انطلق الآلاف من السنغاليين اليوم الاثنين إلى شوارع العاصمة داكار للاحتفال بوصول بعثة المنتخب السنغالي المتوج للمرة الأولى في تاريخه بلقب بطولة الأمم الإفريقية التي احتضنتها الكاميرون، بعد الفوز على منتخب مصر في النهائي بركلات الترجيح (4-2).
وكان في استقبال البعثة الرئيس ماكي سال، الذي ألغى زيارة رسمية إلى جزر القمر وعاد إلى البلاد، في مطار “ليوبولد سيدار سينجور” العسكري في داكار.
ونشرت المحطات التليفزيونية المحلية مباشرة صورا لتجمعات حاشدة في الطرق والشوارع القريبة من المطار.
وكان الرئيس سال قد أقر اليوم إجازة رسمية في البلاد، من أجل الاحتفال بهذا التتويج التاريخي لـ”أسود التيرانجا”.
وكتب سال عبر حسابه على شبكة “تويتر”: “أبطال أفريقيا! يا لها من مباراة! ويا له من فريق!”.
ومن المقرر أن يستقبل الرئيس السنغالي البعثة بأكملها في القصر الرئاسي الثلاثاء من أجل تكريمها.
وبعد الفشل في حصد اللقب في النهائيين السابقين له في 2002 و2019 أمام كوت ديفوار والجزائر على الترتيب، نجح رفاق النجم ساديو ماني في الظفر باللقب للمرة الأولى في تاريخهم.
احسن منتخب في افريقيا
مدرب سنغالي
الاعبون محترمون ( كباقي السنغاليين عامة)
كرتهم نظيفة
كلامهم نظيف
تربيتهم ما شاء الله
متواضعين
احتراماتي للشعب السنغالي الشقيق
كم تمنيت ان نكون جيران مع السنغاليين كم كنا في السابق قبل مجيئ المستعمر
الف مبروك وهنية لفريق (les sages ) افريقيا بهذا الانجاز العظيم فالشعب السينغالي يستحق اكثر
فريق وشعب يستحق الفوز بالبطولة فهنيئا لكم بكأس افرقيا وللتعليق السنيغال دولة وشعبا يحبون المغرب فهنيئا لكم ومزيدا من التألق
الف مبروك بهذا الانجاز العظيم فالشعب السينغالي يستحق اكثر
فريق وشعب يستحق الفوز بالبطولة فهنيئا لكم بكأس افرقيا
إنجاز مستحق لفريق دولة السنغال الشقيقة. مبروك للسنغال رئيسا و حكومة و شعبا.
السنغاليين كانوا أصدقائنا في الجامعة، نعم التربية و الأخلاق و صدق المشاعر و المغرب بلدهم الثاني.
الفريق العربي المصري قام بكان رائع و يتميز بكريزما البطل و لديه لاعبين موهوبين و مقاتلين من الطراز الرفيع، فالكرة المصرية تشبه الكرة الألمانية بالروح القتالية و باللعب الجماعي و الانضباط التكتيكي.
Nos toutes félicitations au peuple frère Sénégalais et bravo à tous les joueurs .
صراحت قبل انطلاق كاس افريقيا بيومين رشحت السنيغال انها ستكون بطلة هذه الدورة . مدرب كبير محترم لاعبين كبار متخلقين الشعب السينيغالي يستحق هذا الكاس مبروك ثم الف مبروك وحظ سعيد للاخوة المصريين كما باقي المنتخبات العربية المشاركة
بصحتهم، يستحقون الكأس نظراً لما قدموه من أ داء في المباراة.
مليار مبروك لكم، فعلا تستحقون الفوز عن جدارة واستحقاق، مرة أخرى مليااااار مبروك للأشقاء السنغاليين.
اقل شي لدي مصر هو التواجد في الغالب في النهائي شخصية البطل والمميز دائما حتي الخسارة كانت بركلات الترجيح في النهائي وبعد تخطي الكاميرون والمغرب وكوتيفوار وكلهم بالدخول في اوقات إضافية مزيد من الجهد والتعب هذه مصر ابطال افريقيا سبعة مرات ليست من فراغ سيادة القارة
االسغاليون اخونا .انا معهم علاقة تاريخية ..يستحقون هذا القلب الافريقي لهم منتخب قوي سيقول كلمته في كاس العالم
هنيئا للأفارقة جنوب الصحراء بالفوز
ولأول مرة بكأس إفريقيا .
أما الجمهورية العربية المصرية
ففازت بالكأس سبع ( 7 ) مرات
ووصلت إلى النهائي عدة مرات
مصر قاهرة الأفارقة
مصر كانت دائما تقهر الفرق الإفريقية
لسوء الحض هذه المرة إبتسم حض ضربات الجزاء للسينغال
هنيئا لهم .
لكن الكرة المصرية ستبقى دائما رقما صعبا للأفارقة
لقد أقصت البلد المنضم في عقر داره أمام جمهوره و صامويل إيتوا
كمغربي مصروالمغرب و تونس و الجزائر مثلا الكرة العربية
لكن مصر هي من وصلت إلى النهائي .
مصر تتصدر لا ئحة الألقاب الإفريقية بسبع مرات
السينغال يتدوق لأول مرة نكهة الفوز
أما مصر فتدوقتها 7 مرات .
كل سنغالي من بين 17.000.000 نسمة يشعر بالسعادة والفخر وتتولد بداخله رغبة في مزيد من التربية الحسنة والدراسة والعمل بإثقان. يشعر بذلك بعد أن ساهم ب 600 FCFA سنويا طيلة 10 سنوات توزعت على المسيرين والمدربين واللاعبين وباقي أعضاء جامعة كرة القدم والفريق. 100 مليار FCFA صُرفت لإسعادهم وتقوية حبهم للوطن وللعلم السنغالي وحفزتهم للرقي بممارساتهم اليومية متخذين اللعبين قدوة لهم.
كيف الحال بالمغرب بعد صرف ملايير الدراهم وبعد الفشل الدريع أمام الفريق المصري بعاصمة الكامرون ؟؟
أترك الجواب لقراء هذا المنبر الاعلامي المحترم هسبريس.
للقيام بذلك، لابد من التذكير بأن كل 10 درهم مغربي تساوي 600 FCFA
نهاركم سعيد.