الإسلام الذي نفهمه ولا نريد اعلان افلاسه

الإسلام الذي نفهمه ولا نريد اعلان افلاسه
الأحد 8 فبراير 2015 - 01:24

لقد طالعنا السيد عبد الكريم القمش بمقالات عدة من بينها ثلاثة بعنوان “ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ (ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ) ﻧﻌﺮﻓﻪ“.

خلافا لنظريته، اعتقد ان المسلمين يفقهون كنه الاسلام ولكنهم لا يريدون اعادة النظر في مبادئه كي لا يعترفوا لانفسهم انهم مخادعون لانفسهم وانه قد ان الاوان لمراجعة اسس فكرهم وعقيدتهم التي لا اخلاق لها ولا احترام لبني البشر الا عندما يستسلمون ثم يسلمون امرهم لله.

بكلمات مختلفة وموجزة : يفهم المسلمون ان اسلامهم افلس ايما افلاس ولكنهم لا يريدون الاعتراف بذلك كي لا يهبوا لبناء شخصية جديدة مبنية على مبادئ قوامها احترام الانسان كيفما كان، يهوديا ام مسيحيا ام من المجوس ام من الكافرين.

نعم يعلم المسلمون كل العلم ان دينهم مبني على الفرز وعلى التفرقة بين بني البشر ليوهموا انفسهم انهم حقا خير امة اخرجت للناس وان لهم الحق في نشر هاته العجرفة ليكون الدين كله لله. لكن هيهات هيهات، لقد تبين ان التكبر الموروث عن شعب الله المختار (اليهود) مجرد وهم ولا علاج له سوى التواضع. فالتواضع هو الخلق الطيب المطلوب اليوم من اليهود ومن المسلمين ليفهموا ان ال ابراهيم ليسوا اكثر من طماعين في ميراث ارض كنعان على حساب اهلها.

المساوات هي المبدا الذي لا مفر للمسلمين من تبنيه ان كان قد تبقى لهم شيء من ضمير. والحق ان جزءاً كبيرا من المسلمين فهم هذا وتبنى مبدا المواطنة للمسيحيين ولليهود دون اجبارهم على اداء “الجزية وهم صاغرون”. وفهم بعض المسلمين انه ليس من الاخلاق في شيء ان يكون للزوج حق خيانة زوجته مع نساء اخريات سماهن الاسلام زوجات بينما تعني الكلمة العربية خلية اسرية مكونة من شخصين اثنين.

فعدم احترام الاسلام لامهاتنا خلل اخلاقي كما هو قلة احترامه لمن يسميهم المشركين او الكافرين لا لشيء سوى انه لم تتنزل التوراة او الاناجيل او القران بلغتهم. فهذا ظلم براح يعيه المسلمون حق الوعي ولكنهم لا يجرؤون على استنكاره رغم انهم يوهمون انفسهم انهم “يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر”

اشفاقا بالمسلمين اقترح عليهم الاقدام شخصيا على تقديم وثيقة افلاس الاسلام للسماوات السبع طباقا ولمن فوقها او تحتها او فيها… لا يهم فهو السميع العليم. سيفهم من هذا ان المسلمين قرروا اليوم تغيير ما بانفسهم كي يستجيب القدر لتطلعاتهم.

فهل هناك من مستجيب لهذا الدعاء والدعوة لحب البشر، كل البشر، سواء كانوا ذكرا ام انثى، مسلمين ام مشركين ام من الكافرين ؟

‫تعليقات الزوار

61
  • Kant Khwanji
    الأحد 8 فبراير 2015 - 05:35

    إن رفض المسلمين اعادة النظر فيما ورثوه و مراجعة النصوص المقدسة راجع بالأساس إلى ايمانهم العميق أن ذلك سيكون نقطة البداية للنهاية الحتمية لمعتقدهم، فبمجرد زعزعة لبنة واحدة من المقدس ينهار كل البنيان مثل قطع الدومينو Effet domino
    لذلك سنت قوانين زجرية صارمة تعاقب كل متنور يحاول إخراج القطيع من حظيرة التدجين تحت تهمة زعزة عقيدة مسلم، ولإرهاب القطيع استصدر "الإخوان" الحاكمون فتوى بقتل كل متنور مسالم وطني إنساني، لكن يرفض أن يعيش في جلبابه أبيه، بعد أن طلبوا "رأي" "علمائنا الأجلاء السنيين المالكيين الأشعريين المعتدلين الوسطيين المتاسمحين المسالمين " في المجلس "العلمي الاعلى"!
    لقد صدق تنبوء "القابض على الجمر" لكن فقط ليس لنفس الأسباب التي تنبأ بها، لكن، لأن المسلم اليوم، يجد نفسه بين مطرقة العلم والمنطق والواقع وبين سندان، مقدس يتآكل من الداخل يوما بعد يوم رغم محاولة إسناده بالتفجيرات و قطع الرؤوس والحرق بالحياة سيرا على درب سلف كان يمارس نفس الشيء بالحرف
    هناك أطباء مدمنون على التدخين رغم تيقنهم ان التدخين مضر بصحتهم، لكنهم يعجزون عن الإقلاع، وهو نفس الوضع للمدنين على أفيون الشعوب!

  • mosrocco
    الأحد 8 فبراير 2015 - 06:22

    فهم الإسلام لا يتأتى إلا من خلال حالتين : إما فهم ينبع من داخله ويشب ويترعرع في كنفه. أوفهم يتبلور خارج القوقعة, تكون لديه الفرص الحقيقية في الأخذ والرد. فالحالة الأولى هي دوران في فلك لا انفلات منه. والحالة الثانية تمنح القابلية للغوص فيه والأخذ منه , بالكم والقدر الذي يسمح بالابتعاد والإعراض عنه. لنخلص أن الحالة الأولى هي الدين. والحالة الثانية هي الخروج عنه. إنها مفارقة عجيبة, لا أظن أن الحالة الوجودية الإنسانية ستتخطى يوما ما هذا, على المستوى التحليلي النقدي. إلا أن يأتي أمر آخر من السماء.

  • صحيح
    الأحد 8 فبراير 2015 - 09:24

    كلام في الصميم و شكرا على المقال ، نحن فعلا امة متعجرفة نؤمن حد الثمالة اننا احسن من كل خلق الله علما ان واقعنا يثبث العكس فنحن احسن خلق الله في العنصرية و تقسيم الناس الى مؤمن و كافر و احسن خلقه في الامية و الجهل و التبعية للغير و احسن خلق الله في الدبح و النكاح و نسف حقوق المرأة…

    ننفخ في ذواتنا و مكدب على انفسنا محاولين اقناع انفسنا اننا كنا في الماضي الذهبي خير خلق الله و الحقيقة اننا لم نكن كذالك يوما فماضينا كان اسوء في الدبح و السبي و استعباد النساء و غزو الشعوب لقد اخرنا تقدم البشرية 14 قرن لم نستطع فيها اخراج و لا علم واحد الى الكون تستفيد منه البشرية باستثناء علم يتيم هو علم الجبر و صاحبه الخوارزمي ملحد.

    الحضارة الاوروبية قامت فقط منذ 5 قرون و اخرجت للبشرية عشرات العلوم الجديدة : علم الطاقة الاركيولوجيا علم الوراثة الجيولوجيا الانتروبولوجيا البانتولوجيا التكنولوجيا و الانترنت الاقمار الصناعية …

    و اليوم و بعد ان ظهرت الصحوة الاسلامية البترودولارية بدل ان نساير حضاة الغرب و نستفيد منها كما تفعل دول اسيا فاننا نعاديها و نؤرق نوم سكان الارض بارهابنا

  • Me again
    الأحد 8 فبراير 2015 - 09:29

    This article is very interesting , it shows the reality of islam.
    This religion which condamned women , blacks , jewish and christians

    It teeches people how ti racist legitimately

    It also teeches people how to kill legitimately

    It is a religion of hatered and violence par excelence

  • الحياني
    الأحد 8 فبراير 2015 - 10:01

    الحَمدُ لِلَّـهِ الَّذي أَنزَلَ عَلى عَبدِهِ الكِتابَ وَلَم يَجعَل لَهُ عِوَجًا ﴿١﴾ قَيِّمًا لِيُنذِرَ بَأسًا شَديدًا مِن لَدُنهُ وَيُبَشِّرَ المُؤمِنينَ الَّذينَ يَعمَلونَ الصّالِحاتِ أَنَّ لَهُم أَجرًا حَسَنًا ﴿٢﴾ ماكِثينَ فيهِ أَبَدًا ﴿٣﴾ وَيُنذِرَ الَّذينَ قالُوا اتَّخَذَ اللَّـهُ وَلَدًا ﴿٤﴾ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ وَلا لِآبائِهِم كَبُرَت كَلِمَةً تَخرُجُ مِن أَفواهِهِم إِن يَقولونَ إِلّا كَذِبًا ﴿٥﴾ فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ عَلى آثارِهِم إِن لَم يُؤمِنوا بِهـذَا الحَديثِ أَسَفًا
    منحاز وتلحس الكاب للمسيحيين .

  • samir de taza
    الأحد 8 فبراير 2015 - 10:15

    مشكور سيدي على هذا المقال,اما نا فقد اعلنت عن افلاس الاسلام من مدة.

  • etrehomme2013
    الأحد 8 فبراير 2015 - 11:13

    في النشيد الوطني الفرنسي تجد الدعوة إلى التسلح و أن الخنادق تملأ بالدم … و في النشيد الوطني المغربي تجد .. خضرة الآمل في حمرة دم.. أما النظرية الآمريكية فتقول الدفاع القومي و بذلك هو من خلالها تقوم بالحروب على كل المجتمعات التي لا ترغبه …. هذا جزء من علمانتكم التي ترفوضون أن تعوا دعوتها للحروب ..
    أما عن تساوي بني البشر ؛ ففي الإسلام تجده " قل هل يستوى الذين يعلمون و الذين لا يعلمون .." فعدم التساوي مقرون بالعلم و الادعاء بالعلم ليس هو التمكن من التقنيات لأن التفكير في ما هية الاشياء و سببها و إدراكها لا يستوى مع مجرد معرفة استعمال تقنات خاصة …
    و عليه مادم عقلك لا يعلم أن إثبات وجود القوة ليس في لمح القوة في حد ذاتها بل يدرك وجودها من خلال أفعالها مثل التيار الكهربائي لا تراه و لكن تجد مفعوله في الآجسام و بذلك تدرك وجوده … و على ذلك أقول لك ؛ إن كان عقلك لا يفقه هذا العلم الآبجدي فكيف تستوى مع من أدركه و وعاه من مجودات غيرك ؟؟ هل اقتنعت أنك أقل علم فلا تستويان … فراجع فكرك إنه ظال و باطل ..

  • alfarji
    الأحد 8 فبراير 2015 - 12:06

    إلى محمد باسكال حيلوط

    أين العدل المساوات الأخوة احترام الانسان؟

    من حروب دول مهد الديمقراطية، الحرب على العراق نمودجا، و التسلط، و النهب، تشاد، مالي و ساحل العاج نمودجا…؟ حروب ضحاياها تسعة و تسعون بالمائة مدنيون٠

    من أبادة الهنود الحمر وأبورجين أستراليا وغيرهم ممن عانوا من الإقصاء والقتل الممنهج وعزلهم في محميات والتصفيات الجسدية عن طريق التجويع ونشر الأمراض من طرف السكان الأوروبيين الوافدين المتنورين؟

    من القهر الذي تمارسه المصارف الربوية على العمال و العامة، والعقود التي يبرمونها تحت الإكراه٠

    من نشر بلاء الخمر، بلاء القمار، و الدعارة…؟

    من قتل المرضى الميؤوس منهم…؟

    من منع المسلمة المتحجبة العمل بالوضيفة العمومية بفرنسا مثلا؟

    من عضوية الأمم المتحدة و العضوية الدائمة بها و حق الفيطو و قراراتها؟

    و الأمثلة لا تُحصى

    إنها قوانين المتغلب على المغلوب وعليه فهي مُفلسلة

    إنشروا من فضلكم

  • مسلم
    الأحد 8 فبراير 2015 - 12:28

    اكتب ما بدا لك فقد رفع القلم عن الأطفال حتى يبلغوا سن الرشد .

  • saccco
    الأحد 8 فبراير 2015 - 12:39

    الانجيل والتوراة والقرآن

    إن من يطل على هذه الكتب سيفجع بما تحمله من عنف وكراهية وحقد فجميع الديانات التوحيدية هي عنيفة
    فالميتولوجية المشتركة لهذه الديانات والتي تعتبر ركيزتها وعمقها الاديولوجي تؤسس لبدايات العنف وتأصيله وتقديسه ، فيبدأ هذا العنف بطرد آدم وحواء من الفردوس حيث اللا عنف لينزل الى عالم العنف والقتل والافتراس فتبدأ الجريمة حيث يقتل هابيل أخوه قابيل تم الطوفان وتيه بني إسرائيل وغير ذلك من العقوبات ،كما يتجدر هذا العنف في طقوس دينية عنيفة كالقربان والدبيحة والختان ..
    ومصدر هذا العنف الديني هو إعتماد هذه الاديان على "الحقائق المطلقة الموحاة"لأن هذه الحقائق لا تؤمن مطلقا باي قيمة لمعتقدات الآخرين وتجعل صاحبها يحس بمهمة مقدسة : نشر هذه الحقائق (بالقوة إن أمكن) وتصحيح خطأ الآخرين وطيهم عن غيهم ولعل هذا الموقف يعطي لاصحابه الاحساس بالتفوق والذي هو مصدر العنف في التعامل مع الغير
    تمكن مفكرو عصر النهضة من مقاومة هذا الجانب العنيف من الدين ونشر فكر التسامح والتعدد الشيء الذي إستفادت منه المسيحية لتبدأ عملية الاصلاح بينما بقي الاسلام بعيدا عن النقد والذي هو جوهر الاصلاح

  • muslim
    الأحد 8 فبراير 2015 - 12:55

    عن اي حجاب و نقاب يتحدثون
    إذا زوج أحدكم خادمه عبده أو أجيره، فلا ينظر إلى ما دون السرة، و فوق الركبة
    الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: السيوطي – المصدر: الجامع الصغير – الصفحة أو الرقم: 8174 خلاصة حكم المحدث: صحيح

    عن أبي موسى الأشعري إباحةُ النظرِ إلى ما فوق السرةِ ودون الركبةِ [ أي الجارية التي يريدُ ابتياعَها ]
    الراوي: – المحدث: ابن حزم – المصدر: المحلى – الصفحة أو الرقم: 10/31خلاصة حكم المحدث: صحيح

    عن ابن عمر إباحة النظر إلى ساقها [ أي الجارية التي يريد ابتياعها ] وبطنها وظهرها ويضع يده على عجزها وصدرها
    الراوي: – المحدث: ابن حزم – المصدر: المحلى – الصفحة أو الرقم: 10/31 خلاصة حكم محدث: صحيح

    عن ابن عمر أنه كان إذا اشترى جارية كشف عن ساقها ووضع يده بين ثدييها وعلى عجزها وكأنه كان يضعها عليها من وراء الثياب الراوي: نافع مولى
    ابن عمر المحدث: الألباني – المصدر: إرواء الغليل – الصفحة أو الرقم:/201 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

  • amazigh - zayan
    الأحد 8 فبراير 2015 - 12:59

    لطالما سخر هذا المخلوق من بني جلدته المهاجرون الذين يرفضون ان يتخلون عن هويتهم و دينهم و لطالما طالبهم بالرحيل عن فرنسا التي ورثها عن آبائه ان لم يتمسخوا و ينسلخوا من دينهم و يصيروا مثله، لا من هؤلاء و لا من هؤلاء.
    سبحان الله، كم يتشابه دعاة العلمانية في النفاق و الكذب.يدعون لقبول الآخر المخالف و كلامهم كله تطرف و كره و عنصرية، لا يملكون العين التي ترى الالوان. احد اخوته في الحرفة و الذي ما فتئ يصدع رؤوسنا بحقوق المرأة و احترامها تبين انه يخون زوجته مع احدى المناظلات، التي اتهمته باستخدام العنف الجسدي ضدها و تهديد سلامتها الجسدية ان هي زادت في فضح مغامراته الرومانسية معها.
    ابمهم كلكم سلعة واحدة و تحاولون الترزق و كسب الشهرة عبر سب و قذف المسلمين و دينهم.

  • alia
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:02

    النقد له ضوابط واضحة ثابتة تكرر التذكير بها كثيرا,كل هَم الملحدين هو تحييد الاسلام و القضاء عليه, اما الاصلاح فهو ليس للاسلام كدين فهو صالح بالاساس و لكن الاصلاح يكون للمسلمين, و بما علق بالاسلام من مفاهيم بشرية عارضة .
    من اراد غير الاسلام فليذهب و ليبتغي العزة بعيدا عنه و ليرى ماذا سيجني, لقد حاول قبلك كثيرون لا يعد عددهم و لا يحصى ولم يستطيعوا ان يزحزحوا منه شيئا … و ان كنت تحارب المسلمين فهم حاليا "في سبات عميق" و ان كنت تحارب دين الاسلام فالمعركة و الحرب هي مع الله الجبار المقتدر…فانظر على من اعلنت الحرب؟

  • احمد عنيد
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:19

    يقول الكاتب :" ليس من الاخلاق في شيء ان يكون للزوج حق خيانة زوجته مع نساء اخريات سماهن الاسلام زوجات "
    يا لو انك فهمت الفهم الحقيقي للحق يعني بهذه العبارة تبيح الزنا وتدفع الناس إلى الدعارة وما ينتج عنها من نتائج كارثية لا يحمد عقباها كاللقطاء في الشوارع والاجهاض بل اكثر من ذلك ان كثيرا من الاسر تمزقت بسبب الايدز ذلك المرض المعدي الذي ينقله إحدى الزوجين ليلتهم الاسرة كاملة.
    الانشاءات يا أخي لن تُجد فالانسان ينظر إلى الطهارة التي يجدها في هذا الدين العظيم بحيث نظم المعاملات الاجتماعية المبنية على الحقوق المشروعة المتبادلة فالمرأة لا تكون زوجة لزوجها إلا بحقوقها المستحقة سواء في الحالة الفردية او التعددية التي قيدها الإسلام بشروط لا بد من توفرها.ولك مثال حي على ذلك أين حقوق مليكة مزان التي اغتصبت بوثيقة وثنية تم بها تشتيت اسرة من اجل النزوات ؟ لو طبق الشرع في هذه القضية ما كانت تضيع في حقوقها ولما تمكن منها من اغتصبها بكليمات رومانسية.
    الاسلام اعظم من ان يختزل في كليمات تحمل أفكار سطحية توحي عن ضئالة الفهم.
    قال الله:بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون.

  • صوت الحق
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:22

    هناك بالكاد فريق متكامل يشتغل لحساب جهة معينة ويسخر كل طاقاته للطعن والدجل والافتراء…

  • إبراهيم المعلم
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:24

    أين هي فكرة حقوق الانسان؟ إن كذبة ألقوا بها أمامك ليستغلوك اقتصاديا وينهبوا ثرواتك. هل تستطيع الهجرة إلى أي منطقة في العالم أحببت؟ هل حقوق الانسان هي عندما تلقى عليك براميل من غاز الخردل ومن القنابل المميتة؟ هل حقوق الانسان عندما تلوث الارض بالغازات ويموت مئات الأطفال؟ حقوق الانسان هي فقاعة صابون انفجرت حينما سمح الغرب بنهب بلد فلسطين، وحينما خرب العراق وسمح للارهابيين بالتكاثر كالعفن. لاتكذب على نفسك وانتقد نفسك كما تنتقد الدين، لأنه حينما يغيب الله تحل الشياطين. إن حقوق الانسان الكونية أباحت لأمريكا فرض منظومتها الاقتصادية وأفكارها الهدامة الداعية للفردانية والاستهلاك المفرط وتغيير أفكار الناس بالقوة.
    من فضائل ماركس أنه نبهنا أن حقوق الانسان لاتعدوا أن تكون مصيدة تصطاد بها الليبرالية المتوحشة الفئران الصغيرة. وكم هم اليوم بين مثقفينا وكتابنا!

  • حمو
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:45

    عفوا سيدي المحترم موضوعك سطحي الى درجة نفهم معه انك لا تعرف سماحة الاسلام و لا تعرف احكامه. فاترك الكلام عن الاسلام و تحدث عن حال المسلمين. فهما موضوعان مختلفان. وان لم تدرك هذا اﻷمر فالمصيبة أعظم. كيف تفسر دخول الفلاسفة الكبار في هذا الدين الحنيف رغم ما يريد اعداؤه النيل منه ؟؟ أظن ان حال المسلمين او من يدعون انهم مسلمون يضر بالاسلام و على سبيل المثال مجرمي داعش الذين يقتلون اﻷنفس بغير حق. فهؤلاء لا علاقة لهم بالاسلام و لا نريد انتماءهم لهم ﻷنهم قتلة و سفاكي الدماء.

  • Ahmed52
    الأحد 8 فبراير 2015 - 13:50

    المشكلة تكمن في ان اليهود والمسيحيين والمسلمين يعتقدون ان احدا منهم كلم خالق هدا الكون دون باقي البشر فوق الارض.

    فهم شعب الله المختار وروح القدس وخير امة اخرجت للناس.

    وهدا تمييز عنصري لا يمكن ان يصدر عن "خالق هدا الكون".

    وها الامر يدفع الى الاستنتاج على ان الديانات التوحيدية الثلاث كلها متعجرفة واقصائية وتمييزية ولا علاقة لها بخالق هدا الكون وانما هي صنيعة بشرية.

    وشكرا.

  • mohamed
    الأحد 8 فبراير 2015 - 14:15

    ولكن يا استاد الحياة كانت ستكون مملة ورتيبة لولانا نحن العرب,نحن نمنح سكان الكرة الارضية جرعة الاثارة اللازمة,داعش تهجم وتعري الجيش العراقي وتلعب لعبة قطع الرؤوس ودحرجتها وتحريق دات الانسان وهو حي والتمثيل بالجثث.نحن من نمنح القنوات الاخبارية اسباب العيش والاستمرار,فلولانا نحن العرب والمسلمين لما شعر احد بالخطر,ولما انتعشت التحليلات لفهم ظاهرتنا واستيعابها,فنحن مهمون وبفضلنا يستغربون الغربيون.نحن نصنع كل ما هو مثير وخارق وغير قابل للتصديق,نحن نفجر دور العبادة,نحن من نهاجر لنقاتل في بلدان اخرى,نحن من نكفر العالم,ونكفر بعضنا البعض,نحن من نخطف البنات الصغيرات والولدان ونبيعهم في اسواق النخاسة,بوكوحرام لنا,وداعش لنا,وجبهة النصرة والقاعدة لنا وابو بكر البغدادي منا والينا.نحن اروع فيلم اكشن واخطر فيلم رعب يتفرج فيه العالم,الكرة الارضية مملة دون تواجدنا عليها,نرفض التقدم والحداثة لانها من الجاهلية,ونقتل وندبح ونتفجر ونحرق من اجل تدكرة الجنة.ننغص الكون لنعود به الى البدائية ونرهب لنخلق الحدث ونهرب الى الجبال والمغاور كي لا يزاحمنا احد في الفردوس فنحن الفرقة الناجية.

  • Kant Khwanji
    الأحد 8 فبراير 2015 - 14:26

    ولن يجرء فقيه على إنكار أن داعش تنزيل حرفي للكتاب والسنة والسيرة و ان فعل فقد كفر
    قتل الأسرى:
    النبي قتل أسيرين من غزوة بدر، النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط
    قطع الرؤس و تشويه الجثث:
    "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب"
    النبي سمر أعين مسلمين وقطع أيديهم وأرجلهم، لأنهم قتلوا راعي الإبل بعدما شربوا من البانها وأبوالها وصحت أبدانهم عملا بنصيحته
    إبن مسعود يقطع رأس ابي الحكم (يتنابزون بلقبه ابي جهل)، بعدها يثقب أذنه ويجعل فيها خيطا ويجرها إلى أمام النبي
    الحرق على قيد الحياة:
    أبو بكر القريشي حرق فجاءة بالبقيع في القرن السابع
    أبو بكر القريشي حرق الطيار الأردني في القرن 21

  • bashar ibn keyboard
    الأحد 8 فبراير 2015 - 15:39

    نعم, الحديث عن الأسلام يقتضي الحديث عن المسلمين.
    رأيي أن المسلمين أفضل من الأسلام , بدليل أنهم نسخوا أحكام ملك اليمين والنخاسة والعقوبات الجسدية, وكلها من وحي نصوص إسلامية إستبدلها المسلم بقوانين من وحي العصر.
    شخصياً لايهمني إفلاس الدين لكن يفجعني إنهياره كمنظومة أخلاق, وضحالته كنظام فكر. مند وفاة الرسول, ظلّ الأسلام رهينة لدى الفقهاء الأكثر تحجّرا, كلما هبّت نسمة إصلاح سارعوا إلى إغلاق النوافد. عطّلوا العقل وكفّروا كل رأي مخالف. من إبن رشد إلى نصر حامد أبو زيد, أعلنوها حرباً على الدكاء. جيل الأصلاحيين (محمد عبده, الأفغاني, الكواكبي, علي عبد الرازق..) كان فرصة للنهوض بالأسلام, لكن قوى المحافظة أحبطت مشروع الأصلاح لأنها ينسف سطوتها. كلما ظهر مفكر مستنير تكفلت مؤسسات الدين الرسمي بأخماد صوته, وهو ما يقع حاليا للمفكر الأسلامي الرائع أحمد القبانجي.
    إدا كنت تعتاش من تخلّف بعض الناس, فطبيعي أن تعمل على تأصيل التخلّف, بل وأن تدافع عن الحق في التخلّف كمطلب مهني مشروع.
    كي تصلح شيئا يجب أن تصل إليه
    تفصلنا عن الدين طبقة سميكة من الفقهاء.
    فلنبدأ منهم.

  • العجب عنوانه الحماقة
    الأحد 8 فبراير 2015 - 16:14

    باسكال : ..ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ (ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ) ﻧﻌﺮﻓﻪ

    المأمون : ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه ، و لا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه

    باسكال : نعم يعلم المسلمون ان دينهم مبني على الفرز وعلى التفرقة بين بني البشر ليوهموا انفسهم انهم حقا خير امة اخرجت للناس وان لهم الحق في نشر هاته العجرفة..

    علي بن أبي طالب : من تكبر على الناس ذل

    باسكال : المساوات هي المبدا الذي لا مفر للمسلمين من تبنيه ان كان قد تبقى لهم شيء من ضمير

    كاريل : أفدح الأخطاء أن ترى نفسك منزها عنه

    باسكال : فعدم احترام الاسلام لامهاتنا خلل اخلاقي كما هو قلة احترامه…

    مارتن لوثر: الكذبة كرة ثلجية تكبر كلما دحرجتها

    باسكال : اشفاقا بالمسلمين اقترح عليهم…

    الكريزي : ولا تمشِ فوقَ الأرضِ إلا تَواضُعاً … فكم تحتَها قومٌ همُ منك أرفع /فإِن كنتَ في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ … فكم ماتَ من قومٍ منك أمنعُ

    باسكال : … لا يهم فهو السميع العليم.

    مثل إيطالي: المغرور ديك يعتقد أن الشمس تشرق كل صباح لكي تستمتع بمهارته في الصياح.

    باسكال : فهل هناك من مستجيب لهذا الدعاء والدعوة..

    دوبرافكا : في المهجر تكبر قبل الأوان ، وتبقى صغيراً إلى الأبد

  • عبدالله
    الأحد 8 فبراير 2015 - 16:16

    هنيئا لكم أيها المشككون بالاسلام فقد منحكم تاريخ المسلمين بعد عهد النبوة رصيدا كافيا من المغالطات و الشبهات لمهاجمة المسلمين و الطعن في الاسلام و نبيه. و هنيئا لنا فان القرأن لازال كما نزل.

  • Mchicha
    الأحد 8 فبراير 2015 - 16:35

    و الله انكم تخرفون و لا تفهمون الشريعة ،

    ضرب المرأة هو إعجاز علمي و انتم غافلون

    نعث اليهود و المسيحيين بالقردة و الخنازير هو دلع لهم

    ملك العبيد و ملكات اليمين هو ضيافتهم و تشغيلهم و بيعهم و ممكن نكاحهم

    الزواج بالصغيورات هو مذاعبة و قلة الحيا

    الزواج باربع هو بورديل لمتعة الرجل المسكين ، فالبورديل في البيت احسن ما يكون في الزنقة

    انتم لاتعرفون حلاون الاسلام

    من جهتي خليت ليكم الجنة و الحور و انهار الخمر بصحتكم

  • الحياني
    الأحد 8 فبراير 2015 - 16:53

    لماذا لا تنشر هسبريس :أن هذا الرجل مغربي متقاعد لا علا قة له بالفكر وأول ما يضلل به الناس ارتداؤه الشماغ أو العقال أو الكوفية أو لا تعلم هسبريس أن في كر ة اليد إذا طلبت الكرة من خصمك وأعطاها لك يعد خطأ ويجب إعادة الكرة للفريق الخصم ؟

  • Mohamed
    الأحد 8 فبراير 2015 - 17:20

    لا يكذب أحد على نفسه ف الشريعة السمحة لا تدعو ل التسامح مع اليهود و المسيحيين و الملحدين و غيرهم , بل تدعو لقتلهم والتنكيل بهم أو في أحسن الأحوال أن يَدْفَعُو الجزية وهم صَاغِرُون بدون أن ننسى أشياء مثل الإسترقاق و السَبْيْ التي كانت تعتبر أبرز النشاطات الاقتصادية ل المسلمين في العصور الوسطى , ف بيع النساء و الغلمان في أسواق النخاسة في دمشق و بغداد و غيرها كان من مصادر رزق السلف "الصالح" , تصورو معي إمرأة أو فتاة تباع من أجل أن تكون عبدة جنسية و خادمة الى بقية حياتها , بل حتى إن رزقت بطفل يكون مصيره الإسترقاق مثل أمه و كل هذا حسب شرع الله , ثم يأتي اسلاميو القرن 21 ليقولو لك أن الله كرم المرأة و الطفل , ما تفعله داعش و بوكو حرام هو نفسه ما فعله السلف الصالح من استعمار و احتلال اراض الناس و سرقة ممتلكاتهم و ثرواتهم ثم نشر معتقداتهم.

  • منى وهبي
    الأحد 8 فبراير 2015 - 17:25

    هناك جهات متواطئة مع هذه الشرذمة من الكتاب والمحلقين حولها ، همهم الوحيد نفث سمومهم وقيحهم ضدا على القيم والمثل..

  • مستغرب
    الأحد 8 فبراير 2015 - 18:34

    لم يفاجئني مقال الكاتب بالقدر الذي فاجئني بعض المعلقين هل صحيح انه يعيش وصطنا ملحدون مغاربة،ويدافعون عن المسيحية و اليهودية هل،معلق تحدث عن الجبر هل كانت الاقمار الصناعية لتصعد لولا الرياضيات من قتل غاليليو واخرون حين نفو ان الارض هي مركز الكون اليست كنيستك اللتي تسعى امامها هل كان هتلر مسلما هل كان هولاكو مسلما هل كان شارون مسلما هل بوش مسلم هل،ان شعرتم انكم اصبحتم مثقفون ليس الثقافة هي الالحاد فكم من عالم اوصله علمه الى حقيقة وجود الله وان الدين الاسلامي هو الحق وهو الباقي ابدا،هداكم الله مع احترامي لكم

  • خبراثور
    الأحد 8 فبراير 2015 - 18:39

    نقد الفكر الديني هو البداية كما يقول ماركس .

    ولابد للمسلمين ان يتعودوا على نقد دينهم كباقي البشر

    اما القيام بمظاهرات وقلب الدنيا فلن يجدي نفعا.

    اما عن الافلاس فالاسلام افلس منذ معركة الجمل .

    خلص الحكي .

  • Axel hyper good
    الأحد 8 فبراير 2015 - 19:04

    كنت ساتفق مع الكاتب مليون في المائة لو انه وضع كلمة "عرب " بدل كلمة
    " المسلمين ".

    لكن وهو من اصول شمال افريقية – كما ادعى سابقا- يخرج علينا بالشرويط والزيرو البدويين….فان هجومه على الاسلام والمسلمين ليس بالمستغرب….

    العرب تغريبيون ( كباسكال) او اسلام امويين يلصقون ارهابهم بالاسلام والمسلمين ليخرجوا منها سالمين.

    ما يجب فهمه هو ان المشكل في العرب وليس في الاسلام.

  • leila
    الأحد 8 فبراير 2015 - 19:32

    والله احزنني الى حد البكاء ما وصل اليه حال المسلمين من الشك في دينهم بسبب كل الاحداث المتسارعة اللتي نعيشها .وهدا بسبب ضعف ايماننا لكن اثلج صدري ما قاله الاخ عبد الله 23 في تدخله بارك الله فيه .

  • المحجوب
    الأحد 8 فبراير 2015 - 19:38

    مستحيل على المسلمين أن يعترفوا بإفلاس الإسلام… لو طلبنا هذا من المسلمين لأجابوا : " الموت أهون لنا من أن نرتد عن دين آبائنا وأجدادنا.. نحبه كما هو … فنحن لا نرى فيه إلا المحبة والسلام. نحن الذين داخل الإسلام نشعر بالرحمة، أما أولئك الخارجون عنه فإنهم يشعرون بالخوف والإرهاب.

  • باحث عن الحقيقة
    الأحد 8 فبراير 2015 - 19:57

    شكرًا هسبريس على نشرك هذا المقال للتعبير عن حرية الرأي وأقول للمعلقين الذين يسبون كاتب المقال ان يجادلون بالحجة والبيان ، والتسامح والإقناع وتقبل الرأي المخالف ،
    وأرجو من الثقفين والكتاب المغاربة ان يتكلموا في موضوع الاسلام بكل شجاعة كما فعل السيد بسكال لتنويرناو كسر حاجز الخوف ،الحجة بالحجة ولا للتعصب، شكرًا هسبريس مرةاخرى

  • غصن الاندلس الرطيب
    الأحد 8 فبراير 2015 - 20:46

    إن الخيرية التي نص عليها الاسلام ليست على منوال مبدأ "شعب الله المختار" المبني على العنصرية، التي جعلت أبناء عمومتك اليهود اليوم، يقيمون دولة لا تعترف بالمواطنة إلا لمن هو على دين اليهودية، إن خيرية الاسلام مبنية على الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الايمان بالله، و في هذا صلاح الأرض و من عليها، إنما جاء الاسلام مجمعا لا مفرقا فهو رسالة الله للعالمين التي حاربها دعاة التفرقة و التشتت و ما يزالون إلى اليوم جادون مجدون في مسعاهم الخائب، و من نتائجه ما تروج له أنت اليوم من إفلاس الاسلام، مت بغيضك فلم و لن يفلس دين يزداد معتنقوه ثانية بعد أخرى، و تسمع الدعوة إلى صلاته على مدار الساعة عبر أرجاء المعمور، و هذا ما يحز في نفسك و تعض عليه الانامل من الغيض أنت و ديدان الارض من العلمانيين التائهين لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء.

  • محمد بن ابويه
    الأحد 8 فبراير 2015 - 21:02

    موقف الاسلام من أهل الذمة معروف لذى الجميع ، و التاريخ يشهد على تعايش النصارى المسالمين و اليهود مع المسلمين في البلاد التي حكمها الاسلام . بل تمت حمايتهم من بطش الكنيسة الكاثوليكية المستبدة آنذاك.

    المشكلة مع الملحدين المرتدين الذين يحاربون الاسلام بحجة حرية التعبير بينما هم في الواقع ينفدون خطط المتنورين الماسونيين الذين يعبد كبارهم في الخفاء الالهة الوثنية القديمة تقربا للشياطين ، كما تعبر عن ذلك رموزهم و شعاراتهم ، بينما ينشرون عبر أتباعهم ومثقفيهم الفكر الالحادي إرضاءا لسيدهم الأعظم إبليس اللعين.

  • abdeljabar
    الأحد 8 فبراير 2015 - 21:11

    كلنا يعرف حقيقة الاسلام خاصة نحن العرب والمسلمون،لكن البعض يريد ان ينضر اليه بالطريقة الغربية،لانه اصلا مهووس بافكارهم وطريقة عيشهم لدرجة ان البعض اصبح مسلما بافكارهم دون ان يعطي لنفسه حق التفكير والبعض لا يتكلم الا بلغتهم ومنهم منغير ديانته من اجلهم ليس اقتناعا بالمسيحية ولكن تقليدا للغربي،نعم هم احسن منا اخلاقا لكن لا يتحقق دالك الا حين نكون مخلين بديننا بعيدا عن الغش والغيبةوالنميمة والسرقة والزني وشهادة الزور …وهدا ما اوصى به ديننا الحنيف(وما ارسلناك الا رحمة للعالمين)،،يا عرب ويا امازيغ ويا امة الاسلام احمدو الله على دينكم وشغلوا عقولكم ، ليس من كتب كتابا او مقالا فهو المحق الله يهدي الجميع وخلاص

  • سعيد مغربي قح = مسلم قح
    الأحد 8 فبراير 2015 - 22:00

    بسم الله الرحمان الرحيم

    قولك:
    -"نعم يعلم المسلمون كل العلم ان دينهم مبني على الفرز .. بين بني البشر".

    ما هو دليلك؟ و وضح لنا مجالات الفرز و التفرقة في كتاباتك؟ ثم وضح لنا أهدافك بدقة فمقالاتك يعتريها اللف و الدوران في حلقة مغلقة.

    -"ليوهموا انفسهم انهم حقا خير امة اخرجت للناس..".

    المسألة ليست مسألة وهم و إنما مسألة تقوى.
    أنصحك أخي في الانسانية بمراجعة أسباب النزول و لا تتبع خطوات التقطيع على المقاس، و تجعل من لفظة "مسلمون" لفظة مركبة من "موس+لمون".

    بفهمك القاصر هذا جعلت الحق باطلا و الباطل حقا و ساويت الطالح بالصالح فاختلط عندك الحابل بالنابل.

    – "اشفاقا بالمسلمين اقترح عليهم الاقدام شخصيا على تقديم وثيقة افلاس .."

    اعلم علم اليقين يا هذا أن الدين الذي يقدم حلولاً لجميع المشاكل التي يعيشها عالمنا اليوم هو الإسلام؛
    أما الإفلاس الحقيقي هو أن يأتي الإنسان ربه يوم القيامة وقد شتم هذا وسب هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دماء هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل ان يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار، أو كما قال صلى الله عليه و سلم.

  • الحقوق المشروعة المتبادلة
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 02:34

    قال أحمد عنيد:
    "الانشاءات..لن تُجد فالانسان ينظر إلى الطهارة التي يجدها في هذا الدين العظيم بحيث نظم المعاملات الاجتماعية المبنية على الحقوق المشروعة المتبادلة فالمرأة لا تكون زوجة لزوجها إلا بحقوقها المستحقة سواء في الحالة الفردية او التعددية التي قيدها الإسلام بشروط لا بد من توفرها"

    كتب هشام(بن عبد الملك)إلى عامله على إفريقيا:
    "أما بعد،
    فإن أمير المؤمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى بن نصير إلى عبد الملك بن مروان رحمه الله تعالى،أراد مثله منك وعندك من الجواري البربريات الماليات للأعين،الآخذات للقلوب ما هو معوز لنا بالشام و ما ولاه.
    فتلطف في الانتقاء،وتوخ أنيق الجمال،وعظم الاكفال،وسعةالصدور،ولين الأجساد،ورقة الأنامل،وسبوطة العصب،وجدالة الأسوق،وجثول الفروع،ونجالة الأعين،وسهولة الخدود،وصغر الأفواه،وحسن الثغور،وشطاط الأجسام،واعتدال القوام،ورخام الكلام،و مع ذلك،فاقصد رشدة وطهارة المنشأ.فأنهن يتخذن أمهات أولاد.
    والسلام. "
    (الدولة الأغلبية909-800التاريخ السياسي.ص 39)

    لا مفر لكم من التراث إلا إليه،
    إما أن تنقحوه من الداخل أو ستنقحه لكم الأمم المتحدة(حال العبودية)
    وأنتم صاغرون!

    Boutsila

  • فاضل
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 07:34

    هذه تساؤلات أنتظر من الملحدين الإجابة عنها :
    1ـ لقد توصل العلم الحديث إلى أن لهذا الكون نهاية! والسؤال المطروح هو: كيف توصل الإنسان القديم ـ في غياب التقدم العلمي ـ إلى أن هذا الكون سيفنى؟
    2- إن فكرة الخلود وجدت منذ أقدم العصور! فكيف عرف الإنسان إمكانية الخلود، وكل ما يوجد على هذه الأرض يفنى ويبيد؟
    3- إن من أوصاف الله ـ تعالى أنه (لم يلد ولم يولد)؛ فكيف تعرف الإنسان على هذه الصفة، وهو يرى أن جميع الحيوانات تولد وتلد؟
    4- إن من أوصاف الله ـ تعالى ـ أنه (ليس كمثله شيء) و(لم يكن له كفوا أحد)؛ فمن أين جاء الإنسان هذا التصور، وما من شيء فوق هذه الأرض إلا وله شبيه؟
    5- إن الإنسان ـ منذ أقدم الأزمان ـ وهويبحث عن الكمال! فكيف عرف صفة الكمال وكل ما في الأرض موصوف بالنقصان؟
    6- إن من أوصاف الله-تعالى- أنه لايعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض! فكيف عرف الإنسان هذه الصفة، ولا يمكن أن يتصور الإنسان شيئا غير معروف عن مخلوق من مخلوقات الأرض؟

  • AntiYa
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 10:09

    L'apostasie de nos jours est devenue le cheval de Troie par tous perdants ou faibles qui n'ont point de repère. C'est aussi un moyen d'enrichissement pour certains lâches qui ne savent point d'origine à l'argent dur que ce moyen. Il faut savoir qu'il n'y a pas que l'apostasie de croyance, de paroles, mais aussi celle de gestes qui consiste à participer dans la publication de document d'apostasie dont le but est délibérément celui de dénigrer l'Islam.

    Sourate 53, Verset 2 à 4
    1. Votre compagnon ne s'est pas égaré et n'a pas été induit en erreur .2. et il ne prononce rien sous l'effet de la passion .3. et ce n'est rien d'autre qu'une révélation inspirée.

  • عبد العليم الحليم
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 11:48

    بسم الله

    من اعتنى بك وانت جنين

    نعلم أن الجنين في رحم أمه يحتاج الى الأكجسين والمواد الأولية المغدية

    إلا أنه لايأكل ولايتنفس

    فمن علم إذا انه يمكن ان يُزود بذلك بواسطة دم امه

    فجعل له شريانين في الحبل السري le cordon ombilical لسد حاجته ووريد واحد

    ولم يجعل له شريانا واحدا فقط ووريد واحد لأنه في الحالة هذه سيكون هناك خلل في نموه بصفة عادية وسيولد بكلية واحدة بدل اثنتين

    ومن علم أن رئتيه لن تزوده بالأكسجين وانه لن يصلح له نظام الدورة الدموية المعروف الذي عند من يتنفس الهواء

    فجعل له دورة دموية مختلفة تفي بالغرض
    ولتكون فعالة جعل له ممرا بين الأذينين الأيمن والأذين الأيسر في قلبه هوforamen ovale المسمى سابقا trou de botal
    يمر الدم فيه
    وكذلك جعل له قناة شريانية بين الشريان الرئوي وقوس الأبهرcrosse de l'aorte
    ولكن هذا النظام بعد الولاة سيصبح ضارا

    فمن جعل le trou de botal ينسدّ بإحداث فرق في الضغط بين الأذينين ثم يُغلق بشكل نهائي بعد مدة
    وجعل القناة الشريانية التي بين الشريان الرئوي وقوس الأبهر تنسد وتصبح رباطا يربط الشريان الرئوي والشريان الأورطي

    قال الله تعالى:{وفي أنفسكم أفلا تبصرون}

  • بنعودة فاطمة
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 11:51

    لا حول ولا قوة الا بالله ،تركتم مناقشة مواضيع مهمة مثل:البطالة، الفقر،الجوع ،الظلم ، الرشوة،الفساد بشتى انواعه ..وغيرها كثييييييييييييييييير،ودهبتم لمناقشة مبادئ الاسلام الحنيف التي تحمي امتنا من كل ما سبق دكره..
    المشكلة ليست في الاسلام ومبادئه ..المشكلة في من ينسب نفسه للاسلام بسلوكاته المشينة ..او على الاصح من يحاول الاساءة للاسلام وللمسلمين..
    الاسلام بريء من كل ما تنسبونه اليه من ..شاء من شاء وابى من ابى..

  • علماني
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 13:01

    إلى الأخ : 42 – عبد العليم الحليم
    ليس كل منتقد للإسلام أو الفهم السني السلفي للإسلام بلمحد.
    و ليس كل ملحد بالضرورة عدوا و حاقدا.
    بدل الرد على المنكرين للخلق كما فعلت في تعليقك، رد على الأستاذ حيلوط في النقط التي أشعر إليها (علما أنني أعارضه في الكثير من المسائل).
    كف عن الخروج عن الموضوع.
    شكرا

  • علماني
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 13:26

    جيد أن تنتقد الإسلام أستاذ باسكال، لكن صراحة لديك مواقف عنصرية ضد حرية المسلمين في فرنسا في ممارسة دينهم و لبسهم ما يشاؤون في إطار إحترام القانون (خصوصا النساء) .

  • Conseil
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 13:37

    الى السيد عبد العليم عبد الحليم
    تطفو دائماً على تعليقاتك المشاعر الجياشة اتجاه الاسلام بدون ادنى كلام مقنع ، و غالبا ما تخرج عن الموضوع. من الواضح ان اقتناعك بالدين اقتناع سطحي أو ربما تردد ما تسمعه في صلاة الجمعة من امام مسجد .

    كل الديانات هي بشرية ، فلا يمكن ان يفرض الله القتل ، و العبودية و العنصرية و الى غير دالك من نصوص دينية مخجلة للغاية.

    اقرأ هذه النصوص بعقل و انصحك العقل و ليس النقل
    و شكرا للكاتب المتنور فكل ما كتبه صحيح و اكثر

  • محمد باسكال حيلوط
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 14:49

    محاولة جواب على ٤٤ علماني

    سالتني ايها الاخ الكريم عن موقفي الذي هو ادانة لا مراوغة فيها لكل حجاب اسلامي بفرنسا. لماذا هذا الموقف الواضح ؟ لقد شرحت في مقال سابق ان حجاب المسيحية يقول لنا : "من ترتديني لن تمارس الحب مع اي رجل كان لانها نذرت حياتها لخدمة الكنيسة". اما الحجاب المتسلط على راس المسلمة فانه ينبهنا ان من ترتديه لا محبة بقلبها ولا بفراشها لا لليهودي ولا للمسيحي ولا لغير المسلمين او المستسلمين الذين يقبلون بقص قلفتهم قبل ولوج فراشها. هاته هي التفرقة والابرتايد الاسلامي الذي يفقؤ عينك وعيني دون ان تقول مثلي "اللهم ان تفرقة حجابك بين بني البشر لمنكر". "اللهم اشهد انني ادعو للحب والمحبة وانهيك عن الامر بالمنكر. انك انت السميع العليم ! فارخف علينا وعلى جميع المسلمات"

  • خالد المغربي
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 15:39

    السلام عليكم
    أرى من خلال ما يدور بين بعض كتابنا أنهم يسألون أنفسهم و يجيبون عليها و يتكلمون في أمور لا يعرفون عنها سوى القشور فكيف تتكلم في الطب و أنت مهندس هل لايحق لك يا أيها الكاتب إذا استعصى عليك فهم شيء في الإسلام فاسأل أهل الذكر و حاورهم و اطرح افكارك و شبهاتك أما أن تتبع ما يقال عن الإسلام من أعداءه و المتربصين به فهذا ليس من العدل في شيء أنت كمن يتكلم مع صورته أمام المراة الإسلام واضح أوصانا بالقراءة و العلم و انت يا سيدي تتحدث بغير علم و اقصد هنا العلوم الشرعية و تفاسير الايات و الصحاح من السنن و ما أجمع عليه العلماء لا ما تقوم به داعش و أمثالها فالحرق حرام في الإسلام و داعش قامت به فهل ستلفقه للإسلام عنوة؟
    الإسلام أبدا لن يفلش و لكن أنت و أمثالك بهكدا ستفلسون تحاولون ان تشوهوا الدين قدر استطاعتكم و تتربصون بما يقوم به المسلوم من أفعال خاصة و تعمموها على الإسلام.

  • عمر
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 15:53

    " سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين و ينطق فيها الرويبضة . قيل : و ما الرويبضة ؟
    قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة "

  • السمع والطاعة
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 17:33

    لقد طلبت منا يا حيلوط ان نعلن الإفلاس ولذلك نريد ان نبشرك اننا سنفعلها امتثالا لامرك بإذن الله ولكن لابد ان تنتظر بعض الوقت حتى نحسم الامر ونكون على اتم الاستعداد لذلك ،حينها سنعلنها صريحة مدوية وسنصدح بها بأعلى صوت.
    ان كل انسان في هذه البلاد له ضمير يؤنبه ويحاسبه وله بصيرة يرى بها ما يجري في هذا العالم الذي كثرت فيه المسرحيات وتآكلت فيه المبادئ الإنسانية وعميت القلوب التي في الصدور وطغت المصلحة على المصالح وتعالت الأصوات التي تنادي بالظلم لمحاربة الحق فأين المفر؟
    هذا السؤال سنجيب عنه بإذن الله أثناء الاستحقاقات القادمة التي هي بمثابة القول الفصل وما هو بالهزل حينها سنعلن افلاس الملاحدة والعلمانيين وغيرهم ممن أرادوا ان ينغصوا علينا حياتنا في هذا البلد الذي تستعصي ارضه التي روت بدماء اجدادنا الابطال ان تنبت مثل هذه النماذج من البشر.
    لقد آن الأوان أن يقول كل انسان غيور على هذا البلد كلمته في الاستحقاقات القادمة ليقف مع أصحاب الايادي البيضاء الذين يريدون خدمتنا وخدمة هذا الوطن العزيز لنبرهن للعالم عمليا ان هذا الدين له مقومات الحياة الطبيعية الحديثة بصياغة شرعية .
    انتظرونا!!!!!!!!!!!!

  • Baraka
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 17:42

    الاسلام واضح وضوح الشمس فلا تحطوا راسكم في الرمل كالنعامة و تكذبون و تصدقون كذبكم لوحدكم. يقول القران
    اضربوهن
    الجملة واضحة ،اي ايها الرجل استعمل عضلاتك و قوتك ضد زوجتك
    وغير هذه الجملة كثير ، مما يبين جليا ان هذا الكتاب كتبه انسان عادي جدا ،
    الزواج باربع مؤذي لاي امراة ، فكيف الاه البشر يحط بالمراة الى هذا الحد
    من الواضح ان كاتب القران رجل يحب النساء
    كل شيء واضع ، براكا من الهروب من الحقيقة

  • علماني
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 18:34

    استاد محمد باسكال
    انا مثلك لا ارى اي عيب في ان تتزوج المراة المسلمة الرجل الغير مسلم اذا ارتضت لنفسها ذلك.
    لكن الواقع يقول ان معظم المسلمات، محجبات او غير محجبات لا يقبلن بالزواج بغير المسلم لا سباب دينية.
    لست مقتنعا بفكرة الحجاب ، و لكن هذا لا يعني أن أقبل بالتحريض الممنهج للمجتمع و للسلطات ضد المحجبات، اعتقد ان هذا ما تقوم به و ما يقوم به أعضاء منظمة Riposte Laic.
    لكنني اثمن قيامكم بنقد النصوص الدينية، ﻷن هذا يدفع المسلمين الى تحسين دينهم و جعله متماشيا مع متطلبات العصر.

  • متسائل
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 20:41

    إلى عبدالعليم الحليم – 41-
    قلتَ : من إهتم بك و أنت جنين …….
    ماذا تقول فيما يلي :

    ورد خبر اليوم في هسبريس مفاده أن بريطانيا باتت قريبة من إقرار تقنية إنجاب أطفال أنابيب من 3 أشخاص، هما أب وأمَّان .
    كما سبق للإنسان أيضا أن خلق أناس خارج الرحم و خلق مواليد بما يسمى بالإستنساخ : ماعليك إلا أن تطلب المواصفات في الأبناء الذين تريدهم و تحصل على أبناء دو بنية جسمانية متكاملة و جمال لا مثيل له ، وبدون إعاقة كما يحصل في حالات الجنين الذي تتحدث عنه ، و في الوقت الذي تحدده أنت و ليس أحدا آخر مهما كان.
    كما تمكن الأنسان من زرع قلب كامل ، صنع محلي ، بديلا للقلب الأصلي الذي كان يفكر به المسلم و الذي إنتهت صلاحيته .
    وفي أنفسكم أفلا تعترفون

  • Said
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 21:08

    نريد من الكاتب محمد حليوط المزيد من التوضيح، هل الاشكال في النص الديني للاسلام في الشق المتعلق بالتنزيل ،أم الاشكال في كثرة التأويلات والتفسيرات التي تراكمت مع هذا النص لمدة أربعة عشر قرن، بمعنى اخر هل يجب على المسلمين التخلص وترك الاسلام كدين سماوي منزل من عند الله على نبيه محمد عليه الصلاة والسلام ،أم المشكل في المسلمين الذين أساؤوا للإسلام مند العصر الأموي مرورا بالعصر العباسي حيث أسيء تطبيق الاسلام كدين جامع استطاع الإجابات على الكثير من التساؤلات الميثافيزيقية والدنيوية لم تستطيع التشريعات الوضعية المادية من الإجابة عليه،التساؤل التاني مع السيد باسكال الذي اعتقد انه مهووس بالنمودج الغربي العلماني كيف يستطيع الإنسان العيش بدون جانب عقائدي روحي؟

  • moslim
    الإثنين 9 فبراير 2015 - 22:40

    من أراد أن يشكك في تفضيل هذه الأمة فليعترض عن الله ومن لا يروقه تقسيم أصناف بني آدم إلى مؤمن وكافر ومنافق فليعترض على أوائل سورة البقرة. وليتمعن جيدا هذه الآية " أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ "

  • مغربي
    الثلاثاء 10 فبراير 2015 - 00:29

    الى 52 – متسائل
    كل ما ذكرته صحيح الا أن ذلك يحدث باذن الله فمثلا أذاأراد الانسان خلق أناس خارج الرحم و خلق مواليد بما يسمى بالإستنساخ ويطلب المواصفات في الأبناء الذين يريدهم و يحصل على أبناء دو بنية جسمانية متكاملة و جمال لا مثيل له ، وبدون إعاقة كما يحصل في حالات الجنين ، و في الوقت الذي يحدده أنت و ليس أحدا آخر مهما كان. كل هذا جميل نحن نعلم ان كل شيء مادي يستطيع الانسان ان يفعل بة ما يريد اي بمعنى كل اعضاء الانسان يتحكم فيها الانسان كما يريد باذن الله. لكن ما لاتفهمه ولا تفقهه لا أنت ولا غيرك هو الروح التي لا يستطيع الانسان ان يلمسها , اتعرف لماذا. بكل بساطة : لان عقل الانسان خارج تغطية الروح التي ملكوتها عند الله سبحانه وتعالى

  • محمد باسكال حيلوط
    الثلاثاء 10 فبراير 2015 - 04:22

    جواب على السيد ٥٣ – سعيد

    مقالي يبين بكل وضوح ان المشكلة هي مبدا عدم المساوات بين البشر التي هي من الاسلام والتي نعلم ان اول ضحاها هن امهات المومنين اذ تعلم كما اعلم ان الاسلام احل لاباءنا ان يخونوهن مع ثلاثة ازواج. وتعلم ايها الاخ سعيد ان النبي احل لنفسه الجمع بين اكثر من اربعة ليدلنا على انه مخترق للقانون وترك لنا تسع ارملات حكم عليهن القران بالترمل الابدي مع اننا نعلم ان عائشة كانت في سنها الثامن عشر. سمين بامهات المومنين وكانما ارضعن كل المسلمين انذاك.

    المشكل كما تعلم ونعلم جميعا هو ما جاء صريحا بنص القران والمعروف من معاملات النبي لامهاتنا نحن المومنون وليس مشكلة اختلقها المسلمون الذين هم اول ضحية للقران ولمحمد

    يمكنك قراءة مقالي بهسبرس الذي عنوانه :
    نعم يمكننا تقويم ديننا إن تحلينا بصدق النية

  • عبد العليم الحليم
    الثلاثاء 10 فبراير 2015 - 08:35

    بسم الله الرحمان الرحيم

    52 – متسائل

    ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ )

    (الله خالق كل شيء)

    والله سبحانه قادر على كل شيء يخلق ماشاء بلا واسطة ويخلق ما شاء

    بأسباب يخلقها

    وليس كل شيء خلقه يحبه

    فقد يخلق قتل مؤمن بواسطة ظالم يقتله بإختياره أو بواسطة غرق

    و لكنه سبحانه لا يحب قتل المؤمن

    ولكن يترتب عن موته على تلك الكيفية أنه يغفر له و ينال من النعيم الأبدي

    ما كان سيصل إليه من ناحية علو الدرجة

    وكذلك الله يخلق ما يخلق من نباتات بالماء الذي ينزله من السماء

    والله هو الحكيم الحميد

    ولا يظلم أحدا مثقال ذرة

  • محمد باسكال حيلوط
    الثلاثاء 10 فبراير 2015 - 12:50

    محاولة جواب للسيد عبد العليم (٥٧).
    كتبت ايها الاخ الكريم :
    "ان الله لايظلم احدا مثقال ذرة." انك ولا شك لم ترافق ابدا اطباء بلا حدود لدول فقيرة يموت فيها الاطفال من اوبئة وامراض متعددة بعد الام ومعاناة لا تطاق. فلو لم يفعل الله مثل هاته الافعال في حق الصبيان والاطفال لما كان على كل شيء قديرا ولعاد المسلمون الى عقيدة ماني الازدواجية : الله لا يفعل سوى الخير بينما الاه الشر هو المسوول عن الباقي

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 11 فبراير 2015 - 16:55

    بسم الله الرحمان الرحيم

    محمد باسكال حيلوط

    لماذا هناك اختلاف بين من ينكرون ان الله خلق الكون من العدم كما أخبر

    الرسل صلى الله وسلم عليهم؟

    ومع كونهم يقولون انهم لايتبعون الا العقل والمنطق

    تجد منهم من ينكر وجود خالق

    ومنهم من يؤمن بوجود خالق غير الله

    ومنهم من لايدري

    لماذا لم يتفقوا اذا كان عندهم دليل عقلي منطقي مقنع؟

    فإذا كان المؤمنون بأن الله هو الذي خلق الكون من العدم مخالفون للعقل

    والمنطق

    فإن الذين يلتزمون بما يحكم به العقل والمنطق لابد ان يتفقوا على قول

    مدعوم بالأدلة

    ولكن على اقل تقدير

    نحن نجد عقلين ومنطقين يقولان

    ان القول بان الله خلق الكون غير صيح عقلا ومنطقا

    فاي العقلين والمنطقين صحيح؟

    اما ان العقلين والمنطقين صائبين وهذا مستحيل:لإنه لا يمكن ان يكون الكون

    مخلوق وغير مخلوق في نفس الوقت

    وكذلك لا يمكن ان يكونان مخطئين لأنه سيكون عندنا جمع للضدين

    لم يبق الا ان يكون فريق واحد فقط هو الذي يمتلك الدليل العقلي المنطقي

    الصحيح

    واذا كان الأمر كذلك فلابد انه سيقنع الطرف العقلاني الآخر

    وهذا ما لم يحصل

    اذًا ليس لديهم دليل مقنع

  • محمد باسكال حيلوط
    الأربعاء 11 فبراير 2015 - 22:37

    محاولة جواب على ٥٩ عبد العليم. ايها الاخ الكريم، المشكلة ليست هي ابتكار الكون من لا شيء بقدرة الاهية لان هذا مستحيل عليك ان تتصوره. والدليل على ما اكتبه هنا هو انك تتصور تواجد االله قبل وجود الكون. فالكون اذن نتيجة لطاقة خلاقة تواجدت قبله. وهاته الطاقة الخلاقة هي ما تسميه انت الله ان كان غير عاقل وهو من تسميه انت الله ان كان عاقلا. (من للعاقل وما لغير العاقل).

  • Soufiane Muslim
    الأربعاء 25 فبراير 2015 - 10:37

    يا أيها الملحدون، هذه حجة ربانية قرآنية تخرسكم أجمعين وتدعوكم إلى الإيمان.

    يا أيها الملحدون، لكم الحق في اللإلحاد ما لم تتبين لكم حجة دامغة تثبت وجود الله وعلى أنه خالق الكون كله وذو القدرات كلها وذو الصفات الحسنى كلها. وإن الحجج من هذا القبيل لهي في الأصل جد كثيرة وتكاد لا تحصى في زمننا الذي هو زمن العلم والمعرفة وزمن التدقيق في المعلوم والمعلومة وزمن اللاإيمان إلا على أساسا الحجج والبراهين وزمن العولمة وزمن المصير الواحد. ومن المفترض تباعا أن الملحدين صحيح الإلحاد في هذا الزمن قلائل جدا جدا. أي أن وجودهم هو في الأصل حالة إستثنائية قضت بها ظروفهم الخاصة التي تحيط بهم وتجعلهم من الجاهلين الذين لا يعلمون من العلم والمعرفة المكتسبين في هذا الزمن إلا القليل الذي يكاد لا يبين. والمتمعن في القرآن يجد الخالق علام الغيوب الذي أنزله يخاطب الناس كذلك بعبارة "يا أيها الذين آمنوا". والإيمان المقصود في هذه العبارة هو بطبيعة الحال الإيمان العقلي الذي علم علام الغيوب أن جل الناس أقله سيبلغونه في هذا الزمن.

    ولقد قرأت ما تقولونه أيها الملحدون ناكرين وجود الله ومطالبين في المقابل بالحجة الدامغة التي تثبت وجوده. ولسوف أعفيكم من مجابهة بحر الحجج المتوفرة التي تعلمون منها الكثير في الأصل ولن ألقي عليكم إلا الحجة الربانية القرآنية الثاقبة المبينة في مقالي الذي عنوانه "البحر في الآية رقم40 من سورة الروم هو البحر وليس الحضر". فتدبروها وحرروا عقولكم من الأحكام المسبقة المتحجرة ولا تحجروا عليها واسمعوا لها وأذعنوا لحكمها الواحد الحق. وإن على كل نفس لبصيرة يقظة دوما ولا تحكم إلا بالحق ولا تنفع معها المعاذير وتظل تلوم من يكفر بما نفذ إلى عقله من الحق.
    ————————————
    "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
    صدق الله العظيم

    أبوخالد سليمان؛
    الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
    ————————————
    أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس

صوت وصورة
أحكام قضية الدهس بالبيضاء
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 23:58 4

أحكام قضية الدهس بالبيضاء

صوت وصورة
معرض الحلي الأمازيغية للقصر الملكي
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 23:55

معرض الحلي الأمازيغية للقصر الملكي

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 3

احتجاج بوزارة التشغيل