لغات التدريس .. أدلجة للاستهلاك

لغات التدريس .. أدلجة للاستهلاك
الإثنين 25 فبراير 2019 - 06:49

عاد، في الآونة الأخيرة، موضوع لغات التدريس في المنظومة التربوية ليطرح من جديد، وقد ظل الطرح وفيّا لتجاذب لم يعد طبيعيا ولا مرغوبا فيه بالنظر إلى التراشق المزاجي بين هذا وذاك، وتدافع لم يخرج بعد من الدائرة الأيديولوجية الضيقة ليعانق الأسئلة الكبرى في القضية.

لن نطيل الكلام ونستعرض الرأي والرأي المخالف ومكامن القوة والضعف فيهما لأن ذلك يبقى في نظرنا ثانويا، ولن نتوقف عند الخلفيات الأيديولوجية التي تؤطر هذا الرأي أو ذاك لكونها تبعدنا عن جوهر المشكل، بالمقابل، سنكتفي بإثارة بعض النقاط التي نرى الإحاطة بها ضرورية قبل بناء الموقف السليم.

لاشك أن قضية لغات التدريس في المنظومة التعليمية في بلادنا يحتكرها تياران أساسيان: تيار دعاة التعريب وتيار دعاة الفرنسة. وفي تقديرنا، يعتبر “صراعهما” مجرد معركة مفتعلة وجانبية يعي منظروها أنها كذلك ويسعون عبرها إلى تحوير النقاش الحقيقي، بينما يستميت في خوضها بسطاء القوم من جنود التيارين.

إن فشل المنظومة التعليمية في مغرب ما بعد الاستقلال ذريع وكل تأكيد، وهو فشل بنيوي لا يمكن أن يعزى إلى عامل لغة التدريس، وآن الأوان أن نقول وبصوت عال أنه فشل ممنهج يسعى إلى توريث المناصب “المحترمة” من أصحاب القرار لبنيهم بشكل أو بآخر، والحال هذه، يمكن أن نجزم أن مقاربتنا لموضوع لغات التدريس مقاربة تسطيحية وتناولنا لإشكالية فشل المنظومة تناول اختزالي بل وبعيد عن جوهر الإشكال.

بالمختصر المفيد، إن إشكالية لغات التدريس في المدرسة المغربية مجرد معركة جانبية تمت أدلجتها بشكل ماكر حتى تتغذى عليها القواعد المغرر بها، بينما يعي مفتعلوها جوهر الإشكالية ويسعون إلى صرف الانتباه عنه. نختم بعبارة بسيط تركيبها، بيّن مفادها مستبعد تفعيلها:

“عندما يجلس أبناؤكم وأبناؤنا جنبا إلى جنب في المدرسة، آنذاك علّموهم باللغة التي تريدون ولو كانت لغة الإشارة، أما أن تبعثوا بأبنائكم إلى مشارق الأرض ومغاربها وتبتزوننا تارة باسم الهويّة والدّين وتارة أخرى باسم الانفتاح والحداثة، فذلك هو المقت الكبير”.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

13
  • سعيد مغربي قح
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 08:14

    بسم الله الرحمان الرحيم

    لا أبناء مازيغ بن كنعان ..ولا عرب بنو عدنان يريدونها لغة واحدة..الكل يغني على ليلاه..وليلى قد غادرت أسوار المدينة..!

    نعم .."عندما يجلس أبناؤكم وأبناؤنا جنبا إلى جنب في المدرسة، آنذاك علّموهم باللغة التي تريدون ولو كانت لغة الإشارة.." هذه قولة سديدة وقد أصابت كبد الحقيقة..بل وحتى معدتها.

    مشكل القائمين على شأن المسألة اللغوية..هو أنهم ليسوا أهل رأي للاختيار الأنسب..فهم جعلوها قضية تدخل فيها سياسات سياسوية وحسابات ضيقة..لها أجندة خارجية..!

    نعم..هم يرسلون أبناءهم في بعثات للدراسة وإتقان لغة مولييو وشكسبير..والكذب على أبناء القرى والبوادي بالتكوين الهزيل الممل..يعني بعبارة أخرى أكثر وضوح..هم يعلمون أبناءهم "أبناء الألبة" اكتساب الانتلنجانتيا..ويتركون أبناء "الطالب معاشو" في تحوفاريت..فالأول ينمي قدراته الفكرية لعقد الاجتماعات والانتخابات، والثاني ينمي عضلاته للجر والحفر في الصخر للبحث عن الرغيف والدفتر هذه حقيقة مرة.

    أيها السادة..كفى من الاستهتار بعقول الناس!
    نعم..فإما نتفق على لغة واحدة للتدريس سواء في الداخل أو الخارج..أو ارفعوا أيديكم عن توجيه أبناء الشعب..!

  • جواد الداودي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 09:35

    واش احنا موموات؟ – كنرضعوا صبعانا؟

    احنا من اشحال هاذي ما كنصدّقوش السياسيين

    ما كنصدقوهمش وخا يقولوا الحقيقة كاع

    لانهم ما كيقولوا غير اللي كيخدم المصالح ديالهم هوما

    احنا مع التعريب ماشي حيث حزب الاستقلال قال : انا مع التعريب

    احنا مع التعريب حيث هو اللي ف مصلحة اولاد الشعب

    العربية هي باش يقدر مغربي يشرح ليك اي حاجة

    العربية هي باش المغربي كيقدر يفهم أي حاجة

    العربية هي باش غيقدر يتعلم اللي والديه قاريين واللي والديه ما قاريينش

    المجتهد والكسول

    الذكي واللي ناقص ذكاء

    اما الفرنسية ما غاديش يقدر يستعملها كل شي

    وهذا كيخلي حوالي 10 ف لمية ينجحوا و 90 ف لمية يفشلوا

    وغيكون ف المغرب : مغرب المتفرنسين المتقدم – ومغرب المعربين المتخلف

    وحدين متوجهين للعلم والمال والاعمال ووحدين فراشة واصحاب كرارس

    وتريبورتورات وكريساج ودعارة الخ

    اللولين غبعيشوا في جزر فيلات واقامات واحياء محروسة – واللخرين ف

    العشوائيات

    شوفوا غير الاشهار – وغاديين تفهموا

    الاغلبية الساحقة ديال الاشهارات بالعربية – علاش؟

    حيث الشركات عارفة ان العربية هي اللي غادية توصل الرسالة لاكبر عدد ديال

    الناس

    つづく

  • لمادا انت
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 11:06

    ولماذا انجرفت مع التيار مع كثيرا من صحفيي المخزن, وقلت ان كل اولاد ا, و ع.ت, اولادهم يقرؤون في البعثات, وان لتكافؤ الفرص لا بد من الفرنسية رغم ان دعوتكم الدفع بالامازيغية الممعيرة في التعليم , تناقض نفسك بنفسك.

    اخيرا, ان التعريب جزئي, اذن المخزن قرر الفرنسة مع فرنسا, وقرر التعريب الجزئي في التعليم حتى الثانوي بمعية فرنسا, وقرر الرجوع الى الفرنسة, يفرض كما يشاء وانت تبررون له تفاهاته الغير المبنية على دلائل علمية ولا على منطق, الرجوع بعقارب الساعة للوراء وتبعية اقتصادية واستعباد لحماية نظام فاشل

  • المهدي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 12:59

    الى جواد الداودي ، تقول ان " الفرنسية ما غاديش يقدر يستعملها كولشي " وأن ذلك سيؤدي الى مغرب المفرنسين المتقدم ومغرب المعربين المتخلف الذي سينتج الفرٰاشة وأصحاب الكرارس والكريساج إلخ .. ومادامت تدافع عن التعريب لماذا ترى انه يؤدي بأصحابه الى التخلف بينما ترى التقدم لدى المفرنسين ؟ لماذا لا يتخلف المتفرنسون ويتقدم المعربون ؟ أما عن قولك ان الفرنسية لن يستطيع الكل استعمالها فيبدو الأمر وكأن تعلمها سيبدأ مع الكهولة وليس ابتداء من مرحلة الطفولة .. لا أدافع هنا عن الفرنسية بل أتمسك بضرورة تلقين اللغات العالمية الحية التي تفتح الافاق وليس جرّ الجميع الى الوراء وفرض اللغة العربية ولوحدها على اللامع وعلى المتوسط الذكاء أي علي وعلى أعدائي فليتخلٰف الجميع ونغلق داخل لغتنا كالدراويش في محفل للأذكار لا نواكب ولا نرى ولا نسمع ما يجدّ في العوالم الخارجية من تطورات متسارعة في مجالات الفكر والبحوث العلمية وكل ما يرقى بالأمم الى مدارك الرقي والتقدم .. لو كانت لغتنا تفي بالغرض فألف مرحبا اما وإن قومها لم يكلفوا نفسهم عناء إغنائها بترجمةًكل ما استجد في عالم المعرفة فلنعبر شبر ونجلسو للأرض ..

  • Fati
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 15:15

    أتفق كليا مع تعليق الأستاذ الداودي و أضيف ما يلي للتوضيح:
    هناك طبقة فقيرة و متوسطة يدرس أبناءها في مدارس عمومية أو خصوصية متوسطة. لا تتوفر هاته المدارس على مدرسين أكفاء متقنين للغة الفرنسية خاصة في المواد العلمية… و أقولها عن تجربة.
    و هناك طبقة برجوازية تكون الفرنسية هي لغتها الأم و لهم أساتذة في المستوى في هاته المادة و لذلك لن يتغير شيء بالنسبة إليها.
    حتى لو رصدت الميزانيات للرفع من مستوى الأساتذة في اللغات فلن يتحقق ذلك لأنه بكل بساطة تكون الفرنسية هي اللغة الثانية و ليست اللغة الأم.
    و لنفرض أن الطفل الفقير و المتوسط كان ذكيا و نابغة و وصل للدكتوراه و البحث العلمي فلن يستطيع تحرير مقال بالانجليزية و ذلك بكل بساطة لأنها اللغة الثالثة و لم يتعلمها بإتقان لضعف الأساتذة و لعدم تلقيه دروسا من مستوى الطوفل من المركز الأمريكي.
    و في النهاية نجد فعلا أن الخاسر هو ابن الطبقة الفقيرة و المتوسطة التي ستضع اللغة حاجزا أمامه في العلوم التي كان يتغلب عليها سابقا و يفهمها.

  • الى المهدي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 15:34

    اين هي المبادرة للترجمة اذن منذ الاستقلال, 60 سنة ,اذن المشكل سياسي مخزني , ولا علاقة له باللغة العربية بل لماذا اختيار الفرنسية , منطق مغالطة لا غير,ألعبوا غيرها, الحرية لغيرنا والاستعباد لنا
    افعلوا ماشئتم فالثورة قادمة لا محالة , فالنفس السوية لا ترضى بالدونية

  • جواد الداودي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 16:17

    4 – المهدي

    تقول : ((ما دمت تدافع عن التعريب لماذا ترى انه يؤدي بأصحابه الى التخلف

    بينما ترى التقدم لدى المفرنسين؟))

    الجواب في تعليقي السابق – ولكنك لم تنتبه اليه

    نفترض ان الفرنسة اصبحت واقعا

    حينها سيتعيّن على 100 بم من المغاربة التمدرس بالفرنسية

    هل جميع المغاربة قادرون على تعلم الفرنسية والتعلّم بها؟ – لا

    من سيستطيع ذلك سيصبح ممتلكا للفرنسية : مفرنسا – وستجعله ذلك ناجحا في

    حياته

    من لن يستطع لن يصبح ممتلكا للفرنسية : سيبقى معرّبا فقط – وسيعله ذلك

    فاشلا في حياته – لان جواز السفر الى النجاج يمرّ عبر اللغة الفرنسيه

    ستكون المعادلة كالتالي : متقن للفرنسية = ناجح – غير متقن للفرنسية =

    فاشل

    تقول : ((لماذا لا يتخلف المتفرنسون ويتقدم المعربون؟))

    ببساطة – لان التعليم سيكون بالفرنسية

    つづく

  • المهدي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 17:27

    السي الداودي لعلك انت الذي لم ينتبه جيداً الى ما ألمحت اليه في تعليقي وأنت تتساءل ان كان جميع المغاربة قادرون على تعلم الفرنسية .. أنا أشرت الى تعلم الفرنسية منذ الصغر فلا تقس على نفسك وانت في عمرك الذي تجاوز الصبا .. نعم كلهم سيكونون قادرين ان تعلموها في مراحل تعليمهم الأولى أي في الطفولة ومند الابتدائي وإلا فما الذي جعل الآخرين ناجحين ويستطيعون التكلم بها وإتقانها ؟ أنا اتحدث هنا عن توفير نفس أسباب النجاح والإتقان التي توفرت للآخرين ولا أتحدث عمّن تكلٌست عقولهم بعد تقدم العمر وإنطفاء نورونات التلقّي والاستيعاب ..

  • جواد الداودي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 18:43

    8 – المهدي

    لا يوجد في كلامي أي شيء يدل على انني اتكلم على تعلم الفرنسية في الكبر

    انا اتكلم على تعلم الفرنسية واستعمالها في المدرسة منذ البداية يعني في سن 6

    سنوات

    تعلّم اللغات ليس بالامر الهين حتى على صغار السن

    ولا يستطيع تعلم لغة اجنبية في وقت وجير الا عدد قليل من البشر حتى وان

    بدأوا التعلم في سن مبكرة

    هناك فروق بين التلاميذ – هذا شيء يمكن لاي انسان الانتباه اليه

    في كل فصل وفي أي مادة كانت تجد ثلاثة او اربعة تلاميذ يفهمون بسرعة

    والباقون بين من يفهم بعد جهد مضاعف من المدرس

    وبين من لا يفهم

    وهذا ينطبق على مادة الفرنسية ايضا

    ان كنت لا زلت تدرس انظر من حولك

    وان كنت قد اتممت دراستك عد بذاكرتك للوراء

    وانظر هل كان للتلاميذ نفس المستوى

  • المهدي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 19:47

    يا السّي الداودي انت تتحدث الآن عن مستوى الذكاء ومن يصعب عليه الفهم يصعب عليه أيضاً إتقان وفهم العربية فهي بدورها ليست سهلة وفي متناول أي كان .. الواقع ان من يناط به تدريس أي من اللغتين هو المسؤول الاول عن تفكيك شيفرة الفهم لدى التلميذ المتلقي .. لا أخفيك أني درست في مؤسسة ابتدائية عمومية في بداية الستينات وانتقلت بعدها الى الثانوي داخل التعليم العمومي دائماً وكان أساتذة الفرنسية آنذاك فرنسيون وأساتذة اللغة العربية بمستوى راق وحس وطني بالمسؤولية .. أخذنا المعرفة من منابعها ولم تصادفنا صعوبات تذكر بعدها في التعليم العالي وأكيد لو توفرت للجيل الحالي نفس ما توفر لنا أيام زمان لكان المستوى أفضل .. نحن لم نعد نطالب بالتقدم بل مجرد العودة الى ما كانت عليه الأمور في الماضي فيما يخص التعليم تحديداً رغم أننا لم نكن نتوفر على الأدوات التكنولوجية المتوفرة اليوم والتي تشتغل نيابة عن العقل وتوفر عنه جهد التجول في الخزانات والمكتبات بحثاً عن مراجع. .. تحياتي ..

  • Fati
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 20:51

    إلى المعلق 10 المهدي.
    هناك مغالطة تقدمونها لنا دائما و هي أن العربية صعبة التعلم مثل الفرنسية و هذا كذب و بهتان.
    نحن نرى أبنائنا كيف يتعلمون بسهولة العربية و يصعب عليهم تعلم الفرنسية إذا كان والداهم لا يحدثونهم بها داخل البيت.
    دارجتنا قريبة جدا من العربية.
    لا تفهم من تعاليقنا أننا صفر في اللغة الفرنسية.
    فبالنسبة لي مثلا فأنا أتقن الفرنسية 100% و لكنني أتحدث عن السواد الأعظم من الناس الذين يجدون صعوبة في الحديث و الكتابة بها.
    و كما لا يخفى على أحد فتعاليقنا باللغة العربية تدل على أن العربية هي اللغة المفضلة و التي نجد فيها راحتنا سواء كنا نتقن الفرنسية أم لا نتقنها.

  • الى المهدي
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 22:46

    انا لست بالداودي, أريد ان أهمس في أذنك, أن البيداغوجيا علم تطور كثيرا منذ 1970, ووسائله تغيرت , وأدواته التلقينية تغيرت( بدون وسائل تكنولوجية), أما أن تطالب بالرجوع للوراء والحنين للماضي , فهي مغالطة أخرى, تدريس العلوم باللغة الفرنسية غلط ومجانب للصواب, من التعليم الابتدائي الى التعليم العالي,اما اختيار لغة أجنبية منذ الصغر فلا يزايد عليه أحد أصلا, القضية ليست قضية حزب كذا بل هي قضية شعب يراد به التبعية الازلية.
    أنا من جيل أواخر السبعينات ولكني لي القدرة أن اتعلم ذاتيا, ولم يكن أجانب ليدرسوننا, رغم ذلك تفوقت في العربية والفرنسية والانجليزية ووو

  • رأي1
    الإثنين 25 فبراير 2019 - 23:52

    من هم هؤلاء الذين يرسلون ابناءهم الى الخارج المتقدم للحصول على الشهادات العليا.اظن ان هذا ليس بمبرر كاف لتفسير السبب في تدهور التعليم عندنا.لان ارسال الابناء الى الخارج اصبح ظاهرة تعم جميع الطبقات عدا الفقيرة.فشل التعليم والتخبط في اختيار لغة التدريس سببه الرئيس تبعيتنا للغرب وعجزنا عن الاعتماد على ذواتنا في بناء مدرستنا وتطوير معارفنا في مجالات المعارف المعاصرة كن علوم وتقنية وفنون الخ…نعم قد يوجد من ضمننا من يريد تكرار تجارب الفشل لانه ليس من مصلحته كوسيط تجاري بيننا وبين الخارح وخاصة الغرب تطوير تعليمنا لتخريج العلماء والباحثين والمبدعين.لكن ذلك ممكن تجاوزه لو وجدت لدينا نخبة قادرة على صنع مدرسة بمواصفات خاصة بنا تعمل من اجل اخراجنا من التجارب التعليمية المتواترة الفشل وخاصة في الوضع الراهن.لغاتنا الوطنية وخاصة العربية قادرة على التكيف مع متطلبات المعرفة المعاصرة لو وجدت من يطورها.وعلى قدر اهل العزم تأتي العزائم.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة