ثقافة الفايسبوك Facebook
بالنظر إلى الحمولات المعرفية والتدفقات المعلوماتية التي تنفرد بها شبكات التواصل الاجتماعي ، يمكن القول بأن هذه الأخيرة أضحت تشكل ؛ وتبعا لدراسات ميدانية عديدة ؛ خطرا داهما على مواقفنا تجاه الواقع وقضاياه ، والتي تعج أحيانا بظواهر سوسيولوجية مثيرة ؛ معززة بأشرطة قصيرة حبلى بكثير من الرسائل ، تستهدف بالدرجة الأولى من خلال لغتها المواطن العامي ، بغض الطرف عن ثقافته ، وفي أحيان غير محدودة تتحول إلى مادة على ألسنة الجميع ، وكأن تياراتها ؛ من حيث الانسياب وقوة الدفع وتناقلها بين الأشخاص ؛ قادرة (الرسائل) أن تصل إلى أكبر عدد من الجماهير وفي زمن قياسي .
بالأمس، تناقلت هذه الوسائل عزم بلدية أكادير إطلاق أسماء فلسطينية على شوارع المدينة ، لتثور ثائرة بعض التيارات الأمازيغية وتندد وتطالب الجهات الرسمية بتمزيغها بدلا تعريبها وفلسطنتها . لكن بالعودة إلى بلدية هذه المدينة وتحديدا إلى رئيسها ، أكد أن الأمر لا يعدو إفراد شارع فقط بتسمية فلسطينية ، تبعا لما أقره مجلسها في إحدى دوراته العادية . وفي هذا السياق يتبين مدى تضخيم وتزييف الأخبار أو فبركتها في حالات كثيرة إذا نحن عدنا للتحقق من مصادرها الأولى .
المدن الذكية وشوارعها
عديدة هي البلدان ومجتمعات المعرفة التي انخرطت في هيكلة مدنها وشوارعها وأحيائها ، وفق أنظمة معلوماتية دقيقة تجمع بين تسلسلات رقمية وأبجدية خاصة بكل مدينة على حدة ، وقابلة لاستحضارها عبر الأقمار الاصطناعية وشبكات نظام الموقع العالمي GPS (Global Position System)؛ وكمثال على هذه المنظومة جهة الدار البيضاء الكبرى < بمنطقة المعاريف < حي اللوازيس < زنقة كذا … يمكن أن ترد على النمط التالي :
w.cao.z-mrif.h.lwa.r.12
كما بات في مكنة السكان القاطنين بإحدى هذه المدن الذكية الانخراط في قنوات التواصل بغرض الاستفادة من التعامل مع الأفراد والهيئات وتبادل المعلومات أو التوصل بكل جديد يهم المنخرط في العديد من شعب المعرفة والخدمات ؛ ثقافة ؛ رياضة ؛ سياحة ؛ تجارة ؛ تسوق …
في عدة مدن, قطعت أمريكا وغيرها من الدول منذ القرن التاسع عشر إشكالية تسمية الشوارع وتوليد العناوين وحتى المدارس بطرد فلان وعلان ,التكرار الممل وكل التيبونميا القديمة اللتي لا تفيد في شيئ وأعتمدت الرقمنة لتسهيل تحديد مكان العنوان بكل سهولة ومنطق إن نحن فهمنا المفاتيح والألغاز مما يسهل عمل رجال البريد الأمن …أصإلى حاب التاكسيات وا لمواطن .
في حدها الأقصى نكتفي برقمين والآلة تحدد المكان "تمشي ليه عينيك مغمدين" !
فضلا على أن بعد أي إنقلاب في بلادنا العربية تتغير العناوين والأسماء بصفة رادكالية إذ لا يقنع المنقلب إلا بإسمه, إسم كلبه المفضل , جدته وقبيلته ولهذا السبب لن تجدون مدرسة إسمها "عبد اللطيف مجدوب" !
قضية الأسماء الفلسطينية هي قضية سوسية/سوسية محضة وتصفيات حسابات سياسية تم تضخيمها وتحريفها خاصة أن السوسيون يساندون الفلسطينين منذ الأزل
الرياحي، تحية لا يختلف أحد معك في أن زمننا زمن السبرينيتك والرقمنة، فشوارعنا حالياً ما زالت تسميتها تخضع للقرون الوسطى، وأصدقك القول أن تسميتها هو في حد ذاته خاضع للتقلبات السياسية، وهل ما زال بيننا شارع هرم الجيزة أو شارع أو ساحة إيسلي… ثم إن الرقمنة تسهل الوصول إلى العنوان حتى بتقنية GPS ، مدننا مع الأسف ما زالت أساميها مستمدة من كتب التراث وحتى إخضاعها للرقمنة صعب جداً، وفكرة الكاتب في أن الرقمنة والانخراط فيها يسهل عليك أن تتوصل عبر جهازك التلفزي بجميع مراسلاتك وشكرا
مستوى القدرة على القراءة، نصوصه جد مختصرة وقابلة للقراءة والاستيعاب في 5 دق، لكن مقابل هذا هناك كتاب يسهبون في كتاباتهم فتأتي مواضيعهم مطولة فيصعب على القارئ الحالي استكمال قراءتها فكيف بفهمها، حبذا لو اقتفوا أثر الأستاذ مجدوب في الاقتصار على ما قل ودل وشكراً هسبريس.
أصبحوا يستكثرون على فلسطين حتى إطلاق اسماء مدنها على الشوارع .. ماذا جرى للمغاربة عربا وأمازيغ الذين كانوا في سنوات السبعينيات يتسابقون للالتحاق بفصائل المقاومة الفلسطينية ؟ العالم العربي وليس المغرب فقط يبدو انه تصهين ويكفي قراءة تغريدات النخبة المثقفة السعودية أخيراً وما تكيله من مدح وتغزل بإسرائيل وقادتها وذهب الجحود بأكثرهم تصهينا الى التبرؤ من فلسطين وأوجاعها وتمني اندثارها .. كنت شابا يافعا في سبعينيات القرن الماضي حين تطوع أحد أصدقائي ليلتحق بالمقاومة الفلسطينية في جنوب لبنان حيث استشهد هناك وهو أمازيغي ابن المنطقة التي يعارض ابناؤها اليوم إطلاق أسماء مدن فلسطينية على أزقتها لا زلت اتذكر الشاب عبد العزيز الداسر وكيف تلقى والده النبأ بفخر واعتزاز وقد شاءت الظروف ان يزوره الراحل ياسر عرفات أثناء احدى زياراته للمغرب لتقديم العزاء .. تأثرنا يومها وكنا نفيض حماسا للالتحاق بمعاقل الثوار الفلسطينين وربما ساعد على ذلك وأججه صغر السن وفورة الحماس خاصة وان القضية تجسد الصفاء الثوري بعيدا عن المنغصات الأيديولوجية او الدينية ولسبب لازالت أجهله عارض ممثل منظمة التحرير بالرباط رغبتنا
في إسرائيل هناك 7 شوارع وساحات باسم محمد الخامس والحسن الثاني ولم يحتج الصهائنة واليهود القاطنين هناك لقد طلعتم أشد منهم تعصبا وشكرا
الرواقي، تحية، والله تعليقك يحمل حقنة جد مؤثرة في نفوس عايشت وربما تقاسمت آلام القضية الفلسطينية يوم أن كانت فتية يتسابق الشباب للانخراط في صفوف مقاومتها، وقبل أن يغتصبها غربان اليوم وتضحى مجرد كليشي إما للتكسب أو التأكيد على "العروبة" ، نعم إطلاق أسماء فلسطينية على الشوارع كان فخرا واعتزازا بتقاسم التاريخ المشترك بيد أن واقعنا ومستنقعه الحالك قذف بالقضية جانباً رغم الدماء الفلسطينية الزكية التي تزهق يومياً على مرأى ومسمع العالم ، ويستكثرون ويستكثرون علينا ولو إسما فلسطينياً واحداً، وتحياتي
….. الرواقي لا عليك يا اخي فان تعذر عليك الالتحاق بالمقاومة الفلسطينية
–
ذات زمن فها انت لا زلت تقاوم بآرائك و وجهات نظرك بقلمك ألم يقل شاغل
–
الناس و مالىء الدنيا في بيت خالد الرأي قبل شجاعة الشجعان خصوصا في
–
زمن القيء و الزهري و السعال زمن صفعة القرن وتسيد المتصهينين منا
–
ليسوا سواء يا أخي الرواقي فقبل خمس سنوات كنا على مشارف "حيفا "
–
مرة و اخرى قبالة" اشدود" و تم منعنا من دخول فلسطين و استثناءنا
–
من ان تطأ اقدامنا ارضها من بين افراد طاقم السفينة شعرنا بغبن كبير و نحن
–
على مقربة من ارض تتوق لرؤيتها النفس لن انسى عيون زملائي الامازيغ
–
لحظتها و هي تفيض من الدمع فقد كنا قاب قوسين او ادنى من القدس و بابها
–
الخالد باب المغاربة و تم حصرنا فوق الماء حتى لحظة مغادرتها لا عليك
–
فليسوا سواء
–
تحياتي
الذين يستكثرون هم أنفسهم من جذور كنعانية وفنيقية استقدمهم الرومان الى موريطانيا عبر قرطاج وقداستوطنوا أرض درعا قبل أرض سوس التي هي افريقيا الجغرافيا والتاريخ والمناخ ومن جنوب سوس وماسة انطلقت كل السلالات الافريقية التي حكمت اندلوسيا وجزء من فرنسا . مازالت بعض العائلات الفلسطينية تحمل اسمح شلوح (بتشديد اللام ) . بدون تبوريدا من فضلهم ،هم على أرض MAURES السكان الأصليين للمغرب .
في هذا الإطار قال محمد بكيري، نائب رئيس جماعة أكادير في تصريح لوسائل إعلام مغربية "المقترح تقدمت به جمعية من المجتمع المدني وتفاعل معه مجلس الجماعة إيجابا. وكان تنزيلا للمقاربة التشاركية مع المجتمع المدني، حيث صادق المجلس الجماعي لأكادير في الدورة الاستثنائية التي انعقدت في 9 يوليو/حزيران على نقطة تسمية الشوارع والأزقة، التي شملت تسمية شوارع وأزقة بحي القدس، وكذا تسمية الأحياء والشوارع والأزقة بحي تدارت".
الاربعين اسما فلسطينيا لحي واحد اسمه القدس ليس فزورة بل قرار مصادق عليه من طرف مجلس مدينة اگادير،والرئيس ان قال غير هذا فعلى الدنيا السلام وهو المعروف بتدينه العلني وانتمائه لحزب بخلفية دينية واستاذ للتربية الاسلامية … القدس اسم حي لم يثر اي اعتراض وهو قديم يعود الى أواخر الثمانينات من القرن الماضي،وبجانبه مركب ثقافي باسم شهيد فلسطيني اسمه محمد الذرة،لكن ان يسمى حي بكامله بأسماء فلسطينية فامر مبلغ فيه يتجاوز الرمزية الى شيء آخر لاينقصه الا ان ترفع على مؤسسات الدوله فيه اعلام فلسطينية
8 – ASSOUKI LE MAURE
هل قمت بتحليل جيناتهم يا سلالة عبيد البخاري فوجدت ان جذورهم كنعانية و فينيقية … ؟؟؟ هؤلاء هم الأصل و اجدادك ان عدت جنوباSubsahara ستجد آثارهم هناك ..
من إستلذ العبودية و أدمنها يتملكه غل و حقد دفين على كل حر يرفض التبعية..
لسنا نحن من استقدم أجدادك من ليبيريا و الغابون و غامبيا حتى تحقد علينا كل هذ الحقد إنهم العرب حينما استوطنوا بلادنا هم قاموا بإحضاركم رغما عن أنوفنا و بدون استشارة الأمازيغ الأصليين..
—-
للمعلقين الذي يتحدثون عن استخسار تسمية الشوارع في أكادير بالأسماء الفلسطينية بغينا نعرفوا علاش زعما أكادير بالتحديد و ليس كازا أو الرباط أو فاس أو… و المسألة هنا هي 43 شارع و ليس شارع أو شارعين أو ثلاثة… كما أنه إذا صفقنا لهذا السلوك، غدا أو بعد سيحلو لتيار آخر و باسم التضامن مع معاناة السوريين أو اللبنانيين أو اليمنيين أن تطلق أسماء مناطق بلدانهم على شوارعنا و أزقتنا و هكذا إلى أن نصبح غرباء في هاته الأرض… لم تكفيكم 14 قرنا تريدون أكثر و أكثر …. اتقوا ربكم يكفي تعريبا راه ريحتكم عطات معشر العروبيين..ثم تلومون اليهود على تهويد القدس..
هناك شوارع وأزقة تحمل أسماء غريبة بالعامية مثل صور المعكازين بطنجة وزنقة الخراشفيين بكل من مراكش وفاس والنخالين… كلها تحيلنا على وقائع تاريخية أو أسواق كانت منتشرة في تلك البقعة، لكن حالياً أصبحت غير ذات معنى، لكن بعض الأمازيغيين الغلاة ما زال ديدنهم رؤية كل أسماء البلاد والعباد والأرض والأفلاك كلها بالأمازيغية زعما منهم أن جدهم الأول قبل أن تتشكل القارات كان موجودا وشكراً
The Amazighs should ease their headaches and reflect on the world around them and engage in it, not to see the whole world as a mirage or Tamazgha as they always like to refer to the name of Morocco in the covenants of the past, and thank you
اجدادك أستقدموا بالقوة للمغرب، و بدأ أستقدامهم كأفراد من خدم و جواري وفرق مرتزقة في الجيش في بداية الأمر منذ منتصف القرن الثامن ميلادية.
ومع أنهيار الأمبراطورية المرينية، وظهور الدولة السعدية، كثف سلاطينها من أستقدامهم كعبيد و أماء للعمل في القصور والجيش والأراضي الأقطاعية.
و وصل أوج حضورهم في المغرب، مع وفاة السلطان اسماعيل حيث حكموا البلاد لمدة 30 سنة بفضل قوة جيشهم المعروف بعبيد البخاري.
لم يعلم كثير من الباحثين، أصول هؤلاء المستقدمين بسبب تجارة النخاسة العابرة للصحراء الافريقية الكبرى نحو المغرب، لكن وبفضل شهادات كثير منهم في فترة ماقبل الاستقلال قبل تعليق قانون الاستعباد سنة 1922، بالأضافة لتحاليل الحمض النووي DNA، و أرشيفات الدولة الفرنسية والمخزنية, فقد تأكد أن المغاربة السود ينحدرون بنسبة 99% من بلاد المانديكا Mandinka وشعوبها اللتي تنتمي لها كل من البامبرا Bambara و ديولا Dyula و Bissa بيسا و بوزو Bozo.
وهي تعيش بشكل مهم في كل من دول مالي و السنغال وغامبيا وغينيا و موريطانيا و بوركينافاصو، و هم يتحدثون باللغات النيجرو-كادوفانية الغربية. وتسمى بلغات الماندي Mandé Languages.
أول من تعرف عليهم من المغاربة، كان هو أبن بطوطة في ق 14م.
و قال أن جزءا من مجتمع الماندكا يتكون أساسا من العبيد، بمعنى انهم يمارسون الاستعباد على بعضهم البعض، وكانت لهم اسماء معينة كالجونغ Jong وهذا كان مقبولا أجتماعيا بينهم كأعراف وتقاليد.
حاليا، لا يحتسب المغاربة من ذوي الأصول الافريقية جنوب الصحراء ك"الحراطين" و"كناوة" وغيرهم، من أصول مانديكانية بشكل رسمي والسبب هو عجز الدولة المغربية بالاعتراف بذالك، و أيضا بسبب ذوبان هؤلاء داخل المجتمع المغربي الأبيض لدرجة اعتبارهم من "السكان الاصليين" ولو ان ذالك غير صحيح بالمرة، نفس الشيء يلاحظ في الجزائر وتونس وليبيا ومصر وموريطانيا.
بالنهاية، فأن أبرز سبب لألغاء هويتهم الحقيقية هو تاريخهم مع الاسترقاق بالاضافة لاعتناقهم الديانة الاسلامية بنسبة 99% سواء في اراضيهم التاريخية الاصلية في وادي النيجر والسنغال او في المغرب.
انت يا مسكين تحاول فقط صناعة تاريخ وهمي للزنوج في شمال افريقيا, و لم تجد سوى الفكر القومجي العروبي الذي ينبذ السود اصلا للاستنجاد به لعرض ماساة قبيلتك, وحتى الاتحاد الافريقي لن يفيد قضيتك!
جذورك ليست مورية .. انت "اسوقي" فقط!
ⴰⵣⵓⵍ
Azul
يقول مثل أمازيغي
Amysa omi wer itif min Ɣer yeg, iƔarres tisila inness
معناه "الراعي مللي ما كيلقا ما يدير، كيقطع سباطو"
وهو حال المحالين على المعاش من أقلية أحفاد التغريبة أو المتحولين المستولين لهوية من واد من غير ذي زرع في الربع الخالي، الذين يتحينون أدنى فرصة لإخراج كل ما في جعبتهم من حقد وكراهية وغل و عرقية ضد احرار البلد الذين لا يطالبون إلا بالحفاظ على هويتهم الأصلية الأصيلة!
كل ما في الأمر، هو أن البجيديون أثاروا زوبعة في كوب ماء، لما ارادوا بث الروح في جسد حزبهم المحتضر، عبر ركوبهم على مأساة الفلسطينين، الذين يتعاطف معهم كل المغاربة، و بدون مزايدات!
Tanemirt
KANT KHWANJI
أكادير مدينة مغضوب عليها لاسباب معروفة. لم يبقى إلا أن يغير اسمها من أكادير إلى الجدار أو الحائط… و لما لا غزة الغرب ؟!.
كانت أكادير في الثمانينات أجمل مدينة في المغرب. رونقتها و نظافتها و نشاطها الاقتصادي و اشعاعها الثقافي كان يضاهى المدن الأروبية و كانت قبلة السياح، الألمان خصوصا، قبل أن يكون هناك شيء إسمه تركيا. مع العهد الجديد تم مسخها و تخريبها بشكل رهيب. أمر لا يمكن فهمه إلا بوجود مخطط مدروس. تم اقصاء نخب المدينة في تدبير الأمر و صارت تحكم من طرف زبانية الداخلية كأنها منطقة عسكرية……أنها نفس السياسة التي حكم بها و مازال يحكم بها الريف.
على بعد أمتار قليلة من مقر قنصلية المغرب بمدينة رين الفرنسية تقع زنقة فلسطين rue de Palestine في منطقة وسط المدينة يقطنها فرنسيون من الطبقة الميسورة .. لم نسمع يوما عن احتجاجهم على التسمية .. وعند زيارة أستاذ محاضر إسرائيلي لكلية الحقوق والاقتصاد الشهيرة بالمدينة والمنطقة كإحدى الجامعات الكبرى التي تستقطب طلبة من مناطق بعيدة قوبل المحاضر بعاصفة من الإحتجاجات والشعارات المناصرة للقضية الفلسطينية والمنددة بالسياسة العدوانية لإسرائيل بعد ان اعتمر الطلبة الفرنسيون الكوفية الفلسطينية حتى ان المحاضر اضطر للمغادرة دون إلقاء محاضرته وهذا متوفر على اليوتيوب لمن راوده الشك .. بينما نقيم نحن الدنيا ونقعدها على تسمية زقاق واحد باسم فلسطين فماذا تركنا لهؤلاء الطلبة الذين أخذتهم الحمية نيابة عنا ؟ أطلبوا أذن إطلاق اسماء بيريز وغولدا ووايزمان على الشوارع فهذا ما يلائم عصر الاستسلام والانحطاط والانحدار الذي بتنا نعيشه ..
تحية أخوية kitab وتعليق 7 لا تبالوا فالظاهر ان متلازمة ستوكهولم استفحلت وبات عشق الجلاد موضة العصر ..
لماذا لا نحتفل بمغربيتنا ولماذا نستلذ التعلق بالاخرين واسماءهم…هل لنتبت لهم اننا اكثر حرصا عليهم ..مالنا ومال استيراد حتى الاسماء
أصعب وأتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، و يستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار،ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.
هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية البائدة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي والهوياتي.
فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد"..وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف وتفشي الامية والجهل و اضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة.. و رغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية الى المنطقة بعد تحالف فلول البعثية مع الوهابية .. فلازال مداويخ العروبة من يتامى القذافي وعفالقة "Amur-Akuç" يصرون على شعار:
"امة عربية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(متفحمة) خالدة"
خطورة جريمة التعريب, لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة واسماء البشر والشجر والحجر, بل بمحاولة "شرقنة" المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة بعقلية استبدادية متاسلمة, محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها
وتغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الوهابية وارتمى بعضها الاخر في احضان القومجية العروبية البائدة اللتان تفرخان جحافل من المستلبين والعنصريين والفاشلين و حتى الارهابيين!
واصبحت مملكة مراكش التي انشات ممالك قوية وامبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة, متخلفة ومتسولة, تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية و لا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم المظاهر الخداعة
مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل والعار لا يجمعهم سوى استبداد و فساد انظمتهم, وفقر وجهل شعوبهم و عقم وجودهم وخراب بلدانهم وخيانة و تامر بعضهم ضد بعض, حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى الفتاكة
J'ai bien peur qu'un jour, ces loups barbus, par stupidité ou par conviction religieuse et allégeance à leurs maîtres moyen-orientaux, viennent changer le nom de Rabat par "Kandahar", de "Marrakech" par "Yathrib", de "Casablanca" par "Khan Younes", de "Agadir" par "Ramallah" et le nom du Maroc par "Le grand Gaza" ou "l'Annexe berbère" de la "Grande Palestine Arabo-islamique
Le future du royaume d'Amur-Akuç est mis en péril, et son Histoire millénaire, sa propre Culture et sa véritable Identité sont en grand danger de perversion, de dénaturation, de désertification et d'annihilation à cause de ces boujadis obscurantistes et islamofascistes, aidés dans leur sale besogne par leur alter ego; les zombis panarabistes orphelins de Kaddhafi et mercenaires du pétrodollar qui défendent becs et ongles les intérêts et les causes orientales aux dépens des intérêts et des Causes de leur propre pays le Maroc; leur Mère Patrie "Ya Hasra" ! Du jamais-vu dans toute l'histoire de l'humanité ! Pathétique
كثيرون يَربطون مناصرة القضية الفلسطينية بالاستلاب القومي العفلقي بل يذهبون بعيدا حد الرجوع الى اعماق التاريخ والاكتساح العروبي لمناطق امازيغية الجذور .. حقيقي ان هناك من يناصر القضية من هذه المنطلقات لكن ليس الكل .. فالمسألة تتعلق بالتضامن مع شعب ظلمه التاريخ وظلمته القوى الاستعمارية فهجّر قسرا من ارضه ليؤدي فاتورة الاضطهاد النازي الغربي الذي يتفادون التركيز على ان النازية أوروبية وان المحارق ارتكبها اوروبيون في حق اليهود بينما لا يترددون في وصف الصراع بأنه عربي إسرائيلي .. لم يكن كارلوس عربيا ولا الممثلة الانجليزية القديرة فانيسا رودغريف ولا اللورد جورج غالاوي ولا الجيش الأحمر الياباني ولا منظمة بادر ماينهوف الألمانية عربا حتى ينذروا أنفسهم للدفاع عن القضية الفلسطينية .. نحن ايضا عندما نحدد موقفا من الاضطهاد فلا يهمنا الانتماء العرقي ولا الجغرافي للمضطهد أذ بالقدر نفسه نتضامن مع شعب الروهينغا الذي لا تجمعنا معه عروبة ولا ثرات مشترك ولا جغرافيا .. طريقة تفكيرنا للأسف لم تصل بعد مرحلة تخطي سياج العرقية نحو العالمية لمناهضة الظلم أينما وجد وبغض النظر عن انتماء الضحية والجلاد .. هذا
لازال التيار العروبي المتاسلم في اموراكوش يصر على بناء دولة عربية عرقية من المحيط الاطلسي الى الخليج الفارسي و انكار احقية الشعوب الغير عربية في تقرير مصيرها بالرغم من السقوط المدوي لكل معابد العروبة على رؤوس كهنتها.
"العالم العربي" العرقي مجرد وهم تطور مع نظرية العروبة الشوفينية, فهذا العالم المزعوم لا تجمعه وحدة اثنية و لا تطور تاريخي مشترك و لا لغة مشتركة و لا تراث ثقافي مشترك و لا وحدة اقتصادية و لا جغرافية مشتركة.
فاي وحدة عرقية تجمع الاعراب و الاكراد و الاراميين والكلدان و الاقباط والنوبيين و امازيغن.
لعب الدين دور مهم في استعمار الشعوب واستعبادها ومكن العروبة بايدولوجية فعالة لتبرير سيطرتها وممارساتها الاستبدادية واستمراريتها في رفض الهويات المختلفة لساكنة ما يسمى ب "العالم العربي".
تامازغا ارض امازيغن تعد مسرحا للعنصرية العروبية, فرسول العروبة وملك ملوك ادغال افريقيا; المقبور القذافي انكر وجود الهوية و اللغة الامازيغيتين و اتهم كل من نادى بهما بالفتنة و العمالة, ومن مساوئ الصدف ان امازيغ الزنتان الذين تبجح ذات يوم بابادتهم , هم من ارسلوه بدون تاشيرة الى العدم بعد التنكيل به!
La machine infernale du Makhzen a fait subir au peuple amazigh un lavage du cerveau et une amnésie collective délibérée
Le Panarabisme Anti-Amazigh a dépassé même le Nazisme en Europe, l'Apartheid en Afrique du Sud et le Sionisme en Palestine
Ces régimes là, n'ont jamais osé interdire les prénoms ancestraux aux nouveaux-nés des autochtones
Ni d'interdire leur langue dans les hôpitaux, les tribunaux, les administrations et établissements publiques, ou d'interdire son enseignement à l'école en tant que langue maternelle
Ni de falsifier leur histoire, ou de pervertir leur identité et de les rattacher culturellement,comme des déracinés, à un désert stérile situé à des milliers de Km de leur terre natale
Le Makhzen a réussi à transformer les Citoyens en Sujets-esclaves et l'élite amazighe en un troupeau de berbères de service
La patience des amazighs,leur naiveté et leur bigotisme sont devenus des tares qui ont freiné leur Liberté et l'acquisition de leurs Droits les plus élémentaires
1/2
إن الأرض مــــــا بتتكلم عربي ّ في أكادير:
وما حصل فيها مؤخرا إنما هو نضالات قومجية إخونجيّة جبانة ارتزاقية تائهة سائرة على النهج العتيق الجائر البئيس منهج استنكار تــــــهــــــويـــد فلسطين ؛ بتـــعــــريـــب الأطلس وكردستان!!
والحل التصحيحي والوقائي المتين المستديم إنما يلتمس بتشريع القوانين العادلة.
وعلاقة بذلك،فإن من أهم الثغرات في مشروع القانون التنظيمي للأمازيغية خلوّه من مقتضيات تكفل :
1) استعادة الطوبونيميا الأمازيغية؛بالتخلي عن الألفاظ والأوزان والتمويهات/ التطميسات التعريبية التزويرية العامدة منها والشاردة( فم الحصن >> إيمي ن أكادير ⵉⵎⵉ ⵏ ⵓⴳⴰⴷⵉⵔ ، فم الواد(ي) >> إيمي ن واسيف ⵉⵎⵉ ⵏ ⵡⴰⵙⵉⴼ، شفشاون >> أَشّاوْن/[أسْكاوْن/أسكيوْن] ⴰⵛⵛⴰⵡⵏ ،تطوان >> تيطّاوين ⵜⵉⵟⵟⴰⵡⵉⵏ
،كلميم >> أكلميم ⴰⴳⵯⵍⵎⵉⵎ ،كرسيف>>أكرسيف ⴰⴳⵯⵔⵙⵉⴼ ،كلميمة >> تكْلْمامْت/إكْلْميمْن ⵜⴰⴳⵍⵎⴰⵎⵜ /ⵉⴳⵯⵍⵎⵉⵎⵏ ،بئر انزران>>أنو ــ ن إنْزارْن ⴰⵏⵓ ⵏ ⵉⵏⵥⴰⵕⵏ ،راس أُمْليل>>إيخْف أُمْليل ⵉⵅⴼ ⵓⵎⵍⵉⵍ…؛
Les marocains, bons et naifs de nature, ignorent la relation entre le Polisario, le panarabisme et la Palestine
Apparemment ils n'ont aucune idée sur les conditions de la création de la RASD et de ses sponsors officiels depuis 1973: Les caporaux harkis algériens: Boukharouba & co .. + Essadat + Assad + Saddam + Kaddhafi
Le polisario a nommé son entité la "république ARABE"
Il a adopté un drapeau similaire à celui de la Palestine
Il a adopté le même discours d'autodétermination indépendantiste
Les combattants palestiniens, de par leur expérience, entrainaient et encadraient les mercenaires du Polisario sur la guérilla pour massacrer les soldats marocains
Les représentants des organisations palestiniennes: OLP, FDLP et FPLP, sont toujours présents lors de la tenue des congrès du Polisario à Tindouf et à Tifariti
Les palestiniens soutiennent l'indépendance de la RASD fantoche et considèrent que le Sahara occidental est occupé par le Maroc au même titre qu'Israél occupe la Palestine
2/2
2) تسمية الفضاءات المختلفة الموجودة منها والمستحدثة بتسميات أمازيغية بنِسب محددة( لاتقل ــ في كــــــل مدينة وفي كل بلدة وعلى صعيد كل جماعة ترابية ـــ عن %40 ولاتزيد على %60،أي: بين نسبتين مئويتين معقولتين مجموعهما %100).
ولا بد من الانتباه إلى أن التسمية بالأمازيغية لا يُقصد بها الترجمة إليها ولا مجرّد الكتابة بتيفيناغ، بل اختيار اسم أمازيغي وكتابته بحروف الأمازيغية مع الاحتفاظ بلفظه في التسمية المرافقة بالعربية من غير ترجمة.
ويُلتزَم بتطبيق المقتضيات ذاتها عندما تكون التسمية الأصليّة بالعربية.
مثال :
أ)التسمية الأصليّة :بالأمازيغية
(ⵜⵉⵏⵎⵍ ⴰⵏⴰⵔⵓⵣ (TINML ANARUZ
ما يرافقها بالعربية : مدرسة أنــــاروز
ب) التسمية الأصليّة : بالعربية
مدرسة الأمل (مدرسة أخرى مغايرة للسابقة)
ما يرافقها بالأمازيغية: (ⵜⵉⵏⵎⵍ ⴰⵍ(-)ⴰⵎⴰⵍ (TINML AL AMAL .
والأمر كما هو واضح لا يتعلق بمحاصصة طائفية/فئوية،وإنما بتفعيل مقتضيات الدستور وتحقيق التوازن والتكامل بين تنوّعات الثقافة المغربية على غرار ما هو معمول به( أو يُفترض أن يُعمل به) في القنوات الإذاعية والتلفزية وغيرها.
ولن تراوَغ الاستحقاقات بحيلة"السماوي".
جل المدن الامازيغية عربوها وخربها بلا حياء مثلا عندما تطلق البلديات اسماء عن الأحياء داءما اسماء معربة تجد حي القدس أوحي السعادة او الرياض او الأمل ونسو ان تلك الأماكن لديها اسماء امازيغية قديمة وهكذا يخربون جذور الامازيغ والامازيغية ان العرب صهاينة باءمتياز
حوالي عشر آيات في القرآن تقول بان فلسطين ارض بني اسرائيل الى الابد. لذلك فالاسلاميون في تيه فضيع. ولا يتحدث احد عن رقمنة الشوارع وهداياتنا الى الافكار النيرة الا عندما تثار ثائرته لوجود شيء يمت للامازيغية بصلة. تصريف العداء يتم احيانا باساليب مضحكة. وحتى مجدوبي كاتب المقال حسم الطرح بإعطاء الاحقية لطرح المجلس واتهام الطرح الآخر بالتضخيم.
السؤال الذي يطرح نفسه هو:
كم عدد الأزقة والشوارع المسمات بأسماء أمازيغية في كل من مدن الدار البيضاء وفاس ومكناس ومراكش طنجة والرباط .إذا استثنينا أسماء بعض المقاومين والتي يمكن عدها على رؤوس الأصابع .فإنه لا توجد أي أسماء تحمل حمولة لغوية أمازيغية .
ومن هنا نستطيع أن نفهم أن لثقافة الغرباء فلسطينيون كانوا أو من جزر الوقواق حضوضا لا تتمتع بها ثقافة الأمازيغ .
وهناك بعض المؤسسات يطلقون عليها اسماء الجزارين الذين ارتكبوا افضع ااجراءم مثل عقبة بن نافع او موسى ابن نصير وحتى طارق بن زياد هؤلاء الهتلريين تسمى بهم بعض المدارس والشوارع بدل ما يذكرهم التاريخ كمجرمين ضد الاءنسانية
يمكن ان أعد لسيادتكم كثير من الاسماء لاحياء احدى المدن المغربية العيقة والتي سماها سكانها قبل ظهور جمعياتك التافهة والجاهلة لتاريخ مدن المغرب واحيائها القديمة ولساكنتها . ( درب امسكينة درب تاوريرة درب احماد اوهارون درب هايني درب أهل اكادير حي تافوكت درب سوق أقا تاغارت الغرايد … ) لم تكن لذى اجدادنا اية حساسية لا اتجاه الاسماء العربية ولا أسماء التشلحيت ولم يكن الأوائل ( رحمهم الله) يعرفون مصطلح الامزيغيا كانوا كلهم يفرقون في احترام وتقدير بين ثقافات التشلحيت والزيانية والريفية وادزايرية القبايلية وكانوا يقولون دائما ، قالوا اشلوح، تيقولوا العرب ، تيقولوا زايان وو و بدون تحقير لهؤلاء أو لؤلائك . وحدها البادية كانوا يلقبونها ب تمزيغت .
تسمية الامور بمسمياتها احسن وافضل
لو تم صهينة هذه الأسماء ما تكلم أحد
لو أطلق اسم شلومو موشي حمو عفرين الداموح
ولكن العنصرية القبلية والكره المتجدر ضد كل ما هو عربي أعمى بعض القلوبى
ما هي القيمة المضافة بالتسمية لا شيء
ابنوا معامل ومستشفيات ومدارس ومساكن ينتفع بها الناس وتخرجهم من الفقر والجهالة
وسموها حتى باسم الشياطين
كفى من العنصرية
إنها آفة سقوط التكنولوجيا بين أيادي وعقليات ..إذا كانت منجزات الإختراعات الحديثة بما أدوات لتيسير حياة الإنسان وتحقيق مبدإ الرفاه عنده على الأقل على مستوى الإستعمال على الأقل فإ ن ما يلا حظ هو كفاية جل المستخدمين بمبدإ المجورة لهذه التكنولوجيا دونما قدرة على تجاز هذا المستوى إلى آخر يقترن في عمقه بعملية كبرى تتجاوزهذا الموقف النفعي القريب.إنها لآفة كبرى تصيب العقل العربي المكتفي بالإستهلاك لا غير.التكنولوجيا بهذا الشرط النفغي النا بع من مجتمع تحكمه قيم الغيب والتخلف تتحول إلى عامل إستلاب بالمفهوم الماركسي لكيان مجتمعي كامل ،فيحدث أن يتكرس الإستيلاب المعرفي لهذا الكيان كله فردا وجمعا بل يتحول وهذا هو إلى أداة لإشاعة الكذب والبهتان ما دام هناك إنجراف عام وراء صناعة الكذب .إنها أي هذه اتكنلوجيا المستحدثة تفقد براءتها بفعل إستعمال طائش قد يضر بالبلاد والعباد..من خلال إذاعة ونشر ما لا يتوي عقلاومنطقا.إلا أن الغوغاء تصدقه بل تضيف إليه توبلة متخلفة ..
ليقم معرب المرابطين وأمازيغ الريف إلخ..،بجولة في حيه والأحياء المجاورة أو في أحدى المدن،ليقف بنفسه عن عدد الشوارع والأزقة وأسماء الأحياء التي سميت بلغة الأرض الوطنية التاريخية لهذه الأرض،الأمازيغية، مقابل الأسماء العربية (النور،السعادة،الأمل، المغرب العربي،..)،حتى لا نذكره بأن الأسماء الأمازيغية كانت تمنع بشكل اتوماتيكي ولا زال المنع يطال بعضها فيما يخص المواليد الجدد(و لم يكتب،الكاتب الوطني الغيور، في ذلك الشأن و لا كلمة !)، كل هذا تحت ذريعة مضحكة،أن تلك الأسماء الأمازيغية هي وثنية كما يزعم الدواعش الصنميون(جاهلين أن أسماء أمازيغية(وثنية!) مثل هموت و يطو و حدو.. لم تخضع أبدا لذلك المنع) وكأن أسماء عمر وعلي وعثمان وعائشة، إلخ، ليست وثنية عربية… وهل يدري هؤلاء الدواعش أن نبي العرب، لم يعمد حتى إلى أسلمة أو تعريب أسماء كبار صحابته، صهيب الرومي وسلمان الفارسي وبلال الحبشي، وهي أسماء وثنية كذلك !
فكفى استيلابا، كفى عرقية وصنمية عروبية، كفى استفزازا ومتاجرة بالدين لخدمة العرقية المتفحمة!
ماذا لو أطلق اخوانك العروبيين، اسم "اغود" أب البشرية جمعاء على الشارع الرئيسي في الحي الأكاديري؟
الأرض إفريقية منذ خلقها الله، وسكانها الأوائل كانوا أفارقة ببشرة سمراء، والبربر كنعانيون جاؤوا إلى شمال إفريقيا من الشرق الأوسط، أما اغود فإنه شخصية أسطورية تم اختراعها من العدم وأُوحِي إلى الصنميين العرقيين المنغلقين بأنه جدُّهم الأكبر وهو بربري مثلهم، وذلك لتعميق رغبتهم المرضية في العيش في الخرافة والوهم والفانتازم.
كما قال المعلق الرياحي، نحن أمام منتخبين سواسة، انتخبهم ناخبون سواسة، فقرروا في مدينة سوسية تسمية بعض الشوارع السوسية بأسماء فلسطينية، إذا لم يعجب هذا الأمر الصنميين العرقيين، ليحتجوا على مُنتخبيهم السواسة، فلماذا إقحام العرب والمسلمين في ( مشكل) سوسي صرف؟ حلُّوا عنه وفكُّوا حريرتكم بيناتكم يا سواسة، أو حتى بحال هاذ المشاكل بغيتونا نحلوها ليكم.. يكفيكم أننا حررناكم من البيزنطيين ومن عبادة الأوثان والنار والماعز..
37 – حفيظة من إيطاليا
كدالك جزيرة العرب ارض اسيوية مند خلقها الله فلمادا تنسبونها للعرب ام حلال عليكم حرام علينا ؟
ثم من قال لك ان الامازيغ ليسوا افارقة ؟
وهل لديك مايتبث ان سكان شمال افريقيا الامازيغ اصلهم كنعانيون ؟
بالامس القريب كنتم تدعون ان الامازيغ اصلهم من اليمن واليوم تقولون ان اصلهم كنعانيون ، الله يعلم الى اي قوم ستنسبوهم غدا ، يظهر ان الحقائق العلمية حول اصالة وتجدر الامازيغ بارض شمال افريفيا جعلتكم تفقدون اعصابكم .
نطلب من الله ان يشفيكم من مرض الامازيغوفوبيا التي تثير اعصابكم ، اما نحن والحمد لله مرتاحين ومطمئنين لمستقبل هويتنا الامازيغية رغم ماتقومون به من تعريب ارضنا واسمائنا وازفت مدننا .
ان ماتقومون به في حق الامازيغ لا يختلف عما تقوم به اسرائيل في حق عرب فلسطين .
38 – عابر سبيل
حقا أن إسم عابر سبيل إسم على مسمى لأنك تعرف أن ليس لك أرضا وعابر فوق أرض الأمازيغ قبيلتك البدوية القحطية الهمجية هاجرو جعاة عراة حفاة بعد أكل البشر والجيفة .تتفذلك كلاما أنك حررت سيادك لي قبلوا على قبيلتك الهاربة عبر التاريخ في كل الجهات عابرة سبيلا,راه الحرب دامت 70 عام بين الأمازيغ وهمج الربع الخالي .فكيف لك أن تنطق بالتحرر وأنتم أصلا أرغموكم على العرابة لأن أصلكم غير معروف حيرتم العلوم الجينية .راه سيادكم الأمازيغ كانوا على دين الحق المسيحية واليهودية حتى جاء دين الشيطان وقلب الأرض والبشر على يدالهمج الذي أنت منتمي لهم.
قلت عبادة النار لاتنسى ن الصلواة ت الخمس ابدعها الزرادشتيون عباد النار قبل الإسلام ب2000 سنة وهاأنت تتعبد في خمس صلواتك يوميا بعبادة النار.
نعم الماعز وما زال الماعزلحد أما أنتم فقد حلل لكم نبيكم دبح الضباع وأكلها في عيد الأضحي .
37 – حفيظة من إيطاليا
حاشى باش نكون حنا بنو كنعان بحالكم ؛خاصك تفهم بلا الكنعانيين كانوا يدبحون أولادهم ويشربون دماءها و يأكلونها للتقرب من صنمهم الإلاهي فحاشا أن يكون تاريخنا همجي مثلكم إقرئ العهد القديم