إلى السيد الكتاني وإخوانه
أن يعلن السيد حسن الكتاني، أحد نشطاء التيار السلفي في المغرب، بأنه تلقى اتصالا هاتفيا يهدده صاحبه بالقتل، فهذا حادث يتطلب الانتباه، وإن صح ذلك فالأمر يقتضي التضامن معه والدفاع عن حقه المشروع في التعبير والاختلاف والوجود. لكن أن يحسم بأن المتصل والمهدد هم من سماهم ﺑ”قوميين أمازيغ”، ويسترسل ليخبرنا بأن مضمون رسالة التهديد هي “الذبح من الوريد إلى الوريد”، فهذا أمر يثيرالاستغراب، مما يفرض علينا الوقوف لتحليل المعطيات المتوفرة لعلنا نقترب من معرفة حقيقة ما جرى!
بداية، يعرف المتتبعون السيد الكتاني باعتباره من نشطاء الحركة السلفية في المغرب، طفا اسمه اثر اعتقاله على خلفية أحداث 16 ماي الشهيرة، ليتم إطلاق سراحه منذ سنتين في إطار صفقة الدولة مع السلفيين في سياق الحراك السياسي والاجتماعي الذي عرفه المغرب على غرار بقية دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وكثمرة لضغوطات الفاعلين الحقوقيين والديمقراطيين. وهو اسم يحضر بشكل متواضع جداً في النقاش السياسي والعمومي في المغرب، بل أن المتداول والملحوظ أن صفقة خروجه من السجن المذكورة كان لها أثر سيئ على مكانته بين الإخوة في صفوف الحركة السلفية. إضافة إلى ذلك، فلم يسبق للسيد الكتاني أن أدلى برأي مهم أو أفكار جريئة أو جديدة في النقاش الدائر حول القضايا الثقافية والهوياتية عموما والمتعلقة بالأمازيغية في المغرب بشكل خاص، هذا باستثناء تعبيره عن رأي عابر في شأن الاحتفال بحلول السنة الأمازيغية الجديدة، وهي خرجة لم تثر كبير الاهتمام بين المتتبعين ولا ردود أفعال جدية، وخالفه فيها بعض من إخوانه في التيار السلفي ذاته. وهذا يطرح سؤال شروط حصول تهديد حقيقي لحياته وبعنوان أمازيغي عريض وبأثر رجعي كما يقول السيد الكتاني!
يتزامن هذا الحادث مع الخرجة الأخيرة للسيد أحمد الريسوني أحد موجهي حركة الإسلام السياسي في المغرب انطلاقا من دولة أجنبية والتي تهجم خلالها على الحركة الأمازيغية في المغرب واتهمها بالعداء للعروبة والإسلام والوحدة الوطنية كما يفهمها هو. ويتزامن مع تواتر التهجمات تصريحا وتلميحا في الآونة الأخيرة لأطراف معروفة في سياق تبادل واضح للأدوار ضمن حملة محبوكة تدق طبول “حرب الردة” على الأمازيغية ومكتسباتها، وهنا يطرح سؤال درجة الصدفة في هذه الحادثة الغريبة وفي توقيتها بل وتكاملها مع مساعي استهداف تنامي الحركة الاحتجاجية الأمازيغية وسعيها إلى فرض مشروعية خطابها الإنسي والتصحيحي في السياق الراهن، الشيء الذي يرى فيه بعض الإسلاميين بالتأكيد تحديا لمشروعهم الاستحواذي ومطمحهم الشمولي. ويزيد من أهمية التساؤل الاستجابة السريعة التي قوبلت بها “استغاثة” الكتاني من طرف إخوانه السلفيين وتلقفهم لها في صحفهم ومنابرهم، وخاصة منهم السيد الحدوشي الذي انبرى بتهافت كبير، وصار يكيل الشتائم والسباب البذيء والتهم الرخيصة للأمازيغيين دون أن يجهد نفسه بتبيان حقيقة ما جرى.
أما أسلوب “الذبح من الوريد إلى الوريد” فهو كما يعلم العالم عنوان “الجهاد” الذي تقوده وتمارسه بعض مكونات الحركة الإسلامية في العديد من البلدان خلال العشرين سنة الأخيرة، وهي عبارة غريبة عن قاموس الحركة الأمازيغية ولا تمت بصلة إلى ثقافة وقيم ونضال هذه الحركة التي استطاعت بفضل خطابها العقلاني والسلمي والتعددي، ورؤيتها الإنسية والاختلافية، رغم كل ما عانته من إقصاء وعنف رمزي ومادي بل وقمع واعتقالات، أن تفرض مشروعيتها على مختلف الأطراف السياسية والحركية والثقافية، المؤمنة طبعا بقيم الحياة والاختلاف والكرامة وحقوق الإنسان. وهذا يؤكد هشاشة ادعاء السيد الكتاني، وهوية الجهة التي نسب إليها التهديد.
وكما يعلم المتتبعون، فإنه في سياق الحراك السياسي والاجتماعي الذي عرفته دول شمال إفريقيا، وبعد ما استفادت الشعوب من عملية التسلح وبعد مساهمة الأمازيغ الكبيرة في اسقاط بعض الأنظمة كما حصل في ليبيا، لم يسجل أن استعمل أمازيغي سلاحه الناري في وجه مواطنيه من مختلف مشاربهم السياسية والإيديولوجية وفي عز الصراع حول السلطة والحكم، عكس ما فعله طرف أخر كم تؤكد تحريات اغتيال المناضل التونسي شوكري بلعيد. وبالتالي من غير المصدق أن تنقلب الآية بين عشية وضحاها ليهدد أمازيغي أعزل ناشطا سلفيا متواضعا وفي بلد آمن!
والمؤكد كذلك أن كثيرا من نشطاء ومناضلي الحركة الأمازيغية، وكاتب هذه الأسطر منهم، يتلقون باستمرار المكالمات الهاتفية والترصدات التي تطال عائلاتهم وتحركاتهم وتنقلاتهم وصدور كتبهم وإلقاء عروضهم، ولم يسبق لهم رغم ذلك أن أثاروا الضجة أو اتهموا جهة معينة بسبب عدم تيقنهم من هوية الأطراف التي تترصدهم. وبالتالي فلا يمكن اعتبار ادعاء السيد الكتاني المبني على مضمون مكالمة هاتفية مجهولة المصدر، في أحسن الأحوال، سوى ادعاء متسرع لم يتبين حقيقته ولا مصدره.
وفي الأخير، يبقى أن نؤكد للسيد الكتاني، وباقتباس القولة النبيلة لفولتير،بأننا ورغم أننا نختلف معه فنحن ملتزمون بالدفاع عن حقه في التعبير والتفكير والحياة، ولا يسعنا إلا أن نتضامن معه ونستنكر بشدة كل تهديد أو تحريض على المس بحياته وسلامته البدنية.
لقد حولت الحركة الأمازيغية الحرم الجامعي من منارة للعلم والمعرفة إلى سجال هوياتي وصراعات عرقية طائفية واقتتال بين الطلبة يروح ضحيتها العشرات كل سنة. وهي بخطابها التحريضي الطائفي ضد العرب وممارستها للعنف المادي والمعنوي واستفزازاتها المتكررة للمكون العربي وخلقها لمجتمع أمازيغي بعلمه الخاص داخل المجتمع المغربي، تعمل على تقسيم المغاربة إلى طوائف بدل توحيدهم. ونحن نتساءل من يمول هذه الحركة المتصهينة التي تجيد الاصطياد في الماء العكر وما هي أجنداتها. فلقد عودتنا على الاستقواء بالأجنبي وتقديم الأمازيغ كضحية تم ظلمها والاعتداء على حقوقها وهويتها. وما الزيارات المستمرة لنشطاء هذه الحركة لدولة الكيان الصهيوني واجتماعاتهم مع السفير الأمريكي التي كشفت عنها وثائق ويكيليكس إلا دليل على هذه المؤامرات التي تحاك ضد وحدة المغرب والوطن العربي ككل. وهذه المجموعات الانتهازية التي تتاجر بالأمازيغية لن تكون أكثر حرصا عليها من المرابطين والموحدين الذين أحبوا اللغة العربية وجعلوها لغتهم الرسمية الوحيدة في تسيير إداراتهم والتواصل مع العالم الخارجي.
الامازيغ لا هم مهددون ولا يهددون نحن المغاربة-امازيغا وعربانا- قوم مسا لمون نقبل التعدد والاختلاف ولافرق بين امازيغى وعربي الا بما قدمت يداه للوطن فالوطن للجميع ابا منا ابا واحب ن احب
لكننا ابتلينا بغلات من المتاسلمين ومن المتمازغين الذين ينافحون عن قضايهم "باش ما عطا الله" وان اقتضى الحال الكذبوالبهتن وتزوير الحقائق و"الهراوة" مما يستعدي الطرف الاخر وتلك هي الفتنة الكبرى
لعن الله من ايقظها من كلا الطرفين
اوا خليونا هانيين
ها التكفيريين ها المتطرفين الامازيغ …
اللهم من اراد السوء بهاده البلد واهلها فرد كيده في نحره واجعله فتنة لنفسه
سير الله احفضك ادادا رشيد السي الكتاني يريد فقط الضهور ويتعرف وانا اقول له السي الكتاني الا بغيتي تبان سير ل2m "بغيت ندوز ف 2m " واقول بان من ادبيات الحركة الامازيغية نبد العنف بكافة اشكاله واختم بقولة امازيغية " ماستغيم يوين اتاغلا حواس العيد"
Excellente réponse très cher Rachid à ce Ketani ni à son confrère Haddouchi . L’attaque de ces Salafiste à la volonté du peuple Marocain à commencer depuis le Katar par le fanatise Rissouni puis Ketani et ainsi de suite, tout cela pour ralentira le succès des Imazighens dans leurs paye.
عجيب أمر بعض النشطاء الامازيغيين. يلوكون خطابا ملائكيا عن الحركة الأمازيغية و مناضيليها كما لو أنهم يشكلون استثناءا عن نزوعات التطرف التي قد تظهر أحيانا لدى الحركات الإجتماعية عبر التاريخ. عصيد يقول إن الأمازيغ شعب منفتح للأخر بالطبيعة؟؟ كذا كما لو أنهم لم يخوضوا معارك و حروب عبر التاريخ ضد الشعوب الاخرى، و سي الحاحي يتحدث عن " الحركة التي استطاعت بفضل خطابها العقلاني والسلمي والتعددي، ورؤيتها الإنسية والاختلافية،…ووو" كما لو أنه لا يعيش في هذا البلد الذي تعيش جامعاته حروبا طاحنة أحد أطرافها الفصيل الامازيغي الذي ابتكر أسلوبا جديدا في الصراع ضد الفصائل الاخرى يتمثل في قطع أطراف من يخالفونهم الرأي. الخلاصة عندما يحمل خطاب ما عنصر الوثوقية الزائدة في الذات حينها تبدأ بدور التطرف في النمو. أخيرا، المرجو الرجوع إلى ما نشر في وثائق ويكيليس حول لقاء نشطاء أمازيغين مع بعض مسؤولي السفرة الامريكية لنقف بشكلي جلي على ثمار هذا التطرف و هي الحقد و الكراهية اتجاه مكون أساسي من مكونات هذا الوطن.
bravo le professure bon contine le combat
mara imazighen 9aran ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⴰⵏ ⵇⴰⵏ ⵎⴰⵔⴰ :
" وفي الأخير، يبقى أن نؤكد للسيد الكتاني، وباقتباس القولة النبيلة لفولتير،بأننا ورغم أننا نختلف معه فنحن ملتزمون بالدفاع عن حقه في التعبير والتفكير والحياة، ولا يسعنا إلا أن نتضامن معه ونستنكر بشدة كل تهديد أو تحريض على المس بحياته وسلامته البدنية."
بعضهم بلا حيا بلا حشمة بلا دليل بلا حجة يتهم الحركة الامازيغية بالتطرف و يضعها في نفس الكفة مع الاسلاميين، و هذه احدى نكت العصر .
هلا سميتم لنا الاشخاص الذين قامت الحركة بتصفيتهم جسديا او حتى معنويا؟
هلا ذكرتم لنا السنة و الحادثة التي قامت فيها الحركة بعملية ارهابية راح ضحيتها مغاربة او اجانب؟
الاسلاميون في الجزائر قتلوا آلاف الامازيغ و مع ذلك لم يردوا با
اذا كانت مطالب الحركة بترسيم الامازيغية و تدريسها الى جانب العربية تطرفا ، فماذا سنسمي من يرسم العربية و يقصي الامازيغية ؟
اذا كانت مطالب الحركة بحق الامازيغ في هويتهم و ثقافتهم و في ارضهم تطرفا،فماذا سنسمي من يلحق هويتهم بالهوية العربية ؟
اذا كانت الحركة تطالب باحترام التعدد الثقافي للبلد؟ فماذا سنسمي من يؤمن بالفكر الاحادي العروبي و اللغة الوحيدة؟
الى الرقم 3 الشلحة
لقبك هو اسم على مسمى ، شلحوكي من هويتك فاصبحتي عارية بدون هوية ، و الاكثر من هذا تعتبرين من يناضل من اجل هويتك المشلوحة متطرفا ، فها تفعلين ذلك عن جهل ام انكي اخترتي ان تبقي مشلوحة عريانة .
Les Amazighs ont le droit de menacer celles et ceux qui les menacent, d'utiliser la violence contre celles et ceux qui l'utilisent contre eux ,de se venger sur celles et ceux qui tuent l'un d'entre eux et de dialoguer pacifiquement avec celles et ceux qui font de même avec eux.Je trouve l'auteur de ce texte naïf comme ses ancêtres !
العصبية للجاهلية ( اللغوية أو العرقية أوغيرهما) إتركوها فإنها و الله منتنة.
المغاربة (عرب و عجم) وحدهم الله عز و جل بالإسلام و من أراد العزة في غير الإسلام أذله الله في الدنيا و الآخرة. و الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها و جعل الله كيده في نحره و تدبيره في تدميره.
-L'installation des tribunaux populaires amazigh dans les universités , les mains sanctionnés de deux étudiants appartenant au courant qaïdiste d’Annahj Addimocratlors lors d'un affrontemen
– La fameuse histoire révélée par Wikileaks
Et monsieur prétend que les activistes amazighs sont eux les victimes
Au moins,une fois dans votre misérable vie ayez le courage d'etre intellectuellement honnête
هناك خيار واحد للحفاض على استقرار شمال أفريقيا واستباب الامن السلمي والديني . إنه الخيار الامازيغي .يجب أن تعاد الارض إلى أهلها وغير أهلها كيفما كانوا هم مرحب بهم كضيوف عند أهل البلد ز وما ضاق صدر الامازيغ تجاه ضيوفهم في تاريخهم . البعض يعتقد أن القمع المخزني أو الارهاب الضلامي سيخرج البلاد والعباد من الكارثة لكن أقول لهم ان هذه الاساليب أكدت وفي أكثر من مرة أنها همجية فاشلة لم تفلح في إسكات الشعوب . هذا عصر الفايسبوك والعولمة ز لا حاكم في مأمن ولا محكوم . أعتقد أن هذا ما اشارت إليه أجندة المايا . عصر الضلم والضلام انتهى وسيحل عصر النور والحرية والحراك الذي يعرفه العالم ألان هو المخاض الذي سيلد هذا العصر .
السلام عليكم،
التنقيص من قيمة السيد حسن الكتاني واعادة سرد أحداث 8 ماي ،والزعم بأن "الذبح من الوريد الى الوريد" هي عنوان "الجهاد"، كل ذلك لا يمنح الحق للحركة الأمازيغية أن ترهبه بالقتل؟!
الرجل مواطن مغربي مهدد بالقتل، والأمر يحتاج الى تحقيق في المكالمة التي تلقاها، ويحتاج الى حماية ممن هددوده بالقتل،وعلى الدولة أن تعمل كلما في وسعها من أجل الكشف عمن يهدده ومن حرضه.
واذا اتهم الحركة الأمازيغية بتهديده بالقتل فانه ربما يتوفر على معطيات كصوت ولكنة من هاتفه مثلا..لذلك تجب مؤازرته وليس الدفاع عن الحركة الأمازيغية وكأن أعضائها ملائكة الرحمن!
التهديد الصريح لبعض المعلقين بالمواقع الالكنرونية بطرد العرب والمستعربين الذين لا يرغبون في التمزيغ دليل على ايمان الحركة بالارهاب، وبدأت بالارهاب الفكري وهو مصادرة الرأي الآخر..بل وأنكرت الوجود العربي بالمغرب وتدعي أن كل المغاربة أمازيغ تم استعرابهم بعد الاستقلال!
واقعة التهديد بالقتل ليست مسألة عادية بين شخصين حول أمر خاص بهما، بل هي أمر عمومي بين تيارين : أمازيغي واسلامي. وهذا ما يستدعي التحقيق في الأمر ووأد هذه الفتنة والمحرضين عليها قبل أن تستفحل
ماذاعسني أقول لاحولا ولاقوة الابالله من متى الأمازيغ يهديدون أصحاب الدوقون
الطويلة هؤلآئ الناس الله يأخد بيدهم يداعون انهم أهل الدين وأصحاب حق بينما
هم في حقيقة الأمر أهل فتنة وأصحاب نفاق أنظر ماذا وقع في ليبيا وتونس ومصر وسورية وأنت تعرف ماحقيقة هؤلآئ القوم الاسلام برئ من فتنتهم المسمومة الأمازيغ هم من مهدوا الطريق الى المسليمين الأوائل الذين دخلو الى
شمال افريقيا وكيف لهم أن يكونوا اليوم مصدر تهديد والتهديد لمن أنا أول مرة
أرى هذا الشخص اما الحدوشي الذي يسب الأمازيغ أقول له لوكنت مسما لسلم
الناس من لسانك والله تعالى نسأل أن يحفظ بلدنا من بأسكم وشرور أنفسكم
وأن يردكم الى طريقه المستقيم وعبادت الله وحده لاعبادت السياسة ومصالحها
الضيقة وتعريفون ان اليوم غير أمس لايمكن أن تضل الناس باسم الدين هذا الكلام أكل عليه الدهر وشرب لم يعود هناك عاقل يمشي وراءكم لأنكم انكشف
أمركم وأشرقت الشمش عن نواياكم والله المهتدي ونسأله تعالى أن لايجعلنا
منكم ولايسألنا عنكم يوم لاضل الاضله.. وقضى ربك أن لاتعبد الا اياه صدق الله العظيم والحمدلله ارب العالمين …
dis moi quelqu`un amazigh ki as subis quelque restriction en n`importe quel domaine public ou prive au maroc? jamais entendu. ca veut dire pas de discrimination ou ou racisme contre tel race au maroc. les extremist amazigh essayent de creer ses bla bla en mains avec les ennemies du maroc de detruire notre identite marocaine ki se base sure une solide unite des centaines d`annees passees. s`ils vous plais les extremistes amazigh gardez vous l`unite marocaine comme priorite de bien avance. allah ihdikom
الحركات الأمازغية أنانية ومتطرفة حتى النخاع وتريد تخريب المغرب. والأدلة على ذالك كثيرة موّثقة منها مثلا ما نشرها موقع ويكليكس. لقد فضحكم الله وكشف أمركم . أنا من الريف ولا يشرفني أن تتحدثو بإسمي.
لقد قال أحد المنتمين إلى هذه الحركة المشبوهة في الكنيست الإسرائلي ما يلي:" أنتم اليهود ونحن الأمازيغ في شمال إفريقيا ، لنا عدو مشترك واحد ، هو العرب". إيو فهم يالفاهم….
كل هذه الدعاوى الجاهلية التي تسعى لتمزيق الامة الاسلامية شرقا وغربا يقف خلفها اشباه المثقفين الذي رضعوا من حليب الغرب الصليبي الذي يسعى منذ القدم الى فك الروابط الاخوية بين الشعوب المسلمة لاستضعافها والتغلب عليها والتحكم فيها وذلك عملا بشعاره الشهير فرق تسد فتراه يقوم باحياء النعرات والنزعات العرقية بين هذه الشعوب التي عاشت مع بعضها في سلام مئات القرون يساعده في هذه المخططات الشيطانية اذنابه من العلمانيين الذي لا يجدون لانفسهم موطئا عند هذه الشعوب ان هي عادت الى دينها وذابت في بعضها لذلك هم يستغلون بعض الاخطاء والظلم الذي يقع من بعض القادة والانظمة الفاسدة التي الحقت الاذى بجميع مكونات الامة الاسلامية ليطعنوا في الاسلام واهله وكل من يدعوا الى محاربة النزعات العرقية والتطرف العرقي الذي ينفخ فيه هؤلاء المسقفون فمصيبتنا للاسف الشديد هي هؤلاء المسقفون الذين بدل ان يشتغلوا بتثقيف الناس في امور دينهم وتقوية اواصر المحبة بينهم تجدهم يريدون ان يرجعوا بنا الى الجاهلية التي انقذنا منها رب العالمين عبر الافتخار بالانساب واحياء الشعوبية المقيتة فالى الله القدير نتوجه بالدعاء ان يهديهم للحق .
الحركة التي استطاعت بفضل خطابها العقلاني والسلمي والتعددي، ورؤيتها الإنسية والاختلافية، وهذا ما عاينته بعيني رغم اني لست منهم ولكن ألاحظ واشاهد انهم لا يدخلون صراعا الا عن مضض وهم كارهون,
بسم الله الرحمن الرحيم
-"الأمازيغ مُهدّدون ولا يهددون".
كان من الصواب ان تعنون مقالك ب "المغاربة مُهدّدون ولا يهددون".
-"انطلاقا من دولة أجنبية..".
كان الاجدر بك ان تقول انطلاقا من دولة شقيقة.
– "الذبح من الوريد إلى الوريد" فهو كما يعلم العالم عنوان "الجهاد" ..".
الاليق ان تكتب كلمة "التطرف" بدل كلمة "جهاد" و التي هي فريضة إسلامية، وجهَادُنَا الأَكْبَرُ هُوَ البِنَاءُ وَالقَضَاءُعلى العنصرية والتخلف.
جاء ذكره في التنزيل : ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ﴾ [ الحج : 78 ].
-"الذي عرفته دول شمال إفريقيا،..".
الصواب "الذي عرفته دول المغرب العربي الكبير او الدول المغاربية هذا ان كانت عندك عقدة مما هو عربي=امازيغي.
-" القولة النبيلة لفولتير..".
كان جميلا لو ختمت مقالتك بحديث عن الرسول ص، و به اختم قولي معك.قال الرسول 'ص': "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ… "بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ".
اقول قولي هذا و استغفر الله العظيم.
بسم الله الرحمن الرحيم
بغض النظرعن التهديدالذي تلقاه الشيخ الكتاني،أحيي نبل وأخلاق وتسامح وسلمية الحركة الأمازيغية ومؤيديها،فجولة صغيرة على المواقع الإلكترونية أو ندوات وبرامج وسفريات بالخارج تبرهن على وداعة الحركة وهدفها السامي في توحيدساكنة المغرب مع إحترام دينه وأصوله.
عصيد الداعي إلى مغرب يسود فيه دين وحد المغاربة وكان دافعا لإقامة دولة دامت واستمرت لأكثر من ثلاثة عشرقرنا. مع عدم اللمز والغمز في أصول المغاربة من طرف الأستاذ الحاحي أدامه الله للحركة ولجميع حمائم السلام الذين يتمتعون بكتاباته الإنسانية.
الأستاذ بودهان رسالتة إنسانية لا تعتدي على حق الآخرين في كينونتهم
تعاليق المتعاطفين ألاترون حبهم الجارف للإسلام ولغة القرآن وعدم إستعمالهم كلمات قدحية كالغزووالإستعماروالوهابية والقومجية والأعراب والظلاميين.كل هؤلاء مظلومين وأبرياءمن إدعاءالشيخ الكتاني والأستاذبوعلي الذي يدعو لتمزيق نسيج المغرب.وقلة إحترام الأستاذ الإدريسي في إستنطاق الوثائق التاريخية الأصلية لفضح وتعرية النازيين.
إن حدث أي مكروه لأي كان في العالم فهو من فعل المسلمين الإرهابيين أو الأعراب البعثيين سكان نجد.
سلام
السلام عليكم ,اما بعد لآلعنصريين العروبيين وآلفرنكوفنيين,آلأمازيغية ثقافتنا و لغتنا وتفيناغ حرفها,شئ من شئ,آو كره من كره,لن نخطو إلى آلورأ,آلمجد لتمزغت من سوى "مصر" إلى جزر كناريا,كفاكم من كرهكم هذا,صدق قائل:"إذا عربت خربت ,و إذا خربت فلن تعد " ليس بالغريب ان ابناء المغرب يتجهلون لغتهم آلأم حيث كانت في زمن قد مضا,شبه منعدمة إعلاميا,ورسميا أما في آلتعليم كانت محرومة,إذن كلنا مسؤلون في تهميشها كأفراد,ومؤسسات, وينسبون انفسهم لغيرهم.
يا اخي الكتاني اتق الله ان الامزيغ الذي تتهمهم اول من يمتون من اجل
هدفنا في المغرب هي العدالة الأجتماعية_ نحن لسنا في حاجة إلى عملاء المخابرات.
فلا نرغب بموهبة معدومة الولاء و الانتماء. فأن كان ولاءك فقط للمال فنسأل الله أن
يرزقك مال قارون .