانها تجاه القصر،والبعض ربما يذكر غضبة الملك الحسن الثاني رحمة الله عليه على أهل مراكش،فحرم على نفسه زيارتها مدة من الزمن،ووصف سكان الشمال ب'الأوباش'،كما نال غضب القصر مدينة آسفي التي كانت المنتج الأول للسردين بالمغرب،فأصبحت شواطؤها مصبا للنفايات الصناعية مما قضى على تلك الثروة السمكية حسب ما أخبرني به أحد سكان المدينة.
    التهميش والإقصاء الذين تعرفهما بعض مناطق المملكة ليس وليد العنصرية،ولكن خلفه حسابات سياسية لم نطلع منها إلا على النزر القليل بسبب شح المعلومات،والتكتم الذي يطبع تلك الفترة من تاريخ المغرب.
    "أعراب أُريكي كْمَاكْ أَيَاشْلْحِي"،"العربي ليس أخاك أيها الشلح"،مقولة استعمارية الغاية منها:فرّق تَسُد"،بعد أن صهرنا الإسلام واختلطت في الأرض دماؤنا.

  • صوت من مراكش
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 17:18

    بعد يوم واحد من قرائتي لمقال بودهان كنت في طريقي للعمل وكان الوقت بعد الغروب حين استوقفني احد الراجلين في خلاء ممر النخيل استوقفت دراجتي فاسرع نحوي طالبا مني ان اقله معي كانت دارجته امازيغية اللكنة ووجه سموح يبدو عليه الكدح مثلي الكدح الذي لا يميز بين امازيغي وعربي في هذا البلد نظرت اليه ولعنت في سري بودهان ومريديه ومن على شاكلتهم اذنت له بالصعود وانطلقت واياه نلقا حظنا من البرد مترحما على ابن تاشفين كعادتي الذي بنى لنا هذا الماوى المسمى مراكش ولم يجعله صنهاجيا ولا لمتونيا ولا سوسيا بل مغريبيا لكل المرابطين فيه الى الابد

  • Tinhinan
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 17:25

    Apres avoir libere le Maroc des griffes des colons franco-espagnoles,les traitres pleurnichards du *Allatif* qui n'ont jamais tire un seul coup de feu,leur ont tout pris:leurs terres ,leurs mines ,leur poisson,leur tourisme,les meilleurs postes pour leurs enfants qui faisaient leurs etudes aux missions colonialistes pendant que ceux des amazighs livraient armes,munitions et nourriture pour leurs parents aux maquis afin de reconquerir et liberer leur pays! Mais plus grave c'est l'arabisation de *Achajar* wa *albachar* wa *al7ajar *;on leur a interdit les noms amazighs ni l'apartheid ni les sionistes n'ont fait pareil,les panarabistes leur ont aussi denature leur culture,meprise leur langue,perverti leur identite et falsifie leur Histoire pour integrer l'illusion delirante de la ligue panarabiste,club des 22 bergers gouverneurs des 22 troupeaux!En fait les amazighs ont deja tout perdu,donc ils n'ont plus rien a perdre et c'est dangereux de defier quelqu'un qui n'a plus rien a perdre

  • إلى القرطبي الأجنبي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 18:40

    إلى العرقي 44 – alkortoby

    أنت تناقض كلامك بكلامك

    أنت تخاطب الأستاذ بودهان بقولك "أنا من أبناء جلدتك" ثم تقول "أنا عربي"

    أنت تتكلم أمازيغية الريف وريفي ولكنك تقول أنك عربي!
    (عقدة الأجنبي الأبدي)

    بما أنك أيها العرقي تبني هويتك على عرقك وليس على الأرض والحضارة التي تعيش في وسطها فأنت "لست من أبناء جلدة الأستاذ بودهان" حسب منطقك العرقي الذي حلله بودهان في مقاله. هل فهمت؟

    أبناء جلدتك (حسب منطقك العرقي) هم آل سعود والحجازيون وليس الريفيون الناظوريون السلوانيون الذين ينتمي إليهم الأستاذ بودهان.

    لو كنت مواطنا مغربيا حقيقيا لاعتبرت نفسك أمازيغيا بشكل أتوماتيكي (رغم أصلك العربي أو العبري المحتمل أو المتخيل) لأن الأمازيغي هو من ينتمي ويعيش على أرض الأمازيغ : تامازغا.

    وحينئذ فمن المنطقي أن تقول لبودهان: أنا من أبناء جلدتك يا بودهان.

    ولكنك أيها النازي تترفع عن الأمازيغ والأمازيغية وتعتبرهم سكان الكهوف وتحتقر الهوية الأمازيغية وتريد أن تبقى أجنبيا إلى الأبد على أرض الأمازيغ بمبرر عرقي.

    فأنا شخصيا قد يكون جدي رقم 49 من ألمانيا أو من اليمن. لا يهم

    انتمائي هو: الأرض التي ولدت وأعيش عليها

  • أصول دين العرب
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 18:43

    الإسلام لم يستقر في شكله الحالي إلا في منتصف العصر العباسي مع صدور سيرة ابن اسحاق ثم صدور صحيح البخاري

    التوراة أقدم من القرآن ب 2000 عام

    الاسلام خليط من اليهودية والمسيحية والمندائية والوثنية العربية

    جوهر الاسلام يهودي:

    – فكرة الاله الواحد
    – فكرة المهدي المنتظر / النبي المخــلِّــص
    – فكرة كلام الله واللغة المقدسة
    – فكرة الخلافة (خلافة داود = خلافة محمد)
    – تحريم الخنزير
    – تحريم الربا
    – الصلاة تجاه قبلة أو مبنى
    – الحج إلى مكان مقدس مرة في العام
    – قصة ابراهيم
    – فكرة الشعب المختار / خير أمة أخرجت للناس
    – حد الزنا
    – تحريم اللواط
    – الختان (عادة أخذها العبريون من الأقباط)
    – فكرة الزكاة
    – الصوم

    وعن المسيحية أخذ الاسلام:

    – فكرة يوم القيامة والحساب
    – فكرة عذاب جهنم
    – فكرة عودة المسيح
    – فكرة المسيخ الدجال
    – فكرة الكتاب المحرف – المسيحيون كانوا يصارعون الأناجيل "المزيفة"
    فجاء الإسلام ليزعم أن الإنجيل الرسمي محرف!

    وعن الوثنية العربية أخذ الإسلام:

    – الدوران حول المكعب الأسود
    – الهرولة بين الصفا والمروة
    – رجم الشيطان

    وعن الدين المندائي (جنوب العراق) أخذ الإسلام:

    – الوضوء

    – الركوع والسجود

  • لوسيور
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 18:48

    شطحات حلاجية..لماذا لا تذكر الريسوني وابوزيد وابوالموز وابوعلي ووالذين جعلوا اللغة العربية هي الركن السادس للاسلام وجعلوا حب العرب شرط لدخول الجنة وان العربية لغة اهل الجنة.العنصرية وجدت اصلا في البدو الاعراب الذين غزوا بلدان ونهبوا خيراتها واسترقوا نساءها.باي حق يعرب شمال افريقيا..نطالب بايقاف التعريب نطالب برفع الحصار عن الهوية الامازيغية..اننا نرفض ان يدرس ابناؤنا في وطننا بلغة القرآن نريد ان ندرس كما يدرس العالم بالانجليزية وغيرها…المهم ان هذا العصر عصر التكنولوجيا والمعلومات والحريات..ويجب على الكل ان يعلم ان الامازيغ الى حدود الساعة يطالبون بطرق سلمية..غير ان منسوب الحقد عندنا مرتفع جدا فمناطقنا مهمشة لا مستشفيات لا جامعات..نحرم من كل شيء حتى الاسماء وبعض الوظائف..فالمدراء العامون معروفون…لا مجال للاحتكام للكفاءات الاحتكام للولاءات..من نفث السموم هي قطر والسعودية الذين يدعمون الارهابيين والوهابيين..هل يعقل ان اميرا اعرابيا بدويا يقف ضد ادماج تيفيناغ في الونداوز 8..هناك حقد متبادل والامازيغ في ارضهم..ولا بد يوما ان تدول الاحوال..الاعراب لا يفهمون الا بلغة واحدة

  • marocain
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 19:37

    الامازيغ ( البربر))
    لايغرنك صبرهم ولا تسضعف قوتهم
    فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه الا وتاج علي راسه ، وان قاموا علي رجل ماتركوه الا وقد قطعوا قال الحجاج بن يوسف الثقفي حين قال عن الامازيغ ( البربر ) في وصيته لطارق بن عمرو رأسه ، فانتصر بهم فهم خير اجناد الارض
    واتقي فيهم ثلاثة
    نسائهم فلا تقربهم بسوء والا اكلوك كما تأكل الاسود فرائسها
    ارضهم والا حاربتك صخور جبالهم
    دينهم والا احرقوا عليك دنياك

    اوقفوا الظلم يا اصحاب البصيرة قبل فوات الاوان
    واعملوا من اجل ان تبقى هده الارض الطيبة نعمة للجميع

  • Joseph barthes
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:17

    وكأني بمولاي التهامي حين يتحدث، دون تجريح في شخصه بالطبع، ينصب نفسه وصيا على الفكر والتفكير حين يستعمل أنا جمعيا لا تليق الا بالمنظرين وكبار الفلاسفة في الوقت الذي يركن في تحليله الى انشاء مبتذل لا يجعله يرتفع عن اي قارىء مبسط او معلق تافه.
    كنت انتظر بعد تلك المقدمة المستفيضة في تعداد انواع القراء والمعلقين ان يأتينا بتحليل رصين يبرز من خلاله القصور الفكري لبعض المدافعين عن ألأمازيغية غير انه لم يزح كعادة مقالاته عن الوصف دون تحليل او استنباط او استقراء او او
    كل ما فعله ان كال الاتهام المبطن لصاحب مقالة سبق وان تبرأ صاحبها من تطرف بعض فتيان الا مازيغية ودعاة العنف وكان تحليله أعمق من تحليل من انتقده من حيث الجرأة في التفكير وعمق التحليل.
    احيانا من باب الحياء ،الصمت انسب من رد او انتقاد مهزوز ان كان صاحب النقد لا يضيف للفكر شيئا.

  • Driss
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:38

    @45
    Tu n'arretes pas de nous bassiner avec le meme sujet , les memes phrases, comme si tu viens de découverir les secrets du triangle des Bermudes, il ne te reste qu'à crier EUREKA
    Les religions , l'une complète l'autre
    Et le sujet est clos
    44@
    Je vais defendre Al Kortoby , mais j'en doute qu'un
    laquais sioniste comme Bouhadane puisse un jour faire
    partie de notre chaire
    Notre grand frère AL Kortby utilise des insinuations que tu ne peux comprendre
    ,

  • متتبع ومصلح
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:40

    ليس لديك ما تقدم للامازيغية
    وهذا ليس تهجما بل واقع ويظهر ذلك من خلال كلامك الذي يفتقد الى اي موضوعية فعليك ان تعرف ان الذي تتكلم عنه والذي نختلف معه جذريا هو نتاج المعتوهون الذين لم يجدوا من يربيهم، واحتقوروا الامازيغية والامازيغ وقالوا ليس لهم حضارة وحرفهم ليس بحرف مع انه لم يقرؤوا عنه اي شئ عن هذه اللغة وحرفها
    كما ان بودهان لم يقل شيئا غريبا فمن الذي احتقر الامازيغية ومن الذي عمل ولازال يعمل على احتقارها ،انه العنصريون الهزلاء من بني جادتنا الذين نخرهم الفكر الشرقي العروبي والمتاسلم
    اما كلام ورد عصيد فهو خطاب الحركة الامازيغية ،ولا نريد دروسا فالامازيغي الحقيقي لن يرضى ان يذهب الى الشرق للموت في فيافي الشرق كما يفعل الدواعش نتيجة ايديولوجية معينة ن
    فالمعتوهون قالوا في الامازيغية ما لم يقله ويفعله الصهاينة في لغة الفلسطينيين ،فحاواوا ان تنظروا الى سنمكم

  • lahcen
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:45

    je suis amazigh et je suis totalement d'accord du fond et du forme avec tout ce que l'auteur de cette article a bien relate. franchement au 21 siècle; le siècles des lumières des savoirs ………….et nous les marocains on est entrain de discuter de la langue la race la couleur de peau la confession mais franchement est ce qu il nous reste que ça a faire réellement on dorme mais profondément ; faut il espéré un réveil? non je le vois pas!! je vois que la nuit venir . Pour moi être marocain avant tout suffit tout simplement

  • alkortoby
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:46

    sifao

    "الحق للأقوى" و"الحق للأكثر حيلة"… وهذا يسري على مملكة الحيوان.
    الحق بقوة "دولة الحق القانون" وهذا من عبقرية الإنسان وهذا ما يميزه عن مملكة الحيوان.

    لكن هناك من أراد أن ينافس مملكة الحيوان، وبدل أن يتسلح بالتفوق الأخلاقي، تسلح بقاموس العهر والشذوذ الجنسي والقوادة، وبدأ يفرغ قاموسه البذيئ على من يشاركه آلوطن، محاولا أن يسلبهم آنتماءهم (لا عرب في المغرب). ويسلبهم لغتهم (لغتكم ليست عربية). ويسلبهم وطنهم (هذا الوطن هو ملك للأمازيغ).
    ثم كان دور المريدين، المسبحين بحمد شيخهم، الكاهن المخرف، وآعتبر صاحبنا أن عصيد قد زلزل الأرض، وبدأ هو بدوره، قدوة بالكاهن المخرف، يستنجد بقاموس البذاءة والقوارض.

    تقول: "تلك العبارات رددها القاعديون في الجامعات المغربية لعشرات السنين"

    لولا حزم الحسن الثاني لكانت لنا "ألويتنا الحمراء الإيطالية" و"جماعة الجيش الأحمر" الألمانية وإرهابهم الدموي. حزم الحسن الثاني الذي نكل بزعمائهم كأبراهام آلسرفاتي (17 سنة حبسا) كان الدواء.

    والداعشيون العرقيون الأمازيغ لن يوقف داعشيتهم إلا الحزم. فهم، كمملكة الحيوان، يؤمنون ب "قانون آلأقوى" وليس ب "بدولة الحق والقانون"

  • sifao
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 22:28

    33 – تعقيب على "داعشي صغير
    حينما تعكس اللغة نفسية المتحدث وتصرح بما يحاول اخفاءه تدرك انك امام شخصية مهترئة وجدانيا تفشل في اخفاء حقيقتها، يخذلها لسانها فتبدو واضحة كما الحقيقة ، كأن تقول ان العرب"عربوا شعوبا بالكامل … اضطرت الكنيسة القبطية لتعريب نفسها" التعريب والاضطرار ، كلاهما يعبران عن ممارسة غير اخلاقية ، التعريب يعني استبدال لسان بآخر وما يرفق ذلك من تزوير للتاريخ وانتحال اسماء واضفاء طابع العروبة على اشياء ليست عربية ، الاضطرار تحيل الى ممارسة العنف بشكل او بآخر ضدا على السير الطبيعي للامور ، كالطيار الذي يضطر الى الهبوط في مطار غير مبرمج في رحلة ، لا يتوقف الامر عند هذا الحد بل يتجاوزه الى ما هو اعمق من ذلك بكثير فتستكنه اغوار ما يروج في اعماق الغير وتقول "كما تتمنى أنت بدون نفاق" لا تكتفي بصريح العبارة بل تتجاوز المصرح به الى "علم النية" وهذا ابداع جديد يجب ان يسجل ، ولا يفوتني ايضا ان اذكرك ان كلمة "نفاق" لا مرادف لها في الامازيغية وكلمة "فتنة" ايضا ، وانت تعرف الامازيغية جيدا وتدرك ذلك تماما ، تغيير اسم التعليق لن يفيدك مع من خضت معه نزالات كلامية لا حصر لها …

  • hadouchi
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 22:40

    اقول لصاحب المقال ان القضية الامازيغية قضية كل مغربي غيور على وطنه والذين يربطون الدفاع هلى استرجاع الهوية الامازيغية الى الوطن بالطرد للعرب من هاذه الارض فكلامك ناقص واديلوجي في نفس الوقت لان الطرد لمن يعرب ويدافع عن جريمة التعريب اما الذين يعيشون في الوطن دون المس الى هويته فهم مواطنون شرفاء ولتعلم سيدي ان في المغرب لا يوجد عرب بل امازيغ معربون فقط ومستلبون .

  • alkortoby
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 23:26

    sifao

    دائما خطاب المظلومية البئيس ولطم الخدود وتمزيق الجيوب.

    العرب نشروا لغتهم خارج موطنهم الأصلي وتعربت شعوب وأسلمت شعوب. وهذا يعود لكونهم أسسوا إمبراطورية تمتد من جنوب فرنسا لتخوم الصين. وهذه سنة الحياة: المغلوب يقلد الغالب. سبقهم إلى ذلك أشقاءهم الأراميين في جعل لغتهم لغة دول وإمبراطوريات. ونشر الإغريق لغتهم من مصر إلى حدود الهند (الحضارة الهيلنية). وكذلك القشتاليون (الإسبان) والفرنسيس والبرتقيز والإنجليز وووو.

    سمي التعريب والأسلمة كما شئت، اضطرارا أو فرضا، لايهم. لغات الحضارة تلتهم اللغات الأقل قوة منها، والعربية والعرب ليسوا استثناءا.

    ودخلت لعش الدبابير متوهما أنك أصبحت عالما نفسيا تحلل وتصدر الأحكام، وإنها، لعمري، عباءة أكبر منك. إلبس مايواتيك أفضل لك.

    والأمازيغيات، كغيرها من مائات الآلاف من اللغات تفتقر إلى قاموس غني. فليست "نفاق" أو "فتنة" فقط هي المفقودة بل ملايين الكلمات، ولا أظن أن هذا مدعاة للإفتخار. وقاموس الإنجليزية يتوفر على 40 مليون كلمة.

    تتوهم وجودي، حيث لا أوجد. لو كانت عطلة نهاية الأسبوع لعزيتُ ذلك لضباب الخمر، أما الآن فلا أدري ما السبب.

  • محمد سعيد
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 01:47

    على الشباب الأمازيغ أن يتكون في الجامعات و الثانويات و المعاهد لإحتلال مناصب حساسة في الدولة حين ذاك تفرض نفسك بنفسك ..أطباء مهندسون مفكرون و علماء ..لكنها بحاجة إلى صوت الراديكاليين أيضا لولا السلفية الجهادية ما وصل حزب العدالة و التنمية إلى الحكومة لأنه تيار معتدل ..
    المهم العمل العمل ثم العمل أيها الشباب الأمازيغي الغيور و تنمرت أوغيغوش .. الجنوب الشرقي

  • حسن حوريكي
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 09:17

    هل تستحق هذه الافكار النقاش
    وهل يمكن ان تنجح الحوار مع من يقول"العرقيون الامازيغ…كمملكة الحيوان يؤمنون ب"قانون الاقوى" وليس بدولة الحق والقانون". ثم ياتي ويقول"ان العرب نشروالغتهم خارج موطنهم…وهذه سنة الحياة والمغلوب يقلد الغالب"
    ولغاة الحضارة تلتهم اللغات الاقل قوة"
    ثم ينتقل الى القول بان الامازيغيات تفتقر الى قامس غني
    فهل الاسلام والمسلمون عربوا شعوب المناطق التي وصلوا اليها فالشعوب الاسلامية جميعها لا زالت تتكلم وتدرس وتدرس بلغاتها =الاتراك لا زالوا يتعاملون بلغتهم التركية والايرانيون والاندونيسيون و و و
    وهل اللغة تكون قوية بكثرة المرادفات ام بالانتاج العلمي الذي يؤدي تطبيقها العملي الى انتاجات مادية تفيد الانسانية حتى لا تتحول شعوبها الى مجتمعات استهلاكية فقط
    باختصار الحركة الامازيغية حركة ديموقراطية واجهت افكار نخب لها انتاجات معرقية مهمة لكن للاسف لم يعرا خصوصية المغرب ودعوا الى اماتة الامازيغية وسقطوا في الشمولية،الشئ الذي جعل كتاباتهم على الهامش ،والان اصبحنا نرى بعض المتعلمين الذين لا يعرفون ما يقولون يدخلون على الخط بجهل فظيع للدين والتاريخ وعلم اللغة المعاصرة

  • sifao
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 10:02

    55 – alkortoby
    هناك فرق كبير بين نشر لغة وقيم على اساس مبدأ الغلبة وبين استئصال لغة وترسيخ قيم على اساس المكر والخداع والارهاب ووالتزوير وكل الاساليب القذرة ، فرنسا استطاعت ان تؤسس لثقافتها ولغتها وقيمها خلال خمسة عقود من الزمن والعرب فشلوا في ذلك على مدى 15 قرنا كاملة ، واليوم اصبحت لغتها خيارا لابد منه رغم العويل والنحيب والبكاء والاستنجاد بالله والرسول والخليج وهلم جرا ، والامازيغية باقية رغم كل شيء ماتزال حاضرة في المجتمع وفي الدستور وقريبا ستحمل حروفها في وثائقك الادارية رغما عنك والتاريخ عجالة ، نحن على الاقل نستمتع بالحديث والضحك والبكاء بمفرداتها ، وهذا ما انت محروم منه ومضطر للذهاب الى المسجد يوم الجمعة ليذكرك الخطيب برنات حروفها الممزوجة بنبرات البوس والهزيمة …
    " لغات الحضارة تلتهم اللغات الأقل قوة منها، والعربية والعرب ليسوا استثناءا" هذا ما كنا نردده دائما حينما يشدكم الشوق الى"القدس" عروس عروبتكم فترفضون وتخرجون الى الشوارع لترقصوا رقصة الديك المذبوح .
    "تتوهم وجودي، حيث لا أوجد…، كيف عرفت ان المقصود هو انت ، لو لم تكن الخشة فوق رأسك ؟
    اذكرك اني لا اعاقر الخمر

  • the mask
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 10:20

    46 – لوسيور
    "ويجب على الكل ان يعلم ان الامازيغ الى حدود الساعة يطالبون بطرق سلمية"
    هون عليك بني،أخشى أن تصيبك جلطة قبل أن تأخذ بثأرك من العروبية.
    هل شربتم حليب السباع دون أن تخبرونا؟من أين خرجت هذه الشجاعة فجأة؟وأين كانت عندما كان العرب قلة وكنا نحن الشلوح أكثرية أهل البلد؟لم فررنا نحو الجبال وتركنا لهم السهول وخلّفنا وراءنا الدراري والنساء ليأخذوهم سبايا ومطايا إلى قصر الخليفة في دمشق أو بغداد؟
    آلآن تريد أن تحمل السلام لتقاتل العروبي بعد أن أصبح جارك وابنك وأخاك وصهرك وأباك وعمك وخالك وثلة من أحفادك؟
    أخبرني أولا،لماذا اختار أجدادنا السكن في الجبال حيث المسالك الوعرة،وندرة المياه،وضيق مساحة الأرض الصالحة للزراعة،وفقر التربة،وقسوة المناخ…؟؟؟
    على من تحقد ياهذا؟
    هل تعتقد أن العروبية يعيشون في المغرب في جنات تجري من تحتها الأنهار؟نساء العروبية يلدن في الشارع أو سيارات الأجرة وفي ممرات المستشفي في أحسن الأحوال.
    أبناء العروبية بعد مشوار طويل في الدراسة انتهى بهم المطاف في الشارع والكثيرون ارتموا في حضن المخدرات.
    بنات العروبية أضناهن الفقر فاسترخصن لحومهن من أجل العيش.
    نحن في الهم ســــواء.

  • د.جمال
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 11:27

    يطرح الأمازيغ إشكالية الهوية سواء في وجهها الحضاري والثقافي أو في وجهها اللغوي واللساني. ولم يكن خافيا أن الاستعمار الفرنسي أخذ هذه القضية وأعطاها من الأبعاد والمعاني ما يناسب أهدافه في المنطقة وتجاه مختلف مكوناتها. فالسلطات الفرنسية تصور إسلام البربر بأنه سطحي ، فالقبائل البربرية هي قبائل علمانية لا تعرف أين يبدأ الإيمان ولا أين ينتهي على حد ما نسبه الدكتور محمد الجابري للفرنسيين في كتابه "المغرب المعاصر
    أما لغويا فقد اعتبر المارشال ليوطي أول مقيم عام فرنسي 1912-1925 أن استعمال اللهجات البربرية واللغة الفرنسية في المناطق التي تسكنها القبائل البربرية أمر غير قابل للجدال. وقد أصدر هذا المارشال المقيم أمرا يمنع استعمال اللغة العربية الدارجة منها والفصحى منعا كليا. وقصة هذا المارشال الفرنسي مع أحد ضباطه معروفة عندما حاول الأخير أن يرشد قبيلة آيت مسروح البربرية إلى الاستعانة بمعلمي العربية ليحرروا لهم مراسلاتهم الإدارية، إذ أنبه واعتبر ما قام به من جنس الكبائر، خصوصا أن هؤلاء المعلمين سيدرسون الأبناء العربية ويعلمون القوم إقامة الصلاة التي أهملها الكثير منهم بسبب الجهل. (يتبع)

  • د.جمال
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 11:33

    وقد خلص الي السؤال عن هوية البربر في التصور الفرنسي قائلا "خلاصة القول أن السياسة الفرنسية البربرية لها أساس ثقافي شامل ينظر إلى البربر على أنهم جزء لا يتجزأ من الثقافات الآرية ذات الأصول الأوروبية و لابد من الرجوع بهم إلى حقبة الغزو العربي الإسلامي"، وهذا ما عبر عنه قصدا تقرير استعماري فرنسي "إنه من الضروري تجنب أسلمة وتعريب البرابرة، وإذا كان من الضروري أن يتطوروا فعلينا أن نوجه تطورهم نحو ثقافة أوروبية واضحة وليس نحو ثقافة إسلامية هرمة".
    وقد أعطت المساعي الاستعمارية الفرنسية أكلها فأصبحت النخبة الأمازيغية أو أغلبها تنظر إلى الانتماء العربي الإسلامي نظرة شك في أحسن الأحوال وتبحث لنفسها عن أرضية حضارية أخرى ويكفي أن تعلم في هذا السياق حجم النشاط التنصيري في منطقة القبائل حيث تشير إحدى الدراسات إلى وجود 19 جمعية تنصيرية في هذه المنطقة وحدها وانتشار 30 ألف نسخة من الإنجيل في منطقة تيزي وزو وينتشر في أوساط ناشطي الحركة الأمازيغية الاستهزاء بالدين والتنكر له أما على المستوى اللغوي والثقافي فقد اتخذ هؤلاء موقفا صارما من العربية والتعريب.

  • مغربي عاطل
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 11:46

    سؤال في كل موضوع يخص الامازيغ اقوم بطرحة ولم اجد اجابة

    لماذا لم يعتمد الامازيغ العظماء كالمرابطين و الموحدين اللغة و الثقافة الامازيغية في دواوينهم و مخاطباتهم او احتفلوا بالطقوس الامازيغية كعيد يناير او اعتمدوا السنة الامازيغية كتوقيت للدولة و لماذا لم يستخدموا الاسماء الامازيغية في تسمية ابنائهم، ولماذا لم يقصوا ويجلوا العرب من بلادهم انذاك !!

    هل امة الامازيغ اليوم اعظم من امة امازيغ الامس فكرا و تضامنا و وحدة ؟؟؟

    الي اين انتم سائرون يا بني وطني

  • alkortoby
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 12:18

    58- sifao

    متى تفهم أن أبناء وطنك الناطقين بالعربية لا يد لهم في صنع التاريخ الذي تبكيه ؟ أن تحملهم أخطاء تاريخ أجدادك ليس منطقا ولا عدلا:
    ـ أن يكون الفاتحون هزموا أجدادك ليس ذنبنا نحن
    ـ أن يكون أجدادك (الورياغليين وتمسمان وبني توزين وغيرها من القبائل الريفية) هم الذين نصبوا عرب اليمن بنو صالح أمراء عليهم وسلموهم أمرهم ليؤسسوا إمارة النكور في حوض النكور لمدة تربو عن 350 سنة، ليس ذنبنا نحن.
    ـ وما ذنبنا نحن أن سلمت القبائل الأمازيغية الأخرى أمرها لعرب حجازيين (الأدارسة)
    ـ أن ينتحل المرابطون والموحدون والأمير الخطابي ٱنسابا عربية ليس ذنبنا نحن.
    ـ أن تنتحل قبائلكم أنسابا عربية (واسأل ابناء قبيلتك كم منهم يعتبر نفسه "أمرابظ" أي شريف النسب ليس ذنبنا نحن ؟

    دع عنك النحيب والبكاء وشيطنة أبناء وطنك. فقد حان الوقت لتتصرفوا (أنتم أتباع الفكر الفاشي العنصري آلعرقي ) كشركاء في الوطن وليس كعصابة نازية تحاول أن تثأر للتاريخ المتخيل، والمفصل على مقاسكم، عن طريق نشر الحقد والكراهية ومحاولة سلب حقوق إخوتكم في الوطن (المغرب هي أرض الأمازيغ والعرب لا وجود لهم ولغتهم العربية الدارجة لاوجود لها).

  • the mask
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 12:37

    الوزراء الشلوح في الحكومات جميعا يكونون من مختلف الأحزاب وألوان الطيف السياسي والعرقي،ولا يبدو أنهم مقتنعون بما يسمى ب(اللغة) الأمازيغية،شأنهم في ذلك شأن الغالبية الساحقة من الشعب،وأنا شلح،ولم أفكر يوما في تعلم تلك الرموز،وأعرف تلاميذ من أبناء أقاربي يرفضون بشكل قاطع إيلاء أي اهتمام لتعلم هذه اللهحة،ليس كراهة لها ولا بغضا لأهلها،ولكن من منطق الجدوى من تعلمها.
    هل لدينا نحن الشلوح جبال من المؤلفات التي تركها لنا أجدادنا مكتوبة بهذه الرموز الأمازيغية،يتحتم علينا بالتالي تعلمها للإطلاع عليها،أو تركوا لنا آثارا على غرار'حجر رشيد' يتعين علينا المبادرة لفك شفرته.عله يساعدنا على فهم الماضي أو استشراف المستقبل.
    وأين كان الأمازيغ قبل خطاب أجدير؟كيف استطاع البدو العرب بكل(تخلفهم) و(غبائهم)،أن يطسوا لغة الأمازيغ؟وكيف عجزوا عن طمس لغات شعوب أخرى أسلمت؟لأن الأمازيغية بكل بساطة لم تكن لغة مكتوبة،هي لهجة تنتقل شفهيا لم ينزل بها كتاب سماوي ولم يدون بها قانون وضعي،ولن يتحدث بها لا الوزير ولا الأمير.
    لا إكراه في اللغة،إلا أن تفرض نفسها بقوة ما تملكه من رصيد فكري وعلمي وحضاري..ذاك ما لا تملكه الأمازيغية.

  • alkortoby
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 12:46

    57 – حسن حوريكي

    قلت لك فيما سبق متعب النقاش مع من يناقش بالجهل واللامنطق. حاول أن تعرف ما يدور حولك قبل أن تأتي بأدلة تهدِم بها دفاعاتك.

    تقول: "الاتراك لا زالوا يتعاملون بلغتهم التركية والايرانيون والاندونيسيون و و و "

    الأتراك: موطنهم هو آسيا الوسطى وتركيا الحالية ليست بموطن الأتراك الأصلي وجزء كبير من الأتراك تمت "أتركتهم" يعني أن أصولهم ليست تركية وأن أجدادهم لم يكونوا لا أتراك ولا لغتهم تركية.

    ـ إيران: لغتها الرسمية هي الفارسية، أما الفرس فنسبتهم في إيران تتتراوح بين 30% و 50%. والباقي اذيريون (تركمانيو اللغة) وأكراد وعرب وأقليات أخرى.

    ـ اللغة الرسمية في أندونيسيا هي لغة الملايو، وهي أصلا لغة أقلية لا تتجاوز 7 ملايين في حين أن لغة جاوا يتكلمها أكثر من 80 مليونا (وعدد سكان أندونيسيا يربو عن 250 مليونا) وتوجد أكثر من 700 لغة في أندونيسيا.

    إذن أي آستثناء تتميز به هذه الدول التي ذكرتها وعلى المغرب أن يقتدي بها؟
    علم نفسك قبل أن تناقش.

  • لنكون واقعيين
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 23:26

    65 – alkortoby

    اهمية اللغة لا تكمن في عدد الاشخاص الذين يتكلمونها. بل اهميتها تكمن في قابليتها للتطور. اللغة التي لا تتطور كاللغة العربية التي هي عبارة عن صنم حنطه العرب لكي يعبدوه. اذا كان للمسيحيين 3 آلهة, فان للعرب آلهة متعددة: محمد, الكعبة, الخلفاء الراشدون, الصحابة المبشرون بالجنة, اللغة العربية, البخاري, مسلم, ابو هريرة, و و و.

    انا شخصيا كأمازيغي, لا مشكل لي مع اللغة كلغة, لكن المشكل بالنسبة لي هو الجمود. عندما تفرض علي اللغة العربية فانك تفرض علي الجمود, تحكم علي بالموت. ولو لم تكن لي لغة اسمها الامازيغية لطالبت بلغة اخرى كالانجليزية او الاسبانية او… وآخرها لغة الاسبيرانتو التي هي قابلة للتطور لانها لم تحنط ليعبدها الناطقين بها.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة