من يحمي النساء من عنف الفقهاء؟

من يحمي النساء من عنف الفقهاء؟
الجمعة 12 دجنبر 2014 - 12:35

بين الفينة والأخرى، تنفق الدولة ملايين الدراهم في حملات التحسيس من أجل إيقاف العنف ضد النساء، سواء منه العنف المادي أو الرمزي، وهو العنف الذي يبدو أنه يزداد كلما حققت المرأة العصرية بعض المكتسبات على المستوى القانوني، حيث يبرز العنف السلوكي واللفظي في صيغ انتقامية تنتهجها العقلية الذكورية القديمة، ليس لدى عامة الناس فحسب، بل ولدى بعض النخب التقليدية أيضا، وخاصة منهم الذين يحتكرون الحديث باسم الدين، أي الفقهاء.

ومعركة الفقهاء ضد المرأة العصرية معركة طويلة كان فيها مجد الانتصار للنساء على أصحاب العمائم، لأن النساء كنّ أكثر واقعية، بينما كان الفقهاء أكثر قسوة. فبعد أن فشلوا في عرقلة خروجها من البيت، وانهزموا في منعها من ولوج التعليم في المدارس المختلطة، ولم يوفقوا في أن يلزموها بلباس معين يحددونه بأنفسهم ويشرفون على حراسته، بعد كل هذا لم يبق إلا العنف اللفظي، الهجاء والشتم والسب المقذع، وهو شيء يجيده الفقهاء لأنه ما تبقى لهم بعد أن فقدوا ما كان بأيديهم من سلطة.

يدخل في هذا الباب المقال الأخير للسيد أحمد الريسوني، فقيه التوحيد والإصلاح والعدالة والتنمية، والذي هو غيض من فيض.

البعض فاجأتهم وقاحة الشيخ وسوء أدبه وقلة احترامه لغيره، ولكن على من يتوقح الشيخ إن لم يكن على النساء ؟ فهنّ المرمى السهل دائما للمشايخ ودعاة التقليد وحراس المعبد والمرضى النفسيين. لكنهن بقلوبهن الكبيرة تتحملن كلّ ذلك، لأنهن يعلمن أنها صيحات احتضار التيار المعادي للإنسان وللحرية.

فبعد أن فشل المشعوذون و”الشماكريا” الذين حرضهم حزب المصباح على صنع فيديوهات مثيرة للشفقة، تستهدف كرامة النساء المناضلات، وفشل رئيس الحكومة الذي حاول إقناع النساء بأن يعدن إلى دور “الثريات” ويقرن في بيوتهن يخدمن الرجال الذين هم مركز العالم، (وهو ما لم تنفذه نساء البيجيدي اللواتي يملأن البرلمان، ومكاتب الوزراء والموظفين الجدُد، فكيف بالنساء اللواتي كن وراء هذه النهضة الاجتماعية منذ عقود طويلة)، بعد أن فشل هؤلاء وأولائك في إسكات صوت المرأة الحرة، انبرى الشيخ بنفسه للقيام بالمهمة، فلم يكن أقل ركاكة من السابقين عليه، ولا أكثر حكمة وروية للأسف.

ماذا قال الشيخ ؟ صبّ جام غضبه على النساء اللواتي لا يرضى عنهن أي (نساء الحداثة) بأن صنفهن إلى أصناف حددها ـ لا فضّ فوه ـ على الشكل التالي:

1) “المواشي المعلوفة المحبوسة، التي يتم تسمينها للبيع والإيجار لكل راغب وطالب”.

2) “المشغولات بعرض أشعارهن وصدورهن وفتاحتهن ومؤخراتهن وعطورهن وحليهن..”.

3) “صنف يستعمل لتأثيث الأسواق والمطاعم والمتاجر ومكاتب الاستقبال”.

4) “صنف مرطبات للرؤساء والمدراء وكبار الزوار”.

5) صنف “الفنانات” ويخصص غالبا لتجميل “الفنون” القبيحة الرديئة وستر قبحها ورداءتها.”

هؤلاء هنّ “نساء الحداثة” والعهدة على الشيخ، لنحاول فهم ذهنية الرجل على ضوء ما تقدم:

ـ سوف يلاحظ القارئ أن ما غيبه الشيخ كليا هو عقل المرأة وشخصيتها، فهي لديه مجرد جسد لا غير، فالعلف والشعر والصدر والمؤخرة والعطر والحلي والتأثيث والمرطبات هو معجم الشيخ في الحديث عن النساء، وما يخفيه هذا الخطاب هو إصرار مرضي على إنكار عقل المرأة الذي لم يعترف الفقهاء منه إلا بالنصف: “ناقصات عقل”. فالمرأة “عورة” ينبغي سترها ولفها في أنواع القماش وتسييج مناطق حديثها وظهورها ومشيها وشكل لباسها وهذا ما يفسر المقال كله. فعندما لا تكون المرأة إلا جسدا فإن معجم الحديث عنها لن يتعدى أسفل الحزام.

ولسنا ندري أين سيضع الشيخ الإحصائيات الرسمية التي تعتبر النساء في بعض القطاعات أزيد من النصف، والتي تعتبر الفتيات في الصفوف الأمامية متفوقات على الذكور بمعدلات مرتفعة، نعم متفوقات وإن بفتحاتهن وصدروهن وعطورهن وحليهن، كما أنهن بكل هذا أيضا طبيبات تضحين في مستوصفات الحضر والبادية، وفي مختبرات البحث العلمي والتقني وفي معاهد التكوين والتأهيل ولهن من العلم ما ليس للشيخ منه إلا قدر مخ البعوضة.

تقول الإحصائيات أيضا إن 20 في المائة من الأسر المغربية تعيلها نساء، ولم تقل الإحصائيات إن أولائك النساء منقبات لا يظهر منهن شيء، لأن المرأة العاملة لا وقت لديها لتختبئ وراء الخمُر والبراقع، بل تشمر على سواعد الجدّ غير آبهة بمن لا شغل لهم إلا ملاحقة أفخاذ النساء وصدورهن مثل السيد الريسوني.

ـ سوف يلاحظ القارئ أيضا أن النساء اللواتي سكت عنهن الشيخ، أي النساء القابعات في البيوت يخدمن الرجال، تعشن في وضعية صعبة بسبب تزايد العنف ضدّهن، فرغم أنهن بلا فتحات ولا صدور ولا مؤخرات ولا حلي إلا أن الإحصائيات تقول إنهن في خطر داهم بسبب ارتفاع عدد القتيلات نتيجة العنف الزوجي، ولنا أن نسأل الشيخ ملتمسين علمه وبركاته: أين كان عندما نشرت الصحف أخبار اللواتي ألقي بهن من الطوابق العليا وأخبار اللواتي تعرضن للقطار مع أبنائهن وأخبار اللواتي سقطن في الآبار مع صغارهن ؟ لماذا لم يقل الشيخ كلمة واحدة في حقهن ؟ وما قول الشيخ في اغتصاب العاملات في معامل السردين وفي الحقول وهن بلا فتحات ولا مؤخرات ولا حلي ولا عطور ؟ وما قول الشيخ في النسبة المهولة للمطلقات وهن بعد طفلات دون السن القانونية للزواج ؟ الجواب واضح وهو أن فقه القرون الوسطى مبني على مصالح الرجال لا النساء، والمرأة تخدم الرجل حتى آخر رمق، وعليها أن تمنحه متعة أن يراها تموت بطريقة وحشية.

ومن الأمور الغريبة في مقال الشيخ أنه استكثر على النساء أن يخترن بأنفسهن لباسهن وحليهن وتسريحات شعرهن حيث اعتبر كل ذلك بتوجيه من الرجال الذين يفتحون للنساء “أبواب جهنم”، سيكون صعبا للغاية أن نشرح للشيخ أن المرأة العصرية شخص قائم بذاته يوجد بذاته لا بغيره، وإنسان حُرّ يختار ولم يعد يساق كالأنعام.

يبدو أن الشيخ قد قضى في العربية السعودية من الوقت أكثر مما ينبغي، حتى أنكر على بنات وطنه لباسهن ونشاطهن، وما دام الشيخ يحلم بمغرب تلبس فيه النساء البرقع والخمار فلماذا لا يتعض بواقع الحال في السعودية، حيث بسبب غلو الفقهاء من أمثاله أصبح الإلحاد والاستهتار بالأديان ظاهرة متفشية بشكل كبير في أوساط النساء والشباب. ولماذا لا يزور الشيخ بلدا مثل إيران ليكتشف ما يخفيه “التشادور” الأسود الذي صارت له شهرة عالمية ؟

وعلى ذكر “أبواب جهنم”، أعتقد أن الشيخ وأصحابه في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قد فتحوا فعلا أبواب جهنم منذ مدة، عندما أفتوا لشباب المسلمين بجواز القتال والمقاتلة في سوريا والعراق، حتى عرضوا بلدانهم جميعا لخطر الاضطرابات والأعمال الإرهابية، فكانوا كمن أشعل النار ثم هرب بعد أن تعاظم شواظها.

وإلى أن تحلّ الهزيمة القادمة بالريسوني ومن معه في قضية المرأة، ندعو لهم جميعا بالهداية وحسن المآل.

‫تعليقات الزوار

103
  • rafik
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:06

    ا لريسوني يقوم بالدعوة التي تمليه عليه عقيدته و انت ايضا تقوم بالدعوة لما تمليه عليك قناعاتك و في الاخير كل واحد يجزى على عمله و القضية ليست منتصر او منهزم.

  • karim belgique
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:16

    لا أحد يا سيد عصيد ضد المرأة عملها،تعليمها ،توظيفها فالمرأة شقيقة الرجل و ليست عدوة له او منافسة كما تحاولون التشهير بذلك ..انما نحن ضد هذا الإستغلال البشع للمرأة و بالتالي الرجل لكونها اما اواختا او زوجة……له!!! ان الحرية التي تروجون لها ما هي رغبة منكم في اشاعة الإنحلال والدعارة و هدم المجتمع المغربي ليس الا…..وما المدافعات عن حقوق المرأة الا منحلات من روواد الحانات، سماهن في وجوههن، يتلقين الأموال من الخارج.اما المرأة المغربية الحقيقية فهي اما في المصانع والحقول والمنازل ….تكد بجد لتحصيل قوتها او في بيتها تربي اولادها و ما اقدسها من مهمة …
    ما تدعو اليه ،هو ما وقع بينك و بين مليكة مزان؛ نشر الرذيلة والفجور ،اضف ذلك الى ما نعيشه من تخلف ،سينهار المجتمع في لحظات!! نحن مسلمون يا عصيد شاء من شاء وكره من كر

  • arsad
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:24

    كلام الشيخ واضح ومفهوم فلا تحاول تقويله ما لم يقوله هو قد تكلم عن صنف معين من النساء وقسم هذا الصنف الى اصناف وسماهن بما يليق بهن ففي كل اصناف البشر هناك اناس واناس.
    الوقاحة هي في من يشتم المغاربة قاطبتا نساء ورجال واطفال ويتهمهم بالنفاق ويطعن في الانساب والملة .

  • FOUAD
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:33

    لا ننفي بان من الفقهاء من يتصرف تصرفات تسيء الى الدين لكن ارجو ان تكتب لاحقا عن :
    – من يحمي النساء من الاغتصاب الجماعي في "فرنسا" و الهند!
    – من يحمي النساء من قتل امراة كل "ثلاثة ايام" بسبب عنف الزوج او الطليق او العشيق في "فرنسا"!
    – من يحمي النساء من تعريتهن من اجل اشهار صابونة او فوطة او خدمة!
    – من يحمي النساء من الدعارة الهاوية او المحترفة تفرضها عبادة الدرهم و الدينار!
    الفقهاء المتشددون سيئون و "اسوا منهم" دعاة حداثة تعتبرو المراة متاعا و ديكورا يستعمل "مؤقتا" حسب مقتضيات الموضة!
    عصيد لا يملك الشجاعة الادبية ليهاجم دين المغاربة فيستعمل طرقا ملتوية!
    Mon salam

  • محمد الجهني
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:39

    لا أرى الإلحاد متفشياً عندنا كما تدعي اخي كاتب المقال هم شرذمة من المجهولين يكتبون بإسماء مستعارة في مواقع التواصل الإجتماعي لا وزن ولا قيمة لهم بل لا يستطيعون أن يجاهروا بإلحادهم حتى على مستوى أسرهم وأقاربهم والدولة ولله الحمد إعتقلت الناشطين والمشهورين منهم وأودعتهم السجون وكل من يجاهر عندنا بإلحاده أو داعشيته سيعاقب ،، ولا يوجد عندنا غلو وإذا كان يوجد فهو مُحارب ويُتصدى له من الدولة إلا إذا كنت تقصد أن النساء المحجبات بكامل إرادتهن تراه غلواً فهذا شيئ آخر والنساء قادرات وبكل جداره أن يطالبن بحقوقهن وبالتأكيد أن كل النساء يرغبن أن تدافع المرأة بنفسها عن حقوقهن ولا يرغبن أبداً أن ينطق بـ لسانهم رجل .

  • سناء
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:46

    صحيح انني لا اتفق دائما مع أفكار واطروحات الأستاذ عصيد..الا انني لا املك الا التصفيق بحرارة له على هذا المقال المتنور والمنصف

  • َAnzar
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:47

    هؤلاء الفقهاء يعيشون عالة على المجتمع لأنهم يتقاضون أجورا سمينة على حساب دافعي الضرائب الذين يشتغلون ليل نهار، أما هم فيكتفون بالثرثرة التي لا تسمن ولا تغني من جوع. فهم عاطلون عن العمل، لا يحرثون الارض ولا يزرعونها ولا يقومون بأي عمل يفيد الناس سوى الكلام الفارغ في خصوصيات الناس. الدين شأن شخصي لا يحق لأحد أن يمارس الوصاية على الناس باسم الدين لأن لا أحد سيحاسب مكانهم غيرهم.

  • mourad
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 13:48

    الفقهاء كانوا دائما ضد النساء ويهدفون إلى جعلهن "تحت الصباط" ما قاله الريسوني يعكس غضب الفقيه من تمرد المراة وحريتها وهو غضب لا فائدة منه لانه لن يغير أبدا أي شيء من تطور المجتمعات الإسلامية، فالمستقبل هو أن تصبح المراة مواطنة مثل الرجل لها ما له وعليها ما عليه وتلبس كما تريد وتخرج متى تريد وتختار لنفسها ما تريد وتتزين كما تريد وليس حسب وصايا الفقهاء او الكنيسة او المعبد، متى يفهم الفقيه بانه فاته القطار فيلتحق كما التحق رجال الكنيسة ؟

  • مسلم
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 14:18

    يا أخي اتقي الله ، ان المراة كرمها الله وأحبها لزوجها وأبناءها ،نحن لا نكره أمهاتنا وأخوانا وبناتنا ، المرأة هي سيدة البيت وهي و راعيته ،هل ترضى ان تنهض امرأتك في الصباح الباكر وتزين وتتعطر وتكشف عن مفاتنها ثم تخرج الى العمل لما تعود من العمل تخلع هذه المفاتن وهذا التجميل وتصرخ في وجهك أنها متعبة غير مهتمة بك،هل يمكن للمرأة ان تتزين للعمل والرجل ؟ومن الأولى لها بالتزيين للعمل أو زوجها ؟بالطبع العمل أولى .لما تتزين لخارج البيت فهي عرضة للتحرش في الشارع في العمل عند من له سلطة عليها كما تتنافس النساء العاملات عن كسب إرضاء المسؤولين ، هل ترضى بهذا ،لا تقارن نساءنا مع نساء الغرب ،لان مفاتن نساءنا أكثر من نساءهم بكثير،

  • R&D
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 14:35

    لقد أسأت فهم الشيخ وحكمت عليه حتى ولم تكمل قراءة نصه، هو ليس ضد التعلم ليس ضد العمل ليس ضد الفن، لكن هو ضد إستغلال المرأة في جاذبيتها وتبخسها. أما أنت فلو كان همك المرأة كما تدعي لأنصفت المرأة التي اختارت محض ارادتها الحجاب أو النقاب فنعذوم بأقبح الصفات في أكثر من مرة

  • amazigh-zayan
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 14:45

    السؤال الذي يشغلنا نحن المغاربة هو :من يحمي بناتنا واخواتنا من مكائد العلمانيين؟ من يحمي بناتنا واخواتنا من مكر الذئاب البشرية المقنعة تحت شعار عقوق المرأة؟
    عقليات أمثال كاتب المقال بعيدة كل البعد عن ثقافتنا المغربية.تعجبت لما فام بالدفاع عن عاهرات عين اللوح والان يدافع عن العري والمجون. كعادة هؤلاء شغلهم الشاغل هو اشاعة الفحشاء والمنكر في مجتمع مسلم و تشجيع اللواط واكلي رمضان الخ…..
    الشيخ الريسوني قمة عالية ولن يستطيع النسائيون والمترجلات النيل منه. سيحاولون الان قلب الدنيا بسبب مقال اصاب فيه مكمن الخلل لكن هيهات. القافلة تمر والكلاب تنبح.

  • citoyen
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 14:50

    نظر الريسوني الى قضية المرآة من منظور ديني فآصاب في نظري في عديد من النقاط من يستغل المرآة في مجالات عدة هو من يملك النفوذ الاقتصادي والآعلام ونظرت استاذ الى القضية من وجهة نظر اجتماعية لكنك كنت تميل الي مقاربة سميائية تفصل القضية عن دلالتها الآجتماعية
    لعلمك فآن نظرة العالم في الآسلام شمولية ولاتستثني آي جانب فيه مصلحة المرآة
    كلما ذكرته لاينافي لاالعقل ولاالآسلام آلا آنك تظن بان الريسوني غفل عن ذكرهاته الجوانب
    الريسوني ركز على الواجهة التي يؤثثها مالكو الآشهار والآقتصاد والآعلام باستغلال النساء وهو ماينافي الحداثة التي لاتتقيد بالقيم ولكنه لايغفل الكلام الذي قلته لآنه جزء من الرؤية الشاملة لعالم من طراز الريسوني

  • Mustapha Azoum
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 14:53

    ان الاخلاق حسب ليفي ستراوس تهدف الى خلق التوازن
    الاجتماعي ، ما نراه في المجال الثقافي المغربي ان الفاعلين
    الرئيسيين لايحصنون حرية الشعب من الاستبداد الفكري ،
    الاغلب ان الفقهاء يسيئون الى الحداثة لكن اصحاب المعاصرة
    انفسهم يتعاملون مع تاريخ اجدادهم كانه شر وجب حرقه مما
    يجعل الجماهير غير مهيئة الى الاستقبال الحداثة .

  • Hanane
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 15:10

    في معظم الاحيان ، احسب ان الشيوخ لا شغل و لا مشغلة سوى

    المرأة و عورتها ، و كيف تلبس ، و كيف تطيع زوجها و كيف تخرج

    وووالى ذلك من تفاهات

    كلامهم لا يتماشى مع العصر ،
    اثبتت المراة انها قادرة على كل ما يفعله الرجل
    و هم في واد و الواقع في واد

    ام يحلمون بأيام السبايا و ملكات اليمين؟؟
    يعملون ما في استطاعتهم لاسترجاع تلك المرأة" العورة" اللتي لا تعرف سوى الاكل و الذهاب للمرحاض و السمع و الطاعة

    اانا لست عورة ، انا بنادم و عندي طموح و عقل احسن من عقل بعض الرجال و الدليل على ذلك انا المديرة و عندي رجال تحت إمرتي

  • فؤاد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 15:17

    أخي الكريم نحن لا ننتظر حتى يخرج علينا من يقول الدعاة يريدون تلفيف أو تغليف المرأة في زي كما يريدون ربما والله أعلم أخي الكريم أنت بعيد كل البعد عن القرآن الكريم إقرأ سورة النور وستعرف من فرض الحجاب أو الخمار إلا إذا كنت لا تؤمن بالقرآن. إضافة دين الاسلام يكرم المرأة ويقدرها ويحافظ على كرامتها إذن فلا تفسدوها وتساهمو في تعريتها ولا تقل شيئا في الدين وأنت لا تعلمه لا تعلمه فإنك محاسب عليه

  • محمد بن ابويه
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 15:24

    العديد من مثقفي ودعاة الماركسية السالفين أصبحوا اليوم يزاحمون المصلين في الصفوف الاولى في المساجد بعد أن كانت معظم نضالاتهم تحارب الدين باعتباره أفيون الشعوب ,لكن تغيرت قناعاتهم بتقدم السن .

    الاستاذ عصيد يبدو أنه لم يصل بعد الى ما توصل اليه الذين سبقوه من دعاة التحرر و نتمنى أن يمتحن نفسه هل تغلب حقا على فطرته الايمانية بالاسلام واستبدلها بعقيدة اللادين :

    امتحان1- كيف سيكون تصرف الاستاذ لو أن ابنته {حفظها الله} حملت سفاحا في اطار علاقة انسانية مسموح بها علمانيا و غير شرعية دينيا من شخص رفض الاستمرار معها ؟ هل سيعدم الاستاذ الجنين عن طريق الاجهاض أم سيتبنى الطفل اللقيط و يسعد به , ويطلب منها أن تنجب له آخرين ليستمر نسله؟
    امنتحان2 –
    هل تقبل {لا سمح الله} أن تحضر زوجتك صديقها للبيت وأن تعاشره في اطار الحرية الشخصية التي تكفلها لها العقيدة العلمانية أم أنك ستغار غيرة المتدينين؟

    اذا لم تستطع تحد هاذين الامتحانين فاعلم أن علمانيتك مجرد قناع يخفي تدينا فطريا لم تستطع بعد التخلص من جذوره.

    عذرا يا استاذ وهدانا وهداك الله تعالى للطريق المستقيم.

  • خ/*محمد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 15:40

    في علاقة الرجل بالمراة فان الرجل يوجه انتباهه لها ويجد المراة مخلوقا جميلا ,واذا لم تكن جميلة وتتزوجها فان الله تعالى يجعلها جميلة في عينيك,لان هناك الجمال الخارجي وهناك الجمال الداخلي ;وهكذا عندما تظهر المراة جمالها امام الناس هذه دعوة للفوضى لان اظهار المراة لجمالها يثير الرجال لذلك يجب على المراة ان تتغطي قال ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام *عندما لا تتغطي المراة ويبداجسدها بالظهور اكثر واكثر هذا يثير الرجل ويزيد اكثر واكثر,حثى يصبح الامر غير مثيرا(كما حصل في دول الغرب الذي تعود على رؤية جسد المراة)ويصل الى مرحلة التشبع ولا تعود المراة تثير الرجل ;حيث يلبس الرجل كالمراة ليجتدب رجل اخر!و هكذا الثورة الجنسية التي تبدا بتعري المراة سوف تصل ذروتها بالشدود الجنسي بين الرجال وبين النساء*

  • علماني معتدل
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:07

    ان ما جاء في مقال الريسوني ليس اجتهادا منه بل هو تحصيل حاصل وترجمة للواقع المعاش ليس الا

  • خ/*محمد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:10

    الاسلام يقول ان الذكر والانثى يكملان بعضهما ويعتمدان على بعضهما; الرجل لا يمكن البقاء بدون المراة والمراة لاتستطيع البقاء بدون الرجل*ا لله تعالى اعطى الرجل الصفات الجسدية والبيولوجية والنفسية والعاطفية المتناسبة مع تلك الجسدية التي تتناسب مع اداء وظيفة النهار العمل ;ومواجهة مصاعب النهار ان يكون هو الذي يذهب في هذه الدنيا ويصارع فيها *واعطى الله تعالى المراة خلق جسدي وبيولوجي ونفسي وعاطفي مختلف عن الرجل لان المراة لها وظيفة اخرى مختافة عن الرجل لتؤديها,عندما يقوم الرجل بوظيفته التي خلق من اجلها وتقوم المراة بوظيفتها التي خلقت من اجلها عندها ياتي الاثنان في حالة تسمى السكون *هناك اشياء في هذه الحياة لايستطيع المال شرائها ,مع ان بعض الابنوك يختلفون مع هذا القول ,وهذه الاشياءالتي لايستطيع المال شرائها هو السكون*
    قوله تعالى:وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ.(21) سورة الروم

  • اليملاحي
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:11

    السؤال الذي ينبغي أن نطرحه هو : من يحمي الفقهاء والنساء من عبث العلمانيين ، بالأمس القريب خرجت منا ظلة أمازيغية تفضح سرك بمضاجعتها ، وتكشف بالتالي تهافت وتناقض خطابك مع فعلك ، ولم يسلم من قلمك ولسانك الفقهاء ، وليس لك من شغل الا مهاجمتهم وسبهم حتى ليبدوا للمرء أنك مصاب بالسعار ، ولله في خلقه شؤون .

  • مولاي زاهي
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:21

    يجب أن نبحث عن عدو المرأة الذي ليس لأحد الشجاعة لنعته وتحديده.وما دام الأمر كذلك فلن تستطيع المرأة ولا الرجل أن يواجها هذا العدو المتسلط عليهما معا.
    فعدو المرأة هو نفسه عدو الريسوني،إلا أن الريسوني غافلا أو مسلوبا أو متصنعا للتقية لم تكن له الشجاعة لأن يقف مع المرأة الضعيفة،و فضل الوقوف مع الطغيان والظلم ضد المرأة،وهذا يجنبه المتاعب و يمده بالأمن والأمان طوال حياته،ويبني له شهرة اليوم وبعده،ولكنه لن يشعر في قرارة نفسه بالسعادة مهما حاول أن يخفي ذلك.
    أما الأستاذ عصيد فهو كذلك يشارك في هذا التجاهل للعدو الحقيقي،وليس بقادر على أن يفصح عنه،خوفا وتقية،وكلاهما وجه لعملة واحدة،وكل يناور من الموقع المناسب له ،وكلاهما لن يغيرا من واقع الحياة شيئا،ماداما يتصنعان المجابهة ويشاركان في اللعبة كل من موقعه.
    وعدو المرأة هو عدو الرجل سواء أكان واعيا أو مستلبا،ولن تتخلص البشرية من عدوها القديم/الحديث إلا بمحاربة الجهل والجبن.وهما آفة الأمم و(أفيون)الإنسانية جمعاء.

  • هدى
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:21

    اشفق على هؤلاء المرضى وأمثالهم "المراة دايرالهم حبوبة مساكن"
    يكرهون المراة لأنها خرجت لتدافع عن حقوقها التي سلبها منها أمثال هؤلاء،ولأنهاا نجحت وتفوقت في كل الميادين ،ومن شدة حنقهم وقلة حيلتهم يلجؤن للعنف لتفريغ حقدهم مستعملين في حقها كل أنواع الشتائم والتحقيرلينتقمو منها ،لو كان الأمر بيدهم لمسحو أثرهاا من الشارع العام وأقبروها في البيت لتكنس وتطبخ وتلبي نزوات الرجل ،يحنون لعصر الجواري وملكات اليمين لكن هيهات هيهات عجلة الزمن لا تعود إلى الوراء اقول لهؤلاء المتخلفين سكان الكهوف المراة المغربية حرة وستبقى حرة ولن تنالو منها شئتم ام ابيتم القافلة تسير وموتوا بحقدكم

  • nour eddine
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:34

    J ai ete au sud du Maroc dans un village Tamazight a 45km de Agadir avec ma famille.les gens nous regardent d une maniere estrange car ma soeur,ma mere,et ma femme ont ete au souk.interdit aux femelle,les femmes marocaines ont choisi le hijab,personne ne force elles de faire ainsi.laisser les fkihs tranquille ,corriger ton peuple d abord..et parler de la France qui interdit les petites filles des ecoles car elles portent [LE HIJAB] comme Marie la vierge.

  • chamali
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:38

    لقد احترمت حكمة كاتب كبير: انت لا تكرهني بل تكره الصورة التي كونت عني وبالتالي تلك صورتك وليست صورتي.
    فلاسفة اخر الزمان لا شغل ولا مشغلة لهم الا جلد الشيوخ ,والسخرية من العلماء اصبحوا يسطون ويتطفلون يتطاولون على جميع العلوم حتى علم النفس و السوسيولوجيا…………………………………………….الخ.
    لقد اتبثث بعض الدراسات ان النساء والامهات العازبات يتعرضن للعنف والحمل من المدمنين على المخدرات والسكارى وبعض المنافقين الدين يوهمون الخادمات وليس من بين هؤلاء الاشخاص اي انسان متدين.

  • أبــوأمــيــن ـــ إيـطـالـيـا
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:44

    بسم الله الرحمن الرحيم
    من يحمي النساء من مكر الذئاب والراقصين على أجساد فهمت الحرية كانحلال وتحلل من كل القيم؛من يحمي المغاربة من المفسدين أم يريدون نساء على هواهم.
    رسالة تحذير مفتوحة إلى أحمد عصيد
    عزيزي..
    لا تأت هذا المساء،لا تأت في أي مساء
    تعلمتُ كيف أسكر بعيداً عن كل جسد لك،عن كل عطر…
    تعلمتُ كيف أقطع أجنحة تحرر كاذب كنت تريده لي …
    تعلمت متى أقطعها مساهمة مني فقط في إفلاس سماواتك!
    عزيزي..
    الحق أنك الرجل الوحيد الذي جُن به سريري،لكن ذهب الجنون وبقي السرير!
    فلا تترك،بعدُ،قميصَ نومك،لهيبَ أنفاسك،آهاتِ انتشائك …
    لا تبعث،بعد،بهدايا مكرك،برسائل عطرك…
    مواطنة أنا استغنت عن وهم الرجال!
    عزيزي..
    قد يحصل أن يعاودكَ الحنين إلى الجسد،
    إلى مجرد جسدٍ،
    قد يحصل.
    عزيزي..إن حصل فتعال!
    تعال لأحبكَ بقلب أقل،
    تعال لتقبلني بشفتين تعانيان من ضعف في المواطنة،من خيانة في التواصل!
    تعال،سأعصر لك الجسد..
    حتى آخر قطرة حب،
    حتى آخر قطرة سم!
    تعال،
    لن نشيخ وحدنا الليلة
    هذا ما يريده أدعياء القيم الكونية؛لنساء المغرب العفيفات؛ولم أرى أي تحامل للريسوني على المرأة كما يدعي هرم التحرر الكارتوني؛سلام.

  • خ/*محمد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 16:50

    احدى وظائف العالم الغربي هو ان يخدعك واخر من يستهدفه في خداعه هو النساء*هذا الخداع سوف يكون تاثيره خطرا ومدمرا الى درجة انه سوف يقلب طبيعة ما خلقه الله تعالى;وهكذا الان تقول المراة انه ظلم وليس عدل ان لا تكون لي حرية ان اعمل كل ما يقوم به الرجل ,ونتيجة لهذا يجب الان ايجاد ما يسمى بمركز رعاية الاطفال خلال النهار وهكذا يتم وضع الرضيع في مركز الرعاية حتى تذهب امه الى العمل (يجب ان تجيب المراة على هذا الطفل عندما يسالها عن هذا امام الله)*
    اسالي الطفل هل هو يفضل مركز الرعاية ليرعاه ام يفظل امه ?
    حيث يقول الطفل لله يوم الحساب انه يريد امه لترعاه بينما هي ذهبت للعمل*لقد اعطى الله المراة خلق جسدي وبيولوجي ونفسي للقيام بوظيفة خاصة بها كمثال اعطى الله تعالى المراة وظيفة انتاج الحليب لاطعام الرضيع; الرجل لا يستطيع القيام بهذه الوظيفة اعطى الله تعالى المراة قدرة العاطفة والتي مهما عمل الرجل لن يستطيع ان تكون لديه درجة الحب التي لدى الام لطفلها وهكذا الطفل يرتبط بامه ولهذا السبب الام اعلى بثلاث درجات من الاب و لكن اليوم مركز الرعاية يحضن الطفل لان امه هي ام في جزء من الوقت فقط*

  • ايت صالح
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:04

    العالم يتقدم
    بالافكار وبالمثال
    بالافكار أنت تحاول جاهدا عبر مقالاتك المكوكية أن تنتقد المتدينين دون أن تقدم لنا فهمك أنت للدين وتترك لهم هذا المجال … وكأنك تجهل أنك في وسط سوسيولوجي متدين … أو على الأقل يعيش في جزء من حياته بالدين … وهذه النظرة المتعالية في إملاء الدروس كانت عند الماركسيين العرب قبل انقراضهم حيث كتبوا كيلومترات وأميال من المقالات الطوال كان همهم فيها بيان قدرتهم على الشرح والشرح الطويل لمقولات .. كان لنا منها اليوم الفراغ … فكان أن طواهم الزمان ومعهم أفكارهم …
    والعالم يتقدم كذالك بالمثال
    في علاقتك بمليكة مزان وبغض النظر عن من ؟ وكيف ؟ ومتى ؟ لا نجد صورة الحداثي التي تخرج بها علينا كل يوم. الأمر وصلك بك الى منع هذه السيدة من الانضمام لحركتك -ضمير- وهي تصرح أن ما كان يهمك منها ليس الافكار وإنما الأحضان ….
    فهل أنت أكثر حظا من هؤلاء الفقهاء الذين يقولون ما لا يفعلون ؟

  • NAJIB
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:06

    ادا كنا حقا نؤمن بالديمقراطية يجب على الكاتب ان يحترم الوان هدا المجتمع .اما ان تبحث عن الدين والمراة فقط فهده ليست ديمقراطية

  • ايت عفان
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:08

    الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى وبعد لم يبق لهذا الرجل الاالطعن في الفقهاء حماة الدين وحماة الامن الروحي لهذا البلد الكريم لكن الرجل لاتلوموه فهو العوبة بيد العلمانيين والملحدين الذين يريدون للمراة الانحلال ويريدونها ان تخرج منحلة ومنسلخة من كرامتها وحياءها وحشمتها لتصبح فريسة كل ذئب بشري كما هو الحال عند اسياده في امريكا التي يقع فيها الاغتصاب في كل 10دقائق فكرامة المراة في دينها قبل الاسلام تدفن وهي حية وووو لكن الاسلام اعطاها اولا حق الحياة وهناك سورة في القرءان تسمى سورة النساء وليس فيه سورة الرجال نحن حتى في الحرب نهينا ان نقتل النساء وكتب الاحاديث مملوءة بهذا وبعد يطلع علينا من لايعرف في هذا المجال الاشبهات واهية يعرفها الكتاتيب القرءانية ويقول من يحمي النساء من الفقهاء واستعمل سجع الكهان

  • alif.lam
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:10

    يأبى عصيد الا ان يسقط في المستنقع من جديد، لا يريد ان يهب تفكيره وقلمه لما يفيد! هل التقدمية يا عصيد هي النزول في النقاش الى هذا الحضيض، لماذا تصر ان تبقى مثقفا من الدرجة الثالثة؟!!
    مهما قال الرجل او تحدث يبقى فقيها متزمتا، لا يستحق كل هذا العناء في الرد. كنت تستطيع مثلا ان تطرح موضوع المرأة من زاوية اخرى فتوضح الاستغلال الرأسمالي للمرأة، الاستغلال المزدوج او المضاعف!
    كنت أيضاً تستطيع ان تتحدث عن المرأة ألأمازيغية والمغربية قديما وحديثا..
    هناك مواضيع تستحق جهدك الفكري والنظري غير صراعاتك الدونكشوتية مع الفقهاء الا اذا كنت تراهن على صراع بين النساء والاسلاميين، او ربما قليلا من القبلات..
    رغم انني اتفق مع كثير مما قلته، الا انني لا اعرف لماذا تصر ان تبقى تافها في طبيعة ما تختار من مواضيع للكتابة!!!

  • البيضاوي
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:26

    كتبت الأخصائية النفسية الاسترالية الشهيرة "بيتينا أرندت" قالت أن:" ملابس المرأة المثيرة هي بمثابة "تحرش جنسي بيولوجي" بالرجال. وأن ارتداء المرأة لتلك الملابس هو بمثابة عنف نفسي ضد الرجل!
    و أضافت بأن المرأة تمارس فعل يتّسم بالازدواجية والتناقص عندما تقرر ارتداء ملابس مثيرة و"جاذبة" ثم تشتكي من انجذاب الرجال نحوها ونظرهم إلى جسمها"!

    هذا في بحث أكاديمي نشر في جريدة صنداي تايمز أما فيما يخص بلداننا فأغلب من يسمّون "باحث" لا يبحثون سوى عن تموقع أو أداء مهمة مكلَّفون بها
    فاجتثات فقرات من نصوص و تقليبها لتمويه القارئ هو في الحقيقة يعبّر عن مستوى هزيل في الإقناع
    نعم استُغلّت المرأة أبشع استغلال في الإشهارات لتحقيق الأرباح في الأفلام لجذب المتفرج في العمل بالتركيز على الإثارة أكثر من المردودية…يعني ليس الإسلام هو السبب كما يحاول عصيد التلميح بذلك في إشارات إلى شذرات من أحاديث تشرح بغير معناها فالإسلام هو الدين الوحيد الذي أعاد للمرأة إنسانيتها و كرامتها وحقوقها و لم يجعلها سلعة لمن يدفع أكثر و مطيّة لتحقيق مآرب كما يريد منها البعض
    الرجل و المرأة يتكاملان و لا يتساويان هذا هو المنطق

  • مغربي
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 17:48

    من خلق دواعش سوريا و العراق؟؟
    الجواب بسيط لا يحتاج الى برهنة ، هو هذا الفكر المتزمت الذي ينتجه السيد الريسوني و أمثاله من فقهاء التطرف مثل القرضاوي فقيه البترول، الفكر الذي يتلون بلون الاعتدال في بلدان الاعتدال و بلون التطرف في بلدان التطرف.
    " وإلى أن تحلّ الهزيمة القادمة بالريسوني ومن معه في قضية المرأة، ندعو لهم جميعا بالهداية وحسن المآل".

  • سعيد أمزيغي قح = عربي قح
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:07

    بسم الله الرحمان الرحيم

    مرة أخرى يطل علينا السيد "عصيد" بعصيدته المعهودة مدافعا و منافحا عمّا يسمّيه حقوقا إن لم يكن عقوقا.

    – قولك: "ولكن على من يتوقح الشيخ إن لم يكن على النساء ؟"

    ليس كل النساء و إنما اللواتي سوّلت لهن أنفسهن لبس رداء الرذيلة، و إعلانها جهارا نهارا ضد كل القيم الإنسانية الأخلاقية و بانيات لسوق مطيار.

    – قولك: "وفشل رئيس الحكومة الذي حاول إقناع النساء بأن يعدن إلى دور "الثريات"..".

    رئيس الحكومة لم يقصد كل النساء و إنما اللواتي "قرّعن رؤوسهن" و ضربن كل القيم الإسلامية عرض الحائط، و أردن نشر سمومهن في دماء العفيفات الطاهرات باسم الحقوق الفردية، فهؤلاء بيوتهن "إن كان لهن بيتا طبعا" أحسن من خروجهن، و من باب تشريفهن "إن كان لهن شرف" شبههن السيد "بنكيران" بال"ثريات" و لو أن الثريا أبهى منهن بكثير.

    – قولك: " بل تشمر على سواعد الجدّ غير آبهة بمن لا شغل لهم إلا ملاحقة أفخاذ النساء وصدورهن مثل السيد الريسوني.".

    فلتسمح لي هسبريس هذه المرة -و لو أنها ليست من شيمي- أن أقول:"الله يلعن لما يحشم"، و كلّ إناء بما فيه ينضح.
    هزلت……

  • kamal
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:12

    مقال في الصميم استاذنا القدير عصيد انك بالفعل تستحق لقب حامل مشعل التنوير وسط بحر من ظلمات رجال الدين الذين كرهونا في الدين بفتاواهم التافهة وارائهم السخيفة المعارضة للعقل والمنطق والتي لا يتبعها الا السذج والاغبياء في عصر المعلومات. انهم لا يرون المراة الا الة للنكاح والانجاب وعورة وفتنة يجب اخفاؤها وارجاعها للبيت بعد ان هزمتهم كيف لا وقد وصلن الى درجات من العلم تجعل شيوخ بول البعير يخجلون من وصفها بناقصة عقل ودين. الاديان السماوية هي التي احتقرت المراة حسب اسطورة ادم هي المتهمة بغواية ادم لياكل من تلك الشجرة.كل التضامن مع المناضلة الشريفة زهور باقي التي اعتدت عليها ايادي الجبن واقول لها ان عنفهم لهو اكبر دليل على انك هزمتهم يا زهور فهنيئا لك.فالمثل الياباني يقول:لا نضرب بالحجارة الا الشجرة المثمرة فقط.نريدها علمانية ترجع كهنة المعبد الى معابدهم او مستشفى المجانين ليخلو لنا مناخ الحياة الذي عكروه بخرافاتهم.نريدها علمانية تساوي بين الرجل والمراة ولا تصف المراة بناقصة عقل ودين وفتنة وعورة وانهن اكثر اهل النار وتقطع صلاة الرجل كالكلب والحمار.

  • نجوى
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:35

    ليس على المراة ان تظل رهينة عند الرجل محتسبة الاجر والتواب عند الله عند رجل يهين كرامتها يعنفها يلغي ادميتها ربما امام الابناء رجال ونساء الغد
    وليس على المراة بيع نفسها للشيطان فتنهشها الكلاب الظالة والنفوس المسعورة فتضيع الدنيا والاخرة
    فالدين الاسلامي لا يسمح ان تهان المراة وتداس كرامتها ولومن اقرب الاقرباء فعليها بالعلم والتعلم حتى تكون وصية على نفسها واعية بحقوقها وملتزمة بواجباتها لا تعطي الفرصة لاي كان بان يتكلم باسمها ويستغل جهلها وضعفها وينهش لحمها فهي انسان كرمها الله بالعقل واوصى الرسول عليه افضل الصلواة والسلام بالرفق بها وليس بالمتاجرة بمعاناتها سواء من قبل التيارالعلماني الذي لايرى في سفور المراة او عريها حرجا او من قبل المتشددين من فقهاءالدين الذين يرونها عورة فالمراة خرجت ولا سبيل الى ارجاعها الى البيت ولا ارى السيد الريسوني من هذه الزمرة هكضىمن الفقهاء

  • مشروع الشعاع الأخضر
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:35

    بما أن الموضوع يخص المرأة،وهي في رأي الأستاذ عصيد كاملة الأهلية،فلماذا ينبري هو للرد نيابة عنها؟أليس في هذا البلد نساء مثقفات …..كان الأحرى بهن أن يكن هن صاحبات الحق في الدفاع عن أنفسهن أمام هجمة أصحاب العمائم،إلا إذا كان الأستاذ عصيد يرى أنهن قاصرات لا يستطعن الرد،أو فوضنه للقيام بهذا الأمر.
    موضوع المرأة لا يتبناه البعض إلا من باب المزايدات السياسية والأيديولوجية،وجل النساء غائبات عن هذا النقاس،ولا يعني إلا فئة بعينها.
    فهذا النقاش لا يعني النساء في البوادي والجبال اللائي يستيقظن قبل العصافير،ويقطعن مسافات لجلب الماء من العيون أو الآبار هنا وهناك،أو التوجه نحو 'تكانت' الغابة لجلب الحطب،وغيرها من مهام الفلاحة ….
    فمن لهؤلاء النسوة؟هل يصلهن صدى الجمعيات أم تكتفي بعض المناضلات بالتقاط صورة مع امرأة قروية وهي تمدها بـ'كاس دانون' و 'بــيمو طونيك'؟
    لا علاقة لوعي المرأة بلباسها أو شكلها،المشكل أن الفقهاء يخافون من مؤهلاتها الجسدية'فتنة'،والحداثيون يستثمرون تلك المؤهلات في الإشهار والإثارة والسينما وتفريغ نزواتهم دون اعتبار لانسانية المرأة،
    الردود ستكون أكثر مصداقية لو صدرت من النساء.

  • MOHAMED
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:40

    السلام عليكم ممالاشك فيه ان هذاالمتكلم لم يفهم كلام الشيخ و يجب عليه ان يعيد النظرفي نفسه فانه في خطروانه عدوللاسلام لماذا?لانه جاهل به.والسلام عليكم

  • mimo
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:43

    السلام عليكم ما يناقش هنا اوضح من الوضوح…….. (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ) ۚ صدق الله العظيم…….اما الفقهاء من قال بقول الله ورسوله فحق يتبع ، ومن قال برايه فلا يتبع ، و اطيعوا امهاتكم واحترموا ابنائكم…..( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ )صدق الله العظيم…..

  • Nassiri lotfallah
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:46

    Comme à son habitude, M.Aassid continue de jouer le falsificateur, le faussaire et escroc intellectuel. Aassid a bien compris l’intention de M. Rissouni dans son entièreté et dans sa profondeur. Mais Aassid, télécommandé par l’orientation idéologique qui le conduit, ne peut accepter de voir la vérité courageusement en face.
    Qui peut croire Aassid lorsqu’il dit que M. Rissouni abaisse ou amoindrit la femme jusqu’à ce point ?
    M. Rissouni ne peut échouer jusqu’à ce niveau. Tout le monde le sait, ses détracteurs tout comme ses amis. Vous aussi M. Aassid vous savez très bien l’égard, la considération et le respect que ce grand monsieur entretient pour la femme en général et la femme marocaine en particulier. Vous savez très bien qu’il ne parle dans son rapport que de cas particuliers de femmes.

  • أبو سعد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 18:55

    تعليقا على "أصول دين العرب" أقول على مقياس "من أراد الله به خيرا فليفقه في الدين" : من أراد الله به شرا يرزقة "الغباء في الدين" لأن الغباء جند من جند الله,, صاحب التعليق أورد حقائق وهو يحسب نفسه "يزدري بها دين الإسلام" مع أن معظمها – ولا أقول كلها – صحيح,,أقول صحيح لأن الحقيقة هي ما ذكر القرآن الكريم ,وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ,,,"لأنه شهد لها ووافقها، وطابقت أخباره أخبارها، وشرائعه الكبار شرائعها، وأخبرت به، فصار وجوده مصداقا لخبرها (ومهيمنا عليه) أي: مشتملا على ما اشتملت عليه الكتب السابقة وزيادة في المطالب الإلهية والأخلاق النفسية. فهو الكتاب الذي تتبع كل حق جاءت به الكتب فأمر به، وحث عليه، وأكثر من الطرق الموصلة إليه. وهو الكتاب الذي فيه نبأ السابقين واللاحقين، وهو الكتاب الذي فيه الحكم والحكمة والأحكام الذي عرضت عليه الكتب السابقة، فما شهد له بالصدق فهو المقبول، وما شهد له بالرد فهو مردود قد دخله التحريف والتبديل، وإلا فلو كان من عند الله لم يخالفه – والكلام منقول عن العلامة السعدي –

  • مواطن
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 19:00

    بسم الله الرحمان الرحيم قرأت المقالين بتمعن مقال الاستاذ الفاضل المحترم السيد الريسوني أطال الله بقاءه للعمل الصالح . كما قرأت مقال عصيد اسم نكرة يحشر أنفه في كل شيء ويتحدث عن كل شيء وهو لا يدري أي شيء مع الاسف الشديد . فماذا تقصد بالمرأة العصرية ياعصيد أهي التي تلبس اللباس العاري الفاضح وتتزين بالمساحيق الغالية الثمن من المتاجر الباريسية ام ماذا تعني ؟
    ان شغلك الشاغل يا عصيد هو ضرب كل ما يمت الى الاسلام بصلة وترويج افكارك المسمومة ، وقد انكشفت فاتق الله ، وعد الى رشدك فالمغاربة أذكياء لن تستحمرهم بالدفاع عن المراة والامازيغية واسطوانتك المشروخة .

  • cleopatra
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 19:07

    les barbus se sentent frustrés de plus en plus , ils veulent disparaitre les femmes du public, ça les dérangent de voir tant de femmes épanouies, qui font des études, travaillent, qui prennent soin d'elles, et profitent des joies de la vie, ils ne veulent voir que des femmes esclaves et decervelées, pour eux la femme est source de tous les maux du monde, ils ne parlent jamais des pédophiles, des criminels, des hommes qui froniquent à droite à et gauche, ceux qui violent et agressent les plus faibles, ils sont obsédés seulement par la femme et son corps , réveillez vous chers monsieur on est plus dans le moyen age

  • سمير
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 19:18

    الفقيه الريسوني' وصف حال صنف من النساء, نراهم جميعأ في الشارع المغربي, يؤلمنا حالهم, بل ويتألم لحالهم البعيد قبل القريب, وقد أصبحت سمعة المغربيات تسوء يوما بعد يوم, وكلما ذكرت المرأة المغربية في الأوساط العالمية إلاواقترن ذكرها بالسحر والشعوذة, والذعارة, والسياحة الجنسية, وكانت قبل أفكاركم النيرة يقرن ذكرها بنوال المتوكل,ونعيمة سميح, وغيرهن كثيرات. .
    يبدو أن السيد عصيد أراد فقط أن يلفت انتباه قراءه بهذا المقال, ويوهمنا أنه لازال حي يرزق, غيرأنه اخطأ الموعد, بوقوفه إلى جانب الصنف من النساء الذي انتقده الريسوني…والذي لا يختلف اثنان على أنه الصنف الذميم, الذي يسيء للمرأة المغربية العفيفة الشريفة التي يستعصي لحمها على الذئاب البشرية. …

  • عبد الله اغونان
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 19:47

    قبل أن نتناول كلام الشيخ أحمد الريسوني
    يجدر بالقاءئ الرجوع الى رسائل خاصة مفتوحة بعثتها له الشاعرة الأمازيغية التي تكتب بالعربية الفصحى مليكة مزان عن مسائل حميمية تظهر بوضوووووح النضال الخفي الذي لم نكن نعرفه
    راجعوا هذه الرسائل فهي تبين نظرة الحداثة الوهمية الى المرأة
    هكذا تكرم المرأة
    مع قراءة فعل – تكرم – كما في لهجتنا بالدارجة

  • و.ع -فاس
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:24

    ليس هناك من يستطيع ان يقف في وجه تطلعات المراة المغربية فهي حريصة على تحصيل وتعلم كل العلوم ليس بفضل نزعات مستوردة ولكن بفضل السياق العام الذي اختاره المغرب والمباديء السليمة التي تربت عليها. ليس هناك مراة قديمة واخرى حديثة انما هناك امراة تعيش عصرها فلها الحق في ارتداء ماتراه مناسبا لها. المراة الحديثة عند الفكر العلماني هي التي ترتدي ما يشتهيه اهله ومنظروه وهذا بارز من فكرة صاحب المقال. ان المجتمعات اذا ارادت ان تزدهر فعليها ان تخرج وتتخلص من افكارها المتجاوزة المغلوطة منها وترقى الى ماهو افضل واحسن. صاحب المقال ينبه الى اشياء متجاوزة قديمة ويجددها من اجل اثارة الشكوك; لكن العلمانية تبقى متخلفة مادام مناصروها كصاحب المقال لايناقشون الا التفاهات والخزعبيلات البعيدة كل البعد عن احترام مباديء عامة الناس وحرية معتقداتهم.

  • أين ردهم على الأخ رشيدBoutsila
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:30

    Azul
    لا فض فوك أستاذي الكريم.

    بإسم الدين يستبيح هؤلاء الفقهاء كل شيء،ويتدخلون في كل شيء ويتهمون غيرهم بما فيهم.
    باسم الله يسمحون لأنفسهم بما لا يبيحونه لغيرهم!
    ولحم الآخرين وعوراتهم هو طعامهم ليومي!

    يعرفون كل شيء من كتب صفراء معتقدين أنها تضم كل العلوم،رغم أنهم لم يعطوا عبر التاريخ ولوعلما واحدا نافعا للعالمين.
    أما الكذب فلا حرج:
    أحدهم قام بتجميل أنفه في مصر،تم توجه إلى مخفر للشرطة ليقدم بلاغا بتعرضه لاعتداء من طرف5أشخاص عتاةإلا أن الطبيب المشرف فضحه على الملأ.
    هل إعترف الفقيه بأنه مذنب؟
    أبدا! بل إنه بدل أن يتوارى عن الأنظار خجلا،قدم بالبرلمان المصري اعتذارا للشعب وللنواب مبررا سلوكه بأنه لم يكن في كامل وعيه حينها،
    واتهم البنج بالوقوف وراء جريمة"بلاغ كاذب"من بدايتها إلى بدايتها.

    وإذا كانوا يسمحون لأنفسهم بالتدخل في كل شيء،فإنهم لن يقبلوا أبدا لغيرهم بمناقشة الفقه مثلا،وكأنه علم يستعصي على الآخرين.في حين أنهم مجرد حفظةلا يفهم كثير منهم ما يحمله. ويسمون أنفسهم"علماء".

    الله يكون ف عون المجتمع اللي تطلى بهم.
    ما معاهم حل لا ف نقاش لا ف معاملة…

    إن غلبك قتلك
    وإن غلبتَه نافقك !!!

    Yaz

  • لوسيور
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:31

    للتاريخ اقول ان عصيد والريسوني وعلماء تأخير الزمان من الزمزمي وغيره استعملتهم الدولة لاشغال المواطنين عن همومهم الكبرى فعصيد يحلم بالاركام وشيوعية الجنس..والريسوني همهم اشغال الناس بفساوي حول الجنس وحول المرأة العورة..أتاسف كثيرا لانحطاط الفكر عند الكتاب وعلماء تأخير الزمانوفقهاء المؤخرات..في حين نجد اقلاما جادة مثل بودهان الدغرني…حاولت استقراء المواضيع المتداولة بكثرة في صحفنا الالكترونية..الجنس ..العلمانية..الدفاع عن العربية..حقوق الامازيغ…قلما اجد موضوعا فكريا جادا..اقلام مأجورة تضحك على الدقون وتستحمر الشعب المغربي…فلكلور من افكار تقدمية وهرطقات عقدية وفساوي وهابية..اعداء الشعب المغربي اعداء التنوير الفكري هم الظلاميون وزمرة من دعاة حقوق الانسان من امثال عصيد الذي يدافع عن المثليين وارجال السود ..بارك الله في الاقلام النيرة اما الريسوني فبيدق يخدم الاعاريب لا قيمة له عند الاحرار خاصة الامازيغ..

  • مشروع الشعاع الأخضر
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:35

    لماذا لا يتم الإشهار للكثير من المنتجات إلا مقرونا بجسد المرأة؟جسد يتم اختياره بعناية!
    لمَ لا يعترف الحداثيون أنهم يُشيّؤون المرأة،وأن مرادهم ليس عقلها ووعيها وإنما جسدها الذي وظفوه في القصة والرواية والسينما والأزياء…
    هذه العقلية الإستغلالية لا نجدها عند الحداثيين فقط،بل نجدها حتى عند الدهماء.
    فهذا صاحب مقهى تقلص روادها وقلّ زبائنها،فاستعان بنادلة بالإضافة إلى خبرتها في خدمة الزبائن،تملك جسدا مثيرا،يزيدها سروال الجينز والT-short اللأصق إثارة،لقد ازداد زبناؤه،غير أن بعضهم يضل 'عاصر' لمدة ثلاث ساعات على قهوة'نص نص'،والبعض لا يكف عن التحرش بمسخدمته فتأخذه(الغيرة).
    لماذا الإصرار على أن تكون السكرتيرة امرأة،وقبل النظر في مؤهلاتها العلمية والعملية ينظر رب العمل أولا إلى مؤهلاتها الجسدية،فقد تنفعه لاستخدامات أخرى،وإلا فهل تعجز السمراء أو السوداء أو التي لم تُنِلها الطبيعة حظا وافرا من الجمال عن القيام بمهام السكرتارية؟
    لمَ لا يتكلم الحداثيون عن تشغيل النساء بأجر زهيد في مدارس خاصة و معامل مع هضم حقوقهن الإجتماعية،وتعرض بعضهن للتحرش وسكوت الكثيرات مخافة فقدان مورد رزقهن بسبب نذالة المُشَغل.

  • observateur neutre
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:40

    ليعلم الجميع ان من الاسباب الرئيسية للخيانة الزوجية :
    احتقار واحتجاز الزوجة ذاخل اسوار البيت كرهينة اذ كثيرا ما يخرج الزوج ويتمتع بمواخرات وعطور التي سمهم الريسوني بما شاء دون الوصول اليهن او حتى ان تمكن من الخروج مع احداهن.ناسيا او متناسيا ان في ذمته زوجة محتجزة و رهينة هذه الاخيرة و رغم صبرها لمدة معينة الا ان للصبر حدود تجدها تستدرج الربيب ان وجد او اخ الزوج او ابوه وان لم يوجد فالجار وان لم يوجد فالبقال وما ادراكما البقال و هكذا دواليك الى ان تلبي رغباتها التي حرمت منها . وترى ذالك الزوج يتبجح في المساجد او في المقاهي مرددا زوجتي منعت عنها الخروج غير مدرك انها تفعل ما تشاء و ما يحلو لها
    الخيانة سببها الرجل حتى اظلم النساء اؤكد هن لا ذنب لهن لكن عندما يدركن ان الرجال يحسبهن سلعة و رهائن و مكينات للصنع الاولاد يفعلن ما يردن و هذا ليس بحق انما انتقام
    ايها القراء الاعزاء لو اراد الله الحجز و الاحتجاز للمراة لما انزل معها قفصا من بطن امها يزداد حجما كلما تكبر في العمر عندما تصل البلوغ تذخله وتحتجر فيه وبمجرد زوجها تحمل في القفص وتسلم مفاتحه للزوج انذاك نقول لتكون هكذا المراءة مضلومة

  • منا رشدي
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:48

    ل " الريسوني " مواقف إن تتبعتها فهي تدخل ضمن شيطنة فئة من المجتمع المغربي لغاية لا يختلف فيها مع " القرضاوي " ولو إختلفت الوسائل ؛ إنتقادات " الريسوني " للأمازيغ يعلمها الخاص والعام وهو الذي بشر بحرب التوتسي والهوتو ، وهو القائل أن لا إسلام دون عروبة تماشيا مع سيده " القرضاوي " الذي رفع العربية إلى مرتبة القداسة .
    بعد سلسلة من الإنتقادات للتنوع داخل المغرب ؛ ها هو " الريسوني " يستكمل عقد الأحقاد بالتعرض لشرف المغاربة ! أما الخليجيات فعفيفات طاهرات لا يمس لهن عرض فهن حفيدات أمهات الصحابة ! أما غيرهن فما ملكت الأيمان لا سلطة لهن على أجسامهن !
    أما غير المسلمات فهن حرائر تخسر قطر ملايين الدولارات لإستقبالهن في التظاهرات الرياضية ولم نسمع لا من الريسوني ولا القوضاوي ما يطعن في شرفهن ! " شرابوفا " الفاتنة ! يتمتع بمشاهدتها في ملاعب كرة المضرب القطرية ! دون نسيان أن قطر إحتضنت في الأيام القليلة الماضية بطولة العالم للسباحة ؛ حيث الجماهير القرضاوية معجبة بأجسام السباحات ولا علم لي إن حجز " الريسوني " و " القوضاوي " المقاعد الأمامية للنظر عن قرب إلى من لم تستطع الفتوحات الإسلامية بلوغهن !

  • ايمان
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:56

    لا السيد عصيد انصف المراة ولا السيد الريسوني،عصيد ظن ان المراة قطعت أشواطا في التحرر،حقيقة انها قطعت أشواط في كثير من المجالات ،وفي كثير من المجالات هضمت حقوقها واستغلت ابشع استغلال وباعت نفسها رخيصة، تجد صورتها حتى مع سم الفأران عارية فرحانة بنفسها، لو كان لها عقل لسالت نفسها ماهي المقارنة بينها وبين الأشياء التي تتصور معها،لو كانت المراة عند الحداثيين عقل وليس جسد فلماذا يستغلون جسدها لبيع منتجاتهم،الغرب اهان المراة اكبر اهانة
    اما السيد الريسوني فهو لم يسال نفسه لماذا يا ترى وصلت المراة الى ماهي عليه ؟فهل وجدت المراة عند من يدعون الاسلام الخير ،هل ما يوجد في القران هو ما يطبق على المراة ام هو حبر على ورق فقط،لم يسرد لنا كيف تعيش المراة بين من يسمون انفسهم المسلمون،يقول فقط الاسلام كرم المراة ،نعم الاسلام كرم المراة وهل كرمها من يسمون انفسهم بالمسلمين،ام نعتوها بأقبح النعوت، وجسد بدون عقل ،وحرفوا كل الأحاديث ومنها من كتبوه بأنفسهم ونسبوه للرسول صلى الله عليه وسلم،فما ان تتكلم المراة حتى يشار اليها بان تسكت لانها ناقصة عقل،فقدت المراة الثقة في من حولها حيث يحرمون عليها ويفعلون ما يشا

  • ahmadinov
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 20:59

    ومن يحمي الفقهاء من مكممي الافواه!
    كنا ننتظر من السيد احمد عصيد "احمد امين عصره" ان يقوم بواجب العزاء-على الاقل – للاسرة الصغيرة للمرحوم باها اويقول رايه فيه كغيره من المغاربة الامازيغ والعرب ولو ان رايه لا يغني ولا.. لكن انتظرنا طال وخاب املنا فيه كواحد من الذين يدعون انهم من النخبة المثقفة. ولكن هيهات .. فالفرق بين الرجلين كالظلمة والنور فالمرحوم كان -قيد حياته- يبحث عما يلم الشمل ويجمع ما تفرقة السياسة بينما عصيد ينعق عاملا معول التدمير واسلحة الخراب والدمار الشامل وكان المراة لا تجد من يدافع عنها سواه.
    كلنا قرانا مقالة السيد الريسوتي ولم نجد فيما كتب شيئا يجافي الحقيقة "المرة".ادلى برايه ووصف واقعا ملموسا ومر الى حال سبيله .. وكان منتظرا من عصيد ان يترصد ويتعقب كعادتك ما كتب الفقيه . فهل يريد من الفقهاء ان يراوا المنكر ويخرسوا ؟! الا يدخل ما قاله السيد الريسوتي في زاوية "الحق" في ابداء الراي و "حرية" التعبير "الكونية " و كذا الامر بالمعروف والنهي عن المنكر "الاسلامية".ام ان عصيد يصادر حق الاخرين في الحرية ويريدها لنفسه فقط !؟

  • usa
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 21:01

    I wanna see you talking about something els you.
    All yourttalking about islam
    arabee
    What happen to u

  • ونعم الرجل انت
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 21:03

    بارك الله فيك يا ستاذ عصيد واكثر من امثالك

    لك تحياتي وتقديري

    "أماني"

  • Nassiri lotfallah
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 21:33

    Et si ces cas n’existent pas partout dans le monde, osez le déclarer en public et voyez comment vous vous transformerez, vous-même en plaisantin ridicule et risible. Osez dire M.Aassid que la femme DANS LE MONDE a arrêté de souffrir de ces afflictions et calamités qui rangent toutes les sociétés et non seulement la société marocaine.
    En détournant la vérité de la sorte, vous fermez la porte au diagnostique nécessaire à la guérison. Vous usez de la condition féminine pour entretenir vos tentations et appétences chauvines et étroites.

  • mourrane
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 21:40

    Les barbus et consorts nous disent nous disent: Dieu a bien fait le partage, la supériorité et l'intelligence aux hommes et infériorité et le manque d'intelligence aux femmes!

    Voila ce que mijote la cervelle de nos religieux aliénés.

  • Driss
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:02

    @53
    Hors sujet

    l'article a comme thème la "maltraitance" des femmes et vous ne trouvez rien d'autre que de vous acharner sur la langue arabe, l'arabisme et l'arabité
    Vous commencez à développer les premiers symptomes, d'une maladie qui vous ravagera de l'intérieur : LA HAINE
    Puisque tu agis ainsi, commence par changer ton nom et ton prénom

  • مشروع الشعاع الأخضر
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:09

    على متن يخت فاخر،جلس رجل في لباس البحر بينما تتقدم نحوه امرأة ممشوقة القوام تسير على حافة اليخت ولا تلبس إلا مايوه،تحمل في يدها صينية عليها علبة عصير وكأس،وفجأة زلت قدمها وسقطت في الماء،فهَبّ الرجل بسرعة وارتمى خلفها،ليخرج بعد ثوان وهو يحمل علبة العصير!ثم رمى بنفسه ثانية في الماء والكل يتوقع أنه سينقذ المرأة،لكنه خرج وهو يحمل الكأس ونسي أمر المرأة تماما.
    فكرة ذكية،بيد أنها تكرس العقلية الذكورية التي تجعل المرأة في خدمة الرجل،والعقلية الإنتهازية التي تُستغل مفاتنها للإيحاء أن العصير ومذاقه أشهى من ذاك الجسد الغض،ثم تضحي بالمرأة بعد أن استنفدت غرضها،وبيعَ العصير.
    العقلية الذكورية سنة غريزية كونية،بل إن المرأة لا تحترم الرجل المخنث…وتجذبها الرجولة الحقة من غير خشونة.
    من يطبخ الطعام؟من يغسل الملابس؟من يغير حفاظات الأطفال؟لا أظن أن الحداثيين يفعلون ذلك،وإنما يكِلون تلك المهام للزوجة أوالخادمة الأنثى -وليس الخادم الرجل-التي يستقدمونها من شي عروبية أو من دولة فقيرة ويرمون لها الفتات مع أو كل شهر،وقد يستغلها الزوج تارة،أوتتخذها الزوجة متنفسا لعقدها النفسية تجاه مثيلاتها،وتذيقها ألوان العذاب.

  • احمد عنيد
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:11

    إذا كنت تريد ان تلعب مسرحية خالف تعرف فقد أكل عليها الدهر وشرب؛أما فضيلة الشيخ الريسوني فهو ارقى ان تمسه بساخافاتك ومهاتراتك التي جئت بها .
    الريسوني شخص الأحوال والواقع المزري الذي ينخر الامة والذي أيده في ذلك جل المعلقين الذين انهمرت تعليقاتهم بمثابة استفتاء يوحي ان الذي يدعواليه امثالك ماهوإلا سراب وخراب للمجتمع.
    من المفارقات العجيبة التي لا أجد لها تفسيرا هو ان اهل الايمان يريدون صون كرامة المرأة وعزتها ولا يريدون ان يروا شيئا من مفاتنها ورغم ذلك يتهمون من قبل دعاة العهر والعري انهم لا يرون في المرأة إلا جسدها.أهل العفة يريدون ان تكون المرأة جوهرة مصونة مكنونة وتتعامل مع مجتمعها بعقلها وذكائها لا بجسدها لان المرأة الكاسية العارية ومن يساندها من دعاة الرذيلة أمثالك فهم يمارسون الإرهاب الغرائزي في المجتمع وبالتالي فهو ديوث .
    لماذا تريد ان تكون المرأة على شاكلة مليكة مزان ؟ولماذا رفضت ان تفند الاتهامات التي وجهتها إليك؟لقد تهربت وخفت ان تسترسل في فضائحك لذلك ابتلعت لسانك.ها قد انقشع عنك الغبار كيف يعقل ان تدافع عن المرأة وتخون زوجتك في آن واحد ؟من يخن مرة يخن الف مرة.

  • Hicham
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:12

    لقد قرات هذا المقال وكنت شبه متاكدا ان عصيد لاينقل حقيقة ما قاله الريسوني لانه فعل هذا مع غيره من العلماء في الماضي وهذا يقلقني ويحزنني لانني شلح سوسي من نفس منطقة سي حماد واهتم بالنهوض بالشان الامازيغي. يحزنني ان يقول عنا الناس اننا كذابين ومدلسين.

    لاتترك احدا كيفما كان ان يلقنك وينقل لك افكار الاخرين خاصة المخالفين لهم. لذلك ارجوكم اقراوا مقال الريسوني وهو موجود على صفحته الرسمية بعنوان: الـحِـدَاد على امرأة الـحَدَّاد.

    اعتذر لكنك مرة اخرى كذبت و دلست. اك اهدو ربي!

  • راحلة
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:25

    ا شكر الاستاذ عصيد ع هذاه المقالة ,واقول اننا نعيش بين مجتمعات منافقة تعمل جاهدة لتظل المراة قاصر تحت الوصاية وهؤلاء الذين انتقدوا مقالتك غفلوا انتقاد الفقيه الذي يظل منتصبا امام الحاسوب ليرى فتيات عاريات نهودهن منتصبة, والا كيف عرف ذلك مع العلم انني ارى في المكاتب والشوارع فتيات محجبات اكثر مما كنت اراهن في الثمانينات…

  • عبد الله
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:37

    إلى 15 – Hanane ليس المشكلة في أن تكوني مديرة وتحتك رجال لكن المعضلة إذا كنت مديرة وخلال توجهك للعمل تتجملين بإستعمال مرآة سيارتك وانت واقفة في وسط الطريق حتى لايراك الرجال الذين هم تحت إمرتك في أقبح صورة وهذه هي أكبر معضلة (المتحرريات). أما المديرة الحقيقية فهي التي ترضي ربها وتخدم وطنها بدون مكياج ولا إبداء النهود والفخود وهنا مربط الفرس والفرق بين المسلمة بصاح والمسلمة بالماكياج وإلا فالمسلمة بصاح متفوقة على النساء والرجال معا. وهذا هو الفرق بين التصور الإسلامي والتصور الاحادي الدعاري الفاسق الذي يريد من المرأة مفاتنها وجمالها وإستغلالها أبشع إستغلال تحت يافطة الحرية. حتى حرية إستعمال المؤخرات. ثقافة الزغنغن التي ينظر لها كاتبك المغوار ومن على شاكلته. أيتها المديرة التي تحكم الرجال. وأرجوا أن يكون تم إختيارك بمعيار الكفائة وليس بمعيار المناصفة وإلا شركتك أو مصلحتك كان الله في عونها.

  • moha
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:46

    من يحمي الفقهاء والنساء والاطفال والمجتمع والقيم من عصيد

  • ما هي الضريبة التي ستؤديها؟
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 22:47

    تحية تقدير للأستاذ عصيد
    في رأيي دول المنطقة وشعوبها تعيش لحظة تاريخية صعبة جدا فهي بين مطرقة الحداثة وسنداد الرجعية
    الانظمة في كل دول المنطقة أنظمة رجعية تحن للماضي الذي يوفر لها الضمانة للإستمرار. والأنظمة متواطئة مع الفقهاء (أو مع فصيل ما من الفقهاء)أو الفقهاء متواطئون مع الأنظمة(مع كل الأنظمة أو مع أنظمة دون أخرى أو ضد أخرى)يسوغون لها سياساتها ويسبغون عليها الشرعية الدينية وهم يلتقون في نهاية الأمر في نفس المصلحة ويتناوبون(أنظمة وفقهاء) للنيل من الحقوقيين والحقوقيات والمتنورين والمتنورات.
    والأنظمة والفقهاء(كل نظام له فصيل أو فصائل تسوغ له وتعبد له الطريق) هم معا ضد الديموقراطيين والعلمانيين وإن ادعا بعضهم(أنظمة أو فقهاء)أنهم مع الحرية والديموقراطية ،لكنهم في العمق هم ليسوا كذلك.
    في هذا الإطار يمكن فهم ما يتعرض له عصيد والحقوقيون والحقوقيات داخل المغرب وخارجه وفي دول المنطقة من تهجم وتشويه وتسفيه باسم الدين وباسم الثوابت وما إلى ذلك.

    في كل الأحوال التاريخ لن يعود إلى الوراء لكن المشكل هو ما هي الضريبة التي ستؤديها وسيؤديها أبنائنا قبل الخروج من مستنقع الماضي ودخول الحاضر والمستقبل؟

  • أصول دين العرب
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 23:13

    الإسلام لم يستقر في شكله الحالي إلا في منتصف العصر العباسي مع صدور سيرة ابن اسحاق ثم صدور صحيح البخاري

    التوراة أقدم من القرآن ب 2000 عام

    الاسلام خليط من اليهودية والمسيحية والمندائية والوثنية العربية

    جوهر الاسلام يهودي:

    – فكرة الاله الواحد
    – فكرة المهدي المنتظر / النبي المخــلِّــص
    – فكرة كلام الله واللغة المقدسة
    – فكرة الخلافة (خلافة داود = خلافة محمد)
    – تحريم الخنزير
    – تحريم الربا
    – الصلاة تجاه قبلة أو مبنى
    – الحج إلى مكان مقدس مرة في العام
    – قصة ابراهيم
    – فكرة الشعب المختار = خير أمة أخرجت للناس
    – حد الزنا
    – تحريم اللواط
    – الختان (عادة أخذها العبريون من الأقباط)
    – فكرة الزكاة
    – الصوم

    وعن المسيحية أخذ الاسلام:

    – فكرة يوم القيامة والحساب
    – فكرة عذاب جهنم
    – فكرة عودة المسيح
    – فكرة المسيخ الدجال
    – فكرة الكتاب المحرف – المسيحيون كانوا يصارعون الأناجيل "المزيفة"
    فجاء الإسلام ليزعم أن الإنجيل الرسمي محرف!

    وعن الوثنية العربية أخذ الإسلام:

    – الدوران حول المكعب الأسود
    – الهرولة بين الصفا والمروة
    – رجم الشيطان

    وعن الدين المندائي (جنوب العراق) أخذ الإسلام:

    – الوضوء

    – الركوع والسجود

  • معلق
    الجمعة 12 دجنبر 2014 - 23:44

    الحداثيون يطرحون بديلا عن صورة المراة ويرونه في المراة الغربية.وهذا البديل لم يعد موجودا فقط كحلم وانما اصبح واقعا.وكان لوسائل الاعلام وخاصة السمعية اليصرية دور كبيرفي تمرير هذه الصورة بكيفية لاواعية عبر المسلسلات والافلام والاشهار…والحداثة كسلوك وكنمط حياة هي قبل كل شيء فكرة اقتصادية وتجارية .وهي بوصفها كذلك لاتتضمن اية اخلاقية خاصة عندما يحكمها هاجس الربح.المهم بالنسبة لرجل الصناعة وللتاجر هو الثروة بغض النظر عن القيم اذا كان يعدمها.ويبدو ان المراة اكثر ارتباطا بالسوق من الرجل باعتبار وظيفة الانجاب والامومة والاشراف على حاجيات البيت ومتطلباته فضلا عن الاهتمام بالجانب المتعلق بالانوثة.المصانع بحاجة لمستهلك والتاجر بحاجة الى ترويج البضاعة والى خلق الغواية والاغراء .التجارة اصبحت ضربا من السحر يفقد الوعي .والمراة بعقلها وجسدها ونفسها اصبحت ضحية هذه الجاذبية التجارية الجارفة.تحول جسمها الى وسيلة مبتذلة وتعانى نفسها من قلق مستمر بسبب الحاجة الدائمة الى الجديد والى الوقوف امام المراة وفقدت الثقة في نفسها وشوش عقلها.بينما يفترض ان تكون واثقة من ذاتها ولا يكون لها ذلك الا بقوة الايمان …

  • أبو جهاد الصحراوي
    السبت 13 دجنبر 2014 - 00:41

    هل الكلام عن المرأة و عن الدين نفسه هو من اختصاص الفقهاء و العلوم
    الدينية فقط .ما يقوله الفقهاء و المنشغلون بالعلوم الدينية عن المرأة هو مجرد زاوية نظر الى جانب وجهات نظر(علوم) حديثة كثيرة و متعددة.من سوسيلوجبا ,علم النفس’انتروبولوجيا ة العلوم القانونية و غيرها من العلوم التي تدرس الانسان من جوانب متعددة.الفرق بين العلوم الدينية و العلوم الانسانية هو أن زاوية النظر عند الاولى تقليدية بينما زاوية النظر عند الثانية حديثة و معاصرة. الكلام عن المرأة المغربية من زاوية العلوم الدينية و حدها غير كاف.
    من يرفض البحث في وضع المرأة المغربية من زاوية العلوم الانسانية الحديثة و النتائج التي توصلت اليها كمن يرفض العلوم الرياضية و الفيزيائية و البيولوجية و الاءنجازات التي حققتها.
    زاوية النظرة التقليدية الى وضع المرأة المغربية تقودها بالضرورة الى حالة المحافظة السلبية الجامدة المنغلقة الافق.نعت الناظرين في وضعية المرأة المغربية من زاوية علمية حديثة من أجل تحررها بكونهم ملاحدة و زنادقة و داعون الى الدعارة و الانحلال هو مجرد هراء فارغ لا معنى ولا مدلول له

  • abohali
    السبت 13 دجنبر 2014 - 02:02

    There are frequent calls for action to be taken over pornography but what is the evidence it harms people who view it?

    In 1961, a psychologist called Albert Bandura carried out a groundbreaking experiment. He had children watch an adult beating up an inflatable doll, then left each child with the doll to see what he or she would do. The children also threw punches at it.

    He concluded that we are inclined to copy violent behaviour, rather than find it cathartic.

    Years later, Neil Malamuth, a psychology student at UCLA, decided to test our reactions to pornography in a similar way and has spent his career researching the subject.

    In an experiment in 1986, he recruited 42 men and assessed them on the "likelihood of rape" scale. Then he divided them randomly into three groups. The first was given a selection of sexually explicit materials containing scenes of rape and sadomasochism. The second was given non-violent pornography. The third group – the control – was given none at all.

  • مشروع الشعاع الأخضر
    السبت 13 دجنبر 2014 - 09:30

    المرأة بالنسبة للحداثيين ليست سوى وسيلة للمتعة والإستغلال والثراء،أما الفقهاء فقد ظلموا المرأة وساهموا بشكل كبير في هضم حقوقها وتدهور مكانتها التي بوأها القرآن إياها،عندما خالفوا آي القرآن وروجوا أحاديث ما أنزل الله بها من سلطان.
    حديث"لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة".
    مضمون هذا الحديث يتعارض تماما مع ما جاء في القرآن عن مملكة سبأ،أولئك القوم الذين أخبر رسول سليمان أنه وجد امرأة تملكهم،وأخبر القرآن عن نفاذ بصيرتها وشجاعة قومها التي هي بلا ريب امتداد لشجاعتها:"قالوا نحن أولو قوة وأولو بأس شديد والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين.. قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون..وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون"،لقد جمعت تلك المرأة بين القوة والحكمة وبعد النظر ولم تكن نزقة ولا متهورة ولا مكابرة،فاختبرت النبي سليمان لترى هل هو طالب دين أم طالب دنيا.المقصود،على الفقهاء أن يخبرونا:هل أفلح قوم سبأ الذين كانت تملكم امرأة أم خابوا؟
    ولماذا يحصد المسلمون الخيبة تلو الأخرى بحكامهم من الجنرالاتهم بينما يسير الألمان وغيرهم من فلاح إلى آخر بقيادة نساء ك'أنجيلا ميركل.

  • ا لمغربي
    السبت 13 دجنبر 2014 - 11:09

    ا لى الذين ينتقدون عصيد لا تفترون على الرجل هو لم يهاجم الاسلام هو يهاجم افكارا ضد حرية المراة وضد حرية الانسان. قارنوا بين افكار الريسوني الد ئيئة لا تحمل ا لا السب و القذف و افكار عصيد التي تدافع عن حرية الانسان امراة كانت او رجلا مسلما ام كافرا. الحرية تضمن لنا التعايش السليم رغم ظواهرا السيئة مثل الدعارة لتي يمكن التغلب عليها مع الوقت لانها فقر اما التعصب الديني والتطرف فهو افة تخرب البلدان.
    هناك من يخلط بين افكار عصيد و الحرية الجنسية هؤلاء مفترون و ليست لهم قوة النقاش والبرهان هؤلاء متطرفون وينشرون التطرف دون ان يشعروا.

  • mohamed
    السبت 13 دجنبر 2014 - 11:56

    لا ادري لمادا لثاني مرة ترفضون نشر تعقيبا لي حول مكانة المراة في الاسلام مقارنة مع ما هي عليه في الدول المتقدمة,وازيد واؤكد ان اغتصاب وانتهاك النساء ما هي الا وسيلة لقمع الشعوب,فما سر حقد وتحقير الشرقيين المسلمين للمراة وكانها عدوة الرجل برغم انها سر وجوده والمعلم الرئيسي والقدوة الاساسية في حياته وصانعة اسرار شخصيته(الام) وسر استمراره في الحياة(الزوجة).مهندسو الترقيع والترميم الشرعي في الاسلام يحاولون تجميل صورة النساء في الاسلام,يتحدثون عن المراة ويدافعون عنها ويدعون المحافظة عليها وهم انفسهم من يسلطون سيوف القهر والرعب في وجهها….فهم يستخدمون رداء القداسة لتعميم امراضهم النفسية والجنسية السحيقة تجاه المخلوق الاخر الدي هو المراة.

  • متتبع ومصلح
    السبت 13 دجنبر 2014 - 13:25

    القانون هو المؤهل لحماية المراة الحداثية
    ففي الايام القليلة تهكم استاذ على طفلة وكانت له القدرة على الاعتراف بخطئه ورغم ذلك احيل على التاديب، فان هذا الفقيه الذي يريد ان يوقف الزمن والتطور ،يستحق التاديب اكثر لانه لم يمس شخص واحد بال مس اعدادا ضخمة من نساء الحداثة الشريفات اللواتي يتحدين النفاق والكذب ويمارسن قناعتهن وليس لهن اي نقص من جسدهن واعتدى عليهن عن جهل مبين فالانسان في دولة الحق والقانون يبقى بريئا الى ان تثبت ادانته
    ونقول للفقيه فضحت العلم ففي الوقت الذي يعمل علماء الغرب على البحث والتنقيب في سنن الكون ويخترعون ويبتكرون لا زلت في المستوى الغريزي تتكلم مؤخرات النساء الذي هو جزء من اعضاء جسم الانسان،كما يفعل بعض الاميين
    اما الذين يريدون الصاق الاعمال السيئة ب مراة الحداثة" فهو غبي تعميه المظاهر فكم من واحد او واحدة يتظاه بالتدين تم القاء القبض عليهم في وضعيات تتناقض مع ما يدعونه ،ورغم ذلك لا نرضى ان نعمم
    ونصيحة لله نقول للذين يتنمرون على المراة المغربية ،اصلحوا انفسكم اولا ،وحاولوا ان تعرضوا انفسكم على اخصائيين للعلاج

  • Marocaine
    السبت 13 دجنبر 2014 - 13:30

    Merci Mr.Assid, ca fait toujours un grand plaisir de vous lire, je n'avais pas commenté sur l'article de Rissouni qui comme ces semblables mettent tous leurs échecs sur le dos de la femme. Un grand merci à vous pour vos idées et vos paroles qui nous prouvent qu'il y a encore des hommes intellectuels dans notre pays. Des vrais hommes qui ne voient pas les femmes comme un objet ou une esclave qui doit rester sous leurs ordre cachée et à la maison et à l'extérieur tout simplement parce qu'elle la considèrent comme une 3awra

  • Citoyen du monde
    السبت 13 دجنبر 2014 - 14:51

    Si les marocains fassent un effort considerable de recherche et de lecture,ils decouvriront la verite sur les religions,sur les prophetes et la relation viscerale entre l'islam de Wara9a Ibn Nawfal et Bahira(le judeo-nazareisme Israelite) et l'islam de Mahomet(Le Judaisme Ismaelite) ainsi que la relation intrinseque entre le judaisme de Esdras et les mythes sumeriens ,Babyloniens et les legendes Akkadiennes apres le retour d'Exode des juifs de leur esclavage par Nabochadonosor de Babylone a Jerusalem et le debut de l'elaboration de la Thorah(le Pentateuque) ! Il suffit de jeter un coup d'oeil sur l'Epopee de Gilgamesh,Epopee d'Atrahasis, Epopee d'Adapa, le mythe de Enki et et Ninhursag,la legende de Sargon d'Akkad et sur le Zoroastrisme…que les adeptes des religion Abrahamiques decouvriront la plus grande Arnaque de toute l'Histoire de l'humanite, par consequent quelqu'un comme Mr.Rissouni et ses acolytes vont chomer et vendront des cacahuetes et de la glace devant les ecoles

  • chahid
    السبت 13 دجنبر 2014 - 17:25

    مشكور استاذنا ومعلمنا على هذه الغيرة على نسائنا, كما تعلمون فان حراس المعبد شغلهم الشاغل هو المراءة وجسدها او بالا حرى كونها انثى,يلبسونها ويجسدونها صورا وخزعبلات ما انزل الله به من سلطان وذلك باسم الدين المفهوم فهما فقهيا يعود الى فقهاء القرون الحجرية….

  • A/Allah France
    السبت 13 دجنبر 2014 - 19:09

    جاء في مقالك أيّها المحترم ـ البعض فاجأتهم وقاحة الشيخ وسوء أدبه وقلة إحترامه لغيره ـ
    شخصياً أستغرب هذه الألفاظ في حق رجل يرمز لأعتى قلاعنا الحضارية التي بقيت مستعصية لقرون أمام كيد الكائدين.
    في رأيي للحوار آداب، لا أعيب عليك إنتقاد الشيخ، ولكن لا بدّ من إلتزام الموضوعية في إنتقاء الكلمات
    عندما تعلو صحافتنا هذه الألفاظ فذلك توتير للأعصاب وعندها ننزل بالحوار الى عدم الجدوى.

  • men
    السبت 13 دجنبر 2014 - 19:25

    السبب ليس دين القرون الوسطى وإنما للأسف رجال القرون الوسطى المعاصرين بأذمغتهم المتحجرة التي لا يسري في دمها ورع من الله، رجال لم يستوعبوا الدين فنبذوه لأنه يتعارض وما يريدون من ملذات وما إلى ذلك، هذا لا يعفي أحدا لا هؤلاء ولا هؤلاء…

  • hassan oui
    السبت 13 دجنبر 2014 - 20:31

    a vraie dire je trouve pas grand différence entre l extrimisme des fokaqa et celles de ceux qui prétendent etre des réformistes ou des modernistes parceque tout les deux connaissent la moitié de la vérité et chaqu un d eux essaye de voir les choses d une angle tres étroite qui ne donnes pas grand considérations aux autres elements du question or la vérité est toujours relative n exist n est chez les unes ni ches les autres elle est a moitié chemain ….

  • ابراهيم مكناس
    السبت 13 دجنبر 2014 - 21:25

    لا أريد التعقيب على سجال الرجلين الشيخ الريسوني والأستاذعصيد، لكن لي رأي في توجهات الرجلين في فكرهما عامة ،وبناء على ذلك يمكن أن نحكم أيهما أقرب إلى مصالح الناس وإلى الحق دون خشية أو لومة لائم ،بعيدا عن التعصب والتحيز . إن الريسوني كما يعلم الجميع ينتمي لحزب سياسي يسمى العدالة والتنمية،هذا الحزب الذي يعلن الولاء التام للمخزن ،ويعتبر الاستبداد ثابتا من ثوابته ،و يستفيد بذلك من دعم الدولة، ومن الوظائف الكبرى ،فما ذا تنتظرون من فقهاء السلطان غير النقاشات التافهة والفتاوي الخسيسة.؟أما عصيد وبغض النظر عن طروحاته الفلسفية التي قد نختلف حولها ،فإنه باحث ومفكر مستقل إلى حد كبير عن السلطة ، ولا يمدحها ، بل إنه يفضح الكثير من انتهاكات الحاكم ، ويؤمن بحقوق الإنسان ،وهي بالمناسبة حقوق كونية لا شرقية ولا غربية، اتفق حولها أحرار العالم ،وحاولوا الضغط بواسطتها على حكامهم المستبدين بالسلطة والمحتكرين للثروة والمالكين للنفوذ ،من أجل خلق التوازن في المجتمع والتكافؤ في الفرص ،بتحقيق العدل والمساواة والحرية والكرامة للجميع ،أما الذين يعشقون الاستبداد والعبودية والذل ، بمبرر الخصوصيات ،فلهم ما يطلبون…

  • سيفاو المحروڴ
    السبت 13 دجنبر 2014 - 22:05

    شتان مابين الثرى والثريا
    المجتمعات الغربية ليست مجتمعات مثالية، لكنها مجتمعات صحية تواجه مشاكلها بصراحة و لا تؤمن برياء الذات،تنشر غسيلها أمام الملأ. المصيبة فينا نحن العرب عندما نضحك على أنفسنا لنشعر أننا أفضل من غيرنا فندعي أن حالنا أفضل من حالهم. الإسلام أعطى للمرأة نصف ميراث الرجل و اعتبر شهادتها نصف شهادته واعتبرها نجسه أثناء العادة الشهرية و سمح لزوجها أن يتزوج عليها 3 نساء و أن ينكح ما ملكت أيمانه (لماذا لا يحق لها أن تنكح عبدا لها؟) . محمد وصف النساء بنقصان العقل و الدين و قال أن أغلبهن في النار و حذر المسلمين من تولية إمرأة. و بعد كل هذا تقولون أن الإسلام كرم المرأة.عجبي.
    لايمكن لأمة أن تنهض وأكثر من نصفها يُنعت بالنقص بل يوصف بالحيوان المعلوف ويُمنع من المشاركة الحقيقية في بناء الأوطان والأجيال والجميع يعرف أن الأم الجاهلة والمحتقرة والمقموعة لاتنتج لنا سوى جيل جاهل ومحتقر ومقموع، وصدق الشاعر عندما قال :
    الام مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق

  • مواطن سري
    السبت 13 دجنبر 2014 - 23:31

    على الريسوني الدي تتلمد على يدي فقهاء الصحراء بنجد والقصيم
    ان يتقي الله في بلادنا الحرة بلاد الماء والخضرة والخير العميم
    خدوا جنتكم
    وانهار اللبن والخمرة
    واتركوا لنا هذا الوطن الرحيم
    نعيش فيه احرارا
    ونموت فيه كراما
    ثم مرحبا بالجحيم

  • محمد
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 00:00

    اغرب ما في الامر انك تدعي الحداثة. فهل لك ان تقنن لنا انت ماهو الصالح وماهو الطالح في معجم الحداثة .اي مايزعج الانسان بفصة عامة وما يهين كرامته ان تخلصنا من الدين بصفة مطلقة وكان الامر كله على سجيتكم .لا تقول القوانين والمساطر ….لان هناك جانب في الانسانية لايمكن ان تحلله او تعالجه بماهو مادي … الا ترى يوما ان الانسان سيقع في مأزق العقلانية وسيجنى على انسانيته .او بالاحرى ستجني على الدم والجلد والشعر والدماغ بجلالت قدره ؟ كيف لك ان تقوم لنا الافكار بشكل ملائكي حتى لا تهين الانسان ؟ااكاد اجزم لك ان الانسان لم يفهم ولن يفهم الى الابد .وبالتالي لماذا نجزم بضرورة الوصول الى ما يحرر الانسان .؟ نحن لا نعلم اصلا هل الانسان حر في ظل اي مذهب او نظام او حتى في شروده اللامحدود دون ان ينضم الى اي جهة يكن لنفس وعلى نفسه ؟ ولاهم من هذا انكم للاسف تنكرون الحق والمصداقية والحقيقة الطلقة على البعض وتنصبون انفسكم على هرم الحقيقة والحرية للانسانية . ماهو معياركم في ذلك ؟

  • نتيجة تغير الاسلام بالبربرية
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 00:10

    عندما تغير الاسلام بالبربرية تصبح متل عصيد او هندوسيا و تطعن في اللدين ادخلوا مفهوم النظافة و الكرامة البشرية الى العالم البربري الدي لم يعرف سوى العبودية و عبادة الحيوانات و تقديس الموتى النجوم , لو كنت مكان عصيد لشكرت المشايخ كل مرة ياخد فيها حماما للانها من العاداة التي عند البربر بفضل المشايخ الدين يكرههم .

  • علال القلدة
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 00:35

    خرجت للشارع:

    – تراءت لي فتاة جميلة عير محجبة, نهرتها فامرتها ان تضع النقاب على وجهها حتى لا تغويني.

    – مررت امام بائع الفواكه فسال لعابي, وانا ليس لي ما اتبضع به. فنهرت البائع وامرته ان يغطي سلعته.

    – مررت امام مطعم يشوي اللحم, استنشقت دخانه فامرت صاحب المطعم ان يحبس اليه دخانه او يغلق مطعمه حتى لا يثير شهيتي ويسيل لعابي فاتحول الى كلب مسعور.

    – مرت سيارة فارهة بجانبي فبصقت عليها ولعنت سائقها لانه لم يتواضع ويحترم العامة من الناس, وامرته ان يستبدل سيارته باخرى قديمة حتى لا يثير انتباه المارة.

    ما رأي شبيحة فقيه المقاصد فيما ذهبت اليه؟

  • ام عمر
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 00:59

    " و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين "
    إذا كان المنتظم الدولي يقيس مدى دمقرطة الدول بتوقيعها على مجموعة من الاتفاقيات الحقوقية و تقديم تقارير حول تطبيقها عبر آليات مناسبة. و تقارير أخرى موازية.الهدف هو تعميم هذه الحقوق بين الشعوب؟
    و ليس الحق أقل من ذلك بل أولى.قال صلى الله عليه و سلم:(بلغوا عني و لو آية)و قال:(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)و قال تعالى:"و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".بمعنى أن خطاب الدكتور الريسوني عن المرأة عموما و ليس عن المغربيات فقط.فصورة المرأة أفدح مما استطاع أن يلمح؟و هذه الفترة تستعمل سلاح فتاك أكثر مما مضى في صميم رجولة المسلمين؟
    و أما المسلمة فجسمها و عقلها و روحها من الله تعالى و منه تتلقى التشريعات الأساسية كما حددها سبحانه و منها اللباس.فهي إنسان ثم أنثى بعد ذلك كريمة و مصانة و محصنة.

  • كن موضوعيا
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 03:42

    المرجو ممن قرا هذا المقال أن يرجع إلى مقال الريسوني ليقارن بين المقالين، وحينها سيتبين التلفيق العصيدي. فالأوصاف التي حكاها الريسوني أوصاف لنساء معينة موجودة في المجتمعات، وعصيد يتهمه بأنه يصف كل النساء بتلك الأوصاف.

  • عاملة
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 06:17

    تزعم ان الريسوني يتحدث عن المرأة انها مجرد جسد هو جاء بأمثلة و اصناف والتي هي فعلا موجودة وبكثرة في المجتمع و انت جئت بأمثلتك وهي فئة قليلة
    انا كامرأة اجد الريسوني خيرا من يدافع عن حقوقي فأنا خرجت للعمل مذا استفدت تركت الاطفال مع خادمة لا اشوفهم الا بعد 8 ساعات عمل اذهب البيت لا استطيع فعل شيء اريد ان ارتاح
    الرسالة التي خلقني الله لها وهي تربية الابناء احسن تربية اجدها تفلت من يدي دون ان اعرف
    وبما اني اشتغل لا بد من ان اذهب بمظهر يليق فماذدا اجني غير التحرش ولو بنظرة اليس اشرف لي ان اقعد في بيتي
    ولعلمكم ايها الكاتب كانت لي نفس افكارك على المرأة ولما جربت الخروج و العمل لعنت هذه الافكار ولعنت مروجيها وتمنيت لو اعيش عيشة امي

  • لا يهم
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 07:03

    بدل أن تتحدث عن الشعوذة والدجل الذي ضرب أطنابه وغرس جذوره في المجتمع المتخلف تحارب الدين في صورة الفقهاء . اتق لحوم الفقهاء والعلماء فإنها مسمومة وإذا كنت مفكرا كما تدعي من خلال كتاباتك فحاول أن تتصدى للظواهر التخلفية للمجتمع كالفقر والشعوذة والأمية والتسول والدعارة… والعمالة لليهود في صفوف بعض أشباه البشر من بني جلدتنا ومن يتكلمون بألسنتنا ومن أسميهم شخصيا قرود في مسالخ البشر لأنهم تنكروا للدين والفضيلة وحاربوهما وأناخوا إلى الرذيلة والمجون باسم الحداثة والتقدم.

  • A/Allah France
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 07:12

    إلى صاحب التعليق رقم 80، لماذا تُخيِّرنا بين ما تراه أنت إنعتاق وإلاًّ فنحن عبيد؟ وما هذه الإستنتاجات التي تطلع بها علينا؟ الإنحياز ليس لزيد أو عمر وإنما للأمة، لضميرها الحي الضارب في أعماق التاريخ
    وهذا لا يعني الإنغلاق والتحجر ولا الزهد في بضاعتنا. اللهم إلاّ أن تقول نحن مفلسون ولهذا ذهبنا للتسول في اسواق المبادئ الأممية. صحيح اننا نجتاز ومنذ إختلال التوازن لصالح الغرب، حِقبة عصيبة
    ولكن ليس العيب في بضاعتنا التي لا تخشى المقارعة على حلبة الحقائق. العيب فينا والموضوع المطروح خير دليل.

  • محمد
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 09:27

    على الدولة أن تسلك مسلكا آخر وهو تحرير النساء من العقلية النسائية كذلك .فحين قام برنامج رشيد شو بسؤال رجال ونساء عن رأيهم في "العصمة في يد النساء "رفضت النساء الفكرة أكثر من الرجال .وعندما مثلا، تطالب أستاذة بالالتحاق بمكان عملها البعيد تتذرع بأنها امرأة ،وحين يطالب الرجل المرأة الموظفة بالمساهمة في أعباء البيت تقول له إن النفقة على الرجل ،أضف إلى ذلك أن الرجال يقبلون على التزوج من النساء العاطلات بينما لا ترضى أغلبية النساء بأن تفعل مثل الرجال ،بل إذافعلت ذلك يبقى من حقها في أي وقت أن تطلب الطلاق لعسر الزوج وعدم مساهمته في أعباء الأسرة .
    ما لا يقبل "هو هذه الازدواجية ،فإما أن تكون المساواة ولا تفضيل على أساس النوع وإلا ترك الأمور على حالها .وما لا يقبل كذلك هو أن تعمل المرأة ب بأجر متدن أقل من الرجال كما يقع حاليا .إذ أعرف إحداهن تعمل لدى محام عضو في هيئة للدفاع عن حقوق الإنسان تعمل ب800 درهم في الشهر و"يسخرها" لكل ما يريد .
    ولا لتسليع وتشييءالمرأة واعتبارها كاللحم المشوي أو الفاكهة أو السيارة الفارهة (رد على 85) .

  • Anas
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 11:05

    إقرأوا مقال الريسوني قبل الحكم عليه، ومقال عصيد ليس موضوعيا يتضمن كثيرا من المغالطات؛ رآها من رآها، وغفلها المتحاملون على المشتغلين في مجال الدين. انتهى~

  • Lila
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 14:01

    Il y a une différence énorme entre le vocabulaire et la façon de parler des hommes religieux musulmans et des représentants des autres religions
    Le Pasteur Martin Luther King a dit

    Il y aura de la joie dans le ciel pour un seul pécheur qui se convertit, plus que pour quatre-vingt-dix neuf justes. J'ai bien trop souvent besoin, moi aussi, de la grâce de Dieu pour refuser la miséricorde à autrui"
    A vous de comparer avec le torchon que M. RAISSOUNI a jeté à la face du monde en ce qui concerne la femme.
    Nous sommes un peuple sans éducation, nous ne savons pas communiquer . par contre nous sommes fort pour nous croire les meilleurs. Les meilleurs en quoi ?
    Nos foqahas se prennent pour le bon Dieu, ils se permettent de juger les gens et de leur accorder l'enfer ou le paradis, de quel droit ?
    Un petit peut d'humilité les foqahas, vous n'êtes que des êtres humains et peut être que vos connaissances sont un tout petit peu dépassées.

  • عبدالرحمن العوني الحارثي
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 14:38

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد فالاسلام هو من حمى المراة في شخصيتها المعنوية والمادية حيث جعلها حرة موقرة مشاركة في الحياة العامة في ايطار الشرع الحنيف من قال ان الاسلام منع مشاركة المراة فهو اما حاقد او يجهل حقائق الاسلام اوشيء اخر نعرفه جميعا فهذا الذي يكتب عن المراة المغربية لم يوقر نبيها الكريم ووصف رسائله الى الملوك بالارهابية اذا كان هذا اعتقاده في النبي فما بالك بالفقهاء الكرام حمات الشريعة واقول لمن اراد ان يعرف حال المراة في نظر عصيد فلينظر الى نساء الغرب المتحررات من كل القيم وهذا الراي لن تقبله المراة الحرة الشريفة وان لبستم عليها فسترجع لا محالة اقول لهؤلاء اذا اردتم انتقاد وضع من الاوضاع فادرسو خصائصة تم انبرو له ان كانت لكم حجة وليس كل من اتى من مدرسة فرونكوفونية يبدا في الصولة والجولة على التقافة الوطنية فالفرونكوفونية هية بكل بساطة تقافة المستعمر فدعون من افكاركم الاتية من فرنسا والا فستصبحون ذات يوم كذاك الغريق الذي يتمسك بالقش فتقافتنا قوية وقادرة بالاطاحة بالفكرانيات الاتية من الغرب الذي لا يرى الا المصلحة في تجزيئنا

  • الى 94 - Bouzebbal
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 17:24

    ا لى Bouzebbal ولدت barbarian وسوف بموت barbarian على الاقل هكدا ينضر اليك اسيادك و من علموك فرنسية حاحا ,اما بقية كلامك فلا يستحق التعليق.

  • Abdelhadi
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 18:16

    94 – Bouzebbal@
    Ton pseudo te sied à merveille.Et bizarrement tu me rappelles quelqu'un

    Un scolarisé qui est incapable de différencier entre le pronom personnel réfléchi "soi "et la conjonction "soit". Sans commentaire

    Revenons à nos moutons
    من يحمي مليكة مزان من "المناضل" نصرة للقضية الامازيغية ،الشخص الدي
    إعترفت بممارسة الجنس معه

  • عصيد اقل رجولتا من العاهرات
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 18:19

    قبل نشات ما يعرف باجهزت المخابرات الحديثة في العالم قام نساء منهم شريفات و منهم عاهرات بالمخاطرة بارواحهن و القيام باعمال محفوفة بالمخاطر في سبيل خدمة المصالح العليا ليلدانهم و لما اقرء الارث التاريخي لهؤلاء العاهرات و شجاعتهم في خدمة بلدانهم و حاولت مقارنته مع امتال عصيد الدي ياءجر نفسه بالساعة مقابل منح خارجية من اعداء البلاد فالنتيجة هي عصيد اقل رجولة من العاهرات.

  • hiba
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 18:57

    bravo a mr assid ainsi qu'à hanae , sifao…. le pire c'est que ces barbus nous font croire qu'ils font ça pour notre bien , ils veulent une bonne une maitraisse, une nourisse , pour subvenir à leur moindre desir , ceux qui pensent comme ça allez a DAICH ici c'est le maroc on porte ce qu'on veut , heuresement k lala selma ne porte pas le voile si no ……

  • Kant Khwanji
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 20:10

    إلى الرقيب الإخونجي العروبي العنصري، المستبد الذي منع لي 60 تعليق بالتوالي، خوفاً من فضحه

    حبيبك خرق شريعته (نكاح الأربع) لما كان ينحك 12 امارة واحدة وفي ليلة واحدة وبغسل واحد
    حبيبة حبيبك كفرت عثمانك و أفتت بقتله " أقتلوا نعثلا فقد كفر"
    عثمانك كان من بين أكبر اثرياء قريش
    عثمانك أحرق أكثر من 6 مصاحف، منها مصحف فاطمة بنت نبي قريش، ومصحف إبن مسعود، وإصطفى مصحفا بلهجة قومه قريش ضدا على مصاحف بلهجات قبائل أخرى
    عثمانك قتل بسيوف المسلمين المظلومين، لأنه لم يعدل في حكمه
    ودفن في مطرح الازبال

    A- علي وعائشة اقرب المقربين من نبي قريش، وقد بشرهم بالجنة!
    B- في حديث صحيح، يقول أن القاتل والمقتول في النار، وعلي وعائشة قتلا 20 ألف مسلم في واقعة الجمل:إذا فهما في النار!

    فهل تفكر أم أوقفت دماغك منذ أن أذنوا لك في أذنك

    كتاب قريش الذي ألفوه نقلا عنا اليهود وغيرهم….2000 خطأ لغوي ونحوي وما زلتم تعتقدون تحت خوف من جهنم الوهمية أنه 2 اعجاز ومنزل

  • العصيدة الباردة
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 20:59

    الكاتب الفاشل مثل صاحب المقال هو الذي يحرف الكلام ويتحلل من الموضوعية،الفاشلون مثله يعزفون على وتر مبتور،ويريدون أن يكسبوا تصفيقات هاته الأصناف من النساء التي تحدث عنها سيد عصيد،الذي تحدث عن حالة واقعية حداثية خبيثة راح ضحيتها نساء بدعوى العصرنة فاهتموا بعرض المآخر وأهملوا بناء المخابر على ثقافة قوية تعكس الكرامة الحقيقية لهن.
    وأقول لعصيد أمرك مفضوح فحتى من نعتهم ب(الشماكرية)فضحوك وأصبحت من الوجوه المنكرة.

  • ahmed
    الأحد 14 دجنبر 2014 - 21:16

    معك دائما يا عصيد
    نقول للاسلامويين- ان الكثير من المغاربة لا يريدون وصايتكم و هم سيطالبون دائما بحرية العقيدة- و نقول باللغة المغربية كل واحد اديها فراسوا و ما غادي نسمعوش لدوك الي بغاو يردونا اللور-
    شكرا

  • البيضاوي
    الإثنين 15 دجنبر 2014 - 00:36

    من يحاجج بتفسير حديث الرسول صلى الله عليه و سلم "أن المرأة ناقصة عقل و دين" دون الرجوع إلى سياقه الذي قيل فيه و كذلك من لا يعرف التغيرات المزاجية و الفيسيولوجية للمرأة عند دم الحيض أو الحمل فعليه أن يسأل الأطباء ليعرف حكمة الإسلام و تكريمه للمرأة و كذلك في الإرث و في درء الأخطار الرجل هو المكلَّف أما محاولة قلب الأدوار فعواقبها وخيمة فلا يكرمها إلا الكريم و لا يهينها إلا اللئيم بين الرجل و المرأة تراحم و ليس صراع فلا تحاولوا تخنيث الرجل و استرجال المرأة

  • حقوق المرأة عند البرابرة
    الإثنين 15 دجنبر 2014 - 03:41

    من الآثار الجانبية للقومية البربرية فقدان الداكرة و الهلوسة حيت يتوهم القومجيون البربر بانهم دوي حضارة و يحاولوا ان تبني اي قضية سمعوا بها رغم كونها غريبة وبعيدة عن التقافة البربرية متل حقوق المرأة ,تعددية, الديمقراطية , العلمانية, التقدمية,المدمنون على الهرويين و قرقوبي اكتر واقعيتا من القومجيين البرابرة و من اراد معاينة حقوق المرأة عندهم فليقم بزيارة مايسمونه وقفات احتجاجية تجدعصيد محاطا بي 20 عانس (لايامن بالزواج) هؤلاء الهجلات من اتباعه هم من يصفهم عصيد ب (نساء الحداثة)

  • fati
    الإثنين 15 دجنبر 2014 - 09:51

    سبحان الله الحاجة التي لم افهمها لماذا اي شخص يريد الدفاع عن المراة تصوتون له بعلامة ناقص والعكس صحيح وهذا دليل واضح على تفشي الانانية الذكورية وحب التسلط على المراة باي شكل كان تقولون على المراة المغربية كل الصفات الذميمة لدي سؤال ياترى لو ان احدكم دهب للخارج اى دولة اروبية او امريكية حيت تجد الحرية باشكالها عند النساء وبالخصوص الجنسية حيت يبدؤون في سن مبكرة كل شئ عادي وهذا المنتقض لنساء المغربيات يريد اوراق الاقامة ماذا ياترى سيفعل ?سيتزوج بطبيعة الحال اجنبية ويقول لضرورة احكام ههه واذا كان ابن فقيه بماذا ياترى سينصحه ?

    ناس منافقين اريد الجواب من فضلكم وتحية للمعلقين المدافعين على المراة المغربية نحبكم في الله

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة