ليس عبادةً لكرة القدم

ليس عبادةً لكرة القدم
الخميس 14 يونيو 2018 - 17:01

لم أفهم بعد منطق البلدان الخليجية التي صوتت ضد المغرب لنيل تنظيم مونديال 2026 .

كل ما على الطاولة يشير إلى بداهة الدعم المطلوب منها لملف المغرب. هي ومن يجاورها على رقعة الأرض تلك. هي بداهة الانتماء وبداهة اللغة وبداهة الدين وبداهة الجغرافيا وبداهة الذكاء وبداهة… البداهة.

ليست الكرة شيئا آخر غير لحظة انتشاءٍ بلغة الجسد المتموج مع فجائية تدحرج الكرة وذكاء الأقدام المتسابقة إليها. هي في الأصل حلبةٌ لعباقرة المراوغات وأفذاذ التسديدات وهدايا الإصابات على أطباق من ذهب بين لاعبين يحبون بعضهم على قدر هيامهم بها، لنتذكر سخاء الراحلين أو ممن لا زالوا على قيد الحياة أمثال العربي بنمبارك وعبد المجيد الضلمي وعلال قسو وسقراطيس وتريزور وبيرتنر وآخرين… هي المتعة التي لا تضاهيها متعة بين الرياضات، على الأقل بالنسبة لي، ولعشاقها الكثر متنوعو الجنسيات واللغات والأديان والسحنات …

هذه المتعة، أبى أصحاب القرار على رقعة السياسة إلا أن يشوهوها بمواقف مذلة صادمة. فيا ليت الأمر توقف عند الحرج الذي يملي على صاحبه الإمساك عن الدعم لأسباب قد تكون لها وجاهتها. لا. الأمر أنكى. إنه يجيش ويحشد ويحرض، ثم يبتسم لك عند اللقيا. “أدخلوا الصف إن كنتم سامعين، وإلا فلن تكونوا بعد اليوم آمنين…” هكذا خاطبهم هامان هذا الزمان الأغبر فاستووا منكسين الأعلام. و”حطوا كواريهم” كما نقول عندنا هنا وأذعنوا وبئس الإذعان…

لا أعلم كيف سوف يستقبلون حجيجنا المغربي بعد شهرين من اليوم. وبأي لغة سوف يستقبلونهم، هل باللغة العربية أم بالانجليزية الركيكة التي يفتي صاحبها بها كل يوم تغريدة تنسي العالم ضحالة التغريدة السابقة…

لا لم يخسر المغرب، بل كسب معنويا في مواجهته للغول المعدني المتعجرف. وعليه أن يقدم ترشيحه مرة أخرى. ربما لن أعيش إلى ذلك اليوم كي أشاهد المونديال في بلدي، لكنني أقول من الآن أن أوجها شتى يجب أن تراجع في طريقة تناول للموضوع والدفاع عنه. لا بد في انتظار ذلك أن نعود لمعضلاتنا الكبرى طبعا من تعليم وشغل وبناء ديمقراطي وغيره… حتى نوازن بين إنجاز البنية التحتية وبين إصلاح البنية الذهنية والمؤسساتية وحل المعضلات الاجتماعية. لكن في المقابل هي مناسبة لمعرفة من أخُوَّتُه المعلنةُ أقربُ إلى عبير أزاهير الليمون في حقول سايس المزهرة ومن هي أقرب إلى دم السمك الذي كانت والدتي – جدد الله عليها رحمته – تقول عنه أنه “مثل دم الحوت (السمك باللهجة المغربية)، قليل وخـ…”

كلمة شكر لا بد منها لكل الدول التي آثرت أن تهبنا أصواتها رغم كل شيء، خاصة فلسطين وسوريا والجزائر وتونس ومصر وموريتانيا واليمن وليبيا وتركيا والصين وكوريا الشمالية، وأخيرا وليس آخرا عباقرة الكرة: البرازيل وإيطاليا وهولندا وبلجيكا وفرنسا…

‫تعليقات الزوار

15
  • عبد الرحيم فتح الخير
    الخميس 14 يونيو 2018 - 18:27

    السلطة للمال وغير ناضج من يعتقد أن الرياضة بريئة من الإملاءات . إيران صوت للمغرب لأنها تكره الولايات المتحدة الأمريكية ولو كان الإقتصار على المكسيك أو كندا ما صوتت للمغرب . والسعودية لاتريد حليفا بل تابعا وهو ماجعلها تفقد البوصلة وتصوت ضد المغرب الذي حاول أن يرضي طرفي نزاع الخليج . الجزائر صوتت لصالح المغرب لكي توصل رسالة إلى العالم أن المغرب يتجنى عليها وأنها ليست طرفا في نزاع الصحراء وهي من سخر الأرض والسلاح وأموال النفط لشردمة الإنفصال . والأردن كان قاب قوسين أو أدنى من ثورة الجياع لولا ملايير قريش التي أنقدت الموقف قبل الشرارة بقليل . خلاصة القول يحتاج العدل لقوة لا لوعود تنهار بعد كل احتقان .

  • KITAB
    الخميس 14 يونيو 2018 - 18:44

    لم تعد هناك لا عروبة ولا لغة ولا دين ولاهم يحزنون أمام جبروت السياسة بالمفهوم القذر أو بالأحرى الحرص على عدم التعرض لسخط ترامب الذي يلخص العلاقات الدولية في الكمبيالات وتغول الدولار؛ والدول الإفريقية والعربية التي اصطفت إلى جانب أمريكا في ترشحها لاحتضان المونديال 2026 فعلت ذلك تحت تهديد ووعيد أمريكي بقطع أرزاقهم وحرمانهم من الماء والهواء؛ لكن كان بودي أن يعرض الأستاذ "للسعار" الذي لحقنا ونحن نلهث منذ أربعة عقود وراء الإمساك بالمونديال؛ لماذا لا نتأنى ونتطارح هذا الملف الساخن للنقاش الموسع بدءاً بالبرلمان وكل مكونات المجتمع المدني لنقرر بشكل جماعي ما إن كنا مؤهلين لهذه المناسبة العالمية أم لا. أما أن نركب طموحنا فقط وبمزاجية فلا أظن أننا قادرون…. حتى ولو أدرك المغرب الألفية الثالثة؛ وتحياتي

  • صابر الصفح
    الخميس 14 يونيو 2018 - 19:02

    لا تتنسى يا استاذ ان دول الخليج قد ادبها ترامب و احسن تأديبها فمنذ ان

    تولى الرجل مقاليد البيت الابيض قام بفتحه العظيم على مشارف البيت العتيق

    و أرقصهم و هم المتطهرون الكارهون لغويات "الشيطان" و نال الزكاة

    العظيمة مليارات من الدولارات اكثر من ذلك فهو من يريهم الا ما يرى

    ألم يكشف لهم منذ ذلك الحين عن اشقائهم الحقيقيين بتل ابيب و سكر اعينهم

    عن من كانوا اشقاء لهم من قبل بن يمين هو من يليق ببن سلمان شقيقا

    ألم تسمع عن بعض أئمتهم هناك وقد باتوا يدعون على قطر في مساجدهم

    بدل الصهاينة يا استاذ انا لم اتفاجأ فمن بارك للصهاينة القدس عاصمة لهم

    و مدح الاحتلال توقع منه اي شر و متى كان منهم الخير و هم من يقتل

    اليمنيين اجداد العرب الحقيقيين لا تعجب يا استاذ فقد عرفناهم منذ امد

  • رابي
    الخميس 14 يونيو 2018 - 20:45

    اطال الله عمرك يا استاذ يا محترم. وعيدكم مبارك سعيد وكل عام وانتم بالف خير.

  • الى 1
    الخميس 14 يونيو 2018 - 21:30

    ماذا تعني بقريش، هل ال سعود من قريش اصلا؟
    انا اصلا ضد كلمة السعودية،اسمها بلاد الحجاز،نحن كذلك نذعن للامريكين، هل نتذكر المعتقلات السرية للاسلامين ووو، السعودية بمعنى حفنة امراء ال سعود لا تمثل اهل الحجاز.
    السياسة الترومبية تخلت عن الديبلوماسية،لقد سب المسلمين قاطبة وبدل السفارة الى القدس،ولا احد تكلم،بل وسب الدول الافريقية بانهم ثقبة خراء،التي في الاخير صوتت عليه.
    اخيرا،ان الكرة لعبة اولا واخيرا،من يوليها اكثر من اهتمامها ،كالتعليم والصحة،والصناعة،والعلم،ووو،فانه مخبول،ومريض،وله خلل معرفي عميق لاوليات حياته

  • كاره الضلام
    الخميس 14 يونيو 2018 - 22:02

    حينما تجد دولة تدفع الملايير للبطولة الاسبانية الليغا لكي تنتدب بعض لاعبيها و لو رمزيا حيث لم يلعبوا دقيقة واحدة لست شهور،حينما تجد دولة مثل هده فلن يصعب عليك فهم لمادا صوتت ضد المغرب، لنه الحسد و الغيرة الكبيرة و الثار اكثر منه السعي الى ارضاء الامريكي، نعم هناك سخرة للامريكي و لكنها في الحقيقة مبرر لروح الناكاية و الثار من بلد يحقق بلا مال ما يدفعون من اجله هم و لا يبلغونه، نحن كان لدينا لاعبون في الليغا رسميون و لا ينادى عليهم للمنتخب،و هم يشترون وهم الاحتراف و يصدقونه و لدلك فالثري الاجوف يشعر بالحسد ممن يعتبره فقيرا حينما ينال ما لا يشترى بالمال، انها غيرة لاقزام لدى السعوديين اما الاخرون فتابعون لها و قد صرفت للاردن بضع الملايير قبل يومين و لبنان الحريري صنيعة بيدهاو العراق تحكمه حسابات طائفية و له سيدان هما ايران و امريكا، شخصيا لم افاجا و اعتبر ان الدين صوتوا لنا ايضا لا يريدون لنا الخير و انما هناك حسابات اخرى مناقضة لحسابات السعودية جعلتهم يفعلون و ما على المرء الا ان يتابع اعلامهم فيقف على عمق الحسد و الغيرة على كل ماهو مغربي

  • كاره الضلام
    الخميس 14 يونيو 2018 - 22:35

    السعودية لم تكن لتساند امريكا ضد المغرب فقط و انما كانت ستساند الد اعداها و هو ايران لو ترشحنا ضدهم و قد تصفحت بعض مواقعهم اليوم فوجدتهم يطبلون للمنتخب الايراني بشكل غريب و بعضهم ينقل اقوال الصحف الايرانية المقللة من المنتخب المغربي، انها غيرة الثري الاجوف ممن يعتبره فقيرا و لا يقبل ان يتفوق عليه معنويا مادام يستصغره ماديا، ما حدث ايجابي كثيرا لانه سيحرر المغرب من الرباط المعنوي مع من يسمون اشقاء و يجعله في حل من اي التزام اخلاقي ازاءهم، و لقد راينا ان الحلفاء في مكان اخر غير امة العرب و حتى بعض الافارقة، يجب اعتبار العرب اعداء في اي استحقاق اخر و معاملتهم على هدا المنطق لاننا لو اعتبرناهم كدلك قبل التصويت لدبرنا اصواتا من جهة اخرى لا ان نعول على امة النفاق ،و لا ينبغي الوثوق في من صوتوا لنا لانها حسابات ضرفية و منهم من صوت لانه يعلم ان حظوظ المغرب ضئيلة و لو علم ان صوته سيرجح كفتنا لامتنع عن التصويت، اصدقانا في اوروبا امم قرارها سيادي و لا حاجة بها الى ان تنافقك لان بوسها ان تصارحك بانها لن تصوت لك بدون حرج

  • المغربي
    الخميس 14 يونيو 2018 - 22:59

    عن أي بداهة تتحدث؟! كل ما ذكرتَه ليس بداهة… عودوا إلى موطنكُم ياأيها الذين سكنتْهم بداهات الفراغ… للسعودية حق أن تتحالف حتى مع الشيطان… نحنُ نحنُ… وهُمْ هُمْ… والبداهة هي أننا مغاربة، وهم سعوديون أو ما شاءوا … فلماذا خلطُ شعبان برمضان أو كما نقول بالأمازيغية: "مينْ دْ ييوْيَن تشيكْلي غارْ الزّكْرون؟!"…

  • KANT KHWANJI
    الجمعة 15 يونيو 2018 - 11:09

    أين المتبجحون بالأمة العربية الخالدة وجامعة العار من 22 دولة، أين المقبلون لأيدي اشقائهم العرب السعوديين؟
    أين الحلم العربي والتضامن العربي؟
    قبل بضعة أيام،عقدت جامعة العار مؤتمرها في السعودية، ودعت وكالعادة إلى التضامن العربي ونصرة القضايا المشتركة!
    ألم يقل السعودي التنويري،القصيمي، منذ عقود، أن العرب ظواهر صوتية!؟
    من باع فلسطين مقابل عروش عربية في السعو وراية العروبة (مصممها، البريطاني مارك سايس) أليس شريف مكة "المكرمة" ؟
    متى كنا اشقاء العرب؟ منذ غزوات الغازي مجرم الحرب،المقتول عقبة بن ضار؟
    أين بداهة،حكمائنا و أدبائنا و مناضلينا؟
    أين العرب في المغرب،هل هجرات متفرقة لبضعة آلاف، وتهجير قسري لآخرين(قرامطة) ولجوء آخرين بعد طردهم مع أغلبية أمازيغية (مداويخ "فتح الأندلس")؟
    هل هناك كيبيكي واحد يدعي أنه فرنسي الهوية،أو برازيلي يقول أنه برتغالي الهوية،أو أمريكي لاتيني،أنه إسباني؟
    العرب أقلية قليلة في العالم العربي الوهمي، والباقي مستعرب، متحول جنسي!
    كم من خيانة، وكم من مهازل، تلزمكم أيها المتحولون، لتستفيقوا من سباتكم وتعالجوا تحولكم الجنسي وتعودون إلى احضان وهوية الأرض التي تطعمكم بل سخاء؟

  • كاره الضلام
    الجمعة 15 يونيو 2018 - 12:02

    الصفع الامريكي لم يتاخر عن قفا الخادم السعودي بعد سخرته المونديالية اد انه بالامس صرح البانتغون بانه يعار العملية العسكرية في الحديدة و يتبرء منها و الامس ايا في مجلس حقوق الانسان بالامم المتحدة صنفت امريكا تلاث دول تنتهك حقوق الانسان هي الصين فنزويلا و السعودية، لقد اعتقد السعوديون ان اموالهم تحقق توازن ردع مع قوة ترامب و تسوا ان القوي بامكانه ان ياخد دون ان يعطي و بامكان البلطجي الزام العاهرة بالعطاء دون ان يمنح شيئا سوى الحماية الظرفية المرهونة بدلك الانفاق، السعودية لا خيار لها سوى منح الضرع سواء اخدت المقابل ام لا لان اي امتناع منها عن الانفاق سيقضي على دلك الخيط الرفيع الدي يربطها بالسيد الامريكي و الدي بدونه تفقد اطمئنانها، لقد توهموا بان المال يشتري رضا ترامب و نسوا بانه تاجر ايضا و قد تخلى عن حلفاء لوروبيين و عن امريكا الجنوبية لاجل العدو الشمالي، و سيفعل نفس الشيئ مع السعودية التي هي اقل قربا اليه من الغربيين، و قد يبدلها بمن باعتهم من اجله و ماهي سوى مسالة وقت، المغرب يجب ان يستمر في الترشح لاطالة كمد الاقزام على الاقل

  • mnm
    الجمعة 15 يونيو 2018 - 12:26

    دولة قريش لا تعرف في العلاقات الا علاقة الاستعباد اما ان تستعبد غيرها او تستعبد من طرف غيرها والعبودية متجذرة في ثقافتها فهي تستعبد الاردن ولبنان والامارات وو.. وفي المقابل تقبل بصدر رحب استعبادها من طرف ترامب واسرائيل دون مركب نقص اما المغرب فلا هي تمكنت من استعباده ولا هو اي المغرب تمكن من ذلك والنتيجة هي التصويت لصالح سيدها اولامائها ولا غير
    لقد صفع عرب الجزيرة العرب المستعربين بالمغرب اللذين يقدمون ولائهم للعروبة على حساب ابناء ارضهم الامازيغ ولائهم لهم ذهب ادراج الرياح
    (والصدمة كااانت قوية مساكين كيقطعو فى القلب ولهلا يطيح حبنا على حجرة )

    الحمد لله والشكر لله على نعمة الامازيغية التى توفر لنا الاستقلالية عنهم وتخلصنا من تبعية غير مرغوب فيها يقول المثل المغربي "رضيت بالهم والهم ما رضا بيا "

    عيد مبارك سعيد وكل عام وانتم بالف خير

  • عبد الرحيم فتح الخير
    الجمعة 15 يونيو 2018 - 15:03

    تعليقات جوفاء ، وحمية الجاهلية لازالت تسكن قرار النفس العنصرية لسكان المغرب الأمازيغ . وزعم أصالة القاتل مدمر ، دليل على صدقية مرجعياتنا التي تقول بالوطن للجميع ، عربا كانوا أو أمازيغ . فولاءنا للغة العربية ليس لأنها لغة قرآن ، وليس لولاء لأرض الحجاز . فنحن مغاربة حتى النخاع ولسنا هجين ، ولسنا مستلبين . ولكننا نكره أن نتواصل عنوة وقهرا بلهجة لاتقرأ ولاتكتب ليس لها قواعد ولا إرث حضاري ولا إرث ثقافي لغة فقيرة المفردات هزيلة المنتطلقات . ونحن على بعد خمس دقاءق من انطلاق أولى مباريات منتخبنا نتمنى حظا موفقا للمنتخب المغربي رابع المنتخبات ( العربية) المشاركة بالمونديال.

  • ahmed
    الجمعة 15 يونيو 2018 - 16:54

    التضامن على اساس العرق او الدين او اللغة قد يكون افضع من التضامن على اساس المال-
    لكل دولة مصلحتها و المغاربة كدلك عبروا عن مصلحتهم بمطالبة السعودية بالتضامن معهم؟
    لمادا نعاتب السعودية على الارتباط بمصلحتها و نحن نرتبط بمصلحتنا؟
    شكرا

  • ASSOUKI LE MAURE
    السبت 16 يونيو 2018 - 11:36

    لاتهمني لا كرة ولا لغة ولا أجناس أولائك ولا هؤلاء لانها خليط لموروث تقافي من رقصات ولمسات ومراوغات ولهجات ومفردات وافدة على أرض MAURETANIA التاريخية وافريقيا عامة إضافة إلى بعض البقايا من بولوس وبرنوس والبايلا والأشياء الأخرى التي جلبها المهاجرون من شمال مالطا وكاديس . مايهمني هو ملف التعليم والصحة والشغل والمنح والاحياء الجامعية للحاصلين على شهادة الباكالوريا والترفيه لابنائي وأبناء المغاربة أما ملف كرة القدم فليس من إهتماماتي سواء كان الدعم سعوديا أو بوديا .

  • chouf
    السبت 16 يونيو 2018 - 14:47

    اشكتسانو من دولة فقدت البوصلة وعابدة لاشيطان الاكبر. شوفو اش قاسى سيدنا رسول الله محمد عليه الصلاة والتسليم مع قريش.المغرب شامخ ولا تزعزعه رياح بالسعودية او لا والتاريخ يشهد .وعاش رمز البلاد ومفخرتها مولانا محمد السادس.

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس