التعريب كخدعة للحفاظ على الامتيازات الطبقية

التعريب كخدعة للحفاظ على الامتيازات الطبقية
الثلاثاء 27 غشت 2019 - 22:13

(1/2)

قصة مقال قديم حول التعريب:

وأنا أستجمع عناصرَ كتابة موضوع حول التعريب ولغة التدريس بمناسبة إقرار القانون الإطار رقم 51.17، المتعلق بمنظومة التربية والتكوين، الذي صادق عليه مجلس النواب يوم الاثنين 22 يوليوز 2019، أبيّن فيه (الموضوع) أن الطبقة التي تحتلّ مواقع مهيمنة ومؤثّرة، ماديا ورمزيا، تستعمل اللغة كأداة للحفاظ على مواقعها، ومنع الطبقات الشعبية من أن تحتل، هي أيضا، مثل هذه المواقع ذات النفوذ المادي والرمزي، (وأنا أستجمع) انتابني إحساس ما يُسمّى بالفرنسية(déjà-vu) ، أي إحساس أن هذه الأفكار سبق أن كتبتها ونشرتها، وخصوصا أنني كتبت الكثير عن التعليم والتعريب ولغة التدريس، وهو ما لا يسمح بتذكّر واستحضار كل الأفكار التي تضمنتها تلك الكتابات، التي انصبت على نفس الموضوع، الذي هو التعليم ولغة التدريس. وحتى لا أكرّر، دون قصد، أفكارا حول هذا الموضوع (التعليم ولغة التدريس) سبق أن نشرتها سابقا، عدت إلى فحص لائحة من المقالات التي سبق أن نشرتها دون أن أُدرجها ضمن كتبي ذات الصلة بالموضوع، مثل كتابيّ “في الهوية الأمازيغية للمغرب”، و”في العربية والدارجة والتحوّل الجنسي الهوياتي”، اللذيْن يتضمّنان مجموعة من المقالات ذات العلاقة بالتعريب. فكانت المفاجأة أنني عثرت على مقال بالفرنسية بعنوان: “L’arabisation de l’enseignement: un subterfuge pour préserver les privilèges de classe!” (تعريب التعليم: حيلة للحفاظ على الامتيازات الطبقية)، كتبته في أبريل 1995 وأرسلته إلى المجلة الأمازيغية الفصلية “تيفيناغ Tifinagh”، التي ستنشره بالعدد 7 لشهر سبتمبر 1995. كما سبق أن أرسلته، مترجما إلى العربية بعنوان “التعريب كـميكانيسم للحفاظ على الامتيازات الطبقية”، إلى يومية “الاتحاد الاشتراكي” التي نشرته بتاريخ 11 يونيو 1995 بصفحة “آراء ومناقشات”.

لما قرأت الموضوع في مصدريه، الفرنسي الأصلي والعربي، اللذيْن لا زلت أحتفظ بهما، حتى أن لا أكرّر ما جاء فيه من أفكار في المقالة الجديدة التي كنت بصدد إعدادها، كما أشرت، اقتنعت أن التحليل الذي قاربت به التعريب في 1995 لا يزال، من وجهة نظري، صالحا لتفسير “ظاهرة” التعريب، ومسألة اختيار لغة التدريس بصفة عامة. فقرّرت أن أعيد نشره، بعد إضافة الأقسام التوضيحية الثلاثة الأولى القصيرة، والقسمين ما قبل الأخير والأخير الخاص بدلالة التراجع عن التعريب، مع تعديلات طفيفة على النص الأصلي، لا تعدو أن تكون تصحيحا فقط لترجمة بعض التعابير من الفرنسية إلى العربية.

التعريب بين اللغة والهوية:

إذا كان لسياسة التعريب، كما مورست بالمغرب، جانبها الهوياتي، الذي يخص أولا وأساسا مسألة الهوية التي تعمل هذه السياسة على تعريبها، أي التحويل الجنسي للمغاربة من جنسهم الأمازيغي الإفريقي إلى جنس عربي أسيوي، كغاية وسبب لهذا التعريب، فإن له جانبه اللغوي الذي تُستعمل فيه اللغة كرهان اجتماعي وطبقي للاستئثار بمواقع الهيمنة، المادية (السياسية والاقتصادية) والرمزية (الثقافية والفكرية والإيديولوجية)، وإعادة إنتاجها.

هذه المناقشة تقارب هذا الجانب اللغوي للتعريب ـ اللغوي وليس الهوياتي ـ بتبيان أن الصراع بين تعريب وفرنسة التعليم، هو صراع طبقي بين فئة مهيمنة، تحتكر السلطة والثروة، وتعمل على فرض التعريب على الفئات الأخرى من الشعب لتحافظ بذلك على هيمنتها وامتيازاتها السياسية والاقتصادية، عبر شغلها للمناصب والوظائف “النبيلة” والنافذة، بفضل التعليم الذي تلقّته ـ ويتلقّاه أبناؤها ـ باللغة الأجنبية.

كتاب “إعادة الإنتاج”:

هذه المقاربة “الطبقية” لموضوع التعريب، استوحيتها من كتاب “إعادة الإنتاج ـ عناصر من أجل نظرية لنظام التعليم”، لمؤلّفيْه “بيير بورديو” و “كلود باسرون”(Pierre Bourdieu et Jean Claude Passeron, “La Reproduction – éléments pour une théorie du système d’enseignement”, les éditions de Minuit; 1983). وهو كتاب يبرهن فيه الكاتبان أن وظيفة التعليم الحقيقية، ليست هي المعلن عنها في البرامج والوثائق الرسمية، بل هي تلك المضمرة dissimulée، المتمثّلة في خدمة مصالح الطبقة النافذة وإعادة إنتاج العلاقات الطبقية Rapports de classe التي بها تحافظ تلك الطبقة على وضعها الامتيازي المهيمن، ماديا ورمزيا. ولهذا يعمل النظام التعليمي، كما يوضّح المؤلفان، على إنتاج منتوج معيد لشروط إنتاج ذلك المنتوج.

وإذا كان الكتاب يحلّل نظام التعليم، ليس بفرنسا التي ينتمي إليها الكاتبان، ولا في علاقته بلغة التدريس بهذا البلد، وإنما بصفته تلك، أي كنظام للتعليم، لا يخص لغة التدريس بفرنسا ولا بغيرها من البلدان، إلا أنني سأطبّق المفاهيم التي بنى عليها المؤلفان تحليلهما على مسألة التعريب ولغة التدريس بالمغرب. لماذا؟ لأن هذه المسألة هي التي تجتمع فيها كل الشروط الضرورية لأداء نظام التعليم بالمغرب لوظيفته الحقيقية، أي وظيفته المضمرة، المشار إليها أعلاه. ولأجل ذلك وظّفتُ، في هذا المقال، المفاهيم الأساسية التي يستخدمها الكاتبان، مثل: الرأسمال الثقافي، الرأسمال الاجتماعي، إعادة الإنتاج، العنف الرمزي…

المستوى التعليمي كمحدّد ونتيجة للمستوى الاجتماعي:

رغم أن الاستعمار الفرنسي لم يكن يهمه تعليم المغاربة وتثقيفهم إلا بالقدر الذي يحتاج إليه ويخدم مصالحه، إلا أن ذلك لم يمنع فئة منهم من الاستفادة من فترة الحماية، بإدخال أبنائهم إلى المدارس العصرية الفرنسية، حيث تعلّموا اللغة الفرنسية، واكتسبوا بفضلها مستوى معرفيا وثقافيا متقدمّا جدا بالنسبة لباقي المغاربة في تلك الحقبة. ويتكوّن هؤلاء المحظوظون، كما هو معروف، من أبناء الأعيان والعائلات الموسرة، والمتعاونين مع الإدارة الاستعمارية، وأصحاب الجاه والنفوذ المقرّبين من المخزن المحمي، من ذوي الأصل الحضري، في الغالب. أما بقية أبناء الشعب المغربي، فقد كانوا محرومين من هذه الامتيازات التعليمية، بل كانوا محرومين من كل شيء، كما كانت حال سكان الجبال الذين كانوا منشغلين بمقاومة المستعمر، فلم تتح لهم نفس الفرص لتعليم أبنائهم في المدارس العصرية، التي كانت موجودة في المدن الكبيرة فقط.

وبعد أن أحكمت فرنسا سيطرتها على هذه المناطق، ابتداء من 1936، استمرت في حرمانها من أية إصلاحات أو تجهيزات أو خدمات، كالتي وفّرتها بالمناطق الحضرية المسالمة والمتعاونة، بل لقد ضاعفت من تهميش وتجهيل (نشر الجهل) وتفقير سكان هذه المناطق عقابا لهم على مقاومتهم وعدم تعاونهم. ومع بداية الاستقلال، كان الفرق كبيرا بين فئة صغيرة من المغاربة يملكون رأسمالا ثقافيا وتعليميا، وفئة عريضة ـ بل الشعب المغربي بكامله تقريبا ـ غارقة في الجهل والأمية.

وستظهر نتائج هذا التفاوت، في الرأسمال الثقافي والتعليمي، بين الفئتين، غداة الاستقلال، عندما بدأت مغربة الأطر وتعويض الفرنسيين بالمغاربة في التسيير والمسؤوليات، والوظائف والمناصب. فقد كانت هذه الأخيرة، بطبيعة الحال، من نصيب المنتمين إلى الفئة الأولى، بحكم مستواهم التعليمي وإتقانهم للغة الفرنسية. فكان منهم رجال السلطة، والمسؤولون الحكوميون، ومسيّرو الشركات، ورؤساء المؤسسات العمومية، ومديرو المدارس والثانويات، والمدرّسون بها (كانت مهنة التدريس، في هذه المرحلة، وظيفة مهمة ومحترمة)، والمحامون، والموثّقون… لقد ركّزت هذه النخبة، في أيديها، بفضل التعليم العصري الذي تلقّته في المدارس الفرنسية لعهد الحماية، كل الوظائف والمسؤوليات التي كانت مصدرا لمراكز اجتماعية محترمة، وشرطا لاكتساب النفوذ والسلطة، وكذلك المال والثروة. الشيء الذي مكّنها من إعادة إنتاج شروط تفوّقها وامتيازاتها كنخبة وطبقة متميّزة.

وهنا تجدر الإشارة إلى أن هذه النخبة استفادت من التعليم الفرنسي العصري بفضل ما كان لها من ثروة ومكانة وجاه ونفوذ، وقرب من الإدارة الاستعمارية ومن المخزن المحمي، كما سبقت الإشارة. وها هي، بعد الاستقلال، تشكّل، كذلك، نخبة ذات ثروة ومكانة، ونفوذ وسلطة وقرب من مراكز القرار، بفضل مستواها الثقافي والتعليمي. فالامتيازات الاجتماعية الطبقية تُترجم إلى امتيازات ثقافية وتعليمية، تعيد بدورها إنتاج تلك الامتيازات الاجتماعية الطبقية، لكون إحدى الخصائص الجوهرية لنظام التعليم، هي أنه ينتج منتوجا معيدا لشروط إنتاج ذلك المنتوج، كما بيّن مؤلفا “إعادة الإنتاج” كما سبقت الإشارة. فالسبب، في إطار العلاقة بين المستوى الثقافي التعليمي والمستوى الاجتماعي الاقتصادي، يصبح نتيجة، والنتيجة تصبح بدورها سببا. فهناك دائما دائرة مغلقة تتكوّن من عناصر، هي في نفس الوقت سبب ونتيجة لبعضها البعض، حيث يؤدّي الامتياز الاجتماعي إلى اكتساب امتياز ثقافي وتعليمي، يُنتج بدوره امتيازا اجتماعيا، كما يوضّح الرسم التالي:

وهذه حلقة مغلقة، من الصعب الخروج منها دون تكسير أحد عناصرها. وهذا ما ستقوم به المدرسة المغربية، بتعميمها للتعليم وإقرار مجانيته ودمقرطته لغويا.

الآثار الاجتماعية لتعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته لغويا:

يمكن القول إن من بين مبادئ التعليم الأربعة ـ المغربة، التعميم، التعريب والتوحيد ـ، التي نادت بها ما يُعرف بـ”الحركة الوطنية”، حظي تعميم التعليم بعناية كبيرة منذ الحكومات الأولى التي تعاقبت على السلطة بعد الاستقلال. فقد أنشِئت المدارس في كافة انحاء المملكة، وخصوصا ـ وهذا هو الأهم ـ في المناطق الريفية البعيدة عن المراكز الحضرية، والتي ظلت محرومة من نور التعليم العصري طيلة فترة الحماية. والأهم كذلك بهذا الخصوص، أن الكثير من أبناء الطبقات المعوزة والأسر القروية الفقيرة، التحقوا بالمدرسة العصرية ـ بعد أن كان ذك مقصورا على أبناء الأثرياء والأعيان بالحواضر والمدن ـ، وذلك بفضل سياسة مجانية التعليم وتعميمه، التي انتهجتها، بصدق وجدّية، حكومات العقدين الأولين لما بعد الاستقلال.

وقد كانت اللغة العربية حاضرة في البرامج الدراسية لهذه المرحلة، إلا أنها كانت تُدرّس كلغة ولا تُعتمد كلغة للتدريس. ورغم أن تعريب المواد، التي تنتمي إلى حقل العلوم الإنسانية كالاجتماعيات والفلسفة بالتعليم الثانوي، شُرع فيه منذ بداية السبعينيات من القرن الماضي، إلا أن هذا التعريب الجزئي، والثانوي، لم يكن له تأثير كبير على لغة التدريس الرئيسية، التي ظلت هي اللغة الفرنسية، التي كانت تُلقّن بها العلوم والرياضيات منذ السنة الثالثة من التعليم الابتدائي. والأهم، بخصوص مسألة اللغة بالنسبة للتعليم العصري الجديد، أن نفس اللغة التي كان يدرس بها ابن الأسرة الفقيرة بالقرية النائية، هي نفسها اللغة التي كان يدرس بها ابن الأسرة الموسرة بالمدينة. وهذا ما أعنيه بعبارة “الدمقرطة اللغوية” التي أستعملها في هذه المناقشة.

وقد بدأت سياسة تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية تعطي أكلها ونتائجها مع سبعينيات القرن الماضي. وكل الاستطراد السابق كان ضروريا من أجل الوصول إلى هذه النتائج وفهمها، كمرحلة منطقية لفهم دور تعريب التعليم في الحفاظ على تفوّق وامتيازات طبقة نخبوية ونافذة، والإبقاء على الحدود الطبقية بينها وبين باقي الطبقات الاجتماعية الأخرى.

فبفضل التعليم العصري، المجاني والعمومي، المستعمِل لنفس اللغة للتدريس، وهي الفرنسية كلغة أولى وأساسية، أصبح أبناء الطبقات الفقيرة والعائلات القروية الريفية (نسبة إلى الأرياف وليس منطقة الريف)، يشغلون هم أيضا، مع سبعينيات القرن الماضي، وبفضل مستواهم التعليمي والتكويني، الوظائف والمناصب التي كانت، قبل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية، حكرا على أبناء الأثرياء والوجهاء الذين درسوا بالمدارس الفرنسية. فكان من أبناء هذه الطبقات، الفقيرة والقروية، رجال سلطة، وأساتذة، ومحامون، وموثّقون، وأطباء، ومهندسون، ومديرو شركات… ومنهم من تسلّق مراتب عليا في المسؤوليات الحكومية، مع ما توفّره هذه المناصب من مكانة ونفوذ وسلطة، وما تمنحه من إمكانات كبيرة لتغيير الوضع الاجتماعي الطبقي لأصحاب تلك المناصب.

هكذا أصبح التعليم، إذن، وبفضل تعميمه ومجانيته ودمقرطته اللغوية، وسيلة فعّالة وناجعة للارتقاء الاجتماعي، ولاختراق الحدود بين الطبقات الاجتماعية بالشكل الذي يسمح لقادم من طبقة شعبية وفقيرة، أن ينتمي إلى طبقة النخبة الراقية، الموسرة والنافذة. وهكذا، فبعد أن أصبح بمقدور أبناء الطبقات الشعبية الوصول، هم أيضا، إلى المناصب الهامة والنافذة بفضل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية، لم تعد طبقة معيّنة هي التي تتولّى وحدها تسيير شؤون البلاد، وشغل المناصب الهامة والنافذة، بسبب ثقافتها وتكوينها ومستواها التعليمي الجيد، الذي كانت تحتكره، بفضل امتيازاتها الطبقية التي كانت تسمح لها بالحصول على مستوى ثقافي وتعليمي وتكويني يعيد إنتاج تلك الامتيازات، وهو ما كان يشكّل، كما رأينا في الرسم أعلاه، دائرة مغلقة تتحرّك داخلها تلك الطبقة وحدها، وتمنع أبناء الطبقات الأخرى من الولوج إليها.

لقد كسّر تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغويةُ هذه الدائرة المغلقة بـ”تحييده” لأهم عنصر فيها، والذي هو التوفّر مسبّقا على امتيازات اجتماعية (رأسمال اجتماعي)، تشمل الثروة والنفوذ والسلطة والقرب من صنّاع القرار… فلم يعد للثروة ولا لأي امتياز اجتماعي دورٌ في أن يتلقّى هذا المغربي تعليما ليس في متناول مغربي آخر، وهذا بفضل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية، حيث أصبح الجميع يستفيدون من نفس التعليم، بغض النظر عن أوضاعهم الاجتماعية، الشيء الذي نتج عنه، كما رأينا، تلاشي الحدود الطبقية بين النخبة والدهماء، وأصبح بإمكان ابن الطبقات الشعبية أن يغيّر وضعه الاجتماعي الأصلي، ويرتقي إلى مواقع اجتماعية عليا ونافذة، وذلك بفضل تكوينه وثقافته وشواهده التعليمية، التي أصبح الحصول عليها متاحا وممكنا بسبب تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية.

فلم يعد، إذن، الرأسمال الاجتماعي، المتكوّن من مجموع الامتيازات الاجتماعية من ثروة ونفوذ وسلطة وقرب من مراكز القرار…، كما سبقت الإشارة، هو مصدر الرأسمال الثقافي والتعليمي والمعرفي، بل أصبح هذا الأخير هو مصدر لتكوين رأسمال اجتماعي. والنتيجة أن الطبقة، التي تمتلك رأسمالا اجتماعيا، لم تعد هي وحدها القادرة على تحويله إلى رأسمال ثقافي وتعليمي ومعرفي، يسمح لها وحدها بشغل مواقع مهيمنة في المجتمع، ما دام قد أصبح من الممكن الحصول على هذا الرأسمال، الثقافي والتعليمي والمعرفي، دون استثمار سابق لأي رأسمال اجتماعي، وذلك بفضل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية.

وهكذا أصبحت الطبقات الشعبية والفقيرة ـ ودائما بفضل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية ـ تنافس وتزاحم الطبقات النخبوية على “نخبويتها” ومواقعها وامتيازاتها الطبقية. فلم يعد شكل العلاقة بين الامتياز الاجتماعي والامتياز الثقافي دائرة مغلقة، تبدأ من الامتيازات الاجتماعية وتنتهي بها، كما رأينا في الرسم السابق، بل أصبح شكلا مفتوحا ذا مدخلين، حيث نجد، من جهة، أن تعميم ومجانية التعليم بدون تعريب يؤدّيان إلى اكتساب الطبقات الفقيرة، التي لا تملك مسبقا امتيازا اجتماعيا، امتيازا ثقافيا يؤهّلها لشغل مناصب ممتازة، تُنتج امتيازا اجتماعيا؛ ونجد، من جهة ثانية، أن الامتياز الاجتماعي ـ الذي كانت تعيد إنتاجه المناصبُ الممتازة التي تشغلها الطبقات التي تملك هذا الامتياز الاجتماعي، بفضل امتيازها الثقافي الناتج عن نفس الامتياز الاجتماعي ـ هو (الامتياز الاجتماعي) وضع statut مشترك ـ بعد أن كان حكرا على الطبقة الموسرة ـ تلتقي فيه وتستفيد منه كلتا الطبقتين، سواء الفقيرة التي كانت محرومة أصلا من أي امتياز اجتماعي، أو الطبقة الموسرة التي كانت تتوفّر منذ البداية على امتياز اجتماعي، كما يوضّح الرسم التالي:

أمام هذا الواقع الجديد، لم يكن للطبقات النافذة والمهيمنة، ماديا ورمزيا، من خيار حتى تحافظ على نفوذها وهيمنتها، إلا “تحييد” العامل الذي أنتج هذا الواقع الجديد، أي “تحييد” دور التعليم، المجاني والعمومي والمستعمل للغة الأجنبية كلغة أولى وأساسية، في الارتقاء الاجتماعي. وهنا تم “الاستنجاد” بالتعريب للقيام بهذه المهمة وتحقيق هذا الهدف.

تعريب التعليم ضد تعميمه ومجانيته:

إذا عرفنا أن فلسفة النظام التعليمي قامت، في مغرب الاستقلال، على المبادئ الأربعة المعروفة (المغربة، التعميم، المجانية والتعريب)، التي نادت بها وطبّقتها المدعوة بـ”الحركة الوطنية”، فإن القول بأن تعريب التعليم هو ضد تعميمه ومجانيته، كما جاء في عنوان هذا القسم من المقال، قد يبدو نشَازا لا يستقيم مع هذه الفلسفة، مناقضا لها ومتعارضا معها. ولهذا فإن القارئ قد يستغرب، بل قد يستنكر ـ وانا أتفهّم ذلك ـ، كيف أن تعريب التعليم سيُستعمل لضرب مبدأي التعميم والمجانية، اللذيْن قامت عليهما المدرسة المغربية ضمن المبادئ الأربعة، التي كانت بمثابة أركان فلسفة التعليم بالمغرب. ما يثير هذا النشاز والتناقض والاستغراب، هو النظر إلى نظام التعليم في المغرب من خلال وظيفته التمويهية والخادعة، الظاهرة والمعلن عنها والمصرّح بها. لكن عندما ننظر إليه من خلال وظيفته الحقيقية، لكن المضمرة، كما سبق أن شرحنا، فسيكون إبطال التعريب لمفعول التعميم والمجانية شيئا منطقيا ومفهوما وواضحا.

لنشرح المسألة بشيء من التفصيل:

إن تعريب التعليم بدأ مع أواخر السبعينيات من القرن الماضي بتعريب المواد العلمية، منطلقا من المستوى الابتدائي، ثم عُمّم تدريجيا إلى المستوى الإعدادي وأخير المستوى الثانوي، متوقفا عند السنة النهائية منه، دون أن يشمل تعريب التعليم العالي، حيث استمر تدريس التخصّصات العلمية باللغة الفرنسية، كما هو معروف.

نلاحظ على هذا التعريب ما يلي:

1 ـ اقتصر، كما أشرت، على المرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية، مع إبقاء تلقين العلوم بالجامعة باللغة الفرنسية.

2 ـ اقتصر على التعليم المجاني والعمومي الذي تموّله الدولة، مع استمرار مؤسسات راقية لتعليم خاص نخبوي في اعتماد اللغة الأجنبية كلغة أساسية للتدريس، فضلا عن مدارس البعثة الفرنسية التي يتشكّل غالبية تلاميذها من أبناء الطبقات النخبوية، الموسرة والنافذة.

3 ـ لم يواكبه تعريب مماثل ـ باستثناء قطاع القضاء ـ للإدارة ولمؤسسات الدولة وللمعاملات الاقتصادية والتجارية للشركات والأبناك…

4 ـ لا تزال المناصب “النبيلة” تتطلّب، لشغلها، تكوينا باللغة الأجنبية.

5 ـ لا تزال الفرنسية هي لغة التدريس في معاهد التخصصات الراقية و”النبيلة”، مثل الطب والصيدلة، والهندسة، والتجارة، والإعلاميات…

6 ـ الشركات والمقاولات الاقتصادية لا توظّف، لمهام التسيير والإدارة، إلا ذوي تكوين باللغة الأجنبية.

7 ـ لا زال يُنظر إلى اللغة الفرنسية، على مستوى القناعات والذهنيات وحتى المخيال الاجتماعي، كامتياز وحظوة، رغم ما يقال بأن التعريب تقرر لوضع حدّ لنفوذها وهيمنتها.

أمام هذا الواقع، يحقّ لنا أن نتساءل: ما الفائدة وما الهدف من تعريب التعليم، بهذا الشكل الانتقائي المحدود، المريب الذي يوحي بأنه غير بريء، مع بقاء سوق الشغل “النبيل”، أي الوظائف والمناصب النخبوية النافذة، مقصورا على ذوي التكوين باللغة الأجنبية؟

فلشغل هذه المناصب “النبيلة”، ماديا ورمزيا، لا بد من تكوين باللغة الأجنبية، كما يفرض ذلك سوق الشغل “النبيل”. لكن التعليم العمومي المجاني لا يعطي إلا تكوينا معرّبا، مما يجعل خرّيجيه المعرّبين يُمنعون عمليا، بحكم تكوينهم المعرّب، من شغل تلك المناصب “النبيلة” و”المحترمة”. وبما أن أبناء الأسر الموسرة لهم الإمكانات المادية للدراسة بالمؤسسات الخاصة الراقية، التي تستعمل اللغة الأجنبية كلغة أساسية، أو في مدارس البعثة الفرنسية، أو في الخارج حيث يتلقّون تعليمهم باللغة الأجنبية، فإن هذه المناصب النافذة، ماديا ورمزيا، سوف لن تكون إلا من نصيبهم. وهو ما ينتج عنه أن تعميم التعليم ومجانيته أصبحا بلا أي أثر، ولا أي مفعول يظهر في تمكين الذي تلقى تكوينا معرّبا من أن يحصل على نفس مناصب الشغل، “النبيلة” والنافذة، التي يحصل عليها أبناء العائلات الموسرة، الذين تلقوا تكوينا باللغة الأجنبية. وهذا يعني أن التعريب استعمل لتعطيل، عمليا، مبدأي تعميم التعليم ومجانيته.

وهكذا نعود إلى تلك الحلقة المغلقة الأولى السابقة، والتي كسّرها تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية: امتياز اجتماعي (إمكانات مادية) يعطي امتيازا تعليميا (تكوين باللغة الأجنبية في تخصصات “نبيلة” ومطلوبة)، يخلق بدوره امتيازا اجتماعيا (مراكز ومناصب نافذة). هكذا يصبح تعميم التعليم ومجانيته في حكم غير الموجوديْن عمليا، ما دام تأثيرهما كوسيلة للارتقاء الاجتماعي، من خلال شغل المناصب والوظائف “النبيلة”، ماديا ورمزيا، أصبح عمليا منعدما.

قد يُعترض على هذا التحليل بأن الجامعات والمعاهد المتخصصة، التي تؤهل لشغل المناصب الراقية، هي مفتوحة في وجه جميع المغاربة. لكن هذه الجامعات والمعاهد تختار طلبتها بشروط أو بمباراة يكون فيهما إتقان اللغة الأجنبية حاسما في قبول ونجاح المترشح لولوج هذه الجامعات والمعاهد. كما أن التخرّج منها، بنجاح، هو مضمون، في الغالب، لمن وفد عليها من مؤسسات فرنسية، أو خاصة من النوع الراقي haut standing، تُلقّن فيها مواد التخصص باللغة الأجنبية. إن هذا التفضيل للغة التكوين الأجنبية على اللغة العربية، لولوج كليات ومعاهد التخصصات “النبيلة”، يقوم دليلا على صحة هذا التحليل والاستدلال.

إذا كانت سياسة تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية، على الخصوص، قد سوّت، من حيث تكافؤ الفرص، بين ابن الطبقات الشعبية والفقيرة وابن الطبقات الثرية والنخبوية، إذ أصبح بإمكان الأول أن يحصل على نفس الشواهد التعليمية، ويتقلّد نفس الوظائف مثل الثاني، فها هو تعريب التعليم جاء ليمنع ابن الفقير من الحصول على شواهد “ممتازة”، لأنه لا يتوفّر على نفس الإمكانات المادية، مثل ابن الغني، حتى يدرس بالمؤسسات الخاصة الراقية، أو بمدارس البعثة الفرنسية، أو بالخارج. وبهذا يكون تعريب التعليم قد نجح، كما سبق القول، في “تحييد” دور التعليم المجاني والعمومي في الارتقاء الاجتماعي، واختراق الحدود بين الطبقات الاجتماعية، ليصبح هذا الارتقاء مشروطا، مرة أخرى، بتوظيف رأسمال اجتماعي موجود وجاهز، يصنع رأسمالا ثقافيا وتعليميا، يكون بدوره مصدرا لرأسمال اجتماعي. وهكذا يُحكم إغلاق الحلقة مرة أخرى، ويصعب أن يلجها ابن الطبقات الشعبية، الذي لا يتوفر على رأسمال اجتماعي منذ البداية. والنتيجة أننا نجد أنفسنا أمام حلقتين مغلقتين، مستقلتين إحداهما عن الأخرى، إحداهما خاصة بالطبقات الموسرة والنافذة، تبيّن كيف يؤدّي المستوى الاقتصادي المرتفع لهذه الطبقات إلى إعادة إنتاج، بفضل تعليم نخبوي، نفس المستوى الاقتصادي المرتفع؛ والحلقة الثانية خاصة بالطبقات الشعبية الفقيرة، وتبيّن كيف يؤدّي المستوى الاقتصادي الضعيف والهشّ لهذه الطبقات إلى إعادة إنتاج، عبر تعليم معرّب، نفس المستوى الاقتصادي الضعيف والهشّ، كما يوضّح الرسم التالي:

واضح إذن أن التعريب أفرغ مبدأي تعميم التعليم ومجانيته من مضمونهما، وعطّل وظيفتهما بهدف منع من ينتمي إلى الطبقات الفقيرة من الصعود الاجتماعي وتغيير وضعه الطبقي الأصلي. ولهذا نلاحظ أن مجموعة من الإجراءات والتغييرات قد صاحبت عملية التعريب، تصبّ كلها في نفس الهدف:

1 ـ لقد تقرر تعريب المواد العلمية بالتعليم الثانوي ابتداء من ثمانينيات القرن الماضي، أي في الوقت الذي بدأت فيه الطبقات الفقيرة تستفيد من الآثار الاجتماعية الإيجابية لتعميم التعليم ومجانيته بدون تعريب.

2 ـ لقد اقتصر التعريب على الابتدائي والثانوي (بما فيه المستوى الإعدادي)، وهما مرحلتان تعرفان إقبالا كبيرا من طرف التلاميذ أبناء الطبقات الفقيرة، مما يؤكّد أن المستهدف الأول بالتعريب هم هؤلاء أبناء هذه الطبقات الفقيرة حتى لا ينافسوا، بما قد يحصلون عليه من مستوى ثقافي وتعليمي ومعرفي جيد، بفضل لغة التدريس الأجنبية للتعليم غير المعرّب، أبناء الطبقات الموسرة التي ستفقد بذلك استئثارها بالوظائف والمناصب، التي تتيحها مواقعها الاجتماعية والطبقية، المتقدمة والمهيمنة.

3 ـ تشجيع التعليم الخاص، والتحفيز عليه والترغيب فيه، حتى أنه عرف توسّعا كبيرا غير مسبوق، كما يعرف الجميع.

4 ـ التلميح، كل مرة، بإمكان إنهاء مجانية التعليم.

5 ـ تدهور مطّرد لمستوى التعليم العمومي المجاني المعرّب، أي لمستوى المتخرجين منه. وهذا يعني إضعافا للرأسمال الثقافي، التعليمي والمعرفي، لأبناء الطبقات الفقيرة الذين يستفيدون من هذا التعليم.

6 ـ ونتيجة لهذا التدهور، أصبح التعليم المجاني العمومي المعرّب، أكثر فأكثر، قطاعا عقيما، “متخصصا” في إنتاج العاطلين، لعدم ملاءمة التكوين الذي يتلقّاه المتخرج من هذا التعليم المعرّب مع سوق الشغل. والمتضررون الأولون من كل هذا هم أبناء الطبقات الفقيرة الذين يتابعون دراستهم بالتعليم العمومي المعرّب.

التعريب والتقسيم الطبقي للعمل:

(يُتبع)

‫تعليقات الزوار

111
  • محمد بلحسن
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:04

    أشعر بأن التعريب كان طيلة عقود يستعمل لتكوين مواطن من الدرجة الثانية يوضع رهن إشارة مواطن يتقن اللغات الأجنبية وبارع في "البروتوكول" ولو كان أقل ذكاء وأقل كفاءة مهنية وأقل وعيا وأقل وطنية من الأول, وسيلة للاسترزاق من الصفقات العمومية والحفاظ على المناصب والامتيازات بجميع أنواعها معنوية طبقية ومادية نقدية وعقارية.
    هل القضاة (الواقف والجالس وقضاة المجلس الأعلى للحسابات) والمحامون والصحفيون قادرون على معالجة ملفات الغدر بالاعتماد على سوء استعمال اللغات والفوارق الاجتماعية للهيمنة في الأوراش وتمرير قرارات مجانبة للصواب تتسبب في هدر المال العام وغياب الجودة وتعطيل في الانجاز والحاجة لأغلفة مالية لأشغال الصيانة المبكرة ؟

  • KITAB
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:10

    قضية التعليم في المغرب حديث ذو شجون فقد مرت بمراحل حساسة من خلال مناظرات ومساجلات ولجان، لكن كانت نظرة التخطيط قصيرة المدى بل ومغرضة مدفوعة بأطراف مهيمنة في مراكز القرار والنفوذ والسلطة استجابة أو بالأحرى وفاء بالعهد الذي قطعته مع السلطات الاستعمارية الفرنسية حينما عملت على خلق نسيج سياسي وثقافي يحفظ لها مصالحها في المغرب، وكانت من أولوياته دعم الفرنكفونية بكل الوسائل واتخاذ الفرنسية معياراً في تقلد المناصب الحساسة والحيوية في الدولة ،هذا فضلاً عن الحفاظ على طبقة من الأعيان والمقربين من العهد الاستعماري والذين ما زالوا حتى الآن في السلطة فإن لم يكونوا فأبناؤهم، إذن قضية التعليم ولغته في المغرب مرتبطة إلى حد كبير بعلاقتنا مع فرنسا بالرغم أن لغتها تشهد حالياً حالة احتضار ولم تعد مسايرة للتكنولوجيا وعصر الرقمنة، وتحياتي

  • الاتجاه المعاكس
    الثلاثاء 27 غشت 2019 - 23:56

    جاء في المقال ما يلي: (( الصراع بين تعريب وفرنسة التعليم، هو صراع طبقي بين فئة مهيمنة، تحتكر السلطة والثروة، وتعمل على فرض التعريب على الفئات الأخرى من الشعب لتحافظ بذلك على هيمنتها وامتيازاتها السياسية والاقتصادية، عبر شغلها للمناصب والوظائف "النبيلة" والنافذة، بفضل التعليم الذي تلقّته ـ ويتلقّاه أبناؤها ـ باللغة الأجنبية)).

    نفس الأمر ينطبق بالنقطة والفاصلة على الصراع بين تمزيغ وفرنسة التعليم، فما يسري على دعاة التعريب يسري أيضا على دعاة التمزيغ، فهم أيضا يرسلون أبناءهم للتدريس بلغات أجنبية، ويحثون أبناء الشعب على تعلم ليركامية.

    بل الوضع مع التمزيغ أسوأ بألف مرة من التعريب. لأننا في التمزيغ سنكون إزاء لغة مستنسخة في المغرب، وليس لها أي صلة بمجتمعها على الإطلاق، وبواسطتها سيتم تدمير لهجاتنا الوطنية، والكارثة الكبرى تكمن في كتابة هذه ليركامية بحرف تفناخ المسخ.

    ينتقدون التعريب ويعددون ما يعتبرونه مساوئه، ولكنهم يُحسِّنون التمزيغ، ويسعون لإضفاء صباغة تجميلية على وجهه الخشن فيبدو غاية في البشاعة.

    العرقيون المتطرفون يحاولون استبلاد المجتمع المغربي، لكنهم يظهرون بذلك أنهم هم البلداء..

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 00:04

    تقول : ((لقد تقرر تعريب المواد العلمية بالتعليم الثانوي ابتداء من ثمانينيات القرن الماضي، أي في الوقت الذي بدأت فيه الطبقات الفقيرة تستفيد من الآثار الاجتماعية الإيجابية لتعميم التعليم ومجانيته بدون تعريب.))

    الرد الاول : واليوم بالعودة للفرنسة – هل هذا معناه ان الدولة تريد ان تشرك الطبقات الفقيرة في الاستفادة من الآثار الاجتماعية لتعميم التعليم ومجانيته بدون تعريب؟؟؟

    الرد الثاني : انت ضد التعريب لان النخبة تستعمل الفرنسية وتستفيذ من ذلك الاستعمال – فلماذا انت مع التمزيغ؟ – اذا كانت العربية تبعد الطبقات الفقيرة عن الامتيازات التي تتيحها الفرنسية بكيلومترات – الا تبعد الامازيغية الطبقات الفقيرة عن نفس الامتيازات بسنوات ضوئية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • حفيظة من إيطاليا
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 00:28

    يقول صاحب المقال التالي: (( إذا عرفنا أن فلسفة النظام التعليمي قامت، في مغرب الاستقلال، على المبادئ الأربعة المعروفة: المغربة، التعميم، المجانية والتعريب، التي نادت بها وطبّقتها المدعوة بـالحركة الوطنية))، المبادئ الأربعة هي المغربة والتعميم والتوحيد، وليس المجانية كما جاء في المقال، ثم التعريب، ولكن الطريف هو أن صاحب المقال يصف الحركة الوطنية هكذا: المدعوة الحركة الوطنية، أي أنه لا يعترف بوطنيتها وبحركتها، ويعاديها، فهل لو كُتبت لصاحبنا الحياة في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، حين كانت هذه الحركة تقارع الاستعمار، وتناضل من أجل طرده من وطننا لكي ينال شعبنا حريته واستقلاله، هل كان صاحب المقال سيقف في الجهة المقابلة للحركة الوطنية، وسيحاربها، ويقاتل من كان يقاتلها؟؟

    تطرُّفُ البربريست العرقيين يودي بهم إلى الدرك الأسفل، فهل يعون ما يفعلون، أم أن غرائزهم تعمي بصيرتهم وبصرهم فيخبطون خبط عشواء؟؟؟

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 01:14

    لسوء حظ اصحاب خدعة التعريب ان المدرسة لم تعد هي الوسيلة الوحيدة لكسب المعرفة . بفضل الانترنت وتدفق المعرفة اصبحت العلوم والتنولوجيا في متناول الجميع سواء كانوا فقراء او اغنياء .

  • الياس
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 01:42

    على كل حال اللغة العربية غير مؤهل حاليا لان تقوم بدور تدريس العلوم
    و في انتظار ذلك يجب اعتماد الفرنسية في تعليم العلوم
    كما انه يجب ان يشمل التاهيل ايضا اللغة الامازيغية لانها لغة المغاربة و الى جانب اللغة العربية و تتساوى مع العربية دستوريا

  • sifa
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 06:35

    جاء في المقال التالي: (( إذا كانت سياسة تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية قد سوّت، من حيث تكافؤ الفرص، بين ابن الطبقات الشعبية والفقيرة وابن الطبقات الثرية والنخبوية، إذ أصبح بإمكان الأول أن يحصل على نفس الشواهد التعليمية، ويتقلّد نفس الوظائف مثل الثاني، فها هو تعريب التعليم جاء ليمنع ابن الفقير من الحصول على شواهد ممتازة، لأنه لا يتوفّر على نفس الإمكانات المادية، مثل ابن الغني، حتى يدرس بالمؤسسات الخاصة الراقية، أو بمدارس البعثة الفرنسية..)).

    إذا كان كلام بودهان هذا صحيحا فإن سياسة الفرنسة ستؤدي إلى نفس النتيجة، فأبناء الطبقة الثرية تركوا من زمان اللغة الفرنسية وتم إنشاء جامعة الأخوين لهم لكي يدرسوا فيها بالإنجليزية، ويتابعون بعد ذلك دراساتهم في أرقى الجامعات الأمريكية، وسيتركون لأبناء الفقراء اللغة الفرنسية المهترئة التي أضحت واحدة من أتفه لغات العالم، وأصبح من يتحدث بها خارج فرنسا موضوع تنذر ونكتة..

    وهكذا سنجد أنفسنا بعد سنوات من التدريس بالفرنسية أمام الخدعة الطبقية ذاتها للحفاظ على الامتيازات الطبقية التي يُرجعها صاحب المقال للتعريب وحده. فإذن الحل ليس في التفرنيس أيضا..

  • حسن
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 07:15

    إلى 7 – إلياس

    تقول في تعليقك ما يلي: (( يجب ان يشمل التاهيل ايضا اللغة الامازيغية لانها لغة المغاربة والى جانب اللغة العربية وتتساوى مع العربية دستوريا))، تعليقك هذا يفيد بأن الأمازيغية ليست مؤهلة كلغة للتدريس، وأنه يتعين على المغاربة التكفل بتأهيلها لأنها لغة دستورية مثل اللغة العربية الدستورية الأولى، لكن المشكل ينتصب في كون الدولة أسندت مهمة تأهيل الأمازيغية لثلة من عباقرة ليركام، فإذا بهم يخرجون على الأمازيغية في اقتراحهم بلزة ليركامية لغة للتدريس، بدلا عن السوسية والريفية والأطلسية، ويقترحون أن تتم كتابتها بحرف تفناخ غير الموجود أصلا في عموم الكرة الأرضية ويزعمون أنه أمازيغي ويجسد الهوية الأمازيغية.

    فكلامك صحيح يتعين تأهيل الأمازيغية، لكن ليس على أيدي جهابذة ليركام، فهؤلاء غير مؤهلين للقيام بذلك، والدليل هو ترجمتهم الكارثية للدستور المغربي إلى الأمازيغية.. فلقد كانت ترجمة/ فضحية متكاملة الأركان، كما أكد على ذلك هنا في هسبريس الكاتب والناشط الأمازيغي مبارك بلقاسم في أكثر من مناسبة..

  • la langue
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 08:22

    il faut distinguer la langue arabe,en tant que langue,et l"arabisation en tant qu"idéologie du parti du mal l"istiqlal:
    la langue arabe est une langue merveilleuse,riche qu"il faut préserver en tant qu"héritage de nos ancêtres qui ont tout fait pour l"acquérir,
    l"arabisation est un mal de l"istiqlal imposé par la force des féodaux de l"istiqlal dont les enfants fréquentent les missions étrangeres pour avoir des formations qualifiantes leur permettant d"avoir les postes de décision enrichissants,l"istiqlal veut arabiser les esprits des marocains,cet état des esprits a conduit des centaines de jeunes marocains dans les rangs des criminels de daesh pour détruire la syrie et l"irak,et constituent de graves menaces sur notre pays,
    les marocains sont des marocains,qui connaissent la langue arabe et l"aiment,et aspirent à étudier les sciences en langues:francais aujourd"hui et demain en anglais langue universelle

  • Marocains
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 08:26

    التمزيغ

    هذه المسماة بالأمازيغية " لا وجود لها "

    السوسية لهجة وطنية شفوية تنطق في بقعة سوس
    الريفية لهجة وطنية شفوية تنطق في بقعة الريف
    الأطلسية لهجات وطنية تنطق في بقعة زيان

    الناطق باللهجة السوسية لا يفهم الناطق باللهجة الريفية
    والناطقون بالزيانية لا يفهمون الناطقون باللهجة الريفية و الناطقون باللهجة السوسية .

    المشكل هنا " لا يفهمون بعضهم بعض "

    سواء كتبت هذه اللهجات باللاتنية أو بالعربية أو رموز أخرى

    التمزيغ أصبح مستحيل
    وليس له أي مستقبل

    التفرنيس

    الفرنسية أصبحت منهزمة أمام الإنجليزية

    و التفرنيس يسرق لنا العقول المغربية أي جميع الطلبة المتفوقين
    يذهبون لفرنسا لإكمال دراستهم و الأغلبية الساحقة لا ترجع تجنس و تبقى في فرنسا

    التفرنيس هو كارتة لأنه يسرق لنا الأضمغة ثم أنه ضعيف أمام اللغة العالمية الإنجليزية .

    نحن لا نحتاج إلى حل من الحركيين الجدد أو البربرستيين

    الحل الوحيد هو : اللغة العربية كلغة حضارتنا الإسلامية ثم إثقان الإنجليزية

    و التعليم اللغة العربية و بالإنجليزية .

  • Mc Maroc
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 09:48

    فرنسة التعليم يخدم فرنسا فقط

    لسرقة عقولنا وبالثالي الإستفادة منها أكثر من المغرب

    الدولة المغربية تخسر أموال طائلة و فرنسا ( فرنست التعلم )

    تقطف الثمار .

    أضن أن التعريب و إثقان الإنجليزية
    أحسن بكثير من فرنسة التعليم

  • sindibadi
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 10:50

    السيد بودهان
    لقد خسرتم المعركة اللغوية بالمغرب وهذا هو المهم ولو أنكم في الواقع كننتم تتمنون التمزيغ لتمرير الفرنسية
    أي كنتم قنطرة للفرنسية الحالية وهذا واضح وضوح الشمس في النهار
    مقالاتك ليس أساس من الصحة هذفها هو تغطية هذه الخسارة الفضيعة والتي كلفت المغرب سنين عديدة وأموال طائلة لا لشيء فقط للرجوع إلى نقطة الصفر
    لقد حاولتم بشتى الوسائل محو اللهجات المغربية لصالح السوسية تحت ذريعة المعيرة غير أن الشعب تصدى لكم ومن تم جاء المجلس الوطني للغات والثقافة
    وقريبا إنشاء الله سيتم غلق المختبر الملكي لتفريخ الإيركامية ومحرقة اللهجات
    لقد مر علر ترسيم الإيركامية 16 عشر سنة وتبين لكم بالواضح والمرموز أن الشعب المغربي لا يرغب فيها البتة لكونها لم تخرج من رحم المجتمع المغربي
    وهاأنتم بمقالا تكم بعدما فشلتم في مشروعكم الجهنمي تحاولون الهروب من الإعتراف بهذا الفشل الذريع
    فاعلم يا سيد بودهان أن لا يصح إلا الصحيح والصحيح هي اللغة العربية التي بفضلها يمكن لكم أن تتواصلوا مع الشعب المغربي رغم كُرهم لثوابته وبدور العنصرية والتفرقة التي زرعتم بين أفراد الشعب الواحد

  • Marocains de Lixus
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 11:44

    دعاة التمزيغ

    إنهزموا

    هزيمة نكراء

    وهاهم اليوم

    يقفون في الوسط تارة مع وضد التعريب
    تم
    ينقلبون إلى مع وضد التفرنيس

    أمركم غريب

    أنا كمواطن مغربي عادي إخترت لأولادي

    إثقان اللغة العربية الفصحى أولا
    ثم

    إثقان اللغة الإنجليزية تانيا

    إنهزام التمزيغ هو من خلق لنا مشكل التفرنيس

    الدولة المغربية تخسر أموال طائلة و فرنسا ( فرنست التعلم )

    تقطف الثمار .

    موضوع صناعة لغة إسمها الأمازيغية فشل يا بودهان

    فرنسة التعليم يخدم فرنسا فقط
    لسرقة عقولنا وبالثالي الإستفادة منها أكثر من المغرب

  • YASSINE
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 12:11

    سياسية التعريب لم تفشل بل أريد لها ذلك.
    المسؤولية على عاتق الدولة لاعتبارين:
    ١- لم يتم تعريب التعليم العالي .
    2- لم نقم بما يكفي في الترجمة والبحث العلمي

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 12:44

    6 – مواطن مغربي

    تقول : ((لسوء حظ اصحاب خدعة التعريب ان المدرسة لم تعد هي الوسيلة الوحيدة لكسب المعرفة . بفضل الانترنت وتدفق المعرفة اصبحت العلوم والتنولوجيا في متناول الجميع سواء كانوا فقراء او اغنياء.))
    يعني المغاربة ولاو كيستعملوا انترنت باش يدرسوا العلوم بالفرنسية والامازيغية؟؟؟ – هاهاهاهاها – ايوا علاش باقيين كيكتبوا المقالات والتعاليق ديالهم بالعربية؟؟؟ – غير كتحاول تبرد على راسك – العربية عمركم ما تقدروا تحيدوها من المغرب – لا بفرض الفرنسة – ولا بفرض التمزيغ – ولا باستعمال انترنت – ولا باي شي يخطر ليكم عل البال – كاع التخيربيقات ديالكم مصيرها الفشل – وتبقى العربية هي السائدة الى ابد الآبدين – برد غدايدك بالضغط على زر ديسلايك – هاهاهاهاها

  • Mexico
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 13:20

    6 – مواطن مغربي

    فرنسا في أوج عضمتها و قوتها

    حاولت 130 سنة للقضاء على العربية
    في الجزائر.

    و فشلت فشلا دريعا .

    العروبة و التعريب ينتصر في الأخير
    لأن الأغلبية الساحقة من المغاربة تقدس اللغة العربية

    أنا أعرف جيدا من أنت و أعرف جيدا كيف تحاول تسويق كتابة الطوارق أو التفناح
    التي رفضها 99،999% من المغاربة .

    6 – مواطن مغربي

    دعاة التمزيغ

    إنهزموا

    هزيمة نكراء وأنت واحد منهم .

    كثرة الكذب و التزوير و المعلومات الكاذبة و التسويق البليد هزم مشروعك التمزيغي
    حتي كترة الضغط على الزر الأخضر لم تنفعك وكثرة المدح الكاذب

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 13:55

    7 – الياس

    العربية مؤهلة لتدريس من قبل ما تكون الفرنسية كتكتب
    واش كيحساب ليك ان الناس بامكانهم يستعملوا اللغة اللي بغاو باش يقريو؟
    واش يحساب ليك اللغات تقاشر؟
    تحيد التقاشر الخضرين وتلبس التقاشر الزرقين ف دقيقة؟
    شوف اشحال من عام كيحتاج الطفل باش يتعلم لغتو الام
    الفرنسية كيبداو المغاربة كيتعلموها ف سن 7 سنوات
    وكيبلغوا 18 سنة وهوما باقيين ما قادرينش يستعملوها
    استعمال الفرنسية ف التعليم معناه انك غتقري التلاميذ بلغة ما كيفهموهاش
    التلميذ باقي كيتهجى وانت باغي تعلموا :
    L’équilibre d’un solide sous l’action de trois forces
    المادة العلمية محتاجة تركيز حيث صعيبة
    واللغة محتاجة تركيز حيث التلميذ ما تاقنهاش
    واش زعما هاذ الشي صعيب عليكم تفهموه؟
    واش انتوما الامازيغ ناقصين عقل ولا كيفاش؟

  • كمال //
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 14:02

    الى الاخ 11 – Marocains
    اخويا الامازيغية لغة قائمة بذاتها و كل شمال افريقيا كان يتكلمها في وقت لم تكن العربية مجودة اصلا و هذا ليس كلامي بل كلام المختصين و الاثارات الفرعونية المنقوشة على المعابد تحكي عن الشعوب الامازيغية و عن هويتهم و لغتهم في حين لا نجد اي اثر لشعوب العربية او لهوية العربية وهذا منذ الاف السنين قبل الميلاد
    و السوسية والريفية والاطلسية كل هذه اللهجات هي الامازيغية نفسها مع اختلاف في نُطق بعض الكلمات وهذا نجده ايضا في العربية التي تختلف من منطقة الى اخرى لكنها تبقى العربية نفسها و توحيد هذه الاهجات في اللغة الامازيغة الام امر سيحصل تلقائيا وهو مسالة وقت .
    اما مسالة النهوض باللغة الامازيغية فهذا امر يتعلق فقط بمدى رغبة الامازيغ في تحقيق ذلك و الاعتماد على انفسهم في تحقيق ذلك لانه من الغباء ان يعتقد الامازيغ ان غيرهم سينهض بلغتهم .
    الامازيغية كلغة لا خوف عليها لانها استطاعت ان تبقى صامدة في وقت كل اللغات القديمة التي عاصرتها انقرضت و ينتظرها مستقبل زاهر لان كل الضروف مواتية لها كي تحي من جديد .

  • Marocains
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 14:53

    الى الاخ

    19 – كمال //

    sorry

    هذه المسماة بالأمازيغية " لا وجود لها "

    السوسية لهجة وطنية شفوية تنطق في بقعة سوس
    الريفية لهجة وطنية شفوية تنطق في بقعة الريف
    الأطلسية لهجات وطنية تنطق في بقعة زيان

    الناطق باللهجة السوسية لا يفهم الناطق باللهجة الريفية
    والناطقون بالزيانية لا يفهمون الناطقون باللهجة الريفية و الناطقون باللهجة السوسية .

    المشكل هنا " لا يفهمون بعضهم بعض "

    سواء كتبت هذه اللهجات باللاتنية أو بالعربية أو رموز أخرى ..

    لهجات شفوية " لا يفهمون بعضهم بعض "

  • كاره العرقيين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 14:53

    إذا تم تعميم التدريس باللغة الفرنسية في المدرسة المغربية فسينتفي عن الفرنسية طابعها النخبوي الذي يجعل منها حاليا أداة للتميز والترقية عبر التعلم بها، إذ ستصبح لغة الجميع، ولن تفيد متعلميها من أبناء الفقراء في الظفر بالوظائف القليلة العدد التي ستظل محتكرة من طرف أبناء (( النبلاء))، بسبب الزبونية والمحسوبية وباك صاحبي، ولأنهم سيهجرون الفرنسية، وسيدرسون باللغة الإنجليزية أو الصينية، حيث ستمثل هاتين اللغتين لغتا التشغيل والاستثمار والبحث في المستقبل، أما الفرنسية فإنها ستظل لغة من لا لغة له في هذا العالم الذي يتطور ويتغير بسرعة مذهلة..

    البربريست العرقيون المتزمتون يعرفون هذه الحقائق، ولكنهم يتجاهلونها ويدافعون عن اللغة الفرنسية، فمنهم من يقوم بذلك بمقابل، ومنهم من يتطوع لكريان حنكو والدفاع عن الفرنسية، من منطلق حقده المرضي على اللغة العربية المجيدة لا غير.

  • Hasselt
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 15:01

    جواد الداودي لن أستعمل لغة "التقاشر " أنت تتكلم من فراغ اللغات ثلاث لغة المجتمع (لغة الأم ) لغة رسمية و لغة التدريس . . الأمازيغ (المكلخين) كما سميتهم يتقنون اللغات الثلاث . التعريب لم يلجأون إليه حبا في العربية ولكن لتعويض الفرنسيين الذين كانوا يدرسون المواد العلمية . المغاربة العلميين لم يكونوا يقبلون على التدريس بل يفضلون المدارس العليا . استعانوا اولا بأساتذة من رومانيا وبولونيا ثم فتحوا مدارس تكوين الأساتذة للذين لم يحصلوا على الباك .

  • مومو
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 15:39

    إلى 19 – كمال //

    بإمكانك أن تخدر نفسك وتمنيها بالقول إن: ((السوسية والريفية والاطلسية كل هذه اللهجات هي الامازيغية نفسها مع اختلاف في نُطق بعض الكلمات))، فلا أحد يمنعك من ترداد مثل هذا الكلام، ولكن الحقيقة العنيدة المؤلمة بالنسبة لك، هي أن الحكومة المغربية التي لديها وحدها صلاحية اتخاذ القرارات الملزمة للجميع تُحدّدُ الأمازيغية (( في الألسن الثلاثة))، التي هي السوسية والريفية والأطلسية، والحكومة تقدم في الإعلام العمومي النشرات الإخبارية الأمازيغية بهذه اللهجات الثلاث، لو كانت تلكم اللهجات لغة واحدة، لا فرق بينها، لاكتفت التلفزة العمومية بتقديم أخبارها في نشرة واحدة وليس ثلاث نشرات..

    فنحن مع تطوير الأمازيغية، والنهوض بها، ونرفض اندثارها وزوالها من الوجود، إنها رصيد مشترك للمغاربة كافة ودون استثناء، كما أكد على ذلك دستورنا. إنما المقصود بالأمازيغية بالنسبة لنا نحن المغاربة هي السوسية والريفية والأطلسية، وليست بلزة ليركامية، فهذه قد نفقت حال استنساخها، وفاحت رائحة جثثها الكريهة، وأزكمت الأنوف، فكان لا مفر من التخلص منها بطمرها تحت الطوب والحجر والطين، درءا للفضيحة..

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 16:13

    22 – Hasselt

    ا – لن تستعمل لغة التقاشر لانك لا تستطيع – يجب ان تكون ذكيا جدا لتستعمل الامثلة لافهام الناس – والذكاء هو ما ينقص الاغلبية الساحقة للامازيغ
    ب – لا انا اتكلم من فراغ – انا اتكلم 5 لغات – ولي مؤلف ف قواعد العربية الدارجة – وآخر في اصول كلمات الدارجة
    ج – قسمت اللغات الى ثلاث : لغة ام – ولغة رسمية – ولغة التدريس – ونسيت ان تقول بان هذا التقسيم لا يتعلق الا بالدول المتخلفة – اما الدول المتقدمة فلغتهم الام هي لغتهم الرسمية وهي لغة التدريس لديهم
    د – لا الامازيغ لا يتقنون الا السب والتمكين – امازيغيتهم نصفها عربي – وعربيتهم ركيكة – اما الفرنسية فهم في الغالب غير قادرين على كتابة ثلاثة جمل بها دون ارتكاب اخطاء
    ه – التعريب كان مطلب الحركة الوطنية منذ عهد الاستعمار – وما كان يقف في طريقة الا فرنسا وعملائها – وخصوصا الامازيغ
    و – لو كنتم اذكياء – يا امازيغ – لما ساندتم الفرنسة – لان كل ما تستعملونه لرفض التعريب وتبربر الفرنسة سيستعمله المفرنسون لرفض التمزيغ – سقولون لكم : العربية – وهي اقوى بكثير من الامازيغية ورفضنا التدريس بها – فكيف نقبل التدريس بالامازيغية؟

  • عبدو مراكش
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 16:25

    كلمة التعريب تبدو فضفاضة وتحمل أكثر من تأويل، ولكن إذا أردنا تعريفها ببساطة، كما جاءت في هذا المقال، فإنها تعني التدريس في التعليم المغربي بجميع مستوياته باللغة العربية، والسي بودهان أجهد نفسه هنا ليبين لنا أن هذا التدريس خدعة طبقية للاحتيال على أبناء الفقراء، أي أن صاحب المقال ضد اللغة العربية وضد التدريس بها، وربما حتى ضد الحديث بها، ما دامت تؤدي في نظره، إلى هذه الكوارث التي عدّدها، من بطالة، وتدهور التعليم، وتفاوت طبقي، وأزمة اجتماعية خانقة، وتخلف..

    ولكنه بالمقابل يدعو للاعتناء بالأمازيغية، ولجعلها لغة التدريس والعلم والبحث والمعرفة، ويدعو إلى أن تظل في المجال السيادي وتحظى بالعناية الخاصة من المؤسسة الملكية، بل يصل به حماسه إلى حد المطالبة بمعاملة الأمازيغية معاملة امتيازية، وأن تعطى لها الألوية على باقي المشاغل والقضايا الأخرى التي تهم المغاربة..

    والسؤال هو: أليست هذه انتقائية في تعامل السي بودهان مع اللغتين الرسميتين للمغرب: العربية والأمازيغية؟ ألا يحابي واحدة ويعطف عليها، في حين يحقد على أخرى ويجافيها؟ أين هي الموضوعية والعلمية هنا؟ أليس مبعث هذا كله، هي العرقية العفنة؟؟

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 16:47

    13 – sindibadi
    لقد مر علر ترسيم الإيركامية 16 عشر سنة وتبين لكم بالواضح والمرموز أن الشعب المغربي لا يرغب فيها البتة لكونها لم تخرج من رحم المجتمع المغربي

    زعما اللهجة القرشية خرجت من رحم المجتمع المغربي ؟؟!! لهجة مستوردة من بعيييييييييييييييييد
    —————————-
    لقد حاولتم بشتى الوسائل محو اللهجات المغربية لصالح السوسية تحت ذريعة المعيرة..

    قبل المعيرة هل كان عدد الناطقين باللهجات الامازيغية في تزايد أم في تناقص ؟؟
    معيرة الأمازيغية هي الحصن الحصين للهجات الأمازيغية فهل تواجد الفصحى قضى على الدوارج ؟؟!! و اكبر خطر يهدد اللهجات الأمازيغية هو تغول التعريب
    ———————–
    18 – جواد الداودي
    مع الإصلاحات الحديثة لنظام التعليم بالمغرب أصبح التلميذ المغربي يتعلم الفرنسية و العربية بالمستوى الأول إبتدائي
    التلميذ المغربي لن يفهم الفرنسية بالبداية مثلما أنه لن يفهم العربية حتى يتعود عليهما و إذا لديك اعتراض على قولي هذا قم بزيارة إلى الوسط القروي حيث لا تلفزيون و لا وسائل تعليم اللغة و تحدث معهم بالفصحى هذا مع الناطقين بالدارجة أما الناطقين بالأمازيغية فتلك قصة أخرى

  • مومو
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 17:10

    خلاصة المقال هي التالية: (( أصبح التعليم المجاني العمومي المعرّب، أكثر فأكثر، قطاعا عقيما، "متخصصا" في إنتاج العاطلين، لعدم ملاءمة التكوين الذي يتلقّاه المتخرج من هذا التعليم المعرّب مع سوق الشغل. والمتضررون الأولون من كل هذا هم أبناء الطبقات الفقيرة الذين يتابعون دراستهم بالتعليم العمومي المعرّب)).

    مبروك إذن للمغاربة حصولهم على التعليم المفرنس بدل التعليم المعرب، وسيرى المغاربة، بعد عقد أو عقدين من الزمن، وسيحكمون إن كان هذا التعليم المفرنس سيأتيهم بالديب من ذيلو، وسيصبح متخصصا في إنتاج المشتغلين غير العاطلين، وسيستفيد منه أبناء الطبقة الفقيرة الذين يعدهم المسؤولون اليوم عبره بالمن والسلوى.وكما يقول المثل: يا خبر اليوم بفلوس وبكره يصبح ببلاش.

    للتذكير، فرنسا، دولة اللغة الفرنسية التي يفرضها المسؤولون علينا، تتخبط في مشاكل سياسية واقتصادية واجتماعية لا حدود لها، وأكبر تعبير عن تخبطها، هي مظاهرات الشباب الفرنسي من أصحاب السترات الصفراء في الشانزيليزي وفي شوارع المدن الفرنسية.

    لولا نهب ثروات الدول التي كانت خاضعة لاستعمارها، لتحولت فرنسا بسرعة فائقة إلى دولة من دول العالم الثالث.

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 17:45

    24 – جواد الداودي
    د – لا الامازيغ لا يتقنون الا السب والتمكين – امازيغيتهم نصفها عربي – وعربيتهم ركيكة – اما الفرنسية فهم في الغالب غير قادرين على كتابة ثلاثة جمل بها دون ارتكاب اخطاء
    ——-
    هذا هو ذكاء المستعربين ياك ؟؟!!
    ما رأيك في عربية الأستاذ عصيد و المدعو فؤاد بوعلي على سبيل المثال لا الحصر و كلاهما ناطقان بالأمازيغية ؟؟
    من تكون مريم أمجون الفائزة بجائزة تحدي القراءة في عقر دار العروبة و من يكون أبواها ؟؟
    أنا أستاذ التعليم الإبتدائي و رغم أني توجهي الدراسي كان علميا
    يدرس معي أساتذة جميعهم ناطقون بالدارجة و منهم من هو عربي بدوي قح لهلا يحضرك ملي كيقرا نص بالفرنسية (هذا العربي القح) على تلامذته..روينة ..
    لن أسمح لنفسي أن أسخر من تلامذتي (و هما عروبية) و أنا أعلمهم كيفية النطق بالفرنسية أما لو كان تجي تشوف ……

    أنا أساند الفرنسية يا (ذكي) لأن الفرنسية حالها ساهل لكن المصيبة في تغلغل العروبة..و العربية التي يعتبرونها مفتاح الجنة اللي تهضر معاه يقول لك النبي عربي .. العربية لغة أهل الجنة..لغة مقدسة..لغة القرآن..لغة آدم..
    لا أريد أن تستحود الثقافة العروبية على الفكر المغربي
    يتبع

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 17:49

    26 – كاره العرب

    ا – ما تسميه اصلاحات ما هو الا تخربيق
    ب – الفرق بين تعلم العربية الفصحى وتعلم الفرنسية شاسع – التلاميذ يتعلمون العربية الفصحى في عامين – بينما لا يتمكنون من تعلم الفرنسية في 11 عاما
    ج – كنت ازور الوسط القروي (دكالة) في الصغر من الوالد والوالدة – وكان الناس بالرغم من اميتهم لا يفوتون موعد الاخبار التي يبتها المذياع – ويفهمون ما يسمعون – هذا اكبر دليل على ان الدارجة والفصحى شيء واحد – اما الوسط القروي الامازيغي – فبالرغم من عدم زياته اعرف ما فيه – هناك حتى العربية الدارجة تعتبر لغة اجنبية – يعني بالنسبة لكم انتم الامازيغ – لا فرق بين ان تدرسوا بالعربية – وان تدرسوا بالفرنسية – انا لا اريد ان تفرض الدولة المغربية على عرب المغرب اللغة الفرنسية – اما انتم الامازيغ – ايلا عاجبكم تقراو بالفرنسية – شغلكم هاذاك – وهي فرصة ليكم نيت باش تفوزوا بالمناصب اللي تمكنكم من الفرنسية غيسمح ليكم بالحصول عليها – غتنافسوا افاسة
    د – ولكن فين امشى دفاعكم عل الامازيغية؟ – اكلاه المشّ؟ او بالاحرى الفروج الفرنسي؟

  • الحسين وعزي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:30

    إلى 28 – كاره المستلبين

    جاء في تعليقك ما يلي: (( أنا أساند الفرنسية لأن الفرنسية حالها ساهل لكن المصيبة في تغلغل العروبة..))، هذا إقرار صريح منك بأنك مع التدريس باللغة الفرنسية، ليس لاعتبارات علمية موضوعية، إنك تساندها لدواع إيديولوجية، وعلى رأسها خوفك من تغلغل العروبة عبر اللغة العربية.. يا رفيق سيد المستلبين، اللغة العربية هي اللغة الدستورية الأولى للدولة، ولا أحد في مستطاعه محاربتها أو القضاء عليها في المغرب، إنها والإسلام مكونان رئيسيان للهوية الوطنية.. وسيظلان كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها..

    كنت سأعتبرك أمازيغيا حرا، لو عملت على التمسك بنشر لغتك الأمازيغية وتعميم تدريسها بين أهلك الأمازيغ، أصحاب الأرض الأصليين، وغير الدخلاء، وفقا لتعليقاتكم، وذلك للتصدي للعربية، أما حين تحتمي بالفرنسية، فإنك تقر بأن الأمازيغية لغة غير قادرة على المنافسة مع العربية، وأنها خارج الملعب تماما.

    ولذلك لا تستغربوا إذا استيقظتم في يوم من الأيام وتبين لكم في خصم الصراع المحتدم بين الفرنسية والعربية، أن الأمازيغية، قد نفقت واندثرت من الوجود، كما جرى للديناصورات القديمة.. فبلادتكم هي السبب في ذلك.

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:34

    28 – كاره العرب

    ا – بالنسبة لعصيد وبوعلي : الاقلية لا يُعتد بها
    ب – ((يدرس معي أساتذة جميعهم ناطقون بالدارجة و منهم من هو عربي بدوي قح لهلا يحضرك ملي كيقرا نص بالفرنسية (هذا العربي القح) على تلامذته .. روينة. .)) – هذا علاش انا مع التعريب – الفرنسية وخا كيقراوها المغاربة لمدة 11 عام ما كيتمكنوش منها
    ج – ((لن أسمح لنفسي أن أسخر من تلامذتي (و هما عروبية) و أنا أعلمهم كيفية النطق بالفرنسية أما لو كان تجي تشوف)) – على هاذ الشي لازم تكون ضد فرنسة التعليم
    د – انا اعرف انني ذكي – بل قريب من العبقرية – ومنطقي – واتبع المنهاج العلمي
    ه – انت استاذ لغة فرنسية – ولكن هذا لا يعني انك واعر ف الفرنسية – حفظتي وعرضتي وحصلت على شهادة – c’est tout
    و – الفرنسية حالها ساهل؟ – يالاه كنتي كتقول المغاربة بالرغم من انهم اساتذة لا يجيدون الفرنسية – تناقضتي ف نفس التعليق
    ز – واش عمرك سمعتيني كنقول : انا كندافع عل العربية حيث بغة الجنة؟ ولا لغة القرآن ؟ ولا لغة آدم؟ – انا كندافع عل العربية حيث هي اللغة باش كتكلم الاغلبية ديال المغاربة

    يتبع

  • السافوكاح
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:47

    عروبتنا اقوى من ليوطي و كسيلة و الكاهنة مجتمعين….و ما اعداؤنا بمعجزين في الأرض….الاحزاب التي مررت في البرلمان قانون فرنسة التعليم وقامت بذبح اللغة العربية:
    العدالة والتنمية باستثناء نائبين اثنين -الاستقلال-الاصالة والمعاصرة-التجمع الوطني للاحرار-الاتحاد الاشتراكي-الاتحاد الدستوري-التقدم والاشتراكية-الحركة الشعبية-فيدرالية اليسارباستثناء حزب الطليعة.-الحركة الديمقراطية الاجتماعية..
    -النقابات التي ساهمت في تمرير القانون المشؤوم:
    -الاتحاد المغربي للشغل-الكونفدرالية الديمقراطية للشغل باستثناء ثلاثة مستشارين-الفدرالية الديمقراطية للشغل-المنظمة الديمقراطية للشغل-الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب-الاتحاد العام للشغالين بالمغرب-النقابة الوطنية الديمقراطية.

  • Safoukah
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:48

    الفرنسة اصبحت امرا مخزنيا واضحا لا غبار عليه..نحن على مشارف حماية فرنسية جديدة بشروط أكثر وضوحا..التاريخ يعيد نفسه بطريقة بهلوانية..على اصحاب الفرنسة : عبيد فرنسا ان يشرحوا لنا قوة وعالمية فرنسا..ها هو رئيس فرنسا يعترف انهم فقدوا السيطرة وان العالم تحت سلطة قطبين امريكا والصين ! ؟

  • Samir
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:54

    عنوان المقال هو: التعريب كخدعة للحفاظ على الامتيازات الطبقية، لو تم تغيير كلمة التعريب بالتمزيغ كخدعة للحفاظ على الامتيازات الطبقية، وانصب المقال على نقد تصرف التمزيغيين في دعاواهم للتدريس بالأمازيغية، لكان المقال مطابقا للواقع تماما، وأجازف بالقول إنه لو استبدلت كلمة التعريب بالفرنسة مع نقد الداعين إلى فرنسة التعليم المغربي، في وقت يرسلون أبناءهم لجامعة الأخوين لتعلم الإنجليزية، لكان المقال فاضحا أيضا للسلوك الانتهازي للداعين للتفرنيس.

    لكن بودهان تجنب ذلك، وصب جام غضبه على اللغة العربية، والسبب هو ما ورد في التعليق رقم 28، أي حقد البربريست العرقيين المرضي على اللغة العربية المجيدة، وعلى الدين الإسلامي الحنيف..

    الحقد والكراهية لا يلتقيان بتاتا مع العلم والموضوعية، الحقد والكراهية يصدران عن الغريزة المريضة من العرقي المنغلق، أما العقل والموضوعية فهما يصدران عن العقل السليم والمعافى، من الوطني السوي..

  • عاشق لرصاد
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 18:55

    الخدعة و الخديعة الكبرى كانت هي التمزيغ لانه في الاصل لا توجد لغة امازيغية

    و لا هم يحزنون لهجات مشتتة هنا وهناك عسيرة على التعلم و لم يكتب بها

    و لو شيء الشيء وقد نفخوا فيها لا لذاتها و لكن للتمكين للفرنسية حسب

    المناضل التمزيغي انه قد احسن صنعا و هو يدافع عن الفرنسة وهم انه سينال

    اجره لقاء معاداته للعربية و لكنه واهم مخدوع العربية باقية بالمغرب احب

    من احب و كره من كره

    تحياتي من مراكش

  • عاشق لرصاد
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 19:36

    إلى 28 – كاره

    انت تتعجب ممن يدافع عن العربية بدعوى انها لغة الجنة و القرآن و كل الغيبيات

    المستحضرة في قولهم و لا تكل من القول و الدفاع عن اللهجات البربرية بدعوى

    انها لسان الارض و ايغود و السماء و التاريخ و المستقبل و حتى الدينصورات

    ما الفرق اذا بينك و بينهم ؟ عجيبة هي علمانية المستمزغ

    ــــــــ ـــــــــ ــــــــــــ

    بودهان

    كتبت تعليقا منذ مدة تعقيبا على مجموع مقالات متسلسلة بالارقام لك قلت فيه

    اني اذكر مما قرأت في مطالعاتي نصيحة احد النقاد للقراء يحثهم على تجاهل

    اي فيلم او مقال او رواية او غير ذاك من الابداعات و الآراء يدعون الى موعد آخر

    يتبع – To be continued و حسب صاحب النصيحة و هو من الصادقين لا

    فائدة في هكذا مواضيع

    تحياتي من مراكش

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 19:48

    تابع :

    ح – يقول : ((لا أريد أن تستحود الثقافة العروبية على الفكر المغربي)) – وباغي الثقافة الفرنسية؟ – اذن احنا عرب المغرب من واد – وانتوما امازيغ المغرب من واد – احنا نقراو بالعربية – وانتوما بالفرنسية – خليونا احنا متخلفين – ووليو انتوما متقدمين بفضل الفرنسية – والبركة ف راسكم من جهة الامازيغية

  • كاره المستلبين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 19:52

    31 – جواد الداودي
    انا ماشي استاذ الفرنسية انا استاذ الفرنسية و العربية و التربية الاسلامية و الرياضيات و العلوم كلشي كنقريه و كلشي الحمد لله عندي فيه ما نعاود.
    هذا مع العلم اننا دخلنا المدرسة و حتى الدارجة ما كنهضروهاش..
    اما عن حال المغاربة في العربية فليس أحسن من حالهم بالفرنسية رغم ان العربية يصادفونها في الإعلام و في المسجد ووو و أصلا سبب الإصلاحات الأخيرة هو أن النتائج الكارثية التي حققها المغاربة في القرءاة و التعبير و فهم المقروء..

    الفرنسية حالها ساهل (يا ذكي) ما كنقصدش تدريسها و لكن أقصد أن التخلص منها فيما بعد حينما يحين أوانها سهل هل فهمت (يا ذكي) ..على ما يبدو أن الذكاء شايط عليك

    الأغلبية ديال المغاربة كتكلم بالدارجة ماشي بالفصحى.
    اما عن العروبية و الفصحى فمرة أخرى اقول ايلا ما سبقش سمعوها مرارا و تكرارا فلن يقشعوا فيها شيئا و هذا من محض التجربة اما التعود فحتى احنا ولينا نفهموا الدارجة و المصرية و السورية من خلال التلفزيون فقط بحكم دوام الحال.
    اما عن الدفاع عن الامازيغية فكونوا على يقين انها تجري في عروقى و اذا كنت اناصر الفرنسة فمؤقتا كما سبق و قلت و ضدا على التعريب

  • اندحار خدعة المخدوعين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 20:21

    يحدث هذا بالجزائر

    انتقلت الحربُ “غير المعلنة” على اللغة الفرنسية في الجزائر من المدرسة

    الجزائرية والإدارة إلى الشارع، حيث ألزمت مديريات التجارة أصحاب المحلات

    والمراكز التجارية بتغيير اللافتات والكتابات الموجودة بالواجهات إلى اللغة العربية.

    وجاء في مُراسلة رسمية: أن “أصحاب المحلات في الجزائر مُلزمون بتسوية

    وضعيتهم، بآجال لا تتعدي الأسبوع ابتداء من استلام نص المُراسلة”.

    وتشهد الجزائر منذُ انطلاق الحراك الشعبي في 22 فبراير/ شباط الماضي،

    “حراكا سياسيا رسميا” يقوده عدد من الوزراء في حكومة نور الدين بدوي،

    يهدف إلى إحلال اللُغة الإنجليزية مكان الفرنسية في قطاعات عديدة أبرزها

    “التعليم العالي والبحث العلمي والتشغيل والضمان الاجتماعي “.

    اما المغرب ففيه الامر يختلف فقد ألم بكل الحكومة الشلل وعذرا لشاعر

    العراق الكبير جميل صدقي الزهاوي فبالفرنسية سننتقل للدول المصنعة و

    نحي اللهجات الشفوية

    تحياتي من مراكش

  • رابح ومربوح
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 20:45

    جاء في المقال ما يلي: (( لقد اقتصر التعريب على الابتدائي والثانوي.. وهما مرحلتان تعرفان إقبالا كبيرا من طرف التلاميذ أبناء الطبقات الفقيرة، مما يؤكّد أن المستهدف الأول بالتعريب هم هؤلاء أبناء هذه الطبقات الفقيرة حتى لا ينافسوا، بما قد يحصلون عليه من مستوى ثقافي وتعليمي ومعرفي جيد، بفضل لغة التدريس الأجنبية للتعليم غير المعرّب، أبناء الطبقات الموسرة التي ستفقد بذلك استئثارها بالوظائف والمناصب، التي تتيحها مواقعها الاجتماعية والطبقية، المتقدمة والمهيمنة)).

    هل يعني هذا أن الحاجز أمام أبناء الطبقات الفقيرة للمنافسة على الوظائف والمناصب مع أبناء الطبقات الموسرة ينحصر في التعريب؟ هل لو كان لأبناء الفقراء تعليم مفرنس، ستكون لديهم، نتيجة لذلك، القدرة التنافسية مع أبناء الطيقة الحكامة على المناصب والوظائف؟

    يا سيد بودهان، أبناء الطبقة التي تحكمنا، جميع المناصب السامية تكاد تكون محجوزة لهم، كيفما كانت نوعية تعليمهم سواء كان تعليما معربا أو مفرنسا، ولا يحصل أبناء الفقراء إلا على ما يشيط ويتبقى من مناصب. فرجاء لا تستخف بعقولنا وتختزل مشاكلنا العويصة والمعقدة في التعريب. فهذا استهتار فاضح بذكائنا.

  • كاره العرقيين
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 21:05

    إلى 38 – كاره المستلبين

    تقول في تعليقك ما يلي: (( الفرنسية حالها ساهل ما كنقصدش تدريسها و لكن أقصد أن التخلص منها فيما بعد حينما يحين أوانها))، معنى هذا أن أمر التخلص من الفرنسية بيدك، فعندما تريد ذلك فإنه سيكون لك بسرعة الضوء؟ هل ستعطي الأوامر للحكومة وللبرلمان وللدولة وتلزمها بالتخلي عن الفرنسية، وستنفذ تلكم المؤسسات،على الفور، أوامرك المطاعة، ودون مناقشة؟؟

    إذا كنت بكل هذه السلطة، وهذا الهيلمان، فلماذا لا تعتمد على قواك الخارقة هذه، وتأمر بالتخلص من عدوتك المزمنة والأزلية سيدتك اللغة العربية المجيدة؟؟ لماذا تنتظر كل هذه المدة متستقويا عليها باللغة الفرنسية، لغة المستعمر الذي قصفكم بالأسلحة الكيماوية؟؟

    أقولها لك صادقا، والله إن تعليقاتك تضحكني، إنها تضحكني فعلا، بسطحيتها وسذاجتها، خصوصا عندما تكون صادرة عن أستاذ جامعي اختصاصي في القانون الدستوري، وكان عضوا سابقا في المجلس الإداري لليركام.. تضحكني تعليقاتك، فأجدني مسرعا للرد عليها، وأنا في نشوة غامرة..

    من المفيد استمرارك في إمتاعنا بتعليقاتك في هذا الموقع المحترم، واضب على النشر فيه، ولك كل الإعجاب منا بوقاحتك وسذاجتك..

  • أستاذ صوتيات ولغويات
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 21:25

    لغة العلم والتقدم والمستقبل في وقتنا الراهن هي الإنجليزية، أما اللغة الفرنسية فلقد أضحت لغة ضعيفة وهامشية عالميا، خصوصا أمام الإنجليزية، إن الفرنسية، مقارنة بالإنجليزية، تشبه إلى حدٍّ ما اللهجات الأمازيغية في انتشارها في بقع متفرقة ومحدودة من وطننا: المغرب العربي الكبير.

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 21:51

    38 – كاره العرب

    ا – كتقول (الحمد لله) – هذا تناقض آخر – كتآمن بالذين اللي جابو الشعب اللي كتكره حتى النخاع
    ب – دخلتي للمدرسة وانت حتى الدارجة ما كتفهمهاش – ولكن النسبة الكبيرة ديال الكلمات العربية ف لهجتك ساعداتك باش اتعلم العربية الدارجة والفصحى
    ج – اكبر دليل على مستوى المغاربة ف العربية الفصحى هي مقالات وتعليقات هسبريس – والشمس ما كتدرقش ما الغربال
    د – اما الفرنسية فما عندهمش معاها – وف الحقيقة حتى شعب من شعوب الارض ما عندو مع الفرنسية
    ه – قلت لك انا ذكي – ما تحتاجش تعاودها
    و – ما كتقصدش تدريس الفرنسية – هذا معناه انك كتعترف ان تدريس الفرنسية صعيب – هاهاهاهاها
    ز – التخلص من الفرونسية ساهل؟؟؟ – قول لينا كيفاش
    ح – ما تضيمش معايا ف الذكاء والمنطق والمنهاج العلمي
    ط – والدارجة لهجة عربية كيفما السوسية لهجة امازيغية والفرق بين الدارجة والفصحى بسيط – والدليل تعلم الناس الفصحى ف عامين – بالرغم من سوء المناهج
    ي – وليتي كتفهم السورية والمصرية حيث الفرق بينهم وبين المغربية بسيط – جرب تفهم البولونية ف شهر ديال مشاهدة قناة تلفزيونية بولونية

    يتبع

  • slima
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 23:14

    مادامت التعليقات خارجة عن موضوع الكاتب المحترم وانصبت على التقليل من لغتي الأم : فإني استحيي أن أنتمي الى لغة الجاهلية والعنصرية المقيتة
    ماذا ِاسْتَفَذْتَ من عربيتك غير احتلال المراتب المتأخرة في كل شيء ايجابي والمراتب الأولى في كل شيء سلبي!أعتدر لكل عربي حر غير عنصري

  • جواد الداودي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 23:19

    تابع

    ك – الامازيغية صفيتوها ليها مني ساندتوا الفرنسة – اما تجري في عروقي – هاذوك راهم فقط شعارات خاوية

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 28 غشت 2019 - 23:53

    16 – جواد الداودي

    ردا على تعليقك :" هاهاهاها – ايوا علاش باقيين كتكتبوا المقالات والتعاليك ديالكم بالعربية " عندما تطرح هذا السؤال فهذا يعني انك اما غبي او انك تستهبل .
    انت اول من يعلم اننا نكتب بالعربية ليس حبا فيها بل لكونها فرضت علينا تماما كما فرضت علينا لغة المستعمر الفرنسي ولو كان لدينا اختيار لاخترنا لغتنا الام ومعها اللغة الانجليزية لغة العلوم والتكنولوجيا.
    لاتستطيع ان تنكر ان الامازيغية منعت من المدرسة طيلة ستين سنة وهناك من دخل السجن فقط لانه كتب بحرف التيفناغ . ومع ذالك فان الامازيغية لم تمت كما خطط لها اعداءها ومع ظهور الانترنت هاهي الامازيغية تلملم جراحها وستنهض بفضل مجهودات ابنائها الاحرار. وهذا ما يزعجكم ويزرع الرعب في نفوسكم .

  • عابر سبيل
    الخميس 29 غشت 2019 - 00:02

    يعتبر بودهان المنظر الإيديولوجي الكبير للحركة التمزيغية أن التعريب شكل خدعة طبقية محبوكة من طرف الفئة المسيطرة على السلطة والثروة ضد الطبقات الفقيرة والمسحوقة، وأن الهدف منه كان هو حرمان أبناء الفقراء من تعليم مفرنس كان بإمكانه المساهمة في ترقيتهم اجتماعيا، ومساعدتهم على التنافس عن الوظائف والمناصب مع أبناء الطبقة الميسورة.

    إذا كانت الطبقة الميسورة تآمرت في نهاية السبعينات بالتعريب على أبناء الفقراء، فهل هذه الطبقة التي تحكمنا حاليا قررت رفع ذلك التآمر حين أصدرت قانونها الخاص بفرنسة التعليم؟ فهذا هو المستنتج من مقال العلامة بودهان.

    الملفت هو أننا أمام نفس الطبقة تقريبا التي تحكمنا منذ الاستقلال إلى اليوم، فبنفس الآليات في الحكم يتم تدبير شؤوننا، فكيف تتآمر ذات الطبقة علينا بالتعريب في السابق، وتعود لإنصافنا في الحاضر بالفرنسة؟ ما هو المستجد الذي طرأ حتى جعلها تغير رأيها وتصبح فجأة رحيمة بنا؟

    كيف تنصفنا بالفرنسة هذه الطبقة الحاكمة، وهي التي، وفقا لمقال، نشر هنا في هسبريس لبودهان، تسعى بالقانون الخاص بترسيم الأمازيغية إلى إعدام هذه اللغة الوطنية؟ اين الانسجام والمنطق في عقل بودهان؟؟

  • Kbira
    الخميس 29 غشت 2019 - 01:16

    إلى 44 – slima

    كان بودنا التعلم باللغة الأمازيغية لاحتلال المراتب الأولى في كل شيء ايجابي والمراتب الأخيرة في كل شيء سلبي، لكننا للأسف لا نملك لحد الساعة هذه اللغة الأمازيغية الكتابية، إنها غير متوفرة لدينا، فماذا نفعل؟ هل لا نقرأ ولا نكتب ونظل غارقين في الجهل والأمية؟ لدينا اللغة العربية المجيدة وها نحن نستعملها في انتظار أن تكون لدينا اللغة الكتابية الأمازيغية والتي ننتظر مجيئها منذ ما يفوق 33 قرنا..

  • مواطن جزائري
    الخميس 29 غشت 2019 - 07:15

    46 – مواطن مغربي

    جاء في تعليقك التالي: (( نكتب بالعربية ليس حبا فيها بل لكونها فرضت علينا تماما كما فرضت علينا لغة المستعمر الفرنسي ولو كان لدينا اختيار لاخترنا لغتنا الام ومعها اللغة الانجليزية لغة العلوم والتكنولوجيا)).

    عفوا لديكم لغتكم الكتابية المستحدثة في ليركام المسماة المعيارية بحرف تفناخ، فلماذا لا تبادرون إلى استعمالها لترويجها تدريجيا بينكم أنتم النشطاء، ثم العمل على نشرها رويدا رويدا بين أهلكم وذويكم الأمازيغ الذين هم الأغلبية المطلقة من ساكنة المغرب؟ لماذا لا يقوم أثرياؤكم الأمازيغ بإنشاء مدارس خاصة لتعليم الأمازيغية لأبنائهم لمواجهة عدوتكم العربية؟ لماذا لا يتصرفون كرجال الحركة الوطنية حين أنشأوا في أربعينات وخمسينيات القرن الماضي المدرسة الخاصة المغربية التي كانت لا تدرس الفرنسية وتعلم أبناء المغاربة الأمازيغ في مجملهم العربية؟

    أنت تدّعي حين تقول إن الحديث والكتابة بالأمازيغية كانا ممنوعين منذ 60 سنة. فهذا كذب وافتراء، والحقيقة هي أن لا أحد سبق له أن كتب بهذه الأمازيغية منذ 33 قرنا. أنتم تريدون من العرب أن يكتبوا وينشروا لكم أمازيغيتكم، وهذا هو ما لن يحصل أبدا..

  • النكوري
    الخميس 29 غشت 2019 - 07:40

    المغاربة الذين سافروا و جالوا العالم و الذين يعيشون مع مجتمعات اخرى في العالم يدركون جيدا الفروق بين المغاربة و الشعوب الاخرى
    فمثلا لم أصادف شعبا في حياتي يستعلي و يتميز اهله على بعضهم بعضا بلغة اجنبية كل الشعوب منسجمة مع نفسها و تتحدث لغتها بدون عقد نفسية بينما المغاربة يمارسون الطبقية على بعضهم بعضا بواسطة لغة اجنبية
    اذكر ان بروفيسور من اصل مغربي يهودي اسمه دافيد بونتو يعيش في هولاندا قد كتب حول هذه الظاهرة عند المغاربة و مما توصل اليه ان المغاربة غرس الاستعمار فيهم عقدة النقص لكن فاته ان هذه العقدة ربما تعود الى ايام الرومان فحتى أمام المسجد لا يتحدث لغة القوم بل يقعر صوته على المنبر بأبيات شعرية عربية لا يفهمها حتى هو بنفسه و مؤخرا قرأت لحسن الكتاني احد الشيوخ ما يسمى بالسلفية الجهادية ان خطبة الجمعة بغير العربية تعتبر لغوا و من لا يتحدثها فقد سقطت عنه صلاة الجمعة و هو طبعا يحارب الامازيغية و من يخطب بها

  • هاهاهاها مرة أخرى
    الخميس 29 غشت 2019 - 09:04

    46 – مواطن مغربي

    هاهاهاها مرة أخرى

    أنت و البربريست الذي تنتمي إليه تصنعون الكذب و تصدقونه
    هل كان المغاربة قبل 60 سنة يكتبون بشيء إسمه الأمازيغية ؟

    هل لك وثيقة أو كتاب أو جملة مكتوبة بهذه الأمازيغية قبل 60 سنة؟
    هل كانت هناك مدارس قبل 60 سنة تدرس التفناح؟
    هل توجد جملة في المتاحف المغربية كذليل لشيء إسمه الأمازيغية ؟

    ما تسميها أنت باللغة الأمازيغية هي لهجات شفوية مغربية قديمة
    تنطق في أماكن و بقع محدودة وغير متصلة.

    لكننا للأسف لا نملك لحد الساعة هذه اللغة الأمازيغية الكتابية، إنها غير متوفرة لدينا، فماذا نفعل؟ هل لا نقرأ ولا نكتب ونظل غارقين في الجهل والأمية؟ لدينا اللغة العربية المجيدة وها نحن نستعملها في انتظار أن تكون لدينا اللغة الكتابية الأمازيغية .

    هل ابن خلدون في القرن الثالث عشر كان يكتب بالتفناح ؟
    لوكانت هذه الأمازيغية موجودة لكتب بها ابن خلدون
    لإستعملها المرابطون و الموحدون كلغة رسمية

    هاهاهاها مرة أخرى أنثم البربريست تصنعون الكذب و تصدقونه .

    قبل 60 سنة كان أجدادنا المغاربة يتكلمون العربية و تعلمناها منهم

    باركا من الكذب والتزوير البيربيرستي .

    التفناح أدخل للمغرب ولأول مرة سنة 2003 من طف بوكوس و أعوانه .
    ولا يوجد في المغرب زنقة أو شارع أثري مكتوب بالتفناح أو وثيقة قديمة

    جميع هذه الأكاذيب المسوقة صنعت مؤخرا من طرف الإعلام الكاذب البربريستي.

  • جواد الداودي
    الخميس 29 غشت 2019 - 09:44

    46 – مواطن مغربي

    ((عندما تطرح هذا السؤال فهذا يعني انك اما غبي او انك تستهبل .))
    ا – تحاول ان تستعمل طريقتي في الكتابة – هاهاهاهاها – واكن انا استعملها في محلها – بينما انت استعملتها في غير محلها
    ب – لا انا غبي ولا استهبل – ذكائي يفوق ذكاء أي امازيغي مناصر للفرنسة – والاستغباء ليس من طبعي
    ج – انت بنفسك تقول بان الفرنسية فرضت عليك مثلما فرضت عليك العربية – وبما انك تريد فرنسة التعليم – هذا معناه انك لا تكره الفرنسية – فلماذا لا تكتب بالفرنسية؟ – بعض اخوانك يفعلون ذلك – اقول لك لماذا لا تفعل – لا تفعل لأنك مستواك فيها ضعيف – تخاف اتّشوّه
    د – الذي لا يقف مع لغته في الشدة – لن يقف معها في الرخاء – كنتم تطالبون باستعمال الامازيغية في التعليم – وكنتم تقولون : لغة الارض – اللغة الام – الخ – وما ان وجدتم من يريد الفرنسة حتى رميتم الامازيغية وساندتموه – هذا معناه ان الامازيغية لا تهمكم بشكل كبير – الذي يهمكم هو القضاء على العربية

    يتبع

  • moussa ibn noussair
    الخميس 29 غشت 2019 - 09:52

    46 – مواطن مغربي

    رقم 46

    جاء في تعليقك التالي: (( مع ظهور الانترنت هاهي الامازيغية تلملم جراحها وستنهض بفضل مجهودات ابنائها الاحرار. وهذا ما يزعجكم ويزرع الرعب في نفوسكم)). هل بإمكانك أن تدلني على موقع إلكتروني مؤثر وله رواده بالمئات حتى لا نقول بالآلاف والملايين ينشر مواده بالأمازيغية؟ هيا تفضل، وقدم لنا عنوانه هنا لنصبح من زواره ونستفيد من مواضيعه. إذا كان هذا الموقع موجودا، وناحجا، وله جمهور واسع، فذاك أمر إيجابي لنا نحن المغاربة، فالأمازيغية رصيد مشترك لنا جميعنا دون استثناء، وليست رسما تجاريا محفوظا باسمك الشخصي، يبدو لي أنه منعدم تماما، لأنه لا وجود أصلا للغة تسمى الأمازيغية، وإنما لدينا ثلاث لهجات فقط..

  • الشكوري
    الخميس 29 غشت 2019 - 11:16

    إلى 50 – النكوري

    جاء في تعليقك التالي: (( قرأت لحسن الكتاني احد الشيوخ.. السلفية الجهادية ان خطبة الجمعة بغير العربية تعتبر لغوا ومن لا يتحدثها فقد سقطت عنه صلاة الجمعة وهو طبعا يحارب الامازيغية ومن يخطب بها)). هل يمكنك أن تدلنا على المرجع الذي استندت إليه فيما تنسبه للشيخ الكتاني لكي نتأكد من صحة كلامك، خصوصا وأنك تقطع من جنبك وتقنبل في جل تعليقاتك. تفضل، وقدم لنا ما يفيد أن الكتاني صرَّح بذلك الكلام. أنا أتحداك أن تفعل..

    وإذا افترضنا أن الكتاني قد أدلى بهذا التصريح، فهذا رأيه الذي يخصه، وهو لا يعبر عن رأي المؤسسة الرسمية في هذا الباب، وأنا حضرت مرارا خطب الجمعة في جهات أمازيغية، وكان الجزء الأول من الخطب بالأمازيغية، دون أن يلتفت الخطيب إلى فتوى الكتاني وغير الكتاني.

    لكن أنت الذي تلوم الكتاني على تصريح مزعوم أنه ضد الأمازيغية، أنت هنا في هذا المنبر، ومن خلال نقاشنا حول موضوع بودهان، كتبت أكثر من تعليق تقول فيه، بوقاحة منقطعة النظير، إنك مع التدريس بالفرنسية، ليس لأنها لغة علم ومعرف وبحث وتقدم ورفاهية، وإنما من منطلق حقدك على اللغة العربية المجيدة. أنت أسوأ من الكتاني بألف مرة..

  • XYZ
    الخميس 29 غشت 2019 - 12:15

    الأمازيغية هي سلسلة من اللهجات المختلفة

    4% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة الريفية

    8% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة أو اللهجات الأطلسية
    10% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة السوسية

    لا يفهمون بعضهم
    لا يشبهون بعضهم
    مختلفين بيولو جيا و شكلا
    مختلفين في كل شيء

    هل

    الفكاهي باسو الإفريقي الموري
    و التشنويت و التححيت جنس عرق واحد إسمه أمازغ ؟

    هل
    الفكاهي باسو الإفريقي الموري
    والناطقين باللهجة الريفية بشكلهم الكنعاني الفنيقي العربي المتوسطي
    جنس واحد إسمه أمازغ ؟

    مستحيل

    إذن هذا المسمى أمازغ هو خرافة و كذب

    هذه العصابة من الحركيين تكذب علينا
    وتنشر التضليل و الكذب .

  • جواد الداودي
    الخميس 29 غشت 2019 - 12:29

    تابع :

    ه – القول بان المدرسة منعت من التعليم لمدة 60 سنة يجعل المستمع يعتقد انها كانت بالمدرسة قبل ذلك – بينما الامازيغية لم تكن يوما بالمدرسة – لم تكتب حتى – بل لا يوجد منها شكل مقعّد يصلح للتدريس – لم تستعملها حتى الاسر الامازيغية التي حكمت – فلا تلعب دور الضحية
    و – هات اسم شخص دخل السجن لانه كتب بتيفناغ؟ – لو ام الدولة كانت ضد الامازيغية لما سمحت باستعمالها في الاذاعة الوطنية – ولما سمحت باستعمالها في الغناء – سواء بشكل تقليدي او عصري : الروايس – الدمسيرية – تيحيحيت – تاشينويت – رويشة – لرشاش – ازنزارن – اودادن – اوسمان – عموري امبارك – الخ – اوسمان دخلوا القصر لغناء احدى اغانيهم التي كانت تذاع بشكل كبير من طرف التلفزة المغربية
    ز – منذ ان اصبحت الامازيغية رسمية – لم نر بها شيئا يذكر – لا روايات – لا ترجمات – لا مجلات – ولا حتى بلوغات على الشبكة – هذا معناه انكم لا تهتمون بالامازيغية – تفعلون كما يفعل شخص يقول طوال الوقت بانه تحب امه – بينما هو تارك اياها لتعيش في ظروف مزرية

  • النكوري
    الخميس 29 غشت 2019 - 13:12

    يا صاحب الأسماء المتعددة نحن لا نكذب و ليست الغاية تبرر الوسيلة مذهبا لنا كما هو الشأن عندك بحيث تعاليقك كلها غش و حيل و خداع و ان كنت لا تتلقى من القراء الا تنقيطا سلبيا و هذا يشمل كل تعاليق أعداء الامازيغية و لا تسطيعون المجابهة بالحجة و البرهان لكن بالخداع و القهقهة و النفخ في الذات وهذا دليل على الإفلاس
    اكتب في غوغل (الكتاني: خطبة الجمعة بغير اللغة العربية لغو تسقط عند المالكية عمن عجز عن العربية، وكفى بهذا الحكم عقابا لمن ترك اللسان العربي )

  • حفيظة من إيطاليا
    الخميس 29 غشت 2019 - 13:13

    أعترف بأنني أقدِّر القوة التعبيرية التي يمتلكها الأستاذ بودهان في المقالات التي ينشرها ونبادر نحن القراء إلى الاطلاع عليها، إن لديه لغة سليمة، وطاقة على توصيل أي فكرة يريد إيصالها إلى قارئه بسلاسة لا مثيل لها، فهو لا يجد أي صعوبة في أن ينقل أفكاره ويترجمها إلى كلمات وجمل وفقرات في مقالات طويلة وعريضة.. وأتصور أن الأستاذ بودهان، لو التجأ إلى كتابة الرواية أو القصة، لكان المغرب قد ربح فيه روائيا وقاصا ناجحا وربما بارعا..

    إنما المؤسف هو أنه في مقالاته يدافع عن أطروحات مهزوزة، من قبيل تحميل التدريس باللغة العربية، تبعات جميع المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والتجارية والفلاحية والثقافية التي يتخبط فيها المغرب..

    ولذلك تبدو الأطروحات التي يسعى الأستاذ بودهان النشرها في مقالاته هنا في هسبريس، في مجملها، غير منسجمة، وغير متماسكة، إن لم نقل متناقضة وسطحية، وقد يكون الأمر راجعا بالأساس، إلى كون تلكم الأطروحات، ليس هاجسها الأساسي تقديم الحقائق المجردة والتعبير عنها، الهاجس الواضح والثاوي خلف أطروحاته، هو ربما الترويج للإيديولوجيا العرقية البربرية التفاهة..

  • كاره المستلبين
    الخميس 29 غشت 2019 - 13:26

    36 – عاشق لرصاد
    أدافع عن الأمازيغية لأنها لساني و لسان أجدادي و لسان هاته الأرض منذ فجر التاريخ..و هذه حقيقة علمية تاريخية..أما من يقول أن العربية لغة أهل الجنة أو لغة آدم أو أم اللغات فهو يفتري الكذب و أنا مستعد لضحد مثل هاته الافتراءات بالدليل و الحجة.هم يستخدمونها للضغط حتى يقبل بها الجميع .
    39 – اندحار خدعة المخدوعين
    مرحبا بالإنجليزية المهم أن التعليم العالي بالجزائر ليس بالعربية.
    41 – كاره العرقيين
    أقسم بالرب ما كاين عرقي قد أصحاب الإيديولوجية العروبية الذين يؤمنون أن جنس العرب خير الأجناس.
    فقط للتوضيح رغم أنني لست ملزما بهذا التوضيح أقول : ليس لدي ذرة كره لا للعربية و لا للعرب. كن على يقين من أن هذا هو حقيقة شعوري و لا يهمني بعد ذلك ما تظنون بي. مشكلتكم أنكم تخلطون بين رفض العروبة (كونها مبيدا للهوية الأمازيغية) و كره العرب و العربية! و إذا أردنا أن نحكم عليكم بنفس المنطق الذي تحكمون به علينا سنقول أن معاداتكم للفرنسة نابع من كرهكم للفرنسية و الفرنسيين و ليس دفاعا عن عربيتكم و لا عروبتكم !
    بالمقابل خذ مثلا من ترونهم (من الأمازيغ) يحبون العرب و العربية ستجدهم و دون أدنى شك
    يتبع

  • Hassan
    الخميس 29 غشت 2019 - 13:43

    "خدعة : باطل مختلق عمدا ليبدو كالحقيقة " _ اللغة جزء من الهوية . المدافعين عن اللغة العربية يلجؤون إلى إقحام الدين والقومية لإقصاء المخالفين . الأمازيغ أناس وحدويين عندما طالبوا باللغة لحماية الموروث الثقافي . لم يطلبوا صدقة بل حق أريد به باطل . كما عليهم أن يهتموا كذلك باللغات المحلية (الدارجة) لأنها خزان ثقافة محلية . (زجل ، ملحون ، حكايات، أساطير .) الأمازيغ من السكان الأوائل للمغرب و بعدهم حل العرب والأندلسيون .هناك تساؤل لماذا لا نكتب بالأمازيغية الجواب بسيط نكتب بالعربية لأننا نريد أن نتعرف على تفكير الغير الناطقين بالأمازيغية و نتشارك المعلومة لأن الوطن للجميع

  • Hassan
    الخميس 29 غشت 2019 - 14:21

    هذه المقالات تظهر أن المدافعين عن العربية يريدون ادخال أفكار متسخة لعقول القراء بالإدعاء أن الأمازيغي انفصالي، ملحد ، كاره للعرب . هذه الصور مثل العروبي ، الشلح . الجبلي .Vous les Arabes vous êtes trop prétentieux , on vous tend la main vous voulez tout le bras مقولة لا أعلم قائلها ولكن أكتبها بلغة صاحبها .

  • جواد الداودي
    الخميس 29 غشت 2019 - 14:27

    57 – النكوري

    ا – انتم الامازيغ تكذبون كما تتنفسون : السنة الرومانية اليوليوسية قلتم عنها امازيغية – شيشنق قلتم بانه كان ملكا امازيغيا عاصمته بالجزائر – وحارب رمسيس الثاني – انسان جبل ايغود كان يتكلم بالامازيغية – الامازيغية ام اللغات – تيفيناغ اقدم خط عرفته البشرية – الامازيغ اكتشفوا امريكا قبل كولمبوس – احصيت مرة حوالي 40 كذبة امازيغية من العيار الثقيل – ضف اليها كذبة انكم لا تكذبون – هاهاهاهاها
    ب – شيء طبيعي الا تعترف لعدوك بانه يسجل نقطا – ان اعترفت فلن يبق عدوك – جئنا بأدلة من كل نوع – ونعلم بانك لن تقتنعوا – لأنكم اولا ناقصي عقل – وثانيا لا تريدون ان تقتنعوا
    ج – التنقيط بالسالب والموجب من قبلكم انتم الامازيغ ليس تنقيطا على قوة الحجج – هو تنقيط عرقي فقط – لو دخلت الآن باسم مختلف وقلت خزعبلة من العيار الثقيل اسب بها العرب وامدح الامازيغ – سأحصل على تنقيط موجب – وبالاضافة الى هذا : التنقيط مقرصن من طرفكم – اضيف نقطة لتعليق اعجبني فتنقص نقطتان او ثلاث – هذا غش – وانتم اهله – لذلك – نحن العرب لا نصوت

    يتبع

  • كاره المستلبين
    الخميس 29 غشت 2019 - 14:35

    41 – كاره العرقيين
    بالمقابل خذ مثلا من ترونهم (من الأمازيغ) يحبون العرب و العربية ستجدهم و دون أدنى شك يكنون حقدا دفينا لأمازيغيتهم و منهم من يرح بذلك و منهم من يخادع. و حتى أكون منصفا أقول أنني لم أقرأ مطلقا كلاما تحقيريا يقطر حقدا و نقمة من الأمازيغية و الأمازيغ في نفس حدة ذلك الذي قرأته من ناطقين بالأمازيغية و هم عروبيو الأيديولوجية..إلى درجة أن أحد هؤلاء العاهات قال " تكون عربيا أو أنت مجرد فائض منوي" يعني يا أن نقبل بالانتساب للعروبة يا نحن كما قال…
    أعيد كلامي فأصحاب هذا الهوس هم من الناطقين بالأمازيغية.
    هادوا هما الأمازيغ المتسامحين غير العرقيين محبو العربية و العروبة.

    أستاذ جامعي اختصاصي في القانون الدستوري، وكان عضوا سابقا في المجلس الإداري لليركام.
    ياك اضحكتي براحتك اسي العرقي ايوا خليني انا دبا نضحك بدوري هههههههههههههههههههه
    أستاذ جامعي نعم آس
    اختصاصي في القانون الدستوري نعم آس
    عضو سابق في المجلس الاداري لليركام نعم آس
    إيوا اسيدي الله يكرمك و الله يخلف عليك ملي اعطيتيني هاد الوظائف كلها و انا مسكين يا الله أستاذ التعليم الإبتدائي حاصل على إجازة في الفزياء
    يتبع

  • الشكوري
    الخميس 29 غشت 2019 - 14:43

    إلى 57 – النكوري

    اطلعت على تدوينة الشيخ الحسن الكتاني التي يقول فيها، إن تقديم خطبة الجمعة بغير اللغة العربية يعتبر لغوا، وأشكرك لأنك نبهتني إلى ذلك، وأدعوك للاستمرار في التفاعل بشكل إيجابي مع ملاحظات القراء على تعليقاتك، وأن تسعى لتأكيدها استنادا على مراجع، كما فعلت في التعليق رقم57.

    لكنك لم تجبني على ملاحظتي التي قلت فيها عن فتوى الكتاني أنه رأيه الذي يخصه، وهو لا يعبر عن رأي المؤسسة الرسمية في هذا الباب، وأنا حضرت مرارا خطب الجمعة في جهات أمازيغية، وكان الجزء الأول من الخطب بالأمازيغية، دون أن يلتفت الخطيب إلى فتوى الكتاني وغير الكتاني.

    كما أنك لم تجبني على ملاحظة أنك أنت كتبت أكثر من تعليق تقول فيه، بوقاحة منقطعة النظير، إنك مع التدريس بالفرنسية، ليس لأنها لغة علم ومعرف وبحث وتقدم ورفاهية، وإنما من منطلق حقدك على اللغة العربية المجيدة.

    وإذا كان الشيخ الكتاني قد أفتى بمسح اللغة الأمازيغية من الدين، فأنت وبودهان، ومن على شاكلتكما تريدون نزع اللغة العربية من الدنيا تماما، من خلال الزعم أنها هي سبب الكوارث كلها التي يتخبط فيها المجتمع، لأنها لغة المدرسة. تريدون إلغاءها كليا.

  • موحى وحمو الزياني
    الخميس 29 غشت 2019 - 15:10

    أورد الأستاذ بودهان في مقاله ما يلي: (( كسّر تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغويةُ هذه الدائرة المغلقة.. فلم يعد للثروة ولا لأي امتياز اجتماعي دورٌ في أن يتلقّى هذا المغربي تعليما ليس في متناول مغربي آخر، وهذا بفضل تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية، حيث أصبح الجميع يستفيدون من نفس التعليم.. أصبح بإمكان ابن الطبقات الشعبية أن يغيّر وضعه الاجتماعي الأصلي، ويرتقي إلى مواقع اجتماعية عليا ونافذة، وذلك بفضل تكوينه وثقافته وشواهده التعليمية، التي أصبح الحصول عليها متاحا وممكنا بسبب تعميم التعليم ومجانيته ودمقرطته اللغوية)).

    وكان يتعين على الأستاذ بودهان أن يضيف أن الفضل في ذلك يعود لرواد الحركة الوطنية الذين رفعوا شعار تعميم التعليم على كل أبناء المغاربة دون اسثناء، فلماذا يسكت على هذا المعطى؟

    إنما الملفت في الأمر هو أن هؤلاء المسؤولين الذين يطنب في مدحهم لأنهم قاموا بتعميم التعليم، يعود في نفس المقال ليتهمهم بالتآمر عليه، عبر سياسة التعريب. كيف يتحول الذي سنَّ سياسة تعليمية استفاد منها أبناء الفقراء، إلى ممارس لخدعة طبقية عبر التعريب للحفاظ على امتيازات طبقية كما جاء في العنوان؟؟

  • مواطن مغربي
    الخميس 29 غشت 2019 - 15:36

    51 – هاهاهاها مرة أخرى(جواد الداودي)

    ا لاكثار من هاهاهاها من دون سبب هو من قلة الادب كما يقول المثل .
    تتكلم كما لو ان المغاربة كانوا يقرؤون ويكتبون العربية من قبل وهذا غير صحيح .
    احصاء 1960 اظهر ان نسبة الامية كانت تقارب 90%. فكم ياترى كانت هذه النسبة في بداية القرن الماضي قبل تاسيس المدرسة من قبل المستعمر الفرنسي.
    بالتاكيد لن تقل عن 99%. خاصة اذا علمنا ان نسبة الامية في المغرب لا زالت مرتفعة بعد ستين سنة من تعميم التمدرس.(حوالي 40%).
    لو ان العربية منعت من المدرسة منذ الاستقلال لاصبح حالها مثل الامازيغية ولن استطيع لا انا ولا انت الكتابة بها . و قد يقتصر استعمالها في كتابة التعاويذ والاحجبة من طرف المشعوذين والسحرة او استعمالها في قراءة الادعية في الاضرحة وعلى الموتى في المقابر . هذه الوظائف هي اقصى ما كانت تقوم بها العربية . اما العلوم والتكنولوجيا فانت تعلم والكل يعلم ان الانجليزية هي اللغة الانسب لتلقينها .

  • Marocains
    الخميس 29 غشت 2019 - 15:41

    46 – مواطن مغربي

    عاوتني سميتي راسك

    HASSAN-61
    HASSAN-62

    بعدما انهزمت في تسويق لغة إسمها أمازغ
    جاء دور الدارجة العربية المغربية .
    لتسميها لهجة ريفية أو لهجة سوسية …
    وكأن العربية نزلت عليكم من السماء

    بعدما انهزمت في تسويق لغة إسمها أمازغ
    ستنهزم مرة أخرى

    هل تعلم أن :

    8 قرون فنيق وقرطاج
    8 قرون رومان
    4 قرون وندال وبيزنط

    طيلة عشرين قرن قبل الفتح العربي لم يكن هناك
    شيء إسمه أمازغ

    بل كان

    8 قرون فنيق وقرطاج
    8 قرون رومان
    4 قرون وندال وبيزنط

    الدين هربوا إلى قمم الجبال وا ختبؤوا هناك لم يكونوا 100%
    أمازغ بل كانجزء كبير منهم عبيد الرومان و عبيد القرطاج و عبييد الوندال و البيزنط.

    هاربيين من العبودية و الأعمال الشاقة .

    قلنا لكم ألف مرة أنكم أيها العرقيون البيربيرستيون
    لا تعرفون إسم جدكم رقم 4
    فكيف تعرفون أنكم تنتمون لشيء إسمه أمازغ .

    هل الناطق باللهجة السوسية و الناطق باللهجة الريفية عرق واحد ؟ إسمه أمازغ .

    ليست لهم أي نقطة مشتركة

    حينما تنهزم في هذا الموضوع سمي راسك بيضاوي من أولاد حريز

  • أمازيغي حر
    الخميس 29 غشت 2019 - 15:42

    كما جاء العرب إلى الأمازيغ بالشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج أركانا خمسة للإسلام، كان بإمكان الفقهاء العرب أن يفتوا أيضا بأن الحديث بالأمازيغية يعتبر مكروها دينيا، وأن يجهزوا لذلك الكتب الفقهية التي تبرره، وكما قبل الأمازيغ جميع ما اشترط عليهم العرب للدخول إلى الإسلام، فإن الأمازيغ كانوا ربما مهيئين للتخلي حتى عن لهجاتهم الأمازيغية ونبذها، والاكتفاء باللغة العربية المجيدة أداة للتواصل بينهم. ففي عدم حث العرب الأمازيغ على نبذ لهجاتهم وعدم استصدارهم قوانين لمنعها في وقت كانوا يحكمون المغرب، فإنهم بذلك ساهموا في الحفاظ على اللهجات الأمازيغية، وصونها من الاندثار.

    فإذن فضل العرب المسلمين على استمرار اللهجات الأمازيغية حية، فضلٌ لا ينكره إلا البربريست العرقيون الجاحدون والموتورون..

  • Hassan
    الخميس 29 غشت 2019 - 16:06

    لمن يجيد لغة هاهاها سيبويه ، الفراهيدي ، البخاري، الجابري، …ليسوا عربا اهتموا باللغة والشعر والعقل العربي . من يكذب هو الذي يزعم أن المغرب من صنع العرب . لنفرض أن الأمازيغ أقلية من حقهم المحافظة على لغتهم المتوارثة . إن خالفتك الرأي لا أقصيك بالمقابل ادفعك أن تبيح بحقدك و كرهك لمواطنين أحسن منك يتحدثون لغات البلد ولغات أجنبية تعلموها في المدرسة . مثلا أنت تستمتع بموسيقى رويشة و لا تنتشي بكلمات الأغنية .

  • الوجدي01
    الخميس 29 غشت 2019 - 16:13

    السلام عليكم
    للرد على الأستاذ أحيلكم للرابط التالي وسوف تجدون أحسن مقال حول التعريب الذي فصله الكاتب بحيادية وبالمناسبة هو دكتور درس في فرنسا ولكن أنظروا ماذا قال على التعريب ….
    https://www.hespress.com/orbites/442199.html
    الرجاء النشر …لتعم الفائدة ….نحن لا نريد أن يتم الحكم على التعريب من الذين يكرهون العربية …ويعملون المستحيل للإطاحة بها فلن يكون لهم ذلك

  • مواطن جزائري
    الخميس 29 غشت 2019 - 16:22

    66 – مواطن مغربي

    جاء في تعليقك التالي: (( لو ان العربية منعت من المدرسة منذ الاستقلال لاصبح حالها مثل الامازيغية ولن استطيع لا انا ولا انت الكتابة بها)). لو هي أوسع كلمة في التاريخ، والجواب عليها يفترض كل الاحتمالات. ولماذا ستنمع العربية وهي التي كانت طوال حياتها المديدة والعريقة لغة العلم والمعرفة والشعر والأدب لأقوام عديدة ومختلفة؟ فإلى اللغة العربية تمت ترجمة الفلسفة اليوناية في عهد الدولة العباسية، وباللغة العربية خاطب المولى إدريس الأول الأمازيغ الذين أنكحوه ابنتهم كنزة وبايعوه سلطانا عليهم، وباللغة العربية تم سكُّ النقود في عهد الدولة المرابطية والموحدية والمرينية، وكل الثرات المغربي القديم مكتوب بالعربية، ولذلك فإن التدريس بالعربية بعد حصول المغرب على استقلاله كان تحصيل حاصل، إذ لم تكن لدينا لغة كتابية أخرى عدا اللغة العربية المجيدة، أما اللهجات الأمازيغية الثلاث فإنها لهجات محلية تستعمل أثناء زرع الحبوب وحصدها ودرسها وفي أهازيج هز الأرداف في الأعراس، وخلال رعي الماعز وطرد الخنزير البري وزعطوط من الحقول، ولم يسبق لها أن كانت لغة كتابية لكي تنافس سيدتها اللغة العربية العملاقة..

  • حفيظة من إيطاليا
    الخميس 29 غشت 2019 - 16:47

    إلى 70 – الوجدي01

    استمتعت بمقال الأستاذ الباحث نبيل عادل أيما استمتاع، لقد كان غنيا بالمعطيات العلمية الدقيقة وخاليا من الإيديولوجيا. لقد فاتتني فرصة قراءته في وقته، وأشكرك لأنك أعدت التذكير به فتمكنت من قراءته والاحتفاظ به في أرشيفي.. إنه مقال تاريخي وجامع مانع. شكرا مرة أخرى.

  • عابر
    الخميس 29 غشت 2019 - 17:24

    أدعو بدوري القراء الكرام إلى قراءة المقال المشار إليه في التعليق رقم 70 لكاتبه عادل نبيل الأستاذ الباحث، والمنشور في هسبريس، أنا متأكد أن قراءته ليست تضييعا للوقت، إنه مقال غني بمعطيات وإحصائيات ومراجع علمية غاية في الدقة والجودة.. اقرأوا ذلك المقال وقارنوا بينه وبين مقال بودهان، واحكموا وقتها بما ترونه مناسبا..

  • حفيظة من إيطاليا
    الخميس 29 غشت 2019 - 17:47

    لم أعلن عن أي موقف لا من الأمازيغية ولا من العربية ولا من الفنرسية ولا من مقال الأستاذ بودهان، واكتفيت بالقول إنني استمتعت بمقال الأستاذ نبيل عادل، ودعوت القراء لقراءته، ولكن مع ذلك انهالت على تعليقي رقم 72 بعض الدسلايكات. لم أفهم ما السبب في ذلك؟ فهل حتى إبداء الإعجاب بمقال ما يغيض بعضهم ويدفعهم للتعبير عن هذا الغيض بالضغط على الديسلايك؟؟ لعل هذا يبين أن لعبة اللايكات والديسلايكات ليست لها أي قيمة علمية وأدبية.. إنها بمثابة انتصار لعرقية بربرية حاقدة على غيرها.. الله ينجينا وينجيكم من المرض بالحقد والكراهية الناجمتين عن العرقية النتنة..

  • Hassan
    الخميس 29 غشت 2019 - 17:55

    تسمية الأمازيغ الرجال الأحرار . إذا كنت marocain من مواليد الخمسينيات تكون سمعت "أبناء مازغ أتوا من اليمن والشام عن طريق الحبشة " كلمة "بربر" اطلقت على السكان الأصليين غير الفينيقيين والروم . اليوم لاحظ الشعوب التي تمزقها الفتن هي اليمن والعراق وسوريا . ربما قرات كذلك أن طارق بن زياد فاتح الأندلس القائل البحر من ورائكم والعدو امامكم .. الأتراك احتلوا كل الدول العربية وتجنبوا المغرب لأن عدو عدوي صديق . النبي هاجر من مكة ولم يعد إليها بعد حجة الوداع ودفن بالمدينة . الأتراك حرروا أولى القبلتين و العرب ناصروا الإنجليز .

  • جواد الداودي
    الخميس 29 غشت 2019 - 19:28

    75 – Hassan

    ا – كل شعب كيسمي نفسوا آش بغى – وكل ما كان الشعب معقد كل ما كانت السمية فيها النفيخ – الشعب الامازيغي عمرو ما كان حرّ
    ب – ابناء مازيغ … اليمن والشام … ذاك الكلام كان غير اجتهاد – يعني ما كانش ببنى الى معطيات علمية دقيقة
    ج – الشعوب التي تمزقها الحروب – السبب في ذلك هو انها تساند حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولة على ارضه – وحتى المغرب يراد له ذلك – وتوظف الامازيغية في الموضوع
    د – فاتح الاندلس هو موسى بن نصير – طارق ما هو الا ضابط يأتمر بأوامر موسى بن نصير
    ه – الاتراك لم يحتلوا المغرب لانه كان قويا تحت حكم دولة الشرفاء السعديين
    و – الرسول لم يرجع لمكة وفاء للناس الذين استقبلوه في الهجرة
    ز – العرب ناصروا الانجليز – لان الاتراك لم يكونوا يعاملونهم معاملة جيدة
    ح – الاتراك هم سبب تخلف المسلمين

  • سافكو
    الخميس 29 غشت 2019 - 19:34

    سؤال صريح هل من حق السلطة العليا تغيير لغة الشعب و دينه بمثل هذه السهولة؟….هل المغرب دولة لا تا يخ لها؟…و انه وطن ظهر مع سيطرة ليوطي على المغرب…هل عندنا جبهة ممانعة….ما هي حظوظ السياسة الجديدة؟
    السياسة الجديدة ستنفذ فلا معارضة فعلية لقرارات السلطة مهما كانت….و آثارها ستحول المغرب الى تابع لفرنسا..بصفة صريحة…و حتى التحول من العروبة الى الأفرقة كان توجها ايديولوجيا اكثر منه اقتصاديا….

  • ولد الكربوز
    الخميس 29 غشت 2019 - 19:35

    عنوان المقال هو: التعريب كخدعة للحفاظ على الامتيازات الطبقية، وهذا عنوان مخادع في الحقيقة، لأن أكبر خدعة لتكريس التغريب والامتيازات الطبقية، هما التفرنيس وذيله التمزيغ..

  • عقبة بن نافع الفهري
    الخميس 29 غشت 2019 - 20:48

    إلى 75 – Hassan

    تقول في تعليقك ما يلي: (( كلمة بربر اطلقت على السكان الأصليين غير الفينيقيين والروم)). مؤرخكم المفضل عبدالرحمان بن خلدون الذي تعايرون العرب ببعض مقولاته العرقية والذي عاش في عهد المرينيين، أي قرونا طويلة بعد عهود الفينيقيين والرومان والولدان والبيزنطيين، يسميكم البربر وليس الأمازيغ، فهل كان ابن خلدون أيضا ضحية الدعاية الفينيقية والرومانية في تسميته لكم البربر؟؟

    كلمة أمازيغ، كلمة استحدثت في ثمانينات القرن العشرين، وهي ليست مصطلحا تاريخيا، ولقد استحدثت لتوظيفها عرقيا وفتنويا، والنفخ في ذويها، وتصويرهم أحرارا، ليتوهموا ذلك، ويسعون للتميز، والتنمر على أشقائهم من أصول عربية وأندلسية وإفريقية، بما يؤدي إلى الفتنة عملا بالشعار الدارج: فرق تسد.. الأمازيغ مصطلح إيديولوجي استعماري لا غير..

  • مواطن تونسي
    الخميس 29 غشت 2019 - 21:20

    66 – مواطن مغربي

    تقول في تعليقك التالي: (( لو ان العربية منعت من المدرسة منذ الاستقلال لاصبح حالها مثل الامازيغية ولن استطيع لا انا ولا انت الكتابة بها)). التعليم بالعربية قديم قدم الدولة المغربية. المهدي بن تومرت ذهب من المغرب إلى المشرق وتنقل في عواصمه، ومن بينها بغداد والكوفة، ومكث هناك عشر سنوات، وهو يلتهم العلم والمعرفة والثقافة باللغة العربية، إلى أن عاد إلى المغرب (( شعلة من العلم))، كما يقول ابن خلدون، وأنشأ بعلمه ومعرفته العربيتين الدولة الموحدية الأمازيغية.. وجرى ذلك دون أن تكون في المغرب مدارس بناها ليوطي لتعليم العربية، كما تروج لذلك ببلادة السردية البربرية التافهة..

  • حام بن سام
    الخميس 29 غشت 2019 - 21:53

    الفكرة المركزية في المقال هي التالية: (( لشغل المناصب النبيلة، ماديا ورمزيا، لا بد من تكوين باللغة الأجنبية، كما يفرض ذلك سوق الشغل النبيل. لكن التعليم العمومي المجاني لا يعطي إلا تكوينا معرّبا، مما يجعل خرّيجيه المعرّبين يُمنعون عمليا، بحكم تكوينهم المعرّب، من شغل تلك المناصب النبيلة والمحترمة. وبما أن أبناء الأسر الموسرة لهم الإمكانات المادية للدراسة بالمؤسسات الخاصة الراقية، التي تستعمل اللغة الأجنبية كلغة أساسية، أو في مدارس البعثة الفرنسية، أو في الخارج حيث يتلقّون تعليمهم باللغة الأجنبية، فإن هذه المناصب النافذة، ماديا ورمزيا، سوف لن تكون إلا من نصيبهم)).

    ويستنتج من ذلك، أن أبواب المناصب النبيلة والشريفة، كما جاء في المقال، ستصبح مشرعة في وجه أبناء الطبقات المحرومة، نتيجة للفرنسة، وسيمكنهم تعليمهم المفرنس من المساواة في الحصول على نفس المناصب مع أبناء الطبقة الميسورة. وهكذا نكون قد أوجدنا الحل السحري وعصا موسى للقضاء على المحسوبية والزبونية، ولكنس البطالة من ساحتنا.

    هذا يسمى بيع الوهم للناس، وطبعا لن يقبل بشراء الوهم إلا السذج والمغسولة أدمغتهم بالخرافة والدجل والشعوذة..

  • sifao
    الخميس 29 غشت 2019 - 22:23

    يقول صاحب المقال الفصل في اللغة العربية ومدى اهليتها لتدريس العلوم الحقة والدقيقة والذي اتختذه المصابة برهاب الامازيغ والامازيغة مرجعا لدحض اطاريح المناوئين لها :
    "للغة العربية من أغنى اللغات في العالم (تحتوي على 12 مليون كلمة مقابل 100 ألف كلمة في الفرنسية) وأكثرها استقرارا (ما كُتب قبل أكثر من 1500 عام مازال مفهوماً إلى يوم الناس هذا، في حين أن معظم اللغات لا يكاد يفهم ما كتبت به منذ 200 أو 300 عام فقط). إضافة إلى أن اللغة العربية تعد من اللغات الست الرسمية المعتمدة لدى الأمم المتحدة باقتراح من المغرب. وهذا شرف لم تحظ به عشرات اللغات ومع ذلك يُدرَّس بها."
    ما يعتبره صاحب "المقال المرجع"نقط قوة وغنى اللغة العربية هي نقط ضعفها الاساسية ، الغنى الكمي هو ما يجعل تعلمها امرا عسيرا ولا يحضى به الا اصحاب الذاكرة القوية القادرة على الحفظ ، وهذا يدعم اصحاب القول انها لغة حفظ واستظهار وليست لغة تفكير وبداع ، فرغم ان اصطلاح الانجليزية اقل من الفرنسية الا انها تتفوق عليها في جودة ووفرة الانتاج ، فما الجدوى من تسمية السيف ب60 اسما وفرج المرأة ب40 اسما ؟ هل هذا هو معنى الغنى ؟ …يتبع

  • sifao
    الخميس 29 غشت 2019 - 23:00

    يقول صاحب المقال الفصل"وأكثرها استقرارا (ما كُتب قبل أكثر من 1500 عام مازال مفهوماً إلى يوم الناس هذا،في حين أن معظم اللغات لا يكاد يفهم ما كتبت به منذ 200 أو 300 عام فقط),"دليل اضافي على ان اللغة العربية منغلقة على نفسها وغير قابلة للتطور والانفتاح على المجتمع الذي من المفروض ان يغذيها بمصطلحات جديدة،كل اللغات جددت قواميسها مسايرة لتطور المجتمع والعلوم الا العربية فقد بقيت حبيسة رصيدها الازلي وبذلك اصبحت خارج التاريخ لا تتأثر باحداثه ولا تؤثر فيه ،يتحدث عن الاستقرار كميزة للغة العربية وكأن الامر يتعلق بمملكة،في حين ان اللغات الحية لا تعرف "استقرارا"بسبب استعابها للجديد وسعيها الدائم نحو تجديد رصيدها لمواكبة العصر
    اعتتماد الامم المتحدة للعربية كلغة رسمية لا علاقة له بما يدعيه الكاتب وانما لوجود تكتل سياسي في المنتظم الاممي يعتمد اللغة الغربية كلغة رسمية للدولة، بالاضافة الى ان 99%من القضايا المعروضة فيه لها علاقة بالدول العربية،ثم يضيف ان هناك لغات اقل شأنا من العربية ويُدرس بها،الهنغارية مثلا، ويتجاهل صاحب العلم النادر ان ما يميز هذه اللغة عن العربية كونها لغة ام وتداول

  • مواطن مغربي
    الخميس 29 غشت 2019 - 23:12

    الى جواد الداودي

    يا داودي ليس بالقهقهات والاكاذيب والتجريح و لا بتغيير الاسماء ستستطيع اقناع القراء . نحن نعتمد في ردودنا على معطيات وحقائق ميدانية باسلوب حضاري ومنطقي لا نسب و لا نشتم احد .
    كل الذين عارضوا ترسيم الامازيغية من زعماء احزاب ومن شخصيات عروبية او اسلامية استسلموا وتقبلوا الامر الواقع بمجرد استفتاء المغاربة على الدستور الجديد الذي اقر بترسيم الامازيغية الى جانب العربية لكنك لازلت تغرد خارج السرب وترفع سيفك الخشبي في وجه كل من يعترف بالواقع الجديد .
    والله انني اشفق على حالك عندما تلج باب المؤسسة التي تشتغل بها وعليه يافطة مكتوبة بالتيفيناغ وكيف ستتعامل غذا مع الاوراق المالية التي ستحمل هي ايضا حروف التيفناغ الامازيغية . فماذا ستفعل ياداودي هل سترميها في الزبالة ام ستحتفظ بها في محفظتك .

  • البحر ماهو مثل الساقية
    الخميس 29 غشت 2019 - 23:40

    بل بالعكس غنى اللغة العربية المجيدة هو سر قوتها وديمومتها ؛ فكلمة النوم ليس لها الا معنى واحدا في اللغات الأجنبية ، بينما اللغة العربية جعلتها عدة درجات، لأن النوم بالفعل له عدة حالات ، تصل الى تسعة في اللغة العربية:
    النعـاس : وهـو أن يرغب الإنســـان في النــوم
    الوسـن : وهـو ثقــل الـرأس
    الترنيـق : مخالطـة النعـاس للعيـن
    الكـرى : أن يكون الإنسان بين النوم واليقظة
    التغفيـق : النـوم وأنت تسـمع كلام الناس
    الإغفـاء : النــوم الخفيــف
    التهـويم : النــوم القليـــل
    الرقـاد : النــوم الطـويــل
    الهجود : وهو النوم الغرق
    كما أن كلة الحب لها عدة معان ودرجات بالفعل مما يبين دقة اللغة العربية : الهوى ، الغرام ، العشق، الهيام ،الشغف، النجوى ، الشوق، الوصب ، الاستكانة ، الود، الخلة، الصبوة، الكلف، الوجد
    كما أن الرياح أعطوها عدة أسماء حسب حالاتها ، وأسماء الخيول حسب ألوانها ، وطبائع البشر حسب ملامحها وسلوكاتها …

  • هواجس
    الخميس 29 غشت 2019 - 23:53

    مواطن مغربي
    المتتبع لما بُنشر على هذا الموقع وله علاقة بالامازيغية او العربية لا يُخطئ الدور الذي يلعبه هذا الشخص في الدفع بالنقاشات خارج سياقتها وتحويل المجادلات الى تنابز بالالفاظ وتبادل الاتهامات والسب والشتم والتجريح والقهقهة التي هي اسلوب العاجزين في الرد ,,, يتعمد هذا الاسلوب كي لا تتخذ النقاشات مسارات جادة التي عادة ما لا تكون في صالح اللغة العربية بالارقام والدلائل والحجج الدامغة المستمدة من الموروث العربي نفسه ، فلا تكترث لما يأتي على لسان هذا الرجل الذي يجسد بصدق نفسية الكائن العربي الاصيل الذي يتخذ من اللغو والبهرجة اسلوبا في مقارعة من يواجهه بالحجة ، عد الى تعاليقه لتقف على دور هذا الشخص في تأجيج النعارات العرقية والطائفية وتحريف النقاش بالاضافة الى تضخم اناه الى درجة مرضية ، فمن يقول "انا قادر على اتمام تعريب التعليم الى درجة الدكتورة " وهو لا يستطيع الرد بما يقتضيه اداب الحوار والنقاش ، لا تنتظر منه ادبا ولا معلومة ولا خيرا

  • CITOYEN MAROCAIN
    الجمعة 30 غشت 2019 - 00:13

    En tous cas l'arabisation n'est pas convenable à l'enseignement marocain car c'est une langue morte,elle n'est pas la langue maternelle des marocains ;elle est imposée sur les marocains par force et c'est pour cela qu'elle ne soit pas désirée.

  • مغربي مقيم بألمانيا
    الجمعة 30 غشت 2019 - 00:29

    يذكرني هذا المقال الذي يدافع فيه السي بودهان عن التدريس باللغة الفرنسية باعتباره الوسيلة المثلى للنهوض بالتعليم وتحقيق المساواة والقضاء على البطالة بقصيدة "فاليري جيسكار ديستان" من كلمات الشاعر أحمد فؤاد نجم وألحان وغناء الشيخ إمام، والتي كنا نرددها في مدرجات الجامعة. ولقد كتب نجم القصيدة عند زيارة الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان إلى مصر ولقائه بالسادات في عام 1975، والحملة الدعائية التي رافقت تلك الزيارة، وكانت كالتالي.

    فاليري جيسكار ديستان
    والست بتاعه كمان
    حَ يجيب الديب من ديله
    ويشبّع كل جعان

    ياسلاملم يا جدعان
    عَ الناس الجنتلمان
    ده احنا حَ نتمنجه واصل
    وحَ تبقى العيشة جنان

    التلفزيون حَ يلوّن
    والجمعيات تتكوّن
    والعربيات حَ تموّن
    بدل البنزين بارفان

    وحَ تحصل نهضة عظيمة
    وحَ يبقى علينا القيمة
    في المرسح أو في السيما
    أو في جنينة الحيوان

    وحَ تبقى الأشيا زلابية
    ولا حوجة لسوريا وليبيا
    وحَ نعمل وحدة أرابيا
    مع لندن والفاتيكان

    والفقرا حَ ياكلوا بطاطا
    وحَ يمشوا بكل ألاطة
    وبدال ما يسمّوا شلاطة
    حَ يسمّوا عبالهم جان

    وده كله بفضل صديكي
    ديستان الرومنتيكي
    ولا حدّش فيكو شريكي
    في المسكن والسكان

  • سحر العربية
    الجمعة 30 غشت 2019 - 02:12

    أنت الآن حللت الإشكالية من جانب الصراع الطبقي بين فئة مهيمنة وفئة فقيرة إذن المشكلة ليست في لغة التدريس بقدر ما هي في سياسة تعليمية ممنهجة متحكم فيها وتسخر لها إمكانات للإبقاء على الوضع القائم .وأين هنا بعد هذا التحليل ما تسميه التحول الجنسي الهوياتي وما محله من الإعراب ألا تعمل اللغة الأجنبية المستوردة على طمس الهوية الأمازيغية وفق ما كنت تدعيه في مقالات سابقة ضد اللغة العربية وكما هو وارد في فقرة : "التعريب بين اللغة والهوية" أم أنك تقبل بذلك للغة أجنبية، فقط لأنها توفر امتيازات منها الحصول على عمل والترقي الاجتماعي ،ولا تقبل به للغة العربية التي يشهد التاريخ بأنها عمرت في هذا البلد طويلا. ويبقى السؤال هو لماذا لم يتم تعريب التعليم العالي والمعاهد المتخصصة لنحكم بعد ذلك على قصور اللغة العربية من عدم قصورها. فالصراع هو صراع طبقي : طبقة مهيمنة تابعة للاقتصاد الغربي ومرتبطة به عضويا ولم يعد لها من خيار سوى الإبقاء على الأوضاع كما هي وطبقة فقيرة محكوم عليها أن تبقى فقيرة. ولا علاقة للمشكلة باللغة بتاتا.والحلقة المفرغة لن تنحل بكل تأكيد.

  • جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 03:26

    84 – مواطن مغربي

    ا – لو لم تكن تعليقاتكم صبيانية لما رددت عليها بالقهقهة
    ب – اتحداك ان تستخرج من تعليقاتي كذبة واحدة
    ج – التجريج : كما دنت تدان
    د – لست في حاجة لتغيير الاسماء – فان وجدت تعليقا تشبه طريقة تفكير صاحبه طريقتي في التفكير – فذاك لان المنطق واحد – وما اهتديت اليه انا – اهتدى له غيري من المعلقين الاسوياء
    ه – لاقناع القراء جئت بالعديد من الادلة القاطعة التي كلما ذكرت بعضها خنستم لبضع الوقت – لتعودوا بعدها بترديد نفس الاكاذيب
    و – (( نحن نعتمد في ردودنا على معطيات وحقائق ميدانية)) – هذه تستحق : هاهاهاهاها – مثل قولكم بان انسان جبل ايغود كان يتكلم بالامازيغية – وبان شيشنق كان ملكا امازيغيا عاصمته بالجزائر – وبان السنة الرومانية اليوليوسية من صنع الامازيغ – وبان يناير اصلها (يان + ايور) – وبان الدارجة من صنع الامازيغ الذين ارادوا التحدث بالفصحى فعنفجوها – فاعطى ذلك الدارجة – ومثل انه لا يوجد عرب بشمال افريقيا – وبان حضارة شمال افريقيا والاندلس هي من صنع الامازيغ – الخ

    يتبع

  • جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 04:46

    تابع :

    ز – ((باسلوب حضاري ومنطقي لا نسب ولا نشتم احد)) – وهذه ايضا تستحق : هاهاهاهاها – الانسان البدائي لا يمكن ان يستعمل الاسلوب الحضاري في أي شيء – والمدافع عن الباطل لا يمكن ان يكون منطقيا – اما الشب والشتم فهما ماركتان مسجلتان باسم الامازيغ
    ح – فيما يخص الامازيغية – هذا موقفي منذ البداية : الامازيغية لغتكم – علموها لابنائكم على شكل لهجات او على بالشكل الاركامي – واي خط شئتم – وعلموهم بها ما شئتم – هاذاك الشي ماشي شغلي – ولكن لا تفرضوها على عرب المغرب – وفيما يخص العربية – هذا موقفي منذ البداية : العربية لغة عرب المغرب – لعرب المغرب الحق في تعليمها لابنائهم – وتعليمهم بها ما شائوا – وليس من حق الامازيغ التدخل في ذلك – لهم الحق فقط في ان يرفضوا تعليمها لابنائهم وتعليمهم بها – انا اذن مع حرية اختيار اللغات – بينما انتم مع الفرض – فمن منا الافضل؟؟؟
    ط – التعامل مع الامازيغية في اللافتات والنقوذ : كأنها خرشات اطفال – لا القي لها بال

  • Marocains
    الجمعة 30 غشت 2019 - 09:39

    CITOYEN MAROCAIN-87

    l'arabe est
    la langue de notre CIVILISATION islamique
    actuellment
    c'est le Francais qui ne sert a rien
    devant l'englais

    nous la majorite des Marocains
    notre langue maternelle c'est : l'arabe

    on veut apprendre l'arabe notre langue
    et l'englais

    le francais est aussi morte internationalement

    mais votre Petit dialect berberes
    il est mort ca fait des sentaines des ciecles

    votre dialect berbere est mort sans retour

    CITOYEN MAROCAIN-87

    est ce que le Francais est votre langue maternelle
    mon Petit berberiste

    tu parles du langue maternelle et tu escris en francais

    tu m'oblige a faire

    هاهاهاها مرة أخرى

  • الى جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 10:39

    حنا معاك هادو هما لجاو بالحضارة للمغرب
    يقول ابن خلدون عن عرب المغرب (كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام، فيغيرون على الضواحي ويفسدون السابلة، ويقطعون على الرفاق وربما أغار بنو سليم على الحاج أيام الموسم بمكة وأيام الزيارة بالمدينة. وما زالت البعوث تجهّز والكتائب تكتب من باب الخلافة ببغداد للإيقاع بهم وصون الحاج من مضرّات هجومهم. ثم تحيّز بنو سليم والكثير من ربيعة بن عامر الى القرامطة عند ظهورهم، وصاروا جنداً بالبحرين وعمان)
    و يقول (واستلحمهم الموحّدون وغلبوا عليهم، وغنموا أموالهم وأسروا رجالهم وسبوا نساءهم واتبعوا أدبارهم إلى فحص سبتة ثم راجعوا من بعد ذلك بصائرهم واستكانوا لعزّ الموحّدين وغلبهم فدخلوا في دعوتهم وتمسكوا بطاعتهم ) و يقول (ثم زحف إليهم من تونس فكانت الكرّة عليهم وفلّ جمعهم واتبع آثارهم إلى أن شرّدهم إلى صحارى برقة، وانتزع بلاد قسنطينة وقابس وقفصة من أيديهم. وراجعت قبائل جشم ورياح من الهلاليّين طاعته ولاذوا بدعوته فنفاهم إلى المغرب الأقصى. وأنزل جشم ببلاد تامسنا، ورياحاً ببلاد الهبط، وأزغار مما يلي سواحل طنجة إلى سلا)

  • Mc Maroc
    الجمعة 30 غشت 2019 - 11:26

    94 – الى جواد الداودي

    يقول ابن خلدون كذلك

    " يرجع نسل البربر إلي مازغ ابن كنعان ابن نوح "

    هذا يعني بالحرف الواحد أن البربر كنعانيون أي فلسطنيون

    ( حسب ابن خلدون ) .

    أصل البربر هو فلسطيني

    لمادا تريدون تسويق أنكم أفارقة شماليين أصليين مع العلم أنكم شرق أوسطييين ؟

    94 – الى جواد الداودي

    إذا كنت تصدق ما يكتبه ابن خلدون على العموم

    فأنت

    فلسطيني الأصل .

    ( صدق كل مايكتبه ابن خلدون )

  • zakaria
    الجمعة 30 غشت 2019 - 12:03

    إلى رقم 20,

    إذهب إلى الشرق و تكلم معهم بالدارجة و شوف مدى فهمهم لما تقول, قليل من سيفهم كل شيء. اللغة العربية الفصحى قليل من يتقنها, بل و يسخرون منك إن تكلمت معهم بها. هذا انطلاقا من تجربتي الخاصة.

    حاجة طبيعية أن تكون للغة لهجات عديدة, الامازيغية كذالك.

  • سافكو
    الجمعة 30 غشت 2019 - 12:12

    اذا ضيع المغرب كرامته و هويته..و إلتحق بالماخور الفرنكفوني،فلن تقوم له قائمة…متى أعز الله العببد….الغريب انهم يقررون لنا ما يحبون..دون أن يستشيروننا في اي شئ….الاستبداد الثقافي و اللغوي الذي يقتلعك من ثوابتك…هو الطاعون…اخبث استبداد..

  • العروبي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 13:15

    وظفت بورديو لتحقير اللسان العربي ، ونقول كما ذهب bourdieu ان البربرية تؤبد التخلف ولا تحقق التقدم،فما العمل؟
    الحل العلمي هو التعريب العصري المدعوم بلغات الحضارات الكبرى: الانجليزية والماندران والفرنسية.
    تأهيل التعليم وفق المعادلة التالية: تأهيل المدرس لكي يغدو مدرس العصر، إعادة النظر في محتوى بعض المواد والتساؤل هل ما زالت صالحة للعصر. تشخيص مناخ التدريس. ثم التفكير في آفاق ما بعد التعلم والحصول على الشهادات.
    ملحوظة: نصرة العربية يجب ان تكون مقرونة ومتوازية بتشييد الدولة الحديثة ومجتمع المعرفة والعقلانية والحداثة والقطع التاريخي والمعرفي مع الكوميناطورية العرقية والقبلية والاثنية والفهم الرجعي للتراث

  • جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 13:16

    رد على التعليق 94 :

    العرب اللي ذكرتي ف التعليق ديالك هوما بنو هلال وبنو سليم – بدو – انتقلوا من بادية الحجاز الى بوادي شمال افريقيا
    مني كنقول العرب جابوا الحضارة – ما كنقصدش بني هلال وبني سليم – كنقصد عرب العراق والشام واليمن
    العرب اللي جاو من حواضر الجزيرة العربية الى شمال افريقيا – وطوروا المدن القليلة اللي كانت موجودة – وبناو مدن جديدة
    قبل مجيء العرب – ما كانت لا فاس – لا مكناس – لا مراكش – لا الرباط – لا الدار البيضا – لا … لا … لا
    الامازيغ قبل العرب كانوا كيعيشوا ف الجبال والصحاري – بعيد على مناطق النفوذ ديال البيزنطيين

  • Marocains
    الجمعة 30 غشت 2019 - 13:37

    zakaria-96

    هناك فرق طفيف بين اللهجات العربية

    اللهجة العربية المغربية مفهومة جدا بكلماتها

    المشكل هو حينما نحن المغاربة نستعمل كلمات دو أوصول فرنسية أو إسبانية

    مثل : الطابلة / البارطما / سيمانا ( إسبانية ) / الكراطرا ( إسبانية / .

    أما إذا تكلمنا دون إقحام كلمات فرنسية إسبانية أو كلمات مفرنسة

    فإنهم يفهموننا بكل بوضوح

    اللهجة العربية العامية المغربية مفهومة لجميع اللهجات العربية على الأكثر 95%

    حينما يشارك المغاربة في مسابقات الغناء أ و شيء ٱخر

    فلا يوجد أي مشكل فإننا شهذنا كل شيء في MBC

    ( ليس لنا أي حاجز لغوي يفهموننا و نفهم هم كل شيء أ مامنافي التلفزة MBC )

    المشكل الكبير هو أن البيربريستيون يحاولون تسويق
    أنهم لا يفهموننا بطريقة بليدة .

    أما

    الناطق باللهجة السوسية لا يفهم أي شيء من الناطق باللهجة الريفية
    على الأكتر 5% .

    أنت تقارن
    95% فهم بين اللهجات العربية
    مع
    5% الفهم بين اللهجة السوسية و اللهجة الريفية.

    Sorry

    ليس نفس المشكل
    5% فهم ليست هي 95% فهم.

  • جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 14:09

    96 – zakaria

    تقول : ((يقول ابن خلدون كذلك "يرجع نسل البربر إلي مازغ ابن كنعان ابن نوح" ))

    التاريخ هو مجموع المعلومات التي تنبني على ما شاهده المؤرّج بأم عينيه
    أو نقله عن شخص آخر – يُشهد له بالصدق – شاهده بأم عينيه
    أو ما أخذه من استنتاجات علماء الآثار
    او شيء غير هذا لا يعتد به
    هل عاصر ابن خلدون شخصا اسمه نوح وتأكد من ان له ابن اسمه كنعان؟
    وهل عاصر هذا الكنعان وتأكد من ان له ابن اسمه مازغ؟
    وهل عاصر مازغ وتأكد من ان البربر من نسله؟
    هل نقل ابن خلدون عن شخص عاصر هؤلاء؟
    هل نقل عن علماء آثار أثبتوا بشكل علمي ان البربر هم ابناء مازغ بن كنعان بن نوح؟
    ما هذه الا خزعبلات القدامى

  • خزعبلات يصدقها البربر .
    الجمعة 30 غشت 2019 - 15:18

    الفرنسيون

    قالو لهم : أمازغ تعني الرجل الحر

    وهاهم يطلقون على أنفسهم " الرجل الحر "

    ابن خلدون قال لهم " البربر من نسل مازغ ابن كنعان "
    الفرنسيون قالو لهم " مازغ تعني الرجل الحر "

    هذه كلها خزعبلات يصدقها البربر .

  • الى جواد الداودي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 17:20

    تاريخيا لم يثبت ان أسس العرب مدينة الا ما يحكونه على القيروان (اكروان) نعم ثبت انهم هدموا العديد منها مثل قرطاجنة و اعراب بني هلال خربوا اكثر من الامويين
    تاريخيا ثبت ان العرب طردوا من المغرب و كامل شمال افريقيا الا منطقة التي كانت تحت البزنطيين و الوندال اي جزء من تونس حاليا و حكمها الاغالبة الى ان طردهم الفاطميون و انظم بقايا العرب في القيروان الى بني هلال للعصبية القديمة بتعبير ابن خلدون فلا ادري ما هي المدن التي بناها العرب في المغرب و شمال افريقا ؟ و هل نسيت كلام ابن خلدون في ان العرب ما بينهم و الحضارة الا الخير
    ايوى كلام المؤرخين خزعبلات و نقولاتهم لا عبرة بها و كيف عرفت ان ابن خلدون عاصر تلك الأحداث مثلا ؟ و هل رايته ؟اذا قلت اصدق ابن خلدون لكن لا اصدق من نقل عنه تناقضت فأقول مثلا اصدق الداودي في أخباره لكن لا اصدق ما ينقله عن ابن خلدون !
    الرجاء النشر و شكرًا

  • مواطن مغربي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 17:58

    جواد الداودي

    يا داودي المغرب هو وطننا الاصلي والامازيغية هي لغتنا الاصلية ونحن احرار لا نقبل وصاية احد يفرض علينا ثقافته وايديولوجيته.
    اما عن عرب المغرب فعلى الراس والعين نحترمهم ونحترم لغتهم لكن عليهم في المقابل ان يحترموا لغتنا وهويتنا وعليهم الا ينسوا ان للامازيغ فضل عليهم
    ولولا اجدادنا الموحدين الذين جلبوهم من تونس في القرن الثاني عشر لما وجدوا في المغرب اصلا وهذه حقائق تاريخية لا تستطيع ان تنكرها يا داودي .
    نحن لانطلب منك ان تحب لغتنا وهويتنا لكن من الواجب عليك احترامهما طالما انك تتقاسم معنا هذا الوطن .
    اللغة الامازيغية لغة رسمية بحكم الدستور شئت ام ابيت يسري عليها ما يسري على اللغة العربية وانت ملزم كمواطن مغربي بما جاء في الدستور .
    وعليك ان تعرف ان هناك شيء اسمه التعايش والاحترام المتبادل وامامك خيارين اما القبول بالتعايش المشترك او الرحيل عن هذا الوطن.

    انشر الرد يا admin بدون تحيز من فضلك .

  • احمد امين السملالي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 22:57

    الى صاحب التعليق رقم 19
    ليس بالضرورة ان ارد على تعليقك ولكن استطيع ان اساعدك قليلا حتى تتحقق من ان ما يطلق عليه الان ب"اللغة الامازيغية" لم تطن ابدا موجدة في تاريخ شمال افريقيا,ان مصطلح"الامازيغية" هو متبنا من قبل اشخاص ارادوا انم يتبث لهم الهوية,والا اذا عدنا الى التاريخ الذي تتكلم فيه عن اقدمية هذه اللغة المسماةب"الامازيغية" اين هي الان؟؟
    سوف لن نحتاج الى علم الحساب او المنطق حتى نتبث لها هذه الاحقية,فالامر يحيلنا الى انكل الحضارات بمافيها الحضارة الرمانية,لم يكتب قط شخص واحد من هؤلاء الذين تسمونهم ب"الامازيغ"ولو شرفا او تعلقا بالهوية ب هذا الذي اخترعتموه"لغةامازيغيةووالدليل التاريخي يؤكد على ذلك,حتى العالم الفيلسوف المفكر الذي تنسبونه اليكم"أوغسطينوس" لم يسبق له ان كتب ولو بحرف واحد من"الامازيغية" يدون به كلمة وبيت شعر او حكمة..اللغة التي وجدت على قطع اثرية كلها توحي بانها لغة "بونيقية " اي فينيقية سامية كنعانية لاسلاف اصحاب اللغة العربية,والمثير في هذه اللغة الفينيقية البونيقية التي كانت هي لغة شمال افريقيا وظل كذلك الى ما بعد القرن الخامس ميلادي,ان حروفها اخذها غيرهم من الغرب

  • احمد امين السملالي
    الجمعة 30 غشت 2019 - 23:58

    واش هذا هو اللي معناه في المثل المغربي الدارج" غير عطيني بيض ولا نطيح من السقف" واطيح الى ما عجبك الكلام..
    عن موقع الويكبيديا..
    تعتبر اللغة البونيقية لغة سامية مندثرة، تحدث بها سكان شمال أفريقيا وجزر البحر الأبيض المتوسط، وتعتبر لغتهم منحدرة من الفينيقية، استدلالا من خلال النقوش الجنائزية والإهدائية المكتشفة والدليل: ان معظم نقائش بونية وجدت بالجزائر وطنجة المغرب ، وكان الفيلسوف والقديس أوغسطينوس آخر من كتب بالبونيقية واخر من تحدث بها ودون بها اعماله، وكانت البونيقية حية في القرن 5-ق.م.

    الفرق بين فنيقي وبوني

  • السافوكاح
    السبت 31 غشت 2019 - 02:36

    ولا يستشعر ذلك الذي يدعي أنه (أمازيغي) بهويته .. الا اذا هاجم الهوية العربية .. فهو لا يجد نفسه في التاريخ ولا في الحاضر ولن يجدها في المستقبل .. دون ان يربط نفسه بالعرب .. شيئ عجيب .. فبدونهم لا يمكن ان تكون له قضية .. يعيش منها على الريع او يمسك من خلالها السلطة .. أو يستحوذ بها على الاعلام ..

  • KANT KHWANJI
    السبت 31 غشت 2019 - 19:13

    تشريح دقيق بسيط لكنه علمي تاريخي، لشخصية الإنسان المغربي:
    – القشرة الخارجية للإنسان المغربي، هي "عربي/مسلم" كما يشيعه النظام القومي العربي الإسلامي واعلامه الرسمي و يتبعه في ذلك الاعلام الأصفر التابع، والذي يستعمله حتى الاعلام الخارجي!
    – لكن لو أزلنا تلك القشرة الخارجية (العباءة العربية الإسلامية)، سنجد قشرة داخلية رقيقة،"المسيحية" بحكم الفترة القصيرة و مدى إنتشار المسيحية لدى المغاربة في الماضي!
    – لو أزلنا تلك القشرة الداخلية سنجد قشرة داخلية أكثر سمكا وهي اليهودية، بحكم أن اليهودية إنتشرات أكثر لدى المغاربة و منذ أكثر من 2500 عام!
    – إلا اننا لو أزلنا تلك القشرة الداخلية، فلن نجد أية قشرة أخرى أو أي لباس داخلي آخر، بل سنجد الجسد المغربي الأصيل العاري من كل لباس، أي جوهر الإنسان المغربي أي أمازيغي!
    بحكم أن أقدم انسان عاقل على الإطلاق في تاريخ البشرية كله، هو ابن الوطن والأرض المغربية وهو انسان ايغود الذي تم إكتشافه في "ادرار ايغود" (الجبل الجميل بالأمازيغية) عام 2017 قرب أموراكوش (أرض الله بالأمازيغية) وهو بتأكيد العلماء المختصين الغربيين, أب البشرية, و هذاالوطن هو مهد البشرية!

  • هل الريفي يشبه السوسي ؟؟؟؟؟؟؟
    السبت 31 غشت 2019 - 20:26

    107 – KANT KHWANJI

    لم يكتب أي مؤرخ عالمي أن الإنسان العاقل في إيغود ينتمي لشيء إسمه أمازغ

    لقد كتبوا " أول إنسان عاقل " أي أول إنسان يستخدم عقله
    كان إنسان في طريق التطور لا يشبه إنسان اليوم شكلا براكا من التخرميز

    هذا الإنسان لا علاقة له مع تحرك البربريست الكاذب

    سكان المغرب الأولون و الأصليون إسمهم المور
    المور تعني أصحاب اللون الأسمر الفاتح

    لكي تفهم

    في جنوب المغرب بقعة سوس و زاكورة
    هناك أناس لونهم أسمر يتكلمون اللهجة السوسية ويتكلمون كذلك العربية المغربية
    مختلفين عن السوسيين البيض أصحاب الشكل الأسيوي
    مثال لكي تفهم الفكاهي باسو
    هل
    الفكاهي باسو الموري الإفريقي الأصيل يشبه التشنويت أو تحيحيت؟

    هل الفكاهي باسو يشبه سكان الريف الكنعانيين ؟

    شكل باسوا هم المور الأصليين

    أما الحركة البربريستية فهي كلها كذب سبع نجوم.

    إذا كان هناك أصليون في المغرب فسيكون لونهم إفريقي أسمر

    البربر هم قبائل رحل قادمين من غرب آسيا
    ثم إختلطوا مع سلسلة من الأجناس من فنيق و قرطاج و رومان ووندال وبيزنط
    4% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة الريفية

    8% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة أو اللهجات الأطلسية
    10% لسانم ( وليس عرقهم ) يتكلم اللهجة السوسية

    لا يفهمون بعضهم
    لا يشبهون بعضهم
    مختلفين بيولو جيا و شكلا
    مختلفين في كل شيء

    هل الريفي يشبه السوسي ؟؟؟؟؟؟؟

  • Hassan
    الأحد 1 شتنبر 2019 - 00:22

    لصاحب التساؤل"هل الريفي يشبه السوسي ؟" الإنسان لا يصنف حسب اللون لأنه يعتبر عنصر تمييز. السوداني لا يشبه المصري رغم أن لهما جل مكونات الهوية مشتركة . عندما يطالب بتعلم لغة الجدود لا جحود بل المحافظة على موروث وطني. تعلم القراءة والكتابة مسألة تقنية . من الشفاهي نبني الكتابي . إذا حاربنا الأمية سنسعى إلى المعرفة بكل لغات العالم . ما يحز في القلب أن بعض المواطنين تخلوا على تبني المدرسة رافعة للتنمية . الترقي الإجتماعي بابه الرئيسي التعليم. و لا يستقيم. إلا بتعليم أولي نكتسب تقنيات القراءة والكتابة والحساب بلغة الأم . الأمازيغية أو البربرية كما يريد البعض تسميتها عانت كالعربية لغة كتب. الفرس كي يتعلموا العربية وضعوا لها أسس استقوها من القرآن والشعر الجاهلي. الدافع التبادل التجاري .

  • Sorry
    الأحد 1 شتنبر 2019 - 01:30

    109 – Hassan

    أنت تقارن
    95% فهم بين اللهجات العربية
    مع
    1% الفهم بين اللهجة السوسية و اللهجة الريفية.

    Sorry

    ليس نفس المشكل
    1% فهم ليست هي 95% فهم.

    الريفي
    السوسي

    لا يفهمون بعضهم
    لا يشبهون بعضهم
    مختلفين بيولو جيا و شكلا
    مختلفين في كل شيء

    لا ينتمي لشيء إسمه أمازغ
    قلنا لكم ألف مرة أنكم أيها العرقيون البيربيرستيون
    لا تعرفون إسم جدكم رقم 4
    فكيف تعرفون أنكم تنتمون لشيء إسمه أمازغ .
    طيلة عشرين قرن قبل الفتح العربي لم يكن هناك
    شيء إسمه أمازغ

    بل كان

    8 قرون فنيق وقرطاج
    8 قرون رومان
    4 قرون وندال وبيزنط

    الدين هربوا إلى قمم الجبال وا ختبؤوا هناك لم يكونوا 100%
    أمازغ بل كانجزء كبير منهم عبيد الرومان و عبيد القرطاج و عبييد الوندال و البيزنط.

    هاربيين من العبودية و الأعمال الشاقة .

  • احمد امين السملالي
    الأحد 1 شتنبر 2019 - 02:16

    من الدفاع عن الللاهوية الى الدفاع عن الهوية من النية السيئة الى النية الحسنة..
    مرامي المقال هل رام الحقيقة..بما يعني انه في كل هذا الانتظار العريض الطويل..كانت اللغة في الاصل هي وسيلة لا لقضاء المآرب..وهي كذلك كانت..ولكن متى اصبحت اللغة هي طريق مفتوح على تحقيق المكاسب..؟؟؟انها اصبحت تخدم المادية,او لنقل اصبحت وسيلة يدافع عنها اصحاب الامتيازات والريع..فحتى الاستعمار لما فكر في دمج مستعمراته وشعوبها في ثقافته لم يسعه الوقت ان يدافع في بداية امره على ترسيخ لغته حتى يتحقق له الاستيلاب..
    اي شعب مثل المغرب كانت لغته لغة تخدم فئة وتخدع فئة ..وحتى لو صدقنا بهذا الطرح الذي اخذ من استاذنا العظيم بودهان وقتا ليس باليسير,فلا احد مستعد لالغاء تاريخ لمجرد ان رجلا تفتقت عبقريته على اكتشاف غريب,ربما تكون لغة اجنبية هي اقرب لخدمة فئة من الشعب ..ولكن ليست هذه اللغة الاجنبية محضورة على الشعب حتى تصدق نبؤة الاستاذ وتصوره…

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين