كيف يصبح الدين من عوامل الإستبداد؟

كيف يصبح الدين من عوامل الإستبداد؟
الجمعة 15 يوليوز 2011 - 03:02

يجد الناس الكثير من الحساسية في اعتبار الدين من أسباب الإستبداد والتخلف، وهو أمر مفهوم من الناحية المبدئية، إذ يقتضي الإيمان تقديس العقيدة و تبرئتها من كل نقيصة، وإلا لما كانت موضوع اعتقاد و تسليم مبدئي، غير أنّ الباعث على طرح السؤال أعلاه هو واقع الشعوب والأمم الإسلامية التي ظلت تتخبط في وضعية الإستبداد السياسي والتخلف الإجتماعي والفكري التي تلازمت منذ ما يقرب من قرن مع موجة السلفية الداعية إلى العودة بإفراط إلى المرجعية الدينية الخالصة، في الوقت الذي كان التحدي الكبير أمام هذه الدول الخارجة لتوها من الإستعمار هو اللحاق بالعالم المتقدم، بعد أن كان الإشكال الرئيسي الذي حاول العقل الإسلامي النهضوي الإجابة عليه هو : لماذا تخلف المسلمون وتقدم غيرهم؟

والحقيقة أنّه في الوقت الذي كان فيه المسلمون يحاولون الإجابة على هذا السؤال الهام، كان الغرب يبتعد ويبتعد، معتمدا أسباب قوته التي هي العلم والتكنولوجيا المتطورة واحترام الحريات والنظام الإجتماعي المبني على المساواة والكرامة والعدل وحقوق المواطنة.

كان العائق الرئيسي الذي حال دون اقتباس المسلمين لأسباب التقدم من الدول الغربية هو ظروف الإستعمار التي جعلت العالم الإسلامي في وضعية الممانعة ضد قيم الغرب الديمقراطي، حيث كان النموذج الغربي مشخصا في وجدان المسلمين في الإحتلال والغزو والإضطهاد الإستعماري والإستغلال الرأسمالي للدول المستضعفة، وهذا ما دفع المسلمين إلى التفكير في العودة إلى خصوصياتهم التاريخية والدينية باعتبارها باعثا على النهضة المستقلة عن الغرب المستعمر، مستلهمين الصورة الذهنية التي احتفظوا بها عن العصور الوسطى التي عرفت فيها الحضارة الإسلامية ازدهارا نسبيا بمعايير تلك المرحلة، ولكن النتيجة للأسف كانت هي أن هذه العودة إلى الماضي قد أدت بهم إلى البقاء فيه، حيث ظهر الإخوان المسلمون في مصر عام 1928، كما انبعثت السلفية الوهابية من عمق صحراء نجد مدججة بالبترودولار، ليصبح كل مشروع المسلمين مختزلا في الحيلولة دون زرع القيم الديمقراطية الحديثة في التربة الإسلامية.

إن أهمية الدين في الحياة المعاصرة إنما تكمن في دوره في حياة الأفراد الروحية والشخصية بالدرجة الأولى، أي الجانب المتعلق بنفسيات الأشخاص المؤمنين وعلاقتهم الوجودية بذواتهم وبالعالم، وهذا ما يفسر استمرار وجود الأديان في المجتمعات المتقدمة التي قطعت شأوا بعيدا في الإزدهار الإقتصادي والعلمي والتكنولوجي وحتى الفكري والفني والأدبي، رغم علمنة الدولة والمجتمع وإخراج الدين من المجال العام.

غير أن هذا الأمر يكتسي في بلاد المسلمين طابعا خصوصيا بعض الشيء، إذ لا نكاد نفحص أسباب التخلف والإستبداد في الدولة فحصا دقيقا حتى نجد أنفسنا في مواجهة قضايا وأفكار ومعتقدات وسلوكات وذهنيات ذات صلة من قريب أو من بعيد بنصوص دينية، إما بشكل مباشر أو بشكل يمر عبر الوسطاء والشراح والمفسرين الذين يمارسون وصايتهم على المجتمع باعتبارهم أصحاب السلطان أو أهل “العلم” بالدين والعارفين بأسراره. وهو ما يجعلنا نتساءل عن مدى ارتباط الدين بأوضاع الإستبداد التي تعاني منها الكثير من المجتمعات التي يشغل فيها الإسلام وظيفة دين الدولة والنظام الإجتماعي المهيمن والسائد.

إن المتأمل النزيه في هذا الموضوع سيصل بلا شك إلى تحديد العوامل التالية التي تبرز الأسباب العميقة لارتباط الإستبداد والتخلف عضويا باستعمال الدين في الحياة السياسية:

1) استفراد السلطة بالدين كأحد وسائل التحكم والإخضاع، حيث لا تسمح السلطة في هذه الحالة لأي طرف آخر بفعل ذلك (ما عدا حلفائها الطيعين)، وتبيحه لنفسها معتبرة ذلك من عوامل سيطرتها على المجتمع عبر إشاعة قيم البيعة والطاعة والولاء التقليدية.

2) تحول الدين بسبب ارتباطه بالسلطة إلى نظام اجتماعي قهري يفرز بنيات راكدة، تنتج أزماتها التي تتفاقم وتتشعب وتغتني كل واحدة منها بالأخرى. ويتم حراسة هذه البنيات ومراقبتها من طرف المجتمع نفسه الذي يصبح بشكل آلي مصنعا لإعادة إنتاج نفسه، أي قيمه التقليدية المتوارثة، بدل إحداث التغيير المنشود الذي يساير الجديد وينخرط في تعميقه والمشاركة في إبداعيته، بل يصبح التغيير في منظور الخطاب السائد متمثلا في عملية إعادة إنتاج الموروث بقوالب جديدة وبنفس المضامين، إنه عبارة عن “تغيير ركودي” أو “تحول في إطار الثابت” تحرص السلطة على الإبقاء عليه ضمانا لمصالحها ومصالح حلفائها، هذه العملية تؤدّي حتما إلى تكريس التأخر الإجتماعي والفكري والأخلاقي وإلى شيوع ظواهر النفاق الإجتماعي والإيمان الإحتفالي السطحي وموضة “الفتاوى” وانتشار مشاعر التزمت والتشدد واللاتسامح .

3) ينتج عن العامل السابق البحث عن شرعنة الواقع القائم من خلال المرجعية الدينية وأفعال السلف، ويؤدي ذلك إلى طي الجديد في حاضنة القديم في كل مرة والبحث عن تبرير كل مستجدات الحياة من خلال التراث والفكر الفقهي القديم . وبهذا يتم اغتيال وهج الإبداع في الفكر والعمل، وإغراق المجتمع بالتدريج في مستنقع التخلف.

4) تبادل الأدوار والخدمات بين السلطة وقوى التقليد الممثلة في “علماء” الدين وتيارات الإسلام السياسي الحليفة، وهو ما يؤدّي إلى إحكام الوصاية على المجتمع الذي تطبق عليه كماشة السلفية، ويتمّ ترويضه لصالح النسق الإستبدادي المهيمن.

5) إضعاف الوعي الديمقراطي لدى الأفراد عبر دفعهم من خلال التعليم ووسائل الإعلام وكل القنوات التي تحتكرها السلطة، إلى اعتبار الدين نظاما شاملا لكل مناحي الحياة، ونسقا ملزما للجميع، في الوقت الذي هو مجرد اختيار فردي لا يمكن أن يعوض النظام الديمقراطي المؤسساتي الشامل، والذي ينبغي أن يساوي بين الجميع بغض النظر عن عقائد أفراد المجتمع أو أعراقهم أو ألوانهم.

يتضح مما سلف أنّ السبب الحقيقي لتشبث “المخزن” المغربي بسلطاته الدينية في الدستور الجديد / القديم، هو الحيلولة دون التأسيس للديمقراطية ودولة المؤسسات كما هي متعارف عليها في العالم المتقدم كله، وضمان استمرارية النسق الإستبدادي القائم على اقتصاد الريع ونهب الثروات ونشر الفساد وتعميق التفاوت، وهو ما يعني أننا لم نخرج بعد من ماضينا المعيب.

‫تعليقات الزوار

147
  • محمد الافرامي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 04:02

    احترم الاستاذ عصيد جدا جدا..لكن العنوان فيه إسقاط..فالدين لم يكن ابدا استبدادا، بل، لولا الدين لكان احمد عصيد اليوم يباع كعبد بحكم انه سيكون من الموالي..
    الاصح ان تأويل الدين من قبل عقليات بشرية انتهازية، هو من تلاعب بالدين، وفرق بين رسالة سماوية انزلت للعالمين، وبين تأويل فئة بشرية ما لها..
    الدين بريء من تهمتك استاذي الفاضل، واظن انك لم تكن موفقا في الفصل بين حدود الإلهي وحدود التأويل البشري في المجال الديني..

  • مهدي المغربي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 04:11

    النظام المغربي هو حكم ديني ثيوقراطي. و لكن نجده يعطكي حريات و حقوق اكثر من الانظمة العلمانية. فعلى الاقل المغرب لا يلزم بناته بلبس معين كما تفعل فرنسا.
    ليس هنلك نظام واحد من الانظمة التي تسقط الان هو نظام اسلامي . كلهم علمانيون . نظام تونس علماني لبرالي.نظام ليبيا هو علماني قومي اشتراكي.النظام في مصر هو لبرالي علماني. في سوريا نظام علماني قومي اشتراكي. في المين نظام علماني اشتراكي.و كل الدول العربية و الاسلامية هي انظمة علمانية. فالكثير من استتاجاتك ف هذا المقال هي مبنية على فراغ و اخطاء.

  • بوسيف
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 05:15

    آه ثم آه يا زمن الحجاج ابن يوسف الثقفي,ماأحوجنا الي والي يحكم هذا البلد الذي لم تينع فيه الرئوس فقط بل -خمجات -ولم يعد من الممكن تحملها لمزيد من الوقت,لأن العفن سيمتد الي الصالح فيعديه.
    وفي غياب من يصحح الاعوجاج لم يبقي لنا الا الدعوة للعلي القدير أن يخلصنا من هذه النوعية الضالة التي دخلت ميدان الفلسفةة من البوابة اخلفية وأعتقدت أنها تمكنت من طلاسم الكون.اللهم يا ربي نهاية تجعل منك درسا للسفهاء.

  • مغربي مسلم متدين
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 05:35

    من منعك من طلب العلم كي تتقدم وتنافس الأمم في الحضارة والمدنية والديمقراطية ؟ أنت لا تدين بدين الإسلام فلماذا لم تتقدم كي تتدمقرط ؟ وإذا إدعيت أنك غير متخلف فماهي إنجازاتك في العلوم والتكنولوجيا…؟ ونزيدك ، محمد( ص) أميا متدينا أستطاع تأسيس دولة دينية،( ) قل فيها ما يحلو لك، فلماذاو أنت العالم المعلم لا تحذو حذوه وتأسس دولتك لتخرجنا من براثين جهل قريش وأساطير دينهم إلى أنوارك ودمقراطية عصائدك يا عصيد؟
    مغربي مسلم متدين

  • عبدربه
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 06:32

    بغض النظر عن كوني حداثيا او سلفيا من واجبي الإجابة على ما جاء في مقال السيد أحمد عصيد الذي يجاهر بعدائه للدين الإسلامي وتحريف ما جاء في القرآن والسنة,
    وكمثال على ذلك ما يدعيه الكاتب في العامل الخامس حسب فهمه للإسلام :
    إذ يعتبر مجانبا للصواب في ذلك أن الإسلام ليس دين ودنيا ولا يهتم بمناحي الحياة بما فيها ما يتعلق بالمساواة بين الأفراد ونسي أو تناسى كون القرءان يتكلم عن المعاملات بين الناس ويحث على المساوات بينهم إذ : لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى, ,وأن المسلمين سواسية,

  • Mohamed
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 07:04

    100% vrais

  • د \ عمر
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 09:00

    الاستبداد من الظواهر الملموسة والمعاشة في كل ثنايا واقعنا المعاصر فضلاً عن تاريخنا الذي حفل بمسيرة متواصلة للنظم الاستبدادية، إلا أن من الضروري جداً البحث عن مدلولات اللفظ، لأننا نريد المساهمة في نشر نور المعرفة الحقيقية، التي كبتتها ثقافة التضليل التي مارستها الآلة الإعلامية لتلك النظم التي تربعت على الثقافة العربية قروناً، حتى استطاعت أن تصوغ عقلية عربية تناصر وتدافع عن تلك النظم، أي أنها استطاعت أن تحول الضحية إلى مدافع عن الجلاد!

  • عبدالله العثماني
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 10:28

    هذه هي المرة الاولى التى اراك فيها تكتب دون لمز شخص بعينه .اراك الآن بدأت تستفيد مما يكتبه رواد هذه البوابة ,اصدرت مقالك بحكم جائر دون مقدمات ,فحكمت علىالاسلام بالاستبداد والتخلف ,وان المسلمين عليهم غشاوة تحول دون معرفة ذلك, تتلخص في التقديس,بمعنى آخر انه لاجدوى من البقاء مسلمين والا اصبحنا راكدين وثابتين وغيرنا الذي( تعلمن )لانستطيع اللحاق به ,ركأن هذه الدول الاسلامية (تصنيفا)لم تترك شاذة ولافاذة من الشريعة الا وطبقتها في قوانينها وجميع حياتها العامة ,لاعلاقة للتقدم بنكران الاعتقاد واليابان ال

  • عبدالله العثماني
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 10:46

    لاعلاقة للتقدم بنكران الاعتقاد ,واليابان البوذي ,الامبرطوري في قمة التقدم ,ولم تمنعه عقيدته التي ورثها عن اسلافه من الوصول بالامة اليابانية الى ما وصلت اليه,والديمقراطية بمفهوها الهولامي ليست حلا سحريا ,بل هي اطار للعمل ,ولباس قد نلبسه ولا يغطي عورتنا ,والديمقراطية التي هي حكم الشعب ,قل لي في اي بلد تحقق هذا ,امريكا زعيمة الديمقراطيات ,فيها تزوير لارادة شعبها( دافعي الضرائب)وهي اول بلد يخرج من داره ليلقي بقنبلته النووية على بلد سعى الى التقدم ,لا اريد ان اشكك في اعتقادك ولك ان تعتقد ما تشاء

  • منا رشدي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 10:49

    أصبح للدين 70 ألف وصي ، الأزهر متشبث بذاته ويحلم بتعميم وصيته على بقية المسلمين ، نفس الشيء بالنسبة ل " قم " الشيعية ، الوهابية تستند إلى شرعية " المال السايب " لقطع مربعات لها داخل كل دولة إسلامية . اليوم تطل علينا تركيا بإسلام من النوع الخاص وتعدي الشرعية التاريخية على الدول ( العربية ) . حان الوقت لإحداث قطيعة بين الدين والسياسة ، العولمة نظام ليبرالي الفرد فيه يعلو على المجتمع والعقل لا يخضع لوصاية أحد فيما هو نسبي . إلا ضاق الحال بالكلام …

  • عبدالله العثماني
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 11:02

    لااريد ان اشكك في اعتقادك ولك ان تعتقد ما تشاء ,والشعب المغربي غالبيته مسلم ,ولم يسبق لي لن التقيت بمسلم ,متشبث بدينه ,ينبذ العلم ,ولايسعى الى البحث عن مضانه ,و(اطلبوا العلم ولو بالصين)ليس قولا لماركس اولينين ,بل قول لنبي عربي مسلم,و(بيت الحكمة) الذي اسس ايام العباسيين مرجعه الاستناد الى كلام الله(اقرأ)و(هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون), وما حدث من تخلف للمسلمين لم يكن مرده التبث بالدين , وانما حب الدنيا السلبي :اللهووماناسبه هو الذي قاد الامة الى هذا التخلف الذي تعرفه ,(بتليخص شديد)

  • Brahim
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 11:12

    Das ist es! Ich sage einfach Bravo und nochmal Bravo.Got schutz Dr. Assid.

  • مسافر
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 11:42

    موضوع جيد جدا

  • karim
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:12

    azul ostad assid tanmirtnk bahra irghan vive les amazighes

  • maroc-libre
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:15

    ذ. عصيد .
    تحليلك لعلاقة الدين بالدولة (واغلب المواضيع التي تتناولها) تحليل مقنع لدرجة كبيرة بالنسبة للعقلاء . لكنه ليس كذالك بالنسبة لفئة أخرى من العالم الثالث (فئة تابعة + فئة مستفيدة + فئة منافقة + فئة غير مهتمة).
    مقالات الأستاذ عصيد اقوم بطباعتها واحتفظ بها في خزانة الكتب .

  • hicho
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:27

    و اخيرا شخص عاقل يتكلم في هذا الموقع شكرا على هذا المقال ونتمنى ان يكون امثالك كثر في هذا البلد

  • مغربي ناعس وخصوا يفيق
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:29

    رغم اني لا احب و لا احبد تمجيد او شكر الاشحاص لكن فكرك المقنع و شجاعتك وعدم انبطاحك رغم كل الضغوطات التي تتعرض جعلتني اقف احتراما لك و لمبادئك في زمن قل الرجال امثالك,فهنيئا لك يا احمد عصيد بحب الاغلبية الصامتة من المغاربة وبشاجعتك في زمن الوصوليين الذين باعوا مصالح الشعب و الوطن بفتات الامتيازات.ستبقى في قلبي و عقلي يا احمد مادمت وفيا للمبادئ و الحقيقة ولايهمك(الانزال) التعليقي المحبط والمهدد و المرتبط بجهات مدسوسة( ) همها اعادة عقارب الساعة للوراء لثني كل متنور و كل شجاع عن قول كلمة الحق

  • رضوان
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:32

    الاسلام لم يضع نظاما مؤسسا للحكم-وأمرهم شورى بينهم- ومع ضعف الخلافة الاسلامية طيلة القرون الوسطى وتحرر اوربا من السيطرة الكنسية في حين خضعت دول عربية للاستعمار برز الحنين للعودة الى ما يسمى بالسلف الصالح. وبفضل التمويل من الحركات الاسلامية في كل ارجاء العالم اصبح الخلف الطامع يتحين اي فرصة للانقضاء على الحكم وبالتالي تشكيل تحالفات مؤقتة ومشبوهة حتى مع ألد أعداءه ومن تم تكمن الخطورة. أي نظام اذن الا ويتحتم عليه مواجهة كل من يريد تقويض دعائمه. لذلك فوعي الشعوب كفيل وحده لتحقيق الديمقراطية الحقة.

  • مسلم
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:37

    مقال جيد ولكن العنوان في الحقيقة هوْ كيف يصبح استغلال الدين من عوامل الاستبدادْ

  • IBENBRAHIM
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:38

    اني اتفق معك في استغلال السلطان او النظام للدين من اجل الاستفراد بالحكم ،ودلك بلو عنوق النصوص الشرعية كي تخدم مصالح الحاكم وتضفي عليه قداسة ، والاسلام براء من كل هدا .ويعتبر السيد عصيد احد ضحايا هدا الاستغلال البشع للدين من طرف الحكام فتكون لديه وامثاله عقدة اتجاه الدين،دين الاسلام لم يغفل اي جانب من حياة الفرداوالجماعة، وهو صالح لكل زمان ومكان نعم اتفق معك في ان النظام القائم يستغل الدين لممارسة الاستبداد لكن لن اتفق معك بفصل الدين عن السياية بالشكل الدي تطلبون.

  • sidi ifni
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:43

    you are right M.assid thanks

  • Observateur
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:43

    La pensée humaine est un tout indivisible. Ceux qui prétendent détenir toute la vérité absolue ont tort. Notre monde change, c'est l'une des règles de cet univers dans lequel nous vivons. Tout ce qui y existe (y compris nous même) est en pérpetuel changement. Les valeurs ainsi que leur jugement ne sont jamais transcendants. Face à son incapacité de résoudre les enigmes de cette vie complexe, l'homme recourt à la religion pour calmer son esprit et atténuer ses questionnements… à suivre

  • ادريس
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:45

    لو ان هذا الموضوع تم لوحده التركيز عليه وفهمه وتعميمه لدى عامة الناس ومن تم الوعي به، سيعرفون سبب تخلفهم وسبب تقدم الأمم الأخرى. والتي فرقت بين التنظيم الجماعي كإطار للدولة والحرية الفردية والتي يعتبر الدين مجرد احد الممارسات العديدة للحرية.
    شكرا للكاتب

  • hakim
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:50

    يخطأ من يظن أن التخلف مرتبط بالتدين ارتباط العلة بالمعلول ، وذلك أن الحجة قامت على أن هدف الدين الحق هو تحرير البشر من عبودية المخلوقين أجمعين ، وإفراد الخالق الحق بتلك العبودية باعتباره المستحق لها وحده سبحانه . وما يستدل به على أن الدين هو سبب تخلف الأمم المتدينة ، باعتبار واقع هذه الأمم ، ينفيه كون بعض الأمم تقدمت رغم تمسكها بما تعتبره دينا حقيقيا لديها، كأمة الصين مثلا . والنتيجة أن الخلل في استعدادات العقلية المتخلفة بأن تتقبل أسباب التخلف وتركن إليها ، مع وجود من يستغل ذلك ،ويكرسه .

  • ابو جهل
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 12:57

    مقال رائع و تحليل علمي، وضعنا الحالي أشبه بوضع الغرب في العصور الوسطى حيث تحالفت الكنيسة مع السلطة لمحاربة الفكر التنويري العقلاني و مواجهة أي محاولة لتحرير الانسان من قيود الفكر الخرافي، و بخصوص تصدي المسلمين لكل القيم الغربية الانسانية خلال فترة الاستعمار و بعده فذلك يعكس سيكولوجية الانسان المقهور و للمزيد من المعلومات أدعو قراء هسبريس مطالعة كتاب لمصطفى حجازي يحلل نفسية الانسان المقهور

  • karim karim
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:05

    استاذي الفاضل النص ينطلق من عنوانه الذي يضع الدين في قفص الاتهام كاحد ابرز العوامل المسببة للاستبداد و التخلف بينما امعان النظرفي تحليلك البعدي يصل الى حقيقة ان الممارسة الدينية الخاطئة هي السبب في التخلف وذلك يظهر جليا من خلال الاسباب التي سردتها مرقمة حيث لا تجد تقريبا اي سبب يخلو من تبيان علاقة السلطة الممارسة للدين بالاستبداد و التخلف استاذي انت لم توضح علاقة التخلف بالدين ولكن بممارسة السلطة للدين نستنتج اذا ان الدين في حد ذاته ليس سببا كما اتهمته في البداية ولكن الممراسة الخاطئة له,

  • Observateur
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:09

    En fait chacun de nous a sa propre religion… mais du moment que nous vivons en société, nous " adhérons" à la grande Religion qui permet d'unir nos croyances (l'Islam pour nous musulmans). Vue son caractère sacré, La Religion servait toujours d'idéologie pour la conquête du pouvoir. L'Islam est une religion pure, qui idéalise notre relation avec Dieu. Mais nombreux ceux qui, au nom de cette Religion, agissent pour leurs propres besoins latents et leurs mobiles diaboliques. Merci et bientôt

  • الحج 40
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:16

    وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيز الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ

  • مصطفى الفارسي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:23

    تكتب بعربية رائعة فلست أدري هل بإمكانك التعبير بنفس الروعة بحرف التفيناغ و لست ضده و لكني ضد هذه الحدة في العداء لأهم مكون من مكونات الهوية الامازيغية " الاسلام"
    الذي يقرأ مقالك يظهر له أن لا خيار مع الاسلام إلا الاستبداد و نحن نعلم أن مما نفتخر به و نتيه به على الدنيا عدل سيدنا عمر بن الخطاب و من قبله عدل سيدنا محمد رسول الله و مثال آخر من زماننا و هو عدل و ديموقراطية سيدي امحند بن عبد الكريم الخطابي رضي الله عنه الفقيه و القاضي المسلم و عندي قصص كثيرة عن عدله لأن جدي جاهد معه و حكاها لي

  • تيمليلاي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:26

    ءادوهدوا ياتوياك ءوسوير، سلانك إنمغورني
    نيكي إكان ءاعامي، مانيغك ءوفيغ أكنسني
    إزد ءاد ءامنغ ءاوالاد ، نيغد إقاند ءاتنستي 
    كرا كيس إسكر ءوفكان إغزان ، إبرا دين ربي
    مان ءاس ءان توفام ليسلام ءارإيتاكر ءار إكرف ءار إتغي
    ءوهوي ءهوي أورد كرا سكرن ميدن إكا الدين نربي
    تسفاوم ءوكارينو ءاليغ كيون رجيغ تفاوت ءييزري
    إيغد ءاسونكمنون إيسن إيس إيزري ( تعمق في المعرفة )
    ءوراد ءيسمون تادوسي ووال د وطانس غ إسكي( لن يجمع سلامة القول وسقمه -غ إسكي- )
    ءورد ءيسكن ءور نري ماش ءازمز غنتامن ءوال نون ءيزي
    تنميرت

  • sami
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:27

    منع الاسلام الاستبداد من خلال جعل الشُورى السبيل الوحيد للوصول إلى الحكم، بحيث يشارك كل فئات الشعب في اختيار الحاكم سواء بالانتخاب المباشر أو غير المباشر. قطع القرآن الطريق أمام الحاكم للوصول إلى الطُغيان بأن يقوم بتشريع ما يقنن الطُغيان عن طريق جعل التشريع خاصا بالله . تعد رقابة الأمة على الحاكم من العوامل الفعالة في منع بروز الطُغيان وتغييره، وتأخذ رقابة الأمة على الحاكم خطوات عدة تبدأ بالنصيحة بالقول، وتنتهي بعزله واستخدام القوة لإزاحته.

  • larb
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:28

    j'aime ahmed assid c'est un grnd penseur marocain

  • LILIAN
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:32

    bonne analyse de la situation dans bp de pays musulmans sinon tous.Mais les petits esprits vont certainement se déchaîner sur M Asid.

  • عبد الحليم
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:50

    السلام عليكم
    أوافق السيد عصيد في جل دفاعاته عن الامازيغية ولكن اعارضه في جل ما يتعلق بالاسلام
    لانني ارى ان السلام(السلفي) هو الحل لكل المشاكل التي يعاني منها المغرب . وهو كدالك الحل للانتصار للمضلومية التي يتعرض لها الامازيغ من منطلق تحريم الضلم و دالك بالتصدي للقومية العربية الجاهلية . وتقديس العرب كما يفعمه الصوفيون باستعمالهم كلمة الشريف التي في نضرهم ضاحبها لبد ان يكون عربي.

  • علي حسن
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:52

    ما العمل إ ذن استاذ عصيد لإخراج هذا المواطن من براثن التخلف؟ هل المشكل في الدين الإسلامي ؟ أم في التأويلات ؟ الى حد الان النخبة اختارت لدواعي أمنية أو لنفاق ثقافي أن تقرن المسألة بمشكل التاويل، في حين ان المشكل الأساسي موجود في جوهر الدين نفسه . إن طمس الحقائق التاريخية عن الجمهور ، والتعتيم الممنهج في الساسات التعليمية ، جعل العديد يتعاملون بروح حماسية أكثر منها عقلية مع المسألة الدينية وهم الأغلبية للأسف ، بالإضافة الى استعمال أموال البترودولار لتأبيد سيطرة العشائر النفطية على الوضع ………

  • مواطن
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 13:54

    ما دكرته عن الاسلام مغلوط شكلا وموضوعا.فدعوة الاسلام الاساسية هي دعوة الى التحرر والحرية والدعوة الى المساوات بين البشر جميعا امام الله .حكاما ومحكومين بسطاء واغنياء ولا استعباد من انسان لاخيه الانسان. كما يدعوا الاسلام الى العلم والمعرفة…هده هي العقيدة الاصيلة والحجر الاساس في الدين الاسلامي كدعوة عالمية للحرية من اغلال الهوى ومن كل اشكال البطش والطغيان و التخلف.

  • hicho
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 14:01

    للذي قال فالدين لم يكن ابدا استبدادا، بل، لولا الدين لكان احمد عصيد اليوم يباع كعبد بحكم انه سيكون من الموالي الاسلام شرع العبودية والدليل في القرأن ـ ماملكت ايمانكم ـ لن تجد حديث او اية واحدة تجرم العبودية انشري يا هسبريس

  • الحسن
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 14:02

    الله يهديك يا عبد الهادي

  • rachid
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 14:06

    sorry to tell you this but u are completely wrong u are talking about european country but i m sure u never spend more than a week .the reliogion here is lost a long time ago the capitalism kill it and all the problems that coast billions come from that and if u did read the holly coran u ll understand that he gives all the details to have the most democratiques powerful state in the world.
    life here is only money how much u have in a bank how much u are.people working like slaves for money

  • hajar
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 14:35

    ليس الدين في حد ذاته هو من ادى الى الاستبداد وليس حتى من سيؤدي الى الاستبداد، فعلا قد تم الاستبداد واستغلال الاخر بغطاء الدين، الدين بريء ومن يتغطى به هو الذي يجب محاربته ووقفه عند حده، لان كم هؤلاء الذين يستغلون الناس بكلمة الدين، هناك من يجعل من نفسه مقدسا تحت غطاء الدين و ينتزع اشياء الناس لانه صاحب رسالة، الدين بريء ولكن المشكل هو عدم فهم الناس للرسالة التي جاء بها الدين، حتى يقيفوا في وجوه هؤلاء السماسرة الذين ينتهزون الفرصة للاستغفال الناس وسرقة احلامهم باسم الدين.

  • azul
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 14:38

    يجب التفريق بين تعاليم الدين و استغلال الدين في السياسة

  • homme libre
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 15:50

    les marocains n'étaient jamais ignorants.mais rendus ignorants(ignorisés) par l'interprétation de l'islam entant que religion d'ETAT.mais,le boudhisme au japan n'est pas une religion d'etat.c'est ns revendiquons la séparation du religieux au politique.svp,débarassez vous de l'idéologie si vs voulez les choses,evitez les partis du makhzen y compris les partis islamistes ennemis de tte sorte de liberté.lisez bien ce que dit ASSID…….

  • سيفاو
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 16:02

    أغلب المسلمين يعتقدون بل ويرجحون أن الإسلام بريء من أفعال و سلوكات المسلمين براءة يوسف من زوج العزيز ، وهذا ما يحيلنا إلى أن نتساءل، إذا كانت هذه النظرية، التي تبرئ الإسلام، صحيحة فلماذا يبرر المسلمون كل أعمالهم ومشاكلهم بنصوص دينية من القرأن و السنة؟ ألا يؤكد هذا على أن المشكل في الدين وليس في معتنقيه؟ أم أن العقل الديني هو من أساء فهم الإسلام ؟ وإذا كان هذا صحيحا ، ألا يدعونا إلى إعادة قراءة الإسلام ، قراءة علمية وعقلانية بعيدا عن الفهم السلفي الثابث و المتجمد؟ (تابع…………)

  • سيفاو
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 16:09

    أليست العقليات الدوغمائية في المجتمع الإسلامي سببا في تخلف المسلمين عن الركب الحضاري العالمي أم أن المشكل في النصوص الدينية نفسها ؟ لماذا إذاً نوجه سهام الإتهام إلى المسلمين ونتغاضى عن مكمن الداء ألا وهو الدين؟ أليس هذا أشبه بمن يتهم أستاذ التاريخ بسرده لأحداث تاريخية مزورة ، والحال أن المشكل ليس في الأستاذ بل في الكتب التاريخية؟ هذه بعض الأسئلة موجهة لمروجي النظرية أعلاه للإجابة عنها . تحية للأستاذ أحمد عصيد، رغم انني متأكد أن العقول المتحجرة ستتهمك بمعاداة الدين والإلحاد والزندقة …….

  • Ali48
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 16:35

    Je vous donne raison, toutes les religions sont la base du despotisme, chacune d'elles, se considerent porteuse de verité absolue, et par consequent les personnes qui prenent comme reference le religieux, ne peuvent donner que de systemes non democratiques. Pour ceux qui disent che Omar ben khattab etait un juste, ils doivent chercher pourquoi il a été tué.

  • AMAZIGH
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 16:41

    والله ما كان الدين كما تقول يا هذا ولكن ابتغينا العزة بغير الاسلام فأذلنا الله كما قال الفاروق عمر رضي الله عنه، ولا أظنك ستكسب الشهرة يا كاتب المقال على حساب ديننا بل العكس، وأظنك تطبق كلام الله حين قال "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" ذاك الرضى الذي تنشده عندهم فالآية دلتك على طريقه.

  • قاسم
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 16:52

    الذي يستغل الدين فيه العيب وليس في الدين ،ويجب التأكيد هنا أن المقصود بالدين هو الإسلام وليس اليهودية أو المسيحية لأن نظرة هاتين الديانتين للدين مناقضة لمفهوم الدين في الإسلام الذي هو دين ودنيا دعوة ودولة عبادة وسياسة،وهاهو النظام المخزني يستغل الدين والعلمانية في مناهضته لخصومه المطالبين بالديمقراطية والعدل والكرامة،حتى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ظهرت طائفة تستغل الدين في الحرب والسلم،سموا آنذاك بالمنافقين الذين كانوا يظهرون الإيمان والتشبت بمبادئ الإسلام إلا أنهم في الحقيقة كانوا

  • مسلم و أفتخر
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 17:04

    الحرية ليست الإباحية بالإستسلام المطلق للغريزة الحيوانية و الإنكباب على الملذات و هذا هو تردي الحضارات! ‏
    إن الإسلام يقر بالديمقراطية و لا يقارن بها " أمرهم شورى بينهم"، و يشجع حرية المرأة و لكن بضوابط إنسانية شرعية، و يقبل الحداثة وفقا لمنهجه الأخلاقي، و يرفض العنف و لا يقبل الظلم.
    الرسول (ص) دعانا أن نعبد الله و لا نشرك به شيئا، و أمرنا بصدق الحديث و أداء الأمانة، و صلة الرحم و حسن الجوار و نهانا عن الفواحش…
    الإسلام هو الطريقة الوحيدة ليتعامل الإنسان مع نفسه و مع الكون و الحياة!.

  • تجاني
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 17:17

    استاذي العزيز، اني أحييك عاليا على ثقتك بنفسك و جهرك بأفكارك الشجاعة حيثما رحلت و ارتحلت رغم كونك تعيش في مجتمع متخلف يرفض كل الاراء المخالفة. ما أحوجنا الى ائتلاف كبير يضم كل الأصوات الحرة التي تناضل في هذا البلد ضد مشروع يروج له على نطاق واسع ألا و هو مشروع الدولة الدينية على غرار دويلة طالبان في أفغانستان أو امارة حماس بغزة بدل الدولة المدنية حيث تسود القيم اليمقراطية و حقوق الانسان بما يحقق التعايش بين المواطنين على اختلاف الوانهم و اجناسهم و دياناتهم و لغاتهم…

  • mohmmad
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 17:22

    تحية للأستاد المفكر أحمد عصيد.عقود و عقود من تمطر فيها سماء العرب إديولوجيات دينية تستغل لتسخير المواطن الأمي كي يطيع وأن لا يبخل بشيئ على حكامه الذين يعيشون في القصور والبدخ وعلى رجال دين يسترزقون من خطاباتهم الفارغة المتكررة منذ مئاة السنين.أين هي هذه الدولة التي تحكم بالدين ولا تنتهي بظلم العباد وبالفتنة والحرب الطائفية ويبقى فيها المواطن حر وذوا كرامة؟ أين هي؟ في العالم بأكمله.الدين يستغل فقط لالتحكم في الناس وكسب طاعتهم وقيادتهم بطرق سلسة.أما الحقيقة الكونية مازالت مجهولة لذى بني البشر.

  • ابن المغرب الأقصى
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 17:35

    إني لا أحسن الظن بمن يقول أنه مسلم وهو لا يؤمن باليوم الآخر ولا بأن الجنة حق والنار حق وبالتالي يؤمن بالغيب.
    جل كتاباتك فماهي إلا محاربة للتدين ولهالة الإسلام في نفوس الناس وترويج للتغريب/للتخريب والانحلال والتفسخ والعهر العلني تحت مسميات ظاهرها عسل وباطنها سم زعاف على أمتنا المجيدة.
    الاسلام لا علاقة له بتخلفنا .. هل غاب عنك أن دولا لا يوجد بها أغلبية مسلمة وهي أشد تخلفا منا ؟ انظر للقارة الافريقية ولآسيا وأميركا اللاتينية ثم إن مجمل بلادنا الاسلامية لا تطبق الدين في حياتها كما ينبغي..

  • Atlasson75
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 17:47

    يذكرني الأستاذ عصيد بفلاسفة عصر الأنوار الذين وضعوا حدا لاحتكار الكنيسة للمشهد العام في أوروبا في العصور الوسطى من خلال فكرهم التنويري. مع الأسف، أستاذ عصيد، أنت نقطة مضيئة في بحر يعج بالظلاميين و تجار الدين و المنافقين و الأميين، و يلزمنا سنوات ضوئية حتى تنتج بيئتنا المتخلفة بأعداد كافية متنورين من طينتك باستطاعتهم تعرية الإستغلال الحقير و السافر للإسلام من طرف المخزن الإقطاعي القروسطوي. الله يحفظك من كل شر يا عظيم.

  • ahme$
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 18:23

    لم يتركوا لي الزوار من قبلي ما اقول لك …………
    المسا لة التي جهلتها وهي انك ظانا ان الدول العربية تحكم بالدين ………
    فهي علمانية وهدا هو سبب تخلفها……………

  • Reine
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 18:38

    كما لمصر أن تفخر برواد التنوير فيها بدأ من فوده إلى نوال السعداوي إلى سيّد القمني… مع حفظ الألقاب، و كما لأوربا أن تفخر بفلاسفتها و مبدعيها، نحن نفخر بكم و نعتز يا دكتور.
    حتى مخالفيكم يعرفون قدركم و يجهرون باحترامهم لشخصكم فطوبى لكم.
    أتفق تماما مع ما جاء في مقالكم، كما أتفق مع التعليق رقم 25 و أحيلكم إلى الكتاب الرائع الذي تحدث عنه صاحب التعليق و عنوانه: "التخلف الإجتماعي: مدخل إلى سيكلوجية الإنسان المقهور" لمصطفى حجازي.
    أنصحكم بقراءته.
    تنميرت سي عصيد

  • atlas
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 18:41

    اغلبية المعلقين لم يفهموا مضمون المقال : السيد عصيد ليس ضد الدين .لكن ضد استعمال الين لاغراض و مصالح ….

  • ANZAR
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 18:51

    Loin de la politique, la religion restera sacralisée.

  • TATA
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 18:52

    30) تيمليلاي JUST I WOULD LIKE TO THANK MY BROTHER (ARTICL
    FOR HIS POETRY HE IS A GOOD POETER AND HE HAS DEEPING SYMBOLIC

  • mohamed españa
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 19:32

    انا مع طرح موضوع العلاقة بين السياسي والديني الحضاري بصفة عامة ولكن بشكل علمي يعتمد فيه على البحث العلمي كالذي فعله د عابد الجابري رحمه الله والماوردي قديما وغيرهم اما التعميمات السطحية فهي تدل على جهل بالتاريخ والتراث الفقهي والسياسي ولخطاب التعممي التعبوي لفكرة معينة

  • من المغرب
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 20:15

    إلى Hicho
    شيء طبيعي ألا يجرم الإسلام العبودية في بادئ الأمر، وقد كان نظام العبودية عالميا، ولكنه ـ أي الإسلام ـ اتخذ خطوات عملية للقضاء على العبودية، ولم يكتف بالشكليات، مثلما يحدث الآن..
    بمعنى آخر: كان الإسلام ـ وما زال ـ صريحا وعمليا، بخلاف الدساتير وقرارات المنظمات والقوانين، التي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب

  • mohamed
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 20:21

    بل كيف يصبح الحديث باسم الأمازيغية إستبدادا .
    نحن مغاربة مسلمون عرب أمازيغ .
    ياعصيد إفهم …
    ياعصيد إنناخبرناك.

  • أحمد مطر
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 21:00

    J'ai remarqué que quelques idées sont objectives dans ce mot de Mr Assid, surtout le 1er point relatif à l'assaut que manifestent les gouvernants sur le champs religieux et son utilisation à leurs profits personnels. Mais une question à Mr Assid: vous êtes militant amazigh, est-ce que vous ne trouvez pas que ce tourbillon agité au sujet de Tamazgha ne constitue pas un appel à rééquilibrer le champs politique marocain pourri et par la suite la réstauration du dispotisme ???

  • rachidoc1
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 21:08

    حقيقة الحضارة الإسلامية

    حتى فيما يسمى تغليطا عصر الحضارة الإسلامية لم يكن للنصوص الإسلامية أي دور فيما يسمى حضارة. لأن المسلمين إستعمروا قهرا بلدانا غير بلدهم الأصلي في الحجاز، و استفادوا من خبرة و علوم غيرهم و نسبوها في مجملها إليهم.

  • rachidoc1
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 21:12

    غريب أمر الحضارة الإسلامية، فهي الوحيدة من بين حضارات العالم التي لم تترك أثرا في موطنها الأصلي. الرومان و المايا و الآزطيك و الآنكا و الصين و اليابان و الفرس و الفراعنة و الآشوريون و الجرمان و القوط و البرطقيز… و هلم شعوبا، لكل منهم آثاره العظيمة التي تشهد عليه في موطنه الأصلي… ما عدا العرب المسلمون فهم يشذون عن هذه القاعدة.

  • rachidoc1
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 21:14

    … ما عدا العرب المسلمون فهم يشذون عن هذه القاعدة. لم يتركوا صرحا واحدا يدل على حضارتهم في جزيرة العرب بأسرها. لقد هجرها الحكام المسلمون ليتمتعوا بخيرات و علوم و فنون غيرهم من الشعوب و ينسبوها للإسلام. إنه انقضاض على حضارات الغير.
    الآثار الوحيدة الموجودة في جزيرة العرب هي الكعبة و بعض منازل و قبور الحقبة المحمدية، و كذلك آثار(الحجر) المحفورة في الصخور شمال الجزيرة و التي تعود للأنباط قبل الإسلام.
    خرافة الحضارة الإسلامية يجب إعادة النظر فيها لمن يبحث عن الحقيقة التاريخية للأمم.

  • مغربي
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 21:39

    الاسلام لم يأت ليحبس في المساجد يا منظر العلمانيين المتطرفين.
    المغرب بلد مسلم والمغاربة امة مسلمة شاء من شاء وابى من ابى.
    ولله عاقبة الأمور

  • رضوان السكنداوش
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 22:19

    رغم انني من المؤيدين للفكر العلماني الاشتراكي الا انني ارى ان من اهم الثوابت التي يقوم عليها المغرب الدين الاسلامي . وادا اردت ان تزيح هدا الطرح من ادهان المغاربة فستلاقي هجوما شرسا .
    ولاجل مصلحة البلاد فانا اتفق مع ما جاء به الدستور الجديد .
    فالمصلحة العامة يجب ان تغلب على المصالح الفئوية رغم انها في بعض الاحيان تكون سببا في عدم التطور و المضي قدما .

  • يا ناس الرجل محق
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 23:00

    يا ناس الرجل محق
    الدين بريء من الاستبداد والفساد
    ولكن الضعف الروحي والعقلي لبعض الانتهازيين
    هو السبب الرئيسي في استغلال الدين وجعله مطية لمصالحهم

    مثال ذلك :
    بن كيران الذي يكرس الحكم المطلق دون حساب
    والريسوني والزمزمي ومجموعة من المتفيقهين..
    متذرعين بحماية الدين. وحماية الملة. وحماية الاستقرار..
    وفي كل تاريخ العرب نجد علماء يشرعون للتخلف.
    ويصطفون ضد الشعب

  • خالد
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 23:11

    في الغرب و صل الذكاء العلماني إلى خلاصة أن العقل الإنساني حر و لا يجب وضع ضوابط لتقييده و لذلك ففي فرنسا مثلا هناك رفض تام لأي وصاية أخلاقية على الأنسان لأن الوصاية الأخلاقية جاءت من الدين. تصوروا معي أنه في فرنسا مثلا القانون لا يمنع بأن يجامع يمكن الأب إبنته أو الأخ أخاه مادام عمرهم تزاوج 18 سنة، و ماداموا يفعلون هذا بمحض إرادتهم. فأي أخلاق هاته؟ كيف لعصيد أن يتجرأ و يقول بأن الإسلام هو المسؤول عن تخلفنا؟ هل يريد أن يقول أن من أنزل هذا الدين مسؤول عن تخلفنا؟

  • غيــــور
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 23:14

    قال ابو العلاء المعري منذ ما يناهز 1000 سنة : اثنان أهل الأرض ذو عقل بلا دين وآخر بدين لا عقل له.

  • خالد
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 23:16

    و أين سنضع قوله تعالى: {ومن لم يحكم لما أنزل الله فأولئك هم الكافرون} يا سيد عصيد؟؟؟؟
    تمعن قول ربي الكريم :" ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ( 139 ) إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين ( 140 )"
    و سترى في السنوات المقبلة إن شاء الله أن سيصل الغرب خصوصا بمشاكلهم المالية الأخيرة و أزمات الديون و مضار الربا الذي نهى عنها رب الأكرمين

  • said
    الجمعة 15 يوليوز 2011 - 23:24

    ياعصيد إقرأ عن الإسلام جيدا كما قرأت عن الفلسفة أما أنا فيكفيني قول الله تعالى :ألم غلبت الروم في (أدنى) الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في( بضع) سنين.

  • تاشفيين
    السبت 16 يوليوز 2011 - 00:30

    استاد صعيد على حق ؛ طبعا هناك صراع قوي بين الدين و العلم .
    رجال الدين كانو دائما ضد الافكارالعلمية التى من شانها زعزعة ايمان المسلميين .
    و هدا المشكل مازال قائما الى يوم فالتقدم العلمي يسير بخطى ثابتة و لا احد يستطيع ان يقف في طريقة و السؤال المطروح هل الدين سيصمد في وجه الاكتشافات العلمية في المستقبل .
    في الغرب لم يعد هدا مطروحا لان رجال الدين انهزموا و تراجعوا خلف اسوار كنيستهم .اما في الدول الاسلامية فالصراع بالكاد بدء.

  • hamad
    السبت 16 يوليوز 2011 - 01:22

    المشكل في من يتبعك بشكل أعمى مثل شيخ الزاوية ومريده: بمجرد أن يقرأ العنوان تحته إسم أحمد عصيد وصورته جانبه فهو يشاطرك الرأي ولا حاجة لقراءة المضمون وتمحيص رسائله المعلنة والمشفرة والخلفية السياسية والإديلوجية والثقافية التي تؤطره وتوجهه والسياق العام الذي جاء فيه والمنهجية المتبعة في ذلك فالمشكل ليس في الدين يا أحمد عصيد بل في رجاله وفي من يتخذ موقف مسبق منه متأثرابثقافة الغرب وإديلوجية فصل الدين عن الدولة وثقافة عصر الأنوار!!!أو أوهام المادية الجدلية !!! أو ..

  • hmd
    السبت 16 يوليوز 2011 - 01:26

    النصوص وحدها لا تفعل شيئا -سواء كانت قرآنا أو دستورا -حتى تكون رجلا يمشي على الأرض ممارسة وسلوكا وليس بالتمني أو بالتباكي أو بالتعصب الأعمى أو بتفسير الأحلام والثمسح بالشيخ والزعيم بل بالعلم والمعرفة وبفقه الواقع والنوازل وتصريفها وتنزيلها على أرض الواقع !!

  • تاشفيين
    السبت 16 يوليوز 2011 - 01:31

    الاستاد احمد عصيد افكاره تقدمية و متطورة خلافا للكثير من المفكرين التقليديين .

  • ayyur
    السبت 16 يوليوز 2011 - 01:39

    je salue la lucidité du grand assid

  • simo
    السبت 16 يوليوز 2011 - 01:49

    بالله عليكم كيف لازلنا نناقش الامور العقائدية ونعطيها اكثر من حجمها فحقا قال الاستاد عصيد بدون مجاملة الدين سبب كل اللاات التى نعيشها ويعيشها العرب من الخليج الى المحيط هو فهمنا الخاطى للدين الاوروبيين حسموا مع الدين مند قرون واصبحت العقيدة لديهم امر شخصى اما نحن لازلنا نعتبر ان الدين هو الحل السحرى لمشاكلنا تلك مغالطة كبيرة ودلك قمة التخلف الامم الاخرى تقدمت لانها تنظر الى الامام اما نحن فدائما الى الوراء بارك عجيب اننا لازلنا نرجع بالتفكير 14 قرنا الى الوراء وشوفو المستقبل

  • مغربية امازيغية
    السبت 16 يوليوز 2011 - 02:23

    اول اية في القران الكريم هي اقرأ وهذا يدل ان الاسلام يحث على العلم قبل 14 قرنا .
    يجب ان تفهم ان الاسلام هو منهج حياة وما نراه الآن في الغرب من ديمقراطية و عدالة اجتماعية فديننا الحنيف الاسلام دعى بها قبل 14 قرنا .
    مشكلتك يا عصيد ان الامور اختلطت عليك ويجب ان تطبق اول اية في القران قبل الحديث عن الاسلام وهي كلمة اقرأ .

  • إبن صاغرو
    السبت 16 يوليوز 2011 - 02:30

    ارى أن الكاتب المحترم لم يقم بتوجيه النقد للإسلام كدين سماوي خاتم الديانات …ولم يشأ الابداع ولا الحكم على ثوابته ولا مراجعة نصوصه…بل أراد توجيه عقول العام والمسلمين خصوصا إلى العلاقة الثلاثية الابعاد المسلم – التاريخ – الفكر… أي : هل تخلف شعوبنا الاسلامية راجع الى فكر مسلم متمسك بالسلفيات والخوف من اختراق المسكوت عنه؟ ألا يمكن لديننا الحنيف بتطبيقه عقليا وليس تبعيا أن يسمو بنا في علوم الحياة؟ من هم علماء الدولة الاسلامية اليوم وكيف يؤدون أدوارهم؟ هل نريد دولة بدين أم دين دولة؟ …

  • adnanof
    السبت 16 يوليوز 2011 - 03:39

    1 ليس العرب فقط عرب الحجاز و نجد بل العرب هم ايضا عرب الشام و بلاد الرافدين

    وارض اليمن

    واسألك كيف تمت فتوحات او غزوات الرومان والوندال والبزنطيون والتتار وغيرهم للشعوب الأخرى بتوزيع الورود والهدايا ام بالنار والحديد والسيف والقهر

    فهل تمت الفتوحات الاسمية كذلك

    الجواب تجده في كتب مثل
    شمس العرب تشرق على الغرب لـ Sigried HUNCKE
    تاريخ الشعوب الاسلامية لـ Carl BROKLMANN
    حضارة العرب لـ Gustave LEBON

    والسلام

  • rachidoc1
    السبت 16 يوليوز 2011 - 04:51

    مصطلح عربي كان مقصورا على سكان الجزيرة العربية( عرب عاربة و عرب مستعربة) و ليس على أهل الشام و العراق و لا على سكان مصر الأقباط أو على سكان شمال إفريقيا.
    الأصول و الأعراق شيء و اللغة شيء آخر. الهيمنة السياسية هي التي أطلقت إسم العرب على كل الأجناس و الأقوام المسودة تحت راية الإسلام.

  • ابو خالد
    السبت 16 يوليوز 2011 - 07:45

    يا احوة احب ان اسال :
    هل يعلم الاستاذ ان الدين يتكون من شعب كاتالي : عقيدة وعبادة ومعاملة ومعاشرة واخلاق
    هل هذه الشعب متواجدة في حياتنا حقيقة موافقة للقران والسنة النبوية/ حينئذ يا استاذ نحكم على مقاصد الدين بفسادها . فما نحن الان فيه مازال لا ينطبق ولا يوافق مكونات الدين المذكورة اعلاه.
    وانت وامثالك مع كامل الاحترام ما زلتم لا تعرفون ماذا تريدون نظرا لكونكم ترددون افكار من لا يعرف هذا الدين من الامم الاخرى , فلو عرفوه ما قالوا مثل قولكم , او ممن في قلوبهم الجحود والحقد للدين الاسلامي

  • حسن سعد
    السبت 16 يوليوز 2011 - 08:06

    النمودج الايراني الديني المتشدد يبرهن على خطإ نظرياتك ,ايران دولة تسعى إلى الدخول إلى ناد ي السلاح النووي ,يقودها ولي فقيه ,وتكاد الديمقراطية الايرانية أن تكون أكثر شفافية من ديمقراطية أمريكا ,إنها التورة ياأستاذ التي تصنع القادة الوطنيين .خاتمي ,نجاد ,وقبلهما الخميني ,أين مشروعك الوطني الواضح بعيدا عن الغمزات الشوفينية الدغرنية ,مشروع وطني نعم داخل الدولة الدينية ولما لا,وأمير المؤمنين يدفع عنا سطوة الفقهاء ويدعو إلى مغرب حداثي ,ربما تكتب عن المغرب وتتخيله السعودية ,إننا بعيدون عن مرض الشرق ,

  • خالد
    السبت 16 يوليوز 2011 - 09:35

    إلى ٌRachidoc
    الحقودين على الإسلام لا يقبلون أنه كانت هناك حضارة إسلامية كبيرة قادت العالم لمدة قرون، و إعلم أن الإسلام لم ينتشر بالحرب فكيف تريد أن ينشر العرب و هم قلة آن ذاك الإسلام من الهند إلى المغرب، هل هناك قوة عسكرية يمكنها أن تبلغ كل هاته المساحات في عشرات السنوات؟؟ ألا تعلم أن الإسلام حين دخوله الأراضي مكن أصحاب الأراضي بتسيير أنفسهم و لم يفرض عليم حاكم محلي عربي، طارق بن زياد الأمازيغي و جنود أمازيغ هم من فتحوا الأندلس بإسم الإسلام و لم يقاوموا الإسلام

  • خالد
    السبت 16 يوليوز 2011 - 09:42

    الإسلام سمح للفرس أت يحكموا أنفسهم و للأتراك أن يحكموا أنفسهم و للأمازيغ و للأكراد و للأفارقة و هلم جرا. لو كان الإسلام مفروضا لقاومه كل هؤلاء الشعوب. أنظر للنصرانية و كيف إنتشرت، ألم تنتشر إلا بعص القرون الوسيطة و ذلك بالحروب و الإستعمارات؟ ألا تعلم أن البيض النصارى كانوا يعتبرون الأفارقة و الهنود الأمريكان مخلوقات أقل درجة من البيض.
    أما رموز الحضارة الإسلامية فهي مازالت حاضرة و يشهد بها حتى الكفار.

  • ولماذا لاتنتقل للعيش هناك ؟..ان قبلوك
    السبت 16 يوليوز 2011 - 10:24

    لو جاء هذا المقال من انسان متحضر راقي في تفكيره وتصرفاته لاهتميت بالموضوع لكن وكورام لازال يبحث في الكهوف والحجر والصخر و الثقافة المشتركة مع من ..؟؟مع بوركينا فاسو والنيجر ومالي ..!!وجاء بحرف قال بانه فنيقي قديم قدم العصر اسمه تيفناغ لم نسمع به كمغاربة ..اي ديمقراطية وتحضر في عدم احترام عقيدة اغلبية الشعب ؟تنعت كل مسلم بالتخلف ..والاقوام المتحضرة تدخل هذا الدين افواجا وخيرة اهلها ..في حين ياخذوا منا مثلك النطيحة والمتردية وما عاف السبع وكل حديثي النعم ,وما ذا تنتظر من المشعوذين والسحرة ؟؟

  • MOULAY DRISS SLAWI
    السبت 16 يوليوز 2011 - 12:05

    الأستاذ عصيد و من على شاكلته في محاولتهم لفهم أسباب تخـلّفنا ،و هو تساؤل مشروع و ممدوح، يقعون في خطإ منهجيّ قاتل٠ خطأ وضع النتائج مسبقا و بوثوقية مطلقة لا تحتمل أدنى شك ،تبدو جلية عندما يتمّ تغافل ،بشكل غير واع أو مع سبق إصرار و ترصّد، إحتمال وجود أسباب أخرى للتخلف غير التمثل غير السليم للدين الإسلامي٠ فيتم إلغاء الأسباب المحتملة الأخرى تيسيرا لحشر الإسلام في الزاوية على طريقة وضع العربة قبل الحصان !! (يتبع)

  • MOULAY DRISS SLAWI
    السبت 16 يوليوز 2011 - 12:10

    لتكون المقارنة ذات جدوى علمية و أكاديمية ، وجب توسيع وعاء النماذج المقارنة والتحلّي بشيء من التجرّد و الموضوعية ٠ هذه الموضوعية المفترى عليها و التي لاطالما أُرتكِبت تحت يافطتها مجازر بشعة في حق العلم و البحث الدقيق٠ : الأستاذ عصيد و حواريوه نموذجا !!

  • آدم
    السبت 16 يوليوز 2011 - 12:38

    استعمال الدين في الحياة السياسية يؤدي إلى جهل باقي القوانين المتنوعة بالبلاد مثلا يجعلنا نجهل بعض قوانين الإعراف و القبائل الأمازيغية لذلك في إن الدين يبقى مسألة روحانية بين الإنسان وربه وإن إستعمال الدين في الحياة السياسة يؤدي إلى التخلف (شوفو غير السعودية) المهم السياسة يجب أن تقتضي على إجماع تاناس أولا أي إتفاقهم على بعض المبادئ لكن مع نبذ كل الممارسات الخارجة عن ديننا الحنيف(الفاهم يفهم) وهذا ماتدعو له طبقة من حركة 20 فبراير فوصفوهم بالشواذ والمتطرفين .

  • خالد ايطاليا
    السبت 16 يوليوز 2011 - 13:32

    ان هشاشة العقل الاسلامى جعلته يدور فى حلقة مفرغة ,الشىء الذى جعله يستهلك وبافراط ما كتبه السلف باعتباره الحقيقة التى لاغنى عنها ,ويجب السير على منوالها,وهذا يعد تعديا على العقل والفكروالتطور .واعتبار اي اجتهاد بدعة وضلالة يجب محاربتها بكل الوسائل حتى نبقى مخلصين للسلف .ولهذا نجد هذا العقل الاسلامى اليائس لا يكلف نفسه عناء التفكير والاجتهاد والابداع فى تطوير مناحى حياته,والعيش الكريم وباستقلالية عن وصاية تجار وسماسرة الدين ,الذين يعملون على تخلفه واستغلاله.ولهذا يجب عقلنة مفهوم الدين . تابع

  • الغلالي يوسف
    السبت 16 يوليوز 2011 - 13:59

    من يقرؤ مقالات الأخ عصيد يخرج بنتيجة مفادها ان الدين هو سبب التخلف والاستبداد فالاستبداد موجود في كل ملة ونحلة ومن يحاول أن يجعله مرتبطا بالدين وحده فأن هاذا يعكس عن سوء في الفهم وعوج في الاستنتاج وقلة في الاطلاع كنا نود أن يكون هاذا الكلام ناتج عن مفكر له اطلاع واسع في التراث الاسلامي لكن الأكيد أن هناك من اصبح ينبش في الدين من اجل ايهام الناس ان اصحاب العقاءد يفكرون تفكيرا ميتافيزيقيا وكأن التشبث بالدين أصبح شبهة فل حن أمام مستشرقين جدد

  • مصطفى
    السبت 16 يوليوز 2011 - 14:00

    من يستطيع يفعل, و من لا يستطيع ينضر…… و يثرثر.
    أسباب الاستبداد ضاهرة و جلية, و أبرزها كما قال الشاعر
    بئس الزعامة ان تكن أهدافها…………….حب الضهور و بئس من يتزعم.
    هزل الزمان فساد كل مهرج………………بالسيف و اعتزل الأصيل الأكرم.
    الديموقراطية هي الطريق الى الحل.

  • خا لد ايطا ليا
    السبت 16 يوليوز 2011 - 14:14

    اقول عقلنة الدين حتى لا يبقى رهينة للنقل والنص والتفسيرات الجامدة والعقيمة ,التى تكرس التخلف والجمود والعقم الفكرى.ولهذا فتسيس الدين من الاخطاء الفا دحة ,وخاصة فى دول تدعى الاسلام ولا ا اااتطبق الشريعة الاسلامية .والوضع هكدا فاليبقى الدين مسالةخاصة وشخصية بين الخالق والمخلوق مادم هناك يوم الحساب والعقاب .وان كان مقال الاستاذ احمد عصيد مقالا عميقا يناقش هذه المسالة فانه من الصعب ان تستسيغه بعض العقليات المتعفنة التى تخوض فى مسائل غيبية كالبرزخ وعداب القبر والذابةوالدجال وكيفية الجماع والنكاح ..

  • عمر
    السبت 16 يوليوز 2011 - 14:25

    عصيد لا تتكلم في الدين
    الدولة تدفع لك من أجل البحث في الأمازيغية وانت تكتب في الدين
    اكتب في ما يدفع لك من اجله
    احترم التخصص

  • abir
    السبت 16 يوليوز 2011 - 14:49

    le soleil arabe se leve sur l octident! si vous concidirer que la civilisation des pharaons des phiniciens et des sumériens est arabe!; on aura du mal a convincre les autrs qui font marcher leurs tete il faut lire les critiquant de huncke qu avait tord de concidérer les encétre des syriens des libanais et egyptiens comme des arabs juste car il parlent arabe ! et ne citer pas le fameux hadit tous ce qui parle arabe et arabe car c est pas vrai SI NON LA MOITIER DE LA PLANET SERONT DES ENGLAIS

  • خالد ايطاليا
    السبت 16 يوليوز 2011 - 14:52

    كما قلت فمن الصعب اقناع مثل هذه العقليات في الوقت الحالى .لانها عقلية مزوخية تجد المتعة والراحة فى المعانات والالم والقهر وفى الاخير تسلم امرها الى الله لياخذ لها حقها .مع العلم ان الله سبحانه وتعالى وهبها اسمى شىء ,وهو العقل لتدبر شؤنها وتغير احوالها .كماانه سبق الى طرح هذه القضايا مفكرين كالكواكبى وعلى عبدالرزاق ….وغيرهم ولقوا ما لقوه من اضطهاذ من اصحاب العمائم بالازهر والفقهاء التقليديين المتحجرين . واختم بتحية اجلال وتقدير الى الاستاذ القدير احمد عصيد لخوضه فهدا الطابو المقدس . وشكرا

  • عبده
    السبت 16 يوليوز 2011 - 15:11

    الكلام الكتير ضد الاسلام يجعلني اتسائل هل توجد الان دولة اسلامية .ما يوجد الان هو مسخ له اسم دولة اسلامية و المحتوى علماني و يحتفضون ببعض الاشياء التي ستفضح انهم علمانيون .لو طبق مبدا الاسلام الاول في السياسة لحلت الامور بمعنى لو طبق مبدا الشورى فقط كما جاء به الاسلام لحلت المشكلة.ولا اقول لك ماذا عن تتطبيق الزكاة(خد من اموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم) و عن تتطبيق الرقابة الذاتية التي هي من مستنبطة من حديت كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته ولا اتكلم عن المساوات(لو ان فاطمة سرقت لقطع محمد يدها) …

  • AZIZ
    السبت 16 يوليوز 2011 - 16:49

    .c'est vrais; la religion est la cause de nos grand problemes

  • mona
    السبت 16 يوليوز 2011 - 17:46

    اي تخريف هدا ارجع الى التاريخ لتعرف ما وصل اليه المسلمون ومادا اخترعوا في قمه ازدهارهم
    اما اانت فترهاتك هده هي اخر اختراعاتك
    مبهور انت بعلمانيتك
    مقال فاشل كتفكيرك

  • RED
    السبت 16 يوليوز 2011 - 18:49

    moi je di juste un truk domage qu'on a pas des miliers d'assid au maroc.. K'Allah te protége M assid je suis fan d vous articles.. je vous sui toujour et masha Allah quel inteligence..

  • مامفاكينش
    السبت 16 يوليوز 2011 - 19:53

    الدين لله و الوطن للجميع . . الانسان المغربي هو مغربي اولا واخيرا قبل ان يعتقد باي دين من الاديان

  • saroukh1
    السبت 16 يوليوز 2011 - 19:57

    I totally agree with what Aasid put forwad .Our prolbem in Morocco is hypocricy. Marxists and liberals in the sisties all the way up to now have been claiming to be 'believers' in a way not to offend the public ,especially at universities . I really think that instead of telling the truth ,our intelectuals preferred and prefer still to let other people think that they are also 'believers' .Aasid opened the gate wide enough for the rest to declare being human with or without a religion .

  • rachidoc1
    السبت 16 يوليوز 2011 - 21:17

    من قال إن طارق بن زياد أمازيغي؟
    هل إسم "طارق" من الأسماء الأمازيغية، خصوصا و أن أباه يدعى " زياد"…؟ المسائل الجلية هي التي لا نعيرها اهتماما.
    يوسف إسم عبري قديم لم يعد يقتصر على السلالة العبرية ، تاشفين إسم أمازيغي، إذن يوسف بن تاشفين أمازيغي.

  • aghbalo
    السبت 16 يوليوز 2011 - 21:47

    un articcl logique, resannable

  • إسافن
    السبت 16 يوليوز 2011 - 23:56

    أنا أمازيغي قح استهوتني الأمازيغية فبها عرفت الكون، وتعلمت الإسلام فسباني بعدله ومبادئه،وبه عبدت رب الكون.وأتحدى الأستاذ عصيد أن يجاهر بأفكاره ويصيغها نظما فهو شاعر يرتجل الشعر في إ سوياس( مكان تقام فيه سهرات الأحواش) بلغته الأمازيغية ،وسيرى انذاك ردت فعل الجمهور الأمازيغي النقي الفطرة .قبل ردة إخوانه من الشعراء الفطاحل :أجماع إيحيا وغيرهما أقول هذا لأن من يستمع لشعره في تلك الحفلات يجده شعر يمتاح من مباديْ الإسلام واما مايكتبه الآن فهو شيْ آخر فلما هذه الإزدواجية في الخطاب ألتحقيق الشهرة؟

  • coucou
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 02:19

    L'islam n'a jamais libéré l'homme .Au contraire l'islam a jeté les fondements et a réglementé l'esclavage et l'absolutisme. Lisez par exemple le verset 32 de la sourate Azzoukhrouf qui dit :"C'est nous qui distribuons chez eux leurs vivres ,dans la vie présente , et élevons en grades les uns d'entre eux au-dessus des autres , de sorte que parmi eux les uns mettent les autres à la corvée."

  • abderrahim
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 02:42

    n'a pas les musulmans dans la science de métal Occident, cela signifie qu'ils sont occupés Balharoaghannaalriqs donc le problème n'est pas dans la religion mais dans les musulmans eux-mêmes et le massage n'a pas comprendre le Coran tel qu'il est compris par nos ancêtres

  • aryous
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 02:44

    بطبيعة الحال إن استغلال الدين للمصالح الفئوية والنخب السياسية عن طريق الفتاوي او الاستبداد
    او الترهيب والارهاب لها امتداد في جذور التاريخ سواء في شمال افريقيا او في اسيا . السؤال المطروح اين الخلل ؟ هل في الدين ام في علمائها وشيوخها ؟ اعتقد ان الجواب للاشكالية هو الغموض والايات المتشابهة والمنسوخة والاحاديث المتضاربة والمتناقضة احيانا من جانب واغلب العلماء والشيوخ الدين لما لهم من مصالح فئوية شخصية وسياسية بحتة .
    هناك ايات قرانية يفسرونها حسب اهواهم ومصالحم وليست كما هو في اللوح المحفوظ …

  • aryous
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 02:54

    تابع .. لان فترة خلفاء الراشدون عرفت قراءات متععدة ومختلفة واحيانا متناقضة لبعض ايات القرانية لاسباب سياسية ، وما جمع عثمان لعدد من المصاحف واحراقها لتعدد القراءات وحذف الحروف والكلمات من طرف القراء والكتاب انذاك .فترك القران الذي جمعه ونقحه من بعض الايات
    والتي يتنازع عليها الشيعة كاية الرجم والخلع بالاضافة الى الحروف والكلمات .
    ومن جانب بعض الشيوخ والائمة فانهم يفتون حسب المصالح والسياسة مما يسيئون الى الاسلام اكثر مما يدافعون عنه …

  • aryous du rif
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:09

    تابع .. ومن امثلة لهؤلاء في الافتاء والذي يشعرك بالتقزز او تتعجب لامور الدين كالذي يفتي بجواز
    مضاجعة الرجل لزوجته الميتة ! فاي مشاعر واخلاق الانسان القرن 21! والاخر بزواج الرجل ببنت
    التاسعة في عمرها ! والاخر يقول لتختلي المراة بزميلها في العمل يجب ان ترضعه ! اعتقد انه يعتمد
    على اية رضعات الكبير التي تحدثت عنها عائشة زوجة النبي . ومصدر هذه الفتاوي جاءت في جريدة اخبار اليوم عدد 444 بتاريخ 14-15/ماي 2011.
    وان المصادر الذي يعتمد عليه هؤلاء الشيخ تشوبها شبهات ….

  • علماني سابق
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:14

    سبب التخلف و الاستبداد هي العلمانية المطبقة في المغرب ادا اردنا التقدم يجب ان نعود للاسلام

    المسيحية ديانة خاطئة مع دالك لازالت متعاملة بها في اوربا اوربا ليست ابدا علمانية كما ضحكت على الاغبياء

    لا اتكلم على الدول الدينية %100 ك الولايات المتحدة و اسراييل

  • adnanof
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:17

    الى الاخ الفاضل Rachidoc1

    انصحك بالاطلاع على الكتب الواردة عناوينها و مؤلفوها اعلاه ضمن التعليق رقم 82

    وهي كما هو واضح لكبار المستشرقين الاوربيين وليس لمؤرخين عرب

    واحب ان تفهم المسمى قيل استعماله حتى تتمكن من التمييز بدقة بين

    العــــرب البــــــائـــدة

    العــــرب العــــــــاربــة

    العـــــرب المســـــتعربـــة

  • ARYOUS DU RIF
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:24

    تابع..وفي جريدة الصباح عدد 3502 بتاريخ 2011/7/15 هذا ماجاء لمفتي اسلامي سعودي
    اصدر مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس ادارة البحوث العلمية والافتاء الشيخ عبد العزيز ال الشيخ فتوى اعتبر فيها ان الثورات التي شهدها العالم العربي مجرد اعمال فوضى يقف وراءها اعداء الامة الاسلامية ، واكد الشيخ ان الهدف من هذه الاعمال هو خلق الفرقة واثارة الفتن في اوساط الشعوب الاسلامية وزعزعة استقرارها.
    فهل كل من يطالب بالحقوق واطاحة بالفساد واعداء الديمقراطية والمطالبة بالعيش الكريم هو فوضوي ومثير للشغب ..

  • ARYOUS DU RIF
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:36

    فهل التستر على الجرائم في حق شعب هو عدو للامة الاسلامية ، فهل ماحصل في ليبيا وتونس ومصر هو من اعمال الشغب والفوضى كما يدعي الشيخ السعودي ؟، فهل خيرات البترول هو غنيمة للمتسلطين والمستبدين وحدهم ؟، وباي سلطة دينية اوسياسية لهم الحق في ذلك؟ . فهل دولة غنية بمواردها البترولية تفتقر الى ابسط مرافق اجتماعية التعليم ..وصحية مستشفى واحد في كل مدينة من مدن ليبيا كنموذج ، الشعب الذي طالب بخيراته هو فوضوي !!! انما السؤال الذي يحيرني لماذا يهاجمون كل ما هو تقدمي وحضاري وديمقراطي ..

  • ARYOUS DU RIF
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 03:55

    تابع .. اعتقد ان الاسئلة المطروحة يمكن فهمها بالعودة الى المصادر الاسلامية وعن تاريخها
    فما الذي يدعوه الشيخ السعودي هو لازال مرتبط بالاستعباد الذي كان في الجاهلية وبعد الاسلام
    مادام يقر في نصوصه بكيفية وشروط تحرير الرقبة والعبودية !
    ان الاقوال الذي كان يردده الكثيرين حول ان هؤلاء المتفتحين على القيم الحضارية هم اعداء الامة العربية و الاسلامية سوى ادعاءات وتحويل الانظار بدل مساءلتهم عن حقيقتهم والفرق بين وجود كلمات الترهيب في الاسلام وخلوها في المسيحية وكلمات المحبة الموجودة في الانجيل .

  • Issa
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 09:04

    يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري ؟ قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين.فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى- ولست أدعي النبؤة، ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها) .(1)

  • Issa
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 09:09

    ويقول مرماديوك : (إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول .لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم ) (2)

  • oke....maar
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 09:57

    Eerst bedankt voor het eerlijk zijn,en voor het letterlijk duidelijk zijn ..waarom zijn ze voor uit?en wij niet? in dit geval heb je de hand op de wond geleged….achter stand is pijnlijk ..WAAROM?..als persoon bij hun voelt u zich niet gewaardeerd…en dat is niet uit dexriminerend overwegingen ..maar dat gevoel krijg je want jou agenda is achterlijk ..u hebt helmaal geen succes geboekt waar op u zou trots op zijn ..bijna in alle opzichten bent u achterlijk .praktisch graag en geen onzin

  • أبو فهد
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 12:45

    أوردها سعد وسعد مشتمل *** ما هكذا تورد ياسعد الإبل
    وصف الديمقراطية بأنها أفضل نظام عرفه البشر أو أنه لن يكون أحسن منه هو من مضغ الجهل والمغالطات. فما نعتقده ديانة أن النظام الإسلامي هو أفضل نظام عرفته البشرية، فهو نظام تكاملي متسق معه الهيئة البشرية والطبيعة الإنسانية شمولي في أحكامه يضمن للإنسان ـ في ظله ـ أن يعيش حياة كريمة سامية. ولست بذلك أهدف إلى المقارنة بين الديمقراطية والإسلام؛ فالسيف ينقص قدره إن قيل إنه أمضى من العصا

  • تاشفيين
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 14:03

    في اليابان و في الدول المتقدمة رجال الدين لا يتدخلون في شؤون السياسة ؛ وحتى في مدارسهم تجد سلطة الدين مغيبة وهدا هو سر تفوقهم لان تعليمهم غير مقيد ويفتح لطلابهم ابواب الابداع و الخلق و الابتكار.
    هدا لا يعني ان لا وجود للدين في هده الدول لكن الدين يعتبر مسالة شخصية بين الفرد و الله او بودا او عيسى.. و لا احد له الحق ان يستعمل الدين لاغراض سياسوية حتى ان الاحزاب الدينية ممنوعة.

  • Mohamed LACHGAR
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 14:54

    بعد قراءة متأنية لهذه التعليقات، يتظح جليا بأن الأستاذ أحمد عصيد على حق،لأن الأنظمة الإستبدادية لا يمكنها مقوامة الزمن إلا إذا وجدت التربة الإجتماعية الملائمة لتجدرها، إذ أن المجتمع هو البنية المسؤولة عن إنتاج التسلط وكل الظواهر المتعلقة به، وكما تعلمنا دائما في علم السياسة بأن الغاية تبرر الوسيلة، فإن هذه الأنظمة لن تجد أفضل من الدين وسيلة للتحكم والإخضاع .

  • محمد توراتي
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 15:35

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    أحمد عصيد
    إنك لعلى الحافة
    أفهم من خلال ما قرأته أنك تدعو إلى فصل الدين عن السلطة و هدا ما يعني أنك تدعو بطريقة غير مباشرة إلى العلمانية
    أحمد عصيد
    إنك كمسلم ينغي عليك التفريق بين شيئان بعيدان كل البعد عن بعضهما البعض ألا و هما الإسلام و المسلمون
    إدا أخطأ المسلم فلا ينبغي نسب الخطأ للإسلام . كلنا نعلم أن المنافقين توعدهم الله جل و علا بالدرك الأسفل من النار = المنافقون يستعملون الدين و لو أنهم غير مقتنعين بيه لإستغلال المسلمين و حسن نيتهم

  • drrhman
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 16:17

    jamais de comprendre ces types??????????????la pluparts des repenses sont ecrite sans comprendre le contennue de cet article.d accord avec assid ,car savais comment raisonaer les choses.tous nous sommes des musulmants et lareligion reste nos points faible.donc le terme muslmant vous fait oublier ces idees(assid)que cet homme critique la mentalite musulant et comment exploite la religion ni moin ni plus,et le malheur du tt que vous etes pareilles ,jamais de sortir de vos cercle.le points 0.

  • youssef
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 16:27

    مع احترامي للاستاد فمن اهم اسباب تخلفنا هو الإبتعاد عن الدين فنحن كنا في اوج حضارتنا عندما كنا خاضعين للدين الإسلامي بكل جدية فديننا الحنيف هو اول مؤسس للحريات و حقوق الانسان وا هذا ما يعمل به الغرب الآن وهو سبب تقدمهم و مع ابتعادنا عن ديننا الاسلام اصبحنا نلاحظ هذا النوع من الفساد و التخلف بجميع انواعه وا كذلك فان العالمون المسلمون العرب و المفكرين لديهم اعمال شهيرة مازال يستفيد منها الغرب الآن

  • عزيز حموش
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 16:55

    لماذا تخلف المسلمون وتقدم غيرهم؟
    سؤال أجاب عليه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ مايزيد عن 14 قرنا حين قا رضي الله عنه …(نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزه بغيره اذلنا الله ).

  • البركاتي
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 16:58

    و هنيئا لنا ايضا ان اصبحنا نتعرف على مدى تخلف وعنصرية وشوفينية هؤلاء (النشاطاء)

    اقرؤوا التعليقات لتروا الجهل المركب وقد أصبغ عليه الغرور الاعمى

  • ابو عبد الله
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 18:21

    تتمة لتعليقي أقول للاستاذ عصيد ان من الموضوعية التي تنادون بها أن ما يصلح للغرب الذي اصبحتم و من في شاكلتكم تسبحون بحمد ليل نهار و تبشرون بنمودجهم و أنه هو الامثل على خطا المرتزق فكوياما في كتابه نهاية التاريخ أقول ان هذا الغرب قد بان عواره و انكشفت حيلته التي لا تنطلي على ذي لب اسوق لك فقط بعض الامثلة التي هي غيض من فيض :
    – هذا الغرب المتحضر على حد زعمك هو الذي غض الطرف عن مجموعة من الانظمة الديكتاتورية بل و ساندها لانها تخدم مصالحه بالدرجة الاولى
    – هذا الغرب هو الذي قتل و ذبح الابرياء ..يتبع

  • tata
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 18:40

    اغلبية المعلقين لم يفهموا مضمون المقال : السيد عصيد ليس ضد الدين .لكن ضد استعمال الين لاغراض و مصالح

  • hmd
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 19:23

    هوالذي أرسل رسوله بالهدى ودين ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون.يريدون أن يطفؤوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون .صدق الله العظيم

  • hmd
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 20:06

    العلمانية لم تجد مقاومة في الغرب بل رحب بها الناس وتسللت إلى حياتهم تسللا طبيعيا وقد رأى الأروبيون فيها انعتاق من دين لا يتلاءم مع الفطرة لكن في بلاد الإسلام حاول المستعمر فرضها بالنار والحديد ولم يفلح ونهج سيا سة فرق تسود فلم يفلح ولقي مقاومة شرسة وقوية وخاص في جبال الريف معقل أسد عبدكريم الخطابي الأمزيغي البربري المسلمالذي جعل دين الإسلام عقيدة التحرير والتحرر وشريعته ضد المستعمر الفرنسي ومنه يستمد شجاعته وصلابته وقوته .

  • mon bled
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 20:11

    السلام عليكم. رايي في ما قله الاستاد هو الاتي, من اراد التقدم فلا دين له ومن اراد الاخره فلا دنيا له. لا يمكن الجمع بينهم جميع الرسل عاشو عيشة فقيرة رغم الغنى عند بعضهم . من يريد مجتمع غني وقوي ومزدهر عليه ان يتخلى عن الدين وعن الاخلاق ومن يريد الجنه ونعيمها في الاخره عليه ان ينسى نعيم الدنيا. لعلمكم جميع اسباب الغنى فهي حرام في الدين الخمر الميسر البغاء المخدرات السرقة الربة البنوك البورصة تجارة السلاح اما الصناعة فهي غير موجودة عندنا ادن من اين تاتي الرفاهية من شحة او حرام.

  • rachidoc1
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 22:03

    نعم أخي الفاضل adnanof ، و شكرا على المراجع التي أحلتنا عليها، ربما أكتفي ب أشهرها " شمس العرب تسطع على الغرب" .
    لكن ما الذي يضمن لك أني سأوافق المؤلف في كل ما ذهب إليه حتى لو كان مستشرقا.؟
    و كيف يمكنني إبلاغك ملاحظاتي عليه؟
    هنالك مرجع آخر على نفس قدر الشهرة : "الإسلام يتحدى" لوحيد الدين خان، و هو مليء بالمغالطات، و كذلك كتاب " ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين" لأبو الحسن الندوي و هو كذلك يعج بالمغالطات.
    أما نصيحتك لي بفهم المسمى قبل استعماله، فأكتفي بأن أشكرك عليها.

  • حسن
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 22:16

    افتراءت ومغالطات لايتسع لهل المقام

  • doukali83
    الأحد 17 يوليوز 2011 - 22:40

    Je la dit et je le repete il faut condamné fermement cet individu, qui crache sa hai,e sur tous ce qui est arabe et musulmans bref tous ce qui est marocain.

  • hamad
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 00:14

    قال أكيول لرويترز «حقيقة أن العديد من الدول العربية تخضع لحكام مستبدين عززت أسطورة أن هذا هو النوع الوحيد من الحكومات الذي يمكن لهذه الدول أن تنتجه. الانتفاضات الحالية بينت أن ذلك خطأ».ومع هيمنة الزعماء المستبدين على أخبار منطقة الشرق الأوسط يخشى أكيول من سهولة تكوين فكرة خاطئة عن دينه.وفي كتابه يجادل أكيول أن للإسلام تاريخا طويلا في دعم الحريات والتسامح.وسرد أكيول سجلا عن التسامح الديني في ظل الحكم الإسلامي متتبعا ذلك حتى عصر الرسول محمد.

  • hamad
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 01:31

    الإ سلام النظيف أصبح يشكل خطرا على القيم الساقطة و المادية الطاغية والبرجوازية الفاحشة في إطا العولمة المتوحشة والقيم المنحلة مما جعل ا لغرب يقوم بعمليات استباقية لتشويه صمعة المسلمين في إطا ر إديلوجية الإرهاب محاولة منه لجعل حاجز بينه وشعوب هذه الدول حتى لا يقفوا على الحقيقة التي تصل بهم إلى اعتناق الإسلام

  • yes Aasid
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 01:35

    يبدو أن العقل العربي الإسلامي لم يغادر بعد قرونه الوسطى. إذ أن كل من دعا إلى الديمقراطية وحقوق الإنسان يصبح كافرا وعدوا لله ورسوله. هذا هو أسلوب الكنيسة في عصور الظلام حيث الإستبداد واستغلال الإنسان باسم الدين كان شيئا عاديا. الدين علاقة شخصية بين الإنسان وربه. لكن حين يستعمل الدين لاغراض دنيوية يصبح سياسة وإيديولوجية وأفيون الشعوب. إن الإنسان هو مايفكر فيه. وفكرنا تفكير متخلف ينتج التخلف هذا هو الواقع المر الذي يرفضه كل من يكذب على نفسه أو ينافق أخاه أو يغطي الشمس بالغربال. إحترامي للأستاذ

  • rachidoc1
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 02:37

    لمن يتسرعون بإخراج أسماء العلماء " المسلمين" كما يخرج الساحر الماكر الأرانب من قبعته، أطرح عليهم السؤال التالي:
    هل تأكدتم من أصول من تنسبونهم للحضارة الإسلامية؟
    هل فيهم واحد أحد من مكة أو المدينة أو حتى الطائف الموطن الأصلي لما يدعى الحضارة الإسلامية؟

  • الحميري
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 03:26

    متى كان الدين الإسلامي عقبة في تقدم البشرية ؟ومتى أعدم العلماء في ظل الدولة الإسلامية؟
    الدولة الإسلامية في الأندلس كانت منارة العلم والمعرفة للعالم ٠ألم يكفيك هذا ؟
    أتفق معك أن الدين المسيحي الذي بنيت عليه تحليلك كان يعدم العلماء ويقصي العلم ؛ وليسود العلم والحرية في أوربا يجب فصل المسيحية من الحياة العامة.
    أما في الشريعة الإسلامية،من تدين ولم يتسيس فقد ترهبن ومن تسيس ولم يتدين فقد تعلمن.

  • أنا
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 04:52

    تحية الأستاذ عصيد

  • حالد ايطاليا
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 15:57

    كتيرا ما اتسال هل فعلا نعيش فى مجتمع اسلامى مثالى متشبع باخلاقيات ومبادئ الاسلام .حتى نخاف عليه من مقالة ,الاستاذاحمدعصيد ,ان مادعى اليه الاستاذ بكل بساطة هوفصل الدىن عن تاالسياسة .حتى لايبقى هذا الدين رهينة للنفاق السياسى .والاستاذاحمدعصيد لم يدعوا الى اغلاق المساجد اوترك الصلواة اوافطاررمضان اومنع الزكاة او الغاء الاذان .حتى يهاجم بهذه الشراسةمن بعض العقليات المراهقة المتزمتة والغير الناضجة .وحتى نكون اكتر صراحة .هل نحن نعيش فى مجتمع اسلامى مثالى متخلق ؟ طبعا لا . فمجتمعنا من اكتر المج تابع

  • خالد ايطاليا
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 16:28

    اقول فمجتمعنا من اكتر المجتمعات تفسخا وانحلالا حيت يعم الفساد كل شئ .فهناك الفواحش والمناكر في كل مكان ,من مخذرات واوكار الخلاعة والدعارة وعربذة ونصب واحتيال ورشوة وتحرش بالمحصنات وكذب ونفاق وسرقة وغش وسياحة جنسية وخيانة ..الى غير دلك من الشرور والفواحش التى لا تعد ولاتحصى .وفى كل مناحى حياتنا ,الا من رحم ربك . وهنا اوجه سؤالى الى مهاجمى الاستاذ احمد عصيد ما تعليقكم على كل هذه المناكر المخزية ,ام ترددون بين انفسكم …الهم ان هذا منكر…فواقعنا يكذب كل شئ..وتحيةلاستاذ المقتذر احمد عصيد.

  • كاتب
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 18:02

    خلينا في العصر القديم هل تعرف ؟ لولا الحضارة الاسلامية لا وصل الغرب ما وصلوا اليه الان.

  • الحسين أبريجا
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 20:26

    السلام عليكم:
    يا أخي عصيد، تمهل قليلا…
    للأسف الشديد هناك من يفكر بما فكر به غيره منذ زمن غابر، مثلا نجد فلان مفكر عربي، لكن بمنظور غربي أوروبي فرنكوفوني ثم عالماني، الأوروبيون مشكورون لأنهم فكروا لأنفسهم ولمرحلتهم التنويرية، لكن نحن المسلمين عربا وأمازيغ فكرنا بما فكروا لكن هم ليسوا نحن ونحن لسنا هم,
    أقول لأخي عصيد الإسلام ليس هو المسيحية أو اليهودية، الإسلام تعرفه جيدا كما يعرفه الجميع، كما أن كل الديانات بريئة من أعمال بني البشر، إذا ذهبنا بتفكيرك هذا فلن ننجح أبدا لأنه ضيق جدا,

  • تاشفين
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 22:07

    في عهد السلطان سيدي محمد بن عبدالله فتح المغرب موانئه للاتجارة و ربط علاقات اقتصادية و دبلوماسة و كان اول دول تعترف بامريكا كما ارسل في هده الفترة بعتات طلابة لدول اوربية لتكوين مهندسين لكن رجال الدين اعتبرو ان كل ما ياتي من بلاد الكفار هو بمثابة بدعة و وجب محاربته بل منعوا حتى دخول العجلة الى المغرب … مما دفع السلطان الى تغير سياسية الانفتاح ثم الانغلاق.
    لاشارة اليابان ارسلت ايضا بعتاث طلابية لاوربا في نفس الفترة و استفادت منهم و بفضلهم ازدهرت الصناعة اليابانية.

  • hsain
    الإثنين 18 يوليوز 2011 - 23:48

    l'un de nos plus gros problèmes au Maroc, sur le plan de la psychologie sociale, est la crise de confiance qui sévit entre nous depuis la nuit des temps, personne ne croit personne, on a toujours peur de se faire avoir par l'autre dans e commerce, dans la politique, dans la religion et j'en passe….. celà nous laisse négatifs dans nos rapports, entre individus et groupes ,et laisse la place à l''opportunisme et à l'exploitation des uns des autres…..

  • ابو عبد الرحمان
    الثلاثاء 19 يوليوز 2011 - 07:38

    الاسلام من النظم الراقية التي تمتاز بالعدالة والمساواة وحقوق الانسان جاء لتخليص العباد من عبودية العباد الى عبودية الله اعطى للعبيد حقهم فكانت ثورته على الرق والعبيد مند الارهاصات الاولى والاسلام بنى الدولة الاسلامية على اسس من التقوى بحيت كان جل الحكام المسلمون والخلفاء اشد خشية لله الا بعض الحالات الشادة كالحجاج بن يوسف الثقفي فالاسلام ضد الاستبداد وضد التخلف والجهل فهو ثورة على الظلم والجهل والعبودية ثورة على التخلف العلمي ثورةعلى الجاهلية بما فيها من جميع اشكال التخلف

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء