اتركوا الشوباني وبنخلدون بسلام!

اتركوا الشوباني وبنخلدون بسلام!
الأربعاء 22 أبريل 2015 - 12:30

أخبارُ الشخصيات العمومية وأسرارُها و”فضائحُها” تلْقى اهتماماً وفضولا كبيريْن من طرف الرأي العامّ، ليْس في المغرب فحسْبُ بل في بلدان العالم جمعاء، بَلْ إنّ في البلدان الغربيّة صحافةً متخصّصة في رصْد حركات وسكنات المشاهير، من أهل السياسية والفنّ والرياضة وغيرها من المجالات؛ ولكنْ ثمّة سؤالٌ ينبغي طرحه: ألَا ينبغي أنْ يكون لفضول الرأي العامّ هذا حدود؟

نطرحُ هذا السؤالَ بمناسبة “الحدث الأبرز” على الساحة عندنا في المغرب هذه الأيّام، وهو خطوبة الوزيريْن الحبيب الشوباني وزميلته في الحزب والحكومة، سُميّة بن خلدون، والتي خلّفتْ ضجّة تعدّتْ أصداؤها حدودَ المغرب وامتدّتْ إلى صفحات الصحافة الغربية، وكانَ وقُودها اتّهام الشوباني بمخالفة مرامي الدولة، في مجالِ حقوق النساء، بإقدامه على طلب الاقتران بزوجة ثانية.

الضجّة التي أثارها سعْي الشوباني إلى “التعدّد” تطرحُ أكثر من علامة استفهام، وتقتضي أن نتوقّف، ولو للحظة، ونُعيد تشغيل عقولنا التي يظهرُ أنّها تعطّلتْ، لنرى الأمور على حقيقتها، ونتساءلُ هنا: “هل اقترف الوزيران “الإسلاميان” ذنْبا بإعلانهما نيّتهما في الزواج، وإنْ كانَ الوزير الشوباني مرتبطا بزوجةٍ ما تزالُ في عصمته؟ وهل ما قاما به منافٍ للدّين أو القانون؟

الجوابُ كلّا. فهما لمْ يخرقا القانون الوضعيّ ولا الشرعي، وإذا رجعنا إلى مدوّنة الأسرة سنجدُ أنّها قيّدت، في ديباجتها، زواج الرجل بامرأة ثانية بصفة شرعية بـ”ضرورات قاهرة وضوابط صارمة وبإذن من القاضي، بدل اللجوء إلى التعدد الفعلي غير الشرعي، في حالة منه التعدد بصفة قطعية”.

معْنى هذا أنّ مُدوّنة الأسرة لمْ تُغلق الباب بصفة قطعيّة أمامَ من يرغبُ في التعدّد، بلْ وضعتْ لذلك شروطا “صارمة”، ووضعتْ أمرَ إذْن زواج الرجل بامرأة ثانية بيد الزوجة الأولى، وبيَد القاضي، والمتتبّع لـ”قصة” الزواج المرتقب للشوباني بان خلدون، لنْ يجدَ أيّ خرْق لما نصّتْ عليه مدوّنة الأسرة.

أمّا شرْع الله فالجميع يعلمُ أنّ الإسلام لمْ يُحرّم التعدّد وإنْ قيّده بشروط، ونقرأُ في القرآن (وإن خفتم ألّا تُقسطوا في اليتامي فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثُلاث ورُباع، فإنْ خِفْتم ألّا تعدلوا فواحدةً أو ما ملكتْ أيمانكم)؛ ومرّة ثانية نقول إنّ “الكوبْل الإسلامي” لمْ يخرقْ ما جاء به شرع ربّ العالمين.

بأيّ ذنْبٍ، إذنْ، يُحاكَم الشوباني وخطيبته سُميّة؟ وعلى أيّ أساسٍ يستند منصّبو المشانقِ الواهية لهما على صفحات الصّحف والمواقع الإلكترونية وحيطان مواقع التواصل الاجتماعي؟ وبأيّ حقّ وعلى أيّ أساسٍ تصرْخُ “مناضلات” الجمعيات النسائية و “زعماء” الأحزاب و”الحداثيّون” و”التقدميّون”؟

إنّ تحليلا بسيطا للنقاش الدائر حول خطوبة الوزيريْن تكشف بما لا يدع مجالا للشكّ أنّ المجتمع المغربي، أوْ على الأقلّ من يمثّله في الساحة السياسية والحقوقية، يُعاني فُصاما حقيقيّا ينبغي الانكباب على علاجه قبْل أن يستفْحل، فكيْف يقبل هؤلاء بوجود نصِّ قانون وضعيٍّ، ونصٍّ شرعي، لا يحرّمان ولا يُجرّمان التعدّد، وفي الآن نفسه يستكثرون على الوزيريْن ممارسة حقهما المنصوص شرعاً ووضعا؟!

نشرحُ أكثر ونقول إنّ الانتقادات التي تصدحُ بها حناجرُ “الحداثيين” هذه الأيام يجبُ أن تُوجّه إلى جهة أخرى غيْر صدْريْ الشوباني وبنخلدون. فإذا كان هؤلاء يُعارضون التعدّد اقتناعا وليْس لأغراض أخرى، فقدْ كانَ عليهم أن يقفوا في وجْه اللجنة العلمية التي صاغتِ المُدوّنة، ويُطالبوا بإلغاء التعدد من نصوصها بصفة نهائية قبْل عشر سنوات من الآن، لكنّهم لم يفعلوا، وابتلعوا ألسنتهم لأنّ فصول المدوّنة خرجتْ من القصر الملكي.

هذا فيما يتعلّقُ بالقانون الوضعي، وفيما يتعلق بالشرع، فإذا كانَ هؤلاء الحداثيون والسياسيون التقدميّون “المنافحون” عن حقوق المرأة يروْنَ أنّ التعدّد جريمة، فعليْهم أنْ يجهروا بذلك، ويقولوا إنّ الإسلام (الدّين الرسمي للمغرب) أجرمَ في حقّ المرأة، هكذا، بوضوح وجهْرا، بدَل الاختباء وراء الغمْز واللمز. فلتتسلّحوا إذنْ بقليل من الشجاعة، وبقليل من الصدق مع الذّات، وضعوا الأصابع على مكمن الخلل، بدَل الإشارة إلى الوجهة الخطأ.

أنا شخصيّا ضدّ التعدّد، لكنْ ما دامَ أنّ شرْع الله لمْ يُحرّمه، والمشرّعُ المغربي لم يُجرّمه، فيجبُ عليْنا أنْ نختارَ بيْن أمريْن، إمّا الدعوة إلى تجريمه وبالتالي منْعه بصفة قطعيّة، أوْ نترُك منْ يُقبل عليه بسلام، طالما أنّه يحترم القانون ويعمل بما ينصّ عليه شرعُ الله، أمّا نرْضى بتنصيص القانون على جواز التعدّد –وإن بشروط- وفي الآن ذاته نُحرّمُ على الناس حقّهم القانوني والشرعي، فهذاَ لعَمْري هو النفاق بعيْنه!

[email protected]

https://www.facebook.com/mohamed.erraji2

‫تعليقات الزوار

54
  • simo
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 11:00

    هذا هو الكلام الصحيح،جزاك الله خيرا، أرادوا أن يحرموا ما أحل الله

  • siham nejjari
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 11:53

    جزاك الله خيرا على هدا التعليق وأقول بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما فى خير. كل هدا لأنهم من حكومة بن كيران .لو كان أحد الوزراء له صديقات فى الحرام لما تدخل المغاربة .

  • abdellah
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 12:44

    فليتركا الحكومة بسلام كذلك لو لم يكونا ساهرين على شؤون المواطنين لما كان هذا اللغط

  • ghita
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 12:56

    الشعب ينتظر حلولا لمشاكله اﻹجتماعية و المعيشية من حكومة كل مرة تخرج عليه بقفشات وأفعال مراهقين.راه المواطن عيا من هاد التخربيق اللي بغا يتعاشق يبعد على شؤون المواطنين ويدير اللي عجبو

  • من حق المواطن
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 13:23

    من حق المواطن دافع الضرائب والدي يد فع اجور سمينة كل شهر للوزيرين و يتحمل مصاريف سيارات الدولة الفارهة ان يسال ويندد بما يلي:
    هل العلاقات الغرامية بين وزيرين متزوجين شيء مقبول داخل دهاليز الدولة مند اكثر من سنتين
    استعمال هواتف الدولة وسياراتها في التواعد وقصة الحب اهدار للمال االعام الوزير يجب خلال ساعات العمل ان ينكب على ملفات المواطنين وليس تحريض زميلة متزوجة على تطليق زوجها وقمة النفاق ان المعنيين بالامر كانا من بين من عارضوا قانون الخلع والان لجاوا اليه لتعبيد الطريق للزواج هل من المقبول دينيا مادام الامر يتعلق بعشيرة الاخوان ان تطلق زوجة زوجها من اجل عشيقها لو كانت هده القصة في بريطانيا مثلا لبحثث الصحافة عن كاميرات مكاتبهم ونشرت لمواطنين فيديوهات الحب والغرام خفية عن اعين الناس من له مبادئ لا يساند امراة متزوجة على تشتيت اسرتها والرمي بزوجها من اجل نزوة عشق .ليتزوج من يشاء لكن بعيدا عن نساء متزوجات بعيدا عن المال العام الدي يستغله ايضا في الحصول على دكتوراة بمساعدة عشيرته في الحكومة

  • Ali Amzigh
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 13:51

    ليس كل ما هو حلال جديد، فالرق والعبودية وامتلاك الجواري، والرجم وقطع اليد… كلها أمور حلال في الإسلام، لكنها سيئة وبشعة، لأنها مهينة لكرامة الإنسان، وكذلك تعدد الزوجات.
    وفي هذه القضية، هناك ثلاثة أشخاص اشتركوا وشاركوا في الدوس على الكرامة الإنسانية: الخطيب المتزوج، المتلهف على التعدد، والخطيبة لزوج متزوج، والزوجة، التي تقبل بأن تشاركها امرأة أخرى في الزوج.
    حتى الجانب الديني، الذي يتحجج به الإسلاميون، لا يستقيم هنا، لأن الدين لا يفرض التعدد، بل يحبذ تفاديه.
    فضلا عن الأمر يتعلق بشخصيات عمومية، تعطي صورة متخلفة عن المغرب.
    أما حكاية الدفع بالحرية الفردية والحياة الشخصية، فلا تستقيم أصلا، لأن الإسلاميين أعداء لها، وقد جسد الخطيب ذلك بتعنيفه لصحافية في مقر مجلس النواب بسبب لباسها، إسوة بما فعله قبله زعيمه في حالة مماثلة.

  • منا رشدي
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 14:07

    هل إنتخب المواطنات والمواطنون " الشوباني " و " بن خلدون " لخدمة المرفق العمومي أم لخدمة نزواتهما ! تهافت " الشوباني " لخطبة " بن خلدون " ( إن صحت ) تدل أنه كان يتربص بها من بعيد وربما كانت شغله الشاغل ! فلم يصبر إلى ما بعد الإستوزار ! كذلك فعل " هولاند " رئيس الجمهورية الفرنسية حين كان يتخفى لملاقات عشيقته خلسة إلى أن كشف أمره فلا هو أبقى على زوجته بالتراضي داخل الإليزي ولا هو أبقى على صلته بمعشوقته ! المصيبة عندنا أن العشيقين تسترا وراء الخطبة لتبييض علاقتهما ! فشرعا لمكوثهما فوق صدورنا كرها ! فلا الوزير " الشوباني " أحسن عمله ولا الوزيرة " بن خلدون " إرتقت بالتعليم الجامعي والبحث العلمي !!!
    أخشى أن يدفع المغاربة من المال العام مصاريف شهر العسل ! والمصيبة أن تنظاف له مصاريف الحراس الشخصيين إن إختار الخليلين تركيا " أردوغان " ! لا أظن أن يبخل عليهما " أردوغان " وقد نجحا في ترويج التعدد على حساب الدولة مرة أخرى ! طريقة ذكية لتكريس مرجعية الإخوان من قلب مؤسسات الدولة !!!!

  • said
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 14:41

    الوزير والوزيرة ربما لم يقدما على امر حرام, ونحن نحسن الظن بالمسلمين جميعا, لكنهم اساءوا كثيرا الى سمعة حزبهما وقدما الى شباط وامثاله سلاحا قاتلا لم يكن يحلم به لتاكيد ادعاءاته, ولو كنت مكان بنكيران لتخلصت منهما في اقرب اوقت ممكن..

  • الحسان
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 15:04

    يا أخي إنك تضفي الشرعية الدينية و القانونية على جريمة بكل المقاييس و الدين براء من مثل هذه الأعمال الشيطانية إنه ليس بزواج عادي بل ابتدأت القصة بالتحرش الجنسي عندما كانت الوزيرة تشتغل بديوان السيد الوزير و بطلاقها من زوجها بأربعة أطفال و بالتالي تشتيت عائلتها، أما الطامة الكبرى وهو استخدام السيد الوزير لزوجته و كأنها حيوان ناطق هي و أمه للذهاب إلى خطبة الوزيرة وهذه قمة الجهل و العبودية و الديكتاتورية وهي أمور لا يمكن أن يقبلها أي احد ممن يتطلع إلى المساواة و الديمقراطية في عصرنا الحالى. ولكن الأدهى من هذا و داك هو يقيني للذين يباركون هذه العملية هو أنهم لا أحدا منهم يمكن أن يستصيغ أو يقبل بأن تطلقه زوجته وتترك له أربعة أطفال لتتزوج برجل آخر وهذه قمة النفاق.

  • berbere
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 15:10

    نحن نتدارس الحالات والتناقضات ووقعه على الابناء ثم على بنية الاسرة واش يشجعوا على الطلاق او تعدد او استغفال .
    الحالة 1 : الشوباني اسلاميا له حق التعدد علمانيا حر.
    الحالة 2 : بن خلدون من المنظور الغربي هي حرة لكن حسب المنظور الاسلامي اصلا يجب ان تلتزم ببيتها لكن كموقعها يجب ان تترفع وتهتم بشؤون الدولة .
    الحالة3: زوجة الشوباني تعتقد بتعاليم الدين لكن لما تقبل واحدة لم تحترم تعاليم الدين( اللذي لم ينصفها لأنها طبقته وعملات بما نص عليه فرغم هذه السنوات ) ألأنها ضعيفة؟ او فعلا بها عيب ؟ او حفاضا على عرض واحدة ووقف السنة دفاعا عن واحدة لاتحتاج للدفاع لانها اصلا من يوم ما إختارت عمل يستدعي التنقل والمبيت في اوتيلات والتجمعات بعيدا عن بيت زوجها فهي عرضة للقيل والقال والاشاعات .
    الحالة 4 : زوج سمية اسلامي آمن بإستقلال المرأة ساندها لحقاش حنا نعرفو باش المرأة تكون سياسية ماشي كاع رجال يشجعوا عليها مي دين سمية الي إتخدته لم ينصفه.
    واش الاسلام يشجع المرأة تسوس زوجها وفي عمر يالاه هو خاص لي يكون به (الا كان عمرها هي 52 هو شحال في عمر)واش يقلب على برهوشة او يمشي لدار العجزة

  • كاره الضلام
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 15:46

    الانفصام يتجلى في سلوك الوزيرين و ليس في رد الفعل عليه، و الضجة لم تقم على الزواج الدي لم يتم بعد و انما على العلاقة الغرامية السرية بينهما و التي تدور في مكان العمل، ليس هناك حساسية سياسية اخرى تجرم العلاقة خارج الزواج الا الاسلاميون،و بالتالي فحينما ياتون هم ما يحرمونه على الناس فهم المنفصمون و ليس من ينتقدهم،فالامر لا يتعلق هنا بشخصيات عمومية فقط و انما بشخصيات اسلامية، الانفصام يتجلى في عدم اعترافهما بالحياة الخاصة للناس بينما هما معا يدافعان عن حياتهما الخاصة،الانفصام يتجلى في كون وزيرة مثقفة تدعي النضال من اجل كرامة النساء تقبل بدور الكومبارس في حياة رجل و تبدي خنوعا و مهانة كبيرتين، هي ليست امراة لم يسبق لها الزواج و ليست فقيرة و ليست عاقرا ،بمعنى ان حالتها الاجتماعية لا تكرهها على زواج التعدد،هدا هو الانفصام و التناقض الحقيقي، ان تاتي بخطاب نضالي يتشدق بتحرير المراة المغربية و تقبل هي بالمهانة و تخوض في حياة الناس الخاصة كلباس الصحفية ثم تنبري انت بالدفاع عن حياتك الخاصة و ان تحرم العلاقة خارج الزواج و تمارسها انت في مكتب الوزارة،

  • حماد
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 15:53

    النسويات اللاتي وقفن بجانب الوزيرة بنخلدون حين تسربت إشاعة علاقة غير شرعية بين وزيرين في حكومة بنكيران، لينقلبن -بعد ذلك- رأسا على عقب لما تبين أن الأمر يتعلق بمشروع زواج على سنة الله ورسوله.

    بعض هؤلاء الكارهين والكارهات كانوا قد بادروا في البداية إلى التعبير عن مساندتهم وتعاطفهم مع الوزيرين واستنكار الحملة عليهما، ظنا منهم ومنهن أن الأمر يتعلق بعلاقة عاطفية تسير على مذهبهم وعلى طريقتهم المعلومة… فلما ظهر لهم أن الأمر محكوم بسنة الله ورسوله، وبحدود الشرع وأخلاقه، انقلبوا ضده وراحوا يشنعون ويستنكرون. إنهم جماعة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف، بل جماعة الحقد والحسد».

  • من يترك من ؟
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 16:25

    سيادتك متل الريسوني .تحورون المشكل هروبا الى في تعدد الزوجات . تلك قضية مغايرة .وهي قاءمة بين جمعيات المساوات النسوية وبين الاسلامبين .نحن نتحدث عن استغلال النفود من اجل مصتلح شخصية .و منها شهادة الدكتورة .لان السؤال الدي لم نجد له جواب .هو لمادا اولا الزواج والسيد الشوباني ايس اعزبا وفي مهمة حكومية ؟ ولمادا من وزيرة ؟ ومن قدمهاله ؟ نحن الاغبياء اعطيناه سلطانا اخد به شهادة دكتورة وزوجة احدنا .ووزيرة؟ اليست هده خيانة الامانة ؟ الطامة الكبرى .هو انن الشوباني ضرب عرض الحاءط باحدى واهم مبادىء العدالة والتنمية الاخلاقي وهو المعروف بجدار برلين از تلفصل بين الشباب والشبات. فبالاحرى بين المتزوجين والمتزوجات .ماردا سيقول طليق الوزيرة دلقد اعطيتهم زوجتي تعمل مع الحزب وضدا على مصلحة الاسرة والمكافاة كانت بان سرقوها مني ومن ابناءيء وبمباركة فقهاءهم .فنعم الاسلام .هناك جمعيات حماية الاسرة وهتاك الوزيرة الحقاوي ومن حقهما متابعة الشوباني وبتخلدون .بالاهمال. يرحل الشوباني دلك افضل للجميع .ان لم يرد .هناك مؤسسات وقوانين .

  • mohamed
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 16:49

    4 – من يترك من ؟
    الأربعاء 22 أبريل 2015 – 16:25
    سيادتك متل الريسوني .تحورون المشكل هروبا الى في تعدد الزوجات . تلك قضية مغايرة .وهي قاءمة بين جمعيات المساوات النسوية وبين الاسلامبين .نحن نتحدث عن استغلال النفود من اجل مصتلح شخصية .و منها شهادة الدكتورة .لان السؤال الدي لم نجد له جواب .هو لمادا اولا الزواج والسيد الشوباني ايس اعزبا وفي مهمة حكومية ؟ ولمادا من وزيرة ؟ ومن قدمهاله ؟ نحن الاغبياء اعطيناه سلطانا اخد به شهادة دكتورة وزوجة احدنا .ووزيرة؟ اليست هده خيانة الامانة ؟ الطامة الكبرى .هو انن الشوباني ضرب عرض الحاءط باحدى واهم مبادىء العدالة والتنمية الاخلاقي وهو المعروف بجدار برلين از تلفصل بين الشباب والشبات. فبالاحرى بين المتزوجين والمتزوجات .ماردا سيقول طليق الوزيرة دلقد اعطيتهم زوجتي تعمل مع الحزب وضدا على مصلحة الاسرة والمكافاة كانت بان سرقوها مني ومن ابناءيء وبمباركة فقهاءهم .فنعم الاسلام .هناك جمعيات حماية الاسرة وهتاك الوزيرة الحقاوي ومن حقهما متابعة الشوباني وبتخلدون .بالاهمال. يرحل الشوباني دلك افضل للجميع .ان لم يرد .هناك مؤسسات وقوانين .

  • وهيبةالمغربية
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 18:39

    المشكل يا عم :

    ليس في " مشروع " زواج السي الشوباني و بنخلدون " !

    وزير ربط علاقة مع مديرة ديوانه سابقا "

    شانه شان مدير يخطب " كتابته " السابقة … حتى يطفي الشرعية

    على علاقة ان لم تكن شرعية … فهي في عيون اغلبية المغاربة

    المتتبعين للساحة السياسية و الشان الوطني علاقة مشبوهة …!

    والمغاربة ليسو اغبياء يا استاذ…

    مشروع زواج الوزيرين لا يبدو سوى محاولة لإطفاء الشرعية

    على علاقة " مشبوهة و منبوذة دينيا وأخلاقيا

    وهيبة المغربية

  • كاره الضلام
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 19:35

    لنتصور ان موظفين آخرين في ديوان الوزير هما بطلا القصة العاطفية،فكيف كان سيكون رد فعل الوزير ازائهما؟هل الوزير الدي وبخ صحفية لانها دخلت البرلمان بزي بدا له غير محتشك سيقبل بعلاقة عاطفية بين موظفين في وزارته؟و خصوصا ادا كان كلاهما متزوج، ما هو الفرق بين البرلمان و مقر الوزارة و ما هو الانكى الباس صحفية ام علاضة غير شرعية بين موظفين؟و لنتصور الآن ان الوزيرة المعنية هي وزيرة شؤون المراة،افلا يكون تناقضا صارخا ان تقبل وزيرة تدافع عن حقوق النساء بالتعدد؟هل لو كانت بنخلدون هي وزيرة شؤون المراة ستتردد في قبول دور الضرة التانية؟و لنتصور الان ان الوزيرين المعنيين كانا من تيار علماني،وزير تقدمي مثلا يربط علاقة مع وزيرته المنتدبة،كيف كان الشوباني و الاسلاميون سيرون الامر و يعلقون عليه؟الن يتحدثوا عن انحراف و ابتعاد عن الله و استهتار بالمسؤولية؟و لنات الآن الى التناقض بين مشروع المدونة الجنائية للوزير الرميد التي تجرم العلاقة خارج الزواج،الا تتناقض مع سلوك الوزيرين؟ الا يقول لنا الاسلاميون انه ما خلا رجل بامراة الا و الشيطان تالثهما؟

  • Ziyani
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 19:47

    كم سيستغرق للعقل المسلم أن يفهم معنى التحريم.

    الرق أي الإستعباد ليس حرام بنص قرآني. لكن روح القرآن لا تشجعه.

    هل حرام أن يسافر مغربي إلى السعودية مثلاً، لماذا يمنعونه؟ إذن يحرمون ما أحل الله؟؟! أظن المثال واضح.

    كذلك تعدد الأزواج ليس حقاً في القرآن، و لكن حلاً لمسألة التكفل باليتامى و إمكانية الزاوج بأمهم رأفة بهم، و ليس لإشباع رغبات جنسية، لو تبعها الإنسان بوحشية الحيوان لن يشبعها حتى عشرين امرأه! و الدليل هو التاريخ الإنساني للأسياد و الأغنياء في جميع الثقافات (حتى المسلمين) و مغامراتهم مع العشرات والمئات من النساء. عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: " كُنَّ جَوَارِي عُمَرَ يَخْدُمْنَنَا كَاشِفَاتِ الرُّءُوسِ، تَضْطَرِبُ ثُدِيُّهُنَّ بَادِيَةً خِدَامُهُنَّ "

    المحرمات في القرآن جد محدودة و هي محرمات أبدية.

    أما الممنوعات في القوانين الإنسانية فهي متحركة مع تطور الإنسان: منع العبيد (آخر دولة كانت موريتانيا الإسلامية!)، منع التعدد حفاظاً على الحقوق،..

  • said
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 19:55

    من حقهما الزواج مادام الامر يهمهما هدا حقهما ماداما راضيان عن ذالك وليس فيه ضرر لاحد والامر شرعي وقانوني
    من اراد ان يندد فليندد بالاختلالات الاجتماعية التي تسبب عدة اضرار كالدعارة المتفشية في المغرب والتي يترتب عنها عدة افات وامراض كالامهات العازبات التي هي في تزايد والاطفال المتخلى عنهم الى غير ذالك
    اما من يتحدث عن الشوباني وسمية ويترك الاشياء الجوهرية التي تفيد البلد فهذا إلا احليقي

  • saccco
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 20:23

    المشكل ليس موقف القانون الشرعي والوضعي من التعدد وهذه محاولة ماكرة من الكاتب لخلط الاوراق إزاء وضعية تثير الاستغراب والامتعاض لدي شريحة هامة من المجتمع وليس فقط الحداثيين واليساربل وايضا من طرف بعض أعضاء حزب العدالة الذين وجدوا أنفسهم في حرج كبير إزاء القضية
    فاساس المشكل ليس قصة حب عادية بين شخصين او تعدد عادي بل ان القصة هي مثيرة وغريبة كثيرا تثير فضول المغاربة لانها قصة فريدة ونوعية في تاريخ المغرب بل اربما في العالم حيث ان بطلي القصة هما شخصيتان عموميتان بمرتبة وزراء تم هناك سرعة التسلسل الزمني للقصة والاثار اللاحقة بها لأن هناك تشتث عائلي للبطلة وزجها و3 أولاد بعد إستقرار لمدة 30 سنة وهذا التشتت والتطليق جاء بعد ان أتى البطل بالبطلة وقربها من مكتبه بالوزارة وإسندها منصبا مهما (رئيسة مديرية المجتمع المدني) وهي لا تزال متزوجة تم انها بعد التطليق مباشرة تمَّ إرتماء البطلة في أحضان البطل وهو متزوج من مدة فتقبل الزوجة بتقاسم زوجها مع وافدة جديدة لن يستطيع البطل العدل بينهما وتقبل البطلة وهي وزيرة ومثقفة ان تضايق زوجة في زوجها .
    أنه مسلسل ميلودرامي اسلامي يستحق المتابعة

  • كاره الضلام
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 20:26

    من اغرب التبريرات التي يسوقها الظلاميون في هده القضية هي حينما يقولون للمنتقدين لمادا تتركون الامور المهمة و تهتمون بالامور التافهة مثل علاقة الوزيرين، اهتموا بالامور المهمة و المشاكل الحقيقية مثل الفساد و نهب المال العام و اتركوا الوزيرين لحياتهما الخاصة، و هدا اغرب ما يممكن ان نسمعه، اصبح المنوط به محاربة الفساد هو نحن و ليس الوزراء،الوزراء الدين صوت لهم الناس لكي يخلصوه من الفساد و يحققوا له الشغل و يرفعوا من دخله الفردي غارقون في ملداتهم و مراهقتهم و المطلوب منا نحن ان لا نكترث بدلك و نهتم بالامور المهمة،اليس راس الفساد هو التخلي عن مهامك و تلقيها على عاتق من يؤدي لك اجرك؟ ما الجدوى من الوزراء ادا كنا نحن من سيهتم بالاصلاح و حل المشاكل ؟اتركوا الوزراء لملداتهم و نزواتهم و اهتموا بقضايا الشغل و الصحة و محاربة الفساد، هل انتم حمقى لتتركوا اموركم الهامة و تهتموا بالامور الغرامية للوزراء؟واش احنا مصوتين على وزرا و لا ابطال ديال البلاي بوي؟ولاش كيتخلص هو ملي انا نفكر فالمشاكل ديالي؟واش دار الشوباني فالمجال ديالو ملي جا من غير جوج فضايح كلهم بسبب الكبت؟

  • كلام في الصميم
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 21:24

    ما العيب في أن يتزوج وزير بوزيرة أو أمير بأميرة؟الزواج حلال والتعدد شرع الله.

    أم أن الامر له علاقة بخصم سياسي وحسابات سياسوية وحملات انتخابية.

    العيب، كل العيب، لو أن العملية شابها تزوير أو تدليس،او عدم رضى الزوجة

    الأولى أو كون الزوجة الثانية قاصر.اتقوا الله في أعراض الناس وشرفهم.

  • Sam
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 21:41

    أنا ضد تعدد الزوجات ولا أوافق الوزيرين على ما قاما به، ولكنني ألاحظ أن الذين يشهرون بهما في مقالاتهم وتعليقاتهم ومواقع التواصل الاجتماعي.. كلهم بلعوا ألسنتهم حين تم ضبط واحد من قبيلتهم وهو يخون زوجته مع امرأة أخرى، الأدهى أنهم دافعوا عن خيانته لزوجته واعتبروا الأمر حرية شخصية…

  • انسانة
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 21:50

    الزواج هذه الكلمة تعني زوج بمعنى اثنين لا غير،التعدد مذكور في القران فقط في هذه الاية لا غير،علماءنا يبدؤون بفانكحوا..هل هناك جملة مفيدة تبدء بالفاء،تبدء بحرف العطف،الفاء تعني ان الاية معطوفة على التي من قبلها،في حالة السيد الشوباني والسيدة بنخلدون لا ارى أيتام،زوجة مطلقة وزوج بزوجته،فهل بنخلدون احدى اليتيمات التي توجد تحت جناح الشوباني،لو كان التعدد شيء محمود لكان الله سبحانه وتعالى شدد عليه وحث عليه في كثير من المواضيع خصوصا مع كثرة النساء ،لكن الله سبحانه وتعالى لم يذكره فقط الا في هذا الموضع وقرنه باليتامى ،لكن علماؤنا الذين بتروا الكثير من الآيات من سياقها وفسروها بما يساير هواهم وخصوصا فيما يخص المراة،التعدد قنبلة تنفجر في وجه المراة لن تقبله امراة بروح رحب،بل حتى التي على دين كبير يحفر بقلبها حفرة، كلما تذكرت اليوم الاول التي سمعت فيه بالزوجة الثانية ترتجف قدماها،ولن يعلم ما بداخلها الا الله سبحانه وتعالى،فكم من زوجة قتلت زوجها بسماعها كلمة تعدد،فهل شيء لا تقبله امراة على وجه البسيطة الا وهي مكرهة يكون حلالا؟لا،التعدد الا في حالات تعد على أصابع اليد،الحلال يفرح القلب ولن يدميه

  • moha
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 22:26

    Cette histoire me rappelle le film dont le titre s'intitule :
    Je cherche le mari de ma femme.

    Une suite logique a ce film doit s'intituler :

    Je cherche la femme de mon mari.

    Voila une idée géniale pour les réalisateurs.

    Mais attention aux droits d'auteur.

  • amina
    الأربعاء 22 أبريل 2015 - 22:31

    الى كل من صفق لهدا الحدث المشمئز امراة كانت ام رجل
    ان كنت زوجا,,,,, الله يجعل مراتك تسمح فيك وتزوج واحد اخر بعد 30 سنة من الزواج
    ان كنت ابنا,,,,, امك دير هاد الشوهة وتخليييييك مارك قدام قرانك
    أن كنت ،،،الله يحطك هي نفس الموقف ويجرك راجلك الشماتة لتخطبي له

  • علال
    الخميس 23 أبريل 2015 - 00:39

    عندما نكون بصدد الكلام عن وزير عضو في الحكومة, فإننا نتكلم عن موقع المسؤولية. من يتولى منصب الوزير، عليه ان يدرك جسامة المسؤولية, عليه ان يضحي بكل وقته من أجل خدمة الصالح العام (اللهم إن كانت هذه الحقيبة ليست ضرورية فيجب إلغاءها لترشيد النفقات العامة).
    كما يعرف الجميع، فالازمة خانقة، والوضع الاجتماعي على حافة الانهيار. انا أتساءل كيف لهذا الوزير ان يجد الوقت الكافي من أجل "ازْلالَة"، واقناع الوزيرة بأن تطلق من زوجها وتشرد اسرتها؟! وهذا كله من أجل أن يتزوج بها!!.
    لم اسمع قط بحكومة في بلد ما هي عبارة عن مرتع ل "تبرهيش ولعب ادراري"

  • محمد
    الخميس 23 أبريل 2015 - 06:20

    أنت ضد التعدد..يعني أنك ضد شرع الله و العياذ بالله…إن المرء ليلقي بالكلمة لا يلقي لها بالا تهوي به في النار سبعين خريفا

  • محمد
    الخميس 23 أبريل 2015 - 07:02

    اصبح الكل يتحدث في الدين بغير علم ويطعنون في شرع الله الدي خلق الانسان ويعلم ما يليق به كلكم تهرفون بما لا تعرفون ما شرع الله شيءا الا كان فيه خير للعباد اتقوا الله ودعو الناس لرب الناس ام انكم تريدون ان تتخدو خليلات عوض التعدد الدي يحفظ كرامة المراة ونسب ابناءها.

  • bourezza hemdan
    الخميس 23 أبريل 2015 - 08:06

    الفوضة عارمة اي اسلام هذا كلما ارادوا اكل عشب قالوا حلال هذه هي قصة الشوباني كما قصة عقلنا المتوقف امام لغة الحزام المراة التي يريد زوجها الزواج بعد ان انهكتها دوائر الزمان القاهرة لو تعلمون كم تعاني في صمت اما المراة التي يريد صاحبنا التزيج بيها كم هي توقة اللانتقام من بنات جنسها اما متبرجة او ساقطة في غرام وفي كلتا الحالتين الامر ليس سالما علما عن ان هذه الحالة ستكون لها توابع سلبية الان لا قران ولا اسلام تكلم على هذا النوع من العلاقات ان نتكلم عن زوجة الشوباني الاولى في الاسلام هذا مقبول اما ان نتكلم عن اناس متزوجين بعمالهم ثم يتحولون الى بوليغاميين POLYGAMIE هذا نوع من الاستهزاء و الاستهتار بالمسؤليات الملقات على عاتقهم و المطلوب من الرائي العام هو التضحية بهذاين الوازرين حتى يتسنى لهم الزواج خارج اسوار دوالب القرار و شكرا

  • حنان
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:05

    قد اتفق معك في هذا التعليق بانه اعطي للمسألة اكثر من حجمها و لكن المشكلة تتمحور اساسا ان هذين الشخصين هما من الشخصيات العامة و هما مرآة هذا الوطن سواء داخليا او خارجيا يا اهل المعرفة هل سمعتم يوما في اي دولة خصوصا التي يحكمها تيار اسلامي ان اقترن اسم وزير بوزيرة ابدا غير ان حكومتنا الموقرة منذ ان تولت زمام الامور تحلل ما تشاء و تحرم ما تشاء و الحقيقة هنا انك اذا كنت اسلاميا فافعل ما شئت و قضية الوزيرين ما هو الا تمويه الاشياء تقع في الخفاء تناقش باسم الدين و القانون و هما براء منها. و ما خفي كان اعظم.

  • meriem
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:18

    الشرع عاطي الحق الرجال بتعدد بالشرط يكون مستوفي الشروط التعدد الزوجات : تكون عندوا القدرة المادية و القدرة البدنية و القدرة العدل بين الزوجات . إلى كان عندو هذه الشروط بصحتوا علاش نخالفوا شرع الله بمعارضتوا يحل وحرموا لي بغاو الله خليو سيد يعيش حاضين غير بعضياتنا الله يهدي ماخلق  

  • fouad
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:20

    عنندما يطلق العنان بالكامل كثير من القطيع يخرج عن السيطر.هناك نوع من البشر يحتاج الى القمع لان كلامه يخلق الفتنة في المجتمع وهاذا ما يحدث في المغرب الحبيب نسال الله السلم والسلام

  • خميد
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:35

    اخي الكريم يبدو ان انك لم تفهم الموضوع جيدا
    القضية قضية استهتار بهموم الشعب وليست قضية تعدد
    كيف يعقل ان يعتبر الوزير ما يروح عنه افكا ثم يبادر الى الزواج في وقت الحداد على ضحايا طنطان
    هل يعقل ان يفعل وزيران في خريف العمر ما لم يفعله مراهقان ويؤرخان لعشق خرافي داخل الحكومة
    خدمة الشعب لا تكون ممن لا يتحكم في نزواته.

  • nice
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:58

    Le titre vaut le resumé de tout ce qui a eté dit sur ce sujet,respectez la vie privée des autres l attaquer politiquement c est la regle du jeu par d'autres moyens illegaux est insuportable.

  • خالد العمراني
    الخميس 23 أبريل 2015 - 09:59

    لا أعتقد أن الاهتمام كان سيكون بهذا القدر لو تعلق الأمر بغير أنس العدالة والتنمية ولو كانت العلاقة مشبوهة، ولكنها المزايدات والخصومات السياسية، والنية في التشويه والظهور بمظهر الصلاح والغيرة على الحقوق والمكتسبات…مع أن هؤلاء الذين يتكلمون بعضهم غارق في وحل العلاقات المشبوهة والفساد الأخلاقي الفاحش، أما الخطيبين فعلى الأقل قد سلكا طريقا شرعيا، ولكن كما قال المصطفى (ص): (يبصر أحدكم القذى في عين أخيه وينسى الجذع في عينه!)،
    وكما قال الشاعر:
    عجبت لمـن يبكي على موت غيره*** دموعاً ولا يبكي على موته دما
    وأعجب من ذا أن يرى عيب غيره***عظيماً وفي عينيه عن عيبه عمى
    كفى من الخوض في التفاهات ولنخض فيما ينفع البلاد والعباد، فما الذي وقع؟
    ( راجل دَّا مرا وتسلات الهضرة).

  • berbere
    الخميس 23 أبريل 2015 - 10:23

    الى 23
    هناك فرق كبير بين مزمار داوود وبندير الكناوي .
    مزمار داوود من ماجيتيه يتشد كل الاصابيع تعزف عليه .وبندير الكناوي عندو شدة وحدة اكثر من اصبع غايتقب.
    الشوباني له عدة قراءات وغيره له قراءة واحدة.

  • moujoud
    الخميس 23 أبريل 2015 - 10:29

    تقول
    "أنا شخصيّا ضدّ التعدّد"
    وقبل ذلك قلت
    "إذا كانَ هؤلاء الحداثيون والسياسيون التقدميّون "المنافحون" عن حقوق المرأة يروْنَ أنّ التعدّد جريمة، فعليْهم أنْ يجهروا بذلك، ويقولوا إنّ الإسلام (الدّين الرسمي للمغرب) أجرمَ في حقّ المرأة، هكذا، بوضوح وجهْرا، بدَل الاختباء وراء الغمْز واللمز. فلتتسلّحوا إذنْ بقليل من الشجاعة، وبقليل من الصدق مع الذّات، وضعوا الأصابع على مكمن الخلل، بدَل الإشارة إلى الوجهة الخطأ."
    إذن تسلّح بقليل من الشجاعة، وبقليل من الصدق مع الذّات و قل
    إنّ الإسلام (الدّين الرسمي للمغرب) أجرمَ في حقّ المرأة، هكذا، بوضوح وجهْرا، بدَل الاختباء وراء الغمْز واللمز!!!!!!

  • عمر السليماني _الرباط
    الخميس 23 أبريل 2015 - 11:15

    الله شرع الزواج لمقاصد شرعية سامية : الحفاظ على النسل و الاستخلاف في الارض و رعاية شؤون الأسرة و القيام على أمور الأبناء و حمايتهم و توجيههم و تنشئتهم تنشئة صالحة خدمة للأمة و المجتمع و لتحصين الشهوة بطرق مشروعة ……إلى غير ذلك و في هذه الحالة أين تتجلى هذه المقاصد خاصة و أن الزوجة قد بلغت سن الياس و هجرت زوجا عاشت معه ثلاثين سنة و لها أولادا و أحفادا ، عوض أن يستعملوا النضج العمري و الفكري في أمور تهم أبناء الوطن ، هاهم يفصحون عن علاقة مشبوهة دامت سنوات و لولا إثارتها من السيد شباط و الفايسبوكيون لبقيت في طي الكتمان : الصورة واضحة : خيانة ، مراهقة متقدمة ، استهتار بدواليب الدولة و استغفال المغاربة بزواج بين عجوز و عجوزة

  • abdou
    الخميس 23 أبريل 2015 - 11:22

    l Islam autorise la polygamie même au détriment de la première épouse l homme seul doit être satisfait ;c est la justice divine on doit l accepter sinon on ira à l enfer

  • Hard Talk
    الخميس 23 أبريل 2015 - 11:54

    يستغل البعض من الاخوة المعلقين احداثا مصدرها شخصيات تنتمي لاحزاب اسلامية ليسلطوا السنتهم على الاسلام و يحملونه مسؤولية الاخطاء التي يقع فيها هؤلاء الاشخاص. سؤالي هو:" كيف يحكمون بل ينتقدون ما ليس لهم معرفة به و ربما معرفتهم سطحية و ضحلة لا تمكنهم من طرح تحاليل منصفة بعيدة عن الميولات العاطفية المنحازة?"
    انا مع الطرح القائل باقالة الوزير و الوزيرة من منصبهما اذا صح ما يشاع عليهما من الاخلال بالمسؤولية و حتى طردهما من الحزب لانهما لم يحترما
    مبدءا مهما من مرجعيته التي هي الاسلام حيث حرضا على طلاق و تطليق زوجيهما من اجل ربط علاقة زوجية بينهما و هذا بدوره ادى الى تفكيك اسرتين في حين كان عليهما توفير كل طاقاتهما لخدمة المجتمع الذي اختارهما لتمثيله و خدمته و ترك كل ما هو عاطفة بعد انتهاء هذه العقدة مع المجتمع. اما ان نستغل هكذا امور لنصب جهلنا على الاسلام و نحن لا نعرف منه الا السطح فهذا ظلم. ان ما يظنه البعض ظلاميا في زمننا سيكون نورا لمجتمعات تاتي من بعدنا في المستقبل البعيد و لا نعلم احوالها لان العقل لا يعي الا واقعه و ما لا يروقنا اليوم ربما سيكون حلا للخلف في القرون الاتية.

  • aicha khamlichi
    الخميس 23 أبريل 2015 - 11:58

    لماذا الكل يرى الى الموضوع من زاويا محدودة بغض النضر عن ان هذا الزواج مساءلة شخصية تخص الوزيرين الا ان ضاهرة تعدد قد تحل مشاكل كثيرة بالمجتمع الا ترون عدد المتزايد للعوانس بالمغرب بحيت تجد الفتيات يصلن الى سن الياءس وحيدات دون عائلة وزوج واطفال في حين ان كثير من الرجال اغنياء متزوجون بواحدة ويسكنون بقصر ولديهم طفل واحد او طفلين والادهى والامر انه لديه خليله او خليلتان وهذا بعلم زوجته التي ترفض زواجه وتقبل بالصاحبة او الخليلة فبدل تكوين اسر سوية بالمجتمع الاغنياء يزيدون من افساده وتشوهيه ما العيب ان تزوج رجل قادر على فتح بيتين وستر بنت وتكوين اسرة وزاد في سواد الامة نحن بلد اسلامي عريق لن تؤتر فينا الجمعيات الحقوقية التي لا علاقة لها بالحق والشرعية ولن نسمع لطبول افكار الغربية المريضة ان عدد ارامل ومطلقات والعوانس بالمغرب اصبح مهول ومخيف فلماذا لنفتح باب لتوعية باهمية التعدد في هده الحالات متال الوزيرة بنخلدون كتيرات ارجعو الى احصائيات والمصيبة انهن ليسو وزيرات او موضفات ساميات بل قد يكون ليس لديهن قوت يومهن ويعملون في اعمال قد تكون مهينة لاطعام اطفالهم فهل هناك عيب ادا تزوجو واستترو

  • انها المؤامرة و مجرد بداية
    الخميس 23 أبريل 2015 - 12:21

    لا حول ولا قوة الا بالله فين وصلت بينا الوقت في هاد لبلاد ,
    واش التعدد عاود تاني رديتوه شئ مقبول ,
    أفضل الموت على أن اسمع ان في بلدي شئ مهين و خبيت متل التعدد مقبول و شئ عادي .
    يا ربي أشنوا مازال غادين نسمعوا عاود تاني غدا, عودة الرق و العبودية مثلا ,
    أنا خريج كلية الشريعة بمدينة فاس, و ياما حاضرت و درنا ندوات و عروض باش نجحوا مدونة الاسرة الجديدة ايام كانت مجرد مشروع ,لاحول ولا قوة الا بالله كنا غير نكبوا الما في الرملا
    لا و ألف لا لنسكتوا على هاد المنكر ,فينكم ا لحداتيين ,راه لفلوس ماتسوا حتى بصلة الا حنا فرطنا في قيمنا و أفكارنا الزوينة لي أمنا بيها أيام كنا شباب

  • FAKIR ISMAIL
    الخميس 23 أبريل 2015 - 12:25

    يحيى العدل الله يعطيك الصحة تتبرد القلب

  • زلفة
    الخميس 23 أبريل 2015 - 14:35

    ا لزواج حلال في الاسلام انما الزنا حرام ولمذا هاته الضجة كل مافي الامر اننا نكبر الموضوع يجب ان نشجع الزواج بخصوص الميسرون لكي تنقص نسبة العانسات و المطلقات والارملات لتكفل باليتما ان النظام الاسري في الاسلام هو الصواب.

  • مجرد.رأي.
    الخميس 23 أبريل 2015 - 14:52

    أكثر ما يضحكني هو جملة : شأن خاص لا دخل لنا به .
    إذا كان الأمر كذلك لم كل هذه المقالات والردود والتعليقات ؟
    من المفروض أن يترفع كل من يظن المسألة شأنا خاصا وحرية فردية أن يترفع عن قراءة ما يتعلق به .
    الفصام أنواع …. والفصام المغربي حر خالص .

  • houda
    الخميس 23 أبريل 2015 - 14:54

    الحمد لله الزواج حلال معملوشي شي حاجة حرام.إذا بغيتو دحاسبو حاسبوك هادوك اللي عاطيينها نالقصارات مع الفاسقات فالبيران.

  • TEBAA MOHAMMED
    الخميس 23 أبريل 2015 - 15:04

    جزاك الله خيرا على هدا التعليق وأقول بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما فى خير.

  • sifislam
    الخميس 23 أبريل 2015 - 15:29

    مبدئيا ليس هناك إشكال في التعدد ولا في الحب ؛الإشكال هو فقط إن كان قد عمل على تطليقها من زوجها
    ثم لا يمكن أن نوجه اللوم على الشوباني وحده بل اللوم يمكن ان نوجهه الى بنخلدون : كيغ بامرأة متقدمة في السن ولها زوج بل أحفاد تفكر بهذه الطريقة ؛ المغربيات عندهم هادشي حشومة خاصة هناك صهر

  • مغربي
    الخميس 23 أبريل 2015 - 15:57

    ان اكثر خطر على هذا البلد الكريم هي تلك الجمعيات التي تمول من الغرب لضرب كل ما يتعلق بالدين الاسلامي الحنيف , اليس الزواج حلالا ؟ اليس للتعدد اية صريحة في القران الكريم ؟
    بالمقابل هل انتهت كل مشاكل المغرب حتى نتير ضجة بسبب زواج عادي ؟

  • الزهــــــراء
    الخميس 23 أبريل 2015 - 19:44

    في الواقع لا نص يحرم الزواج. ان أرادو أن يتزوجو فليتزوجوا . لكن نجرم العلاقات الغرامية داخل المؤسسة. انتخابات الشعب المغربي للمسؤولين البرلمانيين كانت من أجل صيانة حقوق المواطن و الدفاع عنه لا من أجل ربط علاقات غرامية داخل المؤسسة و ضياع الوقت.

  • ناصح أمين
    الخميس 23 أبريل 2015 - 20:05

    هذا الزواج لن يضرنا إن حصل ولن ينفعنا إن لم يحصل .
    فالوزير والوزيرة يتحملان مسؤوليتهما .
    فلم هذا اللغط كله

  • ANA3ARABION
    الجمعة 24 أبريل 2015 - 11:39

    مادام الامر ليس حراما فاللهم بارك

  • marwan
    الجمعة 24 أبريل 2015 - 12:20

    A monsieur erraji .l'opinion publique veux savoir la reponse aux certaines questions avant de deffendre les celèbres epoux du gouvernement chof oskot .une femme de 54 ans et un homme de 52 ans .certainement la premiere femme de monsieur Choubani est plus jeune que madame benkhaldoun .quand un homme cherche une deusiemme femme ,cherche une plus jeune que la premiere.le cas de madame benkhaldoune a voulu une chose (satra ba3da lhadi7a

  • mustapha
    الجمعة 24 أبريل 2015 - 12:42

    كل ماطرحته من الناحية الشرعية هو حلال لكنك لم تتحذث عن لن تعدلوا هذا لايهمنا في شيء بل يهم من أقدم على التعدد فذلك شأنهما لكن من ناحية تحمل المسؤولية ومن الناحية الاخلاقية فلا يصح وتعد فضيحة من العيار الثقيل، فكيف ستكون نفسية الأبناء،وهل قام المتأسلمون بالتدخل لإرجاع الزوجة إلى زوجها الذي عاشت معه مايفوق 30 سنة ويكونون قد قاموا بعمل مبارك يجازون عنه، ام الحالة أقوى من ذلك والتي سببت الطلاق الذي ربما لارجعة فيه،إذا هي إشكالية يعرفونها المعنيين،والزوجة التي تقدمت لخطبة الزوجة الثانية،فهل راع من دفعها حالتها النفسية أم هي مجرد ضحية إما وإما .فجميع النساء المغربيات لايقبلن بالضرة إلا تحت الضغط نويبقى المنع الحقيقي هي المسؤولية الملقاة على عاتقهما ،فإن أرادا الزواج الله يبارك لهما بشرط هو تقديم إستقالتهما من الإستوزار والله المعين.

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 1

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30 1

دوري رمضاني يخلق الفرجة