"علماء الأمة" والنعرة الطائفية

"علماء الأمة" والنعرة الطائفية
الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:10

اشتعلت نار النقمة الطائفية في عروق مشايخ أهل السنة، فنادوا في بيانهم الصادر من القاهرة بـ”الجهاد في سوريا”، كما استنفروا الدول العربية والإسلامية والجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي (وهي كلها دول وتنظيمات ومؤسسات مثالية تعدّ نماذج للرقيّ والعدل والتقدم) لمساندة هذا “الجهاد” المقدس.

الجهاد ضدّ من ؟ يقولون ضد نظام بشار الأسد ؟ ألم يكن هذا النظام دائما على ما هو عليه الآن من عتو وطغيان وجبروت ؟ لماذا الجهاد الآن بالذات ؟ لأن المشايخ اكتشفوا بأن هذا النظام ليس فقط مستبدا بل “طائفيا” أيضا ؟ إنهم مستعدون للتسامح مع الاستبداد السياسي والعسكري لكن شرط أن يكون على مذهبهم في الدين، وحليفا لحلفائهم من العشائر النفطية، التي تمثل نماذج فريدة في إهانة الكائن البشري واحتقاره.

ولهذا أعلن المشايخ في بيانهم بأنّ “ما يجرى في أرض الشام من عدوان سافر من النظام الإيرانى وحزب الله وحلفائهم الطائفيين على أهلنا في سوريا يُعد حربا معلنة على الإسلام والمسلمين عامة”. ألا ينتمي الشيعة إلى “الإسلام والمسلمين عامة” ؟ بماذا نفسر تحيز أهل السنة لـ”حزب الله” اللبناني الشيعي عندما قصف إسرائيل ؟ ولماذا انتقل القرضاوي السني إلى لبنان لمناصرة حزب الله أثناء مواجهته للدولة العبرية ؟ ولماذا اليوم يصبح الشيعة خارج “الأمة” وخارج دائرة الإسلام والمسلمين ؟ طبعا يعتمد المشايخ طريقتهم نفسها منذ أزيد من ألف عام، فلكي يكون “الجهاد” مبرّرا لا بدّ من إخراج من نعاديهم من دائرة الدين، ليصبح المبرّر الوحيد للاقتتال دينيا ويصبح القتل شرعيا والقتلى بالآلاف “شهداء” يستحقون التكريم والتبجيل عند المشايخ وأشياعهم. هكذا يتم إجهاض الثورة السورية قبل نجاحها بتحريفها عن كونها معركة من أجل الحرية وإسقاط استبداد أحد أسوأ الأنظمة العسكرية بالمنطقة، إلى حرب قذرة بين الإخوة لأسباب طائفية، وكل هذا من حكمة المشايخ وبعد نظرهم .

والنتيجة طبعا ستكون إما حربا ضروسا لا نهاية لها، ما دام المموّلون للطرفين مستعدين للإنفاق حتى آخر جندي، وإما استحالة بناء الدولة في سوريا بعد انهيارها، لأن الحرب الطائفية لن تنتهي في جميع الأحوال إلى إقامة دولة القانون الديمقراطية، كما لن تسمح أبدا ببناء الدولة والمؤسسات الحديثة، إذ لا يمكن ذلك إلا في إطار مدني علماني يضع القانون فوق جميع المواطنين بغض النظر عن اختياراتهم الدينية أو انتماءاتهم العرقية أو الطائفية. وهذا ما يفسر مشكلة العبارة غير الحكيمة الواردة في بيان المشايخ عندما طالبوا أطراف الفتنة في سوريا بـ” ضرورة رجوعهم جميعاً عند التنازع إلى الكتاب والسنة والتسليم لحكمهما”، بينما الذين أشعلوا نار الثورة لم يبدؤوها من منطلق كتاب أو سنة دينية، بل في إطار شعار يجمع كل السوريين بمختلف معتقداتهم وأصولهم وانتماءاتهم ضد نظام الاستبداد. لقد غير المشايخ طبيعة الاصطفاف الثوري وحولوه من تموقع ضد النظام المتسلط إلى تكتلات طائفية تأكل بعضها بعضا، فوقعوا في فخ النظام الذي لم يلجأ إلى تغذية الطائفية إلا للحيلولة دون وجود إجماع وإدانة ضده. وهكذا أفسد التديّن السياسي المتطرف الثورة السورية، كما قام بفرملة الثورة المصرية والتونسية عند حدود مصالح العشائر النفطية وعلى مقاسها.

يحارب السنة ومن ورائهم “علماؤهم” من أجل إقامة دولة دينية سنية بعد سقوط النظام العسكري بسوريا، ويقاوم الشيعة من أجل انتزاع الدولة من براثن السنة وإقامة دولة شيعية تابعة لإيران وحزب الله، بينما يحلم الشعب السوري بالخروج من الاستبداد ومعانقة الحرية، وليس بالسقوط في الحكم الثيوقراطي الأسوأ.

لماذا يتجنب المشايخ ـ وهم الذين يعشقون الخوض في السياسة ـ لغة السياسة ومصطلحاتها الواقعية والمباشرة، فيعلنون موقفا شجاعا ضد الاستبداد السياسي والعسكري والعائلي الذي نشر الطائفية واستعملها لتقوية نفسه وإضعاف خصومه ؟ أليس لأنهم يخشون الوقوع في الطرح العلماني الذي يحاولون تجنبه، بينما هو الحل الوحيد لمعضلتهم التي لا مخرج منها ؟ كما يسعون إلى تجنب النتيجة المنطقية للموقف الإنساني ضد الاستبداد، وهو أن يشمل كل أنظمة الجور في المنطقة بدون استثناء، وهذا ما يخشونه أيضا لأن حلفاءهم من العشائر النفطية سيكونون أول من يتضرّر من ذلك الموقف الإنساني النبيل، كما أنه يتعارض مع نهجهم في تكريس أخلاق الطاعة والولاء للحكام وأولي الأمر، ما دام هؤلاء يُرضونهم باعتماد تدينهم الكاذب والفولكلوري.

وفي هذا الإطار من حقنا أن نسأل المشايخ الذين ينتحلون صفة “علماء الأمة” هل النظام السوداني مثلا نظام ديمقراطي عادل وهو الذي أباد خمسمائة ألف مواطن في “دارفور” وقام بتشريد مليونين من السكان وقسّم البلد إلى دولتين ؟ ألم يبارك المشايخ مجازر السفاح عمر البشير وهو يحاكَم دوليا باعتباره “مجرم حرب” ؟ هل أرواح السودانيين ودماؤهم لا تساوي شيئا أمام أرواح ودماء السنيين السوريين ؟ وما الفرق بين مجازر الأسد وعمر البشير وبين مذابح قوات “ذرع الجزيرة” التي برعت في الفتك وقطع الرؤوس في الشارع العام بالبحرين ؟ أي منطق هذا وأي دين يسمح بمثل هذه المواقف ؟

وبالمقابل من حقنا أيضا أن نسأل الشيعة هل تمثل إيران نموذجا يُقتدى ؟ لكي نفهم أن المسلمين سنة وشيعة، هم بصدد إعادة إنتاج الأخطاء المقترفة في دول الجوار، داخل سوريا.

مشايخ التطرف يتواجدون في موقع لا يحسدون عليه، وهم لا يعون ذلك لأنهم منغلقون في فقه القرون الماضية، ويفتقرون إلى الحسّ الإنساني وإلى الوعي السياسي الاستراتيجي، وهذا ما يعكسه ارتباكهم في توضيح موقفهم الطائفي السطحي، فهذا شيخنا المغربي الريسوني الذي ساند “الجهاد في سوريا” ووافق على بعث الشباب المغربي للموت هناك، سئل عن السبب الذي جعله لم يعلق على الطريقة الوحشية التي قام بها نظام البحرين بقمع انتفاضة الشارع البحريني، فكان جوابه أن البحرين “لا تتعدى مساحتها سوق أربعاء الغرب” (كذا !) وهو جواب ينبئ عن مقدار جهل المشايخ بقيمة الإنسان، كما يفسر سكوتهم المريب عن كل أشكال التطرف والجرائم التي يقترفها الإسلاميون السنيون ضدّ الأفراد والمجموعات.

‫تعليقات الزوار

60
  • حسام العمارتي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:31

    لا توجد نعرة تتكلم عن جهل تام بالواقع كالمدعوا عصيد، و نقول له يا من تصف كل شيخ متمسك بدينه بالتطرف نتحداك أن تشرح لنا معنى التطرف.
    إنك يا عصيد تعاني من ميوعة و استسلام، و لله الحمد كشفك الله حقيقتك للناس و أظهر عورتك، و لا يختلف عليك مسلمان أنك من أشد أعداء الإسلام في بلادنا، و نحن نؤمن أن الله سينصر الإسلام و المسلمين و ستعود الخلافة لتكشف عورات كل المنافقين، و نسأل الله جل و علا أن يطيل في عمر المنافقين حتى يرون قيام دولة الخلافة، بعدها فليموتوا بالجلطة الدماغية.

  • منير
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:32

    عصيد ,, والنعرة العرقية !!!
    عصيد ,, والتطرف العلماني !!!

  • abdelali
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:37

    الفرق بين السلفية والعلمانية بسيط : الدول العلمانية
    لها من القوانين المدنية ما يضمن لها السلم و التطور والرخاء داخل بلدانها. وقد تتوحش في وجه العدو الخارجي خاصة ادا كان هدا العدو متوحش كالقاعدة او ك بن لادن. بينما المشروع الاسلامي السياسي فانه لايهمه وطنه او بنو جلدته إن كانوا مختلفين معه لان هدا التيار الاسلامي يعتبر نفسه جند الله وبالتالي كل من خالف شرع الله فهو عدو أكان مغربيا أو إسرائليا…العلماني الغربي يحمي مواطنيه من العدو لان هدفه هو إسعاد مواطنيه ونيل رضاهم في الدنيا بينما المسلم المتطرف مستعد للتحالف مع مسلم من بلاد القوقاز ضد مواطنيه الدين لايرغبون في دينه إرضاء لله ولكسب مقعد في الجنة مستعد لدبح بنو جلدته كقربان ….

    سرائيل تدك غزة وشعبها خط أحمر…

  • عصيد أكبر طائفي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:48

    عصيد أكبر طائفي و متعصب للأمازيغية و العلمانية علما أن أغلب الامازيغ ضد المس بالاسلام، لاحظوا مثلا أن جل قيادات ال PJD أمازيغ : العثماني، باها، الشوباني، الداودي، عمارة…
    هل شعر هؤلاء بالظلم في الاسلام و تمسكوا به؟ عجبا لعصيد

    نحن مع حق اخواننا الامازيغ لكن الخطير هو ما يروج له عصيد من أن الاسلام و العربية هي سبب تخلف الامازيغية، في حين أن القرأن يعتبر اختلاف الالسنة آية توصل الى الخالق.

  • محمد الزبيري
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 15:55

    نحن نقول للمدعو عصيد وهو فعلا اسم على مسمى مت بغيظك فالإسلام مستمر رغم أنفك وأنف أمثالك من العلمانيين لن تنالوا خيرا ثم يكفيك جهلا أنك لا تربط الأحداث بعضها ببعض ثم من جهلك بالواقع متى سكت علماء السنة عن الأنظمة الاستبدادية بل إن الأنظمة الاستبدادية تنتمي للمعسكر العلماني ولم تنتجها الحركات الإسلامية ولا الإسلام الإسلام يسير والقافلة تنبح

  • مواطن
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:00

    كم اعشق كتابات الاستاذ عصيد لانها تفضح حجم الجهل و البؤس الفكري و البلادة لدي اغلب المعلقين الذين يعلقون عليه. واصل استاذ فانت كمن يصب الكحول على الجرح ليشفى و تامل في هولاء الغوغاء الذين يعلقون فهم نتيجة منطقية لنظام تعليمي كرس الحفظ و الاستضهار و عبادة الاصنام

  • سوسي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:01

    يتحدث الفقيه عصيد والدي يخوض حربا نيابة عن اسياده كالياس العماري وغيره عن دولة مدنية علمانية يسود فيها القانون فاستفسر الفيلسوف من أين سيستمد هدا القانون مرجعيته وهنا محور الاختلاف

  • كاره المستلبين
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:01

    طبعا سيسارع الغوغاء و الانتهازيون الى شتم الاستاذ عصيد و سيتهمونه بالازدواجية في المعايير و انه هو ايضا يثير النعرات العرقية و اللغوية….و لهذا استسمح الاستاذ عصيد لاقول لهؤلاء ان هناك فارق في القياس فالطائفة السنية و المذهب السني معترف بوجوده و كذلك الامر بالنسبة للطائفة الشيعية و مذهبها اما القضية الامازيغية فهي تختلف تماما عن الصراع المذهبي السني الشيعي و التحريض على الفتنة الطائفية..الامازيغ غير معترف بهم الا داخل الحضن العربي و غير معترف بلغتهم ولا هويتهم..الامازيغي نعم هو امازيغي اللسان و لكن لغته عربية و هويته عربية و ثقافته عربية حسب المفهوم العروبي و لهذا فالمناضلين الامازيغي حينما يثيرون قضايا الامازيغية فهم لا يثيرون النعرات العرقية الهوياتية واللغوية و انما يدافعون عن حقوقهم المشروعة يدافعون عن وجودهم كامازيغ و ليس كمنتسبين للعروبة هم لا يريدون ان يتبناهم احد و هم يعتبرون انهم راشدون بما فيه الكفاية ليقدموا انفسهم للعالم باسمائهم و لغتهم و هويتهم و ثقافتهم لا يقصون غيرهم و لا يقبلوا ان يقصيهم احد.انهم يخوضون صراع وجود صراع البقاء يكونون اولا يكونوا
    ارجو النشر يا هسبرس..

  • فتاح برادة
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:02

    درسنا علمانية الشرق و الغرب، فوجدنا أن العلمانية في الدول العربية أخبث علمانية على وجه الأرض، إنها سوسة تخرب الأوطان، و هي سبب كل فثنة، يروجون وهم الحداثة تحت قهر الدياتة، تاريخهم دموي، و هم الإرهابيون الحقيقيون، لا يملكون شيئا يدعون إليه، سوى تسفيه الحق، و تلبيس باطلهم ثوب الحق.

  • hassan
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:09

    العلمانيون …عندما تكلم العلماء وقاولوا وجب الجهاد: إذا فهم متخلفون ويؤججون النعرات الطائفية .
    العلمانيون …عندما سكت العلماء عن حال الأمة ولم يدعوا للجهاد: إذا فهم عملاء إسرائيل وأمريكا وعلماء السلاطين والبترودولار.
    العلمانيون… عندما هجمت أمريكا علـى العراق وأفغانستان: يجب تجفيف منابع الإرهاب والقضاء عليه،لكن لقد قتلوا الرجال والأطفال والنساء؟؟ لا لا لا نحن نرى بعيدا ،فرجالهم إرهابيون وأطفالهم مشاريع إرهاب مستقبلا ونساءهم سيلدن إرهاببين لذا قتلهم واجب وخدمة للديموقراطية.
    حتى تعرفوا وتعلموا أن مذهب أهل السنة والجماعة هو الحق لا غيره لم يحرك عصيد ساكنا عندما أفتت إيران بوجوب دعم بشار الكلب وقام حزب الشيطان بإرسال مقاتليه وكذلك جاءوا من العراق والبحرين والكويت،لم يحرك ساكنا طوال إحتلال أمريكا لبلاد المسلمين والتنكيل بهم،ولكن إذا هب أصحاب الحق لنصرة الحق فهنا يظهر المرجفون ويخافون على أولياء نعمتهم.

  • Amdiaz
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:15

    القضية باينة:

    العشائر البترولية و أئمتهم الوهابيين الدولاريين يحاولون إبعاد نار الغضب الشعبي و رياح التغيير من حقول النفط الغربية و تصدير الشباب الغاضب المتحمس إلى سوريا للتفرغ منه ….سوريا صارت مزبلة لاحلام الربيع العربي و حلبة مستباحة لكل من يريد القتل و النهب و السلب.

    سوريا توضف كذلك كحد و نقطة نهائية للثورات الربيعية و تقدم كمثال لترهيب الشعوب و تخويفهم من مغبة التغيير و الثورة. الغرب لن يتدخل و يختار جانب الشعوب هذه المرة بل سيدعهم يحصدوا كالحشرات.

    و باشعال نار الطائفية و زرع الفتن يخلقون الفوضى و الوحشية و تتقاتل الناس بينها فيسترحون هم و يمضون على ماهم ماضون عليه و هو خدمة أسيادهم الغربيين و إنقاد فرقهم الكروية و ملاهيهم من الافلاس.

  • داود بن علي الظاهري
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:18

    عصيد بيني و بينك .
    هناك من يستطيع الرد عليك و إلقامك الحجر ـ أقسم بالله ـ ، و أبو النعيم الشيخ السلفي "المتطرف" كما تنعته لخير مثال على ذلك .
    لكن الدولة تساندك ، نعم ، و تساند اللادينيين لأن المغرب أصلا دولة علمانية متدثرة بغطاء إسلامي .
    فهل ترى في البرلمان فقهاء ينزلون القوانين و الأحكام الشرعية ؟
    إذن دعوتك للعلمانية تحصيل حاصل !!
    و لكن الحمد لله أنه كشفك لما سببت النبي عليه الصلاة و السلام ، و كفرت نفسك بنفسك .
    كل كلامك مبني على مقدمات خطابية ، ننازعك فيها أصلا ، و أغلب مصطلحاتك لم تحرر دلالتها الفلسفية أصلا ، و لا عندك أسس و قواعد تبني عليها نظرية المعرفة ، إنما أنت مجرد ببغاء يقتات على فتات مائدة الجابري و أركون و العروي و غيرهم .
    و لو أفسحت الدولة للسلفيين ليتكلموا عبر مختلف المنابر و وسائل الإعلام = و الله مهزمناكم و لدحضناكم في عقر داركم أيها اللادينيون .
    و لكن السلطان و القرآن مفترقان .
    و للأسف .

  • khalid
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:23

    اللهم أعز اﻷسﻻم و المسلمين في كل بقاع العالم

  • coucou
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 16:58

    شكرا لعصيد
    على الشيوخ ان يردو على هذا الكلام المنطقي بدون سب و لا تكفير
    و انا متيقن بانهم لن يفعلو لانهم عاجزين و لا منطق لهم سوى التكفير و التخوين و الاتهامات الباطلة
    المشايخ اصبحو اضحوكة العالم

  • فاقد الشيء لا يعطيه
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 17:07

    سبحان الله
    اعراف الحكم الامازيغي
    واللغة الامازيغية
    والتقويم الامازيغي
    والعرق الامازيغي
    و……….
    يا سيدي ما احوجك للتوقف والتامل فيما تقول وتكتب من تناقضات عنوانها
    (جهال الشعوبية والميز العنصري)
    انشروا مشكورين يا هيسبريس

  • المعلق الرياضي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 17:09

    الموقف حرج و الممر ضيق، و غمزك من قناة هؤلاء المساكين المدعوين بعلماء ليس إلا مزايدات و عبء إضافي على عذابات إخواننا السوريين. دع عنك تسجيل المواقف و قف مع أخيك الإنسان السوري وقفت مروءة. و إلا فأعنا بالسكوت الله يرحم باباك.

  • بدون مذهب
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 17:23

    نبتت الوهابية فى (نجد) حيث نشأ ابن عبد الوهاب فى نفس المنطقة التى عاش فيها من قبل مسيلمة الكذاب قائد حركة الردة بعد موت خاتم المرسلين محمد عليه السلام . من ( نجد ) خرجت كل الحركات التخريبية والدموية التى عاثت فسادا وقتلا فى بلاد المسلمين، ومنها قبائل الهلالية التى هاجرت الى مصر وشمال افريقيا .إعتاد أعراب نجد قطع الطريق على الحجاج طوال التاريخ الأموى والعباسى والمملوكى ، فى حملات لا تستند الى تسويغ دينى . وحين كانت تستند الى تسويغ دينى تكون الكارثة أعظم إذ يتحول القتل وسفك الدماء و انتهاك الأعراض وسلب المال جهادا، ولم يكتفوا بقطع الطريق على الحجاج بل هاجموا مكة وقتلوا من فيها وألقوا بجثث الضحايا فى بئر زمزم ، واقتلعوا الحجر الأسود ،وكل ذلك مشهور فى التاريخ . ثم بعد قرون تجددت النحلة القرمطية تحت إسم جديد ومذهب جديد هو الوهابية بزعامة الأسرة السعودية التى كررت جرائم القرامطة من حيث القتل والسلب و النهب وانتهاك الأعراض باسم الجهاد. حدث هذا فى الدولة السعودية الأولى ( 1745 : 1818 ) والتى استولت على الحجاز والمسجد الحرام عام 1805 وقامت بنهب المدينة المنورة ومنع قوافل الحج عام 1806 .. يتبع

  • الرياحي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 17:29

    تشتكي من الشرق الذخيل عنك وعينك دائما صوبه وتقحمه في كل مواضيعك ، سواء عبر العربية أو الإسلام بذون أن "تُرَيِّحْ" مقالك بالبيترول والعشائر والجهل وغير ذلك من أسماء البعير.إذن ليس الشرق من يدق بابك بل أنت من "عَينَ فيه".
    تعليقي هو القول للشباب المغربي أن لا يخوض معاركة ليس له فيها لا جمل ولا ناقة وأن لا يتعصب لطرف ضذ الآخر.
    تأملوا معي :
    وَمَا الحرْبُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُمْ وَذُقْتُـمُ

    وَمَا هُـوَ عَنْهَا بِالحَـدِيثِ المُرَجَّـمِ

    مَتَـى تَبْعَـثُوهَا تَبْعَـثُوهَا ذَمِيْمَـةً

    وَتَضْـرَ إِذَا ضَرَّيْتُمُـوهَا فَتَضْـرَمِ

    فَتَعْـرُكُكُمْ عَرْكَ الرَّحَى بِثِفَالِهَـا
    ——–
    الرياحي

  • أكاديمي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 17:30

    عدم الفهم العميق للأزمة السورية والتحليل السطحي لأمور معقدة سببه كون عامة الناس يتابعون الفضائيات المؤيدة للمعارضة المسلحة فقط أو المؤيدة للنظام فقط ( كمن ينظر إلى درهم من جهة واحدة فقط ).
    هذا التحليل السطحي الذي لاينظر إلا للعامل المذهبي الطائفي يمكن أن يقودنا منطقيا إلى الإستنتاج الأسوأ الذي يقسم العالم إلى طائفتين :
    – كل من هو مع النظام السوري فردا كان أم دولة أم هيئة هو بالضرورة شيعي ، وبالتالي فأحمدي نجاد و بوتن ورئيس الصين …كلهم شيعة؟؟؟
    – في المقابل كل من يقف ضد النظام ويريد إسقاطه هو بالضرورة سني وبالتالي فأمير قطر وملك السعودية وأردوغان وهولاند و أوباما ونتنياهو… كلهم سنة ؟؟؟ هل اكتشفتم خطورة التحليل السطحي للأمور المعقدة والنتائج الكارثية التي يتوصل إليها ومن ثم الفتاوى الكارثية التي تتخذ.
    فالتحليل العقلاني الواقعي يقول أن لا بوتن شيعي ولا أوباما سني فكلاهما يدافعان عن مصالحهما الإستراتيجية . فأين مصالحنا نحن المسلمين (سنة + شيعة +دروز+ أباضية +علويين…).هذه المذاهب صنعها المسلمون بعد وفاة الرسول فهي تنسب إلى أشخاص ،أليس كذلك؟ فلماذا يزايد بعضهم على الأخر ؟

  • مغربي علماني
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 18:23

    الظلامية الفكرية الى زوال و معها اتباع مشايخ الخرافة ،هي مسالة وقت ليس الا. الاوروبيون كانوا السباقين لانهاء استبداد و خرافة رجال الكينسة لاقامة دول حديثة قوامها المواطنة التامة للجميع و العدل و الحرية … انتم السابقون و نحن اللاحقون. من حق الظلاميين ان يعيشوا في نعيم "خرافتهم" فالحرية ترعبهم، هم من جلبوا على السمع و الطاعة و تقديس ا لجهل. تحية احترام و تقدير للاستاذ عصيد.

  • M@rocaine
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 18:31

    ان تصدق نفسك أسوأ من أن تكذب على غيرك !
    يا من يحسب نفسه الأصل والباقي تقليدا…يا خليل الزخرف اللفظي والتكلف ..
    كل من هب و دب يصنف نفسه كاتبا و محللا و مفكرا متطفلا بذلك على فن الكتابة والفصاحة والبيان !!
    الكلمات يا هذا لا تتحوّل إبداعاً إلّا إذا صقلتها المصداقية لتصبح تحفة على الورق…و بينك و بين ذاك سنين ضوئية!
    "وحيك" على كرسي هزاز…تتبدد الافكار و يبقى الشتات!

  • سامي الجزائري
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 18:48

    لست مغربيا ولا اعرف السيد عصيد واتجاهه السياسي او انتمائه العرقي ؛ ولكنني كمسلم غيور على دينه ومدهبه السني المالكي أوافقه تماما وعلى كل كلمة نطق بها وكتبها في تعليقه هدا.
    أين هم مشايخ السنة هؤلاء مما يجري في فلسطين ؛ ولمادا لا يدعون للجهاد لتحرير الأقصى من براثن آل صهيون ؟
    أين هم مما حدث بالبحرين ويحدث في مناطق اخرى من الجزيرة العربية
    اين هم من تسلط فراعنة العصور الحديثة وسلبهم لكرامة المواطن الانسان"؟
    أليس غالبية فلدات اكبادهم يدرسون بأمريكا وبريطانيا وينعمون بالحياة هناك بينما يدعون ابناء المساكين للموت في سوريا ارضاءا و تقربا من اسيادهم وولاة نعمتهم ؟
    أليس الشيعة مسلمون ؛ هل سمعتم من كفر منهم برسول الله عليه الصلاة والسلام ؟
    لمادا ننغلق على انفسنا ونرفض رأي الآخرين ومحاورتهم بالحسنى ومقارعتهم الحجة دون اللجوء الى العنف اللفظي او البدني ؟
    أليس عارا ان يدعو هؤلاء الى الفرقة بينما اعداء الأمة يتحدون ويتكاتفون رغم الاختلاف بينهم .
    اخوكم سامي الجزائري .

  • خالد ايطاليا
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 22:55

    مشاييخ الفثن من كلا الطرفين يفتون لجهاد المسلمين فيما بينهم ,وغابت الحكمة والمساعي الحميدة والنوايا الحسنة في اصلاح دات البين .ولا تستغرب ان ترفع فئة للمصاحيف فوق البنادق والرشاشات لتطالب بالتحكيم ويقوم القرضاوي بدور عمر بن العاص ,ونصر الله بدور ابوموسى الاشعري ,وينتهي الصراع بخلع الطائفتين والطائفية .

  • اسماعيل
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:05

    ذا كان بيتك من زجاج فلا نرم الناس بالحجر
    ماذا تفعل انت سوى اذكاء نار العنصرية تارة باسم الامازيغية وتارة باسم القيم الكونية
    من يحمل في يده معول الهدم ليسله الحق في التدخل باسم البناءايها البناء العظيم
    ومن يغرد خارج السرب فهو نشاز

  • Tassourte
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:08

    الأمازيغ هم الذين أخدوا الإسلام بقلب رحب وحافظوا عليه وساعدوا على نشره بينما القوميين العرب ألصقوا الإسلام بالعروبة حتى أصبحوا لا يثقون من يقول أنه مسلما ذون أن يقول أنه عربي.هم يحتكرون الدين ويُخوصِصُونَه.هؤلاء الإسلاميون كانوا عربا أو مُعرَّبين يفرضون عروبتهم ويكفرون الأمازيغي حين يطالب بحقوقه الطبيعية من لغة أم وكرامةحتى أن كلمة أمازيغ تغضبهم و تصيبهم بالجنون.الأمازيغ مسلمين معتدلين وليس لذيهم مشكل مع الإسلام لاكن مشكلتهم مع أؤلائك الرجعيين المتطرفين القومجيين الشوفينيين الذين مازالت تسيطر على عقولهم الصغيرة أفكار عثيقة طقوسية ظلامية.الأمازيغ يدفعون على الديموقراطية والمساوات والحرية والإسلاميين يريدون تحويل بلدنا إلى أفغانستان أو الصومال أو السودان حيث تجلد المرأة بالشارع ويقتلون الرجال شنقا ويخربون إقتصاد البلاد ويشتتون تماسك المجتمع كل هذا لتلبية ميولاتهم الظلامية الشيطانية الجاهلة بإسم الدين وكأنهم هم وصايا على الدين ونحن عبيد.

  • مغربي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:13

    لقد ثبين من خلال موضوعك هذا الذي عنونته با علماء الامة,والنعرة الطائفية بانك تدافع عن مشروعك العلماني اينما وجدت فجوة مفتوحة للولوج منها الى الميدان. وما اضفت اليه من عنوان واقوال ماهي الا كغطاء لمشروعك العلماني الذي تبحث له عن موطئ قدم باي طريقة كانت,واما المذابح والمجازر التي تحدث في الشعب السوري,وما تحدثت انت عليه في طرحك, هناك فرق شاسع بينهما.
    ارايت لولا تخوف اميركا واسرائيل وحلفائهم الاروبين على امن اسرئيل من المعارضة السورية ان تفرخ ما يرهب اسرائيل في امنها لنتهى الامر في السنة الاولى رغم المعارضة الروسية ومن معه,واما ما دعوا اليه علماء الامة من تحرير الشعب السوري من الابادة, ما دعوا اليه حتى عرفوا حقيقة الدول العلمانية التي تتغنى بحقوق الانسان في اطار علمانيتها العمياءوعقد المؤتمرات دون نتيجة تذكر, والشعب السوري يباد وهي تتفرج.
    اما تقسيم السودان حتى تعلم من كان وراءه تقسيمه ثم تكلم.من اليوم الذي ظهرفيه البشير ببذلة عسكرية ودعى الى القتال ضد اسرائل على ما تفعله بالفلسطنيين في غزة الا وصدرت في حقه مذكرة اعتقال في ظرف اربعة وعشرين ساعة من طرف محكمة الجنايات الدولية بدعوى مجرم حرب.

  • نعم بشار علماني طاغي
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:22

    عصيد : يحارب السنة ومن…

    كسني لست مرتبط بمشاريع السعودية والولايات المتحدة الهادفة إلى الهيمنة على المشرق ع,في محاولة للحد من المد الإيراني وتحقيق الهدف السعودي المتمثل في الهيمنة الأمريكية على المنطقة…

    إن الاعتراف بالديناميات الجيو- سياسية لهذه العلاقات,وآثارها على سوريا ومحيطها,شرط ضروري لفهم المستنقع الطائفي الذي يهدد بإغراق المنطقة برمتها.إذ إن الولايات المتحدة وحلفاءَها الخليجيين منكبون منذ سنوات على حملة تهدف إلى زعزعة استقرار سوريا وإغراقها في الفوضى لإضعاف إيران. كما تهدف هذه الخطط لضرب حزب الله بهدف إزاحة هذه العقبة أمام القمع والتوسع الإسرائيلي وخلق قوة سياسية جديدة في جنوب لبنان تستجيب للمطالب الغربية وتكون خاضعة لإسرائيل.وقد تمثلت السياسة المختارة لتنفيذ هذه الحملة في تشكيل وتمكين القوى الطائفية المتطرفة وخلق الانقسامات الاجتماعية,مما أفرز الطبيعة الطائفية للنزاع والتي نراها تنتشر في كافة أرجاء المنطقة اليوم.

    من السخرية حتى التفكير في أن المثقف عصيد يحاول نشر"الديمقراطية" أو "الحرية" أو حتى التعددية في بلد عربي علماني, بينما يدعو إلى العرقية في بلده.

    سيد يوسف

  • Ablade
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:32

    يا سي فتاح ،في اي موطن من العالم العربي لمست العلمانية؟؟ان ماتسميه انت علمانيون ليسوا إلا مجرد دكتاتوريون يتسترون وراء العلمانية ،كما يتستر بعض الدكتاتوريون وراء الإسلام
    ان العلمانيون يشترط فيهم ان يكون ديموقراطيون يحتكمون إلى شعوبهم اولا وهذا ما لم يوجد يوما ما في العالم الإسلامي او بالاحرى العربي ،فلم تختلط عليكم الامور يا ترى ؟؟ام انكم عاجزون علي عزل الحق عن الباطل..شكر للسيد عصيد ،المقال ممتاز جدا ،وقد اعجبتني العبارة التالية : لحلفائهم من العشائر النفطية، التي تمثل نماذج فريدة في إهانة الكائن البشري واحتقاره.

  • ribabiste
    الإثنين 24 يونيو 2013 - 23:49

    العلمانية هي الاطار الوحيد الذي يمكن ان تتعايش فيه كل مكونات المجتمع بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية والدينية وكدا العرقية .

  • Mustapha From Lux
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 00:40

    الى رقم 3
    عن أي عدو تتحدث حينما ساندت أمريكا و أوروبا اسرائيل لم يكن هنالك وجود للقاعدة و التي أسست فيما بعد بمساندة أمريكية لمحاربة السوفيت و حينها لم يكن ارهابا نضالهم لأنه لم يكن ضد المعسكر الغربي، حين احتلت دولك العلمانية اراضي المسلمين وقتلت الملايين منهم في الجزائر و المغرب و مصر… و غيرها لم تكن هنالك لا قاعدة ولا صدام و لا بشار ولا أسلحة دمار …
    العلماني يتحالف مع الأمريكي و الفرنسي و الاسرائيلي ضد بني جلدته و بلده لأنه لا يؤمن بدينهم و لا يؤمنون بعلمانيته

    اسرائيل دولة دينية بل الوحيدة في العالم القائمة باسم الدين

  • sifao
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 00:57

    هؤلاء المشاييخ بلداء ايضا ، بسبب فتاويهم البليدة قادهم النظام الى الميدان الذي الذي أجمع العالم على انه المكان الطبيعي لخوض معارك المستقبل ، مكافحة الارهاب ، رغم ان حزب الله تعتبره امريكا حزبا ارهابيا وايران دولة داعمة للارهاب الا انها لم تفكر يوما في مهاجمتهما بالطريقة التي هاجمت بها السودان وافغانستان مثلا ، ولم تتجاوز الحرب بينهم حدود الحرب الاستخباراتية والاغتيالات السياسية (عماد مغنية ، اغتيال عناصر من الاستخبارات الاسرائلية في بلغاريا ..،)
    دعوة هؤلاء المشاييخ الى الجهاد في سوريا هو ما سيطيل أمد الحرب في سوريا ، العداء بين الشيعة والسنة وصل الى حد الكراهية ، فما حدث للمتشيعين المصريين الاربعة في احدى القرى يتعدى حدود الوصف ، قُتلوا بطريقة وحشية وجماعية فظيعة رميا بالحجا رة وجلدا بالعصي وتمزيقا بالسكاكين بحضور اطفال ، وربما مشاركة بعضم ، حسب ما يظهر في الصورة ، كيف سينظر من يشاهد مثل هذه الصور الى المواطن المصري ومن خلاله الى مصر والمصريين ؟ سيقول انهم يعلمون لاطفالهم ثقافة الكراهية والحقد؟
    حين يسود الهدوء يشعرون بالملل والرتابة ، فالجهاد لا يجب ان يتوقف على كل حال .

  • sebbar
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 01:45

    مشكلة عصيد في كل مقالاته تقريبا هي التعميم المقصود الذي يخل بالحقائق ويقفز على تعقيدات الواقع،لينتهي إلى شعاره الخالد"العلمانية هي الحل"!
    يا سيدي،الصراع الدائر فوق أرض سورية من وجهة نظرالشيعة أولا، ليس حربا طائفية بقدر ما هو حرب تقودها أمريكا والغرب ومن ورائهم إسرائيل من أجل كسر شوكة المقاومة واجثات حزب الله تمهيدا لتصفية الممانعة الفلسطينية ولشن حرب على إيران،ولقد بُحّت حناجرهم وهم ما فتئوا يرددون هذه النظرية في كل مناسبة.
    أما بالنسبة لأهل السنة وعلمائهم،فالموقف متباين؛ فإذا كان(بعض) رموز التيار السلفي أكثر ميلا إلى اعتبارها حربا طائفية،فإن موقف غالبية علماء السنة لم يزد عن لوم النظام البعثي السادي باعتباره المتسبب الأول باستبداده وانسداد آفاقه،وليس بتشيُّعِه وانتمائه المذهبي، في هذه المأساة.
    بل إن هناك طرف ثالث من علماء السنة، قاده اجتهاده إلى الوقوف صراحة مع هذا النظام،وأشهر من مثل هذا الطرف المرحوم محمد سعيد رمضان البوطي،وهو من علماء السنة الذين لا يُشق لهم غبار،وهذا وحده كاف لفضح التعميم الذي يسعى إلى إلصاق تهمة الطائفية بأهل السنة وعلمائهم دون أدنى تحليل أو تمييز.

  • لمياء
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 02:12

    مع اني ضد العلمانية وكنت من انصار المشروع الاسلامي الا اني ارى ان كل ما كتبته صحيح مع الاسف ، لم اتصور في حياتي ان يصل المسلمون الى ما هم عليه اليوم ، وكم من المشايخ كنت احترمهم صعقوني بتلونهم كالحرباء ، فعلا الاسلاميون دنسوا الدين بقذارات السياسة عوض ان ينظفوها به ، لطالما كان الدين شيءا راقيا وجميلا في وجداننا وحلمنا ان تسود اخلاقه وروحه عالم السياسة ليخلصنا مما نحن فيه لكن مع الاسف ، شخصيا لن اسامح من حولوا احلامنا الى كوابيس واضحكوا علينا العالم و جعلوا من هب ودب يسخر من الاسلام ويتصوره عنوانا للفشل والجهل والتناحر ،اتحسر كثيرا على ما نحن فيه والقادم ينذر بالاسوا ، نسال الله اللطف

  • marroki
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 02:24

    ان ما يحدث الان من حروب طائفية و تاجيج النعرات بين المسلمين انفسهم سنة و شيعة و بين المسلمين و المسيحيين و الهندوس يجعنا نتسائل عن مصيرنا المجهول و الماساوي الذي تقودنا اليه الجماعات الدينية المتطرفة سنة كانت ام شيعة .ان الجماعات السلفية و القاعدة و الاخوان المسلمين ….فالمتطرفون الدينيون يستقون على ابناء شعوبهم بالدعم و التموين الذي يتلقوناه من الامارات البترولية في الخليج ، المخابرات السعودية و القطرية هي التي تحركها في الوقت المناسب . لقد عايشنا جميعا كيف الفسدت الجماعات السلفية و القاعدة التحول الديمقراطي في العراق و اجهضت الثورة في ليبيا و تونس ومصر و اصبحت الحريات و حقوق الانسان في دساتير الجديدة لهذه الدول تتراجع و تعمل للتشريع لانظمة استبدادية . لقد كانت الامارات الخليجية في وقت سابق في موقع الدفاع و كانت محاصرة سياسيا ،لكن في الاونة الاخيرة بفعل تراكم ثروات شعوب العالم من عائدات البترول لدى حكامها ،نهجت استراتيجات الدفاع على انظمتها الاستبدادية و اديولوجيتها البائدة وذلك بتمويل جماعات متطرفة تقوض اي تحول ديمقراطي مرتقب .

  • ريفي عدو العلمانية
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 02:40

    ا نت مجرد استاد في الفلسفة لااكتر وتريد ان تعطي لنفسك اكتر مما تستحقه وتحشرها في ماليس لها به علم تريد ان تنصح مشايخ المسلمين فهل من يدافع عن الشدود الجنسي له العقل السليم بان يقدم النصيحة لمن له مستوى فكري افضل منه لو حصلت على الدكتورة في الطب اواحدى المواد العلمية مادا كنت ستفعل قلي كيف حال اخونك العلمانين في لبرازيل لمدا لا تخصص لهم مقال تنصحهم فيه اولا معندهمش العدو ديالك الاسلام فانت بمحاربتك للاسلام والمسلمين لن تفلح ابدا سواء في الدنيا او في الاخرى التي لاتئمن بها

  • مسلم
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 03:25

    سؤال بسيط : لماذا ﻻي دعو هؤﻻء "العلماء اﻷجﻻء" كما يسمون إلى الجهاد ضد الصهيونية ؟ أليست العدو اللدود لﻹسﻻم ؟

  • Amazigh
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 04:50

    Answer to intervention 37:

    Islamists and Arabists cannot fight Israel because this one will erase them from the earth.

  • jamel132
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 10:35

    monsieur assid ne veut pas prendre le risque de parler d israel et usa la france allemagne dans le conflit an syrie parcequ"ils sont des pays laiques ; tous ce qu'il a vue c'est le role des musulmans sunnites et chittes
    assid a montré encore une fois sa haine de l islam

  • Coucou2
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 12:13

    شكرا لعصيد
    على الشيوخ ان يردو على هذا الكلام المنطقي بدون سب و لا تكفير
    و انا متيقن بانهم لن يفعلو لانهم عاجزين و لا منطق لهم سوى التكفير و التخوين و الاتهامات الباطلة
    المشايخ اصبحو اضحوكة العالم

  • Abdou Casa
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 12:28

    السلام عليكم,
    إن هذا له الحق اليقين. فعندما يتحول شيخ الى السياسة و الناس يرون فيه المنقد المخلص من الظلام. فهو يحكم بالحق و ليس على اي واحد ان يرد كلامه. فهو ممثل الله في الارض و كلامه حق.

    إن ما يجري إن هو إلا إعادة لتاريخ أروبا في القرون المظلمة. فالحكم في يد الكهنة, فيدخلون من يشائون النار لانه لا يجري اهواءهم, و هواهم ليس كأي هوى. إنكم و من تتبعوا لا تتبعوا إلى حراس المعبد القديم.

    فخير للمشايخ ان يقولوا الحق ولو على انفسهم. فالله الله من الجهل الذي تنشرونه في امة ما قراءت.

    ان اردتم الجهاد فجاهدوا أنفسكم بدكر الله و افشاء السلام. فليس العفو عن اللحية و قص الشارب هو حل امة اتاها الظلام من كل جانب. ظلمات فوقها ظلمات إذا اخرجنا ايدينا لم نكد نراها.

    شكرا لأستاذ احمد عصيد ففي الإختلاف رحمة

  • aziz
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 12:30

    والله أنت رأس الفتنة والتطرف والنفاق والعمالة لأسيادك الغرب كفانا الله شرك وشر امثالك.وحفظ الله المغاربة المسلمين عربا وامازيغ اللهم آمين.

  • علماني
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 12:53

    السيد عصيد لن يفهم كلامك الداعون للطائفية الا بعد أن تجري الدماء أنهارا وتهدم الحيطان على رؤوس أصحابها وتخرب البلدان وتنعق البوم على أطلالها وتتغذى الغربان على جثث موتاها عندئذ فقط وعندما لايحقق الاقتتال لكل طائفة ما تصبو إليه سوف يبحثون لهم عن الدولة التي يمكن أن تجمعهم رغم اختلاف مذاهبهم ولن تكون الا الدولة المدنية التي تدعو اليها أنت أي الدولة العلمانية فقط سيكون الثمن باهظا.

  • حاقد
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 13:03

    لقد ابتلانا الله برجلين كل منهما اشد وانكى من الآخر فالأول يظن نفسه متقف وهو أجهل الجاهلين ولايخفي حقده على الاسلام ,وللاسف يتبعه الكثير من شبابنا
    لمحدودية تقافتهم وتعلمهم .اما الآخر فهو رجل وجد نفسه على رأس أقدم حزب
    في بلادنا التي سماها زاوية ويؤمن بالشعودة والتطير
    وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا

  • houria
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 13:04

    pourquoi ne pas faire le Jihad en Arabie saoudite ou vraiment reigne la dictature tellement qu'ils ont donné leurs propre nom au pays

    ou peut être , Jihad" annikah" est mieux en Syrie : les femmes sont plus jolies

  • rachid
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 14:18

    "أليس لأنهم يخشون الوقوع في الطرح العلماني الذي يحاولون تجنبه، بينما هو الحل الوحيد لمعضلتهم التي لا مخرج منها"
    هذه الجملة تفضح عدم حياد او براءة تحليل الكاتب المعروفة توجهاته سلفا.التحليل العلمي الدقيق يجب أن يتوخى الحياد و إلا فلا استفادة من قراءة مثل هذه الكتابات حيث يسعى الكاتب من خلال طرح مساوئ معارضيه "فقط" إبراز إيجابيات فكره "فقط". وهذا هو التعصب بعينه.
    و اريد أن أسأله أين يموقع نفسه في الصراع السوري هل مع السنة ام الشيعة ام خارج جماعة المسلمين. ولن تقبل إجابة "مع الشعب" فالشعب مكون من جميع هذه الاطياف من جهة و مقاربته للصراع ركزت على الجانب الديني من جهة أخرى

  • سيفاو
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 14:22

    جل أصحاب التعاليق التي تشتم الأخ عصيـــد قد تم تلقيحهم بمصل الوهابية المضاد للعقلانية والموضوعية .
    هذا اللقاح الذي يعطي مناعة قوية للمخ ،يحميه من أعراض الإنفتاح والتسامح وتقبل الرآي الآخر، والحق في الإختلاف، وتمتيع المرأة بحقوقها واحترامها كما أن فوائد هذا اللقاح أحسن بكثير من الحبة السوداء وبول البعير بالإضافة إلى أن مشايخنا وعلمائنا الأجلاء العاملين ليل نهار في مختبرات الربع الخالي قد اكتشفوا مؤخرا أن لقاح الوهابية هذا يطيل من عمر صاحبه ويعطيه قوة سبعين رجلا في الجماع،زيادة على فوائده العديدة في الوقاية من أمراض التشكيك والنقد العلمي البناء والموضوعية والتحليل المنطقي للأشياء
    للغيبوبة مستويات،وأشبه الغيبوبات بالموت هي الغيبوبة الدينية،بمعنى عندما يغرق الإنسان في هوسه الديني.عندها تتجمد المجتمعات.أخي المسلم حطم الزجاجة التي حنطوك داخلها،وأخرج كالمارد لتصنع مستقبلك بعقلك،لا بأوهامك وخزعبلاتك .
    التعليب الفكري على الطريقة الإسلاموية جريمة ارتكبت بحقك وأنت المخول الوحيد لفتح تلك العلب، حاول أن تنجح حيث فشل أجدادك وأباؤك كي لا تترك لأطفالك التاريخ المزيف والواقع المهين الذي تركوه لك.

  • أبوفارس الأمازيغي
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 14:31

    وتأبى فروسية عصيد الدونكيشوتية إلا أن تجلب علينا _كعادتها_بخيلها ورجلها،ولاجدّة علمية له تسعفك في استنضاج القراءة ومحاققة مسائله لما في مقاربته من شعث فكري يربك التأمل ويمانعه والخراج:
    كثرة الغباروكدرة الأفق.
    ودونك إشارات جوامع:
     ً_معدن الفتن وأم الفوضى هي (الطائفية)فإن لم تكن الفاشية والاستبداد/(دعوى الجاهلية)هي مخيضها فلا أدري ما الطائفية.فتأمل
    _إن استعداد المشايخ للتسامح مع الاستبداد السياسي!مغامرة تأتي على رمقك الأخير لأنها مقالة الضعيف
    _إن كنت تزعم في كلامك إسلامية الشيعة الإمامية والقرامطة والنصيرية،،فهذه جلطة فكرية يكابدهاكثيرمن المثقفين
    _قولك:تحيز أهل السنة(لحزب الله)اللبناني عندما قصف إسرائيل!؟
    هذا يسجل عليك وطاءة سقفك الفكري وانكساحك خلف المسطّحات العمومية،فاعلم أن حزب (الله) وإسرائيل كلاهما شر على الأمة والفارق في الإعلان
    _هل كل من عادى أهل السنة يخرج من دائرة الإسلام!؟وهل كل من خرج..يحق فيه الجهاد!؟واطامتاه، ياهذادع عنك الدقائق لأهلها وتشرْنق في أحلام(الأمزغة)!؟
    _عصيد يرفض التحاكم إلى الكتاب والسنة عند التنازع(وهذا من قطعيات الشريعة)ووصف الأمر بغير الحكيم!؟وبالثيوقراطية!

  • abdou.m
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 15:09

    لا توجود للانسان قيمة في مجتمعنا المغربي خاصة والعربي عامة ,فحياة الانسان منذ ولادته إلى نهايته فهو تحت رحمة وجود الحاكم, وغالبا ما يحكم عليه بالموت المباشر,اوالحكم عليه بالموت والذوبان التدريجي للوصول إلى نهاية,بعد انقسام سريع لخلاياه دون توقف,وانهيار شامل لبنيته الجسدية,وبرغم الشقاء الذي عاناه طوال حياته,فإنه يشكر الله أنه حافظ على عزة نفسه وشهامته إلى آخر لحظة من حياته,دون أن يذل لحاكم,أوقريب,أوابن,او صهرأو………………..حاملا في صدره أسرارا لن يبوح بها إلا في قبره.

  • مغربي
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 15:25

    تحية للاستاذ عصيد، نريد مزيدا من التنوير في خضم هذا الجهل الذي يحاول البعض جرنا اليه باسم الدين الاسلامي الحنيف.
    أينما حل الاسلاميون حل معه الخراب و القتل و الدمار.
    بدأت الثورة السورية بمحاولة تحرير الانسان السوري و سقطت مع الاسلاميين في الطائفية و ما سيأتي أفظع و أفظع مع تحول الصراع الى صراع سني و شيعي.

  • ضد الفاشية العلمانية
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 15:49

    أردوغان فى الخطاب الذى ألقاه فى المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا:
    "هناك شباب تحت العشرين أو فوقها لا يعرفون ما تعرض له الشعب من حرب على قيمه ومقدساته …لقد تمت محاربة قيم هذا الشعب ومقدساته فى الأربعينات من القرن الماضى، حيث أغلقت أبواب المساجد وحولت إلى متاحف وحظائر للحيوانات، ومنع تعليم القرآن من قبل حزب الشعب الجمهورى الحالى، وقسموا المواطنين إلى قسمين، مقبولين ومرفوضين…
    إننا نحيى الإنسان حتى تحيا الدولة، إن الدولة لن تكون مؤسسة شرعية دون أن تستند إلى الشعب، والدولة الكبيرة هى التى تصافح شعبها وهى التى تؤسس العدالة ونحن نسعى لإعطاء الشعب كل حقوقه الأساسية
    لن نسمح بممارسة القومية الإثنية أو الدينية، ونحن ضد كل أشكال التمييز، ونحن نؤمن بأن تركيا القوية هى التى تضم كل الهويات، لقد احترمنا جميع الناس ومعتقداتهم ولم نتدخل فى شئونهم الخاصة أو نمط عيشهم على مدار عشر سنوات، وقفنا ضد تسلط الأغلبية على الأقلية وكذلك نرفض تسلط الأقلية على الأغلبية… "

  • agoulide
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 16:48

    – ريفي عدو العلمانية
    اثبت لنا مقالا واحد لعصيد يشجع فيه كما تقول الشدود الجنسي؟؟ترى لما تتحاملون على الناس باشياء ليست لهم؟؟نفس الشيء بالنسبة للقائل ان اردوكان قال بان هناك شباب في تركيا لا يعرفوما تعرضت له مقدساتنا وديننا من اكراهات واعتدائات من الانظمة السابقة في تركيا،ومع ذلك فنفس الرجل قال بان العلمانية هي وحدها الكفيلة بالحرية،لكن بما انكم تجعلون الديكتاتورية والعلمانية في كفة واحدة فقد اختلطت عليكم الامور

  • ابن المغرب العربي
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 17:18

    ا لى كاره المستلبين 9 ترى مادا سلب منك الكهوف والمغرات ام العنصرية التي تعلمتها من المدافع عن الشدود الجنسي مدرس الفلسفة عصيد فاحمد الله الدي حسن حالكم على يد العرب الدين انقدوكم من عيشت الكهوف وتعلمتم على ايديهم القراء والكتابة وفن التجارة فالعالم باكمله يتعامل بالسنة الميلادية وانتم جئتم بخرافة 2900 من هو هدا المؤرخ الامزيغي الدي ارخ لكم هدا التاريخ وباي لغة ولهجتكم حتى القرن 21 وهي لاتقرى ولاتكتب اعلم بانك مجرد سلوم لعصيد والدغرني

  • لbenben
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 18:04

    حتى عداد التعاليق عند العلمانيين فهو مقلوب ……فالايجابي هو سلبي
    و السلبي هو ايجابي …………..

  • houria
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 20:47

    plus de
    ASSID
    plus de
    SIFAO

    شكرا لاعطائكم لنا الامل قي المستقببل , وسط هاذ الظلام الحالك الوهابي
    و شكرا لهسبرس

  • جمال
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 22:03

    في حياة النبي محمد صلعم وبعد مماته مباشرة لم تكن هناك مذاهب كان هناك القرآن وكفى حتى الأحاديث جُمعت بعد وفاته بِ 200 سنة فأزيد. إننا لا نسأل نفسنا لما نحن سنيين أولما نحن شيعة أو….السؤال لا نطرحه والقرآن كله يدفعنا للسؤال والتفكر والتدبر وعدم اتباع ما نجد عليه المجتمع بل البحث عن الحقيقة لأننا نملك الأسباب منها العقل والقلب إلا إذا كنا لا نريد ولنا في قصة إبراهيم العبرة{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }البقرة170 {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي البقرة 260
    فأنا مسلم وكفى وأتعامل مع جميع المذاهب من ناحية الاستفادة والاطلاع وليس التعصب فكلها تقر بأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. وأحترم الديانات الأخرى وانفتح عليها كما أريد أن يتطلع الناس على ديني وينفتحوا عليه فالأنانية ليس من الأخلاق.وفي الأخير أنا وبقية الناس عيال الله وأحبائه

  • انا هو
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 22:37

    Dis donc Sifao ,depuis un certain temps les filles te jettent des fleurs,ce ne serait pas toi par hasard qui t'auto complimentes en envoyant des commentairese ringards que même un gamin reniflerait le mensonge les yeux fermées
    tu as dépassé lâge ,un peu de maturité et arrête de nous prendre pour des gamins

  • Z A R A
    الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 23:50

    ……انصحكم ان تستفيدوا من الاستا د العظيم ستي عصيد قبل فوات الاوان انه
    سبق عصره بكثير —انه تحفة –كل شيئ جميل لديه وعلى القمة المنطق و اللغة العربية والتحليل الدي
    يفتقره من يدعون الثقا فة– العصيدية هي الحل—

  • اويري
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 02:05

    كنا نسمع ان الاسلام دين التسامح والتعاضد .ونقراء من احاديث اسلامية من قتل مسلما كانما قتل الناس جميعا. فادابنا نقرا على صفحات المواقع طبول الحربين المسلمين وتكفير كل المخالفين واخرج الفتاوي لسفك الدماء.وان.كان حاريا للمشايخ ان يقفوا للاصلا ح دات البين بين الطوائف الاسلامية اتقاء لشر والفتنة.وان اشرت بنصيحة معاكسة لهؤلاء فادا بوبل من التهم والخروج عن الصواب والسب والشتم.و كل مانراها في المواقع الاكترونية وما يجري في سورية من دبح ونحر للرقاب باسم الدين البريئ منهم لتشمئز منه النفوس.فمشايخنا هم سبب هاته الفتنة التي كنا نسمع بها في القران الا في بني اسرائيل.

  • Abdul
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 08:24

    شكرا للأخ عصيد تحليل علمي ومنطقي٠

  • HAMZA
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 19:00

    الايلام باق شرغا ةتشريعا وعلمانيتك مالها مزبلة التريخ

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة