لا صفيحَ، ولا هُمْ يحزنون.. يا صاحبي!

لا صفيحَ، ولا هُمْ يحزنون.. يا صاحبي!
الجمعة 10 غشت 2018 - 03:53

من بين التدويناتِ أو التغريداتِ الحديثةِ على العَم فايسْ، التي تدفعني للكتابةْ الآن، ما قرأتُه على صفحةِ الأستاذ عبد الله الشرقاوي… وهو بالمناسبة، واحدٌ من أقلامِ جريدةِ “العلم” الورقية، وواحدٌ من بين الصحافيين الجديين من الناحيةِ المهنيةِ والأخلاقية…

لعله، مثل آخرين كثيرين ومثلي أيضاً، تابعَ حلقةَ برنامج “على صفيح ساخن” على “تي في 5” الفرنسية، فكتبَ ثم علقَ على هذا الحدث… أما أنا، فقد استوقفي في هذا كله، كلامَه التالي:

“وعرجتْ ضيفةُ برنامج القناة الفرنسية، في إطارِ تفسيرها أن بلادنا “على صفيحٍ ساخن”، على احتجاجاتِ ساكنةِ جرادة وعطشى زاكورة الذين لم يحاكمْ المسؤولون عن عطشهم، ليتم المرور بفاجعة 15 امرأة بمنطقةٍ هي بالعلامةِ بضواحي الصويرة… وهي واقعة تلخصُ كل شيء، لأنها تدخل في بابِ توضيح الواضحات من المُفضحات…”.

لا شك أن خصرَ المغربِ الأكثرَ هشاشة، يوجدُ في جنوبه لا في شماله… وذلك على الأقل بالنسبةِ لفرنسا أو اللوبي الصهيوني الذي يتحكم في مفاصلِ إعلامها وقرارها، وهي تشيخُ على إيقاعِ القارةِ العجوز، الذي باتَ لحناً حزيناً عاماً، يردده أصلاءُ فرنسا من بقايا الثورة الفرنسية أو الدوغوليين، تحسراً على ما يجري لفرنسا فلسفة الأنوار…

إن التركيز على الخصرِ الجنوبي للمغرب من لدن فرنسا وإعلام فرنسا، ليس أمراً جديداً أبداً… إنه يندرج ضمن تراب نفوذها ومجالها الحيوي القديم… أما حراك الريف أو احتجاج الحسيمة، فقد حصل في شمال المغرب… وهذا المجال يندرج ضمن تراب نفوذ إسبانيا والإنجليز والألمان اتباعاً…

إنني أتحدثُ هنا عن النفوذِ الاستعماري المستمر، تحت عنوان “المغرب النافع” مقابل “المغرب غير النافع”… علماً أن مشروعَ الهيمنةِ والإخضاعِ الصهيو أمريكي ينشطُ هنا وهناك، في سياقِ التحكمِ وتوزيع الأدوارِ والغنائم على ضوءِ ميزانِ القوى والنفوذ، القائمِ والمتغيرِ في آنٍ واحد…

ومما لا شك فيه أن بلداً مثل المغرب يعتبرُ أعز ما تبقى لفرنسا من نفوذها الاستعماري المباشر وغير المباشر… ولما كانتْ أفولُ فرنسا ملحوظاً ومعها أروبا أيضاً، فينبغي أنْ لا ننتظرَ من المُهيمِنِ التقليدي، السابحِ في شيخوخته غير المزيدِ من التشبثِ بتركته القديمة… ذاك التشبث الذي قد لا يختلف إلا في حدته من الناحية المأساوية، عن مشهدِ “تعلق الغريق بالغريق” أو “تعلق السَيد بالعبد”… وذلك، إنْ جازَ هذا التعبير في زمننا الحالي…!

لذلك، لا عجب في أنْ تضعنا قناة “تي في 5” الفرنسية “على صفيح ساخن”…! ولا عجب أبداً، في أنْ تستدعي للبرنامجِ الوجوهَ التي تروق، وفي أنْ تبسطَ له الخرائطَ أو الأرضيةَ التي تروق أيضاً…! كما لا عجب أيضاً، في أنْ يتكفلَ الإسبانُ ومَنْ معهم بأمورِ الخصرِ الشمالي للمغرب، وبما أصبح متداولاً تحت عناوين من قبيلِ “حراك الريف” أو “معاناة الريفيين” أو ” الجمهوريين الرْوافة”…؟

إن العالمَ يمر من تحولٍ حاسمٍ بخصوصِ إعادةِ توزيعِ القوةِ والنفوذِ، على الأرضِ وفي السماء أيضاً… وهكذا تكونُ أممٌ لا بأس بها، قد تمكنتْ حتى الآن من إعادةِ بناءِ ذاتها وإطلاقِ نهضتها، وصارتْ تطمحُ وتعملُ من أجلِ فرض نفسها وكلمتها ومصالحها الحيوية… من الصين وروسيا والهند وإيران، إلى باقي بلدان آسيا وأمريكا اللاتينية…

إن هذا التحولَ قد بات ملموساً. وإن ما جرى ويجري في المنطقةِ التي بوصلتها فلسطين، يؤكدُ هذا التحولَ، ويظهرُ الوجه البشعَ لإسرائيل وأمريكا والغرب الاستعماري والرجعيات الخليجية وغيرها…

ولا شك أن بلداً كالمغرب، ليس أمامه سوى أنْ ينكب بجديةٍ على معالجةِ ما يزعجه، وما يقض مضجعه… وما يزعجُ ويقض مضجعَ المغرب والمغاربة على حد سواء هو؛ استكمال مهام التحرير (الصحراء وسبتة ومليلية والجزر)، وإنجاز مهام التحرر عبر التوزيعِ العادلِ للثروة ولفوائضِ القيمة (العدالة الاجتماعية)، عبر التوزيعِ التنموي العقلاني والمنصفِ للمجال (العدالة المجالية)، عبر التوزيعِ الديموقراطي والمتوازنِ للسلطةِ ولمنابعِ القرار (العدالة السياسية)، وعبر التوزيعِ المتكافئ للمعرفةِ وتكنولوجيات الإنتاجِ والابتكارِ والاندماج (العدالة المعرفية)…

هذه هي ثنائياتُ المغربِ الأربعِ الجليةِ والموثوقِ في صحتها، … أما باقي الثنائياتِ الأخرى المندرجةِ ضمن ما أصبحَ معروفاً بحروب أو نزاعاتِ الهويات، من قبيلِ اللسانِ والجنس والعمر والعقيدة، فلا شك أن علاجها يوجد ضمن جدليةِ التحريرِ والتحررِ أعلاه، وفي الحقلِ الثقافي تحديداً…

كم أتمنى، لو يرفع المغرب شعار “النأي بالنفس” في علاقاته الخارجية، إلا في ما تعلق بقضيةِ فلسطين؟ وذلك بالتزامن مع انكبابه الجدي على طرحِ ملف استكمالِ التحريرِ ومعالجةِ هذه الثنائياتِ الأربع… إنني أحلم…!

‫تعليقات الزوار

11
  • اصطلاحات من الزمن ...
    الجمعة 10 غشت 2018 - 05:30

    … القديم.
    الاستعمار -الاستقلال ، التبعية-التحرر الخ …
    اذا عرفت الاسباب انكشفت الاعطاب.
    سبب الاستعمار هو التخلف الفكري لان الغلبة حصلت لاوروبا بسبب التفوق العلمي والابتكارات الناتجة عنه من مصنوعات الاسلحة ووسائل النقل والعيش.
    هذا السبب مازال قائما الى اليوم فمن اختراع السيارة الى الحاسوب الى الهاتف النقال واللائحة طويلة…
    هذا السبب الذي ادى الى الاستعمار ابطل مفعول الاستقلال.
    وعنه نتجت التبعية فالفرق كبير بين من يبيع المعرفة ( المصنوعات المبتكرة) ومن يبيع الاحجار ( المعادن والمواد الخام).

  • معق
    الجمعة 10 غشت 2018 - 11:12

    "ولا شك أن بلداً كالمغرب، ليس أمامه سوى أنْ ينكب بجديةٍ على معالجةِ ما يزعجه، وما يقض مضجعه… وما يزعجُ ويقض مضجعَ المغرب والمغاربة على حد سواء هو؛ استكمال مهام التحرير (الصحراء وسبتة ومليلية والجزر)، وإنجاز مهام التحرر عبر التوزيعِ العادلِ للثروة ولفوائضِ القيمة (العدالة الاجتماعية)، عبر التوزيعِ التنموي العقلاني والمنصفِ للمجال (العدالة المجالية)، عبر التوزيعِ الديموقراطي والمتوازنِ للسلطةِ ولمنابعِ القرار (العدالة السياسية)، وعبر التوزيعِ المتكافئ للمعرفةِ وتكنولوجيات الإنتاجِ والابتكارِ والاندماج (العدالة المعرفية)…"
    يعني عندما تقولها انت تكون نضالا ووطنية, وعندما ينادي بها المحتجون في الشمال والجنوب تصبح مؤامرات صهيونية استعمارية امريكية…
    مزيج من فكر المؤامرة والنرجية الذاتية والقومية…

  • حفيظة من إيطاليا
    الجمعة 10 غشت 2018 - 13:25

    إلى 2 – معق

    فرق كبير بين أن يطالب مناضل وطني قومي بالحقوق الاقتصادية والثقافية وبالعدالة المجالية، وأن يرفعها كشعار العرقي الصنمي المنغلق، فألأول يريد تحقيق تلك المطالب حقا، ليستفيد منها كل المغاربة، وليحقق الوطن التنمية ومعها الأمن والاستقرار، أما الثاني الذي يرفع مثل تلك الشعارات، ويقود المظاهرات التي يقول خلالها إن الاستعمار الإسباني كان أرحم من الاستعمار العروبي، ويرفض رفع العلم الوطني فيها، ويرفع بدلا عنه أعلاما انفصالية، ويسمي كل من يختلف معه حول هذا الأمر بالعياش والشاذ جنسيا.. من يتصرف على هذا النحو، أكيد أنه عنصر مشبوه، وقد يكون مدفوعا من جهات خارجية لزعزعة الاستقرار الداخلي خدمة لأجندة تلك الجهات الخارجية، وليس دفاعا عن مصالح الساكنة، فهل فهمت أم نشرح لك بالخشيبات يا رفيق وعزي؟

  • كاره الضلام
    الجمعة 10 غشت 2018 - 20:41

    اولا الاعلام الفرنسي شبه ميت و لم يعد له وجود الا في بعض الجيبوب المتفرنسة في الدول الفرنكوفونية ،و المقصود بالفرانكوفونية الدول الافريقية اما الكيبيك و السيوسريين فهم يتخدون الاعلام الفرنسي سخريا و فيديواتهم تملا اليوتيوب، لم يعد احد يكارث بالاعلام الفرنسي و اولهم الفرنسيون، اما تغطية هدا الاعلام للشؤون الافريقية قعي مرادف للتحريض و الدفع نحو الانفجار،يكاد يكون الامر حاسة سادسة لديهم ،فباستثناء بعض الروبورتاجات الاكزوتيكية يصرورن فيها مناظر طبيعية افريقة ساحرة و ينصحون بها مواطنينهم فبقية التغطية هي تدخل وقح و مغرض و تخريبي في الشان الافريقي،فهم في هده الايام في عيد بعدما حدث في الكونغو و بوركينا ،و ينفخون في احداث الكاميرون و اغاظهم كثيرا عفو الرئيس واتارا عن سيمون غباكبو ،كل انفراج يغيظهم و لا يستريحون حتى لو حدث انقلاب في كل يوم،فرنسا و اعلامها مثل احد النبلاء الدي فقد ثروته و لكن لازال به خيلاء و عنجهية،فالبلد في انحدار مروع و لكن اعلامه لازال يتحدث و كانهم فرنسا القرون الماضية،و لا يابه بهم الا بعض العجاز المصابون مثلهم بالحنين

  • كاره الضلام
    الجمعة 10 غشت 2018 - 21:10

    فرنسا هي الموجودة فوق صفيح ساخن و لم تكن قط في خطر مثلما هي عليه اليوم،الاف الفرنسيين يعدون العدة لترك بلدهم و لم يعد احد يثق في السياسيين و الاحتجاجات تشمل كل القطاعات و هناك اصوات ثورية بدات تصدح و دعوات الى الامتناع عن دفع الضرائب و اخرى عن ايداع الاموال في البنوك،و هناك من يتوقع ان لا يتم ماكرون ولايته و هناك من يقول انه سيكون اخر رئيس في الجمهورية الخامسة
    فرنسا تندحر في افريقيا و الحديث عن نفودها في المغرب هو حديث الجدات المضحك، فليفسر لنا احدهم ما هو نفود فرنسا في المغرب؟ لقد اصبحت الشريك التاني بعد اسبانيا مند سنين، ما هو هدا النفود الاستعماري الفرنسي في المغرب بكلام ملموس و ليس بتهيؤات عجاز القرن الماضي او مخرفي اليساروية
    و كلما نطق صويحفي هناك يتداعى له الصغار هنا بالسهر و الحمى و كلما نهق جحش هناك يخرج لنا اليتامى هنا ليامرونا بكدا و كيت و الا فسيحدث لنا ما قاله الجحش الاستاد، فرنسية صورت جناحا في مستشفى فخرج اعلامنا الغبي يردد كلامها و كانه يكتشف للتو واقع المستشفيات(حتى دوات هي عاد المغاربة عرفو موريزكو كيداير)

  • sifa
    الجمعة 10 غشت 2018 - 21:16

    إلى رقم 1

    ومن الذي يمنعك أنت من إنتاج المعرفة وبيعها للدول الأجنبية؟ من الذي يحول دونك وأن تكون باحثا متخصصا تقدم دراسات علمية دقيقة للمعاهد العليا وللمدارس وللمؤسسات الأجنبية التي تبحث عن مثل هذه الدراسات لاستثمارها في مشاريعها؟ أنت تجيد توجيه اللوم للآخرين ومشغول بالشتم وكل ما هو سلبي ويستحيل عليك أن تكون إيجابيا في أي مجال من المجالات..

  • simo
    الجمعة 10 غشت 2018 - 21:44

    تربط فرنسا بالمغرب علاقات ثنائية درجت على الامتياز وتتسم بالحوار المكثف والمنتظم منذ وسط تسعينات القرن العشرين. وقد اختار الملك محمد السادس أن يزور فرنسا في أول زيارة دولة له قام بها في 2000. وكان الملك أول رئيس دولة يستقبله الرئيس فرانسوا هولاند، بعد مضي أسبوع على تسلمه رئاسة الجمهورية.
    وتدل هذه العلاقات على تضامن فرنسا مع المغرب خصوصا في قضيته الاولى وهي الصحراء
    تتصدّر فرنسا قائمة شركاء المغرب التجاريين، على الرغم من اشتداد التنافس في مجالي التجارة والاستثمار. وسجّلت الصادرات الفرنسية إلى المغرب ارتفاعا مهما ، وحقّقت ارتفاعا حادا في مجالي الزراعة ومعدّات النقل. وتتركز الصادرات المغربية إلى فرنسا في منتجات النسيج والقطع الكهربائية والإلكترونية ومنتجات الأغذية الزراعية.
    وتحافظ فرنسا على مرتبتها الأولى في سلم الاستثمار الأجنبي في المغرب.

  • كاره الضلام
    الجمعة 10 غشت 2018 - 22:04

    ما يهمنا هو فرنسا الرسمية اما الاعلام البليد فقد مات في معاقله و اضاف الردائة الى الوقاحة، و الموقف الرسمي الفرنسي مغربي الهوى الى ابعد الحدود و لدلك فحينما نتحدث عن افول فرنسا فليس لدافع ايديولوجي من قبيل ان اعلامها صهيوني او لموقفها من فلسطين، ما يهمنا هو موقفها من قضيتنا و من بلدنا و اما اعلامها فلا قيمة له الا التي نمنحها اياه نحن، ان ردة الفعل البليدة التي يبديها بعض الكائنات تجاه نهيق الاعلام الفرنسي سواء بالقبول التام او بالرفض المرتعد ،و لدلك فلا تجد اعلام فرنسا يتطاول على السعودية او قطر لانه لا وجود للغة فرنسية و لا لنخبة فرنكوفونية تابعة سواء بالتبيني التام لما يقال هناك او بالرفض و التصدي ، لا احد هناك يتلقف تفاهتهم و لا احد يرد لا بالقبول و لا بالرفض،و رغم التدخل القطري السافر في الشات الفرنسي لحد الاهانة فردود الاعلام الفرنسي قليلة و محتشمة و لم تسفر عن النتيجة التي ارتجيت منها،و لدلك فلا قيمة لدلك الاعلام الا ما يمنحه هؤلاء الاقزام المستلبون الدين كلما نهق جحش من هناك يخرجون الينا ان وزعو الثروات بالعدل و اقيموا الديمقراطية

  • عابر سبيل
    الجمعة 10 غشت 2018 - 23:04

    إلى كاره الضلام

    تقول في تعليقك عن الإعلام الفرنسي ما يلي: (( لدلك فلا قيمة لدلك الاعلام الا ما يمنحه هؤلاء الاقزام المستلبون الدين كلما نهق جحش من هناك يخرجون الينا ان وزعو الثروات بالعدل و اقيموا الديمقراطية)).

    أنت تناقض نفسك بنفسك، فمن خلال تعليقاتك يتضح للقارئ أنك مواكب جيد للإعلام الفرنسي ومتابع لتطوراته، الأمر الذي يبين أنك مهتم به أكثر من غيرك، وتنتقده أنت ايضا، لكنك في نفس الوقت ترفض للكاتب الفرسيوي توجيهه النقد لهذا الإعلام.

    تناقضك هذا يمكن تفسيره بكونك تحقد على كل كاتب تشتم فيه الرائحة القومية العربية والرفض لكيان دولة الأبارتايد إسرائيل. اخرج لها ديريكت يا رفيق وأفصح عن حقيقتك، إن كنت أم لا من أولاد العم؟ في كل الأحوال بوكرتوف يا كاره النور..

  • Psychiatre au Pavillon 36
    السبت 11 غشت 2018 - 10:02

    و الله العظيم انني اشفق و اتاسف للحالة النفسية التي و صل اليها العرقي الذي كان يطلق على نفسه "وعزي المسعور", الذي قام بتمييع النقاش على هذا المنبر المتميز بعد ان اغرقه بعشرات الاسماء المستعارة; ذكورية وانثوية وخنثوية من قبيل: حفيظة من ايطاليا .. sifa ..عابر سبيل .. moussa ibn noussair ..عقبة بن نافع ..fati .. فاسي .. soso.. مومو.. hammou .. كوكو.. هواجس .. كوثر من النمسا … الخ
    و كل يوم يفرخ اسماء جديدة اخرى !

    و يرابض في هذا المنبر 24 ساعة في اليوم, 7 ايام في الاسبوع و 365 يوم في السنة .. يشتم من بعيد رائحة مقال او حتى مجرد تعليق له علاقة بالامازيغ !
    ليصب جام غضبه عليهم و يسقط طائرته الخردة المهترئة في حديقته المفضلة النتنة !

    فعلا لقد فقد "الرجل" صوابه .. كل هذا سببه حقده الدفين و كرهه الشديد و عقدته الازلية و الابدية من الامازيغ الاسوياء رغم انهم ابرياء و ليسوا مسؤولين على كل ما لحق به و كان ضحية له من سوء المعاملة في طفولته البئيسة و مراهقته المغتصبة!

    "و الذين في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا" صدق الله العظيم !

  • إلى التعليق 6
    السبت 11 غشت 2018 - 12:28

    … sifa
    ولماذا تطلب مني ذلك أنا لست ضد الإستعمار ولا ضد التبعية .
    اعتبر الإستعمار ضرورة تاريخية ونتيجة حتمية لسنة التدافع البشري ولموازين القوى .
    وأرى التبعية ضرورة اقتصادية ،
    ولا ارى الحل إلا في الإستفادة من علوم وإبتكارات وحضارة الإستعمار والإندماج يالتبعية في العولمة التي يتحكم في مفاصلها وقيادتها.

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس