التواجد بالفرنسية

التواجد بالفرنسية
الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 04:43

سأنطلق من ملاحظات بسيطة ومألوفة، لكنها دالة ومثيرة، وأيضا مؤسفة.

الملاحظة الأولى تهم التوقيع الذي نضعه عادة أسفل الورقة، أو في جانب منها، نؤكد به صحة المعلومات، ونسبتها إلينا. هذه الخطوط المختلفة والمتداخلة، التي تسمى توقيعا أو إمضاء، يفضل معظمنا، عن وعي أو بدونه، أن يرسمها باللغة الفرنسية، فالتوقيع، أو “السينياتور” كما ننطقها، تعني غالبا حضور خطوط غير عربية، وبالضبط فرنسية، مرفوقة بالكثير من التأنق والتفنن في التشكيل. السؤال البسيط هو: لماذا نوقع بلغة غير لغتنا، حتى بالنسبة لمن لا يتقن هذه اللغة منا ولا يقرأ بها، يصر، بل يفخر، وهو يمضي بها أوراقه، ويذلل بها معلوماته.

السؤال هو: لماذا التوقيع بلغة غير لغتك، وبخطوط غير خطوطك. الملاحظة الثانية تهم الإعلانات، والأسماء التي نضعها على واجهة المتاجر والدكاكين، إذ يلاحظ أننا نختار لها، وبلا تفكير كثير، الحروف الفرنسية، ونحرص على كتابتها بشكل صحيح وبارز وجميل، فالخطأ في الفرنسية غير مقبول، بعكس العربية.

ويبدو الأمر غريبا ومثيرا للعجب حين تصادف محلا لإصلاح صنابير الماء مثلا، في منطقة نائية، مكتوبا على بابه كلمة (Plombier) بالفرنسية، وأيضا بالعربية المفرنسة (بلومبيي)، وبالتأكيد ليس هناك فرنسي هنا، ولكن بالتأكيد أيضا أن الفرنسي موجود في عقل عامل الرصاص. السؤال مرة أخرى: لماذا نكتب، ونحرص على كتابة أسماء وإعلانات واجهاتنا بالفرنسية؟

الملاحظة الثالثة تتعلق باستعمال بعض الكلمات الفرنسية في أوقات الغضب. لست أدري لماذا حين يغضب الكثير منا، المتعلمون خاصة، يستدعون العبارات الفرنسية، أو الكلمات الدارجة المنحطة، وهذه أمثلة للتدليل: Merde.

Je m’en fous،Mon dieu. يقابل ذلك في الأحوال العادية: merci ، de rien، والبقية تأتي. والسؤال هو: ماذا يعني كل هذا؟؟ إنه يعني البحث عن هوية مفتقدة، عبر انتحال هوية أخرى، ولو على مستوى الحروف والكلمات والخطوط. إنه يعني البحث عن نسب ضائع ومتشظٍّ عبر الارتماء غير الواعي غالبا في لغة الآخر، الأوربي عموما، والفرنسي خصوصا.

إنه يعني الرغبة في الانتماء إلى الزمن المعاصر، ولا يهم إن كان الأمر حقيقة، أو مجرد ادعاء كاذب. وفي النهاية إنه يعني إرادة التواجد، ولو بلغة الآخر وخطوطه. هناك أشياء كثيرة تسكننا، وتسيطر على دواخلنا، وبها يتحدد وعينا بالقضايا، ومنها قضية اللغة، وكيف تتأسس، وتتحول إلى وجود وحياة.

‫تعليقات الزوار

15
  • المناعة اللغوية
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 05:38

    … هي سبب هذه الركاكة.
    وذلك ناتج عن تقصير المتعلمين الذين يكتبون ويتحدثون عبر وسائل الاعلام حيث انهم لا يستعملون المفردات التي كانت متداولة قبل انتشار الالفاظ الدخيلة.
    فمثلا لا يعقل استعمال كلمة (بلاصا) place كبديل لكلمة (موضع او مكان) استعمال كوردا مكان حبل الخ.
    يمكن للاذاعة والتلفزة ان تقوم بتصحيح هذه الركاكة بواسطة المسرحيات والحوارات التي تقدم.
    كما ان هناك تقصير كبير في الترجمة حيث لا يتم اختيار الكلمات المناسبة الخفيفة على اللسان لتكون سهلة التداول.
    فترجمة plombier مثلا بالرصاصي لا ينسجم مع العامية ولهذا تبقى التسمية الاصلية الاجنبية سهلة التداول.
    مكسبان تريسيان طوموبيل كار طوبيس تران .
    هناك استثناءات الطيارة مستعملة بدل avion مثلا…

  • جاء في التفسير ...
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 06:07

    …قال مجاهد : " القسطاس" هو العدل بالرومية justice.
    هكذا تفاعلت اللغات منذ القديم .
    القران الكريم الذي نزل باللسان العربي المبين فيه كثير من المفردات الفارسية و غيرها من مفردات اللغات الاخرى المتداولة عند العرب .
    اللغات الاوروبية فيها الكثير من المفردات العربية احصاها وبينها الباحثون.
    ( جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) سنة الله في خلقه ولن تجد لسنة الله تبديلا.
    قال بن خلدون: الضعيف يقلد القوي.
    ما اصعب تعريب جميع اسماء الادوات والمصنوعات التي تبتكر يوميا.
    تورنوفيس الديسكيت لبريز لامبرياج لاكسليراتور لبنوات الخ …

  • الرياحي
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 06:59

    وانا في نحو خمسة عشر سنة وقعت ليست وادري اي وثيقة وكان بجانبي صديق عزيز من انبى ما ولدت المغربية ليتكلم بعدة لغات ينحر الرياضيات يغني بصوت شجي مصحوبا بالعود كنت معجب بهذا الصديق وكان له بالغ التاثير عن مجرى حياتي
    قالت وقعت بالفرنسية امام بعينه يخاطبني بلطف بلغة قريبة من ما جاء به الكاتب ومن ثمة اصبحت اوقع بالعربية في كل الاحوال بل بحكم عملي جلب لي هذا التوقيع بعض المشاكل
    اكثر من ذلك الغيت حسابي من عند احدى البنوك المغربية لا مديرها كان ولا زال يوقع بالفرنسية
    كما اني اصر ان اعلق بالعربية رغم كرامتي او على الاقل ضعفي
    للتذكير انا مدرس رياضيات في فرنسا مند عدة عقود واعتبر ان مخاطبة ابناء بلدي بلغة اجنبية قمة قلة الادب فما بالك بالتوقيع

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 07:01

    السبب بسيط هو التلاقح بين الثقافات لغويا بفعل عوامل عدة،منها الإستعمار والعلاقات العامة على كل الأصعدة والمجالات والرحلات والتنقلات بين الدول والأشخاص…؛وهذا يخص كل لغات العالم؛تجد مثلا كلمات عربية أقحمت بكاملها في المعجمات الفرنسية بفعل الاستعمالات من طرف العرب إلى جانب التعبير الشفهي باللغة الفرنسية،مثلا (كوة -قهوة- بلاد bled،توبيب،شيباني،كيف-كيف…؛تجده في الانجليزية (باركينك ، ساندويش، سموكينك،بيزنيس…)،فكذلك الشأن بالنسبة للغة العربية؛مثلا (الكيرة، طاكسي،طبلة،بوسطة،طوبيس،طوموبيلة،كوزينة…)؛وهذا يسمى بالفرنسية les emprunts الناتج عن الاحتكاك اللغوي؛والأمر مرتبط بكل اللغات بدون استثناء ويدخل هذا في السسيو-لسني والبسيكو-لسني وكل علوم اللسنيات من بين باقي العلوم المرتبطة بالثقافات بصفة عامة كالأنثربولوجية والليكسوكولوجي وعلم الترجمة وغيرها،والتجار عادة يختارون الكلمة السائدة في المجتمع؛والمفروض هو معالجة الأمر باستعمال الكلام الراقي المناسب والسليم كأن تقول لصاحب سيارة الأجرة :" من فضلك أريد الذهاب إلى البريد عوض البوسطة "؛و شيئا فشيئا قد نرفع الإيقاع ونحسن التوقيع بالكلام البديع.

  • l'évidence
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 08:50

    d'abord il faut définir une langue:parler,lire et écrire ,
    une question évidente,est ce que le marocain utilise la langue arabe dans sa vie quotidienne,est ce que le marocain considère l'arabe comme propre à lui,bien sûr rien de cela,
    en france la langue de voltaire a été imposée par les pouvoirs de la noblesse et des des bourgeoisies régnantes ,cette langue continue à l'être car ce sont toujours les classes sociales à la monarchie républicaine qui ont les pouvoirs,argent,industrie,sciences,écoles publiques gratuites,universités,etc,
    est ce que la féodalité marocaine de 1956 à 1980,et les gros ventres d'aujourd'hui ont ils les pouvoirs de le faire,seul le parti du mal unique,l'istiqlal a imposé l'arabisation pour arabiser les marocains non arabes,c'est l'échec total ,
    de plus le maroc ,membre de la ligue dite arabe n'est pas ouvertement soutenu par ses "frères" pour conserver son intégrité territoriale contestée par le pouvoir ingrat d'alger qui finance son valetsario

  • الرياحي
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 09:48

    تصحيح التعليق رقم 3

    وانا في نحو الخامس عشر وقعت ,ليست أدري اي وثيقة وكان بجانبي صديق عزيز من انبىغ ما ولدت المغربية : يتكلم عدة لُغات ينحر الرياضيات وكل أبوها يغني بصوت شجي مصحوبا بآلة العود كنت معجب بهذا الصديق إلى حد كبير وكان حينها له بالغ التاثير عن مجرى حياتي
    قُلت وقعت بالفرنسية امام أَعينه فخاطبني بكل لطف بلغة قريبة بما جاء به الكاتب ومن ثمة اصبحت اوقع بالعربية في كل الاحوال إلى يومئذ .بل بحكم عملي جلب لي هذا التوقيع بعض المصاعب
    اكثر من ذلك ألَغيت حسابي من عند احدى البنوك المغربية لأن مديرها كان ولا زال يوقع بالفرنسية, بعد مراسلته
    كما اني اصر ان اعلق بالعربية دون غيرها رغم ركاكتي او على الاقل ضعفي في لغة الضاد المجيدة
    للتذكير انا مدرس رياضيات في فرنسا مند عدة عقود واعتبر ان مخاطبة ابناء بلدي بلغة اجنبية قمة قلة الادب فما بالكم بالتوقيع
    معذرة عن كبوتي وشكرا

  • Peace
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 11:48

    في الحقيقة الموضوع ليس بهذه البساطة, يعني اننا نحس بالنقص و التبعية او نريد ان نظهر اننا متحضرون, لذلك نستعمل الفرنسية.

    و انما ايضا عامل التعود على شيء ما او مصطلحات معينة بحكم الاحتكاك مع اقوام اخرى ناطقين بتلك اللغة بشكل لا شعوري. في المانيا يستعملون الالمان مصطلحات انجليزية كثيرة جدا و فرنسية ايضا و اصبحوا يسمون اطفالهم اسماء غريبة او ناذرة وقصيرة او مختصرة من دول اخرى و يعتبرون ذلك نوع من التغيير و العصرنة…

  • جواد الداودي
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 15:58

    5 – l'évidence

    واش المغربي كيستعمل العربية في الحياة اليومية ديالو؟ – نعم

    واش المغربي كيعتبر العربية لغتو؟ – على حسب – ايلا كان عربي غير مفرنس – نعم – ايلا كان امازيغي مستعرِب وغير مفرنس – نعم – ايلا كان مغربي مفرنس – عربي او امازيغي – لا – ايلا كان امازيغي كيتكلم بالامازيغية اكثر من العربية – وكان انسان سويّ من الناحية النفسية – يمكن نعم – ويكمن لا – المسألة هنا كتختلف باختلاف الاشخاض – ايلا كان امازيغي عنصري – متعصّب – كيعاني من مركّب النقص – لا

  • سعيد المغربي
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 17:02

    أعتقد أنك تقصد ’’الوجود‘‘ لا ’’التواجد‘‘. أليس كذلك؟ فإن كنت تقصد الوجود وقلتَ التواجد فقد أجبتَ على سؤالك: أي أن الناس يكتبون ما يقصدون ولا يهم إن كان ما كتبوه خطأً أم صحيحاً، بلغة أو بأخرى ما دام الخطاب قد حقق رغبة المخاطِب وأصاب عقل المخاطَب.
    أما إن كنت تقصد التواجد (من الوُجد) فعليَّ أن أعيد قراءة المقال لعلّي أفهمُه.
    وتحية هسبريسية

  • عربيست
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 19:09

    عندما يتحدث الكبار، الذين يتكلمون جميع اللغات، لكن بالعربية ! ( إحالة على كتاب كيليطو Je parle toutes les langues, mais en arabe)، يجب على أذناب الفرنكفونية و مريديهم من العِرقيين، أن يتواروا عن الأنظار !
    الخسارة فادحة لمن يجهلون الأدب العربي، و أشد فداحة لمن يجهلون اللغة العربية !
    الانفتاح اللغوي وعي معرفي يرسخ الثقة في الذات الحضارية، أما الفرنكفونية فهي أقنعة بيضاء لبشرة سوداء .

  • عمر 51
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 20:09

    ما الذي يدفع المواطن المغربي مثلا أن يعبئ الشيك بالفرنسية؟ أو ورقة المرض الخاصة بالتعاضدية بالفرنسية؟ هل أجبره أحد على ذلك؟ إنه الوهم الذي يسكن وجدانه، أنه بفعل ذلك السلوك، كونه إنسان متحضر، ومتعصرن ووو هذا السلوك يشبه كذلك المرأة المغربية التي تلبس اللباس الأوروبي، وهي تتوهم وربما تعتقد أنها متحضرة ومتعصرنة. إنها أوهام وخيال يسكنان الوجدان التافه، َوالعقل الفارغ وو

  • رأي1
    الثلاثاء 16 أبريل 2019 - 23:36

    التماهي او التقمص وهو اتخاذ الاخر نموذجا يحتدى به بطريقة لا شعورية هو ما يدفع الى جعل الانسان الغربي عموما والفرنسي الاقرب منا تاريخيا موضع تقليد.فبحكم كون هذا الاخير انسانا متحضرا صاحب قيم تقدمية على المستويات الكمية العلمية والتقنية والكيفية المتعلقة بالاخلاقية فان انساننا يعتبره مثالا راقيا يتوجب تقليده في لغته وسلوكه ومظهره.فالانسان المتخلف المتأخر تاريخيا يحاول ان يخفي تخلفه ويعوض نقصه عبر الاقتداء بالغير الذي يتفوق عليه.والا لماذا لا نرى الفرنسي يقلدنا ويقتدي بنا.فحتى اكثرنا تحضرا لا يخلو من محاكاة للغربيين.الا ترون كيف يدافع الكثير منا عن قيم الحداثة بما فيها اللغة الى درجة ان بعضهم لا يكره ان نتحول الى فرنسيين حتى ولو على سبيل الشبح والظل.انه مسخ تتعرض له هويتنا من دون ان نشعر نتيجة ضعفنا وكاننا اطفال.

  • main froide
    الأربعاء 17 أبريل 2019 - 08:40

    صحيح اننا فقدنا شيئا ما من ثقافتنا العربقة مستأصلين من جذور اللغة اﻷم و متشبتين بأساسيات اللغة المتداولة والتي تركها المستعمر في ممارستنا اليومية العملية والمهنية.وبفضل كثرة اﻹشهارات والرموز التي غالبا ما تخطط باللغة الفرنسية في واجهات المحلات التجارية وعاى أبواب الشركات كل هذا راجع إلى إحياء معالم هذه الثقافة المتجدرة في عقولنا إبان المستعمر …بمحض الصدفة سألني بعض السياح يريد التوجه لفندق قصر الورود فما كان جوابي ردا (لا أعرف) وفجأة بادرني إلهام للترجمة الفورية palais des toses.. المتداول.

  • ne pas se tromper
    الأربعاء 17 أبريل 2019 - 09:09

    au no 8:
    je lis bien l'arabe classique,mais je lis mal votre écriture en darija,j'adore la langue arabe mais je refuse l'arabisation,c'est à dire me sentir un arabe,bien que je soutiens la juste cause des palestiniens,et je ne demande pas la protection d'israel comme le demandent les arabes du golfe qui ont détruit le yemen accusé d'être avec l'iran chiite frère ennemi des arabes sunites,
    je considère que ma langue propre à moi seul,la langue française sans avoir aucun lien avec la france devenue presque repoussante que je ne fréquente pas du tout,et d'ailleurs je ne parle pas français dans ma vie courante

  • Alfarji
    الخميس 18 أبريل 2019 - 07:04

    المسالة مسألة وعي، إما عن جهل (عامة الناس، رأى ففعل)، او جهل و تجاهل (الطبقة الانتهازية). لكن الامور تسير في المنحى الصحيح، بدأت عامة الناس تنتبه لهذه الأمور. فأنا شخصيا اوقع بالعربية و أتحدث بها و لا أستعمل المصطلحات الفرنسية إلا في الحالات التي يستعصى عني معرفة المصطلح العربي. و استعمل لوحة المفاتيح العربية لكتابة الرسائل النصية، و أحث أقاربي على ذلك.

    قال الرافعي : (أما اللغة فهي صورة وجود الأمة بأفكارها ومعانيها وحقائقِ نفوسها وجودا متميزا قائما بخصائصه).

    و قال أبو منصور الثعالبي (فقه اللغة): (من أحبَّ الله تعالى أحب رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم.. ومن أحبّ الرسول العربي أحب العرب.. ومن أحب العرب أحب العربية التي بها نزل أفضلُ الكتب على أفضل العجم والعرب.. ومن أحب العربية عُنِيَ بها وثابر عليها.. وصرف همَّته إليها..).

    قال عبد الملك بن مروان (اللحن (بمعنى الخطأ) في الكلام. أقبح من الجُدَرِي في الوجه).

    قال الإمام الشافعي (ما جهل الناس وما اختلفوا إلا لتركهم لغة العرب).

    قال محمد بن أحمد الخوارزمي (والله لأن أُهْجَى بالعربية أحب إلي من أن أُمْدَح بالفارسية).

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب