في الفتوى " العصيدية"

في الفتوى " العصيدية"
الإثنين 9 شتنبر 2013 - 13:51

في الفتوى ” العصيدية ” والتطبيع المباح مع العصابة الصهيونية!!!

أخيرا.. و بعد خفوت تأثير الصدمة النفسية بزلزال الفضيحة التطبيعية مع الوفد الصهيوني… خرج “القديس عصيد” من خلوته التي دامت أياما بلياليها .. حيث يعلم الله مع من اختلى و استشار ليبرر لمريديه و أتباع طائفته ” العصيديون و العصيديات المطبعين و المطبعات” الذين تمترسوا كتجريدة عسكرية – كما العادة – أمام موقع هسبريس خلف شاشات حواسيبهم لإطلاق راجمات التعليقات المستخرجة من علب المصبرات الثقافية الجاهزة للتفجير بوجه كل صوت مناهض للتطبيع الثقافي مع الكيان الصهيوني … خرج ” القديس الملهم ” ليعرض لأتباع الطائفة العصيدية مبررات لقائه مع وفد الصهاينة رفعا لكل لبس..!!!

و مساهمة منا في النقاش الذي أثارته الفتوى العصيدية في إباحة التطبيع مع الصهاينة، نطرح الملاحظات التالية على ماجاء في المقال المنشور على موقع هسبريس لصاحبنا تحت عنوان: ( “مناهضة التطبيع” موقف سياسي ، عقيدة ،أو أيديولوجية للوصاية ؟ ) بتاريخ 08 شتنبر 2013 ، مع علمي المسبق انها لن تكون بريئة و لا في منأى من تهمة التحريض و الارهاب و التضليل التي يرفعها القديس الأعظم عصيد و حواريوه و أتباعه بوجه كل من يجادل في ألواحه الفكرية المقدسة..

– إعلان الزيارة و نشر صورها جاء من تل أبيب على صفحة إحدى الناشطات الصهيونيات ؟؟ فإذا كان اللقاء مع هؤلاء مباحا يا أيها القديس .. فلماذا لم نجد له أثرا على صفحتك بالفيسبوك أو على منابر الإعلام الوطنية أو في إحدى مقالاتك مادام اللقاء “عاديا” ؟؟

– ثم ما سر نفيك للمعرفة بجنسية هؤلاء في أول اتصال هاتفي معك من قبل جريدة التجديد أم أنك كنت لم تزل تحت تأثير صدمة مفاجئة افتضاح الأمر و احتجت لخلوتك حتى ترتب دفوعاتك مع أولياء أمرك ؟؟ مع أنك تتناقض مع نفسك و تعترف في مقالك بأن جلوسك مع هؤلاء الإسرائيليين للنقاش حول القضية الأمازيغية لا يعتبر تطبيعا في معرض مقارنتك لهذا مع حضور برونشتاين لمؤتمر العدالة و التنمية..

– كما أن تصريحك بأنك تجالس الأجانب دون أن تسأل عن جنسياتهم يثير الضحك و الاستغراب الشديد كيف لرجل مثلك أن يقول هذا الكلام .. و لو صرح بذلك غيرك كيف كان سيكون ردك بل جلدك له بسياط مقالاتك؟؟ وهنا أسأل بشكل بريء أين ذهبت شطارتك و نباهتك التي تبرزها و تشحذها ضد خصومك من أهل الوطن ؟؟ ثم ما قولك في تصريح شريكك في الجريمة التطبيعية المدعو منير كجي الذي اعترف فيه بمعرفتكم و معكم المدعوة مريم الدمناتي بجنسية الوفد الصهيونية .. حيث استمر “كجي” المعروف بانخراطه الشديد في نسج العلاقات مع بني صهيون..

على صفحته بالفيسبوك و على صفحة الناشطة الصهيونية “عينات ليفي” في التعبير عن فرحته و سعادته الغامرة في اللقاء مع وفدها ؟؟ فلماذا ” ترقص و تغطي وجهك ” أم تراك لم تتصور أن غباوة بعض حوارييك قد يصل بها غياب الخبرة في التخفي إلى أن تهدم أركان معبدك عليك و على رؤوسها.. بشكل موغل في الغباوة و على صفحات الفيسبوك !!؟؟

– و نتساءل أيضا ما سر قيام الناشطة الصهيونية المذكورة بسحب و إلغاء ألبوم صور الزيارة ” الميمونة ” للوفد الصهيوني من صفحتها مباشرة بعد افتضاح الموضوع في بيان المبادرة الطلابية ضد التطبيع و العدوان و على منبر جريدة التجديد و مواقع الاعلام الالكتروني ؟؟ ما سر هذا الاختفاء المفاجئ اذا كانت الزيارة عادية و تدخل في اطار زيارات عشرات الالاف من الصهاينة الذين يزورون المغرب كما تقول ؟؟ أم أنها عملية متأخرة لإخفاء الجريمة خصوصا بعد تصريحك المثير للضحك بأنك لم تكن تعرف من جالسوك ؟؟ و أنت تقول أنكم تناقشتم في مواضيع شتى، بل و من خلال الصور تناولتم الغذاء جماعيا ؟؟

– استدعاؤك للخطاب الايديولوجي في واقعة تطبيعية ثابتة بحقك من خلال الهروب إلى الأمام و إثارة موضوع رسالة الرئيس المصري المختطف محمد مرسي و موضوع حضور المدعو عوفير برونشتاين الى مؤتمر العدالة و التنمية .. في سعي منك، بشطارتك المعهودة و التي خانتك هذه المرة في معرفة جلسائك – كما تدعي ؟ – في سعي منك لخلط الأوراق و بعثرتها لتغطية فضيحتك … استدعاؤك لهذه الأوراق لهو ” الخبث الايديولوجي” الحقيقي الذي تتهم به من كشفوا أمر فضيحتك .. و اعتبرت ذلك استهدافا لك في إطار”حملة تضليلية من التشهير و التحريض والإرهاب الفكري والإكراه و التهديد و القذف والشتم ” !! في استمرار منك في ممارسة دور الضحية لاستدرار عطف أتباعك و مريديك المساكين الذين ترعى غباءهم الفكري بشعوذة الدفاع عن الامازيغية حتى يظلوا عاكفين على أصنام أفكارك لا يبرحون عنها يمنة و لا يسرة .. و هو ما نعترف لك بنجاحك الباهر فيه من خلال الحملة الهستيرية لهؤلاء و التي ضجت بها صفحات الفيسبوك ليس للدفاع عنك فقط.. بل و للدفاع عن “إسرائيل” باعتبار حضور المكون الأمازيغي الإسرائيلي في الكيان الصهيوني !! بل لقد قامت كتائب العصيديين و العصيديات بالتهجم بشكل عنيف يكاد يصل مستوى التحريض على فعل جرائم ضد المكون العربي و ضد كل ما يرمز للهوية الإسلامية التاريخية الثابتة للشعب المغربي ؟؟ بحيث نتساءل و نحن نقرأ ما تجود به راجمات الكتائب المذكورة عن ما هو حقيقة مفهوم الإرهاب الفكري عندك و عند أتباعك ؟ وماهي الطرق السلمية والحضارية التي تمنحنا انت الحق – كما تدعي – في استخدامها في النقاش معك ؟

– الإثارة المليئة بالخبث و التضليل الفكري لمصطلح “اليهود المغاربة الأمازيغ” المستوطنين بالكيان الصهيوني من خلال تصريحك : ” أن الأغلبية الساحقة من اليهود المغاربة الذين غادروا المغرب في ظروف صعبة يعرفها من اطلع على حقائق الأمور، هم يهود أمازيغ من مختلف مناطق المغرب، وينتمون بالنسبة إليك إلى “الدياسبورا الأمازيغية” المنتشرة عبر العالم !!، وما هو يسعدك أن تراهم يقبلون على الاستثمار في بلدهم وتنمية مناطقهم الأصلية التي انحدروا منها، والتي “لا يعرف القوميون العرب والإسلاميون حتى بوجودها” كما تقول .. وكانت هذه هي فكرة الفاعلين الجمعويين الذين بادروا بتأسيس “جمعية الصداقة الأمازيغية اليهودية”..

إن هذه الفقرة من مقالك “الفتوى” لهي الأس الذي تنطوي و تنبني عليه أطروحتك التطبيعية مع عصابات الصهاينة .. و أعتبرها بمثابة الثقب الأسود الذي تمرر من خلالها، أنت و زمرة ” المتأمزغين الجدد”، مبررات التعامل مع وفود الصهاينة و تنسيق الأعمال و الدورات التكوينية هنا و هناك في تل ابيب على مهارات الإستخبار الثقافي و العرقي الذي يهدد الأمن القومي للمغاربة على المدى المتوسط و البعيد !!

إن تغليفك برداء “الأمازيغية” للعصابات الصهيونية التي تحتل أراضي شعوب آخرى ، من أجل تسويغ التعامل و نسج العلاقات الثقافية معها باعتبارها تنتمي “للدياسبورا الامازيغية” المنتشرة عبر المعمور .. لهو عمل فكري ساقط للغاية يجعل من صفة الأمازيغية منديلا يمسح فيها ما اتركبه و يرتكبه جيش المستوطنين الصهاينة بمن فيهم ذوو الأصول المغربية، من جرائم لا تعد و لا تحصى منذ ما قبل قيام كيان العدو الصهيوني و إلى اليوم !!

وأنت بهذا يا قداسة العصيد تمرغ سمعة الأمازيغ في أوحال الشراكة في جريمة احتلال فلسطين و أراضي الشعوب الأخرى و ارتكاب المجازر تلو المجازر !! و كأننا ينبغي علينا أن نفتخر بما “ينجزه” أبناء وطننا و جلدتنا الأمازيغ اليهود المستوطنون من اصل مغربي من “انتصارات” على “أعدائنا ” من بني يعرب !!!

للتذكير فالأمازيغ، يا أيها القديس، لم يكونوا يوما و لن يكونوا، جزءا من عصابات احتلال و قتل و تشريد لشعوب أخرى، بل هم كما يدل على ذلك لقبهم: رجال أحرار يكرهون الظلم و يقاومونه حتى الموت .. و تاريخهم القديم و الحديث زاخر بالشواهد على ذلك.. و مشاركاتهم في الفتوحات الإسلامية في الأندلس شاهدة بكل فخر على حضاريتهم و سمو إسهامهم في الإرث الحضاري هناك الذي عمر لقرون و قرون.. و لا يزال الى اليوم بارزا في العمران و الثقافة الاندلسية..

وأما ما يسعدك من قيام هؤلاء الصهاينة من أصل “أمازيغي” بالاستثمار في مناطق أمازيغية ..لا يعرفها القوميون و الاسلامويون من أبناء وطنك كما تغمز و تلمز !! فأتساءل معك عن مصدر تلك الأموال و الثروات التي تدعي أنهم جاؤوا بها “لإخوتهم” الأمازيغ .. أليست أموالا ملوثة بدماء شعوب و أمم أخرى ؟ أليس احتلال الشعوب و نهب مقدراتها و طردها من أراضيها و سرقة تراثها .. أليست تلك جرائم ضد الإنسانية يعاقب عليها القانون و الضمير الإنساني ؟؟ ألم تقاوم شعوبنا المستعمر الأجنبي لأنه ارتكب نفس الجرائم هنا بالمغرب و بالشمال الإفريقي ؟؟؟ أم تراها لأنها ارتكبت ” بأيادي امازيغية يهودية مغربية على أراض عربية إسلامية في المشرق العربي” يعفيها من وصف الجريمة في “دستورك الجنائي” الذي لا تترك فرصة صغيرة و لا كبيرة إلا ضمنت فيه جرائم العرب و المسلمين بحق شعوب الأمازيغ عبر التاريخ ؟؟؟ و طبعا يتبعك في ذلك التوصيف جيشك “العصيدي” الذي لا يقهر !!!

– أخيرا إن إثارتك بشكل هستيري لإسم حزب العدالة و التنمية في هذا الموضوع ينم عن عقدة ايديولوجية مزمنة يبدو أنك يا أيها العصيد لم تستطع التخلص منها بشكل يثير الشفقة و العطف !! و تقول فيما يشبه الهروب إلى الأمام و الفرار من مواجهة أدلة ثبوت جريمتك التطبيعية..” أن ما ينتظره المغاربة من حزب العدالة و التنمية هو تفعيل الدستور ومواجهة الأزمات التي تعرفها البلاد، والتي يتحمل فيها مسؤولية كبيرة، عوض استغلال أحداث ثانوية غير ذات أهمية من أجل التغطية على الفشل الحكومي الذي أصبح حديث الخاص والعام” !!
و اسمح لنا أن نتساءل معك بنفس منهجك.. و هل ما ينتظره منك المغاربة هو إثارة مواضيع فتنوية مثيرة للقلاقل من قبيل “رسالة أسلم سلم” الشهيرة ؟ أم انهم ينتظرون منك كلاما و مواقف و أفكارا تبني الوطن و تحضن كافة ابنائه على اختلاف اصولهم و مشاربهم و اجتهاداتهم ؟

ثم من قال لك إن جرائم التطبيع و الاستخبار الثقافي مع عصابات الصهاينة ” أحداث ثانوية غير ذات اهمية” ؟؟

إن المواضيع التي اعترفت انك تناولتها مع وفد الصهاينة : الامازيغية .. الإسلام السياسي .. تحليل أحداث الربيع العربي .. تعتبر بالنظر للطرف الذي شاركته “خبراتك و معلوماتك ” نوعا من الإستخبار الثقافي الذي يستثمره العدو الصهيوني من أجل إجراء مسح جيوستراتيجي للمنطقة ووضع المخططات السياسية و الأمنية لزرع بذور تفجير عرى التنوع الثقافي في إطار فوضى إثنية و عرقية بشمال إفريقيا تكون بوابة للتفتيت و بلقنة كيانات و شعوب حتى يصير منطقيا و مقبولا وجود “دولة يهودية” خالصة في بحر من الدويلات الطائفية و القبلية و العرقية …

أخيرا.. نتمنى بصدق، أن تكون فضيحتكم التطبيعية زلة لا تتكرر و أن تنتبهوا يا قداسة العصيد إلى جنسيات و أهداف و خطط من تجالسون .. و أن تعملوا على إجراء تغييرات في محيطكم القريب لتفادي هكذا فضائح.. و لكم في ذلك أن تطلبوا الخبرة من المنظمات الدعوية والشبابية التابعة للحزب الذي يرأس الحكومة .. فقد شهد لها بقوة الرصد و الاستشعار المدعو “حميد زيد” على موقع “كود” http://www.goud.ma/ في مقاله: التوحيد و الإصلاح و جهاز كشف الصهاينة و المطبعين من خلال صور !! .. و هو بالمناسبة واحد من أعضاء كتائب “العصيديين و العصيديات” الذين يشهرون أقلامهم من أغمادها كل مرة يتم فيها تسجيل نقطة في معسكر التطبيع و الصهينة… ليقوموا برشات من الرجم الهستيري لمعسكر مناهضة التطبيع..

ولنا ثقة في كلامكم و موقفكم الثابت .. كما تدعون قداسة العصيد .. ” من القضية الفلسطينية، والذي عبّرتم عنه دائما، وهو الموقف المبدئي لكل الديمقراطيين، والذي يعتبر إسرائيل دولة احتلال، ويتمسك بالحق الفلسطيني إلى أن تتأسس دولة فلسطين المستقلة، ويُدين كل أشكال القهر والعدوان والحصار والاعتقال الذي يتعرض له الفلسطينيون فوق أرضهم.”

نتمنى مجددا ألا ينهض بعض “الديمقراطيين” الذين خرصت ألسنتهم و عميت أبصارهم عن آلاف الشهداء برصاص الانقلابيين في مصر .. و كيماوي بشار في سورية… لتأسيس لجن “شعبية” لمساندتكم ضد جريمة المقال المتواضع هذا الذي يستهدف قداستكم الجليلة !! ثم يطلقوا على لجنهم تلك أسماء لها رائحة الدم المسفوح و المستورد من تونس !! مثل ما حصل في قصة “أسلم تسلم” – تعرفها طبعا ؟؟- حينما قاموا بتأسيس “لجنة شكري بلعيد لمساندة عصيد ” !!!

…أمزح معك طبعا …

‫تعليقات الزوار

29
  • Aknoul
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 14:41

    je ne te comprends pas du tout!!!i
    Est ce que tu veux me sepparer des mes freres juifs??!!i
    C'est illogique et inhumain et personne au monde ne peux accpetr a ce qu'on le separe de ses freres. Vrai freres.

    Pour quoi ta haine.
    Ta pure haine n'est du a rien ,seulemnt parceque ta petite cervelle a ete bien formaté par alkamajiyine

    Relie avec patience l'article de M. Asside le GRAND et tu y trouvera la logique, la raison, l'humanité les vrais valeurs du 21eme siecle

    Allah yahdik wakalsse

  • rifi walakin amazighi
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 14:56

    ما لا تميزونه هو أن هناك دوله إسرائيليه و منضمه صهيونيه وشعب يهودي لاذنب له إلّى أنه ولد يهودياً, هل هي جريمه أن أستقبل وأتحدث مع مواطنون إسرائليين و من أصل مغربي??? يوجد أكثرمن مليون إسرائيلي من أصل مغربي, لم تصقط عنهم الجنسيه المغربيه أبداً. لديهم نفس الحقوق في هذا الوطن مثلك. الفرق بينكم وبين عصيد هو أنه يرى القضيه الفلسطينيه كقضيه إنسانيه تهم كل الشعوب. و أنتم إخطصرتموها و قزمتموها إلى قضيت العروبيه الفاشيه. أنت لا تدرك بعد مدى خطورت الفكر الذي تتبناه, أدمغتكم مغسوله و مخدره. وعصيد فهم ما لم تفهمه و وصل إلى ما لم تصل إليه.
    ويشرفني أن أكون عصيدي.

  • نحن مع الحق
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 14:56

    كأمازيغيين ،نحن مع الحق الفلسطين ،ومع الحق في كل القضايا ومنها القضية الامازيغية واكثر القضية العربية ايضا في المغرب ،والشيء وبالشيء يدكر،قبل ان تنتصر للفلسطينيين وهم أسياد قراراتهم وليس احد غيرهم ،انتصر اولا لإخوانك الأمازيغ في الوطن ،لان صراخكم عن الحق الفلسطيني يصبح بدون معنى أمام العالم فكيف تأمرون اسرائيل بالبر وتنسوا أنفسكم ،تراقبون أوضاع سوريا وعباس وحماس ومصر ،وبينما الأمازيغ يعيشون بجانبهم مقل الغجر او الهنود الحمر ،وأخيرا ان تدخلات الدول العربية في الشان الفلسطيني وكدلك ايران أضرت بتلك القضية فكلما تحدت عباس او حوارهم عريقات الا وانتفض الجميع بانهم باعوا الأرض وتنازلوا عن حق العودة ،اكيد هناك من يحاول تصفية حساباته مع عصيد،ولكن ادخلوا البيوت من أبوابها ،فأنتم في المغرب آخر من عليه الكلام عن الديموقراطية او الكرامة او الحق والحقوق ،

  • صهيوني
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 15:12

    كفاكم إستهترارا بعقول الناس
    كفاكم بروباغندا مفضوحة
    كفاكم استغالال للتفاهات لاجل التشويه المقصود للامازيغ
    هناك آلاف العرب يزرون إسرائيل يوميا
    يونس العناوي زار اسرائيل ودرب لاعبين اسرائليين
    لماذا لم تكتبو مثل هذا أم يونس العناوي ليس ناشطا امازيغيا
    هناك علاقات ديبلوماسية بين العرب و اسرائيل
    لا يوجد شيء اسمه المقاطعة يطبقه العرب على ارض الواقع
    الالف الفلسطنيين يدخلون اسرائيل للعمل و يخرجون منها يوميا
    الرساء العرب يتبادلون برقيات التهاني مع حكمام اسرائيل
    اليهود شعب كجميع شعوب العالم لماذا تصرون على وصفهم بالصهاينة
    اليهود يقيمون دولتهم على ارض اجدادهم التاريخية و لهم كل الحق في ذلك
    ليس بالمقاطعة المزعومة ستحل القضية الفلسطينية بل بالاعتراف بالاخر
    و في الوقت نفسه الدعوة للمحبة و الاخاء و السلام و نبد الكراهية

  • محمد
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 15:13

    قلناها ونكررها، لا فرق بين مطبع مع الكيان الصهيوني ومطبع مع النظام السوري وصفوييه.

    فلسطين لن تتحرر إلا إذا تحررنا من المطبعين، كذا سوريا وجنوب لبنان والعراق.. لن تتحرر إلا إذا تحررنا من السفياني وويحمان..

  • Amsbrid
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 15:34

    من ثوابت "البلاغة" الاسلامانية السجالية اللعب باسماء المخاطبين تحريفا وتحويرا. مثل هذا السلوك يشي بخصلتين ملازمتين للقوم : قلة الحياء وخواء الفكر.
    والا فماذا يضيف تحريف الاسماء – بالزيادة والنقصان – الى الجهاز الحجاجي للمتكلم ?!

  • al3osfoor
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 15:53

    ها واحد العروبي طل علينا من جديد …

    مالي أرى هؤلاء المنافقين الأعراب يتحدثون عن التطبيع هم يمارسونه جهراً وسراً ..يا ترى هل من شكس يفسر لي هذا ؟

    الأعراب كلهم لديهم إتصالات، جمعيات، مع يهود، يلتقون معهم ، بل يتشاورون معهم، في حين إذا أراد الأمازيغ أن يأخذوا بعض الأشياء من علوم الاقتصاد أو العلم من مغاربة يهود فيتكلم الأعراب، هل أنتم أوصياء عيلنا في بلدنا؟ مغاربة يهود تم ترحيلهم من طرف اللوبي العروبي في العقود الماضية يريدون زيارة أهلهم ومدنهم، ما دخلكم أنتم يا معشر الأعراب ؟ غريب جداً …لا يحق لكم الكلام في ما لا يعنيكم، أنتم وافدون و الزموا حدودكم قبل أن يحصل شيء يجعلكم في خبر كان. اعلموا انكم في أرض الأمازيغ يا ضيوف

  • Abdelouaahab
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:01

    Bravo M. Hannawi, les deux premiers commentaires montrent combien tu as saisi le camp "Assidiste" par ton analyse très logique. Je te remercie beaucoup

  • rachid
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:16

    لا اعلم لماذا بعض " النشطاء" الامازيغ يربطون بين الاقصاء الاجتماعي و بين العرق. فلعلمكم الاقصاء الاجتماعي بالمغرب يطال جميع الاعراق كما ان الفئات الغنية و المتحكمة في الموارد تنتمي الى جميع الاعراق بما في ذلك الامازيغ.
    فالامازيغ في المغرب لا يمكن بتاتا تشبيههم بالهنود الحمر كما جاء في بعض التعليقات فهؤلاء تعرضوا لابادة جماعية أما في المغرب فهناك سلالات امازيغية حكمت المغرب تناوبا مع سلالات عربية فالمرابطون امازيغ و الموحدون امازيغ، فأين وجه التشابه مع الهنود الحمر الذين يعيشون في محميات كالحيوانات.
    كفى مغالطات و عودوا الى وعيكم فصاحبك هو صاحبك في الشدة الذي يقاسمك هموم الفقر و ليس صاحبك بن عرقك و إن كان يعيش البذخ. أدعو الامازيغ ابناء الشعب ان لا ينساقوا وراء شرذمة همها مصالحها الشخصية باسم الدفاع عن الامازيغية

  • amosselm
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:28

    للاسف الشديد لاتريدون الاستفادة من اخطائكم !! فما كنت انتظره هو مناقشة مقال عصيد بمنهجية علمية وباسلوب حجاجي ، وذلك بالاجابة عن النقط التي طرحها . من فظلكم احترموا عقولنا اما اسلوب اللعب على اللغة وتحريف الاسماء والتشويه فلا يعبر الا على مستوى صاحبه…

  • mahdi
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:38

    Cher Mr Aziz Hannaoui
    Il est bien évident que le Maroc n'a aucun probléme avec Israel… que des milliers de citoyens Israeliens sont d'origine marocaine… qu'Israel est un pays reconnu par tous les pays du monde… que des millions de paléstiniens vivent en Israel en parfaite harmonie, des hommes politiques, des hommes d'affaires, des ouvriers, des étudiants !!!!!! Il est bien évident que les paléstiniens entreprenaient des relations normales avec Israel depuis bien longtemps. Des milliers de marocains ont visité Israel et personne n'a soulevé le problème tout simplement parce qu'il n'y a pas de problème! Mais quand Assid était là-bas dans une cadre socio-culturel, ceci vous a mis la puce à l'oreille! je ne comprends rien en votre replique à part une agressivité gratuite envers ce grand penseur amazigh laic. D'ailleurs, vous n'êtes pas le seul à tenter de se mesurer à ce penseur dans le domaine de la pensée et la culture. L'écart est énorme Mr

  • الرياحي
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:39

    احييك اخي عزيز الهناوي ،لقد اشفيت غليلي وانجلى غيي.قرانا اشياء هيسترية وكيف ان الحركة الصفراء الفاشستية اوقدت النار بكل حطب لحرق العرب .لم اتصور يوما اننا نعيش بين قوم وقوده الكراهية.
    من جهة اخرى "لي في راس الجمل في راس الجمال" اليهود يعرفون ماذا عانو من اضطهاد وعبودية بين ايادي الامغارات وما كلفهم ذلك والتقريرات في اخر القرن التاسع عشر.
    الصداقة الصهيونية الامازغية ادت الى ضياع شجرة اركان والايام بيننا.على الامازيغ الاحرار ان يذخلوا على الخط وياخدوا موضوع اللغة الامازغية بيدهم الامنة المسلمة.ننتظر ايضا راي الاستاذ مصباح والاستاذ العثماني .
    الرياحي
     

  • لا وصاية لا حجر
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:47

    إقرأوا هذا:

    "وتعلمون سعادتكم أن السياسة الأصلية التي سرنا عليها،هي أن يقف الجيش العربي على حدود القسم العربي من فلسطين ولا يتعداه بالفعل،ولو أن تلك السياسة لم تُقَل ولم تُنشَر.إلا أنها كانت بالفعل مرسومة،ولم يكن هناك ميل للحرب بالمرة ولا نية أكيدة.

    ويمكنكم أن تقدروا صعوبة موقفنا في تنفيذ تلك السياسة المرسومة،وفي الإنجراف مع سياسة الدول العربية مجاراة لها وللتغطية فقط.

    والآن لن نتقيد بعد اليوم بنصائح خارجية حتى ولا بالسياسة العربية،ونرغب من كل قلوبنا أن نصل معكم إلى تسوية وصلح دائم،وإذا توافرت لديكم حسن النية كما هي عندنا،لا شك بأننا سننهي كل المشاكل بما تمليه المصالح المشتركة وحسن الجوار."

    هذا ليس خطابا من مثقف أمازيغي إلى يهودي مغربي،بل هو مقتطف من

    "كلمة رئيس حكومة المملكة الأردنية الهاشمية توفيق أبو الهدى،
    أمام الملك عبد الله1 ووكيل خارجية إسرائيل د.إيتان، ووفدي البلدين"

    في مؤتمر الشونة الذي عقد في 30/ 3 /1949.

    المرجع:
    مجلة قضايا دولية، عدد261، 2يناير1995.
    (عدد خاص:"فلسطين…القضية والجوهر")
    محور:"من وثائق الأنظمة العربية مع فلسطين".
    ص:70.

    نحن أمازيغ!لا وصاية!

    Azul
    Ameryaw

  • zorif souss
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:50

    لماذا تدافعون فقط على الفليسطينيين؟! ألا يتعرض مسلموا بورما للإبادة لم نسمع أي أحد يدافع عنهم. لا نزاع للأمازيغ مع الإسرائليين و بالتالي لا تعنينا تغريداتكم.على كل بشار و صدام و القدافي و….العربان يقتلون بعضهم البعض و ليسوا بحاجة إلى من يقتلهم.

  • محمد قماش
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:52

    تتوهم أيها الأخ العزيز أنك سجلت نقاطا في مرمى الأستاذ أحمد وحسمت المباراة لصالحك. في اعتقادي خاب ظنك وأفلست لكونك أسأت لنفسك في المقام الأول فلم تطرح أفكارا تناقش من خلالها رؤية الرجل ومنطلقات موقفه، فكل من يقرأ سفسطتك يستنتج حقدك الدفين لشخص أحمد بسبب جحودك المفرط، فلا تعتبر حضور شخصية إسرائيلية سياسية إلى مؤتمر طائفة العدالة والتنمية الإخوانية ـ نسبة إلى الإخوان المسلمن ـ تطبيعا ولا تكتب بدافع النقد الفكري؛ فخطابك تفوح رائحة التحريض والتضليل والإرهاب من أثونه. فأحمد لن يمل من تعليمكم فنون النقاش والحوار كي تكفوا عن دغدغة العواطف وتهييج مريدي طائفتكم للدفع بهم في تنفيذ الجرائم وارتكاب الحماقات باسم المقدس و بناء على الأكاذيب والوشاية.إن جلوسه مع مجموعة من الطلبة اليهود من أصل مغربي يعتبر في نظري سلوكا حضاريا وإنسانيا يجسد عمق كينونتنا المغربية وقيمنا الأمازيغية والعربية الإسلامية. ويقترح علينا التناظر في مصطلح التطبيع من أجل وضع تعريف له وتحديد مناسبات توظيفه قبل إصدارقانون تجريمه. فقد قدم أطروحته للرأي العام؛ أيمكنم الابتعاد عن رذيلة القذف والسب والشتم وبسط تصوركم في المضوع؟

  • علمانية ان شاء الله
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:56

    البؤس الفكري !!!
    أشناهوا العيب فأن الناس من مختلف الجنسيات يتلاقاو ثم مالنا احنا ومال شي قضية فلسطينية احنا ما عندنا مشاكل ياك ؟؟؟
    أجي فاش كان العدالة والتنمية استقبل برنشتاين ولا اش سميتو.. ثم عاود قال بأن هدا غلط واعتذر اشنو عطى كمبرر فكرنا ربما نسينا .. ماكانوش قالو بأنه تيسحاب ليهم وش غير مواطن عادي ماشي مسؤول سياسي ؟!!!! إيوا باز لوجوهكم ياك هادا هو موقف عصيد فين كاين المشكل إذا
    شخصيا الموقف ديالي هو تطبيع العلاقات مع دولة إسرائيل الديمقراطية الوحيدة فالشرق الأوسط اللي عندنا بزاف ما نتعلمو منها ويلا كنا نقدرو نساهمو فصنع السلام مانكرهوش يلا كنا منقدروش نديوها غير فحالتنا …
    لقاء الأستاذ عصيد مع الطلبة الإسرائيليين ماكانش غلط كيفما اعتبارو للرسائل التهديدية للرسول بأنها إرهابية ماكانش غلط أما الفتاوى معروف الفئة اللي كتصدرها وعنداك تفكرهم يصدرو لينا شي وحدة ما فينا ما نردو داك الشي اللي كلينا (;

  • amazigh-germany
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 16:58

    الطريقة التي يطرح بها بعض النشطاء الامازيغ القظية الامازيغية مستقاة و مستوحاة من نظرية الضحية التي يبتز بها الصهاينة الالمان خصوصا والاروبيون عموما. فنشطاؤنا الاشاوس بقيادة المايسترو عصيد يحاولون فبركة هولوكست امازيغي يبكون و ينحبون عليه كلما ارادوا تمرير مخططاتهم العنصرية.
    طريقة عصيد واصحابه في الكلام يؤكد انهم يتلقون تدريبات على يد اعلاميين ومختصين من صهاينة و يمينيين. فوجه الشبه لايخفى على عاقل وللعصيديين الذين يخسرون اموالهم الخاصة على السيبير و مقاهي الانترنيت من اجل كتابة التعليقات ووظع علامة ناقص اقول: استفيقوا من سباتكم فصاحبكم كما جاء على عظمة لسانه يلتقي باليهود من اجل الاستثمار في المناطق الامازيغية يعني ان القظية فيها لفلوس وشي استثمار ما شفناه وعيقوا وفيقوا .

  • mourad
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 17:02

    من عادة الإسلاميين والمحافظين والقوميين العرب أنهم يقومون أولا بزوير كلام خصومهم وتحريفه ثم مناقشته ونقده بعد ذلك، عصيد لم يقل إنه مع الصهيونية ولا مع إسرائيل، ومن حق الامازيغ استقبال يهودهم الامازيغ من أي بلد جاؤوا لأن المغرب وطنهم، كفى من التحريف و التخريف، لقد سقط القناع عن المتطرفين الإسلاميين والقوميين الذين يريدون العبث بالقضية الفلسطينية، كما سقط القناع عن المطبّعين الحقيقيين.

  • MOH MAZIX
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 17:11

    من حقنا أن نستقبل الشياطين والمخلوقات الفضائية في بلدنا، وهي مكان يخصنا ولا يخصك أو يخص اي إنسان اخر، ذا اجتمع امازيغي واحد مع يهودي قمتم تطبلوا وتزمروا ….وتنشرون التهم والتغاريد هنا وهناك …أليس هناك سفارات منتشرة في جل الدول العربية الذين تعنيهم قضية فلسطين بالدرجة الاولى كالاردن ومصر…..ولماذا استقبل بنكيران مجموعة من اليهود اثر انعقاد مؤتمر حزبه….ومن هم المغنيين العرب الذين قاموا بزيارة اسرائيل .أم انه حلال عليكم وحرام على الامازيغ…..والله ان سبب نشر هذه التفاهة هكذا ما هوالا خلق صداقة بين الامازيغ و اليهود بينما العربان يتقربون منهم تبا لكم

  • azwaw
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 17:15

    Excellent article. assid et ses compères vont vous couvrir d'insultes. il vont encore dire que le peuple israélien n'a rien à voir avec la politique d'israel, qu'ils ont des freres amazigh en israel etc .. ils oublient que les israéliens les méprisent au plus haut point et les considèrent comme des sous hommes. Je pouffe de rire quand je lis certains commentaires qui parlent de fraternité amazigh-juifs . les juifs aussi qui le lisent doivent éclater de rire. Ils sont si naifs ces oumzouguiyine. ou bien ce qui est plus plausible, il sont payés pour ca. Car c'est vraiment inacceptable d'insulter ses freres arabes de les raiter de kaoumaji et des pires noms et de se rapprocher de leurs pires ennemis.. c'est un appel à briser le ciment de la société marocaine. Je crois que l'Etat doit intervenir.

  • عمري
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 17:19

    استقبل أحِبّاءه فهل هناك من مشكل؟
    هو واضح جدا في ذلك أفلا تفهمون ؟
    ما أحب الإسلام يوما ولا المسلمين أفلا تعقلون ؟

  • متتبع ومصلح
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 17:26

    يتبع
    وانت مريد ومسكين لانك تعتقد بان كلام التيار الفكري الذي تنتمي اليه لا يخطئ اينما كان فانت تدافع عن الاخوان في مصر وكانهم لم يرتكبوا اي خطأ ،ولا تريد ان تستمع للراي الاخر،وما دمت تدعي بانك ضد التطبيع فالرئيس مرسي ارسل رسالة الى زعماء الكيان الصهيوني فهل اطلعت عليها حتى لا تبقى تهاجم عصيد واتباعه فقط وحتى لا تبقى مريدا فقط
    كما انك لا تتكلم على جرائم التيارات الدينية التي اسباحت دما ء المسلمين في الجزائر وافغنستان والصومال والسودان و و اخيرا في مصر والبقية ستاتي
    وانت مريد ومسكين لانك تعتبر الدفاع عن الامازيغية شعوذة ،وانا اقول لك بانه من يعارض الامازيغية بالمغرب وشمال افريقيا لا يختلف عن الصهاينة في شئ،
    واسمح لي ان اقول كلاما قلته لمن سبقك الذين يدافعون عن فلسطين بالكلام البئيس والذي يخدم الصهاينة اكثر مما يضعفهم،ليس هناك عيبا ان يسقبل المغرب والمغاربة يهودا مغاربة هجرتهم الايديولوجية المهزومة التي كانت تريد تهجير الامازيغ ايضا ،بل العيب ان يتم استقبال فكر شمولي ات من الشرق جاف وهابي لا يومن بلغات المغرب وثقافاته واسلامه
    وفي الاخير تعلم ادب الحوار التي يدعو اليها الاسلام

  • Aksil
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 18:13

    أولا نختلف في مفهوم التطبيع!
    التطبيع هو أن تطبع مع المحتل لأرضك أو مع عدو لوطنك. في هذه الحالة تأتي إسبانيا, الجزائر و الكيان العروبي البعثي "البوليزاريو"
    المطبعين الحقيقيين هم القومجيين و الإسلاميون ممن يستجدون صداقة و عطف إسبانية المحتلة للأراضي المغربية و فرنسا, التي إقطتعت أجزاء كبيرة من أرض المغرب و تسليمها إلى النظام الجزائري العروبي البعثي الناصري بقيادة العروبي "هواري بومدين" و هو العروبي, الذي تنكر لأصلة الأمازيغي الشاوي و غير إسمه الحقيقي "بوخروبة" إلى "بومدين" لينال رضي القديس العروبي البعثي جمال عبد الناصر.
    القومجيون البعثيون هم من تحالف مع إسبانيا لإنشاء كيان عروبي بصحراء المغرب الصنهاجية, و لقي هذا دعم كبير من صقور القومجية العرروبية: جمال عبد الناصر, هواري بوخربة, القدافي, حافظ الأسد, ياسر عرفاة. و في المقابل إسرائيل, مشكورة, هي من أسس الجدار الوقائي في المغرب لردع ذلك المخطط الجهنمي العروبي التخريبي.
    و أدكرك أن إخواننا الأمازيغ في دولة أزواد محتلة من طرف مالي بالرعاية السامية للنظام الجزائري العروبي الحركي و حليفته فرنسا.
    لكم فلسطينكم و لنا أزوادنا!!!

  • anwar
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 19:51

    أريد فقد أن أدكر هذا اأعرابي أن هذا الوطن الجميل ق جمع ومند آلاف السنين وقبل مجيء الأعراب هربا من قفر الصحاري وحر الرمضاء ,جمع في داخله بين الأمازيغ واليهود الدين تقاسموا كل شيء وكانوا إخوة وجيران واشتركوا في كل شيء ;حتى التقافة كانت واحدة
    لباس و أغاني اليهود المغاربة كانت تنبع من حبهم لهادا الوطن /. كما أنصح هدا الأعرابي بأن لايخلط بين اليهود المغاربة و الصهاينة لأن هدا خطأ مبتدإ .أنشر إن استطعت

  • SIFAO
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 20:03

    ما اعدك به اولا ،هو انك لن تحضى بشرف الرد من الاستاذ عصيد ، انشاءك لا يرقى الى مستوى النقاش الدائر حول المسألة الامازيغية وتعقيداتها الثقافية والفكرية ، مقارنة مقالاته بانشاءاتك العامية غير ممكنة تماما ، سواء على مستوى المضمون اوالشكل ، فرق كبير بين من يتحدث بمفاهيم كونية انسانية حداثية وعقلانية وبأسلوب حضاري ولغة فلسفية سلسة واضحة تدغدغ العقول ومن يتحدث بعقلية عرقية ومذهبية مقيتة ويوظف لغة الشارع الاستفزازية والقدحية تشحن القلوب .
    اما مسألة الرغبة في التطبيع مع اسرائيل من عدمها ، لا تتعلق بالقوميين اولاسلامين ، اسرئيل تريد علاقة بمنطق المنتصر في الحرب ، ولها كل
    الامكانيات لتفرض سياستها ، ليس فقط من منطلق القوة العسكرية
    وانما ايضا بالسياسة ، عليك ان تسأل عما حققه العرب والمسلمون أجمعين على مدى 60 سنة من "الصراع" مع اسرائيل غير الهزائم المتتالية في الحرب والسياسة ؟
    اما علاقة المغاربة بيهودييهم فليس لك او لغيرك ان يقرر بشأنها ، ببساطة لأنك لا تستطيع ان تجرم مغربيتهم ، وسنوكل اليك مهمة التحقيق من هوية القادمين الينا ، هل هم صهاينة ام لا ؟ انت وأمثالك من خبراء قراءة النوايا السيئة .

  • brahim aboudrar
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 21:34

    I do not see any reason why all Moroccans should adopt the same stance as yours on the Palestenian issue… No one can accept Israel's occupation of Gaza Strip and the West Bank, but that does not mean that we should disapprove of Israel all together… Their crimes are an outrageus breach of human rights, but it is their crimes we should continue to expose not the Israeli people..

  • Yougerten Elkhattabi
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 22:05

    كلما قرأت إنشاء ات المتأسلمين التي يحاولون بها مواجهة عصيد أتأكد من أن الإنتصارات العصيدية الساحقة في الساحة الفكرية لا ترجع فقط لقوة فكر عصيد و إنما أيضا لضعف الفكر الوهابي المتجاوز !

  • Free Thinker
    الإثنين 9 شتنبر 2013 - 22:48

    Vous voulez imposer votre volonté à tout le monde. Votre mode de pensée théocratique vous donne l'illusion que vos idées sont toujours justes et personne ne doit les contredire.
    ما الفرق بين "الفتوحات الاسلامية" و الاحتلال الاسرئيلي? انهما معا تعد على شعوب اخرى و اغتصاب لاراضيهم. تفتخر ان المسلمين اغتصبوا ارض اسبانيا من اسبانيا, ثم تتباكى اغتصاب ارض فلسطين من طرف اليهود? وجهكم صحيح.
    الفلسطينون مظلومون من طرف اسرائيل التي لا تتوقف عن استيطاناتها. اتمنى من كل قلبي ان يستطيع الفلسطينيون تكوين دولتهم و استرجاع اراضي الاستيطان كما تطالب "فتح" بذلك. و لكن الادانة موجهة لدولة اسرائيل و سياستها. اما ان اعادي كل شخص ذنبه ان اجداده هاجروا لاسرائيل, و انعته بالصهيوني, فهذا لن اقبله. هذا المشكل لن يحل بهذه الطريقة الغبية. سيحل حين يرى الفلسطينيون و الاسرائيليون انهم كلهم بشر و ان المشكل في الاديولوجيات, لا في البشر. مع الاسف, اليوم, الدولة الاسرائيلية تخوف مواطنيها من المسلمين و تشيطنهم لكي يقبلوا منها سياستها مهما كانت ظالمة. و المسلمون يسيطر عليهم الفكر التيوقراطي الذي يحلل لنفسه ما يحرم لغيره

  • mohamed agrawli
    الثلاثاء 10 شتنبر 2013 - 15:45

    nous somme tous avec Mr Ahmed AASSID pour tamazight et imazighen que ce soit juifs ou musulman

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 6

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00 1

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج