مطالب لغوية

مطالب لغوية
الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 04:05

عديدة هي المطالبات التي توجه لرئيس الحكومة المقبل عدد أحلام المغاربة وأمانيهم الطوال. فبعد زمن طويل من التدبير السيء لكل الملفات والتمثيل الأسوأ للوطن والمواطنين، استبشر المغاربة خيرا بأن سمح لهم بأن يوجهوا دفة الحياة السياسية ولو جزئيا من خلال اختيار رئيس لحكومتهم القادمة. وكما نحبذ التأكيد دوما، فالاختيار لم يكن من أجل أرقام واردة أو برنامج قطاعي أو حتى أعداد من المناصب والأجور، فالمغاربة على وعي بمقدار التحدي وعراقيل “كتائب التحريض” وهامش الحركة المتاح، لكن الاختيار نابع بالأساس من رسالية الحزب وقائده. ورساليته التي يمكنها أن تغير وجه اللعبة السياسية تتجلى في نقطتين رئيستين: العمق الهوياتي للحزب كما تجلى في أدبياته وقدر من المصداقية الأخلاقية المتوفرة في أعضائه. لذا فمن المفروض أن يجد المغاربة في الحكومة المقبلة عناوين لانشغالاتهم اليومية التي تحتوي قدرا هاما من الاهتمامات الوجودية التي تضمن لهم أمنهم اللغوي والهوياتي بقدر ضمان أمنهم الاجتماعي والسياسي.

فمنذ الاستقلال ومقومات الهوية المغربية تحارب تارة باسم الخصوصية وتارة أخرى باسم الحداثة والعلمنة، في حين كانت السلطة وحوارييها منشغلون بالتوازنات السياسية والصراعات الإيديولوجية، فكانت النتيجة هي هذه الفوضى التي وسمت المشهد اللغوي لعقود، وخلقت اضطرابا هوياتيا أدى إلى العديد من الاختلالات المعرفية تجلت في إدارة التعليم والشأن العام حتى بدأ التبشير بالانتماءات البديلة. في هذا الواقع اللامعقول ينتظر من الحكومة القادمة الحسم في المسألة وتقديم البديل الحقيقي للفوضى اللغوية من خلال إجراءات عملية تنتظرها النخبة المثقفة والمواطن العادي الذي آمن بوجوده الهوياتي قبل الإيمان بزمنه العارض. ونعتقد أن البرنامج المستقبلي ينبغي أن يعالج الاختلالات التدبيرية من خلال سياسة لغوية واضحة وراشدة أهم ملامحها:

الوعي بدور اللغة في الوجود الوطني: لعل أهم ملامح المشهد الفوضوي الحالي هو انزواء الفاعل السياسي عن الحسم في الخيارات اللغوية اعتقادا منه بعدم جوهرية المكون اللغوي في نسيج المجتمع وبعدم الحاجة إليه في ضبط التوازنات السياسية وتغليب الاهتمام بالظرفي العرضي على الحاجات الاستراتيجية للأمة . فصحيح أن الدولة وعت أخيرا بأساسية المكون اللغوي لكن ليس من خلال رؤية شمولية وإنما من أجل خلق التوازن بين الأطياف الاجتماعية المختلفة كما بدا في التعديل الدستوري الأخير. لذا فمن الضروري تنزيل رؤية لغوية واضحة المعالم مؤطرة بالضوابط القانونية والمؤسساتية المؤسسة للتدبير اللغوي عالميا: ضمان الوحدة الوطنية، والاعتراف بالتعددية اللغوية، وتحقيق التنمية الاجتماعية والثقافية.

التوزيع الوظيفي للغات: جوهر الإشكال في مقاربة المسألة اللغوية هو جدولة اللغات وفق وظيفيتها. فإذا كان المغرب متعدد المكونات وموقعه الجيوـــ ستراتيجي مكنه من استقبال ثقافات وافدة متعددة، فإنه الآن، بعد التعديل الدستوري والتبشير بمجلس أعلى للغات، في أمس الحاجة إلى توزيع مجالي بين لغاته سواء الوطنية منها أم الأجنبية. فلا يمكن للغة أن تحتل مكان أخرى أو تقوم بوظائفها التي منحها لها المغاربة منذ قرون طويلة. فبعد سلسلة من الندوات واللقاءات العلمية تبين أن المشكل اللغوي من أهم المشاكل التي تعترض انتقال المغربي نحو مجتمع المعرفة. والضعف اللغوي غير خاص بلغة دون أخرى، وإن أخذت العربية النصيب الأوفر، فقد بينت الدراسات أن الطالب المغربي قد فقد قدراته اللغوية المختلفة وغدا عجزه التواصلي متناميا. وأهم مفاتيح الحل فتح نقاش علمي حقيقي بعيد عن الأدلجة والسجالات الفئوية وتحضر فيه القراءات العلمية الأكاديمية للخروج من شرنقة الفوضى الحالية.

الحماية القانونية للغة الرسمية: بالرغم من إقرار العربية في مختلف الدساتير لغة رسمية للدولة، لم تستطع الحكومات المتعاقبة منحها هذا الوضع الاعتباري والقانوني. فقد توالى على تسيير الشأن العام أسماء وهيئات آمنت بالعربية ودورها الحضاري لكنها عجزت أو تراخت في أجرأة اعتقادها. لذا لن تفاجأ حين تسمع دعوات من شخصيات علمية وسياسية تزايد في إقصاء العربية باعتبارها لغة استعمار أو غير ديمقراطية أو تقزيم دورها من خلال التلهيج والانتماء البديل. فيفترض في حكومة الأستاذ بنكيران أن تحسم في الخيار وتفرض العربية لغة رسمية بما يتعلق بها من إجراءات حمائية وقانونية وتشريعية كما صرح بذلك الدستور المعدل.

في انتظار الأكاديمية: تعب المتحدثون والباحثون في شؤون العربية واللسانيات من الحديث عن أكاديمية اللغة العربية حتى غدا الأمر أشبه بالحلم. فمنذ أن بشر الميثاق الوطني للتربية والتكوين بإحداثها في بحر موسم 2000-2001 وأعناق المهتمين مشرئبة نحو هذه المؤسسة التي من المنتظر أن تعد إطارا مرجعيا يهتم بالعربية وينسق بين مختلف الباحثين في الشأن اللغوي ويمثل لغة الضاد في الهيئات المختصة وطنيا ودوليا. لكن تعودنا على أوهام وتسويفات وزراء الحكومات المتعاقبة الذين تفننوا في إبداع تبريرات التأخر في تنزيل النص القانوني. لذا فأهم مداخل الإصلاح اللغوي هو أجراة أكاديمية اللغة العربية وتوفير الإطار القانوني والمالي والبشري لنجاحها.

إن المأمول من حكومة السيد بنكيران كثير وكثير جدا. لكن القراءة الجيدة لمبررات التصويت ودلالاته التي أعطت للحزب وحلفائه المرتبة الأولى كفيلة بأن تحدد مسار التغيير المنتظر. فالتصويت كان هوياتيا قبل أن يكون اجتماعيا أو اقتصاديا لذا فالجواب يلزم أن يكون كذلك. وأهم مداخل الحفاظ على هوية المغاربة ضدا على المنظومات القيمية الوافدة والانتماءات البديلة هو النهوض باللغة العربية عنوان الوحدة والهوية والعقيدة. من هنا البداية.

‫تعليقات الزوار

48
  • الحسانة لغتي و ستظل
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 09:27

    لقد قلت فأصبت,علينا حماية اللغة العربية و الذود عنها سواء كما عربا او امازيغا او صحراويين فالعربية لغة القران و النبي العدنان ولغة اهل الجنان,و ما فوز العدالة و التنمية الا تعبير من االناخبين بمختلف اعراقهم عن رفضهم لكتائب التحريض التي حاولت الركوب على النعرات العرقية لتفتيت اللحمة الوطنية لكن رد المغاربة كان عليهم اشد بأسا,و لا ننسا الغة الامازيغية و الحسانية اللنان يجب الحفاظ عليهما و تفعيل مقتضيات الدستور بخصوصهما

  • aigle marocain
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 09:32

    ان اللغتان الرسميتان فالبلاد يا فؤاد هما :الامازيغية و العربية,اما ان تحدث فقط عن لغة واحدة فهذا غير مقبول منطقيا و لا شرعا,لماذا اقصيت الامازيغية مرة اخرى من مشروعك الخرافي? اليست الامازيغية كذالك رسمية في وطنها?هل لغة قريش مفروضة علينا ?هل لغة قريش بوحدها تكفي للتحدث عن اموركوش maroc?ان ارض المغرب تتكلم الامازيغية فقط ,ان لغتك القريشية هي ذخيلة على المغاربة و فعلا لغة الاستعمار بالنسبة لهم لانهم لم يرضعوعها من ثدي امهاتهم بل فرضت عليهم بالسيف والقوة وايديولوجيات عمياء.ان العبيد وخدام اسيادهم المشارقة والخليجيون البدو و الاوفياء للقومجية المجنونة مثل صاحب المقال لن يستطيعوا ابدا ينسلخوا عن عقدهم العديدة من الامازيغية اللغة الام لاهل المغرب الكبير.لايمكن لاحد ان يفرض على الاخر لغة ليست في الاصل لغته.
    لا يمكن ان تتكلم عن المغرب بدون الامازيغية ,كما انه من المستحيل التحدث عن المغرب مع اقصاء الامازيغية لان الامازيغية هي المغرب والمغرب هو بلاد الامازيغ.
    Amurikush Tamurt n imazighen,

  • omar
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 10:07

    وا كول مطالب عربية و بلا فلسفة . و الله تا ما زال كا نسول راسي : كي درتي جبتي داك الدكتوراه ؟؟؟؟

  • marocain pluriel
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 10:21

    Apparement l'auteur a oublié que la constitution marocainereconnaissent deux langues comme officielle au Maroc. l'arabe et l'amazighe, Pourquoi l'auteur ne parle que de l'arabe

  • مصطفى
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 10:32

    ممتاز. انضم إلى رأي الدكتور بوعلي بدون تحفض.

  • عمر51
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 10:50

    من ألفاظ التي تحتل الصدارة : الضمائرالمنفصلة , وأدوات الاستفهام ,بمعنى أنها تتصدر الكلام , أو تأتي بعد اللفظ المعرف , وفي بداية المقال نجد العبارة : [ عديدة هي المطالبات التي … ]وحسب القاعدة اللغوية المعروفة والتي تدرس , إذا كان هناك من يدرس اللغة العربية , أو بقي , فإن العبارة تكون على الشكل التالي :[ هي المطالبات عديدة التي ..]أو[ المطالبات هي عديدة التي ..] وبذلك ينسجم الكلام مع القاعدة المعروفة ,ونحترم القاعدة اللغوية . ورحم الله القائل [أن أسقط خير من ألحن ] أو القائل [ أنا أتعجب من الدولة التي تقر القوانين لمعاقبة المجرمين , ولا تسن القوانين لمعاقبة مجرمي اللغة ] علما, أن هناك عبارة مشهورة تتردد على الألسن وهي : من الأخطاء الشائعة . ولكن الحقيقة هي : أن الأخطاء تتردد على ألسن الجاهلين بالقواعد التي تواضع العلماء اللغويون عليها منذ صياغتها , حفاظا من تفشي اللحن , أي الأخطاء ,وإذا كان هنالك من الاجتهاد , فينصب على إضافة الجديد من الألفاظ الدقيقة للمسميات التكنولوجية والعلمية والأدبية وغيرها مما يثري القاموس اللغوي,وليس تخريب القوالب اللغوية التي عرفت منذ زمان , ارحموا لغتكم

  • ابن علي-اوروبا
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 11:17

    شكر الله للاستاذ فؤاد على غيرته على اللغة العربية وهو من اعمدة البحث العلمى فى المغرب. لكن قراءة التاريخ يتعين على المرئ ان يتفحص بعناية شديدة.هذا تاريخ طويل ثم ان هناك هامش للحرية ليس تاما ثم كتائب التحريض كما قلت. الاهم اين منافذ القوة والضعف وحجم كتائب التحريض.هذه ليست معركة داخلية فقط هنا عوامل خارجية وهى هامة.الاهتمام بالقضايا العالقة تنتظرالاجابة:حقوق الانسان والديموقراطية واستقلال القضاء والحكامة الجيدة…ان المجتمع متوتر ومتذمر من الاوضاع.هو يرى انه يزداد تخلفا و غيره يتحسن ويتقدم ..بعد الستنيات شدد الشيخ محمد الغزالى على خطاب الرئيس جمال الناصر على فرض الحجاب للمراة بينما شدد المفكر محمد الخالد على اعطاء الحرية للشعب.فكسب الراى الداخلي والعالمى لقضيته بينما كسب شيخنا رحمه الله خطباء المساجد فقط وقد اعترف بالخطا فى كتاباته.علينا ان نشدد على القضايا العالقة هى صمام الشعب ليبرز ذاته ومهارته ورؤيته

  • مغربي أمازيغي
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 11:58

    نحن أمازيغ المغرب صوتنا على برنامج حزب العدالة والتنمية ضدا على ما نادى به اخواننا في الحركة الثقافية الامازيغية بناءا على ما حمله برنامج الحزب ثقافيا واقتصاديا واجتماعيا أيضا، ولن نقبل منه تهميشنا و عدم النهوض بلغتنا لأننا بقدر ما نؤمن بأهمية اللغة العربية في حياتنا كلغة القرآن لفهم الدين فإننا واعون تمام الوعي ان دور لغتنا الامازيغية الأم في التربية والتواصل اليومي وتطوير المجتمع الامازيغي ككل لن تستطيع أية لغة أخرى أن تقوم به مهما علا شأنها وتطورت مداركها. والسلام

  • maroc-libre
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 12:38

    هنا أدعوك الأستاذ الفاضل لزيارة الامارات العربية المتحدة وقطر والسعودية مهد اللغة العربية لتتأكد من محدودية استعمالها في مجالات التنمية (الاقتصاد التيكنولوجيا التعليم السياحة الانفتاح التجارة الأعمال..) ايماننا منهم أن طريق التقدم لن يتأتى الا باللغة الانجليزية لغة العصر ولغة المستقبل.
    الواقع يقول أن سياسة التعريب المفروضة على الشعب المغربي منذ الاستقلال هي سبب التخلف اللغوي لدى المغاربة ليتأكد أن المغاربة ليسوا عربا بمفهومك العنصري.
    شهادة لله : مستوى تعليمي هو باك + 6 لكنني لا أفقه شيئا في التعبير عن أفكاري لا باللغة العربية لا باللغة الفرنسية لا باللغة الأمازيغية وهذا ينطبق على شريحة كبيرة من الشعب المغربي .
    أما المأمول من حكومة بن كيران هو تنزيل مضامين الدستور الجديد الذي وافق عليه الشعب المغربي وخاصة فيما يخص رد لاعتبار للهوية المغربية(الاسلامية الأمازيغية المتعددة الروافد منها العربية الأندلسية الصحراوية..) الأمازيغية للمغرب ليست فقط مسألة لغة بل هي مسألة الهوية الجغرافية والتاريخية والانسانية . أما الجانب اللغوي فكلا اللغتين الأمازيغية والعربية يجب أن تعاملا على قدم المساو

  • iman
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 14:30

    l'article ne résume pas seulement la pensé de son auteur et de ceux qui ont le foi de projet de panarabisme, mais aussi toute la pensée arabe sombré dans l'exclusion de ce que n'est pas arabe
    sachant que Faouad Abuali n'est pas arabe ou au moins son pays géographiquement est loin de pays du golf seuls territoire légitime des arabes.à moins qu'il veut rester aliéné arabe de 2e degré soumis par ces maitres vrais arabes du golf
    l'article est le reflets de la démocratie"version arabe" avec toute forme d'exclusion ou les citoyen du" nation arabe" ont habitué au fur et à mesure et soit normale tel que les Kurdes de la Syrie sont privé du nationalité en plein troisième millénaire de droit de l'homme. "

  • dades
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 15:15

    Je suis sur la même longueur d'onde que le N° 2. Une langue est dite vivante s'elle est pratiquée dans la vie courante. C'est le cas pour tamazight qui existe bel et bien dans le domaine sociale, le domaine économique etc … Et si vous voulez rester dans le cercle de la sagesse ceci doit être pris en considération

  • أسامة المسلم
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 15:24

    لا تحملوا اللغة العربية أخطاء أبنائها أو من يدعون ذلك أنا كمغربي أعشق اللغة العربية لأنها لغة القرآن و أفضلها على سائر اللغات لأنها تعجبني و أجد ضالتي فيها و لم أفرضها على أحد و أعشق كثيرا الأمازيغية و أساند كل من يحارب لأجلها و أيضا لكل من يقول أن التعريب هو سبب فشل المغاربة دراسيا فهذا نسبيا صحيح لأن التعريب لم يأتي كاملا بل كان حده التعليم الثانوي يعني أن الخطأ هو التعريب الناقص و لا تلصقوا العربية بدول الخليج العربية حق كل مسلم و هي أول لغة نهضت بالعلم و قام المسلمون بترجمة كل شيء اليها ، لا تهاجموا العربية فقط لأنكم تكرهون بعض العرب و أصلا لا وجود لشيء اسمه العرب هناك فقط المسلمون و كل مسلم يجب أن يتعلم العربية أينما كان سواءا في جزر المالديف أو في الصومال لأنها تزيد الفهم الديني و تسهل تدبر القرآن و قراءة الأحاديث و يكفي أنها لغة جميلة أنصحكم بوضع المشاعر السلبية جانبا و احتضان الأمازيغية و العربية !!! أحبكم في الله

  • Démocrate
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 17:18

    Si mes souvenirs sont bons , monsieur Bouali a attaqué à plusieurs reprises la langue Amazighe avant même son référencement dans la nouvelle constitution. Vous avez donc devant vous un Amazighophobe qui ignore la volonté de la majorité des marocains.

  • امريبض
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 17:52

    رئيس جمعية الدفاع عن اللغة العربية و يرتكب أخطاء نحوية فادحة:
    – السطر14 " كانت السلطة وحوارييها منشغلون" و الصحيح " كانت السلطة وحوارييوها منشغلين". لأن فعل "كان" يرفع الاسم و ينصب الخبر.
    – السطر 42 " وأهم مفاتيح الحل فتح نقاش علمي حقيقي بعيد عن" و الصحيح هو " وأهم مفاتيح الحل فتح نقاش علمي حقيقي بعيدا عن "، لآن كلمة بعيدا هنا مفعول فيه.
    نتمنى لك كرسيا مريحا في أكاديمية اللغة العربية ، فمقالاتك الاخيرة في مدح بن كيران و حزبه توحي بتلهفك لاعتلاء أحد الكراسي في هذه الاكاديمية.

  • AMNGHASS
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 18:54

    لم يسبق للمغرب إذن أن كان ـ قبل الحماية كما سنرى ـ بلدا عربيا أو ذا انتماء عربي، لا عند العرب أنفسهم الذين كانوا يعتبرونه بلدا أمازيغيا، أي ما كانوا يسمونه "بلاد البربر"، ولا عند حكام المغرب أنفسهم من ملوك وسلاطين لمختلف الدول التي حكمت المغرب قبل الحماية طبعا.
    إذن من أين جاءت فكرة "عروبة" المغرب، الذي ظل دائما، كما أوضحنا، بلدا أمازيغيا بهوية أمازيغية؟
    مصدرها هو الاستعمار الفرنسي الذي تعامل ـ وفرض التعامل ـ مع المغرب كبلد عربي ألحقه بمجموعة الدول العربية مع بذل مجهود مقصود وواعٍ ومنهجي لتحويله إلى بلد عربي، وذلك بخلق مؤسسات وإصدار قوانين وإعداد خطط وسياسات ترسخ "عروبة" المغرب بجانب التركيز على تعريب السلطة السياسية بالمغرب، والتي جاءت فرنسا لحمايتها، أي حمايتها من الأمازيغية كخطوة أولى لتعريبها وخلق وعي زائف لديها بأنها عربية الانتماء والهوية.
    هكذا تأسست في المغرب، لأول مرة في تاريخه، دولة "عربية" بناها المارشال "ليوطي" الفرنسي ووضع لها علمها ونشيدها الوطنيين. ومع 1956، تاريخ استقلال المغرب، كانت هذه الدولة العربية، ذات الأصل الفرنسي، قد نضجت واكتملت وأصبحت تتوفر على كل

  • idir
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 19:22

    بعد فشلك في اقناع المعسكر الاقصائي لفرض لغة واحدة تظن في مخيلتك المعزولة بان العربية هي الاولى بتبوء المكانة التي تريد اقصاء الامازيغية منها و بعد فشلك الطريه هذا،ها انت تعود لدغدغة عواطف الاسلاميين لكي يقوموا بتكريس الابرتايد اللغوي الذي تم دفته الى غير رجعة بعد اقرار دستور يقوي الامازيغية و لو بشروط… عليك ان تعلم بان الامازيغ و كل الديمقراطيين بل و كل الحقويين لن ينصتوا لخزعبلاتك و كلامك الفارغ المؤدى عنه. نصيحة اقدمها لك، عليك الخوض في موضوع آخر و الا فانك ستستنفذ بطارياتك المشحونة في الشرق.
    هيسبريس اطلب نشر ما اكتب و لا تنساقي وراء طلبيات مثل هؤلاء الكتاب و شكرا

  • amasin
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 20:02

    Quand un arabe dit qu'il est arabe…….on le traite de nationaliste,et Quand un amazigh dit qu'il est amazigh…..on le traite de raciste ….la bétise panarabiste n'pas de limite!

  • masinsa
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 20:16

    هذه هي عنصرية القوميين ضد سكان مورتانيا المعروف بي المغرب العربي لا سنى ضد لغتكم ولكن أنتم ضد لوغاتينا وهل تعلمون أنا ألعربية فقط لغة أدين و لا يسى لغة تداول و لغة الشارع لإأنا في الشارع أغلبية أمازيغية أما أنصف ألا أخر من المعاريبين في أرض الإسلام لماذا لتكون لغتكم رسمية في ماليزيا و تركيا و شيشان وادووال الإسلاميات في إتحاد سوفيتي باغاتونا بسم أدين وانتم قوميين والإسلام لا يومين بي القومية لان المسلمون إخوة أما أنتم قوميين يجتيماعتوكوم قومية واسافيناتكوم و قفا لي أنا الله الذي وقفها لي أنها قومية لماذا لم تجتمع مع ألا ماليار المسلمين لماذا المسيحيين يجتمعون كلهم ولي كل دولة لغاتها ويجمعهم أدين أما ألا مازغ لأن ياختافو لي أنا الله الذي خلقهم عاجامييين مسلمين واسى يبقو عاجامييين مسلمين حتى يوم الأخيرة ولا فرق بين عربي وعجمي إلى بي تقوى و خالفناكوم في ليسانيكوم و في الوانيكوم و الحمدو لله الذي إعترافا بنا وافي علميه أنكم قوميين لا توحيبو إلى أبنا و ليسانيكوم و تريدون إستعمار أرض المسلمين بسم أدين وتهميشهم والله لايحب ظالمين ولو كان المظلوم غير مسلم

  • خالد ايطاليا
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 20:26

    المشكل يا بوعلي ليس في اللغة ,الطامة الكبرى تكمن فى عقم ملكة الأبداع والأجتهاذ عند اهلها ,وخاصة في موطنها الأصلي جزيرة العرب ,رغم الأمكانيات المادية الهائلة التي يتوفرون عليها .فلغتهم تحتضر امام اعينهم ولم يستطعوا فعل اي شئ لأنقاذها , غير البكاء والرثاء على حالها المزري.اما في المغرب فلا اعتقد ان حالها افضل لأنها تتنفس بصعوبة في بيئة غيربيئتها ,ولهذا ستبقى لغة العبادة والشعائر الدينية والأذكار للمغاربة ولاغير,اما فيبيوتهم وحياتهم اليومية ومعاملاتهم المعيشية فالأمازيغية هي لغة المغاربة .سواء تدسترت او لم تتدستر ,لأن الوزاقع المعاش هو الدستور الأبدي ,

  • abidar
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 20:42

    إن اللغة الأمازيغية هي لغة الأم ولغة هذه الأرض وإنسانها، أما العربية فهي أولا لغة أجنبية أدخلها الغزاة العرب ثم لغة على الورق منحصرة في زمرة قليلة من المثقفين عرب وغير عرب.الأمازيغ عاقوا أ فاقوا لهذا المسخ الممنهج من طرف القوميين العرب.

  • Aghoulid
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 20:59

    Pour ta gouverne Mr Bouali les amazighes sont très conscients de leur identité plus qu'avant. Ils sont prêts pour se sacrifier dans le but de sauvegarder leur langue identitaire. Tu n'as jamais été objectif dans tes propos et ton doctorat octroyé par les istiqlaliens démontre la médiocrité des ta pensée.Demain tu seras parmi les adeptes du PJD après cette ballade entre Al adl wal ihsane en passant par listiqlal. Pauvre que tu es? Quant à nous imazighen on est toujours là pour vous dire vous les mercenaires arabes que vous êtes des colons pur et simple

  • Adil Slaoui
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 21:04

    La langue Arabe reste un langue de religion.. meme dans les mosquees les Imames n'utilisent plus la langue Arabe %100 comme avant car les jeunes deserent le mosques.. ils ne comprent rien en Arabe classique.. On a beau essayer d'Arabiser les Marocains mais Tamazight est dans leurs sang jusqu'a la fin de ce monde.. Tu fera mieux d'aller publier tes article au pays de tes ancetres en Arabie Saoudite.. meme les Saudiens ne t'ecouteront pas.. ils parlent l'anglais en business /affaires, industrie, tourisme, technoogies… etc

  • Adil Slaoui
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 21:05

    La langue Arabe reste un langue de religion.. meme dans les mosquees les Imames n'utilisent plus la langue Arabe %100 comme avant car les jeunes deserent le mosques.. ils ne comprent rien en Arabe classique.. On a beau essayer d'Arabiser les Marocains mais Tamazight est dans leurs sang jusqu'a la fin de ce monde.. Tu fera mieux d'aller publier tes article au pays de tes ancetres en Arabie Saoudite.. meme les Saudiens ne t'ecouteront pas.. ils parlent l'anglais en business /affaires, industrie, tourisme, technoogies… etc… la langue Arabe est une langue morte

  • خالد ايطاليا
    الثلاثاء 13 دجنبر 2011 - 23:41

    المواطنين المغاربة اللدين شاركوا في الأستحقاقات الأنتخابيةالأخيرة,لعبوا اخر ورقة امل في يدهم ,ووضعوا تقتهم في حزب المصباح ,لينتشلهم من براثن الفقر والشر ,لأن المغاربة في حاجة الي عمل وشغل وتعليم جيد وصحة ,وتحسين اوضاعهم الأجتما عية والأقتصادية, ليس كما يدعي بوعلى ان التصويت كان هوياتى والنهوض بالعربيةعنوان الوحدة والهوية …….}لأن الشباب المغربي ليس في حاجة الى الشعر الجاهلي ومن يرددعليهم الأزلية اوالعنترية او اخبار العرب ومناقبهم .لأن هناك الألف من المجازين في الأذب العربي ,يتسكعون في الشوارع والأزقة ولم تنفعهم البلاغة ولاالشعر ببحوره ولاالنتر بسطوره في ايجاد فرصة عمل, ناهيك عن المئات من الشباب المرتمية بين احضان البحر للعبور للضفة الأخرى, ومنهم من قضى نحبه من اجل لقمة العيش .انها الحقيقة المرة التي دفعت من صوت للتصويت على العدالة والتنمية,وهل ستفي بوعودها لتحقيق مطالب الناخبين .اما اللغة التى تتحدث عنها يابوعلي فالأغلبية يسمعونها في خطب الجمعة والنشرات الأخبارية وقد يفهمون بعضها ويجهلون الباقي .رغم التعريب الممنهج .

  • الوجدي الشرقي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 02:40

    سلمت يداك يا استاذ لقد اصبت فالهوية الان يجب ان نعتز بها وذلك باتخاذ اللغة العربية الفصحى لغة الحضارة و الدين على رؤوسنا واقرارها كلغة جوهرية وتكريمها لما لها من فضل كما انها لغة الوحدة و الهوية و الوحدة مع الامة العربية الاسلامية التي نحن جزء منها ومن يتهجم على الاستاذ هم معروفون ممن لفظهم الشعب المغربي اعداء الهوية واصدقاء النعرات الى الامام يا استاذ

  • maghribi
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 03:38

    إنَّ سى على يطلب من حكومة بن كيران أن تجعل من ألمغا ربة روبووات لا يتكلمون إلاَّبلسا ن واحد وتفكير واحد ورائ واحد ولباس واحد وحلم واحد وعشق واحد و….و….وبرنامج واحد لكل ألمغاربة (روبووات سى على ) قمَْة ألجهل بسنن ألحياة وبآيات ألله فى عباده .

  • aboumazin
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 07:05

    أتشرف بانتمائي لثقافة مغربية عربية أمازيغية. و أملي أن أتقن العربية و الأمازيغية. و أتمنى أن تفرض العربية و الأمازيغية على الموظفين في القطاعات الحيوية العامة مثل المستشفيات و الدوائر الحكومية حتى يتمكنوا من التواصل مع فئة كبيرة من المواطنين لا يتكلمون العربية و يجدون صعوبة في التواصل مع الموظفين لقضاء مصالحهم الشخصية و الوطنية. و سيساهم ذالك في الرفع من مستوى التنمية في البلاد في قطاعات حيوية كثيرة.
    لكن نريد أن تكتب الأمازيغية بالحروف العربية حتى يسهل على الجميع تعلمها و النطق بها

  • Jawad Moumen
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 09:27

    L'Arabisation est un crime contre l'humanite. Les criminels facistes raciste Arabe pionners de ce crime 'Arabisation comme Qaddafi. Sadates, Saddam ne sont pas des Musulmanes mais des terroristes pleinde haine… voila la verite des Pan-Arabiste Quraich Arabes.. Imazighen sont treeeeees attache a leure chere langue de Tamazight et leur chere religion d'Islam… Le temps de ton ideologie d'Arabisation est fini la fin de ton hero Qaddafi… a l'enfer a vous tous

  • Jawad
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 09:31

    L'Arabisation est un crime contre l'humanite. Les criminels facistes racistes Arabes pionners de ce crime d'Arabisation comme Qaddafi, Sadate, Saddam ne sont pas des Musulmanes mais des terroristes pleinde haine… voila la verite des Pan-Arabistes Quraich Arabes.. Imazighen sont treeeeees attaches a leure chere langue de Tamazight et leur chere religion d'Islam… Le temps de ton ideologie d'Arabisation est fini la fin de ton hero Qaddafi… a l'enfer a vous tous, les racistes de Quraich

  • الدكــــــــالي الصغير
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 11:47

    ستبقى اللغة العربية شاء ما شاء، وأبى من أبى، لغة فكر وأدب ودين وعلم وثقافة…وهذا بعوامل ذاتية وأخرى موضوعية ترتبط بوضعها العالمي…فمن ينكر ان الروس، والإيرانيين، وكثيرا من شعوب آسيا ( أفغانستان- باكستان- أندنيسيا- ماليزيا- الصين- اليابان..) صارت تقبل على تعلم العربية طوعا واختيارا، بالإضافة إلى دول إفريقيا جنوب الصحراء، وهذه حقيقة لا ينكرها إلا حاقد. إنها الحقيقة التي جعلت الخبراء يتنبأون بأن تكون للعربية المرتبة الثانية بين اللغات العالمية الحية،بعد الصينية في المستقبل القريب.ولعل الصحوة الإسلامية ومعها الإقبال على العربية، تؤكد سلامة هذا الاستشراف، وللحاقدين أن يموتوا من غيظهم.
    مطالبا إلى حكومة العدالة والتنمية، لتولي المسألة اللغوية عناية خاصة، ولعل رجالها يعلمون أن إصلاح الوضع الديني والإعلامي والتعليمي، مرتبط كل الارتباط، بإصلاح الوضع اللغوي للمغاربة، الذين صار المثقف منهم يعجز عن بيان أفكاره، والتعبير من مخالجة، إلا من رحم ربي منهم.
    شكرا الأستاذ بوعلي،وبارك الله فيكم، ليس فقط على أنف العنصريين،ولكن لأننا نراك مواطنا وطنيا غيورا على هويتك،واعيا بخطورة المسألة اللغة وأهميتها.

  • Free man
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 12:20

    tes analyses n'ont jamais été objectives Dr. Bouali. pourtant on n'a pas trop besoin de chercher pour voir que le Maroc est un pays Amazigh d'identité et l'avenir ne sera que Amazigh. qaunt à la langue arabe elle a été toujours utilisée par les amazigh pour la prière le commerce et la communication avec leurs frères Arabes. on n'est pas des énnemis, mais des frère dans ce pays. notre identité est ce qu'elle est depuis toujours: nous somme sur une terre Amazigh! et c'est l'identité de ce peuple.

  • archache
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 13:47

    franchement vous racontez que des salades
    vous etes docteur vous?
    dites moi ou vous avez acheté votre doctorat?

  • adam arrifi/usa
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 15:11

    SavePrintEdit

    Transliteration

    Virtual

    ا سي بوعلي انسيتي الامازيغية . وا ش اريافة واسواسة واشلوح هالي جاو عندك ….واو انت بالصح دكتور…..والله انا مامصدقها…..ما

  • المغربي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:58

    قال الإمام الثعالبي في كتابه السائر : ( فقه اللغة و سر العربية ) قال : من أحب الله تعالى أحب رسوله محمد صلى الله عليه و سلم ، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ، و من أحب العرب أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب و العجم ، و من أحب العربية عني بها ، و ثابر عليها و صرف همته إليها ، و من هداه الله للإسلام و شرح صدره للإيمان ، و أتاه حسن سريرة فيه ، اعتقد أن محمدا صلى الله عليه و سلم خير الرسل ، و الإسلام خير الملل ، و العرب خير الأمم ، و العربية خير اللغات و الألسنة ، و الإقبال على تفهمها من الديانة ، …اه. و نحن نعلم أن العرب كانوا فاتحين و لا إكراه في الدين و لا في اللغة . إذا كنت أمازيغيا كارها للدين فأنت حر أن تتكلم بلغتك ، أما أن تزعم أن بقية الأمازيغ ممن أحبوا الدين أنهم كارهون لتعميم العربية فهذا سخف في القول منك و جهل عظيم ، ألم تعلم أن أعظم معاهد تدريس اللغة العربية يقوم عليها اليوم شيوخ من الأمازيغ ؟ و إن لم تصدق فارتحل جنوبا لتعلم لتشهد محبة الأمازيغ للعربية ، لا لشيء إلا لأنهم يحبون القرآن و نبي الإسلام . و أقول أخيرا : لا يكره العربية إلا ملحد أو جاهل .

  • ismail
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:44

    la langue arabe existe depuis longtemps par contre tamazight on l'a connu il n y a même pas 10 ans,donc il faut pas comparer l'incomparable.J'espère que les amazigh auront le courage de respecter une langue reconnu parmi les 6 langues internationales

  • ismail
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:48

    Les marocains parlent darija arabe dans la rue et pas "alamazighiya"je suis marocain et je vois ça!

  • amazigh n ougadir
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 20:58

    je suis vraiment etonné de trouver encore ce genre de reflexions chez "les intelectuels" marocains qui essaient de temps en temps de nous faire comprendre qu on est arabe d origine ;et ils ignoresnt la géographie et l 'histoire et l'onthropologie,, qui indiquens que le maroc est avant tout AMAZIGH; hélas ce genre persiste encore et diffuse des idées fausses concernant l'identité marocaine qui est amazighe d'origine mais qui cohabite avec des flux migratoires venus du proche orient ; d'andalousie;d'afrique…..

  • ناشفيين
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:40

    ان تحرير التعليم من قبضة و تسلط الدولة سيصبح امرا واقعا في السنوات القادمة بفضل النت و سيصبح في القريب العاجل في مقدور اي مواطن مغربي ان يدرس و يتعلم باللغة التى يحبها فرنسيةام امازيغية ..
    لا احد يستطيع ان يقف في وجه التقدم العلمي لا انت و لا امثالك من القومجيين او الاسلاميين .
    حصل هذا في مجال الاتصال السمعي البصري و سيحصل في قطاع التعليم وسنرى ماذا انتم فاعلون ؟؟

  • elmoutennebbi-mauritania
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:51

    vous avez parfaitement raison

  • chacal de doukkala
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:54

    tamazighte c'est le maroc et le maroc c'est tamazighte,nous sommes fièrs d'etre imazighen et non pas les autres,nous avons beaucoup de chance car nous sommes des amazighes.

  • mosalim
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 22:37

    ياسيد الدكتورحدثتنا عن الخزعبلا ت والترهات الممزوجة بالنفاق ..التي لايوافقك عليها أحد في العالم ..لأنك متشبع بالفكر التسلطي وهدر الحقوق في واضحة النهار
    لأنك أناني إلى درجة لاتطاق ..تناسيت حقوق الإنسان التي مسحتها في دماغك طواعية
    أونبذتها في ضميرك إعجابا بالفكر الدكتاتوري المصاب بأمراض العظمة والتعجب في نفسك ولاغروة أنك أضمرت عقيدة المسدس الفرنسي …وهذا غش مفضوح لجميع الدول الإسلامية المبنية حكمها على عدم المساواة والإستغلال ..ويتبجحون بالإنسانية التي خلت منهم
    يادكتورهذا عصر الأنوار والتقدم والمساواة في العالم لولا فكر العلماء الصالحين الذين خدموا الإنسانية لما تطور العا لم في جميع الميادين ..
    ألست شوفينا في إقصائك الأمازيغية هل الأمازيغ عندك عبيد وسخرة يحل لك إستغلالهم بدون قيد ولاشرط كفى من الزنقة المتكسرة على الفاظ زائفة ..

  • Said Oujdi
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 02:11

    Personne dans le monde entier ne parle la langue Arabe classique. La langue arabe n'existe plus .. c'est une langue morte. On parle ici la Darija marocaine et Tamazight. Tamazight est la langue des indogenes, Imazighen les gens qui ont leurs racines dans ce pays la. La langue Arabe est une langue d'invasion, ou collonialisme. Les Arabes chachent beaucoup de belles choses dans le Coran comme la devirsite et egalite et pretend que leure langue est la meilleur.. Allah n'as pas dit ca…vous allez en enfer

  • amazighi mouslim
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 05:25

    قال الله تعالى:"وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا"صدق الله العظيم ولم يقل لتعاربوا!!!!!لكن العرب استبدلوا الفاء بالباء وعربوا الأخضر واليابس تحت غطاء الإسلام والإسلام منهم بريء..اللغة العربية هي سادس أركان الإسلام..إن لم تكن عربيا فلن تدخل الجنة..أما الأمازيغية فهي بالنسبة لهم لغة الكفر وربما لغة أهل النار…"إن قلت أنك مغربي وتنتمي للعروبة قالو أنك وطني وإن قلت أنك مغربي تنتمي للأمازيغية قالو أنك إنفصالي"

  • Said Raji
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:19

    Je me demande ou cet homme a son doctorat? C'est vrai que dans certaines universites on distribue les doctorat just comme on obtient un exrtait d'acte de naissance dans une comune local… Les gens de ce pays sont Imazighen. Meme ceux qui parlent Arabe sont juste Arabises par force de idiologies racistes. Le coran est auhourd'hui traduit a toutes les langues du monde c'est pour cela que personne ne se debrouille pas d'apprendre la langue Arabe. Le Coran et Tafssir sont dans toute les langue du monde.. Les Marocains ont leur langue de Tamazight comme d'autres nations ont leurs langues aussi… ont ne va plsu apprendre et rpeserver les langues des autres en oubliant la notre.

  • abdelaziz DCHEIRA
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 20:54

    les personne qui prétendent que la race arabe est la meilleur sous pretexte que le coran est arabe ont vraiment tort ;car Dieu 3azza Wjall n'a pas confirmé cette idée au coran meme ;par contre il nous montre au couran que la diversité linguistique fait partie de ses mou3jizat et que personne n est meilleur que par attaqwa; ce n'est pas la langue arabe qui va te garantir le paradi mais le résultat de ton travaii profane qui le montrera. C'est Dieu qui a crée imazighen et c est lui qui nous a donné cette capacité de parler notre langue depuis 34 SIECLES au minimum. le coran englobe plusieurs termes etrangers : persan;roman;hebreu…comme : JAHANNAM;ISTABRAQ;SOUNDOUS…On y trouve meme des termes amazighes: wa ALMOURIYAT qadhan ;ZOUBOURA alhadid (de izbr) ;ghayra nadirina INAH (de inwa) cela montre que le coran est universel tous les peuples s y retrouvent : ذكر للعالمين. Je suis musulman amazigh personne n a le droit de me priver de ma langue maternelle

  • مغربي
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 22:34

    (فالتصويت كان هوياتيا -لغويا- قبل ان يكون اجتماعيا او اقتصاديا) هدا التحليل ياخد بفرضية صراع بين المغاربة فيما بينهم على االهوية. ادا على الحكومة الجديدة ان توطد دعائم هده الهوية كما ارادها الأستاد وليس الغوص في اهم المشاكل التي يعاني منها البلاد.

  • citoyen marocain de centre
    الإثنين 19 دجنبر 2011 - 23:21

    ان صاحب المقال مجنون قريش ,انه يذخل ويخرج في الكلام بدون معنى,انه مسكين تعرض لغسل الذماغ فشحنوه اسياده كما يحلو لهم,وما عليه الا ان يطبق حرفيا الشحنة التى تثقله من كل الجوانب والا فسيسخطون علية ويبقى وحيدا ويتيما,الله ايكون في عونك ان انت عصيت لهم امرا:::::::::::

  • fayk
    الجمعة 6 يناير 2012 - 00:13

    كثرالحد يث عن الأكاذيب في اللغة والسياسة والدين العربية …وشوهوا سمعتهم عالميا
    فالخلافة قامت على القهر والغلبة وحرموا علماءألمسلمين من الحديث في الشأن السياسي وكذلك الحكومة ليست من ضمن الشرائع لأن الرسول لم يكن قائدا
    سياسيا ولم يدع إلى رئاسة دينية لأنه رسول مبشر وحتى رسالته ليست عالمية فاليبلغ…..في بلدكم هذا في حجة الداع
    ولم يدع إلى الوحدة العربية وكل من بعده زعماء سياسيون لم يكن في زمن الرسول مجالس الشو رى او البيعة و لم يعين الرسول خليفة له و اما عن اللغة الشيئ الكثير
    من البهتان كلغة أهل الجنة..

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة