تمكنت عناصر الشرطة بالأمن الإقليمي بمدينة سلا، مساء أمس الثلاثاء 24 يناير الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 20 سنة، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة المقرونة بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض.
وكان المشتبه فيه قد أقدم رفقة شخص آخر على تعريض مجموعة من الأشخاص للسرقة باستعمال ناقلة ذات محرك بمدينة سلا، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع منشورات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تقود الأبحاث والتحريات الميدانية المكثفة إلى تحديد هوية المشتبه فيهما ويتم توقيف أحدهما أمس الثلاثاء.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية من أجل توقيف المشارك الثاني في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
يجب تطبيق الكاميرات الذكية في جميع انحاء المغرب.. المغرب عاود رجع عامر كريساج وسرقة بالعنق يمكن عاود خاصنا نديرو حملة زيرو كريساج.. وحتا الضو لي نقصو فالمدن بسبب الطاقة راه استغلوه الشفارة احسن استغلال متلا ففاس ماعدا وسط المدينة و الشوارع الرئيسية تامابقا المدينة رجعات تعيش في الضلام الحالك بسبب اطفاء نصف المصابيح لي كانت ضعيفة اصلا والحوادت ديال الكريساج فهاد الفترة تضاعفات بعشرات المرات من بعد ماكانت فاس رجعات مدينة آمنة فالفترة الاخيرة وخصوصا من بعد مجيئ والي الامن السابق عبد الإله السعيد لي كلنا كانشكروه على المجهَودات الكبيرة ديالو
نفس الطريقة: دراجة نارية يسوقها إثنان الأول يسوق والثاني يهاجم بالسيوف. فهذه الظاهرة تزايدت مع ظهور دراجات نارية بقوة وسرعا كبيرتين. فأين الحملات على أصحاب الدراجات النارية؟
لمحاربة هؤلاء اللصوص يجب محاربة من يشترون المسروق
نتمنى أن يكون الحكم قاسي في حقهما ليكونوا عبرة ومدة السجن اقتسام على اتنين نصف عمر كل واحد منهما
و ما اكثرهم في مدننا و حتى قرانا !!! على الحكومة امرٌ من اثنين حماية المواطنين او السراح بامتلاك الاسلحة النارية للدفاع عن اسرنا مثل هولاء حلال قتلهم
القضاء ربما هو المعضلة الرئيسية في تفشي هذه الآفة. حين يحكم مثل هؤلاء الوحوش بسنة او اقل داخل فندق فإنه سيعيد الكرة مرة أخرى. كان من الأجدر ان يؤخذو الى الجبال لشق الطرق والى الجدار الامني لحفر الخنادق وان يدفع ثمن الاكل والمبيت وبعد انقضاء المدة (الى كان راجل ايعاود)
الله يرحم الحسن الثاني ؤادريس البصري بحال هاد البراهش إلى دخلو الكوميسارية كيديوهوم للمحكمة فكراسي متحركة مايقدروش يتمشاو،،الله يعز الفلاقة.
ينبغي أن تطبق أشد العقوبات لكل من يهدد حياة المواطن واملاكه الخاصه اقل شي 10 سنوات مع الأعمال الشاقه
السرقة بالدرجات النارية هي من الطرق والاساليب التي يستعملها المشرملين .كثرت هذه الظاهر لان الدولة لا تتعامل بصرامة والردع معهم
يجب جمع هؤولاء المجرمين ووضعهم رهن اشارة الجنود في الحدود ، حتى يكونوا رجال لان من يعتدي على امرأة او مسن ويسلبه هاتفه فهو من اشباه الرجال