نقل دركي في حالة صحية حرجة من منطقة بني ياقرين نواحي مدينة سطات، مساء الأربعاء، على وجه السرعة، نحو المستشفى الإقليمي الحسن الثاني بالمدينة ذاتها، ومنه إلى المستشفى العسكري بالرباط، نتيجة إصابته بجروح خطيرة إثر طعنة تلقاها أثناء تدخل أمني بمنطقة بني ياقرين لإيقاف مشتبه فيه بالاتجار بالمخدرات.
وأفادت مصادر هسبريس من عين المكان بأن عناصر تابعة للمركز الترابي للدرك الملكي بقيصر، الذي يبعد عن سطات بـ34 كيلومترا، انتقلت إلى جماعة بني ياقرين المجاورة، قصد توقيف تاجر مخدرات صادرة في حقه مذكرة بحث وطنية، إلا أن المشتبه فيه استغل الفرصة وحرفيته في الهروب ووجه طعنة خطيرة بواسطة سلاح أبيض إلى الدركي الذي كان يهم بإيقافه قصد تصفيده والتحكم فيه، قبل أن يفر إلى وجهة مجهولة.
وأضافت المصادر ذاتها أن القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات استنفرت مصالحها على مستوى جميع السريات والمراكز الترابية التابعة لها قصد التمكن من توقيف المشتبه فيه، خاصة بعدما أصيب أحد الدركيين من مركز قيصر إصابة بليغة، نقل على إثرها في بداية الأمر نحو مستشفى سطات لتلقي العلاجات الضرورية، إلا أن خطورة الإصابة عجلت بتوجيهه إلى المستشفى العسكري بالرباط.
وأمرت النيابة العامة المختصة بالدائرة الاستئنافية سطات بفتح بحث لكشف جميع الظروف والملابسات المحيطة بالحادث، مع العمل على تكثيف الأبحاث والتحريات الميدانية والتقنية قصد توقيف المشتبه فيه، وإشعارها بكل مستجد طارئ في القضية في الحين.
كان الأولى استعمال السلاح الوظيفي ضد هؤلاء المجرمين
تجار المخدرات تغولوا في البلاد وأصبحوا يتحدون السلطات،الدروة إقليم برشيد خير مثال ،الدرك غير قادر على الاقتراب منهم
مهنة محفوفة بالمخاطر لطالما احبابتها خصوصا الدرك الملكي له ميزة و هبة خاصة كان الله في عونهم وعون جميع الأجهزة
يجب إستعمال الرصاص مع هؤولاء الحثالة. موتهم خير من حياتهم ، المجرمون يدمرون الشباب والبلاد ببيعهم للمخدرات. وأمننا يتساهل معهم.
هذه نتيجة. عدم استعمال السلاح الوظيفي.
نتيجة منع السلاح الوظيفي، اي شخص يحمل سلاح أبيض يجب إستخدام المسدس.
كان على الدركي احد الحيطة والحذر واستعمال السلاح الوضيفي لانه امام بارون المخد ات
الكثير من رجال الامن والدرك الملكي وحتى المخازنية لا يتحدون جميع الاحتياطات اللازمة مع المنحرفين اصحاب المخدرات وذوي السوابق في الاجرام ….يجب ان تتدخل فرق خاصة متمرسة في ايقاف هولاء المجرمين ….نتمنى الشفاء العاجل الدركي
واخا دابا هدا ضرب الشرطي و السيد بين الحياة و الموت .الا مات اشنو الحكم ديالك هد المجرم ؟ قرطصه في الرأس هادشي لي يستاهل .لا حكم و لا اي شيء ..الشرطه ممنوع تحط عليها ايديك .أو اقطعو ليه اليدين و المؤبد …
اوا نتمناو الشيفا السيد و بحال هد المجرمين غير قتلوهم ما منهم فايده في هد البلد السعيده
إستعمال السلاح الوظيفي أصبح ضرورة ملحة لما تعرفه الجريمة من تطور على مستوى الكم والكيف ،يجب مراجعة بعض النصوص والمساطر القانونية وملائمتها مع ظروف إشتغال رجال الأمن ،فمن غير المقبول مساواة مجرم خطير برجل القانون أثناء التدخل الأمني وخصوصا فيما يتعلق بحق الدفاع الشرعي
السلاح الوظيفي الحقيقي ان لا رحمة مع كل مروج المخدرات فما بالك أيها الشريف بعلاقات وصداقات والى آخر من بعض وليس الكل من مسؤولين في القطاع الأمني باصحاب حرفة المخدرات.وما الى ذلك،ضحك اصفر ومعاملات حقيقية.وحتى وان قبض عليه سيحكم بسنة وستخفض الى 4اشهر أو ب8اشهر وستخفض استىنافيا لستة أو أربع سبحان الله.والعاملين المستخدمين لدى مول الكيشية لا يتعدى سجنه النهاري 4او6اشهر بالاكثثر،ويتابع بمحامي ينصبه مول الكيشية شريطة عدم ذكر اسمه او ستكون العواقب وخيمة.غير كلها وسربيسو.والمسؤول الأمني الشريف كتجي فيه بحال الحادث في هذا الموضوع.سطات،او اي مدينة لا فرق
هذه نتيجة حقوق الإنسان و التي استغلها الجهلاء و أصبحت تسيطر عليهم عقولهم الخبيثة و يتجاهلون واجباتهم نحو وطنهم و يتغدون غلى حقوق الآخرين الأبرياء. و ٤ي آخر المطاف تتدخل الهيئات الحقوقية للدفاع عن المحترفين للأعمال الإجرامية.
والله حرام هذه الزيغة هذا المجرم عمل مع دركي هذا العمل القبيح فماذا يعمل مع مواطن عادي والله يستهل الاعدام فكثرة الحقوق تولد الطغاة الجاهلين ربي معكم يا رجالات هذا البلد وحماته من دركييين وشرطة وعدل واصحاب السلطة العمومية
طعن دركي او شرطي او عسكري بسكين يعني انفلات في الامن،مثل هؤلاء المجرمين من الواجب ضربهم بالرصاص اولا و بعد ذالك القاء القبض عليهم.حقوق الانسان للأنسان و ليس للذين لا انسانية فيهم.
خاص وضع إستراتيجية أمنية عامة فيما بين جميع القوى العمومية الأمنية و الجهاز القضائي و إدارة السجون تخص نوعية التدخلات و المعلومات عن المجرمين و تشديد العقوبات الحبسية لذوي السوابق مع الأعمال الشاقة و الاستعانة بالقوات المسلحة الملكية في أي تدخل لإلقاء القبض على المجرمين و على المتاجرين في المخدرات بحيث يسن قانون يخص هذه الفئة و ذويهم بحيث يعاقب كذلك كل من تستر و لم يخبر السلطات بوجود المجرمين أو بائعي المخدرات في داخل الأسرة و يعاقب بنفس المدة السجنية إن تبث تقاعسه على التبليغ حتى و لو كانوا أباء و أمهات المجرمين.
لماذا يحمل الدركيون السلاح إذن، يجب التصويب نحو الرأس، الوضع خرج عن السيطرة
الدولة لا تحترم حقوق الشعب ’ و ابرزها درأ الخطر عنه مثل هؤلاء لا يستحقون سوى التصفية ’ مثل المرض عندما يحل بك فانك تزيله و هؤلاء مرض و عدم ازالتهم و تصفيتهم يعتبر خرقا لحقوق الانسان ’ و عدم توفير الامن و الصحة للمواطنين تصفية مثل هؤلاء الحتالى ’ حتى البرلمانيون لا يقومون بعملهم و لا يطالبون بقوانين اكثر صرامة و قساوة ضد اي مجرم يشكل خطرا على المجتمع
الحالة الاجتماعية هي من جعلت منه تاجر مخدرات ،بطالة فقر مستوى دراسي متدني ….الى اخر من هذه العوامل. لو الدولة قامت بمسؤوليتها اتجاه شبابها لما كتر الاجرام والفساد ، من جهة اخرى هاذ الدركي لو لم يكن له عمل لا اصبح هو الاخر عبئ على الدولة بطالي بائع تجول او ……
لماذا لم يزود جهاز الدرك بجهاز شل الحركة كما الأمن الوطني بذلك نضمن سلامتهم في التدخلات الخطيرة
أتمنى الشفاء العاجل للدركي المصاب غدرا، و هنا أطلب من المسؤولين، عن الدرك الملكي و الأمن الوطني أن يختاروا بين أمرين، إما سحب المسدسات الوظيفية من رجال الشرطة و الدرك الملكي لأنها ليست للديكور أو الزينة، أو إعطاء الأوامر لمرؤوسيهم باستعمال الرصاص ضد الجناة باعتبارهم مجرمين خطيرين، و أن تكون الإصابة في الرأس أو القلب مع منع اللجوء إلى الرصاص التحذيري.
كفانا نفاقا. من أين تأتي المخدرات.ومن يقوم بتشجيع بيعها.تريدون إفقار.وتدليل. ونسف عقول الشباب.بترك هده السموم بيد كل من هب ودب……..
أتمنى الشفاء العاجل للدركي.
أعتقد عندما يكون المجرم مبحوث عنه وذو سوابق، فالحيطة والحذر ضروريان، ولإعتقال وتصفيد شخص واحد من الأفضل رجلي أمن، وإذا كانا إثنان فأربعة، مع اليد اليمنى في وضعية إستعداد، وعدم السماح للمجرم بالإقتراب من رجل الأمن، وأثناء التصفيد واحد يقوم بها، والآخر بجانبه مستعد.