السلفيون، "الصليبيون" و"المستضعفون"

السلفيون، "الصليبيون" و"المستضعفون"
الثلاثاء 22 يناير 2013 - 19:32

لا ينتبه السلفيون والإسلاميون المتطرفون عموما إلى أنهم يكررون نفس الأخطاء السابقة، ويوقعون أنفسهم في نفس المواقف الحرجة التي وقع فيها الذين من قبلهم، ففي كل مرة يحدث فيها نوع من الظلم يستهدف سكان بقعة من بقع المعمور، ويكون الغاصب مسلما يركنون إلى الصّمت، ولا يبالون بكل أنواع القهر والقتل والتشريد التي يقوم بها، وعندما يستنجد المظلوم بالدول الأجنبية تتعالى صيحات الإسلاميين مندّدين بـ”الهجمة الصليبية” على “دار الإسلام”.

طبعا تنتهي المأساة باندحار المعتدي، الذي قد ينتهي في جُحر أو مغارة أو في مجاري المياه، لكن منطق السلفيين لا يتغير.

حدث هذا عند غزو العراق للكويت عام 1990 ، حيث قام الجنود العراقيون بأعمال وحشية يندى لها جبين الإنسانية، اغتصاب النساء والبنات وحتى الأطفال، واستباحة الأعراض ونهب الذخائر والممتلكات وتدمير المنشآت بشكل يذكر بهجمة المغول على بغداد قبل قرون. اضطرت إمارات العشائر النفطية التي لا قبل لها بمواجهة مليون جندي عراقي، إلى الاستنجاد علانية بالأجنبي الأقوى، الذي أصبح عليه التدخل لرعاية مصالحه بنفسه، وخصصت لذلك 60 مليار دولار من أموال البترول، فيها نفقة الحرب وفيها تكاليف الجُعة والويسكي للجنود الأمريكيين، كما استدرّت عشرات الفتاوى من فقهاء الوهابية الذين أصبحوا غاية في الطيبوبة مع “الكفار بالديار الغربية”، فأفتوا بـ”جواز الاستعانة بالكافر على المسلم”، إذا بغى المسلم وتجبّر وعتا عتوا كبيرا. وانتهت الحكاية، بعد 45 يوما من القصف الجوي الذي تمّ بدعم من تحالف ضم 30 دولة من بينها مصر والمغرب، إلى إعادة العراق إلى “العصر الحجري” كما وعد بذلك قائد الجيوش الأمريكية، ولم تنفع الصواريخ الكارتونية التي رفعها الإسلاميون والقوميون العرب في مسيراتهم “المليونية” بشوارع المدن في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

حدث هذا أيضا في السودان عندما انتهك العسكري الدموي عمر البشير كل القوانين والأعراف، و أحرق وذبح 300 ألف نسمة من أبناء دارفور، وشرّد مليونين من البشر، دون أن يحرك ذلك أدنى شعور من السلفيين والمشايخ ومجالس “العلماء”، وعندما أصدرت المحكمة الجنائية الدولية حكمها على الحاكم العسكري السوداني بكونه “مجرم حرب” مبحوث عنه دوليا، عندئذ فقط انفكت عقدة الألسنة الإسلامية والعربية بالتنديد بالمحكمة وإعلان المؤازرة والدعم المبدئي للعسكري الذي وقف يرقص على منصة الخطابة رافعا عصاه في استخفاف وقح بجماجم ضحاياه.

السلفيون والمسلمون عموما لا يعتبرون بما يجري، ولا يستخلصون الدروس، ويرون في كل واقعة بداية مطلقة، بداية التاريخ، وعندما يُصدمون، ينسون كل شيء ثمّ ينطلقون من جديد، وهكذا ..

الواقعة التي أمامنا واضحة وضوح الشمس، فبعد سقوط النظام الليبي، أصبحت أعداد كبيرة من قطع السلاح بيد العديد من التيارات في منطقة الساحل، منهم الطوارق ومنهم السلفيون، كانت فرصة أمام الطوارق لأن يطالبوا بحقوقهم المهضومة في منطقة “أزواد”، ويعلنوا الانفصال بعد أن طالبوا من قبل بحكم ذاتي لم يتمّ قبوله، وبعد عقود من الظلم والتهميش لم يقم خلالها النظام المالي بأية إصلاحات تسمح بالتقسيم العادل للثروات، وإنصاف المتضررين. مباشرة بعد ظهور الطوارق على مسرح الأحداث بدأت تظهر المجموعات الأولى للإسلاميين المتشدّدين في المنطقة نفسها، واطلقوا على أنفسهم “أنصار الدين”. ثم سرعان ما تكاثرت أعدادهم وعتادهم بوتيرة متسارعة تؤكد مقدار الكارثة التي تمثلها أموال البترول الخليجية على دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط.

عندما انتصر الطوارق وحرروا منطقة أزواد، شرعوا في البحث عن حلفاء لقضيتهم عبر العالم، وعندما انتصر “أنصار الدين” على الطوارق واستولوا على منطقة أزواد شرعوا مباشرة في إعادة سيناريو الطالبان في أفغانستان: بناء إمارتهم الدينية، وفرض شريعتهم على الجميع بالإكراه والعنف الوحشي، وقتل النساء ورجمهن بالحجارة، وبتر الأعضاء، وإحراق المكتبات العريقة وإتلاف الوثائق وتخريب الأضرحة وتدمير الآثار التاريخية، ومنع الآلات الموسيقية وحظر كل أنواع الاحتفال وفرض لباس خاص على النساء إلخ…

أمام هذه الأحداث والوقائع الغريبة والتي أصبحت تقع على مقربة منا هذه المرة، لم يحرك السلفيون ساكنا، فلم يفعل “أنصار الدين” إلا “تطبيق الشريعة السمحة”، لكن وهم يفعلون ذلك أصبحوا علاوة على أنهم يرغمون ذويهم على تحمل كابوس يومي لا يطاق، يشكلون تهديدا خطيرا للمنطقة بكاملها، فتقاطر المتطرفين الدينيين إلى أزواد من كلّ صوب، وتزايد ترسانة الأسلحة، ينذر بتضخم خطير لمشكل وُوجه في البداية باستخفاف.

استنجدت مالي بفرنسا، وبالدول المجاورة، وأصبح سكان المنطقة ينتظرون على أحر من الجمر المنقذ الذي يأتي من وراء البحار أو من عمق الصحراء لينقذهم من البلاء الذي حلّ بهم.

لم يجد السلفيون فيما قام به المتطرفون الدينيون من جرائم مبررا كافيا للإستعانة بالأجنبي، كما اعتبروا “أنصار الدين” “مستضعفين أمام الهجوم الصليبي”. ولنا تعقيب على الشكل التالي:

ـ لا نوافق على التدخل العسكري الأجنبي في أي بلد، لكن بالمقابل لن نقبل أبدا بتضخم إمارة إرهابية في منطقتنا تهدد المصالح الاستراتيجة للدول المغاربية جميعها.

ـ أن “أنصار الدين” في مالي لم يقولوا أبدا إنهم “مستضعفون” بل قالوا إن لهم من القوة ما يمكنهم من مواجهة “الكفار” من الغرب ومن مالي ومن الطوارق والدول المجاورة، ولهذا فهم مستعدون لمواجهة التدخل الأجنبي الذي استنجد به النظام المالي والسكان.

ـ أن المستضعفين الحقيقيين فيما يجري هم السكان البسطاء من الذين لا يتوقون إلا إلى العيش في أمن وسلام، وهم الذين يستنكرون بطش التنظيم الإرهابي لـ”أنصار الدين”، وهم الذين سيحتفلون لا شك عندما تنقشع غمامة التطرف السوداء من سمائهم.

ـ أن “الموقف الشرعي” الذي يزعم السلفيون المغاربة أنهم ينطلقون منه كان ينبغي أن ينظر أولا في المناكر والفضائح والجرائم التي ارتكبها مجانين الوهابية العمياء في مالي، في حق النساء والمثقفين والفنانين والممتلكات المادية والرمزية، وليس مناصرة الإرهاب والتظاهر بالاعتدال الكاذب.

ـ أنه لا مستقبل للسلفية المسلحة والإرهابية في المنطقة المغاربية، والمكان الطبيعي للمتطرفين هو المغاور والصحاري والمناطق القاحلة البعيدة عن أعين البشر الآمنين.

‫تعليقات الزوار

95
  • الرياحي
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:07

    رأينا على يوتوب كيف هؤلاء اعداء الله يبترون يد رجل بسكينة كبيرة بذون تبنيج والتكبيرات من كل جانب بدريعة أنه سرق رأينا الخوف في أعين البسطاء السود.أما عن الطوارق فوجهة نظر الماليون أنهم أخدوا المناصب العالية ولم يكفيهم وأنهم يقمعونهم.على كل حال الطوارق أصبحوا في خبر كان لعقود طويلة إلا إذا قبلت مالي حل سياسي.مهما كان الحال فعداوة الطوارق للعرق الأسود قديمة بحيث أنهم أستعبدوهم لقرون طويلة وباعوهم في الأسواق(هذا الجانب القيم الكونية للأمازيغ الذي لم تذكره أو ربما نسيته يا أستاذ).أتمنى أن لا ينتقم السود من الطوارق والعرب.فرنسا وضعت حدود ملغمة هاهي تنفجر

  • Amazigh de Souss
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:14

    Le intégristes islamistes au Nord du Mali ont tué des centaines de touaregs, les ont lapidé, amputé et massacré sans pitié aucune , cela se fait quotidiennement avec l'argent des pétrodollars du Golf. Il est grand temps aujourd'hui avec l'échec de la république mort-née des Azawads de former une armée de libération très forte, laïc de principes et largement démocrate afin de faire face au colonialisme arabo-islamique qui rongent Tamazgha depuis l'arrivée des sauterelles moyen-orientaux . Les valeurs de notre peuple Amazigh sont incompatibles de ce que la religion des Arabes colportent ….Une religion ayant vue le jour dans le désert ne rimera jamais avec le climat Nord africain de Tamazgha encore moins avec la nature verdoyante de nos montagnes. Les islamistes et les arabes doivent comprendre que la fin de l'or noir marquera leur fin aussi et le reste de l'humanité va leur cracher dessus, suite aux massacres qu'ils ont commis partout dans le monde . Azul

  • المعلق الرياضي
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:17

    دولة المرابطين كانت دولة سلفية، قامت في نفس المنطقة الملتهبة حاليا جنوب المغرب، و كانت متشددة جدا في البداية أيام عبد الله بن ياسين الجزولي الذي استشهد و هو يجاهد البرغواطيين. ثم أذاقت الأروبيين السم الزعاف في الأندلس في عهد يوسف بن تاشفين و ابنه علي (رغم أن أم علي كانت نصرانية). التاريخ يعيد نفسه كما يقال. بعد كل يوغرطا (محمد بن عبد الكريم الخطابي) يأتي تاكفاريناس (أحمد عصيد) يعقبهما البرغواطيون (IRKAM) ثم عبد الله بن ياسين الجزولي (من يا ترى؟). ثم علي بن يوسف بن تاشفين (من يا ترى؟).

    عجيب حال المغرب‼ أليس كذلك؟

  • فارسة بلا جواد
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:21

    ما يحدث في مالي الآن لا يمكن فهمه بعيدا عن تاريخ الغرب "الاستعماري" في أفريقيا والذي جثم على صدرها عشرات السنين يمتص خيراتها ويذيق أهلها صنوف العذاب والاضطهاد..

    وعندما قرر "الاستعمار" أن يأخذ عصاه ويرحل لم يكن ذلك لأنه اعترف بذنبه وأقر بجرائمه كما ادعى ولكن لأنه رأى أن تكاليف الاحتلال العسكري المباشر أصبحت باهظة وتستفز الشعوب للمقاومة وتستنزف قوته العسكرية, وأن الاحتلال غير المباشر ووضع العملاء(أمثال عصيد) في مواقع السلطة يؤدي إلى نفس الغرض وبتكلفة أقل, يعني القضية نفعية انتهازية من أولها لآخرها ولا صلة لها من قريب أو بعيد بحقوق الإنسان أو حق الشعوب في تحديد مصيرها والمحافظة على الاستقلال الوطني فكل هذه شعارات ومفاهيم مطاطة تستخدم للخداع وللضحك على عقول البسطاء ويتم استغلالها في المناطق البعيدة عن السيطرة لتفجير الصراعات فيها وعندما يصل العملاء للسلطة يتم غض الطرف عن وحشية الأنظمة وتجبرها وإقصائها للمعارضين كما كان يحدث في مصر وتونس وليبيا وغيرها من الدول التي كانت خاضعة لشروط المصلحة…يتبع

  • brahimola
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:22

    الغرب صنع لنا ذئب أزرق.. تموله دول البترول ويرسمون له سيناريو الاختباء في أبعد نقطة في الجحر الذي يرغبون في الاستلاء عليه . يشعلون النار أمام جحور الذئاب..فيخر الذئب العادي المسكين هربا من الاختناق فيقتلوه وكلما خرج ذئب عادي قتلوه وهم يقولون لم يخرج الذئب الازرق بعد ..وعندما يقتلون كل الذئاب العادية يبحثون عنه في أي جحر يوجد فيه بترول أو غاز أو يورانيوم..رغم أن العالم كله يعلم انه لا يوجد ذئب أزرق حقيقي.

  • abridox
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:27

    ما لم يذكره السيد عصيد أن المخابرات الأمريكية هي التي صنعت صدام وبن لادن لخدمة المصالح الأمريكية في محاربة الخميني في جمهوري إسلامي عقابا له لأنه إختطف الموظفون في السفارة الأمريكية فحاربهم صدام بأموال العرب نيابة عن آمريكا أما بن لادن فقد إستعملته بعد عملية غسل المخ لمقاومة الغزو السوفياتي في أفغانستان و أدخلت أمريكا آنذاك مصطلح المجاهدين إلى قاموسها الإعلامي وعندما قدموا خدماتهم لصنيعتهم قرر صناع القرار في البيت الأبيض الإحتفاظ بهم لإعادة إستعمالهم مرة ثانية في غزو إمارة الكويت بواسطة الأول ليبرر الوجود الأمريكي الدائم قرب أكبر منبع للطاقة في العالم قبل إعدامه أما الثاني فقد أُعيد إستعماله لتبرير إحتلال أفغانستان ومحاصرة الصين القوة المنافسة للولايات المتحدة قبل قتله، إذن نفس اللعبة الخبيثة هذه المرة فرنسا هي التي تلعب بالسلفيين للسيطرة على مصادر الغاز جنوب الجزائر والبترول في ليبيا واليورانيوم في النيجر وبسط نفوذها في المنطقة بعد أن شعرت بخطر الوجود القوي للصين في السودان كي لا يتمدد نحو الغرب وهذا المخطط موجود منذ مدة لكن التنفيذ تُرك للإشتراكين الذين غالبا ما يتدخلون في الخارج

  • alkortoby
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:39

    أنصار آلإسلام هم كذلك طوارق. وتتكلم عليهم في مقالك وكأنهم من جنس ٱخر وعالم آخر، وتخرجهم وبجرة قلم من آنتمائهم الأمازيغي الطارقي.

    تخرج في كتاباتك من دائرة التمزغ كل من تجرأ وآعتنق أيديولوجية مغايرة لأيديولوجتك التمزيغية العلمانية والمعادية لكل ما يمت للعرب والإسلام بصلة.

    لقد أصبحت المفتي الأكبر لعقيدة آلتمزغ: تدخل فيها من شئت وتخرج منها من تشاء.

    لقد أصبغتَ على نفسك صفة ٱية التمزغ العظمى (كما هو الشأن مع ٱية الله العظمى).
    متطرف أصولي بقناع حداثي.

  • الحمد لله الذي جعلنا علمانيين
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:39

    السلفيون يعملون بالحكمة العربية "انصر أخاك ظالما أو مظلوما"

  • فارسة بلاجواد
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 20:43

    شروط المصلحة لا تعرف سوى الحفاظ على رفاهية الرجل الأبيض في أفضل أنواع المعيشة حيث يستمتع بأرقى الأطعمة والمصنوعات والمجوهرات والمساكن بينما يظل "الرجل الهمجي الأسود" ـ حسب رؤية الغرب ـ يقبع في أحلك الظروف عاريا لا يكاد يجد قوت وتُصدّر إليه الأسلحة القديمة التي أوشكت أن تصدأ في مخازن الغرب لكي ينهي خلافاته السياسية والقبلية التي يفجرها الغرب بين الحين والآخر لكي تدور مصانع الاسلحة التي يعمل فيها الألوف من العمال والذين يعيشون على دماء الابرياء في أفريقيا وغيرها من المناطق الفقيرة…
    فرنسا التي خرجت من الجزائر بعد أكثر من مائة عام من الاحتلال وترفض حتى اللحظة الاعتراف بجرائمها التي أسفرت عن قتل أكثر من مليون شهيد وتأبى أن تقدم اعتذارا واضحا للضحايا تصر على التدخل في الشأن الجزائري بل وتجرجرها معها في حروبها النفعية..
    التدخل الفرنسي في مالي ليس وليد اللحظة كما تحاول أن تروج له ولكن تم إعداده منذ فترة, ..يتبع

  • توفيق
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:04

    مقال غني وشامل يفضح فيه الأستاذ عصيد الكيل بمكيالين التي تتبناه الجماعات الإسلامية المتطرفة ، فأثناء الربيع العربي بمصر وليبيا وتونس ومع القمع القوي من طرف الحكام ضد السكان كانت الكاميرا والقنوات التلفزية تنقل صور عديدة لأصحاب اللحي وهم يكبرون الله أكبر ويصيحون أينكم ياغرب أينكم ياعالم لإنقاذنا وإنقاذ أبناءنا من الطغاة ; تأتي هجمة القاعدة ومتطرفين إسلاميين على بلد آمن هو مالي لفرض قانونهم الأعمى على السكان فتتدخل فرنسا بناء على طلب سلطات مالي وتأييد المجموعة الدولية ، فيتحرك المتطرفين أصحاب اللحي في كل مكان للتنديد بتدخل فرنسا وإعطاءها إسم حرب صليبية . -أنشرا تعليقي وشكرا

  • فارسة بلاجواد
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:07

    , تقول الصحفية الفرنسية آن جوديتشيلي "إن فرنسا تحضرت لهذه الحرب جيدا وتعرف أن الصراع سيكون صعبا وشاقا ودونه عقبات وخسائر كثيرة، ولهذا فقد قامت بوضع خطط على المدى القريب وحتى البعيد للتعامل مع هذه الحرب".
    و يقول الخبير بالعلاقات الدولية خطار أبو دياب إن باريس كانت تخطط لهذه العملية منذ الصيف الماضي، مشيرا إلى أنها لن تفاجأ أو فوجئت بما سيحصل. وأضاف أن فرنسا لا تريد أن تبقى في عملية مباشرة بمالي أكثر من ثلاثة أشهر، ولذا فبعد التمهيد الجوي ووصول قوات برية فرنسية ستقوم فرنسا بإقامة خط وهمي يفصل بين الشمال والجنوب يمهد لانتشار القوة الأفريقية والدولية المزمع تشكيلها في وقت لاحق…
    المشكلة التي تؤرق فرنسا حاليا بيست القتلى الأبرياء الذين سيسقطون في هذا الصراع الدامي ولكن  الكلفة الاقتصادية لهذه الحرب لذا فهي تغري بعض الدول بالمكاسب المتوقعة وتخيف البعض الآخر من "شبح القاعدة" …يتبع

  • عبد الكبير
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:19

    كلما قرأت لهدا المتثاقف الا وجدت حقدا دفينا على الاسلام ووجدت آثار صيد في برك آسنة أيها الاسلاميون مادا فعلتم بهدا المخلوق اجربتم فيه سما ام فقط اختلفتم معه الحق معه لمادا تقولون حقيقة ان تيفيناخ حرف فينيقي ولمادا تقولون بأن الأمازيغية تحتاج لاستفتاء الشعب وليس الفرض ضدا على الديموقراطية التي يؤمن بها أحيانا ويكفر بها انتبه انا لم ولن أكفرك

  • ابو اية
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:21

    يالطيف كتابة تقطر حقدا وشرورا انا لست بسلفي واانتقذ طريقتهم في فرض رأيهم لكن ليست بهذا الحقد يا استاذ عصيد,تطرفك الامازيغي اضحى يفوق تطرفهم,هؤلاء السلفيون المغاربة على الخصوص اليس لهم الحق في العيش الكريم والاستفادة من خيرات بلدهم ام هذه الخيرات هي حكرا على الاجانب او ازلامهم النصف المثقفين امثالك,يبدو بعد مرضك المزمن المسمى عربفوبيا والاسلاموفبيا بدأت هلوستك بالسلفيين تظهر جليا فاللهم احفظنا والمسلمين من هذه الامراض

  • الدكالي أمين
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:23

    أصبت ياأستاذ أحمد عصيد مقال في الصميم فسيلتجأ الإسلامويون كعادتهم إلى السباب وتكرار جملة ولن ترض عنك النصارى ، وبأنك تشتغل لحساب فرنسا ، المهم أنك كشفت عورة المتطرفين الإرهابيين

  • ahmed
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:25

    الصهاينة شردوا شعبا بمسوغات دينية، فالقتل والتشريد عندهم عبادة وتقرب الى "يهوى" (إله اليهودية) إذا ٱستهدف الأغيار (غير اليهودgoyim)،
    وهكذا يفعل الإسلاميون الدمويون في حق كل من أفتوا بكفره، فقد حولوا
    أفغانستان إلى خراب وأورثوا العراق آفات لن تندمل قبل عشرات السنين،
    وهاهم يستبيحون سوريا أرض السريان ويحولونها إلى مسلخ للبشر و سوق
    نخاسة يقتنون منها ما يشبع غرائزهم المريضة من القاصرات؛ كل ذلك مع
    صيحات التكبير عند الظفر بالفريسة…يفعلون ذلك تقربا إلى الله. إنهم صهاينتنا،
    يريدون محاكمة البشرية و تطويع كل الإختلافات على وجه الأرض حتى توافق فتاوي الإستمناء. إنها الصهيونية بوجه أبشع، الفرق الوحيد أنها صهيونيه
    في نسختها البدوية.

  • JACK-tarrast
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:29

    و سوف يخرج علينا السلفيون والإسلاميون المتطرفون مرددين الأسطوانة المشروخة:
    أنت ملحد علماني صهيوني عدو اللغة العربية و القرٱن و الإسلام و المسلمين. عاشت الحريـــــــــــــــــــة

  • Anas
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:30

    Trés mauvais article car était écris par un raciste agressif contre la religion islamique. A mon avis je crois que tu joues un role important pour la sioniste.

  • Abidaui
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:40

    المشروع الإسلامي هو أكذوبة مفظوحة ولا يَقلُّ ضررا وتخريبا من أبشع الديكتاتوريات.كل واحدٍ من هذيْنِ النظامين العثيقين يعمل بطريقته الخاصة وغالبا ما يَلتقِيان في قتل سيادة الشعب وحريته التي تعد أمٌّ الحقوق.طبعا هذه الأصوات الدينية وهاته الوجوه الملتحية تجد ظالتها في المجتمعات التي تغلب عليها الأمية والثقافة الطقوسية والتي تجعل من التَّديُّن ملجأً لِالتَّخفيف من الصِّعابِ,لأنها تعيش بين سندان الديكتاتورية والفساد ومطرقة الفقروالتهميش مما يجعل الإحتقان يكبر ويتعظم حيث التَّديُّن هو المتنفس الوحيد لمن ليس لذيه بديل.ليست هناك دولة واحدة عبر التاريخ تأخد الإسلام أو دين كيفما كان إتِّجاهه كمشروع لتسيير البلاد وتزدهر على غِرار الدول المتقدمة العلمانية.بل هناك العكس من ذالك حيث كل الدول التي سقطت في أيدي الإسلاميين الظلاميين أو الذين يستغلون الإسلام سياسيا كلها دول خربتها البطالة,الفتنة والأمية ,التخلف والعزلة الدولية بعد إبتعاد المستثمرين سواء كانوا أجنبيين أو من الداخل كما تُنتَهَكُ فيها أبسط حقوق الإنسان وتمارس إعدامات سياسية من طرف هذه الأنظمة وحراسها المكلوبين.

  • mustapha
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:58

    خطؤك يا عصيّد هذه المرة لا يرتكبه حتى تلميذ في الروض كشف سخفك الثقافي كما يكشف النهار الليل, منذ متى كان النظام العراقي سلفيا أو حتى النظام السوداني, ثم من أين لنا أن نصدق كل ما يروج عن الاسلاميين من جرائم, أنا كانسان عاقل لا يمكنني أن أنجر وراء مزاعم العلمانيين بكل الوسائل الاعلامية الهائلة و المساندة الدولية من باقي الالات الاعلامية الغربية ما دمت, أنا مسلم و عشت أغلب سنوات عمري بين مسلمين بما فيهم السلفيين, لم يسبق لي أن شاهدت هذه الممارسات التي يأتيني بها انسان غربي غالبا مع أنه لم يعاشر المسلمين كما عاشرتهم و أتحدى ان كانت غالبية القراء قد عايشت أيا من هذه الممارسات التي تأتون بها و ما لكم عليها من سلطان و لا دليل اللهم الالة الاعلامية المعروفة بانحيازاتها اليديولوجية و السلام ختام

  • Pro_Malien
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 21:59

    سبحان الله مايحرمه ومعه الحق على المتطرفين يحلله على الطوارق بحجة أنهم أمازغ.المعروف أن الطوارق منذ قرون رزقهم في رماحهم يغزون الزنوج ويستعبدونه مع تواطأ مع العرب كذلك حروب الطوارق لا تنتهي وهم عدوانيين.الإديولوجيا يا آية الأمازيع عمت بصيرتك وتكيل بمكيالين
    أما عن المعلق رقم 2 الذي يريد تكوين جيش أمازيغي أنت ضرب من شارلو

  • توبقال
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:12

    مجرد ان يتفق أو يفهم %20 من معلقي هسبرس الأستاذ عصيد و تصوره للحياة المدنية فهو ربح للمغرب و يبشر بمستقبل رائع في الأفق ، الظلام الدامس أوشك على نهايته و نور الفجر قريب . الف شكر لعصيد

  • tetuan
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:13

    قل ماتشاء عصيد,اضرب بقوة وعنف في الاسلام والمسلمين,سلط قلمك على هذا الدين,بكل تنظيم واحترافية,اخلط بين اخطاء المسلمين وانسبها الى الاسلام ظلما وعدوانا,فانك لن تنجح في ماتريد,الاسلام راجع لا محالة,قادم عن يمينك وشمالك ومن فوقك ولوكرهت…..اسال اسيادك المتطرفون الحقيقيون,فرنسا وامثالها,الذين عاثوا فسادا وقتلا في الشعوب المستضعفة(ان الارض يرثها عباد الله الصالحون)

  • said
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:16

    "السلفيون والمسلمون عموما لا يعتبرون بما يجري.."
    أعتقد أن عصيد كان يريد أن يقول "السلفيون والإسلاميون"،فحصلت فلتة اللسان هذه،وهي مفيدة جدا لأنها تظهر حقيقة ما يخفيه عقله الباطن من ازدراء للإسلام والمسلمين.

  • ahmed
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:37

    vous voyez le racisme partout, il ya là quelque chose
    de pathologique ! c'est la méthode islamiste qui, chaque fois qu'elle est à court d'argument,
    utilise l'accusation gratuite et l'insulte à dessein de disqualifier l'adversaire .
    cela dit vous devriez améliorez voter français avant de vous étalez honteusement sur la place publique.
    إذا كنت تعتقد أن الكتابة بالفرنسية تغنيك عن التفكير فنسأل الله لك اللطف!
    يا أخي، أكتب بالعربية فهي أستر لعورتك وأفضل للتواصل مع أكبر عدد
    من القراء! هدانا الله وإياك إلى سواء السبيل.

  • SIFAO
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:41

    فارسة بدون جواد
    لم أفهم بعد كيف استطعت ان تكوني فارسة وأنت لا تملكين جوادا ؟
    يِؤسفني انك ما زلت تعيشين زمنا غير زماننا ،الرجل الذي يحكم امريكا اسود البشرة وأصله أفريقي ، منتخب فرنسا أغلب عناصره ليسوا من ذوي البشرة البيضاء ، نجوم امريكا كلهم من السود وكذلك الشأن بالنسبة للعديد من الدول الغربية، وكل هذا نتاج الفكر العلمي وما أفرزه من مفاهيم مرتبطة به ، الحرية ، العدالة ، الديمقراطية.. الغرب لا يؤمن بالالوان أكثر من ايمانه بالكفاءات ، يقدس العمل المنتج المبدع ولا يقدس الخرافات والخزعبلات .
    الطعام ، الاكل لم يعد يشكل أي مشكلة للغرب ، بل الاتجاه السائد الأن هو محاربة الاكثار منه والاكتفاء بما يكفي الجسد لمواصلة العيش ، الذوق عندهم تجاوز حدود اللسان ليشمل ما تبقى من الحواس ، لم يخلو أي اتجاه فكري فلسفي غربي من نظرية في الجمال ، بينما لا يذكر هذا المفهوم في ثقافتنا الا بارتباطه بالله أو بالعروسة ، وقبح العريس ليس مشكلا .
    ثقافة الاكل والبكاء هي من اختصاص الاسلام ، كل الاعياد الدينية مناسبات للذبح
    و"شهيوات بلادي" وبعد التخمة يذكر الامام بالفقير واليتيم وأهوال القبور ليعكر أجواء الفرح .

  • abdenbi
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 22:50

    Ce que vous avez oublié Monsieur Assid c'est que ce sont toujours ces mêmes wahhabistes qui déclenchent les guerres, financent les intégristes; mais aussi donnent généreusement du pétrodollar aux pays occidentaux pour massacrer ces pauvres terroristes. Je vous rappelle la dernière visite de Hollande dans les Emirats arabes unis et certains pays du Golfe.

  • مغربية
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 23:00

    احسنت يا احمد، الدين لا يمكن ان يتنفس في مستنقع الارهاب و العنف، لم يوجد العنف و الاكراه حتى في زمن من نزل عليه كلام الله مباشرة و هو الرسول الكريم، ناتي في اخر الزمن و يطلع علينا الخفافيش ليقرصنو دولا عريقة دات حضارة و مجد. عندما تصبح الصومال و افغانستان تضاهيان كوريا و اليابان، ساعتها سوف ننزع قبعاتنا لنضام الارهاب و التكفير.

    اي تنمية و اي مجتمع و اي حضارة سوف نبني بمعوقين فصلت ارجلهم و استبد في انفسهم الخوف و الرعب و قتل فيهم روح الابداع و انتزعت حريتهم و الغيت مبادراتهم و اراؤهم و تم الحجر على عقولهم ومشاعرهم يوجهها الارهابيون القبلة التي يرضونها،

    لي كبير احترام للصوفية، على الاقل هم اصحاب علم و معرفة زائد انهم لا يطمعون في زخرف الدنيا و لا متاعها و لا يحلمون بسلطة او زعامة، اما التكفيريون الورهابيون نصف وقتهم في التخطيط للشر و النصف الاخر لسفك الدماء، كم ديانة في العالم كلشي صاقر الا هؤلاء ملؤو الدنيا صخبا و تهديدا، الغرب كافر و التشبه به حرام الا في استعمال كلاشينكوفاتهم و هواتفهم الثريا، يا اخي خلو عندكم شوية كرامة و انفة و قضيو بالمنجنيق!!

  • Larabi
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 23:34

    La verite est que l occident a trouve dans ces amazighs le cheval de troie pour saborder l islam ciment du maroc. Ce pseudo intellectuel, instituteur de son etat et ceux qui ecrivent des commentaires incendiaires contr.e l islam et les arabes regretteront un jour proche leur action car leur maitres les considerent comme des chiffons jetables car il n ont aucune importance strategique

  • ali
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 23:39

    أولا إسمحو لنا أيها الأصدقاء الأشقاء والإخوة في الحق و في الحياة , وفي الحرية الكونية والشمولية ,لقد بلغ إلى مسامعنا أنكم إحتفلتم بعيد سنتكم الأمازغية الضاربة في أعماق التاريخ والتي تبلغ 2963 حسب التقدير ,إنه لمن دواعي الحب والإيخاء أن نتقاسم معكم هذه المناسبة العضيمة والمقدسة لدى كل هنود شمال إفريقيا وهنود المغرب على الخصوص, ونعرب لكم على ما يختلجنا من عواطف نحوكم ونحو حظارتكم التاريخية.
    إن أجدادكم من الفراعنة والرومان والفنيقيين والبزنطين والكنعنانيين, لا خير دليل على غنى تاريخ حظارتكم المسلوبة, فلا تكتفو بأرض شمال إفريقيا بل يجب عليكم تأسيس إو إحياء مملكتكم الإمبرطورية العضيمة, من الشرق الى الغرب بإسترجاع كل مكتسبات الفراعنة, من ذهب ومنحوتات ,وإهرمات وكذالك تحرير روما وأتينا السليبتين ,ثم غرناطة مرورا بالبرتغال تلك كل مناحي مملكتكم فلا تتهاونو , ولا تترددو إنكم نعم االناس الأحرار ونعم المثل الأعلى إن لكم ثروة لقد حررتم فرنسا ومع ذالك قتلت فيكم الصغير والكبير و استعملتكم دروع بشرية وسواعد لإستخراج الفحم من أغوار الأرض, كما أن سواعدكم هي من بنت فرنسا بعد حطامها فلا شكرا ولا عتاب.

  • فارسة بلاجواد
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 23:41

    ولكن ما لم تتوقعه فرنسا هو حجم المقاومة التي ستواجهها فلقد ظنت أنها ستنهي الأمر خلال أيام أوأسابيع ففوجئت بحرب شرسة فبعد نحو أسبوع من القصف الجوي أقرت فرنسا بأن الجماعات المسلحة لا تزال تسيطر على بلدتين مهمتين وانها لا تتراجه…
    الغرب يقدم قدما ويؤخر أخرى في دعم فرنسا لسبب بسيط هو أنه لا يريد أن يتورط في حرب قبل أن يتأكد من حجم الثمار؛ ففرنسا لها مصالح في المنطقة واضحة فهناك جالية فرنسية كبيرة في مالي إضافة إلى المصالح الفرنسية المباشرة في النيجر، وإذا سقطت مالي فيعني سقوط مصالح فرنسا بمنطقة الساحل أما بقية الدول الغربية فلازالت تعاني من تدخلها المكثف في أفغانستان والعراق وما جنته من دمار…المدهش أن الموقف العربي في مجمله يسير وراء الادعاءات الفرنسية دون أن يفطن لحجم الكارثة المتوقعة والتي ستصيب العديد من الدول المجاورة حيث تعيش معظمها حالة من عدم الاستقرار السياسي.

  • مغاربي
    الثلاثاء 22 يناير 2013 - 23:42

    هل تقصد السلفيين و الاسلاميين المتطرفين العرب أم الأمازيغ؟

  • بنحمو
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 00:21

    عصيد لم يأتي بشيء من السماء, بل حلل الأحداث التي رأيناها و سمعنا بها صوت و صورة, في أفغانستان من أيام الحرب ضد روسيا , و في العراق بعد غزو الكويت, وفي السودان من أيام ما كان البشير يقتل و يشرد و ينتهك جميع الحقوق البشرية و هو يلعب بصولجانه حتى أفقد السودانيين نصف بلدهم. و في جميع هذه الحالات لم نسمع أن السلفيين انتقدوا التدخل الأجنبي الصليبي في بلاد المسلمين. حينها كان الغزاة أصدقاء. أما اليوم مع وضعية مالي و هي تهم أمن موطننا , يقولون لا للتدخل الأجنبي الفرنسي المستعمر, و أغفلوا أن الكل يعلم أن هدف الجماعات هناك لا علاقة لها بمالي – اللهم بعض الأزواد-, و أن سكان مالي يعانون لمدة تزيد عن عام, قتلا و تشريدا و كرها…
    شكرا أستاذ على هذا التحليل البين.

  • أمازيغي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 00:41

    هذا الشخص الذي يسمونه الكاتب والأكاديمي والباحث ، فمن خلال متابعتي لما يكتب وجدته فعلاً باحثاً في الأوْحال وإشعال نار الفتنة..

  • izimmer
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 00:59

    يبدو لي ان بعض المعلقيين هنا يناقشون التوجه الاديولوجي و عقيدة الاستاد عصيد بدل الموضوع المطروح ,رغم اني لا اتفق مع الاستاد في بعض الاحيان الا اني اجد ما يقول فيه الكثير من الواقع فكيف لم نسمع هؤلاءا لسلفيون قبل التدخل الفرنسي في شمال مالي عندما يقطعون ايدي الناس هناك ?لمادا لا نسمعهم عندما يحرق اخواننا المسلمون في برما ?,لمادا لا نسمعهم يتضامنون مع ساكنة المناطق النائية التي تعاني البرد و التهميش لمادا يبحث هؤلاء دائما عن التقرب من الله عز و جل عن طريق العنف و القثال بدل المحبة والتعايش ومساعدة المحتاجين ?;عن طريق العمل التطوعي او جمع التبرعات او ما شابه دلك ,لمادا لماد ….?اختم هدا التعليق بحديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ,عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : المسلم من سلم الناس من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم .

  • البيضاوي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:17

    "فبعد سقوط النظام الليبي، أصبحت أعداد كبيرة من قطع السلاح بيد العديد من التيارات في منطقة الساحل، منهم الطوارق ومنهم السلفيون" يقول عصيد ولماذا لم تذكر "البوليزاريو" ألم يكن العقيد خاضنا لهم؟! ألم يكونوا أكبر المستفيدين من أسلحته وعتاده؟! إن الباحث يجب أن يكون موضوعيا إلى أقصى الحدود لا أن يلجأ إلى هواه و اللعب على الحساسيات… و خلوّ المقال من الأرقام والإحصاءات يجعل الموضوع ناقص المصداقية مليئا بالنّعوت والأوصاف المُدغدغة للعواطف لأن دراسة الحالة تفرض الإلمام بها من جميع الجوانب والتعالي عن السقوط في الذاتية المنحرفة بالتلميح أو التضمين أو التدليس

  • فارسة بلاجواد
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:17

    إلى sifao  لتعلم أن مظاهر التفرقة العنصرية مازالت موجودة حتى الآن فى الولايات المتحدة الأمريكية . إذ توجد حتى اليوم أحياء فى كبريات المدن الأمريكية يتكدس فيها السود بلا مرافق أو خدمات ، كما أن معظم المشردين بلا مأوى Homeless هم من السود والملونين,وعددهم يفوق الثلاثين مليونا. وفى أمريكا يوجد أكبر عدد من السجناء فى العالم كله -2 مليون سجين- ثلاثة أرباعهم من السود (!!!) . ومازلنا نتذكر أحداث لوس انجليوس، حيث ثار السود احتجاجًا على الممارسات البوليسية الإجرامية ضدهم ، وسحل مواطن أسود بواسطة رجال الشرطة البيض حتى الموت .واندلعت مظاهرات صاخبة فى أكتوبر 2007 م احتجاجا على اعتقال 6 تلاميذ سود وتلفيق تهمة لهم هى الشروع فى قتل تلميذ ابيض, لانه علق أحبالا ومشانق بالمدرسة, اشارة الى ما كان يحدث من اعدام للعبيد السود بلا محاكمات.وأكدت منظمة حماية الملونين ان السود هم الفئة الأكثر تعرضا للسجن وتلفيق الاتهامات والتعذيب فى السجون الامريكية.(وأخيرا أنصحك بعدم بناء أحكام وقناعات  نتيجة لمشاهدة فلم أو مقابلة كرةقدم.

  • khalid
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:23

    ce genre de trucs ne donnera rien: des insultes, de la haine aveugle sont des signes de crétinisme et de désespoir mortel qui, n'ont pas de remèdes. cet article malheureux justifie l'intervention colonialiale en afrique, appuyant les agresseurs étrangers contre des populations innocentes. l'afrique est aux africains, à bas aux pions et aux mercenaires ennemis de la civilisation

  • مسمار جحا
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:37

    نقول دائما ان اخطر مرحلة مرت بها الدول الاسلامية هي مرحلة الاستعمار
    لانه لما (خرج) ترك مسماره ليتفقده متى شاء
    مسمار مادي: حدود ومعاهدات وشروط وعملاء وامتيازات لا يعلمها الا صناع القرار
    ومسمار فكري :ايديولوجيات ونعرات
    وهل تعرفون من هو جوزيف كونى ذلك المتمرد في اوغندا وما حكايته مع مليشيات جيش الرب وما يبثه من رعب في النفوس تحت دريعة تطبيق الشريعة المسيحية فلماذا لم تتحرك فيك روح القيم الانسانية ام ان الامر فيه عرب ومسلمون وطوارق وفرنسا
    ومع ان اغلب المسلمين يتحقظون على ما يسمى بالسلفية الجهادية وانها صناعة مخابراتية- ولنا في الجزائر خير دليل وما وقع بعد فوز جبهة الانقاد من اجل ترهيب الناس باسم الاسلام والاسلاميين هكذا بكل بساطة- فان وصف المسلمين بالوهابية والبيترول وغيرها يبقى مجرد سب وقذف لا اساس له
    لنعد الى العراق والكويت فحتى اليسار كان يزغرد لصدام انذك لان الطلاق بين اليسار و القومية الاشتراكية المتعلمنة لم يكن الا مؤخرا بعد ظهور قومية جديدة ولا داعي لسرد اسباب وحيثيات اجتياح صدام للعراق يعني باختصار شديد ضرب العراق كان امرا حتميا اذا فهذا استشهاد واهن
    يتبع

  • مسيلمة غير الكذاب
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:52

    في كل مرة نقرأ لهذا المفكر الكبير . نستشف أشياء كانت في حكم الغيب بالنسبة لنا . كلما كثر أعداؤه . إزداد قوة ما بعدها قوة. شكراً أستاذنا

  • المغربي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:53

    كيف تتجاهل ان فرنسا تدخلت في المغرب و الجزائر و تونس في القرن الماضي لما بدات تستشعر بخطورة الاسلام على الكنيسة و على العلمانية . فقتلت الملايين و نهبت خيراتنا و نكلت بنسائنا و اضطهدت شعوبنا لعقود من الزمن ، ورغم خروجها العسكري فقد نصبت تركتها و جنودها المجندة من المتقفين العلمانيين الملحدين و أطرتهم و خلقت منهم كائنات عميلة لتخريب قيم الاسلام و شن حرب دروس على مبادئ الدين و استاصال لغة الاسلام و جعلت منهم خمدافعين عن الحرية الجنسية و الخمور و القمار و الفاحشة و افطار رمضان و نبد تعاليم الدين باسم القيم الكونية وانت و امتالك من هؤلاء يا عصيد ونحن المغاربة نعرفكم حق المعرفة و حقيقتكم لا تخفى على احد . و يحق الله الحق بكلماته و لو كره المجرمون
    أنشري يا هسبرس

  • خالد ايطاليا
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 01:59

    مهمة الجماعات الاسلامية واضحة المعالم ,وليست في حاجة الي كل هذا اللغط الغبي ,فمهمة هذه الجماعات المدعورة والطائشة ,هي تمهيد الطريق وخلق مبررات التدخلات الغربية في المناطق العذراء بثرواتها المعدنية .وهذه الجماعات تظفي الشرعية لكل تدخل في ظل تضارب المصالح بين الغرب والقوى النامية كالصين والهند والبرازيل .وكراكيز الجماعات افضل من يصنع المبررات .

  • فارسة بلاجواد
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 02:26

    لتعلم يا sifao أن أمريكا لا يحكمها أوباما، أمريكا يحكمها مجموعة من اللوبيات الضاغطة منهم اللوبي اليهود واللوبي  اليهود هو أقوى لوبي مصالح في أمريكا، حيث يسيطر على أعضاء الكونجرس، ويتحكم في توجهاته وسياساته.(أما بخصوص الجواد المفقود فليس شرط وجود الجواد لتكون فارس .شكرا لهسبريس 

  • مسمار جحا
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 03:15

    تتمة
    نعود الى الفيديو الذي تحدث عنه الاخ في التعليق الاول وهو ما يزيد في تاكيد ان الجماعات الجهادية صنيعة مخابراتية
    فما هي الصورة التي يريد ايصالها للعالم عن الاسلام؟
    قطع يد السارق ؟
    بلد فقير يقطع فيه يد سارق ربما لسد رمقه؟؟
    يستطيع ابسط طالب في الشريعة الاسلامية السمحة ان يقول اللهم ان هذا منكر لان قطع يد السارف من حدود الله لكن بعد ان يوفر الحكام كل اسباب طلب الرزق الكريم للشعب اي توفير الشغل للقادرين والتكفل بالعجزة ….
    واخيرا هناك مثل فرنسي قديم يقول
    اينما وجدت حربا فابحث عن اليهود
    قياسا عليه يمكن القول
    اينما وجدت سلفية جهادية فابحث عن الغرب

  • Africa first !
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 04:48

    37 – فارسة بلاجواد A Monsieur ou Mme
    ..tellement j'ai du mal à imaginer qu'une femme puisse défendre une pensée qui considère la femme comme

    ناقصة عقل ودين

    Inutile de nous ramener les justifications stupides du
    genre menstruations qui rendent la femme "impure"etc, cela ne fait qu'aggraver le tort porté aux femmes par les conservateurs..
    Le monde musulman devient schizophrène à force à accuser les autres, sans jamais se remettre en question lui même.Personne n'a prétendu que les USA étaient un modèle parfait.Aucune solution n'est parfaite.Mais doit on refuser un médicament qui soigne 70% du mal, sous prétexte qu'il rate 30% ? L'absolu est une illusion, et seule la religion prétend à l'absolu…M.Assid défend des humanités, et non une idéologie. Sifao, Free thinker, kareh dhalam et autres esprits libres, défendent le droit à la lumière. Ils sont l'espoir de demain, face aux barbus obsédés de sang et de sexe.L'avenir appartient à l'intelligence et le Mali appartient AUX MALIENS

  • القصة الحقيقية
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 06:28

    إن الأمر في حقيقته بعيد كل البعد عن الإرهاب، ولكي تتضح الصورة، فلابد من سرد سريع لما شهدته تلك البلاد خلال العام الماضي، حيث قام مجموعة من ضباط الجيش المالي بقيادة الرائد "آمادو هيا سنوغو" في مارس 2012، بانقلاب عسكري ضد الرئيس السابق "آمادو توماني توري"، لم يصمد طويلا حيث اضطر قادة الانقلاب تحت ضغط "الإيكواس" والدول الغربية لتعيين رئيس البرلمان ديونكوندا تراوري رئيسا مؤقتا للبلاد في أبريل من العام نفسه، ولينسحبوا هم إلى قاعدة عسكرية، ليديروا البلاد من خلف الستار.

    أثار ذلك الانقلاب الحركة الأزوادية العلمانية في شمال مالي "حركة تحرير الأزواد"، التي قادت حربا ضد الجيش المالي للمطالبة بإقامة دولة منفصلة للطوارق، فاستطاعت تحقيق الكثير من الانتصارات عليه، بفضل ما يملكه الطوارق من سلاح حصلوا عليه من مخازن السلاح الليبي وقتما كانوا يقاتلون في صفوف الزعيم الليبي السابق معمر القذافي.

    وجدت الحركات الإسلامية المنتشرة في مالي العلمانيين الطوارق يسيطرون على الإقليم ويتجهون به نحو الانفصال وإقامة الدولة العلمانية، فهبوا دفاعا عن وحدة البلاد، وحماية لهويتها الإسلامية.

  • مصطفى الفارسي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 08:47

    فسر لنا
    فسر لنا موقف الطوارق الاخير باستعدادهم للانخراط في الحملة الاورنيومية الفرنسية . هل اصبح امازيغ مالي دولة حليفة لفرنسا و يريدون نصيبهم في خيرات مالي . هل يقرون الهجمة الفرنسية على مالي ام يريدون دولة امازيغية مهداة من طرف فرنسا بعد تنقيتها من السلفية لا أظنها بدون مقابل . عاش الاستعمار

  • أبو أمين ــإيطاليا
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 10:11

    بسم الله الرحمن الرحيم
    للأمانة أتلذذ بقراءة مقالات الأستاذ ،إنه يذكرني بMagdi Allam المصري المخابراتي الذي استوطن إيطاليا مدعيا أنه اكتشف الرب لدى البابا وارتد عن الإسلام وهو في الحقيقة قبطي نكرة كأولئك الذين يزحفون على بطونهم من أجل الراتب.
    أستاذ لا تحاول الضحك على قراءك خاصة مريديك من أهل القيم الكونية،أتظن أن العراق والسعودية والسودان دول تمشي وفق قوانين الإسلام ؟لماذا تُدخل ألاعيب المخابرات العالمية في الإسلام إن الجماعات وعلى رأسها القاعدة ماهي إلا صنيعة الغرب استعملوها للقضاء على السوفيات ومن بعد أصبحت كعفريت يخرجونه أينما يشاؤون،وكل هذه الجماعات تتحرك وفق أجندة غربية لضرب الإسلام وتمكينهم من حماية مصالحهم وما مثال الجزائر عنا ببعيد حيث خُلِقت فرق مخابراتية ملتحية عاتت ذبحا وتفجيرا وكان المذنب بطبيعة الحال هم المسلمون.
    لاتسقط في الإبتذال والبهتان فالإعلام هو أكبر مروج للأكاذيب فلا تكن عونا لهم ضد الإسلام،بل إنتقد بوجه مكشوف دون انتظارراتب من أية جهة.فانتقد الجماعات دون لمزوإقحام المسلمين
    إلى الفارسة دون جواد بورِكْتِ وحفظ الله أناملك وثقي أن منتقديك لم يعرفوا معناها. سلام

  • Abdelhadi
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 10:56

    Le plan sioniste est plus complexe qu'il ne le laisse apparaitre

    L'intervention en Libye n'avait qu'un seul but,c'est de permettre à l'OTAN (sioniste) d'avoir une base arrière , qui permettra à la coalition judéo-chrétienne d'attaquer l'Égypte musulmane le moment venu.

    Quant à l'intervention française au Mali, le plan est concocté depuis longtemps par Areva , le leader mondial de l'énergie nucléaire. Le sol malien est une mine extrêmement riche en pétrole et en Uranium. Le nouvel Eldorado.

    Évidemment,avec sa vision réduite à cause des oeillères qu'il porte et une lecture quasi inexistante des événements, due à son ignorance,l'imposteur Assid n'a rien compris à cela,il n'est intéressé que par une seule chose,attaquer l'Islam et la langue arabe

    Notre charlatan est probablement encore sous l'état d'ivresse à cause du soi-disant prix qui lui fut attribué par les associations néo-sionistes des Amassikhs

  • السلفية والصليبية والصهيونية
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:03

    حاولت قوى الشر العالمية عبر ما يسمى بالثورات والربيع العربي تعويم، وتسويق حلفائها التقليديين من فلول الرجعيات العربية البائدة فاقدة الصلاحية وعلى رأسها حاملها الإيديولوجي الرث ونعني الوهابية الصحراوية الجلفة الفظة البربرية المتوحشة والمتخمة بالبترودولار كحلول لمشاكل المنطقة المادية عبر إحالة كل مشاكلها وأزماتها إلى السماء وتسويف وتأجيل كل الاستحقاقات المجتمعية، وبحيث يتحول العدو من عدو طبقي وخارجي إلى محلي ومختلف بالرأي.

    وأراد الغرب من خلال ذلك ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد بعد فشل خيار التدخل العسكري المباشر والحروب الاستباقية. فالغرب يحيـّد، ويتخلص، بنفس الوقت، من المتطرفين الإرهابيين، ويستخدم العقيدة الدينية في تطويع الشعوب وتدجينها واستخدامها في استراتيجيته في السيطرة والهيمنة، ويـُشعل، من جهة أخرى، الحروب الأهلية، ويجعل الاقتتال داخلياً، ويلهي الشعوب عن سباقاتها الحضارية، ويفرمل نموها، ويمكث متفرجاً على أولئك المجانين وهم يمارسون طقوس الموت البربري المجاني، ومن دون أن يخسر أو يرسل جندياً واحداً إلى ميادين القتال، وأيأ يكون الخاسر فهو مكسب للغرب، مع عدم وجود أي رابح على الإطلاق،

  • mohajir
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:05

    إلى sifao

    أين ترى الأسود أو العربي في البرلمان الفرنسي أو في الوزارة رغم أن المهاجرين يشكلون
    وكذلك الشأن في جل الدول الغربية؟
    أما بالنسبة للدين رضي عنهم الغرب فالاية الكريمة معروفة

    أما الحرية و احترام الأخر كما هو فحدث ولاحرج كمنع المحجبات من الولوج للتعليم والدخول للمرافق العامة وحتى الشارع بالنسبة للمنقبات

    اين ترى أن الذوق عندهم تجاوز؟
    كل مايأكلونه هي أكلات جاهرة بالنسبة للميسورين منهم (بحكم أن المرأة والرجل في عملهما طيلة النهار) التي لاطعم لها ٠٠٠أما إذا علمت كيف حُضرت فالشهية تُقطع لك
    أما المستضعفين منهم فيكتفون بأكل الدجاج الرومي ٠٠٠ وحتى الخضر والفوكه فليس لهم الإمكانيات لشرائها نضرا لغلائها٠

  • KANT KHWANJI
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:10

    فارسة بلاجواد 4-9-11
    قمت بعملية بسيطة، نقلت اول جملة من كل فقرة في ردودك، و ادخلتها في google
    النتيجة ؟ كارثة : نقلت كل شيء بالحرف والنقطة و الفاصلة على المواقع :
    almoslim و mathuba و aljazeera
    "الفروسية" يا صغيرتي، تستدعي الشهامة والإعتراف بجهود الأخرين، لكن لما لا تذكرين المصادر و تنسبين كل شيء لنفسك دون حياء (عقلية النقل المقيتة)، فذلك يسمى سرقة فكرية، PLAGIA ويعاقب عليها في البلدان التي تحترم الملكة الفكرية ولو طبقت على نفسك مبادء الشريعة التي تدافعين عنها بحرقة وفروسية، وطبق عليك حد السرقة، لتم بتر العضو الذي سرقت به،: فاختاري، أي عضو سرقت به وسيقطع: اليد أم اللسان أم الدماغ ؟ (الذي أشك أنه صالح، لأنه إحترق بفعل الإدمان المفرط على أفيون قريش)
    وهذا الحد، يجب أن يطبق ولو غيبيا على من إفترى واسند إلى نفسه أنه تلقى رسالة من خارج الكرة الأرضية (الأسطورة العبرية لآدم المدكورة في التوراة و الإنجيل، مثلا)
    عقلية النقل و التحجر و التخلف تلقي اللوم على الآخر:
    لما لم يحضر في موعد السفر يلوم وسائل النقل، "مشا عليا الكار، مشا عليا
    الطوبيس"..
    نشرتم لها 5
    هذا ردي 15 و لا شيء
    شكرا

  • mohajir
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:18

    إلى Africa first !

    كلام فارسة بلاجواد في الصميم ويُلزمكم أجْوِبة بالمنطق، لكن المتعصين لايعرفون إلا الشتم في من يُخالفهم الرأي

  • bouchra
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 11:49

    عندما يريد الغرب ان يصنع منك بطلا وعملاقا فله القدرة ان يوظف جميع ادواته ليصنع هدفه وادا اراد ان يجعلك قزما وضعيفا فله القدرة على ذالك وتبقى خيرات الشعوب هي الهدف المنشود بالنسبة له

  • mohammed
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 12:38

    كان اهل مالي في أمان عندما كانوا تحت سيطرة الارهابيين .. ومنذ دخل الفرنسيون وبدأ أهل مالي بالنزوح والهروب .. من أرهبهم سوى الارهاب الفرنسي.. ولكنهم نسبوا الارهاب للمسلمين لأنه ارهاب للطاغية فلو انتشر فسيقضي على سيطرتهم على الضعفاء وينشر العدل .. ولكن .. { والله متم نوره ولو كره الكافرون } صدق الله العظيم

  • العلوي هلندة
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 12:52

    اتمنا من ساستنا وكتبنا ونقادونا ان يخطبوان وعلاماؤونا ان يخاطبون ضمائرهم كيف كنا وكيف اصبحنا ومداصنعنا في هاته الارض لانفسنا وللبشارية عامة انه لولا لآخر لكنا لازلنا نسافر على الابل وننير منازلانا بالقنادل
    ولازلنا نحرت الارض بالمحرت التقليدى وبهاد ونتداوي بالاعشاب
    لول الآخر واقصد بهاد الغربين لكنا قد قضت الاوبئة على نصف المعمور اجدادنا كانو متدينين فاعلين مبتكرين ولاكن التعصب الفكري والديني شردمنا ومزقنا واخرنا فكريا وعلميا ومعرفيا ان الله واحد و القران وحد والعقيدة واحدة ولاكن ولاكن الشيطان يزين للناس اعمالهم وانساهم قوالله ولاتقتلوا النفس التي حرم الله الآبالحق لم يختر كل منا قبل خروجه الوجود اي ريحيم
    ام يكون ام مسلمة اورحيم ام يهودية اونصرانية اومجوسة ان الله هويقدر ما في الارحام ادا هل نحنو نتعامل مع الاخر بماامرنا الله

  • اقريش محمد
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 12:53

    هدف فرنسا لاستعمارية هو الحفاظ على مواردها من اليورانيوم المالي

  • Mouh
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 13:07

    La destruction d'un bouddha, la mort par jets de pierres d'une femme à cause d'un flirt, la destruction de marabouts centenaires ont abouti à pulvériser des milliers d'humains écervelés. Revenez à vos sens frères salafistes et acceptez les autres comme ils sont sinon la planète vous tombera dessus.

  • mohajir
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 13:27

    إلى KANT KHWANJI

    العرب والمسلمين و حضارتهم التي لامثيل لها حتى اليوم والتي عَمَّرت لِتمانية قرون، الدين لايجادل في حضارتهم إلا أحفاد الكيان البرغواطي الوتنيين اليوم في المغرب الإسلامي، تتكلم وكأنك مؤرخ العصر وعليم بعلوم العرب والمسلمين وعالم إجتماع متخصص في العرب الشرفاء أبناء صحابة رسول الله٠

    وعليه فأنت لست إلا حفيد البرغواطيين أصلا وعقيدة البرغواطيين الجدد، الدين إرتدوا عن الإسلام، وأصبحوا وتنيين مجوس

    أن انتماءك "الأمازيغي" المزعوم ليس إلا نتيجة لعملية تمزيغ ما تبقى من الكيان البرغواطي الوتني بعد فِرارهم من الإبادة الجماعية التي قام بها الأمازيغ بقيادة أمير المسلين يوسف إبن تاشفين٠

    نسبهم: كان لهم نسب يهودي حسب أبو صالح زمور الذي أصبح لاحقا سفيرا لبرغواطة في قرطبة، ذكر أنه ينحدر من أصل يهودي٠

    عقيدتهم: كانوا يحرمون ذبح الديك، و أكل البيض. كانوا يصلون دون ركوع ولا سجود مثل النصارى

    سلطتهم: ذبح أبو غفير أهل 387 مدينة، وعن حوالي 8000 قتيلا من قبائل صنهاجة البربرية في موقعة واحدة٠

    لِتعرف أكثر عن أصلك الحقيقي إكتب في محرك غوغل الكيان البرغواطي وإضغط على زِر إبحث٠

  • kamal Ana
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 13:52

    مقال غير علمي يدغدغ العواطف و مليئ بالتناقضات
    اولا تدخل العراق في الكويت كان بمباركة امريكا و الامم المتحدة و تحت غطائهما و صدام كان ورقة رابحة لامريكا تم الاستغناء عنها ببساطة بإعدامه.
    و كما الشأن بالنسبة لبن لادن الذي استعملته امريكا من اجل مواجهة السوفيات و كان انذاك الاسلام حليف استرتيجي لامريكا سرعان ما انقلبت على ذلك الحليف عند اندثار السوفيات الى غير رجعة و مازلت تلك الورقة مفيدة للغرب عند التدخل العسكري في افغانستان و لو كانت امريكا تريد القضاء على القاعدة لفعلت في ظرف و جيز.
    السودان و الصومال و مالي و كل تلك الحركات المتطرفة التي تحكمها هي حركات تنتهج منهج الخوارج في زمن الخليفة علي رضي الله عنه و لا علاقة لها بدين الرحمة و المحخبة و السلام و الامن و الاستقرار و التدخل الفرنسي الآن ليس حبا في نشر القيم الكرتونية كما يصدق بعض السذج بل لان مالي دولة غنية و غنية جدااااااا و حرام ان تضيع كل تلك الثروة بدون ان تستفيد فرنسا من ذلك ، السياسة الآن يا عصيد هي ان تجري وراء مصالحك تارة باسم الديموقراطية كما حدث في العراق و اترة باسم القضاء على الارهاب و تارة من اجل الحقوق الكرتونية

  • kamal Ana
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 14:23

    الى free thinker
    ما هو المطابق لتطبيق الشريعة الاسلامية!!!!
    ستكون جاهل لو قلت لي ان فيديو لقطع يد هو تطبيق للشريعة الاسلامية
    اتمنى ان تقرأ عن فلسفة الاسلام في الحكم" لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ"
    الشريعة أساساً إنما كانت لإقامة القسط والعدل و ما لم يتوفر هذا فاعلم ان هذا ليس تطبيقا للشريعة بل كلام فارغ و اجرام في حق الشعب انصحك ان تقرأ جيداا للمفكرين و للدراسات التي جاءت في هذا الباب و لا تظن بأنك ان كتبت اسماء مستعارة مشعة من قبيل free thinker ان هذا سيشفع لك و يخرجك من دائرة التخلفالفكري و التسطيح و ترديد ما يقوله العلمانيين الذين سبقوك بنفس الكلام لكن هيهات ان تصمد خزعبلاتهم امام عظمة الدين الذي صمد لقرون و لو كان من صنع بشر لاندثر من زمن و لكان في خبر كان.

    الى فارسة بلا جواد
    شكرااا جزيلا و بارك الله فيك و لا عليك من الرجعيين العلمانيين الظلاميين ، لان عقولهم لن تستوعب حجم ما تقولينه اظن بعد سنوات ربما
    انشري يا هسبريس

  • sifao
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 14:54

    فارسة بلا جواد
    العنصرية والاجرام ظواهر اجتماعية لا يخلو منها أي تجمع بشري ، الاسلام حل ضيفا غير مرغوب فيه على امم اخرى بقوة السيف فبل ان يرد له الصاع صاعين .
    لم أقل أن الغرب هو " المدينة الفاضلة" الافلاطونية ، لكن في غياب بدائل يبقى النموذج الافضل رغم انفنا ، وهذه الحقيقة نرفضها لفظيا فقط ، وما بداخلنا شيء آخر، لم يمت أحد غرقا في البحر وهو يحاول الدخول الى الشرق بحثا عن "الجنة المفقودة "في كابول أو موقديشو ، أو الخرطوم .
    ما يسمى بالاستقلال اختراع غربي أيضا ناتج عن مراجعة مفهوم الاستعمار وعقلنته ، بدل انزال الجيش وعتادهم لنهب الفوسفاط او البترول أو أي شيء آخر وما يتنج عن ذلك من خسائر مادية وبشرية ، نستخرجه نحن بأقل التكاليف ونتوسل الى شركات الغرب اقتناؤه منا حسب شروطها ، بمعنى ان الاستقلال ما هو الا عقلنة للاستعمار .
    كان من المنتظر أن تكون المرأة المسلمة أول المنتفضات على الاسلام بالنظر الى وضعها اللانساني في ثقافة المسلمين "حرث لكم مثنى وثلاثى ورباعى " حتى تلاوتها للقرآن جهرا حرام عليها ، لان صوتها قد يكون مصدرا "للفتنة "، هذا التعطيل والاختزال لدور المرأة ، من أسباب تخلف المسلمين .

  • كاره الضلام
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 14:55

    متى كان الارهابيون يقيمون وزنا للمستضعفين؟البشر بالنسبة لهم قرابين في سبيل تحقيق الشرع، الم يمنع الشباب المجاهدون الاغاثة الدولية عن 12 مليون من الجائعين في الصومال؟ الارهابيون في مالي يعرفون ان فرنسا تريد دريعة للتدخل في بلدهم،و اصروا على منحها تلك الدريعة،هم من يستدعي التدخل الاجنبي ،و هم من يستهين بارواح الابرياء،لانك حينما تستفز جيشا قويا و انت لا تملك الا ار بي جي،فانك تعرض الناس للقتل المجاني دون اي مقاومة تدكر،فرنسا كانت لها قدم في مالي،اما الان فقد صار البلد كله ملكها،و دلك ببركة الارهابيين الاغبياء.

  • ابو الحسين الادريسي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 15:06

    مرة اخرى يتم زج اسم السلفية في ما هي مبراة منه فسبحان الله متى يفهم هذا العصيد وزملاؤه بل وحتى بعض الصحافيين ان هؤلاء لا ينتسبون الى المنهج السلفي حتى ولو صرحوا بذلك فالمنهج السلفي منزه عن مثل هاته المسائل التي يريد البعض ان يلصقها فيه… عنزة ولو طارت
    فاني انصح عصيدا واصدقائه ان يتوبوا الى الله ويكفوا عن محاربة الاسلام و المسلمين
    هذا ونقول لمن اغتر بمسلك عصيد ان السلفية منهج رباني وهي الفهم الصحيح للاسلام وليست جماعة او تنظيم فتنبهوا يا رعاكم الله
    والسلفيون ارحم الناس بالناس يحاربون البدع والخرافات ولا يدخلون في الفتن ولا يخرجون على ولاة امورهم ولا يكفرون احدا الا من كفره الله ورسوله; ولا وجود لشيئ اسمه الوهابية كما يُسوقُ اعداء الله فهذه التسمية اطلقها الروافض على دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الذي حارب الشرك الذي كان مستشريا هناك في بلاد نجد لينفروا عباد الله عن قبول الحق وتبعهم في ذلك بعض جهال السنة من صوفيين قبوريين واخيرا بدا يُروج لها العلمانيون الساقطون
    ولهذا اقول لعوام اهل السنة تعلموا دينكم ولا تصدقوا كل ناعق
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    انشري ياهسبريس الخير.

  • nidal
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 17:29

    Merci Monsieur Assid pour votre analyse, un peu de lumière ça fait toujours du bien aux esprits: obscures.. à chaque fois qu'il y a un problème dans le monde musulman vous pensez au COMPLOT…dites moi ce que c'était le monde musulman au 18ème, 17ème siécle…l'obscurantisme..lisez Miskawayh, Tawhidi ça vous fera beucoup de bien..l

  • sifao
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 17:39

    فارسة بلا جواد
    لماذا لم يتمكن المسلمون على كثرة عددهم وكثرة خيراتهم من تكوبن لوبي في عواصم صناعة القرارات الاستراتيجية يخدم مصالح بلدانهم على غرار اليهود؟ هل تعرفين لماذا تحالف اليهود والنصارى والبوذيون والكنفشوسيون والزردشتيون والهنود وكل عقائد وديانات العالم ضد الاسلام ؟ لأنه يحتقرهم جميعا .الذين يقولون لأنه" نعمة "غير متسامحين تماما ، لأن الله لا يمكن أن يكون بخيلا الى هذه الدرجة ، نعمه لكل الناس وليس لأهل قريش وحدهم .
    ابدأ من حيث أنا ، اجلس أمام الحاسوب ، أضغط زر التشغيل ، بعد قليل تظهر على الشاشة عبارة " قليل من الصبر من فضلكم " وبعد أن تمتلئ الشاشة بالألوان الزاهية تظهر عبارة " مرحبا بكم "ويضع أمامي كل خيارات البدأ ،هذه هي دروس الغرب العلماني في الاخلاق وهكذا يصدرون "منتوجاتهم" الى بلدان العالم ، أما أسمى عبارات بداية الكلام في الاسلام ، إن لم تكن من ما تيسر من الذكر الحكيم ، ستكون "السلام عليكم "بالتأكيد ، وكأننا في حرب أو سنكون عليها ، النية سيئة من أساسها .
    إما معي أو ضدي ، هذه العبارة لا يصرح المسلمون سبق الاسلام اليها على " بوش " ، كعادتهم ، رغم أصالتها وجوهريتها .

  • loujdi
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 18:07

    إلى التعليق 64 وكل المدافعين عن الوهابية السلفية.
    و مذا تقول عن تعاقد quincy ما بين ابن سعود و roosevelt مباشرة بعد معاهدة يالطا و الفيديو ما بين الرجلين ما زالت موجودة على الأنترنت. تتعهد امريكا بحماية النظام السعودي الوهابي و بمد نفوذه في المنطقة (اي انتشار الوهابية في العالم السني هو وفاء بالوعد الأمريكي) مقابل ان النظام السعودي يمد امريكا ببترول بثمن ملائم و مدة العقد هي 60 سنة. تم تجديد العقد في 2005 ما بين بوش الإبن و ابن عبد العزيز ال سعود لمدة 60 سنة أخرى.
    السفية الوهابية هي إذن ابتكار امريكي للتحكم في المنطقة و في منابع النفط و إستعملتها الولايات المتحدة ايضا في تدمير دول كاملة كأفغنستان و الصومال و الآن مالي و مستقبلا ستشن السلفية هجومها على دول الربيع العربي كمصر و تونس لإحباط المشروع الديموقراطي الناشئ و ربما دول أخرى ستتبع و الجزائر بالخصوص هي الهدف من وراء حرب مالي. نشروا السلفية الوهابية هناك منذ بضع سنوات فكانت الإديولوجية موجودة و سقوط نظام القذافي دعم بالسلاح و ربما هم ايضا دعموا بالسلاح مباشرة السلفيين لكي يزعزعوا الساحل و يقوموا بالتدخل. يتبع

  • طارت معزة
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 19:01

    إلى kant khwanji صاحب التعليق 52

    كيف عرفت يا أخي أن الأخت ( فارسة بلا جواد ) تنقل من المنتديات لتضعه في تعليق في هيسبريس
    ( الذيب مايعاود غا ماجرا ليه ) بغض النظر عما قالته الأخت لأنها قالت الحقيقة !! التي لم تعجبك

  • loujdi
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 19:20

    عندما تواجه سلفيا بتعاقد Quincy لا يستطيع الرد و يبدأ بالكلام على السلف الصالح و الإسلام الحقيقي ووو. هذا نوع من إدخال الرأس في التراب، لفهم اي حركة فكرية لابد من رؤية تاريخية لنشوئها و لتحالفاتها الإستراتيجية. تعاقد quincy يبين بما لا يدع مجالا لشك ان السلفية الوهابية هي عميلة و إختراع للأمريكان:
    1) قاموا بالحرب بإسم الله على الشيوعية في افغانستان كحرب بالوكالة عن امريكا.
    2)لم يفجروا ولو قنبلة واحدة في إسرائيل و عدوتهم الأولى هي إيران المجوسية و هته أيضا تتلاقى مع المصلحة الأمريكية.
    3)يقومون بتفكيك الدول الإسلامية و إرجاعها إلى القرون الوسطى. بدؤوا بالدول الضعيفة كافغانستان و الصومال و مالي و سيستعملونها كقواعد خلفية لضرب دول اكثر صلابة و تفكيكها.
    4)لا ينتقدون ابدا دكتاتورية انظمة الخليج و خصوصا النظام السعودي الفاسد حتى النخاع!

    هؤلاء فيروس سعود-امريكي قاتل يجب دحره و إجتثاثه و عدم التهاون معه سواء على المستوى الفكري و الأمني و تحية للأستاذ عصيد. و كل المغاربة الأحرار اللذين يتصدون لهذا الفيروس الوهابي السلفي.

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 20:31

    الحمد لله الحكيم الحميد وصلى وسلم على رسول الله الصادق الأمين

    لمحاربة الارهاب لابد من استعمال فتاوى ودروس العلماء المسلمين المعتدلين المتمسكين بالكتاب والسنة كانوا سلفيين او وهابيين لأن الاقدر على اقناع المتطرفين المنتسبين الى منهج ما هم المعتدلون في ذلك المنهج
    والارهاب مخالف لوسطية واعتدال الاسلام الذي يدخله عن اقتناع الاف الغربيين الذين يعيشون في الدول المتقدمة وذلك رغم ضعف الدول الاسلامية

    ودول شرق اسيا ومن بينها اكبر دولة اسلامية اندونيسيا لم يدخلها الاسلام بالسيف بل بفضل الله ثم بما شاهدوا عليه التجارالمسلمين من مزايا واخلاق اسلامية رفيعة في معاملاتهم التي اكتسبوها من سيْرهم وفق تعاليم القرآن والسنة الداعيين الى الوسطية والحنيفية السمحة
    والعنف الثوري الذي يتبناه بعض الاسلامين الآن لم يأت لامن الاسلام ولا من السلفية بل اتى من ادبيات ومنهج اليسار الثوري
    وانتشر بين بعض افراد احدى الجماعات الاسلامية وذلك بعد تأثر بعض افرادها بفكر احد اعضائها الذي كان يساريا لمدة ولما اقتنع بالاسلام اصبح يدافع عن تطبيق الشريعة ولم يكن عالما بالدين بل اديبا ووقع في تكفيرالمسلمين يتبع

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 21:35

    الحمد لله العليم الحكيم الحميد وصلى وسلم على خليله المصطفى امام الطيبين المحسنين
    ومما ساعد في رسوخ واستفحال اعتقاد بعض افراد تلك الجماعة بتكفير المجتمعات الاسلامية الذي كان مبثوثا في كتب ذلك المفكرالذي اصبح داعية اسلامي (ووجود التكفير في تلك الكتب شهد به بعض كبار تلك االجماعة) والتي قام منظروها بمراجعات نجم عنها نبد العنف

    وعلى العلمانيين اليساريين ان يقبلوا ممن كان متطرفا من الاسلاميين تراجعاتهم كما قبل المجتمع تراجعهم عن الفكر الثوري الانقلابي اليساري وكما لايحبون ان يشكك احد في نواياهم فلا يشككوا في نوايا من يسعى الى مصالحة مثل ما احرزوه من دون تضييق
    ذلك الداعية الاسلامي( اليساري سابقا ) كان قليل المعرفة بالمنهج الاسلامي الاصلاحي الصحيح وتكفيره للمجتمعات تعزز لدى اتباعه الذين سجنوا في دولتهم ذات الحكم اليساري الذي بطش بهم بكيفية جعلتهم يذهبون بقوة الى الاعتقاد بكفر المجتمع بسبب المحن النفسية التي تعرضوا لها
    وبدأت الاغتيالات والتفجيرات وقتل الابرياء نتيجة عوامل متظافرة
    ووظف بعض الاطراف ذلك في تشويه صورة الاسلام للحد من انتشاره خوفا على مصالحهم ومساعيهم التي يعتقدون صوابها يتبع

  • حكيم1250
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 22:42

    مقال جميل كعادة المعلم عصيد

    فانا افضل كلمة معلم على استاذ

    انت تبدل مجهود كبير لتنوير العقول التي في دوامة

    يتهمونك انك تحارب الاسلام كانك لديك f16

    الجماعات الارهابية اصبح دورها معروف للقاصي والداني.

    فهي اصبحت تقدم خذمة كبيرة للامبرالية للتدخل في اي نقطة في العالم .

    عزيزي:

    انت تتكلم مع مخلوقات تقدس الحجر وتلف حوله حتى داخت وفقدت البوصلة

    من خلال التعليقات يظهر ان اخوتي العلمانيين يتدبرون ويفقهون في الدين

    على خلاف المتدينين الذين كلما انهزموا هربوا الى منتديانهم الخرفانية

    واغرقوا هسبريس بالنسخ واللصق لكن العزيز كوكل يفضحهم كل مرة.

    ولكن لا تستغربوا فخرفاتهم كلها قائمة على النسخ والنقل .

    كما قال اليزيد:

    لعبت هاشم بالملك فلا ملك جاء ولا وحي نزل . بل كل نسخ ونقل .

    ولكنلا تستغربوا فخرفاتهم كلها قائمة على النسخ والنقل

    كما قال اليزيد:

    لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل. بل كل نسخ ونقل .

  • وهابي سلفي قاعدي
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 22:47

    =كاره الضلام sifao =kntkhwanji

    ألأا تستطعون النقاش بعيدا عن التشويه بالإسلام.
    أمثالكم هم سبب تخلف المسلمين وهم سبب مايحدث في بلاد الإسلام
    الحقد والتضليل والتشويه هي سمتكم .
    الغرب نجح في إستغلال لبلاد الإسلام لأنه ولا وساند ودعم ومول ويمول أناس عديمي الوفاء وعدمي التبصر والفالحين في النقد والإنتقاد لكل شيئ حتى وإن لم يحدث هذا الشيئ عصيد إلاهكم ومحمد صلى الله عليه وسلم عدوكم تبا لعصر تنجب فيه النساء أمثالكم في كل مكان وفي كل زمان أمثالكم هوم العثرات والإسلام أكبر منكم ومن كل حاقد

  • لحسن امازيغ
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 22:55

    فارسة بلا جواد .. من فضلك تكلمي حتى نراك وكفى من من نسخ لسق ..
    وكفى من اتهام الأستاذ عصيد بالكفر و الموالاة للغرب هذا الكلام لا ينطق به إلا من على قلبه غشاوة حتى يصعب عليه استيعاب كلام المفكر والباحث الأستاذ عصيد والذي بالمناسبة يزداد قوة يوما بعد يوم .
    الإسلام علاقة روحانية بين الإنسان وربه ولا أحد يحق له أن يتدخل في هذه العلاقة

  • mohaed hrizi
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 23:19

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بلا شك فكل قلب إمتلأ حقدا وبغضا وغيظا على كل ما له علاقة بالإسلام والمسلمين ستنتهي حياة صاحبه بمرض الجنون بل وبشتى الأمراض النفسية الأخرى
    ولا شك أن عصيد من هذا الصنف ممن يحقدون على الإسلام والمسلمين وكل ما له بهما صلة وسنتهي ’ بإذن الله ’ حياته بإحد أمراض الجنون أوالأمراض النفسية
    وستذكرون كلامي بعد حين إن شاء الله

  • فارسة بلا جواد
    الأربعاء 23 يناير 2013 - 23:44

    إلىsifao(
    1:سبب تخلف المسلمين ابتعادهم عن دين الاسلام
    وقد صدق عمر بن الخطاب عندما قال نحن قوم اعزنا الله بالاسلام
    وقد اصبحنا ذللين عندما ابتعدنا عن الاسلام لقد أصبحا المسلمين مسلمون بالإسم فقط 2:إن أول أية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هي إقرأ.. ومعلوم هجر المسلمين لي أعظم الكتب كتاب الله
    قال أحد كبار اليهود: 

    اطمئنوا فإن العرب لا يقرؤون …. 

    و إذا قرؤوا لا يفهمون…… 

    و إذا فهموا لا يطبقون!!!!!
    لقد فقدنا كرامتنا لأننا دائما نتكلم ونساوم وغيرها من الهرطقات تحت مسمى العرب
    ولكن لو أخذنا أهدافنا تحت مسمى الأخوة الإسلامية وليس العربية سيختلف وضعنا.(كلمة شكر وإمتنان لي kamal Ana mohair.أبو أمين إطاليا وطارت معزة وجزاكم الله عني خير الجزاء

  • expert
    الخميس 24 يناير 2013 - 00:14

    en vue de votre article logiquement monsieur,dommage vous ête q'une pauvre victime de médias parmi les autres

  • كاره الضلام
    الخميس 24 يناير 2013 - 01:56

    74 سافي قاعدي
    لا احد يحقد على الاسلام،انت تتصور الامر هكدا، نحن لا نومن بالاديان فقط، و لكننا نعرف اين نعيش،المسلمون هم اهلنا و احبابنا و اصدقائنا، فكيف نكرههم؟نحن ضد الارهاب و الاجرام المرتكب باسم الدين، و نحن ضد التخلف و العمالة، حاول ان تفكر بهدوء، الغرب قوي و له اطماع، و الخيار امام دولنا هو التعامل معه بناء على مصالح يكون له فيها حصة الاسد،لانه قوي،باي مقومات اقتصادية يمكن للمغرب متلا ان ينافس فرنسا او امريكا؟كيف لميزاننا التجاري ان يكون ايجابيا في مبادلاته مع امريكا؟كيف لجيشنا ان يناطح جيش الانجليز متلا؟ خيارنا هو التوسل باسباب القوة و العلم لنستطيع منافستهم، و لكن توقنا هدا للمستقبل يعيقه شيئ واحد، انتم،انتم العقبة الكاداء في طريق المستقبل،كلما رمينا خطوة الى الامام ياتي جماعة معتوهين و يريدون اخد البلد بالقوة الى القرون الخالية، فيزداد الضعف ضعفا و تتجرا تلك القوى على تفكيك ما تبقى من اسس الدول،هل فهمت المعادلة؟انتم المشكل و العائق.

  • VOICE OF DOUKKALA
    الخميس 24 يناير 2013 - 03:03

    إلى المسمى KANT KHWANJI!
    هل حرية التعبير تسمح للإنسان أن يسب إنسانا آخر كيفما كان لونه أو عرقه؟ إذا كان الجواب بنعم فاسمح لي أن أنعثك بالمتخلف الجاهل الذي يعيش في زمن غير زماننا!
    أما إذا كان الجواب بلا فكيف إذا تتجرأ وتسب أعظم خلق الله؟!!! هل قرأت سيرته؟ هل قرأت كلام رب العالمين في حقه؟ هل قرأت آراء المفكرين المعاصرين في حق النبي الكريم؟؟؟ كلامك سبقك إليه أبو لهب وأبو جهل و و… وما أظنك تختلف عن هؤلاء!!! كلامك يا سيدي سبقك إليه المبشرون والقساوسة فما زاد الناس إلا تمسكا بدينهم وحبا في نبيهم! كلامك كان وما زال يدرس في الكنائس فكانت النتيجة أن دخل الملايين من غير المسلمين إلى الإسلام! هل أنت أيها العبد الضعيف أذكى من الألمان والفرنسيين؟؟؟ لا أظن ذلك! أدعوك فقط أن تتواضع وتدهب إلى'youtube' وابحت عن الإسلام في ألمانيا مثلا، ستذهل يا هذا! هذا إذا كنت شخصا سويا! ولا أظن ذلك طبعا!!!
    عيدكم مبارك!

  • sifao
    الخميس 24 يناير 2013 - 03:18

    عن أي اسلام تتحدثين ايتها الفارسة ، اسلام المسلمين أم اسلام الله ورسوله؟
    لماذا تخلى الناس عن رسالة نبيهم ، رسالة العلم والعدل والمساواة والايخاء والنعمة ..وارتموا في أحضان توابع الشيطان الرجيم ؟ وهل يفيد كلامك أن أزيد من "مليار مسلم" كلهم في ظلال ، مبين الا أنت ومن يصفق لك تصفيقا ؟
    ثنائية اسلام حقيقي واسلام مزيف قديمة لا تتأسس على أي منطق ، مجرد مهرب من الاسئلة الحرجة ، فإذا كان النبي وصحابته لم يستطيعوا تثبيت دعائم رسالة الله الصحيحة ، ماعسى ان يفعل عبد ضعيف مثلك من أجلها ؟
    الاسلام هو كل هذا الخليط الذي نراه في الشارع والمسجد والسوق وجبال تورابورا وغياهب صحراء موقديشو ، لا شيء آخر غير هذا ، اما أن نقبل به كما هو واما أن ننتظر نبيا آخر يعيدنا الى المسار الصحيح الذي تتوهمينه .
    79
    من ليس بمسلم فهو جاهل ،أين العدالة والايخاء والتسامح في هذا الحكم ؟
    الحقد ينتج عن عجز انسان عن امتلاك ما يملكه غيره ، والاسلام دعوة موجهة للجميع ، فما يمنع الناس من الدخول اليه أفواجا ؟ أذا كان أجدادنا الامازيغ يعبدون الاصنام في كهوف مظلمة فإن أجدادك كانوا يعبدون الوهم في صحراء قاحلة ، هل يعجبك هذا الكلام ؟

  • AZUL
    الخميس 24 يناير 2013 - 09:56

    A farissa bidoun jawad

    tu déffend l'islam ou tu déffend l'arabe
    si les arabes sont nuls comme t'a dit alors laissez nous les amazigh on peut être face aux grands peuples et passez a déffendre votre islam via la langue tamazight comme ca l'arabe ne sera pas obstacle..

    Pour les autres personnes obscures débatre avec vous c'est comme parler aux rochers,vous êtes trop faible à saisir que votre religion vous a donné un cerveau que vous pouvez pas utiliser en vous disant :voila un message,ne discuter pas et c'est interdit de reflichir à sa source
    je vous dis aussi voila mon méssage c une autre religion, vous avez tort point final accéptez le sans ..basta

    AZUL

  • كوبيال
    الخميس 24 يناير 2013 - 12:48

    سبحان لله اثنان يحبان الشهرة ويحبان ان يحمدا بما لم يفعلا اما الاول وعد الناس ان يطهر العاصمة العلمية فاس من الخمور كبرت كلمة تخرج من افواههم ان يقولون الاكذبا فهو سباط اما الثاني عصيد الذي فشل في تجربته (احواش( حيث ثقافته في مجال تنضامت قصيرة الى ماكين سيدي ومولاي كما تعلمون موقف (اسايس( والشعر ماشي ساهل ومن هنا فكر في فتح باب دفاع عن الامازيغية واستمر الى ان بلغ رتبة مستشار في معهد الملكي الامزيغي

  • kamal Ana
    الخميس 24 يناير 2013 - 14:01

    الى Free Thinker
    لا نحتاج لنلصق كلمات مشعة للاسلام كما تفعل انت مع اسمك المستعار
    كل ما هنالك اني اميز جدااا بين من يكتب بشكل عقلاني و بين من يلفق او يقرأ التاريخ بعين واحدة و يغلق الاخرى
    و الاسلام لا يحتاج لمن هم على شاكلتي ليدافع عنه ، لانه اكبر من ذلك
    البوذية و غيرها من الديانات البشرية لم تكن تتعرض لما تعرض له الاسلام من تصفية في حروب خلت عبر التاريخ صليبية فارسية رومانية و هجمات شرسة للحاقدين من
    جميع انحاء العالم لانه رأو فيه الحق ، فلو كان باطل لما احتاجوا لشحذ اقلامهم و البحث عن الثغرات و الشبهات التي يبثونها بين الفينة و الاخرى
    اذ سيكون انتقاده سهل جدا، لكن كلما تعرض للسب الشتم من طرف اعداءه الا و خدموا الاسلام حيث زاد من انتشاره مما جعل العقلاء يبحثون عن حقيقته و عن اجوبة لاسئلتهم التي وجدوها في هذا الدين العظيم فارتموا في احضانه يتلذذون بروحانايته و بعظمته و ما الاحصائيات الا دليل على بطلان خزعبلاتك ،
    عكس الديانات حتى واحد مامسوق ليها
    فترة الرسول صلى الله عليه و سلم كانت فترة مشعة بشهادة اليهودي و النصارني قبل المسلم
    يبدو انك انت من يدلس يا عزيزي
    انشري يا هسبريس

  • الحسن
    الخميس 24 يناير 2013 - 14:48

    في البداية تحية للمفكرالمغربي على تناوله لهدا الموضوع الدي يدخل في اطار البحث عن الدات المغربية للمصالحة مع التاريخ والجغرافية مشكلتنا ليست مع الا سلام بل مع عصا بة من قريش وظفت الاسلام لقهر الشعوب للاستلاء على ثرواتها واستعبادها باسم الدين وفرض وصا ية ابدية عليها بشرعية من الله عزوجل لكن هيهات مع هداالزمن العنكبوتي زمن القنوات الفضائية الانترنيت انتهى زمن الضحك على الدقون وكشف المستورورفع الحجاب عن الدجال والمشعود والمتطرف ولارهابي وقريبا ان شاء الله الصليبي والاسلام لاخوف عليه ما زالت تبنى المساجد وبوتيرة مرتفعة والمسلمون يزدادون عددا مشكلتنا مع العلم والمعرفة بشتى انواعها لتغييروضعيتنا الهشة اما من يريد ان يجرنا الى الخلف فلا مكانة له في هدا العالم والعبرة لهم في الدمية المسخرة بن لادن الدي خدم مصالح الصليبيةضد مصالح المستضعفين.

  • عبد العليم الحليم
    الخميس 24 يناير 2013 - 15:26

    الحمد لله الغني عن العالمين الحكيم الحميد وصلى الله وسلم على رسول الله منقذ البشرية بإذن الله وفضله ورحمة
    ذي الأخلاق العالية السامية الطيبة الذي يحبه واحبه ملايين الناس الطيبين ويصلّون عليه في بقاع الدنيا بمختلف اجناسهم وبلدانهم
    ومن صلى عليه يصلي الله تبارك وتعالى القادر على كل شيء يصلي عليه بفضله ورحمته بكل صلاة عشرا ويكتب له عشر حسنات ويمحي عنه عشر سيئات ويرفعه عشر درجات والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لها فوائد أخرى طيبة جليلة
    ومن شتمه اوسبه فان ذلك لن يصله ولن يضره ولا اتباعه وانما يضر الشاتم في نفسيته وعقله ويكون حاجزا بينه وبين معرفة حقائق الأمور ومُجرياتها وخلفياتها
    وكل خير يفعله المتبعون للرسول صلى الله عليه وسلم يصله اجره الى يوم القيامة وكل شر فعله احد فهو وحده المسؤول عنه لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ظلم الانسان ولوكان كافرا
    ونهى عن قتل الأطفال والنساء والمعاهدين والمستأمنين وعلى ذلك كان الخلفاء الراشدون ومن تبعهم بإحسان
    والرسول صلى الله عليه وسلم كان لاتهمه الدنيا ولا زخرفها ولو طلب من المسلمين الاموال لأعطوها له بطيب خاطرولكنه لم يفعل بل… يتبع

  • amzigh
    الخميس 24 يناير 2013 - 17:59

    صحيح ما قلته يا استاذ عصيد .ان التطرف الوهابي اخد ينتشر في العالم بدعم من دول الخليج و اموال البترول ، فهذه الانظمة العشائرية تعمل كل ما بوسعها لنشر افكارها المتطرفة عبروكلائها السلفيين للحفاظ على انظمتها الاستبدادية الفاشية . انه بمجرد اندلاع ثورة شعب من اجل الحرية و الديمقراطية و التقدم في بلد من البلدان تنطلق جحافل من السلفيين و تلوح بالاعلام السوداء و مدججة بالاسلحة المتطورة وورائها الاعلام الخليجي و تعلن تاسيس امارات دينية وما يتبعها من قطع الايدي.. وتعمل على اجهاض حلم و طموح الشعوب في التقدم .ان مافعلوه من اجرام وقتل في العراق و افغانستان و السودان واليمن و بلاد الطوارق اخيرا … لن تنساه الشعوب المستضعفة … لكن الغريب هو الغرب و دعاة الحرية الذي يحاربون الارهاب و التطرف الديني في افغانستان .. ويغضون الطرف عن منبعه الذي هو السعودية ، ان حكام السعودية و الخليج بعد اغتنائهم باموال الفقراء عبر العالم و بتحالف مع الشركات النفطية العالمية بواسطة البترول اخدوا يعملون على استئجار وكلاء و ضعاف العقول بين المسلمين ليروجوا لبضاعتهم الفاسدة ونشر الفساد و التخلف و القتل في العالم

  • علماني
    الخميس 24 يناير 2013 - 19:57

    اسثغرب من افكار وتعاليق بعض الجهلاء بزعامة فارسة التخالف والجهل والغريب في الامر انها تتزعم حركت من يصفونها بالعورة والجاهلة رغم اني متفق مع الوصف الاخير بالنسبة لامثالها من المتاسلمات

  • عبد العليم الحليم
    الخميس 24 يناير 2013 - 19:59

    الحمدلله
    بل يمرعليه شهريْن وهو لم يوقد في بيته نار بل لم يشبع عليه الصلاة والسلام من خبز الشعير ثلاث ليالٍ متواليات
    وكان جوادا يعطي السائل الشيء ولو كان محتاجا اليه
    عن سهل رضي الله عنه : "أن امرأة جاءت النبي صلى الله عليه وسلم ببردة منسوجة فيها حاشيتها أتدرون ما البردة قالوا الشملة قال نعم قالت نسجتها بيدي فجئت لأكسوكها فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم محتاجا إليها فخرج إلينا وإنها إزاره فحسنها فلان فقال اكسنيها ما أحسنها قال القوم ما أحسنت لبسها النبي صلى الله عليه وسلم محتاجا إليها ثم سألته وعلمت أنه لا يرد قال إني والله ما سألته لألبسها إنما سألته لتكون كفني قال سهل فكانت كفنه"
    وهو كثير الصيام
    عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان)
    ولم يكن الرسول عليه السلام يجمع متاع الدنيا فقد توفي وعليه دين وهو إمام دولة المسلمين
    عن عائشة رضي الله عنها قالت:" توفي النبي ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين"اي ثلاثين صاعا من شعير دينا

  • omar
    الخميس 24 يناير 2013 - 20:30

    au dénomé acide. toi qui est contre l'islam!!..que proposes-tu à la place? ton modèle est celui de ceux qui ne veulent pas la justice pour tous, ta conception s'identifie avec celle des colonialistes, tu donnes raison aux masacreurs des peuples faibles, bref tu es avec la puissance aveugle qui n'a pas de lumière, c'est pour ça que tu es contre l'islam

  • Anti corps
    الخميس 24 يناير 2013 - 21:28

    belle discussion
    On est à une époque viscérale de notre civilisation, un rond point, avec deux issues, l'une mène vers le passé et la deuxième nous emmènera au futur, la période de transition durera peut être des décennies car le Maroc fait partie d'une société arabo-musulmane à majorité conservatrice. ce genre de débats n'était pas possible quelques années auparavant, il existe aujourd'hui une population non négligeable de marocains à tendance laïque et j'en fais partie.
    Le même débat a été posé en occident il y a 4 siècles. aujourd'hui ils sont ce qu'ils sont et nous sommes ce que nous sommes, je vous laisse juger, les 550 années qui séparent l'apparition des 2 religion en est peut être la cause, mais grâce à internet et à l'évolution rapide de la science je vous garantie qu'il n y aura plus d'Islam d'ici 1 ou 2 siècles, il sera au même niveau que le christianisme de maintenant.

  • حــكام سايكس بيكو
    الخميس 24 يناير 2013 - 21:39

    كل مصيبة تصيب العرب والمسلمين تكون من تحريض وتغطية وتمويل من ال سعود وكل ملوك وامراء مشاخخ الخليج السفلة اللوطيين وهذا واجبهم ومن اجل هذا الواجب وضعو في مناصبهم من قبل الصهيونية العالمية وحماتها الانجليز والامريكان او الفرنسين وهم يادون واجبهم على افضل وجه وصورة وانظرو الى مصائب التي نزلت على العراق من مولها وحرض عليها وغطاها ومن ارضهم وبحرهم والسماء خرج الغزاة لتدمير العراق والان من يمول ويحرض ويغطي تدمير سوريا اليس منهم وعلى راسهم عدو الله بن عبد الانجليز وباقي المشاخخ والان من يمول الطنط الحريري وشلة المرتزقة فتفت والاسير والمشنوق والمنيوك وغراب لقلق (عقاب) والقاتل الماجور جعجع وعصابته القتلة على الهوية وهذا كله حقدا على رافع راس العرب والمسلمين حزب الله ولاراحة ونصرة اسرائيل فاهذا واجبهم اموال وخيرات العرب تدفع لاراحة اسرائيل وتدمير واذلال العرب هؤلاء هم ال سعود وكل ملوك وامراء مشاخخ الخليج السفلة اللوطيين

  • فارسة بلاجواد
    الخميس 24 يناير 2013 - 21:50

    إلى علماني ولحسن امزيغ ومن على شاكلتهم { قال تعالى: {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا}يقول الإمام ابن كثير: اي:إذا سفه عليهم الجهال بالسيء لم يقابلهم عليه بمثله بل يعفون ويصفحون ولا يقولون إلا خيرا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلما وكما قال تعالى:{وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين }[القصص 55].
    وكل الشكر لهسبريس المغاربة

  • expert
    الخميس 24 يناير 2013 - 21:54

    هناك من يدعي ان الإسلام عثرة أمام تقدم الأمم وهنا أطرح عليه سؤال، قلي بالله عليك هل ترك الإسلام يوما طليقا حرا حتى يحكم أم كان مسجونا ومحكوما فقط لأنه كان يصلي الفجر؟ فهو دائما متهما من طرفكم ومن طرف أسيادكم والمعركة طويلة. فنحن من المحيط إلى الخليج لم نعرف أكثرمن 100 عام إلا الشيوعية واللبرالية والإشتراكية والبعثية والعلمانية والتقدمية والحداثية و الكتاب الأخضرولك واسع النظر في حالنا، (كلختمونا الدعوة بكم لله). ماذا بقي لكم أيها القطيع دوعقلية copie collé فالغرب استنفد طاقته ولم يعد لديه ما يقدمه . فالمسألة أكبر مما تتصورون وتعتقدون عبر أفكاركم الصغيرة تثير الظحك وتطرح سؤالا،هل يوجد فعلا هذا الكم من الأغبياء ما إن يرى مقالا يدغدغ أهواءهم إلا وعميت أبصارهم،تبا لقوم ليس لديه حس التحليل ، أنشرها إن كنت تخالفني.

  • العمق العروبوي
    الخميس 24 يناير 2013 - 22:03

    أنا متفق معك ، فمثلا الجماعات الإسلامية في المغرب هي في باطنها اللاشعوري عروبوية ، إبان حرب الخليج قامت مظاهرة كبيرة في المغرب تضامنا مع الشعب العراقي بقيادة الإسلاميين ، بينما لم نرى أية مظاهرة تضامنا مع الشعب البوسني أو الشيشاني اللذين عانوا أضعاف أضعاف ما عاناه الشعب العراقي ، و مثال آخر ليس ببعيد الشعب السوري الذي يعاني الويلات من نظام بعثي مجرم كافر ،لم نشاهد أية مظاهرة للإسلاميين تضامنا معه في المغرب ، لكن ماإن إنهالت الصواريخ الأولى الإسرائيلية ''اللاعربية'' على غزة حتى قامت العدل و الإحسان بمظاهرة حاشدة تضامنا مع الشعب الفليسطيني ،هناك عمق عروبوي في هذه الجماعات الإسلامية و هذا رأيي

  • ABDES
    الخميس 24 يناير 2013 - 23:28

    Si l'islam était la vraie religion alors pourquoi les Libanais Chrétiens et les Égyptiens Coptes ne se sont pas convertis malgré qu'ils maitrisent bien l'arabe et donc pourront comprendre facilement le génie du coran et des hadiths ?Si l'islam devait conquérir le monde pourquoi il était chassé de l'Espagne malgré 8 siècles de séjour. Est ce que ça n'a pas était suffisant pour convaincre les Européens?

  • لحسن امازيغ
    الأحد 27 يناير 2013 - 23:17

    فارسة بلا جواد ، راه قلنا ليك بركا من كوبي كولي .. لقد تتبعت تعليقاتي في اماكن كثيرة في هسبرس لا تجيدين سوى قال فلان وقال فلان .. نريد ان نقرأ رأيك وليس ما كتبه وقاله الفقهاء .. نعرف جيدا ما قاله الرسول وما كتب في القرآن .. لو فهم العرب سيرة الرسول (ص) ولو طبقوها جيدا منذ التاريخ لما كانت هناك 71 فرقة " كلها في النار إلا واحدة " لو طبق العرب سيرة الرسول (ص) منذ فجرالتاريخ لوجدنا العالم كله مسلما بدون غزو ولا سفك قطرة دم واحدة ولا نشر الأفكار القبلية القرشية الهمجية .

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 74

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 67

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة