الديمقراطية والمشاركة السياسية للإسلاميين، متابعات

الديمقراطية والمشاركة السياسية للإسلاميين، متابعات
الإثنين 5 شتنبر 2011 - 00:13

الردود التي تلقيتها على مقالي “معنى الديمقراطية بين اليساريين والإسلاميين“، تظهر بما لا يدع مجالا للشك صحّة ما ذهبنا إليه من أنّ أصل الخلاف هو في مفهوم الديمقراطية ذاته، وأن معظم الإسلاميين، إن لم يكونوا كلهم، يجدون صعوبة في تقبل الفكرة الديمقراطية، وأنهم حينما يتحدثون عنها لا يقصدون أكثر من الإنتخابات وصناديق الإقتراع التي هي جزء من كلّ، أي آلية داخل نسق من المبادئ والقواعد التي لا بدّ من احترامها حرصا على حقوق جميع الأطراف ومشاركتها على قدم المساواة، وهي قواعد وأسس لا علاقة لها بالخصوصيات التي قد تميز هذه التجربة الديمقراطية عن تلك، في هذا البلد أو ذلك.

في محاولة بعض الإسلاميين تبرير رفضهم للديمقراطية بقيمها وأسسها الكونية المشتركة بين كل ديمقراطيات العالم، وتشبثهم باختزالها في الإنتخابات، ساقوا مجموعة من الأدلة التي نضعها تحت مجهر النقد تعميقا للنقاش، وهدفنا هو بلوغ درجة من الوضوح تسمح بـ”التقارب” الذي كان يرمي إليه اللقاء الذي تمّ بين اليساريين والإسلاميين في هذا الموضوع:

1) من بين الأفكار التي عبر عنها هؤلاء الإسلاميون أن تأكيدنا على حقوق الأقلية في الديمقراطية هو من باب شعور العلمانيين بالضعف لأنهم “أقلية معزولة”، والحقيقة أن الأمر يتعلق بمبدإ راسخ من مبادئ الديمقراطية الذي يؤدي إنكاره إلى الإنتقال من صناديق الإقتراع إلى تأبيد الإستبداد، وهو مبدأ في صالح الإسلاميين أنفسهم، غير أنهم ينكرونه لأنهم يعتقدون أنهم “أغلبية”، و أنهم سيظلون كذلك إلى الأبد، والحقيقة أن الأغلبية في الديمقراطية ليست دائمة لسببين، الأول لوجود مبدأ التداول على السلطة، والثاني لأن الذي يتولى الحكم سرعان ما يزداد منتقدوه ويكثر معارضوه مما يرجّح كفة خصومه السياسيين، فاعتقاد الإسلاميين بأنهم أغلبية أبدية ناتجة عن فكرة خاطئة مفادها أنّ “الشعب المغربي مسلم ” وسيضع ثقته في من يقول إن مرجعيته دينية، بينما الذي يمارس الحكم في إطار ديمقراطي لا يقاس عمله من منطلق عقيدة معينة بل بمدى حسن تدبيره للشأن العام بمعايير الدولة العصرية واحترامه لحقوق وحريات الجميع ولفصل السلط وللقوانين التي صعد في إطارها لتولي السلطة، وهي كلها مبادئ كونية لا تقتصر على دين معين.

ووهم الأغلبية الأبدية هذا ناتج من جانب آخر عن أنّ الإسلاميين يخلطون كثيرا بين المسلمين و”الإسلاميين”، ويعتقدون أن العلمانيين لا دينيون في عمومهم، والحقيقة أن الأغلبية الساحقة من المغاربة المسلمين ليسوا “إسلاميين”، وأن الإسلاميين أقلية منظمة، لكنها لا تمثل الشعب ولا يمكنها التحدث باسمه تماما مثل العلمانيين، وأن الإنتخابات السابقة قد أظهرت ذلك بالملموس، وهذا ما يضع التصريحات المتهورة لمصطفى الرميد محل سخرية، عندما اعتقد أن “الشعب المغربي سيصاب بالإحباط” إذا لم يحصل حزبه على الأغلبية ويتول السلطة في الإنتخابات القادمة (كذا !)، فالأصوات التي يمكن أن يحصل عليها الإسلاميون لن تؤهلهم للحكم لوحدهم بل مع حلفاء من الليبراليين أو اليساريين، أي من العلمانيين، وهذا ما يجعل فكرة حقوق الأقلية تبدو أكثر أهمية، لأن المقصود بها عدم تحويل صناديق الإقتراع إلى آلية لترسيخ التسلط، الذي قد يكون الإسلاميون أنفسهم ضحية له، لأن لهم حق المشاركة السياسية كغيرهم، لكنهم ملزمون باحترام القواعد التي قد توصلهم إلى السلطة كما قد تحكم عليهم بمغادرتها.

2) فهم بعض الإسلاميين بأن توضيح مبادئ الديمقراطية والتذكير بقيمها نوع من “الأستاذية والإستعلاء” يمارسه العلمانيون، وهو تقدير خاطئ لأن الهدف ليس ذلك على الإطلاق، وقد يكون موقفهم هذا عائدا إلى شعورهم بالضعف في النقاش الدائر بسبب عدم اقتناعهم بتلك المبادئ رغم قوتها ووضوحها في عصرنا الحالي.

3) ذكرني بعض الإسلاميين ببعض الآيات القرآنية التي تنصّ على حرية الإعتقاد والإيمان أو عدمه، لكي يبرروا فكرتهم غير الديمقراطية القائلة بإمكان إقامة ديمقراطية في إطار الدين الإسلامي وحده، والحقيقة أن هذا لا يحلّ المشكل بل يزيده تعقيدا، فعلاوة على أن الديمقراطية لا تقوم بغير الإعتراف بتعدد المرجعيات، وبالحق في الإختلاف، فالآيات المعنية والتي نحفظها عن ظهر قلب من فرط تكرارها منذ سنوات، تقابلها آيات أخرى وأحاديث تحمل دلالات مخالفة، علاوة على أنّ السلوك السياسي للإسلاميين يميل في لحظات الحسم دائما إلى معاكسة آيات الحرية لصالح غيرها، وإلا كيف نفسر ما قام به إسلاميو العدالة والتنمية بتنسيق مع الجهات المخزنية للحيلولة دون تنصيص الدستور المغربي على حرية المعتقد وعلى مسؤولية الدولة في حماية التعدّدية الدينية، وهي مبادئ من صميم الديمقراطية ؟ لماذا لم يتذكر الإسلاميون في تلك المناسبة الآيات التي يسردونها علينا في لحظات الحوار والنقاش السياسي، ولماذا يحتجون بهذه الآيات إن كانوا يعتقدون في خلافها ؟ أسئلة مشروعة وإن كان طرحها يزعج الإسلاميين، لأن البتّ في التناقضات بين النظرية والممارسة قد يسمح بالتفاهم عبر تجاوز تلك التناقضات.

4) أنحى علينا بعض الإسلاميين باللائمة على ما اعتبروه تقصيرا من طرفنا في الإطلاع على “الإجتهادات” الكثيرة لمنظريهم في السنوات الأخيرة، والتي حققت حسب رأيهم تقدما كبيرا في طريق ترسيخ الوعي الديمقراطي، وجوابنا على ذلك أننا نتابع بشوق خطوات الإسلاميين في التجديد الديني ليس في المغرب فقط بل في البلدان الإسلامية الأخرى أيضا، وأن ذلك يحظى عندنا بغاية الإهتمام، غير أن ما يصدمنا هو الهوة الكبيرة التي تفصل بين تنظيرات الإسلاميين وبين مواقفهم الفعلية، أليس السيد الريسوني مرجعا لدى “المعتدلين” منهم و”الوسطيين” ؟ فكيف كان موقفه عند مناقشة حقوق النساء في مدونة الأسرة قبل سنوات، وكيف نفسر مواقفه ضد الحريات الفردية، وتصريحه الأخير الذي يندى له الجبين عندما طالب بحذف حرية المعتقد من الدستور المغربي ؟ ألم يقل إن التنصيص على هذه الحرية سيجعل المغاربة يغادرون الدين الإسلامي أفواجا فلا يبقى لـ”أمير المؤمنين” مؤمنون يحكم عليهم ؟ أين هو “الإجتهاد” و”الفكر المقاصدي” و”الإنفتاح” والتطور؟ وما هي هذه العقيدة التي على السلطة أن تقيم عليها الرقابة البوليسية يوميا لكي لا يغادرها الناس أفواجا ؟ وما حاجتنا إلى كل التنظيرات الإجتهادية إذا لم يكن القصد اعتمادها في اللحظات الحاسمة من أجل التغيير لصالح الكرامة الإنسانية ؟ لهذه الأسباب يخيب أمل الديمقراطيين في اجتهادات الإسلاميين ولا يعولون عليها كثيرا، ويفضلون الإعتماد على أنفسهم في الدفاع عن حقوقهم الأساسية أمام أي تهديد كيفما كان مصدره.

5) رفع أحد الإسلاميين التحدّي في وجوهنا أن نأتي بمثال واحد عن إسلاميين اعتدوا على الديمقراطية بعد توليهم السلطة، وهو تحدّ غريب مصدره ضعف الذاكرة، فدون الحديث عن فظائع الطالبان وحماقاتهم وفضائح السعوديين ومهازلهم، ألم يتمّ إجراء انتخابات ديمقراطية في السودان انقلب عليها الإسلاميون في تحالف مفضوح مع مجرم الحرب عمر البشير، أدى إلى إقامة نظام استبدادي عسكري بواجهة وشعارات دينية كان من ضحاياه الإسلاميون الإنقلابيون أنفسهم ؟ ألم يقم الشعب الإيراني بثورته المجيدة ضد الشاه ليختطفها أصحاب العمائم السوداء الذين حولوا إيران إلى سجن كبير ستنهدم أسواره عما قريب؟

ذكر البعض الإنقلاب على الديمقراطية بالجزائر بعد فوز الإسلاميين، هل الذي انقلب على الديمقراطية هم الديمقراطيون الجزائريون أم هي الطغمة العسكرية الحاكمة والتي لن تقبل في جميع الأحوال بالديمقراطية أيا كان الفائز في الإنتخابات ؟ ولكن بالمقابل هل احترمت جبهة الإنقاذ الجزائرية مبادئ الديمقراطية في حملاتها وفي سلوك أتباعها مع الغير المختلف وفي خطب قادتها قبل الإنتخابات، سواء في التجمعات الخطابية أو داخل المساجد ؟ هل قدمت نموذجا أفضل من النظام الحاكم ؟ ألم تكن الضحية الكبرى في الجزائر هي الديمقراطية نفسها في النهاية ؟ وهل على الشعوب الإسلامية أن تختار بين استبداد عسكري فاشستي واستبداد ثيوقراطي ظلامي؟ ورغم ذلك كنت أتمنى لو حكمت جبهة الإنقاذ لنرى نموذجا آخر من حكم الإسلاميين ينضاف إلى النماذج السيئة السابقة.

6) استدلّ بعض الإسلاميين مشكورين بالنموذج التركي ليؤكدوا على قدرة الإسلاميين على احترام الديمقراطية وهم في السلطة، ونحن نرتضي هذا النموذج حَكما بيننا إن قبل به الإسلاميون المغاربة، لأنه ببساطة يثبت ما ذهبنا إليه من أنّ الديمقراطية لا يمكن أن تختزل في صناديق الإقتراع، فحزب العدالة والتنمية التركي ليس ديمقراطيا لأنه حصل على الأغلبية في الإنتخابات، أو لأنه حزب إسلامي، بل هو حزب ديمقراطي لأنه يلتزم بمبادئ وثوابت الديمقراطية العلمانية للدولة التركية التي تلزمه ـ مهما حصل عليه من أصوات ـ

باحترام الحريات والتعددية السياسية والدينية وعدم استعمال الدين في السياسة بهدف التسلط أو إشعال الفتن، ولهذا يحترم هذا الحزب الكنائس والمعابد المختلفة وحرية التدين والإيمان أو عدمه لدى المواطنين الأتراك، لأن هذا تربية وثقافة قبل الإحتكام إلى صناديق الإقتراع، عكس السلطات المغربية والإسلاميين المغاربة الذين تواطؤوا بحماسة كبيرة على قمع المواطنين الذين يعتنقون المسيحية أو البهائية أو المذهب الشيعي. وبما أن الحزب التركي أظهر مهارة كبيرة في تدبير الشؤون الإقتصادية والإجتماعية لبلده الذي يحتل الآن موقعا مشرفا في الترتيب العالمي، فقد استحق أصوات الناخبين الذين هم مواطنون أتراك علمانيون، أي أنهم يؤمنون جميعا بعدم أحقية الدولة في فرض دين معين على المجتمع، فهل يقبل حزب العدالة والتنمية المغربي هذا النموذج ؟ الواقع أن سلوكه السياسي يدلّ على وجود سنوات ضوئية بينه وبين نظيره التركي، ولكننا لسنا في نهاية التاريخ والناس يتعلمون من تجارب بعضهم البعض.

7) قام بعض الإسلاميين بتقويلي ما لم أقله إما بسبب سوء القراءة أو بهدف التمييع وخلط الأوراق، فأنا لم أقل أبدا إن “الشعب المغربي قاصر وغير جاهز للديمقراطية”، لأن هذا هو منظور السلطة وبعض النخب الحزبية الموالية لها، بل أشرت بوضوح إلى “ذهنية الإستبداد” والعبودية التي رسخها نصف قرن من التسلط المخزني، والتي أصبحت تشكل عقبة في طريق الدمقرطة يستغلها الإسلاميون والسلطة، ولا يمكن تخطيها إلا بتغيير الذهنيات بالتربية على حقوق الإنسان والمواطن وثقافة الإختلاف والإبداع والحرية، وهي تربية غير ممكنة في إطار غير ديمقراطي ، ما يعني في النهاية أن الديمقراطية غير قابلة للتأجيل، وعلى الكل إسلاميين وعلمانيين الإلتزام بقيمها وقواعدها وإلا وجدوا أنفسهم خارجها، وعندئذ سيكون للشارع صوته كما يصدح به الآن ضد الإستبداد القائم.

8) اعترض بعض الإسلاميين على الديمقراطية بما هي قيم ومبادئ معتبرا إياها أسلوبا في التدبير لا يضمن الحقوق والحريات، وضربوا مثالا لذلك بفرنسا العلمانية التي تقوم بمنع “الحجاب” داخل مؤسساتها، والحال أن هؤلاء المعترضون ينسون بأنّ أعدادا كبيرة من الإسلاميين قد لجأوا إلى فرنسا وغيرها من البلدان الغربية هربا من بلدانهم الأصلية التي اضطهدوا فيها رغم أنهم ينعمون فيها بوضع “الحجاب” و”النقاب” كما يشاؤون، وأنهم يتمتعون في البلدان الأوروبية بكل الحقوق الإقتصادية والإجتماعية والسياسية كغيرهم من المواطنين، وإلا لكانوا عادوا إلى بلدان المسلمين، لكن تشبثهم بمكاسب الديمقراطية الفرنسية يمنعهم من ذلك، ورغم أن فرنسا تسمح باستعمال غطاء الرأس في الشارع العام وفي الحياة الخاصة، إلا أنها ترفض التمظهر بالرموز الدينية داخل المؤسسات العمومية، وهو ما أعتبره شخصيا قرارا متطرفا ومتناقضا مع العلمانية التي تسمح بحرية اللباس، وقد أوضحت ذلك بشكل جليّ في مقال لي بعنوان “العلمانية و حرية اللباس” يجده القارئ في الأنترنيت، لكنني في نفس المقال تساءلت عن الأسباب التي تجعل الإسلاميين يشتكون من فرنسا التي تمنع “الحجاب” داخل مؤسساتها، ولا يحركون ساكنا أمام غلواء “حماس” في غزة التي شرعت بكل الوسائل الفاشستية والملتوية في فرض “الحجاب” على النساء في مناطق نفوذها داخل المدارس وحتى في المحاكم والمؤسسات والشارع العام، كما لم يسبق لأي تيار إسلامي في المغرب أن علق على “التشادور” الإيراني المفروض منذ أزيد من ثلاثين سنة بقوة الحديد والنار، ولم يحرك أي إسلامي ساكنا عندما تمّ باسم الدين الإسلامي جلد النساء في الشارع العام بالسودان، بسبب ارتداء سروال “الدجين”، فعندما يمنع “الحجاب” في فرنسا فذلك مسّ بالديمقراطية وبحقوق الإنسان، وعندما يفرض بالعنف فذلك “فتح مبين” و”صحوة مباركة”.

إن المؤمن بالديمقراطية لا بدّ أن يكون مع الحريات، مع حرية ارتداء الحجاب وحرية عدم ارتدائه أيضا، مع حرية الإيمان وممارسة الشعائر الدينية وعدم ذلك أيضا. ولهذا قلنا إن مشكلة الإسلاميين هي مع مفهوم الديمقراطية ذاته، بما هي قيم ومبادئ إنسانية.

9) ذهب بعض الإسلاميين إلى أنّ من حقهم انطلاقا من الديمقراطية نفسها وما تكفله من حرية الرأي والموقف أن يكونوا ضدّ الديمقراطية وأن يرفضوا قيمها ومبادئها، وعلاوة على ما في هذا الرأي من تناقض وغلوّ، لأن هدفه التمتع بالحريات وحرمان الآخرين منها، إلا أنه قابل للإحتواء في إطار الديمقراطية نفسها، ومثال ذلك ما حدث لليمين المتطرف والعنصري بفرنسا والسويد، ففي فرنسا اضطر اليسار الإشتراكي واليمين الليبرالي إلى التكتل رغم خصومتهما التاريخية من أجل حماية فرنسا من “الفاشية” بعد أن كاد اليمين المتطرف أن يصعد بالأغلبية، كما أن صعود نفس التيار في السويد أدى إلى اتخاذ الإتحاد الأوروبي احتياطات وقائية ضد هذا البلد حماية لقيم الديمقراطية، فالأوروبيون لا يقبلون التعامل فيما بينهم خارج مكاسب الديمقراطية التي راكموها عبر قرون من التضحيات.

يعني هذا أنّ الذي يرفض مبادئ و قيم الديمقراطية له حرية اتخاذ موقفه ذاك، لكنه محكوم بأن يظل معزولا ويُصنف باعتباره تهديدا لنظام يضمن حقوق الجميع على قدم المساواة.

10) اعتبر بعض القراء أن الأفكار التي عبّرنا عنها مهمة، لكن “لم يحن وقتها بعد” لأن المغرب ما زال بلدا غارقا في المحافظة، وجوابنا على ذلك أن الأفكار التي نريدها أن تنتشر وتكون أساس الممارسة الديمقراطية في 2030 أو 2050، ينبغي أن نبدأ في إعلانها وتوضيحها منذ الآن، وهي سُنة التاريخ التي تحكم تطور الأمم والشعوب عبر العصور، فالأفكار التي حرّرت الناس في القرن الثامن عشر من الإرهاب الكنسي، كانت قبل خمسين سنة مصدر اتهام يفضي بصاحبها إلى المحرقة.

سنقوم في المقال القادم بتقديم الحُجج والبراهين الكافية، من خلال تجارب ووقائع دالة، تؤكد بوضوح استحالة اختزال الديمقراطية في آلية الإنتخابات كما يريدها الإسلاميون.

‫تعليقات الزوار

81
  • amazigh goulmima
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:05

    ….j'aime bien les idées de ce monsieur

  • Citoyenne du monde
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:11

    La voix de la raison a parlé, encore une fois. Des arguments convaincants et des faits indiscutables. Que faut-il de plus pour faire comprendre aux Islamistes que la démocratie est à même de garantir leurs droits et leur épanouissement dans une société bien équilibrée qui n’a peur ni d’elle-même ni de l’autre.

  • amarroki
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:28

    بداية أريد أن أشير إلى ظاهرة خطيرة في مثل هاته النقاشات, وهي طبيعة الردود ليس كلها بل البعض منها والتي يغلب عليها السب والشتم.أريد أن أقول لهؤلاء أن زمن الأفكار الاطلاقية والفكر الاحادي قد ولى .فلا بديل عن ثقافة الحوار وتبني قيم الاختلاف والنسبية والتشبع بمبدأ الانسانية وذلك في بعده الكوني وليس العرقي والاقليمي الضيق كما عودنا المخزن وبعض أبوقه(الاحزاب…).وفي هذا الاطار نكون قد أنصفنا الانسان بغض النظر عن لونه ولغته وثقافته . فجل الكتب السموية والنصوص الدينية وكذلك ما خلفته لنا سجلات التاريخ من أفكار وإجتهادات وتقدم حضاري وتكنولوجي كان الهدف منه خدمة الانسان وصيانة كرامته وليس العكس والذي هو موجود الان والذي يعكس لنا صراعا إيديلوجيا خطيرا ضحيته الانسان بطبيعة الحال.فالعنف يولد العنف المضاد. والاقصاء والتهميش يخلق معه حالة نفسية مليئة بالكراهية تجاه الاخر السالب بطبيعة الحال.والتاريخ كما علمنا إبن خلدون دائيري ,فاليوم أنت فرعون وغدا مجرد جرد تختبئ في الكهوف(القدافي).أعتقد أن الفرصة مواتية لنستفيد من التاريخ.

  • Toufik
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:29

    La contradiction entre la théorie et la pratique est présente chez tous les courants de pensées que ça soit comme vous les appelez "islamistes" ou "laïcs". Le problème méthodique que vous faites c'est de comparer la théorie des laïcs avec la pratique des islamistes alors ce qu'il faut comparer c'est la théorie avec la théorie ( à cette occasion vous pouvez lire les livres du dr, Almessiri ou sur ce sujet) et la pratique avec la pratique (la pratique des laïcs turques, tunisiens, syriens et marocain.. avec la pratique des islamistes turques, tunisiens, syriens et marocain..). La vraie question à la quelle il faut répondre c'est est ce que les musulmans doivent devenir moins musulman pour qu'ils soient démocrate? et ce qui'ils doivent renoncer à défendre l'éthique musulman dans le droit familiale, dans l'économie, dans l'espace publique.. pour qu'ils soient des bons démoctrate selon vos normes?

  • البشير
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 01:58

    يجب عدم المقارنة مع تركيا،لانها جمهورية و ليست ملكية مطلقة و لإن اسسها علمانية – فيها حرية المعتقد، ولا "هوس" لديهم مع المرأة كما عندنا مثلا – اندونيسيا ايضا مختلفة؛ فيها تعدد الديانات الخ.. في كتابه "ذاكرة ملك" (ص. 242 الطبعة الفرنسية) يذكر الحسن 2 واقعة عاشها الملك ابن سعود بصدد التليفون..فقد اعتبر رجال الدين هذا الجهازبأنه من عمل الشيطان و طالبوا بتحريمه. غضب ابن سعود فأمر مساعده بأن يهاتفه و ان يرثل آيات قرآنية؛ ففعل. توجه الملك لمحيطه قائلا :"هل الشيطان الذي لعنه الله لانه عصاه سيقرأ القرآن؟"- قالوا "لا"- رد الملك "عليكم اذن بقبول الهاتف"- فهل سنبقى في هذا التكرار الأبدي الممل؟ اين هي "الصحوة الفكرية" (الثقنية و العقلانية)؟

  • lamhawch
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 02:51

    اطن ان حزب العدالة و التنميةPJD اقرب في كل شيئ الى "جبهة الانقاد الجزائرية" و الاخوان المسلمون" في مصر و بعض الاحزاب في الباكستان، في التشدد و الغلو في الخطابات و التهديدات و التنبؤ بالكوارث و الويلات السرمدية..و بعيد كل البعد عن حزب العدالة و التنمية في تركيا..الفارق واضح فقط في اناقة و لباس زعمائه (اوغلو، اردوغان، الرئيس الخ )..حزب العدالة والتنمية التركي يصنف نفسه بأنه حزب محافظ، معتدل، غير معادٍ للغرب، يتبنى رأسمالية السوق يسعى لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. ذو جذور إسلامية وتوجه إسلامي لكنه ينفي أن يكون حزبا إسلاميا ويحرص على ألا يستخدم الشعارات الدينية في خطاباته السياسية..

  • jouba
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 03:06

    Azul: bravo assid on est fier de vous ,et ce n est pas facile d être laïque

  • انا هدا
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 04:02

    شكرا لك سي عصيد مقال جميل جيدا و نحن بحاجة لعقلاء و مفكرين مثلك في هدا البلد المضلوم

  • الريفي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 04:23

    أظن أن التمثيل بمنع فرنسا للنقاب على أن الديموقراطية لا تضمن الحريات تمثيل ساذج فهناك أمثلة أفضع منها
    إن من جوهر مشكل الديموقراطية( الغير اسلامية) أنها عنصرية حتى النغاع إذ أنها تتعصب لحرية أغلبية الجماعة المحصورة في داخل دولة معينة ضد حرية الجماعات الأخرى المتمثلة في الدول الأخرى المستضعفة فإننا نجد أنه لا حرج على الديموقراطية الغربية أن تستعمل الفيتو في الأمم المتحدة حينما يكون ذلك في مصلحة إسرائيل وضد حرية الفلسطينيين في الحياة وحقهم في مقاومة المحتل….. كما أنه لا حرج على الديموقراطية الغربية لكي يقضوا على حرية ملايين المسلمين في الحياة أثناء استعمارهم لبلداننا وكذلك كلنا رأينا كيف أن هذه الديموقراطية وبكل ديموقراطية بل ومن أجل نشر الديموقراطية قتلت مئات الألاف في العراق

  • الريفي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 04:52

    يا أستاذ عصيد إن منع الحجاب في فرنسا والمأذن في سويسرا وذبح الحيوانات على الطريقة الشرعية في هولندى
    أمثلة جاء بها خصومك ليفهموك أن حرية الأقلية داخل النظام الديموقراطي ليست حرية مطلقة وإنما مقيدة بحرية الأغلبية
    وأن الديموقراطية الفرنسية والغربية عموما التي تنظرون إليها أنها التطبيق النموذجي والمثالي للديموقراطية قيدت حرية الأقلية المسلمة بخصوصية الاغلبية عندهم

    وقولك:""يتمتعون في البلدان الأوروبية بكل الحقوق الإقتصادية والإجتماعية والسياسية كغيرهم من المواطنين،"
    أقول لك هذا غير صحيح لأن من حق الأغلبية عندهم أن تمنعك من الدخول الى البرلمان (مكان عمومي) لأنك ملتحي أو تلبس الجلباب أو حتى لأنك حليق وتلبس البنطالون فبحق تصويت الأغلبية منعوا المنقبة ومن سيمنع هذه الأغلبية من أن تصدر قانونا بإعدام هذه المنتقبة بعد مائة عام مثلا

  • mustapha19
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 07:21

    لقد أعجبني كثيرا التعليق رقم 4 لصاحبه توفيق وفقه الله ، ملاحظته كانت في الصميم ، الاستاذ عصيد يقارن نظرية بتطبيق و شتان بين الامرين في حين أن المقارنة الصحيحة و السليمة يجب أن تكون بين نظريتين أو بين تطبيقين .

    الاستاذ عصيد يشيد بنموذج العدالة و التنمية التركي ، لكنه فعلا لن يشيد بهذه الكلمات : مساجدنا ثكناتنا ، قبابنا خوذاتنا ، مآذننا حرابنا ، و المصلون جنودنا ، هذا الجيش المقدس يحرس ديننا.
    بسبب هذه الكلمات التي ألقاها أردوغان وسط حشد جماهيري تم سجنه عام 1998 ، قلت لن تشيد بها لانها في نظرك استعمال للدين في ميدان السياسة " القذر ".

    كما أن اليساريين لا يمكن جمعهم في سلة واحدة و لا العلمانيين ، كذلك الاسلاميين ، ليس كل الاسلاميين يختزلون الديمقراطية في العملية الانتخابية .
    دعونا نصل لصيغة توافقية كحل وسط ، اليس ذلك ممكنا ؟! أم لابد أن يفرضنا أحدنا على الآخر تصوره هو للديمقراطية ؟

    نقطة أخيرة كتساؤل ، هل يمكن أن يحكم فرنسا هذا البلد العلماني الذي يحترم حرية المعتقد شخص مسلم ؟؟؟ أظن أن الجواب واضح ..

  • أبو أمين
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:00

    كلام جميل ،كلام معقول، ماليش حاجة عنو (كالعادة) لكن أود التنبيه إلى أمر مهم فات الاستاذ عصيد ذكره (أو لعله ذكره في موضع آخر) وهو القاعدة الانتخابية لما يسمى بالحزب الاسلامي عندنا (العدالة والتنمية) والمتكونة من أطياف عدة " les éternels déçusكما يسمى بالفرنسية، بعض بسطاء الناس المغسولة أدمغتهم ، وخصوصا -وهذا هو الأخطر-أصحاب "الفكر السلفي الجهادي" ؛إنهم يعتبرون هؤلاء حديقتهم الخلفية، هل يمكنهم التبرؤ منهم،لا وألف لا….

  • démocrate musulman1
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:27

    أولا لقد قلنا،كإسلاميين ديموقراطيين، أن القرآن الكريم يقرالحرية كقيمة سابقة على الدين:(لا إكراه في الدين) (أنلزمكوها وأنتم لها كارهون) (لست عليهم بمسيطر) إلخ.. هذه آيات يقول ذ.عصيد أنه سمعها كثيرا، وحفظها عن ظهر قلب،لكن القرآن يتضمن في مقابلها آيات عديدة ظاهرها الإكراه، تدعو إلى قتال المشركين وأهل الكتاب،وهذا أمر صحيح. ولذلك فما نآخده على ذ. عصيد هو إصراره على على عدم التمييز بين تيارين فكريين وسياسين من الإسلاميين:
    الأول تيار تقليدي يؤمن بنسخ(l'abrogation) آيات الحرية بآيات السيف ويتمثل في علماء السلطان أولا(!)، وفي بعض الوجوه البارزة أيضا في صفوف الحركة الإسلامية، وهذا التيار في طريقه إلى التآكل.

  • démocrate musulman2
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:29

    والثاني تيار إسلامي شبابي، ديمقراطي، حداثي،صاعد، يؤمن جازما أن الآيات القرآنية التي تدعو إلى قتال المشركين والتي أشار إليها ذ. عصيد في إطار" التي نقضت غزلها"استثناء لاينسخ القاعدة(الحرية)، وأنها إنما نزلت في سياق الدفاع عن النفس والرد بالمثل كما تظهر الآيات بما لا يدع مجالا للشك:(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا) (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم..أن تبروهم وتقسطوا إليهم) إلخ..بل وحتى سورة التوبة التي تتضمن آيات السيف تظهر بكل وضوح بعد سرد آيات السيف علة القتال:(ألا تقاتلوا قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدأوكم أول مرة؟) أي قوما غدروا بالمسلمين ونقضوا عهودهم وهم أول من بدأ بالقتال!وتستثني سورة التوبة من القتال بعد ذلك المشركين الذين استقاموا على مواثيقهم:(إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم/أي فما داموا مستقيمين لكم/ فاستقيموا لهم)..

  • démocrate musulman3
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:31

    ولذلك فالإسلاميون الديمقراطيون يعتقدون جازمين أن الفهم السلفي الذين يرى أن آيات الحرية المتقدمة منسوخة بآيات القتال المتأخرة غير علمي، وغير صحيح، ف"لاإكراه في الدين" مثلا آية مدنية متأخرة نزلت بعد تمكن الإسلام وهو ما يظهر من السياق:"قد تبين الرشد من الغي"..
    مبدئيا، يعتقد الإسلاميون الديمقراطيون أن لكل الحق إذن في اختيار أو حتى تبديل معتقده حسب منطق القرآن! وعقوبة الردة لا وجود لها مطلقا في القرآن،وما هي في السنة إلا عقوبة سياسية على الخيانة العظمى التي ارتكبها بعض المرتدين بالتحاقهم بالمشركين المحاربين للنبي(ص). ومن حق كل ملحد مبدئيا أن يغير اسمه من محمد وأحمد وحسين، إلى جون وماركس وتشي،متى شاء ذلك. ومن حقه ألا يذهب إلى العدلان يباركان زواجه على الطريقة الإسلامية، ومن حقه المطلق أيضا ألا يدفن في مقابر المسلمين إن شاء ذلك،وألا يصلى عليه من طرف المسلمين.

  • démocrate musulman4
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:33

    فكما خير القرآن النبي(ص) ألا يُنزل اليهود على حكمه:(احكم بينهم أو أعرض عنهم.. وكيف يحكموك وعندهم التوراة؟) وفضل أن يعرض عنهم، نهاه أيضا عن الصلاة على غير المؤمنين من المنافقين:(ولا تصل على أحد مات منهم أبدا ولا تقم على قبره).
    وأمور الدين وشعائره من صلاة وصيام وحجاب أمور اختيارية، ومن غير المعقول أن تفرض على غير المؤمنين! فبالنسبة للحجاب مثلا قال القرآن:(ياأيها النبي قل لنسائك وبناتك ونساء المومنين يدنين عليهن من جلابيبهن) وعلل الحكم بقوله:(ذلك أذنى أن يعرفن فلا يؤذين). فالحجاب إذن هذفه تمييز المؤمنات بالستر والعفة، لا تمييعه بفرضه على غيرهن بالإكراه!..

  • démocrate musulman5
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:35

    لكن مهلا مهلا، فالقرآن شيء والقانون شيء آخر. ومسطرة القانون تصبح شرعية متى حصلت على تصويت الأغلبية.ومسطرة القانون تظل ديمقراطية ما احترمت الحريات.. وإذا كان من غير المعقول من منطلق قرآني مثلا فرض الحجاب على النساء، فالقوانين الوضعية بما فيها الغربية تطبق مسطرة الإخلال بالحياء العام دون تشدد وقهر للحريات .وقد تكون إيران أو السعودية مبالغة في هذا الباب، لكن من حق أي برلمان أن يتأول ماذا يقصد بالإخلال بالحياء العام دون إهدار للحريات الفردية.. وكذلك إذا كان من غير المعقول دينيا وديموقراطيا فرض الصيام على المواطنين لما في ذلك من إعتداء على حرياتهم الشخصية، فمن الجائز قانونيا جزر مظاهر الإفطار العلني في رمضان إن كانت الأغلبية ترى في ذلك استفزازا لمشاعرها الدينية.

  • démocrate musulman6
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:36

    وقد يرى البعض ـ محقاـ في هذا القانون إملاءات عاطفة دينية فوارة وغير عقلانية، لكنه سيظل رغم ذلك شرعيا إذا حاز على تصويت الأغلبية الممثلة للشعب في البرلمان، وسيظل ديمقراطيا أيضا حتى بمنطق احترام الحريات الفردية ـ الذي يدافع عنه عصيدـ ما دام لا يكره الأفراد على الصيام. وما على الأقلية الذين ينتقدونه، في انتظار أن يصبحوا أغلبية مُشرّعة،إلا أن يفطروا اليوم في بيوتهم،هنيئا مريئا،أو حتى في فضاءات مغلقة تتجنب استفزاز مشاعر الأغلبية المسلمة في الشارع العام..
    يمكن قول نفس الشيء على جزر السُّكْر العلني،إذ لا تقتحم قرق شرطة الأخلاق على أحد خصوصياته في البيت، أو في ما أطلقت عليه بالفضاءات المغلقة التي لا تعبر عن سكيزوفرينيا مجتمعية بقدر ما هي ظاهرة تهدف إلى احترام المشاعر الدينية للأغلبية.. وقل الشيء نفسه على المجاهرة بالزنا، والشدود..إلخ.

  • démocrate musulman7
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 11:39

    فهذه كلها أمور لها علاقة بحقوق الأفراد التي يكفلها الدين والديمقراطية معا. فالقرآن يرفض إكراه الناس على الإيمان سلوكا واعتقادا،والديمقراطية ترفض المس بحقوق المواطنين فردية كانت أو جماعية،ومسطرة القانون ستبقى مهما كيفت ذلك كله مع قيم وهوية وخصوصيات الشعوب، شرعية وديمقراطية، مادامت تجمع بين رضا الأغلبية، وضمان الحقوق الفردية..

  • amzwaro
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 12:08

    bon articl avec des argument logique et solide merci docteur,merci hespress

  • ⴰⵣⵓⵍ, ⴼⵍⵍⴰⵡⵏ
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 12:22

    réponse à:
    10 – الريفي
    ara7 atghad chway, 9amanya yamghar khak

    je ne sais pas si tu réfléchis avant de critiquer juste pour critiquer

    ton intégrisme t'aveugle et t'empêche d'avoir une opinion autonome

    les intégristes , dés que vous lisez un article de ahmed 3asid vous l'insultez au fond de vous même, vous commencez à chercher les petites 'bebites' pour essayer de le discréditer, mais en fin de compte vous faites tout le contraire parce que ses idées sont claires, logiques et suivent une analyse, alors que vos idées ne sont que des 'délires' métaphysiques et utopistes et ça vous complique la vie

    vous faites tout pour tenter de semer le doute dans les esprits de pauvres gens, mais l'histoire, la logique et la science vous dépassent et vous relèguent aux oubliettes

    tu n as rien compris de cet article parce que tu ne lis pas avec ton esprit ouvert mais avec tes 'arrière pensées réactionnaires'

    si t'avais le pouvoir, tu aurais déjà décapité l'auteur et moi avec.

    miss n arif

  • توفيق
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 12:56

    هناك خطأ يقترفه السيد عصيد هو مقارنة أفعال بعض "الإسلاميين" مع خطابات و تنظيرات "العلمانيين" و هذا خطأ منهجي كبير. الذي يجب ان يقارن هو أفعال العلمانيين الاتراك، التونسيين، السوريين، المغاربة.. مع أفعال الإسلاميين الاتراك، التونسيين، السوريين، المغاربة.. و بالمثل تنظيرات العلمانيين مع تنظيرات الإسلاميين (و يمكنك بالمناسبة قراءة الكتابات المتقدمة للدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله حول الموضوع في كتبه: العلمانية تحت المجهر، العلمانية الشاملة و العلمانية الجزئية)
    اما عندما يتحدث السيد عصيد عن العلمانية في الدول الغربية، فيضحكني السيد عصيد و كانه لا يرى تحيز و حتى تعصب هذه الدول الى هوياتها خاصة عندما يتعلق الامر بالإسلام و المسلمين الذي تتجلى مظاهره على سبيل المثال في الموقف من الحجاب، النقاب، المآذن، بناء المساجد، دخول تركيا الى الاتحاد الاوروبي و النقاشات العمومية المزمنة حول الاسلام، الهجرة و الهوية.. واللائحة تطول ..
    تدافع هذه الدول عن هويتها المسيحية، رغم تراجع التدين فيها، و يدافع السيد عصيد عن الهوية الأمازيغية للمغرب فلماذا يحرم ان يدافع "الإسلاميون" عن الهوية الاسلامية للمغرب؟

  • ⵉⵣⴰⵎ
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 12:59

    Les islamistes ramènent toujours la discussion , entre musulman et non musulman(kafer-mol7id-la dini-3ilmani-chad-wakalin ramdan-skayrya etc) comme ça, ils se sentent dans leur zone du confort, celle du culte et religion parce qu'ils savent qu'ils sont battus d'avance dans le vrai débat

    Exemple ideal
    عبد العالي مجذوب:
    "أيها اليساريون، راجعوا إسلامكم، إن كنتم مسلمين، وأجيبوا بصراحة: هل تريدون أن يتخلّى الإسلاميون عن إسلامهم حتى ترْضَوا عنهم؟
    أعابثون أنتم أم جادّون؟ "

    il faut cesser d’espérer que les islamistes acceptent la vraie démocratie ou deviennent des démocrates.
    la vraie démocratie rime avec la liberté, le respect de l'opinion d'autrui, le respect des droits de la personne, la souplesse et l'innovation etc

    c'est comme on dit "coulé dans le béton" , les islamistes sont dictateurs, totalitaires et sanguinaires: tuer celui qui changent sa religion musulmane. point final.
    cette attitude, ça nous rappelle quoi ?
    si tu quittes une organisation de mafia , on te liquide

  • mcha
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 13:41

    Que penseraient les musulmans si les pays européens, héritiers du christianisme, appliquaient les lois de cette religion aux minorités vivant en leur sein. Ces pays ont heureusement tranché ce débat depuis des lustres en faveur de la laïcité. Ils ont séparé l'église de l'état. C'est le secret de leur avance et de notre stagnation. Ainsi la loi garantit le droit des minorités culturelles et religieuses sans empiéter sur ceux de la majorité. En tant que musulman vivant en europe, je pense que c'est mieux ainsi. Que c'est une grande erreur que de rejeter cette belle idée
    Nos théologiens sont ils capables d'adapter notre religion à ces nouvelles réalités
    où des communautés musulmanes se trouvent minoritaires? Hélàs, la majorité d'entre eux ne peut le concevoir. Pour finir je dis que la foi est affaire personnelle, elle s'impose d'elle même. elle est d'autant plus belle qu'elle est discrète, comme l'aumone.Autrement,c'est la loi du paraître et de l'hypocrisie.

  • أبو فهد
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 13:55

    بسم الله الرحمان الرحيم
    الخصيصة التي تميزت بها الديمقراطية على تعاقب الدهور تعد أكبر اختلاف ‏حقيقي بين الإسلام وبينها، فإن قاعدة الإسلام هي توحيد الله تعالى، والتي تعني أن يكون ‏المسلم عابدا لله وحده وذلك بالاحتكام إلى ما شرعه الله تعالى في أموره كلها من صلاة ‏وصيام وحج ومعاملات بين الناس وخصومات، وفي شئونه كلها
    فقد ورد في مواضع عديدة من كتاب الله قصر الحكم عليه سبحانه فقال تعالى :" ‏أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ" [الأنعام :62 ] وقال:"إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ" [يوسف : 40، وأيضا 67 ] وقال تعالى :" ‏َفالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ" [غافر:12] والآيات في هذا المعنى كثيرة، وقال تعالى :" يَا أَيُّهَا ‏الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ ‏إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً" [النساء :59] ‏فلم يُحكم الله تعالى في موارد النزاع أحدا غير الكتاب والسنة، وقال تعالى :" فَلاَ وَرَبِّكَ ‏لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ

  • أبو فهد
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:04

    حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ ‏وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيما" النساء :65 فأوجب تحكيم الرسول ‏ صلى الله عليه وسلم في كل ما يشجر بين المسلمين، ‏وأمر رسوله أن يحكم بين الناس بما أنزله عليه فقال تعالى :"فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ ‏تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ" [المائدة :48] وقال تعالى في الآية التي تليها:" وَأَنِ احْكُم ‏بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ" ‏‏[المائدة :49] ‏
    فالحق عند المسلم هو ما أمر به الله تعالى ورسوله ‏ صلى الله عليه وسلم أو دعا إليه والباطل هو ما ‏نهى الله عنه ورسوله ‏ صلى الله عليه وسلم ، فالله تعالى هو الذي يشرع وهو الذي يأمر وينهى وهو الذي ‏يُلزم وهو الذي يعاقب على المخالفة ويثيب على الطاعة، فالسيادة الكاملة إنما هي لله ‏تعالى وحده وقد قال رسول الله ‏ صلى الله عليه وسلم :"السيد الله"‏
    بينما الحق في الديمقراطية هو ما أمر به الشعب والباطل هو ما نهى عنه الشعب

  • loubna
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:07

    j ai été déçu par l artcicle de Abdelali majdoub, trés insultant trés agressif à l égard de la gauche,lui en tant qu islamiste aurait du donner l exemple du respect de la déontologie du dialogue et il a démontré qu les islamistes ne tolerent pas la difference d opinion et il n a pas proposé leur modele ou leur projet de société tel qui il vu par le corant qui est la constitution divine il a insulté c est tout et c e n est pas comme ça qu on peut faire adherer les gens à un parti politique

  • الصارم المسلول
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:10

    هل الاغلبية الساحقة في المملكة المغربية مسلمة؟
    هل تريدون ارغامنا على مالا نؤمن به؟
    ان كان لا اكراه في الدين فهل تكرهوننا على الديموقراطية؟
    ثم بما حكمت الحجاز و الشام و شمال افريقية و آسيا الوسطى و الاندلس ابان العصر الذهبي للمسلمين هل حكمت بالديموقراطية أم بالشريعة الاسلامية التي استوعبت جميع الاثنيات و كذا الديانات؟
    آ السي عصيد ألم تدمر العراق باسم الديموقراطية؟
    يا عصيد من كان يحمي بن علي ؟ ألم تكن فرنسا أقدم ديموقراطيات أوروبا؟
    يا عصيد من جاء بكرزاي و المالكي أهي صناديق الاقتراع أم الخارجية الامريكية؟

  • أبو فهد
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:11

    بينما الحق في الديمقراطية هو ما أمر به الشعب، والباطل هو ما نهى عنه الشعب، ‏وإرادة الشعب هي معيار الخطأ والصواب، فما أقرته وقبلته فهو الصواب وما تركته ولم ‏تقبله فهو الخطأ، فالإرادة الشعبية معصومة، ومن هنا فإن الديمقراطية قد رفعت الشعب إلى ‏المنزلة التي لا تليق إلا بالله تعالى، وهذا الفرق لا يستطيع أن ينكره أحد، إلا عن طريق ‏الكذب والتضليل لخداع الناس وإيهامهم، وتعريفات الديمقراطية في بلد المنشأ تدل على ‏ذلك، بل ابتعاد الديمقراطية عن الدين هو أحد مسوغات الدعوة إليها.‏
    ‏ والديمقراطيون الحقيقيون لا يعدون هذا عيبا أو نقصا يحاولون التبرؤ منه، بل هو ‏عندهم من مميزات الديمقراطية، فكما يبين أحدهم أنه يستحيل تعريف الديمقراطية "دون ‏تحرير الذهن من الأحكام المسبقة مهما كانت، أي إعطاء مسئولية القرار للشعب دون ‏تقيد مسبق بأي قيد نصي أو تشريعي أو فقهي، فالناس وفق هذا المنطق هم الذين يملكون ‏حق السيادة والمرجعية في شئونهم التعاقدية الوضعية"‏ ، وبهذا يتم فك أي ارتباط إيجابي ‏بين الديمقراطية وبين الدين فالديمقراطية تبعد الدين عن التدخل في الحياة العامة ‏للمجتمع ، وهي بذلك تكون الوجه السياسي للعلمانية

  • أبو فهد
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:24

    وهذا لا شك اختلاف جذري بين الإسلام والديمقراطية ولا يمكن تقريب ‏الديمقراطية من الإسلام إلا بالتخلي عن هذا الوصف الجوهري في الديمقراطية، لكن إذا ‏أمكن التخلي عن هذا الوصف في محاولة التقريب، هل يظل ما بقي منها باسم ‏الديمقراطية؟ في حين لا يمثل الشعب أية مرجعية في الحكم، هذا ما تأباه قواعد اللغة ويأباه ‏العقل والمنطق، ولا يمثل الإبقاء على الاسم في هذه الحالة إلا القبول بالتبعية الفكرية، ‏واختزال الفكر الإنساني كله في الفكر الغربي
    ويمكنك الآن أن تدرك أي النظامين يحقق للإنسان إنسانيته , نظام يشرع فيه البشر لبشر مثلهم , لا يخلو من الإجحاف أو غياب المصلحة البشرية في المستقبل , ونظام جاء من عند العليم الخبير , المطلع على احتياجات الإنسان فيما مضى وفيما سيأتي .

    ما من شيء حسن أتت به الديمقراطية بدون عيوب، إلا وفي الإسلام ما هو أفضل ‏منه وأكمل، فما دمنا أقررنا أن الإسلام دين ودولة، وأن الإسلام أكملُ الشرائع، فكيف ‏يقوم في الذهن أن شريعة الإسلام تخلو عن بعض الأمور التي يحتاج إليها المسلمون في ‏تنظيم دولتهم، بحيث يأخذونها من غيرهم. ‏

  • Ibrahim
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 14:59

    Azul professeur Assed. On est tout a fait d'accord avec vous et la la majorite des Marocains pensent vous soutient. Les Islamistes, voix d'obscurisme, racisme, terrorisme, ne representent q'un petite minorite chez nous. On est dans une societe Amazigh tolerante, democrate et les gens ne sont pas des betes. On est fier d'avoir un homme aussi intellegent, honnete, democrate comme vous professeur.. Tanmert

  • said alhoceima
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 15:14

    bravo encore une fois m.assid vous etes toujour raisonable

  • منا رشدي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 15:16

    للتأمل :
    بالأمس كان الفقهاء هم من يفتي على المجتمع ما يجب صنعه في السياسة والإقتصاد والإجتماع والعلوم ، اليوم المجتمع المدني يقول ( لسنا في حاجة إليكم فنحن نتدبر أمورنا بعيدا عن آراءكم ) ؛ هذا ما نطلق عليه " العلمانية " ، تعني نهي الإسلاميين على التدخل بإسم الدين في أمور المجتمع السياسية منها والإقتصادية والعلمية والإجتماعية .. لكون المجتمع المدني بنى مؤسساته وهي شاملة للجميع فما جدوى خلق مجتمع داخل المجتمع . المجتمع المدني يوفق بين التنوع الإنساني الموجود فيه والجامع لهذا التنوع هو الدولة العلمانية التي لا تخضع لأي دين أو عقيدة وهي التي تحافظ على حرية كل مواطن ولا تسمح بالتعدي على حرية الآخرين . لا أدري إن كانت العقول ناضجة بما يكفي لقبول ذلك ، إذا علمنا حجم الإستفاذة التي يتلقاها الإسلاميون من أطراف تنظر إلى العلمانيين على أنهم خطر قد يفضح سوء اتهم أمام العامة !

  • اباكريـــــــــــــــم
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 16:37

    قد يكون الشخص يساريا .وقد يكون اسلامويا .تنتهي عنده الديمقراطية ويدوسها لما نذكر الامازيغية. والحق في الهوية؟

  • observateur
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 16:54

    نعم لقد حققت الإجتهادات الإسلامية في السنوات الأخيرة تراكما حقيقيا في مجال الدفاع عن الحريات الفردية والجماعية، وفي مجال درء التعارض بين الديمقراطية والفقه الإسلامي. وليس الريسوني الذي ضرب به ذ. عصيد المثل بشيء في هذا المجال، بل إن هناك مفكرين آخرين كبار عرب وغير عرب وفي مقدمتهم منظرو التيار الإصلاحي الإيراني كعبد الكريم شروس الذي يتعرض لسوء المعاملة من طرف النظام هناك، وكملكيان وشبشتري وآخرون..وفي عالمنا العربي هناك عبد الوهاب المسيري الذي ذكره أحد المعلقين، وهناك جمال البنا الذي يرميه المتشددون بالعلمانية وما هو إلا إسلامي ديموقراطي قرر أن ينتفض ضد الطرح السلفي المنغلق. هؤلاء جميعا لهم أنصار كثر اليوم في صفوف الحركات الإسلامية وخصوصا بين شبابها وهذا هو الجديد الذي يجب أن يتفطن إليه ويرصده كل باحث..

  • ياسين
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 17:04

    بالمناسبة أنا لست إسلاميا. ولكني مسلم .وأتعاطف مع الإسلاميين .وأذكر الأستاد عصيد بأن الديمقراطية التي ينشدها. وينشد محاسنها في مغربنا الحبيب.حتى لانتيه في الدول الأخرى. هي التي زجت بالإسلامين في السجون.أقلية مايسمى (.بالسلفية الجهادية.) نمودجا. وهي التي حكمت عليهم بعشرات السنين. بمجرد أن خالفوها الرأي.وهي التي لفقت لهم تهم الإرهاب.وأنا أعرف البعض منهم حق المعرفة .أقسم لكم بالله لو كان البخاري حيا لكانو من رجاله. وهم الآن يقضون عقوبةعشرات السنين في السجن على مخالفتهم رأينا . هذه هي الديمقراطية التي ينشدها عصيد وهي التي فعلت بهم الأفاعيل في سجن تولال2. اغتصبوا وأدخلت العصي في أدبارهم.وقبلها في سلا وقبلها في عين برجة وقبلها في أوطيطة والقنيطرة وغيرها.إذا كانت هذه هي محاسن الديمقراطية التي تحفظ للأقلية حقها .وتترك المخالف يعبر عن رأيه .فتبا لها من ديمقراطية.عن أي ديمقراطية نتحذث. المسألة إدن مسألة فرض العلمانية على الشعب المسلم لأقل ولاأكثر.ولكن هيهات اهيهات. لن يقبلها الشعب المسلم أبدا مهما فعلتم.لماذا؟ببساطة لأن الشعب إستيقظ من غفلته فكيف لكم أن تمرروها والشعب مستيقظ ومتيقظ انتهت الغفلة

  • لطيفة
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 17:20

    أولا أجدد الشكر لك السيد عصيد على توضيحاتك وتبسيطك الرائع لمفهوم الديموقراطية, فالحقيقة أن البيئة التسلطية المخزنية تحجب عنا عالما حقيقيا واقعيا نتج عن تضحيات وتراكم لتجارب عديدة بينما كل ما يريدوننا أن نحققه بديموقراطيتهم على أساس النصوص الدينية الضيقة أن نحمد الله على وجود حزب ديني يفوز بأكبر عدد من الأصوات ليستطيع أن يمنع ويجمد أي تغيير أو اصلاح يفضي إلى الحرية الحقة والديموقراطية الفعلية

  • احمد
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 17:37

    موقفنا …. وضحنا….لا نرى دلك……انه فكر استعلائي شوفيني مخزني.وليس عريبا ان يصدر منك مثل هدا فانت متخم بمال المخزن عبر ليركام اوتمازرت.مهما فعل الاسلاميون اعلم يقينا انك لن ترضى عنهم.حتى لو اعانوا قبولهم لكل آرائك لاتهمتهم بالتستر وإخفاء حقيقتهم.ثم من انت لتختزل الاسلاميون في العدالة والتنمية واراء الطالبان؟الاسلاميون اكثر الناس ديموقراطية في سلوكهم وافعالهم لان القيم والمبادئ التب يؤمنون بها تفرض عليهم متى التزموا بها احترام الآخرفي افكاره وكل حقوقه.والواقه ينطق بدلك.ولو كانوا غير دلك لما بقيت انت وامثالك على قيد الحياة بسبب ما تفتريه عليهم من كدب وبهتان.انت تطعن في القرآن الكريم وتدعي احترام معتقدات الآخرين وتتحالف مع الظلمة وتتدعي نصرة المستضعفين…..انت اكبر خطر على الديموقراطية.

  • KHALED
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 18:42

    Au n 23 vous avez raison les islamistes ont empoisonner le champ ils te font vivre la terreur même si on n'a rien fait qui atteint à notre religion, ce qui me rend plus énervé c'est lorsque je vois des commentaire qui disent que la femme qui ne porte pas de voile son destin le grand jour (yawme al3eyama )c'est l’enfer (alja7ime ) mais monsieur d’où vous avez tirer ces arguments qui peut me citer un seul verset coranique qui cite la punition de la femme qui ne cache pas ces cheveux. les piliers de ISLAM sont 5 et pour chaque pilier (farde) correspond un châtiment ou une forme de punition .Ces punitions sont cité dans le Coran, mais on ne voit pas de punition pour la femme qui ne met pas de Hijab.on confond toujours les femmes nu (3arite) avec la femme qui ne met pas de foulard ,je dis 3ariate) ça veut dire nu, c'est à dire qu 'on voit trop de" choses" .Monsieurs ne terroriser pas nos filles qui ne porte pas de voile et qui sont habillés correctement( (

  • الطنجااااوي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 19:15

    خلط فظيع بين الديموقراطية و القيم التي ترتكز عليها(الحرية, العدل, المساواة…). هذه القيم لا تحتكرها الديموقراطية لأنها كونية و فطرية و سابقة للديموقراطية. كما أنك تخلط بين الديموقراطية و العلمانية لتصل بطريقة قسرية إلى المعادلة: القيم = الديموقراطية= العلمانية=الحداثة!!!!

  • ABDES
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 20:28

    La différence majeure entre un islamiste et un démocrate laïque est que les pensées du 1èr sont cadrées par ses croyances divines et que le 2ème, ses pensées sont évolutives. Le 1èr argumente souvent sa pensée par des versets coraniques et hadiths, qui sont souvent pas claires, la preuve est que chaque fakih interprète les choses différemment, le 2ème argumente sa pensée par des faits concrets. Par exple : comment convaincre les gens que la sorcellerie c'est du charlatanisme si on sait que le CORAN confirme sa véracité!Même si le Coran dénonce les sorciers ça ne fait que confirmer son existence. Sachant que croire à la sorcellerie peut développer un état d'esprit irrationnel dans la société.Enfin bravo Mr Asside pour ton article et continue à nous éclaircir et sache que la majorité des intellectuels sont d'accord avec toi sans être contre l'Islam, mais plutôt contre les islamistes.Nous sommes attachés à l'islam pour exprimer notre spiritualité et à la démocratie pour la politiqu

  • حكمة اليوم
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 20:45

    إذا كانت الناس تتفاوت في قواها العقلية والإبداعية وأنواع الذكاء الطبعي التي يجدها كل منهم في عقله، فإنهم يتفاوتون كذلك في ابتلائهم بها! فكلما كان الإنسان أعظم عقلا وأقوى نظرا وفهما، كان ابتلاؤه بهذا العقل أشد وأخطروهذه سنة الحياة الدنيا: كلما عظم فيها العطاء، عظم به الابتلاء فإن العبقري النابغة الذي أذهل الناس بنبوغه، أيا كانت صنعته التي ظهر فيها نبوغه ذاك، إمام متبوع من عامة الناس لا محالة، يقلدونه على أقواله وأفعاله لا محالة، فإما أن يجمعهم على حق فيسعد بهم ويسعدون به، وإما أن يحشرهم إلى أبواب جهنم من خلفه حشرا، ويبوء بذنبه وذنوبهم يوم لا يجدي الندم!فهما ثنتان لا ثالث لهما! والعاقل من احترز لنفسه! وقديما قال حكيم من حكماء المسلمين من سلفنا الصالح، لما فقه هذا المعنى الخطير: لأن أكون ذنبا تابعا)في الحق خير لي وأحب من أن أكون رأسا متبوعا في الباطل!
    سبحانك ربي ما أحلمك وما أرحمك!
    (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ)النحل

  • أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 20:51

    قال تعالى : ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) المائدة/50 .
    والله عز وجل هو خالق الخلق ، وهو يعلم ما يَصلح لهم وما يُصلحهم من أحكام ، والبشر يتفاوتون في العقول والأخلاق والعادات ، وهم يجهلون ما يصلح لهم فضلا أن يكونوا على علم بما يَصلح لغيرهم ، ولذا فإن المجتمعات التي حكمها الشعب في التشريعات والقوانين لم يُر فيها إلا الفساد ، وانحلال الأخلاق ، وتفسخ المجتمعات .
    مع التنبيه على أن هذا النظام تحول في كثير من الدول إلى صورة لا حقيقة لها ، ومجرد شعارات يُخدع بها الناس ، وإنما الحاكم الفعلي هو رأس الدولة وأعدائه ، والشعب مقهور مغلوب على أمره .
    ولا أدل على ذلك من أن هذه الديمقراطية إذا أتت بما لا يهواه الحكام داسوها بأقدامهم ، ووقائعُ تزوير الانتخابات وكبت الحريات وتكميم أفواه من يتكلمون بالحق : حقائقُ يعلمها الجميع ، لا تحتاج إلى استدلال .
    وليس يصلح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل

  • ILHAM
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 21:27

    انا متفقة مع السيد خالد رقم39 لان ادا كان هدا الحجاب فرض من فرائض الاسلام فلا نجد اثرا للعقاب الشرعي لتاركة الحجاب, كما هو مدكور في القرءان الكريم, مثلا دكر العقاب الشرعي لتارك الصلاة لتارك الصوم الى اخره, ولكن لا وجود لعقاب تاركة الحجاب, حتى هده الكلمة حجاب وردت في القرءان الكريم بمعنى ستار , والاية خاصة بنساء الرسول صلع ,وما ينطبق على زوجات الرسول صلع لا يطبق على سائر المسلمات, مثلا قضية الزواج الدي هو محرم على زوجاته من بعده , لا وجود لاية واحدة تقول ان الشعر واجب ان يغطى في القرءان الكريم, فرض على النساء تغطة الجيوب و ما معنى الجيوب في معجم اللغة العربية هي فتحات الصدر اما زينة المراة فلا احدا يمكن له ان يحسم فيها, لان "ما ظهر مها " شرح واول الى عدة مداهب كل حسب اتجاهاته , هناك حديث الكاسيات "العاريات العاريات" اللواتي يظهرن اجزاء من جسمهن ولا يجب الخلط بين العارية والتي لا تلبس فولار, والدي يجب ان نربي في انفسنا هو الاحترام وجب ان نطرد تلك الافكار التي تجعل نرى في الرجل كحيوان ينقض على فريسته في اي لحظة الانسان كرمه الله سبحانه وتعالى بالعقل

  • مسلم و أفتخر
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 21:44

     بســم الـــله و الحــمد لله و الصــلاة و الســلام على أشرف الخــــلق
    حينما يكون المرء بين النائم واليقظان .. مـتأرجحًا بين الحقيقة والخيال .. يزور أرض الأحلام .. ليرتد إلى الواقع .. يتلمّس بحر المنام .. فيعود إلى الشاطئ .. تثقل رأسه .. تنتبه عينه .. يتحدث حالمًا .. يُفيق متحركًا .. تتكاثر عليه الأحداث .. تتداعى إليه الخواطر .. تُغالبه السَّكرات .. حتى يستسلم نائمًا .. ثم يصبح .. ثم يصبح وهو يتوهم أنّه فعل وتحدّث، وقال وتحرّك، ودعا فأنجز، واستُنجِد فأنقذ، لا تدري أمخدوعٌ هو عن عقله، يعوزه الفرقان بين النوم واليقظة، أم ممخرقٌ يلبّس على الناس، أم أصابت حيرتُه من نفسِه هوًى فاستصوبه، وأيُّ ذلك كان .. فغاية شأنه أنّه كان بين النائم واليقظان .. تمامًا كما العلمانيين في هذه البـــــلاد.

  • الا ندلسي
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 21:46

    تسعى النخبة المتنورة ان تقدم وجهة نظرها فيما يخص الديمقراطية التي بدونها لا يمكن ان تستقيم الحياة بين كل الفرقاء في هدا المجتمع او داك.اعتقد سيكون من العبث هدر الو قت في اية محاولة لا قناع المتاسلمين بضرورة احترام حق الا نسان في الا عتقاد لان دلك يجعلهم يفقدون كل شيء .الدلة و التنمية لا يملك برنامج و العدل و الا حسن نفس الشيء يقصدون الجانب الدني و كانهم يملكون مفاتيح الجنة .نتمنى ان تستمر حركة 20فبراير دون العدل و اليسار لتححطم القواعد و سيحسم الشعب المغربي فب من يحكمه و يستطيع ان يقيله متى بدا له انه فاسد لا يليق بغض النظر عن مرجعيته و خلفيته السياسة

  • الكهنة العلمانيين
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 21:57

    ان النخبة العلمانية لها فهم مختلف للديمقراطية، والتي تمثل أداة لمعرفة رأي الأغلبية، حيث يكون القرار في النهاية للأغلبية. ولكن النخبة العلمانية ترى أن رأي الأغلبية مقيد بموافقة النخبة العلمانية، وهي النخبة الحاضرة إعلاميا، والتي تمكنت من فرض نفسها إعلاميا، من خلال أدوات إعلامية يمتلكها تحالف المال والإعلام العلماني. وهذا الموقف غير ديمقراطي، مما يعني أن غالب النخبة العلمانية لا تؤمن بالديمقراطية الكاملة، بل بالديمقراطية المقيدة بدور مميز للنخبة العلمانية، وهو ما يعني أن الجماعة العلمانية ترى أن النخبة العلمانية الإعلامية لها حق الوصاية على الشعب، وهو ما يعني أن تلك الجماعة ليست ديمقراطية ولا مدنية حتى، لأنها تعطي لطبقة حق الوصاية، وكأنها تريد بناء دولة دينية علمانية، تحكم فيها طبقة الكهنة العلمانيين، وتكون لها حق الوصاية، وحق القرار الأخير، وحق مخالفة رأي الأغلبية.
    وخلاصة ذلك، أن الجماعة العلمانية، والتي تسمي نفسها بالنخب المدنية، تحاول القيام بدور الوصي على الشعب، وإقامة حكم علماني يفرض على الشعب.

  • Amazigh Moslim
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 22:14

    Monsieur: Tout est clair. Nous avons malheuresement au Maroc affaire aux gens qui veulent tricher la réalité des chose voire mème les lois absolus de la confession musulmane.

  • حرس الحدود 1
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 23:07

    من العلمانيين من يقر بوجود الله و يقول ألا له الخلق و يقر أنه خلق, و لكن تصور هؤلاء الناس عن الاله يتصورونه كاله أرسطو فهو اله معزول عن الحياة يقول انه خلق الكون فحركه فتركه, تصور بعض الناس عن الاله فهو خلق الكون ثم حركه فتركه يقول الله تعالى(و ما قدروا الله حق قدره اذ قالوا ما أنزل على بشر من شئ) هذه الأية تبين لنا أنخ من بخلق هذا الخلق العظيم ثم يتركه هملا و يخلقه عبثا بلا حكمة و بلا فائدة و بلا حساب و بلا عقاب و بلا شريعة هادية و بلا وحي ينزل على الأنبياء و المرسلين ليهدي الناس في دار الاختيار, ليختاروا طواعية اما طريق الايمان و اما طريق الكفر, اذن هذا التصور كأنك تشتم الله و كأنك لا تعظم الله التعظيم اللائق به, فالله سبحانه و تعالى من رحمته بالبشرية لم يتركهم لعقولهم و لا لفطرتهم و انما أنزل شرعا و وحيا ليدلهم على طريق النجاة, حاجة البشرية الى الوحي الالاهي فوق حاجتهم الى الهواء و الطعام و الشراب و لذلك افتتح الله تعالى سورة النحل التي تسمى سورة النعم افتتحت بذكر أكبر نعمة على الاطلاق في هذا الوجود نعمة الوحي (ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده)….

  • marocain
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 23:27

    la religion pas une identite.etre arabo si.etre amazigh ok.les marocaines sont des amazighes…..le paradise pour moi est le maroc.pour toi je ne sais pas ou'?

  • حرس الحدود 2
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 23:28

    لذلك من يقولون بفصل الدين عن الحياة أو حبس الدين داخل القفص الصدري أو داخل جدران المساجد بعيدا عن الحياة بناء على النظرية و الفكرة العلمانية, الخلاف الحقيقي معهم حول كلمتين, هم يقولون في حق الله سبحانه و تعالى اذا كانوا مقرين بوجود الله يقولون نعم الله له الخلق, أما أهل الاسلام فيقولون الله له الخـلق و الأمــر, كما قال تعالى في سورة الأعراف (ألا له الخــلق و الأمــر), فالذي خلق هو الذي يحكم هو الذي يأمر و ينهي ويشرع و يختبر عباده. 
    العلمــــانية معناها الحقيقي تفريــــغ الاســـلام من مضمـــونه.

    حرس الحدود= مواطن مغربي مسلم غير منتمي الى اي حزب أو الى أي جماعة دينية كأغلبية الشعب.
    حبي لديني ساقنــي للكلآمــي ..والي يـحـب الدين لابــد نـفـديـــه

  • ولاية الفقيه
    الإثنين 5 شتنبر 2011 - 23:53

    ألم يقم الشعب الإيراني بثورته المجيدة ضد الشاه ليختطفها أصحاب العمائم السوداء الذين حولوا إيران إلى سجن كبير ستنهدم أسواره عما قريب؟
    – ولاية الفقيه
    كما هو الحال في الدولة الصفوية بإيران، حيث ((يرى الشيعة الإثنى عشرية وجوب عصمة الإمام، بحيث يحصُل للمكَلَّفين القطع بأنه حُجَّة الله، وأنَّ قَوْلُه قَوْلَ الله تعالى وقَوْلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحُكمُه وجوب طاعته والتسليم له)) [مع الإثنى عشرية في الأصول والفروع – أ.د. علي السالوس (ج1/ص284)]. وفي زمن الغيبة، يكون رجال الدين هم وكلاء الإمام الغائب إلى أنْ يخرج مِن السرداب.
    وهذا النموذج يخالِف ويغاير مفهوم الدولة الإسلامية عند أهل السُّنَّة والجماعة.

  • لا مجاملة في دين الله
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:00

    -حرية الاعتقاد وحرية العبادة :بالطبع في الدولة الاسلامية لا يُترك الحرية لحرية الشرك والكفر والالحاد بل إن أهل الذمة لا يجوز لهم الاضرار بمصالح المسلمين وشرب الخمر مثلًا وذبح الخنزير علي أعين الناس وكل هذه الأمور
    فلذلك العكس في نظام الشوري مصلحة المسلمين في امر دينهم ودنياهم مقدمة علي مصلحة غيرهم
    فيُسمح لهم بأداء الصلوات في أماكن العبادة نعم ،ولكن لا يُسمح لهم باتيان المنكرات عيانًا امام الناس لأن ذلك يضر مصلحة المسلمين العامة في أمر دينهم ودنياهم فلذلك لا حرية في ذلك.

  • عبدالرحيم
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:06

    المعادلة واضحة
    أفدنا يا أستاذ عصيد
    نريدك دائماً تغنينا بتحليلاتك فلا تغب عنا كثيرا و زد شيئا من الهوية لعلهم يستوعبون

  • عزيز
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:15

    أضم صوتي لTawfik صاخب التعليق رقم 4

  • ahmed
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:28

    يا عصيد أنت لم تُجِب على كل التساؤلات:
    ما ذكرته في مقالك ينطبق على الديمقراطية الغربية.لا شك في ذلك.
    الديمقراطية تتعارض مع الشريعة.لا علاقة للحركة الاسلامية بالمغرب بهذا.هذا كلام الله وليس كلام الحركات الاسلامية .
    أنت يا عصيد تقفز على الآيات الملزمة بتطبيق حاكمية الله."وإن إختلفتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول""إن الحكم إلا لله" "وأن احكم بينهم بما أنزل الله"
    "أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون"
    ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون…الظالمون …الفاسقون"
    والآيات كثيرة .لا أحد ينكر إيجابية الديمقراطية بمفهومها العلماني كطريقة لتدبير الخلاف في المجتمعات المتنوعة الديانات للحفاظ على حقوق الأقليات(وليس دائما هذا مضمون) وحرية المعتقد.ولكن هذه الديمقراطية نتاج بشري فيه من الإيجايات و فيه من السلبيات.نشأت عند الغرب في بلد ليس مسلم كان هناك (ولم يكن عندنا) استبداد للدين .. والإسلام أظهر في كثير من الأحوال تفوقه على الديمقراطية كمنهج.
    ونحن في بلد سكانه مسلمون كلهم لا يوجد أحد يشك في عدل الإسلام بل ما يمكن أن يتخوَف منه هو إستبداد بإسم الدين وهذا لا يمكن أن…

  • خبث العلمانية
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:44

    إنّ وترَ الأقليات الدينية الذي يلعب عليه العلمانيون، هو وترٌ مقطوعٌ تلعبُ عليه يدٌ معروقةٌ مرتعشة، لا يروجُ عزفُها إلا في أرض الأحلام على قومٍ لا يسمعون، قومٍ لا يعقلون معنى الدولة العلمانية، التي لا تبالي أصلًا بالأغلبية الدينية، بل إنها تمنع هذه الأغلبية من رؤية ثمرةِ دينها في سياسة بلادها، أو أن ترى ثمرةَ سياسة بلادها في رفعة دينها، حكمًا تفرضه الحكومة العلمانية لفصل الدين عن الدولة، فمن باب أولى ألّا تبالي حكومةٌ كتلك بالأقليات الدينية، إلا ظنًّا أنّ منع الأغلبية يُرضي الأقليات، بدعوى أن المساواة في الظلم عدل!

    يخبرنا سيادتُه أن "عكس السلطات المغربية والإسلاميين المغاربة الذين تواطؤوا بحماسة كبيرة على قمع المواطنين الذين يعتنقون المسيحية أو البهائية أو المذهب الشيعي."، مع أنّ الدولةَ العلمانيةَ ليست دولةً ديموقراطية،إنّها دولةٌ دوغمائيةٌ قائمةٌ على أيدلوجيةٍ لا تقبل المراجعة، ألا وهي فصل الدين عن السياسة والاقتصاد والعلم والتعليم، وبمضي الوقت على هذه السياسة، فإن المعتقدات والشعائر الدينية ستنزوي بعيدًا عن الدولة، ومن أجل ذلك "تحرّم" قيام أحزابٍ سياسيةٍ على أسس دينية….

  • خبث العلمانية 2
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:48

    وتحظرخروج تأثير الدين إلى أيةِ مؤسساتٍ رسميةٍ ذات صفةٍ سياسيةٍ أو اقتصاديةٍ أو علمية، و"تبيح" تأثيره في إطار المجتمع المدني وحياة الأفراد الخاصة، و"تمنع" النظر إلى رغبة غالبية الشعب، مهما كانت رافضةً لتلك السياسة، طامعةً في تحكيم الشريعة، وتأطير الحياة بأصول العقيدة، فهؤلاء "العوام" لا يعرفون مصلحة البلاد، ورغبتهم "منسوخةٌ" برغبات السادة الكبراء

    وحتى لو ابتعدنا عن هذا المفهوم التقليدي للدولة العلمانية، ذلك الذي يجب أن يتبادر إلى الأذهان عند دعوة علمانيٍّ لقيام دولةٍ على وفق مذهبه، أقول إننا لو ابتعدنا عن هذا المفهوم إلى غيره من صورٍ معدّلةٍ لدولةٍ ليبراليةٍ ديموقراطية، فإن ادعاء "السماح بالحرية المطلقة لكافة الطوائف الدينية" ليس بهذا الشيوع في مفاهيم الدول، بل ليس له وجودٌ أصلًا في نسقِ دولةٍ واقعيةٍ ما، مهما كانت هذه الدولة ليبراليةً أو ديموقراطية، وذلك بدءًا من الاعتراف الأفقي بالطوائف الدينية جمعاء، فالدولة لن تكفل -مثلًا- قيامًا مؤسسيًّا ولا تمثيلًا سياسيًّا لكافة الطوائف الدينية، مهما كانت حداثةِ أو قلة أتباع طائفةٍ ما، فلابدمن "انتقائيةٍ" في الاختيار، على أساسٍ موضوعيٍّ مطّردٍ

  • خبث العلمانية
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 00:58

    يعترض على الانتقائية في دولة الإسلاميين، ويغفل عنها في كافة النظريات السياسية والنظم الاجتماعية؟وانتهاءً إلى الاعتراف الرأسي بأحقية ممارسة كافة الشعائر والأحكام، مهما كان تأثير هذه الممارسة على الطوائف الأخرى أو على الدولة أو حتى على الدول الأخرى، لابد أن يكون هناك "تقييدٌ" ما لهذه "الحرية المطلقة" داخل الطائفة الواحدةويغفل عنه في كافة النظريات السياسية والنظم الاجتماعية
    وعليه، فليس من حق هذه النخبة أن تسيطر على الساحة، لتفرض علينا ما تريد وتمنع ما تكره .. وتمنع المتدينين من حقهم في رفع شعار فصل العلمانية عن الدولة، من خلال الدعوة بالقول والسلوك، وبث العقيدة في النفوس، واستحضار التاريخ قديمه وحديثه، وتنزيل ذلك على الواقع مع هامش كافٍ للتمحيص بالتجربة، ثمّ مضاعفة الردّ بكشف العلمانية وأهلها، ومن حقّهم أن تكون لهم وسائل إعلامٍ لا تُحارب، وأحزابٌ سياسيةٌ لا تمنع، من حقّهم أن تُتاح لهم فرصةٌ تكافئُ فرصة العلمانيين، من حقّهم ألا يخضعوا وأغلبية الشعب لحكم جماعةٍ علمانية، قلّ فيهم من يُتقن مذهب نفسه، وكثر فيهم من يُحسن لغة الفزاعات، وترميز الحواجب، وتصعير الخدود، والكبر على خلق الله!!

  • الريفي
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 01:38

    أعجبني تعقيب الأستاذ أبو فهد فهو ينم عن وعي كبير بالفرق بين النظام الإسلامي والنظام الديموقراطي بعكس بعض الردود التي تشبه ترديد الببغاءات مستعلية فوق أشجارها في جزر الوقواق ظانة أنها قد أحاطت بالحقيقة علما وفي الحقيقة أن الكل يعلم أنها مجرد مقلدة لأصوات غيرها من غير فهم
    كصاحب التعليق رقم………

    والمسلمون الذين يعيشون في بلاد الغرب ودرسوا في مدارسها ومعاهدها (أمثالنا) هم من أدرى الناس بنفاق الديموقراطية الغربية وتناقض النظرية فيها مع التطبيق مع ما في النظرية من خلل ونقص يتناسب مع النقص الموجود في مصدرها وهم البشر

  • امريبض
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 02:26

    أ ولا نشكر الاستاذ عصيد على هذا النقاش الفكري و السياسي الذي فتحه، و نرجو أن يكون التعليق و النقاش على مستوى ما يطرحه، بدلا من السب و التجريح الذي يلتجئ اليه كل من لا يستطيع مسايرته فكريا و الذي ينم عن الخواء الفكري.
    السؤال الذي يمكن أن نستشفه من بعض ما طرحه الاستاذ هو : ما الفرق بين التيار الاسلامي في الدول العربية و بعض الدول الاسلامية و بين التيار الاسلامي في تركيا؟
    التيار الاسلامي في الدول العربية نشأ في بيئة متخلفة و استبدادية، و يروم الوصول الى السلطة بشتى الطرق لتكريس الاستبداد الذي نشأ فيه، و لنا أمثلة كثيرة و صادمة، في غزة الاسبوع الماضي فقط منعت سلطة حماس 8 طلاب فلسطينيين من إكمال دراستهم في أمريكا بدعوى مخافة تلويث أفكارهم( سبحان الله أصبحت حماس تقوم بما كانت تقوم به الكنيسة في القرون الوسطى)، في الصومال تمنع حركة المجاهدين الاسلامية المعونات الانسانية على الجياع المهددين بالموت بدعوى حماية دينهم، في السودان قسم الاسلاميون البلد، في افغانستان بشاعة طالبان سارت بها الركبان.
    الاسلاميون في تركيا نجحوا في بيئة علمانية ديموقراطية، و هي التي حمتهم من الاستبداد.

  • moroccan
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 02:43

    Mr.Assid painstakingly attempts for a while to bring to the fore the fact that people in Morocco ,be them folks or stakeholders, still show unsatisfactory understanding as to what democracy is, on which I partly agree with him. This is applicable by the way to politicians belonging to different "ideologies".Yet, I need to draw the Professor's attention to a major fact that a considerable number of people in Morocco don't stick to democracy principles and frequently adopt double discourse not because they don't believe in it but mainly because the political space allowed to them in our country is a bit narrow.Hence their political survival suggests that they must wear different masks to face up different circumstances.Left to mention that this is a common point among islamists , seculars, fundamentalists, etc. A simple return to the recent events in Morocco can prove this right .The point is that you cannot have democracy function everywhere and under any circumstances ,

  • Amazigh
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 09:26

    J'aime bien le commentaire 4 Toufik !! tout à fait d'accord avec vous M. Toufik.

  • mcha
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 12:26

    A Rifi
    Monsieur, vous traitez certains commentateurs de perroquets (qui est hautain à votre avis). Ayant vécu en occident, vous auriez dû au moins apprendreles règles du débat et une certaine tolérance. Vous devriez relire l'histoire de Giordano Bruno qui a affronté les dogmes de l'église au péril de sa vie.
    La remise en question de toutes les idées est à la base de la renaissance européenne. Vos semblables ont étouffé la nôtre dans , l'oeuf , exilé Ibn Rochd et accéléré notre décadence.
    Sachez aussi que dans cette sociét laïque (ilmaniya comme vous dîtes avec mépris!!!!), nous exerçons notre foi en toute liberté, loin de la surenchère et des pressions , ce qui est un gage de sincérité
    Nouss sommes pour le moins aussi bons musulmans que vous
    En islam, il n'ya pas d'Eglise, ni de clergé et encore moins de maîtres à penser qui voudraient gouverner notre esprit et nos âmes
    Sans rancune

  • تنوير
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 13:40

    ( وأن الإسلاميين أقلية منظمة، لكنها لا تمثل الشعب ولا يمكنها التحدث باسمه تماما مثل العلمانيين، وأن الإنتخابات السابقة قد أظهرت ذلك بالملموس،)
    الانتخابات السابقة يا سيد عصيد كانت مقاطعة من طرف الأغلبية الصامتة, حتى احدى الجرائد كتبت على صفحاتها أن الفائز في هذه الانتخابات هو حزب الأغلبية الصامتة التي لم تشارك في الانتخابات و ليس حزب عباس…
    أقول لك أن هذه الأغلبية ان أعطيت لها ضمانات بحرية و نزاهة الانتخابات ان شاء الله سوف تصدم أنت و جماعتك من العلمانيين بنتائج هذه الانتخابات…
    أظن انك تتبعت الانتخابات الدستورية في مصر و ما فعله الشعب المصري العظيم من أجل الدفاع عن هوية مصر الاسلامية…
    و لقد صدموا الجماعة العلمانية هناك لانهم بعيدين عن الشعب عايشين في كـــوكـــب زحــــــل.  

  • عملاء الغرب حضاريًّا وسياسيًّا
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 17:40

    ان تجربة الأمة مع عملاء الغرب حضاريًّا وسياسيًّا, على امتداد أكثر من 100 عام مليئة بالآلام ومثقلة بالهزائم على كل صعيد.

    وعليه, فإننا نتحدى رموز هذا التيار الفاشل علانية, بأن يقدم لنا شاهدًا واحدًا في أي بلد مسلم, على نجاحهم شعبيًّا من غير احتماء بحراب الغازي الأجنبي, أو بأحذية العساكر التي لا تتقن سوى الاستئساد على شعوبها, والاستسلام أمام الأعداء, ونهب ثروات الأوطان!!

    فما من بلد عربي أو مسلم, أتيحت لأبنائه فسحة -مهما كانت ضيقة- للبوح بموقفه, إلا اختار خصوم التغريبيين لعضوية البرلمانات أو ترؤس السلطة التنفيذية.

    والتغريبيون (العلمانيون) ليسوا أغبياء لكي يرتضوا ترك الحرية للشعب أن يقرر مصيره بنفسه؛ لأنهم على يقين راسخ بأنه لن يدع لهم أي فرصة للسيطرة على حاضر البلد العزيز ومستقبله؛ فالشعب بحسه المرهف يستبطن مرارة تجاربهم الاستبدادية، ولذلك فهو أذكى من أن يعهد بزمام الأمة إلى الخونة أو الحمقى, الذين لا يحسنون قراءة التاريخ, ويهرفون بما لا يعرفون, لأن القضايا تتشابه عليهم!
    الكل الان يعرف التمويلات التي تأتي اليهم من الغرب على شكل مساعدات لجمعيات المجتمع المدني التي ينشطوا فيها هؤلاء!

  • العلمانية المسمومة
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 17:52

    هؤلاء المتغرِّبون المفتونون بأوربا يجهلون حقيقة علاقة الإسلام بالدولة والسياسة؛ لأنَّ هذه العلاقة كانت قضيةً محسومةً وموضعَ إجماع.فالإسلام عقيدة وشريعة، وسياسةً وجهادًا وقانونًا وعلى امتداد ثلاثة عشر قرنًا من عمر الحضارة الإسلامية لم يعرف الناس حديثًا عن الفصل بين الدِّين والدولة، إلا مع طلائع الغزو الفكري الغربي لبلادنا في العصر الحديث.
    العلمانيون يخلطون بجهل أو عن قصد من أجل اللبس بين الدولة الكَنَسية التي عَرَفَتْها أوربا، و الدولة في الإسلام والتي تُمثِّل نمطًا متميزًا وضعت قيمًا وأخلاقًا وأحكامًا وحدودًا يتحرَّكون في ظلالها، وتركت للناس الحرية كاملة في اختيار الحاكم

    ويكفي أنَّ أوربا تَجَرّعت كأس العلمانية المسمومة حتى أصبح الإنسان في الغرب بلا روح ولا قِيم ولا أخلاق، وتفسَّخت في ظلِّها الروابط الاجتماعية والدينية.وأصبح الرجل يصاحب خليلات ويُحرّم عليه الزواج، والمرأة لها أصدقاء خارج نطاق الزوجية، وانتشر العقوق والعلاقات المحرَّمة، وأصبح الإنسان في الغرب يشعر كأنَّه آلة بلا روح؛ مما أدَّى لشيوع حالات الانتحار، وهجَر الناس دورَ العبادة والكنائس.

  • رسالة الى المسلمــــــيـــــن
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 19:10

    أمن المستساغ أن نطرح الإسلام كدين قضية للحوار وللنقاش؟
    والجواب : لا
    الإسلام ليس قضية مطروحة للحوار
    الإسلام ليس قضية مطروحة للنقاش
    بل الإسلام هو الحاكم على أي قضية تُطرح للحوار والنقاش
    اكرر هذا الكلام لجلاله
    أقول الإسلام ليس قضية مطروحة للنقاش
    لا في فضائية من الفضائيات ولا في مجلس من المجالس
    سواء كان هذا المجلس رسمياً أو غير رسمي
    الإسلام بالقرآن والسنة بأركانه وأصوله وثوابته
    ليس قضية مطروحة للنخبة من المثقفين أو الليبراليين أو العلمانيين أو المفكرين أو الأدباء
    أو حتى العلماء
    الإسلام ليس قضية مطروحة للحوار أو للنقاش
    بل الإسلام هو الحاكم والحكم على أي قضية تطرح للحوار والنقاش. خطبة الجمعة أدب الحوارللشيخ محمد حسان.

  • تعظيم كلام الله
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 19:37

    (فالآيات المعنية والتي نحفظها عن ظهر قلب من فرط تكرارها منذ سنوات،)
    سنظل و سنبقى نكرر كلام الله و لن نمل و لن نكل لأنه سيكون شاهدا عليك غدا يوم القيامة, و لأننا نعظم كلام لله و كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم.
    و لا نعظم كلام البشر كان من كان فيلسوفا أو أديبا أو فنانا ……
    (نحن قومٌ اعزنا الله بالإسلام مهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله)
    هذه الكلمه قالها امير المؤمنين صاحب النبي صلى الله عليه وسلم وخليفته الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قالها عندما فتح بيت المقدس قالها عندما كان الإسلام منهجاً يطبقونه وطريقاً ساروا معه قالها عندما كان .. الله .. عظيماً في قلوبهم عندما هابوا الله وعظموه هابهم كل شيء وذل الله لهم كل شيء لأنهم يتصرفون بأمره ولا يداهنون بشرعه ويقاتلون من اجل نشر دينه ولا يأثرون على الله احد لأنه الواحد الاحد الاول الذي ليس قبله شيء والآخر الذي ليس بعده شيء.

  • mohnd
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 22:30

    Historiquement et geografiquement , il n' existe pas un systeme politique thyoucratique et en meme temps democratique, jusqu' a les annèes 70 le maroc est totalement laique , c' est avec la guere froide que l' amerique a exploiter la relegion islamique contre l' URSS , avait construit des madrassas coraniques et participer a engendre des integristes en contribuant avec les petrodolaries peur pour la fortune vollèe a leur peuple.la

  • Arbati
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 23:31

    ماذا يفهمون الإسلاماويين لالديموقراطية؟ يظنون أنها أنثى الخنزير.هم ترعرعو على أوامر السمع والطاعة في كل ميادين الحياة.لا ننتظر من الإسلاماويين الديموقراطية التي لم تدخل أبذا قاموسهم.هم خطيرون على اليموقراطية وحقوق الإنسان و الإستقرار و هم فرامل أسباب التطور والإزدهار المجتمعي. لا مشكلنا ليس في الأحزاب والجماعات الإسلامية بل في مؤيديهم الذين ليس لهم أي مستوا ثقافي علمي منطقي يشمل علوم عدة يتيح لهم الفرصة في الفرز بين الواقي المنطقي المقبول والخيالي الطقوسي الثراتي.

  • دعارة فكرية
    الثلاثاء 6 شتنبر 2011 - 23:46

    ( فدون الحديث عن فظائع الطالبان وحماقاتهم وفضائح السعوديين ومهازلهم،)
    حينما تحاور علمانياً غربياً وتناقش معه في النت، وتناقش بعده علمانياً عربيا يتمالكك إحساس قويّ أن ذلك الغربي أقرب للإسلام من ذلك الشرقي المتهافت.

    99% من علمانيي العرب لا يعرفون من العلمانية سوى الشهوة والنزوة، ولو ذكرت عنده دولة لبنان لامتدحها بأنها متحضرة متطورة، ولو ذكرت عنده السعودية لقال متخلفة!

    بماذا تحضرت لبنان وبماذا تخلفت السعودية؟ هناك جانبان للحضارة لا ثالث لهما:

    الأخلاقيات والتقنية ! فبماذا غلبت لبنان السعودية! الجواب معروف، وبمعرفة الجواب تعرف أي عقل يمتلكه العلماني العربي

    إن ما يمارسه العلمانيون مع الغرب يطيب لي أن أسميه دعارة فكرية، وسفاحاً سلوكياً، حيث لم ينظر هؤلاء العرب إلا لبريق المادة فباعوا عقولهم وباقي الحضارة أخذوا منها كما أخذنا لا فرق تمرد الغرب على دينه البشري أقول بشري أي أنه من صنع البشر بسبب تحريفه لأنهم بدلو ما أنزل الله فتمردو على ما صنعت أيديهم، فأراد بعض السَقَطة من المسلمين أن يحاكوهم في ذلك ليتمردو على دين سماوي محفوظ فكل ما يقوله الغربي عن دينه يريد أن يقوله عن الاسلام!

  • رسالة للتدبر
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 00:03

    المـــلاحــدة:
    يؤمنون بالعقل ولايرونه,,وينكرون وجود خــالق العقل لانهم لا يرونه,,عجــيب
    ينامون الليل كله ثم يقومون للفطور,,فيقولون لا بعث بعد الموت ولا نشور,,غــريب
    يريدون كل شي بدليل علمي ملموس,,وليس لهم اي دليل علمي ملموس على ماهية العقل وشكله ولونه,,فكر مهووس,,رهــــيب
    اللـــهم اهدنا واهد بنا و تبتنا على الحـــق حتى نلـــقاك. يـــا رب.

  • AIGLE DE L'ATLAS
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 14:54

    merci beaucoup notre professeur ASSID vous avez bien tout expliqué et vous avez bien analysez les choses comme il faut,vos interventions sont très éclairentes
    Tanmirte umatnegh ASSID amouqran.

  • azwawawraghe
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 15:45

    الدليل على ان الإسلاميين لا يؤمنون بالمبادئ الديمقراطية هو مهاجمتهم لتنصيص الدستور على حرية المعتقد؛ لذلك فنحن الملاحدة محكوم علينا بالعيش وفق مبدإ التقية؛ لأن بلدنا الحبيب لا يسمح لنا بالتمتع بحرية الاعتقاد. لذلك فاستشهاد الاسلاميين باللآية التي تقول " لا إكراه في الدين " هو نوع من النفاق السياسي.

  • abderahman kamil
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 16:01

    الفقرة 3 من المادة 16 في الدستور الإسباني تنص على ما يلي: «لا يجوز لأي معتقد ديني أن يكتسب صفة تشريعية. السلطة التشريعية، (ممثلة بالشعب)، تأخذ في الاعتبار المعتقدات الدينية للمجتمع الإسباني وتحافظ على علاقة تعاون مع الكنيسة الكاثوليكية والمعتقدات الأخرى». هذه الصيغة لا تخلو من إشكالية، فهي تدل بوضوح على عدم استناد قوانين الدولة إلى تعاليم الدين، لكنها تشير مع ذلك إلى التمسك بالعلاقة التاريخية بين الكنيسة الكاثوليكية والنظام السياسي، وهو أمر يفتح الباب أمام تداخل المصالح بين رجال الكنيسة ورجال الدولة، فالدعم المادي للكنيسة من قبل السلطة السياسية، والتأثير الديني على بعض التشريعات البرلمانية، وتدخل رجال الكنيسة بالعملية التربوية، كلها أمور يمكن إدراجها ضمن محافظة الدولة «على علاقة تعاون مع الكنيسة الكاثوليكية»!

  • المسلم الاسلامي و العلماني
    الأربعاء 7 شتنبر 2011 - 23:49

    العلماني ليس ملحدا كما يظن البعض بل قد يكون مسلما بما لكلمة اسلام من معنى.
    اما الاسلامي او الاسلاموي فهو المنافق الذي يستغل الدين الاسلامي لاغراض سياسية او غيرها و هو بهذا يصبح في منزلة اكثر من الكافر او الملحد بنظرة المتدين.
    اما المسلم فهو المسلم بما لكلمة الاسلام من معنى بعيدا عن التأويلات و الحزبية و التعصب الديني و العنصرية بجميع انواعها.

  • samad
    الخميس 8 شتنبر 2011 - 00:26

    يا سيدي الفاصل عصيد يبدو انك تخلط الامور كتيرا فالدمقراطية كالية لتداول السلطة الاسلاميون يتمنون ان تطبق اليوم قبل غد لكن الاشكال في الاسس الفكرية لهدا المفهوم لانه يتاسس على مبدا الحرية المطلق…و نحن كمسلمين لا يمكننا ان نعتمده هكدا بشكل اعمى كما يطبل العلمانيون الاغبياء…ثم يا اخي انت الان تتحدث عن الدمقراطية و تتحفنا بمجموعة من الجمل و العبارات التي حفظتها عن ظهر قلب..في حين ان نظرتك سوداء تجاه اخوانك العرب الدين تحاول جاهدا ان تخلق فتنة بينهم و بين اخوانهم البربر..يساعدك في دلك عنصريون امثالك انك بالفعل تلعب بالنار لكنها ستحرقك ايها الخائن المتصهين تعاملت مع اعداء الامة و هدا طبيعي الانك عنصري متخلف..

  • abdou
    الخميس 8 شتنبر 2011 - 00:35

    66 – عملاء الغرب حضاريًّا وسياسيًّا
    ان تجربة الأمة مع عملاء الغرب حضاريًّا وسياسيًّا, على امتداد أكثر من 100 عام مليئة بالآلام ومثقلة بالهزائم على كل صعيد.

    وعليه, فإننا نتحدى رموز هذا التيار الفاشل علانية, بأن يقدم لنا شاهدًا واحدًا في أي بلد مسلم, على نجاحهم شعبيًّا من غير احتماء بحراب الغازي الأجنبي, أو بأحذية العساكر التي لا تتقن سوى الاستئساد على شعوبها, والاستسلام أمام الأعداء, ونهب ثروات الأوطان!!

    فما من بلد عربي أو مسلم, أتيحت لأبنائه فسحة -مهما كانت ضيقة- للبوح بموقفه, إلا اختار خصوم التغريبيين لعضوية البرلمانات أو ترؤس السلطة التنفيذية.

    والتغريبيون (العلمانيون) ليسوا أغبياء لكي يرتضوا ترك الحرية للشعب أن يقرر مصيره بنفسه؛ لأنهم على يقين راسخ بأنه لن يدع لهم أي فرصة للسيطرة على حاضر البلد العزيز ومستقبله؛

  • سمير
    الخميس 8 شتنبر 2011 - 01:22

    أستاذ عصيد نشكرك جزيل الشكر على مقالاتك الرائعة.
    كعلماني مغربي أطلب من جريدتنا المفضلة والوحيدة التي نلمس فيها بالفعل -الرأي والرأي الآخر- وتفسح المجال لمختلف التيارات..أطلب منها إضافة منبر على هذه الجريدة الإلكترونية لمناقشة الأديان.

  • STAR
    الخميس 8 شتنبر 2011 - 03:37

    إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ في 4

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين