من يتآمر على المغرب؟

من يتآمر على المغرب؟
الخميس 4 يونيو 2015 - 00:24

” أسئلة في عشق الوطن “

سأترك لكم حرية تركيب الجمل والبحث في مخيلتكم عن أسماء تفي السؤال حقه ..

وهل بينننا من يشك بأن وطننا العزيز, بما حباه الله من جمال وخيرات , لا يحمل على أرضه أناسا يتآمرون عليه ؟ هل بيننا من يشك أن بلد مغرب شمس العرب ومشرق شمس الغرب لا يرعى بين شعبه طوائف تكرهه وتتآمر عليه بأساليب وإستراتيجيات مُحكمة المنهجية ومدروسة النتائج.؟

لا …لا أحد .. فالجميع يدرك أن بين أفراد هذا الشعب الكريم المضياف والطيب أشخاصا يرون في إفقار أبناءه مصدر ثروتهم وفي تجهيلهم مصدر قوة للتحكم في مستقبلهم وتركيعهم بعيدا عن كل مُثل العدل والمساواة والمشاركة في تدبير الشأن العام.

لا أحد منا شك أن ما قدمته مغنية أجنبية ( لا تستر من جسمها سوى الثقوب ) قبل أيام على مرأى ومسمع أطفالنا لا يمكن أن يكون مجرد خطإ عابر أو هفوة من هذا المسؤول أو ذاك .. بل هو بنية مبيتة من طرف مسؤول يريد لنا أن نقبل بمشروع ثقافي لايمثلنا ولا نمثله. لكنه فقط يمثله وينعش سياحته وفنادق فئته.

– لا لا .. لست إخوانيا ولست من العدل والإحسان ولست من العدالة والتنمية ولست داعشيا بل أنا فقط مواطن زار نصف الكرة الأرضية وتأكد أن العري مرفوض في كل المجتمعات التي تحرص على أخلاق أطفالها.

لا أحد بيننا يعتقد أن سب الذات الإلهية في شوارعنا وأزقتنا ليل نهارهو حالة عرضية أو مجرد زلة لسان من هذا المخمور أو ذاك . بل كلنا يدرك أن مصيبتنا في أخلاقياتنا قد بلغت المدى. كما لا أحد منا يجهل أن الشعب الذي يسب وطنه صبح مساء ويحط من قدر منتوجه الوطني ويتفاخر بمنتوج الغير لا يمكن أن يأتي على هذا الفعل من تلقاء ذاته .. أولم يكد الفقر أن يكون كفرا ؟! فمن أفقرك ومن كفرك ؟

لا أحد بين المغاربة ينكر أن الزوجة الأجنية الشقراء باتت مصدر فخر واعتزاز بين فئات واسعة من شبابنا فيما المغربيات الجميلات الطاهرات العفيفات يواجهن العنوسة , فأصبحت إبنة الوطن مصب لعناتنا إن هي تزوجت الأجنبي وما تركنا لها بديلا غير ذلك.

شبابنا دفعته البطالة والفقر وانعدام المساواة والفوارق الطبقية إلى الإرتماء في أحضان العقوق بهذا المغرب الجميل الذي قسمه الله لنا موطنا وما أكثر بيننا من لا يستحقه قدرا ونعمة.

سأترك لكم حرية تخيل أسماء المسؤولين عما وصلنا إليه من ترد أخلاقي. وتدن في مستوى التعليم .. وتراجع في خدمات الصحة والرعاية الإجتماعية ؟ سأترك لكم فسحة زمن لتتخيلوا أسماء هؤلاء , من هم ؟ وما هي مخططاتهم ؟

إن بيننا, يا اخوة الوطن , من يتسلق سلم المجتمع على أكتاف المحرومين باسم الوطن والوطنية , فهذا يحكم بدون مشروع أو بمشروع إنتهت صلاحيته وهذا يعارض كي يعارض .. فقط حتى لا يقال أن المغرب ليست به معارضة. وذاك يغتني بالقروض الصغرى وبين الفينة والأخرى يمرر مشروعا لطمس هويتنا باسم الحداثة وكأننا فئران تجارب في مختبره .

إن بيننا من يخجل من لهجتنا ويتبرأ من عاداتنا ويحتقر أميينا ويصعد إلى أعلى مراتب الدرج الإجتماعي مسكنا وملبسا ولا يكاد يتذكر أن في هذا المغرب قرى بعيدة تتشقق أقدام أطفالها الحفاة من فرط البرد والثلج وهي محاصرة مقصية.

كيف لنا ان ننكر بأننا شعب يحب سبتة ويعشق البارصا ويحب مليلية ويموت عشقا في الريال ؟

كيف نكون ولا نكون في ذات الآن ؟ كيف ؟ كيف ؟ كيف ؟

فهل فعلا نحب هذا المغرب ؟ ام لعلنا ننافقه في انتظار أن تستعمر أجسادنا قبرا على أرضه بعد أن عشنا فوق ترابه أمواتا منذ الميلاد ؟

وطنيتنا بضاعة نتباهى بها ليل نهار ونتفاخر بأكبر سروال في العالم وأكبر بغريرة وأكبرأومليطة و و و و

إن من ينوي تبخيسنا بدأ بمشروع شيطاني بني على تشجيع الرداءة في الفكر والثقافة والعقيدة .. فحبب إلى قلوبنا قبورالأولياء والصالحين وأقنعنا بأن هذا الشيخ يطير وهذا الولي بيده مفاتيح الخير وذاك السلفي قام بمراجعة إلخ .. إلخ .. كما ساهم في هذا المشروع التبخيسي ” فنانون ” انقسموا بين فئة استهدفت المراهقين باغاني ساقطة وأخرى تدعي الأستاذية والعبقرية لكنها تحتقر المغاربة وتسخر منهم على القنوات الأجنبية.

يا أخوة الوطن إن من أراد تبخيس الوطن في نظر أطفالنا, صور لهم أن مهرجان موازين مفخرة وطنية وأن التعري في السينما والمسرح حرية شخصية . وأن التصويت في الإنتخابات مجرد مضيعة للوقت .. وأن الهجرة إلى الخارج هي سبيل النجاح.

من ؟ من يريد أن يقنع المغاربة بأن الشكوى من أي شيء والإحتكام في كل المظالم يجب أن تكون إلى الملك ؟ أوليس الملك نفسه من قبل دستوريا بانطلاق مشروع ديموقراطي يكون فيه القضاء العادل هو الفاصل في كل نزعاتنا ؟

من بيننا يريد أن يقنعنا بأن الجهات العليا تريد كذا وكذا وترفض كذا وكذا ؟ من بيننا من يريد تبخيس خيار الشعب وتزييف إرادة ملكه وشعبه ؟

لعلكم عرفتم من ..

إنهم سراق الهوية ومنتوج بقايا المني الإستعماري الفاسد الذين لا يريدون أن تكون للمغاربة لغة غير لغة الأجنبي والا يكون للمواطن أمان في الشارع ( فبإسم الحرية أُشهرنا السيوف في وجه بعضنا البعض ) ..

متى كان زواج وزيرة خيانة وطنية ؟.. وهل الوطنية أن تتحول فيلات وقصور راقية إلى ما هو أكبر.؟

متى كان الحل في صياغة دستور لا يُفعل ( أما التنزيل فكلمة أرفضها لسبب قد أفصح عنه يوما ما ) نتركه على الرف نتبرك به ونلتقط معه صورا للذكرى ؟

اليوم فقط أقولها بصراحة : لقد أضعنا البوصلة وباتت خريطتنا تنشر في كل بقاع العالم مبتورة شمالا وجنوبا ونحن نتشدق بحب الوطن. واليوم فقط أقول لكم أننا نقود في الإتجاه الممنوع وأن الصدمة قادمة لا محالة ما لم ننتفض ضد أي مشروع يريد أن يسلبنا وطنيتنا و يريد أن يقنعنا بضعفنا وسلبيتنا كي لا نشهر بكلمة الحق ..و ضد أي مشروع يريد ضرب الشعب بالشعب باسم ديموقراطية ( جوج ريال )..

اليوم فقط وعلى بعد أيام من شهر الصيام نحن أحوج ما نكون إلى مشروع وطني لا يستثني بيننا الإسلامي أو اليساري بل يرسخ فينا وفي أطفالنا حبنا لنفسنا واحترامنا لنفسنا وتفاخرنا بنفسنا واعتزازنا بمغربتنا .

وختاما أقول :

وراء هذا البحر المظلم أراك يا مغرب شمس العرب ومشرق شمس هذا الغرب أقلب سيرتك بحثا عن وطن ولم أنسى يوما أنك أنت الوطن

-كاتب وصحفي فقط

www.acradiousa.com

‫تعليقات الزوار

40
  • mandella sahraoui pure
    الخميس 4 يونيو 2015 - 01:28

    très excellent hypothèse et bon thèse. émanant d un bon correcte noble dévoué citoyen avant que journaliste. si el ouafi said son bon nom indique le dévouement et l abnégation a notre beau pays. qui est perdu et tomber entre les mains de certains zigotos non fidèles. des filous ignorants ennemis incitateurs. reliquats restante du colonisateur. charger de sabotage et du dérèglement et dysfonctionnement d affaires du pays et et d abattage au fond des débats des marocains. il est crucial de tout dire. ceux qui dénaturent la démocratie. et mettre en panne le pays en totalité .ceux qui sont infidèles a des valeurs et servir un projet politique d autres pays que le notre. alors il n est pire faute que de mentir sur la réalité d un idéal .on croit protéger le citoyen et le peuple. alors qu on le trahit et voila le grand malheur la trahison c est très grave .surtout du voleur de la maison

  • jamal
    الخميس 4 يونيو 2015 - 01:48

    عندما تقول انا مواطنا وجب عليك الدفاع على وطنك ولو باماطة الادى عن الطريق .
    عندما ياتي المهاجر الى بلده لا يظيف له الا الانتقاد يخرق قوانين السير ويحتقر ابناء بلده وربما يتزوج فقيرة لبضعة اشهر لياتي السنة الموالية ليطلقها كانه ينتقم من اعداءه.
    المعلم والطبيب والعامل والموظف لا يفوت فرصة السليت ليقضي ماربه على ظهر الشعب المغلوب على امره.
    الاغتناء السريع والمعاملة بالنوار اصبحت هم كل مستثمر مزيف .
    الفلم التركي والمكسيكي الدي يمرر القبول بالزنى والعنف واشهار المطوى والمسدس امام اطفالنا والقنوات لا تحترم سن الطفل بكتابة اقل من 12سنة.
    انهم يمهدون لتربية جيل يقبل بكل شيء ولا يحترم داته.
    وتركوا الباب على مصراعيه لفلم مخرجه فرنسي يستغل في جميع افلامه ابناء التسكع والاحياء الهامشية يغدق عليهم بفتاته ويربح من ورائهم الكثير .لانه يعلم مسبقا كل شيئ رخيص وببلاش حتى القيمة الداتية التي تجردك من انسانيتك.

    في الاخير يبقى المغربي غيور على وطنه والقاعدة تعترف بالاستثناء

  • bahloul
    الخميس 4 يونيو 2015 - 03:01

    ألغازك حكم و تعبيرك مفعم بالأحاسيس الجياشة تدل على غيرة وطنية نابعة من صميم القلب .. تحية عطرة للاستاذ محمد سعيد الوافي

  • الطنجاااوي
    الخميس 4 يونيو 2015 - 03:13

    كنت أناقش مرة أحد الأجانب الأوروبيين وأحاول إقناعه بمدى حكمة المغرب في فكرة الإنصاف والمصالحة، ودافعت بكل ما أوتيت من قوة عن الطابع السلمي لها وكيف نجحت في تصحيح الوضع…

    لكنه قال لي: أين هم المفسدون من هذه المصالحة؟

    قلت له: الحكمة تستدعى العفو.

    قال لي: هم مايزالون هناك، ستثبت الأيام أنهم سينتقمون من خلال مواقعهم التي تم تركتموهم يسيطرون عليها.

    أتمنى أن أكون أنا المحق.

  • فيلسوف
    الخميس 4 يونيو 2015 - 03:21

    …استحضار ما جرى منذ الحماية ثم الظهير البربري وصولا إلى إكس ليبان يعفينا من التيه في أمورنا اليوم …!!!…تسلسل الأحداث منذ ذلك الوقت و تموقع كل الأطراف المعنية لا يدع مجالا للشك أو بناء الفعل للمجهول …!!!…الأمور بنتائجها تفتضح و ما يتكرس فينا ينهل مِنَّا …!!!

  • دايز
    الخميس 4 يونيو 2015 - 03:22

    وهل طلوع الشمس من الغرب حتى يكون المغرب شمس العرب

    الم يكن الشرق هو شمس الغرب بما فيهم المغرب

    صعود نور الشمس من المشرق وينطفيء في المغرب

    فكيف يكون المغرب شمسا للعرب وهو نفسه ضلما وظلاما من القمة وقمم قصور العرش

    ومن هم اصحاب قول: جوع كلبك من اجل ان يتبعك

    الم يكن من من نقدسونهم ونحني الى اقدامهم

    ومن هم خارجي المدرسة الغربية الاستعمارية واصحاب الدكتورة الوهمية الشرفية اليس حفيد الخماسي وابن التنائي وهم يدعون انتسابهم الى بيت الرسول. فما هوا الفرق بينهم وبين الذين من حبب إلى قلوبنا قبورالأولياء والصالحين وأقنعنا بأن هذا الشيخ يطير وهذا الولي بيده مفاتيح الخير

    المغرب كله مهرجانات لتغطية على العورات وبــيـع الكرمات

    عاشت مملكة شمس اكبر أومليطا واكبر علم بالـرمل

    في وقت المغرب تخرج الشياطين والجن تـتـكسع في كل درب وقنت

    .

  • abdou manzakin (f)
    الخميس 4 يونيو 2015 - 03:29

    بداات اشك في كل شئ حتى في ملكي وفي حكومة الاسلاميين وهدا هدفهم وبداءت اتساءل من وراء ما يجري في وطني الحبييبة من يحاول ان يقنعنا ان المهرجانات هي التقدم من يحاول اقنعانا ان العري والرقص بالمؤخرات وهو حوار الحضارات وتلاقي التقافات من يحاول اقناعنا بان العادالة والتنمية هو الشيطان الرجيم ومن يحاول ادخال كلمات الاخوانجية والبلطجةوووو… الى معجم المغاربة ساقول لكم هؤلاء الحادتيوون حتى هده الكلمة خسارة فيهم لانهم مجموعة من الانتهازيين ازلام المستعمرين يريدوون تخدير الشعب الطيب الدي هو انا انت امي ابي جدتي جدي من من سيقنعني مصيبتنا كبيرة وستكبر ان لم يتم مواجهة الشعب لهؤلاء اشكرك سيدي محمد سعيد الوافي عاشق للوطن متلك وطني يظيع كما يحصل في المشرق هده البداية مزال مزال لن يهدؤوا ولن يسكتوووو نحن نغرق نغرق من ………….

  • amine
    الخميس 4 يونيو 2015 - 08:46

    تحية من أعماق القلب….الذي وصلته كلماتك الطيبة…كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء….هكذا عرفنا الطنجاويين غيورين على ثوابت أمتهم رغم تجاورهم مع كل الأجناس في طنجة وفي عصر كان الانبهار سيد الموقف….طنجة كانت دولية وكانت مقر كثير من البعثات الدبلوماسية الأجنبية وكان فيها أحياء كاملة مخصصة لكل جنسية : حي الصبنيول..حي الطليان… الدروج دالميريكان…لكنني لاحظت أن أهل طنجة من أشد المغاربة تشبثا بالدين والزي المغربي خلال فترة الاستعمار….
    كنت أظن أن الأخ سعيد الوافي قد جرفه تيار الحداثة والعلمانية…لكن حين تدلهم الخطوب….وتسلط النار على الذهب يظهر معدنه الصافي…..
    تحياتي من طنجة للأخ الكاتب…..

  • عبد الله
    الخميس 4 يونيو 2015 - 09:55

    إشارات في حكمة، وإبداع في سمو وغيرة في تؤدة وصراحة في لباقة، وتحليل في عمق، ورفض في ادب، تلك هي سيماء هذا المقال
    لا فض فوك ياأخي

  • Rabat, we've had a problem
    الخميس 4 يونيو 2015 - 10:24

    بطبيعة الحال تسلسل الأحداث بالطريقة اللتي نراها يطرح تساؤلات كثيرة و مُقلقة. ولكنها تصب كلها في اتجاه واحد، أي نموذج مجتمعي و ثقافي يتم صياغته و تنزيله الآن. احتكار الشرعية الدينية يقتضي إرساء حد أدنى من حماية أخلاق المجتمع، لكن الواقع يفضح ثغرات دفاعية صارخة، هذا إن سلَّمنا بأن هناك نية صادقة في صيانة الهوية و القيم.
    أما إخوان البي جي دي، فهم دائما في حالة شرود، لأنهم لا يريدون الاصطدام بكتيبة الفساد، و في نفس الوقت يقَدِّمون أنفسهم كأمل الأمة المغربية في غد أفضل. على كل حال، فجميع اللاعبين في الرقعة السياسية يخسرون رصيدهم يوم بعد يوم، حتى نقطة اللاعودة. و لكن هناك حقيقة تاريخية عبر العصور، الفساد يضع دائما نفسه في مواجهة القوة الإلهية اللامتناهية، و يخرج دائما خاسرا…

  • soufiane
    الخميس 4 يونيو 2015 - 11:15

    كل الكلام الذي قلته هو الواقع المر الذي نعيشه الآن في المغرب، واخاف أن أقول انهم نجحوا في استحمار الشعب
    حيث أصبح لديهم الجرأة على القيم بأي شيء دون الخوف من ردود الشعب المغربي

  • السليماني
    الخميس 4 يونيو 2015 - 11:26

    مقال رائع وهادف.
    لن نبارح مكاننا ما دمنا نسير بدون اتجاه كالقطيع غير المتجانس.
    قبل أي خطوة على الجميع وخصوصا المسؤولين عن شأننا الأجابة على الأسئلة التالية:
    من نحن ؟ (معرفة الذات أولا)
    إلى أين نريد أن نسير؟ ( رسم الأهداف والاستراتجيات).
    هذا المسا ر وهذه الأهداف هي من خصوصيتنا ولا تهم أحدا غيرنا لا يجب أن نقتبسها ولا أن ننقلها جاهزة من آخر مهما كان .
    ولن يتأتا لنا ذلك إلا باحترام أنفسنا وهذا الاحترام يتجلى في حب هذا المركب الجميل الذي يجمعنا.

  • شكر
    الخميس 4 يونيو 2015 - 11:28

    شكرا على هذا الكلام الجميل الذي يحمل حصرة على وطننا العزيز

  • أمة الله
    الخميس 4 يونيو 2015 - 11:38

    مقال رائع جدا. الحمد لله على نعمة الإسلام و العقل.
    عرض هذه المغنية الأمريكية ما هو إلا تكريس للحرب المدروسة مسبقا لزعزعة الاستقرار السياسي و الأمني في البلاد و إن لم يكن كذلك فهو زعزعة للمبادئ و القيم الدينية. حتى يظهر جيل جديد لا يعرف حرمة لا لدين و لا لوطن.

  • abdel
    الخميس 4 يونيو 2015 - 12:00

    مغرب شمس العرب !!!!!!
    C'est beau ce que tu viens d'écrire , mais ça se voit que
    tes références ne sont pas claires.
    Y'a beaucoup de d'approche sentimentale et d'appartenance, ça peux servir à un classe de secondaire.
    Les marocains ont besoin de se réconcilier avec leur histoire et leur terre.
    La vraie histoire, la terre amazigh, et éviter de continuer de dire qu'ils sont des arabes…c'est ce qui fausse leur regard de ce pays.

  • tannmmirt
    الخميس 4 يونيو 2015 - 12:19

    مغرب شمس المغاربة ليس فقط جنفير وسيقان جنفير .وكما ان لجنيفير ولكل نساء العالم افخاد وارداف. فلك عقلك وفكرك ولك قيمة نفسك. وهدا هو مشروع الغرب الدي به اسس لواقعه الدي يابى بعضهم الا ان يختزله في حركات جنفير وغيرها. مغرب شمس المغاربة يؤمن بالعقل وقيمته . ويامن بالحرية واية الله في الاختلاف. وهدا الاختلاف هو سر الغرب في طفرته عن الاخرين. في الغرب يتعايش من همه سيقان النساء ومن غايته خدمة الانسانية .وفي تقافة الغرب تتعايش بعض مءات من امتال جنفير جنبا بجنب مع الاف من شتى اناس العلم والادب والفكر وغيرهم من خدام الانسانية .في الغرب وتقافته ايمان بالمساوات التي تجعل ابن العاهرة ودوات السيقان العارية يكون نفسه مسنودا بعقله وامكانات داته التي بها يكون ربما ارقى من ابن القديس وابن الفقيه .نحن هنا في ارض الاموريين نحتاج الى مجتمع تقافته التقة في نفسه مسنودا بعقله الدي هو كسارة التفاهات. مجتمع يتعايش فيه بسلام من همه ارداف وسيقان جنفير مع من همه فكر اناس النازا وعلماء مراكز الابحات في الطب والفلك ووووو.ولنا ان نجعل عقولنا فوق غراءزنا…

  • أحمد فؤاد حسن
    الخميس 4 يونيو 2015 - 12:45

    صراع الحضارات يأخذ صورا كثيرة ولطالما حذرونا المخلصين الأوائل من الغزو الفكري حتى انشقت السماوات وانطلقت الفضائيات – وللأسف لا نستطيع اللحاق بالركب وودائما نأخذ موقف المدافع عن نفسه وعن عقيدته او المبرر لحشمة نسائه – للأسف لا نملك المبادرة شعوبا وحكام – حكوماتنا المتعاقبه تتنافس من كان فشله اصغر من فشل الاخر – يخجل الحكام من ذكر التفوق والنجاح – نرضع الاحباط في طفولتنا – موازين ما هو إلا حدث له رائحة ونراه بالعين ونسمعه بالأذن والاخطر منه هو الموازين الاخرى التي لا ترى بالعين ولا تشم بالأنف مثل الأفعى الضخمة التي تلتهم أطفالنا وأحلامنا في هدوء دون إحداث ضجيج – الأمل الوحيد في العمل وتحقيق النمو الاقتصادي وتحقيق العيش بكرامة لكل نفس على ارض الوطن – كلمة السر محاربة الفساد – وزيادة الانتاج – وعدم التنازل عن الهويه ااوطنية والتفاخر بها وأن تسمى الاشياء بأسمائها – الخطأ خطأ والصح صح – تحياتي وتقدير للكاتب الرائع فهو وأمثاله يمثلون ضمير الوطن الحي والوطن بخير طالما هناك أراء حره مثله – أحمد فؤاد – مصري وعاشق للمغرب

  • مغربية
    الخميس 4 يونيو 2015 - 12:57

    ماذا اقول يااخي صراحة ناذرا ماأصادف مقالة تسلط الضوء على مغربيتنا و مدى انتمائنا لهذا الوطن ،تساؤلات في الصميم و أجوبة تزعزع إدعائنا تقبل المرفوض.أحيي فيك حبك لهذا الوطن و أتمنى لك المزيد و المزيد من التألق إن شاء الله

  • pensee dire
    الخميس 4 يونيو 2015 - 13:16

    La minorité qui s'est épanouie de la culture occidentale doit comprendre que les marocains sont fondamentalement conservateurs.La position de cette minorité à la tête des instances de conseil ou de décision doit faire prévaloir dans ses choix et décisions les spécificités du peuple marocain:
    -Assez de réformes routières ou de retraite qui ne prend pas en compte l'état de nos route ou la pyramide des ages ou le taux de chômage de la
    jeunesse marocaine.
    -Assez: ce n'est pas parce que N. Ayouch a grandi dans un sillage ou la prostitution est Métier qu'il se donne le droit de marqueter au nom des Marocains sur un sujet tabou pour les marocains.
    -Assez Mme Sitail de 2M de chercher à tout prix de dénuder la femme marocaine avec tes Caftan robes de soirée ou les torses nues des femmes des séries turcs ou encore les fesses dénudée de J. Lopez.
    Le Maroc et les Marocains sont en paix grâce aux valeurs qui sont leurs:
    -Assez d'imposer des valeurs qui ne sont pas nôtres.
    Assez Assez Assez

  • Que sommes nous ?
    الخميس 4 يونيو 2015 - 13:19

    l’identité du Maroc ne s’arrête pas de se définir . On est Amazigh ,puis avec une minorité arabe on est devenus Arabo-islamique et Amazigh ,puis avec l’arrivée des Andalous on est devenus Araboi-slamique ,Andalous ,Hebraique ,africains .=== bientôt l’identité ,la vraie de ce pays qui est celle de la terre disparaîtra , peut être même avec la naturalisation des nouveaux arrivés on aura une autre identité ,même s'ils sont minoritaires et les 1eres (Amazigh , hebraiques et arabe ) se fonderont dans la minorité qui viendrait à nouveau .
    vous allez me dire :Eh! arrêtez.. arrêtez !!. Non c'est notre constitution qui détermine la méthodologie d'adoption de l'Identité .La minorité l'emporte sur la majorité et passe avant celle de la terre et des autochtones .

  • MAROCAIN
    الخميس 4 يونيو 2015 - 13:26

    MONSIEUR
    Je suie fiére de vous. J'esprére qu'e le maroc soit plein des citoyens comme vous.Il me blesse quand j'ecoute ou je lis des choses qui touche la culture et l'identité marocaine.
    J'ai imprimé vos paroles pour les relire encore.Merci boucoup monsieur….

  • مسؤول
    الخميس 4 يونيو 2015 - 13:29

    نية مبيتة من طرف مسؤول يريد لنا أن نقبل بمشروع ثقافي لايمثلنا ولا نمثله. لكنه فقط يمثله وينعش سياحته وفنادق فئته.
    من يتسلق سلم المجتمع على أكتاف المحرومين باسم الوطن والوطنية , فهذا يحكم بدون مشروع أو بمشروع إنتهت صلاحيته وهذا يعارض كي يعارض .. فقط حتى لا يقال أن المغرب ليست به معارضة. وذاك يغتني بالقروض الصغرى وبين الفينة والأخرى يمرر مشروعا لطمس هويتنا باسم الحداثة وكأننا فئران تجارب في مختبره .
    بيننا من يخجل من لهجتنا ويتبرأ من عاداتنا ويحتقر أميينا ويصعد إلى أعلى مراتب الدرج الإجتماعي مسكنا وملبسا ولا يكاد يتذكر أن في هذا المغرب قرى بعيدة تتشقق أقدام أطفالها الحفاة من فرط البرد والثلج وهي محاصرة مقصية.

  • zorro
    الخميس 4 يونيو 2015 - 13:31

    ما علينا سوى ربط الاحداث مع بعضها بخط مستقيم ليتضح ماهو مخفي ،تبدأ من حرب اليمن وموت الطيار المغربي الى منظمة الفيمين الاوكرانية و المنظمات الحقوقية العالمية التي تشن علينا حملة استفزازية قد يكون وراءها عمل استخباراتي من دولة معينة تجيد بشكل مذهل الحروب النفسية والترويج الاعلامي والمعارك الاستباقية ، هده الحملة عبارة عن الهاء لشعب تخبئ وراءها شيء خطير قادم الينا وتنفخ في الخطابات المتعصبة من كل جانب ،
    الانسان المغربي عموما فقد بوصلته وانحرف عن هويته واضاع ثقافته ، قد تجد في مواقع التواصل الاجتماعي اشياء يندى لها الجبين فلن تتخيل ان تجد بروفيل لمغربية بدون ان تجد فيه خليجين ومصريين وغيره تتكلم بلهجتهم وتتلوى وتتقحـ.. ، فهؤلاء باتوا ينضرون للمرأة المغربية بشكل سافر انها شيء رخيس وتقبل التنازل عن كرامتها وعبارة عن جسد يستحق المتعة معه ببضع كلمات فهلوية مصرية او سلمت ياحبيبتي قلبي المغربية بالطريقة الخليجية حتى تركع له لتؤدي طقوس الذل ، فلم تفهم بعض النساء أن تمغريبيت ليست في القفطان والحريرة والتقليد والعادات والجمال فقط فهي في الكرامة ، عيوش ينتقد لطريقته في تناول موضوع مهم وليس الموضوع.

  • مغربي إنسان
    الخميس 4 يونيو 2015 - 14:36

    التآمر موجود وخفي ولكن تآمرنا على أنفسنا أعظم!!! حينما تخلينا عن وطننا وأخاف أن يتخلى عنا الوطن يوما ما …
    إنما الأمم الأمم الوطن ما بقي فإن هم ذهب وطنهم ذهبوا.
    بالأمس تآمرعلينا البرتغال والإسبان والفرنسيون وأمم من قبلهم قد خلت ولكن كان لنا دائما صمام أمان يعصمنا من كل الدسائس ويفشل كل المخططات صمام الأمان هذا هوحبنا للوطن و تشبتنا بهويتنا .
    واليوم أصبنا بداء فقدان الهوية فصار الوطن معرضا لكل الأمراض من فصيلة الاختراق الهوياتي…
    إنما الأمم الهوية ما بقيت فإن هم ذهبت هويتهم ذهبوا.
    والرجوع إلى الأصل أصلا فلا يغرنا بالوطن والهوية الغـَــــــــــــــــرور!!

  • saadia
    الخميس 4 يونيو 2015 - 15:13

    قال تعالى:ام حسبتم ان تدخلوا الجنة و لما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء و الضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب. ان الفتن بمثابة زلازل كبيرة و مهما كانت الاسماء التي وراءها فيجب مواجهتها ليس فقط بالكتابة لاننا امة لا تقر ا الحل هو في تربية ابنائنا على الحق وحب الحق و الدفاع عنه

  • مواطن غيور من تطوان
    الخميس 4 يونيو 2015 - 16:59

    أخي الكاتب الكريم، ان المؤامرة في حقيقة الأمر خفية ومستترة لايعرفها الا من يمسكون بخيوط اللعبة سواء دخل المغرب وبتنسيق مع الخارج.فالذي يدرك هذه اللعبة هم من بيدهم الشأن العام لبلاد المغرب، وهم الذين ينزلون على أرض الواقع أجندتهم الداخلية وبتنسيق مع الأجندة الخارجية.فلكي نواجه هذه المؤامرة الدنيئة الممنهجة يجب أولا فضحهم، ثم ثانيا وضع استراتيجية متدرجة الأهداف والبرامج لنبلغ الساحل الآمن والسلام.

  • مغربية حرة
    الخميس 4 يونيو 2015 - 17:24

    المغرب بلد الامازيغ والعرب على حد سواء انضف و ارقى مما اصبحت قنواتنا تقدمه الشعب مغلوب على امره همه الخبز والماء ولا يجد الوقت الكافي لينتقد او يحتج لهذا يتقبل ما يفرض عليه بدم بارد
    واخيراا لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • طارق بن زياد زياد
    الخميس 4 يونيو 2015 - 18:46

    كلام فارغ انت تحلم بالنهار يااستاد مغنية امركية غنات ومشات وانما مصدعين راسنا اش دارت هي واحد دعاها واحد تايقول مامرة ياللعجب بركة ماتكبرا القضية اكثر وتعطيوها كثر من الحجم ديالها كونوا واقعيين احنا بغينا العام الجا تجي MADONA

  • مغربي إنسان
    الخميس 4 يونيو 2015 - 19:24

    كيف نحب وطننا وحب الأوطان من الإيمان؟

    على الطبيب أن يتذكر دائما قسم أبيقور
    على الأستاذ أن يحفظ بيت أمير الشعراء كاد المعلم أن يكون رسولا عن ظهر قلب
    على رجل الدين ألا يشتري بآيات الله ثمنا قليلا
    على المهندس أن يحرص على أن تكون عمارته بطول عمر صومعة الكتبية
    على الأسرة أن تتعلم من الطيور كيف تحضن فراخها
    على رجل السياسة أن يتعلم الوفاء بما وعد
    على اللبان ألا يشوب اللبن.
    على الكاتب أن يكتب للتاريخ ولا شيء آخر سوى التاريخ
    وعلى المثقف ألا يمل قراءة الكتب
    وعلى الفنان أن يسمو بالذوق والوجدان لا أن يعري سوءتنا
    وعلى ….

    وعلى على ما عليها من الواجبات ولها بقدرها من الحقوق و ألا تكون فقط حرف جر لأنها هنا تعني "يجب الذ ي يجب"
    ولتأت بعد ذلك كل المؤامرات لتنصطد م بحديد المغاربة وعنادهم .. فلنكتب تاريخا جديدا وما ذلك على المغاربة بعزيز!

  • Mohamed
    الخميس 4 يونيو 2015 - 20:53

    وراء هذا البحر المظلم أراك يا مغرب شمس العرب ومشرق شمس هذا الغرب أقلب سيرتك بحثا عن وطن ولم أنسى يوما أنك أنت الوطن

  • مواطن مغربي
    الخميس 4 يونيو 2015 - 22:53

    اليوم تقاس ردة فعلنا كمواطنين تجاه بعض القضايا التي اريد لها ان تمسخ هويتنا المتعددة الروافد اسلامية و عربية و امازيغية…تحت الذراءع الحقوقية و حرية العبير:الاجهاض المثلية العري الافطار العلني و هلماجرى كلها من القيم الدخيلة على مجتمعنا اصبح يطبل لها و توضع في معيايير الصنيف الديموقراطي.مسكين انت يا وطني .

  • مغربي قح
    الخميس 4 يونيو 2015 - 22:59

    كلام صريح وصحيح 100% وكلنا كمغاربة تراودنا نفس الأفكار التي جائت بهذا المقال القيٌم الذي نشكر عليه الأخ محمد سعيد الوافي جزيل الشكر وتمنيت لو كان أمثاله كثيرون ببلادنا حتى يُغيرو ما أفسده الآخرون ويُرجعو لهذا الوطن العزيز حقه وعزته وكرامته التي أُهينت من طرف بعض المتآمرين عليه ومن كل الجهات وسأختم بما ختم به الأخ الوافي مقاله لأنه بداية الحل لتجاوز ما نحن عليه اليوم

    نحن أحوج ما نكون إلى مشروع وطني لا يستثني بيننا الإسلامي أو اليساري بل يرسخ فينا وفي أطفالنا حبنا لنفسنا واحترامنا لنفسنا وتفاخرنا بنفسنا واعتزازنا بمغربتنا

  • محمد
    الخميس 4 يونيو 2015 - 22:59

    كلمات تنساب وتلامس الام وامال وطن جريح يان من وطأة متحكميه, لا ضير فأرصدتهم خارج البلد ممتلئة وأطفالهم في مأمن من كل هذا الصخب الذي نحيا تفاصيله بسم وجر.
    ليس أمامنا إلا الانتفاضة في وجوههم وسحب البساط من تحت أقدامهم لتنعم أمهاتنا وأخواتنا وجميع أطفالنا بالصفاء وراحة البال، هذا الوطن لنا ولن نتركه لعبثهم، لنا جميعا اكنا إسلاميين أم يساريين، لكن ليطمئنوا في غرفهم المغلقة سنحمي هذا الوطن العربي بقلوبنا وسواعدنا وسنحاكمهم بوما على ما يقترفون من عبث

  • توفيق اسعدي
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 00:30

    تحية صادقة استادي العزيز محمد سعيد الوافي مقالة رائعة وتاكد انك تتكلم بصوت كل محرومين وطننا العزيز اسال الله ان يجعل كل حرف كتبته بالف حسنة انه سميع مجيب وسنضل دائما في انتضار اسهاماتك وكلماتك الهادفة .

  • كلشي باين
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 01:28

    المتامر على المغرب هي الجمعيات الامازيغية واحياء الظهير البربري وهذا رايي الشخصي والخلاف لا يفسد للود قضية وانا اعلم انني ساواجه صدامات و انتقادات لا تحصى ولا تعد من المغاربة الامازيغ الذين لا يحتاجون لالجمعيات ولا منظمات لتمثلهم فهويتهم المغربية تمثلهم.

  • mandella sahraoui pure
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 02:09

    félicitation si said el ouafi vous mériter la médaille d or d un noble chevalier sur ce texte très bon hypothèse juste très correcte réel d un expert dévoué noble citoyen dieu vous bénir et procure sante et remerciements sur ce thèse. note bien aux esprits murs infidèles qui déraillent la voie des citoyens et du peuple vers la bassesse

  • غيث من مطر
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 10:24

    لمن نشكوا مآسينا ؟
    ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟
    أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟
    وهل موتٌ سيحيينا ؟!
    قطيعٌ نحنُ .. والجزار راعينا
    ومنفيون …… نمشي في أراضينا
    ونحملُ نعشنا قسرًا … بأيدينا
    ونُعربُ عن تعازينا …… لنا .. فينا !!!
    فوالينا ..
    ــ أدام الله والينا ــ
    رآنا أمةً وسطًا
    فما أبقى لنا دنيا ….. ولا أبقى لنا دينا !!
    ***
    أذكر الكاتب والمعلقين الكرام أن مهرجان موازين يُنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة أمير المؤمنين الملك محمد السادس.
    لقد رأى مستشاروه أن مؤشر الإيمان والتقوى وحتى الغِنى جد مرتفع في الشعب المغربي،فرأوا تقليصه من خلال هذه الجرعات الجنسية الزائدة عن القدر المألوف سنويا.
    نحن على أبواب رمضان،ولا حاجة لنا هذا العام إلى المصاحف،تكفينا المؤخرات لنيل أجر(التلاوة)،لا حاجة لنا للمدارس ولا للمستشفيات،فنحن معافون من كل داء،وأحرقنا قبل أيام أطنانا من علب الدواء.

  • غيث من مطر
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 10:54

    نزرع الأرض .. ونغفو جائعين
    نحمل الماء .. ونمشى ظامئين
    نخرج النفط
    ولا دفء ولا ضوء لنا
    إلا شرارات الأمانى ومصابيح اليقين
    وأمير المؤمنين منصف فى قسمة المال
    فنصف لجواريه
    ونصف لذويه الجائرين
    وابنه – وهو جنين –
    يتقاضى راتبا أكبر من راتب أهلى أجمعين
    فى مدى عشر سنين !
    ربنا .. هل نحن من ماء مهين
    وإبنه من (بيسبى كولا )؟!
    ربنا .. هل نحن من وحل وطين
    وابنه من (أسبرين) ؟!
    ربنا .. فى أى دين
    تملك النطفة فى البنك رصيدا،
    وألوف الكادحين
    يتسدينون لصرف الدائنين؟

  • Saint Augustin
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 12:56

    Le Maroc n'a rien a' lui envier ni de quoi etre jaloux ,c'est un pays faible et sous-developpe' sur tous les plans :Education mediocre, Sante' precaire ,corruption,injustice sociale et inegalite' des chances et des sexes
    Le peuple est noye' dans l'analphabetisme et l'ignorance sacree' et la societe' est gangrenee' par les mythes, l'irrationnel,les superstitions et les mystifications religieuses

    La theorie du complot et des conspirations est l'apanage des societes *arabes* arrieree's et en perte de vitesse, c'est leur facon peu elegante de masquer leur incompetence ,leur sterilite' civilisationnelle ,de cacher leur echec et fiasco et aussi le dernier Jocker et remede pour expliquer aux bigots les causes obscures de leur malheur et pourquoi ils vivent a' la marge de la societe' mondiale et de l'evolution humaine

    Mais le fil du mensonge est plus court qu'on le pense et grace a' la diffusion de l'information et aux nouvelles technologie ,la Salut et la delivrance sont plus qu'imminents

  • tazi
    الجمعة 5 يونيو 2015 - 15:44

    مقال في المستوى… سنظل ننبض بالمغرب بروحه الصافية المتفتحة الأصيلة الرافضة للقبح والابتذال ما بقي فينا عرق ينبض…إذا كان المقصود بالحداثة تفكك الأسرة ورمي الوالدين في الملاجئ والتنكر للإخوة والأخوات فلعنة عليها من حداثة ….تحياتي لكم وأدام الله قلمكم لكل خيرولكل وفاء للوطن وقيمه الراسخة عبر قرون

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين