الافتضاض المثلي في المغرب: ثورة جنسية نَسَوية

الافتضاض المثلي في المغرب: ثورة جنسية نَسَوية
الإثنين 22 أبريل 2019 - 06:17

ماهي التمثلات التقليدية عن المثلية النسائية في المغرب؟ ماهي المفاهيم التي عملت على تقويض تلك التمثلات؟ ما هو نمط حياة المثليات وما هي ممارساتهن الجنسية؟

1ـ تمثلات أبيسية إسلامية

يمكن إجمال التمثلات التقليدية عن المثلية النسائية (féminine) في النقط التالية:

– ذهب جمهور الفقهاء إلى عدم القول بحد السحاقية، أي بعقابها بالجلد أو القتل كما هو الشأن في حالة اللوطي (رغم أن القرآن لا يأمر بحد اللوطي). واكتفى الفقهاء بالقول بتعزير السحاقية، أي بزجرها أو سجنها (في البيت) رغم وجود حديث يقول: “إذا أتت المرأةُ المرأةَ فهما زانيتان”. والقول بالتعزير يعني أن الفقهاء لم يعملوا بهذا الحديث لأنه حديث ضعيف ولأنهم لم يعتبروا السحاق زنى. فالزنى في نظرهم يقتضي إيلاج ذكر (طبيعي) في الفرج، وهو ما لا يمكن أن يقع في الفعل السحاقي. وتجدر الإشارة إلى أن السحاق غير مذكور في القرآن، فذهب بعض الفقهاء إلى تأويل الآية “واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم…” ككناية عن السحاقيات.

– يرجع الفقهاء السحاق إلى طول البظر (clitoris) عند المرأة، فكلما كان البظر طويلا ازداد خطر السحاق عند المرأة، بمعنى أن البظر الطويل يجعل المرأة تشعر بالميل الجنسي تجاه النساء وتتصرف كذكر فاعل تجاه أنثى مفعول بها وفيها. فبالنسبة إليهم، السحاقية الحقيقية هي المرأة الفاعلة، كما أن اللوطي الحقيقي هو الرجل المفعول به وفيه نظرا لمعاناته من مرض الاُّبْنَةِ، وهو المرض الذي يجعله يرغب دوما في أن يولج في إسته من طرف الذكور.

من المثير للملاحظة أن الدارجة المغربية لا تسمي السحاق والبظر بأسماء خاصة. في غياب التسمية عدم اعتراف بالسحاق وبالبظر، بل نفي لأهميتهما ولوجودهما. فالسحاقية تسمى مجازا “حَكَّاكَا”، أي امرأة تحك ببظرها بظر امرأة أخرى، وهو ما يقودهما معا إلى الوصول إلى ذروة بظرية (orgasme clitoridien). وهذا أقصى ما يمكن أن يبلغاه نظرا لغياب الذكر، فالذكر هو شرط ذروة الفرج (orgasme vaginal). أما البظر فيسميه اللسان الدارج “اللسين” (اللسان الصغير) أو “الزبيب” (أي “الزب” الصغير).

– تشكل العلاقة الجنسية بين امرأتين جنسانية تعويضية تحقق بعض الإشباع في انتظار العلاقة الجنسية الكاملة مع الرجل، وبالتالي فهي تعتبر جنسانية غير حقيقية وغير جدية، فما هي سوى مجرد لعب وملاعبات.

– ليس للمثلية النسائية تبعات هامة لأنه لا مني يهدر خلالها ولا حمل ينتج عنها ولا خطر فقدان البكارة يلازمها، كل ذلك من جراء غياب الذكر وقضيبه.

2. القطيعة المثلية الإيولوجية والمفاهيمية

ما هي التطورات التي تعرفها المثلية النسائية اليوم في المغرب؟ انطلاقا من بدايات الألفية الثالثة، عرف المغرب نشأة مجتمع الميم بشكل سري بفضل الأنترنيت، والمقصود به فئات ثلاث: مثليون (رجالا Gay ونساء Lesbian)، متحولو الجندر (الذكر الذي يشعر بأنه امرأة male trans-woman والأنثى التي تشعر بأنها رجلfemaletrans-man )، مزدوجو الميول الجنسي (المنجذبون والمنجذبات جنسيا لكلا الجنسين Bisexual). ويعني بزوغ مجتمع الميم الثلاثي توطين مفهومين أساسيين هما الميل الجنسي (sexual orientation) والهوية الجندرية (genderidentity).

أما الأول فيسوي بين الغيرية والمثلية ولا يرى في الثانية اضطرابا نفسيا أو شذوذا، بينما الثاني يعترف بأهمية التعريف الذاتي للهوية الجنسية؛ إذ المهم هو شعور المرء بكونه رجلا أو امرأة بغض النظر عن كونه ذكرا أو أنثى، وبغض النظر عن جندره، أي عن كونه مبني اجتماعيا كرجل أو كامرأة.

ويعني ذلك أن الترابط بين الذكورة والرجولة والشعور بالرجولة والانجذاب إلى النساء (الجنسغيرية) ليس حتميا، وأنه ترابط يؤسس الهويات الجنسية القارة السائدة، وأن الانسلاخ عنه ما هو سوى رفض لتلك الهويات التي يفرضها المجتمع الأبيسي.

المنطق نفسه يسري على الترابط بين الأنوثة والمرأة والشعور بالأنوثة والانجذاب إلى الرجال. ويسمي مجتمع الميم نفسه بالكوير (queer)، وهو لفظ إنجليزي يعني ما هو غريب من خلال رفض النموذجين الجنسيين الجندرين السائدين.

إن ظهور مجتمع الميم في المغرب كأقلية جنسية تعي ذاتها يعني أن المثلية لم تبق مجرد سلوكات جنسية هامشية يعترف أصحابها أنفسهم بشذوذها، بل أصبحت أساس هويات جديدة، فردية وجماعية، مختلفة ورافضة لما هو سائد جنسا. فهي أقلية تنتظم في جمعيات سرية تطالب بتطبيعها وبالاعتراف بالمساواة بينها وبين الأغلبية الجنسغيرية (hétérosexuelle)السائدة. إن انتقال المثلية إلى المستوى الهوياتي هو ما يدفع معظم المغاربة إلى رفضها بشدة أكبر، وإلى الرهاب منها وكراهيتيها (homophoble).

3. المثلية كنمط حياة جديد

يعبر الرهاب عن نفسه من خلال طرد الأسر الفقيرة لفتياتها الميميات/الكويريات، ومن ثم وقوع بعض تلك الفتيات في براثن العمل الجنسي. وتجدر الإشارة هنا إلى أن العمل الجنسي عند الميمية عمل جنسغيري، أي مع الرجال، وذلك من أجل كسب لقمة العيش. وهو جنس غير ممتع بالنسبة لها لأن جنسانيتها الحقيقية جنسانية مثلية، وهي التي تحقق لها المتعة وتؤدي بها إلى الوقوع في الحب والغرام. وهذا معطى جديد ينبغي تسجيله في بناء الهوية المثلية النسائية الجديدة التي سمت نفسها بأسماء جديدة لتعلن عن القطيعة مع كل ما يرتبط بالسحاق من تمثلات وممارسات سلبية.

الجديد يكمن أيضا في التساكن بين الميميات من أجل الابتعاد عن الأسرة وعن سخطها ومن أجل الضرورة المعيشية التي تفرض الاستقلال المادي عن الأسرة. وهناك أيضا الحب والاحترام المتبادل كمشاعر جديدة تحكم العلاقة المتينة غير العابرة بين الميميات. وعلى الصعيد الجنسي المحض، هناك تجاوز للتقسيم الأبيسي للأدوار الجنسية، أي لثنائية السحاقية المترجلة الفاعلة والسحاقية الأنثوية المفعول بها.

وتحقق المثلية النسائية في المغرب ثورة جنسية صامتة من خلال الإقدام على افتضاض غشاء البكارة في الفعل الجنسي المثلي النسائي. إنها ثورة نَسَوية موضوعية، نَسَوية لأنها استقلال جنسي عن الرجل وعن الزواج وعن الأسرة، وموضوعية بمعنى أنها تقع دون وعي نَسَوي إرادوي يقصد الإطاحة بالأبيسية كنظام جنسي ـ مجندر سائد.

وهو الشيء نفسه الذي يحدث اليوم في المغرب حين يتم تبني الميل المثلي من طرف الفتاة كخيار لا رجعة فيه، كخيار يؤسس لعلاقة جنسية مختلفة تحقق التبلور الذاتي على أكمل وجه، دون رجال، لكن ليس ضد الرجال. ذلك أن رفض الرجل كشريك جنسي لا ينبع من موقف مثلي نَسَوي راديكالي يرى في الرجل عدوا ينبغي التحرر الجنسي منه، بل يؤشر فقط على ميل جنسي عميق في كينونة المرأة المثلية، فهو جزء من شخصيتها تتوقف الفتاة عن اعتباره شذوذا ينبغي رفضه وعلاجه.

في النهاية، لا بد من الإشارة إلى أن الميل المثلي النسائي، كما هو الشأن بالنسبة للميل المثلي الرجالي، لا يتعارض مع الإسلام في نظرهم، فمعظم أعضاء مجتمع الميم يضعون إيمانهم فوق كل قراءة فقهية تحرم المثلية والتحول الجندري والازدواجية الجنسية، بل منهم من يرى أن الاجتهاد ضروري من أجل تأويل مغاير للنصوص المقدسة قصد التوفيق بين المثلية كحق إنساني وبين الإسلام.

“الله يحب كل مخلوقاته”، هذا هو مبدأ المجتمع الميمي الناشئ في البلدان الإسلامية، فهو يرى أن ما ورد في سورة لوط من سخط إلهي عقاب ضد الاغتصاب المثلي وليس ضد المثلية. من ثم، يرى مجتمع الميم المغربي أن صراعهم الأساسي ليس هو الصراع ضد الإسلام، بل هو الصراع ضد الثقافة الاجتماعية الأبيسية الكارهة للمثلية التي تعتقد خطأ أن المثلية اختيار يمكن تغييره بقرار أو بفضل علاج.

وهو أيضا الصراع ضد الفصل 489 من القانون الجنائي الذي يكرس تلك الثقافة التمييزية اللاعادلة. أبعد من ذلك، يقدم بعض الرجال المثليين المغاربة على عقد زواج “على سنة الله ورسوله”، وهو عقد يوقعه الزوجان المثليان بحضور شهود مثليين. وللبرهنة على حبهما العميق لبعضهما البعض، ينص الزوجان على أنه عقد مدى الحياة لا طلاق فيه، وهو ما يتعارض مع الشريعة.

انطلاقا من هذه المعطيات، يمكن القول بانتقال من اللواط والسحاق إلى المثلية الجنسية، من مفهوم الشذوذ إلى مفهومي الاختلاف والميل الجنسي، من التنكر للذات إلى قبولها، من وعي شقي إلى شعور بالفخر نظرا لتمييز ذاتي إيجابي، من النظر إلى الإسلام كعدو شرعي محرم إلى النظر إليه كتعبير عن إلاه متسامح متقبل ومسو بين كل مخلوقاته. إن الوضع الجديد للميمي المغربي يؤشر بدوره على الانتقال الجنسي الذي يعرفه المغرب.

*عالم اجتماع أستاذ جامعي-الرباط

‫تعليقات الزوار

26
  • Peace
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 07:35

    هناك الكثير ما يقال عن المثلية الجنسية و في كثير من الاحيان تتضارب الاراء و ليس هناك اجماع حول اسبابها. فهناك من يقول ان الميول الجنسي يولد مع االانسان و هناك من يقول انه انحراف (اخلاقي) جنسي تؤثر فيه التربية الجنسية و التربية بصفة عامة. و هناك شكل اخر و هو الخلل الهرموني, حيث انك تجد امراة في هياتها كانها رجل و رجل في هياته كانه امراة…
    في الاسلام هناك ظاهرة المثلية ما قبل الاسلام, التي ظهرت لاول مرة مع قوم لوط, و هم قوم كافرون يرغمون الناس على المثلية, و الاسلام لا يفرق بين اللواط و السحاق, بل يسمي ذلك بصفة عامة "الفاحشة" و هي ممارسة الجنس مع نفس الجنس, اي ذكر مع ذكر و انثى مع انثى. و يعتبرها الاسلام ايضا نجاسة او من الخبائث اي عكس الطهارة, و قوم لوط كانوا يعترفون, بان كل من يرفض هذا الشكل من ممارسة الجنس, بانه يريد ان يتطهرالتاثير لا يكون فقط جسديا, بل نفسيا ايضا, فعلاقة الرجل بالمراة علاقة فطرية و طبيعية, اما المثلية فهي شذوذ و غير طبيعية…يمكن لاي انسان تصور ذلك, فاذا كان شخص مرتبط جنسيا و عاطفيا مع شخص من نفس جنسه, فسيكون لديه نقص, لان الله خلق الذكر و الانثى. لا يمكن التعويض

  • Peace
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 07:56

    اما بعد الاسلام, فهناك منهجية كيف نتناول القران الكريم, و هي ان هناك فترة مكية و فترة مدنية, في الفترة المدنية, هناك تنزيل للشرع او الشريعة الاسلامية, لذلك فحياة الرسول صلى الله عليه و سلم و حياة الصحابة تغيرت تماما, فهنا امة تكونت في حاجة الى قوانين, من بينها ميف نتعامل في الحياة الجنسية, اي ان هناك تربية جنسية اسلامية, خاصة بالمسلمين. تخص الزواج او عقد النكاح و التعدد و المثلية و الزنا…, فصدرت احكام الاهية عبر الوحي القراني المحفوظ, اما الاحاديث, يمكن اعتبارها احكام خاصة بذلك الوقت او بحالات معينة, حكم فيها الرسول صلى عليه و سلم على بعض الناس, و يمكن استنباط اشياء منها كما يمكن ترك البعض, بحكم ان الرسول كان قاضيا في ذلك الوقت. احكام الشرع في القران تظهر مدى قبول شيء او رفضه خصوصا, و لكن ليس ضروريا نهج نفس الاسلوب, يعني مثلا جلد الزاني(ة) هو امر مثالي, يعني عقاب اللذة المحرمة بالعذاب الجسدي, يعني الجزاء من نفس جنس العمل, و لكن اذا كانت الاعراف تغيرت, فيمكن ان تتغير الاحكام. و لكن يظل ا لحكم الالاهي هو الامثل, من عدة نواحي. فجلد الشخص فقط, احسن من البقاء سنين طويلة في السجن.

  • hobal
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 08:52

    قال الكاتب ان السحاق غير مذكور في القران
    قال الرسول [ص] ياربي ان قومي التخذوا هذا مهجورا
    اخي الكاتب انك لم تقرئ القران كتبت المقال على عجل ولم تدقق في المحتوى
    ذكر الله الفواحش6 ومنها اسحاق [متخذ اخدان ومتخذات الاخدان]
    والفاحشة التي امر الله فيها بالعقاب هو الزنى العلني يجلد كل منهما 100جلدة اذا كانوا 4 شهداء لا يوجد رجم ولا قتل في الاسلام حتى الشهادة اذا لم تكتمل يعني 3 شهود يجلد كل منهما 80 جلدة لازم 4 لكي يعاقب الزاني والزانية
    اما الفقهاء لقد اخذوا الاحكام من الكنيسة ما قبل النهضة

  • à distance...
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 08:53

    La dernière ligne du commentaire nº2 est une manifestation bien claire de la mentalité dominante.Comment est-il possible considérer même fouetter une personne , lui couper une extrémité ou autre atrocités medievales et pré- medievales un mois d´Avril 2019..je vous suggère de changer ce Peace por War

  • Neutre
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 08:56

    اشكر الكاتب على تناول الموضوع-الطابو في جريدة عامة لتصل لاي راغب في قراءتها، وليست فقط بين دفات مجلات متخصصة ليست في متناول العامة. شيء ايجابي تحريك مياه البرك الآسنة من متخصصين، كل في مجاله.
    ملاحظة: … أن الدارجة المغربية لا تسمي السحاق والبظر بأسماء خاصة…". ماذا عن اسماء "قنزيز" في دارجة الشرق؟ غالب الظن من "أقنزيز – ثقنزيزث" في الامازيغية (نسخة الشمال – الشرق)

  • Pija
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 09:07

    شكرًا جزيلا لموضوعك الشيق و الغني بالمعلومات.
    المثلية الجنسية ليست مرضا او شدودا كما يسميه رجال الدين، بل هو امر عادي جدا يوجد عند الكثير من الكائنات الحية التي نحن (الهوموسابيين) جزء منها.
    حينما لا يوجد ضرر بين شخصين بالغين، يحبون بعضهما البعض، و يشعرون بنشوة و لذة جنسية اتجاه نفس الجنس، فلا دخل لأحد في حياتهما.
    هناك ايضا من يحس بشهوة جنسية اتجاه الجنسين و هذا امر جميل جدا في وجهة نظري.
    الاسلام يحرم المثلية و يصفها بأقبح الأوصاف، و يعاقب عليها بأحكام بدائية قاسية. الاسلام يسمي المثلية شدودا لكنه يحلل مداعبة الصغيرة جنسيا و وطؤها و ان ام تبلغ بعد (عائشة التي دخل بها محمد و هي في سن التاسعة).
    الحب هو الحل
    و شكرًا

  • سعيد مغربي قح
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 09:28

    -"منهم من يرى أن الاجتهاد ضروري من أجل تأويل مغاير للنصوص المقدسة قصد التوفيق بين المثلية كحق إنساني وبين الإسلام.".

    من هذه الناحية فليطمئن قلبك أيها الأستاذ في علم الاجتماع..لأن تجار الدين يسيرون قدما على هذا المنوال الشيطاني..فها أنت ترى أنهم بدؤوا يحللون ما حرم الله وقد ركبوا صهوة الدين فنالوا درجات الدنيا ..فالقمار عندهم حلال والكذب حلال، وللذكر مثل حظ الأنثى لا مشكلة فيها..
    فانتظر إذن..فسوف ترى عجبا..وستظهر جمعيات مرخص لها للمناداة بحقوق اللواطيين والسحاقيات..فسوف ترى حينها من يلوط لوطا ومن يسحق سحقا..ألا ترى أن عمل قوم لوط قد انتشر ومظاهر التخنيث قد استشرى في شوارعنا ومحطاتنا وها هي السراويل قد مزقت تمزيقا وصرمت بأنياب السباع صرما..فليهنأ بال اللواطيين والسحاقيات وكل من هو على شاكلتهم..فالزمن زمنكم..!

    زمن وأي زمن هذا..! لا البظر صار بدرا بأخلاقه..ولا الذكر أنشد ذكرا بحلاله..الكل في زوبعة الهذيان والشنآن وتفسير القرآن..على هواه..!

    فليطمنئن قلبكم إذن وخوضوا كما شئتم..لكن احذروا غضب الرب..فالعبرة في أقوام سبقونا كانوا أكثر منا قوة..بل حتى القوة الجنسية..فانظروا أين مآلهم الآن..!

  • تخربيق
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 11:15

    اولا, كتابة هذا الشخص لا تتعدى مستوى بين السرة والركبة, رغم ان علم الاجتماع واسع جدا جدا بدرجة لا تتخيل.
    ثانيا, غياب اي دراسة موضوعية احصائية او حتى رصد معلوماتي لهته الظاهرة ان كانت ظاهرة.
    ثالتا, الانتقال الى استنتاجات من وحي خيال الكاتب لايصال فكرته المرضية.
    رابعا, الركوب على الفقه والاسلام لكي يغير مفهوما وحكما قيميا, لم يتغير اصلا لا في الديانات التوحيدية المحرفة ولا حتى في الوثنيات.
    شكرا على تخربيقك الذي تترجمه من كتابات الغرب (انظر الى اي صحيفة غربية مهتمة بالموضوع وسنرى مدى التطابق في الاستنتاجات ووو), اما العمل الفكري الجديد في اي ميدان,فهو اصعب على اغلب الكتاب في المغرب.

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 11:19

    يقول علماؤنا الأجلاء:"الاِستِحيَاءُالحَقِيقِيُّ الَّذِي يَدْعُو إِلَيْهِ نَبِيُّ الإِسْلَامِ صَلى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: وَهُوَ أَنْ يَحْفَظَ الإِنْسَانُ حَوَاسَّهُ،يَحْفَظُ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ وَلِسَانَهُ،فَلَا يَسْمَعُ إِلَى فُحْشٍ،وَغِنَاءٍ،وَلَا يَنْظُرُ إِلَى مُحَرَّمٍ أَوْ شَهْوَةٍ،وَلَا يَتَكَلَّمُ بِقَبِيْحٍ أَوْ مُنْكَرٍ؛وَكَذَلِكَ يَحْفَظُ بَطْنَهُ فَلَا يُدْخِلُ إِلَيْهِ حَرَامًا، وَيَحْفَظُ فَرْجَهُ فَلَا يَرْتَكِبُ فَاحِشَةً،وَيَذْكُرُ المَوْتَ وَمَا بَعْدَهُ،فَيَسْتَعِدُّ لَهُ قَبْلَ نُزُولِهِ،فَآثَرَ مَـا يَبقَى عَلَـى مَـا يَفنَى،فَآثَرَ الآخِرَةَ عَلَى الدُّنيَا.وَهَكَذَا يَكُونُ قَدْ تَحَقَّقَ بِمَعْنَى الاِستِحيَاءِ؛الَّذِي هُوَ مُبَالَغَةٌ فِي الحَيَاءِ.
    عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَزِيدَ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ: أَنَّ رَجُلًا قَالَ: يَا رَسُولَاللَّه ِأَوْصِنِي؟ قَالَ:«أُوصِيكَ أَنْ تَسْتَحِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ،كَمَا تَسْتَحِي رَجُلًا صَالِـحًا مِنْ قَوْمِكَ».أخرجه أحـمد فـي«الزهد»(ص 59)، وجوَّد إسنادَه الألبانيُّ رحمه الله في «الصحيحة»(741)"،ونستغفر الله العلي العظيم.

  • la rue,l'homme virile
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 11:47

    une rue à Hay Riad parallèle à l'avenue Mehdi ,belle avenue ,cette rue porte l'appellation: Qatebbe Adhahabe, que signifie cette appellation assez masochiste

  • Peace
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 12:04

    ما جاء في المقال, ان الفقهاء "ان السحاقية تتصرف كذكر فاعل تجاه أنثى مفعول بها وفيها أن اللوطي الحقيقي هو الرجل المفعول به وفيه نظرا لمعاناته من مرض الاُّبْنَةِ، وهو المرض الذي يجعله يرغب دوما في أن يولج في إسته من طرف الذكور."

    لصراحة هذا التفسير ليس له علاقة لا بالقران و لا بالسنة و ليس عندهم اي دليل, بل هذا تفسيرهم الشخصي. فلا فرق في هذا شرعا بين الفاعل و المفعول به "اللذان ياتيانها, اي الفاحشة, منكم" اما من الناحية النفسية, فربما لرجل لا يحب ان يكون مفعول به و يفضل ان يكون الفاعل, في هذه بالنسبة له, لا باس و اما المراة فهي مفعول بها. هذا ما يفسر تصنيف الفقهاء, فهذه عقليتهم. اما في الحقيقة, ان الرجل الفاعل و المراة الفاعلة في المثلية يكونان اكثر عنفا و دفاعا عن المثلية و ربما عدائية اتجاه الجنس الاخر, لانه يعتبره منافسا له.

    و هناك حالات كثيرة يكون هناك تناوب عند الثليين, اي مرة فاعل و مرة مفعول به. و هناك ايضا شيء اخر و هو حب ممارسة الجنس مع النساء و الرجال على حد سواء bisexual و هم ايضا منظمون و عندهم راية او علم خاص بهم…

    الله لا يفرق بين هذا و ذاك و ينهى عن الفحشاء و البغي

  • مواطن حر
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 13:17

    المثلية مرض نفسي يجب أن يعاج بهدوء :
    من خلال البرامج التي انجزت حول الموضوع و المقالات الصحفية و في المجلات حول تاريخ هؤلاء الناس ،تبين أنهم ضحايا -غالبا- اعتداءات و اغتصابات جنسية خطيرة عليهم من كبار مرضى أو مكبوتين -ربما نتيجة عدم زواج – ،و للفكر السائد لدى المجتمع يقررون الصمت و يكبر معهم هذا المرض في ظل انعدام جهاز تربوي ونفسي داعم من الدولة ،فيقع العديد منهم في براثن هذا الإثم الكبير و هو السحاق لدى البنات و عمل قوم لوط لدى الفتيان .
    لذلك فيجب اعتبار ذلك مرض و يجب تحمل الدولة مسؤولية العلاج دون فضح الضحايا ..بالنسبة للسحاق فهناك سبب رئيسي لامكانية انتشاره وهو الزيادة في سن الزواج حيث ان الفتاة البالغة لا تفكر في الزواج اما تحت تاثير الاعلام أو القهر الاسري او الاختيار الطوعي حتى سنة متأخرة و هذا يجعلها معرضة للوقوع في براثن السحاق كحل خاطئ للمعضلة الجنسية .
    وعليه فمعاجة المرضى واجب و وقاية الناشئة عبر سن قوانين جزرية للاغتصاب و اعطاء الفتيان والفتيات حرية الزواج حتى وهم يدرسون كي يشبعوا غرائزهم بالحلال وبطريقة طبيعية …اللهم استر فتياتنا و فتياننا

  • atlas
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 13:43

    في إنتظار مقال حول البيدوفيليا توضح للعامة أنها هي الأخرى ليست بمرض بل ميول جنسي يولد الإنسان وهو يحمله حسب آخر مستجدات البحوث العلمية الغربية
    إلا أنه يبقا أمرا شنيعا ممارسته في الثقافة الغربية كما هو الحال بالنسبة للمثلية في الثقافة الشرقية ..

  • sifao
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 15:20

    معظم الكتابات التقليدية في موضوع الجنس تستند على الموروث الديني، وجل المواقف من الظواهر الجنسية في المجتمع يطغى عليها الطابع الاخلاقي بمفهومه الديني،لمجرد ذكر"السحاق"او"اللواط"الا ويتبادر الى الذهن على انهما مظهران من مظاهر الفساد الاخلاقي الناتج عن اهمال العمل باحكام الدين بالرغم من ان موضوع الجنس ظل لمدة طويلة من المواضيع المسكوت عنها والحديث فيها يكون في جلسات خاصة ومن زوايا تكرس الفهم السائد حوله ، حتى المهتمين بالموضوع علميا يجدون صعوبات كبيرة في طرح افكارهم وفهمهم للموضوع خوفا من ردات الفعل السئية من قبل العامة او من الذين نصبوا انفسهم حماة للاخلاق الحميدة والتي قد تصل الى درجات كبيرة من العنف المادي والمعنوي،لذلك فان تصحيح الفهم الخاطئ للمسألة الجنسية يتطلب شجاعة ادبية ومجهود علمي كبيرين ، خاصة في المجتمعات المنغلقة على نفسها والتي تعتبر،اي حديث في الموضوع ،من سوء التربية وانعدام الاخلاق، اتمنى ان يكون هذا الموضوع بداية نهاية استئثار الفقه التقليدي بموضوع الجنس وبداية توجه حديث في تناول المسألة الجنسية بعيدا عن الثوابت الفقهية التي تحول دون فهم سليم للموضوع

  • sifao
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 15:49

    9- تخربيق
    ما كان يُسمى في الادبيات التقليدية"بالشذوذ الجنسي"ليس من وحي الخيال وانما واقع قائم، لم ينج الفقه التقليدي ايضا من ضرورة الادلاء بدلوه في الموضوع اعترافا بهذا الواقع،سنه لقوانين ردعية لم يكن اجراء احترازيا وانما لحماية لمنظومة اخلاقية ترى في مثل هذه الظواهر تهديدا لاستمرارها،الجديد في الموضوع هو خروجها الى العلن،ليس تقليدا للغرب كما تدعي، وانما تعبيرا عن واقع قائم يجب الاعتراف به وفهمه ووضعه في اطاره الطبيعي بدل الالتفاف حوله بمزايدات اخلاقية ودينية لم تستطع مقاومة واقع قائم ، الغرب نفسه لم يستسغ الموضوع في البداية لكنه اظطر الى معالجته لاخراجه من دائرة الشذوذ حماية لحق كل مواطنيه في العيش الكريم بعيدا عن الضغوطات النفسية والاجتماعية التي يفرظها حماة المعبد القديم على كل ما يناسب مخرجاته الاخلاقية المتهالكة ، لا تستطيع انت ولا غيرك ان تنكر حضور المثلية في العلاقات الجنسية في جميع الدول بدون استثناء حتى التي تتخذ من الموضوع موقفا متشددا الى اقصى درجة،حتى تزويج القاصرات كان يُنظر اليه على انه مظهر من مظاهر الفخر للمرأة المسلمة،لكن،ظهور مفهوم البيدوفليا
    خلط الاوراق من جديد

  • топ обсуждение
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 19:06

    مشكل اضطراب الهوية الجنسية متواجد ومتوارت عند جميع الكائنات منها الإنسان والحيوان والنبات وهذا بفعل صنع الطبيعة المتنوعة واختياراتها ويسمى باضطراب الهوية الجنسية Gender Identity Disorder فهو عند الإنسان حالة من القلق النفسي الجاهز يصيب الشخص حول نوع الجنس الذي وُلد به مثل بعض الناس اللذين يولدون بعاهات أو لون كارهين له وهذا شيئ جد شخصي ونفساني.فالمثلية أو السحاقية أو الرجالية قديمة قدم الوجود البشري وسببها التركيبة البيولوجية للأشخاص كما جاء في المقال وليس حالة اختارها الإنسان.تؤمنون أن الخالق يفعل ويخلق مايشاء فلماذا إذن عدم احترام خلق الله.فهؤلاء لم يختاروا طبيعتهم خليقتهم بنفسهم.الدينيون يعتبروها تعنت و مرض نفسي والطب اعتبرها مرض هرموني لكن في 1974 أزيلت المثلية من التصنيفات للأمراض النفسية وهذا من خلال دراسات علمية رغم التداخلات الدينية والنفسية والاجماعية.فهي حسب الطب ليست مرضا فعلاجها مُضر بالفرد حيث يصبح الشخص اكتئابيا وتؤدي به إلى الانتحار.أقيمت كثير من الأبحاث في القرن 20/21 حول المثلية فوجدوا أنها بيولوجية جينية اجتماعية والدواعش يقتلونهم البشر باسم الفضاء الفارغ/:

  • عبد الله
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 19:16

    المثلية الجنسية عموما ميول جنسى طبيعى وليس اختيارى هذا ما أثبتته دراسات طبية عديدة لو كان الرسول حاضرا معنا الآن لبارك زواج المثليين علينا أن نرتقى قليلا بعقولنا القرآن كتاب هداية وليس كتاب علوم لقد سكت عن الكثير لم يذكره وليست المثلية وحدها وماذا عن الخنثى الذى ولد بجهازين جهاز أنثى وجهاز ذكر … ؟؟؟ هل نقتله أو نسجنه أن نظطهده .. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم … مع احترامى للجميع …
    انشرى هيسبريس مشكورة …

  • منير
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 19:16

    البظر بالدارجة -على كل حال هنا في الشرق- يسمى "قنزيز" Qanziz. أما بالنسبة للمثلية الجنسية فهي ظاهرة طبيعية بحكم تواترها عبر العصور والبيئات و الثقافات البشرية المختلفة.
    لا يجب أن ننسى أن الاختلاف بين الذكر و الانثى في الطبيعة ليس اختلاف جوهري بل هو اختلاف تحكمه افرازات هرمونية معينة انطلاقا من الجنين و تعرضه لهرمونات امه و ذخيرة الجنين الوراثية التي ستدفع جسمه –بالنسبة للذكر- الى ولوج مرحلة اضافية في التطور ليتحول البظرالجنيني الذي هو الاصل الى قضيب.
    طبعا تعرض الجنين للهرمونات الامومية هو الذي سيلعب دورا مهما في تحديد طبيعته و ميولاته الجنسية لاحقا لان هذه الهرمونات تؤثر على البنية المخية عنده لذلك فالطبيعة الجنسية غير مترابطة مع الجسد او المظهر الخارجي بل مرتبطة بالطبيعة الجنسية للمخ. و هكذا يمكن ان نجد جسد رجل لكن مخ امرأة أو العكس. و بما ان نسب التعرض الجنيني لهذه الهرمونات الامومية متفاوتة فكذلك درجة الذكورة أو الأنوثة.
    يتبع…
    انشري هسبريس و اخطينا عنصرية

  • الى sifao
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 20:20

    انت تحلم, انا انتقدت الكاتب في مطابقة كتاباته للغرب, اي انه لم ينتج شيء جديد في علم الاجتماع.
    لا يهمني لا التراث الديني ولا معالجته اصلا, اذن انت تتقول علي ما لم اقله, انت وعدد من الترول لا يهمونني كذلك, لان ادلجتكم للمواضيع غير موضوعية ولا منطقية ولا عقلانية ولا علمانية ولا اي شيء.
    ثانيا, هل مجتمعاتنا متشابهة لا اظن, اقتراح حلول لا يكون بالتقليد, فإن كنت مقلدا مستهلكا, فانت تشبه ما تنتقده اصلا, وانت من دعاة المعبد الجديد القديم.بل انت اشد جهلا, لانك تبحث حلا من نمط عيش مغاير لتطبيقه بالقوة على الغير المختلف.
    ثالتا, هل نحن نتحدث عن اقلية الاقلية , ام عن ظاهرة عامة , هل هذا الظهور هو ظهور عن اقتناع وتغير عقليات الاغلبية, ام هو ظهور صوري منفوخ فيه.

    اخيرا, الاخلاق الاسلامية ليست هي الاخلاق الطبيعية, لذلك هناك في الغرب من دعى الى البيدوفيليا بشكل عام اناث ذكور نفس الجنس جنس مختلف, بعد 68.
    بل ان الحيوانية zoophilia, مسموح بها قانونيا في الغرب.
    حكمك القيمي لا يهمني ولا من يدفع لك, انت لا شيء في الاثير

  • الى sifao
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 20:36

    البيدوفيليا وتزويج القاصرات, انت عندك خلط, البلوغ الجنسي هو الاصل في الاسلام, اذن لا يهمني لا عرف ولا قانون, ولا يحزنون.
    البيدوفيليا هي في الغالب عكس ذلك, اي ان البلوغ لا يكون اصلا.وسير الترول لي حطك.

  • Топ
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 21:03

    مشكل اضطراب الهوية الجنسية متواجد ومتوارت عند جميع الكائنات منها الإنسان والحيوان والنبات وهذا بفعل صنع الطبيعة المتنوعة واختياراتها ويسمى باضطراب الهوية الجنسية Gender Identity Disorder فهو عند الإنسان حالة من القلق النفسي الجاهز يصيب الشخص حول نوع الجنس الذي وُلد به مثل بعض الناس اللذين يولدون بعاهات أو لون كارهين له وهذا شيئ جد شخصي ونفساني.فالمثلية أو السحاقية أو الرجالية قديمة قدم الوجود البشري وسببها التركيبة البيولوجية للأشخاص كما جاء في المقال وليس حالة اختارها الإنسان.تؤمنون أن الخالق يفعل ويخلق مايشاء فلماذا إذن عدم احترام خلق الله.فهؤلاء لم يختاروا طبيعتهم خليقتهم بنفسهم.الدينيون يعتبروها تعنت و مرض نفسي والطب اعتبرها مرض هرموني لكن في 1974 أزيلت المثلية من التصنيفات للأمراض النفسية وهذا من خلال دراسات علمية رغم التداخلات الدينية والنفسية والاجماعية.فهي حسب الطب ليست مرضا فعلاجها مُضر بالفرد حيث يصبح الشخص اكتئابيا وتؤدي به إلى الانتحار.أقيمت كثير من الأبحاث في القرن 20/21 حول المثلية فوجدوا أنها بيولوجية جينية اجتماعية والدواعش يقتلونهم البشر باسم الفضاء

  • منير
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 21:30

    تتمة..
    طبعا يلعب المحيط الاسري و المجتمعي و الثقافي دورا في تعزيز أو كبت هذه النوازع و الميولات لكن الكبت المبالغ فيه غالبا يؤدي الى بروز أعراض عصابية يمكن ان تتطور الى اعراض ذهانية.
    في مسألة المرونة الجنسية يمكن تحويل ذكر الى انثى، يكفي حقن مادة تكبح مفعول التستوستيرون الهرمون الذكري، و حقنه الاستروجينات اي الهرمون الأنثوي لمدة معينة و سوف تبدأ التحولات و المتحولون جنسيا يعرفون و يمارسون هذا الأمر.
    شكرا هسبريس على اتاحة الفرصة و اعذروني على انفعالي

  • الشيخ Adler
    الإثنين 22 أبريل 2019 - 22:21

    كأن علم الجتماع لايتسع لمواضيع التعليم والصحة والشغل والترفيه وبقي محصورا في مواضيع" الزبيب والفروج"

  • sifao
    الثلاثاء 23 أبريل 2019 - 09:41

    الى sifao
    عندما يؤرخ علماء الغرب لعلم الاجتماع لا يتجاهلون ابن خلدون ويقولون انه يتحدث عن مجتمع اسلامي وانما يعتبرون كتابه "المقدمة" بمثابة اول كتاب في علم الاجتماع،هذا لتدرك ان الظاهرة الاجتماعية ظاهرة انسانية ومنهج البحث والتحليل واحد ، حسب كل مدرسة ، وصاحب المقال لا يتحدث عن المثلية في الغرب وانما في المغرب وله عدة كتابات في مواضيع مختلفة تترصد الظاهرة الاجتماعية في المجتمع المغربي … كل ما يدب على الارض او مثبت فيها ، انتاج غربي ، ما عدا خرافات الشرق فهي انتاج محلي ، نعم لتكنولوجيا الغرب وتقنياته وادويته وحذائه ومعاطفه وعطوره الا علومه الاجتماعية والنفسية والاركيولوجية والتربوية,,, فلا ،المتسول لا يشترط قيمة الصدقة من المانح ، يقبل بكل ما تجود به يده او لسانه ، صحيح ، الزواج في الاسلام يشترط البلوغ "الجسدي" اما البلوغ الذهني والوجداني فلا يدخلان في حساباته ، لانه ينظر الى المرأة كأنثى للنكاح وليست كائنا ادميا ، يحب ويريد ويرغب ويرفض و…و…، في الخير اطلب منك ان تدلني على من يدفع مقابل كلام مثل الذي اقوله، فانا اقدمه بالمجان ، اما قولك "وسير الترول لي حطك" فيعرف بوضوح من انت ؟

  • مواطن حر
    الأربعاء 24 أبريل 2019 - 19:12

    هل بناتنا بخير ؟
    … بصراحة فقد
    اصبح الاباء يخافون كثيرا عن بناتهم ليس فقط من الذئاب الذكور بل و كذلك من الإناث …فغالبا لا تنحرف البنت الا بتحريض بنت اخرى مصابة بانحراف ما ،لذا فالاباء مطالبون بتتبع سلوكات بناتهم و ان تكون العلاقة فقد في الدراسة ولا تتعدى ذلك

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب