عمد بعض مؤرخي الجزائر إلى إعادة كتابة تاريخ المنطقة لتصنع من الدولة الجزائرية قوة وإمبراطورية عظمى في الماضي بشكل تعسفي وكاريكاتوري، وتحجيم دور الدولة المغربية في ذلك التاريخ كجبهة أخرى من جبهات الصراع.
فبعد حرب الحدود سنة 1963 بدأت الدولة الجزائرية في مصادرة حقائق التاريخ لصناعة “إمبراطورية” جزائرية في الماضي في مواجهة المغرب، فكتب الجزائريون عن هذه المرحلة الكثير من التضخيم لدور الجزائر في المنطقة المغاربية، ففي كتاب “الأمير عبد القادر رائد الكفاح الجزائري لـ د.يحيى بوعزيز في مقدمة طبعته الثانية ] يقول : “وفي العهد الإسلامي أصبحت الجزائر مركز الثقل للحكم الإسلامي في الشمال الأفريقي بلادنا، ومن قرية “ايكجال البابو” انطلقت لتمد سيطرتها على المغرب الأقصى، فتونس ثم مصر والحجاز ….وكانت هذه التجربة أمثولة حسنة للمرابطين ومن بعدهم الموحدين الذين حققوا وحدة الشمال الأفريقي مع أقاليم الصحراء الكبرى … ”
يشير الكاتب الجزائري، وربما بشكل غير مباشر، إلى أن الجزائر كان لها الفضل في قيام دولة المرابطين والموحدين، ولكن توفيق المدني، ويقول عنه الجزائريون إنه عمدة المؤرخين، يقول عن عبد المومن الموحدي ما يلي : “بويع البطل الأكبر والإداري الحكيم عبد المومن بن علي الكومي، خليفة المهدي بن تومرت الذي أسس في السوس الأقصى دولة الموحدين، وكان عبد المومن جزائريا من مدينة “ند رومة” تولى عن استعداد سنة 524 أمر الدولة الفتية، وقادها بقوة الإيمان ومتانة العزيمة، إلى النصر والفلاح فحطمت دولة المرابطين تحطيما”
أصبح المغرب الذي تأسست فيه دولة الموحدين مجرد “سوس أقصى” وعبد المومن جزائري قبل تسمية المغرب الأوسط بالجزائر، وهذا ما يؤكده صلاح العقاد في كتابه : “المغرب العربي دراسة في تاريخه الحديث وأوضاعه المعاصرة” : “فعندما احتلت الجزائر من قبل الدولة العثمانية في سنة 1518 واستيلاء خير الدين على البنييون بعد بداية تأسيس ما عرف بنيابة الجزائر فمنذ ذلك التاريخ تحول ميناء الجزائر إلى عاصمة على إقليم المغرب الأوسط منذ ذلك الوقت فقط”.
وأكثر من ذلك يتساءل عبدالله العروي عن تجربة عبدالقادر الجزائري هل “تشير بالفعل إلى الوعي بوجود قومية جزائرية متميزة، علما بأن الاتفاقيات التي أمضاه عبدالقادر مع قواد الجيش الفرنسي لا تتكلم إلا على “العرب” مقابل “الفرنسوية” وأنه بايع أولا سلطان المغرب ثم لجأ الى حماية السلطان العثماني ؟”. هذه المواقف للقائد الجزائري اتخذت في منتصف القرن التاسع عشر فكيف يستقيم الحديث عن دولة جزائرية في بداية القرن الثاني عشر الميلادي والتي احتلت سوس الاقصى أي “المغرب” والدولة الفاطمية التي تأسست في تونس أصبحت جزائرية ووحدت شمال أفريقيا الإسلامي .
يكتب المفكر الجزائري محمد حربي (ماركسي) عن تاريخ الجزائر بوقائع أقرب إلى ما أكده صلاح العقاد. ففي كتابه ” الثورة الجزائرية: سنوات المخاض” وفي نقطة تحت عنوان :”نهضة بلد عريق” أشار إلى أن الدراسات حول الجزائر اتسمت “في أغلب الأحيان بالتشويه والتحريف. وقد نتج عن ذلك شعور بالاستياء والحقد لدى الجزائريين، شكل بدوره عقبة أمام دراسة المراحل التي تمخضت عنها القومية الجزائرية… فالمغرب الأوسط الذي تكونت منه الجزائر تغيرت ملامحه وحدوده على مر العصور …” ثم يؤكد أن بلاد المغرب الأوسط قبل دخول العثمانيين “لم يكن أحد يتوقع ظهور أمة موحدة في هذه الرقعة التي كانت تتقاسمها دويلات صغيرة متزاحمة وعاجزة أمام تحرشات إسبانيا المسيحية المسيطرة آنذاك على وهران ونواحيها. فرسم حدود الجزائر يرجع الفضل فيه أولا إلى العثمانيين، ثم جاءت فرنسا لتوسعها حتى توات”.
وقد ساهم موقف الجزائر من الوحدة الترابية للمغرب في تشويه تاريخ المنطقة بهدف إنكار الحق التاريخي للمغرب في الأراضي التي ضمتها فرنسا للجزائر، والتي تنازل عنها المغرب، وبالتالي محاولة الاعتراض أيضا على الحق التاريخي والوطني في استرجاع الصحراء، أن الجزائر وجدت نفسها الآن مسجونة فيما صنعته بالمال أولا والأيديولوجية ثانيا في مرحلة الحرب الباردة وما بعدها.
وفما يخص كتابة تاريخ المنطقة بعيدا عن اخضاعه لمصلحة الصراع بين البلدين يتطلب اجراء مصالحة مع أحداث ووقائع التاريخ الفعلي. صحيح أن الكيانات بحدودها الراهنة في المنطقة المغاربية حديثة وأغلبها من صنع الاستعمار، ولكن من الاسفاف والتلاعب بحقائق التاريخ أن يقال عن المغرب الاقصى “سوس الاقصى”، وأن تعتبر الجزائر عبد المومن بن علي بطلا قوميا للجزائر وتضع تمثاله إلى جانب أحد الضباط الاتراك في متحفها الوطني، رغم أن دولة الموحدين أسسها المهدي بن تومرت وخلفه عبد المومن بن علي الذي اتخذ من مدينة مراكش -التي ما زالت موجودة بالمغرب الاقصى- عاصمة للدولة الموحدية، وكذلك أبناؤه فيما بعد.
يستشهد العروي بخطاب شهير لليوطي يقول فيه : ” فيما واجهنا في الجزائر حتات شعب وحالة لا تجانس وجدنا بالعكس من ذلك في المغرب أمة ودولة “. إذا كان النزاع في الصحراء ما زال يلقي بظلاله على قراءة الماضي من طرف الجزائر، فإن متطلبات المستقبل تفرض إعادة قراءة التاريخ قراءة مشتركة بين البلدين، في إطار مصالحة تاريخية كما حدث بين فرنسا وألمانيا بعد حروب طاحنة. لأن نهاية النزاع في الصحراء مآله الحتمي المحافظة على وحدة التراب المغربي.
نعم الدولة الموحدية جزائرية لان عبد المومن بن علي ولد في المغرب الاوسط لدلك فانا اعلن ان الجزائر كلها مغربية لان بو تفليقة وقبله بن بلة ولدا في المغرب,
مادام حفنة من جنرالات حركي عجزة يستعبدون الشعب المغلوب على امره ويذبحون اطفال ونساء غرداية المحتلة ويسرقون مساعدات مرتزقة تندوف المغربية ويحتلون جمهورية القبائل وينهبون خيرات البلاد ويكتمو ن على صدور الصحافة وخير دليل كشف عوراتهم باهيار اسعار المحروقات وخسارة اكثر من 89مليار دولار واخيرا التقرير الامريكي اول امس عن حقوق الانسان الكارثي واللذي اصاب ديكتاتوريو المرادية بالهستيريا والطامة الكبرى نجاح المغرب العريق في اصلاح ذات البين بين الفرقاء الليبيين وطلب مالي لتكوين ائمة ماليين في المغرب الشريف….لقد ضيع العسكر الطاغوتي طيلة 42 سنة اكثر من 375 مليار دولار على تفرقة المغرب عن صحرائه الابدية و اوهموا الشعب الساذج عبر ابواق الاعلام الاصفر ان افريل الماضي سيكون شهر الحسم والاستقلال ههههه فانقلب السحر على الساحر ناسين ان المغرب سيد المنطقة وان عدد جنود الجيش المغربي هو 41 مليون عسكري محنك يموت على دينه وعرضه وارضه ونحن ارضنا جاءت بدماء الشهداء ولم تاتي صدقة من ديغول وارضنا لم يسطرها الاستعمار اللذي ينهب محرقات التوارق مجانا مقابل دعم خلود العسكر الحركي في الحكم ولو ذبحوا نصف الشعب سنة 92
كما يصر بعض الخوة التونسيين على ان جامعة القيروان التنسية هي اقدم من جامعة القرويين بفاس التي يشهد لها العالم باسره انها اقدم واول جامعة في العالم الاسلامي ان لم تكن في العالم باسره هكذا هي الغيرة النابعة من الكراهية التي يكنونها للمغرب حسدا وبغضا الله اكثر من حساد المغرب
عبد المومن الكومي ولد في قرية ندرومة الحدودية الان وقد كانت جزء من المغرب في عهد الدولة الادريسية وفي عهد الدولة المرابطية اي 200 سنة قبل ان يولد عبد المومن الكومي المغربي وحتى قبل قدوم الفرنسيين كان اهل ندرومة يبايعون ملوك المغرب ككل المغاربة وقول البعض بانه جزائري فكأنه يقول لي بأن ابن رشد اسباني وفي الحقيقة هذه مهزلة ولكن المغاربة ايظا اخطئوا فعندما اراد الفرنسيين ترسيم الحدود وارجاع الاراضي المغربية التي اقتطعتها فرنسا رفضنا مع الاسف ارجوكم لا تعيد اخطاء الامس المغرب الامة التي حكمت من جنوب اسبانيا شمالا الى افريقيا الوسطى جنوبا والى طرابلس ليبيا شرقا حان الوقت لتنهض من جديد لتوحد الشمال الافريقي من جديد
التاريخ صناعة فلا يغرنك ما خططه الورقيون في الجزائر إن علمنا أن " بن بلة " وقبل إستقلال الجزائر صرح ( أن بوصلة الجزائر ستكون بعد الإستقلال مصرية عربية ناصرية وليست مراكشية !!! وهو ما عمل عليه " عبد القادر " فعلا وليس قولا ! فتسبب في دخول فرنسا إلى المغرب ففضل بعدها إستجمام دمشق الشام ! " عبد القادر " نسخة متقدمة من " بن لادن " ! فإن تسبب الأخير في إحتلال أفغانستان والعراق وإضعاف باكستان ! فإن الأل تسبب في إحتلال المغرب ! وعوض أن يسمى إرهابيا خائنا ؛ سموه ( أميرا ) !!!
التاريخ الحقيقي يقول على لسان الماريشال اليوطي :
Alors que nous nous sommes trouvés en Algérie en face d’une véritable poussière, d’un état de choses inorganique , ou le seule pouvoir constitué était celui du Dey turc effondré dés notre venue, au Maroc, au contraire , nous nous sommes trouvés en face d’un empire historique et indépendant, jaloux à l’extrême de son indépendance, rebelle à toute servitude, qui, jusqu'à ces dernières années , fais encore figure d’Etat constitué, avec sa hiérarchie de fonctionnaires , sa représentation à l’étranger, ses organismes sociaux dont la plupart subsistent
toujours malgré la défaillance du pouvoir central"
Hubert G. Lyautey " Paroles d’action"
texte publié en 1927 réédité en 1944
هل من متطوعين لترجمة هذه الشهادة إلى العربية و الأنجليزية والإسبانية تعميما للفائدة؟.
للاسف لم تكن دولة اسمها الجزائر في التاريخ أبدا .
ومن يشك في الامر يعطينا الاجوبة التالية:
أعطني اسم رئيس أو سلطان عربي حكم الجزائر قبل سنة 1962
اعطني اتفاقية دولية تجارية أو عسكرية مع اي دولة غربية أو افريقية باسم الجزائر أو بأسم المغرب الاوسط أو بأي اسم ؟
وما لا يعلمه الجميع أن السلطان الحسن أفتتح أول سفارة في العالم للجزائر بفاس ورفض ان يكون فيها فرنسي بل عربي
وما لا يذكره الاعلام الجزائري أنه عقد مؤتمر في مكة سنة 1880 من أجل رفض قيام دولة فرنسية بل اصروا ان تكون عربية .
كان معظم تاريخ المنطقة المغاربية يقيد من قبل الإدارة المركزية وكتابها، وغالبا ما كانت تلك تتخذإحدى حواضر المغرب الأقصى مقرا لها. عدا ذلك، كتب تاريخ باقي الأطراف اللامغربية بحبر عثماني أو فرنسي أو إيطالي أو إنجليزي. لا غرو إذن أن يكون تقليد الدولة بمفهومها الإسلامي المنبني على مبايعة السلطان خاصية مغربية وعاملا أساسيا في عراقة هذا البلد. ولا تزال ساكنة الجزائر المغربية (بشار، حاسي مسعود وتندوف) تحتفظ بوثائق وقعها السلطان محمد v.
لا عجب أيضاً في أن يلقب عبد القادر بالأمير، لأن السلطان كان في المغرب، وفي أن يدعو الموريطانيون هذا البلد بالوطن الأم، ولولا تهديد فرنسا ببلقنة بلدنا في حال إلحاقه مورطانيا بباقي ربوعه لكانت السينغال جارتنا الجنوبية.
إن مآل التاريخ الذي يسطر في الجزائر منذ أن أحلت فرنسا على قيادتها كابرناتها المعلومين الاندثار فالنسيان. ولربما بقاء المستعمر الأوربي كان بالجزائريين أرحم وأفيد. وهل تعاقب عصابة مسلحة تبدأ أسماء جل عناصرها بالباء على الحكم الاستنزافي للبلد الشقيق يعد تاريخا أصلا؟ لو كان الأمر كذلك لما كانوا يفضلون صرف أموالهم في أوربا فيما يدعون الوطنية الصادقة
الحكم الفيصل في هذا النزاع نجده في مضان كتب التاريخ القديمة الحقيقية التي لا ولن يفهم منها أي( أستاذ جامعي ) جزائري حرفا واحدا لأنها كتبت بعربية عتيقة ( والعتق هنا هو أصالة المحتد وشرفه ) وكبار ( المثقفين ) الجزائريين ما بينهم وبين العتق والأصالة هو ما بين السماء والأرض ، فهم أجهل خلق الله باللغة العربية وخاصة لغة القرون الماضية ، إذن لن يقرؤوها ولو فعلوا لن يتجاوزوا بعض سطورها وأتحدى أستاذا جامعيا جزائريا أن يقرأ منها سطرا قراءة سليمة لأن علمهم باللغة العربية لا يتعدى المستوى الأول الابتدائي ولا يغرنك حديثهم بعربية الصحافة الهجينة ، فهم وجدوا نفسهم مضطرين لصناعة تاريخ ملفق جديد يكتبون فيه ما أرادوا بلغة مغرقة في الإسفاف ومعلومات سطحية لن تصمد أمام التحقيق الأكاديمي الحق … الجزائر كخضراء الدمن لا جذور لها ولن تكون لها جذور لأنها مجرد كيان صنعه الاستعمار التركي ودعمه الاستعمار الفرنسي والدليل ما تعيشه اليوم من أزمة هوية ، فكل مشاكل الجزائريين لا يمكن حلها دون حل أزمة الهوية العميقة جدا جدا لأن من لا ماضي له لاحاضر له ولن يكون له مستقبل أبدا أبدا كذلك هو منطق التاريخ الذي لن يرحمهم
كتب فرحات عباس 1936 في الوفاق الفرنسية مقالا تحت عنوان 'فرنسا هي أنا'، أكد فيه دعوته إلى الاندماج مع فرنسا، فقال: "لو كنت قد اكتشفت أمة جزائرية لكنت وطنيا ولم أخجل من جريمتي، فلن أموت من أجل الوطن الجزائري، لأن هذا الوطن غير موجود، لقد بحثت عنه في التاريخ فلم أجده وسألت عنه الأحياء والأموات وزرت المقابر دون جدوى".
ويشهد التاريخ أن الأمير عبد القادر الإدريسي بايع إبن عمه سلطان المغرب العلوي ليكون له سندا شرعيا في دعوته إلى الجهاد ضد الإحتلال الفرنسي , ولقد إستمر جهاده بفضل مساعدة المغرب إلى أن إنهزم الجميع في معركة إسلي 1844.
ولما لم يحترم معاهدة المغرب مع فرنسا طرده السلطان فانقطع عنه السند واستسلم لفرنسا سنة 1847.
قال بن منصور المدير السابق لمدرسة جمعية العلماء في ندرومة، ومؤرخ المملكة المغربية وهو يرد على خصومٍه: “نعم يُعيّرونني بأني جزائري تلمسان، وينسى الأغبياء طرح السؤال: متى كانت تلمسان جزائرية؟”.
نعم عبد المؤمن الموحدي من تلمسان وهي تابعة للمغرب منذ الأدارسة ، ولو ظهر في عهده الإنفصاليون أمثال (بورقيبة وولد دادة وبومدين و القذافي) لكانت رؤوسهم معلقة على أسوار مراكش.
Les historiens algériens modernes de l'Algérie sont obligés de confisquer au Maroc sa réalité historique, par des discours totalement subjectifs, car il n'y a pas de sources pouvant étayer leurs propos, dans le but de décomplexer le peuple algérien. Ce peuple est devenu mythomane et agressif en l'absence d'une histoire et d'une civilisation apte à lui donner une fierté et un prestige. Le Maroc et la Tunisie ont une histoire et une civilisation, grâce à cela, leur peuples sont calmes, joyeux et fiers. L'Algérie est divisée en deux zones d'influences culturelles, influence tunisienne du côté de la Tunisie, et influence marocaine du côté du Maroc, ils suffit d'observer les dialectes, les costumes, les recettes de cuisine et tous leurs usages et coutumes. C'est une réalité flagrante que les ethnologues et anthropologues modernes doivent étudier. Voici un sujet de thèse pour des étudiants entreprenants. J'ai travaillé sur les costumes du Maroc et rencontré tant de témoignages dans ce sens.
l'histoire avant et aprés la fermeture des frontières ne sera plus la même ni pour le Maroc ni pour l'Algérie. les deux pays sont et seront définitivement séparés. Bonne chance Maroc ET Bonne chance Algérie et chaqu'un pour soit et dieu pour tous – ceux qui croient –
بريطانيا زرعت دولة وهمية إسمها إسرائيل في المشرق لإثارة الفتنة والحروب و اخترعت لها كذبة المحرقة لإبتزاز العالم، فرنسا قامت بنفس الشيئ وزرعت ما يسمى دولة الجزائر الوهمية التي لم تكن دولة يوما ما لكنها كانت دوما مستعمرة من طرف دول أخرى، فرنسا زرعت الجزائر لإثارة الفتنة والحروب لإإضعاف جيرانها و اخترعت لها كذبة المليون شهيد ليتعاطف العالم معها ، أكتب على جوجل " كذبة المليون شهيد" باعتراف أحد ابناء المجاهدين فلم يتعدى عدد القتلى بعض الآلاف وكان أكثرهم مغاربة وتوانسة. قيلونا يرحم والديكم منهم راهم شر كبير
سؤال محاولة تزوير التاريخ الجزائري..
-أعطيني إسم رئيس أو سلطان عربي حكم الجزائر قبل سنة 1962؟
– أعطيني أسم إي وتيقة تاريخية أو سياسية أو عسكرية أو مدنية و قعة بين أي بلد في العالم مع سلطة الجزائرية قبل دخول فرنسا ؟ (كدليل لوجود سلطة جزائرية)
الحقيقة التي يعرفها العالم أن الجزائر صنعها الإستعمار…يجب أن ترضو بالواقع بكل روح رياضية وتصالح مع ماضي لبناء الحاضر و المستقبل.
هدا هو الواقع.
علال الازهر يعود الى وطنه.
أين كنت يا سيدي الأزهر خلال السنوات الماضية منذ الستينات و أنت عضو و منظر في التيار القومي العربي بالمغرب ، تمجدون الشرق و تجردون المغرب من كل ما يتعلق بهويته و تاريخه و تجعلون منه قطرا عربيا تريدون أن يحكم من دمشق أو من بغداد..
عندما كانت الحركة الثقافية الأمازيغية تدافع عن هوية هذا الوطن و عن ثقافته و عن تاريخه كنت تطير الى الشرق الناصري و البعثي، و تنغتون كل من يدافع عن هوية هذا الوطن عميلا للصهيونية و التفرقة و التجزئة الى غير ذلك من الألفاظ النارية.
الآن صحصح الحق و بان لك أن المغرب بلد له تاريخ عريق.
لن ننسى يا سيدي أولائك القوميين المغاربة ( و لا نريد ذكر اسمائهم) الذين جعلوا من الجزائر البومديانية نقطة انطلاق لمهاجمة بلدهم المغربي باسم الاشتراكية القومية .
فهل تراجعت عن أفكارك القومية و رجعت الى وطنيتك؟ لكن موقفك من الامازيغية في دستور 2011 ( توقيعك على البيان الديموقراطي -الذي يعارض فيه أصحابه و اغلبهم قوميون دسترة الأمازيغية- ) يبين بأنك ما زلت مع أفكارك القومية و بأن الوطنية ربما وسيلة لكسب ما فقدته من صيت و نجومية في قوميتك.
التاريخ لا ينسى .
أشهد أنني كثيرا ما قرأت في كتب لا قيمة لها من الناحية الأكاديمية أن مراكش وفاس وطنجة هي مدن جزائرية ، إنه منتهى التفاهة الفكرية والتزوير الصبياني للمتخلفين عقليا من حكام الجزائر التافهين حتى فيما هو أسهل من ذلك فما بالك أن يقفوا أمام تاريخ أكاديمي صحيح علميا وعقليا ومنطقيا ينكر وجود شئ اسمه الجزائر قبل نصف قرن فقط ، فهي صناعة استعمارية 100% و لاينكر ذلك إلا الجاهلون المتخلفون وكثير من الجزائريين الذين يحترمون الحقائق العلمية يعترفون بهذه الحقيقة التي تفقأ العيون
غدا سيقول هذا المؤرخ وربما سقط على راسه ولم ينتبه بان الجزائر احتلت فرنسا في سنة 1838 وان الا مبراطورية الجزائرية احتلت تركيا وجميع بلدان البلقان واربا سنة 1190ميلادية افعلوا وقولو ما شئتم يا جزائريين فاشعة الشمس لا تحجبها عين الغربال
شكرا لكاتب المقال الرائع على المعلومات اقيمة التي تفضح تزوير الإخوة الأعداء، ونتمنى أن يتحفنا بمزيد من تعرية واقع أكاديمي مريض لدى الجيران، وذلك عبر تخصيص حلقات لتبيان عملية السطو الممنهجة التي يرعاها سكان حي الكراسي المتحركة
إنأ ماألاحظه هو تصحيح التاريخ من الأخطاء بأخرى فكيف يقول لم يحكم سلطان ؟؟؟؟
إذن السؤال الذي يطرح نفسه هل المرابطين عرب وكذلك الموحدين والمريين أوحتى عبد القادرالجزائري ؟؟؟؟
دوما على مر التاريخ المغرب بلد أماويغي فكفى نفاقا.
90 % من التراب الجزائري عبارة عن أقاليم تم اقتطاعها من طرف المعمر الفرنسي في القرن العشرين من المملكة المغربية والجمهورية التونسية وليبيا وبلاد الطوارق الصحراويون، وسكان هذه المناطق لاتربطهم أي صلة بسكان الجزائر (المغرب الأوسط) وفي سابقة لم يعرف مثلها في العالم تريد هذه الدولة تزوير التاريخ حتى يعتقد سكان هذه الأقاليم أنهم جزائريون ولكن هيهات فتاريخ الجزائر معروف عند مما فرنسا وأن جزائر 1962 بمساحة 2.380.000 كلم مربع est un etat fictif made in France
فرنسا احتلت الجزائر في بداية القرن التاسع عشر ولم يكن هناك تطور كبير في ذلك الوقت ، لكنها احتلت المغرب سنة 1912 وهو عصر كانت فيه طائرات وكهرباء وقطار وتلفون وغيرها وبالتالي فإن الأمور كانت أكثر تنظيما من سنة 1830 التي احتلت فيها فرنسا الجزائر.
من التزوير لي التاريخ ان يقال ان دولة الخلافة العتمانية احتلت بلاد العرب و منها الجزائر و هاد تضليل الجزائر هي من استنجدت بي الدولة لتحرير الغرب الجزائر و انضمت لي الدولة بي ارادتها و الا لاصبحت الدولة الاموية و العباسية احتلال ـ هي احتلال في اسبانيا ـ فقط لسائل عن حكام الجزائر ـ ماسينيسا و يوغرطة من حكام امبراطورية نوميديا و عاصمتها سيرتا قسنطينة ـ لم يكن المغرب موجود ـ لي الرد علي سؤال اخر في عهد الادارسة كان في الجزائر دولة الروستمية و في تونس دولة الاغالبة ادهب الي ويكيبيديا لتقراء عن عضماء الجزائر
في الخليج كان دولة واحدة اسمها الحجاز،ورغم أن هناك دول كثيرة انفصلت عن الحجاز،فمثلا الأردن صارت دولة سنة 1946،لكن لا أحد في دول الخليج يكتب أو يقول عن أي شعب أنه لم يكن،أو أي دولة لم تكن،..ورغم أن صاحب المقال تجاهل تاريخ الأمازيغ في المنطقة،وتجاهلت تاريخ الزيريون والحماديون والدولةالرستمية،وملوك الأمازيغ كماسينيسا ويوغرطة ويوبا الأول والثاني والكاهنة وكسيلة…وهدا دليل على حقدكم الدفين على كل ما هو جزائري،والله حتى اسرائيل لم تحاربنا في هويتنا،ولكن ما ألاحظه يوميا المغاربة يشككون في هويتنا وتاريخنا.وحتى في هدا الشهر الفضيل لم نسلم من شتائمكم،والله أنا أتصفح يوميا الجرائد الجزائرية،قلما دكرت المغرب في هدا رمضان،لكن ما لاحظته عندكم يوميا مقالات ضد الجزائر،.ومعظم التعاليق شتم في الشعب الجزائري والطعن في هويته،.قولو ما شئتم نحن نعلم أنكم تكرهوننا وتحقدون علينا بطريقة غريبة وصار هدا معروف في الجزائر،قولو ماشئتم نحن أمازيغ ومسلمين والحمد لله،ومن يطعن في تاريخنا له الله سبحانه وتعالى،ومن يقول كدبة مليون شهيد،الجزائر حارب فرنسا مند 1830،وسقط شهداء كثر حتى في الثورات الشعبية الأولى، الله يشفيكم
je reponds àl algérien qui sindigne de notre 'méchanceté'. Je suis certaine que tu ne regardes mêmes pas vos chaines televisées et tu ne lis pas vos sites. Vous nous insultez quotidiennement monsieur, des insultes choquantes et tu veux qu on réponde comment allah yarham elwaldine?vous vous ingérez dans nos problemes vous financez des séparatistes et vous leur avez créé un pays dans votre pays en fait dawla fi dawala cé vachement débile et malade etes-vous conscients de cette haine profonde que vous nous démontrez?et vous vous voulez qu on vous applaudisse ou quoi?zwina hadi ils veulent je pensse qu on devienne leurs esclaves, ils veulent qu on leur dise vous etes forts et vous avez raison prenez le sahara l atlantique est à vous, Cé devenu clair il fo le dire, les algériens nous aimeront seulement si on laisse notre sahara à polizario pour que les harkis generaux assassins se bombent le torse à Laayoune devant le géant atlantique.Conclusion: impossible qu il nous aimeron
بسم الله الذي جعل للانسان عقيدة وتاريخ واوطان وقدم حب الاةلى على الثانية والثالثة وحب الوسطى على الاخيرة نحن اليوم نرد على اخوتنا في الدين والعقيدة من سكان المغرب والذين يقذفوننا بتهمتين بالغتين في التجريح والقذف فمن يتهمك بانك بلا تاريخ فكأنه يقول بأنك بلا نسب ومن يدعي عدم وجود وطنك في التاريخ وكأنه يصفك باللقيط الذي تخلت عنه امه لهذا اخوتي ان صلح مع ما تقولون ان نسميكم بالاخوة ان الجزائر كوطن لها تاريخ قديم قدم وجود الانسان عليها فتاريخنا يرجع الى العصر الحجري و مابعده اما كدولة فحينما تأسست اول دولة للامازيغ في العالم كانت عاصمتها سيرتا وقائدها الجد الاكبر للامازيغ ماسينيسا الذي اسس الدولة الاولى في التاريخ والتي استطاعت ات توحد كل الامازيغ في العالم واما تاريخنا مع الاسلام والمسلمين فلتعلموا ان المسلمين لم يستقر لهم حكم الا بعدما استقرت لهم ارض المغرب الاوسط وهذا حينما دخل الامازيغ في الاسلام ولتخبروني بقائد حارب المسلمين العرب في الفتوحات الاسلامية لا ينتمي للمغرب الاوسط بل كل العظماء الامازيغ عبر التاريخ ينتمي اغلبهم لمنطقة نوميديا والتي هي الجزائر واما حديثكم عن الاحتلال العثما