إرهاب إسرائيل .. إسرائيل الإرهاب

إرهاب إسرائيل .. إسرائيل الإرهاب
السبت 23 فبراير 2019 - 01:52

قبل اختفاء معالم القرن العشرين من تاريخنا المعاصر، تنبأ العديد من علماء النفس بأوروبا والشرق الأوسط بأن الحالة البشرية ستكون أحسن خلال القرن الواحد والعشرين بسبب التطورات العلمية، وارتفاع نسبة التمدرس، وإنهاء الاستعمار وحالات الحروب الكونية، وانفتاح القارات بعضها على بعض ثقافيا وحضاريا، حيث ستختفي الصراعات والحروب والتنافس من أجل التسلح، كما ستختفي العديد من الأمراض والاختلالات النفسية وحالات الاكتئاب والشعور بالعزلة الاجتماعية التي ارتفعت نسبتها خلال القرن الماضي (القرن العشرين)، بسبب الحروب والصراعات السياسية التي طبعت الحياة البشرية لعدة عقود من الزمن.

ما يؤسف له حقا أن علماء النفس الذين نشروا تنبؤاتهم “الأكاديمية” المتفائلة قبل بزوغ فجر القرن الجديد، لم تتوصل قراءتهم إلى أن هذا القرن وبسبب ما وزعته الدول العظمى من استراتيجيات خبيثة ضد العالم العربي والإسلامي، وضد كل الدول الفقيرة المتخلفة، سيعرف إضافة إلى الجماعات الإرهابية متعددة الجنسيات، نزاعات عدوانية عديدة في مشرق الأرض ومغربها، على يد المتطرفين اليهود والنصارى الذين لا دين ولا ملة لهم. كما سيعرف إرهابا إسرائيليا جديدا على مستوى خطير من الدقة والخبث ضد الشعب الفلسطيني، ومن خلاله ضد كل الأمة العربية الإسلامية.

إن علماء النفس بالغرب، الذين قدموا للعالم صورة متفائلة عن القرن الواحد والعشرين، هم أنفسهم الذين أكدوا بالحجة والبرهان أن إسرائيل التي زرعتها الولايات المتحدة الأمريكية والغرب الأوروبي بالشرق العربي، على أرض ليست لها، لا يمكن أن تتوصل إلى أي سلام مع فلسطين أو العرب، لأن ذلك سيكون ضد وجودها، فإذا حدت ذلك سيكون نهاية حاسمة لها ولوجودها، إذ ستنشب الحرب الطاحنة بين اليهود بعضهم بعض، بين اليهود الشرقيين والغربيين، بين الجاليات اليهودية داخل الدولة الواحدة، وهو ما ترفضه أمريكا والغرب. لا أحد يدري لماذا تجاهل هؤلاء العلماء عن قصد أو غير قصد أن إسرائيل خلال هذا القرن الـ 21 ستكون وحدها مركزا للإرهاب الدولي، مركزا لتفجير العدوان في العالم أجمع.

علماء النفس الجدد، أبناء القرن الجديد، يرون عكس ما يراه علماء النفس أبناء القرن الماضي؛ إن الأمراض النفسية ستزيد انتشارا بسبب مؤامرات إسرائيل على العالم، وبسبب جمعياتها ومنظماتها الإرهابية المنتشرة على تضاريس الكوكب الأرضي، وأيضا بسبب الحروب المتصاعدة في جهات عديدة من كوكبنا، كما أن الاكتئاب النفسي والشعور بالاغتراب والقلق والقنوط الناتج عنها سيصبح سمة هذا القرن في ظل هذه الوضعية الرهيبة، إذا لم تتمكن الدول الكبرى من وضع حد جبري لجبروت وإرهاب إسرائيل، ولمنظماتها المبثوثة على تضاريس الخريطة الكونية، بايجابية وبأقصى سرعة.

أفلا تنظرون؟

‫تعليقات الزوار

21
  • أسامة
    السبت 23 فبراير 2019 - 05:55

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأفعال التي تقوم بها إسرائيل ، من قتل و تشريد وظلم ، لن تدوم وسترجع عليهم بما يستحقون ، وأما الإرهاب فهو صناعة إمريكية إسرائيلية بامتياز ، وكلنا يعرف قصة أسلحة الدمار الشامل ، و الست كلينون قالت : نحن صنعنا داعش ، لضرورة الحركة … فالأمر في غاية الوضوح ، وعلى الباغي تدور الدوائر

  • أوريس
    السبت 23 فبراير 2019 - 06:32

    ما لنا نحن وإسرائيل ، آلاف الكيلومترات تفصلنا عنها، أهل مكة ادرى بشعابها وأهل مكة لهم علاقات ودية جدا جدا جدا مع إسرائيل، يجب ان لا ننسى ان العرب واليهود ينحدرون من أصل واحد ومن أب واحد هو إبراهيم الخليل
    الله يهدي بعض بني جلدتنا جسمهم هنا وعقولهم هناك ولكن البيترو دولا يفعل في العباد ما يشاء

  • زينون الرواقي
    السبت 23 فبراير 2019 - 06:36

    تدنيس مقابر اليهود مؤخراً ورسم الصليب النازي المعقوف على شواهد القبور جاء كهدية لإسرائيل بعدما وسّع ماكرون رقعة تجريم معاداة السامية الى الصهيونية ليصبح كل مظهر من مظاهر معاداتها معاداة للسامية .. بينما تدنيس المساجد وألقاء رؤوس الخنازير في باحاتها وتعليقها على الأبواب أمر يثير في أقصى الحالات شجباً محتشماً دون ان يعتبر جرماً .. بعد انتزاع مكسب تجريم معاداة الصهيونية أصبحت أكثر من علامة استفهام تطرح حول من كان وراء تدنيس مقابر اليهود بأوروبا .. فإما ان الأمر يتعلق بمسلمين أو عرب مغفلين أو أن هناك أيادي صهيونية تخطط بدهاء وتستثمر في المشاعر موازاة مع اصرار الاعلام على طرق الذاكرة بوتيرة شبه يومية عبر وثائقيات حول المحارق النازية للإبقاء على جذوة التعاطف واستحضار وزر خطيئة الغرب في حق اليهود وكأن آلة القتل استنفذت طاقتها و توقفت مع انتهاء الحرب العالمية ..

  • ne trompez pas les gens
    السبت 23 فبراير 2019 - 07:39

    qui a détruit l'irak,ce sont bien les arabes,
    qui a détruit la syrie,ce sont bien les arabes,
    qui détruit le yemen ce sont bien les arabes du golfe menés par le pays du fouet et du sabre pour couper les têtes,
    qui a détruit l'unité du soudan, ce sont bien les arabes fascistes au pouvoir qui ont méprisé les noirs du sud lesquels se sont détachés de khartoume,
    qui a détruit la lybie,ce sont les lybiens qui ont demandé à la france de tuer le voyou kadafi,
    qui arme et finance à coup de milliards de dollars le valetsario ,c'est bien le pouvoir militariste d'alger pour s'opposer au maroc qui a récupéré son sahara,
    et bien autre soutien ,tout nouveau pour israel,la france prépare une loi confondant antisémétisme et antisionisme ,accusations contre les musulmans,
    donc pour la france le sionisme est assimilé au judaisme,ainsi la france efface les crimes du sionisme contre les palestiniens,et tout cela car les pouvoirs arabes sont contre leurs peuples

  • (BDS)
    السبت 23 فبراير 2019 - 09:34

    Boycott, désinvestissement et sanctions (BDS

  • amahrouch
    السبت 23 فبراير 2019 - 09:39

    Il faut que l auteur sache que les juifs vivaient sous domination romaine jusqu à l arrivéé du calife Omar en 638.Omar le musulman,le rahim bil 3alamine aurait dû libérer les juifs,les aider à la reconstruction de leur temple détruit par les romains et partir immédiatement !Mais asseoir son occupation à la place de celle des romains et décréter un pacte raciste appelé 3ouhdat Omar,ordonner de bâtir une mosquée(Al Aqsa)à la place du temple et à proximité des symboles religieux chrétiens n est autre chose que le terrorisme pur et dur et l appropriation des biens d autrui !L Histoire tourne,Mr l auteur,elle ne se fixe pas là où ça arrange les arabes!Les juifs ont été déportés à Babylone et ils sont revenus des siècles après.Ils ont été chassés par les foutouhat,les voici qui sont retournés.Les romains ont cédé la Palestine à Omar,leurs ancêtres(Trump et l occident)la revendiquent aujourd hui.C est ça le terrorisme pour vous?!Non ça s appelle la revanche.Le terrorisme c s entêter à domine

  • amahrouch
    السبت 23 فبراير 2019 - 10:18

    Les arabes sont fous,ils interdisent aux autres ce qu ils se permettent eux !Ils condamnent le sionisme et approuvent le panarabisme,ils s efforcent à instaurer un califat et lorsque l Etat hébreu parle d Etat juif,ils crient à l apartheid !!Ils nous ressassent le mot sionisme et en font un épouvantail(fazza3a)pour tromper leurs élèves musulmans !Le sionisme,mes chers concitoyen,est un groupe de personnes qui,un jour ont décidé de demander aide à la Grande Bretagne pour reconquérir la terre de leurs ancêtres et commençaient à militer dans ce but jusqu à ce ce qu ils ont crée leur Etat !Y –t-il du mal à ça ?Non,c est un droit légitime que l ONU a approuvé.Les arabes,eux,continuent à dire que la Somalie et Djibouti sont arabes etc :un pur expansionnisme qui n a pas de limite.Ils contestent leur langue à leurs concitoyens d Afrique du Nord et marcheront sur l Espagne s ils avaient les moyens.Ces gog et magog sont une calamité sur Terre.Le monde en est conscient.il va les corriger sans p

  • ابونهم
    السبت 23 فبراير 2019 - 10:31

    لنقول اسرائيل قوم ارهابي وووووووووو
    اليس العرب منبع الارهاب داخله وخارجه قد يفني رئيس او ملك الشعب عن بكرة ابيه من اجل البقاء في منصبه , الانسان العربي غير موجود اذا هو وجد فوجوده بوجود سيده
    اذا لم يفنينا الاعداء فنحن فانون على يد ابناء جلدتنا لذا لا خوف من البلل اذا كنت غارقا لا محالة.

  • amahrouch
    السبت 23 فبراير 2019 - 10:40

    Ya ssi Zaynoun,la France pense à pénaliser l antisionisme parce que les arabes s en servent et le mettent à la place de l antisémitisme !Les deux mots sont devenus pour les arabes la même chose !Sinon comment expliquer qu un maghrébin naturalisé français s attaque à son concitoyen juif naturalisé,lui aussi,français ?Ces gog et magog n ont aucun principe.Ils épousent la nationalité française,rien que pour vivre à l aise.Après ils s attaquent à tous les juifs du monde puisqu ils ne peuvent rien contre Israel.Nier l existence de l Etat d Israel est un antisémitisme,critiquer sa politique ne l est pas.La majorité des arabes sont contre l existence d un pays en Palestine pour les juifs, ils sont donc antisémites !Voilà pourquoi les français ont présenté un projet de loi pénalisant l antisionisme

  • جليل نور
    السبت 23 فبراير 2019 - 11:58

    "معاداة الصهيونية" هي، كمعاداة الفاشية و النازية، ليست جريمة بكل المعايير الإنسانية النبيلة، بينما معاداة اليهود تحت أي إعتبار ديني أو أيديولوجي، لمجرد أنهم ينتمون من قريب أو بعيد إلى الشعب أو "العرق" اليهودي، جريمة من جرائم الكراهية لأجناس و أديان مختلفة ..المعاداة المجانية لليهودية تقدم أكبر خدمة للحركة الصهيونية و بالتالي إسرائيل العنصرية، رغم كل ماكياجها الخادع، لجعلها تبدو في نظر فئات شعبية مختلفة في العالم أو حتى جهات تقدمية غربية – مفروض أنها تتعاطف مع القضايا العادلة في كل مكان – بمظهر دولة ديمقراطية صغيرة مضطهدة وسط محيط عربي-إسلامي معادي "استبدادي عنصري!.. الإستبداد و التخلف الفكري و الجهل يخدم فعلا مصالح الصهيونية و إسرائيل و حلفائها الأمبرياليين ما دمنا نمتح، في رؤيتنا لظروف و معضلات معاصرة، من تراث رث يجعلنا نتعامل في علاقاتنا مع "جيراننا" في هذا العالم من منظور لا يرى إلا قردة و خنازير و صليبيين و متآمرين خبثاء الخ الخ ..منظور و موقف كهذا لن يخدم لا الدين  و لا قضية تحرير الأراضي المحتلة و لا قيام الدولة الفلسطينية الديمقراطية المأمولة.

  • كاره الضلام
    السبت 23 فبراير 2019 - 12:31

    اسرائيل سبب الاكتئاب النفسي العالمي !يلوم علماء النفس على تحليلهم الخرافي الطوباوي و ياتي هو بعجيبة من العجائب و كانها حقيقة علمية يقينية! الا ترون ان العالم كله اصبح في صف اسرائيل حتى امريكا اللاتينية ، ام انكم على قزميتكم تحسبون انفسكم صرة العالم و ان ما تشعرون به يشعر به العالم كله؟ ثم ما هي جرام اسرايل المدعاة هده؟ قتل فلسطيني واحد كل شهرين على اكبر تقدير و يكون قتله ردة فعل بينما ما يقوم به سادتكم الابرياء يفوق الخيال في الوحشية و الماساوية، جرائم بشار تثير المرح و البهجة في النفس البشرية و الملالي يزرعون الامل و نسائم الحب في شرايين الانسانية و الدواعش انبياء سلام و سكينة و رافة و جرائم بورما بلسم للارواح، وحده بناء بضع مستوطنات يزرع الياس في نفوس البشر ، و لكنه لم يقل لنا من هم علماء النفس الدين قالوا ان الامراض النفسية ستزداد في العالم بسبب اسرائيل؟ما هي هدا الامراض النفسية التي يصاب بها الاسترالي بسبب جرائم اسرائيل و كيف يعاني الهنود من جراء جرائم هدا الكيان الوحشي؟ انا ارى ان ما يصيب الانسان بالمرض النفسي هو فوبيا اسرائيل و الحقد المرضي عليها و هو سبب الهديان و التخريف

  • زينون الرواقي
    السبت 23 فبراير 2019 - 13:46

    مستر أمهروش بعد التحية ، أولاً الأعتداء على يهودي أو أي شخص بسبب دينه فقط جريمة نتفق بشأنها .. لكن ان تنزل الدولة الى مستوى بعض الرعاع فتصوغ قوانين تساوي بين الديانة اليهودية كمعتقد والصهيونية كحركة سياسية بأبعاد ايديولوجية مغرقة في التطرّف تجاه الآخر فذاك قمة العبث .. هناك حركة يهودية من الالترااورثودوكس ultra orthodoxe تسمى ناتوري كارتا Neturei Karta اتباعها كثر وكلهم يهود حتى النخاع ويعادون قيام دولة اسرائيل باعتبارها مخالفة لنصوص التوراة وهم بالتالي ضد الصهيونية ولهم منابر في الولايات المتحدة واروبا فهل سيطالهم قانون التجريم الماكروني كما سيطال العرب ؟ وهل معاداة الصهيونية القابل للتجريم ينحصر في ترجمته الى أفعال اعتداء مادي أم حتى المجاهرة بعنصرية ووحشية النظام الصهيوني ؟ وهل هناك قانون مماثل يجرّم سيل الشتائم والتحريض ضد العرب والمسلمين الذي تكاد تنفجر من طوفانه وسائل التواصل الاجتماعي في الغرب ؟ الكراهية والاعتداء جزء لا يتجزأ فكما نرفض الاعتداء على اليهودي نرفض الاعتداء أيضاً على المسلم والمسبحي والبوذي والملحد .. اليوم ثارت ثائرة ماكرون بعد رسم الصليب المعقوف .. يتبع ..

  • زينون الرواقي
    السبت 23 فبراير 2019 - 14:07

    .. تتمة ، غضب السيد ماكرون وتعبأت وسائل الاعلام بعد تدنيس مقابر اليهود وهو عمل خسيس بالطبع ، لكن أحداً لم يكلف نفسه عناء القيام بجولة في جزيرة كورسيكا حيث لا تزال عبارة Arabi fora أي إرحل أيها العربي تعلو الحيطان والأسوار في كل شارع وزقاق وعلى واجهات القناطر وانت تقود سيارتك على الطريق السريع .. عبارة Arabi fora في كل ربوع الجزيرة تعود لعشرات السنين ولم تتجشم البلديات حتى عناء طلائها .. بيوت مغاربة في أجاكسيو .. باستيا وبورتوفيكو وساترن وغيرها رسمت على ابوابها رسوم قاتلة ( الثابوت والحقيبة ) أي خيارين : الرحيل او الموت ولا أحد تحدث عن كل هذا ولا وسيلة إعلام أثارته .. الصليب المعقوف على شواهد القبور لا يهدد الرفات لكن ما يهدد الأحياء غير كاف لأصدار قوانين تجرّمه فرفات اليهودي أولى بالحماية من حياة العربي …

  • كاره الضلام
    السبت 23 فبراير 2019 - 14:21

    ما يقوم به حزب اللات في سوريا و لبنان و جريمته في مضايا و غيرها شيئ مبهج للنفس البشرية دون ان نتحدث عن مواكب احزانه و عمائمه السود،شيئ يشرح النفس المغمومة و يعطيها الامل في الحياة، اما ما يقوم به الخليجيون و الحوثيون في اليمن من الصاق عظام الاطفال بجلودهم هدا ان تركوهم احياء فصورة شعرية تشع الفرحة و الانشراح لدى البشر و تنعش العالم بالسعادة، و ما يحدث في ليبيا ما شاء الله يبعث على الانطلاق و الرغبة في تنشق الامل و يعطي الحياة مداقا احلى، فرنسا تقتل التشاديين يوميا عدا عن تتكيلها بمواطنيها و فقا عيونهم و بتر اعضائهم و هم مسالمون و لا احد يدكر جرائمها على الاطلاق، وحدها اسرائيل ليست مجرمة فقط و انما سبب اكتئاب الجنس البشري كله ، لقد كتبوا القصة و حددوا البطل الطيب و الخصم الشرير و انتهى الامر، اسرائيل هي المجرم الاوحد و الوحيد و غيرها ضحايا دائما و ابدا و جرائم غيرها مقبولة بل مرغوبة و افعالها هي جرائم كيفما كان الحال،و الواقع انه ليس جرائمها المتخيلة سبب الاكتئاب و انما كرهها و الحقد عليها هو من يحول الاسوياء الى مرضى حتى اصبحت معيارا للواء النفسي،كارهو اسرائيل حالات اكلينيكية

  • كاره الضلام
    السبت 23 فبراير 2019 - 15:08

    هل الفقر لنا لا لغيرنا
    ثقافة الازمة و ازمة الثقافة
    كيف للمغرب الخروج من نفق المخزنة؟
    كيف هوم الفساد السياسة الحكومية؟
    هده بعض عناوين مقالات الكاتب ما شاء الله تفوح بالامل و تنشر الفرح ،هزائم و ازمات و انفاق و احكتم قطعية بفشل و استحالة الاصلاح، السؤال هنا هل اسرائيل بحاجة ان تنشر فيكم الاكتئاب و الاحباط؟ الستم اصلا مستعدون فطريا و جينيا لهدا المرض بل تخلقونه خلقا و تسعون اليه بكل جوارحكم؟اقرؤوا تاريخكم و ستعرفون انكم سباقون الى الاكتئاب داعون اليه تتهدونه دينا و عقيدة، ادكر لشخص غربي كلمة اسرايلي و كلمة عربي و اساله عن الانطباع الدي تتركه في نفسه كل كلمة منهما، الاسرتيلي رمز للهو و الفرح و الاستهلاك و الانفاق الكثير و السهر و الجنس و الاقبال على الحياة، فمادا عن العربي المسلم؟ دلك المغبون المحتقر المهاجر الفقير المكبوت الحاقد الامي، انتم من تنشرون الغم في النفوس و تتقنونه و انا اتحداك ان تكتب مقالا لا يوجد فيه كلمة ازمة و نهاية و فجيعة و ياس و اكتئاب و سائر مفردات معجم السلبية ،لقد كنتم امة الحزن قبل اسرائيل و بعدها ازددتم حزنا ليس لجرائمها و انما لطبعكم العاشق للماساة

  • amahrouch
    السبت 23 فبراير 2019 - 17:29

    Les arabes nous disent qu ils ont des terres depuis l Atlantique jusqu au golfe !Mais qu en aviez-vous faites ?Les aviez-vous défrichées ?Bien labourées et exploitées ?Les avez-vous bien aménagées ?Non,vous les aviez laissées faire pousser des épines(chouk) !Tout votre problème est ces hectares qu occupe Israel !Votre attention toute est focalisée là-dessus comme si tout votre bonheur en dépend !Pauvres mesquins !Si vous aviez labouré le Soudan,il nourrira tout le continent africain!Vous êtes comme des enfants qui jettent leur jouet et s en foutent mais lorsqu ils le voient entre les mains d autres ils le réclament avec une insistance telle qu elle débouche sur des bagarres.Israel est la source de tous les maux parce qu il a retrouvé la terre de ses ancêtres !Il est le mal parce qu il a fait d un désert un paradis !Si un jour un arabe n arrive pas à coucher avec sa femme,il lui dira c est Israel la cause !Vous ne savez pas vivre sur la planète et vous rendez la vie dure aux autres

  • كاره الضلام
    السبت 23 فبراير 2019 - 18:01

    ارهاب اسرائيل خيال و الحقيقة هي الرهاب يعني الفوبيا، رهاب اعداء اسرائيل هو الحقيقة بينما ارهابها خيال بنى عليه الفاشلون توازنهم النفسي، تجري امام اعينهم مجازر عظيمة في سوريا و لا يتدكر سوى دير ياسين البائدة، و يلفحهم الحاضر بمدابح ادلب و غيرها فيعودون القهقرى الى تل الزعتر و صبرا و شاتيلا التي شارك فيها عرب شيعة الى جانب الاسرائيليين لتقتيل الفلسطينيين،و يصمتون عن قتل الالاف و تشريد الملايين و تدمير بلدان و لا يرون الا قتل اسرائيل لمختل ارهابي في الضفة او غزة، و يرون هرولة العالم كله نحو اسرائيل و يستنتجون ان اسرائيل اصابت العالم بامراض نفسية، مع ان العالم العربي و الاسلامي نفسه لم يعد مكترثا بشيئ اسمه قضية فلسطين بله ان يكترث بها العالم كله،ما هي و اين هي جرائم اسرائيل؟ انتم بحاجة الى تحيين و ضبط على الحاضر ،انتم منفصلون عن الواقع و تعيشون في خرافات و اوهام و اساطير تربيتم عليها تغلبونها على الواقع،لم تتجاوز عقاربكم مرحلة التكبة و التكسة و لا زلتم عالقين في القرن الماضي،القتل و الماساة يوجدان في اماكن اخرى لا علاقة لها باسرائيل فحينوا انفسكم و تخلصوا من الرهاب

  • amahrouch
    السبت 23 فبراير 2019 - 19:47

    Laissez les juifs et Israel vivre en paix.Ils sont des gens intelligents utiles à la planète qui contribuent au bien-être de l humanité.Le PC qui est devant vous contient des matériaux de ces vrais Chorfa.Laissez-les,diable,se concentrer et remplir le monde encore de merveilles !Ils se penchent sur les sciences et innovent et vous ,vous ne trouvez rien d autre à faire que de crier de partout où vous êtes :mort à Israel !Ma hadihi L-akhla9 ?Israel est est un Etat terroriste,nous dit-il !C est vous qui êtes des terroristes,vous harcelez le monde entier et l importunez par vos exhibitions religieuses !Les gens travaillent,se projettent dans l avenir,prévoient les imprévus et relèvent les défis,vous,vous les surveillez et sapez leurs effors !Wallah makathachmouha !Ces juifs sont des sémites comme vous,vous auriez dû les laisser en paix,ils vous serviront de guides et vous sortiront des ténèbres où vous pataugez.Revenez à vos esprits et laissez le monde évoluer en paix.C bon pour vous d ab

  • KITAB
    السبت 23 فبراير 2019 - 20:46

    ليسمح لي الأستاذ التعليق من خلال السجال الدائر بين أهماروش والرواقي ، فواقعة ماكرو وثائرته بخصوص تدنيس مقبرة يهودية لا يمكن أن تثير هذا اللغط كله بحكم أن القانون يشجب مثل هذا الفعل وأحيانا يجرمه في بعض الدول الغربية بيد أن السؤال هو لماذا لا تثور ثائرة هؤلاء حينما يتعلق الأمر بالمساس بعقيدة مسلم كأن يقذف بسيل من رسائل التهديد أو تعلق رؤوس الخنازير على أبواب المساجد هناك…؟ إن ازدواجية الحكام الغرب تجاه العقيدة لها ما يبررها خاصة في ظل الحملة الشرسة التي تتربص بالإسلام من جهة وخطب ود اليهودية والمسيحية من جهة أخرى… في فرنسا والأخ المهدي الرواقي يعرف هذا عن قرب، السلطات الفرنسية تغض الطرف أحياناً عن وقائع التضييق على مسلم هناك أو تعرضه لاحتكاكات ما من قبل المواطنين الفرنسيين أنفسهم حتى وإن كانوا من أصول عربية، وتحياتي

  • دباج حسن
    السبت 23 فبراير 2019 - 21:54

    من ليس يهوديا في اعتقاد الصهيونية هو دون البشر قيمة بل اقرب للحيوان .تجوز معاملته معاملة الحيوان والرب في اعتقادهم لايعاقب على دلك.كل من ليس يهوديا في قانون الصهيونية نجس.وخير دليل ان لمس جتة الهيودي من قبل قويم بنطق القافg يستوجب اعادة غسل الميت.
    قوم شتات من كل بقاع العالم وبمباركة الغرب الاستعماري الجيديو كيستياني يحق لهم كسب مواطنة دولة اسرائيل حتى ولو انه لم تطا قدميه ارض الكيان.كل الفرنسين من ام يهودية مطالبون باداء الخدمة العسكرية الاسرائيلية تم العودة لفرنسا.قضية جاليط-.
    كل الصهاينة ينما وجدوا فوق الكرة الارضية لهم حق المواطنة في الكيان الصهيوني ولهم الحق في امتلاك ارض الميعاد وطرد العربي الفلسطيني منها لانه حسب معتقدهم ان الارض وعد من الله.وان من حق الصهيوني قتل العربي الدي يمنعه من احتلال ارض الميعاد وهو بدلك يؤدى واجبا دينيا.
    بالله عليكم يااخوة .اين شهامتكم. بالله عليكم يا اخوتنا من اهل الخليج .الدور عليكم ان تماديتم في الاسطفاف خلف العدو.العدو هو اسرائيل وليس العدو هو اخ لك في الدين حتى ولو اختلفة المداهب.اتقوا الله في اخوانكم وفي انفسكم.وكفى تطبيل وانبطاح.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 1

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب