رسالة إلى أخ أمازيغي: الهوية بناء مستمر وليست قبرا ينبش

رسالة إلى أخ أمازيغي: الهوية بناء مستمر وليست قبرا ينبش
السبت 30 يوليوز 2011 - 01:03

وأنا أهم بغادر منصة قاعة المحاضرات بدار الثقافة بمدينة المحمدية يوم 17يونيو (2011) مساء تقدم مني أحد الجالسين في الصف الأول من الجمهور وسلمني أربع ورقات. كنت قد فرغت للتو من تقديم عرض عن المسار المغربي في الحراك العربي الحديث، وقدم الأستاذ عبد الرحمن بنعمرو قراءة في متطلبات الملكية البرلمانية، ولم يسمح الوقت بفتح باب النقاش بسبب ما طرأ من برمجة الخطاب الملكي ذلك المساء. ولذلك تركت الورقات الأربعة مطوية كما تسلمتها، وضعتها في محفظتي ظانا أنها ـــ كما يقع في مثل هذه المناسبات ـــ محاولة شعرية أو قصة قصيرة، أنظر فيها فيما بعد.

لم يكن الأمر كما تخيلت! بل كان يتعلق بسؤال فلسفي وجودي! نعم، سؤال فلسفي يقول صراحة: من أنت؟ وماذا تقول؟ أعدت الشريط قليلا إلى الوراء مستعرضا محتوى تدخلي. لقد تحدثت عن الثورة التي تجتاح “العالم العربي” (وأقول أحيانا “الوطن العربي”).. قلت إنها تمتد في موجات متلاحقة من أسفي، (حيث وقف عقبة بن نافع مرسلا بصره وراء ضباب بحر الظلمات، وعندما ارتد إليه كليلا أعلن وصول الفتح الإسلامي إلى مداه في هذه الوجهة. لم يقع ذلك بالأمس القريب، بل وقع منذ أربعة عشر قرنا) إلى المنامة (التي يطل منها العرب على بلاد الفرس الذين أفلتوا من التعريب فصنعوا إسلاما خاصا بهم، إسلام بركن زائد)، وتمتد من جنوب اليمن (الذي لم يعد بلاد العرب السعيدة) إلى شمال سوريا (حيث يتدفق الفلاحون السوريون على الأراضي التركية فارين من شبيحة النظام وجيوشه التي أخطأت الاتجاه، فوجهت بنادقها نحو الشعب). ذكرت أيضا أن مدينة أسفي تستحق أن تكون معلمة في هذه الثورة لأنها المدينة المغربية التي جمعت المتناقضين: منها خرج آخر إرهابي انفجاري سلفي خطير، وفيها استشهد أولُ ضحية للقمع البلطجي من صفوف الشباب الثائر (20 فبراير)…

لم أتصور أن يوجد بين جمهوري الوديع الذي كان يصيخ السمع باهتمام من يرفض هذه الخريطة! إذن ماذا في الورقات الأربع، أو الأربعة؟

في الورقة الأولى درس أولُ يتعلق برسم خريطة العالم العربي كما يراها الأخ الأمازيغي لحسن باستا صاحب الورقات. يقول هذا الأخ:

“العالم العربي، أو الوطن العربي، هو مجموعةٌ من دول شبه الجزيرة العربية… المغرب .. ليس بلدا عربيا… المغرب بلد عربفوني…”.

هذا جوهر ما في الورقة الأولى وملخصه! في الورقة الثانية درس تطبيقي، درس في محاربة الأمية: جدول يحتوي أبجدية تيفيناغ المعتمدة في كتابة الأمازيغية من طرف المعهد الأمازيغي، ومع كل حرف مقابله العربي واللاتيني وتطبيق في كتابة بعض الكلمات، مثل أكادير.

الورقة الثالثة: مقال بعنوان: الصحراء أمازيغية. والورقة الرابعة ترجمة فرنسية للمقال نفسه. انتهى.

ها أنا قد أنصفتك وقمت بالواجب، يا أخي السيد حسن باستا، يا صاحب الدرسين والمقال، ها أنا استدرك اللحظة الضائعة وأعرف القراء بمحتوى الأوراق وأحاول الجواب تعميما للفائدة. أتمنى أن يُسعدك اهتمامي بسؤالك؟

لا بأس بهذا التعميم، ربما انتفع غيري بوجهة نظرك، أما بالنسبة إلي فلا شك أنك أخطأتَ العنوان والتقدير حين اعتقدت أن مخاطبك لا ينقصه أكثرُ من هذا الدرس الأولي ليقشِّر نفسه كالبصلة نازعا الأنا القريب المركب ليُحل محلها الأنا البعيد البسيط. ثقْ أنني أنا الذي فعلتُ في نفسي ما تراني عليه، وسميتُ نفسي ما سميت، غير معذَّب ولا مستلب. أنا الآن مجموعُ ما كنتُ ولستُ لحظة واحدة مما جرى في التاريخ القديم. لا أستطيع ـــ حتى ولو شئتُ ذلك ــــ أن أعود إلى الغاب ولا إلى الصحراء ولا إلى العصر الجليدي. حين يَطلبُ مني أي “أصولي” (ديني أو عرقي…الخ) أن أبحث عن هويتي في الماضي وحده أصاب بالرعب، لأن الأقدم من ذلك الماضي قد ينتهي بي بين يدي داروين… من بين احتمالات… من يدريني؟

صعب جدا أن يكتشف من يضع نفسه في موضع المنظِّر لحلم الثورة العربية الحالية، ويرى فيها أقوى حجة على اندماج ثقافي وجداني ومصيري … صعب جدا أن يكتشف أنه يتحدث خارج التاريخ والجغرافية، كما جاء في رسائل الأخ لحسن باستا. ولذلك، فمع كل الاحترام لوجهة نظر الأخ باستا، أقول له ما قاله ذلك المصري المسالم للرئيس المخلوع: “شكر الله مسعاك”! وأُعلن له أني سأظل في بهو إمبراطورية البلاغة العربية، أو في إحدى ردهاتها الظليلة إلى أن يستهويني بإمبراطورية محلية أكثر جلالا وبهاء، فأنا سليل الاستبداد العربي والسيبة المغربية، لن أنزل، أو أتنازل، إلا بالحديد والنار، زنـﮔـة زنـﮔـة…

وإذا كان ما يزعجك هو القومية العربية فلا بأس أن أقول لك بأنني آمنت بها مرة وكفرت بها عدة مرات. لقد آمن جيلي بالقومية العربية ـــ وهذا ليس ذنبنا ــــ حين فتحت أمامنا فضاءات الحرية والكرامة في لحظة لم تعشها أنت لفارق السن. حين اكتشفنا، عند منتف القرن الماضي، أننا مسحوقون تحت حذاء الكلاوي عميل الاستعمار، نشتغل بالتناوب رجالا وحميرا، على حد سواء، في بناء قصوره وقصباته، ونؤدي له وللاستعمار من ورائه “فريضة” واجبة من قُوت يومنا وعلى حساب بطوننا وجلودنا. كانت تلك القومية تنادينا من بعيد، من الشام، بلسان شكيب أرسلان والكواكبي ومن مصر بلسان جمال عبد الناصر … للخروج من الاستعمار. أحسسنا أننا لسنا وحيدين في هذا الوجود الاستعماري ..

هل كنا سذاجا؟ الله أعلم!

كل ما كان عندنا، قبل نداء ذلك الشرق العربي الذي يمقته البعض اليوم، هو قبائل وزوايا انقسمت بين رافض ومبرر للاستعمار. ثم تفتحت الأذهان شيئا فشيئا فصرنا نكتشف ذلك العمق الاسترتيجي، ولو وجدنا بعدا آخر لاحتمينا به من الاستعمار… هذه هي قصة عودة العربية بعد الاستقلال…كان الاستعمار قد زرع في أنفوسنا الإحساس بالدونية بعد أن كسر سيوفنا ومزق أشلاء خيولنا بمدافع دباباته وطائراته في إيسلي وبوﮔـافر وغيرهما من المواقع التي تواجهنا فيها معه..
ولقد كفرنا بهذه القومية مرات عديدة حين تحولت إلى حصان طروادة الذي نُقتحم منه من قبل لصوص وقراصنة من طينة القذافي وعلى صالح…، ولكن ما باليد حيلة، لقد وقع ما وقع.. “يدك منك وإن كانت مجذومة”..

أخي العزيز لحسن! حين تبدأ في تقشير المدن والجبال والهضاب المغربية من التحريفات العربية التي أشار إليها أخيرا الأستاذ عصيد.. حين تستبدل أصيلا بأزيلا وتطوان بتطاون…الخ لا تنس أن تترجم اسمك “لحسن”، ففي الأمازيغية مقابل جميل: “أفولكي”، أفولكي باستا، أي الزين باستا. أتمنى أن تكون “باستَا” كلمة أمازيغية وإلا ستحتاج إلى عملية تجميل ثانية. ولا تنس أن تقشر صديقنا، وجارك في شارع الجيش الملكي: “مولاي الحسن با سيدي”، أقنعه بأنه لا يجمل بأمازيغي من أسرة سوسية عريقة، أن يحمل وصمة “مولاي” التي ستجره نحو قريش. وإذا ما نجحت معه فلك عندي خدمة مع أعمامي في منطقة جبل سيروا، آيت عمر ما زالوا يحتفظون برق غزال لشجرة تضرب بعروقها في الوهم العربي الشريف، ومازالت لغتهم إلى اليوم تعتبر في الأمازيغية كلغة قريش في العربية، أنصحك بإنشاء شركة للتقشير الأمازيغي العربي: “تقشير إخوان”. لِنتقشَّـرْ جميعا من مخلفات أربعة عشر قرنا من التعريب، ثم نبدأ بعد ذلك في تقشيرات أخرى حتى نتطهر من آثار كل الدخلاء!!

وختاما، أضعك في لحظة إنسانية يستسيغها الجو الأخوي الذي نتبادله في هذه المراسلة التليينية: كثيرا ما استرجَعت والدتي، رحمها الله، في أيامها الأخيرة، بألم شديد، عبارة أسرَّ بها إليها أخوها الأكبر الذي كان بمثابة أبيها في آخر زيارة لها قبيل موته، وقد بلغا من الكبر عتيا. طلب منها التفاهمَ في حصتها من الميراث. لماذا؟ هل تعلم لماذا؟ الجواب كما تردده هي بالأمازيغية هو: “أَوَرْ تَمَّتْ سَاغْ نْكَرْنْ تَارْوَا نِعْرَابَنْ”. وترجمته بالعربية: “حتى لا تموتي وينتصب لنا أبناء العرب/الأعراب”. لم يكن ذلك الخال الطيب إلى أقصى حد يتخيل الشرخ العميق الذي أحدثة في نفس أخته، لقد ظل يعتقد أنها ما تزال مِلكَ يده مائة في المائة، فهي بنته التي تولى رعايتها بعد موت والدهما، لم يتخيل أن انتماءها تغير، أن نصفها أو أكثر انتقل إلى أبنائها، إلى فروعها وأزهارها وثمارها. كانت شجرة ترقب الشمس في الأعالي، وكان هو ينظر إلى الأرض، إلى الجذور. تألمت لأنها أحستْ بأنهُ تخيلها مُعارةً في مهمةٍ (إنجاب)، ويمكن أن تعود إلى جذورها في أية لحظة! هيهات!

كان جوابها بسيطا وحاسما: “.. هَاتْ تَـرْوَا نِعْرابَنْ تارْوانُو أدْ ﮔانْ”. وترجمته الحرفية: “لقد فاتك أن تعلم أن أبناء العرب هم أبنائي”. “هاتْ” هذه كلمة سهلة الترجمة بالدارجة: “رَاهْ”، أي: ألا ترى؟ أو: هل خفي عليك؟! أو: لا تنس! تريد أن تقول له: نحن على موجتين مختلفتين.

أمي تلك الأمازيغية القحة التي نزلت من جبل سيروا في طراوة شبابها تجد سعادة في أنها أم أبناء العرب. طوي ملف الميراث إلى الأبد، قبل موتها بإرادتها، وبعدَ موتها تكريما لها. يجب أن نبقى إنسانيين في جميع الأحوال: لا لمنطق محاكم التفتيش، لا للتطهير العرقي، لا للاستيطان باسم الأصل والهوية. نعم لتفتح جميع الأزهار.. الهوية ليست قبرا ننبش فيه عن الأدوات التي دفنت مع الهالكين في غابر الأزمان والآباد لنعيد استعمالها.

* باحث في البلاغة وتحليل الخطاب
www.medelomari.net

‫تعليقات الزوار

69
  • ARYOUS DU RIF
    السبت 30 يوليوز 2011 - 01:53

    أوه أوه لقد أبكيتني يا رجل البلاغة حينما قرات هذا المقال ، كل هذا لتنشره على موقع هيسبريس لتقول أن الكواكبي وعبد الناصر يناودونك لتتحرر من الاستعمار وغاندي لم يناديك وتشيكي فارا لم يقل لك اطلبني سأساعدك وماو لم يقل لك أن اليدين سيشبعان فم واحد .سمعت عبد الناصر فقط ينادي بالقومية العربية فلم يقل الاسلامية على أفضليتها ، لتقول للقراء أن لحسن باستا أعطاك أوراقا وكشفته لنا ، لأن لحسن باستا حقا إرتكب خطأ لا يغتفر حينما أعطاك الاوراق وقلل من شأن أمازيغ العالم …

  • gogadir
    السبت 30 يوليوز 2011 - 02:04

    دليل على ان الأرض أمازيغية
    كثيرا ما استرجَعت والدتي، رحمها الله،عبارة أسرَّ بها إليها أخوها الأكبر الذي كان بمثابة أبيها في آخر زيارة لها قبيل موته طلب منها التفاهمَ في حصتها من الميراث. لماذا؟ الجواب كما تردده هي بالأمازيغية :أَوَرْ تَمَّتْ سَاغْ نْكَرْنْ تَارْوَا نِعْرَابَنْ". وترجمته بالعربية: "حتى لا تموتي وينتصب لنا أبناء العرب. لم يكن ذلك الخال الطيب يتخيل الشرخ العميقفي نفس أخته، ظل يعتقد أنها تزال مِلكَ يده فهي بنته التي تولى رعايتها ، لم يتخيل أن انتماءها تغير،ولد الحرام لينكر اصله

  • Toumert
    السبت 30 يوليوز 2011 - 02:09

    اول درس تاريخ ترعرع فيه المغاربة هو " القبيلة والعشيرة في الجزيرة العربية قبل دخول الاسلام" وهذا يلخص السكيزوفرينيا القومية لد البعض . الامازغية كانت ولا زالت بالرغم من مكرهم وجهلهم او تجاهلهم . الثقافة المغربية في عمقها وصميمها امازغية ، فحتّى الاسر اليهودية والناطقة بالفرنسية تحضر الكسكس يوم الجمعة… تاكلون اكلنا وتلبسون ملابسنا التقليدية وتطعنوننا بسكاكين الغدر!

  • مصطفى
    السبت 30 يوليوز 2011 - 02:24

    تحية إخلاص وود للأستاذ محمد العمري
    إنه فعلا لمؤسف للغاية أن نتشرنق داخل شرانق العرقية المقيتة في وقت نحن أحوج ما نكون إليه إلى توجه إنسي يعير الاهتمام للإنسان أيا كان عرقه أو جنسه أو دينه انتصارا للإرادة الإلاهية التي خلقت الإنسان و كرمته . إن الحديث عن الهوية الأمازيغية في المغرب هو حديث باطل ،نظرا لاختلاط الدماء ونظرا للتمازج الهائل الحاصل بين جميع المكونات الثقافية، التي انصهرت فيما بينها حتى أصبحنا جميعا نعيش داخل مجال تداولي واحد يجد أصله في الإسلام الذي انتصر للإنسية بدل العرقية .

  • مصطفى
    السبت 30 يوليوز 2011 - 02:35

    حتى أن الإسلام أشع بأنواره في مختلف بقاع العالم ، ولقي قبولا من مختلف الأعراق التي كانت تعاني من اضطهاد بعضها البعض . وتحية لتلك الأم الأمازيغية رحمها الله التي انتصرت لثما ر رحمها الذي أنجب أناسي ، ولم تلفت إلى الخلف حيث الأب و الجد القريب ، ولكن هفت بروحها إل حيث الجد الأول و الإنسان الأول آدم عليه السلام,

  • أبو إسلام
    السبت 30 يوليوز 2011 - 02:37

    شكرا جزيلا على هذا المقال التنويري… يا ليت القراء من الإخوة الأمازيغ يتأملونه ليستوعبوا ما بثثت فيه من دروس بليغة تهم المغاربة جميعا من دون تمييز… فسجالات الهوية هي تلك المنتنة التي دعانا خاتم النبيين الى تركها: لا فرق بين عربي وعجمي إلا بالتقوى والعمل الصالح… نحن مغاربة أمازيغ وعرب، مواطنون سواسية ولا فرق بالعرق أو اللون أو اللغة أو الدين… وحده العمل الصالح هو الفيصل… ومن يقول غير هذا، فهو واهم إلى أبعد حد… فهل من عقلاء لطي الصفحة والانطلاق في سبيل بناء دولة القانون والمواطنة؟

  • الدكتور الورياغلي
    السبت 30 يوليوز 2011 - 04:39

    ايها الكاتب: لنكن واقعيين أكثر، فالعرب ارتباطهم الأول والأخير إنما هو بالإسلام وبالإسلام وحده، فبهذا الدين استطاعوا ان يسودوا العرب والعجم، وأن يعربوا هذا القطر الكبير الذي لا ينتمي نسبا بأي صلة للعرب، ولكنه تعرب بالإسلام .
    وإذا كان هذا جليا: فإن الساسة العرب يعملون اليوم جهدهم لتهميش الدين ومحاربة المنظومة الخلقية والشرعية بدعوى ان ذلك تخلف وظلام ورجعية .
    فلماذا إذن تريد أن يتحد الناس في المغرب وأن يعتزوا للعرب والحال أن هذه الرابطة المتينة في تهميش واندثار. بل من الطبيعي جدا ان يتعنصر الناس

  • AZNAG
    السبت 30 يوليوز 2011 - 05:27

    . نعم لتفتح على جميع اللغات والحظارات ومرحبا بجميع الحظارات لكن ليس بأن تأخد هوية وتفرض علي هوية أجنبية. وإن كنتم نجحتم في تعريب الملايين طوال 14 قرنا وخصوصا في 55 سنة الأخيرة.فعليك أن تعلم أننا لازلنا نحتفظ بلغتنا الأصلية ونحبها، نعم ونحن ملايين ونرفض أن تنسبنا الى عروبتكم ولم نهلك كما هلكت أنت وكما تدعي.

  • AZNAG
    السبت 30 يوليوز 2011 - 05:56

    . نعم لتفتح على جميع اللغات والحظارات ومرحبا بجميع الحظارات لكن ليس بأن تأخد هوية وتفرض علي هوية أجنبية. وإن كنتم نجحتم في تعريب الملايين طوال 14 قرنا وخصوصا في 55 سنة الأخيرة.فعليك أن تعلم أننا لازلنا نحتفظ بلغتنا الأصلية ونحبها، نعم ونحن ملايين ونرفض أن تنسبنا الى عروبتكم ولم نهلك كما هلكت أنت وكما تدعي.

  • shuratov
    السبت 30 يوليوز 2011 - 06:05

    الهوية هي الإحساس بالإنتماء للوطن، المشكلة أن المغاربة فقدوا هذا الإحساس لأسباب أغلبها سياسية ؛ و الهوية شيء ثابث لا يتغير ما يتغير هي الثقافة التي تنمو وتتطور أو تنكمش و تتدهور

  • marocain
    السبت 30 يوليوز 2011 - 06:53

    je viens de lire votre article vraiment j'ai pas trouver les mots pour vous exprimer mes sentiment en le lisant simplement je vous dis tres bon analyse

  • ابوايمن
    السبت 30 يوليوز 2011 - 09:57

    كلام من ذهب لو كان الشوفينيون يعقلون.لقد تحول المشكل عند هؤلاء من مشكل الفقر والاستبداد الى مشكل الهوية.نعم يمكن مناقشة قضية الهوية لكن ليس بالطريقة الغوغائية المتعصبة التي يثير بها البعض احقادا مجانية بين الناس.ان اختلاق تناقض او صراع بين مكونات الهوية المغربية شبيه بالتناقض المفتعل بين فئتين تناصراحداهما فريقا للكرة في حين تناصر الاخرى فريقا آخر.

  • أفرعون
    السبت 30 يوليوز 2011 - 10:34

    تتحدث انت وغيرك عن العربان في شمال افريقيا دون ان تكلفوا انفسكم الجواب عن سؤال ما اذا كانت صحراء نجد قبل غزو الأمازيغ مصنعا لفريخ العربان حتى ضاق بهم المجال وارادوا غيره؟الم ياتيك حديث اقدم مؤرح على الطلاق والذي هو هيرودوتس الذي سبق واوظح ان شمال افريقيا كان ظلا وادا من البحر الى البحر؟
    ان مجموعة العربان التي استقرت في شمال افريقيا انما انصهرت واندمجت مع ابناء الأرض وتاثرت اكثر مما اثرت والأمازيغي هوصانع العاميات الموصوفة بانها عربية والدليل كلماتها وحمولتها.فكفاكم اللعب بالنار

  • عزيز
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:01

    رغم انني وجدت ان لا احد رد او تصفح مقالك ،لان خطابك متجاوز اليوم ،اريد ان اشير ان تحليلك يعود في الاساس الى تجدربتك الشخصية مع خالك ،وليس الى موقف علمي رصين ،ويتضح دلك جليا من خلال العبارة التي اوردتها عن امك:"أَوَرْ تَمَّتْ سَاغْ نْكَرْنْ تَارْوَا نِعْرَابَنْ".ارجو الا تعمم هده الفكرة وتعادي كل ماهو امازيغي ؛حيث منهم المتسامحون والمتعصبون ….

  • ميرا
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:08

    "" باحث في البلاغة وتحليل الخطاب""…لو قلت داخل وخارج هضرة لصح القول…كلكم يا سيدي من طينة واحدة….ولاستفزازنا اكثر تقولون ان امكم امازيغية..الرافد العربي يا سيدي لا ينكره احد فهو رافد ككل الروافد قد يضيف شيئ للاصلي لكن الاصلي اصلي بحكم الف شيئ وانت تعرف ان البرازيل لن تكون ابدا اسبانيا ولا صارت امريكا انكليزية ولا السينغال فرنسية..الهوية المغربية امازيغية بحكم الواقع والتاريخ والحظارة والارض….وسنبق امازيغ ولا نكون مغاربة الا بالنسبة للشرقيين وسنكون مشارقة للامريكان..

  • amazigh
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:11

    achkid agma amazigh atzer imazirn n barra rzan lhawiyya nesn noukni imazighrn nbarra orsoul nessin manga noumz rkoulou men koulli sanfin taraf ntahel d chinwa
    ntahel d rouman
    ntahel htta delboudisst terza lhawiyya ishan netmazert allah ghaleb meme kra gitsen arak ittini hati imazirn anga ahhhhhh touh nga htta degr isoukkin aussi zer raiss tijani innayak iga amazigh httanetta awa nga tadssa ayrhem rabbi lajdad okan

  • jamaleddin oujdi
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:16

    حياك ألله ياسيدي لقد إختصرة أجيال في جيل واحد …ووضعت يدك على ألجرح
    لاينبغي علينا أن ننساق وراء تحليل هويتنا …لأنه تحليل مجهري عقيم وذلك لعامل وعنصر ألوقت وألتاريخ…ليهم أن نكون كيف نكون .
    فعندنا ماهو أهم من ذالك ألى وهو إسلامنا ألذي جمعنا تحت راية واحدة
    وشكرا لكم

  • samia
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:20

    bref merci pr l'article & lah yahdi nos frères les amazighs

  • محمد
    السبت 30 يوليوز 2011 - 11:42

    للمرة الثانية اشكر استاذنا الكبير محمد العمري على رده الدقيق لكل من تسوله نفسه الرجوع بنا ردحا من الزمن للنبش في ماض عرقي اختلط الحابل فيه بالنابل فالمطلوب اليوم البحث عن بناء امة مغربية بثوابتها الحضارية والانسانية وفي ارتباطاتها مع مختلف المكونات العالمية وذلك فب افق رفع تحديات المنافسة التي تفرضها العولمة الجارفة التي تعمل على محو الهويات وزعزعة الثوابت فاليوم لسنا في حاجة للنبش في الاصل والاعراق والاثنيات والقبليات على اعتبار كونها مجرد ماض دفين سيجرنا اليوم او غدا الى ما لا تحمد عقباه

  • الطنجااااوي
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:04

    …. دماء المغاربة ممزوجة و الحمد لله و لا أحد يستطيع الجزم بأنه عربي أو أمازيغي100% . إنها الفتنة المفتعلة….كلكم لآدم و آدم من تراب. مقال عميق.

  • habib
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:17

    ما شاء الله ،رغم انني لست متفق مع كل ما جاء في التحليل،خاصة النظرة الى القومية العربية ،لكن الجزء الثاني كان اكثر من رائع،هذا هو حالنا ،فئة متعصبة شادة متحجرة وهي الخال لكنها تبقى قليلة جدا لكن لها صوت لانها تتكلم وتعبر عن وجودها،وفئة فهمت الواقع الحقيقي ان المغاربة يد واحد اخوة انساب دين واحد رغم اختلاف السنتهم وهي الام وهي الفئة الطاغية صوتها ضعيف لانها لا تعبر عنها باعتبارها شيء متفق عليه واكانها لا تحتاج لمن يتكلم باسمها،وفئة اخرى الفت سياسة الدولة وتعيش احداث الماضي وهو سيادتكم

  • هشام
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:23

    وانا اقرأ هدا الكلام شعرت بقشعريرة تغمر جسدي ودمعت انهمرت من العين بلا شعور،لكن اريد ان ارد بدوري على الاخ لحسن ان المغرب يعيش مسارا من التحول الدموقراطي وتوسيع مجال الحريات،في ظل هده التحولات،هناك من فهم الحريةبشكل معكوس بشكل يسمح له تشتيت شمل امة ويقسمها كما شاء، الحرية ليست ترسيخا للحقد والكراهية ومبادئ العنصرية ليست رجوعا للوراء،الحرية حب للوطن لوحدته لكل مكوناته،اعتقد ان الامازيغية اخدت حقها واكثر من دلك وما كان ليحدث دلك في بلد اخر وتعطى مكانة كبرى لاقليات قليلة انا هنا لا انقص من قيمة الامازيغ والامازيغية لكوني امازيغي لكن التطور الدي تشهده بلادنا يدعونا للنضع القشور جانبا وننخرط في مسار التحول لان المصلحة للعليا للوطن تتطلب دلك واوآخد تلك الاحزاب التي تدعي كونها تمثل المواطنيين وتتنكر في ثوب الدفاع عن المواطنين لكنها تتخذ مثل هده المواضيع لإثارة النعرات والحصول على اصوات الناس بهده الطريقة المغرضة

  • abdel
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:30

    l interdiction des noms amazigh au maroc exeste au passé et au present. le futur sava etre deferant si no sava etre le final du maroc.

  • abdou 52
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:41

    excellent article écrit par un sage …

  • لغتي الحسانيه,زيديني عشقا
    السبت 30 يوليوز 2011 - 12:46

    صدقت اخي فالهويه في مغربنا لا يمكن ان تكون هويه صرفة,وحتى ان واصل احد التقشير الى ان وجد هويته الصرفة فانه قد تكون الهويه البيولوجيه في واد و الهويه الثقافيه في واد اخر مختلف,فالبنسبة لي انا مثلا هويتي البيولوجيه قد تكون عربيه او امازيغيه او فنيقيه او رومانيه او فرعونيه او كل ما سبق في خليط بنسب متباينه,لكن ما انا متاكد منه هو ان هويتي الثقافية هي صحراويه حسانية ولغتي الام هي الحسانية التى تاسرني بجمالها و اطرب للفن الناطق بها,

  • didij la marocaine
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:01

    اسفت اسفا عميقا و شعرت بكلم غائر في احسائي و انا اقرا التعاليق 1 , 2 3 لكن و الحمد لله انفرج كربي و شعرت بارتياح عندما قرات التعاليق الثلاثة الموالية التي توقفت مباشرة بعدها حتى لا اتلقى صفعة جديدة تهد ما استرجعت من تماسكي انه لمما يحز في النفس ان يوجد من بين المغاربة شوفينيون لدرجة الكره المقيت لاخوانهم الذين تقاسموا معهم الحلو والمر و عايشوهم قرونا و لم تسعفهم عقولهم البسيطة بان العرق دساس كما قال صلى الله عليه و سلم اذ لم يعد للعرق الصافي وجود الا في المختلات الخرفة على كل حال تشكراتي الحار

  • didij la marocaine
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:06

    الحارة على المقال الجيد و الذكي و العميق و اقول كثر الله من امثالك في بلدنا الطيب الكريم لا حرمنا من مواطنين يجعلون حب الوطن و مصلحته و حب المواطنين و كرامتهم و عزهم فوق كل اعتبار

  • O TITAWIN
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:07

    تعرف الهوية باعتبارها " مجموعة من الخصائص الملازمة لشعب ما تخصه وحده، وبها يتميز ويختلف عن الشعوب الأخرى" وان محددات الهوية هي الأرض واللغة، وبالتالي فان هوية المغرب هي هوية واحدة ، وان المستقرين بالمغرب وان كانوا من أجناس أخري فهويتهم امازيغية، وتبقى امازيغية بالأرض، لان هوية المغرب امازيغية ، والأرض امازيغية و الشعب امازيغي، لكن على مستوى المؤسسات كل شيء عربي ، وهنا سؤال مركزي، كيف تحول المغرب الى جزء من المنظومة العربية؟ الجواب أن" … كل هذا جاء من طرف دولة فرنسا ، وساعدها في ذالك نخبة مغربية كونت على يد الدولة الفرنسية وان هذه النخب المغربية طالبت فرنسا في وثيقة بالتنصيص على أن تكون هوية المغرب "عربية اسلامية" وهي نفس النخبة التي فاوضت فرنسا إبان المطالبة بالاستقلال ، وان هذه الحماية ذات الوجه الوطني هي التي تقلدت زمام تسيير الدولة وقامت بسياسة تعريب شامل لم يمارسها حتى العرب أنفسهم، واليوم يعطى مفهوم عرقي للهوية من طرف الجهات الرسمية.

  • O TITAWIN
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:09

    واليوم يعطى مفهوم عرقي للهوية من طرف الجهات الرسمية. كما أن مجهود الحركة"الوطنية" انصب دائما في اتجاه القضاء على الامازيغية".
    كمثال على دلك :خطاب علال الفاسي سنة 1957 لقادة حزب الاستقلال، أي مباشرة بعد الاستقلال، قائلا لهم ":أيها الإخوة إن جلاء الجيش الفرنسي قد تم، و إجلاء القواعد الأمريكية في الأفق، لكن المشكل الكبير: كيف يمكن جلاء البربر؟"

  • driouch
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:17

    تريدون فرض العربية والعروبة على كل الأقوام. تخالفون بذلك شرع الله الذي جعل من اختلاف اللسان ولون البشرة آية من آياته. العروبة لا تعني الاسلام. وغير ذلك لا يعني الكفر. وبعد؟ هل هذا يعني أن اسلام المرء لا يتم إلا بالعروبة؟ تجعلون دين الله الحنيف دين تعصب وعنصرية. وهو منكم بريء. لماذا انزل الله القرآن بالعربية؟ السبب وارد في القرآن. لو انزل بلغة غير العربية لقالت العرب بأنهم ليسوا معنيين لأنهم لا يفقهون إلا لغتهم. بعث فيهم نبي الرحمة لأنهم أفسد خلق الله على الأرض، فعذب وأهين وضرب وطرد و حورب.

  • nkin
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:21

    bnojour tout le monde
    a prime abord, j'ai une petite question à poser à Mr. l'auteur de l'article? est ce que vous vous moquez de profeseru Assid quand il donne au noms des villes et des montagnes leurs dénommination originale? si c'est oui vous n'avez qu'à nous démontrer le contraire.
    deuxièmement, vous m'avez déçu , vous prétendez détenir le savoir , et vous n'arrivez pas à ce moment crucial à accepter que les Amazighes se sont les habitants originaux de l'Afrique de nord, et que malgré tout

  • مغربي
    السبت 30 يوليوز 2011 - 14:56

    محمد بن عبد الله بن حمو العمري. من مواليد سنة 1945م بقرية "الحارة" على ضفاف وادي درعة جنوب المغرب. تعلم القراءة والكتابة وحفظ القرآن وبعض المتون والمنظومات على يد والده بقرية الحارة

    التحق خلال السنة الجامعية 1995ـ1996/ بكلية الآداب بجامعة الملك سعود بالرياض أستاذا للبلاغة والنقد الأدبي

    ـ جائزة الملك فيصل العالمية، فرع اللغة والأدب. في موضوع: الأبحاث التي تناولت البلاغة العربية.

  • جمال لحسايني
    السبت 30 يوليوز 2011 - 15:30

    ـــــ ينطوي المقال على تأمل عميق في وضعية هوية مركبة شديدة التركيب مفتوحة على المستقبل. وليس فيه أي تقليل من شأن أي مكون، ولكن الشوفينية عماء وحَوَلٌ يمنع رؤية كل أبعاد الصورة، وهذا مايفسر وجود بعض التعليقات المتشنجة..
    ـــــ المغرب ملتقى حضارات الشرق والشمال والجنوب، وقد تخصبت تربته بكل الأسمدة، يظهر ذلك بجلاء في تنوع فلكلوره وفنون طبخه فهو مرتب في المراتب الثلاثة الأولى في العالم في هذين المجالين الثقافيين، ولذلك فنزعة المحلية الشوفينية نزعة تفقير وتنكر للهوية الحقيقية للمغرب..

  • ابراهيم بين بين
    السبت 30 يوليوز 2011 - 16:00

    بإلقاء نظرة خاطفة على دساتير أمريكا الجنوبية لا نجد ما يشير إلى "إسبانيتها" و لا "كاثوليكيتها" مع العلم أن لغتها الرسمية هي الإسبانية و ديانتها كاثوليكية ، نفس الشيئ مع البرازيل لن يستصيغ البرازيليين أن ينعتو بالبرتغاليين الكاثوليك عطفا على بقايا معمرين برتغال اللذين انفصموا نهائيا عن وطنهم الأم "البرتغال" بلاد اجدادهم فهم اليوم برازيليون مفتخرون ببرازيليتهم و بانتمائهم الجنوب أمريكي .

  • أزمو
    السبت 30 يوليوز 2011 - 16:56

    انتظرت أن يكون المقال عبارة عن تحليل ملموس يمكننا عند الإطلاع عليه أن نجد فكرة يدافع من خلالها عن مبدأ من موقع معين ، غير أنه وفي نظري المتواضع أرى أن الأستاد يتقن لغة الإنشاء ليس أكثر ، و بلغة الإنشاء هاته يجعل من كل الألوان لونا واحدا هو لونه القومي العربي : لم يأخد بعين الإعتبار، من خلال كلام خاله، أن هدا الأخير متعصب الى أصله الأمازيغي .أم أن مفاهيم الأستاد لآ تنطبق إلا عليه حين قال : "أنا الآن مجموع ما كنت و لست لحظة واحدة مما جرى في التاريخ القديم." إنه يركب جمل مفيدة.

  • mouad
    السبت 30 يوليوز 2011 - 17:00

    لا تعليق فكل ما سيدور بأدمغتنا البسيطة قيل في هذا المقال.
    شكرا سيدي على التوضيح…

  • amghar bihi
    السبت 30 يوليوز 2011 - 17:35

    لا اعرف ادا كان الكاتب قد اخطأ في العنوان ام هو تدليس علي القاري فليس الهوية هي البناا المستمر بل الثقافة اما الهوية فهي ثابتة فتري ثقافة المكسيك إسبانية لكن ذلك لا يغير من هويتها الجنوب أمريكية و السنيغال ثقافتها فرنسية لكن هويتها ظلت إفريقية
    فالعنوان الصحيح هو : الثقافة بناا مستمر  

  • jaafar
    السبت 30 يوليوز 2011 - 17:49

    من أروع ما قرأت حول هذه المسألة….موضوع متكامل من السوسيولوجي إلى الاثنولوجي فالأنتروبولوجي مقال غني…شكرا لك

  • mehdi
    السبت 30 يوليوز 2011 - 18:58

    للامازيغية امتداد بعيد في اعماق الماضي وهي ايضا واقع معاش له تجليتها في حاضرنا وهي تستشرف افاق المستقبل من خلال اصرارها على مقاومة خطابات البلاغة و"التحليل" العنصرية الاقصائية التي تستعجل رؤية شعب بكامله في عداد الموتى..لكننا نقول لدعاة الموت ان لتن يفرحوا ابدا بهدا اليوم..

  • jamal
    السبت 30 يوليوز 2011 - 19:45

    suite
    si lhssan il ta posé des kestion étoi t posé les mme kestion a tous les émazigenne c si lhssan é trompé toi t pire t insulté ts le monde
    2. c t di ke jamal abdnasser é phalestine c eux ki il defendre l indépendance de maroc j ti c faux il ya des region d maroc la france il mme pas rentré ou moin il resté 10 ans par contre ché ton jamal ils ont resté 50 ans
    3. c le people amzighr majorité et arabe ki il merite remreci pr indépandance d royaume akhi arabe
    4. suittttte

  • almo
    السبت 30 يوليوز 2011 - 19:51

    يا لك من رجل مسكين، الإنتماء لا يتغير بتغير المصالح و مرور الزمان، يبدو من مقالك أن الأمازيغ تحالفوا مع خالك لرفض العرب، و هذا خطأ ارتكبته عندما غضبت من ذكريات باتت تؤرق مضجعك، لينقلب مشكل المراث في عائلتك إلى مشكل الهوية و الإنتماء.

  • Toumert
    السبت 30 يوليوز 2011 - 20:23

    بعض الامازيغ ممن استلبو هوياتيا عن رضى او قسرا وذالك يهمهم ، يخرجون الان لكي يبررو مشاركتهم في جريمة الابادة ! ان عقولهم تعجز عن فهم الواقع الذي سرعان ما برز فجأة لكي يكشف عن مدى جبن المئات من المثقفين الامازيغ حين ارتمو باحضان القومية العربية واهلهم ضلّو مهمّشين صامدين محافضين على ثقافتهم بكل تواضع رغم التهميش الممنهج .
    لماذا لا تطرح السؤال اعمق من ذالك لكي يتبين لك النّبش في القبور والامم الغابرة التي لا علاقة لها بتاريخ المغرب كيف ادخلت قسرا في منضومته التعليمية لكي تصنع وهما ووطنا وهميا …

  • أبوحسام
    السبت 30 يوليوز 2011 - 20:40

    لو كنا أمة متعلمة تعمل بمبدأ"اقرأ " لما بقينا متخلفين ننبش في النعرات القبلية والإثنية واللغوية واللونية والنسبية…..هذه مظاهر تخلف إخواننا …
    ألف شكر لأستاذنا الكبير العمري على تحليله وبلاغته..أمثالك هم الجديرين بتنوير المغاربة في مثل هذه المواضيع..وأمثالك الذين يجب على الإعلام العمومي استدعاءهم للحوارات والمناضرات والندوات من أجل تنوير الرأي العام في مواضيع تمازغا والتعريب وكل ما يتعلق بهما بدل ترك الأمر للجهال الذين يسعون إلى الفتنة

  • عبد الصبور
    السبت 30 يوليوز 2011 - 21:02

    الارض تتكلم عربي الارض الارض الارض.
    لذلك فمن يريد أن يبحث له عن وطن فليضع في حسبانه أن المغرب للمغاربة عرب وغير عرب ولا يحق لأي كان أن يتفرد بانتماءه لهذا الوطن مقابل اقصاء الآخر

  • اتقوا الله من سوء الظن في اخوانكم
    السبت 30 يوليوز 2011 - 21:42

    الى الرقم 39هل تعتقد يقينا بما تقول ؟عن اي شعب تتحدث ؟اذا كنت تقصد الشلوح في الريف او سوس او الامزيغ الاطلس ان اكثرهم عربا ناطقين اما بالعربي او الشلحي ,اما ان يتمنى المواطن لاخيه في كل شيئ الموت ؟لماذا؟ارض الله واسعة وتتسع لنا ولغيرنا ولسنا معمرين فيها الى الابد بل لنا وقت معلوم لايستقدم ولايستاخر ونرد الى ربنا ليسالنا عما صنعنا في هذه الفترة على الارض, ان خيرا خيرا وان شرا شرا ,هل تريد ان نقول له كان همنا ان نقتل اخواننا في الدين والوطن وهم الاهل والنسب والصهر والجار الطيب ووو؟مالك؟

  • abdel
    السبت 30 يوليوز 2011 - 22:26

    vive imazighn

  • Amazigh Moslim
    السبت 30 يوليوز 2011 - 22:53

    Merci Monsieur d'avoir partagé avec nous votre histoire personelle. il faux bien savoir qu'on peux pas réduire les imazighnes á ton oncle ou aux gens pareils.
    “en faite y'en a beaucoup de gens qui ont des problème ou malentendu avec leurs oncles malgre avoir appartenir a la meme culture“.
    je pense que dans votre cas, c'est juste la question de tam3 et pas racisme. parce que si c'etait le cas, pourquoi la famille a donné leur fille á quelqu'un qui n'ont pas accépté. c'est une questioin pure

  • Amazigh Moslim
    السبت 30 يوليوز 2011 - 22:55

    .. c'est une question pure de tam3
    il faux pas donner á cette question d'autres dimensions
    .
    pour ce que l'autre dit. c'est oppas du tout absurde.

  • موسىأ
    السبت 30 يوليوز 2011 - 23:36

    مأساة هذا النوع من المثقفين أنهم لا يريدون أن يراجعوا مسلماتهم الذهنيةلأن تكوينهم الجامعي حجزهم في مملكة امرئ القيس وبلاغة الحجاج…اسألوا الأستاذ العمري كم وهب من وقته لدراسة تراثه الأمازيغي من وشم ونقش وحكاية وأسطورة…لاشئ في حدود علمي.ولن يفعل حتى ولو بعث مرة أخرى.ماذا تقصد ياأستاذ بالنبش في المقابر…تقصد ولا شك حق الأمازيغي في العودة ألى الجذور جذوره الحضارية.نسيان فامحاء فعروبية.ولكن تبيح لنفسك أنت أن تخوض في خطاب الجاهليين.نعم هذا حقك.ولكن ليس من حقك أن تمنعني من معرفة كسيلة أو أكسيل..

  • أبوحسام
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 00:41

    إن العلماء هم المؤهلون للحديث عن مثل هذه المواضيع الحساسة
    بل هو دورهم
    ما أحوجنا إليهم في البرامج الإعلامية وفي المحاضرات والمناضرات
    ما أحوجنا إليهم للقضاء على الأفكار الظلامية التي تنتشر اليوم بين الجهال والأميين الذين أصبحوا يناقشون أمورا لا قبل لهم بها يريدون نشر الفتنة بين الناس
    ما أقبح الجهل والأمية لأنهما يذكيان النعرات العصبية والإثنية والنسبية واللونية..
    ألف شكر لك أستاذنا الفاضل على تحليلك وبلاغتك شكرا الأستاذ العمري

  • أبو مالك
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 01:05

    اتَّقِ اللهَ يا رجل. أعطنا وثيقة واحدة تُثبت صحةَ الكلام الذي نسبتَه لعلال الفاسي زوراً وبُهتاناً وافتراءً. لماذا تزرعون بذور هذه العنصرية العرقية المقيتة ولو بتحريف الحقائق والافتراء على الناس والتاريخ ظُلماً وعُدواناً؟ اتقوا اللهَ ـ إن كنتم مومني ـ في هذا البلد الذي تريدون تخريبه وتمزيق أوصاله بأحقادكم وسمومكم التي غرسها الاستعمار.

  • خالد ايطاليا
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 01:47

    الكاتب هنا لم يوضح كيف يريد ان تكون عليه لغة وهوية اخواله .وقصة والدته رحمها الله مع خاله .اشبه بكثير بقصص كثير من الأمازيغ تزوجوا بعربيات , ولم يستفد الابناء من ارثهن اي شئ.

  • جابر الوهراني
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 03:29

    الاستاذ محمد العمري يظل عبر كتاباته رجل التنوير بإمتياز طالما امتعني بتحليلاته الرصينة ومواقفه المشرفة ,,, اما مسالة الأصل والهوية التي يحاول البعض الخوض فيها عن تعصب أوجهل دون معرفة لشجرة الأنساب المغربية فيكفي أن يعود للمصادر التاريخية ليكتشف أن ساكنة المغرب اختلطت أنسابهم اختلاطا عجيبا {حلالا وحراما} بسبب الحروب والهبات والمجاعات والأحداث الجسام فصار العربي امازيغي والأمازيغي عربي وتدخل العرق الإفريقي وبعده الإسباني والبرتغالي وهلم جرا ,,,, لا أريد أن اشرح اكثر

  • تافات
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 07:02

    يا عزيزي كاتب المقال اكتفي بـِ كلمة واحدة: الشباب! الأمازيغية لها شباب صغير مؤمن بها، لكن من يؤمن بـِ قوميتك العربية الدخيلة! من يؤمن بـِ فكرك المستورد من الشرق؟ من يؤمن بـِ التبعية وتقبيل الأقدام؟؟ الجواب واضح، كل شمال افريقيا سـ يعود إلى الأمازيغ، حتى بعد مئة سنة! المهم سـ يعود

  • سوس أنيق
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 09:56

    تحليل رصين وبالحجج، ونلاحظ ان جل التعاليق -وهذه من مثالب هسبريس- اندفاعية عاطفية
    لاتوظف ولو حجة واحدة.
    انااتمنى ان تتجاوز هسبريس نشر كل التعاليق دون تقييم درجة قوتها الحجاجية، والافضل هو نشر الردود التي يكتبها من لهم تكوين فكري في مواضيع معينة، فجل التعاليق توضح ان اصحابها لم يقرأوا المقال اصلا..

  • momo
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 10:13

    ولدت ولا اعرف غير العربية ي انني فطرت على العربية …….ولن اسلم اني غير عربي مهما فعلوا
    لي صديقي امازيغي و لم اختلف معه يوما في مسالة العرق حتى ولو كان يقول بعض المرات ''اعروبي'' اعتبرها مزحة و اكمل الحوار و لا اقف عندها لانني فخور بانتمائي المغربي الاسلامي الذي اتشارك معه فيه

  • صلاح الدين
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 10:26

    يفهم من صيغة كلام صاحب التعليق 51 أنه يخاطب الأستاذ العمري صاحب المقال، والواقع أنه يخاطب المعلق رقم 29 الذي نسب كلاما غريبا إلى العالم الجليل والزعيم الوطني الكبير علال الفاسي. جاء فيه:
    "كمثال على دلك :خطاب علال الفاسي سنة 1957 لقادة حزب الاستقلال، أي مباشرة بعد الاستقلال، قائلا لهم ":أيها الإخوة إن جلاء الجيش الفرنسي قد تم، و إجلاء القواعد الأمريكية في الأفق، لكن المشكل الكبير: كيف يمكن جلاء البربر؟"
    التعصب يؤدي إلى الحقد الأسود والحقد الأسود ظلام يغطي عين المتعصب فلا يرى غير السواد…!!

  • علي حسن
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 12:37

    اتفق مع الدكتور العمري في نبذ الشوفينية في التعامل مع الأمازيغية اوي اي توجه ينبني على العرق او الدين ، ولكن طمس اي هوية من الهويات يعتبر شوفينية لا تختلف عن سابقتها ، والتهكم من القومية العربية مسالة اتبتها الواقع الحالي ، رغم حسن نية لمسناه عند منضريها عفلق و جورج حبش واخرين ، الا أن المنحى الذي اخذته الأحداث يستوجب نظرة شمولية لمسالة الهوية المتعددة في اطار من التعايش والديموقراطية . ان المنادات بالأمازيغية ، مسالة صحية تقتضي من المثقفين التعامل معها بايجابية ووضعها على السكة الصحيحة .

  • ezzam
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 12:42

    si vous croiyez a lhistoire et chaqun veut dire a lautre que cest lui le proprietaire de la terre et que cest lui le premier ….je vous dis que lafrique toute lafrique appartient a lhomme noir cest la preuve de lhistoire alors arretez svp cette combat de coq

  • azwaw
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 13:52

    إنه فعلا لمؤسف للغاية أن نتشرنق داخل شرانق العرقية المقيتة في وقت نحن أحوج ما نكون إليه إلى توجه إنسي يعير الاهتمام للإنسان أيا كان عرقه أو جنسه أو دينه انتصارا للإرادة الإلاهية التي خلقت الإنسان و كرمته . إن الحديث عن الهوية العربية في المغرب هو حديث باطل ،نظرا لاختلاط الدماء العربية مع اهل السكان الاصليين ونظرا للتمازج الهائل الحاصل بين جميع المكونات الثقافية، التي انصهرت فيما بينها حتى أصبحنا جميعا نعيش داخل مجال تداولي واحد يجد أصله في الإسلام الذي انتصر للإنسية بدل العرقية .

  • atlas
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 14:34

    المغرب خليط من الاجناس و الثقافات :تداخلت فيما بينها على مر العصور.سبب هذا الحراك الان هو سياسة حزب الاستقلال الدي تعصب كثيرا لطرف و همش الطرف الاخر بطريقة ممنهجة سواء في سياسته التعليمة او الاعلاميةاو الثقافية .يجب الان ان نبتعد عن كل الحلول الشوفينية الاقصائية و نعطي لكل طرف حقه و نحترم الحريات الشخصية للاخرين.

  • البوكيلي
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 14:44

    أستاذي الفاضل.وأنا اتلذذ بقراءة ردك على الأخ:أفولكي(حسن) باستا رجعت بي الذاكرة إلى بداية ثمانينيات القرن الماضي عندما كنا نتسابق ونحن طلبة لنأخذ مقاعدنا في المقدمة بمدرجات كلية الآداب والعلوم الإنسانية -جامعة سيدي محمد بن عبد الله-التي كانت تعج عصرئد بجهابذة الأدب العربي بل وفي مختلف التخصصات ’وكنت من الأطر المغربية القليلة التي فرضت وجودها في ذلك المناخ العلمي العالي المستوى.اقول هذا الكلام للإخوة الذين يجهلون أولايعرفون القيمة العلمية للأستاذ الفاضل محمد العمري.بارك الله فيك ودمت مغربيا..

  • Maiss
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 16:10

    or iyi isosm mad oran kra gh imdokal achko tamagit nimazighn tla zik ghas wla imal achko afgan amazigh sol idr mas ikhsa adflas nmsachKa igat mamnk asra lkm awttas lliran im imazighnimma willi os irin andr gh wakal ngh nily s izrfangh tkhasatn tghnsa dh dkra tgrawla tabrkant tudrt itmazight d tudrt imazighn

  • marocain
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 16:28

    إلى 51 – أبو مالك

    وهل هناك أكثر من أحقادكم وسمومكم وزوركم وبُهتاناًكم وافتراءًكم يا أهل فاس?

    كنتم تدرسون في المدارس الاستعمارية الفرنسية و أبناء الشعب المغربي يحاربون المستعمر و هكذا كان علال الفاشي يستعد و يعدكم وحزب الاستغلال لخلافة المستعمر بعد الاحتقلال

    هل هناك شهداء أو مقاتلين من أهل فاس في صفوف جيش التحرير?
    أليس علال الفاشي هو الذي س اهم في تصفية جيش التحرير ?
    voila des références d un ex militant de UNFN
    مومن الديوري- À qui appartient le Maroc
    Ses livres interdits au maroc

  • متتبع و مصلح
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 18:51

    جمل بلاغية تثير الضحك وتعج بالتناقضات وحاول ان تفهم ما تقول لانه تبدو بانه لا تفهم ولاتعرف ما تقول

  • وليد من الدار البيضاء
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 20:53

    الى صاحب التعليق(البركاني الشرق )انت ياجهل ان كنت ترى في عربيتك انك اصتنعت لنا شيا منها فلم نره انتم روعات الابل والامازيغية في بلاديها المغرب شئت ام ابيت نحن الامازيغ سندفع الغلي والنفيس من اجليها ولان اصبحات لغة رسمية في المغرب الى جانب الغربية
    هيسبريس انشر بلزززز

  • noureddine
    الأحد 31 يوليوز 2011 - 22:17

    Everybody says that he or she has an Amazigh origin or a vein that leads there before they start plucking off this culture and grudging it the right to exist and live

  • الحسن الفينيقي
    الإثنين 1 غشت 2011 - 00:53

    بعد قراءة متأنية لهذا القول السديد تيقنت أن المغاربة أكبر من جميع الأصوليات بما فيها الأصولية العرقية علما بأن الانتماء للعروبة انتماء لثقافة تجمع فيها الدنيوي بالديني وليس بأي حال انتماء عرقيا وهو انتماء اخترناه ولم يكن قدرا مقدورا

  • الحسن الفينيقي
    الإثنين 1 غشت 2011 - 00:59

    ……. تحضر الكسكس يوم الجمعة… تاكلون اكلنا وتلبسون ملابسنا التقليدية وتطعنوننا بسكاكين الغدر! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الى الرقم 3 هل لم ينبهك أحد الى أن الكسكس والبلغة والبرنس كما تفناق كنعانية فينيقية وأن أقدم مدن المغرب العربي على الاطلاق فينيقية

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 81

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 71

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55 1

"ليديك" تثير غضب العمال