إظهار «الانتماء الأُحاديّ» كانْطوائيّة إقصائيّة

إظهار «الانتماء الأُحاديّ» كانْطوائيّة إقصائيّة
السبت 16 فبراير 2013 - 00:19

لا شكـ في أنّ الذين لا يَمَلُّون من تَكْرار مُصطلح “ﭐلهُويّة” – في كل مناسبة وحتّى من دونها- يُدركون أنّه المصطلح الذي يُلبِّي أغراضَهم أكثر من غيره، من حيث إنّه مصطلح يُشير إلى “ﭐلوحدة” و”ﭐلثّبات” و”ﭐلِاتِّساق” كخصائص جوهريّة مُقوِّمة لـ”الذّات”. لكنّ ما يبدو أنّهم لا يُدركونه – أو يُفضِّلون ألّا يُدركوه لشدّة إزعاجه لهم- أنّه لا شيء في الواقع البشريّ المَعيش، سواء أكان فرديّا أمْ جماعيّا، يَتّسم بتلكـ الخصائص الجوهريّة ؛ بل كُلّما أمعن المرءُ في تأمُّله، وجده يَتّسم بنقيضها من “تعدُّد” و”تغيُّر” و”تناقُض”!

وإذَا ﭐتّضح زيفُ القول بـ”ﭐلهُويّة” في وحدتها وثباتها وﭐتِّساقها، فإنّه يَلْزم تجاوُزها نحو مفهوم “ﭐلِانتماء” الذي يُمكِّن من إدراكـ الأشياء والأشخاص بالنِّسبة إلى واقع “ﭐلتّعدُّد” و”ﭐلتّغيُّر” و”ﭐلتّناقُض” على النّحو الذي يكشف أنّ “ﭐلهُويّة” لا معنى لها، على المستوى البشريّ، إلّا في إحالتها إلى “ﭐلغياب” الدّالّ على “ﭐلمُغايَرة” و”ﭐلمُبايَنة”!

ذلكـ بأنّه ما من “شيء” أو “شخص” إلّا ويَنتمي باستمرار إلى «مجموعات مُتعدِّدة» تشتركـ، بقدر معيّن وخلال فترة ما، في خصائص مُحدَّدة ومُحدِّدة، وليس في خاصيّة واحدة، ثابتة ومُتّسقة. فالمرء ينتمي، مثلا، إلى مجموعة الذُّكور أو الإناث، ومجموعة المولودين في تاريخ مُعيّن، ومجموعة الذين يَسكُنون بهذا البلد أو ذاكـ، ومجموعة الذين يَتكلّمون و/أو يكتبون في هذا اللِّسان أو ذاكـ، ومجموعة الذين نُشِّئوا ضمن هذه الثقافة أو تلكـ، ومجموعة الذين يَدِينون بهذا الدِّين أو ذاكـ، ومجموعة الذين يُزاولون هذه المهنة أو تلكـ، ومجموعة الذين يَشتركون في الانتماء إلى معظم هذه المجموعات بصفتها تَدُلّ على قوم أو شعب فيُنسبُون، بالتالي، إليه.

ولأنّ كل إنسان لا يَتحدّد في الواقع بانتماء واحد من كل تلكـ الانتماءات ولا يشتركـ فيها جميعا أو في أحدها بنفس الكيفيّة مع جميع أعضاء مجتمعه، فإنّه لا يَصحّ التركيز على واحد منها وإظهاره بصفته “ﭐلهُويّة” المُحدِّدة له، لكونه لا يَتحدّد إلّا بالنسبة إلى كل تلكـ الانتماءات باعتبارها «مجموعة من ﭐلهُويّات» المُتراكبة والمُتداخلة والمُتفاضلة في نفس كل شخص (كثير من النّاس يُؤمنون بأنّ هُويّتهم الأساسيّة هي دينهم لا غير!).

وإذَا تأكّد أنّ كل شخص يَتحدّد في الواقع بالنِّسبة إلى مجموع الانتماءات الذي يَدخُل (أو، على نحو أدقّ، يُدْخَل) فيها، فإنّ ما ينبغي أن يُثير الاستغراب هو حرص بعض النّاس على إبراز ﭐنتماءٍ مُعيَّن بشكل أُحاديّ وجعله قِوام “ﭐلهُويّة” سواء أتعلّق بما هو قوميّ أمْ لُغويّ أمْ ثقافيّ أمْ ﭐجتماعيّ أمْ دينيّ، مع العلم بأنّ أيَّ ﭐنتماء من هذه لا يُوجد إلا مُضافا إلى غيره ويبقى قابلا للتّغيُّر بهذا القدر أو ذاكـ على ﭐمتداد وُجود أو حياة الشخص المعنيّ.

فأيُّ ﭐنتماء هذا الذي يَستحقّ إنسانيّا أن يُستحضَر دائما في المَقام الأوّل من دون كل الانتماءات الأخرى بصفته واحدا وثابتا على النّحو الذي يجعله أساس “ﭐلهُويّة”؟ أليس هو كون كل فرد أو شخص يَنتمي إلى هذا «النّوع الآدميّ» على النّحو الذي يُميِّزه كإنسان؟ أليس هو كونه “شخصا” وليس مجرد “شيء”؟ وماذا يَتبقّى من الانتماءات الأُخرى إنْ كانت كلُّها قائمةً على “ﭐلتّعدُّد” و”ﭐلتّغيُّر” و”ﭐلتّناقُض”؟

لكنّ علّة التّركيز على هذا الانتماء أو ذاكـ وجَعْله يَحضُر أوّلا تَرجع إلى إرادةٍ لا تتجلّى إلا بصفتها نزعةً “ﭐنْطوائيّة” و، من ثَمّ، “إقصائيّة”. ذلكـ بأنّ الميل الذي يُبْديه بعضُهم إلى تحديد أشخاص مُعيَّنين أو مجموعة بشريّة ما من خلال «ﭐنتماء أُحاديٍّ» إنّما يدل على إرادةِ تصوُّرهم كما لو كانوا مُنْغلِقين في إطار ذلكـ الانتماء، بحيث لا يرتبطون بغيره إلّا بشكل ثانويّ وعَرَضيّ (أيْ غير جوهريّ).

وهكذا فمن يُصرّ على تذكيركـ بأنّكـ تتحدّد بهذا الانتماء دون غيره، فهو يُؤكّد أنّ حقيقتَكـ ككائن في هذا العالَم “تَنْطوِي” كلُّها في ﭐنتمائكـ هذا، بل يَظنّ أنّ عليكـ ألّا تُدْرِكـ نفسَكـ إلّا ﭐنطلاقا منه لأنّ كل ﭐنتماء آخر لا يُحدِّد وُجودَكـ (و، بالتالي، فِعْلَكـ) كما يُحدِّده الانتماء المُبرَز والمُشدَّد دوما بصفته “ذاتَكـ” التي لا وُجود لكـ خارجها!

وتلكـ هي “ﭐلِانطوائيّة” التي تُخيِّل للمرء أنّه مَوجُودٌ في ذاته كأنّه قائمٌ بنفسه ومُستقلّ تماما عن كل ما سواه. وبقدر ما يَنْزِع المرءُ إلى تصوُّر وجوده الفرديّ أو الجماعيّ على هذا النّحو بقدر ما يكون إقصائيّا بشكل واعٍ أو غير واعٍ. فما دام لا يَتحدّد في حقيقته الذاتيّة إلّا في إطار الانتماء الذي يُصوَّر له أنّه ﭐنتماء أُحاديّ، فإنّه يَميل إلى إقصاء كل الانتماءات الأُخرى وﭐستبعادها بقدر ما يَستطيع.

ولأنّ ما يُزْعج في كل ﭐنتماء – بما في ذلكـ ﭐلانتماء إلى البشريّة (لا أحد منّا يختار أن يكون بشرا!)- أنّه يُفْرَض على المرء فرضًا ولا يختاره بإرادته ووعيه، فإنّ الرِّهان الحقيقيّ يَصير في الانفتاح على ما وراء “ﭐلانتماء” في حدّ ذاته. ومن هنا، فإنّ وُجود الإنسان لا يُدرَكـ في حقيقته إلّا بما هو وُجودٌ “مفتوح” و”مُنْفتح” على “ﭐلعالَم” الذي يَتجاوزه، وعلى “ﭐلزّمن” الذي يَعْبُره، وعلى “ﭐلآخَر” الذي يَسْكُنه، وعلى “ﭐلموت” الذي يَضع حدًّا له. فـ”ﭐلذاتيّة” المُنْطوية والمُنْغلقة على نفسها تُعدّ، من شدّةِ بساطتها، فقيرةً إلى الحدِّ الذي يَجعلُها مُستحيلةً، أيْ غير موجودة بشريًّا!

وهكذا فـ”ﭐلشّخص”، في تَشخُّصه ككائن بَشريّ يُنَشّأ ﭐجتماعيّا، لا يكون إلّا بما هو نِتاجُ مَسارٍ تاريخيّ وثقافيّ مُتواصل، مُتواصل رغم كل أنواع “ﭐلِانقطاع” التي يعرفها بالضرورة في إطار هذا العالَم بكل الشروط التي تَحكُمه والتي لا تَنْفكُّـ عن “ﭐلتّعدُّد” و”ﭐلتّغيُّر” و”ﭐلتّناقُض”. ولهذا فـ”الشخص” لا يَتحدّد إلّا كمجموعة من ﭐلانتماءات المُتراكبة والمُتباينة والمُتواصلة، إنّه ليس مجرد «كائن هُنا»، بل هو على الدّوام «كائنٌ هناكـ» بحيث لا «يكون بذاته» وإنّما «كائن “بما هو ذاتُه”»، و«ما هو ذاته» لا يرجع إليه كفردٍ أو جُزءٍ بقدر ما يَتجاوزه نحو “ﭐلكُلّ” أو “ﭐلكون” فلا يعود في وُجوده إلّا «ﭐنتماءً بالنِّسبة إلى»، أيْ أنّه «ﭐنتماءٌ نِسْبيٌّ» باستمرار!

ومن ثَمّ، فإنّه لا سبيل إلى ﭐلِانفكاكـ عن «ﭐنْطوائيّة ﭐلِانتماء» إلّا بالخروج من إحراجات «نَجْوَى ﭐلهُويّة» والدُّخول في سيرورة الانتماء ﭐنفتاحًا وتبادُلًا على النّحو الذي يَقْلِب “ﭐلوُجود” إلى «وُجود مُشترَكـ» و«وُجود مُتبادَل»، أيْ أنّ المرء لا يَملِكـ وُجودَه بين يديه كما لو كان سيِّدَ نفسه، وإنّما يَطلُبه ﭐشتراكا وتفاعُلا مع غيره. فهو، إذًا، بكل “ﭐلتّعدُّد” و”ﭐلتّغيُّر” و”ﭐلتّناقُض” الذي يُلْمَس في ﭐنتماءاته المُتواصلة يَسعى إلى التّحقُّق بالوُجود من خلال “ﭐلتّواجُد” تظاهُرًا وتفاعُلا وتعارُفًا.

وثُبُوت التّحقُّق بالوُجود على ذلكـ النحو هو الذي أدّى إلى جعل “ﭐلمُواطَنة”، كاشتراكـ مَدنيّ وحُقوقيّ في “ﭐلوطن”، أساسَ «هُويّة الإنسان الحديث» حيث صارتْ «جِماعَ هُويّاته» المُرتبطة بمُختلف ﭐنتماءاته في تراكُبها وتداخُلها وتفاضُلها. وبالتالي، لم يَعُدْ لـ”الهُويّة” معنى في إطار المُجتمعات المعاصرة إلّا في إحالتها إلى “ﭐلمُواطَنة” كاشتراكـ في “ﭐلحُقوق” و”ﭐلواجبات” بالنِّسبة إلى فضاء مَدنيّ ومُؤسَّسيّ يَسمح بالتحقُّق الموضوعيّ للحُريّة والفضيلة.

غير أنّ ﭐلِانتهاء إلى تحديد «هُويّة الإنسان المُعاصر» بالنِّسبة إلى “ﭐلمُواطَنة” لا يَحُلّ نهائيّا مُشكلة “ﭐلِانتماء” إلّا بالقدر نفسه الذي يُبْطِلُ سحرَها في إطار عالَمٍ يزداد بُطلانُ سحره تبعا لازدياد تَعَوْلُمه. ذلكـ بأنّ هشاشةَ الوُجود ﭐلإنسانيّ لا تَزُول بمجرد التّحقُّق الموضوعيّ للأشخاص كمُواطنين أحرار ومُتساوِين، بل تصير قَدَرًا لا معنى لحياة الإنسان إلا بمُواجَهته في حُدود شُروط «ﭐلوضع البشريّ».

ومن ثَمّ، فإنّ “ﭐلمُواطنة” لا تُعطي معنًى للوُجود المُشترَكـ للنّاس إلّا بصفته وُجودًا عَرَضيّا ونِسْبيًّا (ليس لكـ من القيمة إلّا بقدر ما لغيركـ وفي حُدود ما هو مُمكن بَشريًّا)، أيْ وُجودا بمجرد ما يُدْرَكـ على ذلكـ النّحو يَفْقد معناه (المُطلَق)، وبالضبط حينما يُقارَنُ مع الوُجود بالنِّسبة إلى كل الانتماءات التي طالما صُوِّرتْ للنّاس في جوهريّتها المُتعاليَة والسّاحرة، مِمّا يُقوِّي المُيول نحو النُّكوص إلى أشكال “ﭐلهُويّة” ما قبل أو تحت “ﭐلمُواطَنة” خصوصا لمّا صارت «مُواطَنةً كونيّةً» تتجاوز بالإنسان كل مُحدِّداته المَحليّة والمُتحيِّزة.

ومن أجل ذلكـ كُلِّه يُرى كيف يَشتدّ النُّزوع، باسم “الهُويّة”، نحو مُقاوَمة “تمْييع” ﭐلِانتماء و”تَحْييده” بجعله مُعَوْلمًا ومُحَوْكمًا في إطار “ﭐقتصاد” و”سياسة” يَفْقدان باستمرار طابعَهما المَاديّ بتحوُّلهما المُتسارع إلى حربِ معلوماتٍ مُحوسَبة وخدمات ﭐفتراضيّة.

والمُؤسف أنّه، بدلا من أن يُجتهَد في العمل على تدبير مُشكلات الحياة الإنسانيّة بإكراهاتها المختلفة، يُراد تركيز الاهتمام على «نَجْوَى ﭐلْهُويّة»، وهو التّركيز الذي لا يفعل شيئا سوى تعزيز قُوَى الإقصاء وتوجيهها نحو مزيدٍ من «ﭐلِانطوائيّة ﭐلحالِمة» التي يُنْسى أنّها لا تستطيع أن تكون نظيرًا للواقع فقط لأنّها تَشُدّ بقُوّة أنظارَ النّاس وآمالَهم بعيدا عنه!

‫تعليقات الزوار

81
  • سوسي
    السبت 16 فبراير 2013 - 00:46

    شكرا لكم يا اسثاد عبد الجليل / وهدا الدي نريده نحن كا امازيغ وكا اغلبية في الشعب المغربي التي تقدر بي 90/100 الا يفراض علينا الانتيماء الى ميسمى ب (العالم العربي والامة العربية والشعوب العربية) وهدا كل شئ وشكرا لكم

  • arsad
    السبت 16 فبراير 2013 - 00:55

    وثُبُوت التّحقُّق بالوُجود على ذلكـ النحو هو الذي أدّى إلى جعل "ﭐلمُواطَنة"، كاشتراكـ مَدنيّ وحُقوقيّ في "ﭐلوطن"، أساسَ «هُويّة الإنسان الحديث» حيث صارتْ «جِماعَ هُويّاته» المُرتبطة بمُختلف ﭐنتماءاته في تراكُبها وتداخُلها وتفاضُلها. وبالتالي، لم يَعُدْ لـ"الهُويّة" معنى في إطار المُجتمعات المعاصرة إلّا في إحالتها إلى "ﭐلمُواطَنة" كاشتراكـ في "ﭐلحُقوق" و"ﭐلواجبات" بالنِّسبة إلى فضاء مَدنيّ ومُؤسَّسيّ يَسمح بالتحقُّق الموضوعيّ للحُريّة والفضيلة.

    الانتماء لايكمن إلا في الدين أما على نحو الأرض والاصل يعد تفاخر وتعالي ويؤدي للانانية والعنصرية أفضل ان ألقب نفسي بمسلم على أن اقول مغربي اوعربي أوغير ذالك على الاقل ان هذا سيجعلني اخ لكل مسلم مهمى كان إنتمائه او اصله او بلده

  • الرياحي
    السبت 16 فبراير 2013 - 09:14

    مقال ماسس وجوهري احسن ما قرات للاخ عبد الجليل الكور.
    بعض الناس هويتهم هو دينهم فقط صحيح.بعضهم مشجع فريق الوداد او الرجاء كل حباتهم تدور حول هذا الفلك واخرين ينتمون الى درب كذا …ضعف عدد الجمعيات في بلادنا يدل ان المغاربة مطوين.في فرنسا توجد اكثر من ستين الف جمعية في شتى المياطين.الانتماء الاحدي يؤدي حتما الى الاقصاء والعنصرية والعنف.قد يكون الانسان ولد درب السلطان مشجع الرجاء متخرج من المدرسة المحمدية للمهندسين من سوس من الدوار الفلاني مسلم صوفي يتكلم الايطالية رب عائلة وكل هذا يحدد انتمائه وشخصيته.اذا طغى مكون من هذه المكونات على شخصية رجلنا يصبح مريض نفساني مدمن يستحق العلاج لانه على قاب قوسين على الاجرام .العنف في بلادنا هو اولا حاضرا لفظيا وكما كتب احدهم بداية الحرب كلام .
    من جهة اخرى على الحكومة ان تفي بوعودها لكي نطوي الصفحة . 

  • YOUSSEF
    السبت 16 فبراير 2013 - 09:19

    بارك الله فيك و احسن الله اليك كما احسنت استادي.

  • تلبث متغير
    السبت 16 فبراير 2013 - 09:36

    ان الامي لم يعد هو من يجهل القراءة بل من من لا يتقن الا لغة واحدة،بعيدا عن التجريد ان لغات الإنسان واختياراته الفنية والسياسية وهده الأخيرة لا تتطلب ،بطاقة الانخراط ًوقد تكون عزوفا ،هي المؤشرات الواقعية والملموسة لثقافته وجوهر هويته ، في المغرب ،هناك من لغته الطبيعية امازيغية ولا يعرف من العربية الا ماتيسر من القرأن لاقامة الصلاة ،وهي فئة في طور الانقراض ،وفئة لغته الأولى امازيغية ولغته التانية عربية وأغلبهم شباب البوادي ،وفئة لغتيهما الطبيعية هما العربية وإلا مازيغيه،رهم مدينيين ،وفئة رابعة لغتها الأولى العربية والتانية الامازيغية،اكتسابا ،اما من الأمازيغ من فقد أية روابط مع الامازيغية فداك هويته عربية مغربية وهم كثيرون ،والعرب المغاربة أصناف منهم الأمازيغ ومنهم غير دلك ،اما اللغات الأجنبية فهده إكراهات حضارية و اقتصادية قد تغني او وتفقر استلابا الهويات الأساس ،من فرد إلى آخر وفق السياق الاجتماعي المحتضن له ،والاعتراف قانونا بالهويتين الأساس هو أكثر من فضيلة هو واجب أخلاقي ،والا أضحى ولو باسم الإسلام عنصرية . هي دعوة امازيغية للانغلاق فقط مرحليا ومن اجل المحافظة وبناء الدات .

  • Ibn Battouta
    السبت 16 فبراير 2013 - 10:45

    يقول ابن خلدون المؤرخ و مؤسس علم الاجتماع عن العربان :

    – إنهم (العربان ) في الأصل أمّة متوحشة همهم نهب ما عند الناس …

    – العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب لأنهم أمة وحشية استحكمت

    فيهم عوائد التوحش و أسبابه

    -إذا اتى العرب عربت وإذا عربت خربت وإذا خربت لن تبنى

    -العرب كالجراد ، أينما حلّو ، حلّ الخراب

    – إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط بسبب طبيعة التوحش التي فيهم

    قال إنهم في الأصل أمة متوحشة همهم نهب ما عند الناس

    قال تعالى (( الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على
    رسوله والله عليم))-سورة التوبة

    واش هدشي ما كفيش باش نعرفو الطبيعة تع العربان ؟ …

  • الطاووس و الغراب
    السبت 16 فبراير 2013 - 11:05

    عندما اشهد ان لا اله الا الله اؤمن باءحادية الواحد الاحد. و هذا لا يعنى اننى اكره اتباع التالوت المقدس. كذالك هويتى الامازيغية واحدة لا يمكننى ابدا تتليتها و خلطها بثقافة الاعراب. الامازيغي ليس عربيا و الطاووس ليس غرابا.لسنا عربا ايها الرجل مهما حاولت و مهما كتبت بحار الكلمات. لا يمكن ان تفرض العروبة على الامازيع لان الله اراد ان نكون امازيغا. انت تريد و الله يريد و لا يمكن ان يكون الا ما يريد و سبحان الله الذى خلق الشعوب و الاجناس و اللغات و تلك عبرة منه لاءولى الالباب

  • RIF-IDURAR
    السبت 16 فبراير 2013 - 11:56

    الارض اساس الهوية, والارض ارضنا , ومهما حاولت عبثا تغيير اسمها , فهي حتما ستكذبكم, وفي زمن ما ستلفضكم بعيدا ….

  • sifao
    السبت 16 فبراير 2013 - 13:00

    " كثير من الناس يؤمنون بأن هويتهم هي دينهم لا غير" هذا هو بيت القصيد وأصل الداء معا ،عن أي دين تتحدث يا أستاذ ، الدين الذي يرتضيه الانسان لنفسه ، أو الدين المفروض بقوة الفتوى والسيف ؟ ما هذا الهذيان والهيجان والتوجس من "بعثات" التبشير والتنصير والتشيع والتهويد ؟ وما موقفك من التعريب الذي طال البلاد والعباد ؟ ما الفرق بين التعريب والتنصير ؟ قد يجيب المسلم أو المسيحي أن الدين رسالة عالمية ، حق لكل البشرية ، لكن ليس الأمر كذلك بالنسبة للعربي ؟ أم أن العربية هي الاسلام والاسلام هو العربية أو ماذا ؟
    إذا كنت تتوهم أن المسألة ستتوقف عند حد شكليات الاعتراف فأنت واهم تماما ،
    اللغة والأرض ليسا كل الهوية ، وإنما مكونان فقط ، أوشكلين من أشال الانتماء ، كما تريد ، هناك أمورأخرى أكثر جوهرية واستشكالا ، تتعلق بالهوية الققافية أو الانتماء الثقافي ، الجغرافيا تم تعريبها بشكل كامل بأوراق ثبوتية ، أما الثقافة فلا ، هل تعرف لماذا ؟ لأن تعريب الثقافة أواسلمتها أمر مكلف ماديا ويتطلب جهدا ، أما الجغرافيا فيكفي قضم المزيد من الاراضي ، لكن الأحداث تفيد أن ذلك لا يكفي لحسم المعارك التي تخاض من أجل الكرامة .

  • SIFAO
    السبت 16 فبراير 2013 - 13:04

    " كثير من الناس يؤمنون بأن هويتهم هي دينهم لا غير" هذا هو بيت القصيد وأصل الداء معا ،عن أي دين تتحدث يا أستاذ ، الدين الذي يرتضيه الانسان لنفسه ، أو الدين المفروض بقوة الفتوى والسيف ؟ ما هذا الهذيان والهيجان والتوجس من "بعثات" التبشير والتنصير والتشيع والتهويد ؟ وما موقفك من التعريب الذي طال البلاد والعباد ؟ ما الفرق بين التعريب والتنصير ؟ قد يجيب المسلم أو المسيحي أن الدين رسالة عالمية ، حق لكل البشرية ، لكن ليس الأمر كذلك بالنسبة للعربي ؟ أم أن العربية هي الاسلام والاسلام هو العربية أو ماذا ؟
    إذا كنت تتوهم أن المسألة ستتوقف عند حد شكليات الاعتراف فأنت واهم تماما ،
    اللغة والأرض ليسا كل الهوية ، وإنما مكونان فقط ، أوشكلين من أشال الانتماء ، كما تريد ، هناك أمورأخرى أكثر جوهرية واستشكالا ، تتعلق بالهوية الققافية أو الانتماء الثقافي ، الجغرافيا تم تعريبها بشكل كامل بأوراق ثبوتية ، أما الثقافة فلا ، هل تعرف لماذا ؟ لأن تعريب الثقافة أواسلمتها أمر مكلف ماديا ويتطلب جهدا ، أما الجغرافيا فيكفي قضم المزيد من الاراضي ، لكن الأحداث تفيد أن ذلك لا يكفي لحسم المعارك التي تخاض من أجل الكرامة

  • المختار السوسي
    السبت 16 فبراير 2013 - 14:09

    أحسنت أخي الفاضل جزاك الله خيرا.
    لكن قد أختلف وإياك في مسألة هروب العرقيين إلى مفهوم الهوية، يتصورونها كما سلت لهم أنفسهم المغرضة المحكومة الموجهة بإيديلوجيا عرقية عنصرية مقيتة.
    مفهوم الهوية -على الرغم من شموليته- لا يمكن تحديده إلا بالجزيئات الدلالية sémes أو المقومات الدلالية، التي تشكل كلية المفهوم. وعليه، فإن علم الدلالة الحديث يحصر مفهوم الهوية [ + التمييز + التميز + الثبات + الإنسانية + الصمود + المقاومة + الخصوصية + ….]
    وعليه، فمفهوم الهوية من مقوماته الدلالية، أنه يعني ما تتميز به جماعة بشرية عن غيرها من خصائص تشكل ماهويتها الإنساني. وهي خصائص تقوم على شرط الثبات ومقاومة عامل الزمن والمكان.
    وإذا بحثنا في ما يميز انتماء اجتماعي عن غيره داخل المجتمع المغرب، ستنجد على أننا نقسم ما لا ينقسم.فالكل متاميز لا تمييز بين أجزائه،إذ يشكل المجتمع المغربي تجانسا يغيظ الحاقدين المتآمرين على تماسكه وتجانسه.
    فمنذ أن طهر العقلاء المغرب من اليهود الذين استجابوا لنداء الصهيونية، صار المجتمع المغربي أكثر تجانسا وتماسكا، بفعل مقومات هويته الإسلامية العربية المتأثرة بالثقافة الأمازيغية المحلية.

  • امازيغية منطقية
    السبت 16 فبراير 2013 - 17:22

    الان اصبحتم تعترفون بالتعددية و تنبدون الانتماء الاحادي الاقصائي ؟

    الستم انتم من كان يقول ان المغرب عربي و المغاربة عرب ؟ و تقصون المكون الامازيغي ؟

    الستم انتم من كنتم تتهمون الامازيغ لانهم ينادون بالتعددية الثقافية ؟

    من الاقصائي ؟ الذي يقول المغرب العربي ام الذي يقول المغرب الكبير ؟

    لقد اصبحتم تغيرون مبادئكم و خطابكم و مصطلحاتكم .. و هذه بداية نهايتكم

    ستهتدون الى الصواب و ستعودون الى ذواتكم و الى هويتكم الحقيقة بعد ان

    كنت تائهين خلف وهم الانتماء العروبي

  • رشيد
    السبت 16 فبراير 2013 - 17:52

    لا اظن بان هناك من هو اشد ميلا الى النزعة الاقصائية من الدي يتبنون الايديولوجيا الدينية: هده الاخيرة تقوم على منطق اقصاء كل مختلف ومتباين بدعوى عدم المطابقة لتاويل معين للنص الديني,فالمراة عورة"وناقصت عقل ودين",و القبطي او اليهودي في ارضه مجرد"دمي" اي مواطن من الدرجة الثانية,اما"حقوق الانسان" سواء تعلقت بالحقوق المدنية و السياسية او الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية فهي في نظر الايديولوجيا الدينية مجرد خطة وضعها الغرب "لاخراج المسلمين عن دينهم".الا ترددون بانكم"خير امة اخرجت للناس"؟,بالشفوي بطبيعةالحال,و ادا كنتم تعتقدون انفسكم كدلك اليس في هدا افصاح بين عن نزوعكم العنصري؟
    ثم حينما قلت ان الهوية لاتحيل على التجانس بل على التعدد,و هدا امر لا اختلف معك فيه,افليس المدافعون عن الايديولوجيا الدينية هم الاكثر ميلا الى تدمير دلك التعدد بدعوى مخالفته لتاويل معين لتلك الايديولوجيا؟انظر مادا حصل في افغانستان و في ليبيا و الان في سوريا و مالي من تدمير لتراث بشري يعود الى ملايين السنين من طرف المجرمين السلفيين الوهابيين,و ما معنى عقيدة الولاء و البراء؟اليست دعوة الى ارهاب مواطني نفس البلد؟

  • اللامبالاة
    السبت 16 فبراير 2013 - 19:53

    كنت فيما قبل أرى أن وجود معهد للأمازيغية بالمغرب أمر إيجابي يكرس التعدد والغنى الثقافي للشعب المغربي، وساءني رفض المسؤولين الجزائريين لتسمية المغرب الكبير التي اقترحها العثماني وإصرارهم على اسم المغرب العربي، ولكن يبدو أن هذا كله يكرس العنصرية المقيتة بين المسلمين عربا وعجما، فالأولى اسم الجامعة الإسلامية والمغرب الإسلامي والوحدة الإسلامية…، ما دام أن تسمية الجامعة العربية والمغرب العربي تثير النعرات القبلية العنصرية بين المسلمين وإن كان هذا كله لن يرضي العلمانيين من العرب والأمازيغ على حد سواء فهم لا يلتقون إلا في إعلان الحرب على الدين

  • From Yad Vashem with love
    السبت 16 فبراير 2013 - 19:55

    والمُؤسف أنّه، بدلا من أن يُجتهَد في العمل على تدبير مُشكلات الحياة الإنسانيّة بإكراهاتها المختلفة، يُراد تركيز الاهتمام على «نَجْوَى ﭐلْهُويّة»، وهو التّركيز الذي لا يفعل شيئا سوى تعزيز قُوَى الإقصاء وتوجيهها نحو مزيدٍ من «ﭐلِانطوائيّة ﭐلحالِمة» التي يُنْسى أنّها لا تستطيع أن تكون نظيرًا للواقع فقط لأنّها تَشُدّ بقُوّة أنظارَ النّاس وآمالَهم بعيدا عنه!

    I couldn't agree more; your arabic is amazing by the way

  • TAMZAIWIT
    السبت 16 فبراير 2013 - 20:00

    نحن لا نشغل أنفسنا بتفكيك ميتافيزيقا الهوية فهذا موضوع تكلم فيه هايدجر و ديريدا و بنعبد العالي وعلي حرب .وهو موضوع فلسفي محض و جدواه هو في تقويض الأنساق الايديولوجية و اليقينيات..لكن لا يصح أن نستعير فكر الإختلاف لبناء يقينيات وهمية أو لمحاربة الأخر..أضف إلى ذلك أننا نساءل الهوية لا كماهية و جوهر بل سياسة الهوية و الثقافة Politics of culture and identity في علائقها بالمجتمع و التاريخ..نحن نساءل تشكلات و أبنية أيديولوجية تاريخية لا أبنية ميتافيزيقيا ذهنية…وعمليا تأسس خطاب الحركة الأمازيغية على فهم متعدد للهوية في وقت كان سياسة الهوية خطاب القومية العربية يمتح من فكر يرى الهوية كجوهر خارج التاريخ يلغي المختلف و يميت التنوع و هو الذي استوحيته يوم نفيت و جود شئ إسمه تمازيغت بل و ضعت لها اسما منكرا…أين كان ديريدا و هايدجر يوم سميتها تماسيخت؟

  • TAMZAIWIT
    السبت 16 فبراير 2013 - 20:50

    نحن لا نستقي معلوماتنا من ويكيبديا ولا من الكتب الصفراء فهاكم سيدي عنوان الدراسة العلمية التي اعتمدنها في نسف أسطورة الأصل اليمني للأمازيغ وهي إحدى الأكاذيب المؤسسة لعروبة المغرب..Ancient Local Evolution of African mtDNA Haplogroups in Tunisian .Berber Populations (By Frigi and .. المنشور في المجلة العلمية (Human Biology (Vol. 82: Iss. 4, Article 2. و هدفنا ليس الدعوة إلى صفاء عرقي موهوم بل تقويض أوهام إ نتعشت مجددا بعد ظهور دراسات مشبوهة لأقلام مشرقية تسعى إلى إحياء هذه الأساطير مجددا في تزامن مع ترسيم الأمازيغية و صحوة أمازيغ شمال إفريقيا.
    For Yad Vashem and Magharebi

  • مغاربي
    السبت 16 فبراير 2013 - 21:00

    {والمُؤسف أنّه، بدلا من أن يُجتهَد في العمل على تدبير مُشكلات الحياة الإنسانيّة بإكراهاتها المختلفة، يُراد تركيز الاهتمام على «نَجْوَى ﭐلْهُويّة»}

  • Hmad
    السبت 16 فبراير 2013 - 21:00

    إلى رقم 7 :

    يقول أحد ملوك المغرب ـ واسمه يليان ـ لعقبة بن نافع رحمه الله :

    " قد تركت الروم وراء ظهرك ، وما أمامك إلا البربر ، وهم مثل البهائم ، لم يدخلوا في دين نصرانية ولا غيرها ، وهم
    يأكلون الجيف ، ويأكلون مواشيهم ويشربون دماءها من أعناقها ، فقد كفروا بالله العظيم فلا يعرفونه ، ومعظمهم المصامدة

    يقول المؤرخ والرحالة الحسن بن محمد

    يسيرون حفاة إلا قليلا منهم ينتعلون نعالا من جلد الجمال أو البقر، ولا يفترون عن محاربة سكان البادية فيتقاتلون كالكلاب. ليس لهم قاض ولا فقيه ولا شخص يحكمونه ليفصل بينهم في خصوماتهم، إذ ليس لهم من الإيمان والشريعة إلا ما يجري على ألسنتهم. ولا يوجد في جبالهم كلها أي نتاج آخر غير كمية كثيرة من العسل الذي يدخرون كطعام ويبيعون منه لجيرانهم، ويلقون بالشمع في المزابل.

    كان أجدادكم البرابرة قبل أن يحررهم أسيادهم العرب كالبهائم يأكلون الجيف ويشربون دماءها من أعناقها

    الأب يرحِّب بعاشق ابنته !!!
    الأخ يرحِّب بعاشق أخته !!!
    لا توجد بربرية واحدة تزفّ بكرا إلى زوجها

  • Hmad
    السبت 16 فبراير 2013 - 22:23

    إلى رقم 7 :

    قال ابن خلدون :

    " مع أنّ المذلّة للبربر إنما هي حادثة بالقلّة ودثور أجيالهم بالملك الذي حصل لهم، ونفقوا في سبله وترفه كما تقدّم لك في الكتاب الأوّل من تأليفنا ".

    وقال أن البربر في عهده كانوا عبيدا للمغارم في كل ناحية‏ بسبب القلة …

    وقال أن البربر أصابهم الفناء أصبحوا خولأ للدول وعبيدأ للجباية :

    " ولكنهم لما أصابهم الفناء وتلاشت عصابتهم بما حصل لهم من ترف الملك والدول التي تكررت فيهم، قفت جموعهم وفنيت عصابتهم وعشائرهم وأصبحوا خولأ للدول وعبيدأ للجباية".

    وثيقة ويكيلكس الصادرة في دجنبر 2007 رقم
    RABAT 185707
    "طلبت شخصيات في صفوف الحركة الأمازيغية (لحسن أولحاج، الذي تعرفه الوثيقة بأنه عميد كلية الحقوق-أكدال بالرباط وصديق للملك وزميله في الدراسة، بالإضافة إلى محمد أودادس وأحمد الدغرني وسعيد باجي ويوسف أكوري وإرحاز ميمون٠٠٠) في لقاء مع السفارة الأمريكية التدخل من أجل الحد من الوجود العربي في المغرب، ودعم تكوين "قومية بربرية" وتطهير المغرب من العرب"٠

  • expert
    السبت 16 فبراير 2013 - 22:56

    وهكذا فـ"ﭐلشّخص"، في تَشخُّصه ككائن بَشريّ يُنَشّأ ﭐجتماعيّا، لا يكون إلّا بما هو نِتاجُ مَسارٍ تاريخيّ وثقافيّ مُتواصل، مُتواصل رغم كل أنواع "ﭐلِانقطاع" التي يعرفها بالضرورة في إطار هذا العالَم بكل الشروط التي تَحكُمه والتي لا تَنْفكُّـ عن "ﭐلتّعدُّد" و"ﭐلتّغيُّر" و"ﭐلتّناقُض". ولهذا فـ"الشخص" لا يَتحدّد إلّا كمجموعة من ﭐلانتماءات المُتراكبة والمُتباينة والمُتواصلة، إنّه ليس مجرد «كائن هُنا»، بل هو على الدّوام «كائنٌ هناكـ» بحيث لا «يكون بذاته» وإنّما «كائن "بما هو ذاتُه"»، و«ما هو ذاته» لا يرجع إليه كفردٍ أو جُزءٍ بقدر ما يَتجاوزه نحو "ﭐلكُلّ" أو "ﭐلكون" فلا يعود في وُجوده إلّا «ﭐنتماءً بالنِّسبة إلى»، أيْ أنّه «ﭐنتماءٌ نِسْبيٌّ» باستمرار.bravo

  • مغاربي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 00:13

    عن أي دراسات غربية و مشرقية تتحدث أخي Tamzaiwit ؟ ما أعلمه شخصيا هو أن منشأ الأمازيغ لا يزال قيد الدراسة و خلاصات المنظرين بهذا الخصوص متضاربة و حتى دوافع بعضهم مشبوهة. حاول أن تترفع عن الاستناد المتسرع الى أبحاث الآخرين: you are better then that . بالمناسبة في بحثي الشخصي المتعلق باكتساب اللغة و دراستها:
    i have adopted my own dichotomy, that is "learn" versus "study",
    instead of krashen s "acquire" vs "learn" given the scarce use of the former terminology in a context which most laymen are familiar with. i could simply have subscribed to krashen s choices but we do not target the same audience. i take it you haave got the picture now
    تمنسوين

  • Idrissi
    الأحد 17 فبراير 2013 - 01:58

    حضارة البربر ماضوية و ليس لهم أي آثار في المغرب،معظم الآثار في المغرب تركها العرب و قبلهم الرومان.
    هل هناك من يفتخر بحضارة لم تقم أصلا؟؟؟ التراث الأمازيغي ينحصر في اللغة الأمازيغية.
    انظروا إلى أنفسكم جيدا إلى المرآة و تأكدوا أنكم لستم بربرا لأن البرابرة أشاقر و عيونهم زرقاء (برابرة سوس مثلا )
    من يريد إعادة احياء البربر فليسافر عبر آلة الزمن.

  • Tamzaiwit
    الأحد 17 فبراير 2013 - 05:00

    مغاربي-شكرا على الرد و التوضيح…إجتهادي الشخصي هو الإبقاء على مفهوم التعلم كآسم جامع لكل ما تحقق به التغيير في سلوك الإنسان و جعل الإكتساب حالة خاصة من حالاته تفسر تعلم اللغة الطبيعية الأم و طائفة أخرى من السلوكات الأساسية التي تكتسب بطرق لاواعية…وجعل التعليم أو ما تسميه أنت الدراسة حالة مباينة للإكتساب لأنها تحصل في وضعيات متحكم فيها..[التعلم=إكتساب—تعليم/دراسة] أعرف أن القارئ العربي لم يستأنس بعد بإجتهادات Krashen و مايزال يخلط التعلم مع الإكتساب و يستعملهما كمرادفات لغوية…فيما يخص الابحاث الجينية لا يمكن أن نجزم ببطلانها مستندين في ذلك إلى شبهة التآمر conspiracy و لا يمكن كذلك أن نتسرع في الأخذ بنتائجها و هي في أطوارها المبكرة لكن تبقى في جميع الأحوال أجدى لتقويض الأساطير التي نموت بها Myths we die by هوية و تاريخا وثقافة …طابت ليلتكم أخي المغاربي Timnsiwen

  • الى 20 - Hmad
    الأحد 17 فبراير 2013 - 09:50

    و حق مولانا ايلا بردت ليا الغدايد ;الله يرحم داك الفم و يرحم لي ولداتك
    سير اولدي الله يفرج عليك
    داك المخلوق رقم 7 اينما حل و ارتحل يحط هاد التعليق .بمناسبة و بغير مناسبة
    انسى او اتناسى ان سمم الجريدة باكملها
    و ما يهمكش التنقيط ,كاين الساهرين ليل نهار على قلب الموازين

  • Hachimi
    الأحد 17 فبراير 2013 - 11:31

    Commemtaire n 1 c est de la desinformation . Les berberes ne representent que 30 pc de la population marocaine. Etant presque tous dams le milieu rural, leur impact sur l identite citadine est faible. Par ailleurs quel lien entre soussi et rifi? Le rifi est plus proche culturellement du jebli arabe. Cessons svp cet amalgame tisse autour du mot amazigh qui est comme une auberge espagnole. On y met tout ce qui n est pas arabe ! Nous sommes des marocains et le maroc est majoritairement rabe en effectif et en culture. Voila c est tout. Merci

  • القرطبي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 12:29

    إلى رقم 18 TAMZAIWIT

    أقيمت دراسة جينية "أُثبتت" من خلالها أن هيتلر له أصول "بربرية" لأنه يحمل (Haplopgroupe E1b1b (Y-ADN "الخاص" بالأمازيغ. هذه الدراسة تم تقويضها من طرف باحثين آخرين، لأن الدراسات الجينية حسب قولهم يتم تقويلها مالا يمكن أن تقوله. لأن لاوجود لجين فرنسي، ألماني أو بربري حسب قولهم .

    الإقتباس مع المصدر:

    Pr Jean-Paul Moisan, ancien chercheur à l'Inserm, aujourd'hui PDG de la société Institut génétique Nantes-Atlantique, «Il n’y a pas de gènes français, de gènes allemands autrichiens ou berbères. Il y a certes bien des caractéristiques génétiques communes à telles ou telles populations, mais rien ne permet ensuite d’extrapoler et d’en tirer des conclusions délirantes.»

    المصدر:
    Les fantasmes de l'ADN juif ou berbère d'Hitler

    Publié le 26/08/2010
    وهو متوفر على الإنترنيت إن كنت تريد الإطلاع عليه.

    ألازلت تصر أن تلك الأبحاث العرقية التي تقدمها لنا، أنها حقائق ثابتة ؟

    شيئ من الإعتدال، فعُماك الإيديولوجي يجعل منك شخص يصدق كل ما يواتي عباءته الأيديولوجية رغم سخافته.

  • Tamzaiwit
    الأحد 17 فبراير 2013 - 15:15

    لو تكلمت عن الهوية بهذه المقاربة قبل الترسيم لقلنا هذه مساهمة ميتافيزيقيا تحذر من مخاطر العقائد المغلقة التى ترى الهوية جوهرا خارج التاريخ لكن مادام صاحبنا قد تكلم و أفحش في قوله و أنكر وجود تمازيغت أمةو لغة و تاريخا و تكلم كعقائدي واثق من معتقده نافيا كل ما غاير و خالف عروبته فهذا الكلام -وإن كان يذكرني بتشبيه بليغ لHomi Bhabha المفكر الهندي يصف فيه المستوطن بثعبان ممدد على العشب ويتكلم بلسان كالشوكة colonizer as a snake in the grass who, speaks in “a tongue that is forked- يحتمل أمرين إما أنه نقلة في الفهم و التصور وهذا مستبعد لأن صاحبنا لا ينفك في الانتصار لأراء اصطفائية جامدة و يقينية ,و إما مناورة إقتضتها الضرورة بعد صدمة الترسيم

  • mourad ali
    الأحد 17 فبراير 2013 - 15:30

    ‎- فلنعتبر أن "البربر" اسما قدحيا، ما السبب في اختيار تسمية "الأمازيغ" ؟

    إذا كان السبب في اختيار تسمية أمازيغ كونها تحمل معاني نبيلة للتخلص والتخلي عما لقب به الأجداد عبر التاريخ، فهذا تبرؤ من الأصل وخجل من الإنتماء إليه، وكذلك تبني هوية أخرى غير هوية الأجداد (فقد سمعنا المؤرخين يتكلمون عن البربر لا الأمازيغ)

  • From Yad Vashem with love
    الأحد 17 فبراير 2013 - 15:46

    Ancient local evolution and haplogroups! Ask me if I care. Spare yourself that nonsensical copy-and-paste fanaticism and, if you really have any genuine berberophilia to impart, start offering free "standard" berber lessons. As for your mentors, they can just follow suit, instead of fomenting animosity between Moroccans

  • sibaoueh
    الأحد 17 فبراير 2013 - 16:19

    الأرض عربية، لسانها عربي ويشهد على ذلك هذا الموقع وعدة من أمثاله الموالين لأطروحة الإنفصال
    الأرض تتنفس عربيا، دينها ودين سكانها الإسلام شعارها الله الوطن الملك
    أنى وجهت نظرك إلا ومعالم الحضارة العربية بارزة وبوضوح
    إ نتمائها إلى المغرب العربي الكبير
    حتى أسماء أعدائنا عربية وهم غير قادرين على تغييرها
    أعدائنا نفسهم ليس لهم من لسان لولا حرفنا وبلاغته
    بوعي أو بغير وعي يتعاملون باللغة العربية والحرف العربي والرقم العربي
    وليس لهم من ملاد غير هذا التعبير
    المغاربة البرابرة معتزون بحضارتهم العربية ودينهم السمح الإسلام
    وكلاب "تامزغا" سيبقون حيث هم على قلتهم القليلة ينبحون وقافلة الله تسير
    باسم الله مجراها ومرساها

    أنشري ياهسبريس أما كفاك تعصبا للإنفصاليين؟

  • Marocain de Taounate
    الأحد 17 فبراير 2013 - 16:45

    -الباحثون الغربيون طالبوا اعتماد الدارجة عوض العربية الفصحى بوضع .

    -ب غ طالبوا باعتماد الحرف اللاتيني عوض الحرف العربي في الكتابة.

    -ب غ قاموا بدراسة لمئات اللهجات البربرية في المغرب العربي وبعض دول أفريقيا وحاولوا إيجاد قواعد لها أملاً في تهييئها للعب الدور الذي يراد لها في المستقبل.
    -ب غ قاموا بدراسة الأعراق التي تتعايش في المغرب وحددوا الضحية في العرق البربري، والهدف هو شق الصف واستعمال الضحية ( هنا البربر ) عندما يراد تحريك هذا العنصر في التخريب.

    -ب غ قدموا عدة دراسات عن أصل البربر ونسبوهم في كثير من الأحيان لأوروبا ( البربري العلماني المستلب سيقبل الإنتساب للأقوى) بغية عزلهم عن العرب وتشتيت هوية المغاربة .

    – ب غ قاموا بدراسات عن ألهوية في المغرب وزرعوا ما يكفي من الأفكار المسمومة لتفكيك المجتمع .

    -المستعمر الغربي الحاقد أصدر الضهير البربري وأنشأ المدارس البربرية والمحاكم العرفية للبربر أملاً في التفريق.

    الخلاصة: الحركة البربرية المتعصبة هي ضحية كل هذه الدراسات والبحوث.

  • خالد ايطاليا
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:01

    فالاساليب الفقهية في تحليل جوهر الهوية والانتماء ,تبقى اساليبا التباسية ,للانقضاض على الحقائق وتميعها .وهذه الاساليب تبقى مجرد اسقاطات واهية دون ان تتطرق الي اصل ومصدر العطب الاساسي ,الذي جعلنا الأن نتجادل ونتسأل وفي حيرة من {نحن } ,؟؟؟؟؟؟؟ هذا السؤال هو الذي يجب الحسم فيه ,حسب معطيات التاريخ والارض والانسان .وليس حسب قرارات فوقية سياسية ايديولوجية اوعقائدية ,تنسج الهوية والانتماء حسب اهوائها وميولها ومزاجها ,ضدا على الحقائق التاريخية والجغرافية .

  • TAMZAIWIT
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:04

    إذا صح أنك أمازيغي من الريف-القرطبي- و تتنكر لهويتك الأمازيغية بكل هذا الجفاء و تتنكر للغة رضعتها و نسغ الحياة من أثداء الأم و الأرض فهذه حالة سيكوثقافية و ضعت لها مصطلحا جديدا أتمنى أن يلقى القبول و الإنتشار Cultural Castration 'الإخصاء الثقافي' و معناه أن يتنكر الكائن الثقافي للغته و ثقافته و تاريخه وهويته و أصوله و يقبل لنفسه وضعية العبد المخصي الذي يحمي الممتلكات الرمزية لأسياده…و ينضوي تحت هذا الإصطلاح طائفة كبيرة من حملة القلم في المغرب من الأمازيغ المدافعين عن العروبة بحمية الجاهلية..!أذكرك أن هذه الأبحاث لم تنجز لرسم أشجار النسب الشريف و لا للبحث عن سلالات نقية وأعراق صافية فمبتغاها هو ا قتفاء أثار الهجرات البشرية القديمة من بدايتها في الهضاب الإثيوبية باعتماد أوسام لا تزول و معالم تدوم يحملها الذكور دون الإناث و تنتقل إلى الأعقاب من غير تنحي أو إنقلاب! و نحن نستعين بها لإبطال أسطورة الأصل اليمني و لنثبت تأصل الأمازيغ في شمال إفريقيا ل20000ألف سنة أو أزيد..

  • لحسن امازيغ
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:14

    …والمُؤسف أنّه، بدلا من أن يُجتهَد في العمل على تدبير مُشكلات الحياة الإنسانيّة بإكراهاتها المختلفة، يُراد تركيز الاهتمام على «نَجْوَى ﭐلْهُويّة…

    زعما بغيتي تقول لينا منبقاوش نهضروعلى الأمازيغية ومسالة الهوية لأنها أشياء تتعلق بالماضي والثرات و خاصنا نتطرقو لمواضيع الساعة وداكشي ديال التقدم والإزدهار..
    يا ايها الكاتب ، الماضي والتاريخ هو من يدفع الأمم نحو المستقبل والتقدم ، فإذا كان تاريخنا المغاربي مزوا ومليئا بالمغالطات فلن نتقدم أبدا حتى نصححه ونعطي لكل ذي حق حقه . فلا يمكن لقدميك أن تسيرا بك حتى تعالج جميع جروحهما .
    وأخيرا .. الإدريسي رقم 24 صاحب الآثار في المغرب تركها العرب والرومان والثراث الأمازيغي منحصر في اللغة الأمازيغية ، نعم ، إن لم تستحيي فانشر ما شئت .. أنا حشمت بلاصتك ومعرفت باش غادي نجاوبك حيث خاصني نبدا معك من التحضيري .

  • كاره الضلام
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:33

    اخوتي المغاربة
    انتماؤنا الاول و الاكبر هو المغرب،هدا هو الاطار الدي تتفاعل فيه الهويات الاصغر،الدي يجمعنا هو المغرب و في اطاره فقط يمكننا الاختلاف و التنوع،و الاختلاف بين المغاربة يجب ان يكون فكريا و ليس عرقيا،الاختلاف العرقي عنصرية و نحن نتطلع لمجتمع مواطنة تختفي فيه هده المظاهر المرضية،يجب على اخوتنا المغاربة غير الامازيغ ان يفهموا انهم مغاربة اوى و اخيرا و ليسوا مشارقة،المغربي مغربي و لا يهمنا من اين اتى و ما هي قبيلته الاصلية،نحن لا نخلك بين عرب المشرق و بين المغاربة العرب،المغربي يتكلم العربية كما يتكلم الكيبيكيون الفرنسية،فرنسية الكيبيك لا علاقة لها بفرنسية les gaulois،الدفاع عن العربية لا يمر بالضرورة عبر مهاجمة الامازيغية و العكس صحيح،يجب على المغاربة العرب ان يحبوا الامازيغ و الامازيغية كمظهر من مظاهر ثقافة بلدهم،عيشوا في الحاضر و كفاكم حنينا الى زمن مضى و اقوام هلكوا،الخريطة لا تعترف الا بالدول القطرية،لا يوجد شيئ اسمه الامة الاسلامية او تامازغا،تلك امم غبرت،الحقيقة اسمها المغرب،
    يتبع

  • alkortoby
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:43

    @ 41 Tamzaiwit

    السيد ثامزاويت يقول الشيئ وضده:
    ـ بمنسابة أو غير مناسبة يستنجد ببالدراسات الجينية "ليثبت" أن %90 من سكان المغرب على الأقل هم أمازيغ أقحاح تعربوا.
    ـ في هذا الرد (41) يقول أن عرب المغرب مستوطنين.

    إذا كانت الأغلبية الساحقة من سكان المغرب أمازيغ (حسب منطق ثامزاويت) فكيف يكونون مستوطنين؟

    دائما أستغرب من منطق الأمازيغويين العنصريين الفاقد لكل منطق.

    أما تهجمك علي ووصفي ب Cultural Castration 'الإخصاء الثقافي لأنني أرفض الإنتماء القبلي العرقي وٱخترت أن يكون قدوتي كريمنا الخطابي وجبلنا طارق وبطلنا تاشفين، فلايليق إلا بنازي يرى عرقه هو الأسمى، رغم أن أسطورة العرق لاتينع إلا في فكر مريضي الفكر والتفكير.

  • كاره الضلام
    الأحد 17 فبراير 2013 - 17:57

    المغرب مغرب و المشرق مشرق،لنا مشاكلنا و لهم مشاكلهم،لنا تاريخنا و لهم تاريخهم،ادا كان خوفكم على الاسلام فلا خوف على الاسلام كعقيدة،لان الدين حاجة بشرية،الاسلام باق كعقيدة،اما تاريخ الاسلام فلا علاقة لنا به،حادث السقيفة و الغزوات و كربلاء و عاشوراء و خزعبلاء هو تاريخ نجد و العراق و الحجاز،نحن لنا تاريخنا الخاص بنا،الاسلام موجود هنا مند قرون و لا خوف عليه،و لكن اركانه الخمسة ليس فيها حب العرب و العداء لاسرائيل،يمكنك ان تكون مسلما كما الشيشاني او الباكستاني،نحن لا نرى فرقا بين مغربي و مغربي على الاطلاق الا ادا اخترتم انتم الانتماء الى المشرق،علاقتنا مع العرب يجب ان تتبع المصلحة،ادا كانت مصلحتنا مع السعودية فلنتعامل معها،و ادا كانت مصلحتنا مع اسرائيل فلنتعامل مع اسرائيل،انتمائنا هو المغرب،و بعد دلك نتفق على المغرب الدي نريد،في حب و ود بين المغاربة،فكلما تباعدنا عن بعضنا نترك المكان للغرباء،و نتيح المجال لبطش الاقوياء و سموم الصغار،لا تجلبوا لنا عاهات المشرق من طائفية و قبلية و جهل،لن نضيع زمنا ثمينا نتسائل هل الدجاجة اسبق ام البيضة، الامة المغربية بكل الوانها يجب ان تتحد لتخطو نحو المستقبل

  • Hmad
    الأحد 17 فبراير 2013 - 18:06

    الأرقام تتحدث ( 1981 )
    عدد سكان المغرب:26.755.605
    28.07% : نسبة متحدثي الأمازيغية بالمغرب معظمهم في مناطق قروية
    3.894.805: لهجة تشلحيت
    2.343.937: الأمازيغية الرئيسية
    1.270.986: لهجة تريفيت

    مثال من المدن الكبرى
    عدد سكان الدار البيضاء الكبرى 3.306.334
    367.558: لهجة تشلحيت
    25.067 : الأمازيغية الرئيسية
    9.036 : هجة تريفيت
    عدد المتحدثين بالأمازيغية زيادة على اللهجة الدارجة المغربية في منطقة الدار البيضاء 10%

  • عبد الجليل
    الأحد 17 فبراير 2013 - 18:59

    (Tamzaiwit) همه: تبخيس "العربية وشيطنة الكاتب. وإذا كان من حقه أن يكره العربية كما يشاء وأن ينتقد الكاتب الذي يسفه التضليل الإديولوجي العزيز عليه، فمن حق القراء أن يعرفوا مدى صواب ما يلقي به في تعاليقه. وعلى الرغم من أن تتبع بعض المعلقين مثل الأخ "القرطبي" لكثير منها فيه كفاية، فإن تعليقي هذا قد يضيف فائدة. فإذا كان لدى (Tamzaiwit) من العلم بخلاف ما لديّ، فما عليه إلا أن يكتب باسمه وينشره في مقالات يرد بها نقدا وتصحيحا. لكنه لن يفعل لسببين: لأنه يخشى انفضاح أمره بصفته يتحرك كرها وحقدا، ولأنه لن يجد طريقا للرد إلا بجانب الموضوع كما يفعل هو وغيره بانتقاء ما يرضي أهواءهم، وليس بمعارضة منطوق المقال بما يضاهيه بعيدا عن التقويل وسوء التأويل.
    ولإبراز تهافت ما يردده: يكفي إيراده لنتائج بعض البحوث الوراثية كدليل عن نزوعه العرقي والانطوائي. أما وصفه للعربية بأنها (لسان غير طبيعي)، فلو صح علميا لاستحق عليه جائزة نوبل! وتقليده لـ"كراشن" في التمييز بين "الاكتساب" و"التعلم" لا ينقصه سوى "آمين" ليكون وحيا! وتعليقه الأخير جوابه في مقالي (بحثا عن الهوية المفقودة: في مساءلة التوهم الهوياني) هسبريس 2010

  • arsad
    الأحد 17 فبراير 2013 - 19:14

    نحن نامن بان الدين هو الموحد ولايعنينا من لايامن بالاديان كمسلمين نود تآخي والإحترام والتعاون على المنهج الذي سطره نبينا صلى الله عليه وسلم ومن حقنا ان نحلم بدولة اسلامية من المغرب الى جكرتا وليس لاين ان يحاسبنا على الحلم اما مسالة السيف والخزعبلات التي يحاولوا الصهاينة وادنابهم التشويه الاسلام بها لا نسمع لها ولانلقي لها بال لاننا نعتز بالاسلام ونامن بان النصر آت لامحال وسيسود دين الله لانه هو الغالب

  • القرطبي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 19:34

    @Tamzaiwit

    "Plus le mensonge est gros, plus il passe. Plus souvent il est répété, plus le peuple le croit …" Joseph GOEBBELS, ministre de la propagande d'Hitler.

    قال جوزيف جوبلز وزير الدعاية النازي: اكذب، اكذب، حتى يصدقك الآخرين ثم اكذب أكثر، حتى تصدق نفسك.

    هذا مايفعله السيد ثامزاويت. فرغم الأدلة آلمُوَثّقة التي أقدمها له على كون أنه يُقَوٍل "الوسم البربري" berber marker مالايقوله. وأن لاوسم خاص بالبربر اوغيرهم، لازال متشبثا بأكاذيب "الوسم البربري"،"إيمانا منه أن تكرار الكذب هي الوسيلة لجعل الناس يصدقون هذه الأكاذيب.

    ليس لي أي تفسير لتشبثه بهذا آلنهج إلا كونه ينهل من الفكر النازي العنصري.

  • TAMZAIWIT
    الأحد 17 فبراير 2013 - 19:36

    لا أجرد أحدا من مواطنته و لكن ما يتبناه قلة من التعريبين من أفكار تنزل بهم إلى درك المستوطنين ..فخطاب القوميين العرب في المغرب شبيه بخطاب الكولونياليين فهم- كما أفصح القرطبي دون أن يعي ما يستلزمه قوله-يرون الهوية جوهرا محمولا معهم يلونون به مستوطناتهم..و يقيمون تراتبية في الأعراق و اللغات..هذا نسب شريف و سلالة نقية و هذه لغة شريفة ..وذاك نسب عجمي مولد و تلك لهجات و عاميات هجينة..ينعتون ثقافة الأهالي بالفلكلور ..يجعلون يوم قدومهم بداية التاريخ…ينسبون تأسيس الدولة لأنفسهم و خراب العمران للأصليين[فتنة البربر مثلا] يحرفون التاريخ و يشطبون على فترات بأكملها[80سنة الأولى من المقاومة-400 سنة من تاريخ البرغواطيين-تاريخ المغاربة اليهود..]مثل هذه الرؤى هي التي تشكل بعضا من قوام الخطاب الكولونيالي..

  • العارف لا يعرف
    الأحد 17 فبراير 2013 - 20:19

    رد الى جميع العنصريين الذين لا يعرفون حقيقة "حضارتهم":
    قال ياقوت الحموي :

    والبربر أجفى خلق الله وأكثرهم طيشا وأسرعهم إلى الفتنة وأطوعهم لداعية الضلالة وأصغاهم لنمق الجهالة، ولم تخل جبالهم من الفتن وسفك الدماء قط، ولهم أحوال عجيبة واصطلاحات غريبة، وقد حسن لهم الشيطان الغوايات وزين لهم الضلالات حتى صارت طبائعهم إلى الباطل مائلة وغرائزهم في ضد الحق جائلة، فكم من ادعى فيهم النبوة فقبلوا، وكم زاعم فيهم أنه المهدي الموعود به فأجابوا داعيه ولمذهبه انتحلوا، وكم ادعى فيهم مذاهب الخوارج فإلى مذهبه بعد الإسلام انتقلوا ثم سفكوا الدماء المحرمة واستباحوا الفروج بغير حق ونهبوا الأموال واستباحوا الرجال، لا بشجاعة فيهم معروفة ولكن بكثرة العدد وتواتر المدد. وتحكى عنهم عجائب، منهم ما ذكره ابن حوقل التاجر الموصلي وكان قد طاف تلك البلاد وأثبت ما شاهد منهم ومن غيرهم، قال: وأكثر بربر المغرب يضيفون المارة ويطعمون الطعام ويكرمون الضيف حتى بأولادهم الذكور لا يمتنعون من طالب البتة ليبلغ بهم فرط المحبة في إكرام الضيف أن يؤمر الصبي الجليل الأب بمضاجعة الضيف ليقضي منه وطره، ويرون ذلك كرما والإباء عنه عارا ونقصا

  • Marocain de Taounate
    الأحد 17 فبراير 2013 - 20:27

    يقول ألبير عياش في كتابه المغرب والإستعمار : " استقر الفينيقيون والقرطاجيون في المغرب من مليلية حتى اغادير ودام تأثيرهم أكثر من ألف سنة (1200 قبل الميلاد الى 100 بعده )، وتلاهم الرومان " والوندال والبيزنطيين، وكل هأولاء الوفدين حملوا معهم الى البربر تقنيات لزراعة القمح والزيتون والتين… وكذا أشكالاً تنظيمية وحضرية وسياسية.

    عن أي حضارة يتكلم البربر؟ وعن أي تراث ؟ وعن أي هوية؟ بعدما تناوبت كل هذه الأقوام على إخضاعهم.

    الحضارة المغربية الحقيقية بدأت مع طرد البيزنطيين من المغرب والقضاء على حليفهم كسيلة على يد المسلمين الفاتحين، ثم تأسيس أول دولة وهي دولة الأدارسة والباقي معروف ويفتخر به كل مغربي شريف .

    ألهوية المغربية المتعددة الروافد تعيش وتتنفس وتتطور في محيطها الكبير والطبيعي الذي تنتمي اليه، يعني الحضارة العربية الإسلامية.

  • imad
    الأحد 17 فبراير 2013 - 20:43

    بعض المغفلين من الاخوه المعلقين، لا اعرف بتاتا من اين ياتون بمصادرهم، ارقام و قصص خياليه ما اتى الله بها من سلطان…لا زالوا يؤمنون بالأساطير و الخزعبلات…حتى الدراسات الجينيه ذات الطابع العلمي يكذبونها و يسيسونها رغبه في لي اعناق الحقائق لتلائم اهوائهم الايديولوجيه… اما من استدل بالحسن الوزان، فلا ذرة عقل لديه. هل يعرف الظروف التي اخرج فيها الوزان مؤلفه هذا؟!! لقد كان تحت الأسر لدى الايطاليين… و آخر يستدل بارقام عن المجال اللغوي في البلاد، و هي ارقام ملغومه… التكلم بالدارجه ليس دليلا على عروبه الشخص. فإن اخذنا بهذا المنطق، فالإيفواريين و السينيغاليين و النصف من القاره الافريقيه فرنسيين، و جل الامريكيون اللاتينيون اسبان… ما هذا المستوى!!! لدي امتحان للبعض منكم، قفو امام مرآة لبعض الوقت، تمعنوا ملامحكم جيدا، قارنوا ملامحكم بملامح الاخوة الأمازيغ تارة، ثم تارة بملامح الاخوة الخليجيين…و ليلاحظ الفرق بعد ذلك

  • TAMZAIWIT
    الأحد 17 فبراير 2013 - 20:58

    هوية المغرب معلومة ولن تحجبها متمنيات العروبيين و توهماتهم فهي أمازيغية فصلا و أصلا و المغاربة جميعهم أمازيغ [يأكلون الكسكس و يلبسون البرنس] و ثقافتهم لا نجد لها نظائر و أشباه ولا امتدادا في الشرق العربي و اللسان العربي وحده لن يجعل الناطقين بالعربية من المغاربة عربا كما لم تجعل البرتغالية شعب البرازيل برتغالا! فالعربية في المغرب غشاوة رقيقة تحجب عمقا أمازيغيا سميكا …العلم دائما يخيف خفافيش الظلام و خصوصا عندما يحطم ما كانوا يحسبونه مسلمات ومن يخجل من أمازيغيته و لا يرتضيها لنفسه فما عليه سوى أن يلتمس العلاج مما يسمى عقدة النقص وما يلازمها من مشاعر تحقير الذات و تهوينها Self-deprecation

  • الرياحي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 21:06

    يظن Tamziwit ان ما يفرائه هي مخترع الخيط لقطع السكن.كل ما تقوله يا اخي عن الصناعي والطبيعي نا قشه العرب في القرن السبع ميلادي
    كانت مدرسة بصرة زعيمها الخليل وبعده تلميذه السبوي الذي الف محاضراته هي المدرسة الصناعية
    وكانت مدرسة كوفة هي المدرسة الطبيعية بحيث انهم كانوا يجولون بين القبائل ويتلقون كلامهم لكي يبرهنوا به .وهم اذن مخترعين علم جديد سميه الانتروبولوجيا.
    اما عن المعلق 45 عارف لا يعرف لا ادري قصدك هل انت امازيغي وتريد ان تخلق الفتة ام انك عربي وتسيئ اولا للقيم العربية.هل تجهل المثل العربي الذي يقول اذا تخاصمنا فاترك من الكلام ليوم الصلح.
    يا Tamazwint انت تاخد قول الجهلاء من شتم وغيره ثم تستقوي به طريقتك هي نفس الطريقة التي يستعملها عصيد وشيخه بودهان.اعتبره من سقوط الاخلاق واغلق النقاش.
    هل طرق باب احدكم سيفه في يده وقال لك تعرب ياسيدي فبعد الناس لا يريدهم لا عرب ولا امازيغ ولا…وانا اعتقد ان العربية خسرت كثيرا وتهجنت وسيحدث نفس الشيئ للامازغية اذا عممت وقد يصبح للدكالي لكنة تضحكون منها ويمتنع عن الكلام والايام بينكم.نحن ابناء المغرب لا يتحايل علينا لاننا نعرف خروب بلادنا
     

  • From Yad Vachem with love
    الأحد 17 فبراير 2013 - 21:25

    " فإذا كان لدى (Tamzaiwit) من العلم بخلاف ما لديّ، فما عليه إلا أن يكتب باسمه وينشره في مقالات يرد بها نقدا وتصحيحا"

    Totally agreed sir. It is high time Tamza set pen to paper and enlightened us about our genetics, prehistoric forefathers, language acquisition or learning and the funeral of arabic. Go ahead Tamza, forget about lady wiki and give the aforementioned matters your own thought. I should be very grateful

  • SIFAO
    الأحد 17 فبراير 2013 - 21:28

    عبد الجليل
    نفس الملاحظة ابديتها على تعاليق سابقة لكاره الضلام ، الدعوة الى الرد الرسمي الموقع بالاسم ، هذا الموقف يعطينا صورة واضحة عن نظرتك الى تعاليق القراء حول ما ينشر على هذا الموقع ونظرتك الى نفسك، تلاميذ من الصف الأخير وأنت الأستاذ الكاتب الذي يطل عليهم من برجه العاجي بعلمه اليقين ، الانطوائية الاقصائية أقل خطرا من النظرة الدونية الى الغير، ما يهمك بالذات ، اسم القائل ونسبه أم القول ومضمونه ؟الفكر المعاصر لا يعترف بالاسماء والتواريخ وإنما بمضامين ما يكتب أو يقال ، أذكرك أن اسبينوزا نشر معظم كتاباته الفلسفية باسماء مستعارة خوفا من الرقابة الدينية ، وذلك لا ينفي كونه فيلسوفا عملاقا
    هل تعتقد أن ما ينشر من مقالات موقعة بأسماء أصحابها وصورهم كلها على قدر كبير من العلم والأهمية ، وأن تعليقات الزوار مجرد ّ مراهقة ّ فكرية ؟ ما ألاحظه أن الكثير من التعليقات أفضل شكلا ومضمونا من مقالات "رسمية "اغلبها لا أكمل قراءتها لتفاهة مضامينها . الذاكرة الشعبية أو الحس المشترك هو الخزان االذي تستمد منه الفلسفة مفاهيمها الانسانية .
    أنت المفكر العبقري لماذا لا ترد على TAMZIWAIT بمقال" رسمي" لتشرفه

  • عبد الجليل
    الأحد 17 فبراير 2013 - 21:41

    (Sifao) انتقى ما أراد من فقرة منطوقها: (ولأنّ كل إنسان لا يَتحدّد في الواقع بانتماء واحد من كل تلكـ الانتماءات ولا يشتركـ فيها جميعا أو في أحدها بنفس الكيفيّة مع جميع أعضاء مجتمعه، فإنّه لا يَصحّ التركيز على واحد منها وإظهاره بصفته "ﭐلهُويّة" المُحدِّدة له، لكونه لا يَتحدّد إلّا بالنسبة إلى كل تلكـ الانتماءات باعتبارها «مجموعة من ﭐلهُويّات» المُتراكبة والمُتداخلة والمُتفاضلة في نفس كل شخص (كثير من النّاس يُؤمنون بأنّ هُويّتهم الأساسيّة هي دينهم لا غير!).)
    حبذا لو أعاد صاحبنا المحاولة آخذا الكلام في سياقه هذا وملاحظا علامة التعجب في آخر القول الذي بنى عليه تعليقيه تشهيا وتشغيبا؟ إن التعليق من أجل التضليل مفضوح أمره، لأن منطوق الفقرة أعلاه لا يخصص الانتماء إلى الدين كما أراد (Sifao) التضليل به
    أخيرا المرجو من (Tamzaiwit) الذي يعيش في أمريكا أن يقوم بتمرين مفيد: هل هويته أمريكية بحسب وجوده على أرض أمريكا أم هي مغربية رغم بعده عن أرض المغرب؟ وفي الحالتين كيف تكون الهوية تابعة حصرا للأرض؟
    وإذا كانت المسألة ليست ميتافيزيقية، فكيف نفهم تأثير الأرض المادية كما يرى في الهوية المعنوية-الثقافية؟

  • Tamzaiwit
    الأحد 17 فبراير 2013 - 22:02

    لست أدري من تحركه مشاعر الكراهية هل من يصف ثقافة و لغة أمة عظيمة بأنكر النعوت و ينزل بأهلها إلى مراتب المسوخ أم من يحمي تراتها و لغتها و حضارتها من تخريب المخربين..ومقالك الذي سميت فيها تمازيغت تماسيخت مايزال شاهدا عليك و كنت سأكون من مريديك لو كنت تروم حقا تقويض الأيديولوجيات و سميت التعريب بالتخريب مثلا…هل اللساني المصري علاء الجبالي مدير برنامج تعليم العربية في جامعة ميرلاند أيضا يكره العربية عندما يصفها باللسان غير الطبيعي ؟هل يخيفك معرفة حقيقة بديهية كهذه؟ غير طبيعي معناه أنك لم تعد تكتسبه كلسان أم كما كان يفعل الأعرابي في باديته!إن كنت لا تتحمل النقد فلا تكتب أصلا و كفى الله المؤمنين شر القتال…وإن كنت ترى أقوالك مما لا يرد ولا يجادل فلقد و ضعت نفسك مقام الأنبياء..لست أدري كم مرة يلزمني أن أكرر أني لا أكره العرب و لا العربية و لا العروبة …ما أكرهه هو أن يجعلها البعض وسيلة لإبادة شعب و ثقافة بأكملها..cultural genocide

  • يونس
    الأحد 17 فبراير 2013 - 22:08

    تحياتي سي عبد الجليل
    أتمنى أن تمدني ببريدك الإلكتروني
    تحياتي و محبتي

  • القرطبي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 22:24

    @ TAMZAIWIT

    تقول: "لن يجعل الناطقين بالعربية من المغاربة عربا"

    وبنفس منطقك أقول لك: "لن يجعل الناطقين باللهجات الأمازيغية من المغاربة أمازيغا"

    لأن المغرب منذ 12 قرنا عربي، هوية ولغة وحضارة.

    وبنفس منطقك أقول لك:

    أنت مقيم في أمريكا. ما هي إذن هويتك أيها الأمريكي؟ أهي أمريكية (لن أعقد الأموروأقول هوية الهنود الحمر) أم أمازيغية؟ لماذا إذن تنسب هويتك لشمال إفريقيا؟ أحملت هويتك معك إلى أمريكا أم رميتها في المطار في سلة القمامة كمنديل قذر؟ واعتنقت هوية اليانكي؟

    ماقيمة هذه الهوية إذا كانت تُرمى عند الحدود؟

    هويتي ياسيدي هي كينونتي أحملها معي وألون بها أرضي أينما ذهبت وارتحلت. إذا كنت في الجزيرة العربية فأنا عربي مسلم. وإذا كنت في بلدي المغرب أرض أجدادي فأنا عربي مسلم وإن جعلت عشيرتي وقبيلتي من القطب الشمالي موطنا لها فسيصبح القطب الشمالي يستنشق عبق العروبة والإسلام.

    أما أنت إذا أردت أن ترمي هويتك كمنديل قذر في سلة القمامة عند أول مطار أجنبي فلك ذلك.

    هوياتنا نحملها معنا أينما ذهبنا وارتحلنا. ونحن لانتصرف كالحرباء نغير ألواننا. بل نحن من نغير لون أرضنا وتتلون أرضنا بلون هويتنا.

  • عبد الجليل
    الأحد 17 فبراير 2013 - 22:29

    بعد أن أدّعى المعلق العلّامة أن الكاتب يسرق أفكاره من دروس الكتاب المدرسي في الفلسفة، أتى (لوناس اسيفي، المعلق 6) ليقول بأنه في هذا المقال اتكأ على ما ورد في كتاب (اللغة والهوية) الصادر في سلسلة عالم المعرفة (وهو بالضبط: اللغة والهوية، قومية-اثنية-دينية، تأليف جون جوزيف، ترجمة عبد النور خراقي، عدد 342، أغسطس، 2007).
    وها هي أمامكم فرصة لفضح سرقات هذا الكاتب، إيّاكم أن تدعوها تُفلت من بين أيديكم! فليكتب كل منكم مقالا أو أكثر يبين فيه ما ادعاه في تعليقه!
    (على سبيل النكتة: الكتاب المذكور لم أتجاوز في قراءته الصفحة 7 وبداية الثامنة، لأنني بمجرد ما قرأت عبارة المترجم "لفظ هوية مشتق من أصل لاتيني sameness ويعني الشيء نفسه…" وضعت تحتها سطرا وأغلقت الكتاب منذئذ إلى هذه الساعة! إذ المقابل المعني هو Identity بأصله اللاتيني)
    وإذا لم تستجيبوا (ولن تستجيبوا أبدا)، فكذبكم مفضوح وتشغيبكم سخيف، وإنما هي حيلة العاجز في الاعتراض على ما لا يوافق هواه، فلا تكاد تراه إلا هائما في إرسال الكلام كيفما اتفق.
    ورغم كل هذا، فالعجب كله أن يكون الأمر متعلقا بأناس يدعون الاستناد إلى الفكر العقلاني بكل مقتضياته!

  • Marocain de Taounate
    الأحد 17 فبراير 2013 - 22:48

    انتماء المغرب للحضارة العربية الإسلامية لا يخضع لرغبات بضعة متعصبين هنا وهناك، كما لا يخضع لرغبة نخبة علمانية مستلبة مهما برعت في تهذيب خطابها ومهما حاولت استمالة الناس بالوعود المغرية؛ لأن هذا الإنتماء متجذر في ذاكرة المغاربة ل-14 قرناً ( تغيير هوية وذاكرة شعب شيء مستحيل، ولنا مثال تركيا مع أتاتورك لمن يريد أن يعتبر ).

    إن هوية الإنسان تتحدد من خلال اللغة، العقيدة اللباس الطبخ العادات …وليس الأرض كما يدعي البعض. الأرض هي فضاء لفعل الإنسان وبتراكمات أفعال الإنسان وسنة التدافع تتبلور ألهوية. لهذا نلاحض بأن الشخصية المغربية متميزة، وإذا تأملنا نجد كل قطر عربي له مميزاته الخاصة، بل داخل كل قطر نجد هويات صغيرة متعايشة. لكن عامل ألدين واللغة والتاريخ المشترك يسهل تقارب هذه الهويات ويجعل الناس في هذه الأقطار تتقاسم نفس الأحاسيس وتتفاعل بعفوية وبعاطفة كبيرة في قضية فلسطين مثلاً أو العراق أو مصر (وهي تقاوم المتربصين بثورتها ) أو أي قطر آخر أو حتى أفغانستان باكستان أو إيران …/ إنه الإنتماء الحضاري الذي يقلق المتأمزغين، إنه مفهوم الأمة الواحدة الذي يحرك أي مسلم مهما كان عرقه أو لونه.

  • مغربي حر
    الأحد 17 فبراير 2013 - 23:05

    أسوأ العقول هي من تحول الاختلاف إلى خلاف، فالاختلاف سنة الله في كونه، والخلاف زبد النار التي تحرق الجميع، فاللهم ابق فتنة الكتاب ومعلقيهم لا تتجاوز صفحات هسبريس فيقع المحضور، تعلموا حكمة تقول رأيي خطأ يحتمل الصواب، ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ تتعايشوا

  • العارف لا يعرف
    الأحد 17 فبراير 2013 - 23:36

    رد على 49 – الرياحي
    أخي الكريم،أولا أشكرك على ردودك على العنصريين الذين يستعملون جميع الوسائل من أجل الاساءة الى العرب معتقدين أن عدم الرد عليهم بالمثل ضعفا منا نحن المغاربة العرب.
    الأمازيغ يريدون نزع الفتنة بين البربر والعرب دون شك ضمن مخطط شمولي للقضاء على العرب في المشرق والمغرب تقوده أمريكا بمساعدة اسرائيل وستدخله تركيا كغطاء مستعملة الأخوة الاسلامية والتاريخ المشترك…
    هؤلاء العنصريون لا يرف لهم جفن لأن منهم الجهال ومنهم من ينجاهل الحقيقة ويكذب حتى يصدقه الناس…
    ان التفكير ليوم الصلح بالعزوف عن الشتائم ونشر الغسيل كما هو نطبقه مع العرب أصحاب هذا المبدأ، ولكن هؤلاء العنصريين تجاوزا كل حدود اللباقة والأخلاق وها أنت تراهم يشتمون العرب في منتدى عربي بلغتهم دون أن يستطيعوا انشاء منتدى لهم بالأمازيغية يسبوننا فيه بلغتهم كما يشاؤون وسوف لن نفتحه ولا نرد عليهم ونستريح من بعضنا جميعا.
    يقول الحريزي لضيف آخر المساء: "القوبر أحسن منك بايتة في الخلاء" لماذا؟ لأنه حريص على سلامة عائلته وغيرته على زوجته وبناته وليس بخلا ، أما شلوح الخنز فيقبلون الضيف ويقدمون له البنات بل وحتى الزوجة الى الآن..

  • الهاشمي القريشي
    الأحد 17 فبراير 2013 - 23:52

    غلاة الامازيغية وهي بالمناسبة نسج من الخيال لهم اجندة يعرفونها ويعرفها المغاربة. الهدف بالنسبة لهم هو تقسيم وتقزيم العالم العربي بخلق الهوية الامازيغية في شمال افريقيا. هم اصحاب الصهيونية في هذا. لا تحاولوا يا اخوان قرطبي ورياحي اقناعهم. حديثهم ليس علميا ولا يريدون الاقتناع. يجب محاربتهم والكشف عن وجههم القبيح. لقد تركوا العروبة والدين الاسلامي . هم كمثل البدوي الذي يذهب للمدينة فيبدا في احتقار عائلته ودواره. ثم ان اولاءك الذين يتمسح بهم يطردونه فيبقى لا هو مندمج في المدينة ولا هو مستطيع العودة للدوار. لن يتاتى لهؤلاء المرضى التفريق بين المغاربة المجتمعين مهما كان اصلهم تحت يافطة العروبة والاسلام

  • BAYRAM
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 00:06

    sans complexe aucun
    le Maroc est Arabe et est Musulman
    et fait partie du Grnad Maghreb Arabe
    c'est l'évidence même
    ceux qui defendent le tamassikht tournent en ronde et finiront par capituler
    c'est dans leur gènes

  • عبد الجليل
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 00:09

    (Tamzaiwit) يزعم أن الكاتب (يصف ثقافة ولغة أمة عظيمة بأنكر النعوت وينزل بأهلها إلى مراتب المسوخ)، وهو مطالب بالكشف عما يثبت ادعاءه هذا في المقال المعني أو في غيره. وما لا يستطيع (Tamzaiwit) إخفاءه هو أن المقال المذكور منذ بدايته حدّد صاحبه أن المقصود هو نقد "فِكْرَى" (أي إديولوجيا) معينة وليس إطلاقا التهجم على شعب أو ثقافة الأمازيغ. وتقويلك هذا دليل واضح على سوء فهمك أو سوء نيتك لأنك تحب ممارسة التضليل ولا تبحث إلا عن شيطنة كل من لا يوافق هواكـ. وإذا كان التعريب تخريبا، فالأمازيغ هم فاعلوه لأنهم تبنوا العربية وتفقهوا فيها حتى غلبوا العرب أنفسهم! و(علاء الجبالي) قوله سُخف مردود عليه بعشرات اللسانيين الذين يشتغلون بدراسة العربية، ومنهم أجانب كثيرون معروفون مثل (Kees Versteegh) الذي أشرف على موسوعة عالمية في لسانياتها صدرت في أكثر من 3000 صفحة قبل سنوات. وهل الحقيقة البديهية هي التي ترضي توهّمك أم تلك التي تفرض نفسها على كل العقلاء؟ وهل تظن أن النقد يخيف إلا الذي يخفي وجهه واسمه ويرسل الكلام إرسالا؟ ويبدو أنك تحب المبالغة بالحديث عن إبادة ثقافية هنا وهي لم تحصل إلا في بلدك المضيف!

  • alkortoby
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 00:57

    @ TAMZAIWIT

    تقول: "أني لا أكره العرب و لا العربية و لا العروبة …ما أكرهه هو أن يجعلها البعض وسيلة لإبادة شعب و ثقافة بأكملها. "

    أنت تقول (مستندا على علومك الجينية ) أن 90% من سكان المغرب أمازيغ. وتقول "إبادة شعب"؟. ماهذا التناقض؟. بل آلعرب هم الذين ٱنقرضوا من المغرب (حسب علومك الجينية) .

    أما من يعرب الأمازيغ فهم الأمازيغ أنفسهم. زر أوروبا حيث التمركز الكبير للمهاجرين الأمازيغ وسترى بنفسك: الأمازيغ هم من يؤسس المساجد وينضم دروس العربية ويضحون بالغالي والنفيس ليتعرب اطفالهم الأمازيغ. ورغم مجهودات بعض الجمعيات الأمازيغية لتنظيم دروس في الأمازيغة فالإقبال هو 0%.

    ليس هناك أفصح من أن تسمي لغة الإركام ب "تماسيخت" لأنها لغة مخبرية لاوجود لها لا على الألسن ولا في الكتب. حتى الدكتور جميل حمداوي الأمازيغي الريفي من قبيلة قلعية الناظورية آعتبرها مسخا ووصفها بلغة الإسبرانتو Esperanto تلك اللغة المصطنعة.

    كن منطقيا مع نفسك فما تقوله من تناقضات جعل كلامك لا مصداقية له

  • TAMZAIWIT
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 01:34

    وثق بالصفحة و حدد عنوان الكتاب الذي يرد فيه Kees Versteegh عن علاء الجبالي عن طبيعية العربية [العربية لا تكتسب و لا تتوفر على ناطقين أصليين و هذان الشرطان ضروريان لنعت لسان بالطبيعي]..و أرجوك أن تدلني على تلك الجماعة المتبقية من البدو الأعراب الذين يتكلمون العربية الفصيحة لغة أم ويكتسبها أبناءهم دون تعلمها في المدرسة…ما أعرف عن Kees Versteegh أنه خالف الكثيرين من اللسانيين في علاقة الفصحى باللهجات حيث يراها فروعا تطورت كنتيجة لتفسخ و تبسيط للفصحى ..في حين يعتقد الأخرين أن اللهجات لغات مستقلة…جوابا على تمرينك أقول لك أن ذريتي ستصبح أمريكية بعد جيل أو ثلاثة أجيال وهذا ما يحدث لكل من حل بهذه الأرض يتأمرك رغم أنفه و نفس الشئ يقع لمن حل ببلاد الأمازيغ يتمزغ طوعا أو كرها…نعلم جميعا أن سوس إحتضن منذ دخول الأمازيغ في الإسلام مدارس علمية دينية و تخرج منها علماء عظام (الحضيكي-الإفراني..)و لكن لم نعرف عنهم أنهم يفرضون على القبائل و السكان العربية فرضا بل كانوا يشرحون للناس أمور دينهم بالامازيغية و منهم من إشترط معرفة الامازيغية لتولي أمور الدين كإبن تومرت..

  • العارف لا يعرف
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 01:36

    قال "ول ديوربانت" well Diorant في كتابه الموسوعي قصة الحضارة "إن الحضارة وهي هنا زراعة الحبوب واستخدام الحيوانات المستأنسة قد ظهرت في العهود القديمة غير المدونة في بلاد العرب، ثم انتشرت منها في صورة مثلث ثقافي إلى ما بين النهرين، وإلى مصر". وأضاف أنه من هنا وبطبيعة الحال انتقلت اللغة العربية وتفرعت إلى لهجات مرتبطة باللغة الأم بعد أن اكتسبت خصائص محلية. مؤكدا أن التاريخ سجل هجرة الكنعانيين الفينيقيين في منتصف الألف الثانية قبل الميلاد للمغرب، وتكونت قرطاج التي هي كنعانية أمازيغية، وصارت اللغة الكنعانية الفصحى المكتوبة، محاطة بلهجات أمازيغية قحطانية شفوية، وفي ذلك يقول المستشرق الفرنسي "هنري باسيه" H.Basset "إن البونيقية وهي الفينيقية طبعاً لم تختف من المغرب إلا بعد دخول العرب، ومعنى هذا أن هذه اللغة بقيت قائمة هذه المدة سبعة عشر قرنا بالمغرب، وهو أمر عظيم"
    كتب جاك بيرك Jaques berque المستشرق الفرنسي يقول: "من الخطأ الكبير الاعتراف باللغة البربرية كلغة رسمية ثانية إلى جانب العربية من طرف بلدان المغرب العربي، ولا أعتقد بأن مطلب اللغة مشروع، لأنه سيؤدي في النهاية إلى تقسيم الولاء".

  • كاره الضلام
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 01:44

    يا كاتب المقال
    الامازيغ لا يكرهون العربية لان الشخص السوي لا يكره مجموعة فونيمات،ثم ان الامازيغ يتحدثون بها و يعلقون بها على ما تكتب،فهل يعبرون بلغة يكرهونها؟و نحن لا نكره العرب،لاننا لسنا عنصريين،نحن ضد الاستلاب، هل تحب انت الامازيغية و ثقافتها كما يتحدث الامازيغ العربية؟هل تدافع عن الامازيغية ادا دخلت في نقاش مع عربي مشرقي؟من يعتبر نفسه مشرقيا و تاخده الحمية على عرب المشرق اكتر من اخوته في الوطن مستلب يجب ان يصحح هويته.و من يثور نصرة لقوم غرباء ضدا عن بني وطنه كائن مزور.
    ليس هناك عرق او جنس افضل و ارقى من بقية الاجناس.
    ليست هناك لغة ارقى او افضل من سائر اللغات
    النقاش في اصله خطا،وخصوصا بين اهل البلد الواحد
    ارقى صور الانتماء التي انتجها البشر هي المواطنة
    القبيلة و الجنس و العرق و الطائفة هي اعراض المجتمعات البدائية المريضة
    نحن مغاربة و لا علاقة لنا بعرب المشرق الا كعلاقتنا بيوغوسلافيا او الهند،علاقة دول باخرى.
    نحن لن نكون الا مغاربة،و لن نحترم الا مغربي الانتماء،الدي يغار على المغرب اولا و اخيرا،و يفضل المغربي على غير المغربي دائما و ابدا.

  • Tamzaiwit
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 02:00

    الدكتور محمدالشامي لساني ومن أبناء الريف -منذ اوائل الثمانينيات وهو يدعو لمعيرة تمازيغت- وغيره كعبد السلام خلفي و أخرون يساهمون في توحيد و معيرة تمازيغت…فرق شاسع بين تعليم العربية و تعريب الأقوام و الشعوب غير العربية…تعليم العربية كلغة للدين أمر لا يمكن إلا أن نستحسنه و نحض عليه لإننا مسلمين و تعريب البشر و الحجر و الثقافة و التاريخ عملية حديثة العهد و ليس عامل الدين من يقف وراءها بل أدلوجة قومية عروبية..

  • الرياحي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 08:27

    بدات تسقط واحدة تلو الاخرى كذبات المتطرفين.ماذا عن كذبة التعريب.بعد الاستقلال لم يكن احد في المغرب له مطلب الامازغية بل كل الشعب كان متحمسا لبناء دولة حديثة.كيف ان ندرس شيئ كان غير موجود.كان هم المغاربة هو التخلص من مخلفات الاستعمال واهمها اللغة.امام هيمنة الفرنسية لم يكن ممكن فرض العربية رغم وجود تعليم عربي حر اسسته الحركة الوطنية.اخد المغاربة نظرتهم اليعقوبية عن الدولة اقتضاء بفرنسا لتاسيس دولة مركزية هظمت حق الجميع.كيف ندرس لغة ليس لها كتابة ليس لاهلها مطالب في الموضوع.كان المغرب بالاجماع يريد تعريب المدرسة وتوحيد الصف على غرار بناء طريق الوحدة.في نفس الوقت بدات الهجرات الامازغية الكبرى الى الخارج ثم ذاخل المغرب وبدا لسان سوس يتعرب بشكل طبيعي ولدوافع اقتصادية التاجر هو الذي يخضع للزبون ويتعلم لغته وليس العكس والعرب الذين لهم تجارة مع الامازيغ تعلموا الامازغية وهم قلة.
    كذبة عرب بني هلال اذخلوا الاسلام للمغرب .العكس هو الصحيح فالامازيغ هم من اسلموا الهلاليين في العمق عن طريق الطلبة بحيث ان الهلاليون كان لهم اسلام سطحي ليس لهم فقهاء ،النساء كن بعيدات عن الدين.يكتفون بالصوم يتبع .

  • الرياحي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 09:00

    كذبة العرب اتو من الصحاري والرمال
    لا نطيل الكلام الحجاز سلسلة جبلية ،نجد سطح جبلي.
    بني هلال رعاة فقط :
    كذب.يوجد قاموس فلاحي مشترك بين كل عرب شمال افريقيا.رغم
    مسافة السنين والبعد الجغرافي (المغرب تونس) هذا القاموس موجود الى الان .هذا يعني ان عرب هلال هم اصلا مزارعون لهم شان في علم الزراعة
    كذبة العرب اشد كفرا …
    اتمموا الاية وهي تقول ان منهم من امن وهم من الصادقيين …
    mensonge par omission
    كذبة عرب بني هلال استعمروا المغرب
    هم اتي بهم والسيف فوق رقابهم من شرق الجزائر.رمي بهم في اراضي كانت متوحشة وقفار.
    كذبة العرب مخربون
    اذهب الى دكالة لترى ماذا خربوا .هل يخرب المرا الخراب هل كانت في دكالة قصور ومدن وقناطر وطرق وحمامات ؟
    كذبة العروبية طمسوا الاسماء الامازغية
    انتم بنفسكم تقولون ان التيبونوميا 99% امازغية 

  • الرياحي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 10:00

    لتعباة وغسل ديماغ الشباب قدمت الحركة المتطرفة بتعيين عدو وهو العربي ،بدات بالخطاب الشعبوي على اهل فاس ثم المريسكسنيين ثم اهل المدينةةثم العروبية ووسعت دائرتها لتنقلها للشرق وكان عرب شمال افريقيا موالي او عبيد للشرق هكذا تهمشهم وتتهمهم بالذخلاء.ثم وهمتهمةبميتولوجيا تعود لازمان غابرة مثل فرعون مصر الله وحده يعلم صحته.اعتمدت في هبلها على ايتاذ في مدرسة الحرب الفرنسية من موالد مكناس Bernard Lucas. جمعت من ازبال الكرد والقبط والمسحيين المشارقة وطلت العرب.هكذا تكمل النظرية العنصريةein rich تمازغا ein folk امازيغ deutch اللغة انتقلت للدين,اصبح ايضا ذخيل وتمجيد الاجداد وتبني دين الارض والانهار وعبادة الجبال والطبيعة تماما كما فعلت الاقمصة البنية الهيتليرية حاربت الكنيسة ورجعت الى ميتولوجيا قبائل الجرمان ثم الى الاديان السيلتكية croyances celtiques
    تبنت خطاب سطحي شعبوي بليد خلاصته ارضك اخدها لك العربي رزقك ياكله العربي انت فرورة الشعوب لكن جزرك العربي انت عبقري فنان مخترع لو غاب عن الانظار العربي انت مسلم لكن اسلامك ليس اسلام العربي بذون توضيح من هو العربي هل هو الغني او الفلاح الشاوي ؟ 

  • mohamed b driss
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 10:09

    سلام
    يقول المثل : كلنا في الهم شرق…لكم خاتممة مقال في موقع الاوان لحسن حافظ ..
    تحوّلت الهويّة إذن إلى ساحة معركة بدلا من أن تتحوّل إلى إطار جامع للتنوّع داخل الشخصيّة المصريّة، فأبناء التيّارات المصريّة على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم يسعى كل منهم إلى اختطاف بطاقة الهويّة وتطبيعها بأيديولوجيته، وهو أمر خطير ينذر بعمق الأزمة التي تعانيها النّخبة المصريّة المنقسمة والمنعزلة في جزر منفصلة تسعى في الحقيقة إلى صناعة هويّات مشوّهة تُجزّئ مفهوم الهويّة، والأخطر مفهوم الدّولة الجامعة، فالبعض سعيد بحالة السّكون الفكري، التي يتحصّن داخلها رافضا فتح المجال أمام حوار حقيقي يقرب المسافات ويسمح بتقارب وجهات النّظر، هذا الصّمت والتّجاهل المتعمد لتحديد الهويّة يأتي في وقت تتصاعد فيه صوت الجنوب النوبي وتتفاقم الأزمة الطائفيّة وانفجار الوضع في سيناء كعوامل مضادة للهويّة الجامعة، فضلا عن الأزمات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، التي تقضي على الانتماء داخل طبقات تعاني في ظل ظروف صعبة، في وقت تهب وبقوّة ريح الغرب حاملة معها هويّة تدعي لنفسها العالميّة مسلحة بثقافة منتصرة تعيش قمّة تطوّرها الحضاري.

  • berbere
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 11:12

    الى40:الا تكلموا عربية لايعني انهم عرب.
    العرب راه دخلوا قبلهم وبعدهم اجناس اخرى.
    البربر مثلهم مثل الافارقة والاسيويين يلدون اكثر من 10اولاد.
    المغرب الا دخلوه:
    1000روماني راه تزوجوا بربريات :فولدوا برابرة رومانيين
    1000افنيقي نفس الشيء : ولدوا برابرة فنيقيين رومانيين +برابرة فنيقيين
    1000 عربي نفس الشيء : ولدو برابرة فنيقييين رومانيين عربيين +برابرة عرب
    1000اسباني نفس الشيء: ولدو برابرة فنيقيين رومانيين عرب اسبانيين +برابرة اسبان
    1000 برتغالي نفس الشيء :ولدو برابرة فنيقيين رومانيين عرب اسبانيين برتغاليين +اسبان برابرة
    1000الماني تزوج من الخلطة ولدوا:برابرة فنيقيين رومانيين عرب اسبان برتغاليين المان +المان بربر
    1000 اسير تركي ايضا ولدو: بربر فنيقيين رومانيين عرب اسبان برتغال المان ترك+ بربر ترك
    1000فرنسي تزوج من الخلطة فولد:بربر فنيقيين رومان عرب اسبان برنتغال المان اتراك فرنس بربر فرنس.
    1000سنيغالي وسوداني وفتنامي ايضا ولدو خيلوطتهم.
    هويتهم هي الاسلام لدلك تعلمو العربية.ولو كان تدريسهم اسبانية لكانوا اسبان.
    الا حسبنا العرب بالعرق وليس اللسان بين هذه الخلطات لن يتجاوز حتى 10/100.

  • سامي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 11:48

    "جابريال كامبس" G.Camps في كتابه (البربر ذاكرة وهوية) يقول: "إن علماء الأجناس يؤكدون أن الجماعات البيضاء بشمال إفريقيا سواء كانت ناطقة بالبربرية أو بالعربية، تنحدر في معظمها من جماعات متوسطية، جاءت من الشرق في الألف الثامنة بل قبلها، وراحت تنتشر بهدوء بالمغرب والصحراء"، و يقول المؤرخ الفرنسي بوسكويه G.H.Bousquet: "وعلى كل حال يوجد ما يجعلنا نقتنع بأن عناصر مهمة من الحضارة البربرية، وبخاصة اللغة، أتت من آسيا الصغرى عن طريق منخفض مصر، في شكل قبائل تنقلت في شكل هجرات متتابعة". وأن المستشرق الألماني "أوتو روسلر" Otto Rossler الذي يسمى الأمازيغية النوميدية، يقول في كتابه (النوميديون أصلهم كتابتهم ولغتهم): "إن اللغة النوميدية ويقصد بها اللغة الامازيغية لغة سامية بمعني لغة عربية انفصلت عن اللغات السامية في المشرق في مرحلة مغرقة في القدم".
    قال الشاعر الحسن بن رشيق المسيلي، المتوفى سنة 463 هـ، مادحا الأمير ابن باديس الصنهاجي:

    يا ابن الأعزة من أكابر حمير وسلالة الأملاك من قحطان

    يفتخر شاعر أمازيغي طرقي بانتساب الطوارق إلى حمير:

    قوم لهم شرف العلى من حميــر وإذا دعوا لمتونة فهمُ همــو

  • عبد الجليل
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 13:13

    ما قلته عنKees Versteegh معناه كيف يُعدِّ – بمشاركة الجبالي نفسه- موسوعة عالمية عن لسان مصطنع كما تدّعي؟ وإذا كنت تريد التوثيق: خذ مثلا كتاب "فرستيغ" (The arabic language) حيث تقرأ «…arabic language, mother tongue of more than 150 million speakers» ("اللغة العربية لغة الأم لأكثر من مئة وخمسين مليون ناطق"، المقدمة، ص. 7)! و"علاء الجبالي" نفسه يقول (في بداية دراسته: Beginning to understand arabic): «…arabic, like any other natural language, » ("العربية، مثل أي لسان طبيعي آخر"، ص. 1، سطر 11)! والشرطان اللذان تضعهما – رغم أنهما غير كافيين- متوفران في العربية على الرغم من فهمك القاصر لهما (سيأتي قريبا مقال عن هذا). وهل العربية مجرد لغة للبدو الأعراب كما يُسوِّل لك ظنك؟ وهل تعليمها في المدرسة لا يشبه تعليم اللغات الأجنبية كلغة ثانية؟ هل يكفي هذا لوصف كل لغة ثانية مدرسة بأنها "مصطنعة"؟ وقول "فرستيغ" عن اللهجات مقبول جزئيا. وجوابك عن التمرين مغالط لأن السؤال يعني هويتك وليس ذريتك! والأمازيغ هم الذين تعرّبوا ولم يُعرَّبوا كما تدَّعون! وحبذا لو أتيتنا بدرسات أمريكية تربط الهوية حصرا بالأرض؟

  • TAMZAIWIT
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 13:25

    صفة الطبيعية ليست شهادة يسلمها لساني للغة ما و يأتي أخر ليسحبها كما تعتقد..صفة الطبيعية صفة ذاتية تتصف بها اللغة إذا توفرت فيها شروط معينة ومنها: أن تكتسب كلغة أم لا أن تتعلم,2 أن تتوفر على ناطقين أصليين3أن تستعمل كوسيلة للتواصل الطبيعي و كأداة للتخاطب.متى تحققت هذه الشروط يصح حينئد أن يتصف لسانك بصفة الطبيعي لذاته دون أن يستجدي أحد…علاء الجبالي كان أيضا من المساهمين في الموسوعة التي أشرت إليها…عندما سأنشر لن يكون كلامي فرقعات لغوية تضئ وسرعان ما تخفت كمثل الألعاب النارية ولن أكتب مقامات بيانية تصبح لاشئ عند ترجمتها للسان أجنبي..وبالمناسبة قم بتمرين تختبر فيه نقل مقالاتك إلى الفرنسية أو الإنجليزية …قبل أن تهاجم تمازيغت مباشرة جعلتها تماسيخت لكي تبرئ نفسك من تهمة العنصرية و هذه من الحيل و المغالطات الحجاجية السخيفة أن تعرض خصمك بالشكل الذي تشتهي أن يكون عليه ثم تنقض عليه كمن يصارع أسودا من ورق ليقول للناس أنه مصارع أسود!

  • سامي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 13:45

    اليكم ألفاظا أمازيغية من اللهجات الظفارية كاللهجة الشَّحْريَّة :

    * أنفا: التلُّ، المكان المرتفع ـ نُفْ: الشاهق الجبلي المرتفع.
    * إرْو: الولادة ـ إيروت: الوِلادة
    * يوتب: شمَّر الثوبَ عن ساقيه، أو الكُم من ذراعه ـ إتُّوب: شَدَّ الإزار حول خصره، أو ربط الحزام حول وسطه.
    * إكوسّم: جَمَدَ الماءُ ـ قِصِمْ: بَرَدَ، تطلق على الماء وغيره.
    * أنّاف: التنحِّي ـ نفا: النفور والإبتعاد ـ
    * تيشيت: القملة ـ شينيت: القملة.
    * إنغّل: انصَبَّ الماءُ ـ إنْغِل: تصبَّبَ عَرَقاً.
    * يوشكا: ذهب وجاء في البلاد ـ إشِّيك: ذهب وجاء متسكعاً في البلاد، أو في الطرقات.
    * أنفا: التلُّ، المكان المرتفع ـ نُفْ: الشاهق الجبلي المرتفع.
    * أمحروق: الغضبان ـ حِرْق: السريع الغضب.
    * أوركّت: سار على رجليه ـ إريكت: سار بخطى وئيدة.
    * أساكو: الغرارة ـ سِكْتْ الغرارة.
    * إزّيل: بسط الكف ـ إزَل: الكَفُّ.
    * أخود: القليل ـ خيت: القليل التافه.
    * دّادّا: العَمُّ، وفي لهجات بربرية أخرى، دادّا: لفظ يُنادي به الصغيرُ كلَّ كبير السِّن ـ ديد: العم، أديدي: لفظ يُنادى به كلُّ كبير السن، أديدي حرفيا : يا عمي.
    * أضو: الرائحة ـ إظي: الرائحة.

  • From Yad Vashem with love
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 13:46

    If that is what Alaa jbali actually said, we would have to deal with more moronic statements then

    I did not know Tamzaiwit is a US resident, where are you located dude? Maybe I ll drop by some time and lecture both mr Alaa, your beacon, and you on what natural languages really are.

    Genetically speaking, has anyone of you ever undergone a genetic test? If not, cut the sh… and go about you work!

  • Tamzaiwit
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 13:47

    حل المسلمين عربا و غير عرب بأمريكا و بعد جيلين أو ثلاثة أجيال أصبحوا أمريكيين [أعرف الكثير من أهل الشام لم يتبق من عناصر هويتهم سوى بعض عادات الطبخ..] فالأرض يا سيدي عبد الجليل هي التي تمنح الهوية إلا إذا خرج المهاجر غازيا أو مستوطنا..فالمستوطن وحده هو من يحمل هويته يلون بها مستوطناته و يوسع بها إمبراطوريته و ما يحدث في الأراضي المحتلة شواهد من الزمن الحاضر لما يفعله من يعتقد أنه يحمل هويته كجوهر خارج التاريخ ينزع ممتلكات الغير يغير الأسماء يحرف التاريخ…

  • سامي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 14:07

    تعقيب على 72 – berbere
    هل تعرف أن الولد يتبع أباه وليس أمه؟
    النسب يتسلسل مع ابتداء من الأب وأبيه وجده أي يتبع الذكور
    لنفرض أن عربيا تزوج تركية وفرنسية وسويدية وبربرية فان الأولاد كلهم عرب.
    ــــ
    تابع كلمات بربرية من أصل عربي
    ب) عاميَّات مشرقيَّة أخرى
    * أفاداد: الحارس ـ الفداوي: الحارس، (توجد في أكثر من لهجة خليجية).
    * أقجّر: السيئ الخلق والطباع ـ أكشر: السيئ الخلق والطباع، (دارجة كويتية).
    * إدزّ: دفع، لكز، لكم ـ دزّ: دفع بجفاوة، (دارجة كويتية).
    * تاغنجا: المغرفة التي يغرف بها الطعام ـ الغَنْجَة: الصينية،جمع: غناج، (توجد في أكثر من لهجة خليجية).
    * أجُغام: اجتراع الماء ـ الجُغمة:الجُرعة من الماء، (دارجة قطرية)، وتنطق الجيم ياء، وهذه المفردة موجودة في أكثر من لهجة مشرقية.
    * أزالّو: إناء من خزف له عروة يشرب منه الماء ـ الزيلة: الدلو، السطل، (دارجة عُمانية وقطرية).
    * أخنفور: الأنف الكبير الضخم ـ الخُنْفرة:الأنف الكبير، جمع: خنافر، (دارجة قطرية).
    * أفت: النار ـ تفاية: موقد النار، (دارجة شامية).

    واذا أردتم المزيد فما عليكم الا أن تطلبوا وسأضع بين أيديكم عشرات الكلمات البربرية من أصل عربي

  • الرياحي
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 14:38

    إلى المعلق 66 ء كاره الضلام
    كتبت يا أخي ظلما : من يعتبر نفسه مشرقيا و تاخده الحمية على عرب المشرق اكتر من اخوته في الوطن مستلب يجب ان يصحح هويته.و من يثور نصرة لقوم غرباء ضدا عن بني وطنه كائن مزور.
    هكذا مجرد كلام فارغ من قال لك أني أفضل مشرقي على أمازيغي ولو من ليبيا ، صحح فكرك هذا إعتقاد فقط .مبدأيا لا مجال للمقارنة أنت ذهبت بعيدا كما يقال بالفرنسية لا تجد بينهما أنعل الشيطان نحن في جدال فقط Il n ' y a pas photo pourquoi vous pensez ce genre de choses ridicules
    الرياحي

  • alkortoby
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 17:28

    @ 77 Tamzaiwit

    عدما تلتقي حضارتين، أكانت غازية أم غير غازية، فالحضارة الأقوى هي التي تسود والضعيفة تتقلص.

    كمثال: في كندا اللغة آلفرنسية تتقلص في كيبيك Quebec رغم آلترسانة القانونية التي ٱتخذتها الحكومة الجهوية في كيبيك لحماية اللغة آلفرنسية (ولو ٱنعدمت هذه الترسانة القانونية لآندثرت الفرنسية في كندا في ظرف جيل).

    نفس الشيئ وقع في بلجيكا: في القرن 19 كانت بروكسل فلامانية تتكلم الهولندية والٱن أصبحت افرانكفونية رغم أن بروكسل محاطة من كل الجوانب بالأراضي الفلامانية الناطقة بالهولندية.

    نفس الظاهرة نراها في إفريقيا حيث اللغات القوية تلتهم اللغات الضعيفة. كمثال: لغة الوولوف في السنغال التي تنتشر على حساب اللغات الأخرى. ونفس الشيئ في إفريقيا الشرقية حيث السواحلية تلتهم اللغات الأخرى.

    هذه ظاهرة طبيعية، الحضارة الأقوى تسود والضعيفة تندثر.

    مسألة الشاميين في أمريكا لاتخرج على هذه القاعدة: أقلية بسيطة جدا، ضعيفة حضاريا تذوب بطبيعة الحال في حضارة أقوى. وهذا لاعلاقة له لا بالغزو ولا بهوية الأرض التي تمنح هوية ما لشخص ما (كما تريد أن تقنعنا بذلك).

  • عبد الجليل
    الإثنين 18 فبراير 2013 - 21:16

    إذا كانت صفة "طبيعية" ذاتية ولا تحتاج إلى شهادة الباحثين، فكلامك نفسه عن "العربية" هراء محض لأنه كلام من خارجها وآت من شخص يهمه أمر غيرها! وشروطك الثلاثة أيضا لاغية لأنها ليست من ذات اللغة وقائمة على التحكم الشخصي وتفتقد إجماع المتخصصين! ولو كان أمر اللغة كما تظن، لوجب عليك التزام الصمت لأنها ليست في حاجة إليك!
    وحتى قبل نشر كلامك صرتَ تُثني عليه كأن القارئ لم يختبره في تعاليقك! ولماذا لم تبيِّن الفرقعات اللغوية في كلام غيرك بأمثلة ساطعة؟
    لقد ظهر تقويلك وسوء تأويلك وتهرّبك من الإجابة عن أسئلة محددة:
    1- ما دليلك العلمي على أن "الهوية" تتحدد حصرا بالأرض؟ أعطنا أسماء باحثين ومفكرين وعناوين أعمالهم؟
    2- كيف تُحدِّد هويتك في علاقتها بالأرض وأنت في أمريكا؟
    3- إذا كانت "الهوية" تتحدد بالأرض، فهل اعتماد "الواسم الوراثي" لا يدل على التمييز العرقي؟
    4- إذا كانت المسألة ليست ميتافيزيقية، فكيف نفهم تأثير الأرض المادية كما يُرى في الهوية المعنوية-الثقافية؟
    5- ألم تحسم بعد في موقف الكاتب من الهوية؟
    6- ما شواهدك على أن الكاتب (وصف ثقافة ولغة أمة عظيمة بأنكر النعوت وينزل بأهلها إلى مراتب المسوخ)؟

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 2

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة