سجلت جمهورية مصر العربية حضورا وازنا في الملتقى الدولي للتمر بالمغرب، المقام بمدينة أرفود في الفترة الممتدة من 27 إلى 30 أكتوبر الجاري تحت رعاية الملك محمد السادس، وذلك بمشاركة 12 عارضا من أرض الكنانة.
وخصصت جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر للابتكار الزراعي (الإمارات العربية المتحدة) داخل جناحها ستة أروقة للمنتوجات المجالية المصرية، خاصة التمور ومشتقاتها، وذلك بهدف تقريب الزوار من إنتاج هذه الدولة العربية من التمور وأنواعها.
واستطاعت الأروقة المصرية للمنتوجات المجالية بالمعرض الدولي للتمر بمدينة أرفود، خاصة منتوج التمر، ترك بصمتها في فعاليات هذا الملتقى الدولي، وذلك لما تحظى به من غنى وتنوع أصناف التمور ومشتقاتها المعروضة للزوار، كما أن أروقة العارضين المصريين، الموجودة بجناح دولة الإمارات العربية المتحدة، سافرت بمن توافدوا عليها في رحلة ممتعة بين أصناف التمر المتنوعة والغنية.
وسجلت أروقة المشاركين من جمهورية مصر العربية، المدعوين لحضور هذا الملتقى الدولي للتمر من طرف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، للمرة الثالثة على التوالي، إقبالا كبيرا من قبل زوار المعرض طيلة أيام هذه الفعاليات، الذين قدمت لهم مجموعة من الشروحات من قبل اللجنة المكلفة بأروقة مصر.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور محمد رفعت، رئيس البعثة المصرية، إن مشاركة العارضين من مصر في الدورة الحالية جاءت بعد المشاركة في الدورتين السابقتين 2018 و2019 بدعوة من وزارة الفلاحة المغربية، مشيرا إلى أن البعثة المصرية تضم مجموعة من الشركات المتخصصة في قطاع التمور.
وأضاف رئيس بعثة مصر، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الهدف من هذه المشاركة هو “توطيد أواصر التعاون بين جمهورية مصر العربية والمملكة المغربية، لكون المغرب يعتبر البلد الثاني من حيث حجم الصادرات المصرية”، مبرزا إلى أن البعثة لقيت ترحيبا حارا من طرف المغاربة في هذا الملتقى، مشيرا إلى أنهم تلقوا دعوة الحضور أيضا من قبل جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي.
وأورد محمد رفعت أن وزارة التجارة والصناعة المصرية تحاول قدر الإمكان مساعدة كل المصدرين والمستوردين في قطاع التمور ذات الجودة العالية من أصناف متعددة وكل الأصناف التي يحتاجها العالم، مؤكدا أن تمر مصر يتميز بجودته العالية.
من جهته، تقدم محمد اسماعيل، مدير الدعم الفني بمركز تكنولوجيا الصناعات الغذائية والتصنيع الزراعي (FAITIC) بوزارة التجارة والصناعة المصرية، بتهنئة إلى المغرب على النجاح الباهر الذي حققته الدورة الـ11 للملتقى الدولي للتمر، والاستقبال الحار الذي خصصه للدول العربية الحاضرة في هذه التظاهرة الدولية.
وقال المسؤول المصري ذاته في تصريح لهسبريس: “نشكر وزارة الفلاحة المغربية وجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي على دعوتهما واستضافتهما الكريمة للبعثة المصرية، بحضور ست شركات من مصر و12 عارضا من مختلف منتجات التمور المصرية بجميع أصنافها”، موردا أن “الجناح المصري والإماراتي وباقي الأجنحة للدول العربية المشاركة لقيت إقبالا رائعا وفوق المتوقع من الحضور في هذا الملتقى الكبير”.
يذكر أن مجموعة من الدول العربية شاركت في هذا المعرض الدولي للتمر، من بينها الإمارات، ومصر، والسعودية، والعراق، وفلسطين، والأردن، والسودان، وموريتانيا، حيث لقيت أروقتها إقبالا كبيرا من زوار المعرض.
مرحبا بتمور مصر لتحل محل تمور تونس
الثمر الفاكهة المذكورة غي القرآن استطاع أن يوحد الأشقاء العرب في آرفود في لقاء عجزت عليه حتى في لقاءات القمم العربية وبعواصم الدول العربية، والدليل الدورة الحالية بالجزائر. فلو شاركت الجزائر بثمورها سيستفيذ الشعب الجزائري الكثير.
مرحبا بمصر وبالمصريين وبتمور مصر..اجمل ما في المقال هو غياب حضور وتمور الكيان الفراقشي ودويلة الهريسة
والسورة تعبر عن لهفة المغاربة للتمور وكأنها فاكهة منعدمة في المغرب رغم ان جنوبه كله واحات حتى أن عديم الضمير اوقدوا النيران في جلها انتقاما من اصحابها الذين يحتكرونها وووو
تمر الجزائر سيبقى في المغرب التمر المفضل للمغاربة مهما حاول البعض تشويهه في هذا الملتقى
الملاحظة أن التمور المغربية مرتفعة الثمن بالمقارنة بتمور الدول العربية الصديقة كتمور تونس ومصر والسعودية مع العلم أن جودة هذه التمور أحسن بكثير من جودة التمور المغربية لهذا وجب مراجعة أثمنة هذه التمور ليكون الإقبال عليها بكثرة
معرض التمور بارفود بتافيلالت يعرف تقدما سنة بعد سنة ويأتي إليه وفود وعارضين من عدة دول عربية شقيقة وعالمية إضافة إلى التمور المغربية الجيدة والمتنوعة والكثيرة بتافيلالت وفكيك وزاكورة وغيرها وتميزت هذه الدورة بحضور وازن لتمور مصر الشقيقة والإمارات والسعودية والاردن والعراق وفليسطين وليبيا والسودان وغيرها إلا أن الملاحظ هو غياب التمور التونسية بسبب الموقف العداءي لرءيسها قيس تعيس وغياب التمور والجزائرية التي عرفت تدني ملحوظ عالمي بسبب وجود مواد مسرطنة فيها بحيث امتنعت عن اقتناءها واسترادها عدة دول منها قطر وروسيا وكندا وفرنسا واسبانيا وغيرها فحتى عندما تطرق احد الصحافيين من إحدى القنوات الجزائرية لهذه التمور المسرطنة حكموا عليه بعشر سنوات حبس هذا يبين أن الخبر حقيقي واردوا أن يتسترون عليه لذلك يجب الحذر من التمور الجزائرية المسرطنة وتعويضها بالتمور المغربية الجيدة والمتنوعة والتمور المصرية والعراقية والسعودية والاماراتية.
مرحبا بالتمور المصرية . لتعوض التمور الجزائرية و التمور التونسية . المرجو من ادارة الجمارك رفع قيمة الجمارك بالنسبة ل استوراد التمور الجزائرية و التونسية . ليتم تعويضها بالمصرية .
صورة لرواق فلسطين بمعرض ارفود للتمور ، بكن يغيب التعليق عليها داخل المقال! هل هو سهو ام تهميش؟
كانت فرنسا الى بغات تقبط المهاجرين الغير الشرعيين الجزائريين اللي في فرنسا تدير حفلات الراي كلهم تيتجمعوا
مرحبا بالاشقاء المصريين في المغرب وبتمورهم التي نتمنى ان تحل مكان تمور تونس .
اما تمور المغرب مسكينةً فبوجود جهلة ومجرمين، تمً حرقها، والغريب انه لم يتابع احد في هذه الواقعة.
فقط لمعلومات البعض فان فرنسا و دول اوروبية اخرى اعادت كميات كبيرة من التمور(ثلاثة اصناف من دكلة Deglat) الى الجزائر بعد ان كشفت التحاليل احتواءها على مواد خطرة و منعت استيرادها.
الجنرالات يسيطرون على انتاج التمور المخصصة للتصدير فلا تنتظروا ان يرسلوا الى المغرب تمورا صحية. و هنا تكمن الخطورة، فكميات كبيرة من التمور تصدر الى اوروبا ثم الى المغرب. عدم شراء التمور الجزائرية ضرب للجنرالات و لا يستهدف الفلاح البسيط الجزائري الذي لايصدر اصلا منتوجه.
مرحبا بالتمر المصري…. لا شك بأن مذاقه جيج
التمور الموريتانية جيدة خاصة البلح الصغير تذوقها كانت رائعة