"الجهاد الكروي"

"الجهاد الكروي"
الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 11:03

كرة القدم من الرياضات الشعبية الواسعة الانتشار، إلى جانب تحقيقها للمتعة لدى الجمهور الشغوف، فإنها مثل كل الرياضات تحمل القيم الإنسانية للتلاقي والمشاركة والتبادل والتنافس الشريف. وتكون المباريات الدولية فرصة لتلقي الجمهور معلومات غزيرة عن البلدان المتنافسة، ورغم اختلاف الأعلام الوطنية والأناشيد الرسمية وألوان قمصان الفرق المشتقة من الأعلام، إلا أن الروح الرياضية روح كونية تخيم على فضاءات الملاعب، ويصبح المبدأ: “ليفز من هو أفضل Que le meilleur gagne” هو شعار المنافسات .

كل هذا مألوف لدى جمهور الكرة في مختلف بلدان العالم، ولا تجد في سلوكات اللاعبين والجماهير ما يميل إلى تغليب عامل الخصوصية العرقية أو العقدية أو خصوصية اللون أو النسب، لأن ما يجمع الناس هو الكرة، التي منطقها الروح الرياضية الكونية المؤطرة للغيرة الوطنية وللشعور بالانتماء إلى ألوان البلد.

الآن بعد أن انتهت منافسات كأس العالم وفاز من هو أفضل، لنعد إلى سلوكات المسلمين، الذين يبدو أن تخلفهم لم يستثن أي مجال بما فيه المجال الكروي، حيث في الوقت الذي كان فيه على المسلمين التنافس على الكرة، انعطفوا إلى الدعاية لعقيدتهم مستغلين مباريات الكرة، حيث حدث لدبهم خلط غريب بين الرياضة وبين العقيدة، بين الانتصار في الكرة وبين الانتصار للعقيدة والدين، التي لا علاقة لها مطلقا بموضوع التنافس الرياضي.

كانت بداية الهذيان الإسلاموي مع لاعب ليفربول الممتاز محمد صلاح (المصري الأصل)، الذي كان يقوم عفويا بحركات بعد تسجيله لإصابة، كرفع السبابة أو السجود على الأرض، وهي حركات تقابلها عند اللاعبين الغربيين أو لاعبي أمريكا الجنوبية حركة الصليب المعتادة، لكن مشايخ الأزهر ودعاة الهذيان الوهابي سرعان ما تلقفوا حركات اللاعب المصري، ليجعلوا منها علامة على وعي “جهادي” لديه، جعلهم يثقلون كاهل اللاعب المسكين بمهمة ثقيلة وعويصة، هي “الجهاد” ونشر الإسلام بالكرة، فمحمد صلاح بإبهاره للجمهور الانجليزي بلعبه الجميل وإصاباته المدهشة، قادر على إدخالهم جميعا إلى الإسلام إن شاء الله، بل وإدخال جماهير الكرة في بلدان شمال إفريقيا والشرق الأوسط إلى الإسلام من جديد بعد أن فسد اعتقادهم وانحرفوا عن الطريق الصحيح، وهكذا صعد نجم اللاعب في الكرة، وصعد في “الدعوة” أيضا، فبايعه المشايخ والدعاة والمعلقون المصريون أمير جهاد ولقبوه بـ “أبو مكة”، كما أطلقوا على الفريق المصري إسم “فريق الساجدين” ، وشرعوا في الدعاء لصلاح بالتوفيق ليس لكي يسجل المزيد من الإصابات، ولا ليمعن في الإبداع والإجادة في اللعب، الذي هو مجرد لعب وتنافس رياضي، بل لكي يوفق في مهمته الجهادية الخطيرة: تحويل الإنجليز إلى مسلمين، وإدخالهم أفواجا في الدين الحنيف باستعمال الكرة. وهكذا في الوقت الذي ينتظر فيه الناس جودة اللعب وتسجيل الإصابات يتلهف المشايخ والعامة من أتباعهم إلى لحظة السجود، لأنها الغاية والمبتغى.

وبسبب شيوع الفراغ والتخلف الفكري والثقافي، فسرعان ما تحول ذلك الهذيان إلى خبل جماعي بعد التصادم اللاإرادي الذي حدث بين اللاعب محمد صلاح واللاعب الآخر المبدع “راموس”، والذي أدى إلى إصابة اللاعب المصري في كتفه إصابة أعاقته عن اللعب في المباريات الموالية، حيث تسارعت ماكينة الدعاية والهياج الجماعي لتجعل من هذا الحدث البسيط والمعتاد “مؤامرة صهيونية غربية” لاعتراض المشروع الخطير، مشروع أسلمة الغرب الكافر، وصار اللاعب المصري المفترى عليه ضحية هذه المؤامرة، وانفلتت كل الغرائز من عقالها، وفقد الناس في مصر صوابهم ووعيهم بالكامل، وغابت الكرة، وحضر الهذيان السلفي المعتاد في تأطير لحظات الأزمة ولعب دور التعويض النفسي، فرأينا أمام دهشة الجميع كيف تجند أصحاب العمائم واللحى الطويلة لرفع أكفهم إلى السماء والدعاء على اللاعب المسكين “راموس”، بالمرض والموت والهلاك، وبغضب الله وانتقامه، وسمعنا غير مصدقين ما نسمع، كيف انطلق المعلقون الرياضيون ومقدمو البرامج الإذاعية والتلفزية في استنهاض همم المصريين، لا لكي يعوضوا اللاعب المعطوب بآخر في مثل مهارته، ولا بالدعوة إلى رصّ صفوف الفريق المصري في مباريات المونديال وتعويض المهارة الفردية باللعب الجماعي النظيف والمتقن، بل أطلقوا ألسنتهم لدعوة الشعب المصري للاستيقاظ باكرا عند الفجر، من أجل الصلاة والدعاء على اللاعب “راموس” بالويل والثبور وعظائم الأمور، تحول الأمر إلى موجة عارمة من أجل الانتقام وإشاعة الكراهية، ما يعبر عن عقلية تعاني من خلل بنيوي ينعكس في أمراض شتى.

وامتدت العدوى إلى تونس، فصار لاعبو الفريق التونسي أيضا من الساجدين، فتحولت المباريات إلى طقوس استعراضية لعقيدة اللاعبين، وتوالت الهزائم في الكرة، والغزوات المظفرة في الدعوة.

إنه الانحطاط في أبهى حلله، والتردي الحضاري في أنصع مظاهره، والأغرب من ذلك كله أن الدعاة والمشايخ وأتباعهم من العوام المهيجين لم ينتبهوا بعد ذلك إلى أنّ دعاءهم لم يُصب أحدا في مقتل، فقد لحقت الهزائم بالفريق المصري بوجود محمد صلاح أو في غيابه، كما انهزم الفريق التونسي الذي لم يستحق بدوره العناية الإلهية، واستمر اللاعب “راموس” في التواجد على أرضية الميدان مبدعا في الكرة، دون أن يشعر بأدعية المسلمين ونقمتهم، كما استمر “كاين” و”نيمار” و”مبابي” و اللاعبون الكروات في إبهار الجمهور.

لم يتدخل الله لمساعدة اللاعب المصري المعطوب والتعجيل بشفائه، ولم يعمد إلى الانتقام من اللاعب “راموس”، ولم يزلزل الأرض من تحت أقدامه، ولم ينتصر للمسلمين في الكرة، ولا في “الجهاد”، وظل أبطال الكرة وأسيادها هم العجم من الغربيين والأمريكيين الجنوبيين والأسيويين، كما ظلوا أسياد العلم والتكنولوجيا والاختراع والتفوق الحضاري، ولم يتحول أحد إلى الإسلام بسجود اللاعبين وأدعيتهم، كما ازدادت قيم المسلمين وأوضاعهم تدهورا، ولم يأخذوا العبرة مما جرى، بل ظلوا على حالهم من غياب العقل وحضور الخرافة وغلبة الهياج العاطفي على الواقعية والعمل والإبداع، ما يجعلنا نخلص إلى الاستنتاجات التالية:

ـ أن المسلمين ما زالوا يبحثون في الدين عن العزاء الذي ينسيهم تخلفهم وهزائمهم في كل الميادين.

ـ أنهم بسبب ذلك ظلوا يعلقون على الدين أمورا ليست من اختصاصه، مثل الكرة والسياسة، ولهذا خسروا الكرة والسياسة معا.

ـ أن هذا الاعتقاد تحول إلى عائق نفسي يحول دونهم وما هو كوني إنساني، حيث يعتبرون ما هو إنساني مخالفا لخصوصيتهم الدينية فيحاربونه.

ـ أنهم يفهمون عقيدتهم في إطار التصادم مع الآخر وليس التبادل الحرّ والحضاري، وذلك بسبب خضوعهم لوصاية رجال الدين، الذين ما زالوا يبحثون عن تصفية حسابهم مع الغرب، الذي أفقدهم سلطتهم بفصل الدين عن السياسة، وإنشاء الدولة الحديثة.

ـ أن المسلمين لم يستطيعوا استيعاب أسباب تفوق الغرب في كل الميادين، بما فيها الكرة، حيث يجهلون أن التفوق الحضاري الحالي إنما مرتكزه العقلانية العلمية والواقعية العملية والقطع مع الغيبيات وأشكال التواكل.

وإلى حين أن يستيقظ المسلمون من سباتهم، فيدركوا أن الفوز في السياسة هو بسبب تمتين البناء الديمقراطي وإقرار حقوق المواطنة، وفي الاقتصاد بالتوزيع العادل للثروة، وفي الثقافة بالتربية على الحرية والإبداع، وفي المعرفة بدعم البحث العلمي، كل مونديال وأنتم بألف خير.

‫تعليقات الزوار

52
  • غياب المنطق
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 12:41

    لم يفز الأفضل المنطق كان يقول بمباراة نهائية ببن المغرب والبرازيل باعتبارهما الأقوى ومبارة ترتيب بين كرواتيا والأرجنتين ولكن تقنية الفار انتصرت لدول القارة الأغنى على حساب باقي القارات.

  • مراد
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:06

    محمد صلاح لاعب مصري كامل و ليس مصري الاصل فانت تخلط بين النادي و بين المنتخب الوطني كونه يلعب مع ايفربول لا يجعله لاعبا انجليزيا من اصل مصري

  • حفيظة من إيطاليا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:06

    يقول عصيد في تعليقه ما يلي: (( إن المسلمين ما زالوا يبحثون في الدين عن العزاء الذي ينسيهم تخلفهم وهزائمهم في كل الميادين)).

    هل هذا المقال يتضمن نوعا من التكفير عن المقال السابق الذي نشره عصيد والتقى فيه في الرأي مع حامي الدين حول ضرورة تغيير الدستور المغربي لتساير المؤسسة الملكية التطورات التي تحدث من حولها؟ هل المقال يفصح عن نوع من الاعتذار بعد أن تلقى عصيد شيئا من التأنيب والتقريع على مقاله السابق؟

    صراحة نطرح الأسئلة دون أن نملك الجواب اليقين حولها؟

    لكن المؤكد هو أن الحكم الجازم الذي أصدره عصيد على كل المسلمين في مقاله هذا، ينطبق أيضا على أهله وذويه البربر، فهم أيضا مسلمون فيما نعتقد.. وهذه الحقيقة الثابتة لا يستطيع صاحبنا إنكارها …

  • Michlifen
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:10

    Moralité =il faut séparer la religion de la politique et du pouvoir…et prendre l'exemple de l'Europe qui s'est vite grimpé dès qu'elle s'est séparé de l'église..les Européens ne sont pas plus intelligent que nous.

  • KITAB
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 13:46

    أعتقد أنه نوع من الفراغ الفكري أو بالأحرى ركوب مظاهر لنقيم عليها الدنيا ونقعدها، ظاهرة سجود اللاعب في الميدان أو رفع شارة الصليب أو التمتمة قبل اللقاء الرياضي وأثناءه هي تعبير عن التوحد لله وشكره، تستوي فيه جميع الديانات والنحل، أما تفسيرها من طرف بعض أنصار الديانات والعقائد فلهم ذلك، لكن الاعتقاد في هذا اللاعب الساجد أن على يده سينتشر الإسلام كما في حالة اللاعب المصري صلاح فأعتقد من باب حرية التعبير لهم أن يقولوا ويؤولوا كيفما اتفق لهم… فأنا كمشاهد لا يعنيني لا سجود صلاح ولا بوغبا مهاجم الفريق الفرنسي بقدر ما تهمني عمليات صنع الإصابات والفرجة… فإذا سلمنا برأي الفقهاء (تاخر الزمان) فإن صلاح حينما اصطدم بالمدافع الريالي راموس وأصيب…. ماذا قال (الفقاء) …قالوا إن صلاح دخل المباراة غير صائم لأننا كنا في (شهر رمضان) وبذلك تعرض لعقاب الله…! حينما نخوض في هذه الخزعبلات أشعر وكأننا نتيه في صحاري من التصحر الفكري الذي يعتاش على الطفيليات، وتحياتي

  • عابر سبيل
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 14:21

    محمد صلاح لاعب مصري عربي مسلم ضربت شهرته الآفاق وأصبح ينافس على لقب أحسن لاعب في العالم، وحين يسجد حمدا وشكرا لله بعد تسجيله لأهداف في مرمى الخصم فإنه يؤكد بذلك على هويته العربية الإسلامية العميقة ويعبر عن افتخاره بها، كما أن بوغبا اللاعب الفرنسي الفائز بكأس المونديال يعبر عن اعتزازه بكونه مسلما، والمنتخبات المشاركة في المونديال من شمال إفريقيا كانت تسمى من طرف الإعلام الدولي بالمنتخبات العربية، ورئيس الفيفا خاطب في الحفل الافتتاحي العالم كله باللغة العربية، يضاف إلى هذا كون المجلس البلدي لمدينة أكادير عاصمة سوس أطلق أسماء فلسطينية على 40 شارعا في هذه المدينة، دون أن تقدر ما تسمى بالحركة الأمازيغية على تحريك الساكن أو تغيير ولو اسم من الأسماء الفلسطينية واستبداله بآخر أمازيغي، أو تتمكن من الدفع نحو مراجعة هذا القرار رغم الحركشة الهزيلة التي قامت بها في أكادير..

    كل هذه العوامل مشتركة ومتفاعلة بينها، جعلت، على ما يبدو عصيد، يفقد صوابه ويكتب هذا المقال الهائج المائج الذي كله قدح في المسلمين..

    ولكن ماذا بعد، هذا أقصى ما بإمكانه فعله، وستستمر الحياة على إيقاعها غير مكثرتة بما صدر عنه..

  • احمد
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 14:47

    هناك دوافع كثيرة للهجوم على الاسلام، يمكن إجمالها فى دافعين:
    • دافع نفسي: تزييف الحقائق وتحريفها تعبيرًا عن الإخفاق والعجز عن مواجهتها؛ فالعجز عن مواجهة الخصم يتحول ـ في الأعم الأغلب ـ إلى الافتراء عليه.
    كما أن التلبس بالصفات السلبية دافع لوصف الآخرين بها درءًا للاتهام، وهو ما يعرف عند علماء النفس بالإسقاط، حيث إن الإسقاط حيلة من الحيل الدفاعية التي يلجأ إليها الفرد للتخلص من تأثير التوتر الناشئ في داخله؛ذلك أن الغلبة إنَّما تكون للفكر الأقوى، والإسلام ـ كما يشهد الواقع ـ عقيدة وأخلاقًا هو الأقوى؛ فقوته ليست من قوة أتباعه كما في العقائد الأخرى، ولكن قوته ذاتية تتأتى من داخله؛ لأنه الحق، لأنه الخير، لأنه السلام والأمن.. لأنه الصلة الحقيقية التي لم تتعرض لزيف أو تحريف أو تشويه.
    .
    • دافع معرفي: وهو إخفاق اعداء الاسلام في مواجهة الإسلام فكريًّا على الرغم من هزيمة المسلمين سياسيًّا واقتصاديًّا وعسكريًّا في الوقت المعاصر

  • bernoussi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 14:50

    Quand ça arrange ce monsieur , il lie l'islam aux arabes pour tout souiller de sa haine mais quand il a l'occasion de s'attaquer à la pure religion, il y met les égyptiens qui seraient tous des amazighs d'après lui et ses supporters extrémistes. Mais soit, puisque rien ne peut plus étonner de ce personnage haineux dont l'image la plus fidèle a été dépeinte par son ex compagne. Il ne pouvait y avoir portrait plus juste ni plus intime que celui qu'elle a tracé. Je me demande même s'il aime quelque chose ou quelqu'un dans sa vie !! Une seule chose, monsieur le sociologue de l'exclusion et de l'extrémisme… la laïcité de tes maîtres occidentaux est beaucoup plus inclusive que la tienne. Tu devrais commencer par les bases : la haine est une souffrance de son auteur projetée sur tout ce qu'il n'est pas ou ce qu'il n'aime pas !! puisque "ne pas aimer" est ton leitmotiv de vie

  • مومو
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:00

    عن الإصطدام الذي وقع بين اللاعب المصري محمد صلاح بنظيره الإسباني راموس في المبارة النهائية لكرة القدم التي جمعت ليفربول بريال مدريد، الاصطدام الذي نتج عنه عدم قدرة اللاعب صلاح على إتمام المباراة يقول عصيد في مقاله هذا ما يلي: ((انفلتت كل الغرائز من عقالها، وفقد الناس في مصر صوابهم ووعيهم بالكامل، وغابت الكرة، وحضر الهذيان السلفي المعتاد في تأطير لحظات الأزمة ولعب دور التعويض النفسي، فرأينا أمام دهشة الجميع كيف تجند أصحاب العمائم واللحى الطويلة لرفع أكفهم إلى السماء والدعاء على اللاعب المسكين "راموس"، بالمرض والموت والهلاك، وبغضب الله وانتقامه)).

    إذا كان صحيحا أن هذيانا سلفيا جماعيا قد وقع في مصر نتيجة لما حدث لصلاح في مباراة لكرة القدم، ألا يمكن اعتبارنشر مقال طويل عريض، بكل هذه الحدة والهيجان، واستنباط أحكام من ذلك الهذيان لتعميمها على كافة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.. يندرج بدوره في سياق الهذيان..؟

  • إلى حفيظة من إيطاليا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:03

    نعم كل أمازيغ المغرب مسلمين لكنهم حداثيون مسالمون وحتى المحافضين منهم فهم أهل وسطية واعتدال وهم مبدعي الوسطية التي بها ينعم المغرب في سلام .
    كل الأمازيغ من سيوا إلى المحيط ماعدى جزر الكنارياس هم مسلمون عكس العرب فهم شيعة وسنة وووهابيين ودروز و أقباط ومسيحيين ويهود عرب في إسرائيل. ومع ذلك يدعون إلى الوحدة تحت يافطة العروبة مايعني أنهم يدعون إلى جمع المتناقضات .ههههههه

  • أطــ ريــفــي ــلــس
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:26

    الحمد لله أن الغزو العربي الإسلامي توقف عند أبواب فرنسا (Bataille de Poitiers) ، ولولا ذلك لكانت أوروبا اليوم غارقت في أوحال الجهل و التخلف و الفساد بشتى أصنافه .
    لو كانت فرنسا دولة إسلامية لكان تمّ تعريبها و تعريتها من كل مقومات حضارتها و لسُلخت هويتها و لما استطاعت أن تحرز الكأس الذهبية مرتين .
    نعم ، علينا نحن المسلمين أن نحمد الله أن حفظ أوروبا من إسلام الأعراب ، فإن المشردين و المضطهدين و المقموعين والمحرومين …و الهاربين من جحيم الدول الإسلامية التي تعج بالمؤمنين ما كانوا سيجدون مأوى يأوون إليه .
    لقد توجه اللاجؤون السوريون نحو دول أوروبا ، كانت مكة أقرب إليهم من برلين ، بيْد أنهم وجدوا الأمان في ظل أنجيلا ميركل و ما كانوا ليجدوه في ظل حماة الكعبة .

    تحياتي أستاذ عصيد .

  • حفيظة من إيطاليا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:30

    رقم 10

    تقول في تعليقك ما يلي: (( نعم كل أمازيغ المغرب مسلمين لكنهم حداثيون مسالمون)).

    الحداثي لا يتوهم أن بإمكانه إعادة التاريخ إلى ما قبل 13 قرنا ويتخيل أن المغرب سيعود كله أمازيغيا كما كان قبل دخول العرب إليه؟ الحداثي والمسالم لا يحقد على إنسان لأنه من غير عرقه، لأنه عربي مثلا؟ الإنسان الحداثي لا تهمه مثل هذه السفاسف التي تشغل بالك أنت وعصيد من قبيل سجود اللاعب محمد صلاح حين تسجيله لهدف في مرمى الفريق الخصم..

    الحداثي الحقيقي يصفق للهدف وللطريقة التي سُجل بها الهدف والإبداع المرافق لعملية التهديف، فهذا هو المشترك الذي يهم الحداثي الفعلي مع اللاعب صلاح، ومن أجله يأتي لمتابعة مباراة في كرة القدم، أما سجود اللاعب، فهو أمر يخص اللاعب، ولا يعني الإنسان الحداثي ولا يلتفت إليه، بل إنه يحترمه كخصوصية ثقافية تهم اللاعب بمفرده..

    الذي ينشغل بسجود اللاعب ويكتب عنه المعلقات، والمقالات والتعليقات الناقمة، كائن معبأ بالإيديولوجية المعادية لعرق ولدين اللاعب والحاقدة عليه، وهو في النهاية عرقي سلفي منغلق وعدواني، ولا علاقة له بالحداثة وبالسلم، إنه يرفعهما كشعارات لإخفاء ضعفه وجبنه وحقيقته..

  • sindibadi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:32

    إذا سلمنا أن المسلمين فاشلين حسب السيد "أحمد"عصيد ليس فقط في كرة القدم بل في كل الميا دين
    فليقل لنا سيادته ما ذا حقق البرابرة منذ وجودهم على اليابسة لا سيما وهم يستشهدون بتاريخ عريق يمتد على مايقرب 3000 سنة
    والحالة هذه أن صاحبنا ليس له بد من استعارة لغة اسياده للفصح عما يدور بداخله
    فحتى إسمه لم يخلو من العقدة
    العرب والمسلمين يامسكين زمانه سيحصل لهم الشرف لتنظيم كأس العالم لسنة 2022
    فمتى ياترى سيحفل البرابرة بهذا الحدث وبعد كم سنة ضوئية؟
    بكل صراحة أنتم معشر البرابرة لا يجد الإ نسان مايحسدكم عليه ولو أفنا حياته في ذلك

  • Mhamed
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:49

    كالعادة للأسف بعض الإثنيين المتعصبين يريدون محاربة التعصب "الديني" بتعصب إثني يساويه في التخلف و الخرافة.
    كراهية بعض الفقه الموروث الإسلامي للملل الأخرى يساويه كراهية الإثنيين المتمزغين لكل ما هو عربي!! مثلا يكرهون الفلسطينيين لأنهم عرب و لو أن الفلسطينيين لا ناقة لهم و لا جمل في واقع الغرب الإسلامي!!
    و يكرهون السعوديين ليس بسبب سياسة حكامهم، بل لأنهم عرب !!

    صيغة مخاطبة المسلمين بالتعميم كما تفعل يا أستاذ عصيد تدفعني لأن أعيد النظرر في رأيي فيك. ففي أحيان أخرى تكتب بعلقانية و إنسانية و تسامح؛ و أحيان أخرى، هنا مثلا، تكتب كإثني حاقد كاره و إديولوجي حتى النخاع.

    إلى متى هذا التناغم بين التعصبات: عقدية (بما فيها عقائد الإلحاد) و إثنية … ؟ هل يبحثون عن خراب أدهى ؟

  • bernoussi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 15:55

    Quand le laïc occidental est inclusif, 3assid et consorts véhiculent la haine et l'exclusion. Quand l'histoire se fait, 3assid et consorts s'échinent à attaquer les arabes ou les musulmans et comme des caméléons choisissent musulmans ou arabes musulmans selon la cible du jour. L'histoire s'est faite avec les berbères et les arabes ensemble. Et tu pourras extrémiste que tu es ( 3assid ou commentateurs) essayer de la réécrire, elle sera impitoyable avec toi. la civilisation islamique fut une réalité qui te giflera à chaque fois que tu t'approcheras d'elle. D'autres civilisations sont passées avant et celle de tes maîtres actuels y compris tes maîtres sionistes règne en ce moment mais sans toi puisque depuis ton apparition tu n'as été qu'aboyeur . Tu n'arrives même pas à t'imaginer maître de ton destin ! qu'on puisse te suivre. Mais à part insulter les autres, tu n'as aucune capacité de te valoriser par toi même. Si j'étais berbère, je me poserais des questions sur tes capacités

  • سناء من فرنسا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:42

    فالعربي لا يؤمن بالتنافس الشريف، ويعتقد في قرارة نفسه بأنه يستطيع بالغزو والسبي، و"السلبطة" والبلطجة والتآمر أن يحوز أي شيء، في ميادين تتطلب الإبداع، والموهبة، وصفاء النفس والذهن والقلب، وقيماً أخرى لم يترب عليها العرب في مدارسهم وجامعاتهم ومجتمعاتهم التي تشتهر، فقط، ولحسن الطالع، بتفريخ وتخريج الإرهابيين وشيوخ التهريج والدروايش البهاليل الذين يعتقدون أن كل شيء سيأتي لهم بالدعاء والبركات والشفاعة والتبرك بالأولياء.
    فكما كان منتظراً ومتوقعاً، فقد سحق المنتخب الروسي "المتواضع"، وليس منتخب البرازيل أو الأرجنتين، وإيطاليا والمانيا، الفريق السعودي
    الذي بدا بلا حول ولا قوة، أمام منتخب من الدرجة العاشرة بالمعايير العالمية، ولو كانت المباراة مع فريق من الدرجة الأولى كالبرازيل مثلاً لكانت أكثر من مجرد فضيحة. وهذا هو حال المنتخبات العربية عموماً في هذا المهرجان والعرس الكروي العالمي الذي يبدو وكأنهم دخلاء عليهم، وليس صنعتهم أو شغلتهم، وخارج السياق، وفي وضع نافر وغير متناسق مع قيم الحياة العالمية. ولو كانت مصر في نفس الموقعة لحصل لها نفس المصير…

  • Mhamed
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 16:42

    يا سي أطــ ريــفــي ــلــس، الغزو الإسلامي لأوروبا كان غزوا كباقي البشر و الشعوب التي كانت تغزو و لا تزال!! لا تنسى الغزو الاستعماري الأوروبي البشع..
    على الأقل غزو الأباطرة المسلمين كان فيه ظلم أقل من الأباطرة الآخرين. نعم هو غزو و عدوان، لكن بمنطق داك الزمان فقد كان أقل جرما و وحشية من غزو الشعوب الأخرى و خاصة الأروبية!! و بشهادة الأروبيون طبعا. أما شهادة المتعصبين الإثنيين فلن تأتي بشيء دي موضوعية!!

    ذاك عمل سياسي و لا علاقة له بالله أو رسالة محمد. الدول استعملت الدين و الفقه لمصالحها السياسية و توسعها كان ضرورة في ذاك الزمن: إن لم تغزوا، تُغزَى !! لكن ليس مبررا للظلم. فحسابهم عند الله، كغيرهم على أفعالهم…

    لذلك أستغرب كيف تحمد الله على توقف الغزو عند أبواب فرنسا!! ما علاقة ذلك بواقعنا!!

  • رابحة من هولندا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 17:10

    إلى سناء من فرنسا رقم 16

    تعليقك يا رفيق وعزي يفضحك، الفائز بكأس العالم كان واحدا الذي هو المنتخب الفرنسي، وباقي المنتخبات الأخرى أقصيت في الأدوار السابقة للنهائي، والمنتخب الروسي الذي انتصر على نظيره السعودي بحصة 5 لصفر وصل إلى ربع النهائي، ولم ينهزم إلا بالضربات الترجيحية، والفريق الكرواتي الذي انتصر عليه وصل إلى المباراة النهائية، وهزيمة السعوديين بتلك الحصة ليست فريدة في التاريخ، فلقد سبقتها نتائج مماثلة، فالبرازيل خسرت أمام ألمانيا ببلدها في مونديال 2014 بحصة 7 مقابل واحد، وألمانيا حاملة لقب الدورة السابقة أقصيت في هذه الدورة من الدور الأول، فهذه هي الرياضة ينتصر فيها البعض ويخسر فيها البعض الآخر، المهم هي المشاركة بالعلم الوطني..

    لكن عقلك العرقي المنغلق يدفعك لأن تعطي لنتائج المباريات الرياضية طابعا قبليا بدائيا، أي أن المنتصر فيها قاتل، والمنهزم مقتول..

    وفي كل الأحوال، نتمنى أن نرى اليوم الذي يكون فيه في المونديال منتخب بربري خالص ليُبيّن لنا ما هو قادر عليه أمام غيره من الفرق الأخرى.. ونرى كيف سيكون وقتها تعليقك عليه، التعليق الذي ينز حاليا حقدا وكراهية للعرب والمسلمين..

  • Mhamed
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 17:13

    الإنساني المتسامح لا يمكنه أن يكره جنسا أو دينا معين.
    مدعي الإنسانية، و هي أبعد ما تكون عنهم، لا يخفون كراهية متوحشة ضد جنس عربي خيالي لا يوجد إلا في وعيهم المريض.
    أنظروا إلى ما تقوله المتداخلة "16 – سناء من فرنسا".
    يريد إحراق البلد. لكن المغاربة في أكثريتهم لا يهتمون بالمتعصبين حاملي الكراهية، أكانوا تحت غطاء لدين أو الإثنيات أو الإديولوجيات.
    الأديان و الإثنيات و الأفكار الحرة و القييم الإنسانية؛ كلها مثل عليا تدعوا لمكارم الأخلاق.
    لكن بعض البشر المريض يمحورها و يستغلها من أجل إشباع أمراضه و عقده.

  • Топ
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 17:25

    يقول مفكرنا الكبيرالأستاذ عصيد مُشَرحاً جنونية فكر الخرافين/إنهم يفهمون عقيدتهم في إطار التصادم مع الآخر وليس التبادل الحرّ والحضاري، وذلك بسبب خضوعهم لوصاية رجال الدين، الذين ما زالوا يبحثون عن تصفية حسابهم مع الغرب، الذي أفقدهم سلطتهم بفصل الدين عن السياسة، وإنشاء الدولة الحديثة/

    ما فضحه الأستاذ جاء على لسان الشيخ بن سعدان الغامدي في كتابه "حقيقة كرة القدم" محاولا أسلمة كرة القدم بشروط إسلامية قائلا/: إن أصل كرة القدم وثني يوناني ونشرها بين المسلمين نصراني صليبي وتطريقها إليهم يهودي عالمي فهل من مدكر? ثم زاد قائلاأن كرة القدم لعبة أجنبية دخيلة على بلادالمسلمين مولدا ومنشئا فعندئد دخلت هذه اللعبة اللاهية الغاوية بلاد المسلمين عن تمرير مخططات يهود اللعينة/:

    كما أنه حرَّم كرة القدم لأنها تكشف العورات ,تهدم عقيدة الولاء والبراء,تلهي الناس عن الفرائض والعبادات تسبب العداوة بين المسلمين وكأنهم يحبون بعضهم بعضا, وأنه فيها اختلاط بين الرجال والنساء الخ …../: /:

    إن خَيْرَ أمة أُخْرِجَتْ كلها من الدور الأول بالخماسية والثلاتية ووو/:,فهل من مدكر?

    أمَّة أعْيَتْ مُداويها

  • سناء من فرنسا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 17:28

    إن من يأتي بالصدفة إلى كأس العالم، لا بد أن يخرج بفضيحة، في الوقت الذي تكرست فيه قيم وتقاليد وأدبيات وأبجديات لهذا الفن الراقي، والمنتخبات الرياضية العربية تأتي على العموم بالصدفة، ولذا تخرج بفضيحة، كالفضيحة التي حصلت لفريق التوحيد.
    عرب كما يفعل العربان دائماً، والتفوق هو إعداد طويل يتطلب جملة من المستلزمات والقيم النبيلة التي ما نزال وبكل أسف، جميعاً، بعيدين عنها، هذه القيم لم تتكرس، مجتمعياً، بين ليلة وضحاها، ولا تأتي بمرسوم ملكي أو أميري ورضا مكرمة عليا من ولاة الأمر، بل عبر وقت طويل، بحيث أصبحت تقليداً وعلماً، من أتقنه وفهمه وصل إلى قمة المجد، في الوقت الذي تنعدم فيه لدينا أية معايير أو أسس متبعة يمكن الالتزام بها أو السير عليها، والصدفة كما قلنا،
    ومن هنا، ونصيحة أخوية، أتمنى عليهم مقاطعة أي نشاط رياضي دولي، في المدى المنظور، كي يرتاحوا ويريحونا ويخلصونا من كل هذه المصائب التي تنهال على رؤوسنا وتسيء وتشوه صورتنا أكثر مما هي مشوهة وكل الحمد والشكر لله ….

  • سناء من فرنسا
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:06

    انظروا إلى هذا المنتخب الفرنسي الفولتيري الراقي العظيم الفائز بمونديال 2018 بشرف الذي يمثل فعلاً الشغب الفرنسي المتنوع العظيم ولا يمثل أمير المؤمنين ولا الخليفة أو قبيلة وعشيرة ولي الأمر، هذا الفريق القادم من أحزمة الفقر سحق كل فرق أنظمة الترللي الورعة والتقية وفرق الساجدين والراكعين والمهووسين بالشعوذات والأساطير مجتمعة والذي يضم من كل دين ومن كل طائفة ومن كل عرق ومن كل لون طيف وورد جميل يمثل الإخاء الإنساني على عكس فرق دول الترللي التي تشترط اسم القبيلة والعائلة والعشيرة والولاء للحاكم والانتماء المذهبي كي ينعموا على أحد رعايهم بفتات من ثروته وماله وحقه الوطني أحيي الفريق الفرنسي "الأممي" الذي يمثل فقراء المهاجرين والجياع الهاربين من أوطانهم ليجدوا عند هذا الكافر والاستعماري مكرون العدل والأمن والأمان والمساواة والحقوق وانتفاء التمييز الذي افتقدوه في بلاد وأنظمة الترللي المتهاوية وجلّه من المطاردين من بلاد الترللي الفاشلة المنهارة المفككة بسبب سيطرة ثقافة الغباء والبلاء عليها …إنه فريق مختلط من كل القوميات والأعراق والألوان ومنتقى بناء على المهنية والكفاءة مثلا حيا للبداوي

  • Hammi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:17

    Reading comments makes me laugh. The article did not mention anything about Imazighen or Berbers and yet many people here lean towards mocking the Amazigh culture. The article was clear and to the point but nooooo because of your hatred towards imazighen you decided to swerve the discussion towards ethnic and cultural clashes. My opinion is that most muslims are living in the 14th century.

  • sifa
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:19

    وصلت العرقية العدمية إلى الطريق المسدود. القانون التنظيمي لترسيم الأمازيغية وُضع في الثلاجة، وبلزة ليركامية رُفضت من المجتمع، وتدريسها بحرف تيفناخ كان مآله الفشل الذريع، وحركشات المتطرفين الأمازيغاوجيين في شمال المغرب اصطدمت بصرامة الدولة وحزمها، وتم وضعها في حجمها الصحيح، كحركشات لشرذمة من الانفصاليين الذين كانوا يتوهمون أن بإمكانهم ممارسة الابتزاز على الدولة وإرغامها على الرضوخ لمطالبهم، فحدث أنها وقفت في وجههم بالمرصاد..

    وبسبب ما سبق لم يبق للحركة البربرية المتطرفة من سبيل سوى تفريغ شحنات إحباطها وخيباتها المتتالية في شتم العرب والمسلمين.. اشتموا كما يحلو لكم، يا بربريست محبطين، لكن تأكدوا أنكم عاجزون عن تحقيق أي شيء بالشتم والبكاء والعويل.. المغرب دولة ومجتمعا يقف في وجهكم كسلسلة جبال الأطلس وتوبقال..

  • صالح
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:36

    يجب على كل مسلم ان يشكر العرب المسلمين الدين حافظوا على العقيدة حتى وصلت الينا ولن ينكر هدا الا جاهل
    اما عصيد استنتجت ان في قلبه غيرة غير طبيعية على احوال المسلمين
    عصيد ليس والله اعلم بحقود كما يدعي البعض
    انما هو كاتب مسلم يعبر عن سخطه على احوال المسلمين

  • Amazighi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:41

    احترم رأي الاخت حفيظة، واتفق معها في مفهوم الانسان الحداثي، غير أني أرى أن نقاشكم جانب الصواب،في خلط مسألة الهوية مع الدين، فيما يتعلق بألهوية المغربية حتى لا أقول الأمازيغية، نقاش لم يطرح بالجدية المطلوبة، ولا أعتقد أن النظام الحاكم أو المخزن لديه رغبة في فتحها بيلجدية المطلوبة، لانه يعلم جيداً ما معنى ذلك، يجب ترك الشعب المغربي مجهول ألهوية ، كلطفل الذي لا يعلم من هم أبواه، يكفي أن كل الدول المتقدمة إن لم تكون أغبلها حسمت نقاش ألهوية لكي يسهل توحيد الشعب، والتقدم إلى الأمام، يجب أن نعلم ان أي شعب يجهل هويته الحقيقية هو شعب مهدد بالانقراض، بدون مبالغة، الفاهم يفهم. وهناك الكثير ما يقال، مع تحياتي هسبرس

  • moussa ibn noussair
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:44

    إلى سناء من فرنسا

    تعليقاتك عن المشاركة العربية في مونديال 2018 تذكرني بمقدمة التحفة فيصل القاسم التي قدمها في حلقته المخصصة للمشاركة العربية في مونديال 2018 حيث استغلها فرصة لتصفية حسابات الدولة القطرية مع نظيرتها السعودية. فلقد جعل من الحلقة منصة لكيل الاتهامات والتحقير للدولة السعودية جراء النتائج المحصل عليها من طرف فريقها، واعتبر الأمر بمثابة كارثة وفضيحة وتردي رياضي وأخلاقي واجتماعي وسياسي، لأن المنتخب السعودي أقصي في الدور الأول، فما كان من أحد المشاركين في الحلقة إلا أن سأل صاحبنا عن رأيه في إقصاء المنتخب الألماني في الدور الأول والإسباني والبرتغالي والأرجنتيني في الدور الثاني والبرازيلي في الدور الثالث.. وكلها منتخبات لها باع طويل في مجال كرة القدم، وهل ما جرى لهذه المنتخبات يدل على أن بلدانها في كارثة وتردي رياضي وأخلاقي.. فلم يجد فيصل ما يجيب به عدا الصراخ.. وهذا ما يحدث للمتطرف وعزي، فهو لا يمكن أن يغفر للإعلام الدولي كونه ظل طوال المونديال يسمي منتخبات شمال إفريقيا بالمنتخبات العربية.. وهذا هو لبُّ المشكل عنده، فلو كانت تسمى المنتخبات الأمازيغية لوجد لها كل الأعذار..

  • fatima
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 18:50

    يقول الفيلسوف سقراط إنه ينبغي على العاقل أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
    لكنني لا أظن أن هذا الفيلسوف العظيم قد أغفل حقيقة أن بعض الأمراض مزمن، أو لا علاج له، وأنه إذا كان الطبيب سيترفق بالمريض ويعطف عليه، فإنه مضطر في نهاية المطاف الى أن يقول له الحقيقة، وأن يكشف له واقع مرضه، وأن يصارحه بأنه لا علاج له، لأنه إن لم يفعل ذلك فسوف يكون خائنًا للأمانة، حينما هو يُخفي عن المريض ما ينبغي أن يعرفه……

  • KANT KHWANJI- censure:50
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 19:32

    الجهاد الكروي، ينضاف إلى قائمة مختلف أنواع الجهاد، جهاد النكاح وجهاد اللواط لما أفتى شيخ سلفي لمريد لسلفي تفجيري، بأن يلاط به من طرف سلفي آخر حتى يتمكن من توسيع دبره في سبيل إدخال عبوة ناسفة أثناء عباره حواجز التفتيش! وكل هذا في سبيل السكر والعربدة و نكاح حور العين على سطح كوكب المريخ الذي سقط منه الحجر الأسود النيزكي المقدس تقبيلا وطوافا كما كان يفعل العرب في الجاهلية الأولى أو لم يقل سيد العلماء كلهم أن الحجر الأسود سقط من الجنة؟!
    انه الخبل الجماعي، أو الهياج القطيعي الداعشي العنيف المتسبد الوائد لكل تعليق تنويري، في سبيل وهم مقدس!
    يضيفون القداسة على أبشع الجرائم من قتل الأسرى من طرف "سيد الرحمة والعفو والسلم" و ينشرون تعاليقهم بأسماء مجرمي الحرب، المقتول عقبة بن نافع والمجرم موسى بن نصير(مسبي الأمويين) الذي أنهى حياته ذليلا صاغرا في سجن خليفة "الله" في أرضه بتهمة سرقة أموال "الله" (الغنائم التي اغتصبوها من أهلها دون وجه حق!
    عزي النكتة:متحول منتسب إلى العرب و الفحولة الوهمية، يتحول إلى أنثى من أجل التكاثر!

  • @ bernoussi & sindibadi & co
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 19:44

    Comme à l'accoutumée, vous êtes à l'affût, à l'instar de tous les charognards panarabistes de votre acabit chaque fois que vous sentez l'odeur d'un article qui traite la Cause Amazigh ou des articles écrits par des auteurs amazighs

    Ce genre d'articles vous attirent comme la lumière attire les insectes

    Vous êtes le plus souvent hors sujets et vous puez le racisme primaire à des kilomètres à la ronde
    Preuve de plus que ce qui motive vos gesticulations et vos attaques panarabo-fascistes, c'est votre haine viscérale et votre obsession psychopathique pour tout ce qui touche aux Amazighs, à leur Langue, leur Histoire, leur Culture et leur Civilisation

    L'amazighophobie a gangréné vos âmes et a grillé le peu de neurones qui restent dans vos petites cervelles de moineau déjà détériorées par l'abus de la pisse de chamelle

    Un clin d'oeil spécial à "Wa3zzi" qui se livre à ces croisades à la Don Quichotte sous des dizaines de pseudos: masculins, féminins et hermaphrodites

    انتم مثيرون للشفقة!

  • كبور المطاعي
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 19:58

    يتحدث عصيد عما يسميه محاولة السلفيين الدينيين توظيف تألق اللاعب المصري محمدصلاح بالقول: (( شرعوا في الدعاء لصلاح بالتوفيق ليس لكي يسجل المزيد من الإصابات، ولا ليمعن في الإبداع والإجادة في اللعب، الذي هو مجرد لعب وتنافس رياضي، بل لكي يوفق في مهمته الجهادية الخطيرة: تحويل الإنجليز إلى مسلمين، وإدخالهم أفواجا في الدين الحنيف باستعمال الكرة)).

    هل يوجد إنسان عاقل في هذا الكون يمكنه تصديق أن محمد صلاح يسعى لتحويل الإنجليز إلى مسلمين؟ هل الرجل يفكر على هذا النحو؟ ألا يفترض فيه أنه منشغل بتطوير موهبته الكروية وصقلها للمزيد من التألق فيها وأن سجوده إلى الله لحظة التهديف يكون الغرض منه الاستعطاف إلى ربه لمزيد من الموهبة والتألق؟

    وإذا كان بعض السلفيين المهووسين بنشر الإسلام في الغرب ينتظرون من صلاح أن يتصرف كما يشاؤون، هل يحق لعاقل أن يجاريهم في هلوساتهم ويعتبر أن الموضوع جدي ويستحق المناقشة والتصدي له في مقال طويل عريض من طرف مفكر مغربي ليس له نظير؟

    كلام السلفيين الدينيين عن محمد صلاح سخافات وطرهات، والنزول إلى مستواهم والدخول في نقاش معهم حول هذا الأمر، تصرف هو بدوره كله سخافات وطرهات..

  • Bernoussi
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 21:11

    Au commentateur 30: excité de la moelle !!
    Je n'ai pas à surenchérir sur qui est berbère ou pas, tu ne réfléchis pas assez pour saisir de quoi je pourrais parler à ce sujet.
    Il me semble que j'ai réagis à l'article de ton professeur sociologue qui est le chantre du racisme anti arabe il me semble et dans d'autres réactions, j'ai soutenu la publication sur ce site de Mr Aourid. Alors de nous deux, je me demande qui est l'insecte le vrai, je dirais même le bousier. Je suis tout simplement contre tous les extrémistes de ton espèce quine font qu'insulter les autres au nom d'une cause pour se soulager de leur haine et de leur racisme. On retrouvera peut-être un jour des documents où des extrémistes comme toi et ceux que tu défends insultaient les grecs, les romains, les vandales etc de la même façon que tu le fais avec les arabes aujourd'hui . et dans quelques siècles peut-être que tes descendants seraient entrain de reproduire le même discours et pendant tous ces millénaires, rien produit

  • Mhamed
    الأربعاء 18 يوليوز 2018 - 21:20

    الحمد لله أني في صف الشعب الذي يدعوا للتراحم و عدم التفرقة بين الآمازيغي و العروبي و الريفي و الصحراوي و الفاسي و و و….

    الحمد لله أن قراء التعليقات لا يتجاوز العشرات في الأول ثم بضع قراء في الأخير!!
    لأن بعضها فعلا مكتوب من قبل مرضى النفسيين العنصريين الإثنيين. ملأ الحقد عقولهم و يشبهون كثيرالثراتيين المتعصبين و يحاولون وصفنا نحن (الشعب المغربي المسلم الأمازيغي العربي) بما فيهم من تعصب و تخلف و كذب و خرافات…

    الحمد لله أني في صف الشعب الذي يدعوا للتراحم و عدم التفرقة بين الآمازيغي و العروبي و الريفي و الصحراوي و الفاسي و و و…. و يكفيكم عارا أنكم تفرقون بين قوميات الشعب و تسعون للخراب..
    لكن حمدا لله أنكم أقلية منبوذة.

  • yazidi
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 00:31

    Tantôt berbère, tantôt amazigh, tantôt chleuh, tantôt kabyle. Est-il possible vraiment de rassembler toutes ces identités si différentes linguistiquement, culturellement, et même physiquement sous le nom d'une même entité culturelle qui est amazigh. Nous savons pertinemment que les chleuh et les rifis ne se comprennent pas linguistiquement et qu'ils sont obligés d'utiliser la langue arabe ou une autre langue pour se comprendre. Du point de vue tradition, musique, les différences sont flagrantes. Ainsi au Maroc, il n'existe pas des Arabes et des Amazighs. Au Maroc, il existe des Arabes et des minorités culturelles :les chleuh, les rifis, les zayani

  • لعبة الرعاة
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 01:11

    هنيئا للافارقة الذين جاهدوا ليس بالقدم فقط في كأس العالم أو في الالعاب الاولامبية بل قاموا بأكثر من هذا عندما حاربوا بدل الفرنسين في الحربين العالميتين وضحوا بانفسهم وبخيرات افريقيا من أجل حريات الفرنسيين وكرامتهم كما جاهدوا كذلك في سبيل تنمية الجهات الفرنسية في بناء الطرقات والمطارات والسكك الحديدية والسدود وفي المعامل الخ . هذا هو الجهاد الحقيقي أما ما جرى في كرة القدم أو على أرضية الملعب فيبقى لعبة /حركة أو كلمة يغتني منها البعض ويسوق ويسيطر بها البعض الٱخر على قطيع من نوع ٱخر مثل المهام التي يقوم بها أعضاء بعض الجمعيات الثقافية بالمقابل أو بدونه من تأطير أو توجيه داخل جمعياتهم .لا أرى فرقا بين الجهاد الرياضي من ذاك النوع ومثيله الجمعوي الثقافي الذي يقام في وسط الطرقات .

  • @ Bernoussi
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 01:27

    Causez toujours , vous m'intéressez , on a toujours besoin d'un idiot du village qui amuse la galerie

  • imstirne
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 05:39

    ولعل أكثر ما ناسب الحكام على مر العصور هو فكرة الدعاء الجماعي، فتحولت طلبات الناس إلى الله بدل الحاكم، وارتاح الأخير إذ انشغلوا عنه، وللقارىء أن يتخيل لو أن كل من يقفون وراء الإمام يدعون الله أن يرزقهم ويشفيهم، خرجوا وطلبوا معاً من الحاكم أن يرفع رواتبهم، أو يحسن الظروف الصحية في بلدهم، لذلك رأت السلطات أن الطلب من الله أكثر ملائمة.
    ومن يقول عن هذه الأمة أنها غير مبدعة فقد جانب الصواب، إذ لديها في أدبياتها صنعة متكاملة من الأدعية، فلكل مشكلة دعاء معين، ولكل يوم كذلك، وحالنا من سيء إلى أسوء، ونتساءل بكل بلاهة “لماذا لا يستجيب الله لدعائنا؟”.
    ثمة قول مشهور طالما تداوله الناس، مترجم إلى العربية، هو “أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً” ورغم أنه لا يصح في حالات كثيرة، إلا أنه يصح تماماً في ما آلت إليه مجتمعاتنا، لعلنا نصل ذات يوم لتصحيح علاقتنا مع الله كخطوة أولى.

  • Bernoussi
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 07:00

    au 30-36
    ça me rappelle le commentaire d'un professeur de philosophie concernant une dissertation inqualifiable: Mr; votre intelligence est une pompe refoulante. Elle expulse "la finesse d'esprit" pour faire place à une
    " sérénité propice à "l'idiotie humaine
    Je ne doute pas de vos connaissances alors je les ai remplacées par "finesse d'esprit" comme je ne doute pas de votre sommeil; mot que j'ai remplacé par "idiotie humaine" et comme je ne suis un extrémiste , je reste correct…cependant je sas que si j'ai besoin d'apprendre à insulter les autres, vous seriez le plus indiqué à imiter

  • كمال
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 08:28

    يقول عصيد في تعليقه ما يلي: (( (( شرعوا في الدعاء لصلاح بالتوفيق ليس لكي يسجل المزيد من الإصابات، ولا ليمعن في الإبداع والإجادة في اللعب، الذي هو مجرد لعب وتنافس رياضي، بل لكي يوفق في مهمته الجهادية الخطيرة: تحويل الإنجليز إلى مسلمين، وإدخالهم أفواجا في الدين الحنيف باستعمال الكرة)).

    هذا القول يسري أيضا على عصيد بشكل من الأشكال، فحواريوه ومريدوه يدعونه بلايكاتهم للاستمرار في الكتابة، ليس للإبداع في إيجاد الحلول المناسبة لمشاكل المجتمع، وإنما لتحويل سكان شمال إفريقيا كلهم إلى أمازيغ، وإدخالهم أفواجا في العقيدة العرقية المتطرفة المتعصبة الحاقدة على العرب والمسلمين.

    السلفيون العرقيون لا يختلفون عن السلفيين الدينيين، فكلاهما يشكل الوجه الثاني لعملة واحدة، جوهرها نشر التعصب، والتردي، والتخلف، وبث الخرافة في عقول الغوغاء والدهماء..

  • KANT KHWANJI
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 08:54

    8 – bernoussi
    Je ne sais pas quelle science t'a permis de tirer une conclusion que Mr Assid prétend que tous les égyptiens seraient amazighs! Éclaire nous s'il te plaît par tes larges connaissances qui en apparence dépassent toutes les autres. Parlons de la haine, de l’extrémise et de l'exclusion, as-tu la moindre idée que chacun de tes mots pue la haine l'extrémise et l'exclusion. Tu n'as rien laisser aux daechistes
    Ton problème à l'instar de tous les extrémistes raciaux haineux panarabistes et salafistes, c'est que vous vous louangez vos mêmes(narcissisme pathétique). Mr Assid, débat d'un fléau , une gangrène qui ronge nos sociétés, et si par chance il est Amazigh et défend la cause juste Amazigh , contre les tyrans de ton genre, aie la classe de ne pas donner des coups pas en fouillant dans ses affaires intimes
    Mais tu ne peux pas ni toi ni ta horde de salafistes, puisque votre seul bagage c'est les insultes, et la tentative de rabaisser et discréditer vos détracteurs
    ⴰⵣⵓⵍ

  • KANT KHWANJI
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 08:57

    ما يثير السخرية بل ما يدعو للشفقة،هو إحباط السلفيين العرقيين في النقاش العقلاني الهادئ، فتراهم يخرجون كلية عن الموضوع،ليقحموا موضوع الأمازيغية،بكل تعسف عرقي و كراهية مرضية،فقط لأن الأستاذ عصيد يدافع كحقوقي وأمازيغي عن الحقوق الثقافية واللغوية الأمازيغية،الذي هو حق كل المغاربة، من منظور تاريخي شامل!
    يستنسخون أنفسهم حتى إلى اناث ويتخذون أسماء مجرمي الحرب، لينشروا كل أنواع الإرهاب الفكري و السب والعرقية،لأنهم محبطين، عاجزين على التفكير المستقل،و اعمال العقل، ما دام أهل الحل والعقد من السلف (المتقاتلين فيما بينهم على السطلة حتى و هم مبشرين بالحور و الخمور) فكروا مكانهكم منذ 14 قرن، لما بنوا لهم أحكام جاهزة ومعلبة لدنياهم و"آخرتهم" وكل هذا بني على الشفاهي و العنعنات والتواتر، وفي نفس الوقت ،نجد أن السلفيين العرقيين هم أول من يتهجم على الأمازيغ لتقريحهم أن ثقافتهم شفاهية!
    والمفارقة،أنهم دائما،ينزهون ذواتهم ويمجدون أفعالهم،معتقدين أن قولة "طمأنينة الإيمان" حقيقية وليس وهم وإستمناء!
    لقد صدق نبي العرب لما قال "إن أما أمية،لا نكتب ولا نحسب الشهر كذا و كذا"!
    إن أقبح أنواع الجهل هو الجهل المركب!

  • Ibn Khaldoun
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 09:14

    Tout pays conquis par les Arabes est bientôt ruiné [..];Sous leur domination la ruine envahit tout; l'ordre établi se dérange et la civilisation recule
    Ils détruisent les murs des édifices pour se servir des briques pour leurs fours, du bois des toits pour dresser leurs tentes et brulent les livres pour faire du feu

    Les Arabes négligent aussi tous les soins du gouvernement; ils ne veillent pas à la sûreté publique; leur unique souci, en plus des femmes, est de tirer de l'argent de leurs sujets,soit par la violence, soit par des humiliations. Pourvu qu'ils parviennent à ces buts, nul autre souci ne les occupe

    Régulariser l'administration de l'Etat, pourvoir au bien-être du peuple et contenir les malfaiteurs sont des occupations auxquelles ils ne pensent même pas [..]; aussi les Sujets, restent sans gouvernement, et un tel état de choses détruit également la population d'un pays et sa prospérité et sème le chaos et la désolation

    رحم الله ابن خلدون: "اذا عربت خربت, و اذا خربت لا تبنى"

  • مومو=حفيظة=كبور=sifa=كمال=fati
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 09:36

    أصعب وأتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، و يستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار،ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.
    هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية البائدة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي-الهوياتي.

    فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد"..وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف وتفشي الامية والجهل و اضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة…و رغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية والهمجية الى المنطقة بعد تحالفها مع الظلامية الوهابية…فلازال بعض المداويخ من التعريبيين ومرتزقة البترودولار يصرون على شعار:

    "امة عربية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(متفحمة) خالدة"

  • @Bernoussi-Goebbels.Reich.com
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 10:18

    Le Maroc est le seul pays de la Terre où le peuple a subi un lavage du cerveau et une amnésie collective délibérée

    Le Panarabisme Anti-Amazigh a dépassé même le Nazisme en Europe, l'Apartheid en Afrique du Sud et le Sionisme en Palestine

    Ces régimes là, n'ont jamais osé interdire les prénoms ancestraux aux nouveaux-nés des autochtones

    Ni d'interdire leur langue dans les hôpitaux, les tribunaux, les administrations et établissements publiques, ou d'interdire son enseignement à l'école en tant que langue maternelle

    Ni de falsifier leur histoire, ou de pervertir leur identité et de les rattacher culturellement,comme des déracinés, à un désert stérile situé à des milliers de Km de leur terre natale

    Le Makhzen a réussi à transformer les Citoyens en Sujets-esclaves et l'élite amazighe en un troupeau de berbères de service

    La patience des amazighs,leur naiveté et leur bigotisme sont leurs talons d'Achille qui ont freiné leur Liberté et l'acquisition de leurs Droits les plus élémentaires

  • bernoussi
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 10:40

    Commentaire 41
    Je n'ai pas eu à aller chercher dans les bibliothèques nationales à travers le monde pour retranscrire l'affirmation que les pharaons étaient des amazigh et donc les égyptiens qui seraient un peu leurs descendants; tu en conviendras, et donc islamisés par les buveurs de la pisse de chamelle ..;seraient amazighs. Quand à ton professeur de haine et d'exclusion, je n'ai pas eu à aller chercher par espions interposés des informations sur sa vie privée, il s'est évertué à l'exposer dès le début partout et je n'ai eu qu'à lire les écrits de son ex compagne relatés ici même et donc à la disposition du public. Je t'informe juste que j'exècre tous les extrémismes y compris le panarabisme, donc pas concerné . . Je me suis par contre toujours posé la question du pourquoi certains se construisent en mettant en avant leurs qualités intrinsèques alors "que certains "toi et les extrémistes amazigh-arabes avez besoin de souiller les autres pour vous valoriser. sujet clos pour moi

  • @حفيظة=moussa=رابحة=عابر سبيل
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 10:48

    صرح أحد الوزراء الأوروبيين، بأرقام صادمة عن انجازات العرب:

    • العرب يشكلون 5% من سكان العالم(الأمازيغ و الكرد والقبط ووو يعتبرون "رسميا من العرب")
    • يشترون 60% من سلاح العالم
    • و 60% من اللاجئين في العالم هم من العرب

    وذكرت قناة عربية، نقلا عن كاتب مرموق:
    • دفعت دول الخليج الفارسي، 54 مليار دولار لإسقاط صدام حسين، فأصبح العراق حليفا لإيران!
    ودفعت دول الخليج الفارسي مليارات الدولارات لمحاربة كل من:

    • حزب الله في لبنان، فأصبح ثلاث أرباع لبنان حليفا لإيران!
    • اردوغان، فأصبحت تركيا حليفة لإيران!
    • قطر، فاضطرت قطر إلى التقرب من إيران!
    • "أنصار الله" في اليمن، فأصبح 3/4 اليمن حليفة لإيران!
    • الملف النووي لإيران، فأصبحت الدول الأوروبية حليفة لإيران!

    والواقع يقول، يتقاتل العرب فيما بينهم بأفتك أنواع الأسلحة، بدءًا بالسلف، بينما يقاتلون إسرائيل فقط بالدعاء على تجميد الدم في عروقهم و ترميل نسائهم وتيتيم أطفالهم, وأن الله يمهل ولا يهمل، في إنتظار تكلم الحجر والشجر ما عدا الغردق، واشين باليهود حتى يأتي العربي/المسلم ليصفيهم عرقيا!

    ما اعظمها من أمة من الفاشلين!

    اذا عربت خربت و اذا خربت لا تبنى!

  • Mhamed
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 16:27

    " أمة من الفاشلين"
    "اذا عربت خربت"
    "الامازيغ لم يكونوا شيء و لا حضارة لهم"
    بصفتِي مغربي علماني مسلم، و قبل هذا و ذاك إنساني أحب الخير لكل الناس؛ يحزنني أن أرى بعضا من مواطني يرددون أفكارا عنصرية من كلا الطرفين.
    اللهم اجعلهم قلة و لا تفتن بلدنا بهم أبدا.

  • عزيزة من واشنطن
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 16:28

    إلى رقم 46

    تقول يا رفيق وعزي في تعليقك عن العرب ما يلي: (( ما اعظمها من أمة من الفاشلين!)). العرب لديهم لغة كتابية خاصة بهم، ويتكرمون عليك بها لاستعمالها في التواصل مع ذويك البربر، فعلى المستوى اللغوي هم أفضل منك، وأنت أكثر فشلا منهم في هذا الباب، إنك لم، في الماضي، ولا، في الحاضر والمستقبل، لا تملك لغة كتابية بحرف خاص بك، أنت عالة على غيرك، ينبغي عليك أن تخجل من نفسك..

  • yazidi
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 17:40

    ترفضون العربية ولاكن ما هو البديل ?البربرية?يعني بغيتو تداويو العمش بالعمى!!!!على الاقل العربية لغة مكتوبة يقرءها ويكتبها ويتكلمها الملايي عبر العالم وملايين المطبوعات بالعربية تصدر يوميا والاف الاذاعات لسمعية والبصرية تنطق بها يوهيا وي مصنفة عالمي كلغة حية.على كل حال اللغة البربرية مكونة في اغلبيتها من كلات عربية لو حذفناها لن يبقى في اللغة البربرية شيءمثل :خشنااخشن , الماء : امان, الكرسي : تاكورسيت , ثريا :تتريت,هاني : اهنا:هاني الحال : اهنا الحال ;;;;;;;;;والاءحة طويلة ناهيك عن بعض الكلمات العلمية مثل :الدستور,القطار,ال

  • fatima
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 20:57

    لنكن واقعيين جدا , كيف مثلاً الله تعهد بحفظ القرآن واللغة العربية التي به ولم يتعهد بحفظ كرامة المواطن المغربي امازيغي والذي هو اليوم تحت سياط الجلادين والدكتاتوريات العربية , فنحن اليوم تطاردنا أجهزة القمع إذا طالبنا بالحريات وبالديمقراطيات وبحقوقنا الدستورية , فلماذا لم يتعهد الله بحفظ كرامة الأحرار امازيغ , يعني مثلاً إذا قرأنا يجب أن نلتزم بلغة حُمير أو تميم أو شرق الحجاز أو غربه وهل اللغة هي التي تعطينا حقنا الدستوري وتمنع أجهزة المخابرات من متابعتنا وتعقبنا ومطاردتنا ؟ يعني هل حفظ القرآن غيباً وقواعد اللغة العربية تجعلني أحصل على حقوقي وتجعل المرأة متساوية مع الرجل في الحقوق والواجبات ؟ لنكن يا عرب ويا مسلمين واقعيين جدا في حياتنا .
    الحفاظ على اللغة معناه الحفاظ على التخلف وعدم التطوير فيجب أن تتغير اللغة العربية لكي تتغير الشرائع والعقائد والتي لا تتناسبُ اليوم مع أبسط حقٍ من حقوق الإنسان , فكل التعاليم الإسلامية ضد حقوق الإنسان وضد المساواة وضد الرفاهية , ويجب أن لا نستحي من أن نقول بأن اللغة العربية مصدر كبير من مصادر التخلف . …

  • KANT KHWANJI-rebelote to 45
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 21:21

    De prime abord, arrête de t'auto-flatter dans le sens des poils, laisse le jugement aux autres. Pas besoin de trimbaler tous les livres,donne nous une phrase ou un amazigh prétend que les tous les égyptiens/pharaons seraient AmaziƔs.Toute l'histoire est le fait qu'un libyen(AmaziƔ),chichanq a repoussé l'invasion d'un pharaon (ce n'est pas Ramsis II, comme certains le confondent),prit le trône d’Égypte et fonda une dynastie qui régna pendant plus de 3 siècles. ImaziƔen ont décidé et c'est leur plein droit(si tu le permets Boss!), de faire de cet éventement le début de leur calendrier. Et cela vous cause une amertume puisque vous ruminez que ImaziƔen n'ont pas d'histoire et étaient toujours soumis
    Tu crées ta porcherie en généralisant,que ImaziƔen font des égyptiens des descendant AmaziƔs
    Lis "la bataille des nobles" en 8 eme siecle
    Avoir une aventure avec une 2 eme femme,ou dépasser les 4 proscrites et violer sa propre charte,en conjuguant une fillette de 6 ans et une octogénaire?M

  • احمد بحتر
    الخميس 19 يوليوز 2018 - 22:13

    أتوجه إليك يا عصيد إذا كنت مثقفا حرا غير سجين لوثوقية كوميناطورية بأن توجه النقد مرة واحدة
    للتيار البربري ولنصوصه الإنشائية
    آنذاك سنقول انك ولجت حقل الموضوعية ربما…

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات