وصل ما مجموعه 36 مهاجرا غير نظامي يتحدّرون من دول أفريقيا جنوب الصحراء أمس الأحد إلى ميناء موتريل بإسبانيا، بعد أن تم إنقاذهم في عرض البحر الأبيض المتوسط.
وذكرت مصادر من منظمة الصليب الأحمر لوكالة الأنباء الإسبانية “أوروبا بريس” أن من بين المهاجرين 34 رجلا وسيدتين، ستة منهم قاصرون.
وأشارت المنظمة إلى أنهم كانوا جميعا بصحة جيّدة بعد وصولهم، مبرزة أن القارب الصغير الذي كان يقلّهم انطلق من سواحل إقليم الناظور.
وقبل ذلك بيوم، وبالضبط في الساعة الخامسة من مساء السبت، وصل 5 مهاجرين غير نظاميين من جنسية مغربية إلى الميناء ذاته، بعدما تم إنقاذهم من طرف منظمة “Maritime Rescue” بعد وصولهم إلى جزيرة البوران، وفق وكالة “إفي”.
وأشارت الوكالة إلى أنه على الرّغم من أن جميع المهاجرين كانوا في صحّة جيّدة، وفّرت لهم منظمة الصليب الأحمر بالميناء الرعاية الطبية والغذائية، إلى جانب إخضاعهم للفحص التشخيصي لفيروس “سارس كوف-2”.
ووفق المصدر ذاته، تم وضع المهاجرين، وجميعهم من الذكور وفي السن القانونية، تحت تصرف الشرطة الوطنية، التي نقلتهم إلى مركز الإقامة المؤقتة للأجانب في رصيف الميناء، حيث سيبقون لمدة 72 ساعة قبل السماح لهم بالخروج.
مادامت نقطة انطلاقهم معروفة فيجب ارجاعهم إلى مدينة الناضور وهكذا يتم احباط كل الراغبين في العبور من المغرب.
ولكن المشكل في القوانين الأروبية التي تمنحهم حق الإقامة وتمنع ارجاعهم.
الحمد لله انهم داوهوم لاسبانيا وما رماوهومش فالمغرب يضايقو المغاربة ويتسولو باردين الكتاف لا يعرفون الا الهجرة والتوالد اما باش يخدمو على راسهوم والو
هنا بفاس مررت بالامس بقرب من الضحى زواغة فرايت افريقية تقطن بالمجمع السكني ومعها 5 بنات افريقيات فارق العمر بين الواحدة والاخرى لا يتجاوز السنة وربما يكون لديها رضيع في المنزل وهي حامل راه العرق المغربي والمغرب والاقتصاد المغربي في خطر