أحالت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة بني ملال على النيابة العامة المختصة، اليوم الثلاثاء، ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 21 و37 سنة، وهم شخصان من ذوي السوابق القضائية وامرأة؛ وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالسرقة وإخفاء المسروقات.
وأوضحت مصادر هسبريس أن المشتبه فيهم كانوا قد قاموا بتنفيذ مجموعة من السرقات داخل منازل بحي “رياض السلام” بمدينة بني ملال، حيث أسفرت الأبحاث التقنية والتحريات الميدانية عن تحديد هويتي المشتبه فيهما المتورطين في تنفيذ هذه الأفعال الإجرامية وتوقيفهما.
وأضافت المصادر ذاتها أن الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية مكنت من توقيف امرأة ثالثة يشتبه في تورطها في إخفاء المسروقات؛ فيما أسفرت عملية التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم عن حجز ملابس وأوان وأجهزة كهربائية، فضلا عن مبلغ مالي يشتبه في كونه من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
يشار إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، قبل أن تتم إحالتهم على العدالة صباح الثلاثاء.
المرجو تسليط الضوء على الشفارة الكبار، الذين يسرقون البلاد والعباد ، بطرق ماكرة، ومطالبة الدولة بمعاقبتهم أشد العقاب، أما مثل هؤلاء الأغبياء الذين سرقوا 2 برارد تاع الشاي و2 كوكوت فقضيتهم ساهلة، ويمكن أن يقعوا في أي وقت.
الأسبوع الفارط قامت عصابة من 4 أفراد بسرقة محل مجوهرات شانييل بقلب باريس وبنهااار .. ضربو فيها 3 مليار سنتيم .. في ضرف 5 دقائق .. واحنا مجرمينا سارقين 2 برارد و 2 كيسان ديال حياتي و 2 كوكوطات وعصارة القهوة وميزان و 3 لكسكيطات وتيشورت واحد و 3 السبرديلات وشي لعيبات .. وخازنين المسروقات على 3 المنازل .. يعني منزل غادي يكون ناقصو براد وكاس حياتي وكوكوط .. ماشي حق
أتمنى أن يتم القبض على اللصوص في مدينة وجدة.
اقتحموا منزلنا في عز النهار في يوم ثاني عيد الفطر .
قهرونا في أيام العيد بالاستيلاء على مبلغ مالي والحلي واشياء أخرى مهمة و ذات قيمة مالية .
ليست هذه المرة الأولى للسطو على المنازل في هذه المدينة وبنفس الطريقة . أصبحنا نعيش الرعب داخل منازلنا مادام الأمن لم يتمكن من القبض عليهم .
نطلب من الله أن يتمكن رجال الأمن من القبض عليهم حتى نحس بالامان في بيوتنا وحتى لن يتكرر هذا السطو على منازل أشخاص آخرين.
شهر حبس و 500درهم غرامة مالية من أجل تشجيعهم على هاده ممارسات هدا هو قضاء المغرب
لو تم قطع أيدي 10 أفراد علانية بدعوى السرقة في المغرب كله … لما تجرأ أحد أن يمد يده لما ليس له.
سؤال : عدد من المسؤولين هل يمكنهم أن يشتغلوا بيد واحدة ؟؟؟ بعد تطبيق القصاص فيهم ؟؟؟؟