الحرية، القيمة الأكثر ديمومة في التاريخ

الحرية، القيمة الأكثر ديمومة في التاريخ
الجمعة 31 ماي 2013 - 20:40

في كل المجتمعات ومنذ فجر التاريخ، ثمة فريقان من الناس أبانت عنهما الصراعات المتلاحقة، فريق يناضل من أجل الحرية، وآخر يعمل على طمسها، والفرق الواضح بينهما أن الأول يسعى إلى الحرية كقيمة إنسانية مفتقدة أو مطلوبة من طرف الجميع، بينما يمارس الثاني حريته في الحجر على الآخرين وقهرهم، حيث يرى في ذلك الصيغة الوحيدة لتحقيق ذاته وإثبات وجوده.

يرى الفريق الأول بأن حريته جزء من كلّ، أي من حريات الآخرين، وأنه لن يستحق الحرية وحده دون الغير، لأنه لن ينعم بها ولن يشعر بقيمتها الحقيقية بدون حرية الآخرين الذين قد يكونون مختلفين عنه. هكذا يصبح تماسك الجماعة رهينا بحرية أعضائها.

بينما يرى الفريق الثاني أن حرية الآخرين خطر على حريته، وأنه لن يشعر بالحرية أبدا إلا على حساب الغير، الذي يمثل في اختلافه “استفزازا” لمشاعره. هكذا يصبح تماسك الجماعة رهينا بوصاية البعض على البعض، وبعنف الغلبة، وجبروت السلطة.

وفي المسار الطويل للنضال من أجل الحرية، تراكمت تجارب الإنسان وتزايدت معارفه بطبيعته وبخصائص الجماعة البشرية، ولم تكن ثمة فترة من فترات الحضارة لم تعرف الصّراع من أجل إثبات أن جوهر الإنسان هو الحرية، وأنّ القوانين والتنظيمات والتقاليد والأعراف قد وجدت لحماية ماهيته تلك قبل أن تنقلب إلى موانع وعوائق أمام إثبات الفرد لذاته وتحقيقه لجوهره بوصفه كائنا حرّا.

وقد انتبه المفكرون والفلاسفة منذ زمن بعيد إلى التعارض الموجود بين تطلع الإنسان إلى الحرية وإثبات الذات، وبين وجود ضوابط الجماعة التي تهدف إلى ترويضه على حياة الجماعة المنظمة، واستطاع الفكر الإنساني أن يهتدي عبر الحقب والأزمنة إلى الصيغة التي تلائم بين التطلع إلى الحرية وإلزامية القانون، وتعد المرجعية الكونية لحقوق الإنسان أسمى وأدق ما بلغه الفكر الإنساني في هذا الباب، حيث جعلت الحرية مرادفة لماهية الإنسان وقيمته، وأخرجتها من إطار وصاية الجماعة والتقاليد وجعلت منها أساس الإبداع والإنتاج والبناء، وجعلت منها حرية مدنية لا تحدّها إلا حرية الآخرين وحقوقهم وليست عقائدهم أو تقاليدهم أو ألوانهم أو أعراقهم.

هكذا صرنا أحرارا ليس لأن أحدا منّ علينا بالحرية، بل لأن تلك ماهيتنا كبشر وجوهر وجودنا، ونحن في حريتنا ملزمون باحترام حرية غيرنا وكرامته، لكننا لسنا ملزمين بالتخلي عن حريتنا لأن طرفا معينا ـ بسبب حرصه على صيانة مصالحه ـ يريد أن يستأثر بالحرية لنفسه على حساب غيره، حتى ولو استعمل في ذلك كل أساليب الإكراه والتهديد والعنف الرمزي والمادي، لأنه كلما أمعن في ذلك ظهر بُعده عن الحضارة، وتراجعه عن مكتسبات الإنسان السامية.

لا شك أن الناس سيظلون مختلفين في كل شيء، كما سيجدون الكثير من عناصر المشترك العام التي توحّد بينهم وسط الاختلافات، والحكمة تقتضي أن نعتبر اختلافاتنا عوامل إيجابية لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب، وأن نمرّ عبر الحوار الإنساني العميق إلى تحديد المشترك العام الوطني.

وإذا كان الحوار والتبادل وروح الاختلاف وحبّ المعرفة والاكتشاف من علامات الازدهار الحضاري، فإن أسوأ ما يمكن أن يقع لبلد ما هو أن تظهر فيه النزعات الإقصائية الهدامة ، فتحول مناخ الحوار والتبادل الفكري والاختلاف الخلاق إلى فضاء للتحريض والتهديد وإذكاء النزعات الإجرامية وإشاعة الكراهية، وهي نزعات لا تزدهر إلا في مناخ الانحطاط، ولا تنتعش إلا في فضاء الاستبداد والعبودية.

‫تعليقات الزوار

78
  • KANT KHWANJI
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:00

    تحية عالية للأستاذ عصيد ولكل احرار العالم
    الحرية هي ما يتبقى لنا حين نفقد كل شيء. حتى في سجون مظلمة، لا أحد يمكن له إنتزاع حريتنا، حرية الفكر…حتى التكفير ومنع التفكير، و فتاوي القتل يمكنها ذلك!
    لما نقول الحرية فلا نعني ما يلمز اليه الظلاميون الشموليون : حيوانية، إنحلال، فوضى..
    لا إبداع ولا تطور و لا مجتمع سوي بدون حرية…
    TELLELI

  • AnteYankees
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:18

    Quand tu m'imposes ta façon de voir les choses, tu ne me laisses pas le choix de discuter. Quand tu crois que tu as raison et les autres ont tort parce que ton système de référence est unique et meilleur. Tu m'imposes le coin de l’extrémisme où je me retrouve en tant qu'entité indépendante. La nature a voulu que je sois libre dans ma façon de croire et de choisir ce que je veux écouter, voir, choisir, toucher et respirer. fin

  • الخلاصه
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:27

    يفقد الشخص هيبته حينما تتهاوى مرؤته وتباح كرامته حينما يخنع للدل وكل ذلك يأتي حينما يصبح الإنسان مستعدا لكي يتنازل عن كل الصفات الحميدة والتي تختزن في جوفه مقابل أن ينال رضى نفسه الأمارة حيث يصير الغش حيلته التي توهمه وتلهمه بأنه ذكي وتكون في نفسيته قوتا وهمية ظلامية يتشبث بها عقله عندما يصير متحجرا ..

  • amnay
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:43

    -لافض فوك.مقالاتك تنير العقول وتزيح عنها غيوم الظلام.لايهمني من تكون ولكن يهمني ما تقول.يمطرونك بالشتائم والاهانات .وتدرعليهم ذررا من الحكم وذهبا من بنات افكارك.فواصل فالله ناصرك على من عاداك.وسيكفيكهم الله ولاعدوان الا على الظالمين

  • يتصور معنى الحرية
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:43

    الفريق الذي يعمل على طمسها ، سيبقى حياته كلها وهو يتصور معنى الحرية ، المشكل أنه عنده فقط حياة واحدة ، سيموت وهو كان فقط يتصور الحرية, ولم يكون يوماً يعيشها، هم يطمسون الحرية الأخرين ، وهو بنفسه أداة تسعمل على قمع متعطش الحرية ، لا هو حر لفسه لا اخرين احرار ،
    فقط ليرضي سيده الطاغية وهي فئة قليل من الناس لا تتجاوز 20 شخص ،
    لو فقط فكروا قليلاً كيف يأتي ضد 40 مليون على حساب 20 شخصاً..

  • ۞ DARIJAOUI ۞ MAMESLEMCH ۞
    الجمعة 31 ماي 2013 - 21:43

    أنا تزدت فهاد البلاد، نمشي فين ما نمشي غتبقا هادي البلاد ديالي، عندي الحق نعيش هنايا بحال أي إنسان آخر، ويكون اللي يكون. القناعات ديالي حتى واحد ماغيبدلهومليا بزز.

    أنا ملحد
    أنا مسلم
    أنا نصراني
    أنا شيعي
    أنا مرة
    أنا راجل
    أنا مثلي
    أنا مغاير
    أنا حر و أنا مغريبي وبت هنا النبت

  • مغربية
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:16

    مقال في الصميم يا استاذ احمد، يعجبني تشخيصك الدقيق للامور، و هدا لا يتاتى الا بتبحر في المعارف و علم عزير، و تفكير متزن،
    هدوك لي عاملين راسهوم الاوصياء على الناس، حينما يصرون على وصايتهم يريدون اقناع الناس ان مثل عقولهم ما خلق الله، يحكمون على الناس انهم قصر يحتاجون دائما و ابدا الى ان يرجعو اليهم، يهينون عقول الناس حين ياخدون المبادرة ليفكرو لك بعقولهم، يقولون للناس غصبا عنكم تفكيرنا هو الاصح، ماذا و الا..، لا ادري من اين اتوا بهده الجراة و الثقة و الوقاحة، في حين حتى السلف نفسه اختلف فيما بينه في امور شتى، حتى ظهرت مداهب اربعة و تفسيرات للقران تسعة، و طوائف دينية لا تعد و لا تحصى،
    ما علينا من هدا كله، سوف نقبل الوصاية لكن بشرط اظهرو لنا بالدليل الملموس ان عقولكم تستطيع حل مشاكلنا المتنوعة، حلا قابلا للتطبيق و ليس حلا ميتافيزيقيا،حلا طاير ف السما يابى ان ينزل للارض، الوصي يكون في مقام الاب له سلطة عليك لكن في المقابل يوفر لك الحماية و الاكل و الشرب وووو، فهل اسلاميو هدا الزمان يفعلون هدا او قادرون على فعل هدا؟؟ اخرتهم ياتون ليشحتو منك،

  • امزيل
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:25

    لو كنا كسائر البشر لا ايمان لنا بالحياة بعد الموت و بالحساب ثم جنة او نار، لكان من الحمق بالفعل ان لا نقبل بحقوقك الكونية و لاطلقنا العنان ل"حريتنا" و لعشنا كالبهائم نهيم على وجهنا دون غاية، لكننا و لله الحمد، نناضل المخزن واعوانه لنيل حريتنا كما نفهمها في ديننا"كيف استعبدتم الناس و قد ولدتهم امهاتهم احرارا"رضي الله عن عمر و من سار على دربه

  • RIGO
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:34

    Et monsieur veut nous faire croire qu'il defend la liberté mais une liberte comme il la conçoit lui cette liberté animalièrequi ne respecte ni valeurs ni respect de l'autre et ça refflete le milieu ou tu as vecu ou tout est permis
    ta chonson ne fait plus recette

  • hafid
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:37

    شكرا عصيد على هذا المقال الرائع . نحن نعتبرك من رواد الفكر المتنور في بلادنا ; اعانك الله لانه ليس من السهل التصدي لاصحاب العقول المتحجرة من جهة والتكفيريين من جهة اخرى زيادة على المتاجرين بالدين

  • ismail
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:38

    مدة صلاح حريتك انتهت لما تخطيت الخط الاحمر وتههت على المقدسات
    هل حريتك تسمح لك بن الرسالة النبوة بالارهاب

  • amazigh massin
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:38

    اتحدى كل شيوخ الارهاب و التزمت ان يجتمعوا و يكتبوا فقرة واحدة مثل كتابات المفكر الامازيغي أحمد عصيد – كل كلمة في مكانها و دلالتها العميقة في انسجام باهر و سلاسة كبيرة و مضمون انساني سامي انه حقا كلام مأثور في الناريخ –
    tanmmert mass ASSID

    وإذا كان الحوار والتبادل وروح الاختلاف وحبّ المعرفة والاكتشاف من علامات الازدهار الحضاري، فإن أسوأ ما يمكن أن يقع لبلد ما هو أن تظهر فيه النزعات الإقصائية الهدامة ، فتحول مناخ الحوار والتبادل الفكري والاختلاف الخلاق إلى فضاء للتحريض والتهديد وإذكاء النزعات الإجرامية وإشاعة الكراهية، وهي نزعات لا تزدهر إلا في مناخ الانحطاط، ولا تنتعش إلا في فضاء الاستبداد والعبودية.,,,,,,,,,,,,,,

  • الحرية هي المال
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:42

    الحرية هي المال ، كلما كانت لديك أموال كلما كنت حرا والعكس،
    الحرية ليست قيمة راقية كما تدعي كل الإنسانية، بل هي مجموع من المصالح يسعى الإنسان لتحقيقها ، عندما تتسبب لك الأشياء المادية في ضيق لعدم حوزتك إياها تسعى لجلبها و تسمي سعيك هذا (حرية) .
    – الحرية مفردة عميقة طالما تأملت فيها فوجدت نتائج أدخلها في الملكية الفكرية-
    لكن سأستدل على ما تقدم بالآتي:
    1- منذ فجر التاريخ كان الفقير المحروم يعرض للإستعباد، وقس على هذا في زمننا خادمات البيوت، تشغيل الأطفال … ماالذي دفعهم لاستعباد أنفسهم ؟ أليست قلت المال؟

    مثلا: ياصاحب الأموال القليلة (فقير) عندما تريد قضاء عطلة وتسافر، هل تختار المكان بحرية؟ قطعا لا ، لأنك لاتملك المال .
    مثلا: المريض هل يختار المستشفى الذي بريد، أم تستعبده دراهمه المعدودة.
    الذين يشتغلون ب 2000درهم شهريا مع احترامي، ألا يستعبدهم مشغلوهم؟ سبب كونهم عبيدا قلت المال.
    سترد علي بغاندي و مانديلا الذين ناشدوا الحرية( عندي رد) لكن سأرد على السريع . محمد البوعزيزي ناشد الحرية وضحى بنفسه ، أليس سبب محنته قلت المال ؟ لو كان يملكه لما استعبد. و الكلام طويل. شكرا .

  • يت صالح
    الجمعة 31 ماي 2013 - 22:46

    اذا كان من انصار عصيد من يقول بكل وقاحة في اخوتنا المغاربة العرب :
    " ارحلوا ايها البدو الى جزيرتكم … خذوا عربيتكم … خذوا دينكم … "
    " ارحلوا ايها المستعمرون ….."
    فلا مرحبا بهذه الحرية
    بل يخجلنا نحن الامازيغ ان يكون بيننا من يرمي بهذا القيء
    ويخجلنا كذالك ان لايلتفت شخص مثل عصيد الى هذا الصنف من الامازيغ الذي
    ينشر الكراهية في البلاد ولا يمتلك ادنى وعي بضرورة احترام انسانية الاخرين
    لايكفي ان تكون قضيتي عادلة وان اقوم بالدفاع عنها كيفما اتفق باسم الحرية بل
    لا بد ان يكون سلوكي مقيدا بقواعد الحوار.
    لنا امثلة رائعة من التاريخ القريب .
    حركة غاندي لازالت تثير الاعجاب ليس فقط في الهند بل في ربوع العالم
    حركة الزنوج بامريكا من اجل حقوقهم المدنية والتي من ثمرتها اليوم وجود رئيس
    اسود على راس امريكا
    لقد استعمل هؤلاء حريتهم بذكاء.
    لماذا نحن الامازيغ لا نفعل مثل هذا.
    بلا حقد ولا كراهية ولا عنف

  • مهاجر من المهجر
    الجمعة 31 ماي 2013 - 23:01

    لكننا لسنا ملزمين بالتخلي عن حريتنا لأن طرفا معينا ـ بسبب حرصه على صيانة مصالحه ـ يريد أن يستأثر بالحرية لنفسه على حساب غيره، حتى ولو استعمل في ذلك كل أساليب الإكراه والتهديد والعنف الرمزي والمادي، لأنه كلما أمعن في ذلك ظهر بُعده عن الحضارة، وتراجعه عن مكتسبات الإنسان السامية.
    كلام في منتهى الجمال والدقة ,لكن اي مفهوم للحرية يراه الاستاذ عصيد؟
    اليست الحرية سلوك يعود على الفرد والجماعة بالمصلحة ؟
    اذن ساحيل استاذنا المحترم وكل من يتبنى افكاره الى هذا الحديث النبوي الشريف البالغ في الدقة والوصف وبعد ذلك سنحيله على المنطق العام ونقبله او نرفضه.
    قال صلى الله عليه وسلم :
    عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة فصار بعضهم اعلاها وبعضهم أسفلها، وكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروراً على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا ، فإذا تركوهم وما أرادو هلكوا جميعاً ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً) رواه البخاري
    اتمنى الهداية للجميع .ازول ,تيمنسوين ايايتما .

  • احمد
    الجمعة 31 ماي 2013 - 23:04

    Ma liberté
    Longtemps je t'ai gardée
    Comme une perle rare
    Ma liberté
    C'est toi qui m'as aidé
    A larguer les amarres
    Pour aller n'importe où
    Pour aller jusqu'au bout
    Des chemins de fortune
    Pour cueillir en rêvant
    Une rose des vents
    Sur un rayon de lune

    Ma liberté
    Devant tes volontés
    Mon âme était soumise
    Ma liberté
    Je t'avais tout donné
    Ma dernière chemise
    Et combien j'ai souffert
    Pour pouvoir satisfaire
    Tes moindres exigences
    J'ai changé de pays
    J'ai perdu mes amis
    Pour gagner ta confiance

    Ma liberté
    Tu as su désarmer
    Mes moindres habitudes
    Ma liberté
    Toi qui m'as fait aimer
    Même la solitude
    Toi qui m'as fait sourire
    Quand je voyais finir
    Une belle aventure
    Toi qui m'as protégé
    Quand j'allais me cacher
    Pour soigner mes blessures

    Ma liberté
    Pourtant je t'ai quittée
    Une nuit de décembre
    J'ai déserté
    Les chemins écartés
    Que nous suivions ensemble
    Lorsque sans me méfier
    Les pieds et poings liés
    Je me suis laissé faire
    Et je t'ai trahie pour
    Une prison d'amour
    Et sa belle geôlière

  • Jamal Daoudi
    الجمعة 31 ماي 2013 - 23:12

    Merci notre grand professeur Assid
    Assid, un grand homme, intellegent, honnete, ouvert d'esprit, tolerant, democrate qui croit et defent les valeurs de la democracie, justice et egalite
    Assid, un homme honnete et intellegent qui vaut mieux qu'un million des barbus, salafistes, racistes, obscuristes, terroristes
    La caravane passe et les chiens aboient. Continuez notre professeur. Tous les Marocains sont avec vous

    Tanmert

  • شكرا لعصيد
    الجمعة 31 ماي 2013 - 23:18

    شكرا لعصيد
    مقال سهل ممتنع كما هي العادة،
    الأستاذ عصيد لا يبحث عن التعابير المعقدة أو الألفاظ الطنانة أو يقوم بلي أعناق الكلمات,وهدا ما يثي حنق معارضيه
    مزيدا من الكتابة النيرة وشكرا

  • Samir ait shaq
    الجمعة 31 ماي 2013 - 23:30

    أسوأ ما يمكن أن يقع لبلد ما هو أن تظهر فيه النزعات الإقصائية الهدامة ، فتحول مناخ الحوار والتبادل الفكري والاختلاف الخلاق إلى فضاء للتحريض والتهديد وإذكاء النزعات الإجرامية وإشاعة الكراهية، وهي نزعات لا تزدهر إلا في مناخ الانحطاط، ولا تنتعش إلا في فضاء الاستبداد والعبودية.

    Vous avez tout dit Mr Assid. Il y a toujours une sagesse que l'on peut tirer vers la fin de vos articles, une sagesse que l'on ne trouve nul part. Elle dit vrai, elle nous réveilles par ses gifles amazighes ! Azul felak awtamazirt nagh

    Pardonnez moi s'il vous plait, si souvent je fais des erreurs en parlant Tamazight,, je suis victime comme d'ailleurs tant d'autre, d'un système arabisatoire et francophone, à tel point que je ne maitrise à la perfection ni français ni l'arabe de la tribu de Quraiche. Excusez moi, et que ma langue ancestrale me pardonne cette "trahison"pas du tout voulue

  • hassan
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:00

    un grand mérci assid je suis fiére qu 'on a un intéléctuel comme toi pour éclairer nos jeunes شكرا عصيد شكرا بو هندي وكل عقل متنور

  • youssef benmoussa
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:10

    كما أن التفكير بدون قيد هو من مطالب بني علمان في أوطاننا فنحن كذلك نطالب بحرية التكفير …أنت كافر هو مجرد رأي …إذن ما دمت لا أدعو لعنف فاتركني أعبر عن رأيي و اقول أنت كافر يا عصيد …لا أدري لم تخافون من التكفير مع العلم أنه يبقى في نهاية المطاف رأي يقوله كافر آخر في عرفكم و دينكم العلماني …فكما أنني أحب أن تكفرني في مذهبك و دينك العلماني فيجب أن تقبل تكفيري لك في ديني …أنا أحب أن أكون كافرا بعلمانيتك و هذا يسعدني فلماذا يقلقكم تكفيري لكم ؟؟؟؟ ايها الكافرون ….عذرا المفكرون ….

  • YAHO
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:18

    on est different par detin et par nature. mais le faible exige que les autres soit comme lui pour sentir en securité.la je signale que les muslmans sont heureux une fois un european croit a l'islam, cela veut dire que son etat psychique est implicitement lié a qlq 'un auquel il fait confiance en raisonement et evidement c'est european.on doit accepter l'autre et croire en soi pour vivre en stabilte interieur.
    bravo et tanmmirt HMAD. on veut tous le paradis et le bien a notre bien mais chacun a son chemin et son angle de vision

  • الفونتي
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:34

    ا ين كنت حينما قال ملك المغرب الحسن الثلني لايمكن للمسلمون ان يكونوا علمانيين وذالك في حوار صحفي فرنسي لتدافع عن علمانيتك امامه وتقنعه بان التقدم والتطور والانفتاح ومواكبة العصر مع العلمانية ولا غير سوى العلمانية وانت تعلم من هو الحسن الثاني اكثر مني

  • warszawa
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:39

    ما أبغض أن يتمنى الإسلامويون جعل كل أفراد المجمتع في خندق واحد حتى وإن كلّفهم ذلك قطع الرّؤوس،نحن الآن نتخبّط في التخلّف بسبب هذه العقلية البالية الجماعية الموروثة ،التفكير البدائي المنحط الذي لايجب أن يخرج عن عقلية الجماعة بمعنى يوم الجمعة الكل يجب أن يذهب إلى المسجد للصلاة فويل لتاجر لم يغلق متجره في هذا الوقت فإن سولت له نفسه فتح محله التجاري أكيد سيخسر نصف الزبناء ،بعد الصلاة يجب أن تأكل مع الجماعة من نفس الكصعة ديال كسكسو،والأكثر من هذا لا بد للجماعة أن تعرف عليك الكبيرة والصغيرة في حياتك الشخصية فاش خدام ،مشحال عندك في المانضة ،علاش متزوجتي،إلا مزوّج علاش مولدتي!!!! من هنا ينطلق مشكل حرية الفرد في جماعة يطغى عليها موروث ديني مهترئ منذ 14قرن حتى الآيات في القرآن تخاطب الجماعة فمن أين ستأتي الحرية يا أحمد مع هؤلاء القوم؟

  • Tinghir
    السبت 1 يونيو 2013 - 00:47

    أحيي الأستاد عصيد وأقول له أن من تناديهم صم بكم يعيشون في الماضي البعيد بارعين في المَنع والتحريم ولا معنى لِالحرية في قاموسهم .طبيعة الإنسان أنه يتطور ويتحظر لاكن نجد أنفسنا أمام سماسرة الدين الذين ألفوا جر المياه لبساتينهم بإستغلال الذين.هاؤلاء الملتحون الغرباء الذين ينشرون في مجتمعنا الذي عاش دائما في تفاهم هادئ ثقافة التهديد الدخيلة والإرهاب الطالباني.أقول لهم الأمازيغ مازالوا أمازيغ أي أحرار وعلى أرضهم (الله إِعْميها لِيكُمْ).نحن نعرف هاؤلاء الملتحون ولا ننزلق أبدا مع إدعائهم أن كل الأمازيغ ملائكة إلا عصيد.هاؤلاء أعداء الأمازيغية وأعداء الديموقراطية والوضوح.هذا نتعلمه منهم كل يوم.خدام القومية العروبية الذين يتقمصون الدين لضرب الأمازيغية من جدورها اليوم ومصاحبة نعشها إلى متواه الأخيرغدا.هاؤلاء المُتفقِّهين المَأجورين من طرف المخزن العروبي لِتَدْجينِ الناس وجعلهم سامعين طائعين هم خطر حقيقي على مستقبل مجتمعنا الذي ما زال يتخبط في الأمية التي تعد السَّماد لثقافة التشدد والإرهاب والطقوسية العمياء.

  • dakirdidat
    السبت 1 يونيو 2013 - 01:01

    وتعد المرجعية الكونية لحقوق الإنسان أسمى وأدق ما بلغه الفكر الإنساني؟مثل مادا؟مثل زواج اللواطيين و السحاقيات؟الازدهار الحضاري؟ادا قتلت شخصا ظلما واستكبارا في الارض.واستوليت على ماله وممتلكاته ثم استغللت تلك الاموال و الممتلكات التي استملكتها عدوانا في بعض الاختراعات والكتابات…فهل يحق لك ان تدعي نفسك متحضر؟ القاعدة تقول مابني على الباطل فهو باطل.بمعنى انه لن ينفعك الا في الدنيا اما الاخرة فلا نصيب لك.انني لن اعترف بحضارة من اباد الملايين من الناس ثم اتاني بشيء اخترعه ليثبت لي انه متحضر.سأستفيد بما اخترعته لكنني لن أتنازل عن وصفك بالمجرم حتى تتوب الى الله.

  • مواطن
    السبت 1 يونيو 2013 - 01:06

    قال الله تعالى:{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ(11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ(12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ(13)}سورة البقرة
    المتامل في مقال الاستاذ عصيد يتبادر بسرعة الى ذهنه المعنى الذي تحمله هذه الايات الكريمات .ذلك انه في الوقت الذي يحس فيه الكاتب انه على صواب تام في وجوب اقرار نوع الحرية التي يراه هو على تصوره ,اذا به يفقد ادنى شعور على انه على باطل .
    الحرية اذا لم تقترن بالاخلاق التي مصدرها التشريع الالهي تبقى بدون معنى
    لان الله وحده انما شرع الدين لانه الذي خلق الانسان ووحدة فقط يعلم ما يصلح للانسان مما لا يصلح له .
    مثال واقعي وواضح . ماهو الاحسن بالنسبة اليك في ان امتنع عن اكل لحم الخنزير لان الله حرمه ,او ان امتنع عن اكله لان الطب اثبت انه يسبب الامراض للانسان ؟
    انت انسان منطقي يااستاذنا الكريم ومقالك منطقي جدا واتمنى ان يهديك الله صراطا مستقيما.

  • أسافو نتكات
    السبت 1 يونيو 2013 - 01:35

    الذين أدمنوا العبودية,لفرط ماغابت عنهم الحرية,لا يدركون ماهية الحقوق التي تنادي بها,وتطالب بأن يحصلوا عليها,لذلك لن يكون إلى جانبك في البداية,إلا المتحررون من أغلال العبودية الإسلامية,ومع ذلك فإن المهمة التي تتصدى لها كبيرة وهامة وتستحق المغامرة ,خاصة في بلد يوشك أن يقع أسيرا بين مخالب الأشرار.

  • sifao
    السبت 1 يونيو 2013 - 01:49

    " بإمكانك سحق الزهور لكنك لن تـؤخر قدوم الربيع " قالها" ديتشك" في ربيع "براغ" وأعادها "عصيد" في الربيع الديمقراطي ، من كان يعتقد أن التهديد سيسكت هذا الصوت النشاز فهو واهم ، لأن الحرية هي" القيمة الأكثر ديمومة في التاريخ "
    من يستطيع أن يتمالك نفسه ولا يحقد على من يفكر بهذه الطريقة ، انا حقا أحسدك يا أستاذ عصيد ، لكن لا أحقد عليك لأني أريدك أن تحيى وتستمر .

  • لحسن الزاهي
    السبت 1 يونيو 2013 - 01:56

    في كل المجتمعات و منذ فجر التاريخ ، ثمة فريقان من الناس أبانت عنهما الصراعات المتلاحقة…لا أدري كيف أمكن السيد عصيد البناء على مثل هذه الدعوى النظرية ، و انطلق منها في بناء نسقه الايديولوجي حول الحرية ،
    فتمريرها هكذا عنوة بدون جواز الاثبات و البناء النظري تحكم منه لا نسلم له في ما ذهب اليه .
    أما نظريتنا نحن المسلمين كما جاء بها القرآن ، مرجعنا في بناء تصوراتنا و أنساق مفاهيمنا ، فهي أننا نعتبر بداية قصة الانسان تبتدئ من قول الله تعالى للملائكة * اني جاعل في الأرض خليفة * و على هذا الأساس فغاية وجود الانسان هي تحقيق الاستخلاف بمفهومه القرآني السامي ، و أن الطرف العدو للانسان هو الشيطان ذاك الذي توهم أنه حر في قول ما يريد و اختيار طريقه على فهم منطقه الزائف لما زين له عقله أنه أفضل من آدم ، و منذ ذلك اليوم أهبط الله آدم و عدوه الشيطان الى الأرض لتبدأ من هنالك مسيرة الانسان الحضارية . و أما أول صراع فكان بين ولدي آدم هابيل و قابيل ليس حول الحرية كما زعم عصيد و انما حول التعبد و التقرب الى الله ، فمسيرة الانسان في التاريخ هي الى الله * يا أيها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه *

  • Azedine1
    السبت 1 يونيو 2013 - 02:09

    Bon, je salue la théorie et comme elle est belle et idéale si on la caricature. Tout le monde peut théoriser et peut dire de belles choses et exprimer sa bonté par les discours sauf que si en pratique on ridiculise, offense ou insulte les croyances des autres on devient hypocrite… Bon mon ami comme tjrs tu m'éclates avec ta capacité de donner des réponses définitives aux questions philo qui ont animé la pensé humaine et c'est juste maintenant je suis au courant qu'il y a juste deux camps et pas trois par exp pr dire qu'il y a ceux qui profitent de la liberté ( sauf si tu crois en la bonté continue de l'homme). Et puis notre ami ne ns donne pas des élements de définition suffisants de la liberté et si elle est un processus ( de liberalisation) ou un état vécu/qu'on vit ou encore si la liberté a une couleur ou des couleurs et comment on peut la dissocier du culturel. Notre ami adhère à un paradigme et conclut fermement que la perspective universelle est la meilleure

  • Azedine2
    السبت 1 يونيو 2013 - 02:30

    mais juste sans ns dire sur kelle base ou critère(s) il a trouvé ce jugement final et je sais pas encore si les marocains à travers l'histoire on participé à finaliser ce produit ou juste on doit le consommer peut être par ce qu'il a un beau packaging. M. Weber ou M. Crozier par exp qui traitent le "phénomène bureaucratique" ce dernier reconnait la rationnalité limitée de l'homme( c'est pas le meilleur produit qu'il y a) et l'existance de cercles vicieux et chmaps d'incertitude dans n'importe kelle type d'organisation ( des organisations: de la micro au plus macro, Pays/Etat/ Monde) et que des élements tels les croyances et cultures conditionnent la performance ce qui donne que cette perspective ou paradigme universel est loin d'être partagé sauf que sur les livres, les lectures partisanes de certaines expériences et les croyances de certains ( je conclue: comme toi).

  • الأستاذ التازي عبد الكريم
    السبت 1 يونيو 2013 - 02:37

    السلام على من اتبع الهدى
    أخي في الإنسانية (فقط)
    إذا كانت تعليقات منتقديك لا تقنعه ،فيظهر ان عندك مرضي
    أنا كنت أستاذا للفلسفة أيضاً والتربية الإسلامية،
    وقد تابعت دراستي بكلية الآداب بالرباط ،أيام الدكاترة
    الحبابي ونجيب بلدي وطه عبد الرحمان وعلي أوم ليل
    ورشدي فكار وجاسوس والجابري،وغيرهم
    وكان وقتها نظام الدراسة يشمل اربع شهادات في
    الفلسفة العامة والإسلامية والمنطق والتبستيمولوجيا
    وعلم النفس بكل فروعه وعلم الاجتماع بكل فروعه
    ولم يتخرج من الكلية ملاحدة العلمانيين
    لذا سوف ارد عليك في كتاب عجيب ومقحم ومبهر
    وهادف ولا يستطيع احد ان يرد عليه …
    عله يرشد العلمانيين أمثالك
    أما انت فلا أطن ،لأنك مريض بالعناد المزمن،ليس إلا،

  • KANT KHWANJI
    السبت 1 يونيو 2013 - 02:44

    كيف يمكن أن تصف الالوان لشخص ولد أعمى، يعيش في الظلام؟ لن يفهمك أبدا لأنه لم يراها في حياته …كذلك، فالمتدينون ولدو بالأذان في أذنهم لن يفهموا ما تقوله عن الحرية ، لأنهم حرموا منها منذ الولادة…يرددون في ظلام فكري ما لقنوهم: البهائم، النفس الإمارة بالسوء، الجاهلية، الجنة،النار ، اللواط، الشوذ ….كل الأساليب متاحة حتى يبقوا عليهم في الحظيرة…

    11 – ismail

    متقلقش، عطني رقم الحساب ديال الحسنات ديالك، وغادي ندوز لك الحسنات ديالي كلهم

  • dakirdidat
    السبت 1 يونيو 2013 - 03:03

    الاصليين والاستيلاء على قارتهم؟في أي خانة تضع الاستعمار و ال و التسامح؟انني اعرف ردك مسبقا.ستقصفني بالعلمانية و الانسانية وووو.لو كان العلماني يعرف الانسانية لما اشعل حربين عالميتين دبح فيهما 100 مليون انسان و الحرب العالمية الثالثة على الابواب…هل اختراع القنابل الى المدعواSIFAO.بإمكانك سحق الزهور لكنك لن تـؤخر قدوم الربيع؟جملة حق يراد بها باطل.اريد ان اسألك .ادا غدا جاءت امريكا لتستعمر أرضك.فقتلت والديك و ابنائك ان كان لديك.فهل ستستقبل امريكا وجيشها بالزهور وورود الربيع؟هل قتل والديك ربيع ؟هل الديمقراطية تشتري لي الخبز؟هل تدفع لي فاتورة الكهرباء و الماء؟هل تعتبر قتل 150 مليون هندي أحمر والاستلاء على قارتهم بأكملها من ماء وأنهار وبحار وأسماك وأشجار و ترواث معدنية و طبيعية…قدوم ربيع؟مادا عن ابادة 20 مليون استرالي من الاستراليينالامبريالية؟أتضعهما في خانة الارهاب و التطرف ام في خانة الاعتد النووية و الهدروجينية التي تهدد المخلوقات جميعا عندك ديموقراطية؟هل قنبلت اليابان بقنبلتين نوويتين ارهاب عندك ام تسامح.انتظر فلسفتك العلمانية بفارغ الصبر حتى اتغدى عليها غدا فأنا في غاية الجوع..

  • Azedine3
    السبت 1 يونيو 2013 - 03:04

    Ce que je salue et je lis de loin c'est cette tendance à reconnaitre l'existence de l'autre et que tu commences à changer ta manière de voir les choses. Seulement, parlons du Maroc ( lmaghrib , lmaghrib l2a9ssa, Tamazgha peut être) et si on cherche et reconnait le partageable et l'element le plus determinant de l'identité de la Nation et l'Etat pendant plus de 12 siècles, on trouve naturellement que c'est l'Islam et vouloir négliger d'une manière enfantine cet élement présente des risques élevés sur le présent et le futur des marocains. C'est pr dire que ni la terre, ni l'éthnie n'ont pu produire l'Etat et la civilisation ( l'avant Islam constitue une léçon).Bref, je considère que cet article constitue une déclaration de bonté et j'attend ses fruits sur terre et qu'on partageant ts la liberté comme valeur des valeurs et grand slt à M.Mendjra. Merci!

  • homme libre
    السبت 1 يونيو 2013 - 03:30

    كلام منطقي وواضح أحييك من اعماقي على كتاباتك السلسة والبليغة في نفس الوقت فكلمة الحق لا تحتاج الى تنميق. وليس كبعض الكتابات الجوفاء التي يحاول اصحابها إبراز ملكاتهم اللغوية عوض طرح الافكار. فالقارئ يقرأ مقال ماراطوني بدون أفكار منطقية بل مجموعة من الافكار المترامية الاطراف والموثقة بالمسلمات البالية.

  • مغربية
    السبت 1 يونيو 2013 - 07:46

    الى 13
    تقول ان نقص المال من يدفع للبحث عن الحرية، و هدا تفكير يقزم معنى الحرية، الشعوب حين تنتفض ضد الاستعمار و تطالب بالحرية فهل ادا اعطيناها بدل الحرية اموالا ستقبل؟؟ سيقبل الخونة فقط،
    المراة حين تكافح من اجل حريتها في مجتمع امام تسلط عقول الدكور، لاثبات نفسها و قدراتها هل تفعل دلك من اجل المال؟؟

    هناك ايضا من يظن انه ادا اعطيت الحرية سوف يكثر الفساد و الشواد و السكيرين، ابشركم بان هاته الاشياء تنشط في اوساط العبودية فقط، الناس تسكر من كثر الضغط والفراغ حين لا يعطى لهم حرية المشاركة بافكارهم و اشغال انفسهم بما يفيد المجتمع، الشدود منتشر اكثر في البيئات المقفلة الي الشاب محروم حتى من مجالسة نساء العائلة كما تقتضي الطبيعة، فيصبح سلوكهم معوجا، الدعارة تمارسها الفتاة كعبدة للرجال في مجتمعات متخلفة، يسيرون بها في دلك الاتجاه بشتى الطرق، اغتصاب، تزويج الاب لابنته بمن لا تحب او في سن صغير، كثرة الضغط ف بيت الاسرة، ابتزاز المسلم لها في اماكن العمل اما كدا او كدا، حب المسلمين للنساء جوج طلق و رمي النساء باولادهن، المسلمون بفكرهم المتحجر سبب كل الافات ف المجتمع، و لن اقول الاسلام.

  • SIBAOUEH
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:07

    بما أنك تؤمن بالحرية ، والحقيقة أنك لاتؤمن بالحرية إلا إذا كانت تلامسك في اتجاه شعر الفروة
    أليس من حرية المغاربة أن يستفتوا في لغتهم البربرية؟
    حرية المغاربة في دينهم، في كرامتهم، في لغتهم العربية وفي توا بثهم المقدسة، التي مهما كد أعداء هذه الأمة، لن ينالوا منها
    أما الحرية المختزلة في الشدود والفواحش وما شابه ذلك من أعمال وأفعال تحط من كرامة وقيمة الإنسان ماكان لها يوما ما أن تحمل هذا المصطلح
    الحرية مقرونة بالمسؤولية، مسؤولية الفرد على نفسه بمعنى كرامته
    ومسؤولية الفرد في بيته وبين أفراد عائلته ثم مسؤوليته داخل المجتمع
    والحقيقة لايمكن لنا أن نأكل من نفس الخبز لا سيما وأنت تستشهد بما يلي تقول: المرجعية الكونية لحقوق الإنسان أسمى وأدق ما بلغه الفكر الإنساني في هذا الباب،
    ياليت هذه المرجعية كانت واقعا ملموسا
    أينك إذا من حرية الشعوب في تقرير المصير؟
    الحرية الكونية كما دأبنا على معرفتها هي الجبروت والتسلط وأكل ونهب خيرات الشعوب
    أليس من حق وحرية شعب ساحل العاج أن تتداول أسعار حبة الشكولاطة في ياووندي أو ياماسوكرو عوض العاصمة البريطانية؟
    وما يسري على ساحل العاج ….كمل من راسك

  • SALAM
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:29

    حتى وإن نطق الجاهل عن الحرية فسوف يجيد
    لأنه في الأصل كل من في الكون عبد للمجيد

  • fouad
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:35

    انه أمر غريب أن نراك مجددا على منابرنا الإعلامية

  • أبو حذيفة
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:42

    إلى الكريم المبجل sifao

    كيف تحسد "عصيدا" ولا تحقده؟؟

    الحسد والحقد أحلاهما مر، إلا أن يكون قصدك بالحسد الغبطة.

    قال ابن منظور: "الحِقْدُ إِمساك العداوة في القلب والتربص لِفُرْصَتِها والحِقْدُ الضِّغْنُ والجمع أَحقاد وحُقود وهو الحقِيدَةُ والجمع حقائد"

    وقال: "الحسد معروف حَسَدَه يَحْسِدُه ويَحْسُدُه حَسَداً وحَسَّدَه إِذا تمنى أَن تتحول إِليه نعمته وفضيلته أَو يسلبهما"

    وعلى كل حال فعصيد وأضرابه لا يحسدون ولا يحقدون، لأن ما هم فيه من انحراف الفكر، وطمس الفؤاد، وانعدام التعقل، والتخبط في الأهواء، وزيغ البصيرة، كلها نقم لا نعم. فكيف يحسدون عليها؟

    قال سيد العقلاء والحكماء صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها". والحسد في الحديث يعني الغبطة.

    نسأل الله تعالى أن يبصرنا وإياكم بالحق، وأن يهدينا وإياكم إلى سواء الصراط.

  • دّا بيهي
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:48

    21 – youssef benmoussa
    انت جاهل وأنا حر كذلك أن أصفك بالجاهل .. انت جاهل لأنك تعتبر العلمانية دين ومذهب .. العلمانية ليست بدين ولا معتقد يربط الإنسان بالله بل هي مجموعة من الأفكار تشكل نظام حياة يربط البشر ببعضهم البعض .. انت جاهل وربما مشرك بالله لأنك تحط نفسك مكان الله وتكفر الناس ، الله وحده هو المطلع على ما في الصدور وهو الوحيد الذي سيختار من يدخل الجنة ومن يدخل النار ..
    انت جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهل ..
    عذرا أيها المكفرون ولكن يصعب عليكم استيعاب مفاهيم العلمانية .

  • berber
    السبت 1 يونيو 2013 - 10:51

    اللدين يعملون على طمس الحرية هم الحركات الضلامية العلمانية
    من خلا ل نشر تقافة العنصرية و التهجم على الاسلام و منع الحجاب
    في المؤسسات والتحرش بالنساء و اغتصاب الا طفال لا غرابة انها
    صفات بني علمان .mreci hespress

  • عمر
    السبت 1 يونيو 2013 - 11:14

    ا لحرية هى الا نسا نية بالتما م والكما ل. ولكن كلا مك هو عدوان سا فر على هذه القيمة المميزة للا نسانية!!..:نراك تتهجم دوما على من يخالفونك, وبطريقة تفتقد للمنهج العلمي البسيط. هذا ما يجعلنا نؤمن بانك تستعمل الهرطقة وتدعي الحوار والحرية والديمقراطية!!اي حرية هذه التي تتحدث عنها وانت تقصي موا طنيك وتتبع القبلية الضيقة البغيضة التي لا تؤمن بالوطن الجامع لكل المواطنين. !!…

  • Amazigh-N-Arif
    السبت 1 يونيو 2013 - 11:17

    الموقف من الحرية يختلف باختلاف المصالح و الأهواء:
    ـ من يريد الحرية للجميع كأساس للمساواة في الحقوق و الواجبات و الأخذ و العطاء. و لخلق مجتمع صحي و مبدع و حضاري و راق.
    ـ هناك من يرفض الحرية للجميع و يعتبرها خطرا على الوحدة و القيم الدينية و التقاليد .. أي يربطها بالفتنة في الدين و الدنيا. و لا شك أن هذه المجتمعات ستبقى متخلفة.
    ـ من يريد الحرية لنفسه و قومه و يمنعها عن الآخرين. الحرية في أن يحكموا ويتحكّموا وحدهم و لو بنظام ديكتاتوري، و أن تسود لغتهم و قوميتهم و هويتهم و تبعاتها و يمنعون ذلك عن الآخرين. أو أن تكون لهم الحرية في نظام ديمقراطي حضاري راق و يمنعون ذلك عن الآخرين. و هذا الموقف من الحرية يتسم بالأنانية إذ أصحابه يقسمون البشرية إى قسمين: الأحرار و العبيد.
    ـ هناك من يريد الحرية للغير و يرفضها لنفسه و لقومه! لأنه يعتبرها خطرا لذلك فالقمع و الوصاية وسيلة لحماية الذات من الإختراق. و يريدونها للآخرين لأنها تمكنهم من "غزوهم" عبر التسلل و التمتع بجميع الحقوق بما فيها الزواج من بناتهم، و هذه طريقة لتقويض المجتمعات الحرة المتفتحة من الداخل. هذا الموقف يتسم بالتطفل (parasitisme).

  • casaoui
    السبت 1 يونيو 2013 - 11:44

    بأفكارك تستطيع أن تضيء كل العالم يا عصيد تنميرت٠٠٠

    الفرق بيننا وبينهم اننا نناضل من اجل حقوقنا المشروعة وهم يناضلون من اجل ان لا ناخدها!…..والسلام

  • Jesus is a man
    السبت 1 يونيو 2013 - 11:50

    الأمازيغي المتعصب المندس بين أفراد طاقم هسبريس لم ينشر تعقيبي مرة اخرى.

    أعلنها من هنا حتى يتنبه طاقم الجريدة و القراء الأفاضل لذلك.

    لم أعد أستغرب لعزوف كثير من المعلقين عن التعقيب على كتاب معلومين.

    أعلن أيضا أن تعقيبي الملغى كان الأول و الاخير على ما يكتبه السيد عصيد.

    شكرا لنزاهة هسبريس.

  • أمازيغي
    السبت 1 يونيو 2013 - 13:01

    يحاول عصيد ويصارع الزمن من أجل أن يخرج نفسه من الحضيض الذي وقع فيه بفعل وقاحته وقلة أدبه مع المغاربة، لذلك فهو لا يفتأ في كل مناسبة يستغلها ليؤكد على أنه إنسان معتدل،
    ما يثير استغرابي دائما هو بعض التعليقات المغفلة التي لا فظاعة الجهل الذي يلف أعناق أصحابها، كلما كتب عصيد مقالا علقوا: تحية للمفكر الكبير دون أن يجرؤوا على ذكر سبب ذلك المدح، والحق أنهم لم يقرؤوا المقال إنما يدافعون عما لا يعرفون.
    يا عصيد لست ممثلا للأماريغ، ولست مدافعا عن الحرية، ولست مدافعا عن حقوق الانسان، في كل مقالاتك تلمز الاسلام وتصفه بما لايليق من النعوت، والكل يعرف ذلك وأنت أولهم بالتاكيد،
    وإن عدتم عدنا
    عصيد على المنبر
    الرسول إرهابي
    ………..

  • كاره المستلبين
    السبت 1 يونيو 2013 - 14:30

    14 – يت صالح..
    فلتعلم يا هذا ان التطرف يجلب التطرف.من الواضح ان رفع تلك الشعارات ياتي في الغالب كردة فعل على احتقار و اهانة الامازيغية و لهجاتها و تراثها و هويتها و اهانة الاصل الامازيغي مقابل رفع شأن العرب و مالهم..جميل جدا ان تنبذ الكراهية و الحقد و السخرية من الاخر و ان تخجل ممن يدعو اليها و لكن بالمقابل هل قرءنا لك تعليقا تندد فيه و تستنكر و تشعر بقمة الخجل من بعض المستلبين الامازيغ عندما يستهزئون بلغتهم و هويتهم..ماذا تقول فيما قاله الشيخ السلفي عبد السلام ياسين (ما لهذه الامازيغية تريد ان تناطح سيدتها العربية !!!)و ما قاله عابد الجابري (يجب اماتة تلك اللهجات البربرية !!!) و ما صرح به الاخوانجي (العربي) مصطفى بن حمزة حينما وصف الامازيغية ب (لغة الشيخات) اليس هذا قيئا و اكثر من قيئ بنظرك ام انه جواهر و درر !!! قل لنا من من (العرب) المغاربة استنكر هذا القيء و اشعره بالخجل و تبرء من قائليه.ماذا تريد منا بالضبط ان يتم اقصاء لغتنا و تراثنا و يستهزء بماضينا و حاضرنا و مستقبلنا و نسكت
    ايا المستلبون مبرراتكم واهية انتم ابتليتم بمرض عضال اسمه الاستلاب عفانا الله و شفاكم منه
    انشر يا هسبرس

  • sibaoueh
    السبت 1 يونيو 2013 - 14:47

    بما أنك تؤمن بالحرية ، والحقيقة أنك لاتؤمن بالحرية إلا إذا كانت تلامسك في اتجاه شعر الفروة
    أليس من حرية المغاربة أن يستفتوا في لغتهم البربرية؟
    حرية المغاربة في دينهم، في كرامتهم، في لغتهم العربية وفي توا بثهم المقدسة، التي مهما كد أعداء هذه الأمة، لن ينالوا منها
    أما الحرية المختزلة في الشدود والفواحش وما شابه ذلك من أعمال وأفعال تحط من كرامة وقيمة الإنسان ماكان لها يوما ما أن تحمل هذا المصطلح
    الحرية مقرونة بالمسؤولية، مسؤولية الفرد على نفسه بمعنى كرامته
    ومسؤولية الفرد في بيته وبين أفراد عائلته ثم مسؤوليته داخل المجتمع
    والحقيقة لايمكن لنا أن نأكل من نفس الخبز لا سيما وأنت تستشهد بما يلي تقول: المرجعية الكونية لحقوق الإنسان أسمى وأدق ما بلغه الفكر الإنساني في هذا الباب،
    ياليت هذه المرجعية كانت واقعا ملموسا
    أينك إذا من حرية الشعوب في تقرير المصير؟
    الحرية الكونية كما دأبنا على معرفتها هي الجبروت والتسلط وأكل ونهب خيرات الشعوب
    أليس من حق وحرية شعب ساحل العاج أن تتداول أسعار حبة الشكولاطة في ياووندي أو ياماسوكرو عوض العاصمة البريطانية؟
    وما يسري على ساحل العاج ….كمل من راسك

  • كاره المستلبين
    السبت 1 يونيو 2013 - 15:11

    14 – يت صالح..
    فلتعلم يا هذا ان التطرف يجلب التطرف.من الواضح ان رفع تلك الشعارات ياتي في الغالب كردة فعل على احتقار و اهانة الامازيغية و لهجاتها و تراثها و هويتها و اهانة الاصل الامازيغي مقابل رفع شأن العرب و مالهم..جميل جدا ان تنبذ الكراهية و الحقد و السخرية من الاخر و ان تخجل ممن يدعو اليها و لكن بالمقابل هل قرءنا لك تعليقا تندد فيه و تستنكر و تشعر بقمة الخجل من بعض المستلبين الامازيغ عندما يستهزئون بلغتهم و هويتهم..ماذا تقول فيما قاله الشيخ السلفي عبد السلام ياسين (ما لهذه الامازيغية تريد ان تناطح سيدتها العربية !!!)و ما قاله عابد الجابري (يجب اماتة تلك اللهجات البربرية !!!) و ما صرح به الاخوانجي (العربي) مصطفى بن حمزة حينما وصف الامازيغية ب (لغة الشيخات) اليس هذا قيئا و اكثر من قيئ بنظرك ام انه جواهر و درر !!! قل لنا من من (العرب) المغاربة استنكر هذا القيء و شعر بالخجل و تبرء من قائليه..ماذا تريد منا بالضبط ان يتم اقصاء لغتنا و تراثنا و يستهزء بماضينا و حاضرنا و مستقبلنا و نسكت
    ايا المستلبون مبرراتكم واهية انتم ابتليتم بمرض عضال اسمه الاستلاب عفانا الله و شفاكم منه
    انشر يا هسبرس

  • de passage
    السبت 1 يونيو 2013 - 15:13

    au commentaire n° 35 Dakirdidat; que penses-tu des millions d'enfants et de femmes e tous musulmans enlevés par les Omayades (musulmans!) et emmenés à Damas pour servir d'objets sexuels!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  • عبد الفتاح العمراوي
    السبت 1 يونيو 2013 - 15:53

    أية حرية نريد؟ وأية حرية يرديون؟

    ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 13 على ما يلي( لكل فرد حرية التنقل

    واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة.

    يمكن للاستاذ عصيد ، أن يمر بجانب قنصلية فرنسا بمدينة فاس ليرى بأم عينييه مدى احترام الدول الغربية لهذا الاعلان العالمي.

    سيرى :أفواجا من البشر واقفين في طوابير ،بعضهم راغب في الحصول على مجرد ( فيزا للــــــــعلاج) من امراض خطيرة ، يتم إهدار كراماتهم أمام قنصلية دولة شعارها: الحرية والعدالة والمساواة .

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية:لاتريد نا أن نكون أحرارا حقيقيين.

    لأنها هي التي استعبدت شعوب الارض..و تحالفت مع الديكتاتوريات والاستبداد لقمع الشعوب ومصادرة حقها في الحرية..

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية : هي التي استـــنــبـتــت كيانا غريبا في ارض فلسطين ،وجعلت من سكانها الاصليين مجرد لاجئين .

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية، تريد الفوضى والسيبة والتفسخ والانحلال باسم الحرية .

    لذلك تقوم بتجيش بعض عملائها،لِــيَــشنوا حروبا بالوكالة على خصوصيات الشعوب، وعولمة بعض القيم الغربية الهابطة والشاذة باسم الحرية.

  • RIGO
    السبت 1 يونيو 2013 - 15:57

    ادكر عصيد ان لولا فضل الاسلام و العرب عليه لما تمكن من التواصول انت تسب الاسلام و تهجو العرب و تقتات من فظلاتهم

  • كاره المستلبين
    السبت 1 يونيو 2013 - 17:58

    48 – Jesus is a man
    كفاك من توهماتك و خيالاتك الغير واقعية.كلنا هنا تعرضت تعليقاتنا غير ما مرة للمنع اخرها كتبت 5 ردود في مقالة سابقة على زميلك في الاستلاب المعلق الذي يكتب باسم سعيد امازيغي قح=عربي قح و لم يتم نشر اي منها و لكنني لم اتهم طاقم هسبرس بكون قومجي عربي متعصب او مستلب امازيغي كاره لنفسه قد اندس بين افراد الطاقم.على اي فكلامك معروف و هرطقاتك حفظناها عن ظهر قلب فكما سبق و قلنا فهرطقاتك ليست بالشيء الجديد و لم تكن السباق الى نشرها فلقد سبقك الكثيرون و منهم كبيركم الامازيغي الجزائري عثمان سعدي عندما نشر كتابه عما اسماه (عروبة البربر) و طبعا لم يحصد بهرطقاته غير الريح فجدوة المطالب الامازيغية المشروعة بقيت متوهجة و لم تتراجع الدولة الجزائرية عن اعترافاتها بمشروعية تلك المطالب و ببعض ما حققته من مكتسبات.
    اكتب و هات كل ما عندك و سنرى لمن ستكون الكلمة الاخيرة لنا ام لاصحاب نظرية الاصل العربي للعالم..
    51 – sibaoueh..
    هل تم استفتاء المغاربة اثناء قدوم العرب قبل 13 قرنا هل يقبلون بغزوهم ام لا..
    الامازيغية في بلدها لا تحتاج الادن من احد..تجي لدارنا و تضرب اولادنا !!!
    ارجو النشر

  • elamraouiabdelfattah
    السبت 1 يونيو 2013 - 18:31

    أية حرية نريد؟ وأية حرية يرديون؟

    ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 13 على ما يلي( لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة.)

    يمكن للاستاذ عصيد ، أن يمر بجانب قنصلية فرنسا بمدينة فاس ليرى بأم عينييه مدى احترام الدول الغربية لهذا الاعلان العالمي.

    سيرى :أفواجا من البشر واقفين في طوابير ،بعضهم راغب في الحصول على مجرد ( فيزا للــــــــعلاج) من امراض خطيرة ، فيتم إهدار كرامتهم أمام قنصلية دولة شعارها: الحرية والعدالة والمساواة .

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية:لاتريدنا أن نكون أحرارا حقيقيين.

    لأنها هي التي استعبدت شعوب الارض..و تحالفت مع الديكتاتوريات والاستبداد لقمع الشعوب ومصادرة حقها في الحرية..

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية : هي التي استـــنــبـتــت كيانا غريبا في ارض فلسطين ،وجعلت من سكانها الاصليين مجرد لاجئين .

    الدول الغربية الرافعة لشعار الحرية، تريد الفوضى والسيبة والتفسخ والانحلال باسم الحرية .

    لذلك تقوم بتجييش بعض عملائها،لِــيَــشنوا حروبا بالوكالة على خصوصيات الشعوب، وعولمة بعض القيم الغربية الهابطة والشاذة باسم الحرية./

  • كاره المستلبين
    السبت 1 يونيو 2013 - 18:47

    48 – Jesus is a man
    كفاك من توهماتك و خيالاتك الغير واقعية.كلنا هنا تعرضت تعليقاتنا غير ما مرة للمنع اخرها كتبت 5 ردود في مقالة سابقة على زميلك في الاستلاب المعلق الذي يكتب باسم سعيد امازيغي قح=عربي قح و لم يتم نشر اي منها و لكنني لم اتهم طاقم هسبرس بكون قومجي عربي متعصب او مستلب امازيغي كاره لنفسه قد اندس بين افراد الطاقم.على اي فكلامك معروف و هرطقاتك حفظناها عن ظهر قلب فكما سبق و قلنا فهرطقاتك ليست بالشيء الجديد و لم تكن السباق الى نشرها فلقد سبقك الكثيرون و منهم كبيركم الامازيغي الجزائري عثمان سعدي عندما نشر كتابه عما اسماه (عروبة البربر) و طبعا لم يحصد بهرطقاته غير الريح فجدوة المطالب الامازيغية المشروعة بقيت متوهجة و لم تتراجع الدولة الجزائرية عن اعترافاتها بمشروعية تلك المطالب و ببعض ما حققته من مكتسبات.
    اكتب و هات كل ما عندك و سنرى لمن ستكون الكلمة الاخيرة لنا ام لاصحاب نظرية الاصل العربي للعالم..
    51 – sibaoueh..
    هل تم استفتاء المغاربة اثناء قدوم العرب قبل 13 قرنا هل يقبلون بغزوهم ام لا..
    الامازيغية في بلدها لا تحتاج الادن من احد..تجي لدارنا و تضرب اولادنا !!!
    ارجو النشر

  • احمد المكناسي
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:01

    freedom Liberté حرية
    شكرا استاذ عصيد و دمت صوت الحرية في بلد تهاجمه كل يوم جحافل الظلام الوهابي

  • ايت صالح
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:15

    إلى المعلق رقم 52 كاره المستلبين.
    أرجو أن لا أكون من المستلبين حتى لا أكون موضوعا لكراهيتك. بل أرجو من الاعماق أن تتخلص من هذه الكراهية لأنها تستنزف قواك النفسية بلا طائل. الكراهية سرطان ينخر الانسان ويميته ببطء.
    ولا أعتقد أن التطرف ينبغي أن يجابه بالتطرف
    أوردت أمثلة على العنصرية اتجاه الامازيغية وثقافتها
    للأسف أصحاب بعض تلك الاقوال أمازيغ
    لقد عاش الامازيغ ومازالوا ظروف العنصرية. من أمثلة ذالك المعاملة المهينة
    مؤخرا في إحدى الكوميساريات بالعاصمة حيث أسمعهم البوليس الكلام الساقط
    في أمهاتهم وآبائهم وديانتهم . كل ذالك لأنهم رفعوا أعلاما أمازيغية في مهرجان موازين.
    ماذا فعل الشبان ضحايا هذا التصرف الحيواني من موظفين عموميين؟
    لم يحرقوا الكوميسارية بمن فيها. فعلوا في اعتقادي شيئا مهما حين سجلوا شريط فيديو وأدلى كل واحد منهم بشهادته ليعلم القاصي والداني حجم الإهانة والإحتقار. وهي خطوة اولى بإمكاننا أن ندفع بها نحو استصدار قانون يجرم الكلام الساقط والكلام العنصري في المؤسسات والساحات العمومية. هكذا فعلت أوروبا وأمريكا لحماية مواطينيها السود وغيرهم.

  • sifao
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:22

    أبو حذيفة

    التبجيل ليس مطلبا من مطالب دعاة الحرية .
    الحسد هو ما قاله ابن منظور بالتحديد ، حالة نفيسية تنتاب من لا يملك ما يملكه الغير ويود امتلاكه هو ايضا ولو بسلبه اياه .
    أما الحقد فهو كراهية مجانية ، حالة نفسية تنبعث من الأعماق تنتاب من يعتقد انه أفضل وأنقى وأطهر من الآخر ويريد ازاحته من حياته بأية وسيلة لأنه ينجس وينغص عليه متعة صفاء الدنيا .
    ما تعتبره أنت نقمة اعتبره انا نعمة ، هنا نختلف والفقهاء يقولون الاختلاف رحمة

  • مغربي
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:44

    المرجعية الكونية مذا؟
    مذالا يقصد بالمرجعية الكونية,اذا يقصد انه يستمد حقوق الانسان من الكون ففي هذا,وكما يقال فاقد الشىء لا يعطيه,لان هذالا الكون هونفسه يحتاج الى من يحميه من فعل الانسان في بحاره وغاباته وتراثه الانساني التي تخرب بفعل الانسان .
    اما اذا كان قصده هو نخبة من العلمانيين سواء كانوا قدماء ام جدد فنظريتهم تبقى محدودة وغير فاعلة100% لان ما شهدناه بام اعيننا داخل سجونهم للمخالفين لعقيدتهم من ضغوطات وإغراءات وسلب لحرياتهم ووضعهم تحت ايديهم لا يتطابق وما يعلون عنه في العلن وامام الملأ من حرية العقيدة وحقوق الانسان وما الى ذلك من تضليل,
    اما تشتيت الاسر لمخالفيهم في العقيدة وبالخصوص الاسر التي تنتمي الى الاسلام حدت ولا حرج تعد بالالاف سنويا وعلى اتفه الاسباب ووضع اطفال المطلقين في مؤسسات خاصة بتعاليم الطوقوس الدينية التابعة للبلد الدي يقطنونه في الغرب.
    اما حقوق الانسان مرجعه الحيققي هو مكون الكون وخالق الانسان نفسه.
    ((صنع الله الذي اتقن كل شيء)) النمل:88.

  • الحرية هي المال 2
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:53

    من صاحب التعليق 13 إلى 38.
    1- قلتي:(الشعوب حين تنتفض ضد الاستعمار و تطالب بالحرية فهل ادا اعطيناها بدل الحرية اموالا ستقبل؟)، الشعوب استعمرت -بضم التاء- لأنها فقيرة والذي يستعمرها يكون أغنى منها، اذن قليل المال يتعرض للإستعباد(الإستعمار..)، وهذا هو المشكل قبل طرح السؤال الذي طرحتي.
    – الدول الفقيرة تتعرض لإستعباد و استعمار من طرف الدول الغنية، لماذا؟ لأن المال هو الفرق. إن كان العكس فالصومال ستستعبد الصين غد!!!!!
    2- قلتي:(المراة حين تكافح من اجل حريتها في مجتمع امام تسلط عقول الدكور، لاثبات نفسها و قدراتها هل تفعل دلك من اجل المال؟؟)
    – هذه المرأة إن كان لها المال كانت حرة وكانت لها الحلول الآتية:الهجرة، إن كانت مزوجة مثلا وتعاني من ظلم زوجها، إن كانت غنية طلقته ببساطة .. وإن كانت فقيرة استعبدها بدراهم معدودة.
    3- ما الذي يدفع الائي يمتهن الدعارة يستعبدن أنفسهن مع المتسخين من الذكور؟ أليس قلت المال؟

  • observateur
    السبت 1 يونيو 2013 - 19:55

    La liberté est un état d’esprit éclairé et instruit qui croit à l’évolution humanitaire. Cette faculté – la liberté- s’épanouit au sein d’une société dont les membres et les institutions en conjecturent et croient dans une atmosphère d’entente et de tolérance.
    Or les obscuristes se posent comme des défendeurs et apostrophés des convictions statiques pour contrecarrer d’une manière directe ou indirecte l’évolution de l’histoire.
    merci frére Aassid

  • sifao
    السبت 1 يونيو 2013 - 20:15

    dakirdidate
    الوجبة التي سأقدمها لك لن تشبع رغبتك الجاlحة في التهام الطعام ، لأن ذاكرتك قصيرة جدا ، تاريح حروب الموت والدمار لم تبدأ مع الحربين العالميتين ولا مع غزو الانجليز لأراضي امريكا أو استراليا ، بل هي أقدم بكثير .
    لكي لا يبقى كلامي مجرد عموميات فضفاضة علي أن أعود ولو مؤقتا الى لغة الأرقام لابعاد الشبوهات والتأويلات الايديولوجية ، ادعوك الى القيام بهذه العمليات لحسابية بنفسك حتى تتأكد من الحقيقة .
    اذا علمنا أن سكان العالم في القرن السابع الميلاد حسب موسوعة ويكيبديا يتراوح بين 300م و700 م على أبعد تقدير وعلمنا ايضا ان عدد قتلى معركة الجمل سنة 658م بلغ 10000 قتيل وهو اصغر عدد تناولته الروايات الاسلامية ، كم تمثل نسبة القتلى من مجموع سكان العالم ؟
    وعليك أن تفعل نفس الشيء بالنسبة للحربين العالميتين وما ذكرته من ارقام أخرى
    وعندما تنهي هذه العملية الحسابية حدثني عن اي من هذه الحروب أكثر دموية ، مع الأخذ بعين الاعتبار عالمية الحربين ، ومحلية حرب الجمل ، وكذا وسائل القتال المستعملة من اجل تحديد دقيق للوحشية وثقافة القتل . حظ سعيد .

  • mohamed
    السبت 1 يونيو 2013 - 22:18

    السلام على من اتبع الهدى اسمعوا معشر غبار نابليون الى التناقض الذي تعيشونه: تزعمون احترام الراي الاخر وتعليقاتكم مليئة بالسب والشتم والنبز بالالقاب, ترددون يريدون ان يردونا الى القرون الوسطى حيث كانت الحضارة الاسلامية في اوج العطاء والمتصدرة للعلوم الحديثة انذاك, لكنكم تقلدون اسيادكم تقليد الاعمى فاوروبا كانت متخلفة في العصور الوسطى لهذا يلمزونها بالتخلف وما على الخادم الا طاعة سيده, والفتنة ان تعرف ماتنكر وتنكر ماتعرف, وكل يؤخذ بما يعتقد.

  • agrawli amazigh
    السبت 1 يونيو 2013 - 22:44

    المعروف والواضح ان الاستاد الكبير احمد عصيد ياتينا دائما بمواضيع شيقة .اما الغير المفهوم هو لمادا بعض اشباه المفكرين يستعرضون علينا عضلاتهم الفكرية بعقم واضح وعدم القدرة على الانتاج ….من يمارس يخطئ ومن لايمارس لا يخطئ ..عصيد يقدم و يمارس و ينتج ..فمادا قدمتم انتم .
    اما تماشيا مع موضوع الحرية
    فالانسان مند فجر التاريخ او في العصور البدائية كان يعيش حرية شبه مطلقة .ومند اكتشاف الزراعة بدأت حياة الاستقرار لدى الانسان واصبحت تتكون الجماعات البشرية من الاسرة مرورا بالعشيرة تم القبيلة …
    عندها وجد الانسان نفسه وهو قد انتقل من حالة الطبيعة الى الحالة الاجتماعية حيت يجب عليه الانضباط لقوانين و اعراف و تقاليد و طقوس دلك المجتمع الدي يعيش فيه.فاضطر الانسان كفرد للتنازل عن جزء من حريته لفائدة المجتمع و الدولة من اجل ضمان الاستقرار و السلم الاجتماعي .
    لكن مع التطور الفكري الدي عرفته الانسانية عبر التاريخ صار الفرد يبحت في كيفية استرجاع ما سلب من الحريات في اطار من السلم والتماسك الاجتماعي .
    ayouz assi assid

  • hafid
    الأحد 2 يونيو 2013 - 00:40

    تحية المفكر احمد عصيد نحن معك دائما

  • حمو الزياني
    الأحد 2 يونيو 2013 - 00:54

    قال محمود درويش يوما لبعض النقاد الذين كانوا يحتفون بقصائده وينوهون بكل قصيدة ينشرها ويطبلون لها لأنه فلسطيني، قال لهم قولته الشهيرة: ارحمونا من هذا الحب القاسي. أي أن درويش كان يفضل قراءات نقدية لقصائده تتعامل بموضوعية معها وتبين له مكامن الضعف فيها وتساعده على تطوير تجربته. يبدو أن أنصار عصيد هم أيضا في حاجة لمن يردد على مسامعهم هذه المقولة: ارحموا عصيد من حبكم القاسي، خصوصا أن مثل هذا المقال الذي حظي من جانبهم بكل هذا المدح والإطراء لا يعدو كونه موضوعا إنشائيا عاديا، فليس فيه ما يستوجب كل هذه التعليقات المنبهرة به، اللهم إلا إذا كان الشعار المرفوع في هذه الحالة هو: عظم خوك البخاري.

  • elias
    الأحد 2 يونيو 2013 - 01:20

    شكرا لك عصيد على مقالاتك المنورة.
    ان تيار الظلام الذي لا يعرف سوى لغة العنف للحوار يرتعد عندما يسمع كلمة حرية. انهم يرتهبون من حرية العقل و حرية العقيدة و الايمان. يعرفون ان سلعتهم بائرة فيستعملون جميع الوسائل و الطرق ليبيعها. و عندما تسالهم عن شيئ عوض تقديم الجواب يقولون: اتق الله يا رجل انك تكفر. لو كانت سلعتهم جيدة لما اخترعوا احاديث كتبريرات لقتل كل من يريد مغادرتهم. يستغلون حاجة الناس للايمان بشيئ ليطلقوا سمومهم في المجتمع. تيار الظلام سيبقى موجودا يجمع كل شخص ذو نفس مريضة.
    في اروبا يستغلون الحرية لبث سمومهم بين الشباب و عندما تقول لهم ان الحرية هي التي تخول لكم الحق ان تمارسوا دينكم، و لو كان قوم اخرون في دولتكم لفتلتموهم لانهم كفار. يجيبون ان الله اعمى بصيرتهم و خلقوا الحرية حتى تكون لنا سندا في اقامة الدولة الاسلامية في ارضهم. هذا من فضل ربي. انهم ورم في الجتمع الدولي.
    تحياتي يا عصيد الانوار ايها المغربي الحر.

  • أبو حذيفة
    الأحد 2 يونيو 2013 - 02:20

    إلى sifao

    قولك: (ما تعتبره أنت نقمة أعتبره انا نعمة) اقول لك: لا تحسبها خيرا لك، بل هي شر لك. وماذا املك لك إن أراد خالقك ان يضلك، إلا أن أدعو لك بظهر الغيب، أن يهديك ويسدد فكرك وعقلك؟
    اما عن قولك: (والفقهاء يقولون الاختلاف رحمة). فاقول: كيف تستدل بقول من لا تعترف بهم اصلا؟؟؟ ولطالما اتهمتهم بالجمود وتعطيل العقل وعدم مسايرتهم لتطور الحياة؟؟؟ إن هذا لشيء عجاب.
    والاعجب منه انك استدللت بمقولة لبعضم فقط، ولم يوافقوا عليها من طرف الآخرين، وهي خطا على إطلاقها، إذ الاختلاف منه ما فيه رحمة، ومنه ما فيه شر ونقمة وهو الاكثر. ودليلنا في أن الاختلاف يناقض الرحمة قوله تعالى: "ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك".

  • امزيغي سوسي
    الأحد 2 يونيو 2013 - 03:38

    كيف تتناقد مع نفسك وتتكلم عن الحرية وانت الدي تتدخل في حرية المسلمين واختيارهم لدينهم وتصيفهم بالرجعين والظلمين والمعقدين لانهم لم يتقبلوا علمانيت المتالين وتتكلم عن الكراهية وانت الدي تسعى لنشرها بين المغارب امازيغ وعرب و الاكتر من هذا تريد زرعها بين الامازيغ وتحدر اهل سوس من اما زيغ الريف انسيت ما قولته عن علم عبد لكريم الخطابي من انتقادات يقولون مالايفعلون

  • dakirdidat
    الأحد 2 يونيو 2013 - 05:37

    الى المدعوا sifao.أولا يبدوا لي ان تعليقي السابق قد نشر بطريقة غير منتظمة.لابئس.سأعيد تعليقي لك بطريقة مغايرة.ثانيا.هل تعلم ان اول شخص سفك دما بريء كان علمانيا في اعتقاده وتفكيره وهو قابيل الدي رفض تطبيق شرع وارادة الله عشقا لأهواءه .كأهوائكم أنتم علمانيوا هدا العصر.ثالتا.أجبني.في أي خانة تضع الامبريالية والاستعمار الغربي؟في خانة الارهاب والتطرف أم في خانة الاعتدال والتسامح؟رابعا.اتحداك أن تأتيني بأمة سفكت من الدماء أكثر من الغربيين…تنعتون الناس بالظلاميين.مادا صنعتم واخترعتم انتم علمانيوا البلدان الاسلامية؟هل رأيت مخترعا مغربيا أو عربيا نسب نفسه للعلمانيين أوالملحدين؟ وقال اختراعي هدا اهداء لكل العلمانيين و الملحديين؟ لمادا تنسبون لأنفسكم النور؟أين نوركم من الأختراعات والابداعات؟ اللهم سوى هز المؤخرات على قناتكم دوزام العلمانية.العلماني الملحد يدعي العلم و العلم يقول أن الكون نتج عن الانفجار العظيم أي أن لديه بداية.مما يتعارض تماما مع الالحاد الدي يدعي أن الكون أزلي لينفي وجود الله.فأين المفر أيها العلمانيون الملحدون دعات العلم؟لاعجب أنكم أبناء قابيل عابد أهواءه؟؟؟؟

  • malk
    الأحد 2 يونيو 2013 - 09:56

    Comment arriver à instruire cette jeunesse est la voie la plus accessible pour instaurer une société ou tt le monde jouisse de liberté mais d'aprés ces commentaires je trouve que certains n'ont même pas compris ce qu'il a dit M Assid il le qualifie de mécréant et d'athé..c àd il y a des gens qui ne décernent pas le religieux du politique ils sont dominés par ce courant d'obscurantisme ils ont oublié que la religion depuis tjrs était une relation de l'individu avec dieu et ne pas l'exploitation des masses par une élite pour arriver au pouvoir.c une catastrophe quand on trouve desjeunes à esprit tordu et pensent comme nos grand parents et croient fermement à leurs idées s'il ya suffisement de gens comme M Assid ils auront remédier à ce" fléau qui ne cessent de détruire l'esprit de nos jeunes

  • sifao
    الأحد 2 يونيو 2013 - 10:14

    أبو حذيفة
    يبدو أنك لست على دراية بأحد اهم أصول الخطاب الحجاجي في الفكر الاسلامي ، الجدل وآلياته ، عندما استندت الى قول الفقهاء ، الاختلاف رحمة ، لم يكن ذلك لنصرة رأيي برأيهم ، وانما لتقويض رأيك برأيهم ، تمزيقه من داخله ، كمن أخذ السلاح من عدوه وقاتله به فانتصر عليه ، وهذا الاسلوب في دحر الرأي المخالف يسمى عند القدماء من المتكلمين"التبكيت" أي ايجاد تناقض داخلي في ما يقوله أو يستند اليه المجادل ، وينتهي الجدال عند حدوثه دون زيادة ولا نقصان، عندئذ لا حاجة الى مزيد من الكلام.
    رحمة بك ، انت الذي لا تؤمن الا بعقيدة التوحيد في كل شيء سلوكا وعبادة ، استنادا الى اقوال الكتاب المقدس وسيرة صاحبه المبجلة ومن تبعه من كبار الفقهاء والأئمة ، تجد نفسك فجأة في الجهة المقابلة لمن تتبعهم باحسان الى يوم الدين ، لأنهم اقروا بأن الاختلاف رحمة وأنت تُسقطه من عقيدتك تماما ، اما لأنك لم تفهم من قولهم شيئا أو لأنهم كانوا يكذبون عليك
    انت لست وسيطا بين بابي الجنة ونار جهنم حتى تميز بين من كان يفعل شرا ومن كان يفعل خيرا ، اذا اراد خالقي أن يضلني فهل تبقى بيدي أو يدك حيلة ؟ عندما يتفق المخالفون انتظر منك النصيحة

  • امزيغي مسلم
    الأحد 2 يونيو 2013 - 13:44

    كيف تتكلم على الحرية وانت لاتحترم حرية الاخرين وتتدخل في معتقداتهم وتصفهم بالظلامين والرجعين وتريد ان تفرض عليهم افكارك المنحلة من اين تعلمت الحرية من العلمانية السالبة لحقوق الانسان وهضم حقوق المرءة و منعها من ارتداء الحجاب كم وقع في فرنسا اوبتونس زمان بن علي الدي اصله امازيغي فالاسلام هو الدي حرر الانسان من عبادت العباد الى عبادت الله وهو الدي يدافع على حريته

  • أبو حذيفة
    الإثنين 3 يونيو 2013 - 13:58

    sifao

    قولك: (…استندت الى قول الفقهاء، الاختلاف رحمة، لم يكن ذلك لنصرة رأيي برأيهم، وانما لتقويض رأيك برأيهم، تمزيقه من داخله، كمن أخذ السلاح من عدوه وقاتله…)
    أحسن بك الظن فاقول: لعلك لم تستوعب جيدا ما كتبتُ. قلت لك: إن تلك المقولة لا تصح عن جمهورهم. والذين قالوا بها، وهم قلة، قصدوا بها الإختلاف في الفروع لا في الأصول والمسلمات. وإذا تحقق ذلك فقد كسر سلاحك بل ربما انقلب عليك…
    وأما قولك: (استنادا الى اقوال الكتاب المقدس وسيرة صاحبه المبجلة ومن تبعه من كبار الفقهاء والأئمة ، تجد نفسك فجأة في الجهة المقابلة لمن تتبعهم باحسان الى يوم الدين ، لأنهم اقروا بأن الاختلاف رحمة وأنت تُسقطه من عقيدتك تماما ، اما لأنك لم تفهم من قولهم شيئا أو لأنهم كانوا يكذبون عليك)
    فالجواب عليه ان اقول: اتحداك ان تأتي بدليل واحد من الكتاب المقدس وسيرة صاحبه المبجلة يمدح الخلاف والاختلاف. اللهم في الامور الفرعية.
    قال تعالى: "فماذا بعد الحق إلا الضلال" وقال: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" وقال: "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا…"

  • bridesmaids dresses jcpenney
    الخميس 13 يونيو 2013 - 10:37

    Aw, this was a really quality post. In theory I’d like to write like this too – taking time and real effort to make a good article… but what can I say… I procrastinate alot and never seem to get something done.

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس