الأمازيغية هي الحل، والمغرب إما أن يكون أمازيغيا أو لا يكون 4/4

الأمازيغية هي الحل، والمغرب إما أن يكون أمازيغيا أو لا يكون 4/4
الجمعة 12 يوليوز 2013 - 10:25

بمجرد إثارة أي بعد من أبعاد القضية الأمازيغية في المغرب، وخاصة عند طرح الأمازيغية بالبند العريض كحل لبعض القضايا والإشكالات المطروحة في الحياة السياسية والثقافية والتي يرتهن بها مستقبلنا الوطني، سرعان ما يحاول البعض مجددا اختزال الموضوع في المسألة اللسانية والثقافية بمعناها الضيق، كما يغالي البعض اللآخر في استحضار الهواجس العرقية والتجزيئية بشكل يعكس نوعا من الجهل والمقاومة النفسية للإنصاف الفعلي والتغيير السياسي والثقافي الذي تطمح إليه القوى المطالبة بتصحيح الاختيارات الهوياتية والإيديولوجية والمدافعة عن مشروعية الأمازيغية وقضاياها في فضاء المغرب المعاصر.

فالأمازيغية من منظور إنسي وهوياتي وثقافي شامل، ليست مجرد لغة وثقافة شرائح عظمى من المواطنين والمواطنات المغاربة، تم اقصاؤها في السياسات العمومية وتدبير حياتهم العامة، فإضافة لكل ذلك فالأمازيغية هي الإطار الهوياتي الذي شكل ومنذ قرون طويلة كينونة “الأمة المغربية” وعنوان تميزها الحضاري واستقلاليتها الوطنية عن المشرق وعن الغرب على حد سواء. وبالرغم من كل الحدة والعنف الذي كانت عرضة له على مدى تاريخ لقائها بالآخر، فقد نجحت في استيعاب كل العناصر الإثنية والثقافية الوافدة على مجالها الجغرافي والتاريخي، وتمكنت من شخصنتها وتلطيفها، منتجة هوية متميزة وكيانا وطنيا فريدا، وكان لها الدور المحوري في بناء كيان وطني متحرر من قيود الاستعباد والتبعية، تلك الخاصية التي مكنته من كبح الزحف التوسعي التركماني من الشرق والأيبيري والأوروبي من الشمال، مؤكدة أن المغرب بإطاره الهوياتي الأمازيغي وتاريخه العريق شكل دوما أمة كاملة التفرد وعنصرا وطنيا واضح الاختلاف.

لهذا فمن الواضح أن الأمازيغية تمثل جوهر الحل المنشود للإشكال الهوياتي الذي لا يزال يتخبط فيه المغرب المعاصر، والأزمة المترتبة عن قيام الدولة والفئات المتحالفة معها في خياراتها الإيديولوجية والسياسية والثقافية بتبني وتوسيع البنيات التي وضعها الاستعمار الفرنسي مند بداية القرن العشرين، دون مراعاة أو استدماج لبعض من أهم مقومات المجالات المحلية سواء التشريعية أو التنظيمية في إطار عصري، كما تم اعتماد إيديولوجية “العروبة” والخيار اليعقوبي في وضع السياسات العمومية وتدبير التراب. وكان من نتائج الإقصاء الذي طال الأمازيغية تعطيل وتبديد مقومها الاجتماعي والإنسي ودوره في بناء الشخصية الفردية والوطنية، والتخبط في هلامية هوياتية وأنموذج ثقافي مركب وهجين.

فعندما نتحدث عن “العروبة” لا نقصد العربية باعتبارها رافدا لغويا وثقافيا له حضور واضح في الفضاء الاجتماعي ومجالات الانتاج المعرفي والإبداعي، بل نقصد “العروبة” باعتبارها نزعة إيديولوجية وسياسة قومية شوفينية أقصت بقية المكونات اللغوية والثقافية وخنقت الخيار الهوياتي في مقولات جافة ودوغمائية. ولا داعي للتذكير بأن الأمازيغية والأمازيغ قاموا بأدوار كبيرة في تطوير هذه اللغة، لكن في اطار مجالهم الثقافي والهوياتي الأمازيغي مما أضفى على إنتاجاتهم واستعمالاتهم في الماضي نوعا من التلطيف الايديولوجي والتوليفية الثقافية المغربية.

والحقيقة أننا، وإذا ما تخلصنا من التمثلات والأفكار الجاهزة ونظرنا إلى الموضوع من زاوية أكثر دقة، سيتبين لنا بسهولة أن الحديث عن “الأمة العربية” و”القومية العربية” لا يتجاوز مستوى الخطابات والمقولات الإيديولوجية المفعمة بنوع من الحماسة التي تخفي حقيقة هذا الوجود والانتماء وتوظيفاته السياسية والثقافية. فليست هناك أمة عربية، بل هناك مجموعة بلدان ودول وفئات وأسر حاكمة، ومجموعة أحزاب وحركات سياسية وإيديولوجية طامعة في الحكم، استفادت أو تولدت في سياقات تاريخية مضت، قاسمها المشترك الأكبر الاعتقاد في الانتماء الى كيان افتراضي، واكتساب العضوية في “جامعة الدول العربية” التي لا تغني ولا تسمن من جوع، والتواطؤ على تبرير وتجديد دواعي ومشروعية واستمرارية هذا الانتماء بدواعي لغوية وثقافية وسياسية ليست سوى مسوغات إيديولوجية وقومية لأحلام اليقظة عند بعض المثقفين، ولضمان مصالح ونفوذ بعض الأطراف المتواطئة أو المهيمنة.

فإذا نظرنا بموضوعية سنكتشف لا محالة أن ما يجمع بلدان شمال افريقيا مثلا، بدول المشرق العربي لا يتجاوز مستوى العلاقات العادية بين هذه الدول ومناطق أخرى في العالم، سواء على المستوى السياسي والاقتصادي، أو على المستوى اللغوي والثقافي والديني. وباستثناء علاقات المصالح الفئوية والتعاضد السلطوي القائمة بين بعض الأنظمة الحاكمة، وأوهام الاختيارات الهوياتية والثقافية القسرية التي تتغذى من واقع الاستيلاب والامتياز والإغراء الذي تقدمه لبعض النخبة الثقافية والأقلام المستفيدة أو المتهافتة، فإن حقيقة وفعالية هذا الانتماء، خاصة بالنسبة لبلد ودولة كالمغرب لا تفصله سوى بعض الكلمترات عن النموذج الأوروبي، تبقى مجرد إرث ثقيل ووزن إيديولوجي وقومي زائد تؤكد تطورات الحياة والنماذج السياسية والاقتصادية والثقافية والوعي الفردي والجمعي، ومنحى التاريخ، أنه سيستحيل إلى مجرد علاقات “أخوة” ومجاملة وتبادل الزيارات، وذكريات من الماضي.

لنتوقف عند بعض النماذج والدول والمجتمعات التي استطاعت أن تحقق تطورا هاما في سياساتها ونموها الاقتصادي ووجودها الوطني سواء الكبيرة منها كألمانيا واليابان، أو الصاعدة كإيران وتركيا …، يتضح أنها لم تشرع في التطور الفعلي إلا بعد أن حسمت في خياراتها الهوياتية وطبيعة كياناتها واختلافها الوطني، وذالك مقارنة مع الأقوام والدول الأخرى بما فيها تلك التي تتقاسم معها الدين أو اللغة أو جزء من الثقافة والتاريخ.

فالنموذج الياباني استطاع أن يحقق ثورة اقتصادية وعلمية مهولة في ظرف قياسي بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المعروف أن مقومات هذه الطفرة والنهضة السريعة تعود إلى عهد “الميجي” حيث تمكنت السلطة والدولة والمجتمع من الحسم في خيارات استراتيجية على مستوى شخصيتهم الفردية والجماعية وهويتهم الوطنية وعلاقتهم بمحيطهم الأسيوي وبالأخر الغربي. وقد كان من مقومات هذا الخيار تحقيق نوع من التجانس الهوياتي والثقافي الوطني انطلاقا من تاريخها العريق ومتطلبات التحديث والثورة العلمية، والإعلاء من المصلحة العامة على المصالح الشخصية، والإيمان بأن مستقبل اليابان هو في الالتحاق بالغرب حيث تم وضع الاطار القانوني والاقتصادي والإداري الكفيل بخلق دينامية جديدة كان لها الأثر الكبير في تحقيق التطور الاحق.

تركيا بدورها، تتقاسم اللغة والأصول التاريخية والقومية مع عدة دول مثل تركمنستان وأوزبكستان وكازاخستان…وحتى مع توركستان الواقعة في غرب الصين، ولم تستطيع أن تتطور وتقرر مصيرها الوطني إلا عندما وعت جيدا أن مصيرها ومستقبلها مرتبط بمدى التحرر من تضخيم هذا الارتباط، والوعي بكيانها الذاتي ومصالحها الوطنية، وتطوير نموذجها السياسي والاقتصادي والثقافي. فمند انهيار الامبراطورية العثمانية وعى الاتراك تحولات السياق التاريخي والشرط المستقبلي لنشأة وتطوير كيانهم الحديث ودولتهم المستقلة، ومنه الاقرار بمصالحهم الوطنية كغاية عليا واختلاف كيانهم الوطني، ووضع الدين في مكانه الطبيعي والحسم في اختياراتهم السياسية كما تجسدت في دستور 1924.

أمازيغية المغرب تحقق أيضا حلا واضحا للمسألة الدينية في المغرب، فكما حاولنا توضيح ذلك في مقالات سابقة يعتبر النموذج الثقافي والاجتماعي والشكل الذي تعاطى به الأمازيغ مع قضايا الدين وتدبير المرافق المرتبطة بها والاستجابة للحاجيات الروحية للسكان والمجتمع المحلي، مسوغات ثقافية وسياسية لتدبير قضايا المعتقد والحريات في المجتمع المغربي المعاصر. فإضافة إلى أن السكان وتنظيمهم المحلي كانوا يحيطون المرفق الديني والقيمين عليه بالعناية والتنظيم اللازم فإنهم كانوا يحرصون على بقاء هذا المرفق وأدواره الدينية الهامة بعيدا عن الحياة المحلية التنظيمية والتشريعية والاقتصادية. كما أن الإطار الهوياتي الأمازيغي وامتداداته الثقافية والاجتماعية كان له الأثر الكبير على الكيفية التي تعاطى بها الأمازيغ، والمغاربة عامة، مع قضايا الدين والأدوار التي أنيطت بها، واحترام الاختلافات وتدبير التعددية الدينية والعرقية في محيطهم، حيث يتضح بشكل جلي أن هذا التأطير الهوياتي ساهم في تلطيف الممارسة الروحية والدينية وتحييدها وعدم اقحامها في الصراعات الدنيوية المحكومة بالنسبية والتغيير والتنافس وخدمة المصالح المشتركة انطلاقا من الحاجيات والشروط الاجتماعية والثقافية التي تحيط بوجوده وتنظيماته وتطورات محيطه.

وتتأكد أكثر أبعاد هذه التوليفية عندما نلاحظ كيف أن الثقافة الأمازيغية، والإنسان المغربي بشكل عام، يحتفي بالحياة عبر فنونها التعبيرية ومظاهر التفاعل مع مختلف العوامل واللحظات الزمنية والجغرافية والاجتماعية التي تعرفها حياة الأفراد والمجتمعات المحلية، كما يظل بطبيعته الثقافية منفتحا على الآخر وإمكانيات التثاقف والتغيير والتطور. وهذا يؤكد أن مكانة الدين ودور مرافقه والقيمين عليه لم تكن على حساب مظاهر الحياة والاحتفاء والتطور ألاجتماعي بقدر ما كان الاطار الهوياتي وأشكال التنظيم السائرة تفرق بين مجالات الحياة العامة وتعلي من مكانة الانسان وحاجياته ومصالحه ومشتركه العام.

وعلى مستوى التشريع والتنظيم، تؤكد العديد من البحوث والدراسات العلمية التي تناولت موضوع القوانين العرفية الأمازيغية “إزرفان” أنها تحمل في مضمونها وفلسفتها التشريعية مقومات القيم الحديثة، كما يتأكد من آليات سنها الديمقراطية، وتدبير واحترام التعدد الديني والعرقي للسكان، وإنصاف المرأة عبر نظام المشاركة في الحياة الاجتماعية بشكل منصف كما يتأكد من خلال قانون “تمزالت” الذيي يضمن للمرأة حقوقها كاملة خلال الطلاق، وكذا إعلاء هذه القوانين من قيمة الإنسان حيث لا تتضمن مثلا، ما يمس بالحق في الحياة.

اضافة إلى أن هذه القوانين تنطلق من المعطيات المحلية على المستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي وتعلي من المصلحة المشتركة للسكان في تنظيم وتدبير مختلف شؤونهم المحلية، مما يجعلها تقدم أرضية تشريعية ذات أبعاد إنسية وثقافية منسجمة مع الوضع الاجتماعي وشروط تحقيق دينامية مجالية في الجهات والمناطق.

انطلاقا من كل ما سبق، يتضح أن الأمازيغية باعتبارها معطى لسنيا وإطارا ثقافيا وهوياتيا يحفل بالعديد من المقومات الإنسية والإجتماعية التي من شأنها إذا وظفت من منظور تحديثي يستجيب لمتطلبات الحياة المعاصرة أن تساهم بشكل كبير في تقوية الكيان الوطني المغربي وإبراز اختلافه وانسجامه، وتصحيح الإنزلاقات الإيديولوجية السابقة وتقديم الإجابات الممكنة عن الإشكالات المطروحة ومنها الدينية والترابية والتنموية. أليست الأمازيغية، إذن، هي الحل؟

‫تعليقات الزوار

75
  • ahmed
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 10:38

    المغرب إما أن يكون عربيا أو لا يكون.

  • كنزة
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 10:41

    " الامازيغية هي الحل و المغرب اما ان يكون امازيغيا او لا يكون "

    ماذا يمكنني ان اضيف الى هذه العبارة المنطقية العقلانية الجميلة ,, لا شيئ برافو عليك ايها الكاتب

  • Ider Ayyour
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 10:46

    Le Maroc, et avec, l'ensemble de la terre de Tamazgha, a toujours ete et va toujours rester Amazigh… Tout comme l'Arabie Saudi et la Jazeera des Arabes sont la terre des Arabes

    Le collonialisme Arabe de la terre de Tamazgha n'est plus comme un cochemard… qui deviendra un passe colloniale
    Tanmert

  • كنزة
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 10:58

    كل دول العالم خليط من الاعراق لا توجد دولة ليس فيها اعراق مهاجرة لكن كل هذه الدول تربط هويتها بارضها و لا توجد دولة في العالم تربط هويتها بارض او لغة عرق هاجر اليها في يوم من الايام
    حتى امريكا التي معظم سكانها مهاجرون بريطانيون و يتحدثون جميعا اللغة البريطانية لا تربط هويتها ببريطانيا و لا يقال امريكا دولة بريطانية او افريقية, رغم انه لا احد يستطيع ان يمنع حكومات دول كامريكا و استراليا و جنوب افريقيا ان يلحقوا هوية هذه الدول ببريطانيا او باوروبا.
    لماذا ؟
    لان هذه الدول ذكية فهي بربط هويتها بارضها و بدمج جميع اعراقها في هوية الارض الاصلية هو ضمان لاستقرار و درء للحزازات العرقية, فالبلد الذي يربط هويته بهوية ارض غير ارضه و غير شعبه يكون دائما معرضا للمشاكل العرقية.

    و مادام المغرب يربط هويته بالعرب فسيبقى دائما هناك انقسام داخل الشعب المغربي و سنبقى دائما نقول هذا عربي و الاخر امازيغي, لماذا لا نفعل مثل فرنسا و الصين و امريكا و حتى الخليج العربي الذي هو خليط من اعراق؟
    لماذا لا نوحد كل هذه الاعراق و نجعلها تنصهر في الهوية الاصلية لهذه الارض التي هي الهوية المروكية الامازيغية ؟

  • rachid
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:05

    المغربية هي الحل.
    ليس هناك إشكال هوياتي يتخبط فيه المغرب.اللهم إذا استثنينا فئة مبتدعة تغرد خارج سرب الوحدة المجتمعية التاريخية للمغاربة على اختلاف أعراقهم، و تحاول توهيم المغاربة بوجود إشكالية هوياتية.
    فالحل لا يمكن ان يكون بأي حال من الأحوال جزءا من كل. وكلما اتجهت أمة في هذا الاتجاه إلا وكان التشرذم مصيرها.فأين هي يوغوسلافيا وأين تشكوسلوفاكيا و أين السودان الذي أصبح سودانا و جنوبه؟

  • Iceman in jamaica
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:05

    I travelled from fes to meekness I think this July I meet one women we start to discuss abouth amazigh she was so racists and arrogant a booth amazigh it's was to me so surprise that young women have so stuped idea even she doesn't wont amazigh to give name to their children or to have their name or their languages it's really shocking to me

  • agzennay
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:29

    Bravo Mas Rachid, Le Maroc doit retourner à ses sources d'origines, sources identitaires culturelles et linguistiques. Marrakeche, au sens du Maroc actuel, est amazighe qu'on le veuille ou pas. Toute tentative, de nature quelle qu'elle soit, politico-idéologique, religieuse, culturelle…de neutraliser le Pays d'amazighes de ses particularité, est une tentative suicide… L'amazighité doit être l'oxygène que respire tout visiteur de notre terre…Tudrt i tmazighte, tudrt i imazighen ⵣ

  • نشرة اللهجات
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:40

    كتابة اللهجات المغربية الثلاث المختلفة
    بحروف الفنقيين القديمة
    وتلقيبها باللغة الأمازيغية هي قصة غريبة يستفيد منها
    الحركيين الأمازغيين بالجلوس على الكراسي
    وربح المال بأي مجهود
    فكري أو عضلي
    أموال الإستتمار تدخ في الحركيين لصناعة لغة
    من اللهجات المختلفة.
    مع كل احترامي لجميع اللهجات المغربية
    أين هي هده الأمازيغية؟
    ثلاث لهجات مختلفة لا أحد يفهم الٱخر
    وكل لهجة ليست كاملة ينقصها المصطلحات و القواعد
    والناطقون بها لا يتعدون مليون من البشر

    أنتم تكدبون على أنفسكم
    لكن إكتشفت في الأخير أن الأمازيغية ما هي إلا ثقافة الكراهية والبغضاء إتجاه العرب و اللغة العربية التي أعزها الله بالقرأن بل إن هذا الهوس المرضي بالأمازيغية أدى ببعض الأمازيغ بسب الإسلام والتطاول على رموزه بالله عليك أن تراجع مقالات الأمازيغية في الموقع وسوف أقرء التعليقات وسوف ترى بأن الأمازيغ لا يفقهون إلا سب العرب والعربية والإسلام ولا يتقنون إلا فن تقديم أنفسهم كأنهم ضحية إضطهاد وإستعمار عربي و أنهم كانت لهم حضارة عظيمة تضاهي الحضارات السابقة ولكن التاريخ لا يعرفهم إلا بكلمة بربروليس سكان
    أصليين لأن الأصلي لونه أسود

  • عبدو
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:40

    مقال حالم يستعين بالخيال والوهم لتزيين حقبة تاريخية عف عنها تطور الألفية الثالثة، فالذي بقي من العهود السابقة هو الأصلح، أما ما لفظه المغاربة قاطبة فلا يمكن العودة إليه بحال. منطق الأشياء يقول بأن إزرفان مثلا تخلى عنها كثير من الأمازيغ أنفسهم وأن إيزرف مثلا يعني في الأطلس المتوسط قوانين منقوصة فرضها المستعمر. أنا أقول للكذبة على الثقافة الأمازيغية وتراثها عودوا إلى ظاهرة ( إنشادن ) سوف تكتشفون أن أية مقدمة شعرية تبدأ بصيغ لتوحيد الله مبدعة لا يوجد لها مثيل في اللغة العربية ذاتها ، وذاك فيض من غيض.. أين هو البيت الأمازيغي الذي يخلو اليوم من المصلين ومن أسماء الأنبياء والصحابة ؟ ومن الحجاج والمعتمرين ؟ ومن المصاحف؟ ومن الاحتفال بالمناسبات الدينية ؟ ومن صوات الفجر خاصة في رمضان؟
    وفي نفس الوقت أين هي البيوت الأمازيغية التي تصلي صلاة إزرفان التي أعطيت لها الصبغة العلمانية ؟ أين هي مساجد إزرفان "العلمانية" كذبا؟ وأين هم المؤمنون الخُشَّع لإلاه إزرفان العلماني؟ الحاحي في واد وهم مكذوب والأمازيغ في واد واقع آخر. ومن عظمة المغاربة الاندماج الهائل عن طريق الزواج البيني يقطع رأس علمانية إزرفان.

  • amazigh-darmstadt
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:43

    باعتباري امازيغي ترعرع في بين جبال الاطلس المتوسط الشامخة ,من حقي ان اطالب بنشيد وطني خاص بالامازيغ واقترح عليكم من هذا المنبر المبارك اغنية اناس اناس للفقيد رحمه الله محمد رويشة. هذه الاغنية تخاطب مشاعر المغاربة عربا وامازيغ اكثر من اي نشيد اخر ومن شانها ان توحد بين اطياف المجتمع ولاسيما ان احد المشايخ السلفيين قال بجواز سماع هذه الاغنية الجميلة ولا حرج في ترديدها. تخيلوا معي يا اخوان كيف ستصير الروح الوطنية عند المغاربة اذا كانوا يرددون هذه الاغنية صباحا و مساءا راكبا او راجلا ,لا شك ان الروح الوطنية ستتدفق اكثر من اللازم و سيصير الجميع وطنيا وسيزول الاشكال الهوياتي تماما و سيصير العرب امازيغا و لن يبقى المجال لمثل هذه المناقشات.
    اقول للاخوان المعلقون اذا كنتم توافقونني الراي فاظغطوا جازاكم الله خيرا على علامة زائد وجعلها الله في ميزان حسناتكم غدا يوم القيامة ان شاء الله.
    هذا مع طلبي لهسبريس بالنشر وهي مشكورة.

  • مغربي من سويسرا
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 11:51

    ترعرعنا و كبرنا في المغرب بين إخواننا الأمازيغ و لم نكن نولي إعتبار للعرق كان همنا هو الحب الصدق الود…الخ اليوم نرى بعض أصحاب العقد النفسية ينسبون أنفسهم لِأصلٍ دون آخر لِكسر الأخوة التي تجمعنا و إخواننا الأمازيغ المغاربة، ولكن هيهات هيهات ، أنتم قلةً قليلة غبية لِأن الأمازيغ كما أعرفهم أذكى من هذا بكثير ويتمسكون بأخوتهم ونحن كذلك

  • لوسيور
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:06

    الغرب امازيغي رغم انف الحاقدين…ومن يبحث عن العروبة ومشتقاتها فليبحث عنها في الجزيرة….نحن لا ننسلخ عن جلدنا الامازيغي ولا نرى فضلا لغيرنا علينا ولا يمكن ان ننتمي الى الجنس السامي فما بالكم بالانتماء الى الجنس العربي…نفتخر بكوننا امازيغ

  • amine
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:16

    اذا كانت الأمازيغية هي الحل فلماذا تكتب باللغة العربية و في موقع عربي

  • ســـور
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:24

    أين وصــل 337 مليون عربي المتواجد في العالم حتى تتكلم عن الأمازيغية التي لايشكل ناطقوها سوى أقلية شاءت لها الأقدار أن تعيش في هذا البلد الأمين.
    العالم يتطور : تطوروا.

  • الطبخ العربي في المغرب؟؟؟؟؟؟
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:36

    ماتبنيه الأمازيغية تدمره القومية العربية .
    يمكن تشبيه القومية العربية في بلادنا المغرب بخلايا سرطانية تتغذى وتدمر الخلايا االصحية للجسم المغربي .
    كيف للهوية والحضارة والثقافة المغربية العريقة التي تشكل فيها الأمازيغية ركنا أساسيا أن تنسب كلية وجمعا للمكون العربي المشرقي ؟
    ملاحضة :
    كيف يعقل أن ينسب الطبخ المغربي (الكسكس + الطنجية …) للطبخ العربي في أشهر برنامج تلفزيوني ايطالي يصور حلقات الطبخ المغربي بمراكش .
    اليست هذه اهانة لسيادة وشخصية المغرب بلدا وشعبا وحكومة وملكا.

  • marrueccos
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:46

    بإطلالة عابرة على الإعلام العروبي يتبين ما يلي ؛ أن ( عالمهم العربي ) مقسم ثلاثة أقسام ؛ قسم علوي تحتكره دول الخليج ، فمنذ الطفرة النفطية ومجال تحرك هؤلاء القوم لا يخرج على نظرة الإستعلاء والتفاضل بالألقاب ! أما وعيهم بتخلفهم فتحكمه أيضا نرجسية الجاهلية فيقولون أن الغرب وكل إكتشافاته مسخر للعرب هو يزرع ويحصد وهم يأكلون فالعمل بالنسبة لهم ليس عبادة وهم بذلك يناقض المبدأ الأساسي في الإسلام الإجتماعي أما الحقوقي فلا زالت المرأة عندهم توزن بميزان الجاهلية فلا يحق لإمرأة خليجية أن تتزوج بعيدا عن عشيرتها وهي لا تورث عقارا كي لا يصل الإرث لعشيرة عدوة من نفس البيئة الخليجية فكيف لها أن تتزوج سودانيا إن أحبته !
    قسم سفلي ينظر إلى جغرافيته كغنيمة حرب وإلى ساكنتها كمملوكين لا حق لهم وضد هؤلاء يستخدم الإسلام التكفيري ويوظف المال لتحريف حقائق التاريخ والأيديولوجيا لصبغ المملوكين بلون هوياتي واحد وتدخل ضمن هذا التصنيف المنطقة المغاربية !
    قسم في الوسط ينظر إليهم كأنصاف عرب وهم ٱلة الضبط للقسم السفلي وهم وقود الأيديولوجيا العروبية ويدخل في هذا القسم العراق ( سابقا ) سوريا ولبنان !

  • omar
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:47

    بالمختصر و المفيذ استدل على صحة مقال "الحاحي" بما كتبه عالم المستقبليات "المهدي المنجرة " و بالضبط سنة 2008 في احدى الصحف الوطنية ، بأن نهاية الاحزاب الليبرالية و الاشتراكية و الاسلاموية في المغرب قريبة ، و بالتالي سيظهر حزب قومي امازيغي ستكون له الريادة في المشهد السياسي المغربي ، و في رأيي هذا الحزب هو الذي سيخلص المغرب من نزاع الصحراء المفتعل ، و ذلك بالرجوع الى الحل التاريخي لهذا المشكل .

  • Marokko+1
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 12:49

    السوسي لا يفهم الريفي باللهجة الأمازيغية
    لأن اللهجات مختلفة جدا
    وليس مثله في الشكل
    ولا في العقلية ولا في المعاملة ولا في نمط العيش

    هو الأطلسي لا يفهم الريفي باللهجة الأمازيغية
    لأن اللهجات مختلفة جدا
    وليس مثله في الشكل
    ولا في العقلية ولا في المعاملة ولا في نمط العيش

    هو الطوارقي لا يفهم الريفي باللهجة الأمازيغية
    لأن اللهجات مختلفة جدا
    وليس مثله في الشكل
    ولا في العقلية ولا في المعاملة ولا في نمط العيش

    أين هي هده الأمازيغية التي تتحدثون عنها

    يجب حدف هدا الإعتراف من الدستور
    لأنه خطأ فادح

    وكدلك يجب حدف إسم أمازغ
    لأنه لا يوجد
    الريفي والسوسي والأطلسي والطوارقي

    ليست لهم أي نقطة مشتركة.
    ثم قبل الإسلام عاش في تلك الأرض سلسلة من الأجناس:
    المغرب كأرض مرة به شعوب متعددة
    بعدالأفارقة استوطن الأشوليين، والبربر،
    الفنيقيين .
    القرطاجنييين
    الرومان
    الوندال
    البزنطيين
    وعبيد هده الشعوب
    التي اختلطت عبر قوون
    سلسلة من الأجناس
    أين هو العرق الصافي الخالص الأمازيغي
    ومن هو أمازيغي من هدا الخليط التاريخي
    لهدا يجب حدف إسم أمازغ
    لأنه لا يوجد
    وإسم مخترع فقط
    لا يوجد جنس إسمه أمازغ
    في جميع الكتب التاريخية العالمية

  • لامهتم
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:02

    لن يكون إلا عربيا أمازغيا،جنبا إلى جنب، لا للإقصاء، لا للتفرقة والطلاق؛أصهاري من الريف المجيد،وأخوالي من سوس العريق، وإني جبلي من جبالة الذين طحنوا الإستعمار بالمناجل؛ولا فظل لأحد على آخر كلنامغاربة شئنا أم أبينا.

  • Moha
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:24

    لا يوجد عرق إسمه أمازغ

    أنثم خليط من الأجناس استوطن في إفريقيا
    قادما من الجهة الشرقية اليمن أو الشام
    أطلق عليه الإغريق والرومان إسم البربر
    أنتم اخترتم لأنفسكم إسم أمازغ
    هناك من يكتب أن أمازغ تعنى الرجل الحر
    وهناك من يقول أنها تعني أبناء مازغ
    ولكنه إسم ليس عرقي بيولوجي
    والسؤال المطروح:
    هل السوسي مثل الريفي
    هل الريفي مثل الطوارقي
    هل الطوارقي مثل السوسي
    في الشكل البيولوجي في القامة في اللهجة

    لا يوجد عرق إسمه أمازغ
    لأنكم مختلفيين تماما في التقاليد في الشكل في اللهجات

    أنتم تتكلمون شتات مختلف من اللهجات
    مند أن استوطنتم في شمال إفريقيا
    أنتم إختلطتم مع سلسلة من الأجناس
    كالفنيق والقرطاج والرومان والوندل
    أنتم لستم السكان الأصليون لإفريقيا
    أنتم مستوطنون كجميع الجنس الأبيض
    الدي استوطن في إفريقيا مند القدم
    السكان الأصلين لإفريقيا هو الجنس الأسمر أو الأسود

    سكان إفريقيا الأصلييين هم الأفارقة السود

    هده اللهجات التعددة والمختلفة المسماة بالأمازيغية
    لم تتطور مدة خمس آلاف سنة
    ولم تتعمل كلغة مند قرون
    أيها الكاتب هل تفكربحدائك؟؟
    قد أصبحت تنقل العناوين من الٱخرين

  • tanamirt kanza
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:36

    مادام المغرب يربط هويته بالعرب فسيبقى دائما هناك انقسام داخل الشعب المغربي و سنبقى دائما نقول هذا عربي و الاخر امازيغي, لماذا لا نفعل مثل فرنسا و الصين و امريكا و حتى الخليج العربي الذي هو خليط من اعراق؟
    لماذا لا نوحد كل هذه الاعراق و نجعلها تنصهر في الهوية الاصلية لهذه الارض التي هي الهوية المروكية الامازيغية ؟

  • khalid
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:38

    : الامازيغ كانوا يدينون المسيحية قبل الاسلام و قبل ذلك كانوا يدينون اليهودية اي انهم كانوا بؤمنون بالله عز وجل و بكتبه السماوية, و من كان يدين الوثنية هم العرب و من كانوا ينكحون بناتهم و امهاتهم هم قوم لوط و من كانوا يدفنون البنات حيات هم العرب..
    ثانيا الامازيغ كانت لهم حضارة 5000 سنة قبل وجود العرب, اقرأ عن مماليك الامازيغ و عن مملكة نومييا و موريتانيا الطنجية و الليبيو و اقرأ عن اول من حنط امواتهم و اول من بنى قبورهم على شكل اهرام و اقرأ عن تقنيات الزراعة و الري عند الامازيغ القدامى …
    ثالثا : متى كانت للعرب حضارة؟ الحضارة الاسلامية, فالامازيغ و العجم هم من صنعها ابتداءا من طارق بن زياد مرورا بابن تاشفين و بن خلدون و بن بطوطة و بن رشد و بن تومرت
    رابعا:اذا كان الريفي لا يفهم السوسي فالطنجاوي لا يفهم الحساني و الخلجي لا يفهم المغربي.

  • البربري
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:49

    الكاتب يحلم كثيرا ومقدمته كتبها وكأنه يتحدث عن العربية والعروية وليس على الأمازيغية التي لا توجد الا في مخيلة الحركة الأمازيغية.
    الأمازيغية غير موجودة أصلا كلغة لأن بالمغرب لهجات متعددة لا تشبه الواحدة الأخرى، وأكذوبة توحيد ومعيرة اللهجات ظهرت بعد أن تم فرضها في بعض المدارس، فلم يفهمها حتى سواسة أنفسهم فما بالكم بريافة؟؟
    القومية الأمازيغية غير موجودة وحاول شارل دو فوكو أن يخلقها ويخلق لغة وحروفا ولكنه فشل وفريقه وأوصاهم بمواصلة العمل، وهذا كله من أجل تدمير العربية والاسلام لنشر المسيحية والفرنسية، وما تقوم به الحركة الأمازيغية هو ستمرار لمشروع شارل دو فوكو، ولكن المغاربة رفضوه عربا وبربرا.
    كلمة بربر ليست تحقيرا ولا سبا في سواسة وريافة وزيان …بل هي تسمية أطلقت على كل قبائل شمال افريقيا غير الناطقين بالعربية، والفرنسيون -وحتى الكتاب المغاربيون- لا يتحدثون سوى عن بربرBérère ويستحيل أن تجد كتابا واحدا يتحدث عن الأمازيغية قبل 60 سنة.
    في قرى الجنوب المغربي السياحية لا تجد الا الحديث عن الطجين البربري والخيمة البربرية في لافتات الى الآن،
    الحديث عن هويةوأمة أمازيغية هو ضرب من الخيال.
    شكرا

  • فتاة مغربية
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 13:54

    العربية لغة كتابة وصلوات ونشرة أخبار فقط ولا يتكلمها حتى العرب في حياتهم اليومية

    العرب يتكلمون لهجاتهم الحجازية والعراقية والشامية والمصرية ويستخدمونها في الاغاني والافلام ولكنهم لا يكتبونها

    الأمازيغية لغة حية منطوقة مقروءة مكتوبة

    المغرب أمازيغي الهوية شاء من شاء وكره من كره

    Elmeɣrib d tamort n imaziɣen

    ⴻⵍⵎⴻⵖⵔⵉⴱ ⴷ ⵜⴰⵎⵓⵔⵜ ⵏ ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⴻⵏ

    المهاجرون واللاجئون إما أن يقبلوا بهوية المغرب الأمازيغية أو أن يبحثوا لهم عن وطن آخر يقبل عنصريتهم العربية المقيتة

    تامازغا حرة علمانية مزدهرة

  • Mouh
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 14:12

    Whoever lived with or came to know imazighen ended up with one solid truth : their tolerance toward all ethnic groups, all religions, all races. The amazigh way of life and ethical values have integrated all races. That's why a black ouarzazi, a blond nadori, a brown roudani, a white soussi or zayani feel deeply amazigh. Their amazighty respects and cherishes their particularism. The articles of mr. Rachid hahi resume historical truths to enlighten our racist compatriots who are stuck in their religious and medieval bigotry.

  • Marocains
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 14:15

    فريقيا كلها ليست ملكا لأحد
    المشكل هو أنكم إخترتم لأنفسكم
    إسم أمازغ هدا العرق لا يوجد في أي كتاب من كتب التاريخ العالمية
    إسم مخترع فقط
    الإسم الحقيقي البربر

    إخترتم لأنفسكم السكان الأصليون
    سكان إفريقيا الأصليون هم الأفارقة السود
    إفريقيا تنتج الجنس الأسود فقط
    أنتم من استعمرتم إفريقيا
    العرب أوصولهم من شمال إفريقيا
    وشبه الجزيرة العربية
    أم العرب هاجر من شمال إفريقيا
    العرب أولى منكم في هده الأرض

    وزيادة على دلك
    أرض المغرب حررها العرب من البيزنطييين
    وقبلهم الوندال
    وقبلهم الرومان
    وقبلهم القرطاج
    وقبلهم الفنيق

    قل لي أيها الكاتب أين كان الأمازغ؟؟؟؟

  • التمسماني
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 14:17

    الأمازيغية غير موجودة الا في مخيلة أعضاء الحركة الأمازيغية وبعض العنصريين .
    غير العرب بشمال افريقيا يسمون بربر.
    اللغة المصنوعة لا علاقة لها باللهجات البربرية ولا يفهمها أحد ومكروهة من طرف التلاميذ والاباء لا لغة ولا خطا.
    كل المغاربة رافضين للغة الجديدة بما فيهم الشلوح وريافة وزيان لأنها بعيدة كل البعد عن لهجاتهم.
    لا توجد هوية أمازيغية بل هناك قبائل بربرية متناثرة هنا وهناك.
    كل سكان شمال افريقيا وافدون عليها، والدول التي تعاقبت على حكمها طردت وقتلت واستعبدت الانسان الافريقي الأسود الأصلي الذي استوطنها، فافريقيا لا تنتج الا الانسان الأسود فكيف يعيش في شمالا البيض فقط وبعض الملونيين وقلة من السود؟؟
    شمال افريقيا خليط من الأجناس التي مرت منها وقد تركوا زريعتهم وجيناتهم وعبيدهم لذلك تجد المغاربة مخلطين فالريفي لا يشبه السوسي نهائيا والزياني لا يشبه اي واحد منهم بقامته الطويلة..وحتى الموسيقى والميزان مختلف تماما بين سوس وزيان…ليست هناك اية قواسم مشتركة سوى أن العرب وحدوهم في دولة وأصدروا قوانين توافق الشريعة الاسلامية ونظموا لهم حياتهم وفق ما وصلت اليه الشعوب الاسلامية.
    كفى عنصرية واقصاء.

  • رائحة الفتنة
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 15:20

    على الدولة ايقاف هذه الفوضى حفاظا لتماسك البلاد.

  • عربي مغربي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 16:10

    ما معنى الأمازيغية هي الحلّ؟ .. مسح اللغة العربية من أدمغة الناس ووضع اللغة الأمازيغية المعيارية بدلا منها؟ .. مسح الثقافة العربية الإسلامية من وجدان الناس وصنع ثقافة أمازيغية ثمّ وضعها بدلا منها؟ .. فصل المغرب عن محيطه العربي؟ .. يقولون بأن العرب عنصريون .. ماذا يسمّى هذا؟ .. الشيء الذي يحلم به بعض الأمازيغ هو أن يعلن العرب بأنهم أمازيغ معرّبون .. وأن يعتذروا عن هجران أجدادهم (الأمازيغ) للغة الأمازيغية .. وأن يهجروا اللغة العربية دارجها وفصيحها .. وأن (يعودوا) لاستعمال اللغة الأمازيغية .. وأن يعلنوا قطع جميع علاقاتهم بالمشرق العربي .. وهكذا لن يكون في المغرب إلا لغة واحدة

  • arabe-bérbere
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 16:28

    je suis vraiment surpris du nombre de commentateurs qui paraissent plus raciste envers les arabes et l'arabe en générale,que les juifs envers les palestiniens,ceux qui veulent départager le peuple marocain,je leur dis que vs allez récolter ce que vs etes entrain de semer,ya rabbi tahdi had cha3b;,

  • هشام المغربي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 16:34

    اضحكتني هده العبارة هل تريد ان ترجع بالمغرب الى عبادة الاوثان والتخلف والهمجية ليس هناك حضارة اسمها الامازيغية التاريخ لايكدب ابدا كل الحضارات العظيمة سجلها التاريخ الا البربر لم يعرفهم التاريخ ولا الامم الاخرى الا بالبربر وهده الكلمة كافية وتكون لديك فكرة عما كان يعيش عليه البربر اما مصطلح الامازيغ فلم يظهر الى الوجود حتى بداية الستينات من طرف بعض الباحثون في شؤون الامازيغية وغالبيتهم من الامازيغ فهو مصطلح جديد عثروا عليه في مزابل التاريخ ولم يفد الامازيغ باي شيئ بل عقد الامور اكثر واكثر..

  • boubker
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 16:57

    La question du Sahara et la pseudo question amazigh sont a mon avis les deux cartes que l'imperialisme sioniste va utiliser pour aneantir le Maroc une fois qu'il aurait finit avec le moyen orient.

  • أكون ولا تكون
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 16:57

    لقد انصهر المغرب العربي برمته في الثقافة العربية الاسلامية ولا يمكن تغيير نمط تفكير السكان الذين اعتنقوا الاسلام وزهدوا فيه ونشروه بافريقيا وتفرغوا له بالدراسة والتأليف حتى صار للمغاربة مدرسة متميزة في العلوم الشرعية وآلاف حفظة القرآن والمدررين وآلاف المساجد وعشرالت المدارس العتيقة..وكل ذلك بلغة عربية فصيحة برعوا فيها نحوا وصرفا حتى أن المغربي يحترم قواعدها أكثر من المشرقي.
    المغرب عربي ولن يكون الا عربيا بحكم الواقع المعاش.
    كفى من العنصرية فان العرب حرروكم من العبودية ولولاهم لبقيت الأمم تتناوب على استعماركم ولكنتم اسبان أو برتقيز منذ عدة قرون، ولكن وجدتم العرب الذي يشحدون ههممكم بالجهاد ضد الاستعمار فبقي المغرب حرا منذ أن أنشأ المولى ادريس دولة المغرب الى الآن.
    البربر والعرب مندمجون بالمصاهرة والمعاملة والجوار والاختلاط والمصالح المشتركة والوطنية وتمغربيت.
    وللعنصريين أقول لهم موتو بغيضكم.
    ورمضان مبارك سعيد على الجميع، وأدعو الله أن يزيد المغاربة وحدة وتضامنا وتآخي وتآزر ووطنية واخلاص لهذا البلد الأمين.
    ولطاقم هسبريس أقدم لهم تهنئة حارة بمناسبة هذا الشهر العظيم .

  • عبد الله الكازاوي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 17:03

    علميا ليس هناك شعب أمازيغي موحد. هناك ثلاث شعوب سكنت المغرب في القديم. لكل منهم لغته الأصلية المختلفة تمام الاختلاف عن الأخرتين: الشعب الريفي، ولأطلسي والسوسي بالجنوب. حق هذه الشعوب في الحفاظ على ثقافتها إلى جانب ثقافات المكونات الأخرى يجب ألا ينكره احد. أما محاولة خلق لغة موحدة فهو تعسف لن يثمر إلا ضمور هذه الثقافات الثلاث وانقراضها وانقراش اللغات الثلاث. وهذه المكونات إلى جانب المكون العربي، اختلطت على المستوى العرقي إلى درجة يصعب التحقق من الأجناس، ولهذا فدعاة التطهير العرقي وإحياء بنود الظهير البربري لا مستقبل لهم بعد أن تتوقف فرنسا عن تمويلهم. الوطن يكون أو لا يكون بهويته الجامعة، والهوية الوحيدة الجامعة لكل هذه الأجناس هي الإسلام والإسلام فقط. قل لي أين موقعك من صف الصلاة في المسجد أقول لك مدى انتمائك لهذا الوطن، مع احترام حق الأقلية اليهودية على شرط قطع صلتها بالصهيونية ودعم إسرائيل. الأمازيغية كما يعرشها علينا شيوعيو الأمس، حيث تعلقوا بها بعد سقوط الإتحاد السوفييتي، هي ضرب من العنصرية، كما أن القومية العربية كذلك. أيها الشلح والعروبي المغربيين الشريفين من ربكما وما دينكما؟

  • احمد الصحراوي الحسني السملالي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 17:56

    سوف اتيك من الاخير كما يقولون,نحن لانريد لاان نجتمع على مصطلح عربي ولا امازيغي نحن نريد ان نتوحد على كلمة واحدة وهي الاسلام ديننا والقرآن شريعتنا والله ربنا ومحمد رسولنا واذهب انت ومن معك في هذه الاطروحات الخاوية الفارغة التي هي عبارة عن افكار وضعية ووضيعة نحن المغاربة اولا واخيرا مسلمةن يجمعنا ما امر الله به ان نتبعه .زاما انت فلست رسولا ولا الها ولااي شيء اطوي مقالك واذهب به الى جحيمك الذي تؤمن به نحن نؤمن باننا على دين الله يوحدنا ولا نريد جاهلية اخرى تفرقنا فليس امام المغاربة الا الايمان والاستقامة على دين الله هذا هو الحل فقط

  • مواطن2
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 18:00

    نعم للتعليق 28. واتحدى ان يعلم دعاة الامازيغية اولادهم تلك اللغة. فهم يضحكون على عباد الله. وقد سبقهم دعاة التعريب وعلموا اولادهم اللغات الحية وهم الآن في مراكز القرار ومن تعلم العربية اما ان يكون مع المعتصمين او يحتل الملك العام لبيع المتلاشيات او البصل. اتقوا الله في هدا الشعب واعلموا انكم تقولون ما لا تفعلون. وفي دلك وردت الآية الكريمة = كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون = هدا الشعب الدي يعاني من البطالة . من النهب . من الفقر. من المرض . في حاجة الى من ينقده. فهل من منقد ؟…….

  • hakim ach
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 18:27

    المغرب بلد له عدات تقافات و التقاليد و للغات فأما الذي قال الأمازيغية هي الحل، والمغرب إما أن يكون أمازيغيا أو لا يكون فما بالك بأن أقولآ المغرب إما أن يكون أروبي أو لا يكون

  • ilyas
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 18:54

    l'aspiration la plus grotesque et la plus absurde que j'ai jamais vu, je me demande combien de marocains savent parler en amazigh, c'est qu'une minorité, en plus de ça combien de berbères savent écrire en amazigh? déja le champ linguistique de cette n'est pas arrangé et souffre de plusieurs troubles d'exactitude et de commodité, comment voulez-vous la généraliser, , prière de ne pas traduire mes propos comme dévalorisation aux amazigh, , c'est une partie intégrante dans la société marocaine, mais il ne faut soulever des demandes à la fois impossibles et illogiques, en plus la différence de culture et de langue ne peut être qu'une source d'enrichissement , et gérer et gérer cette différence.l'essentiel c'est de savoir coexister

  • ahmed
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 19:00

    حتى هذا الأسيتذ يكتب المقالات ؟عهدته تابعا يطبل مع كل جوقه. واحتضنه أمزيغيون متعصبون. وهده آخر شطحاته. قالوا له أنت كاتب وصدق بسرعة.

  • marocain
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 19:04

    vive le maghreb arab,meme les americains ne sont pas integres dans la l'idiologie des indiens,.

  • youghorten
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 19:06

    المغرب اما ان يكون امازيغيا او لا يكون او لي ماعجبو لحال اخوي السيكتور. الى صاحب التعليق 27 مادا وصلت اليه الشعوب العربية من تقدم لكي ينضموا لنا حياتنا نحن الامازيغ. الجواب قمة التخلف القمع الديكتاتوريا الارهاب وسفك الدماء في كل مكان.

  • مغربي في المهجر
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 20:17

    هدا السيد مريض بالامازيغية يغيب عن هسبريس وهو يخوض في مخيلاته فياتي بموضوع عن الامازيغية نحن كمواطنين مغاربة لا نعرف من هم الامازيغ هل سواسة او ريافة او اصحاب الاطلس المتوسط كما يسموهم المغاربة زيان ام الطوارق الصراع في اشده الخلاصة الامازيغية ماهي الا حجرة يريدون وضعها في حداء المغاربة مادا سنستفيد منها الا التخلف والتفرقة والكراهية بين المغاربة الدين يدعون عند انفسهم امازيغ مادا ينقصهم في هدا الوطن الكل سواسي في كل شيء اللهم ان كانو ماجورين لخلق البلبلة وجر البلد الى فتن مظلمة احمدو الله بلغة القران اللغة الدي اعزها الله فكلنا امازيغ وكلنا عرب ولن يخلد فيها احد الا الواحد الاحد

  • chokri
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 21:34

    بما أن إبليس وأعوانه يغلواويصفدو في هدا الشهر الكريم فإن جنوده من الإنس ينتشرون لزرع الفتنة وكسب بعض الأموال خسأتم

  • محماد
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 22:22

    هذا المقال رد على مقال احدهم وهم نفسه استاذ باحث (خيخيخيخي) يقول فيه ان المغرب عليه ان يكون عربانيا او لا يكون و انا اقول المغرب امازيغي و سيكون

  • أبو أمين
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 22:30

    الميزانية التي صرفت على تغيير اللوحات التي تحمل أسماء المؤسسات التعليمية ، حيث تم إضافة إسم المؤسسة التعليمية بحروف التيفيناغ ، هذه الميزانية كافية لإنماء جهة من جهات المملكة ، جهة سوس مثلا …
    كفانا من الشعارات الفارغات ، لنكون وطنيين لا طائفيين…

  • سوووسووو
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 22:54

    الكثير من التعليقات تجاوزها الزمن وأصحابها متطفلون على الامازيغية وأهلها ,ان الدستور المغربي أقر بترسيم اللغة الامازيغية الى جانب أختها العربية ولا تحتاج الامازيغية الان الا للالتفاته والعمل على تطبيق ماجاء به الدستور والقوانين في جميع المجالات كالتعليم والاعلام والقضاء والادرة ووووو وغيرها..وتحتاج الامازيغيةالى الكثير من العمل لتنال حظها وحقها ونجنبها الكثير من التهميش والظلم الدي لحقها عبر الزمن..والامازيغية في المغرب تسير بخطى ثابتة نحو التقدم والازدهار رغم العرقلة والاكراهات…انها ستقول كلمتها بفضل أبنائها وليس بغيرهم ..مزيدا من النضال من أجل الحقوق اللغوية والثقافية..ومزيدا من الجد والمثابرة والمساهمة حتى تنال الامازيغية والمغاربة جميعا كل ما يصبون الية..انها لغتهم اولا واخيرا ولا داعي للهرج والمرج في زمن الديمقراطية وحقوق الانسان.

  • gran sous
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:02

    نعم المغرب إما أن يكون أمازيغيا أو لا يكون هذا واقع وحقيقة.كما هو الحال لفرنسا إما أن تكون فرنسية أولا تكون.لأن الأرض والشعب الأصلي هم المكونين الرئيسيين لإستقرراها وتقدمها وعنوان هويتها.بعكس المغرب خاصة وتمازغا عامة التي تقاعست شعوبها الأصلية حتى إنتهت تحت أرجل العرب. الفرنسيون لَمْ تَأخدهم الغَفلة في الدفاع عن أرضهم وهويتهم وكرامتهم.أما أبُو عَلي وأمثاله من البعثيين العربان خَوفُهم السكيتزوفريني على فَشل عروبتهم بتامازغا جَعلهم يبحثون عن إفساد اللعبة بما يَمْلكون من دسائس ونفاق لكسب الوقت لعل وعسى أن يفعل مخدر التعريب فِعلَه في سنواة بن كيران ما لم يفعله منذ 1400 سنة.

  • diwani
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:10

    الى صاحب التعليق 31
    '' هل تريد ان ترجع بالمغرب الى عبادة الاوثان والتخلف والهمجية؟'' يتساءل المعلق
    لا أبدا سيدي الكريم الأمازيغ لن يرجعوا الى عبادة الأوثان ولكن ينبغي ان نذكرونوكد على حقيقة تاريخية مهمة جدا وهي إعتناق الأمازيغ للدين المسيحي واليهودي كما يؤكد على ذلك المؤرخ الأمازيغي ابن خلدون
    من كان يعبد الات والعزى و مناة الثالثة الأخرى ويظل لها عاكفا؟ لم غابت عنك هذه الحقيقة الي يصدح بها القرآن

  • الوجدي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:19

    السلام عليكم
    المغرب اصلا دولة عربية أحببتم أم كرهتم ، العصر هذا عصر التكتلات هل تريدون منا أن نخرج من الأمة العربية التي دعمتنا وما زالت تدعمنا ، فكل سنة تدفع لنا دول الخليج 500 مليون دولار لماذا؟ لو لم نكن ضمن الأمة العربية هل ممكن أن يساعدوننا ، سوف تقولون أنهم ياتون للمغرب للفساد ببناتنا ، أقول لو يريدون فقط الفساد لذهبوا لبلدان أوروبية كثيرة تدعوهم لذلك ، وأيضا العيب في بناتنا وتربيتنا لبناتنا ، هناك بنات حريصات على أنفسهم أكثر من أهلهن ، يجب أن نربي بناتنا تربية، أنا أعلم بعض الآباء الذين يقولون لبناتهم ذهبن واجلبن المال بأي طريقة فمثل هؤولاء الديوتيين هم الذين جعلوا من المغرب مرتعا ليس فقط لل بل حتى الغربين ، كم من أوروبي تم اعتقاله يمارس الجنس مع بناتنا ويصورهن ويفضحهن.
    المغرب في محيطه العربي باق ، أحب من احب وكره من كره ، ولن ينسحب المغرب من الجامعة العربية حتى قامت الدنيا، فهذا واقع تريدون أن تتعايشوا معه فأهلا وسهلا وإن لم تريدوا فلن تغيروا من الواقع أي شيء. الرجاء النشر

  • عزيز القيسي
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:26

    ان تمعن القارئ في كلمات المقالة جيدا، و استطاع ان يرمي بافقه الى ما وراء السطور سيرى حتما ما الذي يحتاجه المغرب من اجل صياغة نموذج فريد يتجاوز بالضرورة لعبة شد الحبل بين الانبهار بالنموذج الغربي و الحنين الى النموذج الاسلامي القديم، عملا بالقاعدة التي تنص على انه لا يمكن الحلط بين "اللبن و الحوت" و الا فان انتيجة هي "البرص".
    لست اقول ان النموذج الامازيغي هو الحل، بل هناك ما اسميه النموذج "المغربي بالضرورة"

  • SIBAOUEH
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:30

    كيف للبربرية أن تكون هي الحل وأنت غير قادر ومنذ زمان على كتابة ولو جملة واحدة فيها ؟
    أن استعمالك للغة العربية هو خير دليل على أنك تخبط خبط عشواء
    محاولاتك يائسة ولن تفيدك في شيئ اللهم في التأكيد على أن العربية هي لغة التواصل التي ليس لك بدا منها
    لسانك مقطوع يامسكين
    والحقيقة أنك لاتهين إلا نفسك للدفاع عن الوهم بلغة الله
    لو كنت ذو كرامة لكنت استعملت لغة أمك وأجدادك للدفاع عنها
    وفي المواقع البربرية التي هي بدورها لاغنا لها عن العربية

    واضح أنك تعيش ازمة وجود لامثيل لها
    الكيان أساسه اللسان بالمعنى الحقيقي للكلمة
    واللسان شفاهي وكتابي للتواصل والوثيق
    الكيان حضارة مبنية على أسس وركائز متينة
    الكيان تراث ملموس وتاريخ ملموس وثقافة ملموسة
    الكيان حضارة ضاربة في عمق التاريخ
    بالله عليك أينك من كل هذا؟

    منذ 14 قرنا والمغرب بلد عربي وسيبقى بأدن الله كما هو
    لسبب واحد وهو كيانه في عروبته وعروبته من كيانه

  • محمد ايخلف ميدلت
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:33

    بسم الله الرجمن الرحيم – ياأيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمك عند الله اتقاكم – صدق الله العظيم ،كفانا من التحقير ومن التمييز ومن التفضيل ،فكلنا لآدم وآدم من تراب. فكفاك من تزكية النفس يامن أوله نطفة حقيرة وآخره جيفة قدرة ،ولله ذر القائل:
    الناس من جهة التمثيل أكفـــاء أبوهم آدام والأم حـــواء
    وإن يكــن لــهم فــــي أصـلــهـم شرف فالطـــين و المـــاء
    ومالفخر إلا لاهـل العلم إنهم لمن استهدى على الهدى أدلاء
    فخالقنا سبحانه وتعالى سوى بيننا .

  • عربي لاكن!
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:45

    عربي لاكن! .العرب في الحقيقة ليست لذيهم ركيزة لا شرعية ولا تاريخية لإدِّعاءِ أن المغرب بلد عَربي وشَعبُه عَربي! إلا إذا غَضُّوا البَصَرعن الحق وأخدوا الأمازيغ بإستخفاف.لأنهم لا يَعرِفون الأمازيغ ولا تاريخهم! (ذاك الشّْلحْ) هذا خطير جدا جدا.والسبب هوالمخزن وأحزابه والكتاب العرب مهندسي التعريب. زُوِّر تاريخهم. الإعلام والتعليم سُخرا ضِدهم, مُنعت الأسماء الأمازيغية, عٌرَّبت أسماء البلدات والمدن.إستتصغروا بالأمازيغ وهمشوهم.لاكن هل الأمازيغ إنذثروا أو تَعرَّبوا؟ لا أبدا!! حسب الخبراء الأمازيغ يشكلون أكثر من90% من سكان المغرب لاكن ليست هذه هي المشكلة لا قدر الله حين تَنشُبُ! الأمازيغ زيادة عل أنهم شعب قِتالي, يستقرون فوق منابع المياه وفوق المعابر والمنافد الستراتيجية وعلى الأراضي الفلاحية ويغطون كل تراب المغرب وأغلبية الجيش من الأمازيغ بينما العرب يعيشون في قَفَص بعض المدن.وفوق كل ذالك قضية الأمازيغ لها رُوحْ ومشروعية.زد على ذالك أن الغرب والمسلمين غير العرب ينزعجون من العرب حتى الكراهية لكونهم مَصدَرُ الإرهاب وثقافتهم طقوسية عثيقة ولا تنطبق مع مصار الديموقراطي وحقوق الإنسان.

  • noufal
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:49

    الامازيغية لو كتبت بالحروف اللاتينية اوالعربية ربما كان سيكتب لها النجاح
    اما كتابتها بالحروف الفينقية وشبه العبرية لن تجد اقبالا حتى من الامازيغ اهلها
    ودعك من مواجهة لغة يتحدث بها اكثر من 400مليون انسان
    يوم تتلى ايات الله بالامازيغية تكلم عن الامازيغة
    امانة على عاتقك يا هسبريس انشري

  • يونس
    الجمعة 12 يوليوز 2013 - 23:59

    هل رايت القران يكتب بالامازيغية حقيقة هناك امازيغ نحترمهم اما اتباع الصهاينة نحتقرهم

  • agzennay
    السبت 13 يوليوز 2013 - 00:08

    الكاتب أبى إلا أن يكتب بالعربية، كما أفعل أنا أيضل هنا، لأن الخطاب موجه بالدرجة الأولى إلى العروبيين وليس إلى الأمازيغ، أصحاب الأرض.

  • سعيد الماوردي
    السبت 13 يوليوز 2013 - 01:42

    Aldo Miell، العالم الايطالي المهتم بتاريخ العلوم عند العرب ،يقول في كتابه ( La science arabe et son role dans l'evolution mondiale): "اصبح مدلول اللفظ عربي لايقتصر على من انحدروا من اصل عربي ،ولا من كانوا ينتمون الى الجزيرة العربية وحدها ،بل يطلق اللفظ على كل من خضع للتأثير المباشر أو غير المباشر للمحيط الذي أوجده الفتح الأسلامي، وحققه الخلفاء في الدولة العربية، أو حققته الدول التي بقيت اسلامية بعد استقلالها"

    هذا رأي عالم محايد ونزيه، الذي يؤكد أن العروبة هي حضارة من ضمن الحضارات التي بنت الحضارة الانسانية كالحضارات المصرية والهندية والصينية والفارسية والاغريقية والرومانية والاوربية الحديثة… كل هذه الحضارات تمازجت وأثرت بعضها في بعض.
    بعد دخول البربر تحت سلطة الدولة الاسلامية ومشاركتهم في العربية لغة للعلم في مؤلفاتهم وحياتهم اليومية ، انطبعوا بعقلية وقيم العرب السامية.بلاد ينتمي اليها مفكرون قيل انهم ليسوا من أصل عربي، فقد خضعت لسلطان العرب، وجرى الدم العربي في عروق أهلها:هسبريس عربية لغة وعقلية.

    مقال يحلل "للامازيغ" مايتهمون به العرب خطأ:عنصرية.

    فاقد الشيء لايعطيه
     

  • salma
    السبت 13 يوليوز 2013 - 01:46

    الى من يقولون ان العرب كانوا يعبدون الاوثان صحيحلكن بعدما كانوا يعبدون الله عن طريق رسالة ابراهيم و تاريخ الغرب موجود في اليمن قوم عاد و ثمود كيف كانت هذه الحضارات التي وصفها القران انه لم يخلق مثلها في البلاد لكن ما اود ان اشير اليه ان الله عز وجل لم يختر العرب عبثا ليحملوا رسالة الاسلام اخر رسالة للعالمين

  • هند عمرو
    السبت 13 يوليوز 2013 - 01:49

    الى اختي الفاضلة كنزة، صاحبة التعليق رقم :4

    نعم لابد من توحيد الاعراق المغربية ، و جعلها تنصهر في الهوية الاصلية لهذه الارض التي هي الهوية المروكية فقط ؟ نعم ، هي الهوية المروكية فقط ..؟
    بدون إضافة أمازيغية ، وإلا سنحتاج الى إضافة هويات اخرى ..

    كما هو الحال مع الهوية الامريكية ..هي هوية امريكية فقط ، وليست هوية هندو امريكية ..وإن كانت الهندية من اهم مكوناتها ..

  • H A M I D
    السبت 13 يوليوز 2013 - 01:57

    ……فعلا الاما زيغية هي الحل…جربوها حتشوفوا….
    …انظروا "الشرعية" اين وصلت وما ذا وقع بها في الشرق….انظروا الشرعية الحقيقية في اوروبا وغيرها ….الهدوء والاستقراء ….!!!!???
    …..ايوا اش ظهر اليكم..??…..نجربوا " الاما زيغية هو الحل…"

  • مغربي فقط
    السبت 13 يوليوز 2013 - 03:09

    انا مغربي خليط بين الاثين العرب اعمامي والامازيغ اخوالي زوجتي امازغية فما يكون ابني عربيا ام امازيغيا فكوا هذه المعادلة …..انه ببساطة مغربي اعرف ان اخوالي عنصريون هل هو احساس بالنقص يريدون خلق شيئ من لاشيئ
    اتحدى كل امازيغي او عربي ان يثبث لي ان دمه خالص وانا اعي ما اقول اقراوا التاريخ العديد من القبائل تعربت واخرى تمزغت بفعل الجوار والهجرة والنسب والزمن انه 15 قرنا و ال دي- اي-ان موجود هل تعلمون ياعنصريون ان بحوث اثبتت ان اناس بيض وجدوا ان اصولهم افارقة سود والعملية بسيطة اسود تزوج امراة بيضاء وابنائه واحفاد احفاده تزوجوا من اناس بيض ماهي النتيجة النتيجة انسان ابيض…. انه الزمن
    كم امقث هذه العنصرية هي من ستخرب هذا البلد عقول تافهة لماذا لا تقتادون بامريكا تجمع كل الاجناس ولا يعترفون الا بامريكيتهم وبناء مستقبلهم
    شخص خرج من فيافي حاحا المقفرة يريد ان يعلمنا لهجة نحترمها ولكن لن نقبل حروفها الاقرب الى حروف الشيطان لن اقبل ان يتعلمها ابني

  • Mohamed Najib
    السبت 13 يوليوز 2013 - 03:15

    Désolé d'user de la langue de Molière, ma machine m'y oblige.
    L'auteur est très confus dans son discours sur la question Amazigh, qu'il présente comme la solution à l'intégration des marocains dans un processus unique d'évolution. L'exemple du Japon est inapproprié en la matière. Qui suis-je dans le raisonnement de l’auteur, moi dont la mère est Amazigh et le père est Arabe ??. Je suis forcément un marocain. Je demande à l’auteur, usant d’un discours simple et claire cette fois, de nous trouver un processus d’intégration et d’évolution du Marocain, qui est à la fois Amazigh et Arabe, par la force du sang et de l’histoire. Autrement, notre auteur est dans un camp contre un autre. Et s’il veut une preuve, ce n’est pas difficile, il n’a qu’à lire les commentaires qu’a engendré son discours.

  • psyco m
    السبت 13 يوليوز 2013 - 03:17

    islam is the solution and it is our identity

  • ولد المغرب
    السبت 13 يوليوز 2013 - 05:10

    انا عربي معندي مشكل رجعوها امازيغية رجعوها فارسية ولا شينوية كاع راه مطالعينش مطالعينش وانا تنقول الحل هو العربي يتزوج امازيغية والامازيغي يتزوج عربية باش نولدو جيــل مرووكي مية بالمية..تنتذكر واحد الموقف حصل ليا بمحطة ورزازات لا علاقة بالموضوع كنت مريح وجات عندي واحد الاخت سولاتني بشلحة مفهمتهاش قلت ليها هضري بالعربية شافت فيا واحد نظرة استحقار مازال متذكرها حتال دابا ومشات وخلاتني في قمة الاستغراب والدهشة وضحكة ههه

  • تلميذك من أولاد تايمة
    السبت 13 يوليوز 2013 - 05:31

    يا أستاذي الكريم مع كامل احترامي لك إذا كنت تربط وجود المغرب بالأمازيغية فمن الأفضل ألا يكون لأن العالم كله سوف يستهزئ منا إذا ربطنا بلدنا الحبيب بثقافة ولهجة أقلية تغرد خارج السرب و تدعو إلى التفرقة . المغرب لنا جميعا عربا أمازيغا وصحراويين مسلمين و غيرهم فكفى من الدعوة إلى التشتيت لأنكم سوف تضعفوننا بهذه الأفكار التي تنم عن العنصرية الدفينة اتجاه بني جلدتكم تعقلوا يا أستاذي الفاضل واكتبوا في أشياء أخرى تعود على هذا البلد الحبيب و أبنائه بالنفع والسكينة .

  • Z A R A
    السبت 13 يوليوز 2013 - 07:21

    …….الظلم حرمه الله سبحا نه على نفسه وكيف يقبله لمخلوقا ته…?!
    ….ظلموا الاما زيغ قديما وما زالوا حا لا …ما وقع لهم خطا خطير وتا ريخي
    ….حسب وزير في ال "ع وت "..واذا لم نكن " منديلا ئيين."..ونكون اصحا ب اليوم ونصلح ما يمكن اصلاحه ونخففوا عن اسلافنا رحمهم الله…فان صلاتنا وصومنا وحجنا ومساجدنا وتسابيحنا..و .و …فيها نظر…..????!!!

  • ARGAZ
    السبت 13 يوليوز 2013 - 09:04

    pas seulement le maroc mais tout le nord d afrique,d autre part la civilisation des arabes est le terrorisme,la prostitution,la corruption etc……..,IDA3ORIBATTE KHORIBATTE degage.

  • abdo
    السبت 13 يوليوز 2013 - 09:06

    كفى من النبش في القمامة اهتموا باللب فاللغة وسيلة لا غاية فالسكوت عن اولويات الشعب والتحول الى صراع بيزنطي ليس سوى محاولة للركوب على اللغة للوصول الى راس المنبع بعد ذلك لا مشكل عربي امازيغي …المهم حين ذالك هو النهب ثم النهب دون تمييز بين عربي وامازيغي ولك ان تتمعن جيدا في كل الحكومات التي تعاقبت على المغرب فهل كلها عربية ياريت لو كانت كذالك .اكيد تعرف الجواب فالاحزاب الامازيغية هي الاكثر فسادا .للاشارة فانا امازيغي بعقلي وليس بقلبي…

  • abdou
    السبت 13 يوليوز 2013 - 10:51

    larabe cest lang-ue du coran et cest tout

  • احمد العنبرى
    السبت 13 يوليوز 2013 - 13:45

    كامازغى المولد و بكل اختصار…………..الاسلام فوق كل اعتبار يا اولى الابصار………………………………………………………………………( ان اكرمكم عند الله اتقاقكم) صدق الله العظيم هذا حكم فوق كل الاحكام و قانون فوق كل القوانين.نعم للثقافة الامازغية و هى اثراء للثقافة الوطنية و الدفاع عن مصالح الامازيغ المهمشين فى السهول و الجبال بمناطق ما يسمى بالمغرب غير النافع و لكن ليس الى هذا الحد من التطرف العرقى و الغلو المنهى عنه حتى فى الدين.هذا التعصب قد يعرض الوحدة الوطنية للخطر فلا تخاطروا بهذا البلد الامن.

  • hassan
    السبت 13 يوليوز 2013 - 14:16

    فرق تســــــــــــــــــــــــــــــــود
    للأسف نجحت فرنسا في خلق التفرقة بين المغاربة وذلك منذ أن أصدر ذاك الظهير المعروف بالظهير البربري الذي نص على جعل سير العدالة في بعض مناطق القبائل الأمازيغية تحت سلطة محاكم عرفية تستند إلى قوانين وأعراف أمازيغية محلية، وذلك لمواجهة المقاومة المتنامية.
    أبشر يا أمازيغي فلن يبقى المغرب بلدا عربيا ،لكنه لن يصير أمازيغيا لأن كفتا الفريقين ستتعادلان فإذا النظام الذي يخدم فرنسا ظلم العرب احتمى بالأمازيغ والعكس صحيح .
    حسبي الله ونعم الوكيــــــــــــــــل
    اللهم دبر لنا فإننا لا نحسن التدبيــــــــــــر

  • المختار السوسي
    السبت 13 يوليوز 2013 - 14:28

    من رفضة "التعريب" وهو خيار الأمازيغ بدخولهم الإسلام، إلى المطالبة بمجرد الإنصاف ورفض الإقصاء والتباكي به، إلى الحلم بإمبراطورية الريف، إلى المطالبة بترسيم الأمازيغية، إلى المطالبة بتعليمها، إلى فرضها على كل المغاربة وهي لاتزال لهجات مختلف تماما بشأن رسم كتابتها، إلى "أمزغة" المغرب، وهو بلد عربي منذ أربعة عشر قرنا، بعد أن كان يضم أقواما من الرحل الأفارقة والأمازيغ اليمنيين، واليهود ومللا من الساميين والهند-أروبيين.
    من العنصري والعرقي إذن؟
    أين التباكي بالإقصاء؟
    ألا تجرنا الحركة الأمازيغية إلى الفتنة العرقية؟
    ألم تنكشف نوايا الحركة ومبادئها العرقية المقيتة؟
    ألا تتحالف الحركة الأمازيغية اليوم مع الشيوعيين، لتتزعم حركة شيوعية ارتدادية جديدة؟
    المغاربة مسلمون بأغلبيتهم، ويرفضون التمييز على أساس العرق، ولا تمييز إلا في أذهان العرقيين.
    وليعلم الإخوة العرب، أن مثل هذه المقالات لا تمثل إلا أصحابها من أعداء الإسلام قبل العروبة، وغالبية الأمازيغ العقلاء المؤمنين المتشبثين بدينهم يرفضونها وسيرفضونها.
    ندعو الله أن يكف عن بلدنا شر الفتنة، وأن يرد كيد المتآمرين وهم خاسرين خاسئين..

  • مغربي
    السبت 13 يوليوز 2013 - 15:19

    بالنسبة لي كمواطن مغربي الاسلام ديني واللغة العربية لغتي لغة القرءان قال تعالى ( انا أنزلناه قرءانا عربيا لعلكم تعقلون ) صدق الله العظيم أقرأ القرءان الكريم باللغة العربية وأصلي بالعربية والأمازيغية لغة الأمازيغ كالحسانية لغة الصحراويين فلا أحد يفرض علينا رأيه الخاص به ونحن لا نفرض رأينا على أحد وهذه هي الحرية والدمقراطية . هناك بعض الدول مسلمة وأهلها لا يتكلون العربية يتكلمون لغات أخرى . اخواني الأمازيغ لا تشغلوا بالكم بالأمازيغية وتجعلون منها قضية وتثيرون الضجة والفتنة في البلاد . تكلم بالأمازيغية أوبالحسانية أوبالجبلية أنت حر ونحن أحرار في بلد الحرية . ونحن المغاربة ليس لنا مشكل ولا عقدة حتى نبحث عن الحل الحمد لله نحن مغاربة وبس .

  • Zohra
    السبت 13 يوليوز 2013 - 16:50

    هل السوسي مثل الريفي
    هل الريفي مثل الطوارقي
    هل الطوارقي مثل السوسي
    في الشكل البيولوجي في القامة في اللهجة

    لا يوجد عرق إسمه أمازغ
    لأنكم مختلفيين تماما في التقاليد في الشكل في اللهجات

    أنتم تتكلمون شتات مختلف من اللهجات
    مند أن استوطنتم في شمال إفريقيا
    أنتم إختلطتم مع سلسلة من الأجناس
    كالفنيق والقرطاج والرومان والوندل
    أنتم لستم السكان الأصليون لإفريقيا
    أنتم مستوطنون كجميع الجنس الأبيض
    الدي استوطن في إفريقيا مند القدم
    السكان الأصلين لإفريقيا هو الجنس الأسمر أو الأسود

  • الوجدي
    السبت 13 يوليوز 2013 - 23:20

    السلام عليكم الرجاء نشر هذه القصة التي عشتها
    كان لدي صديق لم أكن أعلم أنه بربري ، ذهبت عنده لأعزيه في ولد أخته الذي قتله سارق ليأخذ منه جوالا. تكلمنا في مواضيع كثيرة وكان يؤكد على راية ظهرت في المغرب ذات ثلاثة ألوان وتضم علامة لم أكن أعرفها أنداك ، قلت له لماذا يحملون هذا العلم أليسوا مغاربة قال لي هؤولاء هم المغاربة الأصليون يطلبون بأن يكون المغرب دولة أمازيغية غير عربية ، قلت له نحن كلنا عربا فقال لي أنا لست عربي أنا أمازيغي فقلت له ما مصير العرب الموجودين بالمغرب قال سوف نطردهم إلى بلادهم الأصلية الجزيرة العربية فقلت له و ما مصير الأولاد من أب عربي وأم أمازيغية قال هم عربا لأن الأمازيغ الأصليون لا يتزوجون من العرب مع أن كل أخواته متزوجات من عرب ، قال أمي كانت تدعو لي بأن لا يرزقني الله بنتا لكي لا أضطر لتزويجها بعربي ، أنظروا هذه العنصرية فقد استجاب الله لأمه فلم يرزق ببنت رغم أنه أصبح يتمنى فمن خجلي موجود ببيته لم أتلفظ بكلمة تسيء له رغم أن جرحني ولكن لو كنا في مكان آخر لرأى مني وجها آخرا ، شوفوا أيها كيف التفكير ديال بعض العنصريين ، الرجاء النشر

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين