بِماذا يُؤمن الذين لا يُؤمنون بالله؟

بِماذا يُؤمن الذين لا يُؤمنون بالله؟
الأحد 11 نونبر 2012 - 00:15

يَظُنّ بعضُ أدعياء “العَقْلانيّة”، منظورا إليها كـ«نَزْعة تجريديّة مُغالِيَة»، أنّ ردَّهم لـ”الإيمان” باسم “العقل” يَكفي لجعلهم خِلْوًا من كل “إيمان” ولِرَفْعهم درجاتٍ فوق الذين يرون أنّ الإنسان لا صلاح أو فلاح له في العاجل والآجل إلّا بـ”الإيمان”: كَأنّ إيمانَ هؤلاء بالله وُجودًا لامُتناهيًا وكمالا مُطلقًا إفراطٌ منهم في “الوهم” أو “الظنّ” يُخرجهم تماما من حيِّز “الرُّشد” الإنسانيّ! وكأنّ وُقوف أُولئكـ بـ”العقل” دون “الإيمان” يَكفُل لهم الِانفكاكـ عن كل وَهْمٍ أو ظَنٍّ ويَستبقيهم في ذلكـ الحيِّز الذي لا ٱمتياز للإنسان من دونه. فهل، حقًّا، تَتنافى “العَقْلانيّة” مع “الإيمان” حتّى لو كان مُجردَ “إيمان” بقيمتها أو بقيمةِ “العقل” الذي هو قِوامُها؟ وهل يُمكن، فعلا، أن يَقُوم ثمّة عملٌ في حياة الإنسان (مثلا: الأخذ بـ”العقل”) من دون أيِّ “إيمان”؟

بِوُسع المرء، ٱبتداءً، أن يُجيب عن السؤال المطروح باعتمادِ قولٍ منسوبٍ إلى الأديب البريطانيّ “غلبرت كيث تشسترتون” (1874-1936) مُفادُه: «حينما لا يَعُود النّاس يُؤمنون بالله، لا يَصيرون غير مُؤمنين إطلاقًا، وإنّما هُم يُؤمنون بأيِّ شيء [سواه]!». وهذا القول هو الذي نجده عُنوانا لفصلٍ بكتابِ “أُمبرطُو إيكُّو” المُسمّى «سَيْرًا القَهْقَرَى، مثل الإرْبيّان: حُروبٌ ساخنةٌ وشَعْبانيّةٌ إعلاميّة» (2006، الترجمة الفرنسية، ص. 333-353)، وفيه يَأتي على ذكر أنواع من موضوعات “الإيمان” (السَّنة الصفر، “السيمياء”، الأب “أمُورت” في روايات “هاري ﭙوتر”، “الوُسطاء الرُّحانيّون”، “فُرسان المعبد”، روايات “دان براون”، “التُّراث”، “ثالث الأسرار المقدسة”) التي يَتعاطاها كثيرٌ من النّاس في “العصر الحديث” رغم نُفورهم من “الإيمان” بالمعنى الضيِّق (والتقليديّ)!

إنّ الذين يَعتقدون أنّهم لم يَعُودوا يُؤمنون بالله نجدهم يُؤمنون حتمًا بكل ما يقع تحت إدراكاتهم (الحسيّة بالأساس) من زينةِ/مَتاعِ هذا العالَم الدُّنيويّ أو بكل ما تَشرئِبُّ نحوه أهواؤُهم وآمالُهم ويَتفانون في الاستمتاع به ٱستكثارا منه وٱستهلاكا له. ولولا إيمانُهم بشيء من هذا، لما ٱستطاع أحدُهم أن يقوم بأصغر خطوة في طلبه أو البناء عليه في طلب غيره. وإنّهم ليُؤمنون بكل ذلكـ سواءٌ أَأنزلوه منزلةَ “الحقّ” المُتعيِّن في الواقع الخارجيّ أمْ عَدُّوه مُجرَّد وَهْمٍ صار ضروريِّا بفعل مُلابَسته، مُنذ الطفولة الأُولى، لمَعيشهم اليوميّ. وأكثر من هذا، فلا شيء أغرب من أنّ إرادتَهم التخلُّص مِمّا يَعُدّونه الوهم الأكبر ( “الله” في زعمهم) لم تُوقف لديهم “الإيمان” بأوهامٍ صُغرى أدناها تسليمُهم البديهيّ بثُبوت الأرض تحت أقدامهم، وأشدُّها إيقانُهم بأنّ “الواقع” مُتحقِّقٌ موضوعيّا ولا شيء فيه ممّا تَبْتنيه خيالاتُُهم المُجنَّحة أو تدفع إليه أهواؤُهُم المُتطاوِلة!

وفي المدى الذي يُريد بعض أدعياء “العقلانيّة” أن يظهروا بمظهر من لا أثَر إطلاقا لـ”الإيمان” في وِجدانه أو سُلوكه، فإنّ الأمر يَفرض أن يُعالَج “الإيمان” باعتباره موضوعا يُثير مُشكلةً أشدّ جذريّةً بالنّظر إلى أنّه حقيقةٌ شُعوريّة وتَجربيّة تَتجاوز القضايا التأمُّليّة المُجرَّدة وتمتدّ بعيدا في أعماق الحياة العَمليّة للناس بما هُم فاعلون على أساس «ٱعتقاداتٍ موثوقة» أو «بَداهات عُرْفيّة» لا سبيل للانفكاكـ عنها إلا بأداءِ ثمنٍ غال يكون، عند «أنصاف الدُّهاة»، عطالةً مُميتةً أو عدميّةً مُدمِّرةً ؛ ويُمكن أن يكون، بمزيد من التّبصُّر والتّروِّي، مُجاهَدةً معرفيّةً وخُلُقيّةً لا تكاد تنتهي.

ولعلّ ما يَنبغي الالتفاتُ إليه، ٱبتداء، أنّ من يَدَّعي ٱطرّاح “الإيمان” يَغْفُل عن أنّ مُرادَه لا يَصحّ إلا بمعنَى الخُروج إلى أحدِ أضداده (الظنّ، الكُفر، الشكّـ) أو إليها جميعا! فإذَا كان “الإيمانُ” يقوم على «التّصديق بلا أدنى رَيْب»، فإنّ المرءَ لا يكون بلا “إيمان” إلا إذَا صار “التّكذيبُ” مُحيطا بكل ما يُحصِّلُه من صُنوف “الإدراكات” و”التّصوُّرات” و”الأحكام” على النحو الذي يجعلها لا تعدو لديه “الظُّنُون” و”التّخمينات” الظرفيّة التي تبقى مُعرَّضةً دوما لـ”التّكْذيب” و”التّفنيد” بحيث يَكفُر بعضُها بعضا أو يُكْفَر ببعضها بعد الآخر. ومن أدركـ هذا، فلن يجد بُدّا من أن يُواجه فعليّا مُشكلةَ إرادة تأسيس “العمل” بمجرد “العقل” في الحياة الإنسانيّة: كيف يَصحّ أن يكون “العقل”، بما هو نظرٌ مُجرَّدٌ، دافعا إلى “العمل” وهو لا يستطيع أن يجد في أصله إلا ٱعترافا بحُدوده الإدراكيّة أو تشريعًا لأبواب “ٱلشكّـ” على مَصاريعها؟!

لقد شاع بين كثيرٍ من المُعاصرين أنّ الخروجَ من «الشكّـ المَذهبيّ» والانفكاكَـ عن «الوُثوقيّة الاعتقاديّة» لا يكون إلا بنوع من «الشكّـ المَنهجيّ» الذي يُراد به تأسيس “العقل” كـ«فحص نقديّ» لا يُفلِت منه شيءٌ ولا يدع شيئا لا يُخضعه لمُراجَعةٍ شاملةٍ. والغالِب أنّه لا مُستنَد لهم في هذا سوى تأويلٍ مغلوط لـ”الكُوغيطو” كما أعاد بناءَه “ديكارت” (بعد القديس “أُغسطين”)، وهو تأويل يَحرِص أصحابُه على جعل “الذّات” أصلَ “اليقين” كما يَتجلّى في قولِ «أُفكِّر، إذًا أنا موجود» (وَرد عند “أُغسطين” بصيغةِ «أُخطئ، إذًا أنا موجود»!).

لكنّ المعروف عند “ديكارت” نفسِه أنّ كونَ ذلكـ القول بيِّنًا بذاته على النحو الذي يجعلُه مثال “البداهة” أو “اليقين” لا ضامن له إلا “الله”، بل إنّ “الذّات” عينَها بما هي جوهر قائمٌ بنفسه ليست سوى صُورةٍ لـ«واجب الوُجود». وعليه، فالأصل في يقين “الكُوغيطو” ليس ما عُدّ شكًّا منهجيّا كُليّا، وإنّما هو “إيمانٌ” مُضمَرٌ يَتعلّق بأنّ حقيقةَ “الجوهر” في ٱستقلاله الذاتيّ لا تنطبق إلا على «الكائن الأكمل» الذي هو مصدر أفعال “العقل” بمُقتضى أنّه يَستمر في خَلْق العالَم ولا يَنكفئ إلى مَقام المُشاهِد المُحايِد كما انتهى إليه “الرُّبُوبيّون” (خصوصا بعد الانقلابين الكوﭙيرنيقي والنيوتُونيّ). وكونُ “الكُوغيطو” لا يَقبل عند “ديكارت” إلا هذا التّخريج هو الذي يَستبعد ما يَذهب إليه بعض “المُبْطِلين” من أنّ إيمانَه المُعلَن لم يكن سوى تَرْضيَةٍ مُلتوية للكنيسة خوفا من بطشها. والحالُ أنّه لو صحّ ذلكـ، لكان صاحبُنا سيِّد المُتناقِضين بجعله “الشكّـ” يُؤسِّس نفسَه في صورةِ نقيضه الذي هو “اليقين” (يَغفُل “المُبطِلون” عن أنّ “ديكارت” لم يأخذ “الشكّـ” مُطلَقًا بصفته «النّفي التامّ»، وإنّما أخذه فقط بما هو «تردُّدٌ داخليّ» يَحتاج إلى مَحلٍّ حيث يَستوي: فإنْ يَكُنْ ثمّة “شكّـ”، فهو “فِكْر” ؛ ولا بُد لكل “فِكْر” من “ذات” تَحمِلُه كصفة مُعيِّنة لها بما هي “جوهر”)!

ومن ثَمّ، فإنّ من كان يَظُنّ أنّ “الإيمان” لا موضع له في عقلانيّةٍ قِوامُها «الشكـ المَنهجيّ» يَغيب عنه أنّ من أمكنه أن يَدخُل في «الشكـ الجذريّ» (كما يُوهِم “ديكارت” قارئَه، إذْ يُرسل القول بأنّه قد شكّـ في كل شيء!) لن يَستطيع أبدًا الخروج منه (بأيِّ قُدرةٍ خارِقة يُمكن أن يَنقلب “الشكّـ” إلى “اليقين”؟!). ذلكـ بأنّ مُمارَسة “الشكّـ” بمعنى «ٱلتردُّد في الحُكْم بين الإثبات والنفي» لا يُنْتِج، إذَا أُطلِقَ إلى أقصى مدًى، إلّا «ٱمتناع الحُكم بإطلاق» على النحو الذي يَجعل “الشّكّانيّة” (كنزعةٍ تُبالغ في إعمال “الشكّـ”) تُبْطل نفسَها بمجرد ما تَشرع في العمل، لأنّه لا يُمكنها بتاتًا أن تقوم على مجرد «تعليق الحُكم» كما لو كانت خُروجا دائما من تكذيب إلى آخر، بل لا بُدّ لها على الأقل من “تصديق” أصليّ يُؤسِّسها و”تصديق” آخر يُفيد كحد وَسط لإمكان الانتقال من تكذيب إلى آخر. وبالجُملة، فإنّ من يَتراءى له أنّ “العقل” يُمكنه أن يشتغل فقط كمجرد «فَحْص نقديّ» يَنْسى أنّ “النّقْد” لا يكون شيئا من دون “العَقْد” الذي يُؤكِّد أصلا جدواه بما هو “تمييز” و”حُكْم”. فلا “ٱنتقاد” من دون “ٱعتقاد”، ولا “عقل” بلا “أصل” (إيمانيّ) ظاهر أو باطن.

وهكذا، إذَا ثَبَت أنّ “الإيمان” يُلازِم أبسط أفعال “العقل”، فإنّه يَصير بَيِّنا أنّ مَدارَ الأمر كُلِّه إنّما هو “ٱلِاعتقاد”، حيث إنّ أيَّ شكل من “المعرفة” لا يكون مُمكنًا إلا على أساس تَوفُّر “ٱلصِّدْق”، مِمّا يجعل “المعرفة” تُحدَّد بما هي «ٱعتقادٌ صادقٌ ومُعلَّلٌ»، أيْ أنّها “ٱعتقادٌ” يكون موضوعا لأقدارٍ مُتفاوِتة ومُتواليةٍ من “التّصديق” و”التّعليل”. ومن هُنا، فافتراض التّناقُض بين “العقل” و”الإيمان” لا يَستلزم فقط ردّ هذا الأخير كما لو كان تصديقا غير مُعلَّل، بل يَقتضي بالأحرى ردَّ “العقل” نفسه لأنّ هذا يُمثِّل خيرَ تعبير عنه (يقول “ﭙـاسكال”: «لا شيءَ أشدُّ مُوافَقةً للعقل من هذا الجُحود للعقل.»)!

حقًّا، إنّ المحذورَ يَبقى أن يَتحوّل “الوُثُوق” الموجود في أصل “الإيمان” إلى «ٱعتقادانيّة» أو «جُمودٍ عَقَديّ» بحيث لا يعود “العقل” معه إلا مجرد خادمٍ يُبرِّر أفعال سيِّده على كل حال. لكنّ الوُثوق بـ”العقل” نفسه يُمكن أن يَسمح بمثل ذلكـ «الجُمود العَقَديّ» حتّى لو سُمِّي «ٱنتقادانيّةً» أو «عَقلانيّةً نقديّةً»، لأنّ “النَّقد” لا يُؤتَى بِناءً إلا بقدر ما يُراوِح بين عَدَميّةِ “النَّقْض” وإيمانيّةِ “العَقْد” بالشكل الذي يجعل الاستسلام المُتعقِّل إلى دواعي «الأمْن/الأمان» أقوى من الميل إلى نوازع “الظنّ” و”التّخمين”. والحالُ أنّ “الإيمان” ليس ضربةَ لازِبٍ تُنجَزُ مَرّةً واحدةً وينتهي أمرُها إلى الأبد، وإنّما هو صيرورةٌ نظريّةٌ وعمليّةٌ يَتقلّب فيها “العقل” بين درجاتِ أو منازلِ “الإيقان” هُروبًا من مَهاوي «الشكّـ الجُحُوديّ» وطلبًا للمزيد من «الاطمئنان الإيمانيّ» تماما كما جسَّده “إبراهيم الخليل” الذي أُوتي رُشدَه فآمن وذهب يَتفكّر في الآيات ليَطمئنّ قلبُه (البقرة: 260).

وإنْ تعجبْ بَعدُ، فعجبٌ من أنّ أدعياء “العَقْلانيّة” في إيمانهم بالحياة – بما هي مجرد وُجود دنيويّ- لا يُؤمنون بها إلا وهُمْ يَكفُرون بأصلها الغَيْبيّ الذي يُحيل إلى غايتها الوُجوديّة. ولهذا فإنّهم لا يُؤمنون إلا بظاهرٍ من «الحياة الدُّنيا» يجعلهم بالضرورة أحرص الناس على حياة، إذْ أنّهم لا يستطيعون بجُحودهم أن يَتجاوزوا كُفْران “العَطاء” إلى وِجدان “الحقّ” إيمانًا مُؤسِّسًا وعِرْفانًا مُتجدِّدًا. ولأنّ ٱتِّخاذ “العقلانيّة” كمجرد «تشكيكـ جذريّ» لا يَلبث أن يَستوي كـ«تَأْنيس مُتألِّه» ( “الإنسان” في تأنُّسه إنّما هو “تأنيسٌ” لرغبته في أن يكون إلاهًا!)، فإنّ ما يُعَدّ فيها تعبيرا أصيلا عن الإيمان بـ”الإنسان” (بما هو ذات عاقلة أو مُتعقِّلة) لا يُؤسِّس لـ”التنوير” إلا تعاقُلا عَلْمانيّا/دَهْرانيّا ولا يُمكِّن من “التحرير” إلا تكالُبًا شيطانيًّا، تعاقُلٌ وتكالُبٌ يُتفانَى في تجميلهما بصفتهما يُحقِّقان “الإنسيّانيّة” (humanism/l’humanisme) بما هي الوُجود والفعل في حُدود ما يَسمح به «الوضع البشريّ» بالنِّسبة إلى شُروط هذا العالَم (الدُّنيويّ). وبالمُقابل، فحَسْبُ «أهل الإيمان» أنّهم لا يَرون ضَيْرًا في بناء “الرّاشديّة” عملا بَشريًّا مُهتديًا وٱجتهادًا عقليّا مُتخلِّقًا لإيقانهم بأنّ تحقُّقهم الإنسانيّ في هذا العالَم المشهود لا يَتمّ إلا في عَلاقته بالإمداد الرَّبّانيّ المكفول إكراما والموصول إنعامًا من لَدُن ربِّ السماوات والأرض الذي لا يَثبُت شيءٌ من دُون الإيمان به حقًّا وعَدْلًا.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

56
  • mohammed
    الأحد 11 نونبر 2012 - 01:02

    تعريف الليبرالية : هى أيدولوجية فكرية ترفض زواج الفتاة الصغيرة فى حين أنها توافق على قيام نفس الصغيرة بممارسة الجنس فى نفس السن

    ترفض النقاب و تعتبره عودة إلى عصور الظلام و لكنها تنافح و تطالب بحقوق الشواذ فى المجتمع

    ترفض حق الملتحي فى الحياة بشكل طبيعى كأن يكون ضابطا للشرطة مثلا و لكنها تقبل بحرية الإلحاد و تعتبره جزء من حرية الفكر

    ترفض حق السلفيين فى التعبير عن معتقدهم ( الذى هو معتقد كل المسلمين ) و لكنها تطالب بحرية العقيدة لكل دين باطل

    تعتبر سب الرسول و الخوض فى صحابته و أمهات المؤمنين من باب حرية الإبداع و لكنها ترفض سب فنانة أو راقصة عاهرة …

    هذه هى الليبرالية ببساطة دون الدخول فى عبارت فلسفية ليس لها معنى

  • سيمو سيمو
    الأحد 11 نونبر 2012 - 01:07

    ساقول لك بِماذا يُؤمن الذين لا يُؤمنون بالله؟
    هذا السؤال طرح على احد علماء الفيزياء الكبار فكان جوابه كالتالي
    ليس بالضرورة ان يكون وراء هذا الوجود الله أو عيسى أو بودا …
    و ان هذه الديانات كلها مجرد معتقدات بدائية من صنع البشر .
    طبعا وراء هذا الوجود قوة او طاقة او سميها ما شئك و ان الانسانية حياليا إمكانيتها الفكرية لم تتطور و تنضج بعد لفهم مهية هذه القوة
    و ستتوصل الى سر هذا الوجود مستقبلا بواسطة العلوم التي تتكلم لغة الرياضيات .

  • حسني
    الأحد 11 نونبر 2012 - 01:13

    وفي أنفسكم أفلا تبصرون -ما ترى في خلق الرحمان من تفاوت -رفع السماء بغير عمد ترونها -ثم-أم على قلوب أقفالها -أفلا تسمعون -أفلا تبصرون -صم بكم عمي كلها آيات من آيات الله عز وجل في حق من لا يؤمنون بخالق الأفئدة او العقول التي يؤمنون بها .والله الخالق عز وجل يقول لهم عساهم يفقهوا: أفحسبتم أنا خلقناكم عبتا وانكموا إلينا لا ترجعون فتبارك الله الملك الحق.وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن . ولكن هم لا يرجعون . فسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون . لقد إاتخدوا إلاههم هواهم ،اللهم فاكفنا شرهم و إرهابهم لعقول ابنائنا حتى يقولوا آمنا بالله وحده

  • arsad
    الأحد 11 نونبر 2012 - 01:47

    جزاك الله خيرا وبركة..
    من الملحدين من يشهدون بأن الكون له خالق ولاكن ليس الله الدي جاء به الدين وهنا يتضح جهلهم التام تماما كالجاهلية الأولى فقد كان المشركين يعلمون بوجود الله ويستغفرون ويقولون لولايعدبنا الله بما نقول ولكن إنكارهم وتشبتهم بالجاهلية كان ضدا على محمد صلى الله عليه وسلم وليس حتى على الدين الدي جاء به وكانوا يتعللون بنفس مايتعلل به الملحدون في عصرنا هذا ويسألون أسإلة تبين بأنهم أكتر غبا وجهلا وكان القرأن يرد عليم بالحجة التي تحرجهم ولايستطعون نفيها أوتكدبها ومع ذالك يتمادون في الجهل ومأكتر الآيات التي تبطل أدعيتهم وتفضح سيرورتهم ومايبيتون .
    الإلحاد من أصل العناد فاليهود إحتفظوا بثوراتهم كما هي حتى بعث محمد صلى الله عليه وسلم فحرفوها وزوروها ولأن ولأان الثورات والقرآن هم الكتابين الدين يحتويان على التشريع يعملون جهدا بواسطة العلمانية تحريف الدين الإسلامي بنشر الإلحاد فاليهود معرفين بتعصبهم لليهودية وهكذا عكس المسلمين في هذا الزمان تستهويهم الفتن ودلوا أنفسهم بالتفريط في دينهم
    والمقولة تقول نحن قوم أعزنا الله بالإسلام وإن إبتغين العزة في غيره أدلنا الله

  • علمانية ان شاء الله
    الأحد 11 نونبر 2012 - 02:28

    لـ 1 – mohammed التعريف ديالك لليبرالية رائع … الله يكملك بعقلك !
    المهم مغنضيعش معاك لمداد .. بخصوص الموضوع هل مسموح لأحد عندنا أن يؤمن بشيء غير الله فالنهاية الناس عندنا مؤمنين بزز ولا بالخاطر وهدا هو المشكل أن الإيمان ديجا مفروض على الجميع لأسباب سياسية بالطبع نهار تكون عندنا حرية معتقد فحال الناس يمكن يكون لهاد لكلام معنى أما الآن فلا معنى له !

  • منصف
    الأحد 11 نونبر 2012 - 03:27

    إذا كان المؤمن الذي يؤمن بما يُبصر و ما لا يُبصر يصعب عليه التركيز في كذا مقال، فكيف تنتظر من غير المؤمن الذي يؤمن إلا بما يراه أن يُعير اهتماما لهذه الفلسفة؟
    لقد خاطب الخالق عز و جل عباده بكلام يفهمه القلب. و متى فهم القلب، شرع العقل في التدبر. فلو نظرنا إلى العقل و القلب، لوجدنا أن العقل قريب من العين و الأذن و اللسان، و كلها حواس ظاهرة تخدم الشهوة. في حين نجد أن القلب باطني و قريب من كل عنصر أساسي في استمرار الحياة كالمعدة و الرئتين و الكبد الى غير ذلك..، كلها باطنة و لا تخدم شهوة ما..
    إذن و من خلال هذا التحليل المتواضع، يتجلى لنا أن سر الحياة باطني و أن الله باطني و كما يسمي نفسه عز و جل: "هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم".
    أما قول الذين يقولون: لا أؤمن إلا بما أرى…فإني أتسائل إن كانوا يرون الهواء الذي يستنشقونه أو الخط الرابط بين هواتفهم النقالة أثناء مكالامتهم؟

  • ملاحظ
    الأحد 11 نونبر 2012 - 03:33

    قلناها مرارا الالحاد لا اساس علمي له على الاطلاق اليهود هم من سنشر الالحاد لاحتكار الدين حتى الفلاسفة المنظرين للالحاد كلهم يهود و يدعون الالحاد ليتبعهم الدواب
    اسراييل نسبت الالحاد فيها 0% الولايات المتحدة لا تتعدى 3% ينتشر الالحاد بشكل كبير في سكوندنافيا نظرا لطبيعتخم الوثنية التي كانو عليها و جهلهم بالدين

    اليهود يحاولون جاهدا ان يقضوا على الدين ليحتكروه كما قضوا على المسيحية و اخترعو لهم العلمانية ثم نشر الالحاد يحاولون مع المسلمين لكن لن يفلحوا ابدا

  • "نقلانية" أو "عقلانية" ؟
    الأحد 11 نونبر 2012 - 05:39

    آيات كثيرة في القرآن تتحدث عن التدبر وإعمال العقل والخروج من القمقم وكسر الحواجز الكهنوتيّة وما ألفى عليه الفرد أبويه وجماعته وعشيرته..

    لكن الكاتب يطلب منا أن نكون "نَقْلاَنِيّين" وليس "عَقْلانيّين".. هذا هو منهج السلفيين الذي يقدم النقل أمام العقل والذي تسبب في انهيار الحضارة الاسلامية عندما أفتى أهل "النص والنقل" أن "من تمنطق فقد تزندق" وأن من يشتغل بالمنطق وبعقله فقد استحود عليه الشيطان.. وبعدها كفروا العلماء مثل الفرابي وابن سينا وابن رشد وصلبوا الحلاج وقطعوا أوصال المقفع وحرقوا المؤلفات… ومن تم، دخلنا في سبات عقلي عميق إلى الآن.

    بِماذا يُؤمن الذين لا يُؤمنون بالله؟

    يؤمنون بأن وراء هذا السنن الكونية ومُشغّلها خالق ولكن لا علاقة له بإله الأديان أو الله حسب ديننا.. يعني لا يؤمنون بأن الخالق هو الله جالس على عرشه تحمله 8 ملائكة والذي لا يستقيم الإيمان به إلا إذا صمت شهر رمضان وتصلي خمس مرات في اليوم وأن له بيت في الأرض اسمه الكعبة نطوف حولها.. الخ.

    سعادة الكاتب، هذه هي الفجوة الكبيرة التي يتركها الدين في النفوس هو كيف يمكن أولا إثبات أن الخالق هو الله لنؤمن به؟

  • فكاك لوحايل
    الأحد 11 نونبر 2012 - 07:03

    بداية أشكر الأخ عبد الجليل،على هذا السؤال القيم
    فحتى لانخوض في التفاصيل والجزئيات،فهذا السؤال
    قد تناوله القرءان الكريم،بإجاز وإعجاز مند (14)قرنا
    فقال{ ولئن سئلتهم من خلق السموات والأرض،ليقلن الله}
    فكل الناس المتنطعة تؤمن إمانا أقطع على ان لها (خالق)
    غير انها لا تريد تعريفه ب (الخالق) وهو رقم 12من سلسلة
    الأسماء الحسنى،فتكون بإجحادها قد سبق عليها القول
    فتكون في
    النار، ….. فاللهم لاتجعلنا من أهل النار….

  • Je change
    الأحد 11 نونبر 2012 - 07:09

    لا يهم بِماذا يُؤمن الذين يجحدون بالله؟ ولكن الذي يهمني هو بما أؤمن به أنا و الذين هم على معتقدي. فلن أضيع وقتي الثمين لكي اشرح اعوجاج حائط غيري إن لم يكن لي صلة باثة معه. فهو الأولى بالبحث عن حل لورطته.

  • خا لد ايطاليا
    الأحد 11 نونبر 2012 - 08:29

    الذين لا يؤمنون يتأملون ويبحثون عن الحقيقة ,التي ترضي فضولهم وحيرتهم ,وبالعقل وليس بالوراثة عن الاباء والاجداد .

  • AGHIRAS
    الأحد 11 نونبر 2012 - 11:09

    يتحول يوم الجمعة في الدول التي تطلق على نفسها صفة الإسلامية إلى يوم شلل وكسل وملل وحالة طوارئ وأحكام عرفية ممتدة لـ1400 عام، حيث يذر الناس البيع والشراء ويتوقفون عن كل نشاط، ويسود الحياة التوقف التام، وانقطاع العمل والنشاط ، وهدر مليارات ساعات الإنتاج، فيما يسميه المسلمون يوم عبادة وطاعة حيث أصبحت العبادة والطاعة تقترن بالشلل وتعطل المصالح العامة وانعدام الإنتاج وتوقف العمل فكم من مصلحة عطلت، وكم من مريض مات، وكم من فعالية أجهضت، وكم هدر من الساعات والأموال في لحظات العبادة والإيمان؟ لكن السؤال المهم، ما دام الأمر على تلك الأهمية القصوى والفائدة الكبرى في الطاعة والعبادة، فلـِمَ لا تكون كل أيام الأسبوع، بل أيام العمر، أيام جمع وعبادة متواصلة وطاعة تامة لا نفعل بها شيئاً على الإطلاق، وما زالت تحقق لبني البشر كل تلك السعادة والمنجزات العظيمة وكفى الله المؤمنين شر العمل والإنتاج؟ ولماذا تصر دول الإيمان على الاستمتاع بالعبادة والطاعة وحالة الطوارئ والأحكام العرفية فقط يوم الجمعة التي نتج عنها هدر تريليونات التريليونات من الساعات في العبادة والطاعة من دون أثر ملموس، يـتبع

  • Mouh
    الأحد 11 نونبر 2012 - 11:09

    Votre article est un contre-sens pourquoi ?
    Parce que vous raisonnez en termes binaires, blanc ou noir alors qu il a des milliards de couleurs que votre oeil tapie dans l obscurite ne voit pas.Parce que les formes de croyances des individus n est jamais identiques meme dans une meme famille de croyance.Elle se segmente jusqu a l individu.Et l individu lui meme n a pas une croyance statique mais dynamique changeante avec le temps qui passe.Croire ou ne pas croire n est pas une affaire d argumentations ou de logique.Vous etalez votre culture superficielle de maniere ostentatoire.

  • سيمو سيمو
    الأحد 11 نونبر 2012 - 11:14

    الديانات السماوية هي بقايا الديانات الفرعونية و هذا يظهر جليا في الرسوم و الحفريات والاثار الفرعونية .
    ايضا التوحيد كان في عهد الفراعة و اذا قرأت كتاب الموتى الذي كان
    قرانا بالنسبة اليهم ستجد انه يتحدث عن الاه واحد و الاخرة و الحياة ما بعد الموت و الحسنات و السيئئات و عذاب القبر و الصرات و الملائكة و الشياطين ….
    كل ما يلزم لانشاء ديانة جديدة كان متوفرا عند الفراعنة القدامى
    و لا نستغرب ان موسى مبدع الديانة اليهودية اقتبس منهم لانشاء الديانة اليهودية فلقد نشأ في مصر و كان كاهنا عندهم .
    ايضا المسيحية اقتبست من اليهودية الديانة المسيحية … و هكذا
    كل هذه الديانات تبقى مجرد اعتقادات لانها كلها اعتمدت على المبني للمجهول قال الله و الله يفول …و لا احد راى الله كما ان المفاهيم و الحكايات التي اعتمدت في ذلك الوقت اصبحت اليوم متجاوزو بفعل تطور و تقدم الانسانية و لم تستطع ان تصمد اما تقدم علوم الانسان و نرى ذلك جليا بالنسبة للديانة المسيحية التي سلمت بقوة العلوم و التيكنولوجيا .

  • AGHIRAS
    الأحد 11 نونبر 2012 - 12:30

    وبمذا يؤمن الذين يؤمنون بالله؟كلهم يصلون، ويصومون، ويقرؤون القرآن، ويتعبدون، ويتضرعون، ومع ذلك لا تشعر بأي تغيير نوعي في السلوك والحياة ولا تشعر بذلك القدر الكافي والمطلوب من الراحة والاطمئنان والتقدم والنجاح الوطني وتحقيق الإنجازات بل نسب الفقر والبطالة والفساد والأمية بتزايد وارتفاع وكل الحمد والشكر لله، والأزمات في ارتفاع حاد كما الأسعار والانسداد العام في مجالات الحياة كافة. ولا تحس بأي أمن ولا أمان ولا سلام داخلي ولا اطمئنان وراحة مع أي من هؤلاء، ولا تقدر أن تعيش في مدنهم وبينهم إلا والوسواس الخناس يضرب دماغك صباح مساء من انفجار محتمل، ونيران كامنة تحت الرماد، وكوارث قادمة لا محال، ونفوس متوثبة ومتأهبة للثأر والانتقام، فلا أمن ولا أمان ولا تقدم ولا إنتاج ولا أمل البتة في عواصم ومدن الإيمان. يتمسحون بالورع والتقوى والإيمان، والحمد لله، ولكن النتيجة كانت صفراً على الدوام وعلى كل المستويات، ولم يتقدموا ولا خطوة واحدة أو قيد أنملة إلى الأمام. إذ أن ثمة فجوة وهوة كبيرة وخطيرة بين الصورة والأصل، وبما لا يقاس،

  • لاديني
    الأحد 11 نونبر 2012 - 13:45

    اي ايمان تتكلم عليه؟ هل تؤمن بان النجوم ترجم الشياطين لانها تسترق السمع ؟ هل تؤمن بان الارض مبسطة كما ذكرت فيما يسمى بالكتب السماوية؟ هل تؤمن بأن أبليس أغوى ادم لانه لا يريد أن يسجد له؟ هل تؤمن بان الله يشرع للرجل أن يتزوج اربعة نساء وماملكات اليمين بدون عدد؟ وهل تؤمن أن عورة ألأمة بين السرة والركبة؟ وهل تؤمن بأن الرجل مهما كان سنه يمكن أن ينكح رضيعة؟ وهل تؤمن برضاعة الكبير وان أيات قرءانية أكلها الداجن؟ أسئلة كثيرة للمؤمنين لا يستطيعون الاجابة عنها إلا بالقذف والسب لكل من يطرحها… في الاخير أقول ببساطة أن التشريع الانساني العقلاني أفضل بكثير من التشريع الالاهي الذي لم يقسط الرجل والطفل والحيوان… لكل هذه الاسباب نجد كثير من المغاربة وغير المغاربة يفضلون الالحاد بعد دراسة عميقة للنصوص الدينية…والملحد اكثر عقلانية من المؤمن الذي يتعلق بايمان زائف..

  • hassan
    الأحد 11 نونبر 2012 - 14:41

    اكتب في شيء اخر افيد للامة ياصاحبي. مالك مع الايمان وعدمه فكل شاة تعلق من رجلها في نهاية الامر. انصحك بتادية واجبك المهني حتى تحلل اجرتك. فهذه هي العبادة الحقة. اما صلواتك فالله غني عنها.

  • marocanus
    الأحد 11 نونبر 2012 - 15:10

    e t numero 1tu est vraiment un genie et tu demontre qu on peut etre philosophe avec un niveau de scolarite de primaire

  • sifao
    الأحد 11 نونبر 2012 - 15:43

    الجمع بين لغة الفقهاء والشعراء والفلاسفة لا يساعد على فهم واستبيان المراد من الكلام ، يبقى النفي أو الاثبات مجرد ألفاظ .
    الفقيه حسم أمر معتقداته وطمأن نفسه من اسئلة الشك
    الشاعر يجد في الوهم ما يبخل به عنه الواقع ، يرتب أموره وفق ما تجود به مخيلته ولا يهمه النفي أوالاثبات .
    الفيلسوف يعلق الاحكام ويطرح كل شيء للنقاش ، وقديما قيل الفلسفة تبدأ بسؤال وتنتهي بإشكال ، لا مكان للاحكام الجاهزة .
    ديكارت انتهى الى ما بدأ به أفلاطون ، لم يضف جديدا الى الموضوع . شك في نفسه وفي ما يحيط به ولم يستطع الشك في وجود الله ، ليس لسبب منهجي وإنما خوفا من محاكم التفتيش ، كما تخاف أنت من دور الفتوى ومرتدي المساجد من الجيران والاصدقاء وما ستقوله النسوة في الحمام .
    عن أي الاه تتحدث ، زيوس ، كنفشوش، بوذا ، يسوع ، ام ا زرادوشت ؟
    غريزة حب البقاء ارغمت الانسان على افتراض عالم أزلي يحقق له رغبته في الإستمرار بعدما حاصرته الموت كقدر محتوم .
    كم أتمنى أن يصح هذا الافتراض ، رغم وعيد الفقهاء وأهوال القبور وعذابات جهنم ، لكن ، ولسوء حظي ، بعد الوجود عدم .
    الشيطنة والتكالب لغة الفقهاء ولا علاقة لها بالفلسفة .

  • Eclairé
    الأحد 11 نونبر 2012 - 16:35

    Evoquer Saint Augustin nesseciterait a mon avis de parler du Donatisme et de ses fondements.On remarque aussi une abscence methodelogique de Nietzhe et des grands penseurs comtemporains.Spinoza vous aiderait mieux à comprendre ce phènomeme eternel caracterestique seulement des civilisations méditerannènes et qui est presque absent chez les reste du monde mon contaminé par le Judaisme et ses dérives annexes.

  • بنحمو
    الأحد 11 نونبر 2012 - 16:57

    "بماذا يؤمنون الذين لا يؤمنون بالله؟"
    عنوان جميل لأصحاب من كتب لرد عليهم "تهافت التهافت"
    بكل وضوح سنقول بما لا نؤمن :
    لا نؤمن بأنكم تتكلمون بإسم الله
    لا نؤمن بأنكم ورثة الأنبياء
    لا نؤمن بأنكم تسهرون على تطور المجتمع
    و لا على مجارات الأمم التي صبقتنا في كل شيء حتى في "الهبل"
    لا نؤمن بأنكم تصهرون على توحيد مجتمعاتنا
    لا نؤمن بلحية المنافقين و لا بقماش المتأسليمين
    لا نؤمن بأستئصالياتكم
    "و كفى المؤمنين شر القتال"

  • David Ben Simou
    الأحد 11 نونبر 2012 - 17:23

    Au numéro 8 est ce que vous avez fréquentez des juifs de prés pour parler de leur religion ? Car ce que vous dites est tout simplement faux , comment est ce qu'on peut dire des choses pareils,et je ne vois pas du tout qu'est ce que le judaisme vient faire là dedans respectez les autres religions pour qu'on puisse vous respectez ça vous arrange de diminuer les autres croyances pour legitimer la votre c'est honteux, mon D… pour quand la paix ? Avec toutes ces religions et on n'arrive pas à aimer l'autre alors à quoi servent les religions juste pour nous diviser et pourquoi on penserait pas à ce qui nous rapproche c'est pas mieux , et pour finir il faut respecter tout le monde ce qui croient et ce que qui ont choisit de ne pas croire. publiez s'il vous plaît .

  • أنس
    الأحد 11 نونبر 2012 - 17:50

    قال الله سبحانه (وخلق الله السماوات والأرض بالحق.ولتجزى كل نفس بما كسبت وهم لا يظلمون.أفرأيت من ءاتخذ ءالهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله.أفلاتذكرون. وقالوا ماهي ءالا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا ءالا الدهر.ومالهم بذالك من علم ءان هم ءا لا يظنون.وءا ذا تتلى عليهمء ا ياتنا بينات ما كان حجتهم ءا أن قالوا ايتوا بأباءنا ان كنتم صادقين.قل الله يحييكم ثم يميتكم ثم يجمعكم ءا لى يوم القيامة لا ريب فيه و لكن أكثر الناس لا يعلمون.)الأية 21 الى25 سورة الجاثية.جواب لكل ملحد في كل زمان و مكان

  • كاره الضلام
    الأحد 11 نونبر 2012 - 18:26

    يا سيد عبد الجليل انت تكدس مغالطات جمة هنا،تخلط بين الايمان و الايمان بالله، الملحد لا يومن باله الاديان، اما الايمان بمعناه العريض الدي تقحمه هنا فالملحد يومن بالحب و الجمال و الخير متلا …و هي قيم غير عقلانية،
    تقول ان من لا يومن بالله لا بد ان يومن بغيره،و هدا ما قلناه لك سابقا،ان عتاة الملاحده يكفرون بالله و يحلمون باله اخر،كما حلم نيتش باله يرقص متلا.
    فرضية ان الملحد لا بد ان يشك او يكفر غير صحيحة، هناك من ليس عنده شك ابدا في عدم وجود اللهو يملك اليقين ان لا اله على الاطلاق و في المقابل هناك مومنون ان لم نقل كل المومنين و منهم انبياء يشكون في وجود الله.
    عوض تدبيج مقال تلو الاخر اجبنا على سؤال بسيط، من الاقرب الى التصديق؟القول ان السماء طبقة غاز و ماء ام القول ان السماوات سبع مطويات و ان الشهب تطارد الجن المستخبرين عن اخبار الملا الاعلى و ليست مجرد شهب ساقطة.؟

  • sebbar
    الأحد 11 نونبر 2012 - 19:41

    "وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ"
    إن معنى الرؤية هنا يتجاوزالنظرالموضوعي إلى"الكشف"؛وهو رفع للحجاب اختص به الله سبحانه إبراهيم(ع)،اصطفاء،لتتحقق لديه أعلى درجات الإيمان فيكون من "الموقنين".وهكذا فقد أطلعه تعالى،على حركة الأجرام وملكوت السماوات والأرض،حيث الكل يسبح بحمد الله "لكن لا تفقهون تسبيحهم"كما يخبرنا القرآن.
    رفع إبراهيم(ع)قواعد البيت،وسن سنة الطواف حوله حركة دائرية من اليسار إلى اليمين محاكاةً لما"تكشف" له من تسبيح الكواكب والأجرام في عالم الملكوت،وهي السُّنة التي استمر عليها العرب في الجاهلية،فأقرها نبينا الأعظم محمد(ص)على عكس ماعودنا عليه من تيمُّن في كل شيء،ومن مخالفة للمشركين في كل شيء!
    واليوم تكشف حقائق علوم الفيزياء الكونية أن الأرض تدور حول محورها دورة كل يوم من اليسار إلى اليمين،وتدورحول الشمس من اليسار إلى اليمين،وكذلك كواكب مجموعتنا الشمسية تدورحول الشمس من اليسار إلى اليمين،وأجرام مجرتنا"درب اللبانة"تدور حول مركز المجرة من اليسار إلى اليمين،وكذلك باقي أجرام المائتي مليار مجرة التي يضمها الكون!

  • kawtar
    الأحد 11 نونبر 2012 - 20:09

    مساء الخير للجميع، اليوم كنت متابعا لبرنامج على قناة ناشونال جيوغرافك (قناتي المفضله) وكان عن انفجار طائرة
    سؤالي الذي سابدأ به طرح هذا الموضوع،، هل لو اتاك ضيف على منزلك،،، الا تؤمن له الحماية؟؟؟
    هذه الطائرة التابعه ل ناشونال اير،، كانت تحمل 265 راكب منهم 15 راكب هم الطاقم فيكون لدينا 240 حاج
    الطائرة لم تنفجر كأي طائرة اخرى،، بل ان (النار) نشبت بها بعد دقيقه ونصف من اقلاعها وما ان انتبه الطيار الى الحريق، وعاد ادراجه، حتى كانت النيران قد اتت على كل الطائرة التي وقعت على مدرج مطار جده ومات جميع الركاب ،، حرقا بالنار
    اي اله هذا الذي لا يؤمن ادنى درجات الحماية لضيوفه؟؟

  • khalid
    الأحد 11 نونبر 2012 - 20:36

    السفسطائيون هم مجرد اقلام موضفة لغيرها تزاول السياسة الاسترزاقية لتغير اي اصلاحات بنيوية على اساس الاخلاق والفضائل والمثل العليا ا حيث نجد المسائل المادية النفعية مثل شر ب الخمر القمار البغاء والرشوة والفساد هؤلاء ينضرون ان الاقتصاد لا يتوافق مع الدين او مع الذين يستثمرو في اقتصاد الريع والاقطاع. اكيد هناك تيار يدعو الى الفساد على اساس انه اصلاح المجتمع على نمط الاستهلاك والعبودية الاجتماعية حيث الفوارق الطبقية والجريمة بكل انواعه عكس من يدافع عن قيم وفضائل ,النقاش من السفسطائيون هو عقيم لا نتيجة له لانه يحاول السيطرة او التغير من خلال المغالطات والمراغات بكثير من الاساليب النفاقية كالكذب والمبالغة والتهويل العلمانيون هم مجرد مكبرات صوت للذين يسيطرون على الاقتصاد والسلطة بطرق غير مشروعة

  • كاره الضلام
    الأحد 11 نونبر 2012 - 20:39

    ا لدين لا يومنون بالله قد يومنون باشيائ كتيرة تسمى معاني الوجود او القضايا، يعتقد بعض المومنين ان ايمانهم سبب استمرارهم و قوتهم بينما السبب قضايا اخرى يعيشون من اجلها،من بين ما يومن به الملحد الواجب، فبطل رواية الطاعون لصاحبها البير كامو طبيب ملحد رفض مغادرة المدينة المحاصرة بالطاعون و عرض نفسه لموت محتوم من اجل واجبه الدي هو انقاد الناس،و بطل مسرحية موليير دوم جوان طبيب ملحد ايضا التقى متسولا مومنا فرفض ان يعطيه صدقة،قال له اكفر بربك و اعطيك قطعة دهبية،فرفض المتسول مفضلا ان يموت جوعا على الاساءة الى السماء،فاعطاه القطعة الدهبية قائلا:اعطيكها حبا في الانسانية،
    الملحد يومن بالانسانية.

  • عصام 1992
    الأحد 11 نونبر 2012 - 22:12

    الى aghiras صاحب التعليق 13 :
    اذا كان يوم الجمعة عند المؤمنين يوم الورع و التقرب من الله عند المسلمين يضيع مليارات التريليونات من الإنتاج و التقدم وووووو حسنا ماذا عن يوم الأحد الراحة عند الغرب الذي تتخده قدوة في كل كبيرة و صغيرة و أصبحت تابع له في كل شئ هل يوم الأحد يتوقف التقدم و الإنتاج …….. إسمح لي أن أقول بأن الحرب الضارية القائمة ضد الأديان فقد نالت من جميعها إلا الإسلام فهو علقة لا تستساغ بالنسبة للغرب و عملائهم من المتعلمنين المزيفين من بني جلدتنا و ان كنت عقلاني كما تقول اجتنب التلفيق و التشهير و الطعن لعلك تحافظ على عقانيتك المزعومة

  • freedhome
    الأحد 11 نونبر 2012 - 22:35

    حقا ئق يجهلها المسلمون
    96٪ ن علما ء لنا ز وراد الفظاء ملحدين ، ا نهم لا دينيون، هل تعلمون ياعرب ان القدرة المتوسطة لدكاء الملحدين تفوق دكا ء الشخص العادي ب80٪ أي انهم يستخدمون دكاء وحدس وسرعة في الحساب تفوق معد ل الإ نسان الطبيعي؟هل تعلمون ان إنشتاين كا ن يهوديا اي مؤمنا بالله؟ لكن بعد اكتشا فاته في( نظريته النسبية ،وهزيمتها امام نظرية الكم أعلن عن الحاده . ليصبح إله انشتاين (سپينوزا) اي الطبيعة.
    هل في نضركم هؤلاء النوا بغ ،لم يريدو ان يتمتعو بالجنة؟ هل الشيوخ والفقهاء اكتر دكاء منهم ؟

  • abdessamad
    الأحد 11 نونبر 2012 - 22:56

    عزيزي المؤمن بإله الأديان الإبراهيمة هل نمت إلى علمك هذه الأحصائية,التي تظهر بجلاء واقع السفسطائية.؟؟
    هل تعلم يا صديقى فى الإنسانية أن هناك ما لا يقل عن 49 دين,و176 مذهب.
    7530 ملة,38719 معتقد.
    فهل تشك بعد كل هذا أن الأنسان لا يعاني من هلوسات وعقد!! راجع نفسك أرجوك قبل أن ندمر كوكبنا من أجل اعتقادات باطلة لا وجود لها !!!

  • mohammed elmadkori
    الأحد 11 نونبر 2012 - 23:45

    رأى أمية بن خلف رسول الله {ص} قادما فالتقط عظما باليا من الارض وفتته باصابعه وقال يامحمد هل ربك قادر على أن يبعث هذا فأجابه رسول الله نعم سيبعثه واياك ويدخلك النار ونزل القرآن بالرد الحاسم فقال تعالى .. وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم .. هنا يبدو عجز العقل عن تمثل مايقع في عالم الغيب فياتي الوحي لينبهه الى الحقيقة التي غابت عنه رغم بساطتها وكونها بين يديه ألا وهي حقيقة من أوجده هو أولا وهل يصعب على من أوجده من عدم أن يعيد خلقه. قال تعالى .. كذلك بدأنا أول خلق ثم نعيده . مصيبة الملحدين أنهم عوض تأليه الله يؤلهون العقل مع أن العقل عضو كسائر أعضاء الجسد قدراته جد محدودة لاتتعدى حدود المهمة التي خلق من أجلها وهي اعمار الارض التي استخلف فيها وعبادة الخالق الذي استخلفه لحكمة لايعلمها الاهو .. لوكان العقل الاها لما أكله الدود بعد الموت .انه قاصر تماما عن ادراك الغيبيات. ولتمرد العقل الملحد على قصوره هذا فانه يعمد الى الحل الاسهل وهوالغاء هذه الغيبيات .قال تعالى يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا .

  • كمال أبو المجد
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 00:09

    لا إله إلا الله، عليها نحيا، وعليها نلقاه تعالى يوم يجد هؤلاء المتسفسطون حسرة في قلوبهم على ما يقولون وما يكتبون وما يزعزعون به عقيدة أقوام آمنين، أما الأخت مشاهدة "ناشيونال جيوغرافي"، أظنها لا تفقه شيئا في العقيدة والقضاء والقدر، تلك كانت أخطاء بشرية لها نتيجة محتومة آلت إليها، عموما: هداكم الله

  • ابو ايوب
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 00:41

    قال الحلاج :" معبودكم تحت قدمي وانا الله " فاتهمه قومه بالزندقة ، و لما اعدم وجدوا "دينارا بين خفه وقدمه " حينها ادركوا كلامه ، وفهموا ان ما يعنيه هو انهم يعبدون"المال" وهو يعبد الله " اي معبودكم هو الدينار الدي تحت قدمي و معبودي هو الله ".

  • arsad
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 01:00

    سورة الأنعام (مكية) وهي أول سورة مكية في ترتيب المصحف (سور البقرة إلى المائدة كلها سور مدنية)، نزلت بعد سورة الحجر وعدد آياتها 165 آية.

    ليل أبيض

    رافق نزول هذه السورة ميزات عديدة. فهي أولاً نزلت على قلب النبي صلى الله عليه وسلم جملة واحدة (في ليلة واحدة)، بينما نلاحظ أن كل السور الطوال في المصحف كانت تتنزّل آياتها متفرقة. ولعل من أجمل ما يميّز هذه السورة أنها نزلت يحفها سبعون ألف ملك لهم زجل – أي صوت رفيع عالي – من التسبيح يسد الخافقين، وكل هذا في وقت الليل..

    هدف السورة

    تبدأ السورة بقوله تعالى: ]ٱلْحَمْدُ لله ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلاْرْضَ[، فتشعر أخي المسلم من بداية السورة بهدفها ومحورها الأساسي، ألا وهو توحيد الله عز وجل وعدم الشرك به أبداً، وأن لا يكون في قلبك غير الله تبارك وتعالى.

    وتتكرّر مسألة توحيد الله تعالى وعدم الشرك به 49 مرة في السورة، في49 آية أي حوالي (30%) من مجموع السورة. ولهذا نعلم سبب نزولها بهذه الهيبة ولماذا كان يحفها سبعون ألف ملك كما ويمكننا أن نستشعر الحكمة من نزولها ليلاً، فإنَّ جوَّ الليل يناسب هذه الروحانية
    يتبع

  • arsad
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 01:27

    تتم
    المخاطبون في السورة

    في خضم الأفكار والمذاهب ومناهج الحياة المختلفة – سواء أكانت هذه الأفكار عبادة للأصنام أو لقوى الطبيعة كما في عصر النبي، أو إلحاداً وإنكاراً لوجود الله كما في عصرنا الحديث – تأتي سورة الأنعام لترد على كل هؤلاء من خلال الحديث عن قدرة الله وعظمته في الكون. ولهذا فإن السورة تخاطبك أيها المؤمن أولاً، لتزيد من إيمانك بالله وحبك له وإخلاصك في عبادته. وإلى جانب ذلك فهي تعطيك مادة للرد على الماديين ومنكري وجود الله: من خلال الحديث عن قدرة الله في الكون، ثم نقض زعم الملحدين بأنّ الطبيعة هي التي خلقت الكون، أو أن الكون خلق صدفة، فالإتقان والإبداع في الكون هما أكبر دليلين على عظمة الخالق جل وعلا وتوحيده.

    وتخاطب هذه السورة فريقاً ثالثاً، وهم الناس الذين يؤمنون بالله لكنهم لا يريدون أن يطبّقوا هذا الإيمان في سلوكهم. فتوضح لهم – كما سيتبين معنا في آخر السورةوفي سبب تسميتها – أنّ الإيمان لا يتجزأ، وأنه يجب أن يطبّق على الاعتقاد
    يتبع

  • arsad
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 01:53

    تتم
    يطبّق على الاعتقاد القلبي وعلى السلوك معاً. وهنا نفهم أهمية نزولها دفعة واحدة، وذلك للتأكيد على أن التوحيد متكامل جملة واحدة في الاعتقاد والتطبيق.

    بداية السورة موجة آيات القدرة.

    تبدأ السورة بثلاث آيات تظهر قدرة الله تعالى: ]ٱلْحَمْدُ لله ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلاْرْضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَـٰتِ وَٱلنُّورَ ثْمَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبّهِمْ يَعْدِلُونَ & هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ مّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَه[ُ وبعدها قوله تعالى: ]وَهُوَ ٱلله فِى ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَفِى ٱلاْرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ[. وقوله تعالى: ]فَقَدْ كَذَّبُواْ بِٱلْحَقّ لَمَّا جَاءهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاء مَا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءونَ[ (5).

    فهذه الآيات تدعو مَنْ يقرأها إلى أن يستشعر قدرة الله تعالى.. فإذا وجد إدباراً من الكفار المنكرين، استشعر عظم جرمهم ومدى جرأتهم وضلالهم، وواجههم بآياتها.
    [الزمان.. والمكان ]
    يتبع في مقال أخر إنشاء الله من موقع الدكتور عمرو خالد جزاه الله خيرا..

  • فكاك لوحايل
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 03:01

    قراءة في شخصية الملحد
    ‏*‏****
    فقد تكون من دواعي الإ لحاد بعد النزوات الجنسية التي تتعارض مع الحياة الإجتماعية والقيم والإنسانية
    كالإنحراف الجنسي والشذوذ،وزنا المحارم،وقس على هذا
    فيضطرهذا الأخير لنبد كل القوانين والأعراف التي تحول بينه وبين مايشتهي
    وقديكون ألمحلد،عانا أو يعاني مثلا من إطهاد بسبب طبقي
    أو إجتماعي أوثقافي أوصحي ….
    وهذا مانلاحظه أحيانا، في بعض التعليقات
    ،من اصحاب أسماء مستعارة تكاد تفصح عن أصحابها على أنها حقيقية
    قال تعالى { ولتعرفنهم في لحن القول}
    فبعضهم يشهر على أنه من عرق معين…(أمازيغ) والبعض
    أنه فوق البشر (راعي البقر) وهلما جرا….
    هذا على سبيل المثل لا على الحصر
    أو قد يكون الملحد له عارض صحي قد،لزمه أعتزال الناس
    فتولدت له نظرة تشائمية أزاء المجتمع ألذي أنجبه،
    كالمعري ،،،، وإبن برد،،و،و، فتختل أفكاره ويفقد توازنه
    أما كون الإلحاد ناتج على علم عندي…!
    فياله من علم يرفع صاحبه نحوى الأسفلي،،،،،
    فيكون قد قضى عمرا وهو لم يتحرر من طفولته بعد

    ……تحياتي والسلام…

  • sebbar
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 09:56

    بعض المعلقين يأتون بإحصاءات من عالم الخيال حول عدد الملحدين في NASA أو غيرها ليصعقوا به ضعاف الإيمان والعقول. والحقيقة أن في كل ميادين العلم هناك ملحدون وهناك مؤمنون أيضا،نجد مثلاRobert W.Wilson,الحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء يقدم كتابle visage de Dieu للأخوينbogdanov،ونجد rémy chauvin الحاصل على جائزة نوبل في الطب يكتب كتابه"biologie de l'esprit"وكتابه "Dieu des fourmis dieu des étoiles"ينتقد فيه نظرية التطور انتقادا شديدا ويهدم فيه كل ركائزها بحجج علمية دامغة،وقد ذكرت فقط الكتب التي استمتعت شخصيا بقراءتها،لأن من أمثال هؤلاء النوابغ عدد لايحصى،منهم من مارس الرقابة الذاتية على نفسه،ومنهم من خرق حاجز الصمت فلم تسلط عليه الأضواء بما يكفي،أوتعرض للحصاربسبب عقدة الغرب التاريخية مع الدين.
    أما إسحاق نيوتن،وهو واضع علم برمته وليس فقط اكتشافا أو نظرية يتيمة،وكذلك ألبير إنشتاين،وهما دماغين لو وضعا في كفة ووضع باقي العلماء في كفة،لرجحت ربما كفتهما،هؤلاء لم يكونا أبدا ملحدين،بل كانا يؤمنان إيمانا راسخا بوجود خالق حكيم يدبر الكون،وظلا على هذا الإعتقاد حتى آخر لحظة من حياتهما الحافلة بالعطاء.

  • الغزالي
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 12:57

    تحليل جيد جدا لكن تبقي المشكلة عند من لا يؤمنون بالله هو ايمنهم سطحي ضاهري، أن تؤمن بالله كما وصف نفسه وكما يليق به، معناه ان تؤمن رب اوسع وشمل و….. اكبر .
    لا يستطيع الذين لا يؤمنون الهروب من الايمان لان الايمان هو الذي يعطي معنى للوجود، وبدون الايمان يعيش الانسان في ضنك.
    يتعلقون بالعلم بالرغم من عجزه الا انه يدهب في اتجاه اتباث وجود الله والايمان به، وهذا ما يخشونه، لذلك يحورن ويحرفون امكنه ذلك لكي لا يتبث ما لا يؤمنون به

  • مؤمن
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 14:49

    لابد ان لهذا الكون خالق قد يكون طاقة او الاه او قوة خفية او انفجار مواد او تفاعلها، لكن يا سيد الكاتب ما هو دليلك على ان اللاله الذي تؤمن به انت كمسلم هو الذي خلق الكون ؟

    يؤمن الذي لا يؤمن بالله ان إيمانك بالله حقك المشروع الذي يحترمه مادمت انت تحترم إيمانه و طريقة تفكيره.
    مع الاسف انت و غيرك لم تصلوا بعد الى هذا النضج الفكري و لا تستطيعون الايمان بالاختلاف الذي هو آية من آيات الله الذي تؤمن انت به .
    عندما يفهم أمثالك ان الغاية من الايمان بالله يمكن ان نصل اليها جميعا دون ان نضطر جميعا لان نؤمن بالاهك و رسولك او الاله عسى او بوذا ، حين تفهم ان اللاديني يبحث عن نفس ما تبحث عنه و يؤمن بنفس المبادئ التي تؤمن بها مع اختلاف بسيط هو انه هو لا يشعر بضرورة الخوف من قوة خفية يتخيلها موجودة في مكان ما في السماء و دون ان يشعر بضرورة الركوع لهذه القوة يوميا و فق طقوس بدائية ، و لا يشعر بضرورة الخوف من الله او من الشيطان او من اي شخص آخر ليكون طيبا او خلوقا او محترما . 

  • كاره الضلام
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 15:14

    sebbar40
    اينشتاين في مجال الدين لا يساوي فلسا، لان الدين مجال لاعقلاني،قيمة اينستاين في نضريته العلمية و ليس في ارائه الفكرية و تاملاته،هنا يصبح شخصا عاديا،يجب ان نفرق بين الاتنين، نضرية النسبية نضرية علمية،اما المقولة الشهيرة بان الله لا يلعب النرد فهي قولة لا قيمة لها لانها تامل لا يعضده علم،فان اعتنق اينشتاين الاسلام فسيكون متل اي شخص اخر يعتنقه.
    قلة الملاحدة بالنسبة الى المومنين دليل على صحة معتقدهم،لان الجماهير اميل الى الاتباع و ليس الى التدبر و التفكير،فالكترة لا تعني صحة المعتقد.

  • الراعي الرسمي لرعاية البقر
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 15:54

    الملحد يؤمن بالعلم يؤمن بالإنسان، يؤمن بالعقل البشري وبقدرته على معرفة أسرار الكون واحدا تلو الآخر. يؤمن بالطبيعة الإلهية للعقل البشري، لا بصفته عقلا فرديا محدودا قد يقتصر على الضرورات البيولوجية ويتوقف عندها، ولكن بصفته عقلا فرديا منفتحا على كل عقل عموما، وبصورة خاصة على العقل البشري الأكبر وهو في تواصل دائم معه دوام النوع البشري.
    هكذا إيمان بمثابة المحرك للماكينة الإنسانية العاقلة، منشط ومحفز للدماغ الإنساني الذي به يعقلون، إن لم يكن "على أدمغتهم أقفالها" (حسب النظرة العلمية الحديثة المدعومة بالتجربة الحسية الدماغ هو محل العقل وليس القلب رغم كل أهميته). وذاك إيمان ديني يكبح جماح العقل بشتى الذرائع تبريرا لسلطة المتسلطين وطاعة لأولي الأمر. فيضطر العقل إلى تكرار واجترار الكليشيات دون أدنى نظر ناقد مخاطبا القوم الذين لهم "قلوب بها يعقلون" (حسب المعارف العلمية في طب ذاك العصر القلب هو محل العقل), فالنص ابن عصره ويخاطب أبناء عصره.
    سئل أحد الفيزيائيين مرة : هل تؤمن بالله؟ فأجاب نعم أؤمن بالله، ولكن عندما أدخل المختبر أتركه ينتظرني في قاعة الانتظار.

  • ميدلت
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 19:23

    باسم الله الذي لا اله سواه
    منذ زمن بعيد ونحن نرى علماء غربيون يعتنقون الاسلام العلماء يخشون الله لانهم راوا باعينهم وعقولهم ما لا يمكن لانسان عادي ان يراه وهنا قول الله سبحانه وتعالى (انما يخشى الله من عباده العلماء…) صدق الله العظيم .
    حسب رايي اذا اراد الانسان ان يضيع وقته فمن الافضل ان يضيعه في البحث ودراسة النظام الشمسي فسيرى ما قاله الله سبحانه …
    سبحان الذي بيده الملك و هو على كل شيء قدير

  • لماذا
    الإثنين 12 نونبر 2012 - 22:01

    يؤمن الذي لا يؤمن بالله بنفس ما تؤمن به ، اي بالله ، الفرق بينه و بينك هو انه هو يؤمن بان الالهه موجود داخل جمجمة رأسه و الاهك انت متربع فوق عرشعه في السماء السابعة .

    ملاحظة : هناك فرق كبير بين "الايمان" كمصطلح فضفاض و الايمان بالله الذي تؤمن انت به كمصطلح ضيق ، الانسان ليس مجبرا على ان يؤمن بالاه المسلمين لكي يكون مؤمنا ، فقد يؤمن الانسان بالطبيعة و بمبادئه و بالعلم و المنطق و بالسحر و الشعوذة و الحب و الجمال ….
    اذا كنت لا تستطيع التفريق بين الايمان و الايمان بالله الاسلامي فهذا معناه انك لم تصل الى النضج الفكري الذي يخول لك الاجابة عن السؤال الذي عنونت به مقالك.

    ملاحظة اخرى : لماذا مقالات السلفيين كما تعليقاتهم خالية من الاجتهاد الفكري الخاص ؟ دائما تلجؤون الي اسلوب النقل عن الاخرين في كتاباتكم .

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 00:01

    دكرت في اول مقالك تعالي الملحد على المومن، و هو في الحقيقة ليس تعاليا ع الملحد بقدر ما هو عقدة نقص عند المومن،يرى المومن في الالحاد ازعاجا لراحته النفسية التي بناها على اسس هشة،فيسرع الى الصاق الايمان به و يتهم عقلانيته بانها لا تخلو من ايمان من جهة، و من جهة اخرى يحاول عقلنة ايمانه تشبها بالملحد، و محاولة عقلنة الايمان عدا عن كونها متناقضة،فهي تدل على عقدة النقص لديى المومن تجاه العقل الدي ينتقده،فحتى الصوفية الدين يدعون الشهود و الحضور يحاولون الاستدلال بالعقل،فنجد نصوصا عقلية عند الحلاج متلا. الايمان حالة نفسية ناتجة من الضعف البشري،الراحة التي يشعر بها المسلم بعد صلاته هي نفسها عند البدوي القديم لما كان يسجد للعزى،نفس الاحساس و الهة متعددون، ادا كان الامومن على قناعة بان الله وحده من يستطيع الخلق،لمادا ينزعج من الاستنساخ متلا؟و لمادا يهاجم العلم؟

  • فكاك لوحايل
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 01:09

    جهل ثم غباء

    الناس تطرح أسئله من فراغ وكأني بها حديثة العهد
    بالمعرفة ولاأظن أن بويوتها قد ضاقت ذرعا من تكديس
    الكتب والمصنفات في زمن كانت فيه (الآمبا)سيدة الموقف
    و( الكاز) طاقتها المتجددة، عندها لم يكن لفلاسفة
    آخر الزمان المهرجة، قد كتبت الحياة بعد ..
    كتبنا هذا في غياب طرح أسئلة تستحق الجواب
    اللهم أسئلة حسمت من زمان وأخرى تنم عن جهل مركب

    كارقم …17..كا…لاديني./…ولا اظنه غير/ كاره الظلام
    وتناوله الزواج والتعدد ثم إنكاح الرضيعة لست أدري من أين
    يأتون بهذا والذي تكلم عن يوم (الجمعة)
    بأختصار
    الزواج كانت العرب تتزوج بأكثر 60إمرأة فحدده الله ب 4
    ثم فواحدة ..للعدل/.أما 4 ففيه عدة حكم لطرفين معا
    الجمعة ليس يوم عطلة إلا وقت الصلاة ثم إستئناف العمل
    بخلاف السبت اليهود والاحد لنصارى …

    قدأسمعت لوناديت حيا **** لكن لاحياة لمن تنادي

  • loujdi
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 04:33

    مسألة أن أغلبية العلماء لا يؤمنون بوجود الله (ملحدون)، أو يشكون في وجوده أي (agnostiques)، و حتى إن آمنوا فهم يؤمنون بإلاه Spinoza و هكذا كان حال إنشتاين فهو كان يؤمن بفكرة إلاه وراء الكون ولكن لا علاقة له بآلهة الديانات الشرق أوسطية أو الديانات الآسيوية لذلك لا يجب الخلط. كما قلت فهته المسألة ليسة هراء أو كلام مقاهي و إنما هي مقال علمي للباحثين الأمريكيين Edward J Larson, و Larry Witham و هذا المقال منشور في مجلة Nature اللتي تعتبر من أرقى المجلات العلمية عالميا, لمن يريد الإطلاع على الدراسة Larson, E. J. & Witham, L Nature 386, 435-436 (1997.
    و قد بينا مثلا أنه في سنة 1933 فقط 15% من علماء National Academy of sciences من كانو يؤمنون بالله, 68%ملحدون و 17% شاكون. أما في سنة 1997 فقد إنخفض عدد المؤمنين بالله إلى 7% فقط , 72,2% ملحدون و 20،8% شاكون.
    علما بأن National Academy of sciences تحتوي على قرابة 2000 عالم متميز، 170 منهم حاصلون على جوائز نوبل.
    أتمنى أن تكون هناك ردود علمية على هته النقطة من طرف مؤمنين أو الآخرين تحياتي.

  • وحايل فكاك
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 05:18

    إلى كل ملحد
    ‏ ‏*****

    إلى الملحد بماأنك لا تؤمن بالبعث والجزاء
    ولاتؤمن بإلاه ينصفك في حياتك وبعدمماتك

    وقدر لك أن تكون في حياتك فقيرا عديما أومظلوما
    فكيف ستأخد حقك المسلوب والمشروط ..؟؟؟؟؟

    ( القانون الوضعي لايحميك بالطبع )

    ضاع حقك …. مارد فعلك…. ؟؟؟

    ‏ ‏ *********

    كاره الظلام/ ….. راعي البقر/

    سؤال واضح…….. للكل
    في إنتظار جواباتكم
    ‏ ‏ **********
    يأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم الذي خلق فسواك فعدلك

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 17:12

    فكاك لوحايل
    سالتنا من سينصفنا ادا تعرضنا لضلم في الحياة؟ و انا اسالك،اليس وجود الضلم في حد داته نفيا لخيرية الله؟لو كان الله قوة خير كما تدعي الاديان هل كانت الحياة ستكون بهدا الشر؟ ستقول لي ان الشر ياتي من البشر و ليس من الله، و نقول لك هل الدي ياتي الى الدنيا باعاقة مستدامة ضلمه البشر؟و هل وجود الانسان على كوكب يغلي بالبراكين و الزلازل ضلم من البشر؟ ثم لنفترض ان الضلم بشري،و نتسائل هنا،لمادا البشر بهدا الشر؟ الا ترى ان مخلوقا يقترف كل هده المصائب لا دنب له في طبيعغته و انه اتى اللى الدنيا بغرائز شريرة؟هل الانسان مسؤول عن الانا التي تنبعث منها كل الشرور و التي يتميز بها عن الحيوان؟ نحن نقول يا سيدي ان الحياة مبداها العشوائية و العبث،و هده الصفات هي التي خلقت لدلى الانسان احساسا بالضعف و الخيرة و ادت به الى تخيل قوة عادلة تحميه من بطش الطبيعة و الحياة و سماها الله، نحن نقر بمحدودية العقل البشري اما عبثية الوجود و الحياة و لكنه يبقى افضل من الايمان بغيبيات و اساطير،حاصر العقل غرائز الانسان بقوانين و شرائع تنضم العلاقات، اما لعز الوجود فالعلم كفيل بحله.

  • الراعي الرسمي لرعاية البقر
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 17:51

    الملحد غير مطالب بالإجابة على أسئلتكم.. و لو أننا نعيش في مجتمع و نظام علماني يفصل بين الدين و الدولة ، الدين و العلم لما اكترثنا كلادينيين بإيمان البعض بالغيبيات و لأصبحت المسألة فقط عبارة عن قناعات شخصية.

    المؤمنون و أخص بالذكر تيارات الدين السياسية هم المطالبون أن يكفوا عن فرض قناعاتهم الشخصية على الناس و القوانين و إبعادها عن صفوف العلم الذي لا يعترف إلا بالدليل..

    و الأمثلة كثيرة في الواقع ..

    عندك اليهود مثلا لا يناقشون بأي منطق يقبله العقل لتبرير وجود إسرائيل ، سوى أن الإله الابراهيمي أعطاهم هذه القطعة من الارض "فلسطين" كملك حصري !!

    عندك بعض الجهلة من المسلمين الذين يؤيدون قتل المرتد.. و كأن هؤلاء الحمقى يملكون وصاية فكرية على كيفية طريقة تفكير الناس ..

    عندك الشرائع التي تميز بين الناس على أساس الدين أو على أساس الجنس منطلقة من نصوص دينية تعود للعصور البرونزية .. فالمرأة شهادتها نصف شهادة الرجل في المحكمة حتى لو كانت على حق!!

    محاربة تعليم نظرية التطور في المدارس لا لشيء ، فقط لأنها تخالف خرافة تفاحة آدم التي يستند لها البعض لتبرير وجود البشر على الأرض!!

  • عبد الحق
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 19:35

    كاره الضلام (الظلام)، الراعي الرسمي للإلحاد، وغيرهما من الملحدين

    طيب:
    أريدكم فقط أن تفترضوا جدلا وتتركوا عقيدتكم الإلحادية لبعض الوقت ثم تفترضوا ان الله موجود، بماذا ستجيبونه إذا وجدتم أنفسكم بين يديه ليحاسبكم على كل صغيرة وكبيرة، خصوصا إهانتكم لاسمه في ردود هسبريس، انا اعلم علم اليقين أنكم ستتقومون بالمحاولة وان ادعيتم العكس،
    فالفطرة التي فطرتم عليها لن تدعكم وشأنكم وسيظل الشقاء يلاحقكم، لانكم خالفتموها، وردودكم في هسبريس خير دليل على عدم اطمئنانكم للإلحاد، سيقول البعض وأنتم كذلك تردون، الجواب: ردودنا تصب في خانة الجهاد في سبيل الله بالكلمة وليست نابعة من شك أو اضطراب إيماني، فنحن والحمد لله نعيش في سعادة لا يعلمها إلا من ذاقها، ولو علم بها الملوك لقاتلونا عليها,
    على كل لسنا ملزمين بإقناعكم بوجود الله إذ ان مجرد لقمة تعرف طريقها إلى المعدة ولا تتجه نحو الرئة رغم ان المسلك مشترك في البداية دليل على وجوده، إلا إن كنتم تعتقدون ان اللقمة عاقلة او أن شرطي مرور يقودها!!،،
    وصدق ربي إذ قال "إن ماتوعدون لآت وما انتم بمعجزين"
    وسنرى بعد اللقاء من صاحب الحق المؤمنون أم الملحدون

  • عبد الحق
    الثلاثاء 13 نونبر 2012 - 21:35

    جاء في تعليق للمسمى كاره الضلام على موضوع تفكيك ما يسمى "أنصار الشريعة الإسلامية" ما يلي:
    35 – كاره الضلام الاثنين 05 نونبر 2012 – 20:02
    الى المدعو محب بلده المغرب
    انت لست مغربيا ،و لا دخل للجهلة في شؤون المغرب،جيش التحرير بالنسبة لنا قمامة قدرة،الجهل لا يساوي شيئا الا هناك في بلاد الجهل،هنا نلقي بالزبالة في السجون و لا يدغدغ مشاعرنا دين او ملة،ديننا هو المغرب و امنه ،اما دينك فلتطبقه في خربتك،حتى السجون نشفق عليها من قدارة هؤلاء العملاء الارهابيين قطاع الطرق"

    انظروا إلى الأدب المفقود وسوء الخلق!!
    وفي النهاية يتضح صدق ما ذهبنا إليه، أنك وإخوانك من العلمانيين الملحدين، أعداء للإسلام حتى النخاع رغم ادعائكم العكس، وأن الله سبحانه وتعالى عدل في قضائه بأن جعلك على ضلال، فبعض القلوب لا تنصلح إلى بسقر التي لا تبقي ولا تذر، فالحمد لله الذي يسرنا لليسرى ويسركم للعسرى

  • amajjoud ahyoud
    الأربعاء 14 نونبر 2012 - 01:04

    قال ص (لا ايمان لمن لا امانة له) فالالحاد والزندقة وسخط المجتمع وغضب الله
    تجد المرء عدو لنفسه .فامانة النفس غير موجودة عند الملحدين فلا يؤمنون وليس فيه امان يحبون العلمانية اي علمانية تحبون علمانية الامازيغ ام النهج ام اتتورك.نحن في بلد مسلم لا يقصي احد ولكن من طال لسانه على البلاد والعباد يجب قطعه حتى يعرف كيف يتكلم عن ربه ونبيه واولي الامر منه.
    قولو انا رجعي ضلامي سلوفيني طاجاكستاني بيزنطي سم ما شئت……………

  • العلماني
    الأربعاء 14 نونبر 2012 - 12:30

    إذا نزل مؤمن و ملحد إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة. فالطبيعة (الله) لا تحابي الجهلاء. فالمسلم الجاهل سيغرق و الملحد المتعلم سينجو.
    أرى أن المؤمن المتعصب مشغول بعلاقة الآخر بإيمانه أما المؤمن المعتدل فهو مشغول بإيمانه فقط.

  • فكاك لوحايل
    الأربعاء 14 نونبر 2012 - 19:21

    مرة أخرى تتهربون في الجواب
    تم تطرحون أسئلة من عالم الرسوم المتحركة
    لاتخدع لأي منطق علمي أوعقلي إلا للي ألسنتكم بالمراوغة
    نريد جوابا شافيا لسؤالنا
    ماهي طريقتكم في إرجاع حقكم المسلوب في حياتكم
    من ظلم اومكروه يصيبكم !؟
    مع قانون طبعا لايحميكم !؟
    في غياب وجود إلآه ينصركم ! ؟
    {فانتظرإنا منتظرون}
    ‏*‏********************
    أسئلتكم وأجوبتنا
    أعاقة مستدامة ،،،و = نتائج محتومة ،لأخطاء معلومة
    الخير دون شر،،= لاننتظر أجرا (راتب شهري) دون عمل ؟
    الزلازل والبراكين = لاتضيرنا مادامت في خلاء.!
    فإذاوجدت في مناطق مأهولة: فتم علمانيون./. وملحدون
    أضحك الله سنكم وفك أسركم
    ‏ ‏
    ‏ {‏ أنهلك وفينا الصالحون نعم إذاكثر الخبث }

    أخوكم فكاك
    لست فقيها، أوعالما ،أوذو لحية ،أحمل بطاقة/ موسيقي
    مزداد 74متزوج 97أب لطفلين ،ملتزم بقواعد الحياة العامة
    حرمت الدراسة ،فتولدت لدي رغبة جامحة ،في طلب العلم
    والمعرفة ،فأقبلنا عليها أقبالا غيرمدبر فحشرنا أمهات الكتب فشربناها شرب الهيم حليب أمنا

    شكرا + مع الإعتذار

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج