ولماذا لا يتبضع أحمد منصور من السوق المغربية؟

ولماذا لا يتبضع أحمد منصور من السوق المغربية؟
الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 18:48

نحج أحمد الصحفي المصري/البريطاني المثير للجدل في إخراج الصحافة المغربية من رتابة فرضها تزامن رمضان مع الصيف مع الموت السريري الذي تعاني منه الأحزاب رغم أنها على مشارف مسلسل انتخابي طويل، كما تزامن مع فشل الحكومة في إنتاج شيء يستحق الانشغال به والتعليق عليه..

لكن “نجاح” منصور، جاء بكل اسف على حساب سمعة المغرب والمغربيات بشكل خاص هذه المرة أيضا..

ما يهمني هنا ليس التعليق على ما نشره الرجل في صفحته بالفيسبوك، بل بعض المفارقات الغريبة التي تؤكد فعلا أن “نخبة” المغرب تعيش نوعا من التخبط المزمن الذي يبدو أنه لا سبيل لمعالجته.

فمن يقرأ هذا المنشور دون أفكار مسبقة لا يمكنه أن يخرج منه بالخلاصات التي سوقها البعض، واعتبرها مجمل المضمون.. فالرجل لم يضف جديدا إلى ما يعرفه الجميع عن عينة من المحسوبين على مهنة الصحافة في هذا البلد..

قد يسارع كثيرون إلى اعتبار هذا الكلام دفاعا عن رجل يملك أكبر محامي يتمثل في قناة الجزيرة ولسانها الطويل.. لكن إذا كنا نحترم عقول بعضنا البعض ونتعامل ككائنات مفكرة فلا يمكن أن نقبل بمنطق القطيع.. (أنا وأخي على ابن عمي.. وانا وابن عمي على الغريب)..

وحتى لا أغرق في العموميات أود أن اسجل بعض الملاحظات العابرة:

– لا يمكن لمن يتابع الشأن الصحفي في بلادنا ان ينظر بعين الطمأنينة إلى تزامن نشر هذه “الفضيحة” في مواقع بعينها ومنابر صحفية ورقية فقدت عذريتها المهنية منذ زمن..

إذا كان انخراط المواقع في هذه الجلبة أمرا عاديا، بل لقد نبهت -أنا وغيري- مرارا وتكرارا إلى الخطر الذي أصبحت تمثله بعض “الجرائد الإلكترونية” التي لا تتورع عن نشر كل ما يوحى إليها به دون تدقيق او تمحيص.. فإن الغريب هو انخراط منابر ورقية في هذه العملية .. ليطرح مجددا سؤال المهنية.

فكل ما تم نشره عبارة عن كلام في كلام، فلا وثيقة ولا صورة ولا شهادة..وبالمقابل..وبلغة المسلسلات المصرية.. وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء..

وهو ما تأكد في بيان نقابة الصحافة التي ليتها سكتت بدل تدبيج بلاغ بلغة “أكلوني البراغيث”..

لقد جاء في البلاغ “..تعودت الصحافة نشر أخبار، قد تكون صحيحة أو كاذبة أو مبالغ فيها، حول أشخاص، سواء كانوا سياسيين أو إعلاميين أو غيرهم، لكنهم يلجأون إلى التوضيح والتكذيب، كما يلجأون إلى القضاء… إن وصف صحافيين مغاربة، نشروا خبرا صحيحا أو كاذبا، بهذه الأوصاف الحاطة من الكرامة وبكلمات نابية..”..

فما معنى هذا الكلام؟ ولماذا لم تتصل النقابة بمن نشروا هذا الكلام لتتحقق من توفرهم على أدلة دامغة قبل أن تصوغ بلاغا متهافتا مؤداه : أنه حتى إذا نشرت الصحافة المغربية افتراءات تمس شرفك وعرضك، عليك إما ان ترسل لها تكذيبا -لن تنشره في أي حال- أو تلجأ إلى القضاء الذي سيجد نفسه حتما في مواجهة عاصفة بدعوى الدفاع عن حرية التعبير..

– سارعت بعض الأقلام إلى مساءلة وزير العدل بصفته رئيسا للنيابة العامة لماذا لم يبادر إلى فتح تحقيق في نازلة “الزواج العرفي” بما أنه عمل مخالف للقانون، بل تجرأ البعض إلى حد إقحام “إمارة المؤمنين” في الموضوع، وبشكل الهدف الوحيد منه هو التضخيم والتحريض ..

لنعكس الآية ولنتساءل : لو أن صحفيا اجنبيا ضبط في وضع مخل بالحياء مع مواطنة مغربية في شقة أو فندق، هل كنا سنشاهد نفس الضجة أم أن البعض سيسارع إلى القول بأن الحرية الشخصية لا يعلى عليها؟..

ويمكن أن نستحضر هنا قضة لم تمض عليها شهور عندما اعتقل “صحافي” مغربي متلبسا بالفعل الفاضح مع امرأة متزوجة.. تحركت الشرطة القضائية بناء على شكاية من زوجها.. وكيف كان رد فعل من يقدمون اليوم دروسا في الأخلاق.. وقبل ذلك، لنتذكر الصحافية المغربية التي اتهمت دومينيك شتراوسكان بالتحرش بها ومحاولة اغتصابها، وهو المسؤول الذي أسقطته عاملة نظافة بأحد فنادق نيويورك، لكن لا أحد وجه له ولو مجرد سؤال في المغرب حتى وهو متابع في عدة قضايا أخلاقية.. فما بالك والحال أن أسهم الرجل اليوم ترتفع أكثر فأكثر في بورصة السياسة الفرنسية هذه الأيام.. دون ان ننسى الوزير الفرنسي الآخر الذي اتضح قبل شهور بأنه كان يفضل “اطفال مراكش”على حسناوات باريس..

إن المبادئ لا تتلون..

– لو صلى أي سائح عربي صلاة العشاء في مسجد بدر بحي أكدال بالرباط وقرر التمشي قليلا في شارع فال ولد عمير صعودا ونزولا.. برأيكم كم “مواطنة مغربية” ستعرض نفسها عليها، دون حاجة إلى زواج عرفي ولا إلى شهود من حزب العدالة والتنمية؟

فهذه هي الإشكالية الحقيقية، لأنه لا أحد من حقه منع أحمد منصور وحده من التبضع من السوق المغربية، بما أن من يعرض بضاعة للبيع لا يهمه من الزبون سوى المبلغ الذي سيدفعه ولا تهمه لا جنسيته ولا دينه ولا طول لحيته.. ولا قناعاته الإيديولوجية..

فهل كنا في حاجة إلى احمد منصور لنكتشف أن الصورة النمطية التي ارتسمت عن المرأة في السنوات الأخيرة سلبية للغاية؟..

فهي في نظر المشرقيات مجرد “خطافة رجال” و”ساحرة” (بمعنى مشعوذة وليس بمعنى فاتنة)، وفي نظر المشارقة -بما أننا نتحدث عن العرب- ليست سوى “عاملة جنس” بارعة ورخيصة.. وهذه هي الصورة التي تدافع عنها نفس المنابر التي تحولت إلى واعظ يصف “الزواج العرفي” بأنه زنى..

– قصة “الزواج العرفي” تتطلب وقفة ولو مختصرة، ففي السنوات الاخيرة انتشرت هذه الظاهرة في الجامعات المغربية وفق ما خلصت إليه تحقيقات صحفية، كما انتقلت ظاهرة “الزواج السياحي” إلى العلن حيث تتعاقد امرأة مع سائح على ممارسة الحياة الزوجية لمدة محددة (يسمى في اليمن السعيد مثلا “زواج الخميس”، وهو زواج مؤقت يعقد في إجازة نهاية الأسبوع يومي الخميس والجمعة، على ان تطلّق العروس يوم السبت)..ويمكن أن تضاف أنواع أخرى (المسيار، المتعة، الوناسة، المصياف..) لها نفس الغاية أي “تنويم” الوازع الديني والأخلاقي والقانوني..

لكن ما يقفز عليه كثيرون هو أن “الزواج العرفي” موضوع إشكالي متشعب، واعتباره “زنا” أو غير قانوني هو نوع من الخفة الواضحة الأهداف، وإلا فإن هناك ظاهرة أخطر لكن لا أحد يتطرق لها، وتتعلق بـ”زواج” مغربيات مسلمات من غير مسلمين.

فهذه حالة زنا بالكتاب والسنة والإجماع والقانون، لكن لا يجرؤ أحد على الاقتراب منها، وذلك في إطار التناقض الذي يعرفه المغرب كدولة “لا شرقية ولا غربية”..

كما أن القول بأن “الزواج العرفي” باطل هو تهافت لن يغير من الواقع شيئا، لأننا سنجد كثيرا من “المفتين” الذي يعتبرونه شرعيا مائة في المائة.. ولماذا في اعتقادكم فشلت الدولة حتى الآن في منع هذا الزواج بل اضطرت بعد كل خمس سنوات إلى تمديد تقنية “ثبوت الزوجية”؟

وهي مناسبة هنا لاستحضار الرد الفقهي الرصين للدكتور أحمد الخمليشي على هامش “فتوى” المغراوي التي أطلقها سنة 2008 حول زواج الصغيرة.

مقال الدكتور الخمليشي لم يحظ -بكل اسف- بالاهتمام اللازم لأن الجميع كان منشغلا يوما بمعارك هامشية ضاع فيها صوت العلماء المختصين..

واختار منه هذه الفقرة المعبرة التالية :”..نظام “التشريع” أو “القانون” دخل الى العالم الاسلامي بالحديد والنار، وبحماية من جنود الاحتلال، حتى مضمونه نقل في البداية من تشريعات المستعمر وقوانينه، هذا ما أحدث رد فعل ضد هذا النظام شكلا ومضمونا.

بعد رحيل الاستعمار استمرت مناهضة التشريع الذي تقوم به الدولة ومؤسساتها الدستورية بأسلوبين اثنين:

الاسلوب الاول: التصريح علنا بمخالفة “القانون الوضعي” للشريعة واتهام الدول والمجتمعات التي تطبقه بالكفر والمروق من الدين.

والاسلوب الثاني، الاكتفاء بالترويج لمقولة إن الفقه هو وحده المكون لأحكام الشريعة وإهمال وجود “القانون الوضعي”، ومقتضياته موافقة كانت أو مخالفة لأحكام الفقه. ويظهر هذا بوضوح في الفتاوى التي تنشر بكل وسائل الإعلام والتواصل.

اذا كان الفريق الأول يكشف عن رأيه بلسان المقال، فإن الفريق الثاني يعبر عن نفس الرأي بلسان الحال.

ولبيان ذلك نقول إن الثقافة الراسخة في وجدان المجتمع الاسلامي تعتبر المفتي ناطقا باسم الشريعة وليس باسمه…”..

وأظن ان الوضع سيزداد سوء بعد أن أصبح في المغرب طائفة شيعية.. لن تكتفي بالبكاء وإقامة مجالس العزاء في عاشوراء بل ستستفيد حتما من “زواج المتعة” الذي ليس سوى دعارة مقنعة..

– اعتذار أحمد منصور السريع والصريح سحب البساط من تحت أقدام من كانوا يراهنون على إطالة أمد المواجهة وتوسيعها، لكنه لم يحسم في أصل الإشكال المتمثل في سؤال: هل تثبت المنابر التي تسببت في هذه “الأزمة” صحة المعطيات التي نشرتها.. أو تعتذر كما طلب منصور نفسه..؟

أتمنى ألا يتم طي هذا الملف بسرعة والقفز إلى الأمام، لأننا سنضيع فرصة تاريخية لتصحيح كثير من الأوضاع المختلة..

فإذا تأكد ان حزب العدالة والتنمية تحول إلى مؤسسة لتقديم الخدمات الجنسية لـ”الإخوان” بأرخص الأسعار.. فمن حق الرأي العام مساءلته ومحاسبته، أما إذا اتضح أن الجرائد الورقية والإلكترونية التي نشرت هذه الاتهامات كانت مجرد “مجرى” لتصريف “إشاعات”، فالأكيد أن الجسم الصحفي سيكون مطالبا بتطهير نفسه حتى لا يجد نفسه محشورا -مستقبلا- في نفس الفئات التي جاءت في تدوينة أحمد منصور الأولى وجمع الصالح والطالح..

https://www.facebook.com/my.bahtat

‫تعليقات الزوار

26
  • المهدي
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 20:01

    تتمة ، في كل دول العالم هناك مواخير وأحياء خلفية تمارس فيها شتى انواع الرذائل ومع ذلك لا احد يقول تبضع من تلك الدولة ، حتى هولندا التي اشتهرت بأكبر حي لصناعة الجنس وعرض البغايا في فيترينات لا احد ينعث المرأة الهولندية بالعاهرة ، ببساطة لان العاقل لا يضع الجميع في سلة واحدة ، اما ان يأتي من يصوغ مقالا سنراه في موقع آخر وبعنوان يغني عن قراءته فالامر أشد وقعا مما صدر عن منصور الذي يبقى على كل حال أجنبيا لا نعرف ماذا يضمر لنا ولا اي حسابات تتحكم في نظرته لنا ، ذلك أني اشعر ان المقصودة به أمي وأختي وابنتي وزوجتي وجارتي وهؤلاء اشرف وأطهر من ان يتناولهن اي كان في تعميم يستوجب تحريك المساطر القانونية .
    في إنزكان أثار ارتداء فتاتين لتنورتين ضجة لم تهدأ بعد واليوم يأتي من ينزع التنانير دفعة واحدة ليضع المرأة المغربية في الواجهة كما ولدتها أمها .

  • مغربية
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 20:51

    لماذا تجعلون من كل شئ ظاهرة . نحن لا تهمنا لا راي الرجل المشرقي و لا المراة المشرقية . ببساطة لانهم ليسوا ملائكة ومن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجر ضاهرة الزنا الزواج العرفي و المتعة والمسيار غيره من المسميات هي ظاهرة لا تختص بها دولة دون الاخرى.

    اذن كفى من تحجيم الامور و تنميطها خصوصا من ابناء البلد

  • FOUAD
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 20:54

    صرح وزير الترية الوطنية في فرنسا سابقا الفيلسوف جيل فيري قائلا ! ان وزيرا فرنسيا مرموقا ضبط متلبسا بممارسة الجنس مع اطفال قاصرين في مراكش ! و التصريح اثارا جدالا في فرنسا لكن "القطيع" كما اشار الكاتب لزم الصمت! و الوزير المتهم صديق كبير للمغرب! و تشير له الصحافة عندنا بانه "مثقف كبير"
    احمد منصور لم يكن مؤدبا! لكني افهم جيدا ان يكون رد فعل صحفي خرج لتوه من محنة كبيرة كاد على اثرها يفقد حريته بل حياته لولا التضامن الكبير للصحافة "ديال بصح" بينما لفق له اخوان الحرفة من"بعض" المغاربة تهما بها دليل قوي جدا هو فلانة و اسمها "ك م" "دليل واش من دليل"! لا وقائع لا اسماء لا تواريخ لا شهود لا عقود لا "زمر"!
    كان منصور فاقدا للصواب و كان الذين اتهموه و ارادوا موته اسريا و مهنيا فاقدي المروءة! لانها خدمة مجانية للانقلاب المعلوم!
    اشعر بغضب شديد عندما يريد ان يوهما البعض بان منصور سب "كل الصحافة" و "سب كل المغاربة" و هذه مغالطة فاحشة!
    Mon salam

  • متسائل
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 20:58

    ما يهمنا هو ، هل فعلا تم هذا الزواج ، حلالا كان أم حراما ، و تحت أي مسمى كان ، و هل فعلا السيد حامي الدين هو الذي توسط في هذه الزيجة وقدم مغربية للسيد أحمد منصور الجزيري أم لا ؟
    إذا كان الخبر غير صحيح ، في هذه الحالة يمكن أن لا نآخد أحمد منصور على ردة فعله ، لكن إذا كان الزواج قد تم فعلا و بشهادة حامي الدين و شقيق الزوجة ففي هذه الحالة يكون أحمد سليط اللسان كما كان سليطا على كرامة النساء المغربيات .
    مادام أن السيد أحمد و السيد حامي الدين لم يرفعا دعوى قضائية و هي ضرورية في حالة الاتهام هذه ، فهذا معناه أن ليلة الذخلة على العروس قد تمت و تحث انظار و شهادة حامي الدين .

  • منا رشدي
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 21:08

    مدير " راديو ميد " يعقب على تصريح " منصور " قناة الجزيرة قائلا " أن يتزوج مغربية عرفيا فهذا من حقه " ! سبق وعلقت مرارا وتكرارا أن راديو الرمضاني خليجي 100 % ! ومنذ نشأته !!! فهل صحيح تشرع قوانيننا لهكذا زواج حتى تعكس نظرة مدير محطة إعلامية رغبة خليجيين ! أليست هذه قوادة رسمية لم تفتح الهاكا عينها على هكذا إنزلاقات ! أم إقترابنا من دول الخليج يمر بالضرورة عبر تبني بداوتهم ! وهل توجد ديمقراطية مع البداوة وأي بداوة ! بداوة الدين والمال !!!!
    إستعملت كلمة قوادة لكون كل قوانين الدول الديمقراطية تجرمها ! فكيف يفلت مدير محطة إداعية من المساءلة وقد نقض قوانين بلده ليشرع لفعل جرمي عبر وسيلة إعلام !
    أما ميليشيا فهي تعتبر فتاوى الإخوان فوق القوانين الوطنية ! ألم تفك شيفرة " الريسوني " الذي دعى المغربيات إلى الإكثار من النسل ! أليست هذه دعوة لإعداد فروجهن للإخوان من خارج الحدود !!!!

  • مغربى
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 21:21

    من حق احمد منصور ان يتبضع , لكن فى صورة متبضع لا فى صورة واعض فى الاخلاق النبيلة والايمان العميق مع دروس الدين والاستقامة …..ومن حق المطبلين والغياطين ان يفرحوا له, ولكن لانسمح له ولن نقبل ان يخرج لنا من قواميسه كلام ساقط مائع ينطبق عليه هو ومشجعوه .

  • حسن يوسف
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 22:30

    ستروس خان وباقي الغربيين الذين تحدث عنهم لا يدعون العفة والفضيلة ونشر رسالة الله كما يدعي يوسف القرضاوي وأحمد منصور وباقي شيوخ الرذيلة. وهذا فرق شاسع بين الأمرين يلغي المقارنة من أصلها. ولا شك أنك كنت ستنظم إليهم في الانحطاط لو كانت أحدى آبار بلدتك تسقي بترولا وليس ماءا. لأن أخلاق الحجاز المنحطة إذا اقترنت بالذهب الأسود تتحول إلى وباء يهدد الانسانية. أينما حللت في العالم ومنذ غابر الأزمان وفي جميع المجتمعات تجد النساء اللواتي يعملن بجسدهن، ووجود العاملات في الجنس بالمغرب كباقي البلدان لا ينقص من كرامة المرأة المغربية والمغاربة. فقط أنتم كلكم آذان صاغية سمعا وطاعة لكل ما يأتينا من المشرق، حتى سبهم وتحقيرهم لنا تتلقونه بتعظيم وإكبار. وأنا أرى من يستطيع بيع استقرار بلده ببعض الدولارات القطرية ويعتنق عقيدة القتل باسم الله، أسوء بكثير من أبشع أنواع الدعارة والتفسخ. أما السائح العربي الذي يصلي في مسجد بدر ويخرج ليتجول في فال ولد عمير…، فالمسجد مجرد خدعة لغرضه الحقيقي في الشارع. وكفى نفاقا. لا أعرف كيف أصبحت ندبة الصلاة فوق الجبين مرادف للخسة، عندما أراها في جبين أحد أحطاط منه كل الحيطة.

  • عمران
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 23:08

    لا يسعن إلا أن أشد على ما خطه سنان قلمك.
    ملاحظة على الهامش للأستاذ صاحب المقال: المغراوي بدوره حاصل على شهادة الدكتوراه. أرجو أن تفهم المغزى من هذه الإشارة

  • KITAB
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 23:39

    لو نظرنا إلى أنفسنا من المواقع التي ألفت الصحافة الأوروبية استخدامها لتتبع الأحداث العربية وتحليلها ، لخجلنا من أنفسنا حينما سنقف عن نظرة الأوربي إلى المغرب ، نظرة قاتمة ومعززة بالإحصائيات والدراسات التي لا تترك مجالا للاحتجاج ، وقد يختصرون القيم عندنا أنها قابلة للمساومة في سبيل حفنة من الأورو ، يعرفوننا جيدا أكثر مما نتصور ، وقد قالوا فينا غداة فيلم عيوش أن المغاربة " منافقون " أو " ادهنلو حلقو انسا ليخلقو.. " نحن لا نثبت على رأي سديد وكذا الأمر بالنسبة لمؤسساتنا القضائية منها وغيرها ، دائما لها ازدواجية في المعايير ، فالشذوذ الجنسي أو الزواج المثلي تغض الطرف عنه إن كان يهم " الضياف " ولكنها قد تجلد صاحبه إذا ثبت أنه مغربي ينتمي إلى فئة الخوردا…. !

  • حسن يوسف
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 23:48

    ستروس خان وباقي الغربيين الذين تحدث عنهم لا يدعون العفة والفضيلة ونشر رسالة الله كما يدعي يوسف القرضاوي وأحمد منصور وباقي شيوخ الرذيلة. وهذا فرق شاسع بين الأمرين يلغي المقارنة من أصلها. ولا شك أنك كنت ستنظم إليهم في الانحطاط لو كانت أحدى آبار بلدتك تسقي بترولا وليس ماءا. لأن أخلاق الحجاز المنحطة إذا اقترنت بالذهب الأسود تتحول إلى وباء يهدد الانسانية. أينما حللت في العالم ومنذ غابر الأزمان وفي جميع المجتمعات تجد النساء اللواتي يعملن بجسدهن، ووجود العاملات في الجنس بالمغرب كباقي البلدان لا ينقص من كرامة المرأة المغربية والمغاربة. فقط أنتم كلكم آذان صاغية سمعا وطاعة لكل ما يأتينا من المشرق، حتى سبهم وتحقيرهم لنا تتلقونه بتعظيم وإكبار. وأنا أرى من يستطيع بيع استقرار بلده ببعض الدولارات القطرية ويعتنق عقيدة القتل باسم الله، أسوء بكثير من أبشع أنواع الدعارة والتفسخ. أما السائح العربي الذي يصلي في مسجد بدر ويخرج ليتجول في فال ولد عمير…، فالمسجد مجرد خدعة لغرضه الحقيقي في الشارع. وكفى نفاقا. لا أعرف كيف أصبحت ندبة الصلاة فوق الجبين مرادف للخسة، عندما أراها في جبين أحد أحتاط منه كل الحيطة.

  • حسن يوسف
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 00:11

    ستروس خان وباقي الغربيين الذين تحدث عنهم لا يدعون العفة والفضيلة ونشر رسالة الله كما يدعي يوسف القرضاوي وأحمد منصور وباقي شيوخ الرذيلة. وهذا فرق شاسع بين الأمرين يلغي المقارنة من أصلها. ولا شك أنك كنت ستنظم إليهم في الانحطاط لو كانت أحدى آبار بلدتك تسقي بترولا وليس ماءا. لأن أخلاق الحجاز المنحطة إذا اقترنت بالذهب الأسود تتحول إلى وباء يهدد الانسانية. أينما حللت في العالم ومنذ غابر الأزمان وفي جميع المجتمعات تجد النساء اللواتي يعملن بجسدهن، ووجود العاملات في الجنس بالمغرب كباقي البلدان لا ينقص من كرامة المرأة المغربية والمغاربة. فقط أنتم كلكم آذان صاغية سمعا وطاعة لكل ما يأتينا من المشرق، حتى سبهم وتحقيرهم لنا تتلقونه بتعظيم وإكبار. وأنا أرى من يستطيع بيع استقرار بلده ببعض الدولارات القطرية ويعتنق عقيدة القتل باسم الله، أسوء بكثير من أبشع أنواع الدعارة والتفسخ. أما السائح العربي الذي يصلي في مسجد بدر ويخرج ليتجول في فال ولد عمير…، فالمسجد مجرد خدعة لغرضه الحقيقي في الشارع. وكفى نفاقا. لا أعرف كيف أصبحت ندبة الصلاة فوق الجبين مرادف للخسة، عندما أراها في جبين أحد أحتاط منه كل الحيطة.

  • ملاحظ عابر سبيل
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 00:19

    يا سيدي الخطأ لا يبرر الخطأ و الا ستصبح عقلية قطيع.
    بمعنى، انتشار ظواهر الفساد موضوع و تهجم احمد منصور على المغربيات موضوع آخر.
    لا أحد يحصل على حق الزنا بمجرد أن أحدا آخر يزني أو بعبارة أخرى، لا تقل ان أساء الناس أسأت أو اني اسئ لأن الناس كذلك يسيئون فلست وحدي. الخطأ لا يبرر الخطأ.
    كان على الصحفي منصور ان يدافع عن نفسه بحجج واقعية و ليس لأن المغربيات كذا. فهل لأنهن كذا لك الحق في أن تفعل بهن ما تريد؟
    ما هذه العقلية ان لم تكن عقلية القطيع.
    الصحفي منصور ظهر في موقع ضعف و جبن عندما لجأ الى العنف اللفظي و سعا الى تعويم التهمة و اخفائها بالحديث عن مواضيع أخرى و كأنه يقول لنا: انظروا لست أنا أول من يستغل المغربيات بل هناك الكثير و ان كنتم تريدون الدفاع عنهن فلا تهاجموني أنا خاصة بل كان عليكم أن تهاجموا الآخرين.
    فهل خطأ الآخرين يبرر خطأه هو؟
    ثم ان من يلجأ الى لغة منحطة و يشتم و يسب فحجته واهية و موقفه ضعيف، أما من لديه الثقة في نفسه، فلا يحركه أي كان بل يحافظ دائما على رباطة جأشه.و العذر الأقبح من الزلة هو عندما يطلق الانسان العنان لشتائمه و بعد ذلك يعتذر و يقول: أعذروني فقد كنت غاضبا.

  • majd
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 00:50

    ارى ان الشرق استشرى فينا بعيوبه اكثر من ايجابياته وان الاوان او فات الاوان لكي نعالج الامر ..بعض نسائنا عن جهل او فطرة او طمعا في المال او سداجة او تحث ضغط او اكراه او اي سبب اخر لطخن سمعة المراة المغربية وشرفها ..لن اقول نفاقا او مجاملة بعض نساء المغرب..حوتة واحدة تخنز شواري..اما عن الزواج العرفي فاقل ما يمكن قوله انه محاولة من احد الطرفين ان يبقي شيئا من ورقة الثوت …تصوروا لا توجد قناة تلفزية تقدم برنامجا من دقيقتين تحدر المغاربة او المغربيات من هذا الزواج وبانه مزور وكفر ووو..وسنغلق هذا الموضوع..اخر الكلام اغلب كتاب الصحف الان مراسلون بدون تكوين صحفي يثقنون فقط الكتابة ويجلسون وراء شاشة حاسوب يكتبون اي شيء يسمعونه او يقرؤونه دون تمييز ولا ضمير ولا قسم..لا يهمهم الا حوالة في اخر الشهر وفي حالة احمد منصور لا يهم الجريدة ان تخسر مراسلا فغيره كثير ولن يكون الاول اوالاخير الذي ارسل موضوعا بلا ساس ولا راس..خصوصا ان مذاخيل الجريدة ليست كالبايس او غيرها..

  • filali
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 03:15

    الى هذا الحد اصبح شرف المغربيات مستباح و لا تمانعون من ان يتبضع الاخواني
    احمد منصور او اي سائح عربي من السوق المغربية بحجة ان السوق مفتوحة لمن
    يدفع اكثر . لا غرابة اذا ان يتحول حزب بنكيران الى وسيط في زواج متعة بين مناضلة في حزبه والصحافي الاخواني ، ام ان هذا يدخل ضمن الزنى الحلال .

  • المهدي
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 03:59

    جاء التعليق الاول كتتمة مبتورا بعد حذف الذي سبقه ، ولا ادري سبب الحجب رغم مراعاة شروط النشر اذ لم يتضمن اي إساءة لا للكاتب ولا لأي شخص آخر ، فلماذا الحذف إذن ؟ فلتضف هيسبريس إذن ضمن شروط النشر الواردة أدناه عدم طرح ملاحظات قد لا ترضي طرفا ما وهنا سنجدانفسنا امام خيار المداهنة او الصمت ، ما قلته انه لو كتب هذا المقال وقرأه احمد منصور قبل ان يعتذر عما بدر عنه لأعفاه من الاعتذار ، ثم هل الدفاع عن المرأة المغربية امر يدعو لإعمال مقص الرقيب ؟ نجيز الإساءات ونحجب ما يفندها !

  • salami
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 10:26

    عيو ش
    لوبيز
    مثلي فاس
    التنورتان
    تسريب الامتحان
    احمد منصور
    فتاتي حسان
    هده الاشياء اتت مع اقتراب الانتخابات ليلخبطوا اوراق !!!!!

  • Ali Amzigh
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 11:22

    قبيلة منصور وإخوانه.
    "لم تكن تعلم، أو كنت تعلم لا فرق، أن صحبك الذين آووك في المغرب ومكنوا لك فيه ووسوسوا لنفسك المتوثبة للنيل منا، نسيت ونسوا في غمرة الأضواء أنهم هم أنفسهم، وسأقول زعيمهم حتى لا أظلم الآخرين، أطاعوا بالأمس طاغيتهم إدريس الأصغر أيام "عزه" الزائل، يوم كان أحرار المغرب حقا لا زالوا يقضون في السجون السنوات والعقود، لأنهم رفضوا الخضوع لكل الطغاة بلا استثناء".
    مع استئذان صلاح الوديع، وإعادة السؤال: في سنوات الرصاص، عندما كان للكلمة قيمة ومعنى، ناضل الحداثيون بصدور عارية ضد استبداد الدولة…
    فأين كان الإسلاميون آنذاك، الذين ينطق منصور وإخوانه الآن باسمهم؟!
    التاريخ لا ينسى، كانون إلى جانب الاستبداد، وما زالوا يدعون إليه ويعملون على تكريسه، باللعب على وتر التدين لدى العامة من الناس.

  • rinace المغربي
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 11:45

    المرءة المغربية عنوانها الحقيقي تاريخها الطويل العريض الموسوم بشهادة العالم لتفرد ابداعاتها. ابداعاتها تلك هي التي تتهافت عليها نساء البدو من ملبس على انواعه ومن طعام يشهد له العالم برجاله ونساءه بتفرد ورفعة دوق .المرءة المغربية عنواها عقلها وشخصيتها الصلدة عبر تاريخها…وهي في دالك ليست في حاجة الى استشهاد بعضهم براي نساء البدو تبريرا لمرتزق مصري كلما اعيته المناطحة على بوق جزيرة الكنز ولى شهوته قبل الغرب. حيت الهسبرديس بحوره الدنيويات متاح باسم الاخوانية القرضاوية الريسونية المنصورية…ونساء المغرب يبقين نساء المغرب شامخات شامخات. ولنساء البدو ان يشغلن انفسهن بتفاهات السحر والعهر ولبعضهم ان يكتب مرددا تفاهاتهن دفاعا عن اخيه منصور في……..

  • Fatima
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 12:41

    C est faux ce que vous osez dire Mr les MAROCAINES sont plus nobles ,sérieuses et instruites et je penserai jamais qu elles sont comme vous avez osez les décrire des filles et femmes facile qui veulent sortir avec n'importe qui !il faut que soyez fier de la femme marocaine et stop vous ne pensez qu'à critiquer essayez de trouver des solutions pour le chômage de rendre les gens plus heureux dans leur travail d augmenter les salaires des petits fonctionnaires qui n arrive plus a joindre la fin du mois. Votre journaliste d Al Jazeera n'a pas le droit je dis n'a pas le droit d insulter nos journalistes marocains ça montre son vrai niveau.

  • عقلاني
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 14:24

    "زواج المتعة" الذي ليس سوى دعارة مقنعة.. انك قلتها صريحة بجرة قلمك دعارة!! اذن اية 24 سورة النساء
    (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ) تحريض على الدعارة !!؟

  • gal magal
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 17:11

    جوابا على سؤال هل كان سيحدث كل هذا لو ان اجنبيا تورط مع مغربية في احدى الشقق طبعا لا الا اذا كانت احدى القيادات الحزبية المشهود لها باعطاء الدروس تقوم بدور الوساطة

  • التوير في مواجهة الظم
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 17:56

    تريد من المغاربة أن يعتذروا لمنصور المسكين لأنه ضحية نسائنا"خطافة الرجال" وضحية إعلامنا الفاسد. هذا التحليل الخالي من العقل ومن الحس الوطني انتشر في صفوفنا منذ أن تم تعطيل جامعة القرويين وتعطيل الفكر العقلاني الفلسفي، وحل محله فقه جوهره قادم من الوهابية والفكر الإخواني التي أتى به النظام أثناء سنوات الرصاص لمواجهة اليسار والفكر التنويري. فتم خلق شعبة الشريعة الإسلامية في الكليات(على مقاس وزارة الداخلية) لتحل محل الفلسفة.إن محنتنا ابتدأت منذ تلك اللحظة الملعونة. فعوض اعتماد إصلاح ديني يجعل ديننا لا يتعارض مع العقل والحداثة. مثلما فعلت تركيا.إن ديننا لا يحرم الموسيقى ولا يتعارض مع الفلسفة ولا مع الحداثة.والدليل أن الإسلام في الأندلس سمح بازدهار الفلسفة والشعر والفكر والموسيقى.إن ابن رشد أكبر فيلسوف في عصره نشأ في أحضان دولة إسلامية.وقد نقل ابن رشد الفلسفة اليونانية إلى الغرب حيث ساعدته على مواجهة الظلام الذي خلقته الكنيسة في القرون الوسطى عبر محاكم التفتيش.وتولد عن ذلك عصر الأنوار.عوض أن يقوم النظام بنشر الفكر التنويري قام بنشر الفكر الوهابي.وسيعاني المغرب طويلا من هذا الإجراء الظالم.

  • مغربي عربي
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 19:45

    احمد منصور تزوج من مغربية بعقد عرفي وهده المغربية تلقت تدريبا في قناة الجزيرة فهل سيخفى عنها انها تشارك عن عمد في هدا الزواج,وانظر الى صدفة التوقيت بمجرد الافراج عن احمد منصور بعد تضامن هيئات الصحافة العالمية معه انفجرت هده القضية في المغرب كما اننا موكلون من طرف السيسي لتشويه سمعته الرجل,اما القول بانه وجب عليه اللجوء الى القضاء فاني ارى ان من كان عليه اللجوء للقضاء هو هده الصحافية المعتدى عليها حسب قولها بما ان الزواج شان اسري بينها وبين منصور فلو اتجهت الى القضاء لما وقع كل هدا,الا انني الاحظ سيادة لغة التجريح واستغلال الازمات لانها تبرز تلقائيا ولاتكلف الصحافي عناء البحث عن مواضيع هامة فيكتفي بالدخول في الموضوع الازمة حتى يكسب شعبية لتصديه لصحافي محنك اخطا بالرد السريع على حيف احس به

  • radouane
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 21:01

    I would like to thank the writer of the points he focused on since tge image if moroccan girls is totally corrupted. If you take a walk by the main avenue in marrakech ,you will feel bad and qorry of the
    number of girls (prostitutes all around). Also if you take a walk by the cornicge especially certain cafe by Mc donalds you will observe the number of young girls who are sitting anf their eyes keep moving around the the khaleeji clients whi as well come specially to hunt the lovely ones .
    in brief, the news dont talk about this issue which is SEX TOURISM to oblige the authorities to move and stop these activities.most of moroccan girls what they are looking for now is money as you stated.
    I wish the authorities would move to stop any of these girks who just pollute the image of moroccan girls and create from morocco number one arab sex tourism destination.

    Big resmect to our mothers and the respectful girls who kno that money cant by digity and reputation

  • أبو سارة
    الخميس 9 يوليوز 2015 - 02:32

    "لأنه لا أحد من حقه منع أحمد منصور وحده من التبضع من السوق المغربية، بما أن من يعرض بضاعة للبيع لا يهمه من الزبون سوى المبلغ الذي سيدفعه ولا تهمه لا جنسيته ولا دينه ولا طول لحيته.. ولا قناعاته الإيديولوجية.." (مقتطف من هذا المقال الغريب). هكذا تريد الانتصار إلى من صدر عنه أبشع النعوت في حق مواطنيك…من أجل الدفاع على أخيك في التخونيج حولت بلدك بكامله إلى بائع الهوى. وسلمت أن منصورهذا، من حقه أن يتبضع من بلادك مثل باقي العالم …لقد جعلت المغاربة (إخوتك في الوطن) هم الذين يعرضون هذه البضاعة على العالم وهم من يتسلم المقابل…ياله من حس وطني …جعلت منصور الإخواني فوق كل اعتبار، فوق سمعة بلدك وسمعة بنات بلدك… لا أدري أنك تدري ما تقول، أم أن الانتماء الأعمى إلى الإيديولوجية الخوانجية هو فوق كل انتماء…يا لها من موضوعية أردت أن تتبناها…لكن الانتماء إلى الفكر الخوانجي الضارب في الأعماق أحال دون ذلك…

  • بدوى
    الخميس 9 يوليوز 2015 - 08:05

    دائما نسمع المراءة المغربية هى اساس بلاء المغرب و لم نسمع يوما عن الرجل المغربى لماذا يا ترى هل هو نزية هل هو فقية هل هو من قام علية نهضه المغرب و عراقتة انا لست مغربى لكن ملم بعض الشى ب بلد المغرب …….المراءة المغرب اطلق و افظل فى عيونى من عشرة رجال مغاربة لعدة اسباب اولها حقها مهظوم و منتجة و لم تتذمر ثانيها انسانيه التطور الحظارى هى من نصب قواعدة نعم المراءة المغربية و اقسم لو سنحت لها فرصة مثل الرجل ل همش الرجال ب الكامل ب المغرب ……….لذالك كفاكم شطح و نطح ب المراءة المغربية ……….هى الام و المدرسة و الكرم فى الظيافة و الشياكة و الفكاهة و اساس الاستقرار الاسرى فى الحياة الاجتماعية المغربية ………ب المناسبة لو اقفل موضوع العذرية فى المجتمع المغربى ل لما رايت المراءة المغربية تهاجر او تدير الدعارة فكروا ب هذة الجملة و ستنور عقولكم و فقكم اللة جميعا و حما اللة مغرب الخير و شمش الجلبانة

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 3

الحيداوي يغادر سجن الجديدة

صوت وصورة
ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:00 1

ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية

صوت وصورة
إفطار رمضاني داخل كنيسة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 09:31 3

إفطار رمضاني داخل كنيسة

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58 5

حقيقة خلاف زياش ودياز

صوت وصورة
هشاشة "سوق النور" في سلا
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:30 3

هشاشة "سوق النور" في سلا

صوت وصورة
الركراكي والنجاعة الهجومية
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:04 2

الركراكي والنجاعة الهجومية