مساجد العالم وتوطيد دعائم الإسلام

مساجد العالم وتوطيد دعائم الإسلام
الخميس 14 نونبر 2019 - 07:47

من طوب وقش كانت البداية

بحلول ذكرى المولد النبوي الشريف؛ ومن خلال نظرة كرونولوجية؛ يستحضر العالم الإسلامي أول مسجد أشرف على بنائه الرسول الأعظم (ﷺ)، وبساطة بنائه الذي جمع بين القش والحجارة والطين، ثم ما لبث أن أخذ في التوسعة والهندسة والزخرفة والمعمار إلى أن أخذ شكله النهائي أخيرا وليس آخرا بعد مضي خمسة عشر قرنا على الهجرة النبوية؛ انعكست تطوراتها الثقافية والحضارية الإسلامية قاطبة على فن عمارة المسجد، ومن ثمة شهدت العديد من البلدان الإسلامية ومناطق أوروبية وأمريكية أخرى تشييد بيوتات الله؛ تفننت في عمارتها أيادي كبراء المصممين والمهندسين والبنائين في العالم.

وتشير إحصائيات تقديرية إلى أن تعداد المساجد في العالم يقارب 4 أربعة ملايين، بمعدل مسجد واحد لكل 450 مسلما، وفقا لمواصفات مضبوطة. تأتي أندونيسيا على رأس القائمة بحوالي 900,000 (تسعة مائة ألف) مسجد.

كما يلاحظ أن وتيرة بناء المساجد آخذة في الازدياد بقارة آسيا، وتنخفض كلما اتجهنا غربا نحو أوروبا وإفريقيا وأمريكا، وتكاد تتوقف نهائيا ببعض بلدان شمال إفريقيا، خصوصا في أعقاب انتشار النزعة الإرهابية وسط تنظيمات إسلامية.

مسجد الاستقلال أكبر مساجد العالم بجاكارتا

مسجد الكريسطال الخالص بماليزيا

مسجد الفاتح بالبحرين

مسجد كومة الرمل بالقصيم السعودية

مسجد الذهب بماليزيا

انتشار بناء المساجد وموجة الإرهاب

عرفت القيم الإسلامية انتشارا عم أنحاء المعمور؛ ظهرت معالمها في تشييد المساجد من لدن المحسنين أول وهلة وإنشاء جمعيات خيرية إحسانية عديدة .. بيد أن معالمها هذه سرعان ما اختفت وضمرت في العقد الأخير تحت وطأة ظاهرة الإسلاموفوبيا Islamophoby التي اجتاحت العالم، حينا وطغيان الميديا الغربية التي تم تسخيرها؛ على نطاق واسع؛ في محاربة هذه القيم والتشكيك في نزاهتها، كان من أبرز تداعياتها انحسار بناء المساجد؛ حتى وإن كان عملا تطوعيا وإحسانيا؛ والذي أصبح؛ في السنوات الأخيرة؛ خاضعا لمساطر إدارية معقدة؛ كالتكفل ببناء مرافق تجارية تابعة له، قبل أن تتبناه وتحتضنه وزارات الأوقاف والشؤون الإسلامية، كما هو عليه الحال في المغرب. بل ذهب القلق والتوجس ببعض البلدان العربية والأوروبية إلى إغلاق كل الأمكنة العشوائية لإقامة الصلاة، ما لم تخضع للتسجيل والترخيص، هذا فضلا عن “حجب” رفع الأذان بمناطق معينة وتوقيف عقد حلقات الوعظ والإرشاد داخل المساجد تحت ذريعة من الذرائع.

آسيا الحاضنة للصروح الإسلامية الكبرى

من نافلة القول الإشارة إلى أن “الإرهاب الإسلامي”، حتى وإن ضرب مناطق عديدة من بلدان آسيا، فستظل هذه الأخيرة حاضنة للقيم الإسلامية النبيلة رغم كل التحديات والتهديدات، لوجود عامل حاسم تجسد في انخفاض نسب الأمية الأبجدية بين أفراد شعوبها، مما مكنها من التصدي لكل أساليب اختراقها الثقافي الوافد عليها من الغرب، على النقيض من شعوب الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي ما زالت غارقة في وحل الأمية بنسب مهولة إلى جانب وجودها في مناخ سياسي قاهر، مما كان له أبلغ الأثر على قيمها الأصيلة، حتى إنها سارعت إلى التنكر لها؛ تحت يافطة؛ الحداثة والعولمة، على الرغم من أن الفكر الإرهابي وجد فيها وفي كل هذه الشرائح البشرية “المرتدة” أرضا خصبة لبث خلاياه وتصديرها أو استنباتها في مناطق جغرافية أخرى.

‫تعليقات الزوار

16
  • صور معبرة
    الخميس 14 نونبر 2019 - 08:30

    الموضوع جد هام ومثير للمناقشة، وصوره معبرة، تؤكد أن الإسلام رغم كل ما يحاك ضده سيعود ولكن في قشيبة جديدة ملؤها الطهر وسعادة البشر، وليس في قبضة المسلمين الغلاة أو المتطرفين، وشكراً

  • Lalla Salma
    الخميس 14 نونبر 2019 - 09:12

    يا استاذ عبد اللطيف مجدوب, انت لم تذكر هنا مسجد الحسن الثاني. على اي ربما هناك ارتباط خفي في كيفية بناءالمساجد زخرفتها و استغلالها لنشر الفكر المتطرف. لان الفكر المتطرف و الارهبي, لا يحب الجمال, و بان الجمال الهندسي و الزخرفي مرتبط بالثقافة الاسلامية العريقة الممتدة في اعماق التاريخ, فان رفض هذه الثقافة ينم عن حقد دفين للتاريخ و الحضارة الاسلامية….و للحديث بقية.

  • amahrouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 09:40

    Ça fait 14 siècles que nous apprenons l islam dans ces mosquées et nous y étudions les valeurs islamiques et nous parvenons jusqu à ce jour à former de bons musulmans développés,corrects et droits dans leur vie.Cela veut dire ou ce que nous apprenons est en partie faux voire néfaste ou c est nous qui assimilons à l envers ce que dit l islam.Durant 14 siècles rien sur le terrain :pauvreté,dislocation et tendance à tout ce qui détruit et ne construit guère !!Nous sommes des enfants qui collectionnent des mosquées,les embellissent sans que rien de positif n e vienne d elle.L auteur nous dit »bouyout allah »il continue à véhiculer la contre-vérité pourtant flagrante.Ces bouyout sont la création de l Homme,c est lui qui les a bâties !!Ou toutes les maisons sont Bouyout Allah ou seul l Univers est Baytou Allah !!L essentiel et l important ne sont pas dans le marbre et le luxe,ils sont dans la tête et le cœur,c est ceux-là qu il faudra construire!l argent dépensé arait dû être donné aux pauv

  • amahrouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 10:12

    L auteur dit des mosquées qu elles sont Bouyout allah,si on suit son raisonnement toutes les Eglises,tous les temples toutes les voitures,toutes les villes du monde sont Bouyout Allah crées par l Homme lui-même créature divine !Non,Mr l auteur,d abord on ne sait pas comment est Dieu pour lui attribuer un bien !Le Coran nous dit qu il n a pas enfanté et n a pas été enfanté et n a point de semblable »Comment alors parler de Dieu comme un homme qui a des maisons uniquement dans les pays musulmans ?!Pourquoi n a-t-Il pas une maison au pôle nord,dans l arctique etc ?Ce que possède les musulmans appartient à Dieu,ce que possède les autres n est guère la propriété de Dieu,c est puéril ça,ça ne tient pas !Ou Dieu possède le monde entier ou Il ne possède rien sur cette Terre !Vous êtes des enfants qui s attribuent tous les mérites du monde et en dépossède toute l humanité !Ah ces enfants musulmans ne trouve rien de matériel à se venter et s accapare l abstrait.Ils aiment les rêves et la poésie

  • ق.غ
    الخميس 14 نونبر 2019 - 10:43

    اغلقوا المساجد و الفتحوا المدارس.
    اصبح بناء المساجد و تتعددها ٱفة كبرى في دولنا المتخلفة التي ما زالت غارقة في الجهل و الامية و عدم الوعي بالحقوق و خصوصا بالواجبات . أينما حللت وارتحلت ،في كل حي تجد مسجدا او مساجد عدة تتنافس بينها في الزخرفة و الصياح باعلى صوت ممكن للمناداة للصلاة ،فتتضارب الاصوات في معزوفة رديئة . مع العلم ان في القران الكريم نجد و اغضض من صوتك . اننا اصبحنا ندين بدين المساجد و ليس بدين الإسلام الذي يدعو الى عدم المغالاة و الرياء و الافراط في زخرفتها و تزويقها. يوجد مسجد لكل 450 مسلم و قريبا سيكون هناك مسجد لكل مواطن كما قال صحافي سعودي.
    في ما مضى كان للمساجد دور ديني للصلاة المفروضة و الصلاة الجامعة و القاء دروس الوعظ و مأوى لعابري السبيل. اما الٱن فتفتح المساجد في وقت وجيز و تبقى في غالب الأوقات خالية على عروشها . كما قال بعض العلماء ان كثرة المساجد من علامات الساعة.

  • الله في البيوت .
    الخميس 14 نونبر 2019 - 11:07

    إن الملايير التي تصرف على بناء المساجد ، حرام شرعا في بلاد ثمانية ملايين من شبابها غير قادر على الزواج ، مليون مجاز وحامل شواهد معطل ، آلاف المستشفيات ينقصها المعدات ، مليون كيلومتر من الطرق المعبدة تحتاج لصيانة ، أكثر من عشرين ألف أم عازب بلا رعاية . قد يصلي الإنسان في بيته فتقبل صلاته ، ولكن هل نستطيع تطبيب المريض أو تعليم الأطفال في البيوت .. بالطبع لانستطيع .

  • a amarouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 12:32

    كثير من الناس يذهب بهم انتقاصهم للقيم الإسلامية وشرائعه إلى المناداة باستبدال بناء المساجد ببناء "مدارس ومستشفيات ومرافق… " ، لكنهم ينسون أو يتعامون عن أن للمسجد حرمات ومواصفات لا يمكن بحال وجودها في أماكن كيفما اتفق لها انسجاما مع الحديث الشريف "وجعلت لي الأرض طهرا ومكاناً للعبادة " فهذا يصدق على المؤمن المسافر أو العابر… ثم إن المسجد في الإسلام له مرافقه الخاصة ليس فقط للعبادة ولكن للسؤال والإرشاد والإحسان…، هنا بأروبا تجد الكنائس منتشرة في كل بقعة وحي، هل هم على حق ونحن على ضلال، المسجد حالياً أصبح يحمل مواصفات العصر الرقمي الذي نعيشه، فلو افترضنا بالأخذ بالفكرة "صل حيث ما كنت " في السيارة في السوق… في قارعة الطريق، فسنحكم على أنفسنا بالجمود الذي يقبل التطور

  • صرف مال بناء المسجد ...
    الخميس 14 نونبر 2019 - 12:41

    هناك فكر يعيش صاحبه في قلق جراء البطالة وعدم وجود الشغل… يقول "لماذا لا تصرف أموال بناء المساجد على خلق مشاريع وإيجاد فرص العمل… " ، هذه مهمة الدولة والتي لم تعد تشيد المساجد بل المحسنين، يدفعهم إيمانهم إلى هذا البناء ويستحضرون الحديث النبوي الشريف [[من بنى مسجداً بنى الله قصراً في الجنة]] ، نعم آفاق الإحسان والخير واسعة، لكن المسجد ما زال الجهة التي يلجأ إليها المحسن بماله، حيث سيخلد وراءه بيتا يذكر فيها الله وهل هناك أفضل من ذكر الله؟!

  • النكوري
    الخميس 14 نونبر 2019 - 14:56

    في الدول الغربية و بخاصة هولاندا التي أعيش فيها اصبح النصارى اقلية بعدما كانت الديانة المسيحية هي المسيطرة على المجتمع و حتى على السياسة
    و لا يمر شهر الا و تغلق فيه كنيسة ابوابها و هذا المسلسل مستمر منذ امد بعيد و المستقبل لا يبشر بخير بالنسبة للكنائس
    على النقيض من ذلك نشاهد ازدياد عدد المساجد حاليا في هولاندا لكن هذا النمو قد يأتي عليه زمان و يقف و يحدث للديانة الاسلامية ما حدث للمسيحية و خاصة مع ازدياد نمو التأثير الفلسفي الغربي على المسلمين
    و لب المشكل يرجع في الأساس الى تغليف العلمانية بغلاف العلم و البحث العلمي فالناس في الغرب تثق كثيرا في العلم لكن اغلب الناس لا يفرق بين العلم و الميتافيزيقيا فمثلا نظرية التطور التي هي عبارة عن فكرة استوحاها داروين من تربية الخيول و طبقها على تنوع المخلوقات في الكون على ان لها أصلا واحدا و التنوع نتج عن التحورات التي تحدث في مدة زمنية كبيرة و بالصدفة فهذه فقط فكرة و نظرية و ليست علما لانها غير مبرهنة مثل قانون التيرموديناميكا مثلا الا ان الناس يعتبرونها علما و يؤمنون بها بدلا من الدين

  • jawahri
    الخميس 14 نونبر 2019 - 15:14

    مع كامل الأسف أقولها بصريح العبارة أن الأموال التي تنفق على المساجد والحج كان من الأحسن أن تنفق على المستشفيات ودور الأيتام والمدارس. فرغم بناء المساجد فإنها لم تنفع المجتمع في شيء ولم تقضي على النفاق والنصب والإحتيال والتحرش وكل أصناف الجرائم.
    أخيرا إستفاق الأروبيون وبعض الدول الإسلامية من غفلتهم وبدؤوا يشددون الرقابة على المساجد بعدما إكتووا بنار الإرهاب الذي تغذيه خطابة الكراهية والعنف الديني من داخل ما يسمى "بيوت الله". لقد حان الوقت أن نسمي الأشياء بأسمائها بدل الإختباء وراء الأكاذيب من أمثال داعش لا تمثل الإسلام.
    يا مسلمين كونوا صرحاء وأصلحوا أموركم قبل فوات الأوان وإلا فالعالم الذي ضاق درعا من تراهاتكم سيجبركم يوما على إتخاذ خطوات الإصلاح تحت التهديد، لأن البشرية لم تعد تتحمل مزيدا تصرفاتكم. لقد بلغ السيل الزبى. اللهم إني بلغت.

  • amahrouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 15:50

    N 7,vous illusrez votre écrit par un hadith et les hadiyhs sont pour moi en partie faux.Ils émanent des Qoraichites qui faisaient dire et faire au prophète ce qu Il n a jamais dit ou fait !Moi aussi je vous livre ce hadith,je vouirai par exemple : »construisez les mosquées selon vos moyens,si vous êtes pauvres comme comme le Yémen,priez même sous les tentes et entretenez bien vos familles et votre Oumma pour qu elles n oublient pas Dieu,si vous êtes riches comme l Amérique,construisez autant de mosquées que vous voulez pour ne pas oublier Dieu.Trop de pauvreté éclipse Dieu,trop de richesse font de même »qu est ce que vous pensez de mon hadith ?Que les lecteurs sachent que je crois profondément en Dieu et en Ses prophètes et je ne fais que les défendre et essayer de dépoussiérer notre islam.La Terre appartient à tous les humains,seuls les bienfaiteurs sont récompensés par le Créateur.Prier et tricher c est se moquer de Dieu!S en suit un châtiment double

  • amahrouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 16:22

    Quand un musulman débarque en terre chrétienne,misérable qu il est,il ne pense pas à améliorer sa situation et celle de ses frères laissés au Bled !Non,il se contente de manger les pommes de terre toute l année et cotise pour la construction d une mosquée en terre des autres !Les Foutouhat habite les cerveaux de ces Messieurs.Ils s efforcent à étaler partout les symboles de leur religion !Ils ne savent pas penser ces musulmans,s il savaient réfléchir ils se seraient dit qu un musulman ne peut prier bien que s il mange bien et est à l aise dans sa tête !Les arabes ne pensent pas à ça,ils prennent l argent de leurs hôtes et commencent à répandre la langue arabe et le patrimoine musulman !Pour eux tout est faux,tout est hors du chemin sauf eux qui cherchent à s emparer des biens des autres gagnés à la sueur leur front,de leurs femmes et exiger un tribut pour les laisser vivre,manger et dormir !!C est ça le droit chemin des musulmans :parasiter les autres et se nourrir à leurs dépens

  • العمل عبادة
    الخميس 14 نونبر 2019 - 16:40

    بدل بناء مسجد نبكي فيه لله فقرنا وقلة حيلتنا ، ابنوا مصنعا وسيعبد الله ، فالفقر كاد أن يكون كفرا .

  • ...amarouch
    الخميس 14 نونبر 2019 - 21:58

    Je lis parfois vos commentaires, qui représentent un mépris de toutes les valeurs islamiques et religieuses, et il semble que vous soyez obsédés par les Amazighs et que vous tiriez trop haut de la pensée de certains Amazighs. À un peu de logique et de réalisme pour juger de ce qui se passe autour de nous, et je suis sûr que si vous trouvez un tel sujet en changeant le mot mosquée en église, vous devez traiter avec lui ou du moins tenir une position respectable, malheureusement ce résultat de notre trahison spirituelle, qui vit torturée et trouve son réconfort dans la lapidation M canons nobles et célestes.

  • amahrouch
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:36

    N 14,envahir les autres,tuer le frère et le père de la femme et la violer en état de choc ne sont même pas des valeurs,c est de la barbarie.Je suis consterné de voir des gens qui s expriment bien et continuent à adhérer à ces théories assassines !Est-ce que vous aimez être envahi dans votre maison et voir votre fille emmenée pour la violer ou la vendre ?Certainement non !Et pourquoi vous aspirez à le faire subir à autrui ?C est tout simplement la sauvagerie !Ne pas aimer subir des exactions et les faire subir à d autres est une conception criminelle !L islam est ramatane lil 3alamine,vous vous en faites un enfer !Qu est ce que vous vous croyez ?Exempts de toutes punitions ?!Un immigré marocain que j ai invité sur une terrasse d un café à Paris m a dit : »notre religion est bonne,elle nous permet de voler les mécréants(koffar),de soutirer de l argent par n importe moyen,et même violer leurs filles !C est halal pour nous.Je vous laisse méditer le legs des Qoraichites.Abominable!

  • momo
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 13:35

    vraiment je trouve que bcp de commentaires ont été écrits par des gens conscients il ya qqs années il yavait que des religieux manipulés et ne savent que l'insulte moslim est fier de l'être .le Mr quia écrit cet article voit que le nombre de mosquée est une bonne augure et que les asiatiques sont mieux scolarisés;nonMr c qu'ils étudient la religion même que l'islam est fragile ils ne sesont pas encore rendus compte puisqu'il est donné dans une langue qu'ils parlent pas mais les nords africains même qu'ils n'ont pas fait bcp d'études ils se ont saisi cette supercherie qui duré 14s .tout ceque sait tout le monde que se sont lespeuples ignorants qui s'attachent à la religion ne vient pas nous dire le contraire.Internet a bien élucidé la vision des gens qqs années seront suffisant pour se débarraser de cette….même que des milliards sont loués à cette fin garder les gens dansl'obscurantisme pour les bien exploiter ça va finir merci alkoffar qui ont réveillé nos peuple pour vivre leur vie

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب