تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، زوال اليوم الجمعة 21 أكتوبر الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 27 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض المفضي للموت.
وكان المشتبه فيه قد أقدم، يوم أمس الخميس، على تعريض الضحية لاعتداء جسدي تسبب في وفاته بالشارع العام بحي “زواغة” بفاس، وذلك لأسباب وخلفيات تعكف الأبحاث حاليا على تحديدها، قبل أن تتمكن عناصر الشرطة القضائية من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه بالمنطقة القروية “رأس الماء” بضواحي مدينة فاس.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
دبر على همزة لا دنيا لا اخرة مشى عشرين عام ديال حببيس،كالس واكل شارب مفرج هذا هو التقاعد المريح ، لاحول ولا قوة الا بالله ، من قتل يقتل او هحنا بخير ولاكن القضاة ردوها تجارة
وانا لي مشيت لهم مزرقني واحد في السطح ما بغاو بيرو معاه ولو قالو الشهود شاهدي هو الله لي باخد لي حقي ومرات تمخنر في الكوميسيرية بحالة ديالها
يالمنا سماع هاده الجرائم والحوادث المؤلمة في جميع المذن المغربية والتي اصبحت فوضى عارمة في ايدي المجرمين ليفسدوا كما يحلوا لهم. ي٠ب تطبيق الشريعة الإسلامية..الاعدام .ومن لم يحكم بما انزل الله فاولاءك هم الضالمون.
اقول للذين يطالبون بالغاء عقوبة الاعدام …انظروا الى مطالبكم كيف جعلت المغرب يعيش في دوامة من القتل العمد مع سابق الاصرار و الترصد و الاعتداءات المتعمدة على الاصول كما هو الحال للمرأة التي قتلت طفلتها عمدا بمبيد حشري باكادير امس و هذا المجرم بفاس كيف قتل ضحيته بدم بارد …هذا يعني ان هؤلاء القتلة الذين يقتلون بدم بارد يعرفون مسبقا انهم سيطلقون سراحهم بعد مدة وجيزة من السجن بدعوى حسن سلوكهم او بالعفو الملكي ..بالكاد يقضون على الاكثر 10 سنوات ..اصبحت جريمة القتل عندنا بالمغرب عادية كأنك قتلت كلبا او قطة .اصبح البشر لا يساوي شيئا. و القضاء المغربي لم يفهم بعد ان غدا سوف نرى جثتا مرمية على الارض كأننا في حرب و لا من يتكلم او او ينتقد إذا ترك الامور علىحالها و لم يتدخل لتشديد العقوبة على المجرمين .. ” ايام السيبة رجعات “