الفكر السلفي بين معاندة التقدم، والإقامة في الحطام

الفكر السلفي بين معاندة التقدم، والإقامة في الحطام
الجمعة 5 يوليوز 2013 - 19:30

لا يعيا بعض “السلفيين الأرتودوكس”، من اجترار كلام في قضايا لم يعد ما يستوجب إثارتها الآن، ولم يعد من شرط أو ظرف يدعو إلى نبشها، وَلَوْكِها كما يُلاَكُ ويمضغ القات منوما متعاطيه، ومهدهدا إياه بما يقذف به إلى سرير الموت البطيء، وعسل الكسل والذباب. فما الداعي إلى إثارة زواج الرجل من أربع نساء نزولا عند الأمر الإلهي، وتطبيقا للحكم الشرعي؟ ما سبب الخوض في هذه القضية بالذات؟ في واقع ينغل بالمشاكل اليومية الاجتماعية، ويمور بالمواجع والآلام الإنسانية؟

هل في الإثارة والاستدعاء ما يلهي الناس، أو فيها ما يوقظهم من سباتهم وغفلتهم، وردهم إلى دينهم، إلى المحجة البيضاء التي زاغ عنها عباد الله. هل بتطبيق شرع الله في احتياز أربع نساء دفعة واحدة كقطيع صغير يثغو منتظرا راعيه أن يغذق عليه الكلأ والماء، والمن والسلوى؟

موضوعة الزواج المتكثر، والجنس المتخثر، والفحولة المرضية، والشبق المتضخم، هي موضوعة أثيرة –كما نعلم- لدى الفقهاء ورجال الدين، لأنها تلبي حاجة دفينة في أنفسهم، وتُسْكِتُ أوار الليبيدو المشتعل في دخيلتهم، وتطفيء نيران الجنس المتقد في سَرائِرهم وَأَسِرَّتِهم. وكنت قرأت قبل أشهر معدودات، حديثا “فقهيا” وموعظة “ربانية” من لدن أحد “الفقهاء” المغاربة في المهجر، يُرْغي خلالهما ويُزْبدُ متوعدا بالنار وبئس القرار، كل من سَوَّلَتْ له نفسه النيل من الحكم الشرعي الإلهي القطعي الذي يقضي بالتزوج بأربع نساء ، على دفعات، أو دفعة واحدة، مُنَجما أو غير منجم إسوة بالوحي الإسلامي، وباللَّوْح المَوْسَوي، منافحا كديك رومي مكسيكي، عن هذا الحق الممنوح حصرا للمسلمين على اعتبار أنهم ” خير أمة أخرجت للناس”. ولا مجال، بعد هذا، للتبرير أو الخوف، كالتذرع بمرض المرأة الأولى، أو عجزها، أو مرضها المزمن أو عقمها. الشرع أبلج، ومن لم يعمل به، فهو عاص، ومسلم أخدج وأعرج.

وكنت اعتبرت “الضجة” فنجانية ليس إلا، فالحرمان في الدور الغربية، ديار النصارى، وفضاء “الحرب والكفر”، يُسَوِّغُ لصاحبنا “النّحرير” أن يقول ما يشاء، وَيُنَفِّسَ عن الكرب والحرمان، لعل فائض الكبت يجد مخرجا، وينجي “المحيط” من شره المستطير. لكن، تكريسها ثانية، وإخراجها رقميا وورقيا بغية منحها الانتشار والشرار، أوقفني واستوقفني، ودعاني إلى البكاء على واقع حالنا المتردي، ووضعنا المخزي، وقضايانا التي نثير، فتثير الضحك والرثاء لأنها تردنا إلى الوراء، وتجرنا إلى الماضي، إلى الحطام، إلى الجثث، والمعاني الراكدة التي أسَنَتْ وزَنِخَتْ من زمان.

لا أقول بأن الحكم ليس قطعيا، ولا موجبا للتطبيق متى ظهرت مناشيء الإتيان، وعرضت ظروف التنزيل، وسياقات التعجيل والتقرير. كالحرب النووية ! وانقطاع النسل، وقرار الامتناع الجماعي عن الانجاب ! . لكنني أقول: هل من دَاعٍ للزواج المتعدد؟ أليس في الأمر، التفاف على الحقوق الإنسانية التي تكرست، والتي من الإملال، التذكير بها، وبسطها كل وقت وحين؟ ألا يعني حيازة أربع نساء في منزل واحد، وسكنى مغلقة، استعبادا للمرأة، ونيلا من شرفها، ودوسا لكرامتها، وحطا من قيمتها، وتبخيسا لآدميتها وإنسانيتها، وإذلالا لشخصها من حيث كونها قسيما للرجل، وأُسًّا لا محيد عنه، في بناء المجتمع والحضارة الإنسانية، رَحِمًا مُبَجّلةً إذ هي منبع العطاء والبذل والسخاء والفضل والحياة؟ فكيف يستقيم الكلام عن حشر أربع نساء في بيت الزوجية، واستملاك عدد كبير كمجموعة صغرى من إماء وعبيد يأتمرون / يأتمرن بأمر “الرب” الراعي، الكاسي. يغسلن، بالتناوب، قدميه الكريمتين الفوَّاحتين طيبا ومسكا، يغسلنها ليرتاح رب المكارم، والفيض، والنعمة، رب الفراش والهراش.

لقد ثارت ثائرة أحدهم عندما قرأ لدى أحدهم، من نفس الجبّلة والطينة، والمشترك الفقهي، والمنبع السلفي، ضرورة تعطيل الزواج “المكثار”، الذي تَحُفُه “السريالية” و”اللامعقولية”، والعبث بكرامة المرأة التي حققت في ميادين مختلفة، ومجالات متعددة، العجب العجاب، وأبانت عن ذكاء، وعقل وازن، ورجاحة علمية، وثقافة واسعة، ونجاح في التسيير والتدبير الإداريين، مَا شَلَّ “اندفاعات” الرجال، وألجم كثيرا من “الفتاوى”، وَجَفَّفَ قاموس السب، والتشكيك والتحامل والتنقيص.

وإذا كانت الآية الكريمة موضوع الإثارة التي ينبغي أن تقف وتنتهي، تقول: “… وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع… وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة، ولن تعدلوا ولو حرصتم”، لا تحتمل التَأَوَّلَ المخدوم، والاجتهاد المتعالم، من حيث إنها تدعو صراحة إلى الزواج الرباعي في حالات خاصة جدا، واضعة القيد الشرعي مايفيد إبعاد فكرة التعديد من أساسها، لأن العدل بين النساء سراب، ومستحيل، وكبريت أحمر. فالنفس أمارة، والتفاوت بين النساء في “الحسب” و”النسب” و”المال” و”الجمال” و”السن”، مدعاة إلى المفاضلة، والتمييز، والعنصرية فيما ينتفي معه العدل، ويسقط الإنصاف والميزان. ومن ثَمَّ، فكل تَأَوُّلٍ يخرج بالعدل عن هذا السياق، وعن هذا الفهم الواضح، يداخله سوء نية، وتسكنه خلفية مُغْرِضَة، لعل عنوانها أن يكون : “الإنتصار للفحولة، وتحليل التبضع المتكثر بالنساء، إذ كل من تتعدى عينه المرأة الواحدة، فأمره –والله أعلم- إشكالي، فهو يلهث –بالواضح لا، بالمرموز- وراء الجنس واللذة الحيوانية، وليس وراء الحب، فالحب قيمة سامية راقية توجب الحرص على المحبوب، ما يعني تقديره واحترامه، والتضحية من أجله.

للآية ظرفها وشرطها، والباعث الموضوعي على نزولها، فالإسلام في منطلقه كان بحاجة ماسة إلى عنصر بشري عديد، ينهض بالرسالة، وينشرها في الأمصار والبقاع والبلدان. أما اختصار الطريق إلى هذا التكثير، فيكمن في التناكح والزواج، ليكثر الولدان ويفيضوا. فالتناسل من أجل التكاثر – في حديث منسوب إلى الرسول الأكرم، موجب للمباهاة والتفاخر، إذ الذرية الإسلامية الكثيرة، ضمان لانطلاق الإسلام، ولانتشاره، واستمراره.

أما الآن، فما الموجب للمباهاة، ونحن عديدون وَكُثْر، ولا فائدة ترجى منا – على الأقل في راهننا، وفي ماتقوله حقيقتنا؟ . هل ميزان قوتنا، كونيا، في عددنا الذي لا يحصى، أم في كيفنا، وصدقيتنا، وانخراطنا في إبْسِتِيمْ العصر، وأشراط الفكر الحداثي، والمعرفة العلمية والتكنولوجية، من دون إدارة الظهر – طبعا – لِلْمُشْرِقِ في تراثنا. والمشرق في هذا التراث – كما لا يخفى – قليل ونادر؟

أفهم أن الدخول الجُثَثِي في مثل هذه القضايا التي لم يعد أحد يثيرها، لأنها استظلت بِسَرْخَسِ النسيان، مأتاه المركزية اللاهوتية – القضيبية التي لم يبرأ منها الكثيرون، وفي مقدمتهم، الخائضون في الحلال والحرام، والمندوب والمباح. وهي المركزية التي رَسَّخَها فكر فقهي مُحَنط، وتفاسير مغرضة موغلة في الأنانية، و”الإجتهاد” المفترى عليه، البعيد كل البعد عن الواقع واعتمالاته، والظروف التاريخية وتحولاتها، وتطور العقل البشري المحتوم.

استنادا إلى هذا اللاوعي اللاهوتي الفحولي –القضيبي،- الذي يخشى الإخصاء، وانمحاء “النتوء”، وفي ضوئه، نشأت خرافة “القِوامة”، أي أفضلية الذكر على الأنثى، والرجل على المرأة، والسماء على الأرض. إذ أن التفاسير طوحت بالآية كل تطويح، ونأت بها عن سبب تنزيلها وإنزالها . وهي التفاسير المغرقة في الخرافة والميتافيزيقا.

ومن القوامة، تسرب معنى “الرجل” في أن يكون “ربا” فاَرِدا جناحيه على الضعاف، الضئال من خلق الله الآخر، كالنساء والأطفال، والعبيد، والمجانين، واللقطاء، وغيرهم. ومن ثم جاز له أن يحتضن النساء الكثيرات، لا بالمعنى الكريم والدافيء والناعم للاحتضان، بل بمعنى من ينعم على الأسير، مُمْتَنا عليه، رابطا استمراره في الحياة بتكرمه هو، وبوجوده هو.

فالآية المشهورة التي نحن بصددها: “الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم”، تحررها التفاسير من تاريخيتها، وطبيعة المجتمعات البدوية الرعوية فترتئذ، ومعاملة الإناث بشكل دوني. تُحَرِرها من الرابط الزمني، لتعممها على التواريخ جميعها، ضاربة بعرض الحائط، التقدم البشري، والحقوق الإنسانية، والمسار الحضاري العام، ودور الأنثى الآن، ومكانتها في العالم من حيث كمالها الإنساني، وعنفوان شخصها. وللعمل، كما للعلم، كما للفكرالتحرري، والثقافة الإنسانية، يد في ذلك.

لنقرأ ما يقوله القُرْطبي أحد المفسرين الدهاقنة قديما في كتابه: “البيان في أحكام القرآن” .”وقيل : للرجال زيادة قوة في النفس والطبع ما ليس للنساء، لأن طبع الرجال غلب عليه الحرارة واليبوسة، فيكون فيه قوة وشدة، وطبع النساء غلب عليه الرطوبة والبرودة، فيكون فيه معنى اللين والضعف، فجعل لهم حق القيام عليهن بذلك”.

فالمركزية القضيبية اللاوعية المعششة في خلفيات المعنى الفقهي بعامة، هو ما تردد –أيضا – عند الغزالي : “حجة الإسلام” إذ يقول في كتابه : “إحياء علوم الدين” : “والقول الشافي فيه أن النكاح نوع رَقٍّ. فهي رقيقة له، فعليها طاعة الزوج مطلقا في كل ما طلب منها في نفسها مما لا معصية فيه”.

وَقِسْ على ذلك “دزينة” من الأفكار الفقهية والشريعية المُطْلقاتِ التي عَمِيَتْ عن واقع التحولات في العالم الإسلامي، وواقع الانتكاسات، والإرتكاسات، فراحت تفسر التخلف والتقهقر، والمرض الإسلامي العام، تفسيرا خرافيا، مغرقا في الظلامية والماورائيات.

لقد كان قصارى تلك الاجتهادات، الانكباب أساسا، والانقطاع تماما، إلى الأحوال الشخصية، والمرأة على وجه القصد والتعيين.

إن حكم الزواج بأكثر من امرأة، إذا كان له من فضل في الزمن الماضي، وفي شروط عَمَّها الجهل والفقر والأمية، فقد كف عن الإقناع في راهننا وحاضرنا لشروط موضوعية، وتبدلات مصيرية طالت العالمين. وإذا قال أحدهم، ألست تُعَطل وتبطل حكما إلهيا، فجوابه : أبدا، وإلا، فما سبب تعطيل إقامة الحد على السارق والسارقة، وهو حكم إلهي، ومصدر تشريعي قطعي؟. ليس في الأمر تبطيل، ولا تعطيل، ولا إعطاب، ولا مروق. كل ما فيه، الإنصات لنبض الحياة المتواصل، ودبيب التطور الحثيث، وتوثب الفكر، وانتصاب الإنسان قويا، معافى، ناجعا وراجحا بالعلم والمعرفة والثقافة، يستوي في ذلك المرأة والرجل. ثم إن القيم والمُثُلَ تبدلت، فما كان مضاجعة ومواقعة، وَوَطْءًا، وجنسا وإنجابا، أصبح رفقة، وَوَجْدا، وسكنى روحية، ومحبة، وتقديرا، واحتراما متبادلا، وفي هذا ما يصفق الباب على أشده في وجه دعاة التكاثر والتكثير، المِزْوَاجين، الباحثين عن أسِرَّةٍ متفرقات هنا، وهناك. واهْتَمَّ –أنْتَ- أيها القاريء بما يترتب عن ذلك من آلام مبرحة، وجروح النساء الأخريات اللواتي ينتظرن دورهن، حتى لكأننا في مذبح، أو حتى -تلطيفا- لكأن المرأة فِرَاشٌ دائم، وماكينة وَضْعٍ، وَدُكَّانَةُ ولادة وإنجاب.

قالت الباحثة السورية “نظيرة زين الدين” في سنة 1929 : (تأملوا التاريخ، واعتبروا يا أولي الألباب) : “إن الشرائع السماوية لا تقيدنا تقييدا ثابتا إلا في علاقاتنا مع خالقنا سبحانه وتعالى، ذلك في أصول الدين والإيمان. وأما أمور دنيانا، وقواعد حياتنا، والمعاملات والعلاقات بيننا، فهي تابعة بمقتضى تلكم الشرائع، لحكم العقل، ومتحولة بمقتضى المصلحة والزمان”.

فهذه المطالبة التاريخية العقلانية، بالفصل بين العبادات والمعاملات، والتي لم تَسْتَتِبَّ بما يكفي، وتَتَجَذَّرَ في العقليات، وتنغرس في تربة التحولات والتحديث، هذه المطالبة أساسية، لأنها تفترض، وتستدعي، تحولا جذريا، في علاقتنا بالنصوص المقدسة، وفهما ثقافيا عريضا لها.

ليس عيبا أن نُذَكِّرَ بآي القرى الكريم –ونَعِظَ بها، وندعو إلى قراءتها، وتدبرها من أجل استبطانها، واستيعابها، ومن أجل أن تسمو بها أرواحنا، وتستيقظ ضمائرنا، وتنتبه حواسنا، وتنتعش نفوسنا، وتبترد في أتون هاته الرمضاء الحافة بنا.

غير أن العيب كل العيب هو أن نَقْفُو آراء فقهاء كانت لهم مواقفهم ووجهات نظرهم، ومعانيهم المستمدة من مناخات وأجواء عصورهم التي أطرتها إبستيمات معينة، يتعين وَعْيُها، والوقوف عند زمنيتها، ومثيراتها المشروطة والمحدودة بِزَمَكَانِها. والعيب أن نقول بالزواج بأربعة في زمن يَمُجُّ البلاهة، وقلة الذوق، وانتفاء الرقي الحضاري، وانعدام اللياقة الأدبية، ويستبشع التعريض بكرامة المرأة، وإنسانيتها.

إضـاءة :

أكثر اتفاقية تحفظت عليها الدول العربية، هي اتفاقية مناهضة جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وخاصة المادة السادسة عشرة، (16)، التي تنص على ضرورة إزالة التمييز ضد المرأة في كافة الأمور المتعلقة بالزواج والعلاقات العائلية، وتحدد مجالات المساواة في مايلي :

“نفس الحق في عقد الزواج، وفي حرية اختيار الزوج، ونفس الحقوق والمسؤوليات أثناء عقد الزواج وفسخه، ونفس الحقوق والواجبات بوصفهما أبوين، ونفس الحقوق في تقرير عدد الأطفال، ونفس الحقوق فيما تعلق بالولاية والقوامة والوصاية على الأطفال وتبنيهم، نفس الحقوق والمسؤوليات للزوج والزوجة، بما في ذلك الحق في اختيار اسم الأسرة والمهنة ونوع العمل، نفس الحقوق الشخصية فيما يتعلق بملكية وحيازة الممتلكات، والإشراف عليها وإداراتها، والتمتع بها والتصرف فيها، سواء بلا مقابل أو مقابل عوض، واتخاذ الإجراءات الضرورية لتحديد سن أدنى للزواج، ولجعل تسجيل الزواج في سجل أمرا إلزاميا”.

فهل أشارت الإتفاقية إلى تعدد الزوجات؟ ، أبدا، فالحقوقيون لم يفكروا لحظة في أربع نساء يتزوجهن ثور واحد؟.

‫تعليقات الزوار

17
  • Mustapha From Lux
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 16:14

    سأتعامى هذه المرة و سأساير الكاتب,و سأعتقد ساذجا أنه يدافع ان كرامة المرأة,و ساذجا مرة أخرى سأقول لنفسي,لعل الرجل تكلم في مقاله,بل و كل مقالاته أو أغلبها عن المرأة العربية و المسلمة لأنه لم يرى ياقي المجتمعات,حقا انه انسان راقي
    هل زرت بروكسيل؟هل رأيت النساء معروضات عاريات في الواجهات التجارية بشكل مهين لا يمت للانسانية و ربك بأي صلة,هل دخلت الكباريات في الغرب؟حيث ترقص المرأة عارية,يلمسها كل من هب و دب,ثم يسكب عليها بيرته,هل دخلت يوما على مواقع البورنوغرافيا؟أم أنك لك من البراءة حدا يمنعك عن ذلك و لو مرة في حياتك؟هل رأيت سلطة القضيب الحقيقية؟هل رأيت كيف يضع الرجل قضيبه في فرج المرأة ومؤخرتها ثم يحوله الى فمها؟أو أفضع من ذلك حين يضعه في مؤخرة امرأة ثم يضعه في فم امرأة أخرى؟أليس تعددا و قذرا؟أو حين يقذف قذارته في فمها فتبلعها بكل اذعان؟هل تعلم أن غالبية المراهقين يطبقون كل هذه الفضائع مع صديقاتهم والتي تسميهم أنت نساء أحرارا؟لماذا تتعامون عن كل هذا و تركزون على الاسلام سأجيبك,لأن الانسان بطبعه تغريه المظاهر,فلا يرى اللب ولكن يرى القشور
    لو أنك مع كرامة المرأة حقا لنددت بكل أشكال الاستعباد

  • AnteYankees
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 18:44

    Les Occidentaux passent la plupart de leurs temps à réfléchir pour résoudre les problèmes de la vie, par contre, nous les habitants des pays limitrophes de la méditerranée, nous passons nos journées à mesurer nos dicks pour nous vanter qu'on est plus viril que nos connaissances. fin

  • Mustapha From Lux
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 18:58

    و الله لأنكم أخبث خلق الله, ما تطالب به غيرك طبقه على نفسك أولا, ألستم تتركون كل مشاكل المجتمع و تركزون على التعدد.الذي يكاد لا يوجد الا قلة قليلة؟؟
    تدعون الثقافة و أنتم أجهل الجاهلين, لم أستطع اتمام تفاهتك حين وصلت الى الفقرة التي تعتقد فيها أن التعدد محصور فقط عند المسلمين, يا للسخافة, ألا تقرأ, أليس لك حتى بعض الاطلاع على باقي الديانات و الثقافات في العالم, ألا تعلم يأن رئيس جنوب افريقيا زومبا متزوج بأربع نساء؟؟. ألا تعرف شيئا عن طائفة المورمون شمال أمريكا حيث يتزوجون بأكثر من واحدة, و هي طائفة منبثقة عن المسيحية؟؟

    اقرأوا قبل الكتابة

    و ماذا عن الدعارة؟ألا يمارس الرجال هوسهم الجنسي مع الواحدة والاثنتين و الثلاث و أكثر؟ أليست استعبادا للمرأة؟ أم أن هذا يرضي سلطتك القضيبية, بعيدا عن المسؤولية
    أليس التعدد ظاهرة محدودة,بينما الدعارة منتشرة و تزداد انتشارا كما تنتشر النار في الهشيم,ألم تستفحل تجارة البشر بسبب الدعارة, أليست أفظع من التعدد؟أليسوا جوار هؤلاء المنكوبات في أعراضهن و انسانيتهن؟من يدافع عن المرأة لا يكيل يمكيالين,اما التنديد بكل أشكال الحيف والا فاريحونا من تفاهاتكم و نفاقكم

  • Mustapha From Lux
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 19:21

    أرى هذا التهجم الدائم و الثرثرة السخية على و عن الاسلام من باب التشويش و زعزعة العقيدة و الاصطياد في المياه العكرة
    أولا التعدد لا يوجد في الاسلام فقط فهناك المورمون و هي طائفة انبثقت عن المسيحية و توجد في شمال أمريكا بشكل كبير, كما توجد حالات تعدد في جنوب افريقيا و الرئيس الجنوب افريقي زوما متزوج من أربع نساء

    و بعيدا عن الدين, من يعتقد أن التعدد لا يوجد في الغرب فهو اما أعمى أعمته تبعيته العمياء للغرب أو غبي لا يرى أبعد من قدميه

    التعدد حلل للمستطاع ماديا و جسديا, و في الغرب كل الأغنياء لديهم عدد غير محدود من النساء, برلسكوني, كلينتون,dsk, ومنهن قاصرات, هذه فقط بضع نماذج تحاصرهم الاله الاعلامية و الصحافة, فما بالك بالمستور بالنسبة الاخرين
    طبيعة الرجل لا يمكن تجاهلها, اضافة الى مشكل نقص أعداد الرجال و تزايد أعداد النساء, فما هو الأفضل اذن؟ تقنين هذا الأمر حتى تحفظ حقوق النساء الأربع و أبناؤهن و يكون كل شيء في العلن,أم منع تقنينه وتجاهل الحيف الممارس على النساء المتزوجات برجال أغنياء لا يتوقفون عن ممارسة هوسهم الجنسي على نساء كثيرات,دون علم أزواجهم,ناهيك عن حالات الابتزاز من العاهرات

  • علي
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 19:30

    الحمد لله متزوج باتنتات وانا ابحث عن الثالثة

  • المعلق الرياضي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 20:29

    السلفية تصديق لخبر الله أو تنفيذ لأمر الله، ليست فكرا، بل هي عقيدة و عمل. و ستبقى كذلك حتى لو حطت قردة الشامبانزي، فضلا عن بني البشر، فوق كوكب نيبتون، بمركبات من البوليستير المقاوم للإنصهار و الحرارة.

  • السلفي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 20:35

    ايها المجددون كيف تحكمون وماذا تريدون نسف الدين بل انتم مهوسون بماأقرؤكم ساداتكم المنورون وتتكلمون عن الحرية وأنتم أسرى لأفكار خرجت من رحم الشيطان وأعوانه ونحن عبيد لله الأحد ولدينه وأخيرا اقول و السياسة وراء اليهود، واليهود وراء خيالهم الديني، وخيالهم الديني هو طردُ الحقيقة المسلمة

  • أبو معاوية
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 21:35

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إن التخليط في فهم مفهوم القوامة إنما يعود لاعتباره رئاسة الرجل على المرأة رئاسة تقوم على الاستبداد والظلم ، بينما هي في الحقيقة رئاسة رحمة ومودة وحماية من الخوف والجوع ، إنه لو كان في الأمر استبداد وتسلط من الرجل على المرأة لكان يحق للرجل أن يمد يده إلى مال زوجته أو يمنعها من أن تتاجر بمالها والإسلام يمنعه من ذلك ، أو أن يجبرها على تغيير دينها والمعروف ان الإسلام أباح للمسلم أن يتزوج النصرانية واليهودية مع احتفاظ كل منهما بدينه .
    إن هذه القوامة مبنية على كون الرجل " هو المكلف الإنفاق على الأسرة ، ولا يستقيم مع العدالة في شيء أن يكلَّف فرد الإنفاق على هيئة ما دون أن يكون له القيام عليها والإشراف على شئونها ، وعلى هذا المبدأ قامت الديمقراطيات الحديثة ويلخص علماء القانون الدستوري هذا المبدأ في العبارة التالية : " من ينفق يشرف " أو " من يدفع يراقب " .
    هذا هو الأصل ، الزوج ملزم بالعمل والمرأة ليست كذلك ، إذا أحبت عملت وإذا كرهت جلست .

  • démocrate musulman
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 21:38

    استشهد الكاتب ب"لن تعدلوا بين النساء" وهي بالمناسبة ليست تتمة لآية "فانكحوا ما طاب لكم"،وأهمل الأهم؛ مقدمة الآية، وهي تقول:"(وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ..)
    فإباحة التعدد مقيدة حسب ظاهر الآية بالقسط في اليتامى وكفالتهم،أي أن القرآن إنما أباح التعدد في هذه الآية من الأرامل حرصاعلى عدم ضياع الأيتام.
    هذا تقييد واضح فُهم كرخصة مطلقة من طرف السلف لأسباب لها علاقة بسياقاتهم التاريخية،وهو فهم غير ملزم لنا طبعا.
    في المجتمعات ماقبل الصناعية،التي يغلب عليها نمط إنتاج زراعي رعوي،وحيث تسود العلاقات الإجتماعية القبلية،والأسرة الممتدة،كان هناك تقسيم أسروي للأدوار وللعمل بين الرجل والمرأة،فكان دور المرأة يتلخص في أشغال البيت، وفي إنجاب أكبر عدد من الأبناء باعتبارهم قوة عمل يحتاجها الأب فتزيده ثروة، وباعتبارهم حراس وعصبة يزيدونه هالة ونفوذا داخل العشيرة والقبيلة.فكان التعدد هنا،بغض النظر عن موقفنا منه،اختيارا عقلانيا تماما وضرورة اقتصادية تزيد من هالة وهيلمان كبار ملاكي الأرض.
    وأعتقد أن لفهم السلف لهذه الرخصة،كإباحة مطلقة،علاقة بهذا الواقع والسياق..

  • عبد العليم الحليم
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 23:57

    بسم الله والحمد لله

    روي في الخبر أن رجلاً من بني إسرائيل قال: لا أتزوج حتى أشاور مع مائة إنسان،فشاور مع تسعة وتسعين وبقي واحد، فعزم أن أول من لقيه غداً يشاور ويعمل برأيه،فلما أصبح وخرج من منزله لقي مجنوناً ركاباً قصبة فاغتمّ لذلك ولم يجد بدّاً من الخروج من عهده فتقدم إليه،فقال له المجنون: احذر فرسي كي لا تضربك،فقال له الرجل:احبس فرسك حتى أسألك عن شيء، فأوقفه، فقال: إني قد عاهدت الله تعإلى أن أستثير أول من يستقبلني وأنت أول من استقبلني،فإني أريد أن أتزوج؟ فقال له المجنون:النساء ثلاثة:واحدة لك، وواحدة عليك، وواحدة عليك أو لك، ثم قال: احذر الفرس كي لا تضربك ومضى، فقال الرجل: إني لم أسأله عن تفسيره فلحقه فقال: يا هذا، احبس فرسك، فحبسه، فدنا منه وقال: فسّره لي، فإني لم أفهم مقالتك، فقال: أما التي لك فهي المرأة البكر، فقلبها وحبها لك ولا تعرف أحداً غيرك، وأما التي عليك فالمتزوجة ذات ولد تأكل مالك وتبكي على الزوج الأول، وأما التي لك أو عليك فالمتزوجة التي لا ولد لها، فإن كنت خيراً لها من الأول فهي لك وإلا فعليك، ثم مضى فلحقه الرجل، فقال له: ويحك تكلمت بكلام الحكماء وعملت عمل المجانين؟
    يتبع

  • sifao
    السبت 6 يوليوز 2013 - 00:42

    يقولون ان الدين حرر المرأة من الوأد وهي حية وجعل منها ايقونة البيت مكرمة معززة ، في حين ان البدو الجدد كانوا اكثر ذكاء ودهاء وخبثا من بلادة وغباوة سابقيهم ليس الا ، كانوا يدفنون كنز اللذة خوفا من العار وغمز القبيلة، فضلوا قتلها سريريا على دفنها حية ، وسعوا من صلاحية القضيب ليشمل الرضاع منهن للتفخيد والطفلات للوطء ، كانوا علماء وجهابذة في علم النكاح ، لقد توصلوا الى ان وطأ الرضيعة لن يبقي على حياتها وهذا التصرف ليس من بديهيات ثقافة الحقوق القضيبية ، غزو الاراضي الجديدة كان يقوم على حماية النساء والاطفال ليس رحمة بهم وبهن وانما حماية لحق القضيب لاتمام غزوات الافخاد ليلا ، قصة بني قريضة وصفية شاهدة على حسن نية أهل العصمة والعدالة ، السيف لأعناق الرجال نهارا والقضيب لفروج ومؤخرات النساء ليلا ، هذه هي فلسفة البدو في الحياة والطريق المعبد الى الجنة ، يقولون ان المعركة الحقيقية ضد الفروج ستقع في الجنة ، انتصاب ابدي للقضيب وفروج حور العين لا تنضب ولا تهدا ابدا ، ودبور الغلمان في الاحتياط وهي تسقيهم خمرا حلالا.
    لماذا يا استاذ بودويك تريد ان تحرم نفسك من هذه الفتوحات العظيمة ؟

  • عبد العليم الحليم
    السبت 6 يوليوز 2013 - 00:53

    بسم الله والحمد لله

    فقال له: ويحك تكلمت بكلام الحكماء وعملت عمل المجانين؟ فقال: يا هذا، إن بني إسرائيل أرادوا أن يجعلوني قاضياً فأبيت، فألحوا عليّ، فجعلت نفسي مجنوناً حتى نجوت منهم. [بستان العارفين].

  • Ayyour
    السبت 6 يوليوز 2013 - 00:54

    سبحان الله :
    تدعون إلى حرية المعتقد – إذا كان المعتدى عليه – مجازا – يهوديا أو نصرانيا . أما إن كان مسلما فهذا حطام و توقيف لعجلة التطور ؟
    يقول الروائي الروسي تولستوي : محمد هدى أمته إلى نور الإسلام الذي علم البشرية الرقي والمدنية والحق .
    يقول الفيلسوف الأشهر برنارد شو : رجال الدين المسيحين في القرون الوسطى ونتيجة للجهل أو للتعصب الأعمى قد رسموا لدين محمد صورة قاتمة وكانوا يعتبرونه عدو المسيحية الأول.
    و يقول : لو تولى محمد زمام الأمور اليوم في عالمنا لوفق في حل مشكلات العالم بما يؤمن السلام والسعادة التي ترنو إليها البشرية.
    يقول : مايكل هارت : محمد هو الرجل الوحيد الذي حصد أعلى نجاح على المستويين الديني والدنيوي
    يقول توماس كارليل : إن العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلي وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب، وأن محمداً لم يكن علي حق، لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة.
    يقول هربرت جورج ولز : كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط، ولم أجد دينا يسير مع المدينة أنى سارت سوى دين الإسلام”.

  • عبد العليم الحليم
    السبت 6 يوليوز 2013 - 07:22

    بسم الله والحمد لله

    رغم ذلك التعدد هو الحل الشرعي الناجع للمشكلة الغربية

    كشفت دراسة عالمية أجرتها شركة Durex أن البريطانيين رجالا ونساءً هم أقل الأوروبيين وفاء لأزواجهم
    ولكن التقرير – وهو أكبر تقرير تم إعداده على الإطلاق – أظهر أن الأمريكيين هم أكثر الناس على كوكب الأرض خيانة لشركاء حياتهم (promiscuous)

    هذه الدراسة التي أجريت على 14 دولة أظهرت أن 42% من البريطانيين اعترفوا بإقامة علاقة مع أكثر من شخص في نفس الوقت بينما نصف الأمريكيين يقيمون علاقات غير شرعية.

    وكانت النسبة في إيطاليا 38 ٪ وفي فرنسا 36 ٪

    المصدر : بي بي سي BBC

    في الولايات المتحدة الأمريكية، عدد الأسر التي تعيلها أم فقط كان 10 ملايين في عام 2000؛ أكثر من 4 ملايين منهن أنجبن أطفالهن بطريقة غير شرعية.

    لو كان هؤلاء النساء رضين بالتعدد الإسلامي من خلال الزواج لما تُركن وحدهن لحمل عبء الأطفال!

    إنتشار هائل للأمراض الجنسية

    في الولايات المتّحدة الأمريكية،أكثر من 65 مليون شخص مصابون بأمراض جنسية لا يمكن شفاؤها.وهناك أيضا 15 مليون إصابة جديدة كل سنة.

    المصدر: CNN والمراكز الأمريكية الحكومية للتحكم والوقاية من الأمراض

  • ghali
    السبت 6 يوليوز 2013 - 19:06

    المسائل التي أثارها الكاتب على حق كلها أمور معاشة منذ أزمان الطامة الكبرى أن كل متسلط من الحكام يفرض دينه كيف يشاء على محكوميه ويلتقطه جهابدة المؤويلين لينالوارضاه وعطاياه المادية والمعنوية ومن تم إشتد التنافس بين مؤيدين ومعارضين وجملة القول يتفقون سرا ويختلفون ظاهريا ويجتهدون في النفاق ودعابة إبليس بتحويل الدين إلى سياسة ولامنكر للضلال والفساد في كل ما ارتضاه سيدهم ومولاهم وسر تواجدهم كعلماء الأمة والمستفيدين من الثروات والإمتيازات بالشيئ الكثير أبا عن جد وكل من عارض أمرا مولويا فغضبة عزرائيل تنبؤه إلى قرار معلوم
    لهذا إستشرى الزواج حسب القدرة كالحج والزنا والسلب والظلم وكافة الخبائث في المجتمعات الإسلامية بتبرير ديني أو قانوني ألأمر بسيط
    وتجريم الكاتب ليس في محله فهو على حق

  • عبد العليم الحليم
    الأحد 7 يوليوز 2013 - 04:03

    بسم الله الرحمان الرحيم

    هل sifao11 وبودويك غيرمنطقين او لاموضوعين؟

    sifao اذا كنت فعلا تؤمن بصحة ما تقول في تعليقك

    فهذا دليل على انك لديك نقص في التحري والبحث عن الصواب و كذلك سهل

    الانقياد لشبه وتلبيسات اللاهوتيين المنصرين وقد خانك منطقك

    وظنك الذي تظن فيما يتعلق بالغلمان هو كذلك عند بودويك كما يبدوا لي في مقال له في هسبريس

    ظنكما السيءالذي ظننتما غير صحيح وغير منطقي

    قال الرسول صلى الله عليه وسلم :"لا ينظر الله إلى رجل أتى رجلاً أو امرأة

    في الدبر"

    وقال:"لعن الله من عمِل عمل قوم لوط "

    ومن اصابه اللعن لايدخل الجنة

    وكيف تظنون ذلك الظن اللامعقول؟!

    سئل شيخ الاسلام رحمه الله:عن الولدان:هل هم ولدان أهل الجنة ؟

    فأجاب :"الولدان الذين يطوفون على أهل الجنة خلق من خلق الجنة; ليسوا بأبناء أهل الدنيا بل أبناء أهل الدنيا إذا دخلوا الجنة يكمل خلقهم كأهل الجنة.."

    واستظهر ابن القيم هذا القول أيضا .قال:"والأشبه أن هؤلاء الولدان مخلوقون من الجنة،كالحور العين،خدما لهم وغلمانا…،وهؤلاء غير أولادهم؛فإن من تمام كرامة الله تعالى لهم أن يجعل

    أولادهم مخدومين معهم،ولا يجعلهم غلمانا لهم "

  • نغمش الهلالي
    الأحد 7 يوليوز 2013 - 13:31

    أظنك ثملا عندما كنت تكتب أو متحاملا بين هاذا وذاك أنت قذر بما فيه الكفاية
    السلفية لاتعني العودة الى الجاهلية – هاذا الذي صورته – انما السلفية أن يكون لك كيانك المستقل اجتماعيا ثقافيا اقتصاديا دينيا أن تنفصل عن الدول المهيمنة فتصبح بقوة اقتصادك وعالمية ثقافتك مهيمنا,ان السلفية تخيفكم لانها تريد أن تقطع عليكم نزواتكم وشبقكم الحرام ولا أظن أنك شبق بل عنين أو شاذ

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات