أثارت الإجراءات التي أعلن عنها المغرب لمنع تفشي السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد “أوميكرون” احتمال إعاقة مسار الانتعاش الاقتصادي بعد قرابة سنتين من ظهور الجائحة.
وأقدم المغرب، وعدد من دول العالم، على تعليق الرحلات الجوية تفاديا لتسلل المتحور الجديد الذي ظهر لأول مرة في جنوب أفريقيا وانتشر في مجموعة من البلدان.
وفي وقت كان الاقتصاد العالمي يمضي نحو تعاف بطيء في نهاية السنة الجارية مع تقدم حملات التلقيح، برزت تخوفات شديدة مع ظهور المتحور الجديد الذي وصفته منظمة الصحة العالمية بأنه يمثل خطرا “مرتفعا للغاية”.
وتلقى قطاع السياحة بالمغرب ضربة موجعة مع ظهور المتحور الجديد بسبب إغلاق الحدود؛ إذ كان المهنيون يعولون على حجوزات نهاية السنة وأعياد الميلاد لتعويض ما يمكن تعويضه.
والمؤكد أن وضعية السياحة ستتفاقم بشكل أكبر مع القرارات الجديدة القاضية بتعليق الرحلات الجوية، خصوصا أن عطلة نهاية السنة كانت بمثابة فرصة ثمينة لتحريك عجلة القطاع الذي يشهد تعافيا هشا.
وقال مصدر من الفدرالية الوطنية للسياحة إن “المهنيين في قطاع السياحة كانوا قد تنفسوا الصعداء مع بدء عودة السياح من أوروبا، لكن بمجرد ما ظهر المتحور جرى إلغاء أغلب الحجوزات في المدن السياحية الكبرى”.
وتضررت مراكش وأكادير وفاس بالدرجة الأولى من هذه القرارات؛ إذ أفاد المصدر ذاته بأن آلاف الحجوزات في الفنادق المصنفة ألغيت عقب قرار السلطات تعليق الرحلات الجوية من وإلى المملكة.
ويتطلع المهنيون في السياحة إلى أن تتخذ الحكومة قرارات لدعم القطاع، على اعتبار أنه أكبر القطاعات تضررا من أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد منذ ظهورها نهاية سنة 2019، وتبقى آفاق التعافي بعيدة للغاية في ظل استمرار ظهور متحورات جديدة واعتماد السياحة على الحركة الدولية للمسافرين.
وفي انتظار ما ستتخذه الحكومة في هذا الصدد، قال مصدر في الفدرالية الوطنية للسياحة إن “المطلوب اليوم هو تقديم دعم للعاملين في قطاع السياحة لتفادي خسارة مناصب شغل أكثر، وبالتالي تضرر الاقتصاد الوطني”.
ويمثل قطاع السياحة بالمغرب حوالي 7 في المائة من الناتج الداخلي الخام، ويشغل أكثر من نصف مليون شخص.
ويبقى تعافي القطاع رهينا بإقرار حرية التنقل الدولية وعودة الحياة إلى طبيعتها، وهو أمر يصعب توقعه في ظل الأزمة المستمرة للجائحة.
الله يشوف من حال الدرويش ، الله يلطف بنا ………..
على اساس تركها مفتوحة في هاته الضرفية سينعش الاقتصاد. راه مرغما اخاك لا بطل
المشكل الكبير في قطاع السياحة في المغرب هو عدم الاهتمام بالسائح المغربي، نتحدى أي واحد يتصل بشي فندق و يطلب منهم ثمن اليلة الواحدة و يعطيوه ثمن أقل من الأثمنة المعروضة في مواقع الحجز الأجنبية مثل booking أو hotels. علاش زعمة هادوك زعرين و حنا كحل الراس؟!!
ديرو أثمنة معقولة و في المتناول و غادي تمشي أموركم أحسن بكثير
أظن بعد هاذا الإغلاق سيتفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي بالمغرب وسوف يظهر متحور جديد بالمغرب يسمى Elhazka variant.
مازال المغرب يمارس سياسة الضد والعكس مع الجالية والسواح، قرارات تأخذ بالليل وتنفذ في الصباح أو تأخد في الصباح وتنفذ في الليل وكأن الذين يحكمون ينتمون إلى روض الأطفال وعاجزين عن التفكير، لا يراعون قرر ونفذ دون تفكير، أنا سأغير وجهتي السياحية وأنصح الجالية والسواح أن يفعلو نفس الشيء وإلا فالذهاب إلى المغرب معناه التيه والضياع وفقدان كل شيء. البلدان المتقدمة تمنح المواطنين على الأقل أربع إلى خمسة أيام حتى يدبرو أمرهم ولا تغلق حدودها نهائيا بل هناك رحلات استثنائية. أين نحن منهم، المغرب الجديد نعم ليس كمغرب الأمس ، بل من سيء إلى أسوء.
ما عند الله لا يُنالُ بغضب الله.
الإقتصاد العالمي ليس مبنيا على سفر الأشخاص فقط،و إذا لم تغلق الحدود سوف يتضرر الإقتصاد العالمي أكثر بكثير لما نسقط في نفس الخطأ الأول
الى ملاحظ: ما عليك الا ان تقوم بالحجز من booking او trivago اما الدفع : اعمل خاصية الدفع في الفندق.
قرار الإغلاق صائب و التجربة أثبتت ذلك, فتح الحدود= موجة جديدة = حجر جديد = كساد إقتصادي, على القطاع السياحي المتضرر الوحيد أن يتأقلم مع الوضع و يجذب السائح المغربي عن طريق تقديم خدمات بنفس الجودة التي تقدم للسائح الأجنبي و بنفس الأثمنة التي تحضى بها وكالات الأسفار الأجنبية, لماذا يفر السائح المغربي لإسبانيا مثلا, لأن فندق أربعة نجوم بإسبانيا بماربيا بنفس جودة فندق خمسة نجوم أو أكثر عندنا لا تتجاوز الليلة الواحدة به 500 درهم,و فيلا رائعة بمسبح لا تتجاوز 900 درهم لليلة ,خفضوا الأثمنة وزيدو في الجودة و سيأتي السائح المغربي مهرولا.
انتهى زمن الحروب الكبرى زمن الغالب والمغلوب قد ولى حروب هذا الزمان فكرية وصحية وتكنولوجية وبيولوجية مليووووووووووون في المليون .
البقرة الحلوب لابد وأن يأتي يوما ويجف ضرعها . وقد يجف بسرعة بواسطة أصابع أنانية و شرهة وغير أمنة وغير شريفة .
فعلا سوف يكون الأمر صعب جدا .و اتضامن مع الاجير و أسرته لكن أرباب الفنادق هم المشكل الحقيقي ..و لكن في نفس الوقت هناك السياحة الداخلية التي لا تهكم و لا تحبونها .ولفتو الأجانب اما إخوتكم فلهم الله.
اجنبي لمدة أسبوع الفندق زايد السياره لا يتجاوز ثمن الحجز 200 اورو .أما بالنسبة للمغاربة لا ثخفيظ و لا هم يحزنون.
ياك شفتو العطلة السابقة دازة خاوية عندكم و مزال العاطي يعطي .
في عام 2019 قبل كورونا ، ما يقرب من 20٪ من الاقتصاد يعتمد على السياحة. أكبر صناعة بعد الفوسفات. إغلاق الحدود كان خطأ سيضر بصناعة السياحة لسنوات في المستقبل.
العاملين والمسيريين في السياحة كلهم ملقحين النقل السياحي ملقحين السياح ملقحين المطارات ملقحين ادن لاش غالقين الاجواء موقفين السياحة والسفر اطزززز عليكم اللجنة اللاعلمية ووزارة قلة الصحة صدعوا رؤوسنا باللقاح تعاندوا مع هولندا والنمسا راهم دول غنية وكعوضو العمال والموظفين المغرب بغا ايبان قدام دول العالم في حين هو غير كشرد في عباد الله وتزداد البطالة كونوا مجهدين وعاونوا جميع الموظفين والعاملين المتضررين طززززز فيكم افريقيا ممسوقينش لا كوفيد ولا اكيمون ولا غراندايزر
il ne faut pas compter sur le tourisme. il faut sortir l argent du phosphate et de la pêche et donner au peuple l argent pour vivre dignement au lieu de l envoyer en Suisse et panama.c est le moment
الصحة فوق كل إعتبار الصحة فوق كل اعتبار وما معنى ان تنتعش وفيروس خطير بيننا يهدد حياتنا واطفالنا
لو تضامنا ببعضنا البعض ووقع تكافىء بيننا ومدت يد المعونة للمواطن المغربي، و الساسة فكروا بجدية من أجل المصالح العامة اقسم بالله لن نحتاج لاحد….))) يجب ترقية عقولنا
le tourisme était en réanimation depuis 15mois derniers, maintenant avec cette situation le tourisme est mort.et surtout à Marrakech.
on va vivre le même scénario de la dernière période.
vs dites subvention qu’elle subvention 2000 dh reçue avec un écart de 03 mois.
on va faire le ramadan avec nos familles et mendier dans les rues.on a tout vendu ,il ne reste rien. sauf. la BARAKA.
Allah Krim
أولا و قبل كل شيء أقول الله يكون فعون الجميع مع هاد الجائحة، تانيا اتعجب من مستثمري قطاع السياحة يستغلون كل اجراء احترازيا للتباكي و الشكوى كأنهم المتضرر الوحيد بالبلد، اضافة لكوني قضيت عطلة الصيف باكادير و كان الفندق مملوءا عن آخره رغم غلاء سعر المبيت.
كورونا قضت ان نعيش في عالم اخر جديد مختلف و “الانتظار” للعودة قرار غير عقلاني. الان علينا افرادا وجماعات ومؤسسات وشركات التفكير في افضل السبل للتأقلم والاندماج في العالم الجديد وبالنسبة للسياحة يجب ان تتجه الانظار في المقام الاول الى السياحة الداخلية.
انه عالم عليك فيه تغيير قواعد اللعبة ومنهجيات التفكير للندفع معا الى ما يحقق الامن الروحي والامن الطاقي والامن المائي والامن الغذائي والامن الصحي والامن الوطني والامن القومي باقصى ما يمكن بلوغه في ذلك اعتمادا على الاكتفاء الذاتي والجواري الاقرب فالاقرب.
متحور بعد آخر و ارتفاع ثم هبوط في المنحنيات الى جانب مكتسبات حصلت عليها دول وشركات كبيرة جراء الاجراءات التي اُتخذت لحصار الوباء وتلكم المكتسبات لن يتم التخلي عنها ابدا اذن انه عالم جديد اما التأقلم واما الاندثار.
أين هو الدعم .انه مجرد كلام لا حياة لمن تنادي
إغلاق الحدود والمجال الجوي للبلاد عرف انتقادات من طرف المهنيين وبالخصوص في القطاع السياحي من هنا المواطن المغربي يجب أن يعرف جيدا أن جل المهنيين لايهتمون بالصحة العمومية خاصهم غير الفلوس أما مصلحة الوطن والمواطن في مهب الريح
انا مع الحكومة …. الاغلاق ضروري لحماية المغاربة.
المتحور الجديد خطير و السياحة ديال النشاط و التفقنين ما محتاجينهاش دابا.
القطاع ديال السياح ضرب يدو مزيان فالصيف.
المبادرات التجارية لا تتوقف اما السياحة فالمغاربة الدين كانوا سيدهبون للخارج فمن الأحسن ان يصرفوا تلك الأموال في الداخل أو حتى الربع من 4000 اورو المسموح باخراجها
و لكن المشكل في بعض أفراد الجالية المغربية الدين يضطرون للقدوم بسبب وفاة اقاربهم
حتى يكون في الاول اهتمام بالمواطن انذاك نتكلم عن الخسائر. اما الان الخسارة الكبرى هي تمادي الحكومات المتوالية على تجاهل الجميع في اتخاذ القرارات ما دام اولادهم في منآى عن اي مشكل و لكن لا تفرحوا كثيرا بصمت الاغلبية التي فقط تريد جني الثمار بدون عناء الكثيرون الالاف بدون عمل او مدخول لمدة تقارب العامين و لا يحركهم ساكن كأن الاخرين سوف ينوبون عنهم في أخذ حقوقهم.ما ذنب الناس الذين سافروا خارج الوطن أليس لهم حق العودة لبلدهم؟ما ذنب المغاربة ساكني الجنوب الاسباني او العاملين في سبتة و مليلية؟ تنتظرون اعتراف اسبانيا بمغربية الصحراء؟ هل اعترفت قطر التي ما زالت تبتر خريطة المملكة؟ حتى امريكا الحالية تلتزم الصمت.في الاخير المواطن هو من يدفع ثمن التهورات الحكومية.
شجعوا السياحة الداخلية عوض البكاء وانتظار زبناء الأورو والدولار فالأزمة الحالية ستستمر سنوات عدة لأن كورونا لم تفش بعد عن أسرارها وتداعياتها لازالت في البداية…
الجائحة لن
لن يكون للمغرب النفس الطويل في اغلاق الحدود ّ، هناك دول قوية بجلال قدرها لا تستطيع فعل ذلك فالاحرى دول ميزانها التجاري مع الخارج داىما سلبي
راه وصلات للجدر فالناس لي خدامة فالوطيلات
مسلسل مطول من عدة حلقات ابطاله
ووهان
متحور بيطا
متحور برازيلي
متحور هندي
متحور كومبارس
متحور هيهي
و الآن متحور اوميكرون
من هو المخرج
الله اعلم فكل ما اعرف هو أن مباريات كرة القدم تجرى لجماهير غفيرة باغلبية الدول اما احتجاجات فممنوعة بسبب الاحترازات من كوفيد
و لكن الشيء الإيجابي ان الدول المتقدمة حتى هي مرعوبة مثل دول العالم الثالث
المتضرر الفعلي في هذا القطاع هو اللاجير اما الباطرونا ففعلا غادي يطيح عندهم شويا مستوى ونمط العيش ولكنه أمر فرضه الواقع فعليهم بالصبر وتقاسم المسؤؤلية للحفاظ على مستوى اللاجير فعلا الوقت غاديا تزير لي كان كان يشرب قهوة ثلاثة مرات في اليوم يشرب وحدة فثلاثة ايام لي كا يدخن يقطعوا ولا ينقص منو لي مبلي فالخمر فرصة للتخلص منو لي عندو جوج او ثلاثة ديال لولاد وماخدامينش وخصو ليهم مصروف القهوة يوميا هاذي فرصة باش يقنعهم خلاصة مع العسر يسرا والله فعل خيرا بهذا الوباء مع اللالم هناك اللامل
المغرب لقن الأصدقاء والأعداء درسا قاسيا بهذا الأجراء وبعث برسالة قوية مفادها المغرب أقوى مما تتصورون، والدليل هو الأهتمام الكبير الذي أبدته صحافة الكبرانات بهذا الأجراء.
اغلاف الحدود يمنع انتشار الوباء دماكرون المتحور الجديد من الانتشار .في ماذا تفيدنا السياحة اذا فقدنا افرادا من العاءىلة ؟ايها الفهايمي .
المواطن البسيط متضرر من يوم ولد على هده الارض السعيدة، اما السياحة الوطنية فمن يستفيد منها سوى شركات الطيران وأصحاب الفنادق و شركات كراء السيارات وكل ارببها ميسورين او برلمانيون او من معارفهم
كلشي مشى فالخسران احمادي
لماذا الفنادق تختار الاجانب على اصحاب الداخل لان الاجنبي يدفع بالكارت فيزا والمسطر وصاحب الفندق له تأمين في حالة سرقة اوضياع زيادة على التكرفيس
قليل من الذكاء بالنسبة لارباب الفنادق المصنفة.ما عليهم سوى الاقتداء لما اقدمت عليه الفنادق باسبانيا واليونان خلال الأزمة الشديدة التي عاشتها إسبانيا قبل عشر سنوات أو أزمة اليونان منذ ثلاثة سنين أولا القيام بالتفكير فقط بالداخل أي مواطن البلد.حيث يتم التخفيض لما يقرب من سبعين في المائة على المبيت والماكولات والنبيذ والجعة وأيضا مرة أو مرتين في الاسبوع أكل متنوع ومختلط بثمن رمزي مثلا عشرة إلى خمسة عشر يورو.المهم تم إنقاذ المطاعم والفنادق ودور السياحة من الأزمة الكبيرة التي عرفها كل من اسبانيا واليونان
أصبح المغرب يواجه الكبار
ارتاحوا يا الكابرانات فلقد زدنا في المستوى
On a augmenté le niveau
فقط سياسة الترهيب والترکيع للتلقيح لا غير لا وجود لا طفراط لا ميکرون لابطا لا ميطا کولشي تفرش کولشي تعری تلقوا ناس تخدم افروا ليهوم فرص الشغل بارکة من البروتوکولات الخاويين…..
السياحة المغرب عندها الف حل
المشكل في
1 المستخدم البسيط
2 الساءح المغربي
دائما كان الشعب ينتقد العثماني في هذه القرارات الذي هو لا دخل له فيها الإرادة الشعبية دمرت في 2016 لن احمل النظام المسؤولية فسأحملها لفئ من الشعب الذي باع صوته ب200 لن انسى ذالك اليوم الذي رأت فيه استاذ اعرف ياخد 200 درهم وفي الأخير ينتقد في وسائل التواصل الاجتماعي اصحاب الرشوة والعثماني
تدكرو سوف نعيش نفس السيناريو في السنة المقبلة بعد اومكرون ستأتي محورة alpha وبعدها gamma
الضربة القاضية الشغيلة في السياحة وخصوصا أن أكثر من 80/ في المائة غير مصرح بهم.حسبنا الله ونعم الوكيل في من يتخذ هذه القرارات بدون حساب العواقب علئ العوائل التي سوف تشرد.
الإغلاق بعد تلقيح70/في المائة من الشعب غريب وغير مفهوم وسوف يزيد من شك الباقية من غير الملحقين.
اريد ان افهم لماذا هناك اجمتاع لمدة أسبوع كامل في تونس ابتداءا من هذا الأسبوع لجميع الشركات الفرنسية العاملة في قطاع الاسفار والفنادق، لماذا المغرب ألغى المؤثر في مراكش. لماذا مدينة أنطاليا التركية استقبلت 9 ملايين سائح من ستين جنسية في عشرة أشهر الأولى من هذا العام. اظن ان في المغرب شيء غير مفهوم خصوصا مع السياحة الفرنسية، لماذا مثلا وحدها فرنسا لا تقبل بلقاح سينوفارم المعتمد في المغرب إذ بإمكانه تشجيع السياحة في الاتجاهين، طائرات تأتي بالسائح ولا تعود فارغة لان المغاربة الملقحين بسينوفارم يمكنهم العودة لكن لا يمكن الان ففرنسا لا تقبل هذا اللقاح بالرغم من ان بريطانيا وامريكا وإسبانيا وكندا تقبل بهذا اللقاح فقط فرنسا والمانيا. تركيا وتونس ومصر يجتهدون ويستقبل ن السياح والمغرب البلد الحبيب والوحيد في العالم أوقف الطائرات في الأول مع هولندا ألمانيا وانكلترا ثم ارسل الطاقم الصحية الي المطارات لمطاردك السياح وفي الاخير جرى على كلشي، راهم مجموعين في تونس ومعهم فرنسوا هولند لتشجيع السياح ونعسوا وتبعوا هذاك وزير قلة الصحة حتى دير الفاييت للبلاد والعباد ،اللهم اني بلغت
المغرب يتهور واكيد هناك بشر في الخفاء وفي قمة السلطة يعملون على تخريبه .يتكلمون داءيما عن الحرب كان المغاربة مجرد ماشية عندهم يفعلون بهم ما يشاءون .
ارواح الناس لا تقدر بثمن ….اذا فتحت سوف يسقط الالاف من الضحايا ….قرار الحكومة قرار صائب
ارواح الناس لا تقدر بثمن ….اذا فتحت سوف يسقط الالاف من الضحايا ….قرار الحكومة قرار صائب
وماذا عن العدد الكبير من المغاربة العالقين في مطار اسطنبول ما مصيرهم ، ولديهم تذكرة الرجوع الى بلادهم مع الخطوط الملكية المغربية. فان كانت الحكومة قد قررت الاغلاق لمصلحة المواطن فعليها كذالك ان تهتم بالجميع ولاتترك المغاربة الدين يوجدون خارج الوطن في مشكل. اين هم اصحاب القرار؟
Salam alikom,
Le monde a change et les personnes qui n’ont pas change leurs mentalites, ils n ont rien compris dans la vie.
il aurait apparaition de plusieurs metieres et la disparaition de plusieurs metiers,les entreprises doivent s’adapter aux changement autrement dit le controle de changement
au niveau de la vie profesionnelle et personnelle
les gens qui ne cherchent pas de la formation continnue et qui reste attachees a des choses anciennes ne vont pas ratraappe le train d innovation et evolution.
si vous avez remarque il avait la crise , mais plusi3eurs entreprises ont multiplie le chiffre d’affaires fois 100,
change
يبيعون قنينة ماء ب 60 درها و يشتكون. السياحة في المغرب كالسياسة . الاثنان في واد و الشعب في واد. نتمنى أن يأخذوا العبرة و يعتمدوا اثمنة تتماشى و الدخل الأسري للمغاربة حتى تعوض السياحة الداخلية بعض ما يسمونه بالخسائر و التي نسميها نحن درسا قاسيا في محله.
إغلاق الحدود ضربة قاسية لأطفال ابناء الجالية بخصوص العطلة ديال رأس السنة وبالخصوص منهم من لم يحضر في العطلة الصفية بسبب غلاء التذاكر .المرجو من صاحب القرارات المفاجئة ان يأخذ هذه النقطة بعين الإعتبار .
ومادا عن الأجانب أو المغاربة العالقين في المغرب ما دنبهم قد يتفهمون الغاء الحدود لي دخول أما الخروج فلن يتفهمها وتعطي صوة سيئة للمغرب وتريدون استقطاب 20مليون سائح دولة فاشلة بمعنى الكلمة في هدا المجال سد غلق في ليلة وضحاها على الأقل يجب إعطاء مهلة للمغادرة ودخول المغاربة العالقين في دول العالم
من هم المتضررين الفعليين هم المستخدمين اما اصحاب الفنادق هم في نعيم الواجب هو دعم المستخدمين الذين يعانون في صمت
اللهم إغلاق الحدود على السيلح او إغلاق البيوت المغاربة من جراء هذا الوباء العالمي
اسبانيا التي اجتاحتها كورونا لكنها لم تغلق اجواءها وموانئها في وجه ابنائها وفي وجه السياحة كما فعل المغرب فاسبانيا ستحطم الرقم القياسي هذه السنة بعد تركيا
السياحة …
الفنادق و الأسواق و المطاعم و النقل و … و ….
الإغلاق سبب المشاكل… كفى من الإغلاق
المرجو و ضع أربعة او خمسة لوائح للدول بشروط لكي لا تتوقف الحركة و تعدموا قطاع السياحة … لا تخوفوا السائح من زيارة المغرب…