أدانت محكمة القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، اليوم الاثنين، شقيق والمستشار الشخصي للرئيس الجزائري الراحل، السعيد بوتفليقة بـ 8 سنوات سجنا نافذا في قضية التمويل الخفي للحملة الانتخابية لرئاسيات أبريل 2019 الملغاة.
وأدانت المحكمة ذاتها رجل الأعمال الجزائري علي حداد في القضية نفسها بـ 4 سنوات حبساً نافذاً بتهم “تبييض الأموال واستغلال النفوذ وعدم التصريح بالممتلكات”، فيما تمّت تبرئته من تهمة التمويل الخفي للرئاسيات المذكورة لصالح المترشح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
كما أدانت المحكمة السعيد بوتفليقة بغرامة مالية تقدر بـ3 مليون دينار مع حجز جميع الممتلكات.
كان هو من يحكم و لفقوا له تهمة المس بالنظام فهل سينقلب على نفسه
لا أظن بأنهم سيطلقون سراحة لانه هو الوحيد الذي يعرف الخواض ديالهم
عصابة تبون تحاكم عصابة بوتفليقة…. نصف العصابة داخل السجون والنصف الاخر مع تبون.
مايكونو إن شاء الله جميع الحركيين من مدنيين وعسكريين. آمين يارب العالمين.
الدولة الوحده لي كدير المصيبة وتفضح راسها هههههههههههههه
مثل الدناصير يأكلون بعضهم بعض،
انها تصفية حسابات لا اقل ولا اكثر؛ ان حوكم سعيد بهذه القساوة…فما ذنب اهله زوجته وابنائه بمصادرة ممتلكاته..
اين سيذهبون الى الشارع….اللهم اعز الاسلام والمسلمين
ارحمو ضعف عزيز ذل…ان الظلم ظلمات…باش اتقتل اتموت…
* ليس من أجل العدالة أو من أجل إحقاق الحق أو الحرص على مصلحة البلاد . و إنما
تصفية حسابات . فمن يُحاسِب من ؟ المال كالعسل ، لا بد لمن مسه بيده أن يلحس أصابعه .
و الذين حاكموه ، هم يفعلون الآن ما فعله السعيد من قبل .
إدانة السعيد بوتفليقة بـ8 سنوات سجنا. بعد خروجه من السجن خمسة نجوم, شنقريخة يرشحه لرئاسة البلاد
في الدول الديموقراطية يتدولون على السلطة وفي الجزائر يتدولون على السجن والسلطة المجموعة التي كانت تحكم
بألامس هي الأن في السجن وغدا إن شاء سيكون العكس
بلاد الكبرنات تضحك على دقون الشعب.
فاسدين يحاكمون فاسدين وسفارة يحاكمون السفارة وهلم جر وسيأتي دور شنقريحة و وعصابته ليقفوا أمام منصة المحكمة ليأدوا ثمن هم كذلك ما أفسدوا وما سرقوه من أموال الشعب
Parmi les comédies spectacles du théâtre
? d’alger comédie qui dit mieux
وجب الترحيب والتنويه بهذا الحكم ،
عندما يفعل عدوك شيء جريء ومميز،
من الشجاعة والحكمة الوقوف له ،
و رفع القبعة له.
التصفيق لهذا القرار وهذا الحكم ، يضعنا في مرتبة أعلى ويجعل منا أشخاصا مميزين .
نحن نعلم انه كان الحاكم الفعلي للجزائر تخيلوا معي لو انهى في زمانه مشكلة الحدود والبوليساريوا وحرية التنقل كيف سيكون الان وزنه عربيا وعالميا
على من حاكموه و و على من هم في الحكومة اليوم أن يتقاسموا بالتساوي هذا الحكم ، فهم كانوا معه في حكومة أخيه ، و القضاة كانوا قضاة في عهدة أخيه .
أليس تبون و شنقريحة و أخرون كانوا في نفس المركب ؟
لم يجانب الشعب الصواب في شعار ” يتنحاو كاع “.
لم نسمع في المغرب هاذا الحكم قط،، الجزءير دولة دمقرطية بهاذا الخبر ،،، اخ لي رءىيس دولة يدخل السجن ،،، نتمن نشوفو هادشي فلمغرب ،، اذ تتدعون الدموقرطية
يوم لنا ويوم علينا
يوم نسر ويوم نُساء
تبون لازال في النصف الاول من الجملتين… لكن مهما طال الزمان سيأتي يوم يرميه العسكر الى السجن و سيعيد التاريخ نفسه مرات …
كما تدين تدان!!!
لا عزاء لأعداء المغرب . سيأتي الدور على الباقي.
الفساد يحاكم الفساد انها لعبة قدرة فهي مسالة تصفية الحسابات ويعرفون جيدا ان اخ بوتفليقة الرئيس الراحل فهو العلبة السوداء للجزائر ولهدا حكموه ب8 سنوات ريتما يلفقون له تهم اخرى ليقضي حياته في السجن او يموت فيه انه تبون وجنيرالات المافيا فمن يحاكمونهم فعوض جورج بوش ان يدهب اليهم دهب الى صدام الرجل الشجاع الدي كان يحارب الارهاب والفقر والاعداء
امتلو على الشعب الجزاءري الضعيف بانهم راهم احاربو الفساد هما الفساد
هكذا حكام ومسؤولين الدولة الجزاير هم في خط واحد ينقلبون على نفسهم اليوم معنا ومعك وغداً ضدك هذا في حالت اذا ما تغير احد الركائز السلطة كما يقولون عشر في اعقيل لا ثقافة سياسية ولهم يحزنون فاذا لم يتغير اصحاب القرار جدريا فستبقى الجزاير وشعبها مهمشين