أعلنت السلطات الأميركية، الإثنين، أنّها أوقفت رجلين بتهمة إنشاء “مركز أمني” صيني سرّي في نيويورك ووجّهت اتّهامات إلى 34 موظّفاً حكومياً صينياً لمشاركتهم في حملة لمراقبة ومضايقة معارضين لبكين يقيمون في الولايات المتّحدة.
وقال بريون بيس، المدّعي العام الفدرالي في بروكلين، إنّ التوقيفات والاتّهامات تستهدف “مخطّطات قمع عابرة للحدود الوطنية تستهدف أفراداً من مجتمع الشتات الصيني في مدينة نيويورك وأماكن أخرى في الولايات المتّحدة”.
الصين و روسيا فيروسات تدمر الأرض. الصين أطلقت علينا كورونا و روسيا زادت الطين بلة بالحرب الأكرانية. اللهم لطفك يارب.
العكس الصين و روسية أرادوا تحريرنا من امريكا و اعميلتنها اربا
الحزب الشيوعي الصيني لم يحرر حتا الصينيون المغلوبين على أمرهم، لا حرية تفكير و لا حرية تعبير ولا حرية إعتقاد و سيحررنا نحن؟ ناهيك عن إبادة ملايين المسلمين الآغور. لو نجحت الصين الدكتاتورية في الهيمنة على العالم لرآ الجميع المعنى الحقيقي لعدم الحرية. اللهم نجنا و أنجنا