من تأبط شرا الى عصيد

من تأبط شرا الى عصيد
الجمعة 3 ماي 2013 - 12:35

لم تعدم الصعلكة نُبلا:

مما يروى عن الشاعر الجاهلي الصعلوك تأبط شرا ،أن أمه عاتبته يوما قائلة: يا هذا ،كل واحد من إخوتك ،إذا راح، يأتيني بشيء،إلا أنت؛فأجابها :غدا آتيك بشيء.لما كان الغد ،وعاد من خرجاته في الصحراء -غازيا بمفرده ،وبسرعة الغزلان – ناولها جرابه ،ولم يكن به غير أفاعي رقطاء، سرعان ما تسَاعت مُجلجلة في الخيمة.لما اجتمعت النسوة على وقع صراخ الأم وسألنها :كيف حملها؟أجابت:لقد تأبطها،فقلن : تأبط شرا.وهناك روايات أخرى لتفسير هذه التسمية.

تأبط شرا ،هذا، من صعاليك العرب الشعراء الذين تمردوا على أعراف قبائلهم ،وفضلوا العيش أحرارا في فيافي الصحراء ،مغيرين على القوافل والقبائل.ورغم هذا لا تنعدم في وسطهم خصال المروءة والكرم والإيثار

وكراهية الظلم،والنصرة،والحب العذري؛ ومن هنا غدا للصعلكة ,في الأدب العربي ،وغيره,مدلول آخر أوسع وأنبل من المدلول الضيق الذي يتبادر إلى ذهننا اليوم.

أجد في مناوشات الأستاذ عصيد ، حيثما سار غازيا ،وليس باحثا ممحصا، شيئا ما من معاني الصعلكة الأدبية التي نعثر عليها في آداب الأمم كلها،قديمها وحديثها. ولعل بعض أفكاره تبدوا فعلا كأفاعي ” عند التقلب في أنيابها العطب” كما نبه شاعر جاهلي آخر حفزه حبه على إثبات ذاته ،بالسيف الصادق،بعيدا عن قيم الصعلكة؛فكانت له الحرية المستحقة.

ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي
فودِدت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبارق ثغرك المتبسم

هل بمثل هذا القريض الذي يقطر دما ،ورعبا،يستمال قلب الحبيبة يا عنتر ؟ يجيبك الفارس الأسود بعين حمراء:

لكل زمان كلامه ،ولا يهمني رأيك بل رأي عبلة.

وهل تستطيع أن تفخر بأمك بمثل قولي:

اني ابن سوداء الجبين كأنها ****ضبع ترعرع في وسوم المنزل
الساق منها مثل ساق نعامة**** والشعر منها مثل حب الفلفل

اهدأ عنتر حفظ الله زبيبة وعبلة. ماذا؟الله؟ وسيفي هذا الذي سأقطع به لسانك الذي لا يبن؟

أترى يا عصيد كيف ان لكل زمان معاجيمه وقيمه.

بعض من هذا “الزلل”الشعري – كما يبدو لنا فقط – حاضر في منازلاتك ؛فبدل أن تثبت للمحبوبة الأمازيغية أنك فتاها الذي سيجعلها “بجيد معم في العشيرة مخول”؛يتمناها كل الشبان ويغبطونك على بهائها ، تتأبط شرا وتمضي إلى قتال الغيلان الوهمية بوادي عقرب ؛وأنت لا تلتفت إلى كون الحبيبة لا تزداد الا بعدا عنك ، كلما أوغلت في بطولاتك الوهمية.

أنت لا تعلم- أو تنكر فقط- أن حبيبتك الأمازيغية قرأت الشعر العربي أيضا ،ولا تريد أن تقع في ما وقعت فيه هند زوجة الحجاج،ضدا على إرادتها:

وماهند الا مُهرة عربية ** سليلة أفراس تحللها بغل
فان ولدت مُهرا فلله درها ** وان ولدت بغلا فقد جاء به البغل

لن تلد الغادة الأمازيغية، الا ممن يخلص في حبها وخدمتها.لن تلد الامهرا أمازيغيا لا يكبو كبوات عصيد ،الذي لا يشق له غبار في مطاولة قامات دينية وتاريخية ووطنية ،تنتصب شامخة كما طوبقال وأوكايمدن.

لن يتحللها من يتخذها مطية لخدمة أغراض أخرى .يغري بها الأغراب لتستباح الحمى ،بمسميات حقوقية شتى.

ماذنب الأمازيغ الشعث ،الغبر؟

كنت ذكرت،في نقاش سابق،أن عصيدا يقود حافلة الأمازيغية صوب حافة “تزي نتيشكا”؛وقد أدرك اليوم فعلا مشارف الهاوية ؛وان لم يَتدارك الأمر سينتهي كل شيء،من فكره، بيده لا بيد غيره.سينفض عنك جمعك

لأنك فظ لا تورده غير المهالك.

عدا عصيد لا أحد أجبر عصيدا على أن يركب المركب الوعر ،ويفسد ود الأمازيغية التي غدت ملكا لجميع المغاربة ؛وهو كاره لهذا طبعا.

وعداه لا أحد انقلب على مكسب حرية التعبير ؛ محرضا – بكل نزق المراهقة الفكرية-على مراجعته ،حتى لا تسعى الأفاعي بين المغاربة مهددة سلامتهم ،إن لم تكن وحدتهم.
بعد معركة حقوق الإنسان بصحرائنا لا نستغرب ،غدا، من يطالب بحماية حقوق الأمازيغ بين ظهرانينا.

عداه لا أحد مس بحقوق الناس في أن تُصان عقيدتهم ،ولا تنتهك قناعاتهم و لا تُحقر قيمهم؛وهم في وطنهم ،وتحت ظلال كتابهم السماوي ،وبين يديهم دستور وضعي يطمئنهم على دينهم ،وكل أسسه ومناراته ورموزه.

عداه ،وبعض المحسوبين عليه،لا أحد ارتقى بحق لغوي وثقافي ،لم يعد يجادل فيه أحد إلا مؤكدا مجتهدا,الى الوسواس الهوياتي ،وليس مجرد الهوس.

لا أبَ لبدعة الأمازيغية العنصرية عداه ،وقبيله . لم يتصور أمازيغ الجبال أبدا –هؤلاء الخشنة أياديهم ،المشققة أقدامهم،الشُّعثُ والغُبرُ – أن فتيات و فتية الظل ، والأنامل الناعمة ,هواة الأسماء الوهمية،سيركبون على بؤسهم وعزلتهم لينسبوهم الى أوطان “كبرى” غير وطنهم ،وليقطعوا بهم مسافات في الكراهية ،بقلوب غير قلوبهم ،وبراية غير رايتهم.

ودون أن يعقد لهم الأمرَ أحد صاروا ينسبونهم لحب الصهاينة ،ولاستعداء الخارج ضد أخوتهم في الوطن ؛وشاكهوا بينهم وبين الأكراد ،حضارة وطموحا؛حتى لم يعد ينقصهم غير “أوجلان” أمازيغي، يجمعون أمرهم حوله. لا أقول” يوجرثن “لأنه لو بُعث لساق هؤلاء الذين يبيعون التاريخين العربي والأمازيغي،كما تساق الأنعام.

ما ذنب هؤلاء الشعث الغبر سكان الجبال،وأهل الوبر والشجر؟وهل قصروا في الفصاحة الأمازيغية،وفي القريض بها وبصنوتها العربية , حتى تفرض عليهم –من بني جلدتهم- لغة مسلولة (من السل) أتت رطوبة الرباط على كل خلية فيها؟

هؤلاء الذين لا يطالبون سوى بمقومات العيش الكريم- حيث هم – أُطْعِموا امبراطورية مستحيلة،لم تكن أبدا تحت راية واحدة؛وأطعموا الدارجة العربية،وحروفا مُقددة. ثم حُملوا على سماع قاموس لا يتحدث الا عن الجنس و الشذوذ : مغربيتك اليوم صارت تتضمن أنك شاذ ،عليك أن تراجع انتماءك الجنسي وإلا فأنت مرتد .

هم الذين لا يطالبون بغير العلم لأبنائهم، والدواء لمرضاهم، والبذور لأراضيهم ،نُبهوا الى المطالبة أولا باستعادة وبذر أسماء غريبة يصعب عليهم إثباتها ،خالصة،لأجدادنا الأمازيغ ،الذين عاشوا في بحر من الأمم .

“سيفاو” أفضل من سفيان ،و”كسيل” أزهى من “سمير” ،و”ديهية” أرق من هالة ؛وهلم لوائح من روما وفينيقيا ,و” ما شئت لا ما شاءت الأقدار”.

شُعث غبر ,أميون ، حُملوا مطالب تجاوزت كل اللباقة:

هل تعلمت الأمازيغية يا صاحب الجلالة؟ متى تخاطبنا بها؟

وأنت يا ولي العهد المصون لن نُعفيك منها ،ومن حروفها ؛لأن البيعات المقبلة ستكون بالأمازيغية.

وما شئت من المطالب الخرقاء،المترفة، لمواطنين يبحثون عن العيش الكريم لأبنائهم ،دون أي عقدة لغوية.

لعنة الأدارسة:

صمت الشرفاء الأدارسة حينما “عاج الشقي على رسم يسائله” ،لم يجيبوه فخاب ظنه في استدراج دولتهم العتيدة – وقد صارت ملكا للتاريخ- لنقاش “جنسي” يستغبي ،أولا، أجدادنا الأمازيغ .

تركوه لأمره عساه يرعوي ،ويعتذر للمغاربة جميعا عن أفاعي أفضت اليهم ،من جرابه.

تركوه وهم يعلمون أن الشرف في المغرب مؤسسة ذات مشروعية تاريخية تفوق ما هو خالص لهم من نسب. مؤسسة كسائر المؤسسات المثَبتة للهوية، والاستقرار، والأمن .

تنتجها المجتمعات ،أنى وليت وجهك في العالم،لكنها تنمو وتنمو حتى تعلوا عليهم. لن يقبل منك الفرنسيون أبدا أن تمس مؤسسة في الوطنية تحمل اسم “جاندارك”؛وسيتسابقون الى تأديبك قبل حفدة هذه البطلة.لكن عصيدا لا يفهم الرمزية والمخيال المجتمعي الا مزريا بهما ومحقرا. أقول هذا وأسكت عن كل النصوص الشرعية المؤطرة لمؤسسة “آل البيت” حتى لا أعطي لعصيد فرصة لا تهام كلامي بدعم خصومه السلفيين؛وهم خصوم صنعهم صنعا ليظهر صاحب قضية حداثية محاربة.

أنت تخرب خزانة الحقوق الحديثة المنشأ في مغربنا المغربي ،وكفى به نعتا لنا بين الأمم.تنهش أنساب الناس ظالما ، ومُبادئا؛باحثا عن الإثارة والشهرة ،وهما إلى زوال. لقد صدق من شبهك ببوال زمزم،وقد اشتهر بوالا، لا غير ، وبقيت زمزم على حالها،بماء زلال يُغيث العطشى ،بواد غير ذي زرع.ماء غدا برمزيته أيضا ،حتى وهو كسائر ماء السماء.

حلل الظواهر ولا تخلخل، معتبطا ،متهافتا ؛فأنت في مجتمع قائم على مؤسسات ,غدت من المسلمات ؛ولن تزيده إلا تمسكا بها ؛ حتى لو صدق عشقك للحداثة. حداثتنا نصنعها هنا ،ولا نستوردها غربية، جاهزة للارتداء.

قاصمة الظهر:

قضيت،مع زملائي، أزيد من عشرين عاما،بانيا لمناهج و برامج التربية الإسلامية ،ومؤلفا لكتبها،ومبتكرا لشبكات تقويمها ،حتى غدت مادة دراسية قائمة بكل تعاقداتها وبيداغوجياتها؛وغادرتُ وهي بين يدي أطر يواصلون البحث فيها ،من مناحي شتى. أقول هذا لأنني حين أدليت برأيي في الايركامية هاجمني عصيد واعتبرني لا علم لي بالديداكتيك , ولا حضور لي في محافله . من المتطفل الآن يا عصيد؟

أنا الذي كنت أقول،ولا زلت، بأن البحث في التربية الإسلامية يجب ألا يكون عاطفيا ، و يجب ألا ينتهي أبدا ما دام مستندها الإلهي ،الذكر الحكيم،محفوظا للأبد ؛أم أنت الذي لم تبحث في شيء من أمرها ؛وقد بدا لك في آخر لحظة ،إذ قرأت –عَرَضا ربما- نصا رساليا نبويا حكمته ظروفه وشروطه، أن تعود- عبر رحلة في الزمن- الى فجر البعثة ،مُحملا بأكياس من حقوق الإنسان،تنادي بها في أزقة يثرب ؛جاعلا منها حقوقا لملوك الرومان وبني ساسان. هكذا تكبوا ،فبعد تزييف حقوق الشعث والغبر،مغاربة الجبال، رحلت عبر الزمن لتبيع بضاعة في غير زمنها ولا مكانها.

لقد سبق الى مثل قولك فحل من الشعراء العرب اللهاميم ،وانتهى الى التوبة بين يدي الرسول الكريم بعصماء

لا يزل فيها لسان الحق، أمام نبي الحق ،فكانت:

ني أقوم مقاما لو يقوم به*** أرى وأسمع ما لو يسمع الفيل
لأرعد إلا أن يكون له *** من رسول الله من وتأويل

انتهى كعب بن زهير مرتديا لبردة النبي ،معافى في بدنه ،لأن الرسول :

…….نور يستضاء به *** مهند من سيوف الله مسلول

كيف تبيع في يثرب البعثة بضاعة لن يقبلها منك حتى ملوك الرومان ،وساسان .لم تكن واردة ضمن معاجمهم غير اللغة التي كتب بها الرسول صلى الله عليه وسلم ؛وهو أفصح العرب ؛والحريص على أن يكون لكل مقام مقال.

أخرج من ثَنِيات الوداع- من حيث دخل باني الأمة – قبل أن تقبض عليك عامة يثرب متلبسا ببيع كلام مبهم .

وهل أحدثك عن الرمزية مرة أخرى ،وعن ثوابت الأمة,وأنت سيد الحداثة ،في قرارة نفسك؟ هل أطلب منك ألا تقوض معمارا قائما لتستبدله بخردة حقوق وصلتك من قوم لو هددت وحدتهم أو مسست بحقوقهم ،حتى الجنسية، لأقاموا لك المحارق ،ولبحثوا لك ،في جزر البعوض والذباب والرطوبة، عن سجن “بكى من رأى”.

نداء الى الشاعر تأبط شرا:

تأبطْ شرك ،ولعنات أمك ،وعد الى وادي عقرب ،واترك لنا عصيدا ,في زمننا هذا،فهو منا ونحن منه. ان لم يشاغب هو ،فلا مفر من أن يشاغب من لا نعرف.

نريده واقعيا ،ناظرا الى المستقبل ،لكن مستحضرا أن تجربة بناء المعمار الروحي أُكملت ،ولن تتكرر أبدا الا اجتهادا في الفروع ،وتحقيقا لحضارة مادية حقيقية تؤثث المعمار ؛لأن الذي بناه لم يكن ينطق عن هوى ,أو يبني رمالا فوق رمال.إن الذي بناه –صلى الله عليه وسلم- وحد الناس فوحدوا الله ؛ولم يفرق بين عجمي ولا عربي الا بالتقوى.كيف ينتقده من يفرق بين مغربي ومغربي بالهوى؟

ها قد سمِعت ،أخيرا،من يلصق بك جريرة الهزات الأرضية في المغرب ،فهل تدرك عمق نصيحتي؟

سنمسكك من حجزك ،حتى لا ينتزعك منا ،مرة أخرى،تأبط شرا.
[email protected]
Ramdane3.ahlablog.com

‫تعليقات الزوار

80
  • mohamed casa
    الجمعة 3 ماي 2013 - 12:50

    j'ai bien aimé l article j espere bien k Assid comprenne klk chose

  • sarabe
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:06

    أثبت أنك كبير أيها المصباح المنير
    وقد نصحت …فلعل وعسى

  • عبد
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:17

    أرى والله أعلم أن الفرق بين تأبط شرا وعصيد.
    أن تأبط شرا قد تأبط الشر مهما كان ذاك الشر الذي تأبطه
    وأن هذا العصيد هو الشر أي أنه لا يكاد يلفظ إلا به لم؟

    لأنه لا يفوت مقالا إلا لمز به شيئا من ديننا وبلغ به شره إلى أن لمز خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم.

    ولتعرفنهم في لحن القول

  • سمير الدخلاوي
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:29

    قضيت،مع زملائي، أزيد من عشرين عاما،بانيا لمناهج و برامج التربية الإسلامية ،ومؤلفا لكتبها،ومبتكرا لشبكات تقويمها ….. الأن فقط عرفت سبب تدهور التربية الاسلامية في تعليمنا و في مجتمعنا. يجب عليك ان تعتذر لكل المغاربة عن الضرر الذي الحقتموه بالتربية الاسلامية بسبب تلك المقرارات و الكتب انت و غيرك .
    إذن هو فقط غيرتك على منتوجك دفعتك لكتابة 4 سطور تتخللها ابيات شعرية للجاهليين. في محاولة يائسة لمقارعة الكلمة بالكلمة. شتان بين متنكر لهويته منفصم الشخصية و بين الآخر

  • لوناس اسيفي عن مهند بن نانة
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:31

    لماذا تبجّلون رموز العروبة ؟ هل كانوا خبازين ام كانوا ينادون بـِ وحدة الفرن العربي ؟ تساؤلات كثيرة تتخمر في بالي عندما افكر في ايدولوجية الخبز التي تعمل تلقائياً عندما يتعلق الأمر بـِ الأمازيغية! كما هي ايدولوجية سلاح الردع الإسلامي المتمثلة في الجملة الشهيرة "لا فرق بين عربي و اعجمي إلا بالتقوى" التي عندما اقرأها او اسمعها اتذكر مقولة ميكافيلي"الغاية تبرر الوسيلة"هل بـِ الخبز فقط يعيش الإنسان ؟ تساؤل بسيط طرحه الكثير من الأمازيغ لكن لا صدى لـِ جوابه بعد، يجب عليكم دعم فلسطين بالخبز إذاً، يجب وضع رغيف الخبز على اعلام الدول العربفونيه مكان النجوم والأهلة، و تغيير شعار الدول إلى : الخبز الزيت الشاي فهم يخرجون على المحطات و يكتبون على الأوراق بأن همّ الإنسان الامازيغي هو الخبز الخبز الخبز، و كأنهم يتكلمون عن خروف جارنا الذي ينتظر ذبحه، لماذا لا تتكلمون الفرنسية و انتم تأكلون هذا الخبز تعترفوا بـِ إسرائيل مقابل معاهدة خبز عالمية تحت حماية الأمم المتحدة ام أن الأمازيغي فقط حالة خاصة ؟ حيث أنه يعشق العبودية و يثور فقط في سبيل بطنه هل تعتقدون بأن الأمازيغ شعب يحتقر نفسه ويسعى الى الخبز

  • RIGO
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:32

    الحمد لله لقد اصبت ايها الاستاد الجليل اشفيت غليلي و عبرت بما لم استطع ان اوصله ان لثقافتي المتواضعة جدا و كما قلتم هل سيلتهم و يستوعب عصيد ما قلتموه و هو الغازي بل ازيد و اقول انه قرصان و القرصان يبدء بالهجوم و الارهاب قبل ان يعرف محتوى السفينة ابالذهب هي محملة ام بالنحل

  • Natch
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:38

    شكرا السيد عصيد على تحريك بعض الاقلام التي جف حبرها و تحول اصحابها الى عطالة مقننة ينتضرون فرصة لمهاجمة كل من عطس ولم يقل الحمد لله.

  • AnteYankees
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:47

    إن عصيد هو ذالك المسكين الذي يشفق على بؤسه المطنب بإحباط من فشله كأستاذ للفلسفة و بؤس هيأته المنفرة ، فأراد أن يدخل التاريخ من الباب الخلفي كما يفعل الشواذ في العلاقات الحميمية. كان المسكين أستاذا للفلسفة بمستواه التعليمي البسيط وهندامه المقرف ، عليه غبار الطباشير و غبار الزمان زاد من شحوبية ملامحه و غبار وهمي أزكاه عدم فهمه لبعض الأفكار الغربية الفلسفية وتطابقها مع واقعه المر الذي يعيشه وعدم اكتراث التلاميذ للمادة التي يدرسها . فخطط وذبر لأن يكون شخصية قيادية يخلد اسمه كشخصية قيادية للبرابر الحالمين بالامبراطورية العظمى. فسلك طريق التملق و التطرف و التنطع و العصبية ضد واقعه الغير المفهوم عنده و اللعب على وثرة العنصرية لشعب أبيد من طرف العرب الذين أتو بالإسلام. بدء يعزف لاستقطاب المحبطين من معاش يتقاسمه الجميع لقساوة الحياة. فنجح إلي حد بعيد إلي أن كشفه الله على فحوى نفسه للجميع ، بتخطيه لحدود لم يعرف لها حدود لسدجته الريفية بل السوسية. فارحموا السيد و حاولوا وضعه في المكان المستحق له.

  • amazigh-darmstadt
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:53

    ياسلام لله درك ايها الاديب البحر, يا سلام على البلاغة . الحمد لله لا زال بيننا من يسحرنا بمقالاته الرائعة. فليرد المفكر الباحث والاكاديمي عصيد بمقال كهذا ان كان فعلا مفكرا وباحثا ووو….
    خذ لك العبرة يا عصيد من هذا الامازيغي القح .كم يشرفنا معشر الامازيغ مثلك ايها البارع.

  • وهيبة المغربية
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:55

    كـــنــــا نــنــتــظــر رد كم أيهـــا " الــشريــف الإدريـــسي : بـبـطاقته
    ( المخطوطة أخضرا على أحـمر ) , بعد فتوى الشريف " الكتـاني "

    إبن الشرف الموروث والإمتيـازات التي أقرهـا المستـــعمــر :

    (بطـاقــات الميز : الذي أقره " لوي هوبير گونزالف ليوطي " كـأول بـذرة لزرع سياسة الريع المخزني بالمغرب ، وتكوين فياليق من ذوي الإمتيـازات الموروثــة المبنية على اوهام السلالات العرقية ( العروبية )

    حتى تخضع كل القبـائل شيئا فشيئا لأوامر المستعمر…ممــا أجبر الفرنسيين إلى مراجعة تدريس التـاريخ للمغاربـــــة

    ومـا يرعب ل شرفـاء " البطـاقة " هو خوفهم من أن يفقدو امتيازاتهم هــذه ..

    أمـا أحمد عصيد : وكل الأمازيغيين " أحمد عصيد " وسيبقى رمزا للشجـاعة

    الفكرية والأدبية ، والليـاقة الأمـازيغية ….ولو لم يرث بـطـاقة " الشرف

    المخزنية ":" إدريسة" كـانت " أم كتانية "..!.!

    وأكتفي بمقولة براهـام لنكولن :

    فرغم بساطتها فهي أرقى من الشعر الجاهلي "العرعـوري".."

    وهيبة المغربية

  • صانعي الألغام
    الجمعة 3 ماي 2013 - 13:56

    لو كنت إدريسيا لا انتصرت لنفسي اولا وبحثت في التاريخ لردم فرضية الشيعة والعباسيين في طعنهم انساب المغاربة ولا أقمت الندوات وليس التنديدات و بيانات الشجب ،القضية الامازيغية ليست قضية أشخاص الا لمن شب على فكر القبيلة والغنيمة والعقيدة والثأر، كما يقول الجابري رحمه الله ،كم من مرة علينا ان ندكرك أننا اكبر سنا من عصيد وأننا نختلف معه في طرق تناوله للقضايا السيد عصيد يجهل انه حتى في البحث التاريخي اي سؤال نقدي للعلوم في الحضارة الإسلامية يعتبر قدفا وسبا في الإسلام في إحدى الندوات بالمغرب تطرق متدخل عراقي للفلك عند المسلمين ،طرحت سوألا ،عن اختلاف الكسمولوجيات قبل وبعد كوبرنيك رفض المقرر ان أتمم السؤال لول احتجاج المتدخل العراقي اعترض المقرر مدعيا ان عبد الحق التازي السلفي النزعة قد أجاب في الافتتاحية عن السؤال اي ان كل مقارنة بين الغرب والمسلمين ممنوعة لانها من باب النقد ،فالمنع والقمع يمارس في رحاب الجامعات ومن طرف دكاترة في العلوم ،ومادا سأنتظر منكم انتم يا استاد او من الكتاني خطأ عصيد انه كان يتجول ببراءة في ارض كلها ألغام و سيادتكم احد صانعيها،وهي بالمئات فنم قرير العين من حرقة السؤال

  • عبد الكريم غريب
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:00

    لقد سبق لنا في عدة مناسبات الحديث عن مفهوم " الإسلام السياسي" الذي تحول فيه الإسلام الحقيقي إلى آداة للحكم والاستبداد ؛ حيث تشكلت على إثر ذلك عدة مفاهيم عوائق ، منها على سبيل المثال لا الحصر: الزندقة ، التكفير….؛ الأمر حال دون الفكر الإسلامي العربي من التقدم والتطور ؛ وأكبر دليل على ذل ما تعرض الفقيه والفيلسوف الكبير ابن رشد بالأندلس وبالمغرب ؛ فالدين السياسي وفق مساره شكل أكبر عائق للنمو والتطور الحضاري والمعرفي والعلمي ؛ وها نحن اليوم نواجه تأثير هذا العائق تجاه باحث ومفكر مغربي محنك " الأستاذ عصيد" ؛ الذي له الإمكانات المعرفية والدراسات العلمية المعاصر أكثر بكثير من " الفقهاء" ، الذين ينهلون من مورد الإسلام السياسي وليس الإسلام الحق؟!
    لذلك ؛ قبل التطاول على عالم ومفكر منة عصيد ؛ ينبغي أولا وقبل كل شيئ التريث والتأني ووضع نصب الأعين قولة الرسول صلى الله عليه وسلم : " إن بعد الظن إثم" ؛ وأعتقد أن الانتقادات ، من قبيل " تأبط شرا" ؛ هي ليست علمية ولا تخضع للمبادئ المنطقية الموضوعية التي يمكن من خلالها إقناع الغير ؛ فهي كانت شكلية مرجعية الفكر الأسطوري أو الخرافي ، مع كامل الأسف ؛

  • الرياحي
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:09

    كم مرة كتبنا حركة "تابط شرا" الفاشستية وهاو القلم المستقيم
    يقول ما عجز عنه لساننا.استاذ مصباح عذرا مشكلة عصيد ليست مع السلفيين بل مع سكان الجبال والسهول مع البدو والحضر مع الموتى والاحياء وجيل المستقبل مع المغاربة وغيرهم.
    الف شكر للاستاذ رمضان مصباح الادريسي ، ولكل من فضح عصيد من المعلقين المتنورين والكتاب اصحاب القلم المسلول.
    حمل سيفا وجرح يديه بيديه والفرس والحبيبة.ومن خبط عشواء ينتهي به الامر بجلد نفسه .
    ————
    الرياحي 

  • ابراهيم
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:10

    مقالة رائعة استاذ مصباح.كدابك حكيما بليغا مبهرا…وتعرف كيف تدق الاوتاد….سلمت يداك… قلمك لساننا…
    دمت وفيا للقلم….دمت منافحا عن المغاربة الاقحاح في وجه الجهل والعنصرية والمرض النفسي والغباء الفكري …وقاموس السباب المنحط…حتى لا نقول مواجهة الطابور الخامس وخادمي اجندات اعداء الطن و وحدته.

  • محمد الشاوي
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:19

    كنت أحسب عصيدا عصيدا بالصح، لكن ما قاله من لمز وهمز اثارني إلى كون من يبدأ في التطرف ينبؤ بقرب زواله لكون تظائل حجة المناورة الاجتماعية التي تحولت إلى سياسة متعصبة. أتريدونها قضية حمقاء جديدة (أغلبكم لا يدافع عن مغربية الصحراء) أم أنكم تطعنون فيمن لا يستطيع الدفاع عن نفسه. أذكركم بما قال سيد مكة "رغم رفظكم لنبل خلقه" للبيت رب يحميه، أما النبي صلى الله عليه وسلم رغم أنوفكم، فله رب وقوم يحموه ويدافهوا عنه ليس بالتطرف كما تمارسون"ومن بينهم الأماتزيغ الأحرار"، بل بالحجة والدعاء الأسحار. أقولها مدوية طعنكم للعربية طعن للدين الإسلامي وطعن لما يترتب عنه (والفاهم يفهم) اخرجوا من الضل و قولوها إذا كنتم حقا جديرين بالاحترام.

  • عمر غ
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:22

    كم وددت أن ألثم أناملك التي كانت اقواسا وصيرت المداد نبالا تدك بها برج
    عصيد المتهالك .ارى فيه مسيلمة خصوصا لما قام له امثالك وخصوصا شيخنا
    الفاضل الدكتور بن حمزة.
    لقد بدات النساء تولولن من هول ما أوردهن من مهالك بعد ان كان لهن
    كحسان بن ثابت مع النسوة.
    لله درك ايها الفارس، صولاتك ستلجم تطنعه،ولقد بدأ يبحث لنفسه عن
    مخرج من زلته بعد ان تطاول على حبيبنا وقرة اعيننا محمد صلى الله عليه وسلم.
    شكرا السيد مصباح.

  • mohssine de tinghir
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:22

    وأنا أقرأ ما تكتبه الصحف حول تصريحات للسلفيين وغيرهم ومعهم أحد المحسوبين على الحركة الأمازيغية، وكذلك وأنا أستمع إلى مايروج من أحاديث وتعليقات في المواقع الإجتماعية وبين المواطنين العاديين، يبدوا لي وكأن ثمة فقاعة كبرى إسمها الحرب بين السلفيين والأمازيغ، هدفها إظهار الطرف الأول كإرهابين متطرفين، وإظهار الطرف الثاني كشوفينيين متعصبين وملحدين، وأينما وجدت حرب فثمة ربح وخسارة، والحروب لا تندلع من تلقاء نفسها بل تسبقها دوما محاولات وحروب كلامية ومناظرات وغير دلك، وهو الأمر الذي ينطبق على ما يحدث مؤخرا بالمغرب، وليحز في نفسي أن أرى قطاعات واسعة من الأمازيغيين والإسلاميين تم تضليلهم بشكل كلي، لدرجة أن صاروا يعتقدون حقا أن ما يحدث له علاقة بالعلمانية أو بالاسلام، في حين أن دلك غير صحيح على الإطلاق، فالحرب الأخيرة بالذات لا علاقة لها بالنبي أو بالله، بالعلمانية أو بالإلحاد،

  • abed1
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:33

    مرحبا بالعقل حين يكتب بمداد الحب و العشق الذي يرتوي بتراث الأجداد وبالدم ، دم الشهداء لا ينزوي.
    كأني بك استاذي اخي وأبي… تنوب عن أمثالي… في كل حرف أو كلمة في المقا ل … بلسان تعلم أنه مبين … فيا يلتهم يقرأون… ربما يتعلمون…

  • AHMED
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:42

    Je salue vivement M AASID , pour une seule chose: il a encore espoir dans la reforme et le devloppement de l'esprit arabo mussulman, cet esprit confiné dans la
    saleté, dans les poussières, asséché par le vent mistral du désert arabique. M ASSID bravo d'avoir encore de l'espoir dans cet esprit qui a démontré pendant 14 siècles, qu'il est raciste par excellence, sanguinaire par amour, qui n'a jamais cru aux valeurs humaines, qui n'a jamais cru à la différence, qui n'a jamais cru aux autres religions

  • ايت صالح
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:46

    أسي رمضان صحح الخبر عن أوجلان فقد دعا مؤخرا من سجنه الاكراد إلى نبذ العنف وطرح السلاح والدخول في حوار مع تركيا.
    كل تلك الاموات العديد عبر عقود من الزمن لكي ينتهي إلى هذه النهاية

  • ahmed iben mohamed.
    الجمعة 3 ماي 2013 - 14:56

    الحمد لله لقد اصبت ايها الاستاد الجليل.
    Thank you

  • azerf
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:08

    article d'un niveau très bas et exprime une hostilité et agression gratuite envers le grand penseur Ahmed ASSID, ce dernier que je salue et que je félicite pour son courage et ses lumières dont on a énormément besoin en ces temps-ci… ces temps d'obscurantisme

  • ملاحظ عابر سبيل
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:18

    مقال جامع شامل و ممتع، رد بالكلمة الهادفة و الأسلوب المستنير و بالحكمة و الموعظة الحسنة على "النابغة" عصيد الذي أراد أن يقول كل شيء في نفس الوقت و يحارب الكل و لو كان دين آبائه و دين أمة ينتمي إليها رغما عنه.
    أغبطك استاذي العزيز على رباطة جأشك و على رزانتك و ابتعادك عن الأسلوب الهجومي الذي تفرضه استفزازات "العصيد" الذي لم يترك و لن يترك أحدا يرتاح من الأحياء و الأموات و يريد أن يقلب المفاهيم و يشكك في الثوابت على عادة المراهقين الثائرين على آبائهم و على ما يرمزون اليه من قيم و أخلاق و دين و ثوابت.
    لا جدال في أن عصيد لم يعد ذلك المناضل الأمازيغي المدافع عن حق الأمازيغية في الاعتراف الرسمي بعد أن اصبحت لغة دستورية، بل يبحث عن الاثارة و الشهرة و ظن بأن الأموات و الدين حائطان قصيران يستطيع القفز عليهما و الوصول الى البطولة.
    الأمازيغية لغة و حضارة و لا يجب أن يستغلها المتطرفون لتصريف ايديولوجياتهم العلمانية و فلسفاتهم التشكيكية.
    عاش المغرب عربيا أمازيغيا متوحدا تحت راية الإسلام مدافعا عن ثوابته و معتزا بتاريخه القديم و الجديد معترفا بفضل مؤسس الدولة المغربية إدريس الأول رضي الله عنه.

  • Aknoul
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:20

    Ces dernieres années le monde entier se concentre à trouver les solutions pour la crise economique pour garantir à leur peuple un evie paisible.
    Les pays industrialiés travaillent d'arrache pied pour aller de l'avand avec leur technologie et envahir les
    marchés du monde, surtout des pays arabes steriles

    le Corée un petit pays de l'asie met en difficulté les
    plus grand constructeur et inovateur en telecom comme Aple, Black berry(Research In Motion:RIM) Nokia …
    Vous les arabes continuer à sevir vos peuple et les traiter comme esclave, parler des habilles et vetements de vos princes, et surtout revenes 20 siecles en arierre pour parler d'un chasseur de serpents dans le Sahara

    Ecoutez ASSID the GREAT avec vos coeurs, il ne veut rien lui, qu'etre ce qu'il est, et aussi vos sortir de l'obscurité
    l'afrique du dud a eu la chance avec les Holandais et anglais nous notre testins etait avec les chasseur de serpents
    Merd quelle chance!!!

  • alinssanya awla
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:33

    المقولة : عندما اجتمع مع أعيان مكة في بيت عمه أبي طالب، قال وقتها مخاطباً عمه أبا طالب: "أدعوهم إلى أن يتكلموا بكلمة تدين لهم بها العرب ويملكون بها العجم." (جامع البيان في تأويل القرآن، للإمام القرطبي، جزء 23، سورة ص). فإذاً رسالته كانت للسيطرة على العرب والعجم وليست لأغراض دينية?. الدين هنا كان عبارة عن الوسيلة التي يصل بها إلى….??ahewar . org

  • بنحمو
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:48

    دفاع رائع على سلالة ترجع إلى مئات السنين, و على عمر أفنيته في تكييف الناشئة لتصبح اليوم تكفر و تحرم يمينا و شمالا, تنشئة لا تقبل إلا ما لقن لها مند عشرات السنين. جزاءك عند الله.
    لكن أعجبني قولك: "رحلت عبر الزمن لتبيع بضاعة في غير زمنها ولا مكانها" , و أنت توجه كلامك إلى عصيد إذا ما رجع 14 قرنا للتكلم عن حقوق الإنسان. فعلا لن يفهمه أي أعربي, بل سيقطعونه إربا إربا.
    لكن ما قولك في من رحل عبر الزمن و أراد أن يبيع و يفرض بضاعة عمرها 14 قرنا ؟ لو كان بيننا أحد الصحابة رضوان الله عليهم لتاه فيما أنتجته الإنسانية و في جميع المجالات, بل تاه بين شوارع مكة و المدينة, حتى الخط العربي لن يفهمه بكثرة ما أظيف له عبر مئات السنين.
    صحيح أن عصيد لن يتقبل منه أي قريشي مع ظهور الإسلام أي كلام عن حقوق الناس, كما هو اليوم لن يتقبل بعد أن إنتصرت الإنسانية على جهل الأولين, أن يقتل أي إنسان بإسم الدين و الردة.
    و أخيرا يجب أن نعي أن لكل زمان منتوجاته الفكرية و مفكريه الذين يعملون لمجتمعاتهم و لزمانهم, لا لزمان أمواتهم أو من سبقوهم.

  • وهيبة المغربية
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:49

    لـــو

    إســــتــوردنــــــــــــا

    الــبـــذور فـــي " الــــجزيــــــرة الـــعــــــربيـــــة " !

    لمــــــا وقــععنــا في هــذه الـــفــــــاجــــعــــة

    ومـــــابقــــى لــينـــــــا غــــيــــر الـــجــــراد :

    حـفظـنــــــا الله و إيــــــاكم

    عــلمـــا بــأن كل هــذه الآفـــات ذكـــرت في كــتـــاب الله

    وهيبة المغربية

  • BOUAZZA
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:50

    Très bon article . Il l'a cherchée ce Assed, et ben il a trouvé quelqu'un pour lui laver les oreilles.
    Grand salut Mr Misbahi

  • مير
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:53

    الاستاذ مصباح عبر على الاحساس الجماعي للمغاربة من هذا الرجل الذي لايترك اي مناسبة وغالبا بذون مناسبة لعض المسلمين والعرب.يخترع لنا ابطال لانعرفهم وفراعنة وخزعبلات لا يصدقها كل ذي عقل.كل امم العالم تبنى على رموز وطنية من فرانكلان الامريكي وبوليفار وجان دارك والطوطون الالمانية…
    هو يريد الانقلاب على كل شيئ.فرقوا الادوار ليدوخوا الناس.
    حصل له ما وقع للثعلب مع رب الدوالي.فعليه ان يصوم .
    كلامه مشحون بالعنف والحقد ويقول انه ضد العنف ويحاربه !
    حشومة تعض يد الرسول (ص) والناس تبوسها.اترك معتقداتك في قلبك مثل الاف المغاربة الملحدين لا تجهرها يا مثقف .
    الدين حاجة ضرورية للبشر ياخد كما هو.ماذا نفعتنا بعلمك ؟
    خلقت فتنة في البلاد وشهرت ببلادك مع سابق الرصد والقصد
    اعتذر للمغاربة لكي يطوى الموضوع اذا كنت فعلا تريد خيرا بهذه البلاد.
    الله يهدي ما خلق .

  • أغيلاس
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:57

    لماذا كل هذا العداء لعصيد، إنه مثقف ابن هذا البلد الحبيب. حينما تقرأ لعصيد لا تجد كل هذه الإحالات لصحاري نجد وتقاليد نجد، إنه مفكر قل نظيره يستمد علمانيته من واقع المجتمع المغربي غبر التاريخ.

  • القرطبي
    الجمعة 3 ماي 2013 - 15:57

    كم أنت رائع في كتاباتك أستاذي. لقد قرأت مقالك هذا بمتعة لا تضاهيها متعة. رونق في الكتابة وشاعرية أخاذة وأسلوب ساحر. أشكرك سيدي وتقبل حب قارئ لكتاباتك الأخاذة.
    أماعصيدنا فقد أعمته أضواء الكاميرات حتى أصبح يضرب ضربة عشواء تخطئ دائما ولاتصيب أبدا. أصبح يشهر في وجه كل المغاربة سيفه المسموم بذريعة الحقوق
    الكونية. شأنه شأن من أحتل الأوطان ودمر الشعوب واستباح المقدسات بذريعة الديمقراطية وحقوق الإنسان والقانون الدولي ووو. أما صنوه في السقوط بودهان فكل المغاربة في عرفه شذاذ جنسيون. حقيقتهم هي المطلقة وماعداها ظلامية وشذوذ جنسي.

  • Mustafa USA
    الجمعة 3 ماي 2013 - 16:11

    كنت أقرأ هدا المقال الرائع وأنا أفكر كيف سيستطيع عصيد أن يرد عليه لأنني متأكد أنه سيفعل وسيتطلب منه دلك مجهود كبير. إنه مقال يفوق بكثير، شكلا و مضمونا، مستوى مقالات عصيد. شكرًا لكم يا أستاذي العزيز زاد الله في علمكم وفصاحة لسانكم.
    مزيد من الشكر لهسبريس

  • رشيد
    الجمعة 3 ماي 2013 - 16:16

    كل ما اريدة ان اقوله ان الاستاد عصيد دوستوري مراجعه الاعلان او المبادء العالمية الحديتة لحقوق الانسان والرائ الحر والمبادء العلمية العالمية المتطورة اما الغزات والعنصريين مرجعهم الوحيد ودستورهم المقدس فهو الشعر الجاهلي واقوال البدو العرب في زمن الغابر وتقديس اكابر الشواد من امتال ابو نواس وغيرهم الشعب المغربي الامازغي والعربي المعرب في الجبال وفي السهول انسان لا يعيش ليكل فقط يريد ان بعرف تاريخه الحقيقية غير مزورة ويعرف جيدا ان المغاربة سواسية ليس هناك شريف وغير شرف متل جنوب افريقيا ايام البيض والسود ويريد ان تكون المساجد لله وحده لا منابر حزبيه ونريد متقفون يندرون الئ الامام ليس للعصر الجاهلي ان سيافر جبل توكر كال وياجدو راي سكان دالك الجبال ويكتبونه كما هو ليس ركب العنصري علئ ضهورهم لانهم لا بملكون بما يرضون الجواب اضن عصيد اقرب الئ قلوبهم فهو من يزرهم ويرقص معهم وينوب عنهم اخيرا يمكن ان يقبل متل هادا الكلام في الخليج الفارسي للغاته الجاهلية نعم لنقاش علمي لنقراه نحن لا لتحقي

  • الحق
    الجمعة 3 ماي 2013 - 16:22

    إذن في رأيك أن لعنة الأدارسة هي التي حلت بـ عصيد . بئس الفكر والتفكير والتقدير . هؤلاء كتاب لا يزالون يبثون بين الناس خزعبلات العرق الشريف وما عاداهم أعراق حقيرة .
    ننتظر منك سكوك الغفران حتى نكون من المحظيين بالشفاعة وحتى لا تحل علينا اللعنة من عرقك ما دام الدين والإيمان لن يشفع لنا نحن الأعراق الحقيرة .

  • نِعْمَ المقال
    الجمعة 3 ماي 2013 - 16:56

    بارك الله فيك و في قلمك. نِعْمَ الكتابة و نعم الفكر.
    إنّي والله لأستَمتِع بحلاوة اللغة العربية كلما قرأت مقالاتك،
    وأُحِبّ فيكَ غيرتك على ديننا وثُراتِنا التّقافي وعلى وِحْدَتِنا
    المزيد من فضح أمثال هذا الحقير من أعدائِ الإسلام والمسلمين.
    جازاك الله خير جزاء.

  • BRAHIM
    الجمعة 3 ماي 2013 - 17:22

    vraiment j'arrive pas a comprendre cette langue de l'arbie saoudit wahhabit dont cet article est ecrit.pir encore il nous donne des exemple de meme pays ssaoudia donc ce monsieur n'est que la main de diable saoudien. Non reveille toi mon pauvre nous sommes au marroc
    reponds moi s.v a cette quetion POURQOUI NOS ELEVES NE CHERCHENT QUE LA NOTE SANS COMPRENDRE?

  • toblouj
    الجمعة 3 ماي 2013 - 17:28

    وهل أحدثك عن الرمزية مرة أخرى ،وعن ثوابت الأمة,وأنت سيد الحداثة ،في قرارة نفسك؟ هل أطلب منك ألا تقوض معمارا قائما لتستبدله بخردة حقوق وصلتك من قوم لو هددت وحدتهم أو مسست بحقوقهم ،حتى الجنسية، لأقاموا لك المحارق ،ولبحثوا لك ،في جزر البعوض والذباب والرطوبة، عن سجن "بكى من رأى".

  • ahmed23525
    الجمعة 3 ماي 2013 - 17:47

    نحن أمة ضحكت من جهلها الأمم نظرا لابتعادنا عن العلم
    1- مسألة الادارسة والنسب الإدريسي مجرد وهم في وهم. فلو قمنا بتحليل الحمض النووي لكل من ادعى أنه إدريس لوجدنا أن معظم القوم لا هم ادارسة ولا هم يحزنون.
    2- إذا كنت ايها الادريسي باحثا في ديداكتيك التربية الإسلامية؛ وتعيب على الأستاذ عصيد أنه تحدث في النصوص الدينية؛ فهل يمكنك أن تدافع عن تدريس التلاميد نصوصا من قبيل [ لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة] في زمن البحث عن المساواة والمناصفة بين الذكور والإناث / [ النساء ناقصات عقل ودين] / [ أغلب أهل النار من النساء أو كما جاء في نص الحديث] [بعثت بالسيف بين يدي الساعة ، وجعل رزقي تحت ظل رمحي؛ أو كما جاء في نص الحديث] [ أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله …الحديث] ولم يقل أمرت ان اقنع الناس
    النصوص حاضرة وواضحة لكن الاسلاميين يمارسون سياسة التهرب والهجوم لتفادي الدفاع
    الاسلاميون انفسهم اول من يتهرب من المطالبة بالتطبيق الحرفي للنصووص القرآنية وللأحداديث النبوية / لكن إذا قالها عصيد فذلك شأن آخر
    الاسلاميون لا يريدون تطبيق الشريعة؛ هم يريدون فقط الوصاية على المجتمع باسم الدين

  • MLGO
    الجمعة 3 ماي 2013 - 17:50

    les marocains salafistes croient defendre le DIEU, le dieu est capable de defendre et meme tuer Assid.alors est ce que le dieu vous a envoye de tuer assid.le maroc est dernier en tout. ils nous restent que de le transformer en province de saoudite ou qatar ou afganistan. on est berbere, on revendique separer le pouvoir et la relegion pouqu'on soit libre de pratiquer la relgion comme on veut et non comme ils veuelent des wahabistes obscurantistes aveugles

  • عبدالستار
    الجمعة 3 ماي 2013 - 17:55

    لقد تمتعت بقراءة هذا المقال غاية المتعة، فقد جمع تاريخ اللغة العربية منذ القرن الأول الى القرن الواحد والعشرين،مقال لا يفهمه الا المتضلع في لغة الضاد..
    أشكرك أيها الشريف الادريسي على ردك المفحم بالحجج اللغوية قديمها وحديثها لتبين أن النبش في الماضي السحيق يجب أن يراعي اللغة المتداولة فيه عوض اسقاط اللغة الحديثة عليه بتحايل شيطاني، كما حدث لصاحبنا الذي بثر رسالة ووقف على ويل للمصلين فشرح "اسلم تسلم" من رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم الى كسرى بأنها ارهابية بشكل مقصود وبتهكم على الاسلام.
    الرجل تجاوز كل أدبيات الحوار والمناقشة التي تستدعي الموضوعية والعلمية والمنطق، وليس الأنانية والذاتية والكذب والسفه،فقد طعن في عروبة ملايين المغاربة وفي اسلامهم ووصف أجدادهم بالغزاة، وطعن في نسب آل البيت ومنهم الأدارسة حيث شاءت الأقدار الالهية أن يحل جدهم شريدا طريدا بهذا البلد الأمين ليجمع قبائله المتناحرة – كما كان العرب أيام الجاهلية- في دولة الى الآن.
    السيد عصيد ومن معه من أجانب مسيحيين ويهود، داخل في مسلسل يهدف الى اضعاف العرب – أكثر مما هم عليه- بضرب الاسلام ليسهل تمسيح وتهويد المنطقة.
    الله يهديه.

  • Abdelhadi
    الجمعة 3 ماي 2013 - 18:11

    Merci pour cet article

    Échec et mat,telle est ma réaction après avoir terminé ce magnifique article.
    À cause de sa méconnaissance et de son ignorance des sujets qu'il ose traiter, Assid s'est trouvé dans une impasse. Son salut est la fuite en avant. Le charlatan, l'académicien autoproclamé, voulant être sous les feux de la rampe,s'est tiré une balle dans la jambe

  • يستاهل
    الجمعة 3 ماي 2013 - 18:44

    الشعب يريد مصباح الإدريسي وزير الثقافة . يستاهل

  • M@rocAine
    الجمعة 3 ماي 2013 - 18:48

    Mentir mentir jusqu'à croire au mensonge

    Voilà la doctrine des Assidistes et l' ornement qui embellit ,enjolive leur idéologie
    Assid Professe l'aversion,l'animosité l'aigreur et l'acrimonie
    il incarne la propagande fielleuse sans conccurence aucune
    C'est à lui et.. uniquement à lui que le prix de la babiole est décerné solennellement
    Looool
    Et Re-LoooL

    Merci Oustad Ramadan
    Des arguments péremptoires …on ne peut rien objecter!

    Aux Assidistes:
    Difficile de faire pencher la balance et de falsifier quand le nombre des coms frôle les 300 et les " like" frisent les 1000!
    Assid a été royalement "mouché " ces jours ci
    et vous n'avez rien pu contre la tornade

    Remontez lui le moral ici …il en a grandement besoin
    et la Besogne est moins Lourde

    انشري يا حلوة!!

  • أمازيغي مسلم
    الجمعة 3 ماي 2013 - 18:49

    انا امازيغي مسلم افتخر بدينى و لغتاي و لا أقبل ان تمس شعرة واحدة من الرسول صلى الله عليه و سلم. لأن من سينفعني غدا يوم القيامة ليس عصيد أو امازيغيتي بل الله تعالى و رسوله. وكفى من ادعاءتكم يا من تتباهون بأنكم تمثلون الأمازيغ أمي و ابي و جدي و جدتي و اعمامي واخوالي امازيغ اقحاح من الأطلس المتوسط ت يتحدثون الأمازيغية فيما بينهم طوال اليوم ولا يعون من العربية الا دارجتها لكنهم مسلمون ملتزمون بدينهم و يتبرؤون من عصيد وأمثاله

  • Brahim
    الجمعة 3 ماي 2013 - 18:49

    أعتبر ما جاء في تصريح السيد الوزير Ouzin عين الصواب. و إلا فإننا سنرجع إلى ممارسات الكنيسة في العصر الوسيط حيث يعدم كل ذي فكر نير. و قد تبث مليون مرة خطأ رجال الكنيسة في حق المفكرين. و شخصيا أرى أن لهذا الدين ربا يحميه و ليس في حاجة ل"مهرطقين" يستغلون عواطف البسطاء أو المهيجين في المساجد. أخطأ رجال الكنيسة منذ مئات السنين و من الأفضل عدم تكرار نفس الخطإ من طرف من يركبون قطار الدين لأغراض بعيدة عن الدفاع عنه. تعلموا المناقشة العلمية و كفى تكفيرا أيها "العلماء".

  • moha
    الجمعة 3 ماي 2013 - 19:03

    monsieur ASSID par ses intervention il dénoncent ses KWAMJIA qui fantasme sur leurs passé glorieux qui utilisé la religion pour exploiter le peuple et la terre au nom de NASSEB CHARIF
    vous croyez que ces doctrines vont existent encore, ils veulent croire à leurs mensonges
    cher monsieur RAMDAN vous démontez que le prophète S ALLAH A WA SALAM et le dernier de vos soucis, mais votre soucis que la race noble que vous prétendez perd ses intérêts et sa main mise sur le peuple et la terre
    ALLAH YAHFATH MONSIEUR ASSID
    nous aimerions avoir dans notre MAROC de nombreux équivalents à monsieur ASSID
    nous remercions monsieur ASSID d'avoir déclencher le dialogue
    عسى ان تكره شيئا وهو خير لكم
    à cause de son intervention "ASLIM TOSLAM" et par la réaction de ces obscurantistes sur les MINBARS monsieur ASSID est devenu célèbre,
    mais vous monsieur RAMDAN continuez à entretenir votre NASSEB race noble dans un monde ou l'information n'est pas maîtrisé

  • سعيد امزيغي قح = عربي قح
    الجمعة 3 ماي 2013 - 19:08

    بسم الله الرحمان الرحيم

    لو السيد عصيد "تأبط شرا" لهانت لأن ما تأبطه سيعنيه لوحده و يلدغ بما تأبطه، لكن المسألة تكمن في خدش نفسية أكثر من مليار و نصف المليار مسلم..
    على أي نحن سنتأبط خيرا وندعو له بالهداية رغم فداحة حماقته المعتادة..
    و ندعوه الى دورة تكوينية في استنباط معاني السيرة النبوية..

    ولكم الشكر…

    اقول قولي هذا و استغفر الله العظيم.

  • خالد ايطاليا
    الجمعة 3 ماي 2013 - 19:17

    رغم كل السعار الذي اصابكم ضد الاستاذ احمد عصيد ,سيبقى رمزا من رموز التنوير والفكر العقلاني الحر .اما الخزعبلات الاسطورية الاعرابية من قبل {على قومها جنت براقش } {وتأبط شرا } وغيرها من الجاهليات المجهولة التي شحنت بها عقول شبابنا في المدارس هي السبب الذي جعلتهم الأن يتأبطون شر البطالة والفقر واليأس والحرمان .الشئ الذي جعلهم يرتمون في احضان الذين يتأبطون شر الوهابية التكفيرية التي تبطعوها من صحاري نجد ,لتسميم عقول شبابنا .

  • abdou
    الجمعة 3 ماي 2013 - 19:49

    جعلك الله مصباحا تنير به الامة قاطبة.مقال ممتاز وهادف.استغرب للذين يدافعون عن عصيد بعد اذايته لخير البشرية.ماذا تقولون لرب العالمين.اللهم احشرني مع رسولك الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ولا تحشرني مع عصيد وعصابته.لا اله الا الله محمد رسول الله في السراء والضراء.

  • فريد
    الجمعة 3 ماي 2013 - 19:58

    انا معرفتش علاش باغيين يجعلوه صدام بين الدين والامازيغية بالرغم ان الاخيرة لا دخل لها بالموضوع اللهم مشجب كيخفي به زلته والرسول الاكرم شهد له كبار كتاب العالم كتاب افادو البشرية ماشي مجرد كلام ولغو أي ثقافة كيتكلم عليها بئس الفكر

  • إدريس الجراري
    الجمعة 3 ماي 2013 - 20:01

    السلام على من إتبع الهدى
    لا فض فوك
    لقد نصرت أخاك وهو ظالم وتصدقت عليه
    ياليت شعري أومئ إلى مذغته ويخبره أن إبليس وقبيله يرانا من حيت لا نراه
     

  • يحيى عارف
    الجمعة 3 ماي 2013 - 20:37

    قد كفانا أستاذنا وشيخنا مصطفى بنحمزة الرد على صاحب التشبيه الغريب البعيد -على حد تعبير البلاغيين- الأستاذ عصيد بمقالة علمية رصينة، من قبيل رد الحجة الواهية بالحجة الوافية.
    وكما قال الأول: قد علمت سلمى ومن والاها * إنا نصد الخيل من هواها
    قد أنْصَفَ القَارَةَ مَنْ رَامَاهَا * إنَّا إذَا ما فِئَةٌ نَلْقَاهَا
    نَرُدُّ أولاَهَا عَلَى أخْرَاهَا

  • مغربية
    الجمعة 3 ماي 2013 - 20:42

    قل يا عصيد لمن اتاك يغريك بالخبز لسكان القرى الشعت الغبر ضانا انه يمسكك من يدك الي بتوجعك، قل لهم كما فعل الرسول الكريم، و الله لو وضعتو الحكومة في يميني و مال قارون في يساري على ان اخدل عقلي ما خدلته حتى يقضي الله امرا كان مفعولا،

    هدا الكاتب المستلب الذي يعرف مصارين الثقافة الجاهلية البدوية لاناس بيننا و بينهم مسيرة عام، لا يعرف شيئا عن انفة مواطنينه الامازيغ، الامازيغ الشعت الغبر مبعدين منك they are enjoying their lives in the mountains
    ما بغاو والو منك بغاو غا التيقار و احيدوس و الشتا من عند سيدي ربي هداك و يعيشو بخير،
    ———-
    مادمت تفاجؤنا كل مرة بالعجيب الغريب هاك واحد البيت الشعري شدو عنك يمكن ينفعك في شي ارتيكل تسحر بيه القراء، كان قراه لنا استاد العربية ف اللسي في اطار الشعر الجاهلي بقي عالقا بدهني من غرابته،
    و مدغشر بالاحطلين تخرفشت شرافتاه فخر كالخرثعبل (ي)
    (شي حاجة شي حاجة)………………..براكة البعبعبل (ي)
    بيت شعري نضمه جاهلي جلس يراقب في الصحراء بعيره واصفا كيفية جلوسه، الاحطلين مكان او جبل، شرافتاه شفتيه،
    تعرف تدير بحالو يا سي رمضان و تبرك للارض

  • arsad
    الجمعة 3 ماي 2013 - 21:07

    تحية للاستاذ رمضان على هذا السحر الجميل بلاغة وشعر وتاريخ ورسائل ونصائح هذه هي الكتابة التي لا يقدر عليها الا الكبار
    لا عصيد ولا غيره ممن يحملون في قلوبهم اهداف شخصية يستطيعون ان يبدعوا في الكتابة او يمتعوننا بمقالات مثل هذه المقالة وذلك سببه راجع لما تمتلئ به الصدور فكل ما كان قلب الكاتب خالي من الضغينة والكراهية كان له الإعجاب والحمد والثناء

  • اسافو نتكات
    الجمعة 3 ماي 2013 - 21:49

    1) انتم ذوي العقليات العروبية الإقصائية والسلفية التكفيرية,لا ترضون الا على فئتين من الامازيغ.الفئة الاولى هم من وصفتهم بتلك الاوصاف القدحية التي لا تنسجم الا مع العربان من قبيل اشعث اغبر..هذه الفئة ,التي,حسب رأِيك,لا تتعدى مطالبها الحاجات الاساسية من أكل وشرب,متجاهلا انهذه الفئة بالذات لو تلقت تعليما يمكنها من ادراك ما يحاك ضدها من دسائس لكانت سباقة في التصدي لك ولأمثالك من لصوص الهويات ومزوري التاريخ.
    3) الصنف الثاني هم اولائك الأمازيغ المستلبين البلداء الذين لا يبدون أي رد فعل حول ما يواجههم ويتصرفون دوما وفقا لرغبات اسيادهم من العرب وهؤلاء هم عبيدكم الى يقضي الله أمرا كان مفعولا.
    ********************
    وفي الأخير أذكركم أن معلمنا الفيلسوف التقدمي احمد عصيد لا يملك من الوقت الكافي لمناقشة من لا يزال يحن الى زمن صيادي الأفاعي.نحن في زمن النانو والأيفون والديمقراطية.

  • hassan
    الجمعة 3 ماي 2013 - 22:15

    تقارن جان دارك بإدريس الأول مع أن لا وجه للمقارنة بينهما:
    1) جان دارك مقاومة وبطلة دافعت عن بلادها ضد الإنجليز الذين أحرقوها انتقاما مما ألحقتهم بها من هزائم.
    متى كان إدريس الأول مقاوما أو بطلا أو محاربا من أجل الوطن. بل هل كان له وطن بعد أن طرد من أرضه وعشيرته وجاء إلى المغرب هاربا شريدا طريدا حافي القدمين جائع البطن.
    2) جان دارك لم تدعي أنها ذات نسب شريف لتقيم ميزا عنصريا بينها وبين الفرنسيين كما فعل إدريس الأول ومن ينتحل الانتساب إليه.
    فشتان بين جان دارك التي هي بطلة تاريخية حقيقية وبين إدريس الأول الهارب طلبا للنجاة من أبناء جلدته من العرب.

  • allam
    الجمعة 3 ماي 2013 - 22:38

    "قضيت،مع زملائي، أزيد من عشرين عاما،بانيا لمناهج و برامج التربية الإسلامية ،ومؤلفا لكتبها،….؛وغادرتُ وهي بين يدي أطر يواصلون البحث فيها ،من مناحي شتى."

    — الآن عرفت سبب احتلال المغرب للرتبة الأخيرة في دول شمال إفريقيا في التعليم وما بعد الأخيرة عربيا، وتموقعه وراء إثيوبيا، والمرتبة 126 من أصل 177 دولة.

    — لا تنسى أن تذكرنا أيضا بالماضي – القريب "للشرفاء" الأدارسة والكتانيين و … وخيانتهم للوطن وتكالبهم مع المستعمر ضد الشعب المغربي!
    — لكن على فكرة إذا كانوا هؤلاء شرفاء، فمن نكون نحن إذاً، مواطنون من الدرجة الثانية، أم أولاد باغيات؟
    — ألا يحق لنا طرح السؤال عن مدى صحة كل الأحاديث التي جُمعت بعد أكثر من 300 سنة على وفاة الرسول؟ أم أن بخاري ومسلم هما الآخران منزهان عن الخطأ؟
    — لو كان للبيت رب يحميه، لما دكه الحَجاج دكا يوم هتك جند يزيد بن أبي سفيان أعراض بنات المدينة (أو ليس هذا أيضا تاريخكم كما رواه الطبري!)
    — لماذا تخفون تاريخ الإسلام الحقيقي، وتختارون منه ما يحلوا لكم فقط؟

    توماس باين: "الحوار مع من تخلّوا عن إستخدام العقل هو مثل محاولة إعطاء الدّواء للموتى"

  • الحرب سجال
    الجمعة 3 ماي 2013 - 23:13

    أولى لك ان تكتب قفا نبكي من ذكرى الوئام والأمل ،،،بين الأمازيغ الشعب والعرب الخبل،انتهى السلم الاجتماعي بين العرب الخبل والأمازيغ الشعت الغبر،قضية عصيد هي فقط مناسبة للجهر بواقع الصراع بين تفناغ والعربية انتشائك وشماتة خطابك يفرح العرب ويحزننا،والحمد لله ان الطلاق تم من طرفكم ولقدلاحظت هداعلى ارض الواقع من خلال حوارات عادية مع أصدقاء عرب اسلاميين ،ان عهد الوئام الاجتماعي قدانفصم بينناوبينكم،اعد قراءة مقالك بجانب قبرالطفل حمزة في درعا بسوريا وستجدان مكانك بين شبيحة الأسد حماةالقدس درية علي واحباء الله عبرانيوالاسلام لن يؤمن الفزازي والكتاني كما امن الأمازيغ الشعت والحثالة والسفهاء العلمانيين وهل يستوي الراهب والراعية الا تعقلون ،الامم المتحدة انت والسستاني والآيات وحيدر ام جهل وع،العزيز بن عرفة بحمارة درية العمالة بعضكم من بعض،بنحمزة داوود الإسلام،يا دوود ان،،،فاحكم بالعدل وان لكثيرمن الخلطاء ككتابة الأمازيغية بالعربية لايبغون بعضهم على بعض هل ضحى بنحمزة بالأمازيغ من اجل ودالسلفية كماتقول الإسرائيليات في تفسير قضية داوود،ام استمع فقط لاحدالمتقاضين،دون الآخرواصدر حكمه كما يقول الإسلام

  • idrissi anti idrissi
    الجمعة 3 ماي 2013 - 23:29

    Je n'aime pas les hypocrites et encore moins ceux qui parmis les commentateurs appuient les sornettes ;je nomme ainsi la ségrégation ethno mythiques .Faut il rappeler au chrif idrissi que l'islam ne fait la différence que par la piété et les actions et que tous de adam et adam est de terre ? à moins que mr idrissi ne soit d'un argile particulier ne lui en déplaise et à certains bni oui oui il dépasse les bornes avec ces poetes anté islam et anti islam les saalik les libres
    assid à son opinion à lui Tes articles a l'odeur arabocherifienne bref khaliji est éceurante le plat de prédilection de hespress ces temps _ci .Mais bon vogue la galère bon vent de l'ouest vers l'est je montre les chorfas et non la mecque
    Oseriez vous répondre vous qui etes fervents descommentaires je risque d'être en bas de liste sinon pas du tout .Alors hes on l'édite quand même ce commentaire ?

  • Sous M.D
    السبت 4 ماي 2013 - 00:02

    تحية لأستادنا الكبير عصيد.كلامك منطقي ومبني على الواقع الملموس وكله حكمة.لاكن أعداء الديموقراطية الظلاميين صماصرة الدين يريدون تصفية حسابات سياسية عرقية وبكل وضوح يريدون خلق شرعية لِالإستعمار العروبي لبلاد الأمازيغ. قل لي من يحكمك؟ أقول لك من أنت؟ عروبيين إسلاماويين لا يروقهم كلامك ليس لأنه ناقص أو يستطوعون الإتيان بالفكرة المضادة لاكن فقط لأنهم عروبيين أو إسلاماويين أو كلاهما معا يسكنهم حقد ضغين لِالأمازيغ ومازالوا يختبؤون وراء الدين لِإصطياد البسطاء من الناس.هم عروبيين إسلاماويين وهذا أسوأ ما يمكنك أن تتمناه لإنسان. هاؤلاء العُرُوإسلاماويين تنطبق عليهم قولة: جاهل واحد يُسْكتُ مائة عالم. الإدراك قد يأتي لاكن حين يأتى متأخرا يصاحبه فقط بالندم.هذه المجموعة الظلامية حجرة عطرة ومازالت في تقدم المغرب وتوعية شبابه بعيدا عن خرافات وتظليلات المسترزقين من الدين.

  • abdou
    السبت 4 ماي 2013 - 00:05

    الاستاذ عصيد قربان الكلمة المسكوت عنها أمام تاريخ يمجد المستور ويقتل كل إنسان باحث عن الحق ,لأنه أراد أن يكون للمعرفة الحق وللانتماء الكوني والروحي وجود فعلي,لأنها قبلة الانسان الذي يبحث عن التطور والابداع والإنفلات من تحجر التاريخ وسلطة المنتفعين من الدين الذين يهيمنون بقوة اليوم ليمارسوا فعالهم في تكميم الأفواه وتكريس الصمت الخائف المرعوب في وجه الذين يفتحون أي أفق جديد, تحت لافتة اسم الفقيه

  • BOUAH
    السبت 4 ماي 2013 - 00:10

    الأستاذ "الشريف"، أصبت في المشبه به، لكنك أخطأت في المشبه.
    تأبط شرا ينتمي إلى شبه جزيرة العرب، وأنت، حسب ادعائك، تنتمي إلى "الشرفاء الأدارسة، المتحدرين حسب زعم المستلبين، من نفس الجزيرة.
    وإذا كان تأبط شرا حمل لوالدته ما جادت به الطبيعة من الأفاعي، فأنت أيضا، بعدما تسلمت ما جاد به ليوطي من أفاعي العرق الشريف، واصطدت أفعى سمو لغة الغازي وصَلِّ التكفير وكوبرا الظلامية، جمعتها في صندوق مغشى ب papier cadeau / أو ثوب الدين، فقدمتها هدية لوالدتك الأصلية والأصيلة (أعني اللغة الأمازيغية).
    أما الأستاذ عصيد، فحمل لوالدته (أقصد الأمازيغية) كل الحب، حمل لها الذرر النفيسة والجواهر النادرة، والعزة والكرامة…
    للإشارة، لم يمر في ثقافة الأمازيغ نظير لتأبط شرا، مثل الثقافة العربية، لأن الأمازيغي (كما عصيد)، يحب والديه، يكدح يغامر ويقاسي كل أشكال المعانات، من أجل سعدتهما ومن أجل عزتهما وكرامتهما.
    حتى قبل أن يأتي الإسلام ليوصي الإبن بوالديه ولا يقول لهما أفٍّ، كان الأمازيغ يتخشعون أمام والديهم، ولا يرفعون صوتهم أمامهم، بل كادوا يعبدونهم.

    ألم أقل لك، أنك أصبت في المشبه به، وأخطأت في المشبه.

  • Ameryaw
    السبت 4 ماي 2013 - 00:10

    كما هي العادة عند ذ.مصباح، "كثير من الجعجعة بدون طحين"

    الكثير من اللف والدوران واللغو واللغط … من أجل تكرار نفس "الهضرة البايتة".

    "تأبط شرا" مكانه في صحراء نجد والحجاز، ولا مكان له في تامزغا.

    و"اللعنة" مرتبطة برغبة "الشرفاء" -كذا- كتدخل إلهي للإنتقام لهم ممن يشكك في نسبهم "الشريف" -وقد أصبح الله بذلك مولى من مواليهم، يقوم على خدمتهم هم لا غيرهم- حتى ولو كانت كل الإشارات التاريخية تشير إلى"السطو"على نسب "نبي"(لا ابن له من طرف كل الراغبين في السلطة قديما وحديثا).

    منهم من انكشف امره ومنهم من توفرت له أسباب النجاح. وأولها"التكليخة" الفكرية.
    هل تعتقد بأن القراء لا يعرفون حقا مَن يعاني من"المراهقة الفكرية" مصباح أم عصيد؟
    يبدو أنك لا تقرأ من التعاليق إلا ما يستجيب لشطحات دماغك.

    عصيد كبير وأكبر من أن تصيبه بـِ"لوثة" من ذلك الفكر العقيم الذي تستلهم منه تلك الأفكار المحنطة. تماما مثل الأقلام الملتحية التي تسترزق بالدين.

    كما قال أحد المعلقين، الآن نعرف لماذا تخلف تعليمنا: لأنه يقوم عليه أشخاص غير مؤهلين لا فقهيا ولا علميا ولا تربويا.

    لقد انتصر عليكم عصيد بالضربة القاضية.

    Azul

  • omar
    السبت 4 ماي 2013 - 00:53

    نريده واقعيا ،ناظرا الى المستقبل ،لكن مستحضرا أن تجربة بناء المعمار الروحي أُكملت ،ولن تتكرر أبدا الا اجتهادا في الفروع ،وتحقيقا لحضارة مادية حقيقية تؤثث المعمار ؛لأن الذي بناه لم يكن ينطق عن هوى ,أو يبني رمالا فوق رمال.إن الذي بناه –صلى الله عليه وسلم- وحد الناس فوحدوا الله ؛ولم يفرق بين عجمي ولا عربي الا بالتقوى.كيف ينتقده من يفرق بين مغربي ومغربي بالهوى؟

  • عبدالله بن التهامي
    السبت 4 ماي 2013 - 01:23

    أيها الأدريسي الخريف الذي بدأ كأنه أمير من أمراء الجاهلية يتحدث عن أمور أكل عليها الدهر وشرب اليوم يامربي الأجيال الذين حشوت أدمغتهم بأنانيتك الشريفة التي ليست شريفة ماذا تقصد حين تنعت أسيادك الذين يسكونون الجبال
    هل ترى نفسك أكبر منهم باسمك المزور الذي لايعني أحدا غيرك أوأنك نسيت نفسك وغردت خارج السرب الذين تشققت أرجلهم وغبرت أيادهم هم وسام شرف
    على صدر أي مغربي الذي يحترم مغربيته ويؤمن بها أما الذي يرى في فرنسا
    هويته المفضالة ويتبرأ من غبار بلده ويتشدق بالاسلام الذي في مخيالته وليس
    الاسلام الذي نعرفه من يقرأ مقالك يشكو أنك تدافع عن الاسلام لأن ماجاء في سطورك التي خربشتها لاتغدوأكثر من دفاعك عن الأدارسة ونسبك العربي
    الذي قال فيه الحق سبحانه وتعالى { ان الأعراب أشدوا كفرا ونفاقا صدق الله العظيم } وهو أصدق القائلين هدا الكلام لاهو كلام عصيد ولاغيره بل هو
    كلام الله جلاء علاه وهل يمكن أن تغيرو هذه الأية وتحرفنها كما حرفتم كل شي
    كل من مرى بجانبكم تحرفون كلامه وتاريخه يأستاد مهما فعلت وكتبت وكذبت
    وحذفت وزورت لن تزعزع الأمازيغ عن مسارهم أما عصيد ماهو الاواحد من لأمازيغ الذين نحبوهم ونعتزوبهم

  • Marocaine
    السبت 4 ماي 2013 - 07:35

    Mr.Assid est la voix de la raison, de la pensée et de la logique et mérite le respect, et vous avec votre article poétique vous n’avez rien apporté, aucun raisonnement ! Commentaire 38 je vous salue pour votre intervention, vous avez tous dit

  • مغربي
    السبت 4 ماي 2013 - 08:10

    مقال قوي وفقك الله
    فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض.

  • hamidd34
    السبت 4 ماي 2013 - 09:51

    أشكر السيد عصيد لأنه لا يرد على الذين يريدون بناء شهرتهم على قفاه، فهو حين يرُد لا يذكر اسماءكم.
    أسلوب كتابتك يذكرني بنصوص الأدب الجاهلي التي درسناها أيام الثانوي، أسلوب يبين تأثرك الشديد بالفرزدق و الأخطل و غيرهما…تكتب بأسلوبهم و بعقليتهم أيضا.. لن تجد مكانك في مغرب الألفية الثالثة. لقد شارفتَ على التقاعد أو ربما تقاعدتَ منذ زمن، فابحث لك عن مقهى تجزي في ما تبقى من ايامك، و دع عنك الخوض في أمور تجاوزتك بفعل التطور الذي هو سنة هذه الحياة. في سنك هذه لم يعد معنى للبحث عن شيء اخر سوى السكينة و راحة البال، و نتمنى ألا ينطبق عليك المثل المصري"حتى شاب ودوه للكُتاب"

  • علي
    السبت 4 ماي 2013 - 09:57

    أشكرك استاذي على كل مقالاتك بهسبريس لانها تنم عن مستوى كبير جدا في التحليل والنقاش والجمع والتوحيد بدلا من التمزيق والتفريق ،وأذكر مقالا سابفا كان لنفسي منه شيء وهو مقالك بين جارين جار بوجدة وجار بهسبريس وقصدت بالاول استاذنا وشيخنا الاستاذ مصطفى بنحمزة وبالثاني عصيد ،فقلت في نفسي لعل الرجل يمني نفسه أن يكون عصيد باحثا عن الحقيقة ،لكن بعد توالي كتاباته تبين لكم أنه يتأبط شرا وشتان بين الجوارين. وفقكم الله .

  • loujdi
    السبت 4 ماي 2013 - 12:16

    إقتباس:
    "تركوه وهم يعلمون أن الشرف في المغرب مؤسسة ذات مشروعية تاريخية تفوق ما هو خالص لهم من نسب. مؤسسة كسائر المؤسسات المثَبتة للهوية، والاستقرار، والأمن"

    ما هذا الهراء يا تأبط شرا. أتمنى يا من تسمون نفسكم بأحفاد إدريس أن تسمحوا بتحليل ADN للجثة المدفونة في قبر السلاطين الأدارسة و مقارنة الحمض النووي الموجود بعضه البعض لإعادة كتابة التاريخ و كذلك مقارنته مع من يدعون أنهم أحفاد أدارسة. أنا متأكد من أن هناك فضائح كبرى و كذبات عملاقة ستنكشف لو سمح لفريق بحث محايد القيام بذلك.

    هذا من ناحية، من ناحية أخرى ترهات النسب الإدريسي وو الشرفاء أظن هذا خطاب اللذي تحاول الحركة الأمازيغية ردمه، المغرب بلد أمازيغ و هم الأغلبية جينيا و لغويا و ثقافيا وو. ما يسمون بالشرفاء تنزع منهم كل المكتسبات المادية ويعيشون كمواطنين عاديين، نحن نتكلم عن دولة علمانية ديموقراطية عصرية وليس عن إمارة عربان تنتفع فيها طبقة شرفاء من غريمات وو عن طريق النسب!! ما هذا الهراء.

    كما قال معلقين من قبلي كيف لناس لهم هذا المستوى من التفكير أن يساهموا في إعداد مقررات دراسية لجيل بأكمله ! كارثة!

  • مصطفى
    السبت 4 ماي 2013 - 14:38

    إلى المعلق عبد الكريم غريب "إن بعد الظن إثم" آية قرآنية وليست حديثا نبويا لذلك وجب التنبيه.

  • القرطبي
    السبت 4 ماي 2013 - 14:53

    Ameryaw
    عبدالله بن التهامي
    BOUAH

    لقد أصابكم الهلع من مقالات الأستاذ رمضان مصباح الإدريسي بجماليتها الأخاذة وحجتها الدامغة. لقد فقدتم توازنكم وصرتم فاغري الفاه لاتجدون ماتردون به، ولجأتم لأسلوب الضعفاء: التعرض للشخص بدل مقارعة الحجة.
    الا تدعون العقلانية والفكر المتنور؟ إذن لماذا خانتكم العقلانية؟ وهل الفكر المتنور هي التعرض للأشخاص؟
    ما أنتم إلا أتباع فكر فاشي إقصائي عنصري. بضاعة كاسدة عند أحرار العالم.

    شكرا أستاذنا الفاضل لمقالاتك التي تجمع بين سحر الكلمة والحجة الدامغة. مقالات كلها متعة وفائدة. أطال الله عمرك وكثر من أمثالك. ونحن في آنتظار إبداعاتك القادمة بكل شوق.

  • أم منصور
    السبت 4 ماي 2013 - 15:51

    يا سلام رد يشفي القلب ويثلج الصدر سلمت يمينك وبوركت أناملك كما عهدتك باحثا متنورا منصفا الله يحفظك ويبارك في عمرك يا سلام على البلاغة يا سلام على الحجة يا سلام على العلم حين يوضع في أهله سير الله يفتح عليك ويفرحك

  • عبدالله بن التهامي
    السبت 4 ماي 2013 - 19:07

    الى القرطبي تعليق رقم 72
    أيها الأخ الكريم أنا لاأقول لك مثلما قلت لي في رديك لأن العنصرية ليست من شيامنا لو كنا عنصريون ماقبلنا اد ريسكم الأول أما الثا ني قد بيعوه أجددنا في بطن أمه الأمازيغية نحن شعب الحوار وسنبقى كذلك الى أن يرث الله الأرض ومن عليها عندي لك سؤل بسيط للغاية ،
    لماذا لم تعلق على ماجاء في الأية الكريمة التي وصفتكم بالكفر والنفاق أما نحن لم نتهموكم بشئ وليس لنا الحق في أن نهدر دم أحد ولم نكفر أحدا منكم
    بل العكس هو الذي حدث حين تكلم الرجل عن بعض المناهج الدراسية
    كفرتم الرجل وهدرتم دمه كأنكم أصحاب هذا الدين تدخلون له ماترضونه وتقطعون الطريق على من خلفكم الرأي
    ان الدين لله سبحانه وتعالى وليس لأي أحد مهما كان وكيفما كان أن يقول ان هذا الدين له نحن مسلمون أكثر منكم ولانسمح لكم أن تسيطرون عليه بأسم
    شريف فلان وعلان هذه الأسطونة المشروخة يجب أن تتكسر لأنها هي السباب فيما
    نحن فيه الأن وأن الأوان أن تصحح الأخطأ التي كانت سائدة مند ظهور الاسلام
    وتحياتي لك أيها القرطبي وخلي روحك رياضية ولا للعصبية العمية لأننا في نهاية المطاف مغاربة فقط . وان صابنا مكروه لن نجد الا بعضنا ,

  • BOUAH
    السبت 4 ماي 2013 - 20:51

    الأخ القرطبي، هدئ من روعك وتعصبك لأستاذك ظالما وظالما
    لم أقم في تعليقي، سوى بتصحيح خطأ سقط فيه أستاذك الذي لا يشق له غبار، في بيئة غبراء.
    حسب معلوماتي البسيطة، لتكتمل صورة التشبيه، لا بد من ثلاثة عناصر: 1)المشبّه 2) المشبَّه به 3) وجه الشبه
    قمت بمقارنة المشبَّه (عصيد) والمشبَّه به (تأبط شرا)، فلم أجد أي وجه شبه بينهما. بيد أنني لما عكست صورة التشبيه، وغيرت المشبَّه بالمشبِّه (عمي رمضان) وجدت ثلاثة أوجه:
    1) البيئة الواحدة 2) الثقافة الواحدة 3) حمل الشر (للتفصيل: التعليق62)
    أما قولك، بأننا تعرضنا للشخص، عوضا عن مقارعته الحجة بالحجة، فهو مردود عليك، إذ لم أقم سوى برد البضاعة لصاحبها، حيث أن مقال أستاذك، لم يكن سوى تعرضا لشخص عصيد.
    ادعوك أن تعيد قراءة مقال "طعس" بقسط من الحيادية، ستجده كله تعابير قدحية في شخص عصيد، وكل الأمازيغ.
    الأستاذ رمضان رمضه اندحار رغبته، في تأبيد تقديس العرق الإدريسي، فعنت له فكرة استغلال هجوم الإسلامويين على الأستاذ عصيد، ليصفي معه حسابه بخصوص موقفه من "جده" إدريس1.
    ما هكذا تورد الإبل يا "طعس"؟
    طعس = البدوي
    رَمِض = اشتد حر جوفه من شدة العطش

  • نادر
    السبت 4 ماي 2013 - 23:47

    مقال في غاية الروعة سفيرنا الكبير

  • amazighi
    السبت 4 ماي 2013 - 23:58

    merci beaucoup Monsieur un très bon article car l arabe reste toujours une lumière des peuples )(adah ihdo rbi fou ougharasse ifoulkine )

  • القرطبي
    الأحد 5 ماي 2013 - 01:31

    @عبدالله بن التهامي

    تقول: "لو كنا عنصريون ماقبلنا اد ريسكم الأول ".
    جعلت من نفسك ناطقا باسم الأمازيغ، من أين لك هذا؟ أنت لاتمثل إلا نفسك .

    ثم تقول: "لماذا لم تعلق على ماجاء في الأية الكريمة التي وصفتكم بالكفر والنفاق".
    ماهذا الكلام السفيه؟ أنا أقول أن هذه الآية تنطبق عليك. والدليل هو سفاهتك. إذن فأنت الأعرابي المنافق.
    تقول: "نحن لم نتهموكم بشئ ". تتهمنا بالكفر والنفاق وتنفي ذلك في الجملة الموالية؟

    @ BOUAH

    لقد تجاوزت أدب النقاش وتعرضت للكاتب ببذيئ الكلام. الكاتب حاور عصيد بكل مايقتضيه أدب النقاش الحضاري، ولم يصدر عنه ما يسيئ لعصيد كشخص، فقط تناول أفكاره منتقدا ومفندا ٱدعاءاته بأسلوب أدبي شيق.

    أما أنت فقد وصفت نسب الكاتب ب ( أفاعي العرق الشريف) ووصفت العربية بأفعى ولغة الغازي (واصطدت أفعى سمو لغة الغازي) ووو. وأنه قدم هذا الكوكتيل من الأفاعي والظلامية لأمه اللغة الأمازيغية (يعني أنه مسخوط الوالدين بعكس عصيد المرضي الوالدين).
    ثم عرجت لتصبغ آيات التقديس على قبيلتك (بعكس من أنجب تأبط شرا يعني العرب) ووو.

    كل هذا السيل من البذاءة وتحاول التنصل من هذا السقوط الأخلاقي؟

  • BOUAH
    الأحد 5 ماي 2013 - 09:49

    أخي في الوطن، أرى أنك حملت معك الدم الأموي الفائر، حتى أنك لا ترى إلا بمنظار واحد وأوحد. أرجوك، قبل أن تقرأ تعقيبي، أنصحك بشرب كوب ماء مع قليل من السكر.

    في مقالة الأستاذ رمضان، جاء:
    المشبَّه = الأستاذ عصيد، المشبَّه به = تأبط شرا
    ومنه: مثلما حمل تأبط شرا الأفاعي لوالدته، حمل عصيد الشر للغة الأمازيغية.
    وأنا عكست الصورة، لا أقل ولا أكثر.

    إن كان ما استنتجته من تعليقي، كونه يمس الأستاذ، إذاً فما جاء في مقال السيد رمضان يتعرض لشخص السيد عصيد.

    يا قرطبي، هل حلال على "سبط إدريس" أن يُشبِّه عصيد بتأبط شرا، وحرام علينا أن نُشبِّه الأستاذ مصباح بابن بيئته (حسب ادعائه)؟
    أرجو أن تغير من سلوكك، ولا تأخذك الحَمِيّة العربية الفارغة، فهي من أفقدت العرب الكثير والكثير، في تاريخهم القديم والحديث.

    السقوط الأخلاقي ليس ولن يكون من عاداتنا. وما قلتُه عن الأمازيغ، أنهم يحترمون ويقدرون والديهم، فليس مبالغة، بل هذا واقع معاش.
    لن تجد في تامزغا من يتمرد على والده طمعا في مال أو سلطة… أما في قطر، وهي جزء من شبه جزيرة العرب، ف…

  • Ameryaw
    الأحد 5 ماي 2013 - 12:47

    وأنت يا"قرقوبي"72،ما هي القيمة المضافة التي أتحفت بها القراء في تعليقك هذا وفي غيره؟

    منذ متى كانت مهمتك"مقارعة الحجة بأخرى"؟
    حججك التي قارعت بها خصومك"الفكريين"هي:

    -الهلع من مقالات ذ.مصباح الجميلة الأخاذة…
    – فقدان التوازن،و"فاغري الفاه"،أسلوب الضعفاء..

    وختمت بالدعاء كفقهاء المضمضة ونواقض الوضوء.

    نحن نعرف مستواك الحقيقي سواء من خلال كلامك أو من المقالات المحنطة التي تكيل لها من المديح ما لم يقله مالك في الخمر ولا أبن أبي ربيعة في الغلمان.

    ومن انتقاداتك لأقلام يخجل أمام رصانتها وتجديدها وتميزها الفكري من لا تتوانى في مدحهم لو امتلكوا حقا حسا نقديا بناء.

    أنت لا تخجل من دفاعك عن نسب البعض إلى"دم أزرق"،و"عروبة"شمال إفريقيا…لا يهمك التاريخ ولا الإنسان ولا الأرض ولا الحقائق العلمية…

    فهل ستخجل وأنت تدعي"مقارعة الحجة بالحجة" بهكذا منطق؟

    وإن اعتقدت أن عدم الرد على ترهاتك المنمطة المتكررة دليل على تقبلها من طرف كثير من القراء،فأنت واهم.بل لأنها لا تستحق الرد،وتسقط من تلقاء ذاتها أمام قوة الأشياء.

    أُشكر نفسَك-كالعادة-تحت اسماء آخرى إن شئت.
    فهذا لن يغير شيئا في حساب التاريخ.
    Azul

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب