تمكن مركز التشخيص القضائي بالفقيه بن صالح، بتعاون مع المركز الترابي للدرك الملكي بحطّان، من إيقاف 6 أشخاص يشتبه بتورطهم في الاعتداء الجسدي على عناصر من القوات المساعدة كانت تشارك في حراسة منشآت المجمع الشريف للفوسفاط.
وأوضحت مصادر هسبريس أن حادث الاعتداء وقع قبل يومين، حين هاجم حوالي 10 أشخاص ملثمين أفراد القوات المساعدة في وقت متأخر من الليل، وجرّدوهم من زّيهم النظامي، وسرقوا هواتفهم النقالة، وتركوهم في وضع صحي وُصف بالحرج.
وأضافت المصادر ذاتها أن الحادث استنفر الأجهزة الأمنية بالمنطقة، مشيرة إلى أنه تم تتبع الهواتف المسروقة وتحديد أماكنها، في الوقت الذي تمكن عنصر من القوات المساعدة من وصف ملامح أحد الملثمين، مما ساعد مسؤولي مركز التشخيص القضائي بالفقيه بن صالح على إيقاف 6 أشخاص في ظرف وصف بالوجيز.
وأكدت مصادر الجريدة أن النيابة العامة باستئنافية بني ملال أمرت بوضع الموقوفين رهن الحراسة النظرية، والتحقيق مع صاحب محطة للبنزين تم ذكر اسمه خلال التحقيق، والبحث في أسباب الواقعة التي ربطتها مصادر هسبريس بنشاط عصابات إجرامية في سرقة البنزين والنحاس من منشآت المجمع الشريف للفوسفاط بين مدينتي خريبكة والفقيه بن صالح.
الحمد لله وحده. يجب تكوين أفراد القوات المساعدة مثل الشرطة أو الدرك الملكي وكذلك تسليحهم اظن ان الوقت قد حان .
يجب تحويل المساجين إلى أرقام في الإقتصاد و الاستفادة منهم داخل السجن قدر المستطاع …
تشجير .. شق طرقات .. مناجم .. بناء .. إستصلاح أراضي صحراوية.. إلخ
بدل الأكل والنوم وتطوير ثقافتهم الإجرامية في السجون
هذا مايسمى “بالضسارة ”
يجب إنزال أشد العقوبات بالمعتدين ليكونوا عبرة لغيرهم ،القوات المساعدة أو غيرها هي من رموز الدولة ووجب احترامها .
أناس يؤدون وظيفتهم في أحلك الظروف وبرواتب هزيلة وفي طقس أقل ما يقال عنه أنه جد قاس.
فاش المجرمين يحيدو لقوات الأمن حوايجهم.. صافي مابقى مايتقال.. المغرب غير الله يحفظ و صافي
الاعتداء على رجال الأمن وهم بالزي الرسمي معناه الاستهزاء بالدولة. و عليه يجب الحكم على المعتدين بأشد عقاب.
والله ما عرفت فين ولينا عايشين قتل ….سرقة….اغتصاب
اللهم تولانا برحمتك الواسعة وارزقنا حسن الخاتمة وتوفنا وأنت راض عنا غير غضبان
لا حول ولا قوة الا بالله اشنو دنبهم مساكن غير كيديروا هدمتهم
وفي الأخير سيحكمون بعدة شهور حبس ويخرجون لإرعاب المواطنين لأن هذا ماتريده الدولة هو ترهيب الشعب حتى تصبح طلباته محدودة في (الخبز وأتاي) كي لايطل المزيد مثل الشغل الصحة التعليم والحق الثروة المنهوبة
صاحب تعليق لي قال فيه خاص التكوين انا كنقولك تكوين ديال رجال القوات المساعدة هو على أعلى درجة من حرفية و المهنية و لكن عندما نقول عشرة أشخاص فهي عصابة و الحمية كتغلب السبع . ولكن وجب تسليحهم
لماذا لا يتم إيقاف لصوص هواتف المواطنين بهذه السرعة مادامت الدولة تتوفر على هءه التقنية أم لابد أن تكون في المخزن لتخصل على هذه الميزة ، تم سرقة هاتف ابنتب من طرف لص و قمت بإبلاغ رجال الأمن وكتفوا بكتابة شكاية لا أعلم لحد الآن هل هي باقية في الرفوف أم تم تقطيعها..
مادام الامر يتعلق بالمكتب الشريف للفوسفاط فانا اعلم علم اليقين ان الدرك الملكي سيعثر عليهم ولو كانوا مختبئين بالقطب الشمالي وفي ظرف قياسي نظرا لحساسية المكان الدي اختاره المجرمين
اعتقد ان القوات المساعدة اللتي تقوم بالحراسة ليلا يجب تسليحهم بالبنادق او بكلاب الحراسة على الاقل
القوات المساعدة يجب تسليحهم أثناء مزاولة مهامهم وتكوينهم احسن تكوين لأنهم دائما يواجهون المخاطر وتجدهم في الشادة والفادة
المخزني واحد كاين كيجري اعلى درب كامل. او اليوم 10 ادلقنادح كشطوا لمخازنية.فين الرزيرف او فين لفاكسيون اخرين.يجب انزال عقوبات قاسية على جميع من كان في مهمة الحراسة تلك الليلة.كما يجب إعادة تكوين افراد القوات المساعدة .شي فيروس ادخل لي ذاك الكادر الشريف ،يجب تلقيحه وتنقيته من الطفيلين.لمخازنية كانوا في الخطوط الأمامية ولقنوا العدو المدجج بالسلاح دروس لن ينساها الى الابد.
يجب تسليح أفراد هذا الجهاز لكي لا يستهين بهم المجرمون، يقومون بحماية المواطنين والمنشاءات الحساسة دون توفير الحماية لأنفسهم أولا، أنا الوقت لرد الإعتبار لهذا الجهاز، لماذا المجرمون لايتجرؤون على الإعتداء على عناصر الامن والدرك، ولماذا هذا التمييز في قيمة وكرامة وسلامة رجال ق.س الذين نجدهم في كل مكان وزمان.
منشآت اكبر مؤسسة في البلاد بحراس وهميين. كان يجب ان يكونوا مرافقين بعناصر مسلحة من الجيش الملكي .
رحم الله ادريس البصري كان المجرم يحسب الف حساب لفعل جريمته خوفا لما بنتظره من عقوبة في السجن وكل من دخل السجن في عهده لا يعيد الكرة اما اليوم المجرم يخرج من السجن اليوم ويرجع الغد ويتشدقون بدخوله بقولهم الله يعطيني معهم عام. ديال الحبس.. ولا يدل الحديد الا الحدبد وهدا المثل في حق ادريس البصري تحية لهسبريس
يجب تسليح رجال القوات المساعدة بالسلاح الناري وتكوينهم تكوين جيد
ان قواعد (نلسون ماندلا ) التي جاءت بها الأمم المتحدة ،والتي أصبحت ضمن الاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب كذلك وعددها 465 قاعدة ،تهدف إلى الرءفة والتعامل الطيب مع نزلاء السجون .أرى بكل صراحة عدم العمل بها مع مثل هؤلاء المجرمين الذين يعيثون الرعب في مملكتنا الشريفة
لماذا لا يتم تسليح هذه القوات لدفاع عن نفسها اولا وعن الممتلكات العمومية
مع الأسف الشديد الزي الرسمي للقوات المساعدة غير مناسب تماما للخدمة، يجب أولا الاستغناء عن البيريه وتعويضها بكاسكيطة فقط ثم يجب الاستغناء عن كل تلك الأزياء المخصصة للمخازنية لأنها دون المستوى وخصوصا ذلك الزي الكاموني الصوفي، يجب تخصيص زي بيج مكون من قميص وسروال وكاسكيطة باللون البيج وحزام عسكري أسود وبوط عسكري أسود وفي فصل الشتاء يتم إضافة جاكيت شبيهة بجاكيت الدرك الملكي السوداء الموجودة في الصورة شريطة أن تكون باللون الأخضر “الخزي” ويجب تزويد عنصر القوات المساعدة بمسدس وأصفاد وزرواطة حديثة ومسدس كهربائي وفي المنشآت والمناطق العازلة يجب تزويدهم برشاش آلي كذلك ويجب تخصيص زي ميداني لهم في المناطق الغير حضرية “الزي الميداني الأخضر القديم للقوات المسلحة + صدرية واقية خضراء + خوذة واقية خضراء” عوض رمي الزي الأخضر القديم للجنود بعد إصدار الزي الجديد يجب استغلال الزي القديم لجعله زيا ميدانيا أو قتاليا لأفراد القوات المساعدة ولكم واسع النظر.
ويجب كذلك تغيير مركز التدريب لأن بنسليمان مدينة ملوثة ولاتصلح لإعداد هؤلاء الجنود يجب تحويل مركز التدريب إلى أزرو أو إفران أو الحاجب أو نواحي مكناس.