24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
12 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:48 | 08:20 | 13:26 | 16:01 | 18:23 | 19:43 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- أكاديمية المملكة المغربية تستكشف تجارب الهند في التّحديث والتّنمية
- درك اشتوكة يضع حدّا لعصابة تروج الشيرا بالإقليم
- تجربة الهند بأكاديمية المملكة
- بعد احتجاج المغرب .. تركيا تسحب شريط فيديو يُسيء إلى الصحراء
- لسان الحكومة "يتخشب" .. عبيابة يتقشف في "الأسئلة المحرجة"
السلطات تنقذ سائحين مغربيين من الهلاك تحت الثلوج بجبل تدغين (5.00)
صغار المنعشين يستنجدون بالتمويل التعاوني لمواجهة الركود العقاري (5.00)
الكتاني يفصّل في كتاب "كليلة ودمنة" ونجاح تجارب التنمية بالهند (5.00)
- الحكومة ترفض استثناء معاشات المتقاعدين من الضريبة على الدخل - (62)
- "الداخلية" تجرب محاربة العزوف بتعبئة التسجيل في اللوائح الانتخابية - (55)
- الملك يعين أعضاء لجنة النموذج التنموي وينتظر التعديلات بالصيف - (49)
- مغربيات "خارجات عن القانون" يظفرن بتتويج دولي - (48)
- نقابيون ينتقدون رفض الحكومة إعفاء المتقاعدين من ضريبة الدخل - (48)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
مراقبة الأهلة بالمغرب

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على النبي الأمين
وأنا أتابع ما يكتب وما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي وفي الجرائد الإلكترونية وما يتداول في المحاضرات التي يدعو أساتذتها إلى ترك العمل بكل ما هو قديم من الازياج وعلم الربع المجيب وغيرها من الآلات التي يجب إحياؤها والاهتمام بها، وتراهم يشجعون على أخذ ما عند الآخر بعُجره وبُجره، جمعية من هنا وهناك تعلن عن بداية رمضان يوم كذا وكذا، وبعض الناقلين يثبتون بداية شهر رمضان خاصة؛ وهو ما يدعونا إلى التساؤل: لماذا كل هذا الاستعجال؟ لماذا هذا التطفل؟ لما نتدخل في كل شيء؟ فلا تحقيق لمسألة الهلال إلا بعلم الميقات، ولا تحقيق لعلم الميقات إلا بعلم الهيئة.
وعلى كل حال، فحساب رؤية الهلال ليس بالأمر الهين الذي يدركه كل أحد، بل يتوقف على أعمال كثيرة ومحلها دراسة علم التعاديل والازياج عند المشايخ الفلكيين الراسخين.
إن علم الازياج من الأمور المعقدة الصعبة لا يسلكها إلا من فتح الله عليه بذكاء وثبات وصبر، ومن لم يتيسر له دراسة علم الازياج خير له أن يبتعد عن الخوض في رؤية الأهلة جملة وتفصيلا. ومن ناحية أخرى فلا يجوز أن يهجر علم الازياج والتعديل والهيئة ويصبح الإنسان ينسخ ويعتمد على في الاجهزة وبمعطيات يسيرة وبِزر واحد ها هي النتائج جاهزة، ويبقى البرنامج أشبه بطلاسيم لا يفكها إلا من وضعها.
توضيح: ومما يتردد كثيرا لدى هؤلاء: إذا كان عمر الهلال كذا وكذا فالهلال يرى أو لا يرى، وتوضيحا يقول الفلكي المؤقت سيدي محمد الرمشاني: أما ما نسمعه كثيرا عن عمر الهلال يجب أن يكون كذا وكذا فهذا غير صحيح. ويستطرد موضحا الأمر ويقول حفظه الله: فهذا لا يقره علم الهيئة، وبيان ذلك أن الهلال إذا كان له بُعد جنوبي بمقدار 24 درجة والشمس ميلها 23 درجة شمالا مثلا؛ ففي العرض الشمالي 34 درجة تكون غاية ارتفاع القمر 32 درجة، وغاية ارتفاع الشمس 79 درجة.. ولا شك في أن قوس ظهور القمر أقل بكثير من قوس النهار، وعليه فمدار القمر صغير جدا ومدار الشمس كبير جدا، فيترتب عن هذا أنه في هذه الحالة قد يكون الاجتماع قبل منتصف النهار ويغرب القمر قبل الشمس؛ لأن مداره صغير ومدار الشمس أكبر منه، وتظهر هذه المسألة واضحة على سطح آلة ذات الكرسي، إذ عمر الهلال لا يقاس بالفترة الزمانية ما بين الاجتماع ووقت المغرب فقد تزيد وتنقص لأن القمر والشمس ليسا على مدار واحد.
وقد أورد شيخ شيوخنا سيد محمد بن عبد الرازق رحمه الله في كتابه النفيس "العذب الزلال في مباحث رؤية الهلال": على أنه قد يكون بين وقت الاجتماع والرؤية 35 ساعة ولا يرى الهلال، وذلك إذا كان مكثه وارتفاعه قليلين.
وعودا إلى نتائج رؤية هلال الشهر الفضيل ها هي الوزارة في تعليلاتها تثبت بداية الشهر الكريم في يوم الثلاثاء، على الرغم كون الرؤية ممكنة بعسر معللة ذلك بقلة عمر الهلال وقلة مكثه. وفي الحقيقة، فالتعديل لم يَحسم في الرؤية أصلا، والحساب ليس إلا تحصينا للرؤية من التزوير والتدليس وتغيير الحقائق، وليس ملغيا لكنَّ الرؤية شرط كما يقال، وإن كان التعارض لا يقع بين قطعيين الرؤية والحساب القطعي الدقيق، واليقين لا يزيله الشك. وقد ترتب عن هذا الإعلان الذي في التقويم أن بعض المترائين المشارقة يعتقدون أن المغرب لا يعتمد إلا على الحساب وتكاثرت الأسئلة والاستفسارات من إخواننا هنالك ماذا تعتمدون؟
المعمول به إلى الآن لدينا الرؤية البصرية، وهو ما في مختصر أقوال مالك ومذهبه في المسألة: فعنه رضي الله عنه في الإمام لا يصوم لرؤية الهلال ولا يفطر لرؤيته وإنما يصوم ويفطر على الحساب أنه لا يقتدى به ولا يتبع.
وفي مختصر خليل: ولا بمنجم قال الحطاب: ولا يثبت بقول المنجم أنه يرى، ولا يجوز لأحد أن يصوم بقوله بل ولا يجوز له أن يعتمد على ذلك، والمراد بالمنجم الحاسب الذي يحسب قوس الهلال ونوره، وقد يطلقون المنجم كذلك على من يرصد طلوع الكواكب في أوقات معينة ليستدل بها على أحكام كقول أبي علي بن الهيثم:
يروح ويغدو آمنا في محاقـــــــــــــــه وفي ثامن العشرين قد يتوقــــــــع
فإن لاح عند الصبح فالشهر كامـــل وإن لم يلح فالشهر بالنقص مولـــــع
هذا فيما عندنا أما من يتقدمون علينا في الأوقات، فينتظر أن تعلن كثير من دول أهل الشرق عن رؤية الهلال مساء الأحد، على الرغم من كون الرؤية عندهم ممتنعة. وهنا أتساءل: ماذا ستفعل بعض الدول الشرقية التي استدعت مركزا دراسيا مغربيا لمساعدتهم في مراقبة الهلال وإثبات أوائل الشهور القمرية؟ هل فعلا ستعتمد الرؤية البصرية الصحيحة؟ أم إنها في الأخير ستنهج نهج دول الجوار، على الرغم من الخلافات السياسية بينهم؟
إنها أقلام ستسيل مدادا في بداية شهرنا هذا، وإن كانت المسألة قد استهلكت.
يقول شيخنا أمير الفلكيين السيد محمد الرمشاني جزاه الله خيرا- وهذا من أحدث أقواله -: المشكل مشكل فقهي محض، وسببه عدم التنسيق بين الفقه والحساب وتحديد دور كل واحد منهما وترك التعصب جانبا، فليس للحاسب سلطان على الفقيه، ويجب على الحاسب أن ينفذ ما يمليه الفقيه فالمسألة شرعية، ولو اجتمعت الأمة على قول واحد لحلت المشكلة.
ومما يظهر جليا أن المسؤولين عن الأمر يسعون إلى تقزيم دور علم التوقيت، وإسناده إلى غير أهله، وإهمال الطاقات والراسخين في هذا الفن؛ وهو ما سيؤثر كثيرا على الحركة العلمية الفلكية ببلدنا. وكما قال الشاعر: ... ولكن عيبي أن مطلعي الغرب.
وقد وقع في بعض السنوات أن تداخلت الأمور واختلطت لتغيير المنهج المتبع في إثبات الرؤية بما هو معمول به في مذهب مالك، ووقع هذا في إثبات رمضان لبعض السنوات المتقدمة.
يقول شيخنا الفقيه المؤقت سيدي محمد البوجرفاوي رحمه الله: فقد أعلنت إذاعة المملكة المغربية في الساعة العاشرة مساء: أن ارتفاعه كاف في ثبوت الرؤية، وقالت إن هذه الحالة حالة استثنائية.
قال رحمه الله ردا عليهم: ولعل ما يقع في الدول الشرقية كالسعودية ومن وافقها من التخبط يتأثر شيئا فشيئا على هذه المملكة التي نعتز بها ونفتخر بها في أمور تمتاز بها، وخصوصا في ثبوت رؤية الهلال الموافقة للكتاب والسنة والإجماع والحساب القطعي. ولم تذكر الوزارة الجهة التي رِيء فيها الهلال لأن رؤيته مستحيلة، فإذا قصدت الوزارة أن لا يكون الفرق بين المملكة المغربية والسعودية يومين، فقد وقع ذلك عدة مرات وربما تتقدم بثلاثة أيام.
ومن المستجد توزيع بعض آلات الرصد الحديثة (التلسكوبات) على مراقبي الأهلة، فهل هنالك نهج جديد للوزارة تجاه هذا الأمر؟ ماذا يجري خلف الكواليس؟ هل هي بداية نهاية العمل بالرؤية البصرية؟
أما بخصوص رؤية أهل الشرق: فرؤية الهلال باعتبار العرض قد تكون ممكنة في أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب، وقد تكون ممكنة في أقصى الشمال وممتنعة في أقصى الجنوب، وقد يكون العكس أما باعتبار الطول فيلزم من رؤيته في الشرق رؤيته في الغرب ولا عكس، فمن المستحيل أن يرى الهلال رؤية ظاهرة في الأقطار الشرقية البعيدة عنا جدا، ولا نراه في المغرب خاصة المتحدة معنا عرضا كمصر والشام والعراق وغيرهم من الدول العربية المتقدمة علينا.
وأخيرا: فحسب التعديلات، وقد تقدمت مفصلة في مقال خاص تكون رؤية الهلال عندنا ممكنة بعسر جنوبا، وهذا يستدعي التأني وعدم إصدار الحكم؛ فالمسألة حكم شرعي متعلق بالرؤية مساء يوم الأحد فعلى الحاسب الحاذق الانتظار.
يقول البيروني رحمه الله: فرؤية الهلال غير مطردة على سنن واحدة لاختلاف حركة القمر المرئية بطيئة مرة وسريعة أخرى، وقربه من الأرض وبعده وصعوده في الشمال والجنوب، وهبوطه فيهما بالإضافة إلى البلاد الصافية الهواء والكدورة المختلطة بالبخارات دائما والمغبرة في الأغلب، وتفاوت قوى أبصار الناظرين إليه، وفي زيج البتاني: قد يعين على رؤية الهلال صفاء الجو ونقاؤه، ويعوق عن ذلك غلظه وكدرته، مع ما يعرض في ذلك من تفاضل الأبصار عند النظر في القوة والضعف، وقد يكون الشفق غليظا ثم يرق قبل أن يقرب القمر من الأفق، ويصير في حد المغيب فيرى الهلال بعد ذلك من بعد وقت الرؤية الذي يعمل به، ولذلك لا ينبغي أن لا ييأس من رؤية الهلال حتى يعلم أنه قد غاب،..
ومن أجل هذه الأسباب، يمكن أن يرى في موضع ولا يرى في موضع آخر. فموعدنا بإذن الله مساء يوم الأحد، بعدها يظهر الحكم الشرعي هل يدخل الشهر مساء ذلك اليوم أم سنكمل العدة ثلاثين، وإن غدا لناظره لقريب.
*معدل وباحث في علم الفلك
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (10)
لذا اقول للجميع مسبقا رمضان مبارك
كان هناك نقاش في الولايات المتحدة الامريكية ايض عن القبلة, اين نتوجه بما ان الارضض كروية الشكل و مكة اقرب هناك في اتجاه الغرب, فاختلفوا الناس فاصبحت فرقة تصلي اتجاه الغرب و فرقة اتجاه االشرق و االتفرقة اسوء من الصلاة او الصوم بشكل يظن االبعض انه اصح مما اعتاد عليه القوم.
ان الحساب الفلكي علم وانتم تكرهون العلماء لانهم يفندون اباطيلكم وبهتانكم، انكم تريدون ان يبقى المسلمون في العصر العباسي وتتصدون لكل مجد ومجتهد لان ذلك سيزعزع مكانتكم عند المجتمع السادج. فانتم معشر مايسمى بالفقهاء حاربتم الطب ولازلتم تفتحون عيادات الرقية والحروز. اراك تدافع عن المدهب المالكي ولا تدافع عن الاسلام.
ماذا سيتغير لو تبنى المغاربة مدهبا آخر هل الاسلام يختزل في المالكية؟ وهل من يعتنق مذهبا آخر خرج عن الاسلام. الم يخرج المغاربة عن المذهب في مدونة الاسرة و زكاة الفطر؟ لقد خرجوا لان هذا المذهب ضيق.
الان كل الدول استخدمت العلم لتعيين بداية الشهور. اعرف ان مراقبة الاهلة يدر عليكم مدخولا وانتم تتشبتون به من اجل المال.
ثم ان الطريقة التي يدرس بها ما يسمى بالفلك عندكم طريقة تقليدية تعتمد على كتب لالاند الذي توفي منذ 400 سنة ترجمها بعض الفقهاء مند ازيد من 200 سنة. فهي لازالت تعتمد على حساب الجداول اللوغاريثمية التي اكل عليها الدهر وشرب فهي تقنية ما قبل الالة الحاسبة والكومبيوتر.
• كل نجم راح في الليل بنجمه يتنور
• غير قلبي فهو ما زال على الأفق محير
ولكم روعني يقول :
• كلما وجهت عيني نحو لماح المحيا
• لم أجد في الأفق نجما واحدا يرنو إلي
القمر يأتي إليكم فوق أفقكم، فلم تعرضون عنه، وتولون وجوهكم شطر الزر، يضغط فتصومون، أو تفطرون ؟
الى التعليق 3 Hosti :
اقول لك ان الفلك عند العرب يوجد قبل سيدك Lalande الفرنسي, ذكرته لانه فرنسي لغاية في نفس علمان
اللوغارتميات اخترعها الخراوزمي و هذا يجعلك تصاب بالجنون لان الانضمة العلمانية لم تقدم للامة سوى الفقر و التخلف و الضلم الاجتماعي و الطبقية و نهب الخيرات و تقسيمها مع الغرب و وضع الاف الملايير الممليرة في بنوكها كجزية لضمان استمرار الكرسي و الفقر و التخلف و الضلم الاجتماعي و الطبقية و نهب الخيرات
على الاقل قبل الاستعمار كانت الامة مستقلة و يحسب لها الف حساب
اما الان دل و هوان و اضحوكة القاصي و الداني حتى منغوليا احسن منا
انضر و اقراء ماهو سيدك Lalande:
(De par son évolution philosophique, Lalande est accepté en 1768 au sein de la Loge maçonnique du Grand Orient de France, dont il prononce le discours d'inauguration. Au décès d'Helvétius en 1771, il reprend avec sa veuve son projet d'une société bâtie sur les principes maçonniques et participe à la fondation de la Loge des Neuf Sœurs)
أما ما تقوله عن جوزيف لالاند فما المشكل أن نأخذ عنه فالعلم ليس فيه فرق بين ما ينتجه المسلم وغير المسلم وما وقع لنا لما وصلنا إلى عصر الانحطاط تولى زمام الامور والعلوم غيرنا ولم يتبقى لنا إلا أن نهرف بما لا نعرف وأن نرى كل ما عند الاخر هو الاصل والمخلص .فتنبه واتعظ وإياكم الكره والاحقاد وما تقوله من الازياج والحركات الجديدة فكل ذلك نعلمه ولا نجهله ومواكبون لكل جديد ومحصلون له وممحصون....
إن الناس النيرين المتنورين تعرفهم من ردودهم وتقبلهم للرأي الآخر عكس المتزمتين الذين يتعصبون لأفكارهم ويعتقدون أنهم يعرفون كل شيء وهم لا يعرفون شيئا وينتقدون دروس غيرهم وجهوداتهم. فهؤلاء لا يستحقون حتى السلام وحاشا أن تكون منهم
على أني لم اجد أحدا من الفقهاء يعارض الحساب إن رافقته الرؤية...
وأما هؤلاء العلمانيين الذين يحشرون انوفهم في مثل هذه المسائل والقضايا الاسلامية فلا داعي للرد عليهم، واتركهم لمستقبل الزمان فهو خير رادع وزاجر،..
أضف تعليقك
صوت وصورة

مركب محمد السادس لكرة القدم

تجربة الهند بأكاديمية المملكة

لسان الحكومة ولغة الخشب

المغرب ومؤشر التنمية

ذكرى تأسيس التعاون الإسلامي

رسالة ملكية للتعاون الإسلامي

الماء بدوار تمتكارف

تلاميذ كنوز الإسلام

النساء وحفظ السلام

معالم آسفي المنسية

منتخب المكفوفين بعد التتويج

مغاربة ألمانيا: مصطفى نظيف

أكاديمية المملكة والهند

منتدى تعزيز السلم بأبوظبي

احتجاج أطر التوجيه

الحلوطي: الإضراب والأمين العام

اقتحام جمهور خريبكة للملعب

تكريم العميد محمد بنشريفة

وفاة عاملَين بمناجم ميبلادن

محنة سيدة مع السرطان

هاتف "ريلمي" الجديد

عمليات حفظ السلام

مؤتمر علوم النانو بوجدة

انهيار سقف حامة عين الله
