إلى السلفيين المغاربة، حتى لا يكون حوار صمّ

إلى السلفيين المغاربة، حتى لا يكون حوار صمّ
الخميس 12 يناير 2012 - 14:23

كنت أتجنب دائما النقاش مع السلفيين لما ينجم عن ذلك من أذى بسبب تفضيلهم التعنيف الوعظي الخشن والتنفير من الدين، على التبشير العقلاني الهادئ والموضوعي، وكذا بسبب جنوحهم إلى الشطط في الإتهام والتحريض والمحاكمة ونشر الكراهية عوض مناقشة الأفكار بالحجج المنطقية والواقعية، وفي احترام تام متبادل. غير أن طريقة السيد حماد القباج من التيار السلفي، بما فيها من دماثة خلق ولطف في الإشارة وما تظهره من أدب في الإنصات وسعة صدر، مع بعض الإلمام بالعلوم الإنسانية العصرية، كل هذا جعلني أطمئن إلى جدوى مناقشة السلفيين بعد أن صار لهم منظرون يخوضون النقاش العمومي ويقبلون الإنصات وتبادل الأفكار.

وبالمقابل سوف لن نهتم بالتعقيب على ما كتبه إلينا السيد محمد الفزازي من التيار السلفي أيضا، بسبب كونه “فظا غليظ القلب”، مما يبرّر تماما أن “ننفضّ من حوله”.

فرغم “التهذيب” الذي تعرّض له في “دار المخزن” ـ وهي محنة لم نكن نرضاها له لأننا معشر الديمقراطيين نعشق الحرية لأنفسنا ولغيرنا ـ لم يبدُ أكثر قابلية للحوار والنقاش مع من يخالفه الرأي، بل ظلّ يقع في فلتان لسان يضعف من شأنه في النقاش العمومي. وقد كنا عندما انتقدنا قانون الإرهاب واعتبرناه “حالة طوارئ” غير مبرّرة، نفضل لو تُرك الرجل لشأنه إلى أن يتكفل الزمن بآرائه ومواقفه المتشدّدة.

وفي انتظار بعض “النضج الديمقراطي” للسيد الفزازي ومن على شاكلته، وإلى أن يهتدي إلى السبيل الأقوم لمحاورة غيره وفق الآداب المرعية في هذا المجال، نخصّ بنقاشنا السيد الفاضل حماد القباج، الذي نورد المعطيات التالية في إطار التفاعل مع بعض ما كتبه إلينا:

1) كان بين الأستاذين محمد شفيق (العلماني) وعبد السلام ياسين (الإسلامي) حوار عبر مراسلات كتباها قبل ستة عشر عاما من هذا التاريخ، انتهى باقتناع شفيق باستحالة المضي في النقاش مع “الشيخ المرشد”، بسبب انتمائهما إلى عالمين مختلفين ومتباعدين حتى أنهما لا يلتقيان، عالم “المطلق” وعالم “النسبي”، فالشيخ الذي يعتقد في استحالة وجود مرجعية أخرى للتفكير في المجتمع المغربي غير المرجعية الدينية، أغلق كل الأبواب ، وجعل بينه وبين الآخرين الذين يروم التحاور معهم جدارا صفيقا، بينما يرى محمد شفيق بأن كل حوار مبني في أساسه على وجود اختلاف هو حق مبدئي لكل واحد، وهو اختلاف يمكن أن يكون أيضا في مرجعيات التفكير والعمل باعتبارها مرجعيات بشرية أرضية مهما كانت، لأن تعدّد المرجعيات من مظاهر الحياة الديمقراطية السليمة. غير أنّ اعتبار طرف ما بأن مرجعيته مقدّسة أو سماوية المصدر يجعل كل نقاش لا طائل من ورائه، لأنه يتحوّل إلى نقاش بين بشر وكائنات ميتافيزيقية، وهذا من ضروب المستحيل.

فحتى لا نقع في مثل هذا الطريق المسدود، علينا أن ندرك بأننا أولا بشرٌ مختلفون، لكننا أبناء وطن واحد نتقاسم الفضاء والخيرات الطبيعية والرمزية، ويمكننا ببعض الحكمة أن نتعايش بسلام مختلفين، ما دام لا يمكن أن نكون على شكل واحد: “ولا يزالون مختلفين”.

2) إننا ندرك كل الإدراك مكانة الدين الإسلامي في بلادنا، وإن كنا لا نتفق على نسبة “مائة بالمائة” من المسلمين أو 99,99 في المائة المستهلكة لدى البعض، لأنها أرقام لا تدلّ إلا على شيء واحد هو الرغبة في الهروب من كل نقاش في الموضوع وإسكات الرأي الآخر، فالتصنيف بوضوح و بالأرقام للمجموعات الدينية لا يكون إلا في المجتمعات الديمقراطية التي يرتفع فيها الخوف والحرج والإعتبارات الأمنية. لكن الذي ينبغي للسلفيين أن يفهموه هو أننا لا نناقش بتاتا ما إذا كان الشعب مسلما أم لا ، بل موضوع نقاشنا كان دائما هو كيف يفهم الشعب الدين وكيف يعيشه، هل بنظرة عصرنا ومفاهيمه الإجتهادية أم بنظرة القرون الغابرة ومصطلحات التراث الفقهي القديم، وهو نقاش قد يبدو لا جدوى منه مع السلفيين المتشدّدين أو الذين يعانون من محدودية النظر وضيق الأفق، لأن الماضي الغابر عندهم ما زال راهنا ما داموا يعيشونه في الوعي والسلوك، غير أننا لا نقاسمهم ذلك الوعي ولا ذلك السلوك، ولهذا وإن كان المغاربة “في غالبيتهم” مسلمين، مع اختلاف أنواع تديّنهم (وهذا هو التقدير الصحيح)، إلا أنهم ليسوا بالضرورة “سلفيين”، وهو ما يعني أن على هذه الجماعة المحدودة من الناس والتي لا تمثل إلا نسبة ضئيلة أن تدرك بأنها لا يمكن لها بحكم حديثها عن الشعب المسلم أن تتكلم باسمه أو تمثله، لأننا إن كنا نعرف بلدنا وندرك مكانة الدين فيه ، إلا أننا لا نقبل أي نوع من أنواع التجاوز أو التسلط باسم الدين أو العرق أو اللون أو الجنس، فهذه أمور كانت الأمم والشعوب السابقة تعتمدها في التمييز بين بني البشر داخل المجتمع الواحد، ونتج عن ذلك ظلم عظيم دفع البشرية إلى إنهاء هذا النوع من التجاوزات الخرقاء، وترسيخ المساواة في إطار المواطنة الجامعة.

3) أنّ كون المغرب “دولة إسلامية” في الدستور لا يعني أنه دولة دينية تعمل على “تطبيق الشريعة” حرفيا كما يفهمها السلفيون، لأن هذا مخالف تماما للواقع المغربي الذي عشناه ونعيشه، وإنما المقصود أنه دولة أغلبية سكانها مسلمون (وليسوا “إسلاميين” لأن هؤلاء أقلية وسط عموم المسلمين وغيرهم). فلو كانت إسلامية الدولة تعني التشدّد في الدين وتطبيق نصوصه حرفيا في الواقع المؤسساتي لما أدرجت في الدستور فقرات تتعلق بالتزام الدولة بقوانين وضعية وبمرجعية حقوق الإنسان غير القابلة للتجزيء، كما هي متعارف عليها في العالم كله، وبسموّ هذه المرجعية على التشريعات الوطنية.

4) أن المرجعية الدولية لحقوق الإنسان التي نعتمدها في تناولنا لقضايا الحريات والحقوق نعتبرها مرجعية كونية بمعنيين: الأول أنها نتاج إسهام كل الحضارات والثقافات الإنسانية، والثاني أنها وُضعت لكل الشعوب والأمم بناء على ما يشترك فيه البشر، وهي إنسانيتهم، وإن اختلفوا في الدين والعقيدة واللون والعرق، وأنّ “الخصوصية” دينية كانت أو عرقية لبلد ما لا ينبغي أن تعتبر مانعا من احترام حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها، فحرية المعتقد مثلا لا يمكن خرقها بزعم وجود “حدّ الردّة” عند المسلمين كما يرى عموم السلفيين، لأن هذا الحكم كان مرتبطا بدولة الخلافة باعتبارها دولة دينية، تعتبر رعاياها جماعة منضبطة من المؤمنين من خرج منهم عن عقيدتها اعتبر خائنا يهدد كيان “الأمة”، و قد كان نفس الشيء لدى الأمم والشعوب الأخرى التي كانت محكومة أيضا بدول دينية تحدّد معيار الإنتماء إليها قبل كل شيء بالدين، وهو ما أصبح متجاوزا اليوم في إطار مفهوم المواطنة ومفهوم الجنسية الذي لا يشترط الدّين في بطاقة الإنتماء.

5) أن اختلاف الناس في معاني الحرية والحقوق اليوم بين الإسلاميين والعلمانيين في المغرب، إنما مرجعه إلى الزلزلة التي أحدثها التصادم مع نموذج الدولة العصرية خلال الفترة الكولونيالية، مما جعل الكثير من القيم الإيجابية لعصرنا ـ والتي توجد أيضا في ثقافتنا الأصلية ـ تعتبر قيما أجنبية وترتبط في وجدان البعض بالغزو الأجنبي، وقد ساهم في ذلك ضعف التأصيل لهذه القيم في منظومتنا الثقافية الوطنية، عبر البحث في الثقافة الأصلية بمكوناتها المختلفة الأمازيغية والعربية الإسلامية والإفريقية، عن القيم الإنسانية التي ليست إبداعا غربيا ولا شرقيا بل هي قيم مشتركة.

6) أن تجربة بناء الدولة الوطنية المغربية في السياق العصري قد أدّت إلى ظهور أنماط عيش مختلفة ومتجاورة، فيها من تقاليد الملبس والمأكل والمشرب والعادات ما يرجع إلى الجذور التقليدية، وفيها ما يرتبط بنماذج معولمة، وهي كلها اختيارات فردية لا يمكن أن تخضع لتنميط أو تقنين تسلطي لأن ذلك لا يدوم أبدا، وقد حاول فقهاء المغرب عبر “رابطة العلماء” منذ 1960 تحجيم هذا التفاعل من خلال المطالبة بإجراءات قمعية دون جدوى، مما يجعل الحلّ الوحيد أمام الفقهاء والسلفيين عموما هو سبيل الموعظة الحسنة والتبشير الديني في المجتمع دون ترهيب أو نزعة تسلطية أو انتهاك لحريات الأفراد، وهو حق لا يمكن لأحد منازعتهم فيه.

7) إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله، غير أن ذلك لا يُخوّل له مطلقا أن يستهجن اختيارات الآخرين أو يعتبرها استفزازا لمشاعره، أو أن يسعى بشكل قسري إلى تعميم حالته الفردية كما هي على جميع من حوله، وفرض نمط تديّنه وإيمانه على الآخرين، لأنه يبقى في النهاية اختيارا فرديا حرّا.

‫تعليقات الزوار

137
  • marocain
    الخميس 12 يناير 2012 - 14:55

    vous etes vraiment un grad homme. je suis un de vos etudiants et fier de l'etre.

  • عبده
    الخميس 12 يناير 2012 - 15:01

    كيف لم تصفهم بالاقلية في المجتمع ان يفرضو على الناس نمط التدين.وكيف يفرضونه بدون سلطة ؟هل من اجابة يا عصيد .اما عن التشدد فهل التشدد من السلفين هو اختراعهم لاحكام غير موجود اي دليل عليها وهي تحريف للدين كما حصل مع الكنيسة ام ان لديهم دليل من كتاب المسلمين و بسنن قولية وتقريرية من رسول الاسلام؟ان كان اعترافك بان المغرب دينه هو الاسلام فانهم اذ يتكلمون باسم المسلمين فحقهم وشرعيتهم في ذالك هو كتاب الله وسنة نبيه والذي اعرفه انهم يستعملون في الفقه كتاب الموطاء الذي عمل به منذ قرون في المغرب قبل ان يفعل الاستعمار فعله في اضعاف حضور الدين في المجتمع تم تلاه بعد ذالك يقايا الاستعمار الذي حاول طمس الهوية الاسلامية للمجتمع ونجح في المضهر ولم يستكع الوصول الى اقناع القلوب .السلفيون يقبلون ان يرد عليهم وفق الدليل الشرعي ولا يعرفون كيف يقنعون اصحاب الهوى.انهم رجعيون ولاشك ولا يعتبرون هذا ذما وانما مدحا لان الرجوع الى اصل الدين هو منصوص في القران"فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول".وحوار عصيد معهم لن يقدم شيء لان الاستاد عصيد لم يبين موقفه هل هو مسلم ام لا .لانه اول اطار للحوار معهم

  • سلفي
    الخميس 12 يناير 2012 - 15:15

    بسم الله الرحمان الرحيم
    أولا وأخيرا؛أفصح عن عقيدتك ؛هل أنت مسلم أم ماذا؟ فان كنت مسلم فالاسلام هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله؛ثم ان المسلم مأمور بالدخول في جميع شرائع الدين حسب استطاعته؛ فان لم يستطع فليسكت فذاك خير له.وأقول للمسلمين وغيرهم عليكم بالقرآن الكريم فانه شفاء من كل داء.

  • محمد عازم على الخير
    الخميس 12 يناير 2012 - 15:19

    (إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله، غير أن ذلك لا يُخوّل له مطلقا أن يستهجن اختيارات الآخرين أو يعتبرها استفزازا لمشاعره، أو أن يسعى بشكل قسري إلى تعميم حالته الفردية كما هي على جميع من حوله، وفرض نمط تديّنه وإيمانه على الآخرين، لأنه يبقى في النهاية اختيارا فرديا حرّا.)
    سبقك الإسلام وسبق من تحاور بقوله (لااكراه في الين) ففهموها وجهلتها وما أرى لكم تقارب او تفاهم فالمدارس تختلف لكني أدعو بالهداية للجميع.

  • أبو الحسن المغربي
    الخميس 12 يناير 2012 - 15:23

    تحية طيبة وأشواق حارة من جنس من وصفهم الأستاذ الفاضل ونعتهم المتحرر الحداتي بما هم عنه منزهون وعن تلك السلوكات والأفكار بعيدون و بطريق من أثنى عليهم المصطفى مهتدون و بهديهم مقتدون
    بداية يجمل بي أن أفتتح كلامي بمقولة رهم بنت الخزرج رمتني بدائها وانسلت وذلك لِؤكد لأخينا أن أسلوب الإقصاء والنظر بنظرة النقص والإزدراء و منهج لستم على شئ وأنتم رجعيون ومنغلقون وووو وما إلى ذلك من الألفاظ التي سميتموها أنتم و من على شاكلتكم ما أنزل الله بها من سلطان تنطبق بالأصالة على الأستاذ الفاضل عصيد وبالإلتزام على من هم على شاكلته .
    ثم أقول إن نهج الأستاذ لمنهج التعميم والتعتيم لهو من أدل الأدلة على أنه منهج يقصي ولا يشرك ويعمق الهوة ويوسع الفجوة بينه وبين من يكن لهم ما يكن .. . فأنصحك بمنهج المقاصدي الكبير الشاطبي في إصدار أحكام عامة لا تستثني إلا من صعر خده لك ولغيرك , لتتأكد جيدا هل السلفيون يفضلونم التعنيف الوعظي الخشن والتنفير من الدين أم العكس ذلك وسيتبين لك .
    أما مناقشة الأفكار التي أوردتها فتلك هي تالثة الأثافي تنطوي على مغالطات فادحة لا تتسع صفحة التعليق بتتبعها شبرا بشبر

  • اليملاحي
    الخميس 12 يناير 2012 - 15:31

    نحن الديموقراطيون. لقد اكثرت من اضفاء هده الصفة على نفسك . وهو ما يخالف توجيهات الدين حيث يقول تعالى . فلا تزكوا انفسكم . اما عن الحرية الفردية التي جعلت منها ام المعارك . فلها في الاسلام حدود . اد يقول تعالى . ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه . ويقول ايضا . ومن يتعد حدود الله فاولائك هم الظالمون . صدق الله العظيم . وليس كما تحب ان تسوق لها انت .

  • Houssaine
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:07

    Félicitation Mr Assid, vous êtes toujours et comme prévu au niveau. Biensûre y aura des personnes ignorants qui vont insulter tout ceux qui sont différents à eux avec des pensées du moyen âge, parcequ'ils ont pas le courage -comme d'habitude- de discuter les idées et d'évoluer. 

  • المعلق الرياضي
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:12

    إن هذا المقال لا محالة سيزين لبعض السلفيين الهواة فكرة تأسيس حزب سياسي على شاكلة حزب النور المصري.

    الزمار يزمر للأفعى و الجمهور ينتظر أن تخرج من الجوالق و تبدأ الرقص.

  • nidam
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:33

    Bien dit Dr ASSID tres bon article.

  • صدقت
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:37

    صدقت يا اخ عصيد

    ما لا يعرفه السلفيون امثال هذا " الفزازي " انهم ان اصبحوا اليوم احرارا طليقين و ان اطلق العنان لاقلامهم الغير مقلمة للكتابة في الجرائد المغربية بعد ان كانوا يكتبون في حيطان السجون ,
    فهذا بفضل اللبراليين من امثال عصيد و غيره من المفكرين المغاربة و الجمعويين الذين ناضلوا من اجل الحريات الفرضية و الجماعية , و من اجل كرامة الانسان المغربي كيفما كان توجهه الفكري حتى و لو كان سلفيا او ارهابيا .

  • امازيغ
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:49

    كم هو انيق ذلك اللباس الذي كان يرتديه فقهاء المساجد عندنا الى درجة تطبع الناس بنظافتهم الطاهرة وتواضعهم اللامتناهي وحسن تعاملهم مع الكبير والصغير والرجل والمرأة يحترمون وينصتون حتى للذين لا يصلون ولا يصومون في القبيلة يعشق الناس طريقة تلاوتهم للقرآن الكريم يشاركون الناس في الأعراس والأفراح ويواسوهم في احزانهم ينشرون البسمة والأمل وسط الناس من منا خاصة القبائل الامازيغية لم يعش هذه الحظات الجميلة في حياته قبل ان تغزو بعضا من مساجدنا كائنات عبوسة غريبة عن ثقافتنا حاولوا ما اوتوا لمنع الفرح في الافراح والحزن في الاقراح مستغلين احباط ويأس الناس من التهميش والحكرة لكن هباء يحاولون فقط لان المغاربة لهم اسلامهم المرح والرحيم ولمن اراد الهم والغم فليهجر الى باكستان او افغانستان او صحراء شبه الجزيرة العربية فقد يرضي به اهله هناك عبيدا او غلاما لأن اسلامهم له نكهة اخرى منذ اكتشاف النفط

  • tifeghiwwadoo
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:51

    اصحاب العقول المحنطة لا فائدة ترجى من النقاش معهم فهم كالببغاوات عقولهم في ادانهم يفعلون ما يامرهم به شيوخهم المنافقين الدين يقدمون تنازلات تلو تنازلات اتر ضغط العولمة بوسائلها التكنولوجيةووو العولمة التي ستجعل مصداقيتهم في مهب الريح حيت ستفضح نفاقهم و ازدواجيتهم و تخلفهم و جهلهم ووو
    السلفيين في الماضي القريب كانوا من اعداء الديموقراطية الغربية الكافرة و بالتالي من اعداء ارادة الشعب و نراهم الان يتصارعون في جميع الدول العربية من اجل الفوز في هده الانتخابات رغم ان الله تعالى قال : و اقيموا الصلاة و لا تكونوا من المشركين من الدين فرقوا دينهم و كانوا شيعا

  • مسلم لبرالي
    الخميس 12 يناير 2012 - 16:59

    الله يعطيك الصحة السي عصيد

    ردا على التعليق رقم 5 (سلفي ) انا اتفق مع الاستاذ عصيد 100 °\° في كل ما قاله , و اؤمن بنفس تفكيره , و انا مسلم و لا اخفي ديني , مسلم احرص على تطبيق واجباتي الدينية بكل حذافرها بما فيها احترام الاخر مهما كانت عقيدته او اسلوبه في العيش او في التدين .

    و لا انظر نظرة دونية او تكفيرية الى من يخالفني الراي و لا الملبس و لا اسلوب العيش .

  • marocain
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:00

    merci monsieur Assid tu est vraiment un vrai intellectuel laïc
    merci

  • yassine
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:02

    (وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ* مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء) إبراهيم /42 ـ 43

  • ali
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:02

    bravo assid ,
    vous etes tjrs au rendez vous ,
    bonne courage

  • السلفيون و ثقافة الاقصاء
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:03

    اعتقد ان الاستاذ عصيد وضع يده على مكمن الخلل عند السلفيين في الشطر الخامس من مقاله :

    " أن اختلاف الناس في معاني الحرية والحقوق اليوم بين الإسلاميين والعلمانيين في المغرب، إنما مرجعه إلى الزلزلة التي أحدثها التصادم مع نموذج الدولة العصرية خلال الفترة الكولونيالية، مما جعل الكثير من القيم الإيجابية لعصرنا ـ والتي توجد أيضا في ثقافتنا الأصلية ـ تعتبر قيما أجنبية وترتبط في وجدان البعض بالغزو الأجنبي، وقد ساهم في ذلك ضعف التأصيل لهذه القيم في منظومتنا الثقافية الوطنية، عبر البحث في الثقافة الأصلية بمكوناتها المختلفة الأمازيغية والعربية الإسلامية والإفريقية، عن القيم الإنسانية التي ليست إبداعا غربيا ولا شرقيا بل هي قيم انسانية مشتركة "

  • مناقشة السلفيين عقيمة
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:18

    السلفيون هم اتباع هتلر النازي , لديهم نفس المرجعية :
    هتلر : اما ان تكون من الجنس الاري او تموت
    السلفيين : اما ان تكون سلفيا او كافر

    لذا مناقشتهم تعتبر مضيعة للوقت ,امثالهم من المتشددين المسيحيين الصليبيين الذين كانوا يحكمون اوروبا الدينية في القرون الوسطى هم سبب ترك الاوربيين للدين المسيحي , حيث كان الرهبان المسيحيين يمارسون السلطة الدينية المطلقة على شعوبهم و يكفرون كل من لا يطبق الديانة المسيحية بالشكل المتطرف الذي كانوا يريدونه , و مارسوا ضغطا رهيبا على هذه الشعوب مما ادى الى انفجار هذا الشعب و ولد الثورة الفرنسية التي قضت بشكل شبه نهائي على الدين المسيحي في اوروبا .
    و اذا وصل السلفيون الى الحكم فتوقعوا انهم سيكونون اكبر تهديد للدين الاسلامي بعد ان ينجحوا في تنفير الاجيال القادمة منه و يصبح حال الاسلام مثل حال المسيحية اليوم في اوروبا .

  • مسلم مسالم
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:28

    ( إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله، غير أن ذلك لا يُخوّل له مطلقا أن يستهجن اختيارات الآخرين أو يعتبرها استفزازا لمشاعره، أو أن يسعى بشكل قسري إلى تعميم حالته الفردية كما هي على جميع من حوله، وفرض نمط تديّنه وإيمانه على الآخرين، لأنه يبقى في النهاية اختيارا فرديا حرّا.)
    وبيت القصيد- هو ان كل فرد اختار ان يكون مسلما عصريا سيكون حتما مستفزا لغيره ممن اراد ان يكون متدينا على النمط الموروث. في حين انه لااستفزاز لمشاعر المسلم العصري من طرف المسلم (البالي اوالقديم) على راي من يسعى للتحيين.

  • بنحمو
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:45

    لكل من يهاجم الاستاذ عصيد, و ينعته بالعلماني و الغربي الثقافة و الجاهل في أمور الدين. سنقول نحن العلمانيين, محبي الحرية الفكرية و العقائدية و الفنية….وعلى وزن "لكم دينكم و لي دين" , أقول " له أفكار و لكم أخرى" إن قبلتموها فذاك المبتغى, و إن رفضتموها فهذا شأنكم. لكن أن يتنطع أحد و يفرض علي عنعنته فهذا ما لا أقبله. على سبيل المثال كثيرا ما وأنا أحاول أن أصلى و إدا بأحدهم يشير إلي أن أربع يدي و أشياء أخرى… و هذا هو الدخول في الصحة.و إذا كنا نرجع دائما إلى "السلف الصالح" فبيننا الآن الخلف الفالح و المجتهذ و المتطور , فإينهم ؟ ألم يعد بيننا علماء مجتهدين في علمهم ؟ وا باركة من نقيل …. ها توا ما عندكم من اجتهاد حتى يسطع نور الاسلام من جديد. أما زمن العنعنة فقد ولى. و السلام عليكم.

  • Fitouri France
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:48

    Azul

    Mr ASSID j'ai l'impression que vous parlez avec des gens qui n'ont pas d'argument qui n'ont jamais essayé de faire un effort significatif et accepter l'autre voila le plus grand obstacle de cette minaurité salafiste qui voulait nous reculer en arriere je propose à ces gens un autre parcours d'initiation scientifique afin qu'ils nous soient utiles un jour et nous inventer quelque chose de nouveau au lieu de devourer le meme discours

  • حنان أميمة الدراز
    الخميس 12 يناير 2012 - 17:58

    إلى صاحب التعليق 10: تصحيح الآية

    (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ) و ليس (ان الدين عند الله هو الاسلام)
    ( إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب ( 19 )سورة آل عمران

  • عابر سبيل
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:05

    لست أدري لٍمَ هذه البلبلة ,حرية ,نقاش , الآخر ….,كل شاة معلقة من كراعها , عش كما تشاء وكما تحب ,من قال كم الساعة ,عش بدون عقيدة ,اشرب الخمر ,ازن ,من قال اجتب هذا ولا تفعل هذا . أنت حر ,اعترف بوجود اله او لم تعترف هذا شأنك . هؤلا ء العلماء أمثالك نعرفهم منذ 14 قرنا اسمهم الرويبظة ,ما ذا تريد من علماء المسلمين ! هل تريد التحاور معهم بالقوة !هل تريد ان تصبح نجما ساطعا على حسابهم ! تهذي يا ولدي تهذي . انتم يا مسلمون متحجرون ولا توافقوني على خرافاتي ولا خيالي الجانح فأنتم اذن متزمتون رجعيون اقصائيون . أهذا ما وصلت اليه ! هؤلاء الاقصائيون قلبهم يحترق لانهم يعرفون مصيرك اذا مت على هذه الحال . وهم يطلبون الله ان يهديك الى صراطه المستقيم . اتق الله وعد الى رشدك .فافكرك المتحررة كما تظن هي سبب خرابك ومحنتك .فكر جيدا وخذ خلوة للتامل وتذكر وانت داخل القبر تحت التراب وحدك مختنق في الظلام ,من ينفعك !!!!!!!!!

  • هل انت مسلم او ملحيد
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:05

    والله فقد اعطيتم لهدا الشخص اكثر من قدره فنحن المغرب قد تجد نوعنا شحض مغربي مسلم على الطريق الاسلف يقوم بكل شئ من صلاة وصوم و كل شئ يربطون بدنيا العالمي وهو الاسلام وشخص تاني كما يقول المغرب الله يهديه ويهدن وهو قد يصلي مر ويقطعه مر وهو يصوم بدون صلاة سن تجده في صفوف الاول للمصلين يهدي من يشاء ولكن ان حدثه عن دينه وهو الاسلام تجده مطلع بشكل كبير على دينه وهو الاسلام وان من نوعي التاني اصلي مر واقطع مر واحترم دينا بشكل كبير واقول دعاء وهو (يامقلب القلوب تابت قلبي على طاعتك وحسن عبادتك ) فان قد قطعة الصلاة مدة شهر وقد عت له قبل يومين فقط ولكن لا استطع ان اتحدث في دينا بهد الشكل الدي يتحدث بيها هدا الروبيد وعن الحرية العام والخاص ووو ولكن فنحن المغرب يام ان تقول ان مغربي مسلم او مغربي يهودي وهي تاني دينا في المغرب وجميع المغرب يحترمون اليهود المغرب ونتعيش معهم من قرنا ام انت سؤال اليك وحد هل انت مغربي مسلم اومغربي يهودي او ملحيد وليس علماني فنحن المغرب لنعرف معنى العلماني ياامى بيض اوكحل فعليك ان تضع نفسك في الخانة التى تجيد نفسك فيها مسلم او ملحيد وحتى كفير لااستطع تتمة2

  • مركو المهدي
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:06

    تحية اخوية لاستاذنا العزيز,كما عودتنا دائما هاأنت ذا تنزل عليهم (نيابة عنا) كالصاعقة واني لاراهم قد تشتتوا مهرولين كل يبحت عن مهرب يقيه شر الصاعقة. لطالما أبحرت بعيوني وعقلي وخيالي بين أمواج سطور مقالاتك الا ان متعتي لم تكتمل يوما لغياب كاتب او باحت او…او شيخ يستطيع أن يصمد أمام امواجك. اتمنى الا تبخل علينا بمقالاتك بغض النظر عن توجهاتك وايديولوجيتك

  • AMAZIGHI
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:29

    nki yan amghnass amazigh da tmnagh akilkm tbrati arak gis tinigh:smon ifghn tissan matinit hati issaka dat shitir ghina man kiyi bach atna9acht f l islam baraka gh tskakitn ::::

  • هل انت مسلم او ملحيد
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:38

    تتمة2 فعندم تضع نفسك في المكان الدي تريد عنده سوف تجب على الكثير من الاشئلة التى سوف ننطلق منها وتكون قد وضحة الكثير من الامور التى هي ملتبس عن الكثير من الدين قد يهجمك او يستوضحك او يضعك في مكانك صحيح وعنده سوف نقول 1 الله يهديك ويرضى بيك 2 لكم دينكم ولن دينا 3 فمن سوف يجبك او يعطك قيمة فهو مسكن يامى امية او جهل او متشددومتطرف من حيث الدينا وقد نهى الرسول عن مجنهة امثلك من الدين يتحدثون عن الدين من منطلق حرية الفكر كما وقع الامام احمد بن حنبل مع دلك الامير العباسي ولكن اتعرف لماد دخل معه في المجبها والمنقش لانهو كان مسؤلن عن شعب اي ملك او رئيس دول دك الدي جبهه الامام احمد بن حنبل ونصحتى لك عليك بمطالعة كتاب عن التوحيد والعقيد عن الدينا الاسلامي وبعده كتاب عن علامة الساعة فسوف تجيد نفسك فيها فانت من الرويبد فبحث عن شرح معنى الرويبد وسوف تجيد الكثير من الاجوب سوف تعيدك الى صوبك او تدخلك في متاهة كثر من الدي انت عليه اللهم هدينا لم فيه خير هده الامة الاسلامي ونصرنا عن القومي المفسدون فالافسد ليس فقط السرقة الاموال او استغلال النفد بل الاخطار هوفساد فكر

  • خالد
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:39

    البين من خطاب عصيد ;انه من تستعصي محاورته وليس الشيخين الفزازي و ياسين ,علما اني لا اقرهمافي اموركثيرة,اخوناعصيديريد منا نحن -ا لمسلمين-ان نجتمع معه تحت مظلة القيم الكونية وان نسلم بمقراراتها ,كما لوكان من جلدة اخرى وارومة غير الارومة الامازيغيةالمسلمة ثم هاهوالان يتفتق ذهنه عن فكرة تهدم -ما سماه-الجدار الصفيق المضروب بينه وبين عامة المسلمين,ان تعالوا الىكلمة سواء بيني وبينكم-وهي ليست طبعا,عبادة الله وحده-وانما ان يتخذ كل منا الاهه هواه ,فاذا اجتمعنا توحدنا على المواثيق الدولية والقيم الكوني فهي الجديرة بالتوحيد…لاعجب ,الم يفتخرعصيد ذات يوم بالوثنية الامازيغية …الامازيغ ومنهم انا براء منها

  • مغربي او صافي
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:48

    الى صاحب التعليق 15 . يالسي عبد الرحمن فالانسان الموضوعي والذي يومن بالمنطق هو الذي يبعد العاطفة والانتماء في نقاشاته , وحتى يكون كذلك وحتى يطفي على نقاشاته نوعا من النزاهة فعليه ان يستعمل العقل وستدل بالبراهين القطعية الاساسية وليس بما يسمعه عند الاخرين . وحتى يكون لما استدللت به من الايات معنى فلا بد أن نعود الى سبب نزولها وطبيعة الزمان والمكان اللذين انزلت فيهما .
    وبغض النظر عن هذه الاشياء أي سبب النزول وغيرها فما قلته مناقض للواقع والاحداث التاريخية فشعوب العالم الذين غزوها العرب واستولوا عليها بقوة السيف ليست هي من اعتدت عليهم بل العكس فهؤلاء لم يعتدوا على العرب المسلمين لا بالسلاح ولا بالبيان .
    فالنقاش يكون دائما بالمنطق وليس بالعاطفة فالاسلام ليس دين الرحمة كما يقولون بل هو دين الظلم والخداع وهذا هو الواقع احب من احب وكره من كره .
    أنشروا من فظلكم

  • ahmed
    الخميس 12 يناير 2012 - 18:52

    M.Assid nous sommes toujours avec toi et vive la liberté, mais parfois comme toi on a l'impression qu'il ne sert à rien de discuter avec certains à cause de leurs certitudes.
    Merci et bon courage

  • إبراهيم
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:02

    إذا اعتبرنا كل من يستند إلى الماضي رجعيا فإن من يصفون أنفسهم بالديموقراطيين يقدسون الماضي كذالك فهم يرددون أقوال الإغريق و اليونان قبل ظهور الإسلام بكثير إضافة فلاسفة الأنوار وماركس وداروين من القرن 18….فإن كان التقدم هو عدم الالتفات إلى الماضي فلماذا لا يوصف هؤلاء بالرجعيين؟؟؟!!!

  • هشام
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:04

    للنقاش أصول وقواعد يا سيد عصيد ، لعل ابرزها الإقرار بنسبية الفكر وبالتالي الاعتراف بحق الآخر في الاختلاف، وما أعتقد أن للسلفيين هذه الرؤية ، فهم يملكون الحقيقة دون سواهم لذلك فإني أعتقد أن مناقشتهم هي ضرب من العبث .ولا يسعني هنا إلا أن أستحضر المتنبي حين قال:
    أغايَةُ الدِّينِ أن تُحْفُوا شَوَارِبَكُمْ * يا أُمَّةً ضَحِكَتْ مِن جَهْلِهَا الأُمَمُ

  • السوسي
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:05

    شكرا للأستاد عصيد فكر علمي ومنطقي كما العادة وأضيف أن أكثر السلفيين يناقشون بدون عقل ولا نظرة نقدية للأشياء لكن لا تحزن فالعقل والمنطق هو المنتصر في نهاية الأمر

  • احمد السوسي
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:06

    الى المدعو عصيد أدعوك صادقا الى ترك الكبر المردي الذي هو من أكبر أسباب الهلاك وسوء الخاتمة و أنصحك بالتوبة والرجوع الى دين الاسلام فوالله الذذي لا اله غيره لن تغني عنك ما تسميه بالقيم الكونية أو المرجعية الدولية * لحقوق الانسان * فهي مجرد زخارف شيطانية خادعة اخترعتها أقلية من شياطين الانس والجن كما قال رب العزة في محكم التنزيل * شياطين الانس والجن يوحي بعضهم الى بعضهم زخرف القول غرورا * هؤلاء الشياطين الذين يملكون من القوة المادية والعسكرية ما يفرضون به على الشعوب الضعيفة والمتخلفة دينا ودنيا أجنداتهم وشرائعهم الشيطانية التي سموها زورا بالكونية لاستعباد الشعوب وسلخها عن هوياتها وتنميطها وجعلها كالقطيع التائه بقصد استغلال مقدراتها ومواردها المادية واغراقها في الديون الربوية كما هو مشاهد في معظم دول ما يسمونه بالعالم الثالث فصارت هذه الشعوب المستعبدة باسم القيم الكونية وحقوق الانسان تعيش أبشع أنواع الرق والعبودية لاقلية من شياطين الانس والجن …

  • mourad
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:17

    السيوطي (الاتقان في علوم القرآن ص 909) "عن ابن عباس قال
    أقبلت اليهود إلى النبي فقالوا: أخبرنا عن الرعد ما هو؟ قال: ملك من
    بيده مخراق من نار يزجر به السحاب ملائكة الله موكل بالسحاب
    يسوقه حيث أمره الله، قالوا فما هذا الصوت الذي نسمع؟ قال: صوته.
    comment peut on entamer un dialogue avec les gens qui sattaches aux mythe s arabes croyant en orage comme un ange

  • guig
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:24

    الجمود الذي يمعن السلفيون في ترسيخه في العقول دليله عدم القدرة على الخلق والابتكار للقيم المادية والمعنوية.لذلك لا جدوى من محاورة الجمود والتحجر لأن الإيمان بالمطلق دون القدرة على فهم حقيقة الإنسان النسبية يقود حتما إلى اجترار نموذج في الفكر والفهم أنتجه عقل سالف في ظروف على مقاسه.ولما كان واقعنا غير واقع السلف وجب الاجتهاد بما يناسب أسئلة الحاضر دفعا للخلل و اللاتوازن.لهذا فالسلفي رهين الفكر الأسطوري الذي تجاوزته الأمم المتحضرة والتي أفاءت على الأمم بما أنتجه عقلها وعملها.وهب أن السلفيين لهم زمام أمور العالم والإنسانية قإنهم سيجبرون الأمم الأخرى على اعتناق الإسلام مقابل انتفاعه بالإنتاج الحضاري الذي أنتجوه أو دفع الجزية في أحسن الأحوال كما فعلوا مع أهل الكتاب.
    إن الاختلاف الوارد في النص القرآني لا يعترف به السلفيون بل تراهم يؤسسون لقتله ضدا على قانون الطبيعة وضدا على النصوص المؤسسة للإسلام.ومرجع ذلك التهافت على الدنيا باستغلال الدين لأنهم يعتقدون عن وهم أن ما ساد به السلف يمكن أن يسود به الخلف وإن اختلفت الظروف والزمن.
    وأنصح الأخ عصيد أن يقتدي بالأستاذ شفيق فيغلق الحوار مع الجمود.

  • إبراهيم
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:27

    إذا اعتبرنا كل من يستند إلى الماضي رجعيا فإن من يصفون أنفسهم بالديموقراطيين يقدسون الماضي كذالك فهم يرددون أقوال الإغريق و اليونان قبل ظهور الإسلام بكثير إضافة فلاسفة الأنوار وماركس وداروين من القرن 18….فإن كان التقدم هو عدم الالتفات إلى الماضي فلماذا لا يوصف هؤلاء بالرجعيين؟؟؟!!!

  • إبراهيم
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:29

    إذا اعتبرنا كل من يستند إلى الماضي رجعيا فإن من يصفون أنفسهم بالديموقراطيين يقدسون الماضي كذالك فهم يرددون أقوال الإغريق و اليونان قبل ظهور الإسلام بكثير إضافة فلاسفة الأنوار وماركس وداروين من القرن 18….فإن كان التقدم هو عدم الالتفات إلى الماضي فلماذا لا يوصف هؤلاء بالرجعيين؟؟؟!!!

  • أمال
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:36

    Le Maroc est un pays musulman et il le restera. Le professeur a le droit de s'exprimer, mais sans heurté la sensibilite des marocains. Je suis ni d'accord avec les laics du Maroc ni avec les Salafistes; car tous deux constituent l'extreme du paysage marocain. Il faut qu'ils comprennent tous deux qu'ils sont une minorité et que la majorite des marocains sont profondement musulman,mais moderes.

  • amat allah
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:39

    مقال رائع كالعادة وأسلوب يخاطب العقول و أدب و مناقشة الأفكار لا الأشخاص. لقد قرأت تعليقا يتحدت صاحبه عن أين أوصلت الحرية و الديمقراطية المرأة، هؤلاء الأشخاص حقدهم على المرأة يجعلهم لا يرون في المغرب إلا العاهرات و ينسون أن في المغرن نساء عفيفات متقفات عالمات مهندنسات طبيبات..عداأت…نساء ذوات كفاء ات عالية لا توجد لذى باقي النساء العربيات. أما فيما يخص العاهرات فهن موجودات فيكل بلد، و عاهرات المغرب لديهن شيء مشترك هو الفقر و ضعف المستوى العلمي أو انعدامه لذلك بدل إلقاء اللوم على العلمانيةو الحداثيين شغلوا عقولكم وحاولوا إيجاد حلول لهؤلاء النسوة. وإذا كانت بعض نساء المغرب قد وصلن إلى حالة مزرية فنفس الشيء يوجد عند الرجل المغربي: لقد كثرت حوادت السير التي يرتكبها المخمورون، حوادث الإغتصاب والسرقة و التعدي على الأخرين إضافة إلى الجرائم البشعة التي لا يمر يوم إلا و سمعنا عن إحداها بطلها رجل مغربي، جرائم التنكيل باجثت و أكل لحم البشر. المشكلة هي أن الرجل المغربي يربي على أن رجل يحق له أن يفعل ما يشاء و عندما يخطيء لا يتحمل مسؤلية أخطائه دائما هناك شخص أو شيء أخر هو المسؤل:

  • alfarji
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:42

    عندما ينصبون الحداثيون نفوسهم شيوخا واعظون للمؤمنين، كما يقول بعضهم، [إن المؤمن الذي تستفزه مظاهر الإختلاف هو ضحية مفهوم منحرف للتديّن، كما يعاني من نقص في الإلمام بدينه من منظور منفتح، ومن انعدام التربية على حقوق الإنسان وعلى احترام الغير كما هو]٠ احترام الغير كما هو تعني حرية الردة٬ حرية الإجهاض٬ الشذوذ الجنسي، حرية الزنا والدعارة والعهر٬ المجاهرة بالإفطار في رمضان٠٠٠

  • chamine
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:43

    اعلم ياسيد عصيد أن الدين الإسلامي كل لايتجزا ، إنه تصور متكامل وطريق واحد ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ، ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) فلو كان الإسلام هو الشكل الذي يرتاح له الضمير ، ويقتنع به العقل كما تزعم ، إذن لأصبحنا أمام أديان متعددة حسب تعدد الضمائر والعقول والأهواء .فالاحتكام إلى الضمير والعقل يجعل التدين فوضى . إن الإسلام ياسيد عصيد دين سماوي منزل من الله يطلب فيه الاتباع وليس الابداع فالعقل في الإسلام تابع للنقل وليس العكس . وكثيرمن الأمور الدينية يطلب فيها الإيمان دون الاحتكام إلى العقل……

  • amat allah
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:44

    ضحية المرأة التي أغرته ولعلمكم حتى عندما يجد قنينة خمر و يشربها فالقنينة هي المسؤلة. اليوم أصبحت لا أقرأ إلا ووجدت تعليقات بعض من يحبون إلقاء اللوم على الأخرين بدل لوم أنفسهم : هذا ما تريده يا عصيد هذا ماتريدونه يا علمانيين هذه هي نتائج الحرية مع أن من يفكر بعلقه يرى أن هناك أسباب أخرى واضحة فأضحك و أقول الله يهدي ماخلق.

  • احمد السوسي
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:54

    … خلاصة القول أن عبيد القيم الكونية والمرجعية الدولية فروا من العبودية لله رب العالمين والتي تقتضي الخضوع والاستسلام التام لشرائعه المحكمة والملزمة لكل زمان ومكات و في جميع مجالات الحياة * قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين * فروا من العبودية الحقة لله رب العالمين الى عبودية البشر وشرائعهم النتنة التي جعلوها حكما فصلا في أعراضهم وأموالهم ودمائهم ثم يدعون زورا بأنهم حققوا * الحرية * وما هي في واقع الامر الا عبودية وخضوع لاهواء أقلية من شباطين البشر وان سموا هذه العبودية والرق بغير اسمه سواء كانت تحت اسم * الحرية * او * القيم الكونية * او ما يسمى * بالمرجعية الدولية * فالعبرة بالحقائق لا بالمسميات …

  • حوار بين مسلم و علماني
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:56

    العلماني : لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين.
    المسلم : أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
    العلماني : الدين علاقة بين انسان وربه ليست له دعوة بالسياسة.
    المسلم: قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ …
    العلماني : السياسة لعبة قذرة والدين حاجة جميلة لاينفع نلوث الحاجة الجميلة باللعبة القذرة.
    المسلم: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

    العلماني : العالم تطور نحن في القرن الواحد والعشرين اللذي كان ينفع في عصر الجمال لا ينفع الان؟
    المسلم: أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ

    العلماني : وطبعاً لو حكمنا الدين انتم اللذين تحددوا الصحيح والغلط في الدين.
    المسلم: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

  • حوار بين مسلم و علماني
    الخميس 12 يناير 2012 - 19:58

    العلماني : لازم نفصل الدين عن الدولة من أجل أن نتطور.
    المسلم: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ

    العلماني : طيب ما أوروبا تقدمت لما فصلت الدين عن الدولة.
    المسلم: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

    العلماني : حرام عليكم حقوق المسيحيين، لا ينفع تحكمهم غير بالعلمانية.
    المسلم: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ …

    العلماني : طبعاً تريدون تقطعوا أيادي ورقاب الناس، يا ساديين.
    المتدين : أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمَ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.

  • حوار بين مسلم و علماني
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:00

    العلماني : ماذا تريدون من البلد، حرام عليكم.
    المسلم : إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ …

    العلماني : انا كل ما أسألك ترد علي بآية؟
    المسلم: … وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلا

  • الاقرع الشجاع
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:04

    يقول المثل الريفي بوه ياجع بوه بنظري ما اظن الكاتب الا انه بدا يفقد عقله رويدا رويدا جراء الحقد الذي يكتف قلبه على الاسلام ولعل صرخاته هذه هي مجرد صرخات المذبوح ومما زاد من غيظه وحقده فوز الاحزاب الاسلامية في الدول العربية فهو اصبح يعي حقيقة ان ان مشروعه التنصيري والعلماني اصيب بفشل ذريع واربما تقوده كتاباته يوما ما الى غيابت السجن كما يقاد اهل الحق في زمن حكومات بني علمان. ولقد حدثنا القران عن اجداد هذا النكرة في القران الكريم وهو يصور حقدهم الدفين على الاسلام ومحمد ص حيث قال :ينظرون اليك نظر المغشي عليه من الموت "وقوله وان كادوا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون انه لمجنون " ومثل هذه النكرات يجب على الناس الا يتأسفوا فالاسلام اطرهر من ان يتسخ بقلوب هؤلاء وافئدهم

  • مغربي
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:05

    ( وبالمقابل سوف لن نهتم بالتعقيب على ما كتبه إلينا السيد محمد الفزازي من التيار السلفي أيضا، بسبب كونه "فظا غليظ القلب"، مما يبرّر تماما أن "ننفضّ من حوله".) (وفي انتظار بعض "النضج الديمقراطي" للسيد الفزازي ومن على شاكلته، وإلى أن يهتدي إلى السبيل الأقوم) أليس قولك هذا فظاظة وغلظة؟؟ تناقض فظيع؛ كبر مقتا أن تقولوا ما لا تفعلون؛ بل الآتي أخبث من ذلك (فرغم "التهذيب" الذي تعرّض له في "دار المخزن" ـ وهي محنة لم نكن نرضاها له لأننا معشر الديمقراطيين نعشق الحرية لأنفسنا ولغيرنا) تهذيب # محنة لا نرضاها
    (أنّ كون المغرب "دولة إسلامية" في الدستور لا يعني أنه دولة دينية تعمل على "تطبيق الشريعة" حرفيا كما يفهمها السلفيون، لأن هذا مخالف تماما للواقع المغربي الذي عشناه…) وهذا مخالف للواقع أيضا
    (إننا ندرك كل الإدراك مكانة الدين الإسلامي في بلادنا،) أفصح عما تريد قوله!! لعل صاحب المقال ومن على شاكلته أصبح متأكدا -أفضل من أي وقت مضى أن العاقبة للإسلام وأهله على المنهج القويم؛ من أجل ذلك غير من أسلوب نقاشه (كنت أتجنب دائما النقاش مع السلفيين ) أشفق على نفسك وارحم ضحاياك أيها الديموحر !!

  • marocain hyperlaic
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:11

    tout est relatif sur terre et dans l'univers a part ces islamistes qui sont contre nature.

  • احمد السوسي
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:21

    … وتجاهلوا امعانا منهم في الكبر والتمرد على الله جل وعلا هذه الحقيقة الشرعية والكونية الكبرى وهي أنهم مجرد عبيد مربوبون لرب السماوات والارض * وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون * ولذلك نحن لن ندخل مع عصيد في نقاش المحكمات الواضحات فذلك من المفضحات التي لاينبغي لنا أن نضيع من أجلها الاوقات بل ندعوه بكلمة وااحدة وهي أن يتوب توبة صادقة من ذلك الطريق المعوج فوالله الذي لا اله غيره عند الموت والغرغرة لن تنفعك القيم الكونية ولا المرجعية الدولية وستذوب تلك الخزعبلات أمام عينيك كما يذوب الملح في الماء * فاما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض * وقل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد * بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه ولكم الويل مما تصفون * …

  • محمد الكامل القمريتني
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:30

    بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة لرواد هذا المنبر المتميز أيها الأستاذ الكريم لقد اتهمت الأستاذ الفيزازي بغير دليل لأننا اطلعنا على مقاله ولم نجد فيه ما يسيؤ لك وللأمثالك وأعتقد أن السبب الحقيقي وراء تهربك من الرد عليه هو أن بضاعتك مزجاة في العلم الشرعي وسأتيك بالدليل فيما بعد ثم تقديمك لمقالك بالنقاش الذي دار بين شفيق وياسين دليل كاف على عدم جدوى النقاش بينكم وبيننا لأننا فعلا نتبع وحي رب الأرض والسماء وأنتم تتبعون هواكم ــ والأهواء كما هو مسلم به تختلف قطعا من فرد لآخرــ
    والدليل على عدم درايتك بالعلم الشرعي واضح بين فإذا سألت تلميذ الابتدائي لماذا بعث الله الرسل؟ سيجيبك بأه لاقامة الحجة على الناس وإرشادهم ولمحدودية العقل البشري لمعرفة الشرائع… أما إذا سالته ما هو واجبنا نحو الرسل ؟ سيقول اتباعهم والاقتداء بهم ومحبتهم… لا اتباع الهوى والضمير ثم أتمنى أن تفصح عن حقيقتك وبما أنك مثقف وتومن بالديموقراطية وهي في أبسط صورها خضوع الأقلية للأغلبية عليكم احترام هذه الأغلبية المسلمة ثم أتمنى أن تناظر الأستاذ الفيزازي لتبين لنا مدى تشدده وتعصبه لأنه سيدعوك لا محالة لهذا فالمرجو الاستجابة .

  • fyggvssdssnhnfzf
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:33

    مسلم
    الى صاحب التعليق 28
    الأسلام يا أخي صالح لكل زمان كما أنزل عاى الحبيب المصطفى ص مبينا في مصدريه الأساسين القرآن و السنة ’ ولولا حرص المسلمين على العنعنة كما قلت وقال مثلك الأعلي لضاع الأسلام و تحرف كما وقع للأديان الأخرى ’أما مصدره الثالث فهو من اختصاص العلماء الفقهيين الدين لهم مهمة الأفتاء قياسا عاي ماجاء في الكتاب والسنة اتقوا الله في أنفسكم
    ادا كنتم غير مقتنغين بالاسلام ’كفاكم التكلم فيه بغير علم

  • مصطفى
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:34

    عجبا لقوم ورث الاسلام وتسمى مسلما بالاسم وجهل رسالة الاسلام ودين التوحيد . عجبا لقوم نعث نغسه بالمثقف والمفكر واللبيرالي والديمقراطي وتشبثهم بخزعبلات الافكار والمصطلحات الفارغة…..عجبا لقوم اطلقوا لسانهم كالافاعي الفيحاء في الصحاري ترمي بسمومهم كل من تشبث بالعروة الوثقى والحنفية. قوم لا يتورعون عن السب والطعن واللمز والهمز والتكفيركتشبيه السلفيين بالهتليريين الجدد ..عجبا لقوم اجهل خلق الله بمراد الله .. المشكلة ببساطة انكم يابني علمان تجهلون دين الله ولا تقدرونه حق قدره وتعتبرونه كاي نظرية فكرية فلسفية بشرية . واحسنكم لايعرف معنى الحرية ولامعتى العبودية ولا حتى معنى الاسلام الحق؟ فلما يستسلم لكم القلب لله بالتوحيد وتلتزمون له بالطاعة والانقياذ ثم تلتزمون للرسول عليه الصلاة والسلام بالمتابعة والطاعة…عنذئذ نقدر ذلك لكم .اما ان يكون فكركم وهمومكم وحياتكم بعيدة كل البعد عن الاسلام فهذا لا نرضاه لكم. ونسال الله لنا ولكم الهدية والتباث على الحق.
    اكتفي بهذا

  • المصطفى حميمو
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:42

    عقدة العلماني من الإسلام من دون غيره.

    الأستاذ عصيد، تحية طيبة و بعد،
    أجدك مرة أخرى تتحدث عن إشكالات وهمية لا واقع لها.
    فالمغاربة كغيرهم من الناس، متفاوتون في كل شيء و لكنهم متعايشون بسلام و في وئام تام.
    فلا يفتش أحد منهم حتى في معتقدات إبنه و لا يحاسبه على تديّنه.
    فكل يعيش حرا و على هواه في إطار القانون.

    فالمطمئن بأحقية معتقداته يشعر بالاستعلاء و لا يبالي بمعتقدات غيره سيما حين لا يضايقونه.
    لكن لعل افتعال معارك وهمية مع المسلمين، سببه هو ما أسمّيه بعقدة العلمانيين من الإسلام
    من خلال ما يكتبون و يقولون، تجدهم ينتشون باستعلائهم على كل الديانات إلا الإسلام.
    فالإسلام وحده ظل يشكل لهم مشكلة نفسية كبيرة.
    و كان هذا حال معظم الوثنيين و غيرهم بجزيرة العرب، حين ظهور الإسلام بها.
    و لو كانوا يعتبرونه باطلا لأهملوه و أهملوا المسلمين كما يهملون باقي الأديان.
    لكنه الوحيد الذي ظل قادرا على النفوذ إلى مركز البنية الفكرية للعلماني، فيزعزع و يزلزل فيه معتقداته المادية الصرفة.
    و يتسبب له بذلك في صراع نفسي مؤلم
    فيحاول التخفيف من وطأته عليه بالإدمان على بافتعال مشاكل و معارك وهمية مع المسلمين.

  • MAJDOUBI
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:45

    Bien parlé Amal (commmentaire 47)quant au prof je le respecte c'est un brave homme continue et bon courage

  • علال
    الخميس 12 يناير 2012 - 20:45

    إلى الأستاذ أحمد عصيد.
    ألفت انتباه " الفيلسوف العلماني " إلى بعض الإشارات الأسلوبية التي نرجو أن يعمل بها لمكانته الفكرية و " الحقوقية" وهذا طرف منها:
    1- قال الأستاذ: " وبالمقابل سوف لن نهتم بالتعقيب " والخطأ هنا في الجمع بين الإمكان وعدمه وفق مراده من سياق كلامه، لأن " سوف " لا تمنع حصول الفعل – رغم ما تفيده من تسويف في المستقبل. و " لن " تفيد النفي المؤبد رغم ما فيها من خلاف بين أهل السنة والمعتزلة. ولو اكتفى الأستاذ بالكلام هكذا: " وبالمقابل، لن نهتم بالتعقيب " لوفى بالغرض منه.
    2- وقال الأستاذ: " وجعل بينه وبين الآخرين الذين يروم التحاور معهم جدارا صفيقا، بينما يرى محمد شفيق بأن كل … ". والخطأ هنا أن الكلمة الظرفية " بينما " جاءت في غير موقعها في التركيب العربي، لأن لها حق التقديم في الكلام ليكون الجواب بعدها. والسبب في هذا كما يكتبها كثير ممن يعتمدون على التعلم من السماع الشائع، وخاصة من وسائل الإعلام والشبكة العن دون الرجوع إلى مصادر المعرفة لغة وأسلوبا. والصواب " بينما يرى محمد شفيق… جعل الشيخ بينه وبين الآخرين الذين يروم التحاور معهم جدارا صفيقا، " ..يتابع….

  • Ait Ali N'Tou Midelt
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:06

    بداية لابد من الإشارة إلى أن السيد عصيد أثار نقط مهمة تحتاج إلى أكثر من مقال كونها تؤسس لفكر حر أو بالأحرى فكر أمازيغي يتنفس حرية التفكير والنقاش ، إذن لابد من الإشارة إلى الفرق الشاسع بين الدين الشعبي والدين الرسمي والدين السلفي والدين السياسي هذه الأديان هي الخاصية المميزة للإنسان المغربي والدين هنا لا أقصد به فقط الدين الإسلامي بل كل الديانات الغير التوحيدية و الديانات التوحيدية الثلاث المغربية اليهودية والمسيحية والإسلام ،بحيث كل هذه الدايانات عاشت في شمال إفريقا بلاد تمزغا و أعطتنا الين الشعبي المغربي أي الشخصية المغربية الشعبية التي تأخذ من كل دين ما تراه صاحا لطروفها الحياتية فتارة تراها في الأضرحة تجسد بقايا الديانة اليهودية إلا أن اليهود المغاربة الذين مايزالون يعيشون بيننا تم إقصائهم في هذا المقال بالإضافة إلى أن هناك نسبة كبيرة من المغاربة المسيحيين وبالأخص خارج المغرب .

  • GORZIL
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:10

    Azoul mr ASSID .Mais 1400 ans d endoctrinement et de lavage de cerveau ;ne vous laisse aucune chance pour convaincre ou méme discuter avec un peuple de 50/100 d analphabetes et 90/100 d ignorants.Le dernier sondage sur la lecture etait royalement dramatique.Les européens lisent en moyenne 200 heures par an et les arabes 6 pauvres petites minutes par an .Si on veut en finir avec le despotisme religieux ; politique et economique il faux lire plus de 1000 heures par an .Si non avec cette cadence de 6mn/an ;on en aura pour de tres long siecles ;un travail de Titans et de longue halene .Moi personnellement je suis désesperé.En tout cas bon courage et RDV dans2 siecles

  • إلى التعليق 10 12
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:10

    إلى alkawari: يا من يدافع عن الحرية الدينية الم تقرا قول الله عز و جل {ان الدين عند الله هو الاسلام} الا تكفيك هده الاية الكريمة : الحق قال إن الدين عنده هو الإسلام ولكنه لم يطلب منك فرضة على الناس غصبا عنهم و إليك الأيات التي تدل علي ذلك: (لا إكراه في الدين)،( (فمن شاء فليؤمن ومَن شاء فليكفر))،( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًاأَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)،
    إلى mosaid charif : إذن إذا كنت جاهلا فلا تسب من هو أحسن فإذا كنت ترى السيد عصيد مجرد ذكر و أخرجته حتى من إنسانيته، ماذا سنقول عنك؟ أما هو فيكفيه أنه مثقف و مفكر ، أما أنت لو كان عندك ضمير أصلا لكان قال لك إذهب لتتخلص من جهلك.

  • علال
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:14

    من الإنصاف أن نركز على الأفكار ونناقشها، ولا نحكم على دين الفرد وعقيدته، ونحن لا نشك في إسلام الأستاذ عصيد، بل نعرفه شخصيا في سوسنا الحبيبة، ونقبل كل بادرة مثل هذه للنقاش العام بهدوء واحترام، والإنسان حر في فكره إذا كان حسن النية.
    وما لا يقبل من الأستاذ وهو مسلم كما قلنا، ما ختم به كلامه من قوله: إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله "
    قاصدا تعريف الين بأنه: تقاليد تخضع للرغبات والهوى وميولات النفس.
    وكل ما ترضاه النفس وتهواه فهو الدين لا كما شرعه الله الآمر بمخالفة الهوى والشهوة والنفس الأمارة بالسوء. ولا يفهم الدين هكذا إلا من ليس له إلمام بنصوصه وتعاليمه اسمحة، ولا نشك أن الأستاذ على علم تام بهذا إلا أن لا يكون له قبول في تصوره لتشبعه بالفكر العلماني حتى شك في دينه مما جر عليه ما لا يعد من الانتقادات التي لا نقبلها في حق من يقول لا إله إلا الله.

  • mosaid charif
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:15

    الى التعليق 48 انه فى منتهى الروعة واظيف لبعض ادا نطق السفيه فاجبته السكوت ملحوظة الى من تكلم عن دول العالم الاول ودول العالم الثالت هدا التقسم من حظره هدا التقسيم فعله شخص بليد سدج متل بعض———————-

  • عبدالسلام اليازغي
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:20

    كل حوار لاينطلق من مفاهيم أساس متفق عليها بين المتحاورين يبقى حورا لاترجى منه أية نتائج وعلى السيد عصيد وأمثاله ممن يتشدقون بالحرية والديمقراطية وبالعقلنه أن يحددوا لنا مفهوم الديمقراطية عندهم ويعرفوا لنا معنى الحرية من خلال المتعارف عليه بين الناس قبل إلقاء التهم على الناس وتزكية النفس والادعاء أهم كانوا وراء خروج السلفيين من السجن وإن جزمت أم من سيمون بالعلمانيين كانوا وراء دخول الاسلاميين للسجون . إن تشدق السيد عصيد بالحرية والديمقراطية والعقلنة هو أول من يضرب الحرية والديمقراطية والعقلنة في الصميم لانه يريد تكميم كل الأفواه التي تنتقد توجهه التكفيري للأمة وضرب قيمها في الصميم عندما يصر على إعطاء الحرية لأن يفعل دون مراعاة للقواعد التي تأسست عليها هذه الجماعة هو بحجة الحرية والديموقراطية والعقلنة يريد هدم كل تاريخ الأمة المغربية الإسلامية وبنائها وفق تصوره العلماني التكفيري البوهيمي ويضرب على وتر الأمازيغية والتي كانوا هم وراء تأسيس الدولة المغربية المسلمة وعلى السيد عصيد ومناصريه والسائرين في ركبه أن الله متم نوره ولو كره الكافرون والمغرب سيبقى مسلم بمختلف فئاته مسلما

  • رحّال
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:31

    الاستاذ عصيد و أمثاله يستدلّون غالبا بأقوال سقراط و أفلاطون و غيرهم من الفلاسفة القدامى و يعتقدون فيها الصّحّة و الاتّصال و هؤلاء قوم عاشوا في حقبة ما قبل الميلاد مع أنّ هذه الأقوال جدّ منقطعة الأسانيد و بعضها منسوب لأصحابه فقط.
    أمّا نحن فبيننا و بين ديننا 14 قرنا فقطّ و لدينا أسانيد مدوّنة و مخطوطة اعتنى بها علماؤنا بشكل منقطع النّظير و لم يقبلو القول إلاّ ممّن اشتهرت عدالته و تقواه بين النّاس و هذا ما لم تعرفه أمّة منذ أوّل الخلق و الأستاذ يعي الأمر جيّدا – لأنّه مطّلع ربّما ؟ –
    فكيف لكم أن تحوّلوا النّاس عن هذا المسار المضيء و تشكّكون إذا ما كان فعلا وحي من السّماء ؟
    نعم و اللّه هو وحي من السّماء لا نشكّ في ذلك قيد أنملة
    و أنا أكتب هذه السّطور لست غاضبا منك أستاذي لأنّ وجودكم ضروري ليكون للإيمان طعم و تكون للحياة معنى لأنّ بتشكيكاتكم و مناوراتكم اللّتي تستهدف الإسلام كدين هي الإختبار لكلّ من آمن منّا باللّه عزّ و جلّ و بنبيّه صلّى اللّه عليه و سلّم و بكلّ الغيبيات اللّتي أخبرنا عنها
    لم أحسّ أبدا بأنّ دين الإسلام قد سلبني حرّيّتي بل بالعكس هو اللّذي يميّزني عن السّلوكات الحيوانية.

  • Ismael le marocain
    الخميس 12 يناير 2012 - 21:58

    Quand je lis ce genre d'articles je peux etre seulment heureux de savoir qu'ilya des gens qui pensent de la meme maniere que moi. Bravo Mr Asid vous etes un des rares, une voix libre, que j'èspere sera entendu. malheureusement notre société est basée sur le refus tout ce qui est anti-islam et anti arabe, je continue a avoir l'espoir que le choses changent et les esprit s'ouvrent. Peut etre c'est une autopie pour notre pays. s

  • حرس الحدود
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:00

    الحوار له أصول الحوار له أدب
    البعض يتصور أن أصول الحوار إنما هي أصول غربية
    وأنا أؤكد

    أن الذي علمنا أصول وأدب الحوار هو نبينا المختار
    فهذه أصولنا نحن وهذه مبادئنا نحن
    أصول الحوار في الإسلام ليست شرقية ولا غربية
    إنما هي أصول محمدية نبوية
    تنبني على العدل والأدب والحكمة وصحة القصد وحسن النية
    واحترام الآخر وعدم إساءة الظن بالآخر وعدم اتهام الآخر
    أصول يبينها لنا ديننا العظيم ونبينا الكريم صلى الله عليه وسلم

  • حرس الحدود
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:04

    ألم يعلمنا رسولنا صلى الله عليه وسلم هذا الأدب الراقي حين جاءه رجل مشرك كافر أصلي
    يقال له عتبة ابن ربيعة أبو الوليد والحديث رواه الحاكم والبيهقي وصححه الحاكم على شرط الشيخين وأقر الحاكم الذهبي وحسنه الألباني
    حين جاء عتبة ابن ربيعة إلى الحبيب النبي وقال له :
    [يا ابن أخي إنك منا حيث قد علمت من السطة في العشيرة والمكان في النسب
    وإنك قد أتيت قومك بأمر عظيم سفهت به أحلامهم وعبت به من مضى من آبائهم وفرقت به جماعتهم]
    اتهامات صريحة ، اتهامات واضحة
    لم يغضب رسول الله ولم ينفعل ولم يتشنج
    ولم يوقف عتبة سيل اتهاماته
    وإنما تركه وواصل عتبه قوله فقال : (وإني جئت أعرض عليك أموراً فاسمع مني
    لعلك تقبل بعضها)
    فقال المصطفى:[قل يا أبا الوليد اسمع]
    [قل يا أبا الوليد اسمع]
    ما هذا الأدب !!
    لم يقل : قل يا عتبة
    لأ [قل يا أبا الوليد]
    لم يقل لن أسمعك فأنت رجل مشرك وأنت كافر أصلي
    جئت تهددني يا عتبة بكلامك التافه هذا؟
    لا والله
    والله ما قال الحبيب كلمة من هذه
    وإنما قال :[قل يا أبا الوليد اسمع]
    (فقال : إن كنت تريد بهذا الأمر مالاً جمعنا لك من أموالنا حتى تصير أكثرنا مالاً)

  • عبد ربه
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:08

    آنا اختلف تماما مع د. احمد عصيد. ولكن اريد فقط ان اقول انني احترمه لانه رجل يفكر و يناقش. و هذا النقاش لن يآتي الا بخير على الامة اذا تجنبنا التعصب. الذي تخاف منه او تخاف عليه هو في الحقيقة الانسان المتعصب الذي لا يعمل عقله… اما امثال عصيد ممن يبحثون و يفكرون ويناقشون ويحللون – وهنا نرجوه ان يعود الى باطن عقله ويزيح منه آي تعصب- فلسوف يصلون الى سبل الحقيقة من دون شك.. ولربما اصبح مفكرا اسلاميا يوما ما كما رآينا من اناس كثر…

  • Ahmed
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:12

    فحتى لا نقع في مثل هذا الطريق المسدود، علينا أن ندرك بأننا أولا بشرٌ مختلفون، لكننا أبناء وطن واحد نتقاسم الفضاء والخيرات الطبيعية والرمزية، ويمكننا ببعض الحكمة أن نتعايش بسلام مختلفين، ما دام لا يمكن أن نكون على شكل واحد: "ولا يزالون مختلفين"

    MON AVIS MODESTE, POUR RÉALISER UN DÉVELOPPEMENT DANS TOUT LES DOMAINES DE NOTRE SOCIÉTE IL FAUT RECONNAITRE LA DIVERESITÉ MAROCAINE (LES AMAZIGHS, ARABES, MUSULMANS ECT. CONCÉDERANT CETTE DIVERSITÉ COMME FACTEUR DE FORCE , PARCEQUE TOUS LES ACTEURS ONT DES VALEURS COMMUN. ON DOIT RESPECTER LES DIFFÉRENCES POUR ENRICHIR LA CONNAISSANE ET LA SCIENCE. IMPORTANT C'EST COMMENT RÉSOUDRE NOTRE PROBLÈMES COMMUN.: L'ENSEIGNEMENT, LA SANTÉ, LOGEMENT, EMPLOIS, PAUVREÉ , LUTTER CONTRE LES VOLEURS DES CAPITAUX PUBLIQUE ECT. TOUT LES ACTEURS SOCIAAL SONT RESPONSABLE À RÉSOURDE CES PROBLÈMES SUR LA BASE D'UN DIALOOG DES ADULTES ET AVEC RESPECT LES AUTRES OPINIONS. C'EST CA LA VRAIE DÉMOCRATIE

  • حرس الحدود
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:15

    وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِيأَكِنَّةٍ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي آذَانِنَا وَقْرٌ وَمِنبَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ(6) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ}
    واسترسل النبي في التلاوة وأرجوا أن تتخيلوا جمال وجلال القرآن حين يتلوه النبي عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام إلى أن بلغ سيدنا رسول الله آية السجدة {وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُوَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلالِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُتَعْبُدُونَ (37) فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَ (38)}
    وخر النبي ساجداً لله جل وعلا ثم رفع رأسه ونظر إلى عتبة بن ربيعة وقال : [ها أنت قد سمعت يا أبا الوليد فاصنع ما بدا لك]
    أيها الشباب انظروا إلى عتبة بماذا رجع؟
    رجع ينافح عن هذا الحق!
    رجع يدافع عن هذا الصدق الأبلج
    لنتعلم هذا الأدب ممن علم الدنيا الأدب
    أعداء الإسلام الآن يترصدون لكل مسلم
    فضلاً عن كل عالم أو داع إلى الله

  • moslim
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:18

    هل انت مسلم.يهودي.نصراني .هندوسي.بوذي.ملحد………؟السلفيون و العدليون و الصوفيون و الاصلاحيون عرفنا انهم اتباع محمد صلى الله عليه و سلم …اتحداك امام الشعب ان تفصح عن دينك….وهل انت من اتباع محمد بن عبد الله خاتم الانبياء و المرسلين….بدون لف ولا دوران …..الاسلام قادم شئت ام ابيت …..عظماء اعلم و افقه منك اعتنقوا الاسلام …

  • Soulaiman
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:33

    بسم الله الرحمان الرحيم : " قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ . لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ . وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ. وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ . وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ . لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ" صدق الله العظيم سورة الكافرون
    يا معشر "الديموقراطيين نحن -أي الشعب الغربي المسلم- لا نعبد الديموقراطية و لا نتبع رسلها. بل نعبد الله ونتبع رسوله صلى الله عليه وسلم …. كمل من عندك

  • AYA
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:37

    شكرا اخي عصيد كعادتك تطل علينا بمقال ممتاز وتحليل يعتمد على المنطق وبعد البصر .مقال يصعب فهمه علىمن يستبيحون دم كل من خالف فتاويهم.لأن استباحة الدم والانسانية لايجتمعان.وهدا هو الفرق بينك وبينهم. تابع أخي اعانك الله ولا تأبه لأصحاب التعاليق المتطرفة لانها تعكس مستوىخريجي محو الأمية وضحايا الهدر المدرسي…….وشكرا.

  • Marocain LAIC et Fier
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:46

    Bravo Mr Assid! Quel plaisr de vous lire et de se réconforter à l'idée qu'il ya beaucoup d'autres marocains, instruits, tolérants, ouverts d'esprit et sur le monde, qui ne jugent personne, qui n'appellent à la mort de personne et qui croient en la différence et au droit de vivre sa spiritualité de la manière qui répond à leurs convictions personnelles et intimes. Depuis quand les marocains étaient fanatiques? Nos ancêtres Amazighs, ont bati les empires les plus rayonnantes mais ont gardé aussi leur joie de vie, leur tolérance et leur générosité envers tous les êtres humains qui les ont cotoyés! Bravo Mr Assid pour votre combat NOBLE contre les obscurantistes qui veulent nous importer des idéologies et des "valeurs" sanguinaires d'autres sociétés primitives, sociétés qui n'ont de l'humain que le nom. Le vrai combat est celui de la sagesse et de la raison, contre l'ignorance et l'arriérisme. Marocain laic de confession musulmane. Que la paix soit sur vous … Tous, sans exception !!!

  • le rebel
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:55

    c'est grave de discuter ces exemples des sujets qui ne genere sauf un guerre civil entre tous qui est musulman ou non. A mon avis je crois au lieu de discuter ces choses la on doit discuter notre grand probeme qui est la fragilité social tel que il faut savoir qu'un pourcentage tres elevé de notre population vivent dans une grande misere et tous savent tous ca.
    chaque fois assid discute un theme on trouve des miliers des commentaires dont on benefice rien et en plus un

    par consequent, on ne profite rien de ces sujet la il faut il doit il est necessaire jour par jour de discuter les problemes economiques sociale ……….ect
    au lieu de disucter les khoz3bilats
    on se reprime toujour et on discute la religion

  • شعباني
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:57

    بسم الله المهم من هذه الاراء المتجادلة هو السعي الى المطارحة الفكرية عبؤ الاراء و اهمية الافكار ولذلك فيجب الانتباه الى جدوى هذه الاجواء الصحية لاسيما اراء الاستاذ عصيد وان كنت اختلف معه في بعض اراىه ولكني اقرا مقالاته بشغف و الردود بكل موضوعية وتجرد و من يدري قد يصبح ذعصيد من انصار الفكر الاسلامى ولله في خلقه شؤون ….

  • سعيد القادري
    الخميس 12 يناير 2012 - 22:59

    مسلمين سنة أو شيعة مسلمين عمليين أو غير عمليين .. جميعا لا يجدر بنا أن نكون متعصبين و متشددين لأن هذا مناف تماما لروح الاسلام الدين العالمي و الرباني الذي ابتعث الله به الرسل للناس جميعا .. إن الله بعث الله رسوله بصفتين بهما استطاع فتح العالم و القضاء على العصبيات و مكنت من بسط العدالة الاجتماعية و الانسانية بين الشعوب هاتان الصفتان هما الحكمة و الرحمة : قال الله تعالى : هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته و يزكيهم و يلمهم الكتاب و الحكمة. و قال تعالى : أدع إلى سبيل ربك بالحكمة … الآية و الصفة الأخرى هي الرحمة و هي ضد القسوة و الظلم و تحميل الآخر ما لا يحتمل: قال الله تعالى : و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين.

    أما الاختلاف في الاتجاهات و الميولات فهو لا يحسم بمجرد الحساسيات و لكن بتحكيم العقل و العلم و الفطرة السليمة و اجتهادات عقلاء الناس و أخيارهم الذين يريدون مصلحة المجتمع و يغلبونها على مصلحتهم الشخصية.

  • أبو معاوية التطواني من أوروبا
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:06

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
    لن أجادل كاتب المقال فهو لا يعرف أي شئ عن السلفيين ولا يعرف ماذا تعني كلمة { سلفي }
    وكذلك إخوتنا العوام يشتموننا ولا يعرفون عنا أي شئ .
    وقد وصفتم بعض الجهلة والحزبيين والإخوانيين وأهل البدع بأنهم سلفيين !!!!!! وهذا يثبت أنكم لا تعرفون من هو السلفي ولا تعرفون عنه أي شئ !!!
    أبشركم أن الدعوة السلفية الطيبة المباركة العظيمة تنتشر وتدخل القلوب رغم أن جميع الأمم تكالبت على هذه الدعوة !!!
    السلفيون أفقر الناس وليس لهم بعد الله معين ولا ناصر ،،، وليس على وجه الأرض دولة واحدة تدعمنا ،،، وليس لنا قنوات فضائية ولا إعلام يقف معنا ،،، وقد تكالبت علينا جميع الأمم من المسلمين ومن غير المسلمين ومع ذلك كله فإن دعوتنا تنتشر كالسيل الجارف وتدخل القلوب لأنها الحق
    السلفي هو صخرة لا يصمد أمامها المخالف
    أصغر سلفي بفضل الله يطحن أكبر عالم من علماء الفرق المخالفة
    تدرون لماذا ؟ لأننا على الحق
    السلفيون هم الفرقة الناجية التي لا يضرها من خذلها حتى يأتي أمر الله .
    السلفي هو المسلم القح الأصيل ولذا فإن الله يثبته في سكرات الموت
    والله أحب لكم الخير وأسأل الله لكم الهداية

  • abdillah
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:22

    عدم اشارتك الى مقالة يتيم ،وما تضمنته من رد مفحم مقنع وهادئ،معزز بالادلة والحجج والبراهين العقلية والفكرية الحديثة،دليل على انهازميتك زهروبك الى الامام.انك تحاول ان تفرض تصورك للاسلام عبر قناة القمع الفكري والاكراه الاقناعي،وبسيقات استدلالية أجنبية تجافي السياسقات المحلية وقناعتها.
    عد عد عد الى رد الاستاذ يتيم يتيم.
    السلام على من عرف قدره وخضع لجلال ربه.

  • doukali83
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:28

    Honte a vous Hespress, comment ausez vous donner une tribune a un type qui se moque de nos traditions Marocaines basé sur la culture Arabe la relugion musulmane

  • .Amazigh
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:33

    Un article épatant ,si magnifique Mr Assid.Bonne continuation .Lecteur assidu de vos travaux pour éclaircissement de notre peuple

  • الزدوتي
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:35

    أقـــــــــــــــــول سبحان اللــــــــــــه :إ ن ابن آدم إذا زاغ عن طريق الله عز وجل فإن الأهواء تتلقفه يمنة ويسرة .

  • agrege et mouslim
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:40

    je ne sais pas si tu comprends d'abord qu'est cequ'un condensateur ?je t'explique : lors de l'orage le flux de charge prend la direction de la terre entre les deux armatures du condensateue qui sont le nuages et la surface de la terre .اسمع الاية الكريمة : ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفتة.ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء.
    اذا كنت من دعاة المادية فهذا شانك .اقول لك فقط "من خلق الشحن الكهربائية ؟"
    لا اريد منك جوابا ماديا :انها الطبيعة .فما هي الطبيعة في نظرك ؟

  • أبو معاوية التطواني من أوروبا
    الخميس 12 يناير 2012 - 23:51

    نسيت أن أقول : { أني لم أقرأ حرفا واحدا من كلام كاتب المقال } فهذا مضيعة للوقت والوقت نعمة يحاسبنا الله عليها يوم القيامة.
    تعليقي السابق وجهته لإخواني من { العوام } لأني والله مشفق عليهم وأتألم لجهلهم في دين الله.
    وأما كاتب المقال فلم أقرأ كلمة واحدة مما كتب ،،، والوقت أغلى عندي من أن يضيع في شئ كهذا .
    اللهم اهد إخوتي العوام وأسألك يا الله بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تبصرهم بالحق وتذيقهم حلاوة العقيدة السلفية الطاهرة الشريفة العظيمة
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسول الله

  • anir ayaw
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:05

    كل التعليقات التي تشيد بعصيد تجد اسفلها عدد من الناس لا يؤيدونها لانه ما يزال البعض يفكر بان كل من طلب التحرر فهو لا ديني اننا نريد التحرر من خزعبلات العصور الغابرة الم تقم الثورة الفرنسية على هذا ؟؟ عفوا ذكرت فرنسا وذكرتكم ان تقول مدفوع الاجر من فرنسا ان اوروبا بفضلها نحن احياء المغاربة يعيشون من "الكفار" يعملون لديهم ولا يريدون العودة لوطن يأكل الغلة ويسبون الملة انا مسلم ملتزم بديني ولكنني كما قال الاستاد عصيد حسب تفكيري فانا لن اتبع فتاوى ارضاع الكبير ولا زواج الفاصر ما لا يتفق تفكيري فهو ليس من الاسلام الحلال بين والحرام بين الحمد لله الكل اصبح متعلم ولم نعد تنطلي عليه فكرة لا تناقش في الدين والا صعقت تحية اجلال لعصيد لانه يصعب حقا لشخص ان يقول مثل كلامك في مجتمع منافق لا يرحم يقوم بالمحرمات ليلا ويحضر المساجد نهارا

  • mohamed
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:06

    M.ASSID, je vous remercié pour votre courage de dire les choses telles qu'elles sont sans détour ni hypochrésie.
    ces islamistes, extémiste, le vent de la mondialisation et des valeurs universelle n'a pas soufflé sur le toit de leurs maison, je peux dire qu'ils sont dans une lithargié profonde, mais le problème , ils savent pas qu'ils sont attardés et qu'ils racontent toujour la même chose ( comment faire la prière, comment faire ses ablutions…), bref ils sont toujours nostalgique à ce qui fait mohamed rassoulolah y a plusieurs siecle en arriere.assid est un libertaire courageux, qui nous illumine par ces idées claire et nette.. je suis un marocain mais je defend la laicité , que malheureusement , ses islamiste ne savent mm pas ca signfication. car au contraire de ce qu'ils pretendent la laicité ne represente pas un danger pour la religion au contraire elle separe le religieux de politique, donc une scene publique claire et pleine de sagacité, reveillez vous a les salafistes avant qu

  • عبدالله
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:13

    يعتبرالعلمانيون المنبهرون باسيادهم واساتذتهم المستشرقين الدين الاسلامي وعموم الاديان انتاجا بشريا وليس وحيا الاهيا،وهذا ماجعل العلمانيين يدندنون حول هذه القضية بنوع من اللف والدوران،وعدم امتلاك شجاعة التصريح،فلاهم قادرون ان يقولوا ان هذا الدين خرافة من وضع البشر،ولاهم قادرون على السكوت.ولكم المثال من مقال عصيد هذا،فعند كلامه عن"الردة" قال : " ان هذا الحكم كان مرتبطا بدولة الخلافة …و قد كان نفس الشيء لدى الأمم والشعوب الأخرى…
    وهو ما أصبح متجاوزا اليوم في إطار مفهوم المواطنة ومفهوم الجنسية الذي لا يشترط الدّين في بطاقة الإنتماء."
    معنى هذا الكلام ان الردة وغيرها من احكام الشريعة والدين ككل،كان صالحا لفترة زمنية متوافقة مع مرحلة من الوعي البشري وتطوره،وباعتبارالانسان في تحول مستمر في وعيه وامكانياته وحاجاته،فانه بامكانه ان يتخلى عن مفاهيمه وقيمه وافكاره ودينه القديم الذي انتجه،واصبح غيرذي جدوى الان،وذلك لصالح مفاهيم وقيم وافكار جديدة وحيوية،تماما كما فعل الانسان عندما تخلى عن الادوات الحجرية لما اكتشف الحديد ،اوكما فعل بالحمار لما اخترع الطائرة.
    في الحقيقة ماعليك الاان تصرح ياعصيد

  • آل يوسف الإدريسي
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:15

    لم أطلع على ماكتبه من هم قبلي من ردود
    ولكن لي رأي المخالف ، أو الموافق للبعض منه :
    أن هؤلاء ليسوا بسلفية ، وليس بينهم وبين السلف إلا العداوة والبغضاء
    هل يمكن أن نقارنهم بجلال الدين الأفغاني أو محمد عبده أو غيرهم من أئمتنا العظام؟
    ابدا
    الفرق ؟ لامجال للمقارنة
    لماذا؟ لن هؤلاء كفروا المجتمع المغربي، وونصبوا أنفسهم مشرعين وقضاة ومنفذين :تكفير المجتمع ، اعتبار بناته ونسائه سبايا حلال لهم ، أموال المسلمين حلال لهم وهي فيء، دماء المسلمين حلال لهما
    في اية آية أو سورة أو حزب أو ربع تعلمتم هذا؟ بل في اي حديث تم منحكم هذه السلطة الفوق -أرضية؟
    طيب لنرىماذا يقول رب العالمين." أتقتلون رجلا يقول ربي الله"؟
    قال رسول الله ص (( فإن الله قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله ) ) البخاري
    وكلنا نقول هذه الشهادة :فهل يجوز قتلنا وتفجيرنا؟؟
    لو كان الأمر كذلك لما قرأنا في سورة طه ما يلي:اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى
    فَقُولا لَهُ قَوْلا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى
    أن الله أرسل موسى وأخاه هارون إلى فرعون ووزودهما بأوامره المطاعة:القول اللين، رجاء توبته،…

  • mohammèd
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:40

    mr assid change sa srtatégie. il nous dit que son combat est avec les salafistes et non avec l'islam. je dis si mr asside décide un jour de regarder les choses en faces telle qu'elles sont dans l'objectivité, il comprendra beaucoup mieux l'histoire de son pays et le courage de ses hommes. il trouvera que le maroc notre bien aimé pays merite des sacréfices énormes de la part de tous enfants…..qui sont tous des frères selon l'islam

  • TAGMATE
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:51

    je suis d'accord avec toi sauf pour les droits de l'homme international qui sont proposes par l'occident en partant de son systeme de valeurs qui est different de nos societes musilmane
    ces droits de l'homme ne sont pas UNIVERSELLES comme on pretend car il ont ete elaborés d'une maniere non democratiques, ni les pays musilmans ni les pays asiatiques n'ont participé á l'elaboration de ces droit de l'homme international qui sont en fiat purement occidentales par la loi de la force, on les a imposer, sinon commnent vous expliquer le droit d'un homosexeul ou lesbinienne de se marier et de former une famille et ensuite d'adopter des enfants qui ne sera pas d'accord qu 'il etait adopté par une famille asymetrique, non equilibrée….
    Bref vous l'avez dit dans ton article, tout est relatif, mais cet occident il croit a des droits de l'homme absolus qui sont les siens
    A mon avis les droits internationals de l'homme doivent etre reecrire en tenant compte des culture de tous les pays .

  • alkawari
    الجمعة 13 يناير 2012 - 00:56

    الى صاحبة التعليق30اشكرك شكرا جزيلا

  • منعم
    الجمعة 13 يناير 2012 - 01:48

    فرنسا لها قيمها و اساس قيمها هي العلمانية و المغرب له قيمه واساس قيمه هي الاسلام
    فرنسا لها استقلاليتها وقوانينها التي تكرس علمانيتها لانها تخضع وتكرس إرادة الأغلبية العلمانية والمغرب كذلك له إستقلاليته وقوانينه التي تكرس ارادة الاغلبية المسلمة
    في فرنسا اذا لم تحترم هاته القوانين تطرد أو تغرم أو تسجن لكن بشرط ان تمارس قناعتك في فضاءك الشخصي وليس المكان العام كالرموز الدينية وغيرها المغرب له قوانينه التي تعاقب بالسجن أو الطرد لكن يسمح بممارسة قناعاتك لكن بعيدا عن العامة فالسكر و اكل رمضان مثلا لا يعاقب الا اذا اقترن بالعلنية وليس للفعل ذاته لكن لعلنيته ,,"مع تحفظي على هاته المقاربة لانها تناقض روح الشرع الاسلامي"
    في فرنسا لكل له الحق في ممارسة شذوذه عن القاعدة الأغلبية لكن في حدود فضاءه الشخصي كما في المغرب كذلك ومثال
    لماذا تحترم إرادة فرنسا وحقها في الدفاع عن مظاهر علمانيتها والمغرب ليس له الحق ويعتبر ذلك إضطهاد للأقليات

  • محب للمغرب المتعدد
    الجمعة 13 يناير 2012 - 01:52

    من خلال متابعتي للحوار الذي دار بين الأساتذة المتحاورين حداثيين وسلفيين يتبين لي أن مجتمعنا أصبح غنيا بالديناميات التي لاشك ستثمر مايستحقه هذا المجتمع من بدائل تعبر عن هويته التي يطبعها التعدد والغنى…إن الذين ينادون بهوية خالصة وبطريق واحد أوحد لمواجهة المشكلات الثقافية والقيمية والهوياتية لاشك أنهم سيواحهون مآزق ومطبات ستجعلهم ولو بعد حين يغيرون من لهجتهم ويفتحون فكرهم على مايعتمل في الواقع من تغيرات وتحديات.فلم يعد اليوم ممكنا أن تستمر الأفكار والرؤى الأحادية البعد سواء أكانت حداثية علمانية أم سلفية أصولية…المستقبل للتعايش والتلاقح والتكامل

  • أبو معاوية التطواني من أوروبا
    الجمعة 13 يناير 2012 - 02:15

    إلى المسمى آل يوسف رقم 96
    ألم تجد سوى رؤوس المعتزلة وغلاة الصوفية كجمال الدين الأفغاني ومحمد عبده لتصفهم بالسلفيين ؟
    سلاحك الكذب وأي سلاح هذا ؟
    وأما أولئك الإرهابيين التكفيريين فنحن ألد أعدائهم ونبغضهم ويبغضوننا ولشدة كرههم لنا سموا أنفسهم بالسلفيين ليشوهوا صورتنا وقد نجحوا ..!
    أنصحك لوجه الله أن تركب سفينة النجاة السلفية فهي خير سفينة على وجه الأرض

  • Traceur
    الجمعة 13 يناير 2012 - 03:37

    لا اعتقد ان محاورة السلفيين ومحاولة إقناعهم بالحجة العقلية قد يكون من ورائها من طائل. فهم ينظرون الى الدين من الداخل، وبطريقة سطحية. فإن حاولت مناقشتهم في نازلة من النوازل المستجدة، والتي تحتاج الى إعمال العقل؛ أصيبوا بالصاعقة الفكرية. فحتى حججهم (و من حذا حذوهم ) لا تكاد تخرج عن هذه التصنيفات الثلاث:
    1- البرهان القسري/Argument d'autorité.
    2- البرهان بالبداهة/ L'argument d'évidence.
    3-النتيجة التي تؤدي الى الهلاك/L'argument d'effet pervers.
    وهذه، طبعا؛ كلها متجاوزة في التحليل الموضوعي، ولا تؤدي الا الى التحجر الفكري في احسن الأحوال، وإلي المغالاة والقذف الموصل الي درجة التكفير كما هو الشأن لذى بعض المعلقين، والحجج دائما إكراهية، وبالكاد لا تخرج عن إحدى الثلاث المذكورة اعلاه…  

  • Souss
    الجمعة 13 يناير 2012 - 04:22

    nous sommes toujours avec toi et vive la liberté,

  • علمانية ان شاء الله
    الجمعة 13 يناير 2012 - 05:59

    بـــــــــــــارك الله فيك يا أستاذنا الفــاضل أحمد عصيــد والله اني لأخبك في الله أنت فخر للأمة المغربية أنسان متنور حداثي عقلاني يحلل بهدوء ذكاء رصيــن ماشاء الله وخلاص اللهم أني أسألك أن تبعد الحاقديــن واالجبناء على أستاذنا المجيــد
    نحن ورائك جند مجندون وسنساندك بكل ما أوتينا من قوة فواصل وفق الله وسدد خطاك

  • المغربي المسلم
    الجمعة 13 يناير 2012 - 11:07

    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    عتبر عصيد من المتحمسين لعلمنة المجتمع المغربي المسلم
    أحمد عصيدناشط حقوقي علماني، ولد بـ إقليم تارودانت (المغرب) 1961.حصل على الإجازة في الفلسفة بـ الرباط سنة 1984، . اشتغل أستاذا بالتعليم الثانوي.و يعمل حاليا باحثا بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية. المركزي لاتحاد كتاب المغرب. وهو كذلك عضومؤسس لبيت الشعر بالمغرب ولمنتدى المواطنة وللعديدمن تنظيمات المجتمع المدني بالمغرب.

  • المغرب دولة الاسلام
    الجمعة 13 يناير 2012 - 11:35

    السلفيَّة هي اتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ؛
    لأنهم سلفنا تقدموا علينا ، فاتِّباعهم هو السلفيَّة ،
    وأما اتِّخاذ السلفيَّة كمنهج خاص ينفرد به الإنسان ويضلل من خالفه من المسلمين ولو كانوا على حقٍّ : فلا شكَّ أن هذا خلاف السلفيَّة ،
    فالسلف كلهم يدْعون إلى الإسلام والالتئام حول سنَّة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا يضلِّلون مَن خالفهم عن تأويل ، اللهم إلا في العقائد ، فإنهم يرون من خالفهم فيها فهو ضال .
    لكن بعض من انتهج السلفيَّة في عصرنا هذا صار يضلِّل كل من خالفه ولو كان الحق معه ،
    واتَّخذها بعضهم منهجاً حزبيّاً كمنهج الأحزاب الأخرى التي تنتسب إلى الإسلام ، وهذا هو الذي يُنكَر ولا يُمكن إقراره ،

  • المغرب دولة اسلامية 2
    الجمعة 13 يناير 2012 - 11:38

    ويقال : انظروا إلى مذهب السلف الصالح ماذا كانوا يفعلون في طريقتهم وفي سعة صدورهم في الخلاف الذي يسوغ فيه الاجتهاد ، حتى إنهم كانوا يختلفون في مسائل كبيرة ، في مسائل عقديَّة ، وفي مسائل علميَّة ، فتجد بعضَهم – مثلاً – يُنكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ربَّه ، وبعضهم يقول بذلك ، وبعضهم يقول : إن الذي يُوزن يوم القيامة هي الأعمال ، وبعضهم يرى أن صحائف الأعمال هي التي تُوزن ، وتراهم – أيضاً – في مسائل الفقه يختلفون ، في النكاح ، في الفرائض ، في العِدَد ، في البيوع ، في غيرها ، ومع ذلك لا يُضلِّل بعضهم بعضاً .
    فالسلفيَّة بمعنى أن تكون حزباً خاصّاً له مميزاته ويُضلِّل أفراده سواهم : فهؤلاء ليسوا من السلفيَّة في شيء .
    وأما السلفيَّة التي هي اتباع منهج السلف عقيدةً ، وقولاً ، وعملاً ، واختلافاً ، واتفاقاً ، وتراحماً ، وتوادّاً ، كما قال النَّبي صلى الله عليه وسلم " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثَل الجسد الواحد ، إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالحمَّى والسهر " ، فهذه هي السلفيَّة الحقَّة .

  • bassou d imilchil
    الجمعة 13 يناير 2012 - 12:12

    Il faut se mefier et ne pas generaliser de part ou d autre. Les soit disant laiques n ont pas forcement tous les memes idées. La meme chose pour les soit disant Salafistes.. Je connais bien des salafistes qui ont pu avoir une education a haut niveau religieuses et academique qui ont montré une attitude tres tres positive de la religion et du salafisme en tant qu acteur primordiale pour le developement et non pas pour le recul.. Je crois qu on doit d abord avoir le courage de meiux s informer et surout de lire, lire et lire.. nous sommes une societé ignorante.. Je respecte les propos de Mr Asid, mais je tiens aussi a signaler qu il doit aussi savoir debatre bien avec tous les gens mais surout debatre les salafistes les mieux instruits. Je crois qu il va changer un certain nombre de ses idées.. Le reste va etre tout a fait complementaire aux idées positives des salafistes pour le bien etre de notre societé.. Allah lmo3in

  • سليمان جركو
    الجمعة 13 يناير 2012 - 14:48

    الأستاد عصيد يدعو الأعتراف بالآخر … روح القرآن …:

    – وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ
    جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

    – َلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ "

    – وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

    – وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ

    – وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ
    يَخْتَلِفُونَ
    – وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ
    يَخْتَلِفُونَ

  • مغربي من لندن
    الجمعة 13 يناير 2012 - 15:03

    الجواب البسيط للعصيد:

    أنا سلفي لأني أتخد من القران و السنة النبوية منهاجا، لهذا أنا سلفي. أما بخصوص خزعبلات القوانين الوضعية فالجواب كذلك بسيط. قال الله عز و جل "قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين"…..

  • عبد الله
    الجمعة 13 يناير 2012 - 17:03

    السلام عليكم,
    ملاضاتي هي كالتالي :

    أولا – هناك تعميم للمفاهيم دون احترام الزمان والمكان مثلا (الواضح أن السلفيون على حسب علمي هم الصحابة رضوان الله عليهم وأتباعهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم في ما جاء به لكني لاجد تعريف أو مرجع للعلمانيين سوى أن العلمانية تقوم علىمبادئ فصل الدين عن الدولة والحرية? والدموقراطية? ومساواة الرجل بالمرأة? و….

    ثانيا : الذي ينعت المغاربة بأنهم اميون وجاهلون فهذ تحفير لشعب بأكمله مع الإشارة بأن ليس كل من كان دكتورا أو مثقفا أو… فهو عالم لأننا نجد عددا من هذه الأصناف يفسد مالا يصلحه الزمان وممن هو أمي يفعل مياعود بالخير على البشرية ( النبي الأمي صلى الله عليه وسلم).

    ثالثا : الذي يقول للعلماني المغربي أو السلفي او العربي أو الأمازيغي أو الصحراوي إذهب إلى بلاد الكفر أو إلى أفغانستان هذا شخص لايقبل الحوار ويحاول الإقصاء.

  • morocco
    الجمعة 13 يناير 2012 - 17:14

    الحريةفي التعبيرلالجميع بدون استتناء مع احترام ديننا الحنيف وتوابته ….السيد عصيد حر في ابداء اراءه ولا داعي لالتجريح مقاله هاذا تشخيصي او تحليلي اكثر من فكري…. قد يصيب او يخطء نعم للحوار

  • iwa
    الجمعة 13 يناير 2012 - 17:14

    لا اعترف بالقيم الكونية هذا هو بيت القصيد . الامة الاسلامية كبيرة من ناحية سكانها و فكرها و لم يشاركوهم حتى في ابسط الامور عساكم يشاركوتهم المائدة المستديرة لوضع قوانين بني البشر نحن لا نتورع في المشاركة لكن غير معترف بنا و لكم في صلح الحديبية و معاهدات الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) خير مثال جلس مع الكفار و تناقش و وضع المعاهدات لسبب انه معترف به لو تصلبت قريش انذاك كما تصلب عظيم الروم و الفرس لادى الى حتفهم عن بكرة ابيهم لان الدين هو الفيصل القاسم بين البشر مخلقون للعبادة و فطريا الانسان سيقبل بشرع الحكيم العليم .. و النتيجة اي نقاش يجب ان يحظر فيه المسلمون و لا اقسم كانوا سلفين او جماعة لان الغاية واحدة و مرحعية الحكم لله واحدة .. اما القيم الكونية لا يحترمها حتى من وضعوها يتشدقون بكدا ديموقراطية و يبدون شعوب مسالمة تحت عدة مسميات منتاقضة لانهم مثل خفافيش الظلام . اما المسلمون غاية واحدة اعلاء كلمة الحق على مر العصور . و انتظروا 6 اشهر لتعلموا ان الامور تنقلب راسا على عاقب .

  • عمر
    الجمعة 13 يناير 2012 - 17:19

    إلى صاحبة التعليق 98 الله يعفو قولي امين

  • علمانية ان شاء الله
    الجمعة 13 يناير 2012 - 17:44

    إلى 98 – علمانية ان شاء الله
    هذا الإسم محجوز ومحفظ وملك خاص ههههه
    شيء جميل في الواقع أن يجد المرء أناسا يتقاسمون معه نفس أفكاره التي تعتبر شاذة في مجتمع منغلق يرفض أي شكل من أشكال الإختلاف
    أنا كنت من قبل أعتقد أنني الوحيدة التي شربت من نهر الجنون !
    لكن حتى ونحن مختلفون عن النمط الإجتماعي السائد خليونا نكونو مختلفين على بعضياتنا أيضا وبالتالي لنستعمل أسماء مختلفة تبنيا لمبادئ الإختلاف …
    بخصوص الموضوع أعتقد أن السلفيين بالذات يصعب الحوار معهم لأنهم من أكثر الفصائل الإسلامية دوغمائية وتحجرا والأدهى أنهم يلا اختلفو معاك كيتشنجو وكيبداو يسبو ومنعرف شنو وتا واحد ميقدر يتنبأ بردة فعلهم لأنهم مجانين حقيقيين وبالتالي من الأحسن أن الإنسان يبعد منهم والله أعلم …

  • رائع
    الجمعة 13 يناير 2012 - 18:17

    نص رائع جدا جدا من حيث البناء واللغة والأسلوب ، لكني أخالف الأستاذ عصيد على مضمونه . أحترم عصيد وأقدره ، ولكني بكل صراحة ، أراه في غير محله . حبذا لو بقي أستاذا في قسمه ، يدرس الفلسفة كما بدأ مشواره لكان هذا افضل ، كما أنني أعجب به كذلك وهو ينشد الشعر الأمازيغي أو في رقصة أحواش ….. أما أن يتحدث عن الدين فلا أراه أهلا لذلك ، وأستسمح . أنا متفق مع المداخلة 24 ، وأطلب الهداية والتوبة لصاحب المداخلة 30

  • rahhali mn dalas
    الجمعة 13 يناير 2012 - 18:25

    كلامك صحيح يا سيد عصيد . و هدا تماما ما نريدك أن تفهمه أنكم كدلك أقلية يا من تدعون أنكم ديموقراطيون و لا يحق لكم التكلم باسم الشعب.
    كما أنه لا يمكن اقناع علمانى و التحاور مع انطلاقا من الدين و هدا ما يسمى علم التسلسل.
    و ادعوك يا سيد عصيد الى البحت في الحقوق التى أعطاها الاسلام من كافة الزوايا
    ستقول لقد بحث.. اعد البحث بصفة محايد و ستجد خيرا لأنك مفكر عضيم رغم تعصبك و هي الصفة السلبية فيك
    أنت دائما تضع نفسك في موقع المدافع أو المهاجم ألا يمكنك أن تكون محايدا و ترى الأمور على حقيقتها ستكون رائعا و مفكرا حقيقيا ان حاولت تنقية فلبك من الضغينة و هدا بامكانك
    الحقوق التى وضعتها اوربا مستمدة من القران . فلمادا نكون نحن تابعون و نحن لدينا تكامل
    اانت تجهل الكتير
    وفق الله لما فيه الخير

  • مواطن من اكادير
    الجمعة 13 يناير 2012 - 19:05

    يا استاذ عصيد ، من حق السلفيين كذلك ان يدافعوا عن افكارهم التي يستمدونها من فهمهم للدين
    سواء أكان هذا الفهم مخالفا لفهمك او موافقا، اسس الديموقراطية ان تقبل الاختلاف
    و انا قرأت مقال الاستاذ الفيزازي و لا اظن انه هاجمك ، لكنه تعرض لافكارك و ناقشها بدل الهروب منها.
    استاذ عصيد عندما تتناول الموضوع بهذا الشكل المزركش بالحقوق الكونية فلا شك انه كلام جميل
    في المرة المقبلة التي ستكتب فيها مقال، اتمنى ان تضع امثلة على الحقوق التي تظن ان السلفيين يرفضونها ، لكي نتقدم في النقاش، اتمنى ان تجيبني على سؤال واحد، من ضمن الحقوق الكونية هو الاعتراف بالشذوذ الجنسي و الحق في تبني ابنااء بين رجل و رجل
    بالله عليك هل هذا يوافق الطبع البشري ، لنبتعد عن الدين و احكامه لنتكلم فقط عن المجتمع و عن الطبيعة الانسانية ، هل مثل هذه الافعال تدخل في دائرة حقوق اقلية الا يعتبر بعض الباحثين ان الشذوذ عبارة عن مرض نفسي وجب علاه، الاقلية هي مجموعة من الناس لديهم انتماء فكري معين او لون او جنس او لغة ، لكن هل يمكن اعتبار كل من له توجهات جنسية مختلفة يمكن ان يشبعها بطرق طبيعية هل يمكن ان نسمي هذه الفئة اقلية

  • مواطن من اكادير
    الجمعة 13 يناير 2012 - 19:14

    يتبع…
    اتمنى في المقالات القادمة ان تتحدث باسهاب عن الحقوق التي تظن ان المتجتمع سيصادرها لكي يكون نقاشنا عمليا و علميا.
    المحافظين يرون ان السلوكات الشاذة التي أتت للغرب لا يمكن السماح بها بداعي مراعاة حقوق الاقلية لان ذلك لا يعتبر اصلا حق طالما هو ينافي الاخلاق و ينافي الذوق العام و ينافي الطبيعة البشرية و ليس من المنطقي تشريع او ن قوانين تؤيد هذا الطرح ارضاء لأقلية، مع اني اتحفظ على مصطلح اقلية لبعض من الناس الذين لديهم سلوكات جنسية شاذة
    استاذ عصيد المحافظين و منهم انا بغض النظر عن الدين ان لم تكن مقتنع بما فيه
    نريد مجتمع ظيف يحظى فيه كل شخص بحوقه الاساسية و الواجبة و بحقوق اخرى و لكن وفق قاعدة لا ضرر و لا ضرار ، نريد ان يبقى المجتمع نقيا م هذه السلوكات الشاذة و لا داعي لتغليط الرأي على انه قسوة و منع لحق اقلية بداعي المحافظة على القيم، يا اخي المشكل انك تتكلم عن اشياء المجتمع الغربي نفسه وقف عاجزا امام تقنينها حتى فرنا لا تعترف بحقوق الشوذ و في الوقت ذاته لا يمنعهم من حقوقهم طالما يستطيعون الوصول الى نشوتهم و الى لذتهم الشاذة في بيوتهم و لماذا نصر على اخراج هذه العادات الى الشارع

  • amazighie
    الجمعة 13 يناير 2012 - 20:22

    قد يعتقد البعض اني امازيغي.بالتالي سأتفق مع عصيد.لاكن من مبادئنا النسبية و الموضوعية؛بالتالي ان تحدث عصيد بهذا الاسلوب.وهو ينظّر للعمانية.فهذا من حقه اما فيما يخص السلفية او الإسلامويين.فمن حقهم كذالك ان يضعوا الاسلام ضمن أولوياتهم؛لاكن بمراعات حقوق الآخر.

  • نور الدين
    الجمعة 13 يناير 2012 - 20:25

    يتحدث السيد عصيد عن القوانين الكونية والدةلية وكانها تطبق في كل شبر من العالم ويحاول ان يتناسى ان السياسة الدولية لا تصنعها القوانين الافلاطونية الموجودة في الاعلان العالمي لحقوق الانسان وانما تصنعها المصالح وموازين القوىا في الغالم باختصار حجة القوي اقوى القانون والمؤسسات الدولية وضعتها دول قوية واسست غصبة الامم في نفس الوقت الدي كانت فيه تستعمر دول العالم الاسلامي وتنهب ثرواتها وما لا يريد الغلمانيون ان يفهموه وبالاحرى ما يشكل عقدة لهم هو ان هولاء الدين يصفونهم بالرجعيين والمتشددين والنتزمتين والاسلامويين هم من يصعدون الى السلطة بشكل ديمقراطي في كل الدول التي قامت فيها ثورات لان الشعوب ملت قمع العلمانيين والادينيين في تونس ومصر وليبيا وغيرها فلو كان العلمانيون ديمقراطيين لما ثار احد ضدهم لكن العكس هو الصحيح لان من يجعل من نفسه وعقله معيارا للحقيقة ليس له وازع يردعه لانه قرر ان يكون فوق كل المعايير اي انه قرر ان يصبح هو المغيار

  • Hakim
    الجمعة 13 يناير 2012 - 21:06

    Si vous avez compris ce qui est cité dans l’article de Mr Assid, vous allez forcement comprendre le cadre religieux dont vivent les marocains (on peut dire la majorité pas 100%). Le cas d’être un musulman modern signifie généralement pratiquer les devoirs religieux par une volonté personnelle et une conviction acquise librement et sans aucune autorité soit répressive ou idéologique, cela signifie que la religion est un choix et une croyance qui touche la personne, par rapport au groupe. Vous pouvez être musulman, juste comme moi, en pratiquant nos devoirs, en même temps vous devez être plus ouverte sur les autres cultures, civilisations, religions, individus malgré leurs caractéristiques culturelle. Vous devez aussi s’intégrer dans ce système universel basé sur les droits de l’homme, l’égalité et la tolérance. Et pour rattraper cela, je pense qu’il faut être laïc.. « Musulman modern ».

  • إلى صاحب التعليق 27
    الجمعة 13 يناير 2012 - 22:19

    إلى صاحب التعليق 27: ضحكتيني بأسلوبك فأنت لا تستطيع كتابة حتى جملة مفيدة بالعربية و تهاجم الرجل و تدافع عن الإسلام، أسلوبك إن دل فإنما يدل علي مستواك التعليمي الضعيف، و كيف لمن له مستوك أن يفهم دين الإسلام،ق لقد أضحكتني و في نفس الوقت أبكيتني فهذا هو حال الكثير من المغاربة، المشكل أن هناك من يظن أن من يدافعون عن أفكار عصيد هم جاهلون وجاهلون بالدين"من العوام" ، هذه هي المشكلة فهؤلاء تجدهم لا يفكرون حتى فيما يقوله لهم شيخوهم و فقهائهم و يريدون تنصيب أنفسهم أوصياء على الناس.
    نصيحة لصاحب التعليق 27 ليس عيبا أن تكون أميا ولكن العيب هو أن تصر على أن تبقى جاهل وأمي.

  • سلفي لكن أمي
    الجمعة 13 يناير 2012 - 22:33

    مما يبرّر تماما أن "ننفضّ من حوله".
    شكون نتوما ؟؟
    أنانية وغرور من يحسب أن كل الناس تفكر مثله …

  • حكيم
    الجمعة 13 يناير 2012 - 23:19

    تحية الى استاذنا الكبير عصيد

    اذا كان على الابداع فقد ابدعت

    تحليل رائع ينم عن فكر خلاق

    اجدت و احسنت و اتقنت

    اكمل فمن سار على الدرب وصل

    المغاربة كلهم و راءك

    استاذي الكريم.

    متى سنتحررمن الخرافة

    ونعيش احرارا كباقي الشعوب ؟؟

    اجمل التحيات يا اكسل…

  • اركيك
    الجمعة 13 يناير 2012 - 23:56

    تحية للأخ عصيد
    ما نعيشه اليوم هو حوار الطرشان مع الإسلاميين
    كما تفضلت لا جدوى من حوار بين من يعتبر انه المالك للحقيقة كاملة ومطلقة ومع من يؤمن بالاختلاف والحرية ..
    لم يستطيعوا ان يفهموا ان عباد الله من حقهم ان يكونوا تقدميين كما من حقهم ان يكونوا رجعيين
    لا جدوى من نقاش عقيم مع هؤلاء
    ان كانوا صادقين في رفضهم للاخر فلماذا لا يرفضون الانترنيت والسيارة و… اسوة برفضهم لكل ما لم يصدر عنهم

  • oulahbib
    السبت 14 يناير 2012 - 00:14

    نشكرك يا اسادنا الجليل عصيد لانك بمحاورتك لهم بالحكمة والهدوء والكلمة الطيبة تخرجهم من غياهب الجهل بالواقع ومن اانعزالبتهم و تقوقعهم وتشبثهم الحرفي بالمطاهر البالية والتي يعتقدون للاسف انها الين والعقيدة الصحيحة . انك بدلك تسدي معروفا لهدا الشعب الدي اجتمت عليه الويلات طلم وجبروت الحكام من جهة وتسلط و غطاطة السلفيين من جهة ثانية . املي ان باتي يوم نرى فيه اخواننا يساهمون في تقدم هدا البلد وينتطمون في هيئات اخرى تتيحها لهم الدموقراطية والعلمانية طبعا( جمعيات احزاب ….الخ ) عوضا عن جماعة فلان او علان المرتبطة بامول نفط السعودية والمتحدثة باسمه والى دلك اليوم ارجو من كل من له غبرة على هذا الوطن وقيمه ان يساعد من جهته في اقناع هؤولاء للعدول عن شكلهم في اللباس لانه يثير الاشمئزاز ( سرال قصير وفوقية عباءة فوقها فيستة LA VESTE اما المراة فهي مغطاة بالاسود من اعلى راسها الى اخمص قدمبها بالاسود صيفا وشتاء. الا تروا يا عقلاء ان هدا غلو ولايتناسب مع عصرنا الحاضر هل منا من يقبل ان برى امراة على عكس الاولى وباسم حرية اللباس تجوب الشوارع عارية .ارى بل وادعوا الى منع هده وتلك من الشوارع

  • Rachid
    السبت 14 يناير 2012 - 01:46

    السلام عليكم..
    لطالما حاضرت في معاداة كل ما هو ديني أو أخلاقي بالمفهوم الروحي وأنت الذي لم تدرك بعد المعنى الحقيقي للحرية (حرية الروح) التي تسقي السعادة (الدنيوية) التي تبقى المرمى لكل مخلوق عاقل على وجه البسيطة… قل لي يا عصيد : هل ترضى العري لزوجتك أو أمك أو ابنتك ؟ هل ترضى لهم الحرية الجنسية كما يشأن ومع من يشأن ؟ قل لي ما هي الأخلاق بنظرك ؟ الشذوذ ؟ السكر ؟ … إن قلت لي نعم ! فسأجيبك : فهمتك يا ذيوث !
    هدا الشعب الذي تنعته "سلفيا" سماه إبراهيم عليه السلام " المسلمون" ‏[‏ هو سماكم المسلمين من قبل ] وعندما أعطيت له الفرصة للاختيار لم يختاروا منظري بل اختاروا الهوية الإسلامية … أرادوا لأبنائهم وأحفادهم ثقافة سليمة مستقاة من الهوية الدينية و الفكرية و الأخلاقية بعيدا عن السلوكيات السيئة التي تعكس ثقافة سئمها أصحابها لتأخذها أنت مزمارا لأطروحاتك….
    أزل عنك قناع المأجور

  • يريد أن يقول...
    السبت 14 يناير 2012 - 02:22

    قال عصيد (3) : " إن كون المغرب " دولة إسلامية "…" إنما يريد أن يقول: { إن كون المغرب قد أدرج في الدستور فقرات تتعلق بالتزام الدولة بقوانين وضعية و بمرجعية حقوق الإنسان، لا يعني مطلقا تبنيها بدون تجزيء كما هو متعارف عليها في العالم غير الإسلامي . فلو كان تبني الدولة لقوانين حقوق الإنسان يعني التشدد في تنزيل هذه المنظومة و تطبيق نصوصها حرفيا في الواقع المؤسساتي لما أدرجت في الدستور فقرات تتعلق بإسلامية الدولة.} فلا تلومونه ربما سهو أصابه.
    و قال عصيد (4):" أن المرجعية الدولية لحقوق الإنسان التي نعتمدها في تناولنا لقضايا.." إنما يريد أن يقول: { إن المرجعية الاسلامية لحقوق الانسان و واجباته التي نعتمدها في تناول قضايا الحريات و الحقوق نعتبرها مرجعية كونية بمعنيين: الأول أنها من الله عز و جل و هو أدرى بما يصلح لعباده من عباده، و الثانية أن الله أرادها لجميع خلقه ( .. للعالمين رسولا) فلا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أسود و لا أبيض إلا بالتقوى…} و لكن لا تِؤاخذوه .. فهو في حالة شرود.
    …. يتبع

  • يريد أن يقول...
    السبت 14 يناير 2012 - 02:25

    و قال عصيد (7): " إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره…" إنما يريد أن يقول: { إنّ معنى أن يكون المرء ديمقراطيا اليوم، هو أن يؤمن بالدّيمقراطية بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله، غير أن ذلك لا يُخوّل له مطلقا أن يستهجن اختيارات الآخرين أو يعتبرها استفزازا لمشاعره، أو أن يسعى بشكل قسري إلى تعميم حالته الفردية كما هي على جميع من حوله، وفرض نمط ديمقراطيته و حداثته على الآخرين، لأنه يبقى في النهاية اختيارا فرديا حرّا}

  • حكيم
    السبت 14 يناير 2012 - 09:01

    الى المعلق رقم 27

    تعليفك مسخرة يصلح لبرنامج فكاهة

    لقد شوهت الاسلام .عد الى رشدك .

  • hssaine tafilalt
    السبت 14 يناير 2012 - 09:58

    تحية الى استاذنا الكبير عصيد

    اذا كان على الابداع فقد ابدعت

    تحليل رائع ينم عن فكر خلاق

    اجدت و احسنت و اتقنت

    اكمل فمن سار على الدرب وصل

    المغاربة كلهم و راءك

    استاذي الكريم.

    متى سنتحررمن الخرافة

    ونعيش احرارا كباقي الشعوب ؟؟

    اجمل التحيات يا اكسل…

  • احدروا عصيد
    السبت 14 يناير 2012 - 13:30

    " إنّ معنى أن يكون المرء مسلما اليوم، هو أن يؤمن بالدّين الإسلامي بالشكل الذي يرتاح إليه ضميره، ويقتنع به عقله" . لاحول ولافوة الا باله ,انتظرنا حتى تعلم السيد عصيد ويطالب باعادة النظر في الدين والاحكام الشرعية, بل يصفها ب السلفية. مهما تقوم به من مناورات ونقاشات لاتحتل اهمية بالنسبة لفضايانا الوطنية فانني اظنك تستجدي اسيادك بالغرب. ان الشعب المغربي بتتعدديته الثقافية لم يخرج يوما مطالبا لرفض الشريعة والدين الاسلامي بل كان دائما يرتاح ويثق في المتدينين والوافع يؤكد هدا. وادكرك وان كنت تعلم ان الاسلام منهج حياة اما ان يطبق كليا او لاشئ , ويعتمد في دالك على مبدا التدرج والموعظة الحسنة و السلطان. المرجعية الكونية لحقوق الانسان قابلة للنقاش , اليس كدالك؟ وانت تعلم الظروف التى انتجت هده القوانين. وكما تعلم ان هده القوانين لا تطبق بشكل جيد من طرف الغرب. فلمادا تدافع عن هده القيم في بلدك وهو يملك الدين السمح بالفطرة. الحديث يطول واختم انصحك في الدنيا اعمل في ircam بجدية وانسى هده الحوارات الهامشية والمضللة. لان الثقافة الامازيغية ستدكرك يوما وتقول عصيد قال ثم قال ولم يفعل شيئا

  • mohamed
    السبت 14 يناير 2012 - 15:01

    كثر اللغط واللغيط حول هذا الشخص المسكين الذي لا حول له ولا قوة سوى شظايا كلمات ينثرها هنا وهناك.
    تأملوا أيها الناس في لقبه فيتجلى لكم أنه اسم على مسمى.لاأدافع بهذه الكلمات عن السلفيين ولكن عن ديننا الذي لم ولن تفهم رسالته، إذا كنت تخدم أجندة معينة فجعل الله كيدك في نحرك، وأما إن كنت تفكر بمنطق خالف تعرف فنصيبك من هذه الطرهات نصيب الرجل الذي بال في بئر زمزم حتى يشتهر ،شرف الله قدركم، نسأل الله لك الهداية والعدول عن هذه الإدعاأت التي هي في ميزان حسناتك أو سيئاتك.
    الإسلام أكبر مني ومنك وأشرف مني ومنك، قال تعالى في كتابه الكريم *مَثَلُ الّذِينَ حُمّلُواْ التّوْرَاةَ ثُمّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ
    أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الّذِينَ كَذّبُواْ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ*

  • rachid echaabi
    السبت 14 يناير 2012 - 15:07

    بسم الله والصلاة والسلام على مولانا رسول الله يا اخي العزيز نحن امة اعزنا الله بالاسلام من بين جميع الامم و عندما ابتعدنا عنه ا ذلنا الله و حال الامم العربية اليوم خير دليل فالمشكلة لاتكمن في الا سلام لانه دين وسط دين عدل دين حرية دين سلام دين ديموقراطية مبنية على احترام حقوق الغيرو لكن المشكلة في امثالك اللذين يريدون ان يجعلوا من الاسلام السبب في التخلف اللذي نعيشه اليوم والعقبة التي تحول بين الشعوب العربية و بين التقدم و الازدهار و لكن هيهات فلقد استيقظت امة الاسلام من سباتها العميق و لم يعد لما تكتبه اناملك على الصحف اي تاثيرعلى عقول الناس

  • ياسر المغربي
    السبت 14 يناير 2012 - 17:02

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة قيل وما الرويبضة قال الرجل التافه في أمر العامة ) .

    الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح ابن ماجه – الصفحة أو الرقم: 3277

  • simo
    السبت 14 يناير 2012 - 17:09

    أين سمو القوانين الدولية حينما يتم منع آرتداء الحجاب في بعض المؤسسات العمومية في أوروبا ،ومنع النقاب في فرنسا ،هذه الدولة التي بنيت حظارتها بضحايا الثورة وعصر الأنوار ،أين هي حقوق الأقليات حينما نتحدث عن الأقليات المسلمة في أوروبا؟ ليست في الخريطة السياسية الأوروبية دولة تحترم حقوق الأقليات سوى إن كانت هناك مصلحة في ذلك ،الأخ عصيد همه ليس حقوق الأقليات وإن كان شجاعا فليعلنها صراحة ،فهاجسه هي المرجعية والخصوصية الإسلامية

  • Musulman
    السبت 14 يناير 2012 - 20:37

    Les laics ne sont que des alliés des free-maçons, vive l'islam, nous sommes fiers d'etre musulman notre reference est le coran et sounat nabiyina 3alayhi salat wa salam

  • إلى صاحب التعليق 131
    الأحد 15 يناير 2012 - 00:13

    إذا كانت بعض الدول الأروبية تمنع الحجاب في المؤسسات العموميات فحتى بعض الدول الإسلامية تفرض الحجاب على كل النساء، إذن لماذا الكيل بمكيالين حلال علينا وحرام عليهم، فنحن المسلمين نعامل على أننا بشر في الدول الأروبية و نعامل كالعبيد في الدول الإسلامية. و إذا لم يكن هذا صحيحيا لماذا الكل يريد الهجرة إلى أروبا؟ إذا كانت هذه الدول لا تحترم ديننا فلنقاطع هذه الدول إذن و لتكن لدينا كرامة(أم أننا نأكل الغلة و نسب الملة؟).

  • AGHIRAS
    الأحد 15 يناير 2012 - 00:22

    وأوضح الزعيم، أن الفكرة الأساسية من وراء تنظيم هذه التظاهرة لا علاقة لها بسياسة التقشف وانعكاسات الأزمة المالية العالمية على المغرب، بقدر ما تروم تحسيس المواطن المغربي بالفوائد الغذائية للبيض، المتوفرة على البروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية وغيرها من المكونات ذات الأصل الحيواني، مشيرا إلى أن وجبة من البيض تساوي 100غرام من اللحم.

    وأشار، رئيس الجمعية الوطنية لمنتجي البيض، إلى أن المواطن المغربي يستهلك 138 بيضة في السنة، وهو معدل ضعيف مقارنة مع المواطن الأمريكي الذي يستهلك 250 بيضة في السنة، والإنكليزي والفرنسي والألماني الذين يصل عندهم هذا المعدل إلى 260 بيضة، موضحا بأن الضيعات المغربية المختصة في إنتاج هذه المادة الغذائية تتوفر على شروط الجودة والمراقبة المستمرة للأطباء البيطريين، وبالتالي فليس هناك مبرر بأن لا تشكل هذه الوجبة مادة رئيسية على طاولة المستهلك المغربي، يقول الزعيم

  • دائما إلى التعليق 124
    الأحد 15 يناير 2012 - 00:25

    و ماذا عن سلفيي المغرب يا حكيم زمانك؟ انظر إلى نفسك فأنت تكفر إنسانا لأنه فقط خالفك الرأي و حاشا لله أن أتكبر عن خلق الله، المشكلة هي أن الجاهل بدين الإسلام يؤدي الدين أكثر مما يفيده، والقرأن ليس سهلا و لا يمكن لأي كان أن يفهم معانيه لذلك أنا نصحت أخي أن يذهب ليتعلم وأنا أيضا أتعلم لأنه العلم ليس له حد و كلما عرفت تعرف أنك تجعل أكثر مما عرفت و علم لا يزداد كل يوم ينقص كل يوم. لقد قلت الناس و صلت للقمر وأنتم… أنا لا أناقش إرضاع الكبير: أريد أن نصل نحن المسلمين أيضا إلى القمر و أن لا نضيع وقتنا في أمور تافهة مثل مناقشة هل عصيد مسلم أم ملحد فعصيد له رب سوف يحاسبه، و لا أناقش أيضا هل يجوز للمرأة أن تشتري الموز أم لا؟ أنت تتناقض مع نفسك فأنت تدافع عنما تقول أنه سبب في تخلفنا، في نظرك كيف وصلو إلى القمر هل بالعمل و البحت العلمي…أم بفتاوى الشيوخ و تكفير كل من يخالفهم الرأي ؟ أنت لا تعرف حتى الدين الذي تدافع عنه فهل أمتالك هم من سوف يوصلوننا إلى القمر؟

  • maghribi wa aftakhyr
    الأحد 15 يناير 2012 - 02:51

    قال رسول الله ص (( فإن الله قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله ) ) البخاري
    إن الله بعث الله رسوله بصفتين بهما الحكمة و الرحمة : قال الله تعالى : هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته و يزكيهم و يلمهم الكتاب و الحكمة.
    عصيد أن الدين الإسلامي كل لايتجزا ، إنه تصور متكامل وطريق واحد ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ، ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله )
    ( إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب ( 19 )سورة آل عمران
    يامقلب القلوب تابت قلبي على طاعتك وحسن عبادتك

  • العربي أبو دعاء
    الأحد 15 يناير 2012 - 11:37

    لا تزال الردود متواصلة للرد عليك يا عصيد . منها ما يثلج صدرك . ومنها ما يقض مضجعك ويؤرقك . ورسالتي تكون من نوع آخر رغم أنها جاءت في الهزيع من الليل وفي الوقت الضائع . لكنها رسالة تحدي . أتحداك فيها وأتحدى كل السلفيين أن يجيبوا عليها . أتحداك يا عصيد ان كنت تستطيع أن تترك وصية لأهلك تبين لهم فيها كيف يتعاملون مع جثتك عند وفاتك . طريقة الغسل ومن يصلي عليك وكيفية دفنك وهو أمر حاصل لك لا محالة وحاصل لكل حي غيرك . أما عن يتيم والفيزازي والقباج فأنا أتولى الاجابة عنهم . فهذه الوصية باختصار أن يدفنوا على الطريقة الاسلامية . غسل فصلاة فدفن . سيفعلون ذلك وهم جد مطمئنين راضين وراجين رحمة الله الذين ظلوا طول حياتهم يعبدونه . وهو عز وجل لن يخيب آمالهم . وسيبيض وجوههم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه . فاذا كنت شجاعا كما تدعي فأعلن للعالم وصيتك ولا أظنك تستطيع . لا تستطيع لأنك تعرف حساسية الموقف وتعرف عقيدة المغربة وأنهم رغم تعاطيهم لكل قبيح وبعدهم عن شريعة الله الا أنهم في حالة الوفاة الحاسمة يجمعون على أن يدفنوا على الطريقة الاسلامية . فهل تستطيع مخالفة القاعدة . لا أظنك تستطيع . لأنك مسلم . يا أحمد .

  • Musulman
    الإثنين 16 يناير 2012 - 19:24

    Chaque civilisation a une certaine durée de vie, les européens ainsi que les américains sont sur les portes du déclin, Il faut se rappeler que les musulmans étaient les élites parmi les élites a une époque donnée et ils vont le redevenir certainement inchaallah

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة